كنيسة النعمة الإلهية
الـفـصـ[39]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[39]ـصـل: كنسية النعمة الإلهية
‘أهم شيء هو الانتظار حتى يتجاوز لوردي فترة سباته ، ناهيك عن ما حدث للتو.’
◤━───━ DARK ━───━◥
“آمل حقًا أن يتمكن فريقك من القبض على الجاني الحقيقي قريبًا” قال أوغستين بابتسامة لطيفة وهو يقف على الجانب: “ليرقد لورد كومروس بسلام”
الشخص الذي وصل كان يرتدي رداءًا أبيض به نقوش بسيطة ، ووجه متوسط العمر عادي مع القليل من الفضي المختلط بين شعره الأشقر القصير ، رجل يمكن أن يعطي أي شخص انطباعًا جيدًا للوهلة الأولى.
تنهد كريس “أوغستين ، أنت هنا أخيرًا”.
تنهد كريس “أوغستين ، أنت هنا أخيرًا”.
‘لقد وحدوا قواهم لأننا كشفنا عن قدر كبير من قوتنا ، أليس كذلك؟’
كان هذا الرجل أحد أصدقاء كريس داخل كنيسة النعمة الإلهية ، وكذلك الشخص الذي أصدر له هذه الرسالة ، كاردينال النعمة الإلهية – أوغسطين.
كلما فعل ذلك ، كان يحاول أن يطلب من الكهنة بنعمة الخلاص أن يأتوا معه ويشفوا من يعيشون في الأحياء الفقيرة ، لكن الغالبية منهم لم يكونوا على استعداد لإضاعة الوقت في مثل هذه الأشياء. إن شفاء الأرستقراطيين سيكسبهم على الأقل مبلغًا كبيرًا من المال ، في حين أن شفاء الفقراء يجعلهم مضطرين لدخول الأحياء الفقيرة. كانت الأحياء الفقيرة القذرة والفوضوية مليئة بالعديد من أنواع الروائح الكريهة والتغوط العشوائي وحتى الجثث المتعفنة. فكيف يمكن للكهنة الذين يفرضون أنفسهم كـ “شعب متفوق” أن يكونوا مستعدين للذهاب إلى هذه الأماكن؟
كان هناك كاهنان و 3 فرسان النعمة الإلهية مسلحين بالسيوف والدروع الكاملة. خضع كل منهم لتدريب فارس صارم ومنحت لهم نعمة سمحت لهم بممارسة قدرات خارقة.
بعد لحظات قليلة ، أحضر أحد فرسان النعمة الإلهية إيزابيلا وابنتها إلى منزله. عندما نظر الفارس الشاب من بعيد إلى الطريق الرئيسي الذي استعاد ازدهاره بسرعة ، بدا مرتبكًا بعض الشيء.
“كنيسة النعمة الإلهية ، هل تخطط لإيواء هذا المجرم الذي قتل اللورد كومروس؟” سأل يادلي ببرود.
“إذن من فضلك ابق داخل هذا القصر الآن. إذا غادرت بدون إذن ، فسيتم اعتبارك مذنب بارتكاب الجريمة وسيكون لمنفذي ري الحق في إعدامك فور رؤيتك “وضع يادلي كريس قيد الإقامة الجبرية داخل قصر. لم يكن الأمر أنه لا يريد وضعه في السجن مباشرة ، ولكن مع وجود كنيسة النعمة الإلهية وتجار انتركام إلى جانبه ، سيجد يادلي صعوبة في تحقيق ذلك.
“لم تكن” الجريمة “سوى مطالبة من جانب واحد من جانبك ، ولا أحد يعرف حقًا ما حدث حقًا ، لذلك لن يقنع هذا الناس. ما رأيك يا جروسك؟ ” ابتسم أوغسطين وأجاب دون قلق.
بالمقارنة مع مايرسون ، حيث ولد نبيلًا ، بدا لوين مهتمًا بالقوة والسلطة ، لكن مايرسون كان بإمكانه أن يقول أن لوين أراد حقًا أن تصل نعمة اللورد إلى الجميع.
“في الواقع ، الكابتن يادلي ، أنا أيضًا أؤمن بنفس الشيء” خرج رجل في منتصف العمر يبدو ثريا بابتسامة مريرة وقليل من الحرج: “من المؤكد أن هذا سيجعلنا نشعر بعدم الأمان تماماً”
جروسك ، أحد تجار مملكة انتركام الذين يترددون على ريستروميا. حيثما كان هناك أناس ، كانت هناك قوة ، ولم يكن التجار مختلفين. فيما يتعلق بالتجارة الحدودية وحدها ، كان غروسك الزعيم الغامض أو الممثل لجميع تجار انتركام.
جروسك ، أحد تجار مملكة انتركام الذين يترددون على ريستروميا. حيثما كان هناك أناس ، كانت هناك قوة ، ولم يكن التجار مختلفين. فيما يتعلق بالتجارة الحدودية وحدها ، كان غروسك الزعيم الغامض أو الممثل لجميع تجار انتركام.
الشخص الذي وصل كان يرتدي رداءًا أبيض به نقوش بسيطة ، ووجه متوسط العمر عادي مع القليل من الفضي المختلط بين شعره الأشقر القصير ، رجل يمكن أن يعطي أي شخص انطباعًا جيدًا للوهلة الأولى.
كان هؤلاء التجار الحدوديون ، أو المهربون الشرعيون كما قد يسميهم المرء ، يتمتعون جميعًا بدعمهم الخاص ، ومن بينهم الأرستقراطيين في مملكة إنتركام. بعد السلسلة السابقة من صراعات السلطة السياسية ، لم يكن أمام ممثلي هؤلاء التجار خيار سوى دعم كنيسة النعمة الإلهية والضغط على المسؤولين عن ري.
“هذا هو واجبي فقط ، نعمة اللورد لا ينبغي أن تقتصر على النبلاء والتجار فقط” ابتسم لوين دونر وأجاب. على عكس مايرسون ، وُلِد في عائلة أرستقراطية وتلقى تعليمًا عاليًا ، وكان أيضًا مؤمنًا متدينًا باللورد. بابتسامة طموحة وواثقة ، قال: “لاحقًا ، إذا أصبحت أحد المستويات العليا في الكنيسة ، سأضع بالتأكيد قواعد لتضمين العلاج التطوعي كجزء من التزام الكاهن”
“نعتقد أيضًا أن هذا هو الحال” ، قال صوت آخر ، خرجت مجموعة من الأشخاص يرتدون زيا موحدا من الجانب الآخر. من خلال ملامح وجههم المميزة ، كان من السهل معرفة أنهم أناس من مملكة روياس؛ كان هناك أيضًا رجل يبدو تاجرًا خلفهم ، وهو ممثل تجار روياس.
‘لقد وحدوا قواهم لأننا كشفنا عن قدر كبير من قوتنا ، أليس كذلك؟’
‘لقد وحدوا قواهم لأننا كشفنا عن قدر كبير من قوتنا ، أليس كذلك؟’
بالمقارنة مع مايرسون ، حيث ولد نبيلًا ، بدا لوين مهتمًا بالقوة والسلطة ، لكن مايرسون كان بإمكانه أن يقول أن لوين أراد حقًا أن تصل نعمة اللورد إلى الجميع.
عبس يادلي ، كان هذا هو الموقف الذي لم يكن يريد أن يحدث أكثر من غيره. بالقرب من ريستروميا ، كانت قوات نيجاري هي الأقوى بطبيعة الحال ، ولكن عندما انضمت القوات الممثلة لدولتين معًا لمواجهة ري، كان الأمر مزعجًا لأنهم حصلوا على دعم من دولتين.
“في الواقع ، الكابتن يادلي ، أنا أيضًا أؤمن بنفس الشيء” خرج رجل في منتصف العمر يبدو ثريا بابتسامة مريرة وقليل من الحرج: “من المؤكد أن هذا سيجعلنا نشعر بعدم الأمان تماماً”
‘أهم شيء هو الانتظار حتى يتجاوز لوردي فترة سباته ، ناهيك عن ما حدث للتو.’
تذكر يادلي ولم يستطيع سوى أن يقول هذه الكلمات الآن وسخر: “سنحقق بشكل طبيعي في الأمر المتعلق بوفاة اللورد كومروس من جانبنا، ولكن كمتشبه به رئيسي، يجب تقييد تحركات كريس حتى تظهر الأمور ”
الشخص الذي وصل كان يرتدي رداءًا أبيض به نقوش بسيطة ، ووجه متوسط العمر عادي مع القليل من الفضي المختلط بين شعره الأشقر القصير ، رجل يمكن أن يعطي أي شخص انطباعًا جيدًا للوهلة الأولى.
“لا مشكلة ، فلنتوقف عن القتال الآن” أومأ كريس برأسه بخفة. كانت حدود قوة نيجاري لا تزال غير معروفة، على الرغم من أنه أراد حقًا الاستفادة مما يسمى بفترة السبات قبل أن تمر ، كان من الصعب ضمان النصر بقواتهم الحالية.
“لا مشكلة ، فلنتوقف عن القتال الآن” أومأ كريس برأسه بخفة. كانت حدود قوة نيجاري لا تزال غير معروفة، على الرغم من أنه أراد حقًا الاستفادة مما يسمى بفترة السبات قبل أن تمر ، كان من الصعب ضمان النصر بقواتهم الحالية.
“إذن من فضلك ابق داخل هذا القصر الآن. إذا غادرت بدون إذن ، فسيتم اعتبارك مذنب بارتكاب الجريمة وسيكون لمنفذي ري الحق في إعدامك فور رؤيتك “وضع يادلي كريس قيد الإقامة الجبرية داخل قصر. لم يكن الأمر أنه لا يريد وضعه في السجن مباشرة ، ولكن مع وجود كنيسة النعمة الإلهية وتجار انتركام إلى جانبه ، سيجد يادلي صعوبة في تحقيق ذلك.
الشخص الذي وصل كان يرتدي رداءًا أبيض به نقوش بسيطة ، ووجه متوسط العمر عادي مع القليل من الفضي المختلط بين شعره الأشقر القصير ، رجل يمكن أن يعطي أي شخص انطباعًا جيدًا للوهلة الأولى.
“آمل حقًا أن يتمكن فريقك من القبض على الجاني الحقيقي قريبًا” قال أوغستين بابتسامة لطيفة وهو يقف على الجانب: “ليرقد لورد كومروس بسلام”
ما تسبب في إثارة اهتمام الفارس هو أنه خلال رحلته القصيرة حول ري لاصطحاب إيزابيلا وابنتها ، وجد أن معظم الناس هنا كانوا في أفضل حالاتهم البدنية ، كما لو أن الأمراض لم تكن موجودة هنا على الإطلاق.
بعد لحظات قليلة ، أحضر أحد فرسان النعمة الإلهية إيزابيلا وابنتها إلى منزله. عندما نظر الفارس الشاب من بعيد إلى الطريق الرئيسي الذي استعاد ازدهاره بسرعة ، بدا مرتبكًا بعض الشيء.
جروسك ، أحد تجار مملكة انتركام الذين يترددون على ريستروميا. حيثما كان هناك أناس ، كانت هناك قوة ، ولم يكن التجار مختلفين. فيما يتعلق بالتجارة الحدودية وحدها ، كان غروسك الزعيم الغامض أو الممثل لجميع تجار انتركام.
حتى في عاصمة مملكة انتركام ، يموت عدد غير قليل من الناس بسبب الأمراض كل يوم. على الرغم من أن كهنة النعمة الإلهية كانوا يتمتعون بنعمة الخلاص التي يمكن أن تعالج معظم الأمراض ، إلا أن كنيسة النعمة الإلهية نفسها لم يكن لديها سوى عدد كبير من الكهنة الذين يمكنهم استخدام النعمة ، وكل استخدام استنزفهم من قدرتهم على التحمل والقوة، لذلك لم يتمكنوا من استخدام نعمتهم دون قيود لعلاج هؤلاء المدنيين.
“هذا هو واجبي فقط ، نعمة اللورد لا ينبغي أن تقتصر على النبلاء والتجار فقط” ابتسم لوين دونر وأجاب. على عكس مايرسون ، وُلِد في عائلة أرستقراطية وتلقى تعليمًا عاليًا ، وكان أيضًا مؤمنًا متدينًا باللورد. بابتسامة طموحة وواثقة ، قال: “لاحقًا ، إذا أصبحت أحد المستويات العليا في الكنيسة ، سأضع بالتأكيد قواعد لتضمين العلاج التطوعي كجزء من التزام الكاهن”
ما تسبب في إثارة اهتمام الفارس هو أنه خلال رحلته القصيرة حول ري لاصطحاب إيزابيلا وابنتها ، وجد أن معظم الناس هنا كانوا في أفضل حالاتهم البدنية ، كما لو أن الأمراض لم تكن موجودة هنا على الإطلاق.
لسوء الحظ ، كانت النعمة المناسبة له ذات توجه قتالي ، وليست نعمة الشفاء الخلاص. بعد أن أصبح فارس النعمة الإلهية وكسب ما يكفي لنفسه ، كلما كان لديه الوقت ، سيعود مايرسون إلى الأحياء الفقيرة ويساعد تلك النفوس الفقيرة.
“مايرسون ، بماذا تفكر؟” نادى صوت على الفارس الشاب ، عندما استدار لينظر ، رأى أنه كان تلميذ أوغستين ، لوين دونر.
“لوين ، شكرًا لك على مجيئك معي دائمًا لشفاء هؤلاء الفقراء” أعرب مايرسون عن امتنانه بصدق. ولد في أحياء فقيرة في العاصمة ، فقط عندما وجد أن لديه الجسد المناسب لقبول النعمة ، تم إحضاره إلى الخارج.
“لوين ، شكرًا لك على مجيئك معي دائمًا لشفاء هؤلاء الفقراء” أعرب مايرسون عن امتنانه بصدق. ولد في أحياء فقيرة في العاصمة ، فقط عندما وجد أن لديه الجسد المناسب لقبول النعمة ، تم إحضاره إلى الخارج.
‘لقد وحدوا قواهم لأننا كشفنا عن قدر كبير من قوتنا ، أليس كذلك؟’
لكنه حتى الآن لا يزال يتذكر ما حدث في ذلك الوقت. تفشى وباء في العاصمة الملكية في ذلك العام ، وكان المكان الذي واجه أسوأ الآلام هو العشوائيات. مات الناس كل يوم دون أن يدفنوا ، وتناثرت الجثث المتعفنة في الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مايرسون بصدق تام: “إذن عليك أن تعمل بجدية أكبر لوين ، سأنتظر ذلك اليوم”. نظرًا لخلفية عائلته وكونه تلميذ الكاردينال أوغسطين ، إلى جانب حقيقة أنه أظهر قدرات ممتازة ، كان الكثير من الناس متفائلين بأنه سيصبح بالتأكيد عضوًا رفيع المستوى في كنيسة النعمة الإلهية في المستقبل.
في ذلك الوقت ، أصيب مايرسون أيضًا بالطاعون ، فقط عندما جاءت مجموعة من كهنة النعمة الإلهية إلى الأحياء الفقيرة للمساعدة في التخفيف من حدة المشكلة ، تم إنقاذ مايرسون واكتشفت أن لديها القدرة على أن يصبح فارس النعمة الإلهية.
“في الواقع ، الكابتن يادلي ، أنا أيضًا أؤمن بنفس الشيء” خرج رجل في منتصف العمر يبدو ثريا بابتسامة مريرة وقليل من الحرج: “من المؤكد أن هذا سيجعلنا نشعر بعدم الأمان تماماً”
لسوء الحظ ، كانت النعمة المناسبة له ذات توجه قتالي ، وليست نعمة الشفاء الخلاص. بعد أن أصبح فارس النعمة الإلهية وكسب ما يكفي لنفسه ، كلما كان لديه الوقت ، سيعود مايرسون إلى الأحياء الفقيرة ويساعد تلك النفوس الفقيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر يادلي ولم يستطيع سوى أن يقول هذه الكلمات الآن وسخر: “سنحقق بشكل طبيعي في الأمر المتعلق بوفاة اللورد كومروس من جانبنا، ولكن كمتشبه به رئيسي، يجب تقييد تحركات كريس حتى تظهر الأمور ”
كلما فعل ذلك ، كان يحاول أن يطلب من الكهنة بنعمة الخلاص أن يأتوا معه ويشفوا من يعيشون في الأحياء الفقيرة ، لكن الغالبية منهم لم يكونوا على استعداد لإضاعة الوقت في مثل هذه الأشياء. إن شفاء الأرستقراطيين سيكسبهم على الأقل مبلغًا كبيرًا من المال ، في حين أن شفاء الفقراء يجعلهم مضطرين لدخول الأحياء الفقيرة. كانت الأحياء الفقيرة القذرة والفوضوية مليئة بالعديد من أنواع الروائح الكريهة والتغوط العشوائي وحتى الجثث المتعفنة. فكيف يمكن للكهنة الذين يفرضون أنفسهم كـ “شعب متفوق” أن يكونوا مستعدين للذهاب إلى هذه الأماكن؟
بعد لحظات قليلة ، أحضر أحد فرسان النعمة الإلهية إيزابيلا وابنتها إلى منزله. عندما نظر الفارس الشاب من بعيد إلى الطريق الرئيسي الذي استعاد ازدهاره بسرعة ، بدا مرتبكًا بعض الشيء.
“هذا هو واجبي فقط ، نعمة اللورد لا ينبغي أن تقتصر على النبلاء والتجار فقط” ابتسم لوين دونر وأجاب. على عكس مايرسون ، وُلِد في عائلة أرستقراطية وتلقى تعليمًا عاليًا ، وكان أيضًا مؤمنًا متدينًا باللورد. بابتسامة طموحة وواثقة ، قال: “لاحقًا ، إذا أصبحت أحد المستويات العليا في الكنيسة ، سأضع بالتأكيد قواعد لتضمين العلاج التطوعي كجزء من التزام الكاهن”
جروسك ، أحد تجار مملكة انتركام الذين يترددون على ريستروميا. حيثما كان هناك أناس ، كانت هناك قوة ، ولم يكن التجار مختلفين. فيما يتعلق بالتجارة الحدودية وحدها ، كان غروسك الزعيم الغامض أو الممثل لجميع تجار انتركام.
بالمقارنة مع مايرسون ، حيث ولد نبيلًا ، بدا لوين مهتمًا بالقوة والسلطة ، لكن مايرسون كان بإمكانه أن يقول أن لوين أراد حقًا أن تصل نعمة اللورد إلى الجميع.
“نعتقد أيضًا أن هذا هو الحال” ، قال صوت آخر ، خرجت مجموعة من الأشخاص يرتدون زيا موحدا من الجانب الآخر. من خلال ملامح وجههم المميزة ، كان من السهل معرفة أنهم أناس من مملكة روياس؛ كان هناك أيضًا رجل يبدو تاجرًا خلفهم ، وهو ممثل تجار روياس.
قال مايرسون بصدق تام: “إذن عليك أن تعمل بجدية أكبر لوين ، سأنتظر ذلك اليوم”. نظرًا لخلفية عائلته وكونه تلميذ الكاردينال أوغسطين ، إلى جانب حقيقة أنه أظهر قدرات ممتازة ، كان الكثير من الناس متفائلين بأنه سيصبح بالتأكيد عضوًا رفيع المستوى في كنيسة النعمة الإلهية في المستقبل.
تنهد كريس “أوغستين ، أنت هنا أخيرًا”.
بعد الانفصال عن لوين ، شعر مايرسون بالذنب بعض الشيء دون سبب. نظر مرة أخرى إلى الشوارع المزدهرة من بعيد وشعر بالقليل من الخسارة: “هذه الروح الشريرة الكافرة التي تتحكم في الأمراض، نيجاري؟”
“نعتقد أيضًا أن هذا هو الحال” ، قال صوت آخر ، خرجت مجموعة من الأشخاص يرتدون زيا موحدا من الجانب الآخر. من خلال ملامح وجههم المميزة ، كان من السهل معرفة أنهم أناس من مملكة روياس؛ كان هناك أيضًا رجل يبدو تاجرًا خلفهم ، وهو ممثل تجار روياس.
◤━───━ DARK ━───━◥
جروسك ، أحد تجار مملكة انتركام الذين يترددون على ريستروميا. حيثما كان هناك أناس ، كانت هناك قوة ، ولم يكن التجار مختلفين. فيما يتعلق بالتجارة الحدودية وحدها ، كان غروسك الزعيم الغامض أو الممثل لجميع تجار انتركام.
‘لقد وحدوا قواهم لأننا كشفنا عن قدر كبير من قوتنا ، أليس كذلك؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات