الفصل 733: يجب ان تكون هلوسة !!!!
قالت لها هان: “أمي ، كان من الصعب عليك أن تربيني. الآن ، يجب أن أكون الشخص الذي يحميك”. “سين الصغير ، هل ما زال لديك بقايا جدك الكبير؟” سأله لو سولان ، على ما يبدو بشكل عشوائي. قال هان سين “بالطبع أفعل. لا تقلقي على ذلك يا أمي. أحمل دائما هذه القلادة.” “حسنا إذا.” … … بعد انهاء الاتصال ، كان تعبير لوه سولان . فكرت، “بعد كل هذه السنوات قضيتها في العمل بجد ، هل لازلنا لا نهرب من هذه الحلقة؟” بعد أن أكّد هان سين سلامة أمه ، قرر استئناف رحلته إلى ملجأ بلو كريستال. الصحراء السوداء. صحراء سوداء لا نهاية لها تبدو كانا داخل فرن الجحيم. كانت الألوان قاتمة ومليئة بالاكتئاب ، أكثر كآبة بكثير من الصحراء العادية. كان هان سين يركب الهدير الذهبي عبر الصحراء السوداء ، وبسبب الحجم الهائل والاراضي القاحلة في المنطقة ، بدا وحيدًا وصغيرًا في وسطها. “أتمنى ألا يكون عليّ أن آكل أو أشرب. على الأقل سأشعر بتحسن في هذا المكان اللعين ، إذا لم يكن عليّ ذلك.” كان هان سين في رحلة عبور الصحراء السوداء لمدة ستة أيام ، قبل أن يدرك أنه ضائع. كانت عاصفة رملية سوداء هائلة قد انطلقت قبل يومين ، وهو ما كان يشكل تهديدًا كبيرًا. لم يؤذي هان سين ، ولكن في هروبه ، انتهى به الأمر إلى فقدان الإحساس بالاتجاه. ركز هان سين الآن على المشي في اتجاه واحد ، على أمل أن يتمكن من الخروج من الصحراء السوداء قبل استنفاد جميع حلوله الغذائية. الثعلب الفضي لم يكن مرتاحًا تحت ضوء الشمس. وما زال يجلس على كتف هان سين ، لكنه استخدم ذيله كدرع أو مظلة زغبية لاعاقت ضوء الشمس.
قالت لها هان: “أمي ، كان من الصعب عليك أن تربيني. الآن ، يجب أن أكون الشخص الذي يحميك”. “سين الصغير ، هل ما زال لديك بقايا جدك الكبير؟” سأله لو سولان ، على ما يبدو بشكل عشوائي. قال هان سين “بالطبع أفعل. لا تقلقي على ذلك يا أمي. أحمل دائما هذه القلادة.” “حسنا إذا.” … … بعد انهاء الاتصال ، كان تعبير لوه سولان . فكرت، “بعد كل هذه السنوات قضيتها في العمل بجد ، هل لازلنا لا نهرب من هذه الحلقة؟” بعد أن أكّد هان سين سلامة أمه ، قرر استئناف رحلته إلى ملجأ بلو كريستال. الصحراء السوداء. صحراء سوداء لا نهاية لها تبدو كانا داخل فرن الجحيم. كانت الألوان قاتمة ومليئة بالاكتئاب ، أكثر كآبة بكثير من الصحراء العادية. كان هان سين يركب الهدير الذهبي عبر الصحراء السوداء ، وبسبب الحجم الهائل والاراضي القاحلة في المنطقة ، بدا وحيدًا وصغيرًا في وسطها. “أتمنى ألا يكون عليّ أن آكل أو أشرب. على الأقل سأشعر بتحسن في هذا المكان اللعين ، إذا لم يكن عليّ ذلك.” كان هان سين في رحلة عبور الصحراء السوداء لمدة ستة أيام ، قبل أن يدرك أنه ضائع. كانت عاصفة رملية سوداء هائلة قد انطلقت قبل يومين ، وهو ما كان يشكل تهديدًا كبيرًا. لم يؤذي هان سين ، ولكن في هروبه ، انتهى به الأمر إلى فقدان الإحساس بالاتجاه. ركز هان سين الآن على المشي في اتجاه واحد ، على أمل أن يتمكن من الخروج من الصحراء السوداء قبل استنفاد جميع حلوله الغذائية. الثعلب الفضي لم يكن مرتاحًا تحت ضوء الشمس. وما زال يجلس على كتف هان سين ، لكنه استخدم ذيله كدرع أو مظلة زغبية لاعاقت ضوء الشمس.
“ملجأ؟” رأى هان سين مبنى كبيرًا للغاية في وسط الرمال السوداء التي اجتازها ، مما جعله يفتح عينيه على نطاق واسع. حتى لو لم يكن مأوىً بشريًا ، طالما لم يكن ملجأً فائقًا ، فإنه يستطيع المغامرة في الداخل والحصول على روح جديدة. إذا فعل ذلك ، يمكنه إعادة الانتقال إلى التحالف والحصول على دش ساخن. يمكن أن يستريح ، ويعيد ترتيب نفسه ، ويعود مرة أخرى. سارع هان سين إلى “الهدير الذهبي” ، راغباً في الاقتراب من المكان بشكل أسرع. راقب باهتمام الملجأ كلما اقترب منه وأقرب. كان صغيرًا إلى حد ما ، لذلك أصبح متأكدًا من أنه ليس ملجأً فائقًا. من صغر حجمها ، لم يبدو حتى حجم الملجأ الملكي. وافترض أنه كان من الأرجح ملجأ النبيل. لكن عندما أصبح أقرب ، بدأ هان سين يشعر بالانزعاج قليلاً. بدا المأوى قليلا محطم و مهجور. لم يكن يبدو وكأنه مدمر بالكامل ، لكنه بالتأكيد كان يبدو وكأنه مدينة قديمة تم التخلي عنها منذ فترة طويلة. قال هان في قلبه “لا يمكن أن يكون هذا مأوى مهجورا. أوه ، أرجوك يا الهي … دع اجهزة الانتقال لا تزال تعمل.” مع اقترابه من مدينة يلوستون ، لم تكن الأمور سيئة كما كانت تبدو في البداية. كان في الواقع مأوى للبشر ، وقبل البوابة الأمامية ، لاحظ وجود مظلة كبيرة قد تم وضعها. تحت المظلة كان هناك مقعد للحمام الشمس مع شخص مستلقٍ عليه. كانت هناك امرأة جميلة ترقد هناك. كانت لديها سيقان طويلة جميلة ذات شعر أسود قصير. ، مع وركين عريضين. كان خصرها نحيلاً ولكنه صلب ، ويمكنك أن تري القليل من العضلات هناك. في وسط هذه الصحراء السوداء المملّة ، اتسعت عيون “هان سين” على مدى روعة هذا المشهد. كيف يمكن لـ (هان سين) رؤيتها بوضوح؟ لأن السيدة قصيرة الشعر كانت عارية ، تأخذ حمام شمس على المقاعد في وضع مريح. “هل عيناي تخدعاني؟ هل أنا أعاني من الهلوسة ، بعد أن كنت في الصحراء السوداء لفترة طويلة؟ ربما هو سراب!” كان هان سين يفرك عينيه بقوة ، وكان يريد تأكيد ان ما كان يراه حقيقة. كانت مدينة يلوستون لا تزال هناك. كانت المظلة والمقعد لا يزالان هناك ، كما كانت السيدة الجميلة.
قالت لها هان: “أمي ، كان من الصعب عليك أن تربيني. الآن ، يجب أن أكون الشخص الذي يحميك”. “سين الصغير ، هل ما زال لديك بقايا جدك الكبير؟” سأله لو سولان ، على ما يبدو بشكل عشوائي. قال هان سين “بالطبع أفعل. لا تقلقي على ذلك يا أمي. أحمل دائما هذه القلادة.” “حسنا إذا.” … … بعد انهاء الاتصال ، كان تعبير لوه سولان . فكرت، “بعد كل هذه السنوات قضيتها في العمل بجد ، هل لازلنا لا نهرب من هذه الحلقة؟” بعد أن أكّد هان سين سلامة أمه ، قرر استئناف رحلته إلى ملجأ بلو كريستال. الصحراء السوداء. صحراء سوداء لا نهاية لها تبدو كانا داخل فرن الجحيم. كانت الألوان قاتمة ومليئة بالاكتئاب ، أكثر كآبة بكثير من الصحراء العادية. كان هان سين يركب الهدير الذهبي عبر الصحراء السوداء ، وبسبب الحجم الهائل والاراضي القاحلة في المنطقة ، بدا وحيدًا وصغيرًا في وسطها. “أتمنى ألا يكون عليّ أن آكل أو أشرب. على الأقل سأشعر بتحسن في هذا المكان اللعين ، إذا لم يكن عليّ ذلك.” كان هان سين في رحلة عبور الصحراء السوداء لمدة ستة أيام ، قبل أن يدرك أنه ضائع. كانت عاصفة رملية سوداء هائلة قد انطلقت قبل يومين ، وهو ما كان يشكل تهديدًا كبيرًا. لم يؤذي هان سين ، ولكن في هروبه ، انتهى به الأمر إلى فقدان الإحساس بالاتجاه. ركز هان سين الآن على المشي في اتجاه واحد ، على أمل أن يتمكن من الخروج من الصحراء السوداء قبل استنفاد جميع حلوله الغذائية. الثعلب الفضي لم يكن مرتاحًا تحت ضوء الشمس. وما زال يجلس على كتف هان سين ، لكنه استخدم ذيله كدرع أو مظلة زغبية لاعاقت ضوء الشمس.
قالت لها هان: “أمي ، كان من الصعب عليك أن تربيني. الآن ، يجب أن أكون الشخص الذي يحميك”. “سين الصغير ، هل ما زال لديك بقايا جدك الكبير؟” سأله لو سولان ، على ما يبدو بشكل عشوائي. قال هان سين “بالطبع أفعل. لا تقلقي على ذلك يا أمي. أحمل دائما هذه القلادة.” “حسنا إذا.” … … بعد انهاء الاتصال ، كان تعبير لوه سولان . فكرت، “بعد كل هذه السنوات قضيتها في العمل بجد ، هل لازلنا لا نهرب من هذه الحلقة؟” بعد أن أكّد هان سين سلامة أمه ، قرر استئناف رحلته إلى ملجأ بلو كريستال. الصحراء السوداء. صحراء سوداء لا نهاية لها تبدو كانا داخل فرن الجحيم. كانت الألوان قاتمة ومليئة بالاكتئاب ، أكثر كآبة بكثير من الصحراء العادية. كان هان سين يركب الهدير الذهبي عبر الصحراء السوداء ، وبسبب الحجم الهائل والاراضي القاحلة في المنطقة ، بدا وحيدًا وصغيرًا في وسطها. “أتمنى ألا يكون عليّ أن آكل أو أشرب. على الأقل سأشعر بتحسن في هذا المكان اللعين ، إذا لم يكن عليّ ذلك.” كان هان سين في رحلة عبور الصحراء السوداء لمدة ستة أيام ، قبل أن يدرك أنه ضائع. كانت عاصفة رملية سوداء هائلة قد انطلقت قبل يومين ، وهو ما كان يشكل تهديدًا كبيرًا. لم يؤذي هان سين ، ولكن في هروبه ، انتهى به الأمر إلى فقدان الإحساس بالاتجاه. ركز هان سين الآن على المشي في اتجاه واحد ، على أمل أن يتمكن من الخروج من الصحراء السوداء قبل استنفاد جميع حلوله الغذائية. الثعلب الفضي لم يكن مرتاحًا تحت ضوء الشمس. وما زال يجلس على كتف هان سين ، لكنه استخدم ذيله كدرع أو مظلة زغبية لاعاقت ضوء الشمس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات