حتى نلتقي مجدداً
’’يجب أن تشتري لنا جميعاً العصائر، ألا توافق أيها الكبير-نيم؟ لا، انتظر يا سيونغ المدير-نيم؟‘‘
ذكريات / قصص لاحقة
أكثر من سبعون بالمئة من رسومات دفتر الرسم كان يسيطر عليها اللون الأسود.
الجزء الثاني: حتى نلتقي مجدداً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، كان هناك حاجة لكبت تلك القوة حتى يصل سو-هوه إلى سن حيث يمكن أن يمارس السيطرة الكاملة عليها.
’’شكراً لمجيئك أيتها الآنسة تشا.‘‘
لقد مر وقت كاف به كان لي سيه-هوان نفسه محققاً مخضرماً الآن. وسرعان ما هنأ الكبير شديد الاحترام.
’’آه، نعم. مرحباً.‘‘
كان منزل عادي المظهر يقف منتصباً في وسط بعض الأراضي.
عبرت هاي-إن مدخل مكتب مديرة روضة الأطفال بتعبير متوتر على وجهها.
***
لم يكن لسو-هوه أي اتصال مع الأطفال من جيله حتى أصبح في الخامسة من عمره، واليوم كان بالضبط بعد أسبوع منذ أن قرر الآباء القلقون إرسال ابنهم إلى أقرب روضة أطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنت مدهش حقاً يا هيونغ-نيم. أنا أخبرك.‘‘
اتصلت بها الحضانة فجأة، وطلبت منها الحضور لاجتماع اليوم. كانت هاي-إن قلقة حقاً من أن شيئاً ما قد حدث لسو-هوه أو أن ابنها قد فعل شيئاً خاطئاً.
قلبت هاي-إن صفحة أخرى.
وجَّهَتْهَا المديرة إلى الأريكة على الجانب الآخر، واستقرت هاي-إن على الأريكة بينما أصبحت بشرتها أكثر كآبة من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ سو-هوه من أيام طفولته محاطاً بجنود الظل فلابد أنه اعتبرهم عائلته الممتدة الآن.
أمكنَ لمديرة المدرسة التي تبلغ منتصف العمر أن تفهم تماماً ما تمر به هاي-إن الآن. وهذا هو السبب في أنها عملت بجد للعثور على ألطف صوت يمكن أن تأتي بها من أجل عدم تفاقم قلق الطرف الآخر.
بنهاية الوداع الآن، نظر بيرو خلفه. كان جين-وو هناك، يومئ برأسه.
’’إنه ليس شيئاً لتقلقي بشأنه يا آنسة تشا. إنّ الأمر فقط… بأنّ لدينا بعض الأسئلة التي نود طرحها عليك.‘‘
ألن يكون من الجيد ترك هذا يمر بضحكة خافتة بسيطة؟ دخلت وخرجت من وجه جين-وو تعابير احتوت على مثل هذه الأفكار. أطلقت هاي-إن تنهيدة ناعمة ونقلت ما قالته لها مديرة المدرسة في وقتٍ سابقٍ من اليوم.
’’آه، نعم. من فضلك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيدي…. نيابةً عن كل جنود الظل، سأودعك.]
أومأت هاي-إن برأسها بشكل متكرر بتعبير قوي. دفعت مديرة المدرسة بحذر إلى الأمام كراسة رسم.
لكن…
’’هنا… هلَّا ألقيت نظرة على هذا من فضلك؟‘‘
الجزء الثاني: حتى نلتقي مجدداً
التقطت هاي-إن الكتاب بينما استمرت مديرة المدرسة.
بنهاية الوداع الآن، نظر بيرو خلفه. كان جين-وو هناك، يومئ برأسه.
’’يحتوي على رسومات من قبل ابنك، سو-هوه.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من الآخرين.
تُظهر الورقة البيضاء في الكتاب المذكور ’نملة‘ جميلة المظهر حسبما رسمها طفل صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’طلب مدرس الصف-نيم من الأطفال رسم ’أصدقائهم المقربين‘ كما ترين.‘‘
لكن، لماذا كانت تَعْرِضُ هذا؟ لم تستطع هاي-إن أن تفهم على الفور إلى أين ستذهب هذه المحادثة، فسألت بالمقابل بتعبير محتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أيها الكبير، تهانينا على ترقيتك!‘‘
’’ما خطب هذا الرسم…؟؟‘‘
الأطفال الصغار كانوا أنقى بكثير من البالغين. ولم يكن يتحدث ببساطة عن طريقتهم الغير ناضجة في النظر للأشياء.
ترددت مديرة المدرسة قليلاً قبل أن تترك تنهيدة ناعمة تخرج من شفتيها. وبعدها بدأت تشرح موقفها.
فسرت المديرة تعبير هاي-إن العاجز عن الكلام بطريقة خاطئة وتكلمت بصوت قلق.
’’طلب مدرس الصف-نيم من الأطفال رسم ’أصدقائهم المقربين‘ كما ترين.‘‘
’’….؟؟‘‘
’’…. آه.‘‘
الآن بعد أن نظرت إلى الرسم مرة أخرى، كانت ’النملة‘ تقف على قدمين. حينها فقط أدركت هاي-إن أن هذا لم يكن رسم لنملة عادية، لكن المارشال بيرو بدلاً من ذلك.
’’هناك آخرون بعد تلك الصفحة. عندما سأل معلم الصف-نيم سو-هوه إذا كان لديه أي أصدقاء آخرين، رسم هؤلاء تالياً.‘‘
’’هناك آخرون بعد تلك الصفحة. عندما سأل معلم الصف-نيم سو-هوه إذا كان لديه أي أصدقاء آخرين، رسم هؤلاء تالياً.‘‘
يا له من أمر مريح بأنها لم تكن مسألة كبيرة. تمكنّت من الاسترخاء أخيراً قليلاً.
قلبت هاي-إن صفحة أخرى.
(قلب).
كان هناك رسم لشخصية بشرية بشريط ريش أحمر مربوط برأسها بينما كنت تحمل ما كان واضحاً بأنّه سيف، بغض النظر عمن رآه.
ضحك سيه-هوان بصوت عال على تلك الإجابة الرائعة.
’إيغريت…‘
’’لقد نفذت مني الأعذار لرفضي، كما ترى.‘‘
تعرَّفت هاي-إن فوراً على بطل الرسمة، وأمسكت ببطء جبهتها بيد واحدة. قد يبدو كفارس جدير بالثقة لأولئك الذين يعرفونه لكن كيف سيبدو هذا الوضع في أعين الغرباء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أيها الكبير، تهانينا على ترقيتك!‘‘
بدأ رأسها يتألم بمجرد التفكير في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيونغ-نيم، أليس لديك أي أهداف أو رغبات؟ أعني، مثل، مكانة أفضل أو كسب الكثير من المال، هذا النوع من الأشياء.‘‘
بعد تلك الصفحة جاءت رسومات بيليون وسيفه السحري الممدد، وكذلك فانج، حتماً، بدأ رأس هاي-إن يصاب بصداع نصفي أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من الآخرين.
’…..‘
’’تهانينا!‘‘
فسرت المديرة تعبير هاي-إن العاجز عن الكلام بطريقة خاطئة وتكلمت بصوت قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكَّلت السيدة التي تبلغ منتصف العمر تعبيراً خطيراً جداً بينما كانت تتحدث.
’’الرسم التالي هو ما رسمه سو-هوه كصورة لعائلته.‘‘
’’قال سو-هوه بأنّ الأرض السوداء هي حيث والده العملاق، لذا أيمكنك التفكير بـ… لماذا تبتسم؟‘‘
(قلب).
بانخفاض نظرة ملك النمل السابق، دخل رسم فجأة مجال نظره. لقد كانت كراسة رسم سو-هوه التي كان قد دفعها جين-وو للأمام.
انقلبت صفحة كراسة الرسم مجدداً وما رحب بها تالياً هو رسم لنفسها، ولِرجل بدا بأنه زوجها، جين-وو، وعدد لا يحصى من الشخصيات السوداء التي تقف خلفهم.
في وحدة جرائم العنف في المنطقة الوسطى.
نشأ سو-هوه من أيام طفولته محاطاً بجنود الظل فلابد أنه اعتبرهم عائلته الممتدة الآن.
أراد جين-وو أن يبقى قريباً من مكان الحدث وأصحاب المناصب العليا. احترموا قراره كثيراً خصوصاً القائد وو جين-تشول. لسوء الحظ، ذلك لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.
’’هكذا نبدو في أعين سو-هوه.‘‘
كان هناك منزل صغير مريح.
ظنت هاي-إن أن هذا الرسم يحتوي على نظرة ابنها البريئة لكن الدافئة، ولُسِعَ أنفها بالمشاعر.
’’شكراً لمجيئك أيتها الآنسة تشا.‘‘
لم يفهم مدرسو الصف المعنى وراء هذه الرسومات، فوقعوا في قدر كبير من الذعر، وتوصلوا إلى استنتاج بأنّ لابد من أنّ هناك مشكلة ما بِسو-هوه.
في تلك الليلة، حَلِمَ سو-هوه بالنمل والفرسان و الأورك وهم يرقصون بسعادة معه.
وبالطبع، هذا يتضمن المديرة بنفسها، الشخص المسؤول عن طلب هاي-إن بأن تمرَّ على روضة الأطفال اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أيها الكبير، تهانينا على ترقيتك!‘‘
شكَّلت السيدة التي تبلغ منتصف العمر تعبيراً خطيراً جداً بينما كانت تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إنها ليست مسألة مضحكة، أنت تعلم؟ ألق نظرة على الصفحة الأخيرة.‘‘
’’الصفحة الأخيرة تحتوي على رسم سو-هوه ’لبيته‘. وهو السبب لِطلبي بحضورك اجتماع اليوم أيضاً.‘‘
تدقيق : Drake Hale
أي نوع من الرسومات ستكون هذه المرة؟ بزوج من العيون المتوترة، قلبت تشا هاي-إن الصفحة الأخيرة.
إذا كانت قوى ملك الظل التي لم يقصد إعطائها لابنه استمرت في النمو داخل سو-هوه، ف…
كان هناك منزل صغير مريح.
نُقِلَ قلب جندي الظل، الذي اعتنى و أحب سو-هوه مثل طفله، بالكامل إلى جين-وو.
كان منزل عادي المظهر يقف منتصباً في وسط بعض الأراضي.
’’هكذا نبدو في أعين سو-هوه.‘‘
المشكلة بهذا الرسم هو كَوْنِ الأرض بالأسفل ملونة بالكامل باللون الأسود.
’’قال سو-هوه بأنّ الأرض السوداء هي حيث والده العملاق، لذا أيمكنك التفكير بـ… لماذا تبتسم؟‘‘
أكثر من سبعون بالمئة من رسومات دفتر الرسم كان يسيطر عليها اللون الأسود.
’’الرسم التالي هو ما رسمه سو-هوه كصورة لعائلته.‘‘
’’لقد كنا نرعى العديد من الأطفال على مر السنين، ولكن لم نواجه أبداً مثل هذه الصور للأصدقاء والعائلة من طفل حتى الآن.‘‘
كان على جين-وو أن يقضي بعض الوقت محاطاً ببقية محققي الوحدة، وكان قادراً فقط على تخليص نفسه بعد ظهور شريكه لي سيه-هوان أخيراً.
أشارت مديرة المدرسة إلى الجزء الأسود من الرسم وتكلمت بصوت هادئ.
تماماً كما دخلت الصورة الأخيرة المتبقية للتخزين داخل الفضاء الثانوي، خرج بيرو من الأرض بعد معرفة قرار جين-وو.
’’سأل معلم الفصل-نيم سو-هوه عن سبب رسم النصف السفلي من المنزل هكذا، وأجاب الفتى بأنّه هناك حيث يقيم أصدقاؤه وعائلته، وكذلك والده العملاق.‘‘
[سيدي، حتى بغيابي، أدعو بأن تلتزم بدقة بجداول دراستك…]
’….. والده عملاق؟‘
’’لقد كنا نرعى العديد من الأطفال على مر السنين، ولكن لم نواجه أبداً مثل هذه الصور للأصدقاء والعائلة من طفل حتى الآن.‘‘
كان ذلك التفسير محيراً بما فيه الكفاية لجعل هاي-إن تميل رأسها بهذا الاتجاه وذاك، لكن مع ذلك، استطاعت أن تُخمِّنَ تقريباً كيف حدث هذا الرسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنت مدهش حقاً يا هيونغ-نيم. أنا أخبرك.‘‘
لكن…
[سيدي، حتى بغيابي، أدعو بأن تلتزم بدقة بجداول دراستك…]
هل تعرف لماذا يرسم سو-هوه هذا النوع من الصور؟‘‘
أراد جين-وو أن يبقى قريباً من مكان الحدث وأصحاب المناصب العليا. احترموا قراره كثيراً خصوصاً القائد وو جين-تشول. لسوء الحظ، ذلك لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.
…. كان من المؤسف حقاً بأنّ هاي-إن لم تستطع كشف ما تعرفه للآخرين. أمكنها فقط هزّ رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…..‘
’’…. كما كنت أخشى.‘‘
’احلم بحلم جيد يا بني…‘
أومأت المديرة برأسها كما لو أنها فهمت الوضع.
في وحدة جرائم العنف في المنطقة الوسطى.
في البداية، كانت روضة الأطفال تخشى من أنّ سو-هوه كان يتعرض لسوء المعاملة في المنزل، ولكنّهم لم يتمكنوا من العثور على أي أدلة على سوء المعاملة من مَرَحِ الولد وحُسْنِ السلوك الذي عرضه كل يوم.
’’الصفحة الأخيرة؟‘‘
على الرغم من أنها نادرة، أشياء كهذه تحدث من حين لآخر- يرسم الأطفال الصغار العالم كما يرونه من خلال أعينهم.
لكن…
’’ربما… من الممكن أن سو-هوه يمتلك موهبة عظيمة في الفن.‘‘
الآن ذلك لم يكن شيئاً يمكنه أن يتستَّر بخصوصه. تصلَّبت تعابير جين-وو. اختفت الابتسامة السابقة منذ وقت طويل. الشيء الذي كان قلقاً بشأنه قد حدث حقاً.
أقنعت المديرة نفسها بهذا وابتسمت بلطف.
كان على سو-هوه أن يتعلمها.
توقفت هاي-إن عن تشكيل تعبيرٍ كئيب، الآن بعد أن عرفت مصدر ’مشكلة‘ اليوم، وابتسمت بشكلٍ غريبٍ، أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يحتوي على رسومات من قبل ابنك، سو-هوه.‘‘
’’آه، نعم. نعم.‘‘
’’هناك آخرون بعد تلك الصفحة. عندما سأل معلم الصف-نيم سو-هوه إذا كان لديه أي أصدقاء آخرين، رسم هؤلاء تالياً.‘‘
يا له من أمر مريح بأنها لم تكن مسألة كبيرة. تمكنّت من الاسترخاء أخيراً قليلاً.
كان على جين-وو أن يقضي بعض الوقت محاطاً ببقية محققي الوحدة، وكان قادراً فقط على تخليص نفسه بعد ظهور شريكه لي سيه-هوان أخيراً.
لكنّ هذه الرسومات لم تكن نهاية عمل المديرة اليوم. تداولت مرة أخرى بشأن ما إذا كان ينبغي لها أن تتحدث عن هذا أم لا، قبل التوصل إلى قرار صعب ورفعت رأسها.
’’آه، نعم. من فضلك.‘‘
كانت النظرة في عينيها أشد بكثير من عندما قدَّمت تلك الرسومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ سو-هوه من أيام طفولته محاطاً بجنود الظل فلابد أنه اعتبرهم عائلته الممتدة الآن.
’’آنسة تشا، في الحقيقة…. هناك شيء آخر أود أن أتحدث إليك عنه.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رسم لشخصية بشرية بشريط ريش أحمر مربوط برأسها بينما كنت تحمل ما كان واضحاً بأنّه سيف، بغض النظر عمن رآه.
***
’’آه، نعم. من فضلك.‘‘
في وحدة جرائم العنف في المنطقة الوسطى.
الأطفال الصغار كانوا أنقى بكثير من البالغين. ولم يكن يتحدث ببساطة عن طريقتهم الغير ناضجة في النظر للأشياء.
بعد إعلان نتائج امتحان الترقية، بدأت الأصوات المتحمسة في الظهور وملأت مكتب الوحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’….. والده عملاق؟‘
’’أيها الكبير، تهانينا على ترقيتك!‘‘
لكنّ هذه الرسومات لم تكن نهاية عمل المديرة اليوم. تداولت مرة أخرى بشأن ما إذا كان ينبغي لها أن تتحدث عن هذا أم لا، قبل التوصل إلى قرار صعب ورفعت رأسها.
’’تهانينا!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ سو-هوه من أيام طفولته محاطاً بجنود الظل فلابد أنه اعتبرهم عائلته الممتدة الآن.
’’يجب أن تشتري لنا جميعاً العصائر، ألا توافق أيها الكبير-نيم؟ لا، انتظر يا سيونغ المدير-نيم؟‘‘
لو قال جين-وو بأنه في يوم من الأيام أنتج ما يكفي من المال لصفع شركة محاماة ضخمة بجيوبهم العميقة في الوجه، كل ذلك لوحده في سن أصغر من شريكه الصغير، فهل سيصدقه الفتى؟
كان على جين-وو أن يقضي بعض الوقت محاطاً ببقية محققي الوحدة، وكان قادراً فقط على تخليص نفسه بعد ظهور شريكه لي سيه-هوان أخيراً.
’’الأطفال الآخرون على ما يبدو خائفون من سو-هوه.‘‘
’’هيونغ-نيم، هلَّا ذهبنا؟‘‘
وبالطبع، هذا يتضمن المديرة بنفسها، الشخص المسؤول عن طلب هاي-إن بأن تمرَّ على روضة الأطفال اليوم.
’’نعم.‘‘
’’عزيزي…؟‘‘
ترك وراءهم كلمات التهنئة القادمة من هنا وهناك، فرَّ جين-وو بابتسامته اللامعة من المكتب.
’’الرسم التالي هو ما رسمه سو-هوه كصورة لعائلته.‘‘
لقد مر وقت كاف به كان لي سيه-هوان نفسه محققاً مخضرماً الآن. وسرعان ما هنأ الكبير شديد الاحترام.
لكن…
’’هيونغ-نيم، تهانينا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، كان هناك حاجة لكبت تلك القوة حتى يصل سو-هوه إلى سن حيث يمكن أن يمارس السيطرة الكاملة عليها.
استعان جين-وو بابتسامة صامتة لتحل محل رده.
(قلب).
تشارك هو ولي سيه-هوان مزاحاً مرحاً بينما كانا يمشيان جنباً إلى جنب، لكن المحقق الأصغر قام بمسح محيطه بعينيه بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…. كما كنت أخشى.‘‘
’’بالمناسبة يا هيونغ-نيم… لماذا قبلت الترقية هذه المرة؟ أعني، كلما توسل إليك كبار الضباط لرفع السلم المهني، كنت دائماً ترفضهم، لذلك لماذا الآن؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بيرو بتقبيل ظهر يد سو-هوه وهو جالسٌ في نهاية السرير، ووقف كل الجنود المختبئين في ظل ملك النمل السابق، وّدّعُوا أيضاً.
نظر جين-وو إلى سيه-هوان من زوايا عينيه بنظرة تقول: ’’ما المهم في ذلك؟‘‘ قبل الابتسام أثناء إجابته.
[هذا…؟]
’’لقد نفذت مني الأعذار لرفضي، كما ترى.‘‘
ترددت مديرة المدرسة قليلاً قبل أن تترك تنهيدة ناعمة تخرج من شفتيها. وبعدها بدأت تشرح موقفها.
ضحك سيه-هوان بصوت عال على تلك الإجابة الرائعة.
بعد تلك الصفحة جاءت رسومات بيليون وسيفه السحري الممدد، وكذلك فانج، حتماً، بدأ رأس هاي-إن يصاب بصداع نصفي أقوى.
’’أنت مدهش حقاً يا هيونغ-نيم. أنا أخبرك.‘‘
’’الأطفال الآخرون على ما يبدو خائفون من سو-هوه.‘‘
على الرغم من أن ما قاله بدا وكأنه مزحة، لم يكن جين-وو يمزح هنا. بالطبع، كان سيه-هوان يعرف ذلك أيضاً.
’’هكذا نبدو في أعين سو-هوه.‘‘
كما كان الحال مع كل مهنة تقريباً هناك، يعلو المحقق أكثر وأكثر من العمل الميداني كلما علت مرتبته أكثر.
’’قال سو-هوه بأنّ الأرض السوداء هي حيث والده العملاق، لذا أيمكنك التفكير بـ… لماذا تبتسم؟‘‘
أراد جين-وو أن يبقى قريباً من مكان الحدث وأصحاب المناصب العليا. احترموا قراره كثيراً خصوصاً القائد وو جين-تشول. لسوء الحظ، ذلك لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.
أي نوع من الرسومات ستكون هذه المرة؟ بزوج من العيون المتوترة، قلبت تشا هاي-إن الصفحة الأخيرة.
الآن، بما أنّ جميع الأعذار التي يمكن أن يمكن أن توقف محقق بسجل مذهل من الاعتقالات من التقدم في سيرته المهنية قد استنفدت، حتى جين-وو كان قد تُرك بدون أي خيار سوى قبول نتيجة الامتحان.
ذهبت القليل من الابتسامة من على وجه جين-وو.
’’هيونغ-نيم، أليس لديك أي أهداف أو رغبات؟ أعني، مثل، مكانة أفضل أو كسب الكثير من المال، هذا النوع من الأشياء.‘‘
بعد تلك الصفحة جاءت رسومات بيليون وسيفه السحري الممدد، وكذلك فانج، حتماً، بدأ رأس هاي-إن يصاب بصداع نصفي أقوى.
المال، أليس كذلك؟
’’النملة القائد… النملة القائد.‘‘
لو قال جين-وو بأنه في يوم من الأيام أنتج ما يكفي من المال لصفع شركة محاماة ضخمة بجيوبهم العميقة في الوجه، كل ذلك لوحده في سن أصغر من شريكه الصغير، فهل سيصدقه الفتى؟
’’الصفحة الأخيرة؟‘‘
من المؤسف أن جين-وو لم يتذكر إلا الأيام التي كان يدير فيها نقابة آه-جين جنباً إلى جنب مع يو جين-هو، وابتلع الكلمات الراقصة على طرف لسانه.
كريك…
’حسناً، لقد أصبحوا حقاً ذكريات بعيدة الآن، أليس كذلك…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’الأطفال هم…‘
كان يستطيع السباحة في ذكريات الماضي لفترة قصيرة بينما كان على ركوب السيارة مع سيه-هوان، بدأ هاتفه يرن بصوتٍ عالٍ، لذا سحبه ليلقي نظرة.
[سيدي، حتى بغيابي، أدعو بأن تلتزم بدقة بجداول دراستك…]
’مم؟‘
في وحدة جرائم العنف في المنطقة الوسطى.
كانت المكالمة من هاي-إن.
تدقيق : Drake Hale
***
تماماً كما دخلت الصورة الأخيرة المتبقية للتخزين داخل الفضاء الثانوي، خرج بيرو من الأرض بعد معرفة قرار جين-وو.
بعد التحدث على الهاتف، عاد جين-وو إلى المنزل في وقت أبكر من المعتاد، وبعد التحقق من رسومات سو-هوه، استطاع فقط الضحك بصمت.
لكن، لماذا كانت تَعْرِضُ هذا؟ لم تستطع هاي-إن أن تفهم على الفور إلى أين ستذهب هذه المحادثة، فسألت بالمقابل بتعبير محتار.
’’لم يكن لدي أي فكرة أن ابننا لديه مثل هذه الموهبة الرائعة في الفن.‘‘
احتوت الصفحة الأخيرة على العمل الفني الأخير لسو-هوه، والمُسمَّى ’ببيتي‘.
من بينهم، التقطت عينيه رسم بيرو على وجه الخصوص. لا يجب أن يكون هناك طفل آخر في الخامسة من عمره يمكنه رسم نملة بهذه الروعة في العالم.
الآن، بما أنّ جميع الأعذار التي يمكن أن يمكن أن توقف محقق بسجل مذهل من الاعتقالات من التقدم في سيرته المهنية قد استنفدت، حتى جين-وو كان قد تُرك بدون أي خيار سوى قبول نتيجة الامتحان.
نظر جين-وو إلى الرسمة في سعادة، فقط لكي يتم وخزه بقسوة من تحديق هاي-إن الحاد فتراجع عن ابتسامته بسرعة.
بتعبير يُظهر كم كان فخوراً بسو-هوه الآن القادر على نطق ’نملة‘ بشكل أكثر إيجازاً مقارنةً بالوقت الذي كان الطفل لا يزال يطارده قبل سنتين، قام بيرو بتوديعه.
’’هم، همم.‘‘
(قلب).
بعد رؤية زوجها يغير موقفه بسرعة هكذا، لم تستطع هاي-إن منع ابتسامتها من الخروج بعد الآن. عندها، تحدثت إلى جين-وو وكأنها تحاول إقناع نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكَّلت السيدة التي تبلغ منتصف العمر تعبيراً خطيراً جداً بينما كانت تتحدث.
’’إنها ليست مسألة مضحكة، أنت تعلم؟ ألق نظرة على الصفحة الأخيرة.‘‘
أومأت المديرة برأسها كما لو أنها فهمت الوضع.
’’الصفحة الأخيرة؟‘‘
***
احتوت الصفحة الأخيرة على العمل الفني الأخير لسو-هوه، والمُسمَّى ’ببيتي‘.
كان على جين-وو أن يقضي بعض الوقت محاطاً ببقية محققي الوحدة، وكان قادراً فقط على تخليص نفسه بعد ظهور شريكه لي سيه-هوان أخيراً.
’’قال سو-هوه بأنّ الأرض السوداء هي حيث والده العملاق، لذا أيمكنك التفكير بـ… لماذا تبتسم؟‘‘
أشارت مديرة المدرسة إلى الجزء الأسود من الرسم وتكلمت بصوت هادئ.
’’لا، حسناً، الأمر فقط بأنني تذكرت شيئاً مضحكاً. هذا كل ما في الأمر.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’قوة ملك الظل…‘
استذكر جين-وو تمثال ’السيد الإلهي‘ الذي يقف في منتصف ’منطقة الراحة الأبدية‘ ولم يستطع كبح ضحكته بعد الآن. حتى أنّ الدموع بدأت تتسلل من عينيه، لذا مسحها بسرعة وأغلق دفتر الرسم.
في وحدة جرائم العنف في المنطقة الوسطى.
ألن يكون من الجيد ترك هذا يمر بضحكة خافتة بسيطة؟ دخلت وخرجت من وجه جين-وو تعابير احتوت على مثل هذه الأفكار. أطلقت هاي-إن تنهيدة ناعمة ونقلت ما قالته لها مديرة المدرسة في وقتٍ سابقٍ من اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبرت هاي-إن مدخل مكتب مديرة روضة الأطفال بتعبير متوتر على وجهها.
’’الأطفال الآخرون على ما يبدو خائفون من سو-هوه.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’الأطفال الآخرون؟‘‘
’’….؟؟‘‘
’’بالمناسبة يا هيونغ-نيم… لماذا قبلت الترقية هذه المرة؟ أعني، كلما توسل إليك كبار الضباط لرفع السلم المهني، كنت دائماً ترفضهم، لذلك لماذا الآن؟‘‘
ذهبت القليل من الابتسامة من على وجه جين-وو.
’’قال سو-هوه بأنّ الأرض السوداء هي حيث والده العملاق، لذا أيمكنك التفكير بـ… لماذا تبتسم؟‘‘
’’الأطفال الآخرون؟‘‘
’’الأطفال الآخرون على ما يبدو خائفون من سو-هوه.‘‘
أومأت هاي-إن برأسها بتعبيرٍ قلق قبل أن تواصل تفسيرها.
’’سأل معلم الفصل-نيم سو-هوه عن سبب رسم النصف السفلي من المنزل هكذا، وأجاب الفتى بأنّه هناك حيث يقيم أصدقاؤه وعائلته، وكذلك والده العملاق.‘‘
’’بشرتهم تتغير بشكل سيء كلما حاول سو-هوه الاقتراب منهم. حتى عندما لا يتنمر أو يصرخ عليهم، ولكن لا يزال.‘‘
[كن بصحة جيدة يا سيدي.]
’’….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بحاجة إلى تعلم كيفية التعايش بين الناس العاديين مثل شخص عادي، بدلاً من مع جنود الظل.
الآن ذلك لم يكن شيئاً يمكنه أن يتستَّر بخصوصه. تصلَّبت تعابير جين-وو. اختفت الابتسامة السابقة منذ وقت طويل. الشيء الذي كان قلقاً بشأنه قد حدث حقاً.
’’هم، همم.‘‘
’الأطفال هم…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ سو-هوه من أيام طفولته محاطاً بجنود الظل فلابد أنه اعتبرهم عائلته الممتدة الآن.
الأطفال الصغار كانوا أنقى بكثير من البالغين. ولم يكن يتحدث ببساطة عن طريقتهم الغير ناضجة في النظر للأشياء.
لا، كان عن ’نقاء‘ حواسهم.
[كن بصحة جيدة يا سيدي.]
على العكس مع الكبار من خلال التفكير المنطقي والدراسة، فبذلك قد تغلبوا على الغرائز البدائية الذين ولدوا بها. يمكن للأطفال الشعور بالخوف من الموت أكثر بشكلٍ واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يحتوي على رسومات من قبل ابنك، سو-هوه.‘‘
السبب الذي جعل الأطفال الآخرين يتجنبون سو-هوه هو أنهم شعروا بظل الموت يحوم فوقه.
’’آه، نعم. مرحباً.‘‘
’قوة ملك الظل…‘
[أوه يا ملكي….]
كانت قد أصبحت لجين-وو، فهذه الحقيقة منعتها من أن تصبح كارثة كاملة، لكن ذلك كان الأمر.
كانت المكالمة من هاي-إن.
في الواقع، كانت هذه القوة سلاحاً مرعباً أخفاه ’إله مملكة أخرى‘ داخل أكثر جنوده إخلاصاً من أجل تدمير كل شيء خلقه.
لم يفهم مدرسو الصف المعنى وراء هذه الرسومات، فوقعوا في قدر كبير من الذعر، وتوصلوا إلى استنتاج بأنّ لابد من أنّ هناك مشكلة ما بِسو-هوه.
إذا كانت قوى ملك الظل التي لم يقصد إعطائها لابنه استمرت في النمو داخل سو-هوه، ف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشارك هو ولي سيه-هوان مزاحاً مرحاً بينما كانا يمشيان جنباً إلى جنب، لكن المحقق الأصغر قام بمسح محيطه بعينيه بحذر.
’…. سيكون من المستحيل الاستمرار في حياة طبيعية.‘
بعد رؤية زوجها يغير موقفه بسرعة هكذا، لم تستطع هاي-إن منع ابتسامتها من الخروج بعد الآن. عندها، تحدثت إلى جين-وو وكأنها تحاول إقناع نفسها.
على أقل تقدير، كان هناك حاجة لكبت تلك القوة حتى يصل سو-هوه إلى سن حيث يمكن أن يمارس السيطرة الكاملة عليها.
الأطفال الصغار كانوا أنقى بكثير من البالغين. ولم يكن يتحدث ببساطة عن طريقتهم الغير ناضجة في النظر للأشياء.
تحولت نظرة جين-وو إلى جميع الصور المعلقة على جدار غرفة المعيشة. أكبرها كان زواج جين-وو وهاي-إن، يحيط بها العديد من صور ابنهما.
أراد جين-وو أن يبقى قريباً من مكان الحدث وأصحاب المناصب العليا. احترموا قراره كثيراً خصوصاً القائد وو جين-تشول. لسوء الحظ، ذلك لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.
معظم تلك الصور كان قد تم تصويرها جنباً إلى جنب مع جنود الظل.
لكنّ هذه الرسومات لم تكن نهاية عمل المديرة اليوم. تداولت مرة أخرى بشأن ما إذا كان ينبغي لها أن تتحدث عن هذا أم لا، قبل التوصل إلى قرار صعب ورفعت رأسها.
سو-هوه بابتسامته المشرقة، بينما كان يركب على أكتاف بيرو ويسحب بقوة قرون استشعار ملك النمل.
’’الرسم التالي هو ما رسمه سو-هوه كصورة لعائلته.‘‘
سو-هوه المشغول بالهروب من إيغريت الذي تطوع ليصبح معلم المدرسة الداخلية للفتى، ومن ثم، سو-هوه المشغول بأداء مبارزة وهمية مع بيليون باستخدام سيفه اللعبة.
’’آه، نعم. مرحباً.‘‘
كان هناك الكثير من الآخرين.
أمكنَ لمديرة المدرسة التي تبلغ منتصف العمر أن تفهم تماماً ما تمر به هاي-إن الآن. وهذا هو السبب في أنها عملت بجد للعثور على ألطف صوت يمكن أن تأتي بها من أجل عدم تفاقم قلق الطرف الآخر.
بدأ جين-وو يخزنهم بهدوء في الفضاء الفرعي واحدة تلو الأخرى.
على الرغم من أنها نادرة، أشياء كهذه تحدث من حين لآخر- يرسم الأطفال الصغار العالم كما يرونه من خلال أعينهم.
’’عزيزي…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة بهذا الرسم هو كَوْنِ الأرض بالأسفل ملونة بالكامل باللون الأسود.
’’إلى أن يتمكن سو-هوه من العيش بين أشخاص آخرين بدون أي مشاكل، أخطط لإغلاق قوى سو-هوه مؤقتاً وذكرياته عن جنود الظل.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يحتوي على رسومات من قبل ابنك، سو-هوه.‘‘
كان على سو-هوه أن يتعلمها.
لقد مر وقت كاف به كان لي سيه-هوان نفسه محققاً مخضرماً الآن. وسرعان ما هنأ الكبير شديد الاحترام.
كان بحاجة إلى تعلم كيفية التعايش بين الناس العاديين مثل شخص عادي، بدلاً من مع جنود الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم.‘‘
حتى ذلك الحين…
’’لقد نفذت مني الأعذار لرفضي، كما ترى.‘‘
تماماً كما دخلت الصورة الأخيرة المتبقية للتخزين داخل الفضاء الثانوي، خرج بيرو من الأرض بعد معرفة قرار جين-وو.
أومأت هاي-إن برأسها بشكل متكرر بتعبير قوي. دفعت مديرة المدرسة بحذر إلى الأمام كراسة رسم.
[أوه يا ملكي….]
ترك وراءهم كلمات التهنئة القادمة من هنا وهناك، فرَّ جين-وو بابتسامته اللامعة من المكتب.
نُقِلَ قلب جندي الظل، الذي اعتنى و أحب سو-هوه مثل طفله، بالكامل إلى جين-وو.
المال، أليس كذلك؟
غير أن قرار الملك كان حازماً. مدركاً بأنّه لا توجد طريقة لتغيير رأي سيده، انخفض رأس بيرو إلى الأرض.
بتعبير يُظهر كم كان فخوراً بسو-هوه الآن القادر على نطق ’نملة‘ بشكل أكثر إيجازاً مقارنةً بالوقت الذي كان الطفل لا يزال يطارده قبل سنتين، قام بيرو بتوديعه.
بانخفاض نظرة ملك النمل السابق، دخل رسم فجأة مجال نظره. لقد كانت كراسة رسم سو-هوه التي كان قد دفعها جين-وو للأمام.
بنهاية الوداع الآن، نظر بيرو خلفه. كان جين-وو هناك، يومئ برأسه.
[هذا…؟]
أراد جين-وو أن يبقى قريباً من مكان الحدث وأصحاب المناصب العليا. احترموا قراره كثيراً خصوصاً القائد وو جين-تشول. لسوء الحظ، ذلك لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.
’’إنه أنت، لقد رسمها سو-هوه.‘‘
في الواقع، كانت هذه القوة سلاحاً مرعباً أخفاه ’إله مملكة أخرى‘ داخل أكثر جنوده إخلاصاً من أجل تدمير كل شيء خلقه.
كان بسهولة أفضل تصوير لِبيرو كان قد رآه مرسوماً على هذه الصفحة البيضاء. تشكلت دموع غزيرة في عيون بيرو الكبيرة على الفور تقريباً.
’’لقد نفذت مني الأعذار لرفضي، كما ترى.‘‘
[سيدي… هل لي أن أُوَدِّعَ السيد الصغير؟]
’’….؟؟‘‘
إيماءة.
’’ربما… من الممكن أن سو-هوه يمتلك موهبة عظيمة في الفن.‘‘
بعد تلقي إذن جين-وو، دخل بيرو غرفة سو-هو بحذر.
’مم؟‘
كريك…
بعد التحدث على الهاتف، عاد جين-وو إلى المنزل في وقت أبكر من المعتاد، وبعد التحقق من رسومات سو-هوه، استطاع فقط الضحك بصمت.
كان التنفس الناعم الإيقاعي من النوم العميق لسو-هوه أحلى وأكثر الموسيقى المهدئة إلى آذان ملك النمل السابق. ركع بحذر بجانب السرير حتى لا يوقظ الطفل النائم من قيلولته.
عندما يفتح سو-هوه عينيه مرة أخرى، كل قواه وذكرياته الاستثنائية ستختفي.
[سيدي…. نيابةً عن كل جنود الظل، سأودعك.]
’’هناك آخرون بعد تلك الصفحة. عندما سأل معلم الصف-نيم سو-هوه إذا كان لديه أي أصدقاء آخرين، رسم هؤلاء تالياً.‘‘
تردد صوته برفق كما لو كان يتحدث داخل الأحلام. في نومه، حَوَّلَ سو-هوه جسده نحو موقع الصوت وتمتم بهدوء.
إيماءة.
’’النملة القائد… النملة القائد.‘‘
سو-هوه بابتسامته المشرقة، بينما كان يركب على أكتاف بيرو ويسحب بقوة قرون استشعار ملك النمل.
بتعبير يُظهر كم كان فخوراً بسو-هوه الآن القادر على نطق ’نملة‘ بشكل أكثر إيجازاً مقارنةً بالوقت الذي كان الطفل لا يزال يطارده قبل سنتين، قام بيرو بتوديعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكَّلت السيدة التي تبلغ منتصف العمر تعبيراً خطيراً جداً بينما كانت تتحدث.
[لقد كان شرفٌ لي خدمتك يا سيدي. حتى نلتقي مرة أخرى في المرة القادمة، أدعو من أجل صحتك الجيدة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استذكر جين-وو تمثال ’السيد الإلهي‘ الذي يقف في منتصف ’منطقة الراحة الأبدية‘ ولم يستطع كبح ضحكته بعد الآن. حتى أنّ الدموع بدأت تتسلل من عينيه، لذا مسحها بسرعة وأغلق دفتر الرسم.
قام بيرو بتقبيل ظهر يد سو-هوه وهو جالسٌ في نهاية السرير، ووقف كل الجنود المختبئين في ظل ملك النمل السابق، وّدّعُوا أيضاً.
عندما يفتح سو-هوه عينيه مرة أخرى، كل قواه وذكرياته الاستثنائية ستختفي.
[سيدي، حتى بغيابي، أدعو بأن تلتزم بدقة بجداول دراستك…]
على الرغم من أن ما قاله بدا وكأنه مزحة، لم يكن جين-وو يمزح هنا. بالطبع، كان سيه-هوان يعرف ذلك أيضاً.
[كن بصحة جيدة يا سيدي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Tasneem ZH
[(نشيج)، (استنشاق)، (عـــــــــويل)، واااااه….]
’إيغريت…‘
بنهاية الوداع الآن، نظر بيرو خلفه. كان جين-وو هناك، يومئ برأسه.
قلبت هاي-إن صفحة أخرى.
سحب ملائة السرير بعناية إلى صدر الولد، ودَسَّهُ فيها. ثم وضع كفه على جبين الطفل النائم، حامت طاقة سحرية قوية لفترة وجيزة جداً بالقرب من أطراف أصابعه قبل أن تتركه في الخلف.
تُظهر الورقة البيضاء في الكتاب المذكور ’نملة‘ جميلة المظهر حسبما رسمها طفل صغير.
عندما يفتح سو-هوه عينيه مرة أخرى، كل قواه وذكرياته الاستثنائية ستختفي.
(قلب).
’احلم بحلم جيد يا بني…‘
بعد إعلان نتائج امتحان الترقية، بدأت الأصوات المتحمسة في الظهور وملأت مكتب الوحدة.
قَبَّلَ جين-وو ابنه بخفَّة وهو نائمٌ مثل ملاكٍ صغير، وغادر الغرفة مُغلقاً الباب خلفه بهدوء.
تماماً كما دخلت الصورة الأخيرة المتبقية للتخزين داخل الفضاء الثانوي، خرج بيرو من الأرض بعد معرفة قرار جين-وو.
في تلك الليلة، حَلِمَ سو-هوه بالنمل والفرسان و الأورك وهم يرقصون بسعادة معه.
هل تعرف لماذا يرسم سو-هوه هذا النوع من الصور؟‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
’’آنسة تشا، في الحقيقة…. هناك شيء آخر أود أن أتحدث إليك عنه.‘‘
تدقيق : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستطيع السباحة في ذكريات الماضي لفترة قصيرة بينما كان على ركوب السيارة مع سيه-هوان، بدأ هاتفه يرن بصوتٍ عالٍ، لذا سحبه ليلقي نظرة.
معظم تلك الصور كان قد تم تصويرها جنباً إلى جنب مع جنود الظل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات