متعدد السطوح وجنين المانا
『الفصل≺362≻ المجلد≺5≻ الفصل≺32≻: متعدد السطوح وجنين المانا』
===
===
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن اعتبار جنين المانا هذا أحد أوراق ستيم للمساومة المفتوحة. في حين أن هذه الآلهة الشريرة كانت لا تضاهى تمامًا مع الآلهة السبعة، إلا أنهم كانوا في السابق حكام هذا العالم، وإذا تم استخدامهم جيدًا بما يكفي، فلا يزال بإمكانهم صنع بعض المشكلات للآلهة السبعة.
في كوخ خشبي صغير، كان رجل عجوز يرتدي رداءًا قديمًا ممزقًا يجلس على كرسي أسود.
في تلك المرحلة، لن يصبح الكائن الذي اعتاد أن يكونه لن يصبح ستيم الينز سوى استنساخ لـ ميكيك.
لو لم يكن لا يزال يتنفس، لكان أي شخص قد اعتقد أن هذا الرجل العجوز قد مات بالفعل.
“أبي… ” ظهرت اكاشا ألينز خارج النافذة، لكنها كانت تقف على مسافة أبعد قليلاً من المعتاد.
“ميكيك، أنت… ” تحدث الرجل العجوز أخيرًا بعد فترة طويلة من الصمت، لكن وجهه المتجعد سرعان ما أصبح متيبسًا.
“اكاشا، افتح القبو، مأدبة المانا على وشك أن تبدأ.” فرك ستيم أنفه وابتسم بسخرية كما قال ذلك.
بدأت تجاعيده تنحسر شيئًا فشيئًا، وأصبحت مرنة مرة أخرى، مليئة بحيوية الشباب. كما سقط كل شعره الرمادي الفوضوي مع نمو المزيد من خيوط الشعر الأسود بشكل واضح.
عندما عاد الساحر العجوز أخيرًا إلى ريعان شبابه، استحوذ حامل الحياة على وجوده تمامًا. بعد تعديل رداءه الممزق، دفع باب الكوخ لفتحه، وترك شعاع من ضوء الشمس يحدق في وجهه ويضيء وجهه.
“هاه، إنها خساري هذه المرة. ولكن من مظهر الموقف، سيخسر أي شخص آخر أيضًا، لم أكن أتخيل حقًا… ” تم محو الكلمات التالية للرجل العجوز تمامًا قبل أن يتم التحدث بها. لن يسمح حامل الحياة أبدًا بتسريب معلوماته بأي شكل من الأشكال.
=====
نظر ستيم إلى الكوخ الخشبي الصغير المحيط به، وشعر أن أفكاره واضحة بشكل غير مسبوق. لقد فهم تمامًا أن هذا كان نتيجة لوجود ميكيك الذي أدى إلى تآكل وجوده. في ظل هذه الحالة من التآكل الكامل، كان بالفعل عاجزًا عن المقاومة، لذلك تم الكشف عن كل شيء في ماضيه، ثم تم الاستيلاء عليه.
“أبي… ” ظهرت اكاشا ألينز خارج النافذة، لكنها كانت تقف على مسافة أبعد قليلاً من المعتاد.
في تلك المرحلة، لن يصبح الكائن الذي اعتاد أن يكونه لن يصبح ستيم الينز سوى استنساخ لـ ميكيك.
وهكذا، بحث الشاب الطموح ستيم عن إحداثيات عالم أكبر ووجدها في النهاية. لقد كان يعتقد أنه سيكون قادرًا على مواصلة مجده في ذلك المكان، وفي الواقع، نجا هناك بشكل جيد تمامًا، حيث كان قادرًا على إظهار مساره والصعود باعتباره ساحرًا أسطوريًا.
حوالي 5000، أو ربما قبل 8000 سنة، كان لا يزال طالبًا لا يفهم شيئًا. كانت تلك السنوات القليلة، مقارنة ببقية حياته، ضئيلة للغاية لدرجة أنه حتى أنه اعتقد أنه نسي كل شيء.
من حين لآخر، قد تنفجر بعض الأذرع النحيلة أو الوجوه البشرية الملتوية من البطن، فقط لتتكسر بسرعة وتنهار في الغبار في الظلام.
كطالب جاهل، انتقل إلى عالم سحري وأصبح متدربًا لساحر. إذا لم يكن لديه ما يُزعم أنه “رقاقة القرن الثالث والعشرين” في رأسه، فإنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتمكن من البقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 「السبب في عدم تمكن ستيم من بناء مسار آخر لنفسه على الرغم من امتلاكه للعديد من المزايا هو أن حياته كانت متأثرة جدًا بتلك الأشياء. منذ اللحظة الأولى التي حصل فيها على قوى خارقة للطبيعة، سار في طريقه تحت تأثيرهم 」
كانت تلك أصعب سنوات حياته ؛ في ذلك الوقت، كان منزله كوخًا خشبيًا صغيرًا مثل هذا تمامًا. كلما ذهب للخارج، كان عليه توخي الحذر من غربان الضوء المظلم التي تلتهم عيون الإنسان للحصول على القوت أو يصادف الذئب من الغابة التي تخرج للصيد.
بعد ذلك، تم القبض عليها من قبل ستيم وتحولت إلى جنين مانا.
كان أولئك الذين ينتمون إلى برج السحرة المظلمين يتطلعون دائمًا إلى إيقاع شخص ما باثنين من ثلاث لعنات لتحويلهم إلى مواضيع تجريبية.
===
من خلال الاعتماد على الشريحة، وصل ستيم في النهاية إلى ذروة عالم السحر، ليصبح ساحر نجمي، أو نصف إله كما سماه هذا العالم. في ذلك الوقت اكتشف أن العالم الذي يعيش فيه الآن ليس سوى عالم رملي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن اعتبار جنين المانا هذا أحد أوراق ستيم للمساومة المفتوحة. في حين أن هذه الآلهة الشريرة كانت لا تضاهى تمامًا مع الآلهة السبعة، إلا أنهم كانوا في السابق حكام هذا العالم، وإذا تم استخدامهم جيدًا بما يكفي، فلا يزال بإمكانهم صنع بعض المشكلات للآلهة السبعة.
وهكذا، بحث الشاب الطموح ستيم عن إحداثيات عالم أكبر ووجدها في النهاية. لقد كان يعتقد أنه سيكون قادرًا على مواصلة مجده في ذلك المكان، وفي الواقع، نجا هناك بشكل جيد تمامًا، حيث كان قادرًا على إظهار مساره والصعود باعتباره ساحرًا أسطوريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنا نادم على ذلك؟” سأل ستيم نفسه، ثم أجاب: “لا، أنا لست. كانت حياتي أكثر من ملونة بما فيه الكفاية “
ومع ذلك، كان من الصعب وصف الأحداث التي تلت ذلك بالكلمات. سُرِق مساره، وحصدته تلك المجسمات اللعينة متعددة السطوح مثلما يحصد المزارع محصوله، هربت ما يسمى بـ “شريحة القرن الثالث والعشرين” من جسده، آخذة معها مساره.
「 لا داعي للقلق، ما عليك سوى الاستمرار في إدارة مكتبتك الكبرى. سوف أسير في طريقي. لا يوجد شيء مثير للاهتمام في التورط مع هؤلاء بأي شكل من الأشكال」 بعد ذكر ذلك، تغير تعبير ميكيك ببطء، ثم ترك شخصية لا تختلف عن ستيم السابق لتتولى هذا الجسد.
لم يكن من المستحيل على شخص سُرق مساره أن يشكل مسارًا آخر ويعود قويا؛ ولكن بالنسبة لستيم الذي تركه “كنزه السحري”، فإن أقصى ما تمكن من تحقيقه حتى هذه النقطة في حياته هو العودة إلى مستوى نصف اله. لم تعد قدراته وحدها كافية لتشكيل مسار جديد.
=====
كان هذا المشروع آخر محاولاته لتشكيل مسار لا يختلف عن اللعب بالنار. من خلال التعاون مع حامل الحياة، كان يأمل أن يكون قادرًا على العودة إلى مسار الألوهية. كان لا يزال لديه أوراقه الرابحة، وكان ذات يوم كيانًا على مستوى المسار ؛ في الواقع، اعتاد أن يكون البطل خلال تلك الفترة الزمنية، لكن لسوء الحظ، قلل من شأن ميكيك، الذي كان مرعبًا أكثر مما أبدا.
عند سماع هذه العبارة، اتخذت الفتاة خطوة أخرى إلى الوراء.
「هل كان الأمر كذلك، نتاج تربية هؤلاء ’الأشخاص‘」 يبدو أن ميكيك فهمت متعدد السطوح إلى حد ما، ولكن بعد لحظة صمت قصيرة، استمرت في آكل ستيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كطالب جاهل، انتقل إلى عالم سحري وأصبح متدربًا لساحر. إذا لم يكن لديه ما يُزعم أنه “رقاقة القرن الثالث والعشرين” في رأسه، فإنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتمكن من البقاء على قيد الحياة.
“هكذا أموت” كانت ذكريات ستيم تومض بسرعة في ذهنه. في النهاية، توقفت الذكريات بعد انتقاله مباشرة. كانت تلك اللحظات الأكثر جهلًا، مما جعلها أقسى اللحظات، ولكنها كانت أيضًا الأسعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 「السبب في عدم تمكن ستيم من بناء مسار آخر لنفسه على الرغم من امتلاكه للعديد من المزايا هو أن حياته كانت متأثرة جدًا بتلك الأشياء. منذ اللحظة الأولى التي حصل فيها على قوى خارقة للطبيعة، سار في طريقه تحت تأثيرهم 」
“هل أنا نادم على ذلك؟” سأل ستيم نفسه، ثم أجاب: “لا، أنا لست. كانت حياتي أكثر من ملونة بما فيه الكفاية “
لم يكن من المستحيل على شخص سُرق مساره أن يشكل مسارًا آخر ويعود قويا؛ ولكن بالنسبة لستيم الذي تركه “كنزه السحري”، فإن أقصى ما تمكن من تحقيقه حتى هذه النقطة في حياته هو العودة إلى مستوى نصف اله. لم تعد قدراته وحدها كافية لتشكيل مسار جديد.
عندما عاد الساحر العجوز أخيرًا إلى ريعان شبابه، استحوذ حامل الحياة على وجوده تمامًا. بعد تعديل رداءه الممزق، دفع باب الكوخ لفتحه، وترك شعاع من ضوء الشمس يحدق في وجهه ويضيء وجهه.
عند النظر إليها ككل، بدا المخلوق وكأنه شخص يرقد فوق كرة عملاقة، وهذا كان جنين المانا.
“أبي… ” ظهرت اكاشا ألينز خارج النافذة، لكنها كانت تقف على مسافة أبعد قليلاً من المعتاد.
من حين لآخر، قد تنفجر بعض الأذرع النحيلة أو الوجوه البشرية الملتوية من البطن، فقط لتتكسر بسرعة وتنهار في الغبار في الظلام.
「اكاشا، أليس كذلك؟」 ميكيك: 「 طفل حساس حقًا، مخلوق مصنوع بنائا على تلك المجسمات متعددة السطوح؟ 」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كطالب جاهل، انتقل إلى عالم سحري وأصبح متدربًا لساحر. إذا لم يكن لديه ما يُزعم أنه “رقاقة القرن الثالث والعشرين” في رأسه، فإنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتمكن من البقاء على قيد الحياة.
عند سماع هذه العبارة، اتخذت الفتاة خطوة أخرى إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت تجاعيده تنحسر شيئًا فشيئًا، وأصبحت مرنة مرة أخرى، مليئة بحيوية الشباب. كما سقط كل شعره الرمادي الفوضوي مع نمو المزيد من خيوط الشعر الأسود بشكل واضح.
「السبب في عدم تمكن ستيم من بناء مسار آخر لنفسه على الرغم من امتلاكه للعديد من المزايا هو أن حياته كانت متأثرة جدًا بتلك الأشياء. منذ اللحظة الأولى التي حصل فيها على قوى خارقة للطبيعة، سار في طريقه تحت تأثيرهم 」
عندما بدأت الخيوط في الالتواء، بدأ جسم جنين المانا يتدحرج حول نفسه، وبدأ البطن العملاق يعكس المزيد من الوجوه والأشياء الغريبة بشكل لا يوصف، ويمكن رؤية المانا تتزايد بشكل واضح.
「بينما كان حريصًا على منع هذه المشكلة، مع العلم أنها موجودة، إلا أنه ما زال متأثرًا بماضيه، وكنت أنت نتاج هذا التأثير، اكاشا」 كانت نظرة ميكيك تجاه الفتاة الصغيرة واضحة تمامًا، ومع ذلك تسبب في شعور اكاشا بالبرودة الشديدة.
في كوخ خشبي صغير، كان رجل عجوز يرتدي رداءًا قديمًا ممزقًا يجلس على كرسي أسود.
「 لا داعي للقلق، ما عليك سوى الاستمرار في إدارة مكتبتك الكبرى. سوف أسير في طريقي. لا يوجد شيء مثير للاهتمام في التورط مع هؤلاء بأي شكل من الأشكال」 بعد ذكر ذلك، تغير تعبير ميكيك ببطء، ثم ترك شخصية لا تختلف عن ستيم السابق لتتولى هذا الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان طول هذه الأنثى العارية حوالي 7 أمتار، وكان شكلها نحيفًا، لكن بطنها كان منتفخًا. لا، بدلاً من ذلك، لم يعد هذا على مستوى “الانتفاخ”، حيث أن حجم بطنها قد استهلك بالفعل أكثر من نصف إجمالي كتلة جسم هذا المخلوق الأنثوي. بدا زوج اقدامها الذي يبلغ طوله 3 أمتار أشبه بزوج من أجهزة الاستشعار التي خرجت من بطنها.
“اكاشا، افتح القبو، مأدبة المانا على وشك أن تبدأ.” فرك ستيم أنفه وابتسم بسخرية كما قال ذلك.
「 لا داعي للقلق، ما عليك سوى الاستمرار في إدارة مكتبتك الكبرى. سوف أسير في طريقي. لا يوجد شيء مثير للاهتمام في التورط مع هؤلاء بأي شكل من الأشكال」 بعد ذكر ذلك، تغير تعبير ميكيك ببطء، ثم ترك شخصية لا تختلف عن ستيم السابق لتتولى هذا الجسد.
في الظلام، كان هناك مخلوقة عارية تعلق رأسها. تم ربط كل شبر من بشرتها بخيط ممدود لامع، وكان مجرد تدفق المانا عبر أحد هذه الخيوط كافياً لدفع أي ساحر من بيت السحرة إلى الجنون.
عندما عاد الساحر العجوز أخيرًا إلى ريعان شبابه، استحوذ حامل الحياة على وجوده تمامًا. بعد تعديل رداءه الممزق، دفع باب الكوخ لفتحه، وترك شعاع من ضوء الشمس يحدق في وجهه ويضيء وجهه.
كان طول هذه الأنثى العارية حوالي 7 أمتار، وكان شكلها نحيفًا، لكن بطنها كان منتفخًا. لا، بدلاً من ذلك، لم يعد هذا على مستوى “الانتفاخ”، حيث أن حجم بطنها قد استهلك بالفعل أكثر من نصف إجمالي كتلة جسم هذا المخلوق الأنثوي. بدا زوج اقدامها الذي يبلغ طوله 3 أمتار أشبه بزوج من أجهزة الاستشعار التي خرجت من بطنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 「السبب في عدم تمكن ستيم من بناء مسار آخر لنفسه على الرغم من امتلاكه للعديد من المزايا هو أن حياته كانت متأثرة جدًا بتلك الأشياء. منذ اللحظة الأولى التي حصل فيها على قوى خارقة للطبيعة، سار في طريقه تحت تأثيرهم 」
عند النظر إليها ككل، بدا المخلوق وكأنه شخص يرقد فوق كرة عملاقة، وهذا كان جنين المانا.
عندما عاد الساحر العجوز أخيرًا إلى ريعان شبابه، استحوذ حامل الحياة على وجوده تمامًا. بعد تعديل رداءه الممزق، دفع باب الكوخ لفتحه، وترك شعاع من ضوء الشمس يحدق في وجهه ويضيء وجهه.
من حين لآخر، قد تنفجر بعض الأذرع النحيلة أو الوجوه البشرية الملتوية من البطن، فقط لتتكسر بسرعة وتنهار في الغبار في الظلام.
في كوخ خشبي صغير، كان رجل عجوز يرتدي رداءًا قديمًا ممزقًا يجلس على كرسي أسود.
كانت غالبية الآلهة الشريرة في عالم شجرة القمر آلهة جان سابقًا، وكانت هذه الإلهة الشريرة واحدة منهم. اعتادت أن تكون إلهًا معتمدًا على سليل الحياة، أحد اللوردات الثلاثة الإلهية للجان، ولكن عندما خسر الجان الحرب، أصبح جنس الجان ككل ملعونًا من قبل الآلهة السبعة. على الرغم من أنها لم تمت، فقد فقدت رشدها وأصبحت إلهًا شريرًا تجول في عالم شجرة القمر.
“هكذا أموت” كانت ذكريات ستيم تومض بسرعة في ذهنه. في النهاية، توقفت الذكريات بعد انتقاله مباشرة. كانت تلك اللحظات الأكثر جهلًا، مما جعلها أقسى اللحظات، ولكنها كانت أيضًا الأسعد.
بعد ذلك، تم القبض عليها من قبل ستيم وتحولت إلى جنين مانا.
حوالي 5000، أو ربما قبل 8000 سنة، كان لا يزال طالبًا لا يفهم شيئًا. كانت تلك السنوات القليلة، مقارنة ببقية حياته، ضئيلة للغاية لدرجة أنه حتى أنه اعتقد أنه نسي كل شيء.
يمكن اعتبار جنين المانا هذا أحد أوراق ستيم للمساومة المفتوحة. في حين أن هذه الآلهة الشريرة كانت لا تضاهى تمامًا مع الآلهة السبعة، إلا أنهم كانوا في السابق حكام هذا العالم، وإذا تم استخدامهم جيدًا بما يكفي، فلا يزال بإمكانهم صنع بعض المشكلات للآلهة السبعة.
من خلال الاعتماد على الشريحة، وصل ستيم في النهاية إلى ذروة عالم السحر، ليصبح ساحر نجمي، أو نصف إله كما سماه هذا العالم. في ذلك الوقت اكتشف أن العالم الذي يعيش فيه الآن ليس سوى عالم رملي.
بالطبع، كانت غالبية هذه الآلهة الشريرة لا تزال في الواقع تحت سيطرة الآلهة السبعة. في الواقع، لقد كانت إحدى الطرق التي استخدموها للسيطرة على هذا العالم، لذا فإن حقيقة أن ستيم كان قادرًا على التحكم تمامًا في إله شرير مثل جنين المانا أظهر مقدار القوة التي كان يمتلكها.
「بينما كان حريصًا على منع هذه المشكلة، مع العلم أنها موجودة، إلا أنه ما زال متأثرًا بماضيه، وكنت أنت نتاج هذا التأثير، اكاشا」 كانت نظرة ميكيك تجاه الفتاة الصغيرة واضحة تمامًا، ومع ذلك تسبب في شعور اكاشا بالبرودة الشديدة.
عندما بدأت الخيوط في الالتواء، بدأ جسم جنين المانا يتدحرج حول نفسه، وبدأ البطن العملاق يعكس المزيد من الوجوه والأشياء الغريبة بشكل لا يوصف، ويمكن رؤية المانا تتزايد بشكل واضح.
“هكذا أموت” كانت ذكريات ستيم تومض بسرعة في ذهنه. في النهاية، توقفت الذكريات بعد انتقاله مباشرة. كانت تلك اللحظات الأكثر جهلًا، مما جعلها أقسى اللحظات، ولكنها كانت أيضًا الأسعد.
=====
عند سماع هذه العبارة، اتخذت الفتاة خطوة أخرى إلى الوراء.
حسنا يبدو. وبوضوح، ان بعض الأشخاص الأقوياء يصنعون كنوز سحرية من نظام إلى رقائق وما إلى ذلك. وثم يخدعون البشر في محاولة لسرقة مساراتهم وهالات حظهم… همم.
「 لا داعي للقلق، ما عليك سوى الاستمرار في إدارة مكتبتك الكبرى. سوف أسير في طريقي. لا يوجد شيء مثير للاهتمام في التورط مع هؤلاء بأي شكل من الأشكال」 بعد ذكر ذلك، تغير تعبير ميكيك ببطء، ثم ترك شخصية لا تختلف عن ستيم السابق لتتولى هذا الجسد.
كان هذا المشروع آخر محاولاته لتشكيل مسار لا يختلف عن اللعب بالنار. من خلال التعاون مع حامل الحياة، كان يأمل أن يكون قادرًا على العودة إلى مسار الألوهية. كان لا يزال لديه أوراقه الرابحة، وكان ذات يوم كيانًا على مستوى المسار ؛ في الواقع، اعتاد أن يكون البطل خلال تلك الفترة الزمنية، لكن لسوء الحظ، قلل من شأن ميكيك، الذي كان مرعبًا أكثر مما أبدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات