الاستنتاج
’’كاك!‘‘
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
’’هاه…’’
الجزء الخامس: الاستنتاج
بينما كان يصنع جبالاً مجازية من جثث العمالقة والتنانين، واصل سو-هوه مسيرته على هذه الطريق التي بدا بلا نهاية.
[ملاحظة: بقي فصل واحد آخر!]
حاول إشراك الشخص الغامض في المحادثة ولكنّ الشفاه المرئية تحت القبعة حافظت فقط على ابتسامة بسيطة، وقد اختارت عدم الرد بشكل لفظي.
كان هناك حوالي ثلاثون متراً بينه وبين الوغد.
أحكم سو-هوه قبضته المغطاة بالقفاز بإحكام.
’…. لنفعل هذا.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. كان عليه أن يكتشف العمالقة والتنانين وهي تملأ نظره، بقدر ما تراه عيناه.
ركَّزَ سو-هوه وفي لحظة، بدا له تدفق الوقت بأنّه يتباطأ إلى الزحف ما سمح له برؤية واكتشاف كل تلك الأشياء الصغيرة التي لم يلاحظها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يا له من حلم غريب.‘
على سبيل المثال، تأرجح السيف من قبل الفارس الأسود. وبعد ذلك، قوس البرق الأزرق اللون ذاك من رأس ذلك السيف طائراً نحوه في خط مستقيم مع ’وميض‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
’إذاً، هذا ما كان عليه!!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا الرجل هو الصفقة الحقيقية….‘
أخيراً، تمكن من رؤية الهجوم القوي الذي أنهى القتال حتى قبل أن يفعل أي شيء في المرتين الأخيرتين. خفة حركته وإدراكه، ارتفعا أعلى بكثير من قبل خلال ارتفاع مستواه، فقد دُفعوا إلى حدودهم المطلقة.
***
تفادى خط الضوء وهو يحلق مباشرة إلى وجهه، وخطا خطوة إلى الأمام.
كا-بوم!!
تاهت!
والده، وقد أصبح كائناً إلهي، في حين والدته، صيادة رتبة S بوقتٍ من الأوقات في جدول زمني منسي الآن. أُنجب من هذين الشخصين، تجاوزت القدرة الخامدة داخل سو-هوه بسهولة خيال إيغريت.
قفزة واحدة فقط، وفي تلك اللحظة، انخفضت المسافة بينه وبين هدفه إلى النصف بحوالي خمسة عشر متر.
’’هيوك!!‘‘
ومضة!!
عندما اقترب بما يكفي ليظن بأنّه في المدى الآن، استدار وحش النمل فجأة لمواجهة سو-هوه بدون أي تحذير مسبق.
لمست الصاعقة الثانية الجزء العلوي من رأسه بِعَرْضِ شعرة.
’هل يمكن أن يكون… بأنَّ ذلك الهجوم كان من المفترض أن يجبرني على دخول هذه المنطقة بالذات؟‘
غير الفارس الأسود موقعه بسرعة بعد أن أرسل الهجوم الأول يتبعه الهجوم الثاني. شعر سو-هوه بالدهشة من رد فعل خصمه السريع بينما تقدم خطوة أخرى للأمام.
كوا-دو-دوك!
تاهت!
إييك-شويييك!
لم يعد هناك مسافة بينهما في اللحظة التالية.
لماذا؟ لأنّ وجود معين جعله يعتقد بأنَّ الصفقة الحقيقية كان يحلق بصمت في الهواء فوق رأسه، كان هذا هو السبب.
كوا-دو-دوك!
بينما كان يلوي جسده المُتألّم، دفع سو-هوه نفسه للأعلى. وكمكافأة له على هزيمة عدو قوي، تم إنشاء بوابة جديدة هناك.
أحكم سو-هوه قبضته المغطاة بالقفاز بإحكام.
حتى عندما عرف بأنه لا يستطيع الفوز، كان سو-هوه لا زال قد تحدى جين-وو، بغض النظر عن ذلك. وقد تكون شجاعته جديرة بالثناء، ولكن من وجهة نظر والده، فإن هذه نتيجة مثيرة للقلق إلى حدٍّ ما.
’الآن أنت في نِطَاقِي.‘
بينما كان يشكر بداخله نظام ارتفاع المستويات الذي دفع قدراته إلى مثل هذا الارتفاع المذهل، ضَرب سو-هوه للأمام بشدة.
إجفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، بفضل ذلك، تمكن من هزيمة النملة بطريقة أو بأخرى، على الرغم من أنّ المهمة أثبتت بأنّها شاقة حقاً في النهاية.
بدا الأمر كما لو أن الفارس الأسود قد توتر بشكل كبير في ذلك الحين، وانتقلت مشاعره عبر الهواء البارد للتشبَّثِ بخدود سو-هوه.
لقد حارب وفاز على عدوٍ قوي كان قد ظنّ في البداية بأنّه لن يربح ضده. بدأت الفرحة بالانزلاق من أعمق جزءٍ في صدره مثل موجة عارمة.
بينما كان يشكر بداخله نظام ارتفاع المستويات الذي دفع قدراته إلى مثل هذا الارتفاع المذهل، ضَرب سو-هوه للأمام بشدة.
كوا-بوم!!
إييك-شويييك!
لم يكن هناك ولا خيط واحد من الضوء داخل قاعة الرئيس، ولكنّ حواس سو-هوه كانت قد تجاوزت تلك العادية للإنسان، فلم تكن لديه أي مشكلة في الحفاظ على الرؤية.
تجاوزت قبضته مستوى الرصاصة وكانت أشبه بقذيفة مدفع الآن، بتحطيمها وجه الفارس الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل مستواه عالقاً عند تسعة وتسعون.
كوا-بوم!!
أغلق الفتى عينيه.
رفع الفارس سيفه بسرعة لحجب القفاز القادم لكن في النهاية، دُفع بقوة بعيداً.
’’كاك!‘‘
كوا-جيجيجيك!!
كان هناك حوالي ثلاثون متراً بينه وبين الوغد.
كسرت نهايات حذاء الفارس الأسود البلاط الحجري على الأرض وتركت وراءها حفرتين مُطَوَّلَتين بينما ثم دفعه للخلف. بحلول الوقت الذي تمكّن فيه أخيراً من وقف ترحاله إلى الخلف والذي بدا بلا نهاية…
استسلم سو-هوه عن الحديث مع الشخص، لكن بعد ذلك، أصبحت عيناه مستديرتين بعد اكتشاف شيء آخر غير ذلك.
’….!!‘
عندما اقترب بما يكفي ليظن بأنّه في المدى الآن، استدار وحش النمل فجأة لمواجهة سو-هوه بدون أي تحذير مسبق.
أدرك متأخراً بأنّ هناك عموداً حجرياً خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه النملة على نطاق آخر تماماً مقارنةً بالنمل الآخر أو ذلك الفارس الأسود الذي قاتله حتى الآن. بدأ جسده كله بالارتجاف.
’اللعنة!‘
بينما كان يشكر بداخله نظام ارتفاع المستويات الذي دفع قدراته إلى مثل هذا الارتفاع المذهل، ضَرب سو-هوه للأمام بشدة.
أصبح الفارس الأسود مرتبكاً وسرعان ما حوَّل نظره إلى الأمام لكن بعد ذلك، كان سو-هوه هناك بالفعل، حاجباً الرؤية.
قبل أن يغادر، أكّد مستواه الحالي.
’هل يمكن أن يكون… بأنَّ ذلك الهجوم كان من المفترض أن يجبرني على دخول هذه المنطقة بالذات؟‘
إجفال.
تُرك الفارس الأسود مذهولاً جداً من تفكير خصمه الذكي، لكن مع ذلك، حرّك سيفه بطريقة غريزية في تلك الأثناء. بعثت الهالة النازحة من النصل وهي منعكسة في عيون سو-هوه ضوء أزرق بارد.
تلعثمت التلميذة وقامت بقطعات بين كلماتها، لكنّ سو-هوه أجاب كما لو كان لا شيء للتعرق عليه أكثر من ذلك.
حبس الصبي أنفاسه للحظة هناك وضرب نصل الفارس لقاطع بشكل قطري بظهر يده المحمي حالياً بأمانٍ بواسطة القفاز المعدني.
أغلق الفتى عينيه.
ثم اتخذ خطوة قوية إلى الأمام.
بينما كان يشكر بداخله نظام ارتفاع المستويات الذي دفع قدراته إلى مثل هذا الارتفاع المذهل، ضَرب سو-هوه للأمام بشدة.
تمكن سو-هوه من تقليل المسافة بينه وبين خصمه إلى الصفر قبل أن يؤرجح قبضته مرة أخرى. سقط هذا الهجوم مباشرة على صدر الفارس الأسود.
’…..‘
كوا-بوم!!!
كوا-جيك!
الآن عادة، كان يجب أن يُبْعَدَ الفارس بالقوة، لكنه اصطدم بالعمود خلفه بدلاً من ذلك، وتشقق سطح البُنيان بشكل كبير.
كوا-دو-دوك!
يا لها من قوة تدميرية صادمة.
ووونج-!!
ومع ذلك، ما كان أكثر صدمة هو حقيقة أنّ هجوماً يحمل مثل هذه القوة التدميرية لم ينتهي بضربة واحدة فقط. فبعد فترة وجيزة، وابلٌ من قبضات سو-هوه أُمْطِرَ على هدفه.
تاهت!
دودودودودودو!
حبس الصبي أنفاسه للحظة هناك وضرب نصل الفارس لقاطع بشكل قطري بظهر يده المحمي حالياً بأمانٍ بواسطة القفاز المعدني.
واصل الفارس الأسود، لا، إيغريت التنهد بإعجابٍ في داخله بينما منع وصدَّ وابل الهجمات الذي لا يتوقف لسو-هو، والذي ذكَّره بمهارات سيده.
لقد أجروا نفس الاختبار عدة مراتٍ من قبل، لكن اليوم كانت المرة الأولى التي يصل فيها السيد الشاب إلى خُطا الملك. تمنى إيغريت إعطاء سو-هوه علامات اجتياز كاملة بعد أن أظهر الفتى تقدماً رائعاً خلال الامتحان.
’إذاً، هذه هي قوة السيد الصغير حتى لو لم يكن مُكتمِلَاً مئة بالمئة بعد؟‘
لم تكن دلالة على الشجاعة للقفز باستهتار ضد عدو قوي بدون خطة.
والده، وقد أصبح كائناً إلهي، في حين والدته، صيادة رتبة S بوقتٍ من الأوقات في جدول زمني منسي الآن. أُنجب من هذين الشخصين، تجاوزت القدرة الخامدة داخل سو-هوه بسهولة خيال إيغريت.
أغلق الفتى عينيه.
كوا-جيك!
’’إيه، إيه….‘‘
بدأت الدروع القوية في الانهيار والسقوط شيئاً فشيئاً تحت وابل الهجمات التي لا ترحم. دَفع إيغريت بسرعته إلى الحد الأقصى، لكنّ ذلك لم يكن كافياً للدفاع ضد كل هجومٍ يهطل عليه.
سقط الشخص لما كان يبدو بفترة أبدية قبل أن يهبط بسهولة على الأرض، مما تسبب في تقَعُّرِ الأرض بشكل فوهة بركان كبيرة بينما نتجت عاصفة ترابية قوية من هذه العملية.
وفي النهاية…
إييك-شويييك!
كلانج!!
حبس الصبي أنفاسه للحظة هناك وضرب نصل الفارس لقاطع بشكل قطري بظهر يده المحمي حالياً بأمانٍ بواسطة القفاز المعدني.
انكسر السيف الذي كان بالكاد يقف ضد هجمات سو-هوه الحادّة أخيرا بينما أصدر ضوضاء عالية.
قد تكون هذه هي العقبة الأخيرة.
تلك كانت النهاية.
لقد حارب وفاز على عدوٍ قوي كان قد ظنّ في البداية بأنّه لن يربح ضده. بدأت الفرحة بالانزلاق من أعمق جزءٍ في صدره مثل موجة عارمة.
شاهد إيغريت بقايا الفولاذ المحطم وهو يطير بعيداً، وشعر غريزيّاً بأنّ هذه المعركة قد انتهت الآن.
كان إيغريت أول من تكلم.
ولكن بعد ذلك، سارعت هذه الهزيمة أيضاً من نبضه إلى قدر كبير مقارنةً مع قبل، مثلما حارب جين-وو كل تلك السنين في مكانٍ مشابهٍ لهذا.
’اللعنة!‘
في هذه الأثناء، قام سو-هوه بتعبئة قبضته بطاقته السحرية من أجل تلك الضربة الأخيرة.
أغلق الفتى عينيه.
ووونج-!!
أخيراً، تمكن من رؤية الهجوم القوي الذي أنهى القتال حتى قبل أن يفعل أي شيء في المرتين الأخيرتين. خفة حركته وإدراكه، ارتفعا أعلى بكثير من قبل خلال ارتفاع مستواه، فقد دُفعوا إلى حدودهم المطلقة.
امتلأت المانا المحيطة في الهواء مثل الأمواج على سطح البحيرة، وانتشرت بشكلٍ واضح. وبعد ذلك…
شاهد إيغريت بقايا الفولاذ المحطم وهو يطير بعيداً، وشعر غريزيّاً بأنّ هذه المعركة قد انتهت الآن.
كا-بوم!!
كوا-بوم!!
تركت القبضة المنطلقة إلى الأمام مثل قذيفة مدفع وراءها ثُقباً كبيراً فارغاً حيث كان بطن الفارس الأسود. اصطدم الفارس بالعمود مجدداً وانزلق ببطءٍ للأسفل. وبعدها، توقف عن الحركة تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تُرك الفارس الأسود مذهولاً جداً من تفكير خصمه الذكي، لكن مع ذلك، حرّك سيفه بطريقة غريزية في تلك الأثناء. بعثت الهالة النازحة من النصل وهي منعكسة في عيون سو-هوه ضوء أزرق بارد.
’…..‘
لم تكن دلالة على الشجاعة للقفز باستهتار ضد عدو قوي بدون خطة.
وكز سو-هوه الفارس الأسود المُنهار بحذر قبل أن يطلق أخيراً أنفاسه المحبوسة بإحكام.
إجفال.
’’هاه-آه!!‘‘
لقد حارب وفاز على عدوٍ قوي كان قد ظنّ في البداية بأنّه لن يربح ضده. بدأت الفرحة بالانزلاق من أعمق جزءٍ في صدره مثل موجة عارمة.
لقد فاز.
’’مم؟ ممم؟؟‘‘
لقد حارب وفاز على عدوٍ قوي كان قد ظنّ في البداية بأنّه لن يربح ضده. بدأت الفرحة بالانزلاق من أعمق جزءٍ في صدره مثل موجة عارمة.
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
لكن، مختلفاً بالأحرى عن توقعاته، ما كان هناك كل ذلك التغيير.
ما أراد جين-وو تعليمه لسو-هوه كان هذا بالضبط بغض النظر عن مدى قوة المرء، على المرء أن يفكر في الهرب عندما يواجه وضعاً لم يكن فيه النصر مؤكداً.
’ربما… هذه ليست النهاية؟‘
اتّسعت عيونه بشكل كبير جداً.
نظر ببطء حوله وبعد فوات الأوان اكتشف بأنّ على بَعْدِ مسافة ما، تولّدت بوابة جديدة مميزة عند الدرجات المؤدية إلى العرش الطويل.
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
اتّسعت عيونه بشكل كبير جداً.
لم يكن هناك ولا خيط واحد من الضوء داخل قاعة الرئيس، ولكنّ حواس سو-هوه كانت قد تجاوزت تلك العادية للإنسان، فلم تكن لديه أي مشكلة في الحفاظ على الرؤية.
لقد كان المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’الآن أنت في نِطَاقِي.‘
لم بعرف لما انتهى به الأمر في هذا المكان، ولكن حتّى مع ذلك، لا يمكنه إلّا أن يبتسم بزهو بعد أن أدرك بأن هذه المغامرة الغريبة كانت على وشك أن تصل إلى نهايتها.
حاول سو-هوه أن يوقف رجليه عن الاهتزاز بعد الآن من هذا الضغط الخنق. كانت هذه هي المرة الأولى لظهور شخص حقيقي وليس وحش هنا لذا كان لابد له ببساطة أن يقول شيء.
ركض سو-هوه مسرعاً نحو الثقب الأسود في سعادة ورمى نفسه في الداخل تماماً كما فعل عندما دخل هذا المكان، مرَّ عبر نفقٍ طويلٍ من الظلام، وبعد أن فتح عينيه….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن عادة، كان يجب أن يُبْعَدَ الفارس بالقوة، لكنه اصطدم بالعمود خلفه بدلاً من ذلك، وتشقق سطح البُنيان بشكل كبير.
’’ككيااااه!‘‘
بعد تجوله ضائعاً داخل زنزانة غريبة، انتهى به المطاف ليلتقي بوالده كرئيسه الأخير…
’’كييجيجيك!‘‘
’…..‘
’’…..‘‘
في هذه الأثناء، كان سو-هوه مصدوماً بالقوة المذهلة النازحة من خصمه الجديد واختلس نظرة على شعر يده الذي كان قد ارتفع.
…. وجد وحوش نملة بأحجام بشرية مشغولةً بالصراخ هنا وهناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
***
جفل سو-هوه وسرعان ما أخذ خطوة إلى الوراء.
’’(لهاث)، (لهاث)، أي نوع من النمل كان بهذا الجنون؟!‘‘
واصل الفارس الأسود، لا، إيغريت التنهد بإعجابٍ في داخله بينما منع وصدَّ وابل الهجمات الذي لا يتوقف لسو-هو، والذي ذكَّره بمهارات سيده.
نظر سو-هوه إلى الأسفل في عدم تصديق مطلق على الجثث المكشوفة من وحوش النمل التي تمكن من هزيمتها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’بالفعل، إنه مجرد تهور وتبجح أحمق.‘
لسببٍ ما، كان يحب النمل منذ سن مبكرة لذا كان دائماً يتجنب بحذر خطوط النمل العامل إذا صدف بأنْ صادف واحداً منها حتى لا يخطو عليهم عن طريق الخطأ. لكن الآن، شعر بالندم على أفعاله السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’….!!‘
تلك كانت مدى قوة وعناد وحوش النمل. وحوش الدروع تلك لا يمكن حتى مقارنتها مع هؤلاء الرجال على الإطلاق.
هز إيغريت رأسه.
’ومع ذلك، إذا كنت أبحث عن الجانب المشرق في كل هذا، ف…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’الآن أنت في نِطَاقِي.‘
مستواه الذي يبدو بأنه علق، بدأ بالارتفاع بسرعة ثانيةً بعد أن اصطاد وحوش النمل تلك.
من السيء جداً، بأنّ كان على الرجل فقط أن يحني رأسه للخلف قليلاً فيترك بسهولة الهجوم لينزلق عنه.
شا-شاك، شا-شاك…
[ملاحظة: بقي فصل واحد آخر!]
كان بإمكانه سماع خطى وحوش النمل القادمة من مكانٍ ما. كان سو-هوه ناجحاً في استعادة السيطرة على تنفسه الثقيل بحلول ذلك الوقت. أحكم قبضتيه واستعد.
’آه…؟‘
كوا-دو-دوك!
حبس الصبي أنفاسه للحظة هناك وضرب نصل الفارس لقاطع بشكل قطري بظهر يده المحمي حالياً بأمانٍ بواسطة القفاز المعدني.
’’كيييك!‘‘
تضخم جسمه إلى أكثر من ضعف حجمه السابق وبعد ذلك، صرخ صرخة مرعبة تالية.
’’كاك!‘‘
كان بإمكانه سماع خطى وحوش النمل القادمة من مكانٍ ما. كان سو-هوه ناجحاً في استعادة السيطرة على تنفسه الثقيل بحلول ذلك الوقت. أحكم قبضتيه واستعد.
تذكر الدروس المُستفادة خلال معركته ضد الفارس الأسود، حَرِصَ سو-هوه على التركيز على رفع مستواه من خلال التخلص من كل زاوية وركن في هذا الكهف.
لقد أجروا نفس الاختبار عدة مراتٍ من قبل، لكن اليوم كانت المرة الأولى التي يصل فيها السيد الشاب إلى خُطا الملك. تمنى إيغريت إعطاء سو-هوه علامات اجتياز كاملة بعد أن أظهر الفتى تقدماً رائعاً خلال الامتحان.
وهكذا، استمرت صرخات وحوش النمل في التردد من كل زوايا هذا النظام الكهفي المعقد بتخطيط يشبه المتاهة.
ركض سو-هوه مسرعاً نحو الثقب الأسود في سعادة ورمى نفسه في الداخل تماماً كما فعل عندما دخل هذا المكان، مرَّ عبر نفقٍ طويلٍ من الظلام، وبعد أن فتح عينيه….
منذ متى وهو يتجول حول هذا الكهف بهذه الطريقة؟
أصاب قلب سو-هوه الذعر بازدياد توقعاته، ثم قفز بكل سرور إلى البوابة المنتظرة وعندما فتح عينيه…
’حسناً.‘
بينما كان يشعر بالنبض المتفجر لقلبه…
عندما وصل إلى النقطة التي لم يرد فيها أن يرتفع مستواه حتى بعد هزيمة وحوش النمل، توجه سو-هوه نحو الغرفة الأخيرة في هذا الكهف ودخله.
وقريباً، أعماه الضوء تماماً.
كما اتضح، كانت غرفة عملاقة مفتوحة. مساحة فارغة، بمعنى آخر.
إجفال.
لم يكن هناك ولا خيط واحد من الضوء داخل قاعة الرئيس، ولكنّ حواس سو-هوه كانت قد تجاوزت تلك العادية للإنسان، فلم تكن لديه أي مشكلة في الحفاظ على الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه النملة على نطاق آخر تماماً مقارنةً بالنمل الآخر أو ذلك الفارس الأسود الذي قاتله حتى الآن. بدأ جسده كله بالارتجاف.
’فقط، ما حجم سيد هذا المكان الذي يجب أن يكون بهذا الحجم؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’عفواً!‘‘
تماماً ببدئه بالشعور بالقلق قليلاً…
يا له من حلم مزعج لن يجرؤ على إخبار أحدٍ به للأبد. كان مرتاحاً جداً بأنه لم يكن سوى حلم.
اكتشف أخيراً وحش نمل بشري بظهره المُوَجَّه نحوه. على عكس الآخرين الذين قاتلهم حتى الآن، على الرغم من هذا، هذا الرجل بالذات قذف أجنحة تشبه الحشرات.
واصل الفارس الأسود، لا، إيغريت التنهد بإعجابٍ في داخله بينما منع وصدَّ وابل الهجمات الذي لا يتوقف لسو-هو، والذي ذكَّره بمهارات سيده.
’هل هذا الرجل هو الشيء الوحيد في هذه الغرفة؟‘
تلعثمت التلميذة وقامت بقطعات بين كلماتها، لكنّ سو-هوه أجاب كما لو كان لا شيء للتعرق عليه أكثر من ذلك.
كان الجو العام لهذا الفضاء المفتوح مماثلاً إلى حدٍّ ما للغلاف الجوي الموجود في الغرفة مع الفارس الأسود. لكنَّ سو-هوه لم يستطي الشعور بأي نوع من القوة من مخلوق النملة ذاك، والذي كان مختلفاً جداً عن الرئيس الفارس من قبل.
على سبيل المثال، تأرجح السيف من قبل الفارس الأسود. وبعد ذلك، قوس البرق الأزرق اللون ذاك من رأس ذلك السيف طائراً نحوه في خط مستقيم مع ’وميض‘.
هل كانت قوية أم ضعيفة؟
وقف جين-وو على سطح نفس مبنى المدرسة بجانب بيرو وإيغريت.
أمال سو-هوه رأسه بهذا الاتجاه وذاك وبينما كان متستر قدر الإمكان، اقترب بحذر من المخلوق.
لقد حارب وفاز على عدوٍ قوي كان قد ظنّ في البداية بأنّه لن يربح ضده. بدأت الفرحة بالانزلاق من أعمق جزءٍ في صدره مثل موجة عارمة.
عندما اقترب بما يكفي ليظن بأنّه في المدى الآن، استدار وحش النمل فجأة لمواجهة سو-هوه بدون أي تحذير مسبق.
بينما كان يصنع جبالاً مجازية من جثث العمالقة والتنانين، واصل سو-هوه مسيرته على هذه الطريق التي بدا بلا نهاية.
’هيوك!‘
’هل هذا الرجل هو الشيء الوحيد في هذه الغرفة؟‘
جفل سو-هوه وسرعان ما أخذ خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيتعلم بأنه يحتاج لتعديل قواه وفقاً للموقف الذي بين يديه.‘
لم يكن بسبب خوفه. لا، لقد تفاجأ للتو بسبب الوضع الذي بدأ يتكشَّف، هذا كل ما في الأمر ولكن، لم يكن من الممكن مساعدة ذلك، حقاً. فالأمر هو بأنّ وحش النمل الذي استدار كان يبكي بلا توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤسف أنّ مثل هذه الفكرة الرحيمة لن تدوم إلا للحظة قصيرة، فقد شعر سو-هوه بهالة لا تصدق من المخلوق تندفع للأمام، فقفز بسرعة إلى مسافة بعيدة.
كان ينتحب بحزن شديد لدرجة أنّه على الرغم من علمه بكونِ المخلوق وحشاً لا يستطيع التحدث معه. لم يستطع تحفيز نفسه على الهجوم.
[سيد صغير….]
لكن، لماذا حدث هذا؟
***
سيكون من الطبيعي أن تشعر بالغرابة عندما تنظر لمخلوق مشابه للحشرات بحجم رجل ناضج واقفاً على قدمين بينما الدموع السميكة تُذرَفُ من عينيه.
تلك كانت النهاية.
لكنّ سو-هوه أراد مواساة هذا الوحش بدلاً من ذلك لسببٍ لا يمكن تفسيره، هذا ما شعر به حينها.
حتى عندما عرف بأنه لا يستطيع الفوز، كان سو-هوه لا زال قد تحدى جين-وو، بغض النظر عن ذلك. وقد تكون شجاعته جديرة بالثناء، ولكن من وجهة نظر والده، فإن هذه نتيجة مثيرة للقلق إلى حدٍّ ما.
من المؤسف أنّ مثل هذه الفكرة الرحيمة لن تدوم إلا للحظة قصيرة، فقد شعر سو-هوه بهالة لا تصدق من المخلوق تندفع للأمام، فقفز بسرعة إلى مسافة بعيدة.
كان بإمكانه سماع خطى وحوش النمل القادمة من مكانٍ ما. كان سو-هوه ناجحاً في استعادة السيطرة على تنفسه الثقيل بحلول ذلك الوقت. أحكم قبضتيه واستعد.
’….؟؟‘
وقريباً، أعماه الضوء تماماً.
كما لو كان يحاول السيطرة على عواطفه، مسح وحش النمل الدموع بأظهِرِ يديه.
’أليس هذا…؟‘
’يا إلهي…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفادى خط الضوء وهو يحلق مباشرة إلى وجهه، وخطا خطوة إلى الأمام.
في هذه الأثناء، كان سو-هوه مصدوماً بالقوة المذهلة النازحة من خصمه الجديد واختلس نظرة على شعر يده الذي كان قد ارتفع.
كوا-جيك!
كانت هذه النملة على نطاق آخر تماماً مقارنةً بالنمل الآخر أو ذلك الفارس الأسود الذي قاتله حتى الآن. بدأ جسده كله بالارتجاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، مختلفاً بالأحرى عن توقعاته، ما كان هناك كل ذلك التغيير.
’آه…؟‘
’…..‘
فجأة، ارتفع ظل ضخم عليه فرفع رأسه للأعلى لينظر، فقط ليكتشف وحش النمل ذاك، وقد أغلق المسافة بينهما، يقف مباشرةً أمامه.
لكنّ سو-هوه فتى ذكي، لذا سيكتشف ذلك قريباً.
تضخم جسمه إلى أكثر من ضعف حجمه السابق وبعد ذلك، صرخ صرخة مرعبة تالية.
ولكن بعد ذلك، سارعت هذه الهزيمة أيضاً من نبضه إلى قدر كبير مقارنةً مع قبل، مثلما حارب جين-وو كل تلك السنين في مكانٍ مشابهٍ لهذا.
[كيااااااه!]
’’أرغه، بجدية يا رجل….‘‘
***
[ملاحظة: بقي فصل واحد آخر!]
يا لها من راحة.
’أنا متأكد من أنّ يمكنني الذهاب إلى البيت بجدية الآن.‘
بالقعل، لم تكن هناك طريقة أخرى لقول ذلك سوى يا لها من راحة.
’مما يعني…‘
بينما كان مستلقياً على الأرض منهكاً تماماً، واصلت= سو-هوه التفكير بهذه الطريقة.
بينما كان يصنع جبالاً مجازية من جثث العمالقة والتنانين، واصل سو-هوه مسيرته على هذه الطريق التي بدا بلا نهاية.
وحش النمل المجنح كان خصماً مخيفاً حقاً، بالتأكيد. لكن، لسببٍ ما، لم تستطع النملة أن تهاجمه عندما كانوا في لحظاتٍ حرجة، على ما يبدو، كان يشعر بالتضارب حول شيءٍ ما.
أصبحت البنت مرتبكة للحظة هناك أمام العرض الغير متوقع، لكن في النهاية، أومأت بخجل برأسها.
ولكن، بفضل ذلك، تمكن من هزيمة النملة بطريقة أو بأخرى، على الرغم من أنّ المهمة أثبتت بأنّها شاقة حقاً في النهاية.
وفي النهاية…
’’إيه، إيه….‘‘
توسعت عينا سو-هوه أكثر عندما رأى كف الرجل يقترب من وجهه بسرعة أكبر من سرعة الضوء.
بينما كان يلوي جسده المُتألّم، دفع سو-هوه نفسه للأعلى. وكمكافأة له على هزيمة عدو قوي، تم إنشاء بوابة جديدة هناك.
تلك كانت النهاية.
قبل أن يغادر، أكّد مستواه الحالي.
ركَّزَ سو-هوه وفي لحظة، بدا له تدفق الوقت بأنّه يتباطأ إلى الزحف ما سمح له برؤية واكتشاف كل تلك الأشياء الصغيرة التي لم يلاحظها من قبل.
[المستوى: تسعة وتسعون]
بدأت الدروع القوية في الانهيار والسقوط شيئاً فشيئاً تحت وابل الهجمات التي لا ترحم. دَفع إيغريت بسرعته إلى الحد الأقصى، لكنّ ذلك لم يكن كافياً للدفاع ضد كل هجومٍ يهطل عليه.
توقف مستواه عن الارتفاع عند تسعة وتسعون الآن، عادةً، معظم الألعاب تُعامل ’ تسعة وتسعون‘ كأقصى مستوى ممكن.
’’من المفترض أن أقوم بمسؤولية الفصل هذا الأسبوع لذا… علي أن أغلق الأبواب أولاً قبل أن أغادر…‘‘
’أنا متأكد من أنّ يمكنني الذهاب إلى البيت بجدية الآن.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’إذاً، هذه هي قوة السيد الصغير حتى لو لم يكن مُكتمِلَاً مئة بالمئة بعد؟‘
أصاب قلب سو-هوه الذعر بازدياد توقعاته، ثم قفز بكل سرور إلى البوابة المنتظرة وعندما فتح عينيه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. كان عليه أن يكتشف العمالقة والتنانين وهي تملأ نظره، بقدر ما تراه عيناه.
’’مم؟ ممم؟؟‘‘
نظر ببطء حوله وبعد فوات الأوان اكتشف بأنّ على بَعْدِ مسافة ما، تولّدت بوابة جديدة مميزة عند الدرجات المؤدية إلى العرش الطويل.
’’(هدير)….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
…. كان عليه أن يكتشف العمالقة والتنانين وهي تملأ نظره، بقدر ما تراه عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم بعرف لما انتهى به الأمر في هذا المكان، ولكن حتّى مع ذلك، لا يمكنه إلّا أن يبتسم بزهو بعد أن أدرك بأن هذه المغامرة الغريبة كانت على وشك أن تصل إلى نهايتها.
’’هاه…’’
قام جين-وو بالربت على أكتاف بيرو اليائس قبل أن يقترب من الحاجز ليلقي نظرة على أرض المدرسة بالأسفل. كان بإمكانه رؤية ابنه من الخلف وهو يغادر بوابة المدرسة مع طالبة من صفه.
***
بينما كان يصنع جبالاً مجازية من جثث العمالقة والتنانين، واصل سو-هوه مسيرته على هذه الطريق التي بدا بلا نهاية.
كانت حالة ’جبل تلو الآخر‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد كسر هذا الجو المحرج بطريقة ما، لذا بدأ بالتحدث إليها أولاً.
بينما كان يصنع جبالاً مجازية من جثث العمالقة والتنانين، واصل سو-هوه مسيرته على هذه الطريق التي بدا بلا نهاية.
’أنا متأكد من أنّ يمكنني الذهاب إلى البيت بجدية الآن.‘
ظل مستواه عالقاً عند تسعة وتسعون.
تجاوز سو-هوه سرعة الصوت وهرع إلى أمام الرجل في غمضة عين. كان عدوه حرفياً أمام أنفه.
بالرغم من أنّ إحصائياته لم ترتفع، كان قادراً الآن على السيطرة على قواه بشكل أكثر سلاسة وبخبرة بعد أن مرَّ بالمعارك الغير معدودة. قوته المدهشة وتقنيته للسيطرة عليهم أعطت سو-هوه دفعة صحية إلى حدٍّ ما لمستوى ثقته.
إجفال.
وبعد فترة وجيزة، اكتشف فارس أسود آخر يحرس نهاية الطريق.
يا لها من راحة.
’…..‘
’’إيه؟‘‘
على عكس الفارس الأسود السابق مع الريش الأحمر المثّبت على رأسه. تباهى هذا الرجل بلياقة بدنية أكبر بكثير، كانت هناك آثار كسرٍ للأجنحة على ظهره.
زفر تنهيدة من الراحة واستدار، فقط ليجد طالبة مجمدة مثل كتلة من الجليد خلفه. تفاجأت بكل عقلها بنهوض سو-هوه النائم فجأة من مكانه، في الواقع.
كان قويّاً بشكل لا يصدق. لدرجة أنّه كان أقوى بكثير من وحش النمل المجنح الذي قاتله سابقاً، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. كان عليه أن يكتشف العمالقة والتنانين وهي تملأ نظره، بقدر ما تراه عيناه.
’…. هذا الرجل ليس خصمي الحقيقي.‘
وقريباً، أعماه الضوء تماماً.
كان سو-هوه متأكداً من ذلك.
على سبيل المثال، تأرجح السيف من قبل الفارس الأسود. وبعد ذلك، قوس البرق الأزرق اللون ذاك من رأس ذلك السيف طائراً نحوه في خط مستقيم مع ’وميض‘.
لماذا؟ لأنّ وجود معين جعله يعتقد بأنَّ الصفقة الحقيقية كان يحلق بصمت في الهواء فوق رأسه، كان هذا هو السبب.
بدأت الدروع القوية في الانهيار والسقوط شيئاً فشيئاً تحت وابل الهجمات التي لا ترحم. دَفع إيغريت بسرعته إلى الحد الأقصى، لكنّ ذلك لم يكن كافياً للدفاع ضد كل هجومٍ يهطل عليه.
تنبّه سو-هوه لوجود هذا الشكل الهائل، ورفع رأسه عالياً. عندما فعل…
انطلق سو-هوه من كرسيه وألقى نظرة سريعة حوله.
[كياااه-!!]
وبعد فترة وجيزة، اكتشف فارس أسود آخر يحرس نهاية الطريق.
صرخ تنين السماء الطائر في الهواء بصوت عالٍ. حدث مشهد شخصٍ وحيد يقفز من على ظهره مباشرة بعد ذلك.
اكتشف أخيراً وحش نمل بشري بظهره المُوَجَّه نحوه. على عكس الآخرين الذين قاتلهم حتى الآن، على الرغم من هذا، هذا الرجل بالذات قذف أجنحة تشبه الحشرات.
سقط الشخص لما كان يبدو بفترة أبدية قبل أن يهبط بسهولة على الأرض، مما تسبب في تقَعُّرِ الأرض بشكل فوهة بركان كبيرة بينما نتجت عاصفة ترابية قوية من هذه العملية.
[كيااااااه!]
بووم!!
كوا-بوم!!
ابتلع سو-هوه ريقه بتوتر.
’’هيوك!!‘‘
’هذا الرجل هو الصفقة الحقيقية….‘
’حسناً.‘
بعث الشكل المجهول، بوجهه المخبئ خلف غطاء الرأس المسحوب إلى الأسفل، ضغط شديد يجعل التنفس صعباً حتى.
’آه…؟‘
عندما هبط، توقف الفارس الأسود عن نزع سيفه وأخذ عدة خطواتٍ للوراء كما لو ليقول بأنّه لن يشارك في المعركة القادمة أكثر من ذلك.
لماذا؟ لأنّ وجود معين جعله يعتقد بأنَّ الصفقة الحقيقية كان يحلق بصمت في الهواء فوق رأسه، كان هذا هو السبب.
’عرفتُ ذلك، العدو الحقيقي هو هذا الرجل.‘
اتّسعت عيونه بشكل كبير جداً.
حاول سو-هوه أن يوقف رجليه عن الاهتزاز بعد الآن من هذا الضغط الخنق. كانت هذه هي المرة الأولى لظهور شخص حقيقي وليس وحش هنا لذا كان لابد له ببساطة أن يقول شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’فقط، ما حجم سيد هذا المكان الذي يجب أن يكون بهذا الحجم؟‘
’’عفواً!‘‘
’اللعنة!‘
حاول إشراك الشخص الغامض في المحادثة ولكنّ الشفاه المرئية تحت القبعة حافظت فقط على ابتسامة بسيطة، وقد اختارت عدم الرد بشكل لفظي.
تجاوز سو-هوه سرعة الصوت وهرع إلى أمام الرجل في غمضة عين. كان عدوه حرفياً أمام أنفه.
’’أرغه، بجدية يا رجل….‘‘
’’(هدير)….‘‘
استسلم سو-هوه عن الحديث مع الشخص، لكن بعد ذلك، أصبحت عيناه مستديرتين بعد اكتشاف شيء آخر غير ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قويّاً بشكل لا يصدق. لدرجة أنّه كان أقوى بكثير من وحش النمل المجنح الذي قاتله سابقاً، لكن…
’أليس هذا…؟‘
توسعت عينا سو-هوه أكثر عندما رأى كف الرجل يقترب من وجهه بسرعة أكبر من سرعة الضوء.
لأول مرة خلال هذه الرحلة، تم إنشاء البوابة حتى قبل أن يهزم عدوه. كان موقعها خلف الرجل الذي يرتدي القبعة.
’حسناً.‘
’مما يعني…‘
تمكن سو-هوه من تقليل المسافة بينه وبين خصمه إلى الصفر قبل أن يؤرجح قبضته مرة أخرى. سقط هذا الهجوم مباشرة على صدر الفارس الأسود.
قد تكون هذه هي العقبة الأخيرة.
قبل أن يغادر، أكّد مستواه الحالي.
طالما يستطيع هزيمة هذا الرجل، سيكون قادراً على العودة إلى المنزل.
اكتشف أخيراً وحش نمل بشري بظهره المُوَجَّه نحوه. على عكس الآخرين الذين قاتلهم حتى الآن، على الرغم من هذا، هذا الرجل بالذات قذف أجنحة تشبه الحشرات.
عندما ظهر ذلك الاستنتاج في رأسه، تحرك جسد سو-هوه غريزياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤسف أنّ مثل هذه الفكرة الرحيمة لن تدوم إلا للحظة قصيرة، فقد شعر سو-هوه بهالة لا تصدق من المخلوق تندفع للأمام، فقفز بسرعة إلى مسافة بعيدة.
تحرك تحت تأثير إحصائياته الشاملة التي وصلت إلى حدّها المطلق، بالإضافة إلى القدرات القتالية التي تطورت للسماح له بالسيطرة الكاملة على تلك الإحصائيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل مستواه عالقاً عند تسعة وتسعون.
با-دومب، با-دومب!!
’’إيه؟‘‘
بينما كان يشعر بالنبض المتفجر لقلبه…
’هل هذا الرجل هو الشيء الوحيد في هذه الغرفة؟‘
(لهاث)! (لهاث)! (لهاث)!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف مستواه عن الارتفاع عند تسعة وتسعون الآن، عادةً، معظم الألعاب تُعامل ’ تسعة وتسعون‘ كأقصى مستوى ممكن.
تجاوز سو-هوه سرعة الصوت وهرع إلى أمام الرجل في غمضة عين. كان عدوه حرفياً أمام أنفه.
’….؟؟‘
في هذه المسافة، لا يمكن لأحد أن يتفادى هجوماً. سدِّدَتْ قبضة -لا يمكن أن تُحتمل حتى لو صَدَّت- مباشرةً إلى وجه الرجل الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانج!!
من السيء جداً، بأنّ كان على الرجل فقط أن يحني رأسه للخلف قليلاً فيترك بسهولة الهجوم لينزلق عنه.
تنبّه سو-هوه لوجود هذا الشكل الهائل، ورفع رأسه عالياً. عندما فعل…
حدث حينها.
هل لعبت الكثير من الألعاب أو ما شابه؟
داخل هذا العالم من الوقت المتباطئ، تمكَّنَ سو-هوه من رؤية الوجه الغير مُغطَّى للرجل والي كُشِفَ للحظة وجيزة تحت غطاء الرأس.
[المستوى: تسعة وتسعون]
’’…. أبي؟!‘‘
كوا-دو-دوك!
ابتسم الرجل الغامض بلطف.
ابتلع سو-هوه ريقه بتوتر.
’’ما زال مبكراً جداً.‘‘
’مما يعني…‘
توسعت عينا سو-هوه أكثر عندما رأى كف الرجل يقترب من وجهه بسرعة أكبر من سرعة الضوء.
تلك كانت النهاية.
أغلق الفتى عينيه.
مستواه الذي يبدو بأنه علق، بدأ بالارتفاع بسرعة ثانيةً بعد أن اصطاد وحوش النمل تلك.
وقريباً، أعماه الضوء تماماً.
[ملاحظة: بقي فصل واحد آخر!]
***
تجاوز سو-هوه سرعة الصوت وهرع إلى أمام الرجل في غمضة عين. كان عدوه حرفياً أمام أنفه.
’’هيوك!!‘‘
’’ككيااااه!‘‘
انطلق سو-هوه من كرسيه وألقى نظرة سريعة حوله.
تركت القبضة المنطلقة إلى الأمام مثل قذيفة مدفع وراءها ثُقباً كبيراً فارغاً حيث كان بطن الفارس الأسود. اصطدم الفارس بالعمود مجدداً وانزلق ببطءٍ للأسفل. وبعدها، توقف عن الحركة تماماً.
كان قد عاد إلى داخل فصله. انتشر الهواء الفارغ الثابت التابع لساعات ما بعد المدرسة في هذا المكان المألوف الآن.
امتلأت المانا المحيطة في الهواء مثل الأمواج على سطح البحيرة، وانتشرت بشكلٍ واضح. وبعد ذلك…
مسح العرق البارد المتجمع على جبهته.
بينما كان يشكر بداخله نظام ارتفاع المستويات الذي دفع قدراته إلى مثل هذا الارتفاع المذهل، ضَرب سو-هوه للأمام بشدة.
’يا له من حلم غريب.‘
[سيد صغير….]
هل لعبت الكثير من الألعاب أو ما شابه؟
في هذه الأثناء، كان سو-هوه مصدوماً بالقوة المذهلة النازحة من خصمه الجديد واختلس نظرة على شعر يده الذي كان قد ارتفع.
بعد تجوله ضائعاً داخل زنزانة غريبة، انتهى به المطاف ليلتقي بوالده كرئيسه الأخير…
’’كيييك!‘‘
يا له من حلم مزعج لن يجرؤ على إخبار أحدٍ به للأبد. كان مرتاحاً جداً بأنه لم يكن سوى حلم.
وكز سو-هوه الفارس الأسود المُنهار بحذر قبل أن يطلق أخيراً أنفاسه المحبوسة بإحكام.
زفر تنهيدة من الراحة واستدار، فقط ليجد طالبة مجمدة مثل كتلة من الجليد خلفه. تفاجأت بكل عقلها بنهوض سو-هوه النائم فجأة من مكانه، في الواقع.
’’مم؟ ممم؟؟‘‘
أراد كسر هذا الجو المحرج بطريقة ما، لذا بدأ بالتحدث إليها أولاً.
أصبح الفارس الأسود مرتبكاً وسرعان ما حوَّل نظره إلى الأمام لكن بعد ذلك، كان سو-هوه هناك بالفعل، حاجباً الرؤية.
’’امم، ألم يكن من المفترض أن تذهبي إلى المنزل؟‘‘
بعد تجوله ضائعاً داخل زنزانة غريبة، انتهى به المطاف ليلتقي بوالده كرئيسه الأخير…
الآن بعد أن ألقى نظرة أخرى، كانت نفس الفتاة التي تجلس خلفه والتي وكزته في ظهره في وقت سابق من اليوم.
تماماً ببدئه بالشعور بالقلق قليلاً…
’’من المفترض أن أقوم بمسؤولية الفصل هذا الأسبوع لذا… علي أن أغلق الأبواب أولاً قبل أن أغادر…‘‘
’اللعنة!‘
تلعثمت التلميذة وقامت بقطعات بين كلماتها، لكنّ سو-هوه أجاب كما لو كان لا شيء للتعرق عليه أكثر من ذلك.
وهكذا، استمرت صرخات وحوش النمل في التردد من كل زوايا هذا النظام الكهفي المعقد بتخطيط يشبه المتاهة.
’’أتريدنني أن أساعد؟‘‘
بدأت الدروع القوية في الانهيار والسقوط شيئاً فشيئاً تحت وابل الهجمات التي لا ترحم. دَفع إيغريت بسرعته إلى الحد الأقصى، لكنّ ذلك لم يكن كافياً للدفاع ضد كل هجومٍ يهطل عليه.
’’إيه؟‘‘
تمكن سو-هوه من تقليل المسافة بينه وبين خصمه إلى الصفر قبل أن يؤرجح قبضته مرة أخرى. سقط هذا الهجوم مباشرة على صدر الفارس الأسود.
أصبحت البنت مرتبكة للحظة هناك أمام العرض الغير متوقع، لكن في النهاية، أومأت بخجل برأسها.
داخل هذا العالم من الوقت المتباطئ، تمكَّنَ سو-هوه من رؤية الوجه الغير مُغطَّى للرجل والي كُشِفَ للحظة وجيزة تحت غطاء الرأس.
’’…. شكراً.‘‘
انكسر السيف الذي كان بالكاد يقف ضد هجمات سو-هوه الحادّة أخيرا بينما أصدر ضوضاء عالية.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ متى وهو يتجول حول هذا الكهف بهذه الطريقة؟
في نفس الوقت تقريباً.
بينما كان يلوي جسده المُتألّم، دفع سو-هوه نفسه للأعلى. وكمكافأة له على هزيمة عدو قوي، تم إنشاء بوابة جديدة هناك.
وقف جين-وو على سطح نفس مبنى المدرسة بجانب بيرو وإيغريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أتريدنني أن أساعد؟‘‘
كان إيغريت أول من تكلم.
وقريباً، أعماه الضوء تماماً.
[سيدي… أليس من الجيد أن نستعيد قوى السيد الصغير الآن؟]
’مما يعني…‘
لقد أجروا نفس الاختبار عدة مراتٍ من قبل، لكن اليوم كانت المرة الأولى التي يصل فيها السيد الشاب إلى خُطا الملك. تمنى إيغريت إعطاء سو-هوه علامات اجتياز كاملة بعد أن أظهر الفتى تقدماً رائعاً خلال الامتحان.
’’كييجيجيك!‘‘
أجاب جين-وو بابتسامة على شفتيه.
انطلق سو-هوه من كرسيه وألقى نظرة سريعة حوله.
’’ماذا كان سيحدث لو حاولت محاربة إمبراطور التنانين من البداية بينما كنت أؤمن بالقوى التي امتلكتها في ذلك الوقت؟‘‘
’’كاك!‘‘
هز إيغريت رأسه.
’’كييجيجيك!‘‘
ما أراد جين-وو تعليمه لسو-هوه كان هذا بالضبط بغض النظر عن مدى قوة المرء، على المرء أن يفكر في الهرب عندما يواجه وضعاً لم يكن فيه النصر مؤكداً.
بينما كان يشكر بداخله نظام ارتفاع المستويات الذي دفع قدراته إلى مثل هذا الارتفاع المذهل، ضَرب سو-هوه للأمام بشدة.
لم تكن دلالة على الشجاعة للقفز باستهتار ضد عدو قوي بدون خطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانج!!
’بالفعل، إنه مجرد تهور وتبجح أحمق.‘
داخل هذا العالم من الوقت المتباطئ، تمكَّنَ سو-هوه من رؤية الوجه الغير مُغطَّى للرجل والي كُشِفَ للحظة وجيزة تحت غطاء الرأس.
حتى عندما عرف بأنه لا يستطيع الفوز، كان سو-هوه لا زال قد تحدى جين-وو، بغض النظر عن ذلك. وقد تكون شجاعته جديرة بالثناء، ولكن من وجهة نظر والده، فإن هذه نتيجة مثيرة للقلق إلى حدٍّ ما.
والده، وقد أصبح كائناً إلهي، في حين والدته، صيادة رتبة S بوقتٍ من الأوقات في جدول زمني منسي الآن. أُنجب من هذين الشخصين، تجاوزت القدرة الخامدة داخل سو-هوه بسهولة خيال إيغريت.
’مبكر جداً.‘
حاول إشراك الشخص الغامض في المحادثة ولكنّ الشفاه المرئية تحت القبعة حافظت فقط على ابتسامة بسيطة، وقد اختارت عدم الرد بشكل لفظي.
بالفعل، فإنه لا يزال مبكراً جداً بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يا له من حلم غريب.‘
لكنّ سو-هوه فتى ذكي، لذا سيكتشف ذلك قريباً.
كسرت نهايات حذاء الفارس الأسود البلاط الحجري على الأرض وتركت وراءها حفرتين مُطَوَّلَتين بينما ثم دفعه للخلف. بحلول الوقت الذي تمكّن فيه أخيراً من وقف ترحاله إلى الخلف والذي بدا بلا نهاية…
سيتعلم بأنه يحتاج لتعديل قواه وفقاً للموقف الذي بين يديه.‘
’’ككيااااه!‘‘
[سيد صغير….]
’حسناً.‘
نظر بيرو إلى ورقة قديمة وهو مرسومٌ عليها، واحمرّت حواف عينيه بالدموع مرة أخرى.
’’امم، ألم يكن من المفترض أن تذهبي إلى المنزل؟‘‘
سقوط، سقوط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن عادة، كان يجب أن يُبْعَدَ الفارس بالقوة، لكنه اصطدم بالعمود خلفه بدلاً من ذلك، وتشقق سطح البُنيان بشكل كبير.
قام جين-وو بالربت على أكتاف بيرو اليائس قبل أن يقترب من الحاجز ليلقي نظرة على أرض المدرسة بالأسفل. كان بإمكانه رؤية ابنه من الخلف وهو يغادر بوابة المدرسة مع طالبة من صفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’فقط، ما حجم سيد هذا المكان الذي يجب أن يكون بهذا الحجم؟‘
وضع جين-وو ذقنه على يديه وشاهد سو-هو يمشي بعيداً قبل أن تطفو ابتسامة على وجهه.
رفع الفارس سيفه بسرعة لحجب القفاز القادم لكن في النهاية، دُفع بقوة بعيداً.
’’لقد مر وقت طويل، لذا هل يجب أن أصطحب عائلتي للعشاء لاحقاً اليوم؟‘‘
’أنا متأكد من أنّ يمكنني الذهاب إلى البيت بجدية الآن.‘
ترجمة: Tasneem ZH
***
تدقيق : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’….!!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات