271
الرمح كان من فارس الخنفساء ويمكن مقارنته بأي سلاح روح وحش دم مقدس ، ومع ذلك لم يكسر فرو الأسد الرضيع. كيف يمكن لذلك ان يحدث؟
حتى لو كان الأسد الذهبي مخلوقًا قوي، فقد ولد الطفل للتو وكان لديه بالفعل مثل هذا اللياقة البدنية القوية.
حتى لو كان الأسد الذهبي مخلوقًا قوي، فقد ولد الطفل للتو وكان لديه بالفعل مثل هذا اللياقة البدنية القوية.
أطلق الأسد الصغير ، الذي تمكن من الوقوف، هدير رقيق ، ورمي نفسه في هان سين.
هان سين لم ينجح في إيذاء الطفل الرضيع ، لكنه أغضبه. محفز من الألم ، فتح الأسد الطفل عينيه. على الرغم من أن عيونه لم تكن مفتوحة بالكامل ، فقد ظهرت نظرة عنيفة في بؤبؤاه الذهبيين.
في النهاية ، قرر هان سين الإقلاع بالكريستالة الذهبية عندما كان الأسد الصغير لا يزال صغيرا.
أطلق الأسد الصغير ، الذي تمكن من الوقوف، هدير رقيق ، ورمي نفسه في هان سين.
حتى لو جاء ملاذ الدرع الحديدي بالكامل لمهاجمة الهادر الذهبي البالغ، فقد اعتقد هان سين أن النتيجة ستكون موت كل إنسان.
على الرغم من أنه لم يكن ثابتًا ، إلا أن الأسد الطفل كان عنيفًا إلى حد ما.
في سباق مع الزمن ، لعق هان سين الكريستالة الذهبي في أول فرصة حصل عليه. بينما كان يشرب السائل الذهبي إلى أن كان ممتلئ، سمع صوت فجأة ، “جوهر حياة المخلوق الخارق الهادر الذهبي أستهلك. لقد اكتسبت نقطة جينية خارقة”.
شدد هان سين قبضة بيده وضرب في عين الأسد بالرمح. كان هان سين يستخدم قوة الدوران هذه المرة ، وتم دفع رأس الرمح في عين الأسد وكأنه مثقاب كهربائي.
ومع ذلك ، مع إستمرار فنون الجين المفرطة في التطور وتطور المزيد والمزيد من الناس ، أصبح من السهل صيد المخلوقات المتقدمة.
“هدير!” أطلق الأسد الرضيع صرخة مؤلمة وانقلب.
كان هان سين بالفعل من بين أولئك الذين كانوا في قمة معبد الإله الأولى، لكن حتى هو لم يستطع أن يؤذي مخلوق خارق حديث الولادة. كان من السهل تخيل لماذا لم يعلم البشر أبدًا وجود المخلوقات الخارقة والجينات الخارقة.
أصبح هان سين أكثر صدمة. حمل الرمح كل قوته واستهدف عين. والتي كانت الجزء الأكثر ضعفًا في الجسم كله. ومع ذلك ، كانت عين الأسد الطفل لا تزال سليمة.
في العقود الأخيرة ، في معبد الإله الأولى ، كان هناك المزيد والمزيد من الناس الذين تطورتامع كل النقاط الجينية في الحد الأقصى.
“تبا! هل نن المستحيل إيذائه”. حارب هان سين الأسد الصغير باستخدام الرمح ، والذي كان يشبه لعبة أمام اصغير. على الرغم من أنه تمكن أن يجلب ألم للأسد ، فإنه لا يمكن أن يؤذيه حقا.
كان هان سين بالفعل من بين أولئك الذين كانوا في قمة معبد الإله الأولى، لكن حتى هو لم يستطع أن يؤذي مخلوق خارق حديث الولادة. كان من السهل تخيل لماذا لم يعلم البشر أبدًا وجود المخلوقات الخارقة والجينات الخارقة.
كان هن سين شك في أن الرمح كان مزيف، وتغير إلى سيف الماس وحربة الشفرات الثلاثية. ومع ذلك ، بغض النظر عن السلاح الذي استخدمه، أو أين هاجم ، فإن الأسد الذهبي كان سيعاني من الألم قليلاً فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، لم يكن لدى البشر نقاط جينية أو أرواح وحوش خارقة ، لذلك سيكون من المستحيل تقريبًا قتل مخلوق خارق
الأسد الذهبي ، من ناحية أخرى ، أصبح أكثر شراسة. تدريجيا ، إستطاع أن يثبت نفسه وأصبح أقوى وأسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحالة: لا شيء
على الرغم من أن الأسد الصغير لم يستطع تهديد هان سين بعد ، إلا أنه سيكون قادرًا على ذلك قريبًا. بما من أنه لم يكن بإمكان هان سين أن يؤذيه، كان الأسد الرضيع لا يهزم.
شعر هان سين بشكل رهيب. لقد استخدم كل شيء حصل عليه ، لكن لم يكن هناك طريقة لقتل الأسد الصغير.
عندما تعب الأسد الصغير ، إستلقى وإستراح. عندما شعر بالجوع ، كان سيتغذى على الدم الذهبي. مع مرور الوقت ، نما الأسد الطفل أقوى وأقوى.
“يا له من مسخ!” نظر هان سين إلى الأسد الصغير ، وغادر الجبل الذهبي ، وهبط على الجزيرة.
شعر هان سين بشكل رهيب. لقد استخدم كل شيء حصل عليه ، لكن لم يكن هناك طريقة لقتل الأسد الصغير.
ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يأتي أحد بمفهوم الجينات الخارقة ، مما يعني على الأرجح أنه لم يكن أحد قد قتل مخلوق خارق من قبل.
في النهاية ، قرر هان سين الإقلاع بالكريستالة الذهبية عندما كان الأسد الصغير لا يزال صغيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك لأنه لم يكن يريد قتل الأسد الصغير ، ولكن لأنه لم يكن لديه طريقة للقيام بذلك. لقد جرب كل شيء لكنه لم يستطع كسر فرائه حتث. كانت هناك نقطة صغيرة في البقاء هناك.
لم يكن ذلك لأنه لم يكن يريد قتل الأسد الصغير ، ولكن لأنه لم يكن لديه طريقة للقيام بذلك. لقد جرب كل شيء لكنه لم يستطع كسر فرائه حتث. كانت هناك نقطة صغيرة في البقاء هناك.
لقد اكتشف البشر معبد الإله منذ ما يقرب القرنين، وكانوا ينمون باستمرار. في البداية ، كان من الصعب للغاية على البشر البقاء على قيد الحياة هنا. كان من الصعب على المبتدئين قتل المخلوق المتحولة حتى، ناهيك عن مخلوقات الدم المقدس.
طار هان سين إلى السماء ممسكاً الكريستالة الذهبية ، مع الأسد الطفل يهدر ويقفز تحته. لسوء الحظ ، كان الأسد الرضيع مجرد طفل ولم يتمكن من إعطاء نفس للأداء مثل والدته. على الرغم من أنه كان يستطيع أن يقفز 3 أقدام ، إلا أنة كان هناك القليل الذي يمكن القيام به لهان سين.
كان هان سين بالفعل من بين أولئك الذين كانوا في قمة معبد الإله الأولى، لكن حتى هو لم يستطع أن يؤذي مخلوق خارق حديث الولادة. كان من السهل تخيل لماذا لم يعلم البشر أبدًا وجود المخلوقات الخارقة والجينات الخارقة.
“يا له من مسخ!” نظر هان سين إلى الأسد الصغير ، وغادر الجبل الذهبي ، وهبط على الجزيرة.
طار هان سين إلى السماء ممسكاً الكريستالة الذهبية ، مع الأسد الطفل يهدر ويقفز تحته. لسوء الحظ ، كان الأسد الرضيع مجرد طفل ولم يتمكن من إعطاء نفس للأداء مثل والدته. على الرغم من أنه كان يستطيع أن يقفز 3 أقدام ، إلا أنة كان هناك القليل الذي يمكن القيام به لهان سين.
كان هناك العديد من المخلوقات في المحيط ، لذلك لم يستطع هان سين الطيران بعيدًا مع الكريستالة الذهبية. إذ صادف بعض المخلوقات القوية ، فستكون هناك مشكلة كبيرة.
ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يأتي أحد بمفهوم الجينات الخارقة ، مما يعني على الأرجح أنه لم يكن أحد قد قتل مخلوق خارق من قبل.
في الجزيرة ، كان هناك فقط الأسد الذهبي الميت والأسد الصغير ، لذلك يجب أن يكون آمنًا مؤقتًا طالما لم يتمكن الأسد الصغير من النزول من الجبل بعد.
لقد اكتشف البشر معبد الإله منذ ما يقرب القرنين، وكانوا ينمون باستمرار. في البداية ، كان من الصعب للغاية على البشر البقاء على قيد الحياة هنا. كان من الصعب على المبتدئين قتل المخلوق المتحولة حتى، ناهيك عن مخلوقات الدم المقدس.
خطط هان سين لأكل الكريستالة الذهبية أولاً ثم مغادرة الجزيرة.
هان سين لم ينجح في إيذاء الطفل الرضيع ، لكنه أغضبه. محفز من الألم ، فتح الأسد الطفل عينيه. على الرغم من أن عيونه لم تكن مفتوحة بالكامل ، فقد ظهرت نظرة عنيفة في بؤبؤاه الذهبيين.
في سباق مع الزمن ، لعق هان سين الكريستالة الذهبي في أول فرصة حصل عليه. بينما كان يشرب السائل الذهبي إلى أن كان ممتلئ، سمع صوت فجأة ، “جوهر حياة المخلوق الخارق الهادر الذهبي أستهلك. لقد اكتسبت نقطة جينية خارقة”.
كان هناك العديد من المخلوقات في المحيط ، لذلك لم يستطع هان سين الطيران بعيدًا مع الكريستالة الذهبية. إذ صادف بعض المخلوقات القوية ، فستكون هناك مشكلة كبيرة.
قام هان سين بتوسيع عينيه فجأة ، كما لو أنه بصاعقة برق. لقد ظن تقريبا أنه كان هناك شيء خاطئ في أذنيه.
كان هان سين بالفعل من بين أولئك الذين كانوا في قمة معبد الإله الأولى، لكن حتى هو لم يستطع أن يؤذي مخلوق خارق حديث الولادة. كان من السهل تخيل لماذا لم يعلم البشر أبدًا وجود المخلوقات الخارقة والجينات الخارقة.
عنرا تعافى من مفاجأته ، سرعان ما فحص بياناته الخاصة.
شرط للتطور المقبل: 100 نقطة جينية
هان سين: غير مور
على الرغم من أنه لم يكن ثابتًا ، إلا أن الأسد الطفل كان عنيفًا إلى حد ما.
الحالة: لا شيء
في العقود الأخيرة ، في معبد الإله الأولى ، كان هناك المزيد والمزيد من الناس الذين تطورتامع كل النقاط الجينية في الحد الأقصى.
العمر: 200
“تبا! هل نن المستحيل إيذائه”. حارب هان سين الأسد الصغير باستخدام الرمح ، والذي كان يشبه لعبة أمام اصغير. على الرغم من أنه تمكن أن يجلب ألم للأسد ، فإنه لا يمكن أن يؤذيه حقا.
شرط للتطور المقبل: 100 نقطة جينية
طار هان سين إلى السماء ممسكاً الكريستالة الذهبية ، مع الأسد الطفل يهدر ويقفز تحته. لسوء الحظ ، كان الأسد الرضيع مجرد طفل ولم يتمكن من إعطاء نفس للأداء مثل والدته. على الرغم من أنه كان يستطيع أن يقفز 3 أقدام ، إلا أنة كان هناك القليل الذي يمكن القيام به لهان سين.
النقاط الجينية المكتسبة: 100 نقطة جينية عادية ، 100 نقطة جينية بدائية ، 84 نقطة جينية متحولة ، 61 نقطة جينية مقدسة ، 1 نقطة جينية خارقة.
“يا له من مسخ!” نظر هان سين إلى الأسد الصغير ، وغادر الجبل الذهبي ، وهبط على الجزيرة.
كان هان سين في حالة ذهول لفترة طويلة ، وفجأة أطلق ضحك٧. ضحك بشدة حتى خرجت الدموع.
“تبا! هل نن المستحيل إيذائه”. حارب هان سين الأسد الصغير باستخدام الرمح ، والذي كان يشبه لعبة أمام اصغير. على الرغم من أنه تمكن أن يجلب ألم للأسد ، فإنه لا يمكن أن يؤذيه حقا.
“الجينات الخارقة … الجينات الخارقة! ها ها ها ، اتضح أن هناك جينات خارقة تتجاوز الجينات المقدسة. الجينات المقدسة ليست هي النهاية …” لم يستطع هان سين البدء في وصف حماسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجينات الخارقة … الجينات الخارقة! ها ها ها ، اتضح أن هناك جينات خارقة تتجاوز الجينات المقدسة. الجينات المقدسة ليست هي النهاية …” لم يستطع هان سين البدء في وصف حماسه.
لقد اكتشف البشر معبد الإله منذ ما يقرب القرنين، وكانوا ينمون باستمرار. في البداية ، كان من الصعب للغاية على البشر البقاء على قيد الحياة هنا. كان من الصعب على المبتدئين قتل المخلوق المتحولة حتى، ناهيك عن مخلوقات الدم المقدس.
كان هان سين بالفعل من بين أولئك الذين كانوا في قمة معبد الإله الأولى، لكن حتى هو لم يستطع أن يؤذي مخلوق خارق حديث الولادة. كان من السهل تخيل لماذا لم يعلم البشر أبدًا وجود المخلوقات الخارقة والجينات الخارقة.
ومع ذلك ، مع إستمرار فنون الجين المفرطة في التطور وتطور المزيد والمزيد من الناس ، أصبح من السهل صيد المخلوقات المتقدمة.
شعر هان سين بشكل رهيب. لقد استخدم كل شيء حصل عليه ، لكن لم يكن هناك طريقة لقتل الأسد الصغير.
في العقود الأخيرة ، في معبد الإله الأولى ، كان هناك المزيد والمزيد من الناس الذين تطورتامع كل النقاط الجينية في الحد الأقصى.
عندما تعب الأسد الصغير ، إستلقى وإستراح. عندما شعر بالجوع ، كان سيتغذى على الدم الذهبي. مع مرور الوقت ، نما الأسد الطفل أقوى وأقوى.
ومع ذلك ، حتى الآن ، لم يأتي أحد بمفهوم الجينات الخارقة ، مما يعني على الأرجح أنه لم يكن أحد قد قتل مخلوق خارق من قبل.
شرط للتطور المقبل: 100 نقطة جينية
حتى لو كان المرء قد رأى مخلوقًا خارقا ، فليس من المحتمل أن يكون لديه القدرة على قتله. كان هان سين قد شهد مدى قوة الهادر الذهبي. حتى طفل الهادر الذهبي كان مخيفا للغاية.
كان الأمر نفسه وقتما لم يكن هناك أحد قد تجاوز الحد الأقصى للنقاط الجينية المقدسة أو اكتسب روح وحش دم مقدس، فلم يمكن لأحد أن يقتل مخلوق دم مقدس.
كان هان سين بالفعل من بين أولئك الذين كانوا في قمة معبد الإله الأولى، لكن حتى هو لم يستطع أن يؤذي مخلوق خارق حديث الولادة. كان من السهل تخيل لماذا لم يعلم البشر أبدًا وجود المخلوقات الخارقة والجينات الخارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحالة: لا شيء
حتى لو جاء ملاذ الدرع الحديدي بالكامل لمهاجمة الهادر الذهبي البالغ، فقد اعتقد هان سين أن النتيجة ستكون موت كل إنسان.
“تبا! هل نن المستحيل إيذائه”. حارب هان سين الأسد الصغير باستخدام الرمح ، والذي كان يشبه لعبة أمام اصغير. على الرغم من أنه تمكن أن يجلب ألم للأسد ، فإنه لا يمكن أن يؤذيه حقا.
كان الأمر نفسه وقتما لم يكن هناك أحد قد تجاوز الحد الأقصى للنقاط الجينية المقدسة أو اكتسب روح وحش دم مقدس، فلم يمكن لأحد أن يقتل مخلوق دم مقدس.
ومع ذلك ، مع إستمرار فنون الجين المفرطة في التطور وتطور المزيد والمزيد من الناس ، أصبح من السهل صيد المخلوقات المتقدمة.
عندما قتل ابن السماء القاتل الدامي ، كان لا يزال يتعين عليه استخدام سهم روح وحش الدم المقدس.
“يا له من مسخ!” نظر هان سين إلى الأسد الصغير ، وغادر الجبل الذهبي ، وهبط على الجزيرة.
الآن ، لم يكن لدى البشر نقاط جينية أو أرواح وحوش خارقة ، لذلك سيكون من المستحيل تقريبًا قتل مخلوق خارق
حتى لو جاء ملاذ الدرع الحديدي بالكامل لمهاجمة الهادر الذهبي البالغ، فقد اعتقد هان سين أن النتيجة ستكون موت كل إنسان.
~~~~
عنوان الفصل: الجينات الخارقة.
عنرا تعافى من مفاجأته ، سرعان ما فحص بياناته الخاصة.
عندما تعب الأسد الصغير ، إستلقى وإستراح. عندما شعر بالجوع ، كان سيتغذى على الدم الذهبي. مع مرور الوقت ، نما الأسد الطفل أقوى وأقوى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
