النهج
رفع المستوى منفرداً – ذكريات / قصص لاحقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجواب كان واضحاً جداً، مع ذلك.
الجزء الثالث: النهج
ترجمة: Tasneem ZH
دوران، دوران…
ماذا كانوا يحاولون التظاهر به هنا؟ استمع لي إيون-تشول لهذا التبادل بتعبير محتار محفور على وجهه، ولكن سرعان ما تحول إلى عبوس غاضب.
بدأ رادار صبي يدعى لي إيون-تشول، وهو إضافة حديثة إلى صفوف طلاب المدرسة الثانوية، بالدوران.
عندما حاول عن طريق الخطأ أن يغضب سيونغ سو-هوه، انتهى به الأمر متسائلاً إن كانت هذه القوة يمكن أن تنتمي لإنسان أم لا.
مدرسة جديدة، صف جديد، وزملاء جدد.
إذا كان مغلقاً، فمن المستحيل ألّا يتزحزح هذا الشيء هكذا، بما أنه لم يكن سواه الذي يسحبه. لم يُظهر الباب أي علامات على التحرك، كما لو كان حائطاً، من البداية.
عيون لي إيون-تشول، الجالس في آخر الصف، بينما كان يفحص جو المكان، ظلت قاسية ومفترسة. بلمحة واحدة فقط، حكم بسرعة على من كان خلفه، والذي كان مؤهلاً ليكون صديقه.
بهتت بشرة جو سيونغ-هو بسرعة جداً وحاول القفز في المقدمة لإيقاف هذا. نفد صبر لي إيون-تشول حينها وصفع يد هذا الأخير بينما كان يطلق نظرات حادة شديدة.
حكمت قوانين الغابة أسمى ما في هذا العالم ألا وهو ما يسمى بالفصل الدراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يكون هناك سببان محتملان لذلك. واحد، سبب لا يمكن التفكير به لكنه منع أي شخص من لمس هذا الفاسق.
حتى في أيام مدرسته المتوسطة، لي إيون-تشول حكم المنطقة بقوته. في نظره، معظم زملائه بدوا مثل مجموعة من الفرائس السهلة. تقريباً بدون استثناء، أولئك الذين يقابلوا نظراته، كلهم بسرعة يشيحوا بنظراتهم.
سمعت الفتاة رده الجاف وكما لو أنها شعرت بالحرج من هذا التبادل، فتحت بسرعة كتابها المدرسي لإخفاء وجهها. في تلك الأثناء، أعاد نظراته إلى السماء في الخارج.
’…. كم هذا سخيف.‘
خدش جو سيونغ-هو خده بحرج قبل أن يصافح اليد المقدمة بدون كلام.
ومع ذلك، كان هناك رجل يمشي بالقرب منه بابتسامة على وجهه، بدلاً من ذلك.
عَزِمْ
’هذا جو سيونغ-هو.‘
بجدية الآن، لديه هذا الشك الخفي بأنه حتى لو أصبح والده رجلاً عجوزاً، لن يفوز سو-هوه ضده أبداً.
كان أحد أولئك ’الأصدقاء‘ الذين قاموا بما يقوم به في المنطقة المجاورة. وأيضاً، كانوا يجتمعون ببعضهم البعض بين الحين والآخر بينما يتشاركون العصائر مع أصدقائه الآخرين كذلك.
’’أنتَ هنا أيضاً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، تم إضافة شق آخر لسجلاته من الانتصارات.
’’نعم.‘‘
عَزِمْ
حيَّا كل منهما الآخر وتشاركا الأخبار عن دائرة معارفه الخاصة بينما كان يقيس كل منهما الآخر، ولكن ذلك لم يدم إلا لفترة قصيرة.
’’هذا الغبي ابن ال*#&@…!‘‘
سمع جو سيونغ-هو أعمال مشينة عن لي إيون-تشول مرات عديدة من قبل، لذا أخفض رأسه أولاً واحتمى بالأخير.
ربما.
’’اعتني بي من الآن فصاعداً، حسنا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’دعنا نتظاهر بأنك أيضاً عملت هذا. أعني، هذا القدر كافٍ للدفاع عن النفس، صحيح؟‘‘
ابتسم لي إيون-تشول بشدة وأمسك بيد جو سيونغ-هو الممدودة. قد يكونوا في عملية تحديد موقعهم الهرمي في الوقت الراهن، ولكن رجل مثل هذا سيتم تصنيفه على أنه ’صديق‘.
أمسك سو-هوه كلتا قبضتيه بإحكام وضرب النافذة بكل قوته.
وهكذا، بينما كان في منتصف الطريق تقريباً مع تأسيس العلاقة الهرمية مع بقية الصف، كان هناك هذا الفتى الذي استمر في إزعاج على الحصول على الأعصاب لي إيون-تشول لسببٍ ما.
فُتِح باب الفصل. تحولت نظرات الأطفال إلى الباب الخلفي. لم يُظهر جو سيونغ-هو ردة فعل كبيرة وعاد إلى مقعده المخصص.
لم يكن طالباً نموذجياً يجلس في مقدمة الصف، ولم يكن أحمقاً يحاول التباهي أثناء جلوسه في الخلف أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هناك بعض الشرارات الكهربائية، لم يشعر بأي ألم. لا، لقد شعر بتحسن كبير بدلاً من ذلك، كما لو أنه كان عائداً إلى مسقط رأسه الذي اضطر إلى تركه منذ وقت طويل.
لقد كان فتى غريب يجلس في المنتصف، ولم يكلف نفسه عناء تجنب نظرته عندما تلتقي نظراتهم.
أمسك سو-هوه كلتا قبضتيه بإحكام وضرب النافذة بكل قوته.
سيكون هناك دائماً واحد مثل هذا الفتى في كل صف – غبي لا يعرف مكانه ويحتاج ’حادث‘ لمعرفة من كان على القمة ومن كان في القاع.
’’صديقك الذي أنقذك عاد بذاك الحال، ألن تذهب لتلقي التحية على الأقل؟‘‘
ذلك الوغد كان ينظر خلفه، مباشرة إلى لي إيون-تشول قبل أن يتنهد كما لو أنه وجد الأمر برمته سخيفاً. من الواضح، أن مجرم المدرسة الثانوية لم يستطع احتمال ذلك أكثر، ونهض عن مقعده.
كان قد خرج طلاب آخرون من البوابة الأمامية للمدرسة. لم يعجبه هذا التشويش. كانت أمه تضحك دائماً وتقول بأنّه يشبه والده تماماً في هذا الصدد.
دوروروك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…’
صوت الكرسي وهو يُجَرُّ على الأرض بصوتٍ عالٍ في الفصل. بالطبع، نظرات الصف بأكمله كانت مركزة على لي إيون-تشول.
كان في ذلك الوقت تقريباً عندما كان صامتاً أمام وابل الهجمات العنيفة من لي إيون-تشول. اكتشف ’ذلك‘.
استمتع الفتى بكل الاهتمام وبينما كان يشعر بالرضا عن نفسه، ذهب مباشرة إلى الأحمق الذي لم يعرف مكانه. ’ة
سيكون هناك دائماً واحد مثل هذا الفتى في كل صف – غبي لا يعرف مكانه ويحتاج ’حادث‘ لمعرفة من كان على القمة ومن كان في القاع.
’أُوي.‘‘
. ملأت عيون لي إيون-تشول هالة قاتلة مرعبة.
تماماً بوصول لي إيون-تشول ليمسك كتف الفاسق ويديره، جاء صد له من جانب غير متوقع نوعاً ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يكون هناك سببان محتملان لذلك. واحد، سبب لا يمكن التفكير به لكنه منع أي شخص من لمس هذا الفاسق.
’’انتظر.‘‘
عندما حاول عن طريق الخطأ أن يغضب سيونغ سو-هوه، انتهى به الأمر متسائلاً إن كانت هذه القوة يمكن أن تنتمي لإنسان أم لا.
بعد التأكّد من أن جو سيونغ-هو هو من أمسك بمعصمه، فتح لي إيون-تشول فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هناك بعض الشرارات الكهربائية، لم يشعر بأي ألم. لا، لقد شعر بتحسن كبير بدلاً من ذلك، كما لو أنه كان عائداً إلى مسقط رأسه الذي اضطر إلى تركه منذ وقت طويل.
’’ماذا الآن؟‘‘
لم يكن طالباً نموذجياً يجلس في مقدمة الصف، ولم يكن أحمقاً يحاول التباهي أثناء جلوسه في الخلف أيضاً.
كانت هناك علامات مميزة من عدم الرضا والتي ذابت بشكل شديد في الصوت، ما جعل جو سيونغ-هو يبتلع ريقه الجاف بتوتر.
’’من ذلك الوغد بحق الجحيم؟ فقط من هو لتحاول حمايته؟!‘‘
’’ذهبنا إلى نفس المدرسة المتوسطة. إذا كنت تستطيع مساعدة نفسك، فلا يجب أن تزعجه.‘‘
أصبحت عينا سو-هوه مستديرتين وهذه المرة، ركض إلى الباب الأمامي وأمسك مقبضه. لكنها كانت نفس القصة هنا أيضاً.
’’….. نفس المدرسة؟‘‘
***
فقط لأنهم ذهبوا إلى نفس المدرسة، كان يحاول حماية الشرير؟
تنفس الولد الجريح بشكل ثقيل ومؤلم قبل أن يبصق اللعاب الممزوج بآثار الدم على الأرض. ثم رفع رأسه، كان تعبيره أقرب للإعياء.
يمكن أن يكون هناك سببان محتملان لذلك. واحد، سبب لا يمكن التفكير به لكنه منع أي شخص من لمس هذا الفاسق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن مجرم المدرسة الثانوية تعلم الملاكمة منذ صغره، وربما بسبب ذلك، لا يمكن أن يتم الاستخفاف بقوة ذراعه.
أو أنهم كانوا ينظرون باستخفاف نحو لي إيون-تشول.
توقف السفاح عن توجيه اللكمات فقط بعد أن اكتشف أنّ عيون جو سيونغ-هو قد أصبحت كبيرة جداً من المفاجأة، استدار لينظر خلفه.
تصلب تعابير سفاح المدرسة الثانوية على الفور وبدأ يركل كرسي ’الفاسق‘ الذي لم يكلف نفسه عناء الالتفاف في منتصف هذه الفوضى.
كان أحد أولئك ’الأصدقاء‘ الذين قاموا بما يقوم به في المنطقة المجاورة. وأيضاً، كانوا يجتمعون ببعضهم البعض بين الحين والآخر بينما يتشاركون العصائر مع أصدقائه الآخرين كذلك.
’’مهلاً، مهلاً؟ من أنت بحق الجحيم؟ لماذا لا تقول شيئاً؟ أليس لديك فم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…’
بهتت بشرة جو سيونغ-هو بسرعة جداً وحاول القفز في المقدمة لإيقاف هذا. نفد صبر لي إيون-تشول حينها وصفع يد هذا الأخير بينما كان يطلق نظرات حادة شديدة.
تصلب تعابير سفاح المدرسة الثانوية على الفور وبدأ يركل كرسي ’الفاسق‘ الذي لم يكلف نفسه عناء الالتفاف في منتصف هذه الفوضى.
’’أنت، تعال معي.‘‘
تنفس الولد الجريح بشكل ثقيل ومؤلم قبل أن يبصق اللعاب الممزوج بآثار الدم على الأرض. ثم رفع رأسه، كان تعبيره أقرب للإعياء.
عندما غادر لي إيون-تشول الفصل، تبعه اثنان من تابعيه الذين تخرجوا من نفس المدرسة المتوسطة أيضاً. توقف عند المدخل ونظر للخلف، التقت عيونه بِجو سيونغ-هو وهو يغرق في العرق، بينما ’الشرير‘ لم يبد بأنه يهتم ولا بذرة واحد على كلتا الحالتين.
’…..!!!‘
عَزِمْ
حدث ذلك حينها…
. ملأت عيون لي إيون-تشول هالة قاتلة مرعبة.
. ملأت عيون لي إيون-تشول هالة قاتلة مرعبة.
***
إذا كان والده، ف… ماذا كان سيفعل؟
’’كيو-هيوك!‘‘
لقد قرأ الكتاب الذي استعاره من المكتبة قبل أن يرفع رأسه مجدداً معتقداً بأنّه ربما عليه العودة إلى المنزل الآن. لم يكن هناك أحد غيره في الفصل.
كان جو سيونغ-هو ووجهه الذي كان في فوضى يتحركان بشكلٍ غير مستقر على قدميه. ربما لم يرضيه ذلك بعد، فقد بقي وهج عينا لي إيون-تشول بارداً وقاتلاً.
’’انتظر.‘‘
دفع جو سيونغ-هو نحو الحائط قبل أن يسأل سؤاله.
توقف السفاح عن توجيه اللكمات فقط بعد أن اكتشف أنّ عيون جو سيونغ-هو قد أصبحت كبيرة جداً من المفاجأة، استدار لينظر خلفه.
’’من ذلك الوغد بحق الجحيم؟ فقط من هو لتحاول حمايته؟!‘‘
قام سو-هوه بتحضير حقيبته ثم ألقاها على كتفه.
تنفس الولد الجريح بشكل ثقيل ومؤلم قبل أن يبصق اللعاب الممزوج بآثار الدم على الأرض. ثم رفع رأسه، كان تعبيره أقرب للإعياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هناك بعض الشرارات الكهربائية، لم يشعر بأي ألم. لا، لقد شعر بتحسن كبير بدلاً من ذلك، كما لو أنه كان عائداً إلى مسقط رأسه الذي اضطر إلى تركه منذ وقت طويل.
’’كان الأقوى في مدرستنا المتوسطة.‘‘
أمسك لي إيون-تشول بشعر جو سيونغ-هو ليهز رأس الفتى، لكن الأخير أبقى فمه مغلقاً. تماماً عندما كان الأول على وشك أن يتفوه بجولة أخرى من الكلمات المسيئة…
’’…؟؟‘‘
تدقيق : Drake Hale
مال رأس لي إيون-تشول إلى الجانب.
***
هذا الفتى، هل فقد عقله بعد أن تعرض للضرب قليلاً؟
’لكن، كيف يمكن لشيء كهذا أن يكون حقيقياً…؟!‘
كانت قصة معروفة بأنّ جو سيونغ-هو وعصابته قد غزوا مدرسته المتوسطة بالكامل، ومع ذلك، هزّ رأسه وأكَّد وجهة نظره.
حيَّا كل منهما الآخر وتشاركا الأخبار عن دائرة معارفه الخاصة بينما كان يقيس كل منهما الآخر، ولكن ذلك لم يدم إلا لفترة قصيرة.
’’نحن لم نستطع وضع أيدينا حتى على ذلك الفتى. لقد تقدمت اليوم لأنني كنت خائفاً من أن يحدث شيء خاطئ هنا أيضاً.‘‘
تماماً بوصول لي إيون-تشول ليمسك كتف الفاسق ويديره، جاء صد له من جانب غير متوقع نوعاً ما.
في البداية، تساءل لي إيون-تشول أي نوع من فضلات الحصان كان هذا، لكنّ عيون جو سيونغ-هو كانت جادة جداً بشأن شيء كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مؤخراً، غالبا ما تثاءب بدون سبب ملموس وشعر بالملل أكثر من أي وقتٍ مضى.
’ابن ال#*&$.. هو هل جاد؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الجيد أن يكون مسترخياً ومرتخياً، لكن إذا كان سيضيع المزيد من الوقت أكثر من هذا، فبالتأكيد سيصل إلى المنزل متأخراً على العشاء وهذا يعني أنّه سيواجه غضب والدته.
لكن، ذلك لا يمكن أن يكون صحيحاً.
’حسناً، إذاً….‘
إذا كان هناك وغد مخيف مثل ذلك، فلن يكون هناك أي مجال بأن لا تنتشر إشاعة في الأرجاء.
‘….!!!‘
اسم الفاسق كان سيونغ سو-هوه.
الجزء الثالث: النهج
عاش لي إيون-تشول في هذه المنطقة تحديداً منذ أيام مدرسته الابتدائية، لكنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل. إضافةً إلى أنّ ماذا يمكن لمجتهد أن يفعل به، على أية حال؟
’قالت أمي بأنني أشبه أبي طوال الوقت، أليس كذلك؟‘
ارتفع غضب لي إيون-تشول إلى أعلى رأسه بعدما أدرك أن جو سيونغ-هو تجرأ على جعله يبدو سيئاً أمام الآخرين فقط بسبب فاسق كذاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأطفال ينظرون إلى وجهه المليء بالجروح بنظرات الحسد والاحترام. بدون شك، حاكم هذا الفصل تغير من لي إيون-تشول إلى جو سيونغ-هو.
صـفـعـــــــــة!
عندما غادر لي إيون-تشول الفصل، تبعه اثنان من تابعيه الذين تخرجوا من نفس المدرسة المتوسطة أيضاً. توقف عند المدخل ونظر للخلف، التقت عيونه بِجو سيونغ-هو وهو يغرق في العرق، بينما ’الشرير‘ لم يبد بأنه يهتم ولا بذرة واحد على كلتا الحالتين.
سببت أرجحة لي إيون-تشول الكاملة والدامية برأس جو سيونغ-هو إلى الدوران إلى الجانب. تضخم الخد المصفوع باللون الأحمر.
’’من ذلك الوغد بحق الجحيم؟ فقط من هو لتحاول حمايته؟!‘‘
من الواضح أن مجرم المدرسة الثانوية تعلم الملاكمة منذ صغره، وربما بسبب ذلك، لا يمكن أن يتم الاستخفاف بقوة ذراعه.
’ماذا يحدث؟‘
على أية حال، ما يخشاه جو سيونغ-هو حقاً كان شيئاً آخر.
ظل سو-هوه غير مهتم بينما استمر بالتحديق خارج النافذة، فقط ليعيد انتباهه إلى الواقع من قبل شخص ما يوكزه على ظهره. نظر خلفه ليجد طالبة ذات مظهر أنيق هناك تحاول التحدث معه.
كان في ذلك الوقت تقريباً عندما كان صامتاً أمام وابل الهجمات العنيفة من لي إيون-تشول. اكتشف ’ذلك‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مؤخراً، غالبا ما تثاءب بدون سبب ملموس وشعر بالملل أكثر من أي وقتٍ مضى.
’…..!!!‘
بما أنّ هذا كان فوزاً سلمه له شخص ما، شعر جو سيونغ-هو بالإحراج حيال هذا الأمر برمته. بينما ظل يسبح في عدة أفكار معقدة، اقترب سو-هوه منه، ومد يده.
توقف السفاح عن توجيه اللكمات فقط بعد أن اكتشف أنّ عيون جو سيونغ-هو قد أصبحت كبيرة جداً من المفاجأة، استدار لينظر خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’كيو-هيوك!‘‘
من مسافة بعيدة، ذلك المجتهد كان يتجول على مهلٍ في الاتجاه هنا.
عاش لي إيون-تشول في هذه المنطقة تحديداً منذ أيام مدرسته الابتدائية، لكنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل. إضافةً إلى أنّ ماذا يمكن لمجتهد أن يفعل به، على أية حال؟
أخفض جو سيونغ-هو رأسه للأسفل كما لو أنه لا يريد أن يلتقي بنظرات الشخص الذي يقترب، وتمتم بصوت منخفض.
’’فقط… اعتذر له. هذه نصيحتي الجدية لك.‘‘
’’أنتَ هنا أيضاً؟‘‘
’’هذا الغبي ابن ال*#&@…!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مؤخراً، غالبا ما تثاءب بدون سبب ملموس وشعر بالملل أكثر من أي وقتٍ مضى.
أمسك لي إيون-تشول بشعر جو سيونغ-هو ليهز رأس الفتى، لكن الأخير أبقى فمه مغلقاً. تماماً عندما كان الأول على وشك أن يتفوه بجولة أخرى من الكلمات المسيئة…
’أُوي.‘‘
وقف مصدر المشكلة نفسها، سو-هوه، أخيراً أمامهم.
حتى في أيام مدرسته المتوسطة، لي إيون-تشول حكم المنطقة بقوته. في نظره، معظم زملائه بدوا مثل مجموعة من الفرائس السهلة. تقريباً بدون استثناء، أولئك الذين يقابلوا نظراته، كلهم بسرعة يشيحوا بنظراتهم.
ربما كان ذلك بسبب تحذير جو سيونغ-هو السابق؟ فحتى لي إيون-تشول، الذي كان يهاجم أولاً ويسأل الأسئلة لاحقاً، سرعان ما أخذ بضع خطوات للخلف وحدَّق بحذر نحو سو-هوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الجيد أن يكون مسترخياً ومرتخياً، لكن إذا كان سيضيع المزيد من الوقت أكثر من هذا، فبالتأكيد سيصل إلى المنزل متأخراً على العشاء وهذا يعني أنّه سيواجه غضب والدته.
على الرغم من أنه ليس قصيراً، مقارنةً بجو سيونغ-هو نفسه، هذا المجتهد لم يكن بالطول الكثير. كما أن بنيته الجسدية تبدو عادية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، تم إضافة شق آخر لسجلاته من الانتصارات.
رقبته ومعصميه المكشوفان خارج الزي المدرسي بدا متينين قليلاً، ولكن لم يبدو بأنّ الصبي قد تدرب باحترافية أو شيء من هذا.
’’انتظر.‘‘
كلما بدا أكثر، قلَّ تصديق لي إيون-تشول بكلمات جو سيونغ-هو.
متجاهلاً المتنمرين تماماً، اقتربت سو-هوه من جو سيونغ-هو، وتمعَّنَ في وجه جو سيونغ-هو الفوضوي.
. ملأت عيون لي إيون-تشول هالة قاتلة مرعبة.
’’تسك، تسك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا الآن؟‘‘
تسربت أصوات الاستهجان تلقائياً من فمه كما لو أنّه شعر بالحقد حول هذه المسألة. ثم خاطب سو-هوه الفتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيون لي إيون-تشول، الجالس في آخر الصف، بينما كان يفحص جو المكان، ظلت قاسية ومفترسة. بلمحة واحدة فقط، حكم بسرعة على من كان خلفه، والذي كان مؤهلاً ليكون صديقه.
’’هيي، يا سيونغ-هو.‘‘
’…. أشعر بالملل.‘
’’… أجل.‘‘
ثااد!
’’دعنا نتظاهر بأنك أيضاً عملت هذا. أعني، هذا القدر كافٍ للدفاع عن النفس، صحيح؟‘‘
ثااد!
أومأ جو سيونغ-هو برأسه بدون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا الآن؟‘‘
’’حسناً، دعنا نفعل ذلك.‘‘
ربما.
ماذا كانوا يحاولون التظاهر به هنا؟ استمع لي إيون-تشول لهذا التبادل بتعبير محتار محفور على وجهه، ولكن سرعان ما تحول إلى عبوس غاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا جو سيونغ-هو.‘
’’أُوي.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان فتى غريب يجلس في المنتصف، ولم يكلف نفسه عناء تجنب نظرته عندما تلتقي نظراتهم.
بينما كان يمد يده ليمسك كتف سو-هوه ليدير الطالب الذي يذاكر كثيراً، أومض نور خاطف مفاجئ من الضوء أمام عيني لي إيون-تشول.
حسناً… لم تكن هذه صفقة سيئة.
ثااد!
دوران، دوران…
اللاوعي لي إيون-تشول سقط بقوة على الأرض تقريبا في نفس الوقت، الاثنان تابعان يحرسان ظهر القائد أيضاً ظلام دامس، أيضاً.
تسربت أصوات الاستهجان تلقائياً من فمه كما لو أنّه شعر بالحقد حول هذه المسألة. ثم خاطب سو-هوه الفتى.
ثااد، ثااد!!
. ملأت عيون لي إيون-تشول هالة قاتلة مرعبة.
’يا له من وغد مخيف…‘
كان قد خرج طلاب آخرون من البوابة الأمامية للمدرسة. لم يعجبه هذا التشويش. كانت أمه تضحك دائماً وتقول بأنّه يشبه والده تماماً في هذا الصدد.
استطاع جو سيونغ-هو فقط أن يشاهد في عدم تصديق مطلق. لو لم تكن رؤيته الديناميكية الممتازة تُشحذ من خلال التمارين والتدريب، لما رأى تلك الحركات المذهلة.
كانت قصة معروفة بأنّ جو سيونغ-هو وعصابته قد غزوا مدرسته المتوسطة بالكامل، ومع ذلك، هزّ رأسه وأكَّد وجهة نظره.
ضربة واحدة في وجه لي إيون-تشول، وضربة واحدة في الأعضاء الحيوية للتابعين، تلك الهجمات كانت كالآلة في دقتها، لكنها وحشية في طبيعتها، مثل المفترس البري.
وقف سو-هوه أمام ’البوابة‘ ولمس سطحها.
عندما حاول عن طريق الخطأ أن يغضب سيونغ سو-هوه، انتهى به الأمر متسائلاً إن كانت هذه القوة يمكن أن تنتمي لإنسان أم لا.
ترجمة: Tasneem ZH
ولكن بعد ذلك، أصبحت حياته في المدرسة المتوسطة خالية من الإجهاد تماماً، على عكس توقعاته الأولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى اليوم الدراسي أخيراً.
بينما كان ينظر إلى المنهار لي إيون-تشول وعصابته، خدش جو سيونغ-هو رأسه من الخلف.
’’… أجل.‘‘
’…’
عَزِمْ
كسر أنف مجرم المدرسة الثانوية بينما كسر للتابعين عظامهما.
مال رأس لي إيون-تشول إلى الجانب.
لابد من أن تنتشر الشائعات بسرعة؛ الشائعات بأنّ مميز المدرسة المتوسطة XX لي إيون-تشول يتعرض للضرب من قِبَلِ جو سيونغ-هو من المدرسة المتوسطة YY.
لابد من أن تنتشر الشائعات بسرعة؛ الشائعات بأنّ مميز المدرسة المتوسطة XX لي إيون-تشول يتعرض للضرب من قِبَلِ جو سيونغ-هو من المدرسة المتوسطة YY.
حتى المجرم نفسه سيُبقي فمه مغلقاً بسبب هذه المسألة بما أنّ تلك الإشاعة ستكون أفضل بكثير من أن يعلم العالم بأنّه غُلِبَ من قِبَلِ طالب عادي بلا اسم.
لم يكن طالباً نموذجياً يجلس في مقدمة الصف، ولم يكن أحمقاً يحاول التباهي أثناء جلوسه في الخلف أيضاً.
’حسناً، إذاً….‘
ثااد، ثااد!!
مرة أخرى، تم إضافة شق آخر لسجلاته من الانتصارات.
حتى المجرم نفسه سيُبقي فمه مغلقاً بسبب هذه المسألة بما أنّ تلك الإشاعة ستكون أفضل بكثير من أن يعلم العالم بأنّه غُلِبَ من قِبَلِ طالب عادي بلا اسم.
بما أنّ هذا كان فوزاً سلمه له شخص ما، شعر جو سيونغ-هو بالإحراج حيال هذا الأمر برمته. بينما ظل يسبح في عدة أفكار معقدة، اقترب سو-هوه منه، ومد يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع جو سيونغ-هو أعمال مشينة عن لي إيون-تشول مرات عديدة من قبل، لذا أخفض رأسه أولاً واحتمى بالأخير.
’’الآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذا الحد… حسناً، سأكون في رعايتك في هذا المكان أيضاً، حسناً؟‘‘
’’سمعت أنه تعلم الجودو منذ صغره وكان مشهوراً جداً في حيه.‘‘
خدش جو سيونغ-هو خده بحرج قبل أن يصافح اليد المقدمة بدون كلام.
في البداية، تساءل لي إيون-تشول أي نوع من فضلات الحصان كان هذا، لكنّ عيون جو سيونغ-هو كانت جادة جداً بشأن شيء كهذا.
حسناً… لم تكن هذه صفقة سيئة.
الجزء الثالث: النهج
***
قام سو-هوه بتحضير حقيبته ثم ألقاها على كتفه.
’’واو، جو سيونغ-هو تولى أمر هؤلاء الثلاثة؟‘‘
ومع ذلك، كان هناك رجل يمشي بالقرب منه بابتسامة على وجهه، بدلاً من ذلك.
’’ظننت أنّ هالته كانت شيئاً آخر عندما رأيته لأول مرة، لذا ذلك ليس مفاجئاً.‘‘
‘….!!!‘
’’سمعت أنه تعلم الجودو منذ صغره وكان مشهوراً جداً في حيه.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلاً المتنمرين تماماً، اقتربت سو-هوه من جو سيونغ-هو، وتمعَّنَ في وجه جو سيونغ-هو الفوضوي.
بفضل أخبار لي إيون-تشول ورفاقه الذين تم نقلهم إلى المستشفى، أصبح الجو السائد في الفصل الدراسي بأكمله ملتهب بسرعة.
صوت الكرسي وهو يُجَرُّ على الأرض بصوتٍ عالٍ في الفصل. بالطبع، نظرات الصف بأكمله كانت مركزة على لي إيون-تشول.
والأكثر من ذلك، كان جو سيونغ-هو يُعامل الآن كبطل حتى بعد أن ظهر بأنّه كان يحاول حماية طفل آخر كان قد تخرّج من نفس المدرسة المتوسطة.
’’…؟؟‘‘
على الرغم من أنها كانت بداية سنة مدرسية جديدة، والأطفال جميعاً شعروا بالغرابة وعدم الثقة من بعضهم البعض، عمل هذا الموضوع العجائب وكسر الحاجز بشكل جيد. حتى في ذلك الحين، كان سو-هوه يحدق في السماء في الخارج لوحده.
بالفعل، شعر بالملل وعدم القدرة على الراحة.
لم تكن نهاية اليوم الدراسي بعيدة جداً، كانت السماء الزرقاء في الأعلى تُصبغ تدريجياً بألوان الكهرمان الغنية. لسببٍ ما، استمر التثاؤب يهدد بالخروج، لذا كان يجد صعوبة بقمعه.
ترجمة: Tasneem ZH
’…. أشعر بالملل.‘
’’نعم.‘‘
بالفعل، شعر بالملل وعدم القدرة على الراحة.
أخفض جو سيونغ-هو رأسه للأسفل كما لو أنه لا يريد أن يلتقي بنظرات الشخص الذي يقترب، وتمتم بصوت منخفض.
مؤخراً، غالبا ما تثاءب بدون سبب ملموس وشعر بالملل أكثر من أي وقتٍ مضى.
’ماذا يحدث؟‘
وكان هناك ذلك الشعور الغامض البعيد بأنه إعتاد أن يعرف الأشياء التي تجعل قلبه يتسارع و تفاجئه في كل منعطف كلما كان محاصراً بمثل هذه المشاعر، أصبح من الصعب التحمل أمام هذا الشعور بالملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يكون هناك سببان محتملان لذلك. واحد، سبب لا يمكن التفكير به لكنه منع أي شخص من لمس هذا الفاسق.
دوروروك…
إذا كان هناك وغد مخيف مثل ذلك، فلن يكون هناك أي مجال بأن لا تنتشر إشاعة في الأرجاء.
فُتِح باب الفصل. تحولت نظرات الأطفال إلى الباب الخلفي. لم يُظهر جو سيونغ-هو ردة فعل كبيرة وعاد إلى مقعده المخصص.
ربما كان ذلك بسبب تحذير جو سيونغ-هو السابق؟ فحتى لي إيون-تشول، الذي كان يهاجم أولاً ويسأل الأسئلة لاحقاً، سرعان ما أخذ بضع خطوات للخلف وحدَّق بحذر نحو سو-هوه.
أوووه-!
’’من ذلك الوغد بحق الجحيم؟ فقط من هو لتحاول حمايته؟!‘‘
كان الأطفال ينظرون إلى وجهه المليء بالجروح بنظرات الحسد والاحترام. بدون شك، حاكم هذا الفصل تغير من لي إيون-تشول إلى جو سيونغ-هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع جو سيونغ-هو فقط أن يشاهد في عدم تصديق مطلق. لو لم تكن رؤيته الديناميكية الممتازة تُشحذ من خلال التمارين والتدريب، لما رأى تلك الحركات المذهلة.
’’مهلاً، مهلاً.‘‘
تشكَّلت ومضة قصيرة من ابتسامة على وجهه.
ظل سو-هوه غير مهتم بينما استمر بالتحديق خارج النافذة، فقط ليعيد انتباهه إلى الواقع من قبل شخص ما يوكزه على ظهره. نظر خلفه ليجد طالبة ذات مظهر أنيق هناك تحاول التحدث معه.
ربما كان ذلك بسبب تحذير جو سيونغ-هو السابق؟ فحتى لي إيون-تشول، الذي كان يهاجم أولاً ويسأل الأسئلة لاحقاً، سرعان ما أخذ بضع خطوات للخلف وحدَّق بحذر نحو سو-هوه.
’’صديقك الذي أنقذك عاد بذاك الحال، ألن تذهب لتلقي التحية على الأقل؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هناك بعض الشرارات الكهربائية، لم يشعر بأي ألم. لا، لقد شعر بتحسن كبير بدلاً من ذلك، كما لو أنه كان عائداً إلى مسقط رأسه الذي اضطر إلى تركه منذ وقت طويل.
’’….. لقد فعلتُ ذلك بالفعل.‘‘
توقف السفاح عن توجيه اللكمات فقط بعد أن اكتشف أنّ عيون جو سيونغ-هو قد أصبحت كبيرة جداً من المفاجأة، استدار لينظر خلفه.
’’أوه. حسناً.‘‘
قام سو-هوه بتحضير حقيبته ثم ألقاها على كتفه.
سمعت الفتاة رده الجاف وكما لو أنها شعرت بالحرج من هذا التبادل، فتحت بسرعة كتابها المدرسي لإخفاء وجهها. في تلك الأثناء، أعاد نظراته إلى السماء في الخارج.
خدش جو سيونغ-هو خده بحرج قبل أن يصافح اليد المقدمة بدون كلام.
’أشعر بالملل كثيراً….‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
كانت الشمس تتسلل بالقرب من الأفق.
دوروروك…
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا الآن؟‘‘
انتهى اليوم الدراسي أخيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يمد يده ليمسك كتف سو-هوه ليدير الطالب الذي يذاكر كثيراً، أومض نور خاطف مفاجئ من الضوء أمام عيني لي إيون-تشول.
بينما كان الجميع يحاول الهرب بسرعة من مؤسسة التعليم هذه، بقي سو-هوه واقفاً بجانب النافذة لينظر إلى ملعب الألعاب الرياضية في الخارج.
***
كان قد خرج طلاب آخرون من البوابة الأمامية للمدرسة. لم يعجبه هذا التشويش. كانت أمه تضحك دائماً وتقول بأنّه يشبه والده تماماً في هذا الصدد.
أصبحت عينا سو-هوه مستديرتين وهذه المرة، ركض إلى الباب الأمامي وأمسك مقبضه. لكنها كانت نفس القصة هنا أيضاً.
لقد قرأ الكتاب الذي استعاره من المكتبة قبل أن يرفع رأسه مجدداً معتقداً بأنّه ربما عليه العودة إلى المنزل الآن. لم يكن هناك أحد غيره في الفصل.
الجزء الثالث: النهج
قام سو-هوه بتحضير حقيبته ثم ألقاها على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’كان الأقوى في مدرستنا المتوسطة.‘‘
كان من الجيد أن يكون مسترخياً ومرتخياً، لكن إذا كان سيضيع المزيد من الوقت أكثر من هذا، فبالتأكيد سيصل إلى المنزل متأخراً على العشاء وهذا يعني أنّه سيواجه غضب والدته.
في البداية، تساءل لي إيون-تشول أي نوع من فضلات الحصان كان هذا، لكنّ عيون جو سيونغ-هو كانت جادة جداً بشأن شيء كهذا.
سيكون من المريح أن تنتهي القصة إلى ذلك الحد. إذا وصلت أخبار غضب أمه إلى أذني والده….
فقط ربما، كان من الممكن أنه ينتظر شيئاً كهذا لفترة طويلة جداً.
’إييك، اللعنة. لقد تخليتُ ما قد يحدث لي.‘
ابتسم لي إيون-تشول بشدة وأمسك بيد جو سيونغ-هو الممدودة. قد يكونوا في عملية تحديد موقعهم الهرمي في الوقت الراهن، ولكن رجل مثل هذا سيتم تصنيفه على أنه ’صديق‘.
تم التغلب على سو-هوه بحالة كريه من القشعريرة، وهز رأسه بسرعة. فقط كم سيكون عمر والده من قبل حين لم يكن مخيفاً جداً؟
بجدية الآن، لديه هذا الشك الخفي بأنه حتى لو أصبح والده رجلاً عجوزاً، لن يفوز سو-هوه ضده أبداً.
بجدية الآن، لديه هذا الشك الخفي بأنه حتى لو أصبح والده رجلاً عجوزاً، لن يفوز سو-هوه ضده أبداً.
’’هيي، يا سيونغ-هو.‘‘
ارتجف مرة أخرى و توجه بسرعة إلى الباب الخلفي للصف لكن، عندما حاول فتحه…
’’سمعت أنه تعلم الجودو منذ صغره وكان مشهوراً جداً في حيه.‘‘
’الباب… لا يريد أن يفتح؟‘
’جيد.‘
إذا كان مغلقاً، فمن المستحيل ألّا يتزحزح هذا الشيء هكذا، بما أنه لم يكن سواه الذي يسحبه. لم يُظهر الباب أي علامات على التحرك، كما لو كان حائطاً، من البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يكون هناك سببان محتملان لذلك. واحد، سبب لا يمكن التفكير به لكنه منع أي شخص من لمس هذا الفاسق.
’ماذا يحدث؟‘
بجدية الآن، لديه هذا الشك الخفي بأنه حتى لو أصبح والده رجلاً عجوزاً، لن يفوز سو-هوه ضده أبداً.
أصبحت عينا سو-هوه مستديرتين وهذه المرة، ركض إلى الباب الأمامي وأمسك مقبضه. لكنها كانت نفس القصة هنا أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بكونه مصدوماً تماماً، ركض بسرعة إلى النافذة وألقى نظرة في الخارج. كان ذلك عندما ظهر مشهد لا يُصدق أمام عينيه.
الآن بكونه مصدوماً تماماً، ركض بسرعة إلى النافذة وألقى نظرة في الخارج. كان ذلك عندما ظهر مشهد لا يُصدق أمام عينيه.
كان هناك هذا الشعور الغريب الغامض من الأُلفة كما لو كان قد دخل بالفعل مكاناً مثل هذا من قبل.
ترك كل طالب بوابة المدرسة؛ الطلاب المتدربين في الميدان، السيارات المارة على الطريق، المارة السائرين على الرصيف، وحتى الكرة التي تم ركلها والتي كانت تطير في الهواء…..
ترجمة: Tasneem ZH
…. كل شيء توقف تماماً.
بعد التأكّد من أن جو سيونغ-هو هو من أمسك بمعصمه، فتح لي إيون-تشول فمه.
’لكن، كيف يمكن لشيء كهذا أن يكون حقيقياً…؟!‘
بفضل أخبار لي إيون-تشول ورفاقه الذين تم نقلهم إلى المستشفى، أصبح الجو السائد في الفصل الدراسي بأكمله ملتهب بسرعة.
أمسك سو-هوه كلتا قبضتيه بإحكام وضرب النافذة بكل قوته.
حتى في أيام مدرسته المتوسطة، لي إيون-تشول حكم المنطقة بقوته. في نظره، معظم زملائه بدوا مثل مجموعة من الفرائس السهلة. تقريباً بدون استثناء، أولئك الذين يقابلوا نظراته، كلهم بسرعة يشيحوا بنظراتهم.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، تم إضافة شق آخر لسجلاته من الانتصارات.
من المؤسف أنّ النافذة لم تتحطم من الاصطدام فحسب، بل ارتدت قبضاته منها كما لو كان يضرب حائطاً مطاطياً.
ارتفع غضب لي إيون-تشول إلى أعلى رأسه بعدما أدرك أن جو سيونغ-هو تجرأ على جعله يبدو سيئاً أمام الآخرين فقط بسبب فاسق كذاك.
‘….!!!‘
تشكَّلت ومضة قصيرة من ابتسامة على وجهه.
حدث ذلك حينها…
تَيَقَّظَ رأس سو-هوه نحو ’الثقب‘ الدائري الأسود الذي ظهر من العدم في الجزء الخلفي من الفصل، لم يكن أكبر من حجم الكرة الطائرة، لكنه نما بسرعة أكبر وأكبر حتى أصبح كبير بما يكفي لشخص واحد للمشي من خلاله.
بأنْ تراجع سو-هوه من النوافذ وبينما كان يسرع بخطواته إلى الوراء، حاول جاهداً أن يعرف ما الذي كان يدور في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بكونه مصدوماً تماماً، ركض بسرعة إلى النافذة وألقى نظرة في الخارج. كان ذلك عندما ظهر مشهد لا يُصدق أمام عينيه.
وذلك عندما ظهرت ’هي‘.
تصلب تعابير سفاح المدرسة الثانوية على الفور وبدأ يركل كرسي ’الفاسق‘ الذي لم يكلف نفسه عناء الالتفاف في منتصف هذه الفوضى.
تَيَقَّظَ رأس سو-هوه نحو ’الثقب‘ الدائري الأسود الذي ظهر من العدم في الجزء الخلفي من الفصل، لم يكن أكبر من حجم الكرة الطائرة، لكنه نما بسرعة أكبر وأكبر حتى أصبح كبير بما يكفي لشخص واحد للمشي من خلاله.
’’….. لقد فعلتُ ذلك بالفعل.‘‘
كان في الأساس مدخل للظلام، مظلم جداً لدرجة أنه شعر وكأنه كان يُمتص فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’كيو-هيوك!‘‘
ربما كان الأطفال العاديون خائفين بسبب فطرتهم من هذا التطور، لكن… بدلاً من البكاء أو الصراخ، وضع سو-هوه يده على صدره، بدلاً من ذلك.
بما أنّ هذا كان فوزاً سلمه له شخص ما، شعر جو سيونغ-هو بالإحراج حيال هذا الأمر برمته. بينما ظل يسبح في عدة أفكار معقدة، اقترب سو-هوه منه، ومد يده.
با-دومب ، با-دومب، با-دومب.
’’هذا الغبي ابن ال*#&@…!‘‘
كان قلبه الهائج يخفق في ابتهاج.
توقف السفاح عن توجيه اللكمات فقط بعد أن اكتشف أنّ عيون جو سيونغ-هو قد أصبحت كبيرة جداً من المفاجأة، استدار لينظر خلفه.
ربما.
مدرسة جديدة، صف جديد، وزملاء جدد.
فقط ربما، كان من الممكن أنه ينتظر شيئاً كهذا لفترة طويلة جداً.
’’هذا الغبي ابن ال*#&@…!‘‘
’قالت أمي بأنني أشبه أبي طوال الوقت، أليس كذلك؟‘
بفضل أخبار لي إيون-تشول ورفاقه الذين تم نقلهم إلى المستشفى، أصبح الجو السائد في الفصل الدراسي بأكمله ملتهب بسرعة.
إذا كان والده، ف… ماذا كان سيفعل؟
مدرسة جديدة، صف جديد، وزملاء جدد.
الجواب كان واضحاً جداً، مع ذلك.
’’… أجل.‘‘
با-دومب، با-دومب ، با-دومب….
با-دومب ، با-دومب، با-دومب.
لأن قلبه الخافق كان يجعل سيقانه تتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأطفال ينظرون إلى وجهه المليء بالجروح بنظرات الحسد والاحترام. بدون شك، حاكم هذا الفصل تغير من لي إيون-تشول إلى جو سيونغ-هو.
وقف سو-هوه أمام ’البوابة‘ ولمس سطحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، تم إضافة شق آخر لسجلاته من الانتصارات.
باز…. باااز…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، تم إضافة شق آخر لسجلاته من الانتصارات.
على الرغم من أن هناك بعض الشرارات الكهربائية، لم يشعر بأي ألم. لا، لقد شعر بتحسن كبير بدلاً من ذلك، كما لو أنه كان عائداً إلى مسقط رأسه الذي اضطر إلى تركه منذ وقت طويل.
’الباب… لا يريد أن يفتح؟‘
كان هناك هذا الشعور الغريب الغامض من الأُلفة كما لو كان قد دخل بالفعل مكاناً مثل هذا من قبل.
مدرسة جديدة، صف جديد، وزملاء جدد.
نظَّم سو-هوه ببطء ولكن بعناية تنفسه. استعاد قلبه النابض بشدة أخيراً بعض الهدوء وبدا بأنَّ ما بداخل رأسه كان صافٍ.
أصبحت عينا سو-هوه مستديرتين وهذه المرة، ركض إلى الباب الأمامي وأمسك مقبضه. لكنها كانت نفس القصة هنا أيضاً.
’جيد.‘
’أُوي.‘‘
تشكَّلت ومضة قصيرة من ابتسامة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلاً المتنمرين تماماً، اقتربت سو-هوه من جو سيونغ-هو، وتمعَّنَ في وجه جو سيونغ-هو الفوضوي.
وبعد ذلك، قفز داخل ’البوابة‘ بدون تردد للحظة.
بفضل أخبار لي إيون-تشول ورفاقه الذين تم نقلهم إلى المستشفى، أصبح الجو السائد في الفصل الدراسي بأكمله ملتهب بسرعة.
ترجمة: Tasneem ZH
حسناً… لم تكن هذه صفقة سيئة.
تدقيق : Drake Hale
كانت الشمس تتسلل بالقرب من الأفق.
’’….. نفس المدرسة؟‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات