يوم من حياة فانغ
لا يسعني إلا أن أعرب عن امتناني لسيدي الذي أظهر لي عالماً جديداً لم أتخيل أبداً أن أعيشه من قبل.
القصة الجانبية 13
وقفنا وجهاً لوجه بينما كنا نضحك من قلوبنا.
7. يوم من حياة فانج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع السيطرة على عواطفي الفائضة والمرتفعة، وخاطبت بيرو-نيم بصوت خافت.
صباح الخير!!
انتهى الأمر بي بالصراخ بثلاثة هتافات نحو سيدي مرة أخرى اليوم بسبب الامتنان الساحق الذي شعرت به. بينما كنت أشعر بالسعادة والرضا، توجهت نحو جزء الجيش الذي يتألف من جنود النمل.
…. هذا ما أود قوله، لكن لم يكن هناك فرق بين النهار والليل في عالم الظلال. لذلك، مددت ببساطة أطرافي دون أن أقول أي شيء بعد الاستيقاظ من قيلولتي.
صباح الخير!!
(تثاؤب)-!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
يمكن أن يدخل النائم إلى هذا المكان، ’أرض الراحة الأبدية‘، كان بالتأكيد الأفضل، لا طريقتان بشأنه. بصراحة، سيقضي معظم جنود جيش الظل أغلب وقت فراغهم نائمين حتى يستدعينا سيدنا.
’’القائد نيم؟‘‘
يجب أن يُنظر لي على جانب أولئك الذين تمتعوا بالنوم، ولكن اليوم كان يوماً مهماً جداً وكان علي فقط أن أُنهِضَ نفسي. مدَّدَ الجنود عضلاتهم ليستعدوا لليوم الذي اكتشفوني فيه وبدأوا ينحنون برؤوسهم لتحيتي.
جئت تحت أجنحة السيد في وقت مبكر نسبياً بالمقارنة مع بعض الجنود الآخرين، وبعد أن تم التعرف على إنجازاتي المختلفة، وجدت نفسي الآن في موقف لأمر كل الجنود الحاملين للسحر في الجيش.
’’أوه، مرحباً يا فانج-نيم.‘‘
’’آه… فهمت.‘‘
’’بالتأكيد، بالتأكيد.‘‘
’’نعم، أنا سعيد حقاً. لدرجة أنني تقريباً أُغريت لجعل من واجب كل جندي سحر ارتداء هذا الرداء يا مارشال-نيم.‘‘
’’طاب يومك أيها القائد فانج.‘‘
كييك!
’’صحيح، صحيح.‘‘
رميت الرداء على جسمي مباشرة ووضعت العلامة الجديدة التي سلمها بيرو-نيم.
لم أرد أن أُظهره، لكن لم أستطع منع نفسي من الشعور بالارتياح عندما حدث هذا.
يبدو أنّه كان هناك بعض الجنود السحريين بين صفوف الإضافات الجديدة إلى الجيش. ولكن مرة أخرى، ألن تكون مضيعة لضخامة لمثل هذا الرجل الكبير بإطلاقه السحر في الأرجاء… لا، انتظر لحظة، ألم يكن هذا شيئاً يمكنني قوله بوجه جدّي، أليس كذلك؟
جئت تحت أجنحة السيد في وقت مبكر نسبياً بالمقارنة مع بعض الجنود الآخرين، وبعد أن تم التعرف على إنجازاتي المختلفة، وجدت نفسي الآن في موقف لأمر كل الجنود الحاملين للسحر في الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يوهاهاهات!!‘‘
تم تحديد التسلسل الهرمي في جيش الظل من قبل سيدنا، وهذا هو السبب في أن تنانيناً من الطراز القديم كانوا يقدمون احترامهم لأورك بالكاد رفيع المستوى مثلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ومن تكونون أيها الرجال؟‘‘
أيها الملك-نيم، مرحى!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع السيطرة على عواطفي الفائضة والمرتفعة، وخاطبت بيرو-نيم بصوت خافت.
يا ملك الظل-نيم المُمجد والعظيم، مرحى!!
لقد كان يعبر عن سعادته بجسده كله، وأنا ربتُّ على كتفيه، لكن في تلك المرحلة، شاهدتْ عيناي بعض الرجال الكبار الذين لم أرهم من قبل.
’تسك، تسك…‘
اكتشفني بيليون-نيم مع صديقي التنين في الهواء ولوح بيده إلينا، ما حثّني على احناء رأسي له.
انتهى الأمر بي بالصراخ بثلاثة هتافات نحو سيدي مرة أخرى اليوم بسبب الامتنان الساحق الذي شعرت به. بينما كنت أشعر بالسعادة والرضا، توجهت نحو جزء الجيش الذي يتألف من جنود النمل.
’’هذا صحيح.‘‘
على عكس جنود الظل الآخرين، لم يبدو بأنّ هؤلاء النمل يستمتعون بالنوم وكانوا دائما يفعلون شيئاً ما أو بالأحرى لإبقاء أنفسهم مشغولين. بعد أن وجدوني أزور أراضهم، بدأوا ينحنون رؤوسهم كتحيات.
’’فـ-فانج، قائد-نيم!‘‘
’’هاه-هاهه….‘‘
سحبت اللحاف حتى رقبتي و انجرفت ببطءٍ إلى نومي بينما كنتُ مُعانقاً في هذا الدفء الرائع. ولكن بعد ذلك، تماماً بِتسللِ النوم بالقرب وحملي إلى أرض الأحلام، بدأ شخص ما فجأة بهزّ أكتافي!
لقد قبلت تحيتهم بكل إخلاص، وعجّلتُ من سرعتي في المشي. لأكون صادقاً، شعرتُ بالخوف قليلاً من جنود النمل هؤلاء، على الرغم من أننا كنا على نفس الجانب.
(رفرفة)، (رفرفة)…
لأنهم، حسناً، لم يكونوا فقط الأكثر وحشية وقسوة من بين كل جنود الظل، بل كانوا أيضاً مجتهدين بحرص في مهامهم المُعطاة، أيضاً.
أحببت الملابس الرائعة، الأسلحة الرائعة، أو سردِ حكايات بطولية، لكن ما أحببته أكثر في نهاية اليوم كان النوم. خصوصاً النوم الذي كان يختتم اليوم مثل اليوم، الذي كان محموماً، على أقل تقدير.
كييك!
’’إذاً، ماذا تعتقد؟‘‘
كيياه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هناك… المارشال-نيم الكبير.‘‘
كلما أصدر النمل تلك الأصوات التي تحتوي على المعاني جهلتها، لم يكن لي إلا بأن ترتعش كتفاي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما أصدر النمل تلك الأصوات التي تحتوي على المعاني جهلتها، لم يكن لي إلا بأن ترتعش كتفاي قليلاً.
’إن لم يكن بيرو مارشال-نيم، فمن سيكون قادراً على قيادة هذه المجموعة…؟‘
أحسست بعناق النوم، لذا ظهرتُ من السرير، استلقيت، وتثاءبت متعمدّاً.
لحسن الحظ، لابد من أنّ بيرو مارشال-نيم المقصود قد قرأ أفكاري، لأنني لم أكن مضطراً للمشي بعيداً لمقابلته، فقد أتى لتحيّتي بلطف كذلك.
’’يوهيهيهيت! أرى بأنّ لديك أيضاً حس من الموضة العظيم!‘‘
عندما التقت نظراتنا، رغم ذلك، بدأت كتفيه ترتجف بشكلٍ مشؤوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هاه-هاهه….‘‘
’’كيهيهيهيت.‘‘
عندما يُسحق قلب سيدنا، فإنّ قلبنا سوف يُسحق أيضاً. رفعتُ ذراعي عالياً وانضممتُ إلى جوقة هدير الجنود.
’’إيهيهيهي.‘‘
خدش العمالقة المصنوعون من الصخور رؤوسهم من الخلف، وتحدّثَ أحدهم معي بصوت غريب.
’كيي-هاهاهات!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…. آه!‘‘
’’إيهيهيهيهت!!‘‘
وقفنا وجهاً لوجه بينما كنا نضحك من قلوبنا.
لابد من أنّ المستجدين كانوا مشهورين جداً في عالمهم ما أدى إلى كونهم لا يزالوا متأثرين بعاداتهم القديمة.
بالحكم على التعبير على وجه بيرو-نيم، لابد من أنه تم إنشاء غرض مُرْضِي جداً. لذلك، كان من الواضح فقط بأن ابتسامة كبيرة ستتشكل على وجهي أيضاً، فقد كنتُ أنا من عهد إليه بإنشاء ذلك الغرض في المقام الأول.
اكتشف الأقزام الملتحين زيارتي المفاجئة الغير متوقعة وسرعان ما تجمعوا قبل أن ينحنوا بأدب. كنت متأكداً من أنهم قد ارتبكوا بحضوري، لأنّه من النادر جداً أن يأتي قائداً لزيارة هذه المنطقة ’الحدودية‘ البعيدة.
اقترب بيرو-نيم مني بسرعة ثم أراني ’الغرض‘ الذي كان مخبئ خلف ظهره.
عندما يُسحق قلب سيدنا، فإنّ قلبنا سوف يُسحق أيضاً. رفعتُ ذراعي عالياً وانضممتُ إلى جوقة هدير الجنود.
’’إذاً، ماذا تعتقد؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلت اللحاف وقفزت بسرعة قبل رفع رأسي نحو السماء. مثل مسرح أفلامٍ عملاق، تحولت السماء إلى شاشة لمشاركة ما شاهده سيدنا.
لقد تأثرت كثيراً بعواطفي وانتهى بي الأمر بالهتاف بصوتٍ عالٍ.
إذا سألني سيدي، في المستقبل البعيد، عن روعة هذه العصا، فأُقسم بقلبي لذكر عملهم الشاق في صياغة هذا البند.
’’هوه!!‘‘
يجب أن يُنظر لي على جانب أولئك الذين تمتعوا بالنوم، ولكن اليوم كان يوماً مهماً جداً وكان علي فقط أن أُنهِضَ نفسي. مدَّدَ الجنود عضلاتهم ليستعدوا لليوم الذي اكتشفوني فيه وبدأوا ينحنون برؤوسهم لتحيتي.
الغرض الذي طلبته من بيرو-نيم والذي كان يمتلك مهارات حِرَفية ممتازة، وكان بإنشائه لذلك حتى خطر إزعاجه! اكتملت العباءة مع غطاء الرأس المربوط بها والتي كانت تشبه ما ارتداه سيدنا منذ وقت ليس ببعيد، وكانت تنتظرني.
’’كيي-هيهيهيت!‘‘
يا ملك الظل-نيم المُمجد والعظيم، مرحى!!
’’إييههيهيت!‘‘
كييك!
رميت الرداء على جسمي مباشرة ووضعت العلامة الجديدة التي سلمها بيرو-نيم.
’’فـ-فانج، قائد-نيم!‘‘
الأفضل!!
لقد أصبحنا قريبين جداً بعد مقارنة قوتنا النارية، كما ترى لقد شرحت لهم ظروفي، وقد تقدموا طواعية لإعارتي المساعدة. اخترت أصغر أصدقائي وصعدت على ظهره.
هل كان هناك حاجة لأي وصف آخر غير تلك الكلمة؟
’’إيهيهيهيهت!!‘‘
لم أستطع السيطرة على عواطفي الفائضة والمرتفعة، وخاطبت بيرو-نيم بصوت خافت.
لم يكن لدي خيار سوى حمل خرزة الجشع في يدي، لكن ذلك الشيء الجميل المتوهج في اللون القرمزي الساطع كان يزين الآن نهاية هذه العصا العظيمة.
’’لا أستطيع حتى أن أتخيل كيف يجب أن أسدّ لك هذا يا مارشال-نيم…’’
ربما بما يتناسب برفاقنا الذين تمتعوا بصناعة الأشياء، تمكنوا من بناء قرية مناسبة، مع المنازل والصفائح، فضلاً عن المباني الأخرى التي اخترقت المناظر الطبيعية.
’’كيهيهيهيت. كيف لي أن أغض النظر عن أمنيتك لتصبح مثل سيدنا؟ طالما أنت سعيد، فكل شيء على ما يرام.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مُحرجاً، لكن مع ذلك، قدمت الخرزة، لكن بيرو-نيم رفع يده لإيقافي.
’’نعم، أنا سعيد حقاً. لدرجة أنني تقريباً أُغريت لجعل من واجب كل جندي سحر ارتداء هذا الرداء يا مارشال-نيم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت ذقني وفكرت في هذه المعضلة، وفي النهاية، أومأت برأسي.
’كيي-هاهاهاهت!‘‘
بمجرد أن أصبحت المناطق المأهولة بالمارشالات وراءنا، رفع صديقي التنين أجنحته بشكل أوسع، وزاد من سرعته.
’’يوهيهيهيت!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما أصدر النمل تلك الأصوات التي تحتوي على المعاني جهلتها، لم يكن لي إلا بأن ترتعش كتفاي قليلاً.
لم يستطع بيرو-نيم السيطرة على ضحكته لوقت طويل، لكن بعد ذلك، ركز نظره علي كما لو أنه اكتشف شيئاً آخر.
لقد أحببت سيدي كثيراً.
’’ذلك الشيء… ألن يكون من الأفضل أن نحول تلك المادة إلى دعّامة بدلاً من السير بها وهي في يدك؟‘‘
دفعت جذعي العلوي للأعلى، وأشرتُ للمارشال إيغريت-نيم إلى السماء البعيدة في الأعلى.
ما كان بيرو-نيم يشير إليه هو خرزة الجشع التي كنت أحملها في يدي اليمنى معظم الوقت.
يا ملك الظل-نيم المُمجد والعظيم…
’’هيه…. هل هذا يعني بأنني أستطيع أن أئتمنك على هذا أيضاً…؟‘‘
’’إنها على وشك أن تبدأ. ألم نوافق نحن، الجنود من الدرجة الأولى الذين يخدمون سيدنا من القرب، على تشجيعه عندما يحين الوقت؟‘‘
كنت مُحرجاً، لكن مع ذلك، قدمت الخرزة، لكن بيرو-نيم رفع يده لإيقافي.
اكتشفني بيليون-نيم مع صديقي التنين في الهواء ولوح بيده إلينا، ما حثّني على احناء رأسي له.
’’لا أستطيع مساعدتك بالمصنوعات اليدوية السحرية. إلا إذا أحضرت لي قريباً حياً من الأقزام الملتحين، عندها ستتغير القصة.‘‘
لقد كان يعبر عن سعادته بجسده كله، وأنا ربتُّ على كتفيه، لكن في تلك المرحلة، شاهدتْ عيناي بعض الرجال الكبار الذين لم أرهم من قبل.
’’آه… فهمت.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب بيرو-نيم مني بسرعة ثم أراني ’الغرض‘ الذي كان مخبئ خلف ظهره.
’’بما أننا نتحدث عن ذلك، ماذا عن تكليف وظيفة للأقزام الملتحين؟ قد يكونون سيئين جداً في الحرب، لكنهم ما زالوا حرفيون موهوبون، أليس كذلك؟‘‘
’’شكراً لك، شكراً لك أيها القائد-نيم!!‘‘
’’…..‘‘
شاركت سعادتي بشهامة مع بقية الجنود السحريين، ثم أهديت أسمى رداء كنت أرتديه مؤخراً إلى هذا الجندي المشغول بالتحديد في التصفيق بيديه والذي قال قبل لحظة أو اثنتين بأنه لا يستطيع التوقف عن البكاء.
فركت ذقني وفكرت في هذه المعضلة، وفي النهاية، أومأت برأسي.
حالياً، كان بيليون المارشال نيم الكبير يستخدم سيفه الطويل الذي يمكن التلاعب به من قِبَلِ العقل كالسوط لإعادة تعليم أحدث الإضافات من الجنود للجيش.
’’تلك فكرة جيدة يا مارشال-نيم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
’’كيهيهيهيت!‘‘
’’هيه…. هل هذا يعني بأنني أستطيع أن أئتمنك على هذا أيضاً…؟‘‘
حنيتُ خصري تسعون درجة لأعبر عن امتناني لبيرو-نيم وعمله الممتاز قبل أن أخرج بسرعة من منطقة النملة. هذه المرة، أخذتني خطواتي إلى المنطقة المأهولة بأصدقائي، التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إيهيهيهي.‘‘
لقد أصبحنا قريبين جداً بعد مقارنة قوتنا النارية، كما ترى لقد شرحت لهم ظروفي، وقد تقدموا طواعية لإعارتي المساعدة. اخترت أصغر أصدقائي وصعدت على ظهره.
كان المارشال إيغريت-نيم ينظر إلي بهدوءٍ بالقرب من رأسي.
كان هناك سبب واحد فقط لماذا اخترت هذا الرجل. حسناً، لقد لُعِنْتُ بساقين قصيرتين، لذا إن ربطت صديقاً بجسد أكبر، فقد أضطر للمعاناة من الألم الفظيع الذي قد يصيب فخذي بتمزيقهما إلى نصفين، هذا هو السبب.
كان الجنود نائمين؛ الجنود الذين كانوا في منتصف التدريب؛ الجنود الذين يدردشون بصخب بعيداً؛ الجنود الذين يلعبون ببطاقات اللعب لمدة في ذلك الوقت، وحتى أولئك الجنود المشغولين بالاستيلاء على ياقات بعضهم البعض وقد كانت أصواتهم تعلو أكثر فأكثر….
قريباً، رفرف صديقي التنين بأجنحته وطار في الهواء. أشرت إلى التجاه الذي يقيم فيه الأقزام الملتحين.
تقدم كبير السن بثقة بدعّامة رائعة المظهر، وأنا صرخت وقد طغت علي نوبة أخرى من العواطف.
كنا حالياً داخل عالم الراحة الأبدية، كان واسعاً بما يكفي لأنْ يُسمى بلانهائي، علاوةً على ذلك، كان هناك عشرة ملايينٍ من الجنود المقيمين هنا، لذا يمكن الوصول لبعض الأماكن فقط بعد اقتراض قدرات أصدقائي هكذا.
الأفضل!!
(رفرفة)، (رفرفة)…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلت اللحاف وقفزت بسرعة قبل رفع رأسي نحو السماء. مثل مسرح أفلامٍ عملاق، تحولت السماء إلى شاشة لمشاركة ما شاهده سيدنا.
بينما طار صديقي التنين بسرعة إلى وجهتنا، اختلست نظرة أسفلنا، ويا إلهي، كان هناك بالتأكيد الكثير من الجنود تحتنا.
’’بما أننا نتحدث عن ذلك، ماذا عن تكليف وظيفة للأقزام الملتحين؟ قد يكونون سيئين جداً في الحرب، لكنهم ما زالوا حرفيون موهوبون، أليس كذلك؟‘‘
’’هناك… المارشال-نيم الكبير.‘‘
’’بالمناسبة… ما الذي أتى بك إلى هنا أيها المارشال-نيم؟‘‘
(صفعة)، (صفعة)!!
’’هوه-أوه!‘‘
’’قفوا مستقيمين أيها العمالقة!!‘‘
القصة الجانبية 13
حالياً، كان بيليون المارشال نيم الكبير يستخدم سيفه الطويل الذي يمكن التلاعب به من قِبَلِ العقل كالسوط لإعادة تعليم أحدث الإضافات من الجنود للجيش.
(رفرفة)، (رفرفة)…
لابد من أنّ المستجدين كانوا مشهورين جداً في عالمهم ما أدى إلى كونهم لا يزالوا متأثرين بعاداتهم القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحسّن مزاجي كثيراً لدرجة أنني كدتُ أطير بعيداً عن هناك. وبينما كنت أسيطر على الدعّامة وقد افترضت عدة وضعيات مختلفة، ارتفعت زوايا شفاه الشيخ.
’’…. آه!‘‘
’’أوه، مرحباً يا فانج-نيم.‘‘
اكتشفني بيليون-نيم مع صديقي التنين في الهواء ولوح بيده إلينا، ما حثّني على احناء رأسي له.
لقد كان يعبر عن سعادته بجسده كله، وأنا ربتُّ على كتفيه، لكن في تلك المرحلة، شاهدتْ عيناي بعض الرجال الكبار الذين لم أرهم من قبل.
بعد أن عبرنا موقع منطقة تدريب المبتدئين، رصدت إيغريت-نيم. كان مغموراً بالدراسة لدرجة أنّه فشل في ملاحظة تنين يطير فوق رأسه. لم نستطع إزعاج المارشال إيغريت-نيم عندما كان يتصرف هكذا، لذا بذلنا قصارى جهدنا للخروج من هناك بهدوءٍ قدر الإمكان.
يا ملك الظل-نيم المُمجد والعظيم…
كي-أهك!
لقد أحببت سيدي كثيراً.
بمجرد أن أصبحت المناطق المأهولة بالمارشالات وراءنا، رفع صديقي التنين أجنحته بشكل أوسع، وزاد من سرعته.
’’تلك فكرة جيدة يا مارشال-نيم.‘‘
رحب بنا منظر رائع حقاً!
سحبت اللحاف حتى رقبتي و انجرفت ببطءٍ إلى نومي بينما كنتُ مُعانقاً في هذا الدفء الرائع. ولكن بعد ذلك، تماماً بِتسللِ النوم بالقرب وحملي إلى أرض الأحلام، بدأ شخص ما فجأة بهزّ أكتافي!
مرّ عنّا عدد لا يحصى من جنود الظل، والذي لم يكن الآن أكبر من النمل في عيوننا فقد كانوا بشكل ضبابي تحتنا.
كان قلبي ينبض بصوتٍ عالٍ جداً الآن.
كان الجنود نائمين؛ الجنود الذين كانوا في منتصف التدريب؛ الجنود الذين يدردشون بصخب بعيداً؛ الجنود الذين يلعبون ببطاقات اللعب لمدة في ذلك الوقت، وحتى أولئك الجنود المشغولين بالاستيلاء على ياقات بعضهم البعض وقد كانت أصواتهم تعلو أكثر فأكثر….
’إيه؟‘
كم كانوا جَمِعْ مُزدهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…. آه!‘‘
في الواقع، كان يمكن النظر للجنود من جميع الأنواع من تحت قدمي. لم يكن الأمر هكذا في الأصل.
كانت عملية تولُّدِ العديد من المشاعر الجديدة والمختلفة لإنسانٍ تملؤ صدورنا الفارغة. كانت تجربة منعشة جداً، هذا أمر مؤكد.
كنا متصلين نفسياً بعقل سيدنا، ومع نمو قواه أكثر فأكثر، بدأنا نقترب من شخصيته أيضاً. مما يعني أننا كنا نعرف ونرغب فقط في التدمير الوحشي، كنا نتعلم تدريجياً المزيد عن الجانب الإنساني لسيدنا.
’’قفوا مستقيمين أيها العمالقة!!‘‘
كانت عملية تولُّدِ العديد من المشاعر الجديدة والمختلفة لإنسانٍ تملؤ صدورنا الفارغة. كانت تجربة منعشة جداً، هذا أمر مؤكد.
’’بما أننا نتحدث عن ذلك، ماذا عن تكليف وظيفة للأقزام الملتحين؟ قد يكونون سيئين جداً في الحرب، لكنهم ما زالوا حرفيون موهوبون، أليس كذلك؟‘‘
عندما يبدأ قلب سيدنا بالخفقان، كانت حتى قلوبنا تُصابُ بالشغب بجانب ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’كيي-هيهيهيت!‘‘
لقد أحببت سيدي كثيراً.
’’هوه-أوه!‘‘
لا يسعني إلا أن أعرب عن امتناني لسيدي الذي أظهر لي عالماً جديداً لم أتخيل أبداً أن أعيشه من قبل.
بينما طار صديقي التنين بسرعة إلى وجهتنا، اختلست نظرة أسفلنا، ويا إلهي، كان هناك بالتأكيد الكثير من الجنود تحتنا.
أيها الملك نيم، مرحى!!
كان المارشال إيغريت-نيم ينظر إلي بهدوءٍ بالقرب من رأسي.
يا ملك الظل-نيم المُمجد والعظيم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’كيي-هيهيهيت!‘‘
’إيه؟‘
بمجرد أن أصبحت المناطق المأهولة بالمارشالات وراءنا، رفع صديقي التنين أجنحته بشكل أوسع، وزاد من سرعته.
بينما كنت أُمَجِّدُ سيدي بغير وعي بعد أن تأثرت بمشاعري مرة أخرى، كنا قد وصلنا بالفعل إلى المنطقة المأهولة بأقاربي من الأقزام الملتحين.
ربما بما يتناسب برفاقنا الذين تمتعوا بصناعة الأشياء، تمكنوا من بناء قرية مناسبة، مع المنازل والصفائح، فضلاً عن المباني الأخرى التي اخترقت المناظر الطبيعية.
ربما بما يتناسب برفاقنا الذين تمتعوا بصناعة الأشياء، تمكنوا من بناء قرية مناسبة، مع المنازل والصفائح، فضلاً عن المباني الأخرى التي اخترقت المناظر الطبيعية.
لذا تأثرتُ بحقيقة أنّه سُمِحَ لي بمشاركة هذه اللحظة التاريخية مع سيدي، انتهى بي الأمر بالصراخ بصوت عال. هتف بقية جنود الظل إلى سيدنا ثم رفعوا أيضاً أسلحتهم عالياً وهتفوا.
(رفرفة)، (رفرفة).
من الواضح بأنّ المديح ظلّ يتدفق من كل مكان. كانت من الرومانسي ارتداء كل الجنود السحريين لرداء جميل المظهر وحمل عصا رائعة المظهر، بعد كل شيء!
بعد أن هبط صديقي التنين على الأرض، نزلت بحذر، اهتزّت أصابع قدمي وهي تبحث عن أرضية صلبة.
’إيه؟‘
’’فـ-فانج، قائد-نيم!‘‘
كانت عملية تولُّدِ العديد من المشاعر الجديدة والمختلفة لإنسانٍ تملؤ صدورنا الفارغة. كانت تجربة منعشة جداً، هذا أمر مؤكد.
’’القائد نيم؟‘‘
القصة الجانبية 13
اكتشف الأقزام الملتحين زيارتي المفاجئة الغير متوقعة وسرعان ما تجمعوا قبل أن ينحنوا بأدب. كنت متأكداً من أنهم قد ارتبكوا بحضوري، لأنّه من النادر جداً أن يأتي قائداً لزيارة هذه المنطقة ’الحدودية‘ البعيدة.
’’…..‘‘
شرحتُ بأدب موقفي لهؤلاء الناس المهذبين عندما انتهيت، ردّ شيخهم بتعبير مشرق.
كنا حالياً داخل عالم الراحة الأبدية، كان واسعاً بما يكفي لأنْ يُسمى بلانهائي، علاوةً على ذلك، كان هناك عشرة ملايينٍ من الجنود المقيمين هنا، لذا يمكن الوصول لبعض الأماكن فقط بعد اقتراض قدرات أصدقائي هكذا.
’’آه، أنا أرى… أرجوك، دع الأمر لنا. في واقع الأمر، كنا منزعجين من حقيقة أننا لم نجد مكاناً جيداً لاستخدام الأخشاب الإلهية التي منحها لنا سيدنا.‘‘
’’(تثاؤب)-!!‘‘
’’هوه-أوه!‘‘
’’إنه الأفضل!‘‘
ويبدو أن المواد المناسبة قد أعدت بالفعل.
حالياً، كان بيليون المارشال نيم الكبير يستخدم سيفه الطويل الذي يمكن التلاعب به من قِبَلِ العقل كالسوط لإعادة تعليم أحدث الإضافات من الجنود للجيش.
بينما كنت مستضافاً لكأسٍ من الشاي الدافئ في المسكن الأكبر، اجتمع حرفيون آخرون سوية لصناعة سلاحي الجديد.
’’لا أستطيع منع دموعي من التدفق أيها القائد فانج!‘‘
’’ما رأيك أيها القائد نيم؟‘‘
بينما كنت مستضافاً لكأسٍ من الشاي الدافئ في المسكن الأكبر، اجتمع حرفيون آخرون سوية لصناعة سلاحي الجديد.
تقدم كبير السن بثقة بدعّامة رائعة المظهر، وأنا صرخت وقد طغت علي نوبة أخرى من العواطف.
’’أخيراً، هل سيقابل سيدنا هاي-إن؟‘‘
’’هوه-أوووه!!‘‘
خدش العمالقة المصنوعون من الصخور رؤوسهم من الخلف، وتحدّثَ أحدهم معي بصوت غريب.
لم يكن لدي خيار سوى حمل خرزة الجشع في يدي، لكن ذلك الشيء الجميل المتوهج في اللون القرمزي الساطع كان يزين الآن نهاية هذه العصا العظيمة.
لقد أصبحنا قريبين جداً بعد مقارنة قوتنا النارية، كما ترى لقد شرحت لهم ظروفي، وقد تقدموا طواعية لإعارتي المساعدة. اخترت أصغر أصدقائي وصعدت على ظهره.
’’جيد جداً! إنها رائعة!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مُحرجاً، لكن مع ذلك، قدمت الخرزة، لكن بيرو-نيم رفع يده لإيقافي.
تحسّن مزاجي كثيراً لدرجة أنني كدتُ أطير بعيداً عن هناك. وبينما كنت أسيطر على الدعّامة وقد افترضت عدة وضعيات مختلفة، ارتفعت زوايا شفاه الشيخ.
القصة الجانبية 13
’’من الأفضل بأن تناسب كلمة ’رائعة‘ الرداء الذي ترتديه الآن بدلاً من الدعامة يا قائد-نيم!‘‘
كييك!
’’يوهيهيهيت! أرى بأنّ لديك أيضاً حس من الموضة العظيم!‘‘
’’قفوا مستقيمين أيها العمالقة!!‘‘
كنت قادراً على مغادرة المنطقة السكنية لأقربائي من الأقزام الملتحين بارتياح تام. شاهدتهم يلوحون بأيديهم ليودعوني، ورفعتُ إبهامي عالياً جداً كَرَدٍّ.
كم كانوا جَمِعْ مُزدهر.
إذا سألني سيدي، في المستقبل البعيد، عن روعة هذه العصا، فأُقسم بقلبي لذكر عملهم الشاق في صياغة هذا البند.
’’القائد نيم؟‘‘
عدتُ من حيث أتيت، وعدت إلى منطقة جنود السحر. أول شيء فعلته هو استدعاء كل جنود السحر تحت قيادتي وإظهار ردائي الجديد والسلاح.
بينما طار صديقي التنين بسرعة إلى وجهتنا، اختلست نظرة أسفلنا، ويا إلهي، كان هناك بالتأكيد الكثير من الجنود تحتنا.
’’إنه رائع حقاً يا فانج-نيم!‘‘
لقد قبلت تحيتهم بكل إخلاص، وعجّلتُ من سرعتي في المشي. لأكون صادقاً، شعرتُ بالخوف قليلاً من جنود النمل هؤلاء، على الرغم من أننا كنا على نفس الجانب.
’’إنه الأفضل!‘‘
لا يسعني إلا أن أعرب عن امتناني لسيدي الذي أظهر لي عالماً جديداً لم أتخيل أبداً أن أعيشه من قبل.
’’لا أستطيع منع دموعي من التدفق أيها القائد فانج!‘‘
لأنهم، حسناً، لم يكونوا فقط الأكثر وحشية وقسوة من بين كل جنود الظل، بل كانوا أيضاً مجتهدين بحرص في مهامهم المُعطاة، أيضاً.
من الواضح بأنّ المديح ظلّ يتدفق من كل مكان. كانت من الرومانسي ارتداء كل الجنود السحريين لرداء جميل المظهر وحمل عصا رائعة المظهر، بعد كل شيء!
’’جيد جداً! إنها رائعة!‘‘
’’يوهاهاهات!!‘‘
الغرض الذي طلبته من بيرو-نيم والذي كان يمتلك مهارات حِرَفية ممتازة، وكان بإنشائه لذلك حتى خطر إزعاجه! اكتملت العباءة مع غطاء الرأس المربوط بها والتي كانت تشبه ما ارتداه سيدنا منذ وقت ليس ببعيد، وكانت تنتظرني.
شاركت سعادتي بشهامة مع بقية الجنود السحريين، ثم أهديت أسمى رداء كنت أرتديه مؤخراً إلى هذا الجندي المشغول بالتحديد في التصفيق بيديه والذي قال قبل لحظة أو اثنتين بأنه لا يستطيع التوقف عن البكاء.
’’إذاً، ماذا تعتقد؟‘‘
’’شكراً لك، شكراً لك أيها القائد-نيم!!‘‘
’’قفوا مستقيمين أيها العمالقة!!‘‘
’’يوهاهاهات!!‘‘
كيياه!
لقد كان يعبر عن سعادته بجسده كله، وأنا ربتُّ على كتفيه، لكن في تلك المرحلة، شاهدتْ عيناي بعض الرجال الكبار الذين لم أرهم من قبل.
جئت تحت أجنحة السيد في وقت مبكر نسبياً بالمقارنة مع بعض الجنود الآخرين، وبعد أن تم التعرف على إنجازاتي المختلفة، وجدت نفسي الآن في موقف لأمر كل الجنود الحاملين للسحر في الجيش.
’’ومن تكونون أيها الرجال؟‘‘
وقفنا وجهاً لوجه بينما كنا نضحك من قلوبنا.
خدش العمالقة المصنوعون من الصخور رؤوسهم من الخلف، وتحدّثَ أحدهم معي بصوت غريب.
’’صحيح، صحيح.‘‘
’’أمرنا بيليون-نيم بالمجيء إلى هذا المكان.‘‘
‘آه، آه. فهمت.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرحتُ بأدب موقفي لهؤلاء الناس المهذبين عندما انتهيت، ردّ شيخهم بتعبير مشرق.
يبدو أنّه كان هناك بعض الجنود السحريين بين صفوف الإضافات الجديدة إلى الجيش. ولكن مرة أخرى، ألن تكون مضيعة لضخامة لمثل هذا الرجل الكبير بإطلاقه السحر في الأرجاء… لا، انتظر لحظة، ألم يكن هذا شيئاً يمكنني قوله بوجه جدّي، أليس كذلك؟
’’إنها على وشك أن تبدأ. ألم نوافق نحن، الجنود من الدرجة الأولى الذين يخدمون سيدنا من القرب، على تشجيعه عندما يحين الوقت؟‘‘
لكن…
لقد قبلت تحيتهم بكل إخلاص، وعجّلتُ من سرعتي في المشي. لأكون صادقاً، شعرتُ بالخوف قليلاً من جنود النمل هؤلاء، على الرغم من أننا كنا على نفس الجانب.
كان هناك هذه العملية التي كان على جميع جنود السحر الجدد أن يمروا بها إذا كان سيتم وضعهم تحت قيادتي.
هل كان هناك حاجة لأي وصف آخر غير تلك الكلمة؟
’’هناك، هناك. الجنود السحرة الآخرين، أنتم مطرودون في الوقت الحالي. الجدد، يستقرون هناك لمدة ثانية.‘‘
بينما كنت أُمَجِّدُ سيدي بغير وعي بعد أن تأثرت بمشاعري مرة أخرى، كنا قد وصلنا بالفعل إلى المنطقة المأهولة بأقاربي من الأقزام الملتحين.
كان العمالقة الصخريين منضبطين بشكلٍ جيد جداً لدرجة أنّهم ركعوا بأدب على الفور وانتظروني بهدوء.
’’لا أستطيع منع دموعي من التدفق أيها القائد فانج!‘‘
’’من الآن فصاعداً، سأصف بالتفصيل ما أنجزته خلال المعركة الأولى التي خاضها سيدنا ضد العدو المرعب المسمى بإمبراطور التنانين، وبعد ذلك، سأصف كل إنجاز كسبته خلال المعركة اللاحقة ضمن الفجوة بين الأبعاد. استمع جيداً، وبعدها….‘‘
لذا تأثرتُ بحقيقة أنّه سُمِحَ لي بمشاركة هذه اللحظة التاريخية مع سيدي، انتهى بي الأمر بالصراخ بصوت عال. هتف بقية جنود الظل إلى سيدنا ثم رفعوا أيضاً أسلحتهم عالياً وهتفوا.
بعد أن انتهيت من إخبارهم بالقصة المطولة لتاريخي الذي لا يُنسى، كان لدي المستجدون الذين مازالوا يقفون بإعجابٍ تجاهي، حينها أدركت أن يومي قد انتهى.
كان العمالقة الصخريين منضبطين بشكلٍ جيد جداً لدرجة أنّهم ركعوا بأدب على الفور وانتظروني بهدوء.
أحسست بعناق النوم، لذا ظهرتُ من السرير، استلقيت، وتثاءبت متعمدّاً.
’’إنه الأفضل!‘‘
’’(تثاؤب)-!!‘‘
حالياً، كان بيليون المارشال نيم الكبير يستخدم سيفه الطويل الذي يمكن التلاعب به من قِبَلِ العقل كالسوط لإعادة تعليم أحدث الإضافات من الجنود للجيش.
أحببت الملابس الرائعة، الأسلحة الرائعة، أو سردِ حكايات بطولية، لكن ما أحببته أكثر في نهاية اليوم كان النوم. خصوصاً النوم الذي كان يختتم اليوم مثل اليوم، الذي كان محموماً، على أقل تقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يجرؤ؟!
سحبت اللحاف حتى رقبتي و انجرفت ببطءٍ إلى نومي بينما كنتُ مُعانقاً في هذا الدفء الرائع. ولكن بعد ذلك، تماماً بِتسللِ النوم بالقرب وحملي إلى أرض الأحلام، بدأ شخص ما فجأة بهزّ أكتافي!
’’تلك فكرة جيدة يا مارشال-نيم.‘‘
كيف يجرؤ؟!
ما كان بيرو-نيم يشير إليه هو خرزة الجشع التي كنت أحملها في يدي اليمنى معظم الوقت.
كيف يجرؤ أي شخص على محاولة مقاطعة السبات الجميل من فانج القائد؟! فُتِحَتْ عيناي على أوسعهما بينما كنتُ مستعداً لتمزيق الأحمق إرباً إرباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع السيطرة على عواطفي الفائضة والمرتفعة، وخاطبت بيرو-نيم بصوت خافت.
’’…؟‘‘
كيف يجرؤ أي شخص على محاولة مقاطعة السبات الجميل من فانج القائد؟! فُتِحَتْ عيناي على أوسعهما بينما كنتُ مستعداً لتمزيق الأحمق إرباً إرباً.
كان المارشال إيغريت-نيم ينظر إلي بهدوءٍ بالقرب من رأسي.
عندما التقت نظراتنا، رغم ذلك، بدأت كتفيه ترتجف بشكلٍ مشؤوم.
’’أحبك يا مارشال-نيم.‘‘
في الواقع، كان يمكن النظر للجنود من جميع الأنواع من تحت قدمي. لم يكن الأمر هكذا في الأصل.
’’…. وأنا ممتنٌ أيضاً لولائك الصادق.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’طاب يومك أيها القائد فانج.‘‘
’’بالمناسبة… ما الذي أتى بك إلى هنا أيها المارشال-نيم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ومن تكونون أيها الرجال؟‘‘
دفعت جذعي العلوي للأعلى، وأشرتُ للمارشال إيغريت-نيم إلى السماء البعيدة في الأعلى.
عندما يُسحق قلب سيدنا، فإنّ قلبنا سوف يُسحق أيضاً. رفعتُ ذراعي عالياً وانضممتُ إلى جوقة هدير الجنود.
’’إنها على وشك أن تبدأ. ألم نوافق نحن، الجنود من الدرجة الأولى الذين يخدمون سيدنا من القرب، على تشجيعه عندما يحين الوقت؟‘‘
صباح الخير!!
’’هيوك!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…. وأنا ممتنٌ أيضاً لولائك الصادق.‘‘
ركلت اللحاف وقفزت بسرعة قبل رفع رأسي نحو السماء. مثل مسرح أفلامٍ عملاق، تحولت السماء إلى شاشة لمشاركة ما شاهده سيدنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يوهاهاهات!!‘‘
’’أخيراً، هل سيقابل سيدنا هاي-إن؟‘‘
’’هذا صحيح.‘‘
’’هذا صحيح.‘‘
قريباً، رفرف صديقي التنين بأجنحته وطار في الهواء. أشرت إلى التجاه الذي يقيم فيه الأقزام الملتحين.
’’وهوهوهوت!!‘‘
اكتشف الأقزام الملتحين زيارتي المفاجئة الغير متوقعة وسرعان ما تجمعوا قبل أن ينحنوا بأدب. كنت متأكداً من أنهم قد ارتبكوا بحضوري، لأنّه من النادر جداً أن يأتي قائداً لزيارة هذه المنطقة ’الحدودية‘ البعيدة.
لذا تأثرتُ بحقيقة أنّه سُمِحَ لي بمشاركة هذه اللحظة التاريخية مع سيدي، انتهى بي الأمر بالصراخ بصوت عال. هتف بقية جنود الظل إلى سيدنا ثم رفعوا أيضاً أسلحتهم عالياً وهتفوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلت اللحاف وقفزت بسرعة قبل رفع رأسي نحو السماء. مثل مسرح أفلامٍ عملاق، تحولت السماء إلى شاشة لمشاركة ما شاهده سيدنا.
وااااااه-!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحسّن مزاجي كثيراً لدرجة أنني كدتُ أطير بعيداً عن هناك. وبينما كنت أسيطر على الدعّامة وقد افترضت عدة وضعيات مختلفة، ارتفعت زوايا شفاه الشيخ.
عندما يُسحق قلب سيدنا، فإنّ قلبنا سوف يُسحق أيضاً. رفعتُ ذراعي عالياً وانضممتُ إلى جوقة هدير الجنود.
الغرض الذي طلبته من بيرو-نيم والذي كان يمتلك مهارات حِرَفية ممتازة، وكان بإنشائه لذلك حتى خطر إزعاجه! اكتملت العباءة مع غطاء الرأس المربوط بها والتي كانت تشبه ما ارتداه سيدنا منذ وقت ليس ببعيد، وكانت تنتظرني.
واااه-!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرحتُ بأدب موقفي لهؤلاء الناس المهذبين عندما انتهيت، ردّ شيخهم بتعبير مشرق.
كان قلبي ينبض بصوتٍ عالٍ جداً الآن.
بالحكم على التعبير على وجه بيرو-نيم، لابد من أنه تم إنشاء غرض مُرْضِي جداً. لذلك، كان من الواضح فقط بأن ابتسامة كبيرة ستتشكل على وجهي أيضاً، فقد كنتُ أنا من عهد إليه بإنشاء ذلك الغرض في المقام الأول.
ترجمة: Tasneem ZH
لا يسعني إلا أن أعرب عن امتناني لسيدي الذي أظهر لي عالماً جديداً لم أتخيل أبداً أن أعيشه من قبل.
تدقيق : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فركت ذقني وفكرت في هذه المعضلة، وفي النهاية، أومأت برأسي.
ما كان بيرو-نيم يشير إليه هو خرزة الجشع التي كنت أحملها في يدي اليمنى معظم الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
