وداعاً
’’…‘‘
’’لا… إنه لا شيء.‘‘
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا سنفعل مع الرجل الفاشل في ذلك بشكل سيء جداً؟؟‘‘
الجزء السادس: وداعاً
’’أنت تبالغ كثيراً، أتعلم؟!‘‘
(ملاحظة: ها هو، آخر فصل.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’فقط أكثر قليلاً!‘
[القريب المشترك لهوانغ دونغ-سوك وأخيه الأصغر هوانغ دونغ سو والذي سبب ضجة في البلاد تم القبض عليه في وقتٍ سابقٍ اليوم…]
هزَّ يو ميونغ-هان رأسه وسلَّم دفتر القصاصات إلى الوزير كيم. أخذ الأخير الكتاب بأدب ووضعه مرة أخرى على رف كتب المكتب.
بيب.
’’نعم. لكن ذلك الرجل بدا كثيراً مثل….‘‘
تم إغلاق التلفاز الموجود داخل وحدة الجرائم العنيفة التي عُرِضَت على الأخبار. وضع جين-وو جهاز التحكم وأخذ معطفه بينما كان واقفاً، مما دفع سيه-هوان بجانبه لإيقاف عمله الإداري وطرح سؤال.
حدَّق الوزير كيم بدون كلام في زاوية مكتب الرئيس.
’’آه؟ هيونغ-نيم، هل ستغادر بهذه السرعة؟‘‘
كاه-اهاك!
’’نعم، لقد حصلت على ترتيبات مسبقة لحضورها. لذا سأذهب إلى المنزل في وقت مبكر اليوم.‘‘
طار تنين السماء بحرية وبلا قيود في الهواء بينما يصرخ بفرح. سألت هاي-إن الراكبة على ظهر المخلوق بصوتٍ قَلِقْ.
’’نعم يا سيدي.‘‘
[كياه!]
ردَّ جين-وو بابتسامة نحو شريكه وهو يقوم بتحية مرحة، ثم غادر المكتب. شاهد سيه-هوان ظهر رئيسه وهو يختفى من المنظر وضحك قليلاً بصمت أثناء عَقَدَ ذراعيه.
’’سيدي، يجب أن تعيد التفكير في هذا…‘‘
’’هذا غريب جداً. يذهب هيونغ-نيم دائماً للمنزل مبكراً في هذا اليوم كل سنة.‘‘
’’نعم. لكن ذلك الرجل بدا كثيراً مثل….‘‘
…. انتظر دقيقة.
’’هـ-هيي، انتظرني!‘‘
غيَّر نظرته إلى التقويم الميلادي العالق على أحد الجدران وخطرت فكرة معينة في رأسه.
ترجمة: Tasneem ZH
’’آه، ذلك هو الأمر. اليوم هو…‘‘
لأن سيونغ إيل هوان كان قد مزّق كيساً من الخبز الذي أحضره معه مع زجاجة الماء، ودفع بالطعام الناتج في فم باوك يون-هو، هذا كان السبب.
***
من يعلم؟
زفر باوك يون-هو تنهيدة خافتة، وجهه مُلطَّخ بالدخان الأسود والتراب.
أومأ جين-وو برأسه وأصدر أمراً جديداً لكايسيل. قام تنين السماء بتغيير اتجاهه نحو الأرض وأبعد نفسه بسرعة.
’’فوو….‘‘
***
منذ وقت ليس ببعيد، تمكن هو وطاقمه من إطفاء حريق هائل مشتعلة بالقرب من منطقة سكنية. وقد تحقق هذا النصر بعد وجود أكثر من خمسين من محركات الإطفاء وطائرات الإطفاء، فضلاً عن ثمانمائة من رجال الإطفاء الشجعان.
كانت مجموعة الرئيس يو ميونغ-هان السرية الثمينة التي لا يعرفها أحد سواه وسكرتيره تزداد بشكلٍ ثابت كل يوم.
ألقى باوك يون-هو نظرة حوله، كان بإمكانه رؤية زملائه المرهقين مستلقين أو جالسين على الأرض هنا وهناك ومع ذلك، لم يكن أحدهم يحمل تعبيرات كئيبة. ابتسم بعضهم بشكل زاهي أو رفع إبهامه عالياً عندما التقت نظراتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الرئيس يو ميونغ-هان دفتر القصاصات، امتلأت تعبيراته الحالية بعدم الرضا.
كلما حدث ذلك، يرفع باوك يون-هو أيضاً إبهامه كردٍّ له.
بيب.
لم يمت أحد أو يصاب بجروح بينما تمكنوا من كبح جماح الحريق بنجاح. ينبغي أن يُنظر إلى ذلك على أنه معجزة حقيقية في مشهد لمثل ذلك الحريق الواسع النطاق.
تحدث كلاهما عن هذا وذاك عندما كانا يسيران جنباً إلى جنب في شارع خلفي هادئ لكن فجأة، توقف سو-هوه عن المشي ورفع رأسه نحو السماء.
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين جدًا وقد تُركوا بدون طاقة على الإطلاق بعد محاربة النيران طوال الليل، استخدموا تعابيرهم ليُبهجوا بعضهم وليحتفلوا بنجاحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’في الحقيقة، رأيت الشكل الجانبي لذلك الرجل للحظة قصيرة قبل أن يغمى علي، كما ترى.‘‘
شعر بيك يون-هو أيضاً بالسرور العميق لهذه النتيجة.
’’نعم. لكن ذلك الرجل بدا كثيراً مثل….‘‘
حينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختارت الفتاة ’حجر‘، لذا كان على سو-هوه أن يغير اختياره الأصلي من ’ورقة‘ إلى ’مقص‘ في اللحظة الأخيرة. وكان هذا هو الجهد المشترك من رؤيته الديناميكية الغير العادية وردود فعله الحركية.
’’أوتش، هذا بارد.‘‘
لم تكن هناك حاجة للسؤال عن من وحش الضباب الأزرق الذي جاء للزيارة اليوم.
فزع من البرودة المفاجئة التي لمست جلد رقبته وألقى نظرة إلى جانبه ليجد رئيس الفرقة سيونغ إل-هوان ممسكاً بزجاجة ماء بارد كالثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد تمكن يو جين-هو من قمع زوايا شفاهه التي تحاول الارتفاع إلى السماء.
’’شكراً لك يا سيدي.‘‘
شعر بيك يون-هو أيضاً بالسرور العميق لهذه النتيجة.
أحنى باوك يون-هو رأسه قليلاً واستولى على زجاجة الماء. استقر سيونغ إل-هوان بجانبه ورطَّب حلقه بزجاجة مختلفة.
’هيوت!!‘
محارب مئة معركة.
’’بو-هاه.‘‘
أو أعظم رئيس فرقة في التاريخ.
أومأ جين-وو برأسه وأصدر أمراً جديداً لكايسيل. قام تنين السماء بتغيير اتجاهه نحو الأرض وأبعد نفسه بسرعة.
لا يهم بما كنت تدعوه، لم يبدو غير ملائم مع قائد الفرقة سيونغ. وكما لمَّحَ لقبه، كان قد أظهر تألق لا مثيل له في حدث اليوم، أيضاً.
’’لقد رفض المنصب الذي صنعته له، وبدلاً من ذلك، بدأ شركة ألعاب، من بين كل الأشياء… تسك، تسك.‘‘
كان بيك يون-هو فخوراً بكونه في نفس طاقم سيونغ إل-هوان. أجل، كل هذه القطع من الدخان الأسود العالق على وجهه كان مثل ميداليات الشرف بالنسبة له، حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أعني، هو ليس حقاً ’عالم جميل‘، أليس كذلك يا سيدي؟؟‘‘
’يوماً ما، أنا…‘
’’شكراً لك يا سيدي.‘‘
اختلس بنظرة على رفيقه المحترم من زوايا عينيه، قبل أن يصب الماء البارد المتبقي على رأسه.
وداعا ! وداعا! حسنا هاقد انتهينا من الرواية حقا احببت فترة الترجمة رغم انها صعبة جدا و متعبة و خصوصا هذه الرواية إلا انني استمتع كذلك ، ادا احببتم الرواية أتمنى ان تتركوا شيء للفريق على الرابط اسفله
’’بو-هاه.‘‘
…. تحدث بابتسامة على وجهه.
شعر الآن وكأنه شخص حي مرة أخرى. أحسَّ بالحرارة الملتصقة به كما لو أنّها جُرفت بعيداً، بدايةً من قمة رأسه.
’’….‘‘
لكن بعد ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
’’…آه.‘‘
داخل غرفة المؤتمرات التي تقع في الطابق العلوي في مبنى مرتفع.
…. دخل فجأة مشهد من الماضي إلى دماغ باوك يون-هو.
’’…‘‘
الصورة الجانبية للوجه الذي رآه في ذلك الوقت!
’’فوو….‘‘
’’أيها القائد!‘‘
وداعا ! وداعا! حسنا هاقد انتهينا من الرواية حقا احببت فترة الترجمة رغم انها صعبة جدا و متعبة و خصوصا هذه الرواية إلا انني استمتع كذلك ، ادا احببتم الرواية أتمنى ان تتركوا شيء للفريق على الرابط اسفله
فُتحت عينا سيونغ إل-هوان بشكل أوسع عندما التف لينظر للمبتدئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’الجميع، زوجتي حامل!! إنه الأسبوع السادس بالفعل، على ما يبدو!!‘‘
’’نعم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على السكرتير كيم أن يسعل من أجل منع الضحكات من الخروج من أعمق جزء في صدره. عندها – انتقل رأس الرئيس نحو النافذة.
أردف باوك يون-هو مسرعاً.
لا يهم بما كنت تدعوه، لم يبدو غير ملائم مع قائد الفرقة سيونغ. وكما لمَّحَ لقبه، كان قد أظهر تألق لا مثيل له في حدث اليوم، أيضاً.
’’كما تعلم، الحريق واسع النطاق في مبنى دايسونغ قبل ثلاث سنوات… ألا زلت تتذكر ذلك يا قائد؟ لقد حوصر فريقنا هناك وكاد أن يموت، أليس كذلك؟‘‘
’’حجر، ورقة…‘‘
’’نعم، أتذكر.‘‘
تدقيق : Drake Hale
في ذلك الوقت، كان سيونغ إل-هوان وطاقمه يفقدون وعيهم بثبات بعد أن حوصروا داخل الحريق، لكن شخص غريب غامض ظهر من العدم، كنوع من الخيال، وساعدهم على النجاة من المحنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’الجميع، زوجتي حامل!! إنه الأسبوع السادس بالفعل، على ما يبدو!!‘‘
أنقذ هذا الرجل الغامض رجال الإطفاء المعزولين قبل أن يختفي بدون أثر، مما أدّى بالبعض إلى التساؤل عما إذا كان الناس في ذلك اليوم قد رأوا هلوسة جماعية في نفس الوقت أم لا.
اكتملت تحضيراته الخاصة الآن.
’’في الحقيقة، رأيت الشكل الجانبي لذلك الرجل للحظة قصيرة قبل أن يغمى علي، كما ترى.‘‘
’’آه؟ هيونغ-نيم، هل ستغادر بهذه السرعة؟‘‘
’’حقاً؟‘‘
تدقيق : Drake Hale
’’نعم. لكن ذلك الرجل بدا كثيراً مثل….‘‘
’’نعم، أنا بخير. حسناً، إذاً. لنكمل…‘‘
لسوء الحظ، لم يتمكن باوك يون-هو من إنهاء ما أراد قوله.
’’عفواً؟‘‘
لأن سيونغ إيل هوان كان قد مزّق كيساً من الخبز الذي أحضره معه مع زجاجة الماء، ودفع بالطعام الناتج في فم باوك يون-هو، هذا كان السبب.
احتفلت الطالبة بنصرها، وبينما كانت تشكل تعبيراً سعيداً، دفعت بحقيبة مدرستها إلى الأمام. ابتسم سو-هوه بهدوء وألقى بالحقيبة على كتفه الآخر.
’’أوف، أوف؟؟‘‘
لكنّهم هدأوا أنفسهم وتركوا الاجتماع يمضي ثانية.
مضغ باوك يون-هو الخبز وأمال رأسه.
’’حقاً؟‘‘
’’أيها القائد؟‘‘
هزَّ يو ميونغ-هان رأسه وسلَّم دفتر القصاصات إلى الوزير كيم. أخذ الأخير الكتاب بأدب ووضعه مرة أخرى على رف كتب المكتب.
لم يحاول سيونغ إل-هوان الإجابة بشكل لفظي، وابتسم بينما كان يضع لقمةً من خبزه داخل فمه.
’’تهانينا يا سيدي!!‘‘
و كما لو أنه لتبريد رؤوس رجال الإطفاء المرهقين من كل تلك الحرارة، هبَّ نسيم لطيف من مكانٍ ما، ومرَّ على شعورهم، بلطف شديد.
كان هناك أربعة كتب على الرف بالفعل.
***
كانت مجموعة الرئيس يو ميونغ-هان السرية الثمينة التي لا يعرفها أحد سواه وسكرتيره تزداد بشكلٍ ثابت كل يوم.
داخل غرفة المؤتمرات التي تقع في الطابق العلوي في مبنى مرتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة – تمّت
’’أيها الرئيس؟‘‘
’’كما تعلم، الحريق واسع النطاق في مبنى دايسونغ قبل ثلاث سنوات… ألا زلت تتذكر ذلك يا قائد؟ لقد حوصر فريقنا هناك وكاد أن يموت، أليس كذلك؟‘‘
’’….‘‘
’’نعم، إنه على ما يرام.‘‘
’’سيدي، هل أنت بخير؟‘‘
’يوماً ما، أنا…‘
بالكاد تمكن يو جين-هو من قمع زوايا شفاهه التي تحاول الارتفاع إلى السماء.
’’…‘‘
’’نعم، أنا بخير. حسناً، إذاً. لنكمل…‘‘
من المؤسف أنَّ أحاسيس رؤية شيء ما قد مُحيت من رأسه في وقت قصير بعد أن وجد نفسه تحت تبادل إطلاق النار من حملة موظفيه المقدسة لإيقافه.
قام يو جين-هو بالتقاط الوثائق التي وُضعت أمامه قبل أن يرفع رأسه ليرى وجوه موظفيه تملأ قاعة المؤتمرات. شكل ابتسامة مُحْرَجَة وسألهم سؤالاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه، ذلك هو الأمر. اليوم هو…‘‘
’’ما الذي كنا نتحدث عنه للتو؟‘‘
كان الركابان محميَّان بالسحر، مما يعني أن بوسعهما الطيران إلى جزء السماء الأقرب بكثير من الفضاء الخارجي بدلاً من الغلاف الجوي للكوكب.
’’…‘‘
’’عزيزتي، يبدو أن عليكِ العودة أولاً وانتظاري. سأكون في المنزل في أقرب وقت ممكن.‘‘
تصلبت تعبيرات هؤلاء الموظفين لفترة قصيرة بعد أن أدركوا جميعاً أنّ رئيسهم لم يسمع أي شيء كانوا يتحدثون عنه للثلاثين دقيقة الماضية.
لم تكن هناك حاجة للسؤال عن من وحش الضباب الأزرق الذي جاء للزيارة اليوم.
لكنّهم هدأوا أنفسهم وتركوا الاجتماع يمضي ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم يا سيدي.‘‘
’’سيدي، كنا نعلمك بأننا بحاجة إلى إيجاد عنوان جديد للعبة فيديو الواقع الافتراضي التي توشك شركتنا على نشرها.‘‘
زوجته الجميلة جداً، طفله الذي سيولد قريباً، وشركة تطوير لعبته التي كانت تحقق النجاح سنة بعد سنة…
’’آه، ذلك صحيح. -صحيح.‘‘
شعر بيك يون-هو أيضاً بالسرور العميق لهذه النتيجة.
أومأ يو جين-هو برأسه، لكن بعد ذلك، لم يستطع أن يمسك ذلك أكثر، وانطلق من مقعده للصراخ بصوتٍ عالٍ نحو موظفيه.
لأن سيونغ إيل هوان كان قد مزّق كيساً من الخبز الذي أحضره معه مع زجاجة الماء، ودفع بالطعام الناتج في فم باوك يون-هو، هذا كان السبب.
’’الجميع، زوجتي حامل!! إنه الأسبوع السادس بالفعل، على ما يبدو!!‘‘
هل سيتولى ابنه هذا الدور في المستقبل؟
كان وجهه مليئاً بكمية لا يمكن السيطرة عليها من الفرح في الوقت الحالي. امتلأت ما بداخل قاعة المؤتمرات بصمت مفاجئ. ولكنَّ ذلك استمر لفترة وجيزة فقط.
أومأ يو جين-هو برأسه، لكن بعد ذلك، لم يستطع أن يمسك ذلك أكثر، وانطلق من مقعده للصراخ بصوتٍ عالٍ نحو موظفيه.
بعد فترة قصيرة، كانت الوثائق تطير في الهواء وفي نفس الوقت، كان الموظفون يصرخون في هتافٍ أيضاً.
’جميل.‘
’’تهانينا يا سيدي!‘‘
’’…. مقص!‘‘
’’تهانينا يا سيدي!!‘‘
’’فوو….‘‘
’’أخيراً، رئيسنا أصبح أباً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على السكرتير كيم أن يسعل من أجل منع الضحكات من الخروج من أعمق جزء في صدره. عندها – انتقل رأس الرئيس نحو النافذة.
قام يو جين-هو بجولة حول قاعة المؤتمرات وضرب كفَّاً بكف مع جميع موظفيه القافزين صعوداً وهبوطاً في بهجة كما لو أنّ هذه الأخبار تتعلق بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أوف، أوف؟؟‘‘
زوجته الجميلة جداً، طفله الذي سيولد قريباً، وشركة تطوير لعبته التي كانت تحقق النجاح سنة بعد سنة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا حالياً في الطابق العلوي من ناطحة سحاب طويلة. لم يكن من الممكن ل ’شيء‘ أن يمرَّ هنا، على أية حال. لا، حتى لو مرَّ شيء فلابد من أنّه طائر صغير أو مخلوق آخر مشابه لذلك.
كيف يمكن للعالم أن يكون بهذا الجمال في عينيه الآن؟
بيب.
’هيوت!!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الموظفون يتشاجرون مع يو جين-هو بيأس من أجل سحبه من قمة منضدة المؤتمر. في خضم نضاله، تحولت نظرته عن غير قصد خارج النافذة.
خلال منتصف احتفاله، حدث ليو جين-هو للحظة إلهام مفاجئ قوي. صعد على طاولة المؤتمر وقدم تصريحاً بثقة لموظفيه.
’’أوتش، هذا بارد.‘‘
’’العالم الجميل!!!‘‘
لم يحاول سيونغ إل-هوان الإجابة بشكل لفظي، وابتسم بينما كان يضع لقمةً من خبزه داخل فمه.
من الواضح تماماً أن نظرات جميع الموظفين تجمعت عليه.
نظرة الفتاة للتركيز فقط أضاف إلى وزن هذه المواجهة. وسرعان ما حل وقت الحساب.
’’عفواً؟‘‘
احتفلت الطالبة بنصرها، وبينما كانت تشكل تعبيراً سعيداً، دفعت بحقيبة مدرستها إلى الأمام. ابتسم سو-هوه بهدوء وألقى بالحقيبة على كتفه الآخر.
بينما بدأوا بالشك بآذانهم، برهنَ يو جين-هو بكل كياسة بأنّ سمعهم لم يكن خاطئاً.
أجاب يو جين-هو بدون تردد ولا للحظة.
’’هذا سيكون عنوان لعبتنا الجديدة دعونا نتفق على ’العالم الجميل‘!!‘‘
كوااااه-!!!
سادت قاعة المؤتمرات المليئة بالبهجة في نوبة صمت مفاجئة.
’’….‘‘
’’…. هل أنت جاد يا سيدي؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم يا سيدي.‘‘
أجاب يو جين-هو بدون تردد ولا للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أخيراً، رئيسنا أصبح أباً.‘‘
’’بالطبع. اسم ’العالم الجميل‘ يناسب لعبتنا التي ستعيد الواقع عملياً بأقرب ما يمكن، لذلك… آه؟ ماذا تفعلون جميعاً؟؟ ا-انتظروا جميعكم لثانية! أنا، أنا قد أسقط، أتعرفون؟؟‘‘
’’أيها القائد!‘‘
بدأ الموظفون يتشاجرون مع يو جين-هو بيأس من أجل سحبه من قمة منضدة المؤتمر. في خضم نضاله، تحولت نظرته عن غير قصد خارج النافذة.
قام يو جين-هو بالتقاط الوثائق التي وُضعت أمامه قبل أن يرفع رأسه ليرى وجوه موظفيه تملأ قاعة المؤتمرات. شكل ابتسامة مُحْرَجَة وسألهم سؤالاً.
’هـ-هيي. أشعر وكأنَّ شيئاً مرَّ من هنا، أليس كذلك؟‘
سادت قاعة المؤتمرات المليئة بالبهجة في نوبة صمت مفاجئة.
من المؤسف أنَّ أحاسيس رؤية شيء ما قد مُحيت من رأسه في وقت قصير بعد أن وجد نفسه تحت تبادل إطلاق النار من حملة موظفيه المقدسة لإيقافه.
هدرَ كل جنود الظل المشاهدين والمشجعين في ظله في ابتهاج على هذه الخاتمة الرائعة لسيديهم بحدث يوم زواجه.
’’سيدي، يجب أن تعيد التفكير في هذا…‘‘
’…..‘
’’مصير شركتنا على المحك مع هذه اللعبة يا ســـيــــدي!‘‘
بينما بدأوا بالشك بآذانهم، برهنَ يو جين-هو بكل كياسة بأنّ سمعهم لم يكن خاطئاً.
’’أعني، هو ليس حقاً ’عالم جميل‘، أليس كذلك يا سيدي؟؟‘‘
من يعلم؟
’’أنت تبالغ كثيراً، أتعلم؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال منتصف احتفاله، حدث ليو جين-هو للحظة إلهام مفاجئ قوي. صعد على طاولة المؤتمر وقدم تصريحاً بثقة لموظفيه.
على الرغم من أنّ إحساسه بالاسم قد تمَّ إسقاطه بلا رحمة ودهسه من قِبَلِ موظفيه، ما زال يو جين-هو يشعر بالسعادة حقاً بغض النظر عن ذلك.
’’أنت تبالغ كثيراً، أتعلم؟!‘‘
’هاهاها
و كما لو أنه لتبريد رؤوس رجال الإطفاء المرهقين من كل تلك الحرارة، هبَّ نسيم لطيف من مكانٍ ما، ومرَّ على شعورهم، بلطف شديد.
حسناً، ماذا لو لم أكن جيداً مع تسمية الأشياء؟
شعر مباشرةً بالتوتر المكهرب قبل المعركة وقد سار من طرف أصابع قدميه إلى بقية جسمه.
العالم ما زال جميلاً حقاً وكل شيء، أليس كذلك؟‘
رفرف كايسيل بأجنحته بقوة أكبر.
كان يو جين-هو يحدق خارج النافذة بينما ضوء الشمس يتدفق من خلال الزجاج وتمتم لنفسه.
زفر باوك يون-هو تنهيدة خافتة، وجهه مُلطَّخ بالدخان الأسود والتراب.
’في هذه الحالة، هل يجب أن أسأل جين-وو هيونغ-نيم عن اسم الطفل، بدلاً من ذلك؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. دخل فجأة مشهد من الماضي إلى دماغ باوك يون-هو.
***
’’تمسكي جيداً، حسناً؟‘‘
[رئيس آه-جين، يو جين-هو – الحكاية الإعجازية لرجال الأعمال الشاب والناجح الذي رفض ميراث الرئيس من عائلته!]
’’عزيزتي، يبدو أن عليكِ العودة أولاً وانتظاري. سأكون في المنزل في أقرب وقت ممكن.‘‘
(قطع)، (قطع)…
’’لا… إنه لا شيء.‘‘
كان مكتب الرئيس لشركة يوجين للبناء مليئاً بأصوات مقص يقطع خلال الصحيفة. رفع الرئيس يو ميونغ-هان رأسه فقط بعد الانتهاء من تزيين صفحات دفتر قصاصاته.
كان يو جين-هو يحدق خارج النافذة بينما ضوء الشمس يتدفق من خلال الزجاج وتمتم لنفسه.
’’هل كان هناك أي مقالات أخرى؟‘‘
شعر الآن وكأنه شخص حي مرة أخرى. أحسَّ بالحرارة الملتصقة به كما لو أنّها جُرفت بعيداً، بدايةً من قمة رأسه.
هزَّ السكرتير كيم والذي كانت إحدى يديه مليئة بالصحف، رأسه من جهة لأخرى.
و كما لو أنه لتبريد رؤوس رجال الإطفاء المرهقين من كل تلك الحرارة، هبَّ نسيم لطيف من مكانٍ ما، ومرَّ على شعورهم، بلطف شديد.
’’…. فهمت.‘‘
ردَّ جين-وو بابتسامة نحو شريكه وهو يقوم بتحية مرحة، ثم غادر المكتب. شاهد سيه-هوان ظهر رئيسه وهو يختفى من المنظر وضحك قليلاً بصمت أثناء عَقَدَ ذراعيه.
أغلق الرئيس يو ميونغ-هان دفتر القصاصات، امتلأت تعبيراته الحالية بعدم الرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا سنفعل مع الرجل الفاشل في ذلك بشكل سيء جداً؟؟‘‘
’’لقد رفض المنصب الذي صنعته له، وبدلاً من ذلك، بدأ شركة ألعاب، من بين كل الأشياء… تسك، تسك.‘‘
اكتملت تحضيراته الخاصة الآن.
حدَّق الوزير كيم بدون كلام في زاوية مكتب الرئيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أوف، أوف؟؟‘‘
كان هناك حيث يمكنه رؤية كومة كبيرة من الصحف مع كل المقالات المتعلقة بِيو جين-هو. والأكثر من ذلك، كان قد عمل عليها لا أحد سوى الرئيس شخصياً بنفسه أيضاً.
’’سيدي، هل أنت بخير؟‘‘
’…..‘
’’هل كان هناك أي مقالات أخرى؟‘‘
كان على السكرتير كيم أن يسعل من أجل منع الضحكات من الخروج من أعمق جزء في صدره. عندها – انتقل رأس الرئيس نحو النافذة.
لقد كانت قلادة خاصة قد طلب من الأقزام الملتحين صنعها، فقد تبيّن أنّ هؤلاء الرجال مفيدون في أشياء كهذه.
’’….؟‘‘
ابتسم سو-هوه وسار للأمام بينما كان يحمل الحقائب على كتفيه.
مشى الوزير كيم إلى النوافذ بنفسه ونظر للخارج بينما كان يسأل رئيسه.
’’بالطبع. اسم ’العالم الجميل‘ يناسب لعبتنا التي ستعيد الواقع عملياً بأقرب ما يمكن، لذلك… آه؟ ماذا تفعلون جميعاً؟؟ ا-انتظروا جميعكم لثانية! أنا، أنا قد أسقط، أتعرفون؟؟‘‘
’’ما الأمر يا سيدي؟‘‘
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين جدًا وقد تُركوا بدون طاقة على الإطلاق بعد محاربة النيران طوال الليل، استخدموا تعابيرهم ليُبهجوا بعضهم وليحتفلوا بنجاحهم.
’’لا… إنه لا شيء.‘‘
’’نعم؟‘‘
كانوا حالياً في الطابق العلوي من ناطحة سحاب طويلة. لم يكن من الممكن ل ’شيء‘ أن يمرَّ هنا، على أية حال. لا، حتى لو مرَّ شيء فلابد من أنّه طائر صغير أو مخلوق آخر مشابه لذلك.
كلما حدث ذلك، يرفع باوك يون-هو أيضاً إبهامه كردٍّ له.
هزَّ يو ميونغ-هان رأسه وسلَّم دفتر القصاصات إلى الوزير كيم. أخذ الأخير الكتاب بأدب ووضعه مرة أخرى على رف كتب المكتب.
وداعا ! وداعا! حسنا هاقد انتهينا من الرواية حقا احببت فترة الترجمة رغم انها صعبة جدا و متعبة و خصوصا هذه الرواية إلا انني استمتع كذلك ، ادا احببتم الرواية أتمنى ان تتركوا شيء للفريق على الرابط اسفله
كان هناك أربعة كتب على الرف بالفعل.
’’….‘‘
كانت مجموعة الرئيس يو ميونغ-هان السرية الثمينة التي لا يعرفها أحد سواه وسكرتيره تزداد بشكلٍ ثابت كل يوم.
’’لقد رفض المنصب الذي صنعته له، وبدلاً من ذلك، بدأ شركة ألعاب، من بين كل الأشياء… تسك، تسك.‘‘
***
رفرف كايسيل بأجنحته بقوة أكبر.
على طريق ممتد ومسالم بعد المدرسة.
كيف يمكن للعالم أن يكون بهذا الجمال في عينيه الآن؟
أصبح سو-هوه مُقرَّباً من الفتاة من نفس صفِّه قبل فترة طويلة والآن، وجد نفسه في خضم تحدٍّ مهم ليقرروا من سيحمل الحقائب المدرسية إلى المنزل معها.
’’أيها القائد!‘‘
’’حجر، ورقة…‘‘
’’عفواً؟‘‘
نظرة الفتاة للتركيز فقط أضاف إلى وزن هذه المواجهة. وسرعان ما حل وقت الحساب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلبت تعبيرات هؤلاء الموظفين لفترة قصيرة بعد أن أدركوا جميعاً أنّ رئيسهم لم يسمع أي شيء كانوا يتحدثون عنه للثلاثين دقيقة الماضية.
’’…. مقص!‘‘
’’لا، لا شيء.‘‘
اختارت الفتاة ’حجر‘، لذا كان على سو-هوه أن يغير اختياره الأصلي من ’ورقة‘ إلى ’مقص‘ في اللحظة الأخيرة. وكان هذا هو الجهد المشترك من رؤيته الديناميكية الغير العادية وردود فعله الحركية.
’’آه؟ هيونغ-نيم، هل ستغادر بهذه السرعة؟‘‘
’’أجـــل!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال منتصف احتفاله، حدث ليو جين-هو للحظة إلهام مفاجئ قوي. صعد على طاولة المؤتمر وقدم تصريحاً بثقة لموظفيه.
احتفلت الطالبة بنصرها، وبينما كانت تشكل تعبيراً سعيداً، دفعت بحقيبة مدرستها إلى الأمام. ابتسم سو-هوه بهدوء وألقى بالحقيبة على كتفه الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردف باوك يون-هو مسرعاً.
’’أتعرف، أنت حقاً فاشل في حجر، ورقة، مقص.‘‘
أومأ جين-وو برأسه وأصدر أمراً جديداً لكايسيل. قام تنين السماء بتغيير اتجاهه نحو الأرض وأبعد نفسه بسرعة.
’’حدِّث ولا حرج.‘‘
’’سيدي، يجب أن تعيد التفكير في هذا…‘‘
’’ماذا سنفعل مع الرجل الفاشل في ذلك بشكل سيء جداً؟؟‘‘
لم يمت أحد أو يصاب بجروح بينما تمكنوا من كبح جماح الحريق بنجاح. ينبغي أن يُنظر إلى ذلك على أنه معجزة حقيقية في مشهد لمثل ذلك الحريق الواسع النطاق.
’’سأتعلمه منكِ، هذا كل شيء.‘‘
’’لا… إنه لا شيء.‘‘
ابتسم سو-هوه وسار للأمام بينما كان يحمل الحقائب على كتفيه.
على الرغم من أنّ إحساسه بالاسم قد تمَّ إسقاطه بلا رحمة ودهسه من قِبَلِ موظفيه، ما زال يو جين-هو يشعر بالسعادة حقاً بغض النظر عن ذلك.
’’هـ-هيي، انتظرني!‘‘
كوااااه-!!!
تحدث كلاهما عن هذا وذاك عندما كانا يسيران جنباً إلى جنب في شارع خلفي هادئ لكن فجأة، توقف سو-هوه عن المشي ورفع رأسه نحو السماء.
[كيااه-!]
’….؟‘
’’أيها القائد؟‘‘
تبعته الفتاة ونظرت للأعلى أيضاً لكنها لم تستطع رؤية أي شيء آخر غير السحب العائمة وهي تنجرف بعيداً بصمت كما لو كانت تشاهد المراهقيْن.
مضغ باوك يون-هو الخبز وأمال رأسه.
’’ما الخطب؟ هل هناك شيء بالأعلى؟‘‘
ظهر بعد تفكك الجدار بين الأبعاد وكشف نفسه، قبل التخثر في نقطة واحدة لتشكيل رقم كبير.
نظر سو-هوه إلى السماء لفترة قبل أن ينظر إلى الفتاة بضحكة خافتة خفيفة.
وداعا ! وداعا! حسنا هاقد انتهينا من الرواية حقا احببت فترة الترجمة رغم انها صعبة جدا و متعبة و خصوصا هذه الرواية إلا انني استمتع كذلك ، ادا احببتم الرواية أتمنى ان تتركوا شيء للفريق على الرابط اسفله
’’لا، لا شيء.‘‘
لكن عندما تصور جين-وو ذلك المشهد في رأسه، أدرك بأنّه لن يكون سيئاً على الإطلاق.
***
حسنا نهاية الرواية…..
[كيااه-!]
زفر باوك يون-هو تنهيدة خافتة، وجهه مُلطَّخ بالدخان الأسود والتراب.
طار تنين السماء بحرية وبلا قيود في الهواء بينما يصرخ بفرح. سألت هاي-إن الراكبة على ظهر المخلوق بصوتٍ قَلِقْ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’فقط أكثر قليلاً!‘
’’عزيزي، هل سيكون هذا حقاً على ما يرام؟‘‘
أعلى، أعلى حتى!
’’نعم، إنه على ما يرام.‘‘
شعر بيك يون-هو أيضاً بالسرور العميق لهذه النتيجة.
ذهب جين-وو ليشرح أنه استخدم السحر لمحو كل وجودٍ من رحلتهم، كايسيل، لذلك لا ينبغي لأحد أن يكون قادراً على سماعهم أو مشاهدتهم يحلقوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر جين-وو ما قاله له مبعوث الحكام قبل كل تلك السنوات.
’’تمسكي جيداً، حسناً؟‘‘
احتفلت الطالبة بنصرها، وبينما كانت تشكل تعبيراً سعيداً، دفعت بحقيبة مدرستها إلى الأمام. ابتسم سو-هوه بهدوء وألقى بالحقيبة على كتفه الآخر.
سمعت هاي-إن نصيحة زوجها المليئة بالابتسام واكتسبت ذراعيها الملفوفتان بإحكام حول خصره قوة متجددة. أَخْذُ ذلك كإشارة انطلاق، رفع جين-وو على الفور من سرعة سفرهم.
***
[كياه!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختارت الفتاة ’حجر‘، لذا كان على سو-هوه أن يغير اختياره الأصلي من ’ورقة‘ إلى ’مقص‘ في اللحظة الأخيرة. وكان هذا هو الجهد المشترك من رؤيته الديناميكية الغير العادية وردود فعله الحركية.
ازدادت سرعة جناحَيْ كايسيل بشكل ملحوظ وارتفعت أكثر فأكثر حتى تعدت طبقة الغيوم السماوية. انتشر منظر لعالم أزرق ممتد بلا نهاية تحت أقدامهم.
كان يو جين-هو يحدق خارج النافذة بينما ضوء الشمس يتدفق من خلال الزجاج وتمتم لنفسه.
’فقط أكثر قليلاً!‘
’’…. هل أنت جاد يا سيدي؟‘‘
كاه-اهاك!
’’تهانينا يا سيدي!!‘‘
رفرف كايسيل بأجنحته بقوة أكبر.
…. ثم كسر المزاج وتحدث إليها.
أعلى، أعلى حتى!
كان هناك حيث يمكنه رؤية كومة كبيرة من الصحف مع كل المقالات المتعلقة بِيو جين-هو. والأكثر من ذلك، كان قد عمل عليها لا أحد سوى الرئيس شخصياً بنفسه أيضاً.
كان الركابان محميَّان بالسحر، مما يعني أن بوسعهما الطيران إلى جزء السماء الأقرب بكثير من الفضاء الخارجي بدلاً من الغلاف الجوي للكوكب.
وداعا ! وداعا! حسنا هاقد انتهينا من الرواية حقا احببت فترة الترجمة رغم انها صعبة جدا و متعبة و خصوصا هذه الرواية إلا انني استمتع كذلك ، ادا احببتم الرواية أتمنى ان تتركوا شيء للفريق على الرابط اسفله
سرعان ما استقبلهم المنظر المذهل لشمس عملاقة ترتفع عن أُفق الأرض.
…. ثم كسر المزاج وتحدث إليها.
أمالت هاي-إن رأسها على كتف زوجها وشاهدت هذا المشهد الفاتن يتكشَّف في هذه السماء الهادئة الساكنة، طفت ابتسامة دافئة على شفتيها.
كان وجهه مليئاً بكمية لا يمكن السيطرة عليها من الفرح في الوقت الحالي. امتلأت ما بداخل قاعة المؤتمرات بصمت مفاجئ. ولكنَّ ذلك استمر لفترة وجيزة فقط.
كان جين-وو ينتظر هذه الفرصة، لذا سرعان ما سحب الهدية التي استعد لها في وقت سابق. اتَّسعت عيناها بعد رؤيتها.
’هاهاها
’’عزيزي…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية…
لقد كانت قلادة خاصة قد طلب من الأقزام الملتحين صنعها، فقد تبيّن أنّ هؤلاء الرجال مفيدون في أشياء كهذه.
كان مكتب الرئيس لشركة يوجين للبناء مليئاً بأصوات مقص يقطع خلال الصحيفة. رفع الرئيس يو ميونغ-هان رأسه فقط بعد الانتهاء من تزيين صفحات دفتر قصاصاته.
وضع جين-وو بلطف القلادة الجميلة تحت أشعة الشمس حول رقبة زوجته.
’’ما الأمر يا سيدي؟‘‘
هدرَ كل جنود الظل المشاهدين والمشجعين في ظله في ابتهاج على هذه الخاتمة الرائعة لسيديهم بحدث يوم زواجه.
أومأ جين-وو برأسه وأصدر أمراً جديداً لكايسيل. قام تنين السماء بتغيير اتجاهه نحو الأرض وأبعد نفسه بسرعة.
واااه-!!
’’لا، لا شيء.‘‘
…. ثم كسر المزاج وتحدث إليها.
’’نعم، أنا بخير. حسناً، إذاً. لنكمل…‘‘
’’عزيزتي، يبدو أن عليكِ العودة أولاً وانتظاري. سأكون في المنزل في أقرب وقت ممكن.‘‘
[كيااه-!]
كانت هذه بالفعل ذكرى زواجهم السادسة عشر، لذا كانت هاي-إن تعرف ما كان يحدث عندما قال جين-وو تلك الأشياء.
تحدث كلاهما عن هذا وذاك عندما كانا يسيران جنباً إلى جنب في شارع خلفي هادئ لكن فجأة، توقف سو-هوه عن المشي ورفع رأسه نحو السماء.
’’عد للمنزل قريباً، حسناً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أعني، هو ليس حقاً ’عالم جميل‘، أليس كذلك يا سيدي؟؟‘‘
أومأ جين-وو برأسه وأصدر أمراً جديداً لكايسيل. قام تنين السماء بتغيير اتجاهه نحو الأرض وأبعد نفسه بسرعة.
’’كما تعلم، الحريق واسع النطاق في مبنى دايسونغ قبل ثلاث سنوات… ألا زلت تتذكر ذلك يا قائد؟ لقد حوصر فريقنا هناك وكاد أن يموت، أليس كذلك؟‘‘
شاهد بدون كلام زوجته من الخلف وهي تبتعد أكثر قبل أن يستدير. بالتأكيد بما فيه الكفاية، بدأ جزء من المساحة في الفضاء يتشوه ويتمزق قبل أن يبدأ ’الضباب‘ الأزرق الجليدي بالنزوح من هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى باوك يون-هو نظرة حوله، كان بإمكانه رؤية زملائه المرهقين مستلقين أو جالسين على الأرض هنا وهناك ومع ذلك، لم يكن أحدهم يحمل تعبيرات كئيبة. ابتسم بعضهم بشكل زاهي أو رفع إبهامه عالياً عندما التقت نظراتهم.
ظهر بعد تفكك الجدار بين الأبعاد وكشف نفسه، قبل التخثر في نقطة واحدة لتشكيل رقم كبير.
’’تهانينا يا سيدي!‘‘
تذكر جين-وو ما قاله له مبعوث الحكام قبل كل تلك السنوات.
شعر الآن وكأنه شخص حي مرة أخرى. أحسَّ بالحرارة الملتصقة به كما لو أنّها جُرفت بعيداً، بدايةً من قمة رأسه.
’قال بإمكانية تصرف وجود يمتلك قوة عظيمة كالمغناطيس وجذب الكائنات المرعبة من عوالم أخرى، أليس كذلك؟‘
’’أوتش، هذا بارد.‘‘
لم تكن هناك حاجة للسؤال عن من وحش الضباب الأزرق الذي جاء للزيارة اليوم.
حسناً، ماذا لو لم أكن جيداً مع تسمية الأشياء؟
نمت الدمعة في الفضاء وحصل ذلك لعدد تجمعات الضباب الأزرق بمعدل مثير للقلق. المئات؟ بضعة آلاف؟ يمكن أن يكون حتى بضعة عشرات الآلاف.
’’فوو….‘‘
’’فوو….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
تماماً كما كان سيفعل، أغلق جين-وو عينيه وأخذ نفساً عميقاً.
كان هناك أربعة كتب على الرف بالفعل.
هل سيتولى ابنه هذا الدور في المستقبل؟
***
من يعلم؟
(ملاحظة: ها هو، آخر فصل.)
لكن عندما تصور جين-وو ذلك المشهد في رأسه، أدرك بأنّه لن يكون سيئاً على الإطلاق.
’’آه؟ هيونغ-نيم، هل ستغادر بهذه السرعة؟‘‘
’ثنائي من أبٍ وابنه يواجهان الأعداء معاً…‘
تبعته الفتاة ونظرت للأعلى أيضاً لكنها لم تستطع رؤية أي شيء آخر غير السحب العائمة وهي تنجرف بعيداً بصمت كما لو كانت تشاهد المراهقيْن.
بتشكِّلِ ابتسامة على شفتيه، فتح عينيه.
خرجت تماماً تجمعات الضباب الزرقاء الغير معدودة من الفجوة في الأبعاد، وبعد اكتشاف وجود جين-وو، بدأت ببعث حقد شديد ومروع تجاهه.
’’ما الأمر يا سيدي؟‘‘
شعر مباشرةً بالتوتر المكهرب قبل المعركة وقد سار من طرف أصابع قدميه إلى بقية جسمه.
’’ما الذي كنا نتحدث عنه للتو؟‘‘
’جميل.‘
’’انهض.‘‘
اكتملت تحضيراته الخاصة الآن.
’’سيدي، يجب أن تعيد التفكير في هذا…‘‘
وفي النهاية…
’’هل كان هناك أي مقالات أخرى؟‘‘
كوااااه-!!!
مضغ باوك يون-هو الخبز وأمال رأسه.
سوف تختار تلك ’الأشياء‘ -التي تصرفت تحت سيطرة أحدٍ ما- للقضاء على التهديد المُكتشف. بينما كانوا يتحركون نحو موقع جين-وو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلبت تعبيرات هؤلاء الموظفين لفترة قصيرة بعد أن أدركوا جميعاً أنّ رئيسهم لم يسمع أي شيء كانوا يتحدثون عنه للثلاثين دقيقة الماضية.
…. تحدث بابتسامة على وجهه.
منذ وقت ليس ببعيد، تمكن هو وطاقمه من إطفاء حريق هائل مشتعلة بالقرب من منطقة سكنية. وقد تحقق هذا النصر بعد وجود أكثر من خمسين من محركات الإطفاء وطائرات الإطفاء، فضلاً عن ثمانمائة من رجال الإطفاء الشجعان.
’’انهض.‘‘
’…..‘
– رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة – تمّت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلبت تعبيرات هؤلاء الموظفين لفترة قصيرة بعد أن أدركوا جميعاً أنّ رئيسهم لم يسمع أي شيء كانوا يتحدثون عنه للثلاثين دقيقة الماضية.
حسنا نهاية الرواية…..
زفر باوك يون-هو تنهيدة خافتة، وجهه مُلطَّخ بالدخان الأسود والتراب.
ترجمة: Tasneem ZH
[كيااه-!]
تدقيق : Drake Hale
’’هذا غريب جداً. يذهب هيونغ-نيم دائماً للمنزل مبكراً في هذا اليوم كل سنة.‘‘
وداعا ! وداعا! حسنا هاقد انتهينا من الرواية حقا احببت فترة الترجمة رغم انها صعبة جدا و متعبة و خصوصا هذه الرواية إلا انني استمتع كذلك ، ادا احببتم الرواية أتمنى ان تتركوا شيء للفريق على الرابط اسفله
’’أجـــل!‘‘
paypal.me/Drake6668رابط الدعم على البايبال للفريق ، اضغط هنا
كان مكتب الرئيس لشركة يوجين للبناء مليئاً بأصوات مقص يقطع خلال الصحيفة. رفع الرئيس يو ميونغ-هان رأسه فقط بعد الانتهاء من تزيين صفحات دفتر قصاصاته.
’’تمسكي جيداً، حسناً؟‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
