688
الفصل 688: الاستيلاء على الخوخ المقدس
أصبح الخوخ شفاف ، ويمكن أن يرى هان سين كيف كان من الداخل. كان يغويه لإغراق أسنانه فيه ، بغض النظر عن احتمال الموت اللاحق .
أصبح الخوخ شفاف ، ويمكن أن يرى هان سين كيف كان من الداخل. كان يغويه لإغراق أسنانه فيه ، بغض النظر عن احتمال الموت اللاحق .
بعد فترة ، وصلت الرائحة اللذيذة للفاكهة إلى ذروتها ، والرذاذ الأحمر المنبعث من الخوخ غطى الفاكهة بأكملها وبدأ يشبه النور المقدس.
كان الخوخ السفلي مختلف عن الخوخ العلوي. كان الخوخ السفلي في الغالب أخضر شاحب مع القليل من اللون الأحمر. يبدو أنه سيستغرق بعض الوقت حتى ينضج.
كان فيلق الثعابين قلق ومتضايق . مع نفاد صبرهم ، بدأوا في الاقتراب من شجرة الخوخ ، ببطء شديد. كان الثعبان الوردي يركب رأس تيتانبوا ، التي حلقت في دوائر من نفاد صبرها. بدا كما لو أنه يريد أن ينطلق على الخوخ العلوي ، والذي بدا كما لو كان ناضج تقريباً. لكنها لم تفعل بعد. ابدت ضبط النفس بسبب خوفها.
كان هان سين ممتن للثعلب الفضي. مرة أخرى ، قام بأرجحت ريكس لكسر ضباب الحشرات وذهب إلى الأمام للاستيلاء على الخوخ. فعلت المخلوقات الأخرى الشيء نفسه. على الرغم من أن عدد الحشرات كان غير مفهوم ، إلا أن أيا منها لم ينجح في إلحاق الضرر بأي من المخلوقات الفائقة.
قفز الوحش الأزرق ، الذي كان يستريح على غصن شجرة ، إلى أسفل. سار إلى الأمام وحدق في المناطق العليا من الشجرة ، حيث كان الخوخ معلق. تلمع عيناه باللون الأزرق ، ولكن مرة أخرى ، حتى هذا المخلوق لم يجرؤ على الاقتراب من الشجرة بالكامل.
ومع ذلك ، كان هناك عدد أكبر بكثير من الحشرات التي تم ضربها ، وشق الكثيرون طريقهم حول هان سين .
طارت الأوزة من الغصن الذي كانت تطفو عليه ودارت في السماء فوق الشجرة. لم تقترب كثيراً من الخوخ ، على الرغم من رغبته الواضحة .
كانت الحشرات صغيرة جداً ، ولم يكن بإمكان سلاح مثل ريكس منعها بسهولة.
وقف الدب الأسود الكبير على رجليه الخلفيتين ، محدقاً في الخوخ مثل البقية. كما أنه لم يجازف بخطوة واحدة إلى الأمام.
شاهد هان سين كيف نفذ صبر جميع المخلوقات أكثر فأكثر . لقد رغبو بشدة في الحصول على الخوخ ، لكنهم كانو يتعارضون مع الخوف الذي منعهم من المضي قدماً. فوجئ هان سين بالمشهد ، وجعله أكثر حيرة بشأن طبيعة الحشرات. من أين أتو لامتلاك هذه القوة التي أخافت المخلوقات الفائقة؟
بعد فترة ، وصلت الرائحة اللذيذة للفاكهة إلى ذروتها ، والرذاذ الأحمر المنبعث من الخوخ غطى الفاكهة بأكملها وبدأ يشبه النور المقدس.
أطلقت الأوزة صرخة مزعجة ، ورفرفت بجناحيها بأفضل ما في وسعها لتطلق رياح حادة تشبه النصل. ومع ذلك ، لم تستطع فعل أي شيء تجاه الحشرة السوداء. ضربت الرياح الحشرة السوداء بصوت يشبه رنين الجرس. غير منزعج من الهجوم ، عادت الحشرة إلى أجنحة الأوزة ، وهي تتغذى بجوع على لحمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخوخ السفلي مختلف عن الخوخ العلوي. كان الخوخ السفلي في الغالب أخضر شاحب مع القليل من اللون الأحمر. يبدو أنه سيستغرق بعض الوقت حتى ينضج.
أصبح الخوخ شفاف ، ويمكن أن يرى هان سين كيف كان من الداخل. كان يغويه لإغراق أسنانه فيه ، بغض النظر عن احتمال الموت اللاحق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحشرات أمام هان سين كذلك. اجتمعو معاً ليشبهو وحش أسود وحاولو ضربه.
بعد ظهر ذلك اليوم ، بدأ الخوخ يلمع. ظهر رمز من الضوء على قشرته . في تلك اللحظة ، أصيبت الحشرات بالجنون وغسلت الشجرة مثل مد البحر. مثل الظل ، صعدو نحو إلى الخوخ. كانو مثل سحابة سائلة قاتمة.
شكلت الحشرات السوداء يداً كبيرة بعد ذلك ، والتي سيطرت على الشجرة. شقت طريقها صعوداً متجهاً نحو الخوخ.
بعد ظهر ذلك اليوم ، بدأ الخوخ يلمع. ظهر رمز من الضوء على قشرته . في تلك اللحظة ، أصيبت الحشرات بالجنون وغسلت الشجرة مثل مد البحر. مثل الظل ، صعدو نحو إلى الخوخ. كانو مثل سحابة سائلة قاتمة.
إذا نظر عن قرب ، يمكنه رؤية أسراب كبيرة من الحشرات التي دفعت وضغطت معاً في صخب للوصول إلى الخوخ.
على الرغم من مشاهدة الخوخ يقع في أيدي الحشرات ، إلا أن المخلوقات الفائقة ما زالت مترددة. هان سين صر علي أسنانه، استدعي جناحيه و ريكس ، وأقلع نحو الخوخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من مشاهدة الخوخ يقع في أيدي الحشرات ، إلا أن المخلوقات الفائقة ما زالت مترددة. هان سين صر علي أسنانه، استدعي جناحيه و ريكس ، وأقلع نحو الخوخ.
كانت حركة هان سين بمثابة قلب قطعة الدومينو الأولى. صرخت الأفعى الوردية وقفزت نحو الخوخ ، جنباً إلى جنب مع فيلق من الثعابين الأخرى.
ثم تعاون هان سين والثعلب الفضي للقضاء على الوحش الأسود ، الذي تم إحيائه من خلال انسجام الحشرات السوداء. قطع هان سين تشكيلها ، مما أجبر الحشرات على الانقسام. لكنهم اجتمعو معاً مرة أخرى بعد ثانية ، وعادو لشكلهم الشبيه بالوحش ، عازمين على قتل هان سين.
زأر الوحش الأزرق وحرك أطرافه الأربعة واندفع نحو الخوخ.
طارت الأوزة من الغصن الذي كانت تطفو عليه ودارت في السماء فوق الشجرة. لم تقترب كثيراً من الخوخ ، على الرغم من رغبته الواضحة .
كانت الأوزة كسهم ينزل من السماء ويتوجه نحو الخوخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زأر الدب الأسود وشبله في السماء وقفزو نحو الشجرة.
تمزق جلد وريش المخلوق الفائق من قبل الحشرة المفترسة. تمسكت الحشرة بجناح الأوزة ودفعت أسنانها بعمق في الجناح بفم مفتوح على مصرعيه .
كان خوفهم من الحشرات لا يزال واضح ، لكنهم لم يكونو مستعدين لترك الخوخ يذهب بهذه السهولة.
كانت الحشرات على علم بقدوم هان سين والمخلوقات الفائقة نحوهم ، لذا قامو برفرفت أجنحتهم الصغيرة وارتفعو مثل الدخان الأسود. لقد خرجوا من اللحاء كسحابة قاتمة ، مستعدين لقتال عنيف مع المخلوقات.
كانت الحشرات على علم بقدوم هان سين والمخلوقات الفائقة نحوهم ، لذا قامو برفرفت أجنحتهم الصغيرة وارتفعو مثل الدخان الأسود. لقد خرجوا من اللحاء كسحابة قاتمة ، مستعدين لقتال عنيف مع المخلوقات.
ولكن على الرغم من أن هان سين كان أول من ذهب ، إلا أن الأوزة كانت لا تزال أسرع. تمكنت الأوزة من الطيران مباشرة أمام الخوخ ، واستخدمت منقارها في محاولة لإخراجها من الغصن الذي تمسك به.
قام هان سين بتأرجح سيارته فلامينغ ريكس سبايك ، وأحرقت النيران أسراب من الحشرات البائسة ، التي أمطرت على الأرض مثل وابل من النار. لم يموتو ، لكنهم لم يعودو قادرين على الطيران.
ومع ذلك ، كان هناك عدد أكبر بكثير من الحشرات التي تم ضربها ، وشق الكثيرون طريقهم حول هان سين .
كانت الحشرات على علم بقدوم هان سين والمخلوقات الفائقة نحوهم ، لذا قامو برفرفت أجنحتهم الصغيرة وارتفعو مثل الدخان الأسود. لقد خرجوا من اللحاء كسحابة قاتمة ، مستعدين لقتال عنيف مع المخلوقات.
زأر الوحش الأزرق وحرك أطرافه الأربعة واندفع نحو الخوخ.
كانت الحشرات صغيرة جداً ، ولم يكن بإمكان سلاح مثل ريكس منعها بسهولة.
نفس الشيء كان يحدث مع الدببة السوداء أيضاً. أعاقت الحشرات السوداء صعودهم ، ووجدو أنفسهم غير قادرين على الوصول إلى الخوخ بسببهم.
شكلت الحشرات السوداء يداً كبيرة بعد ذلك ، والتي سيطرت على الشجرة. شقت طريقها صعوداً متجهاً نحو الخوخ.
فجأة ، صرخ الثعلب الفضي وهو جالس على كتف هان سين . صاعقة من الفضة أحرقت الحشرات التي كانت قادمة لسيده.
كان هان سين ممتن للثعلب الفضي. مرة أخرى ، قام بأرجحت ريكس لكسر ضباب الحشرات وذهب إلى الأمام للاستيلاء على الخوخ. فعلت المخلوقات الأخرى الشيء نفسه. على الرغم من أن عدد الحشرات كان غير مفهوم ، إلا أن أيا منها لم ينجح في إلحاق الضرر بأي من المخلوقات الفائقة.
نفس الشيء كان يحدث مع الدببة السوداء أيضاً. أعاقت الحشرات السوداء صعودهم ، ووجدو أنفسهم غير قادرين على الوصول إلى الخوخ بسببهم.
قفز الوحش الأزرق ، الذي كان يستريح على غصن شجرة ، إلى أسفل. سار إلى الأمام وحدق في المناطق العليا من الشجرة ، حيث كان الخوخ معلق. تلمع عيناه باللون الأزرق ، ولكن مرة أخرى ، حتى هذا المخلوق لم يجرؤ على الاقتراب من الشجرة بالكامل.
ولكن على الرغم من أن هان سين كان أول من ذهب ، إلا أن الأوزة كانت لا تزال أسرع. تمكنت الأوزة من الطيران مباشرة أمام الخوخ ، واستخدمت منقارها في محاولة لإخراجها من الغصن الذي تمسك به.
بعد فترة ، وصلت الرائحة اللذيذة للفاكهة إلى ذروتها ، والرذاذ الأحمر المنبعث من الخوخ غطى الفاكهة بأكملها وبدأ يشبه النور المقدس.
ومع ذلك ، كان هناك عدد أكبر بكثير من الحشرات التي تم ضربها ، وشق الكثيرون طريقهم حول هان سين .
بانغ!
كانت حركة هان سين بمثابة قلب قطعة الدومينو الأولى. صرخت الأفعى الوردية وقفزت نحو الخوخ ، جنباً إلى جنب مع فيلق من الثعابين الأخرى.
تجمعت الحشرات السوداء معاً مثل يد سوداء كبيرة وصفعت الأوزة الدخيلة ، مما دفعها بعيداً لعشرات الأمتار. استغرق الأمر لحظة لاستعادة رباطة جأشها وتوازنها في الهواء.
وقف الدب الأسود الكبير على رجليه الخلفيتين ، محدقاً في الخوخ مثل البقية. كما أنه لم يجازف بخطوة واحدة إلى الأمام.
كانت الحشرات أمام هان سين كذلك. اجتمعو معاً ليشبهو وحش أسود وحاولو ضربه.
ثم تعاون هان سين والثعلب الفضي للقضاء على الوحش الأسود ، الذي تم إحيائه من خلال انسجام الحشرات السوداء. قطع هان سين تشكيلها ، مما أجبر الحشرات على الانقسام. لكنهم اجتمعو معاً مرة أخرى بعد ثانية ، وعادو لشكلهم الشبيه بالوحش ، عازمين على قتل هان سين.
تم اقتلاع جزء من جناح الأوزة ، وكشف عظامها تحت تدفق الدم الطازج.
تجمعت الحشرات السوداء معاً مثل يد سوداء كبيرة وصفعت الأوزة الدخيلة ، مما دفعها بعيداً لعشرات الأمتار. استغرق الأمر لحظة لاستعادة رباطة جأشها وتوازنها في الهواء.
نفس الشيء كان يحدث مع الدببة السوداء أيضاً. أعاقت الحشرات السوداء صعودهم ، ووجدو أنفسهم غير قادرين على الوصول إلى الخوخ بسببهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحشرات أمام هان سين كذلك. اجتمعو معاً ليشبهو وحش أسود وحاولو ضربه.
قام هان سين بتأرجح سيارته فلامينغ ريكس سبايك ، وأحرقت النيران أسراب من الحشرات البائسة ، التي أمطرت على الأرض مثل وابل من النار. لم يموتو ، لكنهم لم يعودو قادرين على الطيران.
تجمعت الحشرات السوداء معاً لتصبح حيوان طائر أو وحش يمكن أن يحلق في السماء. وتزايدت أعدادهم ، تطن في كل مكان ، وتهاجم كل مخلوق يتوق إلى الخوخ.
كان فيلق الثعابين قلق ومتضايق . مع نفاد صبرهم ، بدأوا في الاقتراب من شجرة الخوخ ، ببطء شديد. كان الثعبان الوردي يركب رأس تيتانبوا ، التي حلقت في دوائر من نفاد صبرها. بدا كما لو أنه يريد أن ينطلق على الخوخ العلوي ، والذي بدا كما لو كان ناضج تقريباً. لكنها لم تفعل بعد. ابدت ضبط النفس بسبب خوفها.
بدت وكأنها خنفساء ذات سبع نقاط ، لكن رأسها كان أكبر بكثير ، وكانت سوداء بالكامل. تألقت أجنحتها باللون الذهبي الشفاف.
شكلت الحشرات السوداء يداً كبيرة بعد ذلك ، والتي سيطرت على الشجرة. شقت طريقها صعوداً متجهاً نحو الخوخ.
لم تكن الأوزة سعيدة للغاية بعد أن تعرضت للصفع. نعقت بغضب ورفرفت بجناحيها بشكل محموم لتولد إعصار مخيف . تم امتصاص الأشكال المخيفة للحيوانات التي شكلتها الحشرات ، واليد السوداء التي سعت لسرقة الخوخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن على الرغم من أن هان سين كان أول من ذهب ، إلا أن الأوزة كانت لا تزال أسرع. تمكنت الأوزة من الطيران مباشرة أمام الخوخ ، واستخدمت منقارها في محاولة لإخراجها من الغصن الذي تمسك به.
تم دفع الحشرات السوداء في الإعصار وحملها بعيداً. تغير لون الإعصار وبدا أسود. كان عدد الحشرات الموجودة هناك مقززاً لتخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام هان سين بتأرجح سيارته فلامينغ ريكس سبايك ، وأحرقت النيران أسراب من الحشرات البائسة ، التي أمطرت على الأرض مثل وابل من النار. لم يموتو ، لكنهم لم يعودو قادرين على الطيران.
ثم رأت الأوزة فرصتها في انتزاع الخوخ ، فارتفعت سرعتها وعادت.
بانغ!
ولكن قبل أن تتمكن الأوزة من نقر الخوخ ، دوى صوت تحطم الخشب. تشكل ثقب أسود في جانب الشجرة وخرج من الداخل حشرة سوداء بحجم قبضة اليد.
بدت وكأنها خنفساء ذات سبع نقاط ، لكن رأسها كان أكبر بكثير ، وكانت سوداء بالكامل. تألقت أجنحتها باللون الذهبي الشفاف.
طارت الأوزة من الغصن الذي كانت تطفو عليه ودارت في السماء فوق الشجرة. لم تقترب كثيراً من الخوخ ، على الرغم من رغبته الواضحة .
طارت الأوزة من الغصن الذي كانت تطفو عليه ودارت في السماء فوق الشجرة. لم تقترب كثيراً من الخوخ ، على الرغم من رغبته الواضحة .
خرجت الحشرة من الحفرة ورفرفت بجناحيها الذهبيين ، مولدة ضوء ساطع . ثم دارت أمام الأوزة مباشرة ، واصطدمت بأحد جناحيها.
كاتشا !
بعد ظهر ذلك اليوم ، بدأ الخوخ يلمع. ظهر رمز من الضوء على قشرته . في تلك اللحظة ، أصيبت الحشرات بالجنون وغسلت الشجرة مثل مد البحر. مثل الظل ، صعدو نحو إلى الخوخ. كانو مثل سحابة سائلة قاتمة.
تمزق جلد وريش المخلوق الفائق من قبل الحشرة المفترسة. تمسكت الحشرة بجناح الأوزة ودفعت أسنانها بعمق في الجناح بفم مفتوح على مصرعيه .
كان فيلق الثعابين قلق ومتضايق . مع نفاد صبرهم ، بدأوا في الاقتراب من شجرة الخوخ ، ببطء شديد. كان الثعبان الوردي يركب رأس تيتانبوا ، التي حلقت في دوائر من نفاد صبرها. بدا كما لو أنه يريد أن ينطلق على الخوخ العلوي ، والذي بدا كما لو كان ناضج تقريباً. لكنها لم تفعل بعد. ابدت ضبط النفس بسبب خوفها.
كانت الحشرات صغيرة جداً ، ولم يكن بإمكان سلاح مثل ريكس منعها بسهولة.
تم اقتلاع جزء من جناح الأوزة ، وكشف عظامها تحت تدفق الدم الطازج.
أطلقت الأوزة صرخة مزعجة ، ورفرفت بجناحيها بأفضل ما في وسعها لتطلق رياح حادة تشبه النصل. ومع ذلك ، لم تستطع فعل أي شيء تجاه الحشرة السوداء. ضربت الرياح الحشرة السوداء بصوت يشبه رنين الجرس. غير منزعج من الهجوم ، عادت الحشرة إلى أجنحة الأوزة ، وهي تتغذى بجوع على لحمها.
زأر الوحش الأزرق وحرك أطرافه الأربعة واندفع نحو الخوخ.
صرخت الأوزة بحزن مرة أخرى . رفرفت بجناحيها لتطير إلى أعلى ، لكن صعودها كان بطيئ بسبب تدمير جناحها . حاولت قدر الإمكان ، لم تتمكن من الهروب من هجوم الحشرة ذات الأجنحة الذهبية.
شعر هان سين بالخدر ، راقب هذا. لكنه كان يعلم أن هذه هي الفرصة التي يحتاجها لأخذ الخوخ المقدس ، وكان هذا هو المكان الذي ذهب إليه. تم سحب الحشرة ذات الأجنحة الذهبية إلى السماء بواسطة الأوزة ، وكانت هذه أفضل فرصة لهان سين للاستيلاء على الخوخ.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الفصل> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بعد فترة ، وصلت الرائحة اللذيذة للفاكهة إلى ذروتها ، والرذاذ الأحمر المنبعث من الخوخ غطى الفاكهة بأكملها وبدأ يشبه النور المقدس.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الفصل> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت الحشرة من الحفرة ورفرفت بجناحيها الذهبيين ، مولدة ضوء ساطع . ثم دارت أمام الأوزة مباشرة ، واصطدمت بأحد جناحيها.
الفصل 688: الاستيلاء على الخوخ المقدس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
