حتى نلتقي مجدداً
ذكريات / قصص لاحقة
إيماءة.
الجزء الثاني: حتى نلتقي مجدداً
’’تهانينا!‘‘
’’شكراً لمجيئك أيتها الآنسة تشا.‘‘
في تلك الليلة، حَلِمَ سو-هوه بالنمل والفرسان و الأورك وهم يرقصون بسعادة معه.
’’آه، نعم. مرحباً.‘‘
[سيدي، حتى بغيابي، أدعو بأن تلتزم بدقة بجداول دراستك…]
عبرت هاي-إن مدخل مكتب مديرة روضة الأطفال بتعبير متوتر على وجهها.
بعد تلقي إذن جين-وو، دخل بيرو غرفة سو-هو بحذر.
لم يكن لسو-هوه أي اتصال مع الأطفال من جيله حتى أصبح في الخامسة من عمره، واليوم كان بالضبط بعد أسبوع منذ أن قرر الآباء القلقون إرسال ابنهم إلى أقرب روضة أطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رسم لشخصية بشرية بشريط ريش أحمر مربوط برأسها بينما كنت تحمل ما كان واضحاً بأنّه سيف، بغض النظر عمن رآه.
اتصلت بها الحضانة فجأة، وطلبت منها الحضور لاجتماع اليوم. كانت هاي-إن قلقة حقاً من أن شيئاً ما قد حدث لسو-هوه أو أن ابنها قد فعل شيئاً خاطئاً.
انقلبت صفحة كراسة الرسم مجدداً وما رحب بها تالياً هو رسم لنفسها، ولِرجل بدا بأنه زوجها، جين-وو، وعدد لا يحصى من الشخصيات السوداء التي تقف خلفهم.
وجَّهَتْهَا المديرة إلى الأريكة على الجانب الآخر، واستقرت هاي-إن على الأريكة بينما أصبحت بشرتها أكثر كآبة من ذي قبل.
لكن، لماذا كانت تَعْرِضُ هذا؟ لم تستطع هاي-إن أن تفهم على الفور إلى أين ستذهب هذه المحادثة، فسألت بالمقابل بتعبير محتار.
أمكنَ لمديرة المدرسة التي تبلغ منتصف العمر أن تفهم تماماً ما تمر به هاي-إن الآن. وهذا هو السبب في أنها عملت بجد للعثور على ألطف صوت يمكن أن تأتي بها من أجل عدم تفاقم قلق الطرف الآخر.
…. كان من المؤسف حقاً بأنّ هاي-إن لم تستطع كشف ما تعرفه للآخرين. أمكنها فقط هزّ رأسها.
’’إنه ليس شيئاً لتقلقي بشأنه يا آنسة تشا. إنّ الأمر فقط… بأنّ لدينا بعض الأسئلة التي نود طرحها عليك.‘‘
أراد جين-وو أن يبقى قريباً من مكان الحدث وأصحاب المناصب العليا. احترموا قراره كثيراً خصوصاً القائد وو جين-تشول. لسوء الحظ، ذلك لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.
’’آه، نعم. من فضلك.‘‘
معظم تلك الصور كان قد تم تصويرها جنباً إلى جنب مع جنود الظل.
أومأت هاي-إن برأسها بشكل متكرر بتعبير قوي. دفعت مديرة المدرسة بحذر إلى الأمام كراسة رسم.
***
’’هنا… هلَّا ألقيت نظرة على هذا من فضلك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لم يكن لدي أي فكرة أن ابننا لديه مثل هذه الموهبة الرائعة في الفن.‘‘
التقطت هاي-إن الكتاب بينما استمرت مديرة المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لم يكن لدي أي فكرة أن ابننا لديه مثل هذه الموهبة الرائعة في الفن.‘‘
’’يحتوي على رسومات من قبل ابنك، سو-هوه.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيونغ-نيم، أليس لديك أي أهداف أو رغبات؟ أعني، مثل، مكانة أفضل أو كسب الكثير من المال، هذا النوع من الأشياء.‘‘
تُظهر الورقة البيضاء في الكتاب المذكور ’نملة‘ جميلة المظهر حسبما رسمها طفل صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’….. والده عملاق؟‘
لكن، لماذا كانت تَعْرِضُ هذا؟ لم تستطع هاي-إن أن تفهم على الفور إلى أين ستذهب هذه المحادثة، فسألت بالمقابل بتعبير محتار.
***
’’ما خطب هذا الرسم…؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يحتوي على رسومات من قبل ابنك، سو-هوه.‘‘
ترددت مديرة المدرسة قليلاً قبل أن تترك تنهيدة ناعمة تخرج من شفتيها. وبعدها بدأت تشرح موقفها.
لكن…
’’طلب مدرس الصف-نيم من الأطفال رسم ’أصدقائهم المقربين‘ كما ترين.‘‘
’’الصفحة الأخيرة؟‘‘
’’…. آه.‘‘
’’النملة القائد… النملة القائد.‘‘
الآن بعد أن نظرت إلى الرسم مرة أخرى، كانت ’النملة‘ تقف على قدمين. حينها فقط أدركت هاي-إن أن هذا لم يكن رسم لنملة عادية، لكن المارشال بيرو بدلاً من ذلك.
بدأ جين-وو يخزنهم بهدوء في الفضاء الفرعي واحدة تلو الأخرى.
’’هناك آخرون بعد تلك الصفحة. عندما سأل معلم الصف-نيم سو-هوه إذا كان لديه أي أصدقاء آخرين، رسم هؤلاء تالياً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب ملائة السرير بعناية إلى صدر الولد، ودَسَّهُ فيها. ثم وضع كفه على جبين الطفل النائم، حامت طاقة سحرية قوية لفترة وجيزة جداً بالقرب من أطراف أصابعه قبل أن تتركه في الخلف.
قلبت هاي-إن صفحة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’طلب مدرس الصف-نيم من الأطفال رسم ’أصدقائهم المقربين‘ كما ترين.‘‘
كان هناك رسم لشخصية بشرية بشريط ريش أحمر مربوط برأسها بينما كنت تحمل ما كان واضحاً بأنّه سيف، بغض النظر عمن رآه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم.‘‘
’إيغريت…‘
بدأ جين-وو يخزنهم بهدوء في الفضاء الفرعي واحدة تلو الأخرى.
تعرَّفت هاي-إن فوراً على بطل الرسمة، وأمسكت ببطء جبهتها بيد واحدة. قد يبدو كفارس جدير بالثقة لأولئك الذين يعرفونه لكن كيف سيبدو هذا الوضع في أعين الغرباء؟
المال، أليس كذلك؟
بدأ رأسها يتألم بمجرد التفكير في ذلك.
’’إنه أنت، لقد رسمها سو-هوه.‘‘
بعد تلك الصفحة جاءت رسومات بيليون وسيفه السحري الممدد، وكذلك فانج، حتماً، بدأ رأس هاي-إن يصاب بصداع نصفي أقوى.
’حسناً، لقد أصبحوا حقاً ذكريات بعيدة الآن، أليس كذلك…‘
’…..‘
لم يفهم مدرسو الصف المعنى وراء هذه الرسومات، فوقعوا في قدر كبير من الذعر، وتوصلوا إلى استنتاج بأنّ لابد من أنّ هناك مشكلة ما بِسو-هوه.
فسرت المديرة تعبير هاي-إن العاجز عن الكلام بطريقة خاطئة وتكلمت بصوت قلق.
تدقيق : Drake Hale
’’الرسم التالي هو ما رسمه سو-هوه كصورة لعائلته.‘‘
كان بسهولة أفضل تصوير لِبيرو كان قد رآه مرسوماً على هذه الصفحة البيضاء. تشكلت دموع غزيرة في عيون بيرو الكبيرة على الفور تقريباً.
(قلب).
على الرغم من أن ما قاله بدا وكأنه مزحة، لم يكن جين-وو يمزح هنا. بالطبع، كان سيه-هوان يعرف ذلك أيضاً.
انقلبت صفحة كراسة الرسم مجدداً وما رحب بها تالياً هو رسم لنفسها، ولِرجل بدا بأنه زوجها، جين-وو، وعدد لا يحصى من الشخصيات السوداء التي تقف خلفهم.
لم يفهم مدرسو الصف المعنى وراء هذه الرسومات، فوقعوا في قدر كبير من الذعر، وتوصلوا إلى استنتاج بأنّ لابد من أنّ هناك مشكلة ما بِسو-هوه.
نشأ سو-هوه من أيام طفولته محاطاً بجنود الظل فلابد أنه اعتبرهم عائلته الممتدة الآن.
قَبَّلَ جين-وو ابنه بخفَّة وهو نائمٌ مثل ملاكٍ صغير، وغادر الغرفة مُغلقاً الباب خلفه بهدوء.
’’هكذا نبدو في أعين سو-هوه.‘‘
الآن، بما أنّ جميع الأعذار التي يمكن أن يمكن أن توقف محقق بسجل مذهل من الاعتقالات من التقدم في سيرته المهنية قد استنفدت، حتى جين-وو كان قد تُرك بدون أي خيار سوى قبول نتيجة الامتحان.
ظنت هاي-إن أن هذا الرسم يحتوي على نظرة ابنها البريئة لكن الدافئة، ولُسِعَ أنفها بالمشاعر.
أومأت هاي-إن برأسها بتعبيرٍ قلق قبل أن تواصل تفسيرها.
لم يفهم مدرسو الصف المعنى وراء هذه الرسومات، فوقعوا في قدر كبير من الذعر، وتوصلوا إلى استنتاج بأنّ لابد من أنّ هناك مشكلة ما بِسو-هوه.
[(نشيج)، (استنشاق)، (عـــــــــويل)، واااااه….]
وبالطبع، هذا يتضمن المديرة بنفسها، الشخص المسؤول عن طلب هاي-إن بأن تمرَّ على روضة الأطفال اليوم.
’’إنه أنت، لقد رسمها سو-هوه.‘‘
شكَّلت السيدة التي تبلغ منتصف العمر تعبيراً خطيراً جداً بينما كانت تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأ سو-هوه من أيام طفولته محاطاً بجنود الظل فلابد أنه اعتبرهم عائلته الممتدة الآن.
’’الصفحة الأخيرة تحتوي على رسم سو-هوه ’لبيته‘. وهو السبب لِطلبي بحضورك اجتماع اليوم أيضاً.‘‘
أمكنَ لمديرة المدرسة التي تبلغ منتصف العمر أن تفهم تماماً ما تمر به هاي-إن الآن. وهذا هو السبب في أنها عملت بجد للعثور على ألطف صوت يمكن أن تأتي بها من أجل عدم تفاقم قلق الطرف الآخر.
أي نوع من الرسومات ستكون هذه المرة؟ بزوج من العيون المتوترة، قلبت تشا هاي-إن الصفحة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لم يكن لدي أي فكرة أن ابننا لديه مثل هذه الموهبة الرائعة في الفن.‘‘
كان هناك منزل صغير مريح.
بعد تلقي إذن جين-وو، دخل بيرو غرفة سو-هو بحذر.
كان منزل عادي المظهر يقف منتصباً في وسط بعض الأراضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يحتوي على رسومات من قبل ابنك، سو-هوه.‘‘
المشكلة بهذا الرسم هو كَوْنِ الأرض بالأسفل ملونة بالكامل باللون الأسود.
ألن يكون من الجيد ترك هذا يمر بضحكة خافتة بسيطة؟ دخلت وخرجت من وجه جين-وو تعابير احتوت على مثل هذه الأفكار. أطلقت هاي-إن تنهيدة ناعمة ونقلت ما قالته لها مديرة المدرسة في وقتٍ سابقٍ من اليوم.
أكثر من سبعون بالمئة من رسومات دفتر الرسم كان يسيطر عليها اللون الأسود.
’’….‘‘
’’لقد كنا نرعى العديد من الأطفال على مر السنين، ولكن لم نواجه أبداً مثل هذه الصور للأصدقاء والعائلة من طفل حتى الآن.‘‘
ذكريات / قصص لاحقة
أشارت مديرة المدرسة إلى الجزء الأسود من الرسم وتكلمت بصوت هادئ.
تردد صوته برفق كما لو كان يتحدث داخل الأحلام. في نومه، حَوَّلَ سو-هوه جسده نحو موقع الصوت وتمتم بهدوء.
’’سأل معلم الفصل-نيم سو-هوه عن سبب رسم النصف السفلي من المنزل هكذا، وأجاب الفتى بأنّه هناك حيث يقيم أصدقاؤه وعائلته، وكذلك والده العملاق.‘‘
’’هنا… هلَّا ألقيت نظرة على هذا من فضلك؟‘‘
’….. والده عملاق؟‘
ذهبت القليل من الابتسامة من على وجه جين-وو.
كان ذلك التفسير محيراً بما فيه الكفاية لجعل هاي-إن تميل رأسها بهذا الاتجاه وذاك، لكن مع ذلك، استطاعت أن تُخمِّنَ تقريباً كيف حدث هذا الرسم.
أمكنَ لمديرة المدرسة التي تبلغ منتصف العمر أن تفهم تماماً ما تمر به هاي-إن الآن. وهذا هو السبب في أنها عملت بجد للعثور على ألطف صوت يمكن أن تأتي بها من أجل عدم تفاقم قلق الطرف الآخر.
لكن…
الأطفال الصغار كانوا أنقى بكثير من البالغين. ولم يكن يتحدث ببساطة عن طريقتهم الغير ناضجة في النظر للأشياء.
هل تعرف لماذا يرسم سو-هوه هذا النوع من الصور؟‘‘
لم يفهم مدرسو الصف المعنى وراء هذه الرسومات، فوقعوا في قدر كبير من الذعر، وتوصلوا إلى استنتاج بأنّ لابد من أنّ هناك مشكلة ما بِسو-هوه.
…. كان من المؤسف حقاً بأنّ هاي-إن لم تستطع كشف ما تعرفه للآخرين. أمكنها فقط هزّ رأسها.
’’الصفحة الأخيرة؟‘‘
’’…. كما كنت أخشى.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أيها الكبير، تهانينا على ترقيتك!‘‘
أومأت المديرة برأسها كما لو أنها فهمت الوضع.
في تلك الليلة، حَلِمَ سو-هوه بالنمل والفرسان و الأورك وهم يرقصون بسعادة معه.
في البداية، كانت روضة الأطفال تخشى من أنّ سو-هوه كان يتعرض لسوء المعاملة في المنزل، ولكنّهم لم يتمكنوا من العثور على أي أدلة على سوء المعاملة من مَرَحِ الولد وحُسْنِ السلوك الذي عرضه كل يوم.
’’إنه أنت، لقد رسمها سو-هوه.‘‘
على الرغم من أنها نادرة، أشياء كهذه تحدث من حين لآخر- يرسم الأطفال الصغار العالم كما يرونه من خلال أعينهم.
في تلك الليلة، حَلِمَ سو-هوه بالنمل والفرسان و الأورك وهم يرقصون بسعادة معه.
’’ربما… من الممكن أن سو-هوه يمتلك موهبة عظيمة في الفن.‘‘
أقنعت المديرة نفسها بهذا وابتسمت بلطف.
أي نوع من الرسومات ستكون هذه المرة؟ بزوج من العيون المتوترة، قلبت تشا هاي-إن الصفحة الأخيرة.
توقفت هاي-إن عن تشكيل تعبيرٍ كئيب، الآن بعد أن عرفت مصدر ’مشكلة‘ اليوم، وابتسمت بشكلٍ غريبٍ، أيضاً.
’’هيونغ-نيم، تهانينا.‘‘
’’آه، نعم. نعم.‘‘
بنهاية الوداع الآن، نظر بيرو خلفه. كان جين-وو هناك، يومئ برأسه.
يا له من أمر مريح بأنها لم تكن مسألة كبيرة. تمكنّت من الاسترخاء أخيراً قليلاً.
’’قال سو-هوه بأنّ الأرض السوداء هي حيث والده العملاق، لذا أيمكنك التفكير بـ… لماذا تبتسم؟‘‘
لكنّ هذه الرسومات لم تكن نهاية عمل المديرة اليوم. تداولت مرة أخرى بشأن ما إذا كان ينبغي لها أن تتحدث عن هذا أم لا، قبل التوصل إلى قرار صعب ورفعت رأسها.
كان ذلك التفسير محيراً بما فيه الكفاية لجعل هاي-إن تميل رأسها بهذا الاتجاه وذاك، لكن مع ذلك، استطاعت أن تُخمِّنَ تقريباً كيف حدث هذا الرسم.
كانت النظرة في عينيها أشد بكثير من عندما قدَّمت تلك الرسومات.
الآن بعد أن نظرت إلى الرسم مرة أخرى، كانت ’النملة‘ تقف على قدمين. حينها فقط أدركت هاي-إن أن هذا لم يكن رسم لنملة عادية، لكن المارشال بيرو بدلاً من ذلك.
’’آنسة تشا، في الحقيقة…. هناك شيء آخر أود أن أتحدث إليك عنه.‘‘
لم يكن لسو-هوه أي اتصال مع الأطفال من جيله حتى أصبح في الخامسة من عمره، واليوم كان بالضبط بعد أسبوع منذ أن قرر الآباء القلقون إرسال ابنهم إلى أقرب روضة أطفال.
***
ذكريات / قصص لاحقة
في وحدة جرائم العنف في المنطقة الوسطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النظرة في عينيها أشد بكثير من عندما قدَّمت تلك الرسومات.
بعد إعلان نتائج امتحان الترقية، بدأت الأصوات المتحمسة في الظهور وملأت مكتب الوحدة.
’’ما خطب هذا الرسم…؟؟‘‘
’’أيها الكبير، تهانينا على ترقيتك!‘‘
في وحدة جرائم العنف في المنطقة الوسطى.
’’تهانينا!‘‘
الجزء الثاني: حتى نلتقي مجدداً
’’يجب أن تشتري لنا جميعاً العصائر، ألا توافق أيها الكبير-نيم؟ لا، انتظر يا سيونغ المدير-نيم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استذكر جين-وو تمثال ’السيد الإلهي‘ الذي يقف في منتصف ’منطقة الراحة الأبدية‘ ولم يستطع كبح ضحكته بعد الآن. حتى أنّ الدموع بدأت تتسلل من عينيه، لذا مسحها بسرعة وأغلق دفتر الرسم.
كان على جين-وو أن يقضي بعض الوقت محاطاً ببقية محققي الوحدة، وكان قادراً فقط على تخليص نفسه بعد ظهور شريكه لي سيه-هوان أخيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رسم لشخصية بشرية بشريط ريش أحمر مربوط برأسها بينما كنت تحمل ما كان واضحاً بأنّه سيف، بغض النظر عمن رآه.
’’هيونغ-نيم، هلَّا ذهبنا؟‘‘
كان ذلك التفسير محيراً بما فيه الكفاية لجعل هاي-إن تميل رأسها بهذا الاتجاه وذاك، لكن مع ذلك، استطاعت أن تُخمِّنَ تقريباً كيف حدث هذا الرسم.
’’نعم.‘‘
’…. سيكون من المستحيل الاستمرار في حياة طبيعية.‘
ترك وراءهم كلمات التهنئة القادمة من هنا وهناك، فرَّ جين-وو بابتسامته اللامعة من المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Tasneem ZH
لقد مر وقت كاف به كان لي سيه-هوان نفسه محققاً مخضرماً الآن. وسرعان ما هنأ الكبير شديد الاحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنت مدهش حقاً يا هيونغ-نيم. أنا أخبرك.‘‘
’’هيونغ-نيم، تهانينا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشارك هو ولي سيه-هوان مزاحاً مرحاً بينما كانا يمشيان جنباً إلى جنب، لكن المحقق الأصغر قام بمسح محيطه بعينيه بحذر.
استعان جين-وو بابتسامة صامتة لتحل محل رده.
’’الصفحة الأخيرة؟‘‘
تشارك هو ولي سيه-هوان مزاحاً مرحاً بينما كانا يمشيان جنباً إلى جنب، لكن المحقق الأصغر قام بمسح محيطه بعينيه بحذر.
في تلك الليلة، حَلِمَ سو-هوه بالنمل والفرسان و الأورك وهم يرقصون بسعادة معه.
’’بالمناسبة يا هيونغ-نيم… لماذا قبلت الترقية هذه المرة؟ أعني، كلما توسل إليك كبار الضباط لرفع السلم المهني، كنت دائماً ترفضهم، لذلك لماذا الآن؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يحتوي على رسومات من قبل ابنك، سو-هوه.‘‘
نظر جين-وو إلى سيه-هوان من زوايا عينيه بنظرة تقول: ’’ما المهم في ذلك؟‘‘ قبل الابتسام أثناء إجابته.
لكنّ هذه الرسومات لم تكن نهاية عمل المديرة اليوم. تداولت مرة أخرى بشأن ما إذا كان ينبغي لها أن تتحدث عن هذا أم لا، قبل التوصل إلى قرار صعب ورفعت رأسها.
’’لقد نفذت مني الأعذار لرفضي، كما ترى.‘‘
’’الصفحة الأخيرة؟‘‘
ضحك سيه-هوان بصوت عال على تلك الإجابة الرائعة.
…. كان من المؤسف حقاً بأنّ هاي-إن لم تستطع كشف ما تعرفه للآخرين. أمكنها فقط هزّ رأسها.
’’أنت مدهش حقاً يا هيونغ-نيم. أنا أخبرك.‘‘
’’عزيزي…؟‘‘
على الرغم من أن ما قاله بدا وكأنه مزحة، لم يكن جين-وو يمزح هنا. بالطبع، كان سيه-هوان يعرف ذلك أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنت مدهش حقاً يا هيونغ-نيم. أنا أخبرك.‘‘
كما كان الحال مع كل مهنة تقريباً هناك، يعلو المحقق أكثر وأكثر من العمل الميداني كلما علت مرتبته أكثر.
في تلك الليلة، حَلِمَ سو-هوه بالنمل والفرسان و الأورك وهم يرقصون بسعادة معه.
أراد جين-وو أن يبقى قريباً من مكان الحدث وأصحاب المناصب العليا. احترموا قراره كثيراً خصوصاً القائد وو جين-تشول. لسوء الحظ، ذلك لا يمكن أن يستمر إلى الأبد.
اتصلت بها الحضانة فجأة، وطلبت منها الحضور لاجتماع اليوم. كانت هاي-إن قلقة حقاً من أن شيئاً ما قد حدث لسو-هوه أو أن ابنها قد فعل شيئاً خاطئاً.
الآن، بما أنّ جميع الأعذار التي يمكن أن يمكن أن توقف محقق بسجل مذهل من الاعتقالات من التقدم في سيرته المهنية قد استنفدت، حتى جين-وو كان قد تُرك بدون أي خيار سوى قبول نتيجة الامتحان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقنعت المديرة نفسها بهذا وابتسمت بلطف.
’’هيونغ-نيم، أليس لديك أي أهداف أو رغبات؟ أعني، مثل، مكانة أفضل أو كسب الكثير من المال، هذا النوع من الأشياء.‘‘
لو قال جين-وو بأنه في يوم من الأيام أنتج ما يكفي من المال لصفع شركة محاماة ضخمة بجيوبهم العميقة في الوجه، كل ذلك لوحده في سن أصغر من شريكه الصغير، فهل سيصدقه الفتى؟
المال، أليس كذلك؟
كان على جين-وو أن يقضي بعض الوقت محاطاً ببقية محققي الوحدة، وكان قادراً فقط على تخليص نفسه بعد ظهور شريكه لي سيه-هوان أخيراً.
لو قال جين-وو بأنه في يوم من الأيام أنتج ما يكفي من المال لصفع شركة محاماة ضخمة بجيوبهم العميقة في الوجه، كل ذلك لوحده في سن أصغر من شريكه الصغير، فهل سيصدقه الفتى؟
من المؤسف أن جين-وو لم يتذكر إلا الأيام التي كان يدير فيها نقابة آه-جين جنباً إلى جنب مع يو جين-هو، وابتلع الكلمات الراقصة على طرف لسانه.
من المؤسف أن جين-وو لم يتذكر إلا الأيام التي كان يدير فيها نقابة آه-جين جنباً إلى جنب مع يو جين-هو، وابتلع الكلمات الراقصة على طرف لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشارك هو ولي سيه-هوان مزاحاً مرحاً بينما كانا يمشيان جنباً إلى جنب، لكن المحقق الأصغر قام بمسح محيطه بعينيه بحذر.
’حسناً، لقد أصبحوا حقاً ذكريات بعيدة الآن، أليس كذلك…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…. كما كنت أخشى.‘‘
كان يستطيع السباحة في ذكريات الماضي لفترة قصيرة بينما كان على ركوب السيارة مع سيه-هوان، بدأ هاتفه يرن بصوتٍ عالٍ، لذا سحبه ليلقي نظرة.
’مم؟‘
’مم؟‘
’’الرسم التالي هو ما رسمه سو-هوه كصورة لعائلته.‘‘
كانت المكالمة من هاي-إن.
’’هنا… هلَّا ألقيت نظرة على هذا من فضلك؟‘‘
***
بتعبير يُظهر كم كان فخوراً بسو-هوه الآن القادر على نطق ’نملة‘ بشكل أكثر إيجازاً مقارنةً بالوقت الذي كان الطفل لا يزال يطارده قبل سنتين، قام بيرو بتوديعه.
بعد التحدث على الهاتف، عاد جين-وو إلى المنزل في وقت أبكر من المعتاد، وبعد التحقق من رسومات سو-هوه، استطاع فقط الضحك بصمت.
استعان جين-وو بابتسامة صامتة لتحل محل رده.
’’لم يكن لدي أي فكرة أن ابننا لديه مثل هذه الموهبة الرائعة في الفن.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشارك هو ولي سيه-هوان مزاحاً مرحاً بينما كانا يمشيان جنباً إلى جنب، لكن المحقق الأصغر قام بمسح محيطه بعينيه بحذر.
من بينهم، التقطت عينيه رسم بيرو على وجه الخصوص. لا يجب أن يكون هناك طفل آخر في الخامسة من عمره يمكنه رسم نملة بهذه الروعة في العالم.
نظر جين-وو إلى سيه-هوان من زوايا عينيه بنظرة تقول: ’’ما المهم في ذلك؟‘‘ قبل الابتسام أثناء إجابته.
نظر جين-وو إلى الرسمة في سعادة، فقط لكي يتم وخزه بقسوة من تحديق هاي-إن الحاد فتراجع عن ابتسامته بسرعة.
ترك وراءهم كلمات التهنئة القادمة من هنا وهناك، فرَّ جين-وو بابتسامته اللامعة من المكتب.
’’هم، همم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبرت هاي-إن مدخل مكتب مديرة روضة الأطفال بتعبير متوتر على وجهها.
بعد رؤية زوجها يغير موقفه بسرعة هكذا، لم تستطع هاي-إن منع ابتسامتها من الخروج بعد الآن. عندها، تحدثت إلى جين-وو وكأنها تحاول إقناع نفسها.
أشارت مديرة المدرسة إلى الجزء الأسود من الرسم وتكلمت بصوت هادئ.
’’إنها ليست مسألة مضحكة، أنت تعلم؟ ألق نظرة على الصفحة الأخيرة.‘‘
لم يكن لسو-هوه أي اتصال مع الأطفال من جيله حتى أصبح في الخامسة من عمره، واليوم كان بالضبط بعد أسبوع منذ أن قرر الآباء القلقون إرسال ابنهم إلى أقرب روضة أطفال.
’’الصفحة الأخيرة؟‘‘
كانت قد أصبحت لجين-وو، فهذه الحقيقة منعتها من أن تصبح كارثة كاملة، لكن ذلك كان الأمر.
احتوت الصفحة الأخيرة على العمل الفني الأخير لسو-هوه، والمُسمَّى ’ببيتي‘.
كان ذلك التفسير محيراً بما فيه الكفاية لجعل هاي-إن تميل رأسها بهذا الاتجاه وذاك، لكن مع ذلك، استطاعت أن تُخمِّنَ تقريباً كيف حدث هذا الرسم.
’’قال سو-هوه بأنّ الأرض السوداء هي حيث والده العملاق، لذا أيمكنك التفكير بـ… لماذا تبتسم؟‘‘
’’لا، حسناً، الأمر فقط بأنني تذكرت شيئاً مضحكاً. هذا كل ما في الأمر.‘‘
[لقد كان شرفٌ لي خدمتك يا سيدي. حتى نلتقي مرة أخرى في المرة القادمة، أدعو من أجل صحتك الجيدة.]
استذكر جين-وو تمثال ’السيد الإلهي‘ الذي يقف في منتصف ’منطقة الراحة الأبدية‘ ولم يستطع كبح ضحكته بعد الآن. حتى أنّ الدموع بدأت تتسلل من عينيه، لذا مسحها بسرعة وأغلق دفتر الرسم.
’’سأل معلم الفصل-نيم سو-هوه عن سبب رسم النصف السفلي من المنزل هكذا، وأجاب الفتى بأنّه هناك حيث يقيم أصدقاؤه وعائلته، وكذلك والده العملاق.‘‘
ألن يكون من الجيد ترك هذا يمر بضحكة خافتة بسيطة؟ دخلت وخرجت من وجه جين-وو تعابير احتوت على مثل هذه الأفكار. أطلقت هاي-إن تنهيدة ناعمة ونقلت ما قالته لها مديرة المدرسة في وقتٍ سابقٍ من اليوم.
’’هكذا نبدو في أعين سو-هوه.‘‘
’’الأطفال الآخرون على ما يبدو خائفون من سو-هوه.‘‘
تدقيق : Drake Hale
’’….؟؟‘‘
كانت قد أصبحت لجين-وو، فهذه الحقيقة منعتها من أن تصبح كارثة كاملة، لكن ذلك كان الأمر.
ذهبت القليل من الابتسامة من على وجه جين-وو.
بعد التحدث على الهاتف، عاد جين-وو إلى المنزل في وقت أبكر من المعتاد، وبعد التحقق من رسومات سو-هوه، استطاع فقط الضحك بصمت.
’’الأطفال الآخرون؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيدي…. نيابةً عن كل جنود الظل، سأودعك.]
أومأت هاي-إن برأسها بتعبيرٍ قلق قبل أن تواصل تفسيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استذكر جين-وو تمثال ’السيد الإلهي‘ الذي يقف في منتصف ’منطقة الراحة الأبدية‘ ولم يستطع كبح ضحكته بعد الآن. حتى أنّ الدموع بدأت تتسلل من عينيه، لذا مسحها بسرعة وأغلق دفتر الرسم.
’’بشرتهم تتغير بشكل سيء كلما حاول سو-هوه الاقتراب منهم. حتى عندما لا يتنمر أو يصرخ عليهم، ولكن لا يزال.‘‘
[كن بصحة جيدة يا سيدي.]
’’….‘‘
لم يفهم مدرسو الصف المعنى وراء هذه الرسومات، فوقعوا في قدر كبير من الذعر، وتوصلوا إلى استنتاج بأنّ لابد من أنّ هناك مشكلة ما بِسو-هوه.
الآن ذلك لم يكن شيئاً يمكنه أن يتستَّر بخصوصه. تصلَّبت تعابير جين-وو. اختفت الابتسامة السابقة منذ وقت طويل. الشيء الذي كان قلقاً بشأنه قد حدث حقاً.
بعد إعلان نتائج امتحان الترقية، بدأت الأصوات المتحمسة في الظهور وملأت مكتب الوحدة.
’الأطفال هم…‘
بتعبير يُظهر كم كان فخوراً بسو-هوه الآن القادر على نطق ’نملة‘ بشكل أكثر إيجازاً مقارنةً بالوقت الذي كان الطفل لا يزال يطارده قبل سنتين، قام بيرو بتوديعه.
الأطفال الصغار كانوا أنقى بكثير من البالغين. ولم يكن يتحدث ببساطة عن طريقتهم الغير ناضجة في النظر للأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم.‘‘
لا، كان عن ’نقاء‘ حواسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بيرو بتقبيل ظهر يد سو-هوه وهو جالسٌ في نهاية السرير، ووقف كل الجنود المختبئين في ظل ملك النمل السابق، وّدّعُوا أيضاً.
على العكس مع الكبار من خلال التفكير المنطقي والدراسة، فبذلك قد تغلبوا على الغرائز البدائية الذين ولدوا بها. يمكن للأطفال الشعور بالخوف من الموت أكثر بشكلٍ واضح.
بانخفاض نظرة ملك النمل السابق، دخل رسم فجأة مجال نظره. لقد كانت كراسة رسم سو-هوه التي كان قد دفعها جين-وو للأمام.
السبب الذي جعل الأطفال الآخرين يتجنبون سو-هوه هو أنهم شعروا بظل الموت يحوم فوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…. كما كنت أخشى.‘‘
’قوة ملك الظل…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة بهذا الرسم هو كَوْنِ الأرض بالأسفل ملونة بالكامل باللون الأسود.
كانت قد أصبحت لجين-وو، فهذه الحقيقة منعتها من أن تصبح كارثة كاملة، لكن ذلك كان الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير، كان هناك حاجة لكبت تلك القوة حتى يصل سو-هوه إلى سن حيث يمكن أن يمارس السيطرة الكاملة عليها.
في الواقع، كانت هذه القوة سلاحاً مرعباً أخفاه ’إله مملكة أخرى‘ داخل أكثر جنوده إخلاصاً من أجل تدمير كل شيء خلقه.
’مم؟‘
إذا كانت قوى ملك الظل التي لم يقصد إعطائها لابنه استمرت في النمو داخل سو-هوه، ف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…. كما كنت أخشى.‘‘
’…. سيكون من المستحيل الاستمرار في حياة طبيعية.‘
على الرغم من أن ما قاله بدا وكأنه مزحة، لم يكن جين-وو يمزح هنا. بالطبع، كان سيه-هوان يعرف ذلك أيضاً.
على أقل تقدير، كان هناك حاجة لكبت تلك القوة حتى يصل سو-هوه إلى سن حيث يمكن أن يمارس السيطرة الكاملة عليها.
على العكس مع الكبار من خلال التفكير المنطقي والدراسة، فبذلك قد تغلبوا على الغرائز البدائية الذين ولدوا بها. يمكن للأطفال الشعور بالخوف من الموت أكثر بشكلٍ واضح.
تحولت نظرة جين-وو إلى جميع الصور المعلقة على جدار غرفة المعيشة. أكبرها كان زواج جين-وو وهاي-إن، يحيط بها العديد من صور ابنهما.
’’سأل معلم الفصل-نيم سو-هوه عن سبب رسم النصف السفلي من المنزل هكذا، وأجاب الفتى بأنّه هناك حيث يقيم أصدقاؤه وعائلته، وكذلك والده العملاق.‘‘
معظم تلك الصور كان قد تم تصويرها جنباً إلى جنب مع جنود الظل.
’احلم بحلم جيد يا بني…‘
سو-هوه بابتسامته المشرقة، بينما كان يركب على أكتاف بيرو ويسحب بقوة قرون استشعار ملك النمل.
’’بالمناسبة يا هيونغ-نيم… لماذا قبلت الترقية هذه المرة؟ أعني، كلما توسل إليك كبار الضباط لرفع السلم المهني، كنت دائماً ترفضهم، لذلك لماذا الآن؟‘‘
سو-هوه المشغول بالهروب من إيغريت الذي تطوع ليصبح معلم المدرسة الداخلية للفتى، ومن ثم، سو-هوه المشغول بأداء مبارزة وهمية مع بيليون باستخدام سيفه اللعبة.
[كن بصحة جيدة يا سيدي.]
كان هناك الكثير من الآخرين.
كما كان الحال مع كل مهنة تقريباً هناك، يعلو المحقق أكثر وأكثر من العمل الميداني كلما علت مرتبته أكثر.
بدأ جين-وو يخزنهم بهدوء في الفضاء الفرعي واحدة تلو الأخرى.
’’هيونغ-نيم، هلَّا ذهبنا؟‘‘
’’عزيزي…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’….. والده عملاق؟‘
’’إلى أن يتمكن سو-هوه من العيش بين أشخاص آخرين بدون أي مشاكل، أخطط لإغلاق قوى سو-هوه مؤقتاً وذكرياته عن جنود الظل.‘‘
كان هناك منزل صغير مريح.
كان على سو-هوه أن يتعلمها.
’احلم بحلم جيد يا بني…‘
كان بحاجة إلى تعلم كيفية التعايش بين الناس العاديين مثل شخص عادي، بدلاً من مع جنود الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Tasneem ZH
حتى ذلك الحين…
يا له من أمر مريح بأنها لم تكن مسألة كبيرة. تمكنّت من الاسترخاء أخيراً قليلاً.
تماماً كما دخلت الصورة الأخيرة المتبقية للتخزين داخل الفضاء الثانوي، خرج بيرو من الأرض بعد معرفة قرار جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة بهذا الرسم هو كَوْنِ الأرض بالأسفل ملونة بالكامل باللون الأسود.
[أوه يا ملكي….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’طلب مدرس الصف-نيم من الأطفال رسم ’أصدقائهم المقربين‘ كما ترين.‘‘
نُقِلَ قلب جندي الظل، الذي اعتنى و أحب سو-هوه مثل طفله، بالكامل إلى جين-وو.
تُظهر الورقة البيضاء في الكتاب المذكور ’نملة‘ جميلة المظهر حسبما رسمها طفل صغير.
غير أن قرار الملك كان حازماً. مدركاً بأنّه لا توجد طريقة لتغيير رأي سيده، انخفض رأس بيرو إلى الأرض.
نظر جين-وو إلى الرسمة في سعادة، فقط لكي يتم وخزه بقسوة من تحديق هاي-إن الحاد فتراجع عن ابتسامته بسرعة.
بانخفاض نظرة ملك النمل السابق، دخل رسم فجأة مجال نظره. لقد كانت كراسة رسم سو-هوه التي كان قد دفعها جين-وو للأمام.
[أوه يا ملكي….]
[هذا…؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم.‘‘
’’إنه أنت، لقد رسمها سو-هوه.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكَّلت السيدة التي تبلغ منتصف العمر تعبيراً خطيراً جداً بينما كانت تتحدث.
كان بسهولة أفضل تصوير لِبيرو كان قد رآه مرسوماً على هذه الصفحة البيضاء. تشكلت دموع غزيرة في عيون بيرو الكبيرة على الفور تقريباً.
تحولت نظرة جين-وو إلى جميع الصور المعلقة على جدار غرفة المعيشة. أكبرها كان زواج جين-وو وهاي-إن، يحيط بها العديد من صور ابنهما.
[سيدي… هل لي أن أُوَدِّعَ السيد الصغير؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رسم لشخصية بشرية بشريط ريش أحمر مربوط برأسها بينما كنت تحمل ما كان واضحاً بأنّه سيف، بغض النظر عمن رآه.
إيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أن قرار الملك كان حازماً. مدركاً بأنّه لا توجد طريقة لتغيير رأي سيده، انخفض رأس بيرو إلى الأرض.
بعد تلقي إذن جين-وو، دخل بيرو غرفة سو-هو بحذر.
وبالطبع، هذا يتضمن المديرة بنفسها، الشخص المسؤول عن طلب هاي-إن بأن تمرَّ على روضة الأطفال اليوم.
كريك…
بنهاية الوداع الآن، نظر بيرو خلفه. كان جين-وو هناك، يومئ برأسه.
كان التنفس الناعم الإيقاعي من النوم العميق لسو-هوه أحلى وأكثر الموسيقى المهدئة إلى آذان ملك النمل السابق. ركع بحذر بجانب السرير حتى لا يوقظ الطفل النائم من قيلولته.
’’الأطفال الآخرون على ما يبدو خائفون من سو-هوه.‘‘
[سيدي…. نيابةً عن كل جنود الظل، سأودعك.]
على العكس مع الكبار من خلال التفكير المنطقي والدراسة، فبذلك قد تغلبوا على الغرائز البدائية الذين ولدوا بها. يمكن للأطفال الشعور بالخوف من الموت أكثر بشكلٍ واضح.
تردد صوته برفق كما لو كان يتحدث داخل الأحلام. في نومه، حَوَّلَ سو-هوه جسده نحو موقع الصوت وتمتم بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أن قرار الملك كان حازماً. مدركاً بأنّه لا توجد طريقة لتغيير رأي سيده، انخفض رأس بيرو إلى الأرض.
’’النملة القائد… النملة القائد.‘‘
لم يفهم مدرسو الصف المعنى وراء هذه الرسومات، فوقعوا في قدر كبير من الذعر، وتوصلوا إلى استنتاج بأنّ لابد من أنّ هناك مشكلة ما بِسو-هوه.
بتعبير يُظهر كم كان فخوراً بسو-هوه الآن القادر على نطق ’نملة‘ بشكل أكثر إيجازاً مقارنةً بالوقت الذي كان الطفل لا يزال يطارده قبل سنتين، قام بيرو بتوديعه.
’’قال سو-هوه بأنّ الأرض السوداء هي حيث والده العملاق، لذا أيمكنك التفكير بـ… لماذا تبتسم؟‘‘
[لقد كان شرفٌ لي خدمتك يا سيدي. حتى نلتقي مرة أخرى في المرة القادمة، أدعو من أجل صحتك الجيدة.]
’’آه، نعم. من فضلك.‘‘
قام بيرو بتقبيل ظهر يد سو-هوه وهو جالسٌ في نهاية السرير، ووقف كل الجنود المختبئين في ظل ملك النمل السابق، وّدّعُوا أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستطيع السباحة في ذكريات الماضي لفترة قصيرة بينما كان على ركوب السيارة مع سيه-هوان، بدأ هاتفه يرن بصوتٍ عالٍ، لذا سحبه ليلقي نظرة.
[سيدي، حتى بغيابي، أدعو بأن تلتزم بدقة بجداول دراستك…]
[(نشيج)، (استنشاق)، (عـــــــــويل)، واااااه….]
[كن بصحة جيدة يا سيدي.]
أشارت مديرة المدرسة إلى الجزء الأسود من الرسم وتكلمت بصوت هادئ.
[(نشيج)، (استنشاق)، (عـــــــــويل)، واااااه….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رسم لشخصية بشرية بشريط ريش أحمر مربوط برأسها بينما كنت تحمل ما كان واضحاً بأنّه سيف، بغض النظر عمن رآه.
بنهاية الوداع الآن، نظر بيرو خلفه. كان جين-وو هناك، يومئ برأسه.
في وحدة جرائم العنف في المنطقة الوسطى.
سحب ملائة السرير بعناية إلى صدر الولد، ودَسَّهُ فيها. ثم وضع كفه على جبين الطفل النائم، حامت طاقة سحرية قوية لفترة وجيزة جداً بالقرب من أطراف أصابعه قبل أن تتركه في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لم يكن لدي أي فكرة أن ابننا لديه مثل هذه الموهبة الرائعة في الفن.‘‘
عندما يفتح سو-هوه عينيه مرة أخرى، كل قواه وذكرياته الاستثنائية ستختفي.
في البداية، كانت روضة الأطفال تخشى من أنّ سو-هوه كان يتعرض لسوء المعاملة في المنزل، ولكنّهم لم يتمكنوا من العثور على أي أدلة على سوء المعاملة من مَرَحِ الولد وحُسْنِ السلوك الذي عرضه كل يوم.
’احلم بحلم جيد يا بني…‘
الآن، بما أنّ جميع الأعذار التي يمكن أن يمكن أن توقف محقق بسجل مذهل من الاعتقالات من التقدم في سيرته المهنية قد استنفدت، حتى جين-وو كان قد تُرك بدون أي خيار سوى قبول نتيجة الامتحان.
قَبَّلَ جين-وو ابنه بخفَّة وهو نائمٌ مثل ملاكٍ صغير، وغادر الغرفة مُغلقاً الباب خلفه بهدوء.
كريك…
في تلك الليلة، حَلِمَ سو-هوه بالنمل والفرسان و الأورك وهم يرقصون بسعادة معه.
تُظهر الورقة البيضاء في الكتاب المذكور ’نملة‘ جميلة المظهر حسبما رسمها طفل صغير.
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إنها ليست مسألة مضحكة، أنت تعلم؟ ألق نظرة على الصفحة الأخيرة.‘‘
تدقيق : Drake Hale
’’هم، همم.‘‘
’’آنسة تشا، في الحقيقة…. هناك شيء آخر أود أن أتحدث إليك عنه.‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات