فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى
’’أنا مستعد.‘‘
القصة الجانبية 14
(صخب)، (صخب)…
8. فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى
كان اسم هذا البشري سيونغ جين-وو، شاب يعمل كصياد برتبة E في أمة تدعى جمهورية كوريا. يبدو أن هذا الإنسان لم يتخلى أبداً عن كونه صياد على الرغم من أنّ مستوى قدراته المثير للشفقة قد اقتادته اقتادوه إلى لحظات من موتٍ وشيك في كثيرٍ من الأحيان.
أنتاريس كان اسمي.
’’تـ-تمثال الرب هناك، إنه…‘‘
كنت ’الملك الأول‘ الذي وُلِدَ من الظلام، وكذلك ’‘أقوى ملك‘. لقد كنتُ الملك الذي يحكم كل أنواع التنانين، كنتُ وجود دلَّ على الإرهاب والدمار.
لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.
هذا صحيح.
كان الموقع على بُعْدِ أحد عشرة كيلومتر في نظام قياس المسافة البشرية، وبما لم يكن بعيداً جداً، ركضتُ بكل قوتي ووصلت إلى هناك في بضع ثوانٍ فقط.
كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.
’’ولكن، كيف يمكن أن يكون هناك باب في نهاية الكهف؟‘‘
ومع ذلك، حدث شيء غريب.
’’وجدتك.‘‘
في يوم معين، بينما ُ أستعد لغزو الكوكب المسمى ب ’الأرض‘ جنباً إلى جنب مع عشرة ملايين جندي قوي في داخل مخبأنا داخل الفجوة بين الأبعاد…
’’أنا قادم معكم.‘‘
…. فتحتُ عيني لأكتشف أنني الآن أَحتلُّ جسد إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يو جين-هو.
’…‘
’’عفواً؟‘‘
وبشكل غير مفهوم، بدا بأنني احتفظت بكل ذكريات هذا البشري أيضاً. وسرعان ما وجدت مرآة في زاوية الغرفة وألقيت نظرة على نفسي، فقط لأطلق لهيثاً مصدوماً.
حتى قبل أن تصل صرخاتهم اليائسة إلى نهايتها، تحولت معظم التماثيل إلى لا شيء أكثر من أنقاض متحطِّمة بيدي. كان واضحاً فقط، ولكن حسناً، هم لم يخدموا حتى دورهم كإحماء مناسب لي.
’’ما هذا؟ لماذا يبدو وجه هذا الإنسان وهن جداً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت في غمضة عين، وها هو ذا، وقد تقرر بأن يقدّم اختبار الكلية للقدرات الدراسية في وقتٍ لاحقٍ اليوم. مراودته لحلم سيء كهذا كان دليلاً جيداً على مدى توتره الآن.
آه-ها، كم كان هذا الرجل مثيرًا للشفقة.
لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.
كان اسم هذا البشري سيونغ جين-وو، شاب يعمل كصياد برتبة E في أمة تدعى جمهورية كوريا. يبدو أن هذا الإنسان لم يتخلى أبداً عن كونه صياد على الرغم من أنّ مستوى قدراته المثير للشفقة قد اقتادته اقتادوه إلى لحظات من موتٍ وشيك في كثيرٍ من الأحيان.
’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘
’سببه هو… مرض والدته؟‘
’’ماذا كانت القضية مع تلك القوانين أو ما شابه ذلك الآن؟!‘‘
تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الرجل العجوز المنهار قبل مسح بقية الصيادين بنظري.
فرر…. فرر….
سخرت من القوة التدميرية للأشعة التي لم تقترب حتى من أي مكان قريب من التنفس الذي أطلقه تنين قديم، قبل التدخل لعرض ما يبدو عليه التدمير الحقيقي.
اكتشفتُ اهتزازا الجهاز الإلكتروني المصغر بغضب على قمة مكتب، والتقطه. عندما فعل، تم الترحيب بي من قبل صوت أنثى مستعجل قادم من الجانب الآخر من خط الهاتف.
’’واحد، عبادة الرب. اثنان، تمجيد الرب. ثلاثة، أثبت تقواك. أولئك الذين لا يلتزمون بهذه القوانين لن يغادروا هذا المكان أحياء.‘‘
– ’’سيونغ هانتر-نيم، أين أنت؟ إنّه وقت الغارة تقريباً، ومع ذلك لم تصل بعد… ‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’سببه هو… مرض والدته؟‘
حاولت مطابقة هذا الصوت مع ذكريات جسدي البشري وقريباً، وجد نتيجة ’موظف جمعية الصيادين‘.
– ’’سيونغ هانتر-نيم، أين أنت؟ إنّه وقت الغارة تقريباً، ومع ذلك لم تصل بعد… ‘‘
’همف.‘
’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘
كنت أفكر في إنهاء هذه المكالمة التي تم الرد عليها بردة فعل معتادة من الجسم، لكن عندها، ما قالته هذه الأنثى في النهاية أثار أعصابي إلى حدٍ ما.
’’سنذهب من هنا.‘‘
– ’’هل ستتأخر مجدداً؟‘‘
’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘
’…..!!!‘
’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘
’سأتأخر.‘
’…..!!!‘
الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.
’’هو ذلك الواحد هناك.‘‘
منذ أن كان ذلك غير مقبول تماماً، فسرعان ما ملأ الغضب عيني.
بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.
’’أنتم… أين أنتم الآن؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هل تجرؤ على التقليل من شأن هذا الإمبراطور بقوه قليلة؟!‘‘
– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘
’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘
ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يسلب الشخص الذي يمتلك قوى عظمى ما يملكه الضعيف. تلك كانت طريقة الملك. يبدو يأن مثل هذا المنطق ينطبق أيضاً على البشر، وهذا بالتأكيد ما جعلني أشعر بالانتعاش نوعاً ما.
’’وجدتك.‘‘
’’قوانين معبد كاروتينون.‘‘
– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘
مددت يدي وأمسكت بكتفيها لأتأكد من أنها لن تفلت من العقاب وسألتها مجدداً.
كليك.
– ’’سيونغ هانتر-نيم، أين أنت؟ إنّه وقت الغارة تقريباً، ومع ذلك لم تصل بعد… ‘‘
كان الموقع على بُعْدِ أحد عشرة كيلومتر في نظام قياس المسافة البشرية، وبما لم يكن بعيداً جداً، ركضتُ بكل قوتي ووصلت إلى هناك في بضع ثوانٍ فقط.
– ’’سيونغ هانتر-نيم، أين أنت؟ إنّه وقت الغارة تقريباً، ومع ذلك لم تصل بعد… ‘‘
وبعد ذلك، توقفت أمام تلك الموظفة في الجمعية، وعندما بدأتْ بخفض الهاتف بعيداً عن أذنها بعد أن تم فصل المكالمة.
’’لا، هذه أول مرة…‘‘
’’الآن، أما أزال مُتأخراً يا امرأة؟‘‘
’’عفواً؟‘‘
’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘
ابتلعتُ السائل الحلو في مرة واحدة، وشكلتُ تعبيراً متجعد، مما تسبب في الرجل المرتبك الذي فقد قهوته لي بأن يقفز في خوف ويفر بسرعة من هناك.
ربما شعرت بجزء صغير من قوتي التي لا حدود لها، لأنها بدأت بالتراجع بتعبير مخيف جداً محفوراً على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حاجة للتحقيق في هذا. نظرت للبوابة بعيون حادة كالصقر ووقفت خلف الصيادين المستعدين للدخول.
مددت يدي وأمسكت بكتفيها لأتأكد من أنها لن تفلت من العقاب وسألتها مجدداً.
’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘
’’قولي لي. هل تأخرتُ الآن؟‘‘
’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘
’’لا، لا على الإطلاق.‘‘
وكان قد قرر بالفعل أي جامعة يريد أن يذهب إليها. لأنّ هذا الشخص الوحيد الذي كان عليه مقابلته سيحضر تلك المؤسسة لاحقاً.
’’جيد جداً.‘‘
’’مـ-ما هذا المكان؟؟‘‘
أطلقت سراحها ونظرة رضا كانت قد طفت فوق على وجهي. ثم مسحت نظارتي حول المحيط لأجد مجموعة من الصيادين المثيرين لبعض الضجة
’’أليس السيد سيونغ يتصرف بغرابة تامّة اليوم؟؟‘‘
بدلاً من التركيز على هذه الأفراد الغير مهمين ونسيان الوجوه، ركزتُ على الرائحة المميزة التي ترتفع من أكواب ورقية كانت تُحْتَجُز في الوقت الراهن.
دخل الصيادون الآخرون خلفي متأخرين، وبدأوا بالبحث، لكنهم كانوا يضيعون وقتهم بفعل ذلك.
’’قهوة… أريد أيضاً شرب القهوة.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…‘
استدرت لأنظر إلى الموظفة ببشرتها سريعة البهتان، وأحنت خصرها بكل قلبها.
لقد تخلصت من كل العوائق و صرخت بصوتٍ عالٍ ما دفع تمثال الرب الذي كان بدون رأس ليرفع نفسه بهدوء من عرشه.
’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘
كوااااااه!!
’’إنها ليست مشكلة.‘‘
’’يبدو أن شيئاً ما مكتوبٌ على اللوح؟‘‘
’’عفواً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ملك الدمار، كان مُقدَّراً لِطُرقنا بأن تتقاطع هكذا. هنا، في هذا المكان، سأضع حدَّاً لعلاقتنا المشؤومة!]
حتى قبل أن تسنح لها الفرصة لرفع حاجبيها المقوسين، مشيتُ إلى أقرب إنسان وخطفت كوبه الورقي.
’همف.‘
’’مـ-ماذا تفعل؟!‘‘
تدقيق : Drake Hale
(جرعة)، (جرعة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني للحظة قصيرة وركزت حواسي؛ ويوقت قليل، اكتشفت الوغد الذي كان في الأساس محرك الدمى الحقيقي لهذا المكان.
ابتلعتُ السائل الحلو في مرة واحدة، وشكلتُ تعبيراً متجعد، مما تسبب في الرجل المرتبك الذي فقد قهوته لي بأن يقفز في خوف ويفر بسرعة من هناك.
’’ماذا كانت القضية مع تلك القوانين أو ما شابه ذلك الآن؟!‘‘
’’هاهاه!!‘‘
’’الآن، هذه هي القوة الحقيقية.‘‘
سوف يسلب الشخص الذي يمتلك قوى عظمى ما يملكه الضعيف. تلك كانت طريقة الملك. يبدو يأن مثل هذا المنطق ينطبق أيضاً على البشر، وهذا بالتأكيد ما جعلني أشعر بالانتعاش نوعاً ما.
كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.
’’سيد سيونغ… ألا يتصرف بغرابة اليوم؟‘‘
’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘
’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘
’’أنتم… أين أنتم الآن؟‘‘
’’حسناً، لقد كان ينتابني هذا الشعور المخيف والغريب منه منذ أن ظهر هنا.‘‘
’’أنا مستعد.‘‘
كان الصيادون الآخرون يتذمرون فيما بينهم من وراء ظهري، لكن لم يكن هناك سبب للاهتمام بآراء هؤلاء البشر المتواضعين على أية حال، لذا تجاهلتهم تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبعدتُ يد الفتاة وواصلت قراءة اللوح الحجري.
’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘
ومع ذلك، حدث شيء غريب.
بينما بدأ الصيادون يمددون عضلاتهم للاستعداد للغارة، حولت نظري نحو’ البوابة‘ التي كان من المقرر أن يدخلوها هؤلاء الناس.
سَرَتْ هزة منتشية من طرف أصابع قدماي حتى نهاية شعري.
’….‘
ززززنج-!!
كان ذلك المكان… مريباً جداً.
لم يكلف الصيادون أنفسهم عناء إخفاء مستواهم العالي من القلق. أنا أيضا اكتشفت الهالة المخيفة حقًا تتسرب من الداخل، واتفقت مع رأيهم بأنّ الأمور يمكن أن تصبح خطيرة.
كانت البوابات التي ظهرت على الأرض، بلا شك، حيلة الحكام، حتى الآن… لماذا كنت ألتقط هالة الملك من هناك؟
’’الآن، هذه هي القوة الحقيقية.‘‘
كان هناك حاجة للتحقيق في هذا. نظرت للبوابة بعيون حادة كالصقر ووقفت خلف الصيادين المستعدين للدخول.
انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.
’’أنا قادم معكم.‘‘
’’عفواً؟‘‘
’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘
– ’’سيونغ هانتر-نيم، أين أنت؟ إنّه وقت الغارة تقريباً، ومع ذلك لم تصل بعد… ‘‘
ربما كانوا قد اكتشفوا أيضاً غلاف جوي مخيف بارد من داخل البوابة، لأن الصيادين كانوا يشكلون تعابير مرتبكة أيضاً. رافقتهم وتخطيت البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هل سبق وأنْ كان هناك غرفة رئيس مع مدخل من قبل؟‘‘
***
نهض تمثال الملاك مع اللوح الحجر فجأة من مقعده وصرخ بصوتٍ عالٍ، ربما ساخطاً من حقيقة أنّ كل إعداده بعناية قد ذاب بدون فائدة بقوتي.
بوو، بانغ، بوووم، ثود!!
رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.
بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.
– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘
’’أليس السيد سيونغ يتصرف بغرابة تامّة اليوم؟؟‘‘
’’هو ذلك الواحد هناك.‘‘
’’لا، حسناً… ربما وحوش هذه الزنزانة ضعيفون جداً…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو بأنّه لم يكن هناك صياد قادر على قراءة الحروف الأثرية بيننا، لذا قرأتهم بصوتٍ عالٍ لهم بدلاً من ذلك.
’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘
عندما فعلت ذلك، سحب شخص ما فجأة ذراعي. نظرت خلفي فقط لأجد فتاة صغيرة ذات بشرة شاحبة تقف هناك.
كنتُ قد اعتنيت بكل الوحوش في لحظة واكتشفت أخيراً مدخلاً مريباً.
كان ذلك المكان… مريباً جداً.
’’سنذهب من هنا.‘‘
’’….‘‘
’’انتظر، نحن بحاجة إلى إجراء تصويت على هكذا مسائل…’’
ارتفعت زوايا شفتاي بينما تسرّب الإحساس الدم المغلي في جميع أنحاء هذا الجسم. تدحرج تمثال الرب بشكل أقرب، وتوقف أمامي مباشرة للنظر إلى أسفل.
لم يتمكن هذا الرجل من إنهاء جملته لأنّه فقد وعيه من ضربة واحدة مني.
خرج جين-وو من منزله عندما كان إيغريت متوتراً لسببٍ ما، تحدث بكلمات التشجيع تلك.
(بلوب).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’قهوة… أريد أيضاً شرب القهوة.‘‘
نظرت إلى الرجل العجوز المنهار قبل مسح بقية الصيادين بنظري.
كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.
’’أي شخص آخر يريد أن يقوم بالتصويت؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن تسنح لها الفرصة لرفع حاجبيها المقوسين، مشيتُ إلى أقرب إنسان وخطفت كوبه الورقي.
’’….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم آتي إلى هنا للتحدث مع مزيف. ما أردت أن أظهره هو الشكل الحقيقي المخفي وراء الكواليس!
كان الاتفاق بدخول الممر مجتمعين. فَمَشينا الممر الذي بدا لانهائي ووصلنا أخيراً إلى الباب العملاق في نهايته.
– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘
’’ولكن، كيف يمكن أن يكون هناك باب في نهاية الكهف؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’كان حلماً؟‘
’’هل سبق وأنْ كان هناك غرفة رئيس مع مدخل من قبل؟‘‘
وكان قد قرر بالفعل أي جامعة يريد أن يذهب إليها. لأنّ هذا الشخص الوحيد الذي كان عليه مقابلته سيحضر تلك المؤسسة لاحقاً.
’’لا، هذه أول مرة…‘‘
’’ا-ابني، أنت تعرف أن اليوم هو يوم امتحان الكلية للقدرات الدراسية، أليس كذلك؟‘‘
’’هذا… ألن يكون هذا خطيراً جدا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’قهوة… أريد أيضاً شرب القهوة.‘‘
(صخب)، (صخب)…
ززززنج-!!
لم يكلف الصيادون أنفسهم عناء إخفاء مستواهم العالي من القلق. أنا أيضا اكتشفت الهالة المخيفة حقًا تتسرب من الداخل، واتفقت مع رأيهم بأنّ الأمور يمكن أن تصبح خطيرة.
اكتشفتُ اهتزازا الجهاز الإلكتروني المصغر بغضب على قمة مكتب، والتقطه. عندما فعل، تم الترحيب بي من قبل صوت أنثى مستعجل قادم من الجانب الآخر من خط الهاتف.
لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.
’’هذا… ألن يكون هذا خطيراً جدا؟‘‘
’’أو-واااك؟!‘‘
لقد كان حقاً حلم تافه حيث أصبح إمبراطور التنانين،. لا، هل يجب أن يقول بأنّ إمبراطور التنانين أصبح هو بدلاً من ذلك؟
ضُرِبَ الأحمق بالأرض ببشاعة، لكن على عكس المخاوف الأولية، لم يحدث شيء. فقط بعد أن أكدت مِنْ أنّه مِنَ الآمن الدخول، خطوت للداخل بخط كبيرة. زُيِّنَ الداخل المفتوح الواسع الذي كان ينتظرني كالمعبد القديم.
بووم! بانغ! بووم! كوا-جيك! كا بوم!!
’’مـ-ما هذا المكان؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هل تجرؤ على التقليل من شأن هذا الإمبراطور بقوه قليلة؟!‘‘
دخل الصيادون الآخرون خلفي متأخرين، وبدأوا بالبحث، لكنهم كانوا يضيعون وقتهم بفعل ذلك.
ترجمة: Tasneem ZH
أغلقت عيني للحظة قصيرة وركزت حواسي؛ ويوقت قليل، اكتشفت الوغد الذي كان في الأساس محرك الدمى الحقيقي لهذا المكان.
اكتشفتُ اهتزازا الجهاز الإلكتروني المصغر بغضب على قمة مكتب، والتقطه. عندما فعل، تم الترحيب بي من قبل صوت أنثى مستعجل قادم من الجانب الآخر من خط الهاتف.
’’هو ذلك الواحد هناك.‘‘
’’ها-ها!! الآن، هذه فكرة ممتازة!‘‘
تجمع الصيادون بسرعة أمام تمثال ملاك يحمل لوح حجري كنت قد أشرت إليه.
وبشكل غير مفهوم، بدا بأنني احتفظت بكل ذكريات هذا البشري أيضاً. وسرعان ما وجدت مرآة في زاوية الغرفة وألقيت نظرة على نفسي، فقط لأطلق لهيثاً مصدوماً.
’’يبدو أن شيئاً ما مكتوبٌ على اللوح؟‘‘
– ’’هل ستتأخر مجدداً؟‘‘
’’آه، آه؟ إنّها حروف أثرية!‘‘
’’أنتم… أين أنتم الآن؟‘‘
يبدو بأنّه لم يكن هناك صياد قادر على قراءة الحروف الأثرية بيننا، لذا قرأتهم بصوتٍ عالٍ لهم بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عيني للحظة قصيرة وركزت حواسي؛ ويوقت قليل، اكتشفت الوغد الذي كان في الأساس محرك الدمى الحقيقي لهذا المكان.
’’قوانين معبد كاروتينون.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حاجة للتحقيق في هذا. نظرت للبوابة بعيون حادة كالصقر ووقفت خلف الصيادين المستعدين للدخول.
عندما فعلت ذلك، سحب شخص ما فجأة ذراعي. نظرت خلفي فقط لأجد فتاة صغيرة ذات بشرة شاحبة تقف هناك.
(صخب)، (صخب)…
’’تـ-تمثال الرب هناك، إنه…‘‘
كليك.
’’اتركيني.‘‘
’’أنا مستعد.‘‘
أبعدتُ يد الفتاة وواصلت قراءة اللوح الحجري.
أنتاريس كان اسمي.
’’واحد، عبادة الرب. اثنان، تمجيد الرب. ثلاثة، أثبت تقواك. أولئك الذين لا يلتزمون بهذه القوانين لن يغادروا هذا المكان أحياء.‘‘
نهض تمثال الملاك مع اللوح الحجر فجأة من مقعده وصرخ بصوتٍ عالٍ، ربما ساخطاً من حقيقة أنّ كل إعداده بعناية قد ذاب بدون فائدة بقوتي.
في تلك اللحظة بالضبط اثنين من أشعة الضوء القرمزي انطلقت من عيون تمثال الرب العملاق الجالس في الزاوية هناك.
فرر…. فرر….
ززززنج-!!
’’الآن، أما أزال مُتأخراً يا امرأة؟‘‘
لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.
تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.
’’هل تجرؤ على التقليل من شأن هذا الإمبراطور بقوه قليلة؟!‘‘
تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.
سخرت من القوة التدميرية للأشعة التي لم تقترب حتى من أي مكان قريب من التنفس الذي أطلقه تنين قديم، قبل التدخل لعرض ما يبدو عليه التدمير الحقيقي.
كان الصيادون الآخرون يتذمرون فيما بينهم من وراء ظهري، لكن لم يكن هناك سبب للاهتمام بآراء هؤلاء البشر المتواضعين على أية حال، لذا تجاهلتهم تماماً.
كوااااااه!!
’’أظهر نفسك أيها الجبان!‘‘
أنفاس الدمار التي أُطلقت في خط مستقيم من فمي فجرت تماماً رأس تمثال الرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يو جين-هو.
’’الآن، هذه هي القوة الحقيقية.‘‘
أنفاس الدمار التي أُطلقت في خط مستقيم من فمي فجرت تماماً رأس تمثال الرب.
خدم ذلك كإشارة بداية. بدأت التماثيل التي تصطف على جدران المعبد مثل بعض الديكورات بالإسراع نحوي بينما تتجاهل الصيادين الآخرين.
أنتاريس كان اسمي.
’’كيه-هاهاهاهاها!!‘‘
مع لا شيء سوى يداي العاريتين، بدأتُ بتحطيم رؤوس التماثيل المُنقضّة عليْ الواحدة تلو الآخرى.
يا لها من مجموعة من الدمى المتغطرسة!
’’الآن، هذه هي القوة الحقيقية.‘‘
مع لا شيء سوى يداي العاريتين، بدأتُ بتحطيم رؤوس التماثيل المُنقضّة عليْ الواحدة تلو الآخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هل هذا كل ما لديكم؟؟‘‘
بووم! بانغ! بووم! كوا-جيك! كا بوم!!
تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.
’’بطيء جداً!! بطيء جداً!‘‘
– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘
سرعان ما أنزل الصيادون أنفسهم إلى الأرض لتفادي الحطام الذي حلَّق في كل مكان. حتى أنّ بعضهم بدأ بالصراخ أيضاً.
عندما فعلت ذلك، سحب شخص ما فجأة ذراعي. نظرت خلفي فقط لأجد فتاة صغيرة ذات بشرة شاحبة تقف هناك.
’’لماذا! لماذا أشعر بأنّ هناك طريقة أخرى؟!‘‘
كوااااااه!!
’’ماذا كانت القضية مع تلك القوانين أو ما شابه ذلك الآن؟!‘‘
أنفاس الدمار التي أُطلقت في خط مستقيم من فمي فجرت تماماً رأس تمثال الرب.
حتى قبل أن تصل صرخاتهم اليائسة إلى نهايتها، تحولت معظم التماثيل إلى لا شيء أكثر من أنقاض متحطِّمة بيدي. كان واضحاً فقط، ولكن حسناً، هم لم يخدموا حتى دورهم كإحماء مناسب لي.
’’ولكن، كيف يمكن أن يكون هناك باب في نهاية الكهف؟‘‘
’’هل هذا كل ما لديكم؟؟‘‘
’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘
نهض تمثال الملاك مع اللوح الحجر فجأة من مقعده وصرخ بصوتٍ عالٍ، ربما ساخطاً من حقيقة أنّ كل إعداده بعناية قد ذاب بدون فائدة بقوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.
[أ-أيها الوغد، فقط ها هي هويتـ….]
’’مـ-ماذا تفعل؟!‘‘
’’اصمت!‘‘
كان الاتفاق بدخول الممر مجتمعين. فَمَشينا الممر الذي بدا لانهائي ووصلنا أخيراً إلى الباب العملاق في نهايته.
انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’كان حلماً؟‘
لم آتي إلى هنا للتحدث مع مزيف. ما أردت أن أظهره هو الشكل الحقيقي المخفي وراء الكواليس!
ربما كانوا قد اكتشفوا أيضاً غلاف جوي مخيف بارد من داخل البوابة، لأن الصيادين كانوا يشكلون تعابير مرتبكة أيضاً. رافقتهم وتخطيت البوابة.
’’أظهر نفسك أيها الجبان!‘‘
ربما شعرت بجزء صغير من قوتي التي لا حدود لها، لأنها بدأت بالتراجع بتعبير مخيف جداً محفوراً على وجهها.
لقد تخلصت من كل العوائق و صرخت بصوتٍ عالٍ ما دفع تمثال الرب الذي كان بدون رأس ليرفع نفسه بهدوء من عرشه.
كنت أفكر في إنهاء هذه المكالمة التي تم الرد عليها بردة فعل معتادة من الجسم، لكن عندها، ما قالته هذه الأنثى في النهاية أثار أعصابي إلى حدٍ ما.
في الواقع، هذا أفضل.
ابتلعتُ السائل الحلو في مرة واحدة، وشكلتُ تعبيراً متجعد، مما تسبب في الرجل المرتبك الذي فقد قهوته لي بأن يقفز في خوف ويفر بسرعة من هناك.
ارتفعت زوايا شفتاي بينما تسرّب الإحساس الدم المغلي في جميع أنحاء هذا الجسم. تدحرج تمثال الرب بشكل أقرب، وتوقف أمامي مباشرة للنظر إلى أسفل.
’’لا، حسناً… ربما وحوش هذه الزنزانة ضعيفون جداً…؟‘‘
[ملك الدمار، كان مُقدَّراً لِطُرقنا بأن تتقاطع هكذا. هنا، في هذا المكان، سأضع حدَّاً لعلاقتنا المشؤومة!]
كوااااااه!!
’’ها-ها!! الآن، هذه فكرة ممتازة!‘‘
بدلاً من التركيز على هذه الأفراد الغير مهمين ونسيان الوجوه، ركزتُ على الرائحة المميزة التي ترتفع من أكواب ورقية كانت تُحْتَجُز في الوقت الراهن.
كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.
الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.
سَرَتْ هزة منتشية من طرف أصابع قدماي حتى نهاية شعري.
في يوم معين، بينما ُ أستعد لغزو الكوكب المسمى ب ’الأرض‘ جنباً إلى جنب مع عشرة ملايين جندي قوي في داخل مخبأنا داخل الفجوة بين الأبعاد…
’’تعال!‘‘
’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘
لن تنتهي معركتنا بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ قد اعتنيت بكل الوحوش في لحظة واكتشفت أخيراً مدخلاً مريباً.
***
’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘
’’هيوك؟!‘‘
[أ-أيها الوغد، فقط ها هي هويتـ….]
رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.
بدلاً من التركيز على هذه الأفراد الغير مهمين ونسيان الوجوه، ركزتُ على الرائحة المميزة التي ترتفع من أكواب ورقية كانت تُحْتَجُز في الوقت الراهن.
لقد رأى السرير المألوف، وورق الجدران المألوف، والسقف المألوف، وحاسوبه القديم. ثم سرعان ما ألقى نظرة حول المكان وأدرك أخيراً بأنّ المكان الذي استيقظ فيه كان غرفته الخاصة.
كان الاتفاق بدخول الممر مجتمعين. فَمَشينا الممر الذي بدا لانهائي ووصلنا أخيراً إلى الباب العملاق في نهايته.
’كان حلماً؟‘
’’أنا قادم معكم.‘‘
لقد كان حقاً حلم تافه حيث أصبح إمبراطور التنانين،. لا، هل يجب أن يقول بأنّ إمبراطور التنانين أصبح هو بدلاً من ذلك؟
كنت ’الملك الأول‘ الذي وُلِدَ من الظلام، وكذلك ’‘أقوى ملك‘. لقد كنتُ الملك الذي يحكم كل أنواع التنانين، كنتُ وجود دلَّ على الإرهاب والدمار.
’انتظر…‘
’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘
تأكَّدَ بسرعة من الوقت الحالي من هاتفه الذكي، وتنهد في راحة بعد ذلك. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل بداية الامتحانات.
استدرت لأنظر إلى الموظفة ببشرتها سريعة البهتان، وأحنت خصرها بكل قلبها.
’الآن بعد التفكير في ذلك… لقد مرت أربع سنوات بالفعل منذ تخلصت من إمبراطور التنانين.‘
بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.
مر الوقت في غمضة عين، وها هو ذا، وقد تقرر بأن يقدّم اختبار الكلية للقدرات الدراسية في وقتٍ لاحقٍ اليوم. مراودته لحلم سيء كهذا كان دليلاً جيداً على مدى توتره الآن.
’’هذا… ألن يكون هذا خطيراً جدا؟‘‘
ابتسامة.
’’وجدتك.‘‘
ضحك جين-وو ضحكة مكتومة عاجزة للحظة هناك قبل أن ينهض من السرير. اليوم، سيتأكد من ثمرة عمله الجاد وتصميمه خلال السنوات الأربعة الماضية.
ذَكَّرَ جين-وو نفسه باسم الرجل الذي افتقده بشدة، وفتح الستائر التي كانت تغطي النوافذ على الجانب. كانت هالة الفجر الغامقة تتلاشى تدريجياً في الخارج.
وكان قد قرر بالفعل أي جامعة يريد أن يذهب إليها. لأنّ هذا الشخص الوحيد الذي كان عليه مقابلته سيحضر تلك المؤسسة لاحقاً.
كانت البوابات التي ظهرت على الأرض، بلا شك، حيلة الحكام، حتى الآن… لماذا كنت ألتقط هالة الملك من هناك؟
’’يا له من ارتياح بأنّك لست جيداً بالدراسة يا جين-هو.‘‘
’’الآن، هذه هي القوة الحقيقية.‘‘
يو جين-هو.
القصة الجانبية 14
ذَكَّرَ جين-وو نفسه باسم الرجل الذي افتقده بشدة، وفتح الستائر التي كانت تغطي النوافذ على الجانب. كانت هالة الفجر الغامقة تتلاشى تدريجياً في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ قد اعتنيت بكل الوحوش في لحظة واكتشفت أخيراً مدخلاً مريباً.
’سأذهب إلى هناك أولا وأنتظرك.‘
لقد رأى السرير المألوف، وورق الجدران المألوف، والسقف المألوف، وحاسوبه القديم. ثم سرعان ما ألقى نظرة حول المكان وأدرك أخيراً بأنّ المكان الذي استيقظ فيه كان غرفته الخاصة.
تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.
لم يتمكن هذا الرجل من إنهاء جملته لأنّه فقد وعيه من ضربة واحدة مني.
’’ا-ابني، أنت تعرف أن اليوم هو يوم امتحان الكلية للقدرات الدراسية، أليس كذلك؟‘‘
ابتلعتُ السائل الحلو في مرة واحدة، وشكلتُ تعبيراً متجعد، مما تسبب في الرجل المرتبك الذي فقد قهوته لي بأن يقفز في خوف ويفر بسرعة من هناك.
’’بُنَيْ، كوالدك، يمكنني أن آخذك إلى هناك، أنت تعرف؟‘‘
دخل الصيادون الآخرون خلفي متأخرين، وبدأوا بالبحث، لكنهم كانوا يضيعون وقتهم بفعل ذلك.
لم يستطيع والداه أن يحظا برمشة خلال الليل، كانا يخشيان بأن ينتهي المطاف بابنهما في عداد المفقودين في هذا الامتحان المهم لأنه استيقظ متأخراً قليلاً اليوم. نظر جين-وو إلى وجوههم المُنهكة وابتسم بلطف بينما كان يومئ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدم ذلك كإشارة بداية. بدأت التماثيل التي تصطف على جدران المعبد مثل بعض الديكورات بالإسراع نحوي بينما تتجاهل الصيادين الآخرين.
’’أنا مستعد.‘‘
– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘
[دعنا نذهب يا سيدي.]
الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.
خرج جين-وو من منزله عندما كان إيغريت متوتراً لسببٍ ما، تحدث بكلمات التشجيع تلك.
انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.
كم كان ذلك صباح منعش.
رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’سأتأخر.‘
تدقيق : Drake Hale
(بلوب).
منذ أن كان ذلك غير مقبول تماماً، فسرعان ما ملأ الغضب عيني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات