المخلوق الذي يحمل الضوء المقدس
ابتسم هان سين لكنه لم يرد. عاد إلى كيس نومه ، وهو يفكر مليًا في ما حدث للتو مع وحيد القرن الأبيض.
تشو يوميي ، التي كانت ترتجف خلال المحنة بأكملها ، استرخت أخيرًا. ربتت على صدرها في محاولة لزعزعة الرؤى المرعبة لـ وحيد القرن الكبير الذى كان سيدهسم تحت أقدامه لحسن الحظ ، لم تتحقق أي من مخاوفها.
لقد كانت مفاجأة أن يرى سرب من الأضواء على هيئة زهور ، وكانت أكثر الظواهر إثارة للفضول. عندما نصبوا الخيمة في ذلك المساء ، لم تكن أي من الزهور موجودة.
لم يمض وقت طويل قبل أن يأتي وحيد القرن قبل الخيمة مباشرة. مثل الأعمدة الكبيرة ، تم سحب أرجلها السميكة وتحريرها. كانت الخيمة بأكملها الآن في ظل الوحش ، كانت عيون تشو يومى مفتوحتان على مصراعيها من الخوف ، وارتجف جسدها من الخوف.
الآن ، عبر كل جزء من الصحراء السوداء الذي كان مرئيًا ، زهور الهندباء. كانت لا نهاية لها ، وأضواءها الجميلة منتشرة في كل اتجاه مثل مجرة من النجوم.
ساروا نصف النهار ، لكن الحرارة كانت مروعة. شربت تشو يومىبعض الماء بينما ركبت على قمة ليتل أورانج قالت وهي تشرب: “الجو حار جدًا! ألن يكون رائعًا إذا هطل المطر؟”
عندما هبت الرياح تحركت المجرة. كان مشهد جميل للنظر.
ساروا نصف النهار ، لكن الحرارة كانت مروعة. شربت تشو يومىبعض الماء بينما ركبت على قمة ليتل أورانج قالت وهي تشرب: “الجو حار جدًا! ألن يكون رائعًا إذا هطل المطر؟”
اقتربت تشو يومى التي تمكنت من استعادة رباطة جأشها ، من هان سين . بعد إلقاء نظرة خاطفة على ما جذب انتباهه ، فتحت عيناها على مصراعيها مثل النجوم نفسها. كان من حسن الحظ أن هان سين وضع يده على فمها. لو لم يفعل لكانت ستصرخ في رهبة من جمالها.
عندما هبت الرياح تحركت المجرة. كان مشهد جميل للنظر.
كانت العديد من الأزهار طافية ، وتتراقص علي الخيمة ، من بعيد ، بدت تلك الخيمة الصغيرة مثل قلعة مشرقة.
تركت الغيوم تشو يومى في حالة سكر ، وغمرتها تمامًا. سرعان ما استدعت درعًا لتحمل المطر ، ولكن بعد استدعائه ، تفرقت غيوم المطر على الفور. صفت السماء وعاد الطقس إلى مجده الحار.
لكن النباتات لم تكن عدوانية ، ولم تلحق أي ضرر بمعسكرهم الصغير.
الآن ، عبر كل جزء من الصحراء السوداء الذي كان مرئيًا ، زهور الهندباء. كانت لا نهاية لها ، وأضواءها الجميلة منتشرة في كل اتجاه مثل مجرة من النجوم.
حاول تشو يومى سحب يد هان سين بعيدًا عن فمها ، لكن كان لديه قبضة قوية. كما كانت على وشك أن تفقد أعصابها ، سمعت ضوضاء من بعيد.
تركت الغيوم تشو يومى في حالة سكر ، وغمرتها تمامًا. سرعان ما استدعت درعًا لتحمل المطر ، ولكن بعد استدعائه ، تفرقت غيوم المطر على الفور. صفت السماء وعاد الطقس إلى مجده الحار.
كان مثل صوت خطى حيوان ثقيل. بين كل خطوة كان هناك صمت مؤقت ، وإيقاعه حافظ على هذه الوتيرة ببطء. ولكن بشكل طفيف ، بدا أن الصوت يرتفع ويقترب منهم
بووم! بووم!
نظر هان سين بعيدًا في المسافة ورأى ، تحت سماء الليل ، مخلوقًا يقترب منهم. أشرق مثل منارة الضوء المقدس. سار إلى جانب الهندباء التي كانت تحتها وتطفو على قدميه ، مثل سفينة مجيدة عبر حقل النجوم – تحلق عبر المجرة.
بووم! بووم!
يمكن لـ تشو يومى رؤية المخلوق المضيء الآن أيضًا. فوجئت برؤية وحيد القرن الأبيض. كان جسمه على شكل تلة صغيرة ، ومع كل خطوة يخطوها ، اهتزت رمال الصحراء. قفزت الهندباء المتوهجة التي كان من المقرر أن تطأ أقدامه عليها في الهواء كما لو كانت لتوجيه مساره
بووم! بووم!
كان وحيد القرن يقترب ، وهذا أخاف تشو يومى. في الوقت الحالي ، كل ما أرادت فعله هو النهوض والركض. كما بدا جميلًا ، كان وحيد القرن وحشًا ضخمًا. كانت هالته الكثيفه التي تلوح في الأفق مخيفة ، وكان يسلبها أنفاسها.
من ناحية أخرى ، بدا وجه هان سين كئيبًا. عندما مرت غيوم المطر ، شعر هان سين بوجود قوة حياة قوية للغاية. لم تتح له الفرصة ليرى ما كان عليه ، لكنه كان يستطيع أن يقول أنه ليس شيئًا طبيعيًا.
كانت يد هان سين لا تزال على فمها لمنع أي صوت ، لكنه الآن يستخدم يده الأخرى للسيطرة عليها وتهدئتها. كانت عيناه لا تزالان في حالة مراقبة عميقة لوحيد وحيد القرن المتوهج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت تشو يومى التي تمكنت من استعادة رباطة جأشها ، من هان سين . بعد إلقاء نظرة خاطفة على ما جذب انتباهه ، فتحت عيناها على مصراعيها مثل النجوم نفسها. كان من حسن الحظ أن هان سين وضع يده على فمها. لو لم يفعل لكانت ستصرخ في رهبة من جمالها.
لم يمض وقت طويل قبل أن يأتي وحيد القرن قبل الخيمة مباشرة. مثل الأعمدة الكبيرة ، تم سحب أرجلها السميكة وتحريرها. كانت الخيمة بأكملها الآن في ظل الوحش ، كانت عيون تشو يومى مفتوحتان على مصراعيها من الخوف ، وارتجف جسدها من الخوف.
ابتسم هان سين لكنه لم يرد. عاد إلى كيس نومه ، وهو يفكر مليًا في ما حدث للتو مع وحيد القرن الأبيض.
إذا نزلت قدم على الخيمة ، فسوف يتم سحقها في هلام.
زهرة الهندباء المشعة التى كانت تطاير مع النسيم ، أخطائها هان سين في البداية على أنها كانت نوعًا خاصًا من المخلوقات ، وعلى الرغم من أنها لم تكن كذلك ، إلا أنه لا يزال ينظر إليها بقدر من القلق.
احتضن الثعلب الفضي وليتل أورانج بعضهما في زاوية الخيمة ، في هدوء مثل الفئران. هم أيضا كانوا مرعوبين من وحيد القرن الأبيض الذي اقترب.
ابتسم هان سين لكنه لم يرد. عاد إلى كيس نومه ، وهو يفكر مليًا في ما حدث للتو مع وحيد القرن الأبيض.
بووم!
حاول تشو يومى سحب يد هان سين بعيدًا عن فمها ، لكن كان لديه قبضة قوية. كما كانت على وشك أن تفقد أعصابها ، سمعت ضوضاء من بعيد.
نزلت قدم مثل مكبس على الرمال خلف خيمة هان سين مباشرة ، متجنبة ذلك. واصلت الهندباء المضيئة تصاعدها حيث اهتز موقع المخيم بالقوة.
760 المخلوق الذي يحمل الضوء المقدس
بووم! بووم!
كانت يد هان سين لا تزال على فمها لمنع أي صوت ، لكنه الآن يستخدم يده الأخرى للسيطرة عليها وتهدئتها. كانت عيناه لا تزالان في حالة مراقبة عميقة لوحيد وحيد القرن المتوهج.
لم يتباطأ وحيد القرن ، واستمر في الاتجاه الذي كان يسير فيه. عبرت الأعمدة الأربعة فوق الخيمة ، فقدت حبال الرجل ببوصة. أصبحت الحفر التي خلفتها أقدام المخلوق تزين المخيمات الآن. قفز قلب تشو يومي تقريبا من صدرها.
عندما اختفى وحيد القرن الأبيض عن بصره ، تضاءل وجود الهندباء المتوهجة أيضًا. توقفوا عن اللمعان وذابوا في الصحراء مثل تساقط الثلوج. لم يترك وراءها أي أثر.
لحسن الحظ ، لم ينتبه وحيد القرن الأبيض لوجود الخيمة أثناء تقدمه. جنبا إلى جنب مع الهندباء الرائعة ، المتوهجة ، تراجعت ببطء بعيدا عن الأنظار وراءهم.
خلال النهار ، واجهوا طائر العنقاء ذو اللهب الأسود ، والآن كانوا شهودًا على وجود وحيد القرن الأبيض المتوهج بضوء مقدس. كان كل من هذين المخلوقين يسيران في الاتجاه الذي اختاره هان سين. تساءل عما إذا كان هناك شيء ينتظرهم فى الطريق المتوجهون إليه
عندما اختفى وحيد القرن الأبيض عن بصره ، تضاءل وجود الهندباء المتوهجة أيضًا. توقفوا عن اللمعان وذابوا في الصحراء مثل تساقط الثلوج. لم يترك وراءها أي أثر.
لكن النباتات لم تكن عدوانية ، ولم تلحق أي ضرر بمعسكرهم الصغير.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بالخطوات التي خلفها وحيد القرن ، لكانت تعتقد أن القضية برمتها ليست أكثر من مجرد حلم.
760 المخلوق الذي يحمل الضوء المقدس
تشو يوميي ، التي كانت ترتجف خلال المحنة بأكملها ، استرخت أخيرًا. ربتت على صدرها في محاولة لزعزعة الرؤى المرعبة لـ وحيد القرن الكبير الذى كان سيدهسم تحت أقدامه لحسن الحظ ، لم تتحقق أي من مخاوفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل على قولها ، حتى أظلمت السماء. تشكلت غيوم رهيبة ليست بعيدة فوقهم ، محطمة الشمس.
“هل ستنام مثل هذا؟” ابتسم هان سين في تشو يومى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت تشو يومى التي تمكنت من استعادة رباطة جأشها ، من هان سين . بعد إلقاء نظرة خاطفة على ما جذب انتباهه ، فتحت عيناها على مصراعيها مثل النجوم نفسها. كان من حسن الحظ أن هان سين وضع يده على فمها. لو لم يفعل لكانت ستصرخ في رهبة من جمالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت تشو يومى التي تمكنت من استعادة رباطة جأشها ، من هان سين . بعد إلقاء نظرة خاطفة على ما جذب انتباهه ، فتحت عيناها على مصراعيها مثل النجوم نفسها. كان من حسن الحظ أن هان سين وضع يده على فمها. لو لم يفعل لكانت ستصرخ في رهبة من جمالها.
ابتسم هان سين لكنه لم يرد. عاد إلى كيس نومه ، وهو يفكر مليًا في ما حدث للتو مع وحيد القرن الأبيض.
كانت يد هان سين لا تزال على فمها لمنع أي صوت ، لكنه الآن يستخدم يده الأخرى للسيطرة عليها وتهدئتها. كانت عيناه لا تزالان في حالة مراقبة عميقة لوحيد وحيد القرن المتوهج.
خلال النهار ، واجهوا طائر العنقاء ذو اللهب الأسود ، والآن كانوا شهودًا على وجود وحيد القرن الأبيض المتوهج بضوء مقدس. كان كل من هذين المخلوقين يسيران في الاتجاه الذي اختاره هان سين. تساءل عما إذا كان هناك شيء ينتظرهم فى الطريق المتوجهون إليه
760 المخلوق الذي يحمل الضوء المقدس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نزلت قدم على الخيمة ، فسوف يتم سحقها في هلام.
ولكن إذا غيروا المسار الآن ، فإن هان سين لم يكن متأكدًا تمامًا مما إذا كان بإمكانهم الخروج من الصحراء السوداء بهذه الطريقة أم لا. كما أنه لن يؤدي به إلى وجهته النهائية ، لذلك كان مترددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر هان سين بعيدًا في المسافة ورأى ، تحت سماء الليل ، مخلوقًا يقترب منهم. أشرق مثل منارة الضوء المقدس. سار إلى جانب الهندباء التي كانت تحتها وتطفو على قدميه ، مثل سفينة مجيدة عبر حقل النجوم – تحلق عبر المجرة.
فكر هان سين في هذا المأزق لفترة ، لكنه قرر في النهاية الاستمرار في اتجاهه الحالي. لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه مغادرة الصحراء السوداء إذا غير الاتجاه الآن. علاوة على ذلك ، كان يعتقد أن لقاءه مع هذين المخلوقين لم يكن خارجًا عن المألوف وكان متوقعًا في مثل هذا المكان المضطرب. إذا كان هناك بعض الأهمية وراء ذلك ، فعندئذٍ ستتاح له على الأقل الفرصة للتحقق من سبب ذلك.
* صوت هطول الأمطار *
في اليوم التالي ، واصل هان سين في نفس الاتجاه فوق الهادر الذهبى في الطريق ، كان قادرًا على تتبع الخطوات التي خلفها وحيد القرن. بدا وكأنه يسير في خط مستقيم ، دون أي زلة أو شرود.
“أمنياتي قصيرة العمر”. لم تكن تشو يومى متأكدة تمامًا من كيفية الرد على ما حدث للتو.
ومع ذلك ، لم يستطع رؤية الهندباء المضيئة. كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا موجودين.
بووم! بووم!
ساروا نصف النهار ، لكن الحرارة كانت مروعة. شربت تشو يومىبعض الماء بينما ركبت على قمة ليتل أورانج قالت وهي تشرب: “الجو حار جدًا! ألن يكون رائعًا إذا هطل المطر؟”
لقد كانت مفاجأة أن يرى سرب من الأضواء على هيئة زهور ، وكانت أكثر الظواهر إثارة للفضول. عندما نصبوا الخيمة في ذلك المساء ، لم تكن أي من الزهور موجودة.
لم يمض وقت طويل على قولها ، حتى أظلمت السماء. تشكلت غيوم رهيبة ليست بعيدة فوقهم ، محطمة الشمس.
لحسن الحظ ، لم ينتبه وحيد القرن الأبيض لوجود الخيمة أثناء تقدمه. جنبا إلى جنب مع الهندباء الرائعة ، المتوهجة ، تراجعت ببطء بعيدا عن الأنظار وراءهم.
* صوت هطول الأمطار *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل على قولها ، حتى أظلمت السماء. تشكلت غيوم رهيبة ليست بعيدة فوقهم ، محطمة الشمس.
تركت الغيوم تشو يومى في حالة سكر ، وغمرتها تمامًا. سرعان ما استدعت درعًا لتحمل المطر ، ولكن بعد استدعائه ، تفرقت غيوم المطر على الفور. صفت السماء وعاد الطقس إلى مجده الحار.
تركت الغيوم تشو يومى في حالة سكر ، وغمرتها تمامًا. سرعان ما استدعت درعًا لتحمل المطر ، ولكن بعد استدعائه ، تفرقت غيوم المطر على الفور. صفت السماء وعاد الطقس إلى مجده الحار.
“أمنياتي قصيرة العمر”. لم تكن تشو يومى متأكدة تمامًا من كيفية الرد على ما حدث للتو.
زهرة الهندباء المشعة التى كانت تطاير مع النسيم ، أخطائها هان سين في البداية على أنها كانت نوعًا خاصًا من المخلوقات ، وعلى الرغم من أنها لم تكن كذلك ، إلا أنه لا يزال ينظر إليها بقدر من القلق.
من ناحية أخرى ، بدا وجه هان سين كئيبًا. عندما مرت غيوم المطر ، شعر هان سين بوجود قوة حياة قوية للغاية. لم تتح له الفرصة ليرى ما كان عليه ، لكنه كان يستطيع أن يقول أنه ليس شيئًا طبيعيًا.
زهرة الهندباء المشعة التى كانت تطاير مع النسيم ، أخطائها هان سين في البداية على أنها كانت نوعًا خاصًا من المخلوقات ، وعلى الرغم من أنها لم تكن كذلك ، إلا أنه لا يزال ينظر إليها بقدر من القلق.
ومع ذلك ، فإن أكثر ما جعل هان سين يشعر بالضيق هو حقيقة أن تلك الغيوم المطيرة قد تشكلت وانجرفت في الاتجاه الذي كان يتجه إليه هو وتشو يومى أيضًا.
لم يمض وقت طويل قبل أن يأتي وحيد القرن قبل الخيمة مباشرة. مثل الأعمدة الكبيرة ، تم سحب أرجلها السميكة وتحريرها. كانت الخيمة بأكملها الآن في ظل الوحش ، كانت عيون تشو يومى مفتوحتان على مصراعيها من الخوف ، وارتجف جسدها من الخوف.
“ماذا يحدث في هذا المكان؟” حدق هان سين فى الأفق ، محاولًا تمييز المزيد لكن لم يكن هناك شيء. لفترة من الوقت ، بدا أن رمال الصحراء السوداء والسماء الزرقاء فقط ستستمر في قيادة سفرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت تشو يومى التي تمكنت من استعادة رباطة جأشها ، من هان سين . بعد إلقاء نظرة خاطفة على ما جذب انتباهه ، فتحت عيناها على مصراعيها مثل النجوم نفسها. كان من حسن الحظ أن هان سين وضع يده على فمها. لو لم يفعل لكانت ستصرخ في رهبة من جمالها.
من ناحية أخرى ، بدا وجه هان سين كئيبًا. عندما مرت غيوم المطر ، شعر هان سين بوجود قوة حياة قوية للغاية. لم تتح له الفرصة ليرى ما كان عليه ، لكنه كان يستطيع أن يقول أنه ليس شيئًا طبيعيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
