الاستنتاج
تلك كانت النهاية.
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، قام سو-هوه بتعبئة قبضته بطاقته السحرية من أجل تلك الضربة الأخيرة.
الجزء الخامس: الاستنتاج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن عادة، كان يجب أن يُبْعَدَ الفارس بالقوة، لكنه اصطدم بالعمود خلفه بدلاً من ذلك، وتشقق سطح البُنيان بشكل كبير.
[ملاحظة: بقي فصل واحد آخر!]
أصاب قلب سو-هوه الذعر بازدياد توقعاته، ثم قفز بكل سرور إلى البوابة المنتظرة وعندما فتح عينيه…
كان هناك حوالي ثلاثون متراً بينه وبين الوغد.
’إذاً، هذا ما كان عليه!!‘
’…. لنفعل هذا.‘
إجفال.
ركَّزَ سو-هوه وفي لحظة، بدا له تدفق الوقت بأنّه يتباطأ إلى الزحف ما سمح له برؤية واكتشاف كل تلك الأشياء الصغيرة التي لم يلاحظها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كياااه-!!]
على سبيل المثال، تأرجح السيف من قبل الفارس الأسود. وبعد ذلك، قوس البرق الأزرق اللون ذاك من رأس ذلك السيف طائراً نحوه في خط مستقيم مع ’وميض‘.
أصبح الفارس الأسود مرتبكاً وسرعان ما حوَّل نظره إلى الأمام لكن بعد ذلك، كان سو-هوه هناك بالفعل، حاجباً الرؤية.
’إذاً، هذا ما كان عليه!!‘
’آه…؟‘
أخيراً، تمكن من رؤية الهجوم القوي الذي أنهى القتال حتى قبل أن يفعل أي شيء في المرتين الأخيرتين. خفة حركته وإدراكه، ارتفعا أعلى بكثير من قبل خلال ارتفاع مستواه، فقد دُفعوا إلى حدودهم المطلقة.
بعد تجوله ضائعاً داخل زنزانة غريبة، انتهى به المطاف ليلتقي بوالده كرئيسه الأخير…
تفادى خط الضوء وهو يحلق مباشرة إلى وجهه، وخطا خطوة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيتعلم بأنه يحتاج لتعديل قواه وفقاً للموقف الذي بين يديه.‘
تاهت!
أصبح الفارس الأسود مرتبكاً وسرعان ما حوَّل نظره إلى الأمام لكن بعد ذلك، كان سو-هوه هناك بالفعل، حاجباً الرؤية.
قفزة واحدة فقط، وفي تلك اللحظة، انخفضت المسافة بينه وبين هدفه إلى النصف بحوالي خمسة عشر متر.
’’أرغه، بجدية يا رجل….‘‘
ومضة!!
’’أرغه، بجدية يا رجل….‘‘
لمست الصاعقة الثانية الجزء العلوي من رأسه بِعَرْضِ شعرة.
تضخم جسمه إلى أكثر من ضعف حجمه السابق وبعد ذلك، صرخ صرخة مرعبة تالية.
غير الفارس الأسود موقعه بسرعة بعد أن أرسل الهجوم الأول يتبعه الهجوم الثاني. شعر سو-هوه بالدهشة من رد فعل خصمه السريع بينما تقدم خطوة أخرى للأمام.
امتلأت المانا المحيطة في الهواء مثل الأمواج على سطح البحيرة، وانتشرت بشكلٍ واضح. وبعد ذلك…
تاهت!
وكز سو-هوه الفارس الأسود المُنهار بحذر قبل أن يطلق أخيراً أنفاسه المحبوسة بإحكام.
لم يعد هناك مسافة بينهما في اللحظة التالية.
واصل الفارس الأسود، لا، إيغريت التنهد بإعجابٍ في داخله بينما منع وصدَّ وابل الهجمات الذي لا يتوقف لسو-هو، والذي ذكَّره بمهارات سيده.
كوا-دو-دوك!
حدث حينها.
أحكم سو-هوه قبضته المغطاة بالقفاز بإحكام.
نظر بيرو إلى ورقة قديمة وهو مرسومٌ عليها، واحمرّت حواف عينيه بالدموع مرة أخرى.
’الآن أنت في نِطَاقِي.‘
لم يكن هناك ولا خيط واحد من الضوء داخل قاعة الرئيس، ولكنّ حواس سو-هوه كانت قد تجاوزت تلك العادية للإنسان، فلم تكن لديه أي مشكلة في الحفاظ على الرؤية.
إجفال.
بدا الأمر كما لو أن الفارس الأسود قد توتر بشكل كبير في ذلك الحين، وانتقلت مشاعره عبر الهواء البارد للتشبَّثِ بخدود سو-هوه.
بدا الأمر كما لو أن الفارس الأسود قد توتر بشكل كبير في ذلك الحين، وانتقلت مشاعره عبر الهواء البارد للتشبَّثِ بخدود سو-هوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. وجد وحوش نملة بأحجام بشرية مشغولةً بالصراخ هنا وهناك.
بينما كان يشكر بداخله نظام ارتفاع المستويات الذي دفع قدراته إلى مثل هذا الارتفاع المذهل، ضَرب سو-هوه للأمام بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيتعلم بأنه يحتاج لتعديل قواه وفقاً للموقف الذي بين يديه.‘
إييك-شويييك!
كوا-بوم!!
تجاوزت قبضته مستوى الرصاصة وكانت أشبه بقذيفة مدفع الآن، بتحطيمها وجه الفارس الأسود.
في هذه الأثناء، كان سو-هوه مصدوماً بالقوة المذهلة النازحة من خصمه الجديد واختلس نظرة على شعر يده الذي كان قد ارتفع.
كوا-بوم!!
’’…. أبي؟!‘‘
رفع الفارس سيفه بسرعة لحجب القفاز القادم لكن في النهاية، دُفع بقوة بعيداً.
***
كوا-جيجيجيك!!
واصل الفارس الأسود، لا، إيغريت التنهد بإعجابٍ في داخله بينما منع وصدَّ وابل الهجمات الذي لا يتوقف لسو-هو، والذي ذكَّره بمهارات سيده.
كسرت نهايات حذاء الفارس الأسود البلاط الحجري على الأرض وتركت وراءها حفرتين مُطَوَّلَتين بينما ثم دفعه للخلف. بحلول الوقت الذي تمكّن فيه أخيراً من وقف ترحاله إلى الخلف والذي بدا بلا نهاية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد كسر هذا الجو المحرج بطريقة ما، لذا بدأ بالتحدث إليها أولاً.
’….!!‘
تنبّه سو-هوه لوجود هذا الشكل الهائل، ورفع رأسه عالياً. عندما فعل…
أدرك متأخراً بأنّ هناك عموداً حجرياً خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
’اللعنة!‘
قفزة واحدة فقط، وفي تلك اللحظة، انخفضت المسافة بينه وبين هدفه إلى النصف بحوالي خمسة عشر متر.
أصبح الفارس الأسود مرتبكاً وسرعان ما حوَّل نظره إلى الأمام لكن بعد ذلك، كان سو-هوه هناك بالفعل، حاجباً الرؤية.
’هيوك!‘
’هل يمكن أن يكون… بأنَّ ذلك الهجوم كان من المفترض أن يجبرني على دخول هذه المنطقة بالذات؟‘
بالقعل، لم تكن هناك طريقة أخرى لقول ذلك سوى يا لها من راحة.
تُرك الفارس الأسود مذهولاً جداً من تفكير خصمه الذكي، لكن مع ذلك، حرّك سيفه بطريقة غريزية في تلك الأثناء. بعثت الهالة النازحة من النصل وهي منعكسة في عيون سو-هوه ضوء أزرق بارد.
ترجمة: Tasneem ZH
حبس الصبي أنفاسه للحظة هناك وضرب نصل الفارس لقاطع بشكل قطري بظهر يده المحمي حالياً بأمانٍ بواسطة القفاز المعدني.
(لهاث)! (لهاث)! (لهاث)!!
ثم اتخذ خطوة قوية إلى الأمام.
انطلق سو-هوه من كرسيه وألقى نظرة سريعة حوله.
تمكن سو-هوه من تقليل المسافة بينه وبين خصمه إلى الصفر قبل أن يؤرجح قبضته مرة أخرى. سقط هذا الهجوم مباشرة على صدر الفارس الأسود.
وقريباً، أعماه الضوء تماماً.
كوا-بوم!!!
توسعت عينا سو-هوه أكثر عندما رأى كف الرجل يقترب من وجهه بسرعة أكبر من سرعة الضوء.
الآن عادة، كان يجب أن يُبْعَدَ الفارس بالقوة، لكنه اصطدم بالعمود خلفه بدلاً من ذلك، وتشقق سطح البُنيان بشكل كبير.
با-دومب، با-دومب!!
يا لها من قوة تدميرية صادمة.
طالما يستطيع هزيمة هذا الرجل، سيكون قادراً على العودة إلى المنزل.
ومع ذلك، ما كان أكثر صدمة هو حقيقة أنّ هجوماً يحمل مثل هذه القوة التدميرية لم ينتهي بضربة واحدة فقط. فبعد فترة وجيزة، وابلٌ من قبضات سو-هوه أُمْطِرَ على هدفه.
كانت حالة ’جبل تلو الآخر‘.
دودودودودودو!
واصل الفارس الأسود، لا، إيغريت التنهد بإعجابٍ في داخله بينما منع وصدَّ وابل الهجمات الذي لا يتوقف لسو-هو، والذي ذكَّره بمهارات سيده.
كوا-بوم!!!
’إذاً، هذه هي قوة السيد الصغير حتى لو لم يكن مُكتمِلَاً مئة بالمئة بعد؟‘
لقد حارب وفاز على عدوٍ قوي كان قد ظنّ في البداية بأنّه لن يربح ضده. بدأت الفرحة بالانزلاق من أعمق جزءٍ في صدره مثل موجة عارمة.
والده، وقد أصبح كائناً إلهي، في حين والدته، صيادة رتبة S بوقتٍ من الأوقات في جدول زمني منسي الآن. أُنجب من هذين الشخصين، تجاوزت القدرة الخامدة داخل سو-هوه بسهولة خيال إيغريت.
كسرت نهايات حذاء الفارس الأسود البلاط الحجري على الأرض وتركت وراءها حفرتين مُطَوَّلَتين بينما ثم دفعه للخلف. بحلول الوقت الذي تمكّن فيه أخيراً من وقف ترحاله إلى الخلف والذي بدا بلا نهاية…
كوا-جيك!
توسعت عينا سو-هوه أكثر عندما رأى كف الرجل يقترب من وجهه بسرعة أكبر من سرعة الضوء.
بدأت الدروع القوية في الانهيار والسقوط شيئاً فشيئاً تحت وابل الهجمات التي لا ترحم. دَفع إيغريت بسرعته إلى الحد الأقصى، لكنّ ذلك لم يكن كافياً للدفاع ضد كل هجومٍ يهطل عليه.
نظر بيرو إلى ورقة قديمة وهو مرسومٌ عليها، واحمرّت حواف عينيه بالدموع مرة أخرى.
وفي النهاية…
مستواه الذي يبدو بأنه علق، بدأ بالارتفاع بسرعة ثانيةً بعد أن اصطاد وحوش النمل تلك.
كلانج!!
بينما كان يلوي جسده المُتألّم، دفع سو-هوه نفسه للأعلى. وكمكافأة له على هزيمة عدو قوي، تم إنشاء بوابة جديدة هناك.
انكسر السيف الذي كان بالكاد يقف ضد هجمات سو-هوه الحادّة أخيرا بينما أصدر ضوضاء عالية.
اكتشف أخيراً وحش نمل بشري بظهره المُوَجَّه نحوه. على عكس الآخرين الذين قاتلهم حتى الآن، على الرغم من هذا، هذا الرجل بالذات قذف أجنحة تشبه الحشرات.
تلك كانت النهاية.
كوا-بوم!!!
شاهد إيغريت بقايا الفولاذ المحطم وهو يطير بعيداً، وشعر غريزيّاً بأنّ هذه المعركة قد انتهت الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، بفضل ذلك، تمكن من هزيمة النملة بطريقة أو بأخرى، على الرغم من أنّ المهمة أثبتت بأنّها شاقة حقاً في النهاية.
ولكن بعد ذلك، سارعت هذه الهزيمة أيضاً من نبضه إلى قدر كبير مقارنةً مع قبل، مثلما حارب جين-وو كل تلك السنين في مكانٍ مشابهٍ لهذا.
كان سو-هوه متأكداً من ذلك.
في هذه الأثناء، قام سو-هوه بتعبئة قبضته بطاقته السحرية من أجل تلك الضربة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’فقط، ما حجم سيد هذا المكان الذي يجب أن يكون بهذا الحجم؟‘
ووونج-!!
تماماً ببدئه بالشعور بالقلق قليلاً…
امتلأت المانا المحيطة في الهواء مثل الأمواج على سطح البحيرة، وانتشرت بشكلٍ واضح. وبعد ذلك…
’آه…؟‘
كا-بوم!!
’آه…؟‘
تركت القبضة المنطلقة إلى الأمام مثل قذيفة مدفع وراءها ثُقباً كبيراً فارغاً حيث كان بطن الفارس الأسود. اصطدم الفارس بالعمود مجدداً وانزلق ببطءٍ للأسفل. وبعدها، توقف عن الحركة تماماً.
وبعد فترة وجيزة، اكتشف فارس أسود آخر يحرس نهاية الطريق.
’…..‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف مستواه عن الارتفاع عند تسعة وتسعون الآن، عادةً، معظم الألعاب تُعامل ’ تسعة وتسعون‘ كأقصى مستوى ممكن.
وكز سو-هوه الفارس الأسود المُنهار بحذر قبل أن يطلق أخيراً أنفاسه المحبوسة بإحكام.
[سيدي… أليس من الجيد أن نستعيد قوى السيد الصغير الآن؟]
’’هاه-آه!!‘‘
أصبحت البنت مرتبكة للحظة هناك أمام العرض الغير متوقع، لكن في النهاية، أومأت بخجل برأسها.
لقد فاز.
يا لها من قوة تدميرية صادمة.
لقد حارب وفاز على عدوٍ قوي كان قد ظنّ في البداية بأنّه لن يربح ضده. بدأت الفرحة بالانزلاق من أعمق جزءٍ في صدره مثل موجة عارمة.
أدرك متأخراً بأنّ هناك عموداً حجرياً خلفه.
لكن، مختلفاً بالأحرى عن توقعاته، ما كان هناك كل ذلك التغيير.
نظر سو-هوه إلى الأسفل في عدم تصديق مطلق على الجثث المكشوفة من وحوش النمل التي تمكن من هزيمتها الآن.
’ربما… هذه ليست النهاية؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الرجل الغامض بلطف.
نظر ببطء حوله وبعد فوات الأوان اكتشف بأنّ على بَعْدِ مسافة ما، تولّدت بوابة جديدة مميزة عند الدرجات المؤدية إلى العرش الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم بعرف لما انتهى به الأمر في هذا المكان، ولكن حتّى مع ذلك، لا يمكنه إلّا أن يبتسم بزهو بعد أن أدرك بأن هذه المغامرة الغريبة كانت على وشك أن تصل إلى نهايتها.
اتّسعت عيونه بشكل كبير جداً.
سيكون من الطبيعي أن تشعر بالغرابة عندما تنظر لمخلوق مشابه للحشرات بحجم رجل ناضج واقفاً على قدمين بينما الدموع السميكة تُذرَفُ من عينيه.
لقد كان المخرج.
لم يكن هناك ولا خيط واحد من الضوء داخل قاعة الرئيس، ولكنّ حواس سو-هوه كانت قد تجاوزت تلك العادية للإنسان، فلم تكن لديه أي مشكلة في الحفاظ على الرؤية.
لم بعرف لما انتهى به الأمر في هذا المكان، ولكن حتّى مع ذلك، لا يمكنه إلّا أن يبتسم بزهو بعد أن أدرك بأن هذه المغامرة الغريبة كانت على وشك أن تصل إلى نهايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، قام سو-هوه بتعبئة قبضته بطاقته السحرية من أجل تلك الضربة الأخيرة.
ركض سو-هوه مسرعاً نحو الثقب الأسود في سعادة ورمى نفسه في الداخل تماماً كما فعل عندما دخل هذا المكان، مرَّ عبر نفقٍ طويلٍ من الظلام، وبعد أن فتح عينيه….
لقد فاز.
’’ككيااااه!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…. لنفعل هذا.‘
’’كييجيجيك!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’عفواً!‘‘
’’…..‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بسبب خوفه. لا، لقد تفاجأ للتو بسبب الوضع الذي بدأ يتكشَّف، هذا كل ما في الأمر ولكن، لم يكن من الممكن مساعدة ذلك، حقاً. فالأمر هو بأنّ وحش النمل الذي استدار كان يبكي بلا توقف.
…. وجد وحوش نملة بأحجام بشرية مشغولةً بالصراخ هنا وهناك.
تماماً ببدئه بالشعور بالقلق قليلاً…
***
’…..‘
’’(لهاث)، (لهاث)، أي نوع من النمل كان بهذا الجنون؟!‘‘
بعد تجوله ضائعاً داخل زنزانة غريبة، انتهى به المطاف ليلتقي بوالده كرئيسه الأخير…
نظر سو-هوه إلى الأسفل في عدم تصديق مطلق على الجثث المكشوفة من وحوش النمل التي تمكن من هزيمتها الآن.
الجزء الخامس: الاستنتاج
لسببٍ ما، كان يحب النمل منذ سن مبكرة لذا كان دائماً يتجنب بحذر خطوط النمل العامل إذا صدف بأنْ صادف واحداً منها حتى لا يخطو عليهم عن طريق الخطأ. لكن الآن، شعر بالندم على أفعاله السابقة.
كوا-جيجيجيك!!
تلك كانت مدى قوة وعناد وحوش النمل. وحوش الدروع تلك لا يمكن حتى مقارنتها مع هؤلاء الرجال على الإطلاق.
’إذاً، هذا ما كان عليه!!‘
’ومع ذلك، إذا كنت أبحث عن الجانب المشرق في كل هذا، ف…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…..‘
مستواه الذي يبدو بأنه علق، بدأ بالارتفاع بسرعة ثانيةً بعد أن اصطاد وحوش النمل تلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’….!!‘
شا-شاك، شا-شاك…
يا لها من راحة.
كان بإمكانه سماع خطى وحوش النمل القادمة من مكانٍ ما. كان سو-هوه ناجحاً في استعادة السيطرة على تنفسه الثقيل بحلول ذلك الوقت. أحكم قبضتيه واستعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك كانت مدى قوة وعناد وحوش النمل. وحوش الدروع تلك لا يمكن حتى مقارنتها مع هؤلاء الرجال على الإطلاق.
كوا-دو-دوك!
’’هيوك!!‘‘
’’كيييك!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الرجل الغامض بلطف.
’’كاك!‘‘
’آه…؟‘
تذكر الدروس المُستفادة خلال معركته ضد الفارس الأسود، حَرِصَ سو-هوه على التركيز على رفع مستواه من خلال التخلص من كل زاوية وركن في هذا الكهف.
والده، وقد أصبح كائناً إلهي، في حين والدته، صيادة رتبة S بوقتٍ من الأوقات في جدول زمني منسي الآن. أُنجب من هذين الشخصين، تجاوزت القدرة الخامدة داخل سو-هوه بسهولة خيال إيغريت.
وهكذا، استمرت صرخات وحوش النمل في التردد من كل زوايا هذا النظام الكهفي المعقد بتخطيط يشبه المتاهة.
نظر بيرو إلى ورقة قديمة وهو مرسومٌ عليها، واحمرّت حواف عينيه بالدموع مرة أخرى.
منذ متى وهو يتجول حول هذا الكهف بهذه الطريقة؟
تلك كانت النهاية.
’حسناً.‘
استسلم سو-هوه عن الحديث مع الشخص، لكن بعد ذلك، أصبحت عيناه مستديرتين بعد اكتشاف شيء آخر غير ذلك.
عندما وصل إلى النقطة التي لم يرد فيها أن يرتفع مستواه حتى بعد هزيمة وحوش النمل، توجه سو-هوه نحو الغرفة الأخيرة في هذا الكهف ودخله.
’عرفتُ ذلك، العدو الحقيقي هو هذا الرجل.‘
كما اتضح، كانت غرفة عملاقة مفتوحة. مساحة فارغة، بمعنى آخر.
بدأت الدروع القوية في الانهيار والسقوط شيئاً فشيئاً تحت وابل الهجمات التي لا ترحم. دَفع إيغريت بسرعته إلى الحد الأقصى، لكنّ ذلك لم يكن كافياً للدفاع ضد كل هجومٍ يهطل عليه.
لم يكن هناك ولا خيط واحد من الضوء داخل قاعة الرئيس، ولكنّ حواس سو-هوه كانت قد تجاوزت تلك العادية للإنسان، فلم تكن لديه أي مشكلة في الحفاظ على الرؤية.
بينما كان يشكر بداخله نظام ارتفاع المستويات الذي دفع قدراته إلى مثل هذا الارتفاع المذهل، ضَرب سو-هوه للأمام بشدة.
’فقط، ما حجم سيد هذا المكان الذي يجب أن يكون بهذا الحجم؟‘
وبعد فترة وجيزة، اكتشف فارس أسود آخر يحرس نهاية الطريق.
تماماً ببدئه بالشعور بالقلق قليلاً…
أغلق الفتى عينيه.
اكتشف أخيراً وحش نمل بشري بظهره المُوَجَّه نحوه. على عكس الآخرين الذين قاتلهم حتى الآن، على الرغم من هذا، هذا الرجل بالذات قذف أجنحة تشبه الحشرات.
جفل سو-هوه وسرعان ما أخذ خطوة إلى الوراء.
’هل هذا الرجل هو الشيء الوحيد في هذه الغرفة؟‘
يا له من حلم مزعج لن يجرؤ على إخبار أحدٍ به للأبد. كان مرتاحاً جداً بأنه لم يكن سوى حلم.
كان الجو العام لهذا الفضاء المفتوح مماثلاً إلى حدٍّ ما للغلاف الجوي الموجود في الغرفة مع الفارس الأسود. لكنَّ سو-هوه لم يستطي الشعور بأي نوع من القوة من مخلوق النملة ذاك، والذي كان مختلفاً جداً عن الرئيس الفارس من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…. لنفعل هذا.‘
هل كانت قوية أم ضعيفة؟
كان الجو العام لهذا الفضاء المفتوح مماثلاً إلى حدٍّ ما للغلاف الجوي الموجود في الغرفة مع الفارس الأسود. لكنَّ سو-هوه لم يستطي الشعور بأي نوع من القوة من مخلوق النملة ذاك، والذي كان مختلفاً جداً عن الرئيس الفارس من قبل.
أمال سو-هوه رأسه بهذا الاتجاه وذاك وبينما كان متستر قدر الإمكان، اقترب بحذر من المخلوق.
بعد تجوله ضائعاً داخل زنزانة غريبة، انتهى به المطاف ليلتقي بوالده كرئيسه الأخير…
عندما اقترب بما يكفي ليظن بأنّه في المدى الآن، استدار وحش النمل فجأة لمواجهة سو-هوه بدون أي تحذير مسبق.
لقد كان المخرج.
’هيوك!‘
أصاب قلب سو-هوه الذعر بازدياد توقعاته، ثم قفز بكل سرور إلى البوابة المنتظرة وعندما فتح عينيه…
جفل سو-هوه وسرعان ما أخذ خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’عفواً!‘‘
لم يكن بسبب خوفه. لا، لقد تفاجأ للتو بسبب الوضع الذي بدأ يتكشَّف، هذا كل ما في الأمر ولكن، لم يكن من الممكن مساعدة ذلك، حقاً. فالأمر هو بأنّ وحش النمل الذي استدار كان يبكي بلا توقف.
لم يكن هناك ولا خيط واحد من الضوء داخل قاعة الرئيس، ولكنّ حواس سو-هوه كانت قد تجاوزت تلك العادية للإنسان، فلم تكن لديه أي مشكلة في الحفاظ على الرؤية.
كان ينتحب بحزن شديد لدرجة أنّه على الرغم من علمه بكونِ المخلوق وحشاً لا يستطيع التحدث معه. لم يستطع تحفيز نفسه على الهجوم.
حدث حينها.
لكن، لماذا حدث هذا؟
’’(هدير)….‘‘
سيكون من الطبيعي أن تشعر بالغرابة عندما تنظر لمخلوق مشابه للحشرات بحجم رجل ناضج واقفاً على قدمين بينما الدموع السميكة تُذرَفُ من عينيه.
انطلق سو-هوه من كرسيه وألقى نظرة سريعة حوله.
لكنّ سو-هوه أراد مواساة هذا الوحش بدلاً من ذلك لسببٍ لا يمكن تفسيره، هذا ما شعر به حينها.
لسببٍ ما، كان يحب النمل منذ سن مبكرة لذا كان دائماً يتجنب بحذر خطوط النمل العامل إذا صدف بأنْ صادف واحداً منها حتى لا يخطو عليهم عن طريق الخطأ. لكن الآن، شعر بالندم على أفعاله السابقة.
من المؤسف أنّ مثل هذه الفكرة الرحيمة لن تدوم إلا للحظة قصيرة، فقد شعر سو-هوه بهالة لا تصدق من المخلوق تندفع للأمام، فقفز بسرعة إلى مسافة بعيدة.
كان ينتحب بحزن شديد لدرجة أنّه على الرغم من علمه بكونِ المخلوق وحشاً لا يستطيع التحدث معه. لم يستطع تحفيز نفسه على الهجوم.
’….؟؟‘
يا لها من راحة.
كما لو كان يحاول السيطرة على عواطفه، مسح وحش النمل الدموع بأظهِرِ يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المسافة، لا يمكن لأحد أن يتفادى هجوماً. سدِّدَتْ قبضة -لا يمكن أن تُحتمل حتى لو صَدَّت- مباشرةً إلى وجه الرجل الغامض.
’يا إلهي…‘
’…. هذا الرجل ليس خصمي الحقيقي.‘
في هذه الأثناء، كان سو-هوه مصدوماً بالقوة المذهلة النازحة من خصمه الجديد واختلس نظرة على شعر يده الذي كان قد ارتفع.
عندما اقترب بما يكفي ليظن بأنّه في المدى الآن، استدار وحش النمل فجأة لمواجهة سو-هوه بدون أي تحذير مسبق.
كانت هذه النملة على نطاق آخر تماماً مقارنةً بالنمل الآخر أو ذلك الفارس الأسود الذي قاتله حتى الآن. بدأ جسده كله بالارتجاف.
تركت القبضة المنطلقة إلى الأمام مثل قذيفة مدفع وراءها ثُقباً كبيراً فارغاً حيث كان بطن الفارس الأسود. اصطدم الفارس بالعمود مجدداً وانزلق ببطءٍ للأسفل. وبعدها، توقف عن الحركة تماماً.
’آه…؟‘
في هذه الأثناء، كان سو-هوه مصدوماً بالقوة المذهلة النازحة من خصمه الجديد واختلس نظرة على شعر يده الذي كان قد ارتفع.
فجأة، ارتفع ظل ضخم عليه فرفع رأسه للأعلى لينظر، فقط ليكتشف وحش النمل ذاك، وقد أغلق المسافة بينهما، يقف مباشرةً أمامه.
سيكون من الطبيعي أن تشعر بالغرابة عندما تنظر لمخلوق مشابه للحشرات بحجم رجل ناضج واقفاً على قدمين بينما الدموع السميكة تُذرَفُ من عينيه.
تضخم جسمه إلى أكثر من ضعف حجمه السابق وبعد ذلك، صرخ صرخة مرعبة تالية.
بينما كان يلوي جسده المُتألّم، دفع سو-هوه نفسه للأعلى. وكمكافأة له على هزيمة عدو قوي، تم إنشاء بوابة جديدة هناك.
[كيااااااه!]
نظر بيرو إلى ورقة قديمة وهو مرسومٌ عليها، واحمرّت حواف عينيه بالدموع مرة أخرى.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا الرجل هو الصفقة الحقيقية….‘
يا لها من راحة.
[المستوى: تسعة وتسعون]
بالقعل، لم تكن هناك طريقة أخرى لقول ذلك سوى يا لها من راحة.
قفزة واحدة فقط، وفي تلك اللحظة، انخفضت المسافة بينه وبين هدفه إلى النصف بحوالي خمسة عشر متر.
بينما كان مستلقياً على الأرض منهكاً تماماً، واصلت= سو-هوه التفكير بهذه الطريقة.
كوا-جيجيجيك!!
وحش النمل المجنح كان خصماً مخيفاً حقاً، بالتأكيد. لكن، لسببٍ ما، لم تستطع النملة أن تهاجمه عندما كانوا في لحظاتٍ حرجة، على ما يبدو، كان يشعر بالتضارب حول شيءٍ ما.
انطلق سو-هوه من كرسيه وألقى نظرة سريعة حوله.
ولكن، بفضل ذلك، تمكن من هزيمة النملة بطريقة أو بأخرى، على الرغم من أنّ المهمة أثبتت بأنّها شاقة حقاً في النهاية.
مستواه الذي يبدو بأنه علق، بدأ بالارتفاع بسرعة ثانيةً بعد أن اصطاد وحوش النمل تلك.
’’إيه، إيه….‘‘
كان بإمكانه سماع خطى وحوش النمل القادمة من مكانٍ ما. كان سو-هوه ناجحاً في استعادة السيطرة على تنفسه الثقيل بحلول ذلك الوقت. أحكم قبضتيه واستعد.
بينما كان يلوي جسده المُتألّم، دفع سو-هوه نفسه للأعلى. وكمكافأة له على هزيمة عدو قوي، تم إنشاء بوابة جديدة هناك.
’آه…؟‘
قبل أن يغادر، أكّد مستواه الحالي.
شاهد إيغريت بقايا الفولاذ المحطم وهو يطير بعيداً، وشعر غريزيّاً بأنّ هذه المعركة قد انتهت الآن.
[المستوى: تسعة وتسعون]
لماذا؟ لأنّ وجود معين جعله يعتقد بأنَّ الصفقة الحقيقية كان يحلق بصمت في الهواء فوق رأسه، كان هذا هو السبب.
توقف مستواه عن الارتفاع عند تسعة وتسعون الآن، عادةً، معظم الألعاب تُعامل ’ تسعة وتسعون‘ كأقصى مستوى ممكن.
’’إيه، إيه….‘‘
’أنا متأكد من أنّ يمكنني الذهاب إلى البيت بجدية الآن.‘
اتّسعت عيونه بشكل كبير جداً.
أصاب قلب سو-هوه الذعر بازدياد توقعاته، ثم قفز بكل سرور إلى البوابة المنتظرة وعندما فتح عينيه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’….!!‘
’’مم؟ ممم؟؟‘‘
كان ينتحب بحزن شديد لدرجة أنّه على الرغم من علمه بكونِ المخلوق وحشاً لا يستطيع التحدث معه. لم يستطع تحفيز نفسه على الهجوم.
’’(هدير)….‘‘
وهكذا، استمرت صرخات وحوش النمل في التردد من كل زوايا هذا النظام الكهفي المعقد بتخطيط يشبه المتاهة.
…. كان عليه أن يكتشف العمالقة والتنانين وهي تملأ نظره، بقدر ما تراه عيناه.
[سيدي… أليس من الجيد أن نستعيد قوى السيد الصغير الآن؟]
’’هاه…’’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…..‘
***
لقد حارب وفاز على عدوٍ قوي كان قد ظنّ في البداية بأنّه لن يربح ضده. بدأت الفرحة بالانزلاق من أعمق جزءٍ في صدره مثل موجة عارمة.
كانت حالة ’جبل تلو الآخر‘.
أغلق الفتى عينيه.
بينما كان يصنع جبالاً مجازية من جثث العمالقة والتنانين، واصل سو-هوه مسيرته على هذه الطريق التي بدا بلا نهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، قام سو-هوه بتعبئة قبضته بطاقته السحرية من أجل تلك الضربة الأخيرة.
ظل مستواه عالقاً عند تسعة وتسعون.
بالفعل، فإنه لا يزال مبكراً جداً بالنسبة له.
بالرغم من أنّ إحصائياته لم ترتفع، كان قادراً الآن على السيطرة على قواه بشكل أكثر سلاسة وبخبرة بعد أن مرَّ بالمعارك الغير معدودة. قوته المدهشة وتقنيته للسيطرة عليهم أعطت سو-هوه دفعة صحية إلى حدٍّ ما لمستوى ثقته.
’’…. شكراً.‘‘
وبعد فترة وجيزة، اكتشف فارس أسود آخر يحرس نهاية الطريق.
بينما كان يلوي جسده المُتألّم، دفع سو-هوه نفسه للأعلى. وكمكافأة له على هزيمة عدو قوي، تم إنشاء بوابة جديدة هناك.
’…..‘
بعث الشكل المجهول، بوجهه المخبئ خلف غطاء الرأس المسحوب إلى الأسفل، ضغط شديد يجعل التنفس صعباً حتى.
على عكس الفارس الأسود السابق مع الريش الأحمر المثّبت على رأسه. تباهى هذا الرجل بلياقة بدنية أكبر بكثير، كانت هناك آثار كسرٍ للأجنحة على ظهره.
كان قد عاد إلى داخل فصله. انتشر الهواء الفارغ الثابت التابع لساعات ما بعد المدرسة في هذا المكان المألوف الآن.
كان قويّاً بشكل لا يصدق. لدرجة أنّه كان أقوى بكثير من وحش النمل المجنح الذي قاتله سابقاً، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب جين-وو بابتسامة على شفتيه.
’…. هذا الرجل ليس خصمي الحقيقي.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ متى وهو يتجول حول هذا الكهف بهذه الطريقة؟
كان سو-هوه متأكداً من ذلك.
وكز سو-هوه الفارس الأسود المُنهار بحذر قبل أن يطلق أخيراً أنفاسه المحبوسة بإحكام.
لماذا؟ لأنّ وجود معين جعله يعتقد بأنَّ الصفقة الحقيقية كان يحلق بصمت في الهواء فوق رأسه، كان هذا هو السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا الرجل هو الصفقة الحقيقية….‘
تنبّه سو-هوه لوجود هذا الشكل الهائل، ورفع رأسه عالياً. عندما فعل…
لقد كان المخرج.
[كياااه-!!]
بالفعل، فإنه لا يزال مبكراً جداً بالنسبة له.
صرخ تنين السماء الطائر في الهواء بصوت عالٍ. حدث مشهد شخصٍ وحيد يقفز من على ظهره مباشرة بعد ذلك.
يا لها من راحة.
سقط الشخص لما كان يبدو بفترة أبدية قبل أن يهبط بسهولة على الأرض، مما تسبب في تقَعُّرِ الأرض بشكل فوهة بركان كبيرة بينما نتجت عاصفة ترابية قوية من هذه العملية.
قام جين-وو بالربت على أكتاف بيرو اليائس قبل أن يقترب من الحاجز ليلقي نظرة على أرض المدرسة بالأسفل. كان بإمكانه رؤية ابنه من الخلف وهو يغادر بوابة المدرسة مع طالبة من صفه.
بووم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة خلال هذه الرحلة، تم إنشاء البوابة حتى قبل أن يهزم عدوه. كان موقعها خلف الرجل الذي يرتدي القبعة.
ابتلع سو-هوه ريقه بتوتر.
ولكن بعد ذلك، سارعت هذه الهزيمة أيضاً من نبضه إلى قدر كبير مقارنةً مع قبل، مثلما حارب جين-وو كل تلك السنين في مكانٍ مشابهٍ لهذا.
’هذا الرجل هو الصفقة الحقيقية….‘
كا-بوم!!
بعث الشكل المجهول، بوجهه المخبئ خلف غطاء الرأس المسحوب إلى الأسفل، ضغط شديد يجعل التنفس صعباً حتى.
تذكر الدروس المُستفادة خلال معركته ضد الفارس الأسود، حَرِصَ سو-هوه على التركيز على رفع مستواه من خلال التخلص من كل زاوية وركن في هذا الكهف.
عندما هبط، توقف الفارس الأسود عن نزع سيفه وأخذ عدة خطواتٍ للوراء كما لو ليقول بأنّه لن يشارك في المعركة القادمة أكثر من ذلك.
مسح العرق البارد المتجمع على جبهته.
’عرفتُ ذلك، العدو الحقيقي هو هذا الرجل.‘
والده، وقد أصبح كائناً إلهي، في حين والدته، صيادة رتبة S بوقتٍ من الأوقات في جدول زمني منسي الآن. أُنجب من هذين الشخصين، تجاوزت القدرة الخامدة داخل سو-هوه بسهولة خيال إيغريت.
حاول سو-هوه أن يوقف رجليه عن الاهتزاز بعد الآن من هذا الضغط الخنق. كانت هذه هي المرة الأولى لظهور شخص حقيقي وليس وحش هنا لذا كان لابد له ببساطة أن يقول شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانج!!
’’عفواً!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوزت قبضته مستوى الرصاصة وكانت أشبه بقذيفة مدفع الآن، بتحطيمها وجه الفارس الأسود.
حاول إشراك الشخص الغامض في المحادثة ولكنّ الشفاه المرئية تحت القبعة حافظت فقط على ابتسامة بسيطة، وقد اختارت عدم الرد بشكل لفظي.
بالفعل، فإنه لا يزال مبكراً جداً بالنسبة له.
’’أرغه، بجدية يا رجل….‘‘
بعث الشكل المجهول، بوجهه المخبئ خلف غطاء الرأس المسحوب إلى الأسفل، ضغط شديد يجعل التنفس صعباً حتى.
استسلم سو-هوه عن الحديث مع الشخص، لكن بعد ذلك، أصبحت عيناه مستديرتين بعد اكتشاف شيء آخر غير ذلك.
نظر ببطء حوله وبعد فوات الأوان اكتشف بأنّ على بَعْدِ مسافة ما، تولّدت بوابة جديدة مميزة عند الدرجات المؤدية إلى العرش الطويل.
’أليس هذا…؟‘
’’كيييك!‘‘
لأول مرة خلال هذه الرحلة، تم إنشاء البوابة حتى قبل أن يهزم عدوه. كان موقعها خلف الرجل الذي يرتدي القبعة.
مستواه الذي يبدو بأنه علق، بدأ بالارتفاع بسرعة ثانيةً بعد أن اصطاد وحوش النمل تلك.
’مما يعني…‘
سقط الشخص لما كان يبدو بفترة أبدية قبل أن يهبط بسهولة على الأرض، مما تسبب في تقَعُّرِ الأرض بشكل فوهة بركان كبيرة بينما نتجت عاصفة ترابية قوية من هذه العملية.
قد تكون هذه هي العقبة الأخيرة.
ترجمة: Tasneem ZH
طالما يستطيع هزيمة هذا الرجل، سيكون قادراً على العودة إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير الفارس الأسود موقعه بسرعة بعد أن أرسل الهجوم الأول يتبعه الهجوم الثاني. شعر سو-هوه بالدهشة من رد فعل خصمه السريع بينما تقدم خطوة أخرى للأمام.
عندما ظهر ذلك الاستنتاج في رأسه، تحرك جسد سو-هوه غريزياً.
يا لها من قوة تدميرية صادمة.
تحرك تحت تأثير إحصائياته الشاملة التي وصلت إلى حدّها المطلق، بالإضافة إلى القدرات القتالية التي تطورت للسماح له بالسيطرة الكاملة على تلك الإحصائيات.
حدث حينها.
با-دومب، با-دومب!!
أخيراً، تمكن من رؤية الهجوم القوي الذي أنهى القتال حتى قبل أن يفعل أي شيء في المرتين الأخيرتين. خفة حركته وإدراكه، ارتفعا أعلى بكثير من قبل خلال ارتفاع مستواه، فقد دُفعوا إلى حدودهم المطلقة.
بينما كان يشعر بالنبض المتفجر لقلبه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. كان عليه أن يكتشف العمالقة والتنانين وهي تملأ نظره، بقدر ما تراه عيناه.
(لهاث)! (لهاث)! (لهاث)!!
وقف جين-وو على سطح نفس مبنى المدرسة بجانب بيرو وإيغريت.
تجاوز سو-هوه سرعة الصوت وهرع إلى أمام الرجل في غمضة عين. كان عدوه حرفياً أمام أنفه.
’’كييجيجيك!‘‘
في هذه المسافة، لا يمكن لأحد أن يتفادى هجوماً. سدِّدَتْ قبضة -لا يمكن أن تُحتمل حتى لو صَدَّت- مباشرةً إلى وجه الرجل الغامض.
’حسناً.‘
من السيء جداً، بأنّ كان على الرجل فقط أن يحني رأسه للخلف قليلاً فيترك بسهولة الهجوم لينزلق عنه.
’’…..‘‘
حدث حينها.
اتّسعت عيونه بشكل كبير جداً.
داخل هذا العالم من الوقت المتباطئ، تمكَّنَ سو-هوه من رؤية الوجه الغير مُغطَّى للرجل والي كُشِفَ للحظة وجيزة تحت غطاء الرأس.
يا لها من راحة.
’’…. أبي؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير الفارس الأسود موقعه بسرعة بعد أن أرسل الهجوم الأول يتبعه الهجوم الثاني. شعر سو-هوه بالدهشة من رد فعل خصمه السريع بينما تقدم خطوة أخرى للأمام.
ابتسم الرجل الغامض بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانج!!
’’ما زال مبكراً جداً.‘‘
بعد تجوله ضائعاً داخل زنزانة غريبة، انتهى به المطاف ليلتقي بوالده كرئيسه الأخير…
توسعت عينا سو-هوه أكثر عندما رأى كف الرجل يقترب من وجهه بسرعة أكبر من سرعة الضوء.
[كيااااااه!]
أغلق الفتى عينيه.
’اللعنة!‘
وقريباً، أعماه الضوء تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوزت قبضته مستوى الرصاصة وكانت أشبه بقذيفة مدفع الآن، بتحطيمها وجه الفارس الأسود.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يا له من حلم غريب.‘
’’هيوك!!‘‘
’’كاك!‘‘
انطلق سو-هوه من كرسيه وألقى نظرة سريعة حوله.
لقد أجروا نفس الاختبار عدة مراتٍ من قبل، لكن اليوم كانت المرة الأولى التي يصل فيها السيد الشاب إلى خُطا الملك. تمنى إيغريت إعطاء سو-هوه علامات اجتياز كاملة بعد أن أظهر الفتى تقدماً رائعاً خلال الامتحان.
كان قد عاد إلى داخل فصله. انتشر الهواء الفارغ الثابت التابع لساعات ما بعد المدرسة في هذا المكان المألوف الآن.
تلعثمت التلميذة وقامت بقطعات بين كلماتها، لكنّ سو-هوه أجاب كما لو كان لا شيء للتعرق عليه أكثر من ذلك.
مسح العرق البارد المتجمع على جبهته.
***
’يا له من حلم غريب.‘
’’ما زال مبكراً جداً.‘‘
هل لعبت الكثير من الألعاب أو ما شابه؟
على سبيل المثال، تأرجح السيف من قبل الفارس الأسود. وبعد ذلك، قوس البرق الأزرق اللون ذاك من رأس ذلك السيف طائراً نحوه في خط مستقيم مع ’وميض‘.
بعد تجوله ضائعاً داخل زنزانة غريبة، انتهى به المطاف ليلتقي بوالده كرئيسه الأخير…
أمال سو-هوه رأسه بهذا الاتجاه وذاك وبينما كان متستر قدر الإمكان، اقترب بحذر من المخلوق.
يا له من حلم مزعج لن يجرؤ على إخبار أحدٍ به للأبد. كان مرتاحاً جداً بأنه لم يكن سوى حلم.
’’…. شكراً.‘‘
زفر تنهيدة من الراحة واستدار، فقط ليجد طالبة مجمدة مثل كتلة من الجليد خلفه. تفاجأت بكل عقلها بنهوض سو-هوه النائم فجأة من مكانه، في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن عادة، كان يجب أن يُبْعَدَ الفارس بالقوة، لكنه اصطدم بالعمود خلفه بدلاً من ذلك، وتشقق سطح البُنيان بشكل كبير.
أراد كسر هذا الجو المحرج بطريقة ما، لذا بدأ بالتحدث إليها أولاً.
على عكس الفارس الأسود السابق مع الريش الأحمر المثّبت على رأسه. تباهى هذا الرجل بلياقة بدنية أكبر بكثير، كانت هناك آثار كسرٍ للأجنحة على ظهره.
’’امم، ألم يكن من المفترض أن تذهبي إلى المنزل؟‘‘
قام جين-وو بالربت على أكتاف بيرو اليائس قبل أن يقترب من الحاجز ليلقي نظرة على أرض المدرسة بالأسفل. كان بإمكانه رؤية ابنه من الخلف وهو يغادر بوابة المدرسة مع طالبة من صفه.
الآن بعد أن ألقى نظرة أخرى، كانت نفس الفتاة التي تجلس خلفه والتي وكزته في ظهره في وقت سابق من اليوم.
بووم!!
’’من المفترض أن أقوم بمسؤولية الفصل هذا الأسبوع لذا… علي أن أغلق الأبواب أولاً قبل أن أغادر…‘‘
كما لو كان يحاول السيطرة على عواطفه، مسح وحش النمل الدموع بأظهِرِ يديه.
تلعثمت التلميذة وقامت بقطعات بين كلماتها، لكنّ سو-هوه أجاب كما لو كان لا شيء للتعرق عليه أكثر من ذلك.
ومضة!!
’’أتريدنني أن أساعد؟‘‘
عندما اقترب بما يكفي ليظن بأنّه في المدى الآن، استدار وحش النمل فجأة لمواجهة سو-هوه بدون أي تحذير مسبق.
’’إيه؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كياااه-!!]
أصبحت البنت مرتبكة للحظة هناك أمام العرض الغير متوقع، لكن في النهاية، أومأت بخجل برأسها.
تلعثمت التلميذة وقامت بقطعات بين كلماتها، لكنّ سو-هوه أجاب كما لو كان لا شيء للتعرق عليه أكثر من ذلك.
’’…. شكراً.‘‘
***
***
’أليس هذا…؟‘
في نفس الوقت تقريباً.
’’لقد مر وقت طويل، لذا هل يجب أن أصطحب عائلتي للعشاء لاحقاً اليوم؟‘‘
وقف جين-وو على سطح نفس مبنى المدرسة بجانب بيرو وإيغريت.
’إذاً، هذا ما كان عليه!!‘
كان إيغريت أول من تكلم.
’’ما زال مبكراً جداً.‘‘
[سيدي… أليس من الجيد أن نستعيد قوى السيد الصغير الآن؟]
’هل يمكن أن يكون… بأنَّ ذلك الهجوم كان من المفترض أن يجبرني على دخول هذه المنطقة بالذات؟‘
لقد أجروا نفس الاختبار عدة مراتٍ من قبل، لكن اليوم كانت المرة الأولى التي يصل فيها السيد الشاب إلى خُطا الملك. تمنى إيغريت إعطاء سو-هوه علامات اجتياز كاملة بعد أن أظهر الفتى تقدماً رائعاً خلال الامتحان.
رفع الفارس سيفه بسرعة لحجب القفاز القادم لكن في النهاية، دُفع بقوة بعيداً.
أجاب جين-وو بابتسامة على شفتيه.
’’هاه…’’
’’ماذا كان سيحدث لو حاولت محاربة إمبراطور التنانين من البداية بينما كنت أؤمن بالقوى التي امتلكتها في ذلك الوقت؟‘‘
كما اتضح، كانت غرفة عملاقة مفتوحة. مساحة فارغة، بمعنى آخر.
هز إيغريت رأسه.
بدا الأمر كما لو أن الفارس الأسود قد توتر بشكل كبير في ذلك الحين، وانتقلت مشاعره عبر الهواء البارد للتشبَّثِ بخدود سو-هوه.
ما أراد جين-وو تعليمه لسو-هوه كان هذا بالضبط بغض النظر عن مدى قوة المرء، على المرء أن يفكر في الهرب عندما يواجه وضعاً لم يكن فيه النصر مؤكداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت تقريباً.
لم تكن دلالة على الشجاعة للقفز باستهتار ضد عدو قوي بدون خطة.
تلعثمت التلميذة وقامت بقطعات بين كلماتها، لكنّ سو-هوه أجاب كما لو كان لا شيء للتعرق عليه أكثر من ذلك.
’بالفعل، إنه مجرد تهور وتبجح أحمق.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، بفضل ذلك، تمكن من هزيمة النملة بطريقة أو بأخرى، على الرغم من أنّ المهمة أثبتت بأنّها شاقة حقاً في النهاية.
حتى عندما عرف بأنه لا يستطيع الفوز، كان سو-هوه لا زال قد تحدى جين-وو، بغض النظر عن ذلك. وقد تكون شجاعته جديرة بالثناء، ولكن من وجهة نظر والده، فإن هذه نتيجة مثيرة للقلق إلى حدٍّ ما.
تمكن سو-هوه من تقليل المسافة بينه وبين خصمه إلى الصفر قبل أن يؤرجح قبضته مرة أخرى. سقط هذا الهجوم مباشرة على صدر الفارس الأسود.
’مبكر جداً.‘
دودودودودودو!
بالفعل، فإنه لا يزال مبكراً جداً بالنسبة له.
بدأت الدروع القوية في الانهيار والسقوط شيئاً فشيئاً تحت وابل الهجمات التي لا ترحم. دَفع إيغريت بسرعته إلى الحد الأقصى، لكنّ ذلك لم يكن كافياً للدفاع ضد كل هجومٍ يهطل عليه.
لكنّ سو-هوه فتى ذكي، لذا سيكتشف ذلك قريباً.
حاول سو-هوه أن يوقف رجليه عن الاهتزاز بعد الآن من هذا الضغط الخنق. كانت هذه هي المرة الأولى لظهور شخص حقيقي وليس وحش هنا لذا كان لابد له ببساطة أن يقول شيء.
سيتعلم بأنه يحتاج لتعديل قواه وفقاً للموقف الذي بين يديه.‘
صرخ تنين السماء الطائر في الهواء بصوت عالٍ. حدث مشهد شخصٍ وحيد يقفز من على ظهره مباشرة بعد ذلك.
[سيد صغير….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، مختلفاً بالأحرى عن توقعاته، ما كان هناك كل ذلك التغيير.
نظر بيرو إلى ورقة قديمة وهو مرسومٌ عليها، واحمرّت حواف عينيه بالدموع مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك تحت تأثير إحصائياته الشاملة التي وصلت إلى حدّها المطلق، بالإضافة إلى القدرات القتالية التي تطورت للسماح له بالسيطرة الكاملة على تلك الإحصائيات.
سقوط، سقوط…
ترجمة: Tasneem ZH
قام جين-وو بالربت على أكتاف بيرو اليائس قبل أن يقترب من الحاجز ليلقي نظرة على أرض المدرسة بالأسفل. كان بإمكانه رؤية ابنه من الخلف وهو يغادر بوابة المدرسة مع طالبة من صفه.
وقف جين-وو على سطح نفس مبنى المدرسة بجانب بيرو وإيغريت.
وضع جين-وو ذقنه على يديه وشاهد سو-هو يمشي بعيداً قبل أن تطفو ابتسامة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه النملة على نطاق آخر تماماً مقارنةً بالنمل الآخر أو ذلك الفارس الأسود الذي قاتله حتى الآن. بدأ جسده كله بالارتجاف.
’’لقد مر وقت طويل، لذا هل يجب أن أصطحب عائلتي للعشاء لاحقاً اليوم؟‘‘
وبعد فترة وجيزة، اكتشف فارس أسود آخر يحرس نهاية الطريق.
ترجمة: Tasneem ZH
رفع الفارس سيفه بسرعة لحجب القفاز القادم لكن في النهاية، دُفع بقوة بعيداً.
تدقيق : Drake Hale
كسرت نهايات حذاء الفارس الأسود البلاط الحجري على الأرض وتركت وراءها حفرتين مُطَوَّلَتين بينما ثم دفعه للخلف. بحلول الوقت الذي تمكّن فيه أخيراً من وقف ترحاله إلى الخلف والذي بدا بلا نهاية…
أصبحت البنت مرتبكة للحظة هناك أمام العرض الغير متوقع، لكن في النهاية، أومأت بخجل برأسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات