ويفيرن الدمار (4)
الفصل 28: ويفيرن الدمار (4)
الفصل 28: ويفيرن الدمار (4)
ملك العبيد سونغ سيمين ويون جيريم.
‘لكن لماذا؟’
أنقذت جونغ مينجي يون جيريم التي كانت على وشك أن تصبح عنصرًا خلال لعبة المكافأة، ولكن حتى بعد ذلك، واجهت يون جيريم مشكلة في التعود على القتال. ومع ذلك، في هذه الأيام، كانت مشرقة للغاية.
‘لكن لماذا؟’
وجدت جونغ مينجي سونغ سيمين ويون جيريم يتحدثان في الردهة. لقد كانوا حنونين لدرجة أنهم لم يلاحظوا اقتراب جونغ مينجي منهم. نظرت جونغ مينجي بإيجاز إلى وجه يون جيريم المبتسم. كانت نفس الابتسامة التي تذكرتها. كانت جميلة جدا… غير سارة للغاية.
“…”
“يون جيريم.”
“أنتِ تقولين أنكِ بخير؟… أنتِ بخير، هاه…”
“أوه؟ مينجي؟”
على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.
فوجئت يون جيريم عندما نادت عليها جونغ مينجي. استقبل سونغ سيمين جونغ مينجي بشكل محرج. “أهاهاها، مرحبًا.” أومأت جونغ مينجي برأسها وأجابت، “نعم. مرحبًا.” وبعد ذلك، وجهت نظرتها على الفور نحو يون جيريم.
على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.
كانت يون جيريم تخاف منها. لم تستطع حتى أن تلتقي بعينيها وأبقت رأسها منخفضًا.
‘عليك اللعنة.’
بتصرفاتها، أصبحت جونغ مينجي أكثر إنزعاجًا. قالت بصوت صارم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة. بدلاً من ذلك، أنا قادر على العيش بأمان بسببك.”
“يون جيريم، ارفعي رأسك.”
لم تستطع يون جيريم رفع رأسها عند سماع كلمات جونغ مينجي. ارتجف ذقنها. انهمرت الدموع في عينيها الكبيرتين. نظرت إليها جونغ مينجي بصمت فقط.
“اه… اه؟”
فتحت يون جيريم عينيها من التوتر. حدقت جونغ مينجي في عينيها. لم تكن يون جيريم تعرف ماذا تفعل. قالت جونغ مينجي تمامًا كما كانت يون جيريم على وشك الانهيار عرقاً،
صليل.
“اأنتِ بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، قرر ترك الأمر لتحليله. كان يعتقد أنه يستطيع بالتأكيد إقناع جونغ مينجي. ومع ذلك، ألم يكن الناس غير متوقعين؟ حتى حدسه كان عديم الفائدة. لأن حدسه لم ينشط إلا عندما تصبح حياته في خطر.
“هاه؟ نعم… بسببك…”
كان بإمكان بيك سيوين سماع جونغ مينجي وهي تطحن أسنانها. وفي تلك اللحظة فتحت فمها.
“أنتِ تقولين أنكِ بخير؟… أنتِ بخير، هاه…”
“لذا؟”
فكرت جونغ مينجي بإيجاز في هذه الكلمات. ثم قالت ببرود،
ملك العبيد سونغ سيمين ويون جيريم.
“سمعت أنكِ هربتِ من المعركة الأخيرة لكنكِ بخير؟”
“هاها، لا تقلقي كثيرًا. سأحمي جيريم.”
سقطت نظرة يون جيريم مرة أخرى على الأرض. ومع ذلك، لم يكن لدى جونغ مينجي أدنى فكرة عن السماح لها بالرحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تذكر بيك سيوين رد الفعل الهزيل الذي أظهرته ليون جيريم. ألم تكن قادرة على مشاهدة هؤلاء الضعفاء الذين احتقرتهم؟ حتى عندما تصرفت ببرود في الحياة الواقعية، سمع أنها كانت دائما تعطي يون جيريم معاملة تفضيلية.
“يون جيريم، ارفعي رأسك. هل ستنظرين بعيدًا عندما تواجهين الوحوش؟”
“يون جيريم، ارفعي رأسك.”
لم تستطع يون جيريم رفع رأسها عند سماع كلمات جونغ مينجي. ارتجف ذقنها. انهمرت الدموع في عينيها الكبيرتين. نظرت إليها جونغ مينجي بصمت فقط.
“يون جيريم، ارفعي رأسك.”
كانت يون جيريم وجونغ مينجي في نفس الفصل ثلاث مرات. على الرغم من أنهم لم يكونوا أصدقاء مقربين، إلا أن جونغ مينجي كانت لديها ذكريات مفصلة تمامًا عنها. في أوقات السلم، كانت فتاة جميلة بلا ظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دحضت جونغ مينجي على الفور.
في أحد أيام الصيف، خلال المدرسة الإعدادية، أخبرت يون جيريم جونغ مينجي،
((صراحة يا جماعة انا شاكك بهذا السونغ سيمين بشدة، وشكي زاد الأن!))
“مينجي، يجب أن تكونين سعيدة لأنكِ جميلة جدًا.”
لذلك اعتقد بيك سوين أن كلماته ستصل إليها.
مع تعبير خالٍ من أي غيرة. لا، بدلاً من ذلك، كما لو كانت تعتقد، ‘كون هذه الفتاة الجميلة صديقتي!’ أظهرت تعبيرا متباهيا وهي تنظر إليها بابتسامة مشرقة.
وشيء آخر. تذكر أنها أمرت ‘باستبعاد أولئك الذين تقل أعمارهم عن 14 عامًا’ أثناء المذبحة التي قادتها. لقد نبش عن الكثير من الشائعات المتعلقة بهذا الحادث.
تلك الابتسامة الودودة اللعينة.
“لكن، ألم نجد قاعدة جديدة؟ {في اليوم الأخير، يمكن لأي شخص إرسال إشارة إنقاذ واسع النطاق}”
كانت جونغ مينجي تغار بلا نهاية من ابتسامتها الجميلة.
لم تستطع يون جيريم رفع رأسها عند سماع كلمات جونغ مينجي. ارتجف ذقنها. انهمرت الدموع في عينيها الكبيرتين. نظرت إليها جونغ مينجي بصمت فقط.
على الرغم من أنها كانت تمتلك مثل هذه الابتسامة، إلا أنها كانت حاليًا في حالة ارتعاش حيث لم تستطع حتى مقابلة عينيها… لأنها كانت ضعيفة للغاية، شعرت جونغ مينجي بالغضب.
تلك الابتسامة الودودة اللعينة.
أمسكت جونغ مينجي خدي يون جيريم بكفيها. ارتجفت يون جيريم مثل الفرخ. استقبل شخص جميل لكنه ضعيف بشكل مثير للشفقة كميات لا حصر لها من الحب. دفعت جونغ مينجي وجهها معًا حتى تجمعت عيون يون جيريم.
“لكن، ألم نجد قاعدة جديدة؟ {في اليوم الأخير، يمكن لأي شخص إرسال إشارة إنقاذ واسع النطاق}”
“يون جيريم. إذا لم تقتلي، فسوف تموتين. هل انت خائفة؟ إذا كان هناك شيء تخافين منه، اقتليه. لا ترتجفي مثل العاهرة. هل تعتقدين أنهم سيتركونك وشأنك لمجرد أنك تبتسمين بود أو لأنك ترتجفين؟”
خطوة.
على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت جونغ مينجي بإيجاز في هذه الكلمات. ثم قالت ببرود،
“جيريم. الجميلة جيريم. عليكِ أن تعيشي. صحيح؟ عليك أن تجعلي تلك الأشياء اللعينة غير قادرة على قتلك. صحيح؟ إلى متى أنتِ ذاهبة إلى الاعتماد على الآخرين؟ هل تعتقدين أن الرجال سيساعدونك حتى النهاية؟ همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه… اه؟”
في كل مرة قال جونغ مينجي، “صحيح؟” يعلو صوتها. إرتجفت يون جيريم فقط.
“اأنتِ بخير؟”
“اسفة جدا.”
أحببت هذا الفصل. وأيضا، على هذا النحو، سينتهي المجلد الثاني يوم الأحد. بكرا لا فصول.
ما الذي كانت تعتذر عنه؟ ومع ذلك، اعتذرت يون جيريم بصوت يشبه البعوض.
كشفت شفاه بيك سيوين عن آثار للسخرية.
عضت جونغ مينجي شفتيها مرة واحدة قبل أن تعود.
“يا إلهي… جيريم. كان مخيفاً، أليس كذلك؟ قالت الملك الفارس ذلك لأنها قلقة عليك. ومع ذلك، كان الأمر مخيفًا. حتى أنني كنت على وشك أن اتبول على نفسي. مع ذلك، لا بأس.”
“لا يجب أن تعتذري لي… ها… مهما يكن.”
خفقان… دق!
ثم تمسك سونغ سيمين عن كثب بجانب يون جيريم.
في أحد أيام الصيف، خلال المدرسة الإعدادية، أخبرت يون جيريم جونغ مينجي،
“هاها، لا تقلقي كثيرًا. سأحمي جيريم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت جونغ مينجي بإيجاز في هذه الكلمات. ثم قالت ببرود،
خطوة.
“إنه أمر يبعث على الارتياح أن الملك العبد سوف يحميها. أنا دائما ممتنة.”
صليل.
أمسكت جونغ مينجي خدي يون جيريم بكفيها. ارتجفت يون جيريم مثل الفرخ. استقبل شخص جميل لكنه ضعيف بشكل مثير للشفقة كميات لا حصر لها من الحب. دفعت جونغ مينجي وجهها معًا حتى تجمعت عيون يون جيريم.
ومع ذلك، في اللحظة التي اقترب فيها سونغ سيمين، تراجعت جونغ مينجي بشكل انعكاسي. تقدم تشو يونغجين الذي كان وراءها مثل الظل إلى الأمام بسيف في يده.
نبض.
مرت لحظة محرجة.
شد قلبها وكأن نصلًا خشنًا يشق طريقه بين ضلوعها. ومع ذلك، عندما فكرت في كيفية إنقاذ هؤلاء الأطفال، لم تكن تعرف من أين تبدأ. كم عدد الذين احتاجت لقتلهم زيادة؟ ماذا عليها أن تفعل وبما عليها أن تضحي لإقناع الملوك الآخرين؟ عضت جونغ مينجي شفتيها. فأجابت مختلطة بالمرارة.
ومع ذلك، تصرفت جونغ مينجي كما لو أن شيئًا لم يحدث حيث عاد وجهها إلى مظهره البارد. ابتسم سونغ سيمين أكثر إشراقًا للتخلص من الإحراج.
في أحد أيام الصيف، خلال المدرسة الإعدادية، أخبرت يون جيريم جونغ مينجي،
نظرت جونغ مينجي إلى سونغ سيمين قبل الإيماء بوجه خالي من التعبيرات.
لذلك اعتقد بيك سوين أن كلماته ستصل إليها.
“إنه أمر يبعث على الارتياح أن الملك العبد سوف يحميها. أنا دائما ممتنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر، لم يكن تشوي هيوك شخصًا طيب القلب.
“لا حاجة. بدلاً من ذلك، أنا قادر على العيش بأمان بسببك.”
“… فما هي خطتكم؟”
“أنا سعيد إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يون جيريم وجونغ مينجي في نفس الفصل ثلاث مرات. على الرغم من أنهم لم يكونوا أصدقاء مقربين، إلا أن جونغ مينجي كانت لديها ذكريات مفصلة تمامًا عنها. في أوقات السلم، كانت فتاة جميلة بلا ظلال.
أومأت جونغ مينجي برأسها ومرت من أمام الاثنين. حتى اللحظة التي كانت تمر بها، حافظت على مسافة مناسبة.
“لكن، ألم نجد قاعدة جديدة؟ {في اليوم الأخير، يمكن لأي شخص إرسال إشارة إنقاذ واسع النطاق}”
نظرًا لأنها كانت جونغ مينجي التي تولت العرش من خلال سفك الدماء، إلى جانب تشو يونغجين وعدد قليل من النخب، لم تمنح أي شخص ثقتها الكاملة. خاصة إذا كانوا مجموعات أخرى وحتى سونغ سيمين الذي كان حليفها منذ فترة طويلة لم يكن استثناءً.
أصبح عقل جونغ مينجي مليئًا بالارتباك. لكن الشيء الذي كان أكبر من الارتباك…
“أقول، إنها ملكة قاسي.”
“إذاً، أعتقد أنه سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا. قد يرسلون بشكل مثير للشفقة إشارة إنقاذ ولكن من سيهتم؟”
هز سونغ سيمين كتفيه قبل أن يريح يون جيريم الباكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تذكر بيك سيوين رد الفعل الهزيل الذي أظهرته ليون جيريم. ألم تكن قادرة على مشاهدة هؤلاء الضعفاء الذين احتقرتهم؟ حتى عندما تصرفت ببرود في الحياة الواقعية، سمع أنها كانت دائما تعطي يون جيريم معاملة تفضيلية.
“يا إلهي… جيريم. كان مخيفاً، أليس كذلك؟ قالت الملك الفارس ذلك لأنها قلقة عليك. ومع ذلك، كان الأمر مخيفًا. حتى أنني كنت على وشك أن اتبول على نفسي. مع ذلك، لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جونغ مينجي تغار بلا نهاية من ابتسامتها الجميلة.
عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.
أغمضت جونغ مينجي عينيها. كان بيك سيوين يقترح عليهم القتال لفترة أطول بدلاً من الهروب.
“مرحبًا.”
‘عليك اللعنة.’
“أه نعم. مرحبًا.”
اختلطت في صوتها سخرية خافتة. ومع ذلك، رد بيك سيوين بثقة.
مر بيك سيوين بهم بعد أن وجه لهم تحية محرجة. ابتسم سونغ سيمين بتعبير محرج وهو يقترب من يون جيريم لتغطية دموعها.
“… فما هي خطتكم؟”
((صراحة يا جماعة انا شاكك بهذا السونغ سيمين بشدة، وشكي زاد الأن!))
عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.
**
“… فما هي خطتكم؟”
بدأ بيك سيوين التحرك بجدية في اليوم الرابع والعشرين. كان هناك 6 أيام فقط قبل انتهاء اللعبة. لقد اختار وقتًا لم يكن فيه الاسترخاء شديدًا ولكن ليس مقيدًا جدًا. سيكون من الصعب أن يغير شخص ما قراره ولكن كان هناك وقت كافٍ للتعديل. لقد كان الوقت الذي اختاره بيك سيوين بعناية.
لذلك نبض قلب بيك سيوين بشدة في طريقه لمقابلة جونغ مينجي.
على الرغم من تفاخره أمام تشوي هيوك، في الواقع، لديه الكثير من المخاوف.
أومأت جونغ مينجي برأسها ومرت من أمام الاثنين. حتى اللحظة التي كانت تمر بها، حافظت على مسافة مناسبة.
بالطبع، قرر ترك الأمر لتحليله. كان يعتقد أنه يستطيع بالتأكيد إقناع جونغ مينجي. ومع ذلك، ألم يكن الناس غير متوقعين؟ حتى حدسه كان عديم الفائدة. لأن حدسه لم ينشط إلا عندما تصبح حياته في خطر.
ألم في صدرها.
لذلك نبض قلب بيك سيوين بشدة في طريقه لمقابلة جونغ مينجي.
“…”
‘الحمد لله.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دحضت جونغ مينجي على الفور.
كان من الجيد أنه شاهد بالصدفة محادثة جونغ مينجي ويون جيريم. أصبح بيك سيوين أكثر ثقة في خططه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يجب أن تعتذري لي… ها… مهما يكن.”
“لماذا علي؟”
“…”
لذلك عندما قالت جونغ مينجي هذه الكلمات، كان قادرًا على الحفاظ على هدوئه.
كان بإمكان بيك سيوين سماع جونغ مينجي وهي تطحن أسنانها. وفي تلك اللحظة فتحت فمها.
“لأننا قادرون على إنقاذ المزيد من الناس.”
كان من الجيد أنه شاهد بالصدفة محادثة جونغ مينجي ويون جيريم. أصبح بيك سيوين أكثر ثقة في خططه.
ابتسم بيك سيوين بهدوء بينما عبست جونغ مينجي.
ألم في صدرها.
“هل يجب أن أنقذ الناس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دحضت جونغ مينجي على الفور.
اختلطت في صوتها سخرية خافتة. ومع ذلك، رد بيك سيوين بثقة.
صليل.
“عدد الأشخاص الذين لم ينضموا إلى متجر هيونهاي متعدد الأقسام يجب ألا يكون صغيرًا، أليس كذلك؟”
كان بإمكان بيك سيوين سماع جونغ مينجي وهي تطحن أسنانها. وفي تلك اللحظة فتحت فمها.
“لذا؟”
عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.
“هل فكرتي في ذلك؟ أنه أين يتواجد جميع الأطفال في سن ما قبل المدرسة وطلاب المدارس الابتدائية؟”
تلك اللحظة، فكرت جونغ مينجي داخليًا.
“…”
أومأت جونغ مينجي برأسها ومرت من أمام الاثنين. حتى اللحظة التي كانت تمر بها، حافظت على مسافة مناسبة.
أغلقت جونغ مينجي فمها. ظهر تعبير بارد. لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه الآن.
فتحت يون جيريم عينيها من التوتر. حدقت جونغ مينجي في عينيها. لم تكن يون جيريم تعرف ماذا تفعل. قالت جونغ مينجي تمامًا كما كانت يون جيريم على وشك الانهيار عرقاً،
لكن تذكر بيك سيوين رد الفعل الهزيل الذي أظهرته ليون جيريم. ألم تكن قادرة على مشاهدة هؤلاء الضعفاء الذين احتقرتهم؟ حتى عندما تصرفت ببرود في الحياة الواقعية، سمع أنها كانت دائما تعطي يون جيريم معاملة تفضيلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نذل…’
وشيء آخر. تذكر أنها أمرت ‘باستبعاد أولئك الذين تقل أعمارهم عن 14 عامًا’ أثناء المذبحة التي قادتها. لقد نبش عن الكثير من الشائعات المتعلقة بهذا الحادث.
“أنا سعيد إذن.”
لذلك اعتقد بيك سوين أن كلماته ستصل إليها.
“نسبة البالغين في منطقة التجمع هذه مرتفعة بشكل غير عادي. بالكاد يوجد أطفال. ومع ذلك، كان هناك في الأصل أكثر من 50000 طفل في منطقة كانغ دونغ. عندما بدأت اللعبة، كان هؤلاء الأطفال في المدرسة التمهيدية أو المدارس الابتدائية، ويقول الغالبية إنهم لم يعودوا إلى المنزل أبدًا. على الرغم من أن هناك القليل ممن عادوا إلى منازلهم أو تُركوا بمفردهم ولكن… معظمهم لم يعد أبدًا. الآن، إلى أين ذهب هؤلاء الأطفال برأيك؟ هل ماتوا جميعا؟”
وشيء آخر. تذكر أنها أمرت ‘باستبعاد أولئك الذين تقل أعمارهم عن 14 عامًا’ أثناء المذبحة التي قادتها. لقد نبش عن الكثير من الشائعات المتعلقة بهذا الحادث.
“… ما الذي تحاول قوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ مينجي؟”
“اكتشفت لي جينهي هذا عندما خرجت للاستطلاع. كانت هناك مجموعة تحمي العديد من طلاب المدارس الابتدائية ومرحلة ما قبل المدرسة. قال قائدهم إن قواعد مختلفة أعطيت للأطفال. بمعنى، كانت هناك طريقة ليعيش هؤلاء الأطفال. على الرغم من اختلاف القواعد التفصيلية، إلا أن غالبية الأطفال اختبأوا في المجاري قبل أن تبدأ الوحوش هجومهم. كان هذا القائد يبذل قصارى جهده للعثور على هؤلاء الأطفال وحمايتهم، حيث تبعثروا جميعًا، ولم تكن هناك طريقة مناسبة للعثور عليهم جميعًا. من المحتمل أن يختبئ هؤلاء الأطفال في المجاري حتى نهاية اللعبة. والآن اسمحي لي أن أطرح عليكِ هذا. هل سيتمكن هؤلاء الأطفال، هؤلاء الأطفال الذين يعيشون في المجاري يأكلون الفئران، من الحصول على رمز الهروب في اليوم الأخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتشفت لي جينهي هذا عندما خرجت للاستطلاع. كانت هناك مجموعة تحمي العديد من طلاب المدارس الابتدائية ومرحلة ما قبل المدرسة. قال قائدهم إن قواعد مختلفة أعطيت للأطفال. بمعنى، كانت هناك طريقة ليعيش هؤلاء الأطفال. على الرغم من اختلاف القواعد التفصيلية، إلا أن غالبية الأطفال اختبأوا في المجاري قبل أن تبدأ الوحوش هجومهم. كان هذا القائد يبذل قصارى جهده للعثور على هؤلاء الأطفال وحمايتهم، حيث تبعثروا جميعًا، ولم تكن هناك طريقة مناسبة للعثور عليهم جميعًا. من المحتمل أن يختبئ هؤلاء الأطفال في المجاري حتى نهاية اللعبة. والآن اسمحي لي أن أطرح عليكِ هذا. هل سيتمكن هؤلاء الأطفال، هؤلاء الأطفال الذين يعيشون في المجاري يأكلون الفئران، من الحصول على رمز الهروب في اليوم الأخير؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدد الأشخاص الذين لم ينضموا إلى متجر هيونهاي متعدد الأقسام يجب ألا يكون صغيرًا، أليس كذلك؟”
كان جونغ مينجي صامتة. وبهذا، ربط ‘كي’ و ‘سيونغ’ بسلاسة. ثم، بشعور من المفاجأة، قدّم ‘جيون’.
خطوة.
((أحممم: 기승전، كي-سيونغ-جيون-كيول. كي هو بداية قصتك. سيونغ هو تطور قصتك من خلال زيادة انغماس المستمع. جيون هو التغيير والانعكاس. كيول هو النهاية.))
عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.
“لكن، ألم نجد قاعدة جديدة؟ {في اليوم الأخير، يمكن لأي شخص إرسال إشارة إنقاذ واسع النطاق}”
فوجئت يون جيريم عندما نادت عليها جونغ مينجي. استقبل سونغ سيمين جونغ مينجي بشكل محرج. “أهاهاها، مرحبًا.” أومأت جونغ مينجي برأسها وأجابت، “نعم. مرحبًا.” وبعد ذلك، وجهت نظرتها على الفور نحو يون جيريم.
دحضت جونغ مينجي على الفور.
مع تعبير خالٍ من أي غيرة. لا، بدلاً من ذلك، كما لو كانت تعتقد، ‘كون هذه الفتاة الجميلة صديقتي!’ أظهرت تعبيرا متباهيا وهي تنظر إليها بابتسامة مشرقة.
“… في نفس الوقت، {في اليوم الأخير، ستبدأ الوحوش غزوًا واسع النطاق.}”
“أه نعم. مرحبًا.”
هز بيك سيوين كتفيه.
سقطت نظرة يون جيريم مرة أخرى على الأرض. ومع ذلك، لم يكن لدى جونغ مينجي أدنى فكرة عن السماح لها بالرحيل.
“إذاً، أعتقد أنه سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا. قد يرسلون بشكل مثير للشفقة إشارة إنقاذ ولكن من سيهتم؟”
تلك اللحظة، فكرت جونغ مينجي داخليًا.
تلك اللحظة، فكرت جونغ مينجي داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يون جيريم وجونغ مينجي في نفس الفصل ثلاث مرات. على الرغم من أنهم لم يكونوا أصدقاء مقربين، إلا أن جونغ مينجي كانت لديها ذكريات مفصلة تمامًا عنها. في أوقات السلم، كانت فتاة جميلة بلا ظلال.
‘نذل…’
أنقذت جونغ مينجي يون جيريم التي كانت على وشك أن تصبح عنصرًا خلال لعبة المكافأة، ولكن حتى بعد ذلك، واجهت يون جيريم مشكلة في التعود على القتال. ومع ذلك، في هذه الأيام، كانت مشرقة للغاية.
إذا لم يقل بيك سيوين ذلك لكان بإمكان جونغ مينجي الحفاظ على هدوئها. ومع ذلك، عندما أشرك ‘الأطفال’ في ذلك، كان خيالها قد تصور بالفعل أطفالًا يذبحون من قبل الوحوش.
“… تم توزيع الكارما على الأطفال أيضًا. لا يوجد سبب يجعلهم ضعفاء. إنهم لا يختلفون عن الكبار.”
نبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ مينجي؟”
شد قلبها وكأن نصلًا خشنًا يشق طريقه بين ضلوعها. ومع ذلك، عندما فكرت في كيفية إنقاذ هؤلاء الأطفال، لم تكن تعرف من أين تبدأ. كم عدد الذين احتاجت لقتلهم زيادة؟ ماذا عليها أن تفعل وبما عليها أن تضحي لإقناع الملوك الآخرين؟ عضت جونغ مينجي شفتيها. فأجابت مختلطة بالمرارة.
“لذا؟”
“… تم توزيع الكارما على الأطفال أيضًا. لا يوجد سبب يجعلهم ضعفاء. إنهم لا يختلفون عن الكبار.”
اختلطت في صوتها سخرية خافتة. ومع ذلك، رد بيك سيوين بثقة.
حدق بيك سيوين في عيون جونغ مينجي. كان يرى تلاميذها يرتجفون. مات. أكمل ‘كيسيونغجيون’. و بيك سيوين كان ينشئ ‘كيول’.
“هل يجب أن أنقذ الناس؟”
“حقًا؟ هل تعتقدين أنه لمجرد أن الأطفال تلقوا الكارما سيكونون قادرين على القتال مثلنا؟ هممم… ربما سيفعلون. ربما سيرفعون دروعهم وسيوفهم الأكبر منهم وينظمون جيشا لمحاربة الوحوش. لأن الأطفال هذه الأيام مخيفة.”
أغمضت جونغ مينجي عينيها. كان بيك سيوين يقترح عليهم القتال لفترة أطول بدلاً من الهروب.
كشفت شفاه بيك سيوين عن آثار للسخرية.
شد قلبها وكأن نصلًا خشنًا يشق طريقه بين ضلوعها. ومع ذلك، عندما فكرت في كيفية إنقاذ هؤلاء الأطفال، لم تكن تعرف من أين تبدأ. كم عدد الذين احتاجت لقتلهم زيادة؟ ماذا عليها أن تفعل وبما عليها أن تضحي لإقناع الملوك الآخرين؟ عضت جونغ مينجي شفتيها. فأجابت مختلطة بالمرارة.
ظلت جونغ مينجي صامتًا لفترة.
“يا إلهي… جيريم. كان مخيفاً، أليس كذلك؟ قالت الملك الفارس ذلك لأنها قلقة عليك. ومع ذلك، كان الأمر مخيفًا. حتى أنني كنت على وشك أن اتبول على نفسي. مع ذلك، لا بأس.”
كان عقلها يتخيل اليوم الأخير. تنطلق إشارات الإنقاذ من كل مكان. المجموعات التي تجاهلتهم وتراجعت مع رمز الهروب في أيديهم. إشارات الإنقاذ تتصاعد من خلفهم… إشارات الإنقاذ اللعينة هذه… والأطفال… مشهد يذبح فيه الأطفال من قبل الوحوش.
مع تعبير خالٍ من أي غيرة. لا، بدلاً من ذلك، كما لو كانت تعتقد، ‘كون هذه الفتاة الجميلة صديقتي!’ أظهرت تعبيرا متباهيا وهي تنظر إليها بابتسامة مشرقة.
نبض.
“إذاً، أعتقد أنه سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا. قد يرسلون بشكل مثير للشفقة إشارة إنقاذ ولكن من سيهتم؟”
أغمضت جونغ مينجي عينيها. كان بيك سيوين يقترح عليهم القتال لفترة أطول بدلاً من الهروب.
فوجئت يون جيريم عندما نادت عليها جونغ مينجي. استقبل سونغ سيمين جونغ مينجي بشكل محرج. “أهاهاها، مرحبًا.” أومأت جونغ مينجي برأسها وأجابت، “نعم. مرحبًا.” وبعد ذلك، وجهت نظرتها على الفور نحو يون جيريم.
‘لكن لماذا؟’
خفقان… دق!
إذا كان عليهم الإنقاذ فوق الهروب، فعليهم إبقاء ويفيرن الدمار مشغولاً لفترة أطول. ألم تقع هذه المسؤولية على عاتق تشوي هيوك والفرقة الإنتحارية؟
كان بإمكان بيك سيوين سماع جونغ مينجي وهي تطحن أسنانها. وفي تلك اللحظة فتحت فمها.
‘لماذا يعرضون أنفسهم للخطر؟ لا تقل لي أنهم يريدون حقاً إنقاذ الأطفال؟ مستحيل.’
“لماذا علي؟”
بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر، لم يكن تشوي هيوك شخصًا طيب القلب.
إذا كان عليهم الإنقاذ فوق الهروب، فعليهم إبقاء ويفيرن الدمار مشغولاً لفترة أطول. ألم تقع هذه المسؤولية على عاتق تشوي هيوك والفرقة الإنتحارية؟
أصبح عقل جونغ مينجي مليئًا بالارتباك. لكن الشيء الذي كان أكبر من الارتباك…
“لذا؟”
خفقان… دق!
**
ألم في صدرها.
“أقول، إنها ملكة قاسي.”
‘عليك اللعنة.’
“… ما الذي تحاول قوله؟”
مثابرة.
كان بإمكان بيك سيوين سماع جونغ مينجي وهي تطحن أسنانها. وفي تلك اللحظة فتحت فمها.
“هاه؟ نعم… بسببك…”
“… فما هي خطتكم؟”
“… تم توزيع الكارما على الأطفال أيضًا. لا يوجد سبب يجعلهم ضعفاء. إنهم لا يختلفون عن الكبار.”
ظهرت ابتسامة على شفاه بيك سيوين. كان انتصاره.
“هاها، لا تقلقي كثيرًا. سأحمي جيريم.”
أحببت هذا الفصل. وأيضا، على هذا النحو، سينتهي المجلد الثاني يوم الأحد.
بكرا لا فصول.
كان من الجيد أنه شاهد بالصدفة محادثة جونغ مينجي ويون جيريم. أصبح بيك سيوين أكثر ثقة في خططه.
كانت يون جيريم تخاف منها. لم تستطع حتى أن تلتقي بعينيها وأبقت رأسها منخفضًا.
على الرغم من أنها كانت تمتلك مثل هذه الابتسامة، إلا أنها كانت حاليًا في حالة ارتعاش حيث لم تستطع حتى مقابلة عينيها… لأنها كانت ضعيفة للغاية، شعرت جونغ مينجي بالغضب.
فتحت يون جيريم عينيها من التوتر. حدقت جونغ مينجي في عينيها. لم تكن يون جيريم تعرف ماذا تفعل. قالت جونغ مينجي تمامًا كما كانت يون جيريم على وشك الانهيار عرقاً،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
