563
بدأ هان سين ينمو مولعا بالثعلب الفضي. تمنى سراً أن يكون مجرد مخلوق عادي ، حتى يتمكن من أن يبقيه بجانبه بسهولة نسبية. لم يعرف بعد ما إذا كان لديه الذكاء أو الإرادة لتمييز الصديق عن العدو. أمسك الثعلب الفضي في ذراعه واستخدم يده الأخرى لاستدعاء سيف ملك الثعابين الجليدية فضية العيون. كان السيف الفضي الرقيق في يد هان سين وكان طوله حوالي ثلاثة أقدام وعرضه كإصبع. أعطته الفضة البيضاء للسيف الشعور بأنه تم صنعه من الجليد ، ومن المؤكد أن شكله تركه يترك انطباعًا دائمًا على الآخرين. بدا قويا كما كان حقا. تم تشكيل حارس اليد مثل أجنحة الثعبان التي كان ينتمي إليها ذات مرة ، وكان النصل نفسه مطلي بحراشف المخلوق. بدت جميلة. على الرغم من أنه كان رقيقًا ، إلا أن سيف ملك الثعابين الجليدية فضية العيون كان لا يزال أوسع من سيف الروح ذات الشعر الفضي ، والذي كان أرق من جناح الزيز. لكن سيف ملك الثعابين كان صلبًا ، حيث تم بناؤه بأسلوب مختلف تمامًا. أرجحه هان سين مرتين ، وشعر بروعة معينة في تقسيم الهواء به. قال بسعادة غامرة ، “أنا بحاجة فقط إلى سيف آخر. بمجرد أن أحصل عليه ، يمكنني زيارة الملاذ الملكي ومحاربة التوأم الروح.” ~~~~~~~~~~ عنوان الفصل: قتل ملك الثعابين.
563 كان وانغ ليانغ والمتطورين الآخرين معجبين بشكل كبير بهان سين. لم يمكن لأي شخص خدموه أن يتحكم في الموهبة التي يمتلكوها. كانت المعارك فورية، لحظة للحظة. شؤون تتغير وتتحول كل ثانية. كان أمر الناس مسبقًا بهذه الطريقة أمرًا رائعًا ، لأنه إذا كان أي شخص آخر قد أصدر أوامرًا ، بحلول الوقت الذي قام فيه المتطورون بما قيل لهم ، فستكون فرصة قيامهم بأي شيء أكثر قد إختفت. لكن هان سين كان قد أمر للتو عشرة أشخاص بكفاءة مذهلة. كان سريعًا في إصدار أوامره ، كان ذلك متوقعًا ، لكن كلماته لم تكن متسرعة أبدًا. أخذ مثل هذه الأوامر التي لا تشوبها شائبة أعفى وانغ ليانغ وأشخاقه من قدر كبير من الضغط ، لذلك كانوا قادرين على القيام بالمزيد. كان وانغ ليانغ وشعبه معجبين بهان سين مع احترام مخصص عادة لإله ديني. في الجيش ، اكتسب الأشخاص الأقوياء عادة احترام الآخرين ، ولكن للحصول على إعجاب حقيقي ، كان على المرء أن يقود الآخرين بهدوء وبنعمة ، يقود قواتهم إلى النصر. لقد خدموا جميعًا في الجيش ، لكن لم يكن أي منهم تحت قيادة شخص لديه مثل هذه الموهبة. من الناحية النظرية ،ان يجب أن يكون من المستحيل على هان سين أن يقود بشكل فردي أفعال عشرة أشخاص في المعركة. ولكن هناك قد كات، يدحض تلك النظرية. كان الشيء الأكثر إثارة للدهشة في سوترا دونغ شوان الخاصة بهان سين هو التصميم ، لأنه لم يأمر الآخرين بما يجب عليهم فعله ، ولا كيف يجب أن يتفاعلوا. كل ما فعله هان سين كان التوقع. جاءت الأوامر التي أصدرها من خلال نظرته المستقبلية ، وبالتالي تم إعدادها مسبقًا ، لذلك ما فعله هو ترحيل نصه الاستباقي من الإجراءات. سيقود رجاله إلى مواقع مختلفة ، ومثل تشكيل صورة مشوشة ، إن فرصهم للضرب ستكشف عن أنفسها فقط عندما يطيعوا الأمر. لكن كيف يجب أن يهاجموا لم يتم إخباره لهم على وجه التحديد. كان الأمر كما لو أن هان سين كان يستخدم سوترا دونغ شوان. كل خطوة سوف تجذب أو تجبر الخصم على تحديد الموقع الذي يريده. كان الناس تحت قيادته الآن مثل تمديدات لجسده ، وكان الأمر كما لو أنه كان لديه عشرة أيدي. ومع ذلك ، فإن مفتاح القيام بذلك يكمن في حقيقة أن هان سين كان يعرف حدود قواته. كان يعرف ما يمكنهم فعله وما لا يستطيعون فعله. إذا أساء هان سين الحكم، كلما دخلوا في المنصب الذي أمرهم به ، فلن يتمكنوا من فعل أي شيء وسيفشلون. لهذا السبب حرص هان سين على اتخاذ خطوة إلى الوراء ومراقبة قدراتهم بدقة من البداية. عندما قفز مرة أخرى إلى المعركة ، مع فهمه الكبير لما يمكن أن يفعله رفاقه ، يمكن أن يبدأ بثقة بإصدار الأوامر. تحت قيادة هان سين ، كان العشرة يقاتلون بهدوء أكبر. لقد وثقوا في هان سين بإيمان لا يقهر. هذا الإيمان ببعضهم البعض قد تم تشكيله من خلال تجربة المعركة هذه ، وجعلت أجسادهم وأرواحهم تقبله. على الرغم من أن وانغ ليانغ وشعبه لم يكونوا يصابون بعد الآن ، رفض ملك الثعابين الخضوع ولم يتمكنوا من قتله. لم يكن عدوهم يتباطأ ، ولن يكون الأمر سوى مسألة وقت قبل أن يتعبوا. إذا حدث ذلك ، فإن خسارة المعركة أمر لا مفر منه. وبسبب هذا ، كان هناك قلق مزعج يجذب عقول وانغ ليانغ وقواته. فبعد كل شيء ، لم يكن البشر مخلوقات ، وكانت حيويتهم وقدرتهم على التحمل محدودة. للانخراط في معركة كانت قاسية مثل هذه ، حتى الأشخاص الأكثر خبرة يمكن أن يستمروا لمدة ساعة أو ساعتين فقط. لكن هان سين لم يقلق بشأن ذلك. كان يستخدم هؤلاء الأشخاص العشرة لدفع ملك الثعابين إلى المكان الذي يريده بالضبط. أخيرًا ، تم تسليم رأس ملك الثعابين عمليًا إلى هان سين. كانت هذه فرصته التي طال انتظارها. قفز إلى رأس ملك الثعابين بقبضة تغذيها قوة يمكنها تحطيم جبل. باستخدام قوة اليين ، استخدم هان سين قبضته للحفر داخل رأس الوحش. كان الضرر الذي ألحقه بجمجمة ملك الثعابين هو الضربة الحرجة التي كان ينتظرها ، وأصيب بجراح خطيرة نتيجة لذلك. هدير! صرخ ملك الثعابين وإلتوى في عذاب. عندما خفض رأسه ، كان شكل جسمه خاطئًا تمامًا. على الرغم من أن المخلوق بدا قويًا وشرسًا كما كان من قبل ، إلا أن موقفه وشكله لم يكونا صلبين كما كانا قبل الضربة. كان قلب هان سين مسرورًا ، وسُر بكون قوة اليين تعمل على ما يبدو. لا بد أن الانفجار هز دماغ ملك الثعابين ، مما أدى إلى تدمير موقفه.
563 كان وانغ ليانغ والمتطورين الآخرين معجبين بشكل كبير بهان سين. لم يمكن لأي شخص خدموه أن يتحكم في الموهبة التي يمتلكوها. كانت المعارك فورية، لحظة للحظة. شؤون تتغير وتتحول كل ثانية. كان أمر الناس مسبقًا بهذه الطريقة أمرًا رائعًا ، لأنه إذا كان أي شخص آخر قد أصدر أوامرًا ، بحلول الوقت الذي قام فيه المتطورون بما قيل لهم ، فستكون فرصة قيامهم بأي شيء أكثر قد إختفت. لكن هان سين كان قد أمر للتو عشرة أشخاص بكفاءة مذهلة. كان سريعًا في إصدار أوامره ، كان ذلك متوقعًا ، لكن كلماته لم تكن متسرعة أبدًا. أخذ مثل هذه الأوامر التي لا تشوبها شائبة أعفى وانغ ليانغ وأشخاقه من قدر كبير من الضغط ، لذلك كانوا قادرين على القيام بالمزيد. كان وانغ ليانغ وشعبه معجبين بهان سين مع احترام مخصص عادة لإله ديني. في الجيش ، اكتسب الأشخاص الأقوياء عادة احترام الآخرين ، ولكن للحصول على إعجاب حقيقي ، كان على المرء أن يقود الآخرين بهدوء وبنعمة ، يقود قواتهم إلى النصر. لقد خدموا جميعًا في الجيش ، لكن لم يكن أي منهم تحت قيادة شخص لديه مثل هذه الموهبة. من الناحية النظرية ،ان يجب أن يكون من المستحيل على هان سين أن يقود بشكل فردي أفعال عشرة أشخاص في المعركة. ولكن هناك قد كات، يدحض تلك النظرية. كان الشيء الأكثر إثارة للدهشة في سوترا دونغ شوان الخاصة بهان سين هو التصميم ، لأنه لم يأمر الآخرين بما يجب عليهم فعله ، ولا كيف يجب أن يتفاعلوا. كل ما فعله هان سين كان التوقع. جاءت الأوامر التي أصدرها من خلال نظرته المستقبلية ، وبالتالي تم إعدادها مسبقًا ، لذلك ما فعله هو ترحيل نصه الاستباقي من الإجراءات. سيقود رجاله إلى مواقع مختلفة ، ومثل تشكيل صورة مشوشة ، إن فرصهم للضرب ستكشف عن أنفسها فقط عندما يطيعوا الأمر. لكن كيف يجب أن يهاجموا لم يتم إخباره لهم على وجه التحديد. كان الأمر كما لو أن هان سين كان يستخدم سوترا دونغ شوان. كل خطوة سوف تجذب أو تجبر الخصم على تحديد الموقع الذي يريده. كان الناس تحت قيادته الآن مثل تمديدات لجسده ، وكان الأمر كما لو أنه كان لديه عشرة أيدي. ومع ذلك ، فإن مفتاح القيام بذلك يكمن في حقيقة أن هان سين كان يعرف حدود قواته. كان يعرف ما يمكنهم فعله وما لا يستطيعون فعله. إذا أساء هان سين الحكم، كلما دخلوا في المنصب الذي أمرهم به ، فلن يتمكنوا من فعل أي شيء وسيفشلون. لهذا السبب حرص هان سين على اتخاذ خطوة إلى الوراء ومراقبة قدراتهم بدقة من البداية. عندما قفز مرة أخرى إلى المعركة ، مع فهمه الكبير لما يمكن أن يفعله رفاقه ، يمكن أن يبدأ بثقة بإصدار الأوامر. تحت قيادة هان سين ، كان العشرة يقاتلون بهدوء أكبر. لقد وثقوا في هان سين بإيمان لا يقهر. هذا الإيمان ببعضهم البعض قد تم تشكيله من خلال تجربة المعركة هذه ، وجعلت أجسادهم وأرواحهم تقبله. على الرغم من أن وانغ ليانغ وشعبه لم يكونوا يصابون بعد الآن ، رفض ملك الثعابين الخضوع ولم يتمكنوا من قتله. لم يكن عدوهم يتباطأ ، ولن يكون الأمر سوى مسألة وقت قبل أن يتعبوا. إذا حدث ذلك ، فإن خسارة المعركة أمر لا مفر منه. وبسبب هذا ، كان هناك قلق مزعج يجذب عقول وانغ ليانغ وقواته. فبعد كل شيء ، لم يكن البشر مخلوقات ، وكانت حيويتهم وقدرتهم على التحمل محدودة. للانخراط في معركة كانت قاسية مثل هذه ، حتى الأشخاص الأكثر خبرة يمكن أن يستمروا لمدة ساعة أو ساعتين فقط. لكن هان سين لم يقلق بشأن ذلك. كان يستخدم هؤلاء الأشخاص العشرة لدفع ملك الثعابين إلى المكان الذي يريده بالضبط. أخيرًا ، تم تسليم رأس ملك الثعابين عمليًا إلى هان سين. كانت هذه فرصته التي طال انتظارها. قفز إلى رأس ملك الثعابين بقبضة تغذيها قوة يمكنها تحطيم جبل. باستخدام قوة اليين ، استخدم هان سين قبضته للحفر داخل رأس الوحش. كان الضرر الذي ألحقه بجمجمة ملك الثعابين هو الضربة الحرجة التي كان ينتظرها ، وأصيب بجراح خطيرة نتيجة لذلك. هدير! صرخ ملك الثعابين وإلتوى في عذاب. عندما خفض رأسه ، كان شكل جسمه خاطئًا تمامًا. على الرغم من أن المخلوق بدا قويًا وشرسًا كما كان من قبل ، إلا أن موقفه وشكله لم يكونا صلبين كما كانا قبل الضربة. كان قلب هان سين مسرورًا ، وسُر بكون قوة اليين تعمل على ما يبدو. لا بد أن الانفجار هز دماغ ملك الثعابين ، مما أدى إلى تدمير موقفه.
بدأ هان سين ينمو مولعا بالثعلب الفضي. تمنى سراً أن يكون مجرد مخلوق عادي ، حتى يتمكن من أن يبقيه بجانبه بسهولة نسبية. لم يعرف بعد ما إذا كان لديه الذكاء أو الإرادة لتمييز الصديق عن العدو. أمسك الثعلب الفضي في ذراعه واستخدم يده الأخرى لاستدعاء سيف ملك الثعابين الجليدية فضية العيون. كان السيف الفضي الرقيق في يد هان سين وكان طوله حوالي ثلاثة أقدام وعرضه كإصبع. أعطته الفضة البيضاء للسيف الشعور بأنه تم صنعه من الجليد ، ومن المؤكد أن شكله تركه يترك انطباعًا دائمًا على الآخرين. بدا قويا كما كان حقا. تم تشكيل حارس اليد مثل أجنحة الثعبان التي كان ينتمي إليها ذات مرة ، وكان النصل نفسه مطلي بحراشف المخلوق. بدت جميلة. على الرغم من أنه كان رقيقًا ، إلا أن سيف ملك الثعابين الجليدية فضية العيون كان لا يزال أوسع من سيف الروح ذات الشعر الفضي ، والذي كان أرق من جناح الزيز. لكن سيف ملك الثعابين كان صلبًا ، حيث تم بناؤه بأسلوب مختلف تمامًا. أرجحه هان سين مرتين ، وشعر بروعة معينة في تقسيم الهواء به. قال بسعادة غامرة ، “أنا بحاجة فقط إلى سيف آخر. بمجرد أن أحصل عليه ، يمكنني زيارة الملاذ الملكي ومحاربة التوأم الروح.” ~~~~~~~~~~ عنوان الفصل: قتل ملك الثعابين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات