أنا أتوق للخلاص
المجلد السابع، الفصل 41: أتوق للخلاص.
“دمرت حياتي، وحيات هاذين الوالدان اللعينان.” كان ما فكر فيه بلوندي في ذلك الوقت حتى شعر بانعدام الامل في حياته مستقبلا.
—
وبلوندي الذي وجد لنفسه امرا ممتعا اخرج هاتفه ليلتقط صورة وثم اختلق اشاعة عن تورطها في عملية اجهاض قبل نشرها في مجموعة الصف.
” كيف يمكن لشخص يقوم بمثل هذه الاشياء ان يكون جيدا؟”
—
جلس بلوندي امام مكتب الشؤون المدينة بينما كان والداه يقومان باجراءات الطلاق، فحتى صبغ شعره باللون الاشقر سيؤدي فقط الى تحويل موضوع النقاش اليه.
وبلوندي الذي وجد لنفسه امرا ممتعا اخرج هاتفه ليلتقط صورة وثم اختلق اشاعة عن تورطها في عملية اجهاض قبل نشرها في مجموعة الصف.
لم يكن الاثناء مهتمين به، ولربما لم يكن هذا قط ما رغب به، كل شجار كان عن من على صواب، فعل الكثير ليجذب انتباههما، والنتيجة انهما لم يهتما به كثيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا للبشاعة، السبب الوحيد لبقائه حياً، انه لا يمكنه الموت الان.
بل على العكس، ببطء بدا يشعر بالملل من تصرفاته لجذب انتباههم، وتدريجيا ظن بلوندي انه اصبح عبئا، فأبرز نقطة قتال بين مطلقين هو من سيكون مسؤلا عن الاطفال تاليا، كلاً يتهرب من المسؤولية ويريدان من الجانب الاخر اخذهم.
“سوف اتحرى محيطنا، أن استعدتي قواك القتالي، اهتمي بهؤلاء الاشخاص وفكري في طريقة للاتصال بالاخرين” متحكما بالسلاسل، غادر بلوندي دون النظر للوراء.
بسبب المعارك وتدني المستوى الدراسي اتصلت المدرسة بأولياء امره عدة مرات. في البداية، اندفع الاثنان. اما لاحقا، قلت الى مستوى انعدام الاهتمام.
“دمرت حياتي، وحيات هاذين الوالدان اللعينان.” كان ما فكر فيه بلوندي في ذلك الوقت حتى شعر بانعدام الامل في حياته مستقبلا.
راغبا في الاهتمام، وتمرداً، أصبح سلوك بلوندي في المدرسة اكثر عنفا.
من القتال مع زملائه الى ارسال الناس الى المستشفى دون سبب، تعريت زميلاته وضرب المعلمين. تضخمة المشاكل اكثر فأكثر فأتصلت المدرسة بأولياء امره لابلاغهم بالتعامل معه.
يكثر اشخاص كهذين في عالم الالهة، لكنهم سبق وان تخلوا عن البراءة، منغمسين في متعة زائفة، محريين رغباتهم الجامحة في العوالم الاخرى.
“دمرت حياتي، وحيات هاذين الوالدان اللعينان.” كان ما فكر فيه بلوندي في ذلك الوقت حتى شعر بانعدام الامل في حياته مستقبلا.
لم يدمر فقط حياة الطرف الاخر، بل انهاها حتى.
الرجل الذي لا يقدر حياته لن يهتم بحياة الاخرين، فأصبحت تصرفات بلوندي اكثر وحشية، لكن طلاق والديه لم يتوقف. جلس امام مكتب الشؤون المدنية يدخن عندما لمح جانبا ليرى زميلته تخرج بوجه شاحب من مستشفى مشهور بعمليات الاجهاض.
من القتال مع زملائه الى ارسال الناس الى المستشفى دون سبب، تعريت زميلاته وضرب المعلمين. تضخمة المشاكل اكثر فأكثر فأتصلت المدرسة بأولياء امره لابلاغهم بالتعامل معه.
وبلوندي الذي وجد لنفسه امرا ممتعا اخرج هاتفه ليلتقط صورة وثم اختلق اشاعة عن تورطها في عملية اجهاض قبل نشرها في مجموعة الصف.
جلس بلوندي امام مكتب الشؤون المدينة بينما كان والداه يقومان باجراءات الطلاق، فحتى صبغ شعره باللون الاشقر سيؤدي فقط الى تحويل موضوع النقاش اليه.
في الواقع، الفتاة شعرت بقليل من الاعياء ولذا قامت بزيارة المشفى، لكن بمجرد انتشار الاخبار جن جنون عائلتها، وذهبت للمدرسة دون سماع شرح، وتضخمت الامور اكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالم الالهة لا ينجح دوما في غزوا العوالم الاخرى. هناك دوما عوالم تنجوا من التهام عالم الالهة، وبلوندي يأمل من هذا العالم مساعدته.
مشاهداً حياة الاخرين تدمر بين يديه استمتع بلوندي نوعا ما. خاصة مع تسارع والديه، ابتسمم بسعادة، غير منتبها للفتاة التي صعدت للسطح، مبتسما بوجه مغطى بالدماء.
—
لم يدمر فقط حياة الطرف الاخر، بل انهاها حتى.
جلس بلوندي امام مكتب الشؤون المدينة بينما كان والداه يقومان باجراءات الطلاق، فحتى صبغ شعره باللون الاشقر سيؤدي فقط الى تحويل موضوع النقاش اليه.
“كيف بالامكان أن اكون شخصا جيدا بعد القيام بكل ذلك!” ضحك بلوندي ساخرا ونظر الى جداره الضوئي، بياض مرقط بالاسود، الناس امثاله سبق وان أسودوا، وما يمكنه توفيره من حماية ايضا مرقطاً.
لم يدمر فقط حياة الطرف الاخر، بل انهاها حتى.
السلاسل المحررة مسبقا انتشرت، لتفقد اعوجاج الفضاء. يمكن لجسده الاحتفاظ بالكنوز وتخزينها، لتقتات على لحمه ودمه، ألا أن ان ألم اخراجها وأعادتها لم يكن اقل شأناً.
” كيف يمكن لشخص يقوم بمثل هذه الاشياء ان يكون جيدا؟”
لولا الغمد المتطفل على قلبه، لكان من الانتحار احتواء كل هذه الكنوز في جسده.
ساكورا مكتئبة من بعد الخلاص، ترى انعدام الخلاص في العالم، ولذا هي تغدوا اقوى لتأمين نفسها. لكن عندما يظهر الخلاص امامها، تتردد وتنكر احقيتها.
“سوف اتحرى محيطنا، أن استعدتي قواك القتالي، اهتمي بهؤلاء الاشخاص وفكري في طريقة للاتصال بالاخرين” متحكما بالسلاسل، غادر بلوندي دون النظر للوراء.
|نعم، هذا هو الامر، لم يكن هناك قط اي شخص جيد!| انكرت ساكورا شكها بالكامل وامسكت بالمظلة وسارت لمساعدة الاخرين.
بعد الابتعاد قرفص بلوندي ببطء مغطيا وجهه ليبكي بحرقة. عندما قابل الفتاة مجددا، انهارت روحه تقريبا، أو أنها لطالما كانت على وشك الانهيار.
المجلد السابع، الفصل 41: أتوق للخلاص.
يا للبشاعة، السبب الوحيد لبقائه حياً، انه لا يمكنه الموت الان.
المجلد السابع، الفصل 41: أتوق للخلاص.
في قلبه صوت ينادي، انت تعيش لتنقذالتالي، لكنه ايضا يعلم ان ذلك يحدث طوال الوقت، ما يسمى بالانقاذ لا يلعب دورا على الاطلاق، وهو غير قادر على الاحتمال.
في قلبه صوت ينادي، انت تعيش لتنقذالتالي، لكنه ايضا يعلم ان ذلك يحدث طوال الوقت، ما يسمى بالانقاذ لا يلعب دورا على الاطلاق، وهو غير قادر على الاحتمال.
“على الاقل تخلص من هؤلاء الاشخاص.” فكر بلوندي في باي زيشي، عند احضار شخصيات القصة الى عالم الالهة يمكنك الاحتفاظ بهم في منطقتك الشخصية، بعد موتك سيتم الغاء صلاحية امتلاك المنطقة الشخصية والمحتويات سيتباع في المزاد.
“هذا العالم بالغ الخطورة، يتوجب على الموظفين المعينين الاستمرار في المراقبة.” بلوندي الذي نفس عن مشاعره قوى روحه مفكرا في عالم اللهب، لطالما اشترك في العوالم الصعبة للغاية.
ولهذا السبب، الشخصيات في المنطقة الشخصية بعد موت صحابهم اما يباعون كعبيد او يبحثون عن فرصة للانتحار بعد المزاد.
ولهذا السبب، الشخصيات في المنطقة الشخصية بعد موت صحابهم اما يباعون كعبيد او يبحثون عن فرصة للانتحار بعد المزاد.
“هذا العالم بالغ الخطورة، يتوجب على الموظفين المعينين الاستمرار في المراقبة.” بلوندي الذي نفس عن مشاعره قوى روحه مفكرا في عالم اللهب، لطالما اشترك في العوالم الصعبة للغاية.
يتمنى بلوندي الخلاص لكنه ينكر احقيته للخلاص. يرى امثاله لا يستحقون الخلاص. في كل مرة يضحكون فيها، يضكحون على انفسهم المتلهفة للخلاص. في كل مرة يستخدم فيها الكنوز، يرى المها عقابا لنفسه المذنبة، الا ان رغبته في الخلاص لا تضعف، لذا سيخلص الاخرين.
عالم الالهة لا ينجح دوما في غزوا العوالم الاخرى. هناك دوما عوالم تنجوا من التهام عالم الالهة، وبلوندي يأمل من هذا العالم مساعدته.
لم يكن الاثناء مهتمين به، ولربما لم يكن هذا قط ما رغب به، كل شجار كان عن من على صواب، فعل الكثير ليجذب انتباههما، والنتيجة انهما لم يهتما به كثيرا.
عندما يجد عالما يوشك على تفادي التهام عالم الالهة، يمكنه احضار بعض الاشخاص وثم سيفقد ‘بالخطاء’ العلاقة التعاقدية معهم، الا ان شيء كهذا سيتسغرق وقتاً.
“هذا العالم بالغ الخطورة، يتوجب على الموظفين المعينين الاستمرار في المراقبة.” بلوندي الذي نفس عن مشاعره قوى روحه مفكرا في عالم اللهب، لطالما اشترك في العوالم الصعبة للغاية.
وقف بلوندي مجددا ليفقد محيطه. فراشة حلقت ببطء من الحطام البعيد لتهبط في يد ساكورا الصامتة والمنزعجة نوعا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي لا يقدر حياته لن يهتم بحياة الاخرين، فأصبحت تصرفات بلوندي اكثر وحشية، لكن طلاق والديه لم يتوقف. جلس امام مكتب الشؤون المدنية يدخن عندما لمح جانبا ليرى زميلته تخرج بوجه شاحب من مستشفى مشهور بعمليات الاجهاض.
|لا يجب ان يبدو هكذا، لا يجب ان يكون هكذا، كيف يمكنه ان يكون شخصا جيداً!| عند رؤية المشهد عبر الفراشة اكدت افكار ساكورا، لكنها عوضا عن ذلك انكرت الامر: |هو فقط يقوم بتشويشي فقط. من المستحيل اكشتافه لفراشتي، هو يمثل للوصول الى هدفه!|
جلس بلوندي امام مكتب الشؤون المدينة بينما كان والداه يقومان باجراءات الطلاق، فحتى صبغ شعره باللون الاشقر سيؤدي فقط الى تحويل موضوع النقاش اليه.
|نعم، هذا هو الامر، لم يكن هناك قط اي شخص جيد!| انكرت ساكورا شكها بالكامل وامسكت بالمظلة وسارت لمساعدة الاخرين.
“دمرت حياتي، وحيات هاذين الوالدان اللعينان.” كان ما فكر فيه بلوندي في ذلك الوقت حتى شعر بانعدام الامل في حياته مستقبلا.
” اشخاص يتمنون الخلاص لكن ينكرون احقيتهم.” تحدث نيجاري في الضباب، مشاهدا الشخصين المبتعدان.
|لا يجب ان يبدو هكذا، لا يجب ان يكون هكذا، كيف يمكنه ان يكون شخصا جيداً!| عند رؤية المشهد عبر الفراشة اكدت افكار ساكورا، لكنها عوضا عن ذلك انكرت الامر: |هو فقط يقوم بتشويشي فقط. من المستحيل اكشتافه لفراشتي، هو يمثل للوصول الى هدفه!|
يتمنى بلوندي الخلاص لكنه ينكر احقيته للخلاص. يرى امثاله لا يستحقون الخلاص. في كل مرة يضحكون فيها، يضكحون على انفسهم المتلهفة للخلاص. في كل مرة يستخدم فيها الكنوز، يرى المها عقابا لنفسه المذنبة، الا ان رغبته في الخلاص لا تضعف، لذا سيخلص الاخرين.
|نعم، هذا هو الامر، لم يكن هناك قط اي شخص جيد!| انكرت ساكورا شكها بالكامل وامسكت بالمظلة وسارت لمساعدة الاخرين.
ساكورا مكتئبة من بعد الخلاص، ترى انعدام الخلاص في العالم، ولذا هي تغدوا اقوى لتأمين نفسها. لكن عندما يظهر الخلاص امامها، تتردد وتنكر احقيتها.
في قلبه صوت ينادي، انت تعيش لتنقذالتالي، لكنه ايضا يعلم ان ذلك يحدث طوال الوقت، ما يسمى بالانقاذ لا يلعب دورا على الاطلاق، وهو غير قادر على الاحتمال.
يكثر اشخاص كهذين في عالم الالهة، لكنهم سبق وان تخلوا عن البراءة، منغمسين في متعة زائفة، محريين رغباتهم الجامحة في العوالم الاخرى.
“سوف اتحرى محيطنا، أن استعدتي قواك القتالي، اهتمي بهؤلاء الاشخاص وفكري في طريقة للاتصال بالاخرين” متحكما بالسلاسل، غادر بلوندي دون النظر للوراء.
“شخص منحرف”
يكثر اشخاص كهذين في عالم الالهة، لكنهم سبق وان تخلوا عن البراءة، منغمسين في متعة زائفة، محريين رغباتهم الجامحة في العوالم الاخرى.
____________
مشاهداً حياة الاخرين تدمر بين يديه استمتع بلوندي نوعا ما. خاصة مع تسارع والديه، ابتسمم بسعادة، غير منتبها للفتاة التي صعدت للسطح، مبتسما بوجه مغطى بالدماء.
يوا… مي باك؟ نو. ترجمت الفصل في وقت فراغي… لا تاملوا شيئا، الانجليزي ساحب والكاتب احمق وانا لا اعرف صيني حتى اقدر اصحح خلف الكاتب.
لولا الغمد المتطفل على قلبه، لكان من الانتحار احتواء كل هذه الكنوز في جسده.
|لا يجب ان يبدو هكذا، لا يجب ان يكون هكذا، كيف يمكنه ان يكون شخصا جيداً!| عند رؤية المشهد عبر الفراشة اكدت افكار ساكورا، لكنها عوضا عن ذلك انكرت الامر: |هو فقط يقوم بتشويشي فقط. من المستحيل اكشتافه لفراشتي، هو يمثل للوصول الى هدفه!|
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
