روتينك اليومي (2)
القصة الجانبية 7
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقوط، تحطم!!
5. روتينك اليومي (2)
أصبح الرباعي من مثيري الشغب عاجزاً عن الكلام من الندبة التي كانت توحي بحكاية خطيرة جداً حتى بلمحة عارضة، قبل أن يبدؤوا بالتفوه ببعض الأعذار الغامضة.
تجمع طلاب المرحلة الثانوية في ملعب المدرسة للألعاب الرياضية من أجل مراسم الدخول.
’’هيي-يا، مرحباً يا رجل. لابد من أنّك شخص مهم، صحيح؟ ولديك قفاز حتّى؟‘‘
صخب، صخب…
’’أنا، أنا بخير.‘‘
استخدم الطلاب الجدد الفجوة التي أُوجدت من قبل المراقَبِة المتساهلة من المدرسين لتشكيل مجموعات صغيرة تتألف من خريجي نفس المدارس المتوسطة، ودردشوا بشكل مزعج.
في الواقع، ما الذي يمكن أن يكون ذريعة أفضل لتوبيخ طالب من انتهاك قانون ملابس المدرسة؟
حينها…
لو كان هو في الماضي، فسوف يبدأ بتحية الآخرين حتى تحت الهجوم الشرس من الإحراج، ولكن الآن؟ لقد بدا الأمر مزعجاً جداً، لذا لم يزعج نفسه حتى.
’’الصمت!!‘‘
’’أيها المعلم بارك-نيم، ربما تشعر بتوعُّك في مكانٍ ما؟‘‘
مثل قرش وحيد يشق طريقه إلى مدرسة للسردين، ’الثعبان السام‘، قام المعلم بارك جي-سول بالظهور فجأة، وحدّق بحدة في الطلاب الجدد ليحثّهم على الصمت.
’’إيه، إيه، إيه-! يدي! شعلة يدي اليمنى السوداء تزأر!‘‘
’’من يجرؤ على إحداث ضجة؟ من؟؟‘‘
لو كان هو في الماضي، فسوف يبدأ بتحية الآخرين حتى تحت الهجوم الشرس من الإحراج، ولكن الآن؟ لقد بدا الأمر مزعجاً جداً، لذا لم يزعج نفسه حتى.
على عكس دلالة اسمه، المعلم بارك جي-سول كان مسؤولاً عن التدريب البدني. ولكن بما يتناسب لرجل تنافس في المصارعة للهواة في شبابه، كان مباركٌ بآذان كالقرنبيط، رقبة سميكة، منكبين عريضين، وكذلك فخدين معضلين.
حينها…
في كل مكان يقع عليه تحديق المعلم بارك جي-سول، يخفض الأطفال رؤوسهم بسرعة. لم تكن تُخاضُ حرب الهالة – الأعصاب – في بداية الحياة المدرسية بين الطلاب على وجه الحصر، أوه لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بمسح وجوه الأطفال الآخرين بعينيه وبدون أن يشعر بالإحباط حيال ذلك، زحفت ابتسامة ببطءٍ على وجهه.
إذا أُخذ في الاعتبار الجو المُحتمل لبقية العام الدراسي، أو حتى الفصول الدراسية نفسها، فإنّ حرب الأعصاب بين المعلم والطلاب سوف تكون أكثر أهمية من تلك التي تجري بين الطلاب صعاب المراس.
يبدو أنّ الفتى لم يشعر بقربه بعد، وهو أمر جيد. كان الهجوم المفاجئ فعالاً جداً في كسر روح العدو القتالية، بعد كل شيء.
وبقدر ما كان سجله في هذا النوع من الحروب، لم يذق ’الثعبان السام‘، المعلم بارك جي-سول الهزيمة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في لمحة عابرة من بعيد، يمكن للمرء القول بأنّ الصبي لم يكن تحدياً عاديّاً، ماذا عن ارتفاعه الذي كان أطول من أقرانه، وعلامات عضلات قوية في جميع أنحاء هيئته، فضلاً عن قوة حيوية يمكن استخلاصها من عينيه.
بدءً من عشر سنواتٍ مضت، عندما اتخذ خطوته الأولى في مهنة التدريس، العام الماضي، والسنة التي قبلها أيضاً، لم يفشل في مهمته. كان يخطط لتمديد الانتصارات إلى هذه السنة، أيضاً.
’’أنت جين وو من المدرسة الإعدادية إكس إكس… سيونغ جين وو، أليس كذلك؟‘‘
مدرسة السردين أمام القرش، لا، الطلاب الجدد أمام المعلم بارك جي-سول، لم يتحملوا تحديقه الشديد وأخفضوا رؤوسهم بسرعة.
’’ووه…’’
أغلق كل الأطفال المزعجين أفواههم للأبد أينما مرّ. وفي الوقت نفسه، فإنّ زملائه الذين يراقبونه من على الهامش، لم يستطيعوا إلا أن ينظروا إليه بعيون الاحترام الخالص.
أومأ جين وو برأسه.
’’كما هو متوقع من المعلم بارك-نيم…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد جين وو أنّه من المؤسف أنّ تعبير صديقه كان متصلباً هكذا، فقام بتحويل نظرته إلى أولئك المشاغبين الأربعة المحيطين به.
’’يبدو بأننا يمكن أن نعتمد على مدير شؤون الطلاب لسنة أخرى خالية من المتاعب، أيضاً.‘‘
تم دفع المعلم بارك جي-سول على الفور من قبل الضغط الساحق تماماً، وسقط على ظهره بينما كان يصرخ بصوتٍ عالٍ.
قام بارك جي-سول بمسح الطلاب الجدد بعينيه وبروحهم القتالية المحطمة بينما كان يشكل ابتسامة على وجهه.
’’أمم…..‘‘
’صحيح، هكذا ينبغي أن يكون الوضع.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن للمعلم المُكلّف بإدارة شؤون الطلاب تجاهل مخالفة لباس الطفل المشكلة، مثل ارتداء القبعات أو القفازات، بينما كان واقفاً في منتصف ميدان ألعاب القوى، الآن يمكنه ذلك؟
لكن، لا يمكنه أن يكون راضياً بهذا القدر من ’النصر‘ إلى الآن. ليس اليوم. ألم يكن لديه بالفعل هدف حقيقي في باله لهذا اليوم الذي ائتمنه عليه المدير شخصياً؟
’’آه-امم…. هل يمكن أن تكون…؟‘‘
طالما لم يكسر روح قتال ذلك الطفل المشكلة، فسيكون من الصعب الادّعاء بأنّه كان يقوم بواجبه في توجيه هؤلاء الطلاب اليوم بشكلٍ صحيح.
مثل هذا الشيء قد كتب بالفعل ضمن سجل الطالب، بعد كل شيء.
استمر بارك جي-سول بمسح وجوه الطلاب الجدد بعينيه، وفي النهاية، حدد موقع الطفل المشكلة والذي كان مُستهدف.
تجمع طلاب المرحلة الثانوية في ملعب المدرسة للألعاب الرياضية من أجل مراسم الدخول.
’ها هو ذا.‘
قام جين وو بتوبيخ بيرو، وقبل أن يصبح غضب الجندي النملة أقوى، خلع قفازه وأظهر يده للمشاغبين. عندما فعل ذلك، كُشِفَتْ ندبة الحرق البشعة -بِدءً من كف يده وحتّى معصمه- للجميع.
في اللحظة التي حدد فيها هدفه، مُسِحَت ابتسامة الارتياح تلك من على وجهه فوراً.
’’بجدية، هل هذا سدّ هذا الوغد أذنيه بالهراء أو شيء من هذا؟ أخبرناه أن يخلع القفاز اللعين، ومع ذلك يتجاهلنا؟‘‘
حتى في لمحة عابرة من بعيد، يمكن للمرء القول بأنّ الصبي لم يكن تحدياً عاديّاً، ماذا عن ارتفاعه الذي كان أطول من أقرانه، وعلامات عضلات قوية في جميع أنحاء هيئته، فضلاً عن قوة حيوية يمكن استخلاصها من عينيه.
شكل جين-وو ابتسامة دافئة حتى يشعر الصديق الذي قابله بعد فترة طويلة بالراحة الآن. لابد أنّ ذلك كان فعالاً جداً لأنّ يونغ-غيل كبر ليصبح أكثر ثرثرة من ذي قبل.
’إذاً، ذلك الطفل سيونغ جين-وو…‘
’أنا متأكد من أنّ ذلك القدر كان جيداً.‘
الشيء كان بأنّ شخص خبير سيكون قادراً على التعرف على الخبراء الآخرين.
مدرسة السردين أمام القرش، لا، الطلاب الجدد أمام المعلم بارك جي-سول، لم يتحملوا تحديقه الشديد وأخفضوا رؤوسهم بسرعة.
مهما كانوا متوحشين عندما كانوا طلاباً، سيصبحون جميعاً خراف مهذبة أمامه قبل أن يمضي وقت طويل. وفي حال قرر الصبي التباهي بشجاعة غير مستحسنة، فكان على المعلم بارك ببساطة أن يكشف قليلاً فقط مِن ما كان في المخزن للأطفال الجامحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد جين وو أنّه من المؤسف أنّ تعبير صديقه كان متصلباً هكذا، فقام بتحويل نظرته إلى أولئك المشاغبين الأربعة المحيطين به.
لم يكن هناك طفل مشكلة واحد كان قد فشل ’الثعبان السام‘ بارك جي-سول في ضبطه بشكل صحيح. خرجت ثقته من كل مسام جسده مثل هالة حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيوك!!‘‘
’حسناً…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’نعم. يبدو أنه رآكم يا رفاق.‘
…. حان وقت البدء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’امم، أنا…‘‘
قبل ذلك، مع ذلك، مسحت عيون بارك جي-سول الشبيه بأفعى بسرعة الطفل المشكلة من الأعلى إلى الأسفل. وبعد ذلك، توهجت عيناه بإشراق.
’’مـ-مهلاً يا صاح. ارتدي قفازك، ربما تراودني كوابيس عن هذا الآن.‘‘
’هذا هو!‘
لكن، هذا المكان كان سيئول، جمهورية كوريا، حيث لم يكن هناك بوابات ولا وحوش للقلق بشأنها. كان هذا المكان مليئاً بالأشياء الطبيعية المسالمة.
كان هناك قفاز أسود على أحد أيدي الطفل المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’حسناً…‘
لا يمكن للمعلم المُكلّف بإدارة شؤون الطلاب تجاهل مخالفة لباس الطفل المشكلة، مثل ارتداء القبعات أو القفازات، بينما كان واقفاً في منتصف ميدان ألعاب القوى، الآن يمكنه ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يوماً ربيعياً مشمساً بإشراق.
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أنه نسي حقيقة صغيرة وهي أنّ اليد اليسرى للفتى عليها ندبة خطيرة.
مهما كانوا متوحشين عندما كانوا طلاباً، سيصبحون جميعاً خراف مهذبة أمامه قبل أن يمضي وقت طويل. وفي حال قرر الصبي التباهي بشجاعة غير مستحسنة، فكان على المعلم بارك ببساطة أن يكشف قليلاً فقط مِن ما كان في المخزن للأطفال الجامحين.
مثل هذا الشيء قد كتب بالفعل ضمن سجل الطالب، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقوط، تحطم!!
لكنّ بارك جي-سول احتاج لذريعة، مهما كانت صغيرة، للتدخل وبدء عمليته لكسر تلك الروح القتالية للطفل المشكلة.
’حسناً… أليس هذا واضحاً؟‘
في الواقع، ما الذي يمكن أن يكون ذريعة أفضل لتوبيخ طالب من انتهاك قانون ملابس المدرسة؟
كان هناك قفاز أسود على أحد أيدي الطفل المشكلة.
بعد أن اكتشف فجوة مناسبة للحفر فيها، لمعت عينا بارك جي-سول بشكلٍ حاد مثل ثعبانٍ سام حقيقي، وسرعان ما شقَّ طريقه إلى الطفل المشكلة المُستهدف.
آهاهاها!
يبدو أنّ الفتى لم يشعر بقربه بعد، وهو أمر جيد. كان الهجوم المفاجئ فعالاً جداً في كسر روح العدو القتالية، بعد كل شيء.
توقف جين وو عن النظر في الاتجاه الذي اختفى فيه بارك جي-سول، وحوّل نظرته إلى الأمام، تماماً كما أمر البث الجميع بذلك.
عندما اقترب بما فيه الكفاية حيث يمكن سماع اسم هامس قبل الطرف الآخر، ارتفع حاجبا المعلم بارك جي-سول عندما أصبح جاهزاً.
كان بيرو غاضباً حقاً من أولئك الأطفال الذين تجرأوا على إهانة سيده، لكنّ جين-وو كان ناجحاً في نهاية المطاف في كبح جماح جندي النمل الغاضب. رفع رأسه مرة أخرى بعد ذلك.
’’هيي ، أنت يا أحمق! أين تعتقد أنك موجود لارتداء قفـ…‘‘
[لـ-لكن!]
حث الهدير العالي والنشيط القادم من المعلم بارك جي-سول جين وو ليدير رأسه. وبعد ذلك، قابلت عيونه بارك جي-سول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد جين وو أنّه من المؤسف أنّ تعبير صديقه كان متصلباً هكذا، فقام بتحويل نظرته إلى أولئك المشاغبين الأربعة المحيطين به.
في تلك اللحظة…
’أنا متأكد من أنّ ذلك القدر كان جيداً.‘
’’آه، آآآه….؟؟‘‘
تحولت نظرات جين-وو إلى الجزء الخلفي حيث الرباعية.
…. رأى المعلم بارك جي-سول ذلك.
’’من يجرؤ على إحداث ضجة؟ من؟؟‘‘
رأى وحوش سوداء لا تعد ولا تحصى تقف على ما يبدو وراء هذا ’الطفل المشكلة‘.
’…. هل يمكن أن يكون هذا أحد التأثيرات السلبية التي لدي في هذا العالم، أيضاً؟‘
اختفى مجمل الساحة الرياضية، المليئة بالطلاب، في الظلام من نظر بارك جي-سول، فقط لِيُستبدل برؤية جيش ضخم من عشرة ملايين جندي يقف في أعمدة تمتد إلى ما لا نهاية نحو الأفق البعيد.
أشار المشاغبون إلى يد جين-وو اليسرى و ثرثروا فيما بينهم وفي الوقت نفسه، أصبحت بشرة يونغ-غيل أكثر كآبة بالقدوم الواضح لهؤلاء الحمقى.
’’هيوك!!‘‘
’’ليصمت الجميع!‘‘
تم دفع المعلم بارك جي-سول على الفور من قبل الضغط الساحق تماماً، وسقط على ظهره بينما كان يصرخ بصوتٍ عالٍ.
حينها…
’’المعلم-نيم؟!‘‘
ولكن حينها، تماماً بحصوله على استعداد لقضاء بعض الوقت الهادئ مع نفسه، اقترب شخص ما بالفعل منه ليدخل في محادثة.
’’المعلم بارك-نيم! هل أنت بخير؟؟‘‘
أدار جين وو رأسه إلى الجانب، وذلك عندما كان هناك أربعة أطفال لا يبدون لطفاء، حتى بلمحة عابرة، حاصروه هو ويونج-جيل.
أسرع معلمون آخرون في المنطقة المجاورة إلى هناك وأسندوا بارك جي-سول. كانت بشرته بيضاء كالورقة. ألقى نظرة أخرى على جين وو، لكن بحلول ذلك الوقت، عاد نظره إلى طبيعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’توقف.‘
’’لكن، كيف…؟؟‘‘
استخدم الطلاب الجدد الفجوة التي أُوجدت من قبل المراقَبِة المتساهلة من المدرسين لتشكيل مجموعات صغيرة تتألف من خريجي نفس المدارس المتوسطة، ودردشوا بشكل مزعج.
هز رأسه بقسوة، ورمش بعينيه عدة مرات بينما بدأ انتباه الطلاب المحيطين به يقع عليه.
صخب، صخب…
صخب، صخب…
ساعد سماع الاسم جين وو على التذكر.
’’ليصمت الجميع!‘‘
تحت أشعة الشمس الدافئة التي تضرب بلطفٍ الأرض، عكس جبين المدير الأملس والواضح جداً مقدار الإثارة التي يشعر بها الطلاب الجدد الآن.
’’أيها المعلم بارك-نيم، ربما تشعر بتوعُّك في مكانٍ ما؟‘‘
من ظله، سمع جين-وو صوت بيرو الهائج جداً.
الآن، بما أنّ بارك جي-سول كان يستقبل النظرات القلقة لزملائه، فضلاً عن النظرات الغير مستقرة من الطلاب، فقد احمر وجه بارك جي-سول بشكل كبير بفعل الإحراج.
ولكن حينها، تماماً بحصوله على استعداد لقضاء بعض الوقت الهادئ مع نفسه، اقترب شخص ما بالفعل منه ليدخل في محادثة.
’’أنا، أنا بخير.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هـ-هذا الرجل، كنا نعبث فقط، فلماذا أصبحت جدّياً؟‘‘
لقد تخلى عن الإسناد من قبل زملائه، وسرعان ما هرب من المنطقة.
كان بيرو غاضباً حقاً من أولئك الأطفال الذين تجرأوا على إهانة سيده، لكنّ جين-وو كان ناجحاً في نهاية المطاف في كبح جماح جندي النمل الغاضب. رفع رأسه مرة أخرى بعد ذلك.
همس بيليون المختبئ في ظل سيده بهدوءٍ لِجين وو بينما كان يراقب ظهر الرجل المغادر يزداد بُعْدَاً.
لقد تخلى عن الإسناد من قبل زملائه، وسرعان ما هرب من المنطقة.
[يا سيدي، لابد أنّ هذا الرجل…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’انتظر.‘‘
’نعم. يبدو أنه رآكم يا رفاق.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن للمعلم المُكلّف بإدارة شؤون الطلاب تجاهل مخالفة لباس الطفل المشكلة، مثل ارتداء القبعات أو القفازات، بينما كان واقفاً في منتصف ميدان ألعاب القوى، الآن يمكنه ذلك؟
أومأ جين وو برأسه.
مدرسة السردين أمام القرش، لا، الطلاب الجدد أمام المعلم بارك جي-سول، لم يتحملوا تحديقه الشديد وأخفضوا رؤوسهم بسرعة.
كان هناك بعض الناس الذين يمتلكون حواس أكثر دقة من الآخرين العاديين، على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير. فمثل هؤلاء الناس أحياناً – ليس في كثير من الأحيان – يكتشفون أن جين وو مختلف قليلاً عن أي شخصٍ آخر.
تحت أشعة الشمس الدافئة التي تضرب بلطفٍ الأرض، عكس جبين المدير الأملس والواضح جداً مقدار الإثارة التي يشعر بها الطلاب الجدد الآن.
تماماً مثل الآن.
’’أنا أوه يونغ-غيل… كنا ننتمي لنفس الصف خلال السنة الأولى في المدرسة المتوسطة.‘‘
’…. هل يمكن أن يكون هذا أحد التأثيرات السلبية التي لدي في هذا العالم، أيضاً؟‘
كانت الأشياء الوحيدة التي رآها هي هذا النوع من الوجوه والتحديقات التي يمكن وصفها كأفضل وصف على أنها عديمة القيمة.
لم يستطع أن يكون متأكداً من ذلك. تذكّر جين وو الوجه الشاحب الخائف للمعلم الهارب بسرعة، وتمعّن في نفسه بهدوء.
بينما كان الأطفال الآخرين مشغولين بمسح زملائهم بنظرهم ليروا ما كانوا، أخذ جين وو ببساطة كتاباً كان قد جلبه من المنزل وفتحه.
حينها…
استمر بارك جي-سول بمسح وجوه الطلاب الجدد بعينيه، وفي النهاية، حدد موقع الطفل المشكلة والذي كان مُستهدف.
أصدر المتحدثون الموجودون في ملعب الألعاب الرياضية أمراً لجلب الانتباه قبل البدء بالبث الجاد للحرم الجامعي.
’’المعلم-نيم؟!‘‘
– سيخاطب المدير-نيم الطلاب الجدد الآن، وسيرحب بهم في المدرسة.
بدا الصوت ضعيفاً قليلاً. رفع جين وو رأسه نحو المكان الذي أتى منه ذلك الصوت.
توقف جين وو عن النظر في الاتجاه الذي اختفى فيه بارك جي-سول، وحوّل نظرته إلى الأمام، تماماً كما أمر البث الجميع بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بمسح وجوه الأطفال الآخرين بعينيه وبدون أن يشعر بالإحباط حيال ذلك، زحفت ابتسامة ببطءٍ على وجهه.
لقد كان يوماً ربيعياً مشمساً بإشراق.
تم دفع المعلم بارك جي-سول على الفور من قبل الضغط الساحق تماماً، وسقط على ظهره بينما كان يصرخ بصوتٍ عالٍ.
تحت أشعة الشمس الدافئة التي تضرب بلطفٍ الأرض، عكس جبين المدير الأملس والواضح جداً مقدار الإثارة التي يشعر بها الطلاب الجدد الآن.
’لن أعطيك الإذن.‘
***
كان هناك قفاز أسود على أحد أيدي الطفل المشكلة.
لسببٍ معروفٍ له فقط، تقدّم جين-وو عمداً إلى مدرسة ثانوية بعيدة عن منزله. وبطبيعة الحال، لم يتعرف على أحد في الصف الجديد.
كان هناك قفاز أسود على أحد أيدي الطفل المشكلة.
’حسناً… أليس هذا واضحاً؟‘
وهكذا، كانوا هنا لتحفيز هذا العائق المحتمل قليلاً ورؤية ما سيحدث. كان هناك أطفال آخرون في الصف خائفين، ولم يتمكنوا حتى من مقابلة تحديقات هؤلاء الأربعة. ولكن من وجهة نظر جين-وو الذي كان يقاتل بلا توقف لما يقارب ثلاثين عاماً، هؤلاء الأربعة كانوا…
قام بمسح وجوه الأطفال الآخرين بعينيه وبدون أن يشعر بالإحباط حيال ذلك، زحفت ابتسامة ببطءٍ على وجهه.
أشار المشاغبون إلى يد جين-وو اليسرى و ثرثروا فيما بينهم وفي الوقت نفسه، أصبحت بشرة يونغ-غيل أكثر كآبة بالقدوم الواضح لهؤلاء الحمقى.
كان بالفعل قد تجاوز العمر الذي فيه يبدأ القلب بالنبض بعصبية من عبء مشاركة الفصل مع أطفالٍ لا يعرفهم.
ربما انسحب الرباعي من هناك بعد أن أدرك بأنّ ذلك لابد وأنْ يكون كافياً. لم يقل جين-وو أي شيء، وارتدى قفازه مرة أخرى قبل أن يدوس بقوة على بقعة معينة من الظل على الأرض.
لو كان هو في الماضي، فسوف يبدأ بتحية الآخرين حتى تحت الهجوم الشرس من الإحراج، ولكن الآن؟ لقد بدا الأمر مزعجاً جداً، لذا لم يزعج نفسه حتى.
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أنه نسي حقيقة صغيرة وهي أنّ اليد اليسرى للفتى عليها ندبة خطيرة.
بينما كان الأطفال الآخرين مشغولين بمسح زملائهم بنظرهم ليروا ما كانوا، أخذ جين وو ببساطة كتاباً كان قد جلبه من المنزل وفتحه.
5. روتينك اليومي (2)
ربما إمضاءه لفترة طويلة في الفجوة بين الأبعاد، حيث لم يكن هناك صوت يُسمع، قد غيره لأنه اكتسب تقدير متجدد لقراءة كتاب في هدوءٍ وسكون.
’فعلت ذلك من أجل الضحك. أنت تعرف، لذا يمكنني أن أضحك.‘
إلى جانب ذلك، على الرغم من أنّهم كانوا ظاهرياً زملائه في الصف، كان هناك فارق العمر بعدة عقودٍ للنظر في أمرها هنا، لذا بماذا يمكن أن يقول لهؤلاء الأطفال، على أية حال؟
’’مرحباً، من الجيد رؤيتك يا يونغ-غيل.‘‘
في الواقع، سيكون من الأفضل مشاركة محادثة بدون كلامٍ مع كتاب جيد، بدلاً من ذلك.
’ها هو ذا.‘
ولكن حينها، تماماً بحصوله على استعداد لقضاء بعض الوقت الهادئ مع نفسه، اقترب شخص ما بالفعل منه ليدخل في محادثة.
تم دفع المعلم بارك جي-سول على الفور من قبل الضغط الساحق تماماً، وسقط على ظهره بينما كان يصرخ بصوتٍ عالٍ.
’’آه-امم…. هل يمكن أن تكون…؟‘‘
بتعابير وجهه الآن النصف مصنوعة من الدهشة والسرور، مد جين وو يده للمصافحة.
بدا الصوت ضعيفاً قليلاً. رفع جين وو رأسه نحو المكان الذي أتى منه ذلك الصوت.
5. روتينك اليومي (2)
جفل صاحب الصوت قليلاً عندما التقت نظراتهم، ولكن عندما تأكد من وجه جين-وو، بدا بأنّه اكتسب دفعة لشجاعته.
…. حان وقت البدء.
’’أنت جين وو من المدرسة الإعدادية إكس إكس… سيونغ جين وو، أليس كذلك؟‘‘
وبقدر ما كان سجله في هذا النوع من الحروب، لم يذق ’الثعبان السام‘، المعلم بارك جي-سول الهزيمة من قبل.
من يمكن أن يكون هذا الطفل؟ ضيق جين وو عيناه قليلاً.
من يمكن أن يكون هذا الطفل؟ ضيق جين وو عيناه قليلاً.
’هاه. يبدو مألوفاً نوعاً ما…‘
رأى وحوش سوداء لا تعد ولا تحصى تقف على ما يبدو وراء هذا ’الطفل المشكلة‘.
ومع ذلك، لابد أنّه ليس مقرّباً كل ذلك القَدْر، لأنه لم يستطع على الفور تذكر اسم هذا الطفل أو أشياء قاموا بها معاً. حاول أن يبحث أعمق في ذكرياته، ولكن بعد ذلك…
5. روتينك اليومي (2)
’’امم، أنا…‘‘
وبقدر ما كان سجله في هذا النوع من الحروب، لم يذق ’الثعبان السام‘، المعلم بارك جي-سول الهزيمة من قبل.
كما لو أن هذا النوع من الحالات كان أمر شائع بالنسبة له، أعاد الولد ذي الوجود الضعيف تقديم نفسه بدون أي إشكال على الإطلاق.
الشيء كان بأنّ شخص خبير سيكون قادراً على التعرف على الخبراء الآخرين.
’’أنا أوه يونغ-غيل… كنا ننتمي لنفس الصف خلال السنة الأولى في المدرسة المتوسطة.‘‘
استمر بارك جي-سول بمسح وجوه الطلاب الجدد بعينيه، وفي النهاية، حدد موقع الطفل المشكلة والذي كان مُستهدف.
’’…آه!‘‘
أسرع معلمون آخرون في المنطقة المجاورة إلى هناك وأسندوا بارك جي-سول. كانت بشرته بيضاء كالورقة. ألقى نظرة أخرى على جين وو، لكن بحلول ذلك الوقت، عاد نظره إلى طبيعته.
ساعد سماع الاسم جين وو على التذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين-وو بهدوء واستقر على مقعده مرة أخرى بعد أن رأى التعبير المرتبك للمعلمة، التي صادفت بأنّها دخلت الفصل في تلك اللحظة بالذات لاكتشاف أن أربعة من طلابها قد سقطوا على وجوههم أولاً على الأرض.
لم يكن سوى الفتى الذي ظل ينظر إلى مجموعة الأطفال المستعدين للذهاب إلى مقهى الإنترنت بعيونٍ غابطة. كان الفتى صاحب قصة الشعر الرنانة قد كبر ليصبح طالب ثانوية الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها…
بتعابير وجهه الآن النصف مصنوعة من الدهشة والسرور، مد جين وو يده للمصافحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’نعم. يبدو أنه رآكم يا رفاق.‘
’’مرحباً، من الجيد رؤيتك يا يونغ-غيل.‘‘
إذا أُخذ في الاعتبار الجو المُحتمل لبقية العام الدراسي، أو حتى الفصول الدراسية نفسها، فإنّ حرب الأعصاب بين المعلم والطلاب سوف تكون أكثر أهمية من تلك التي تجري بين الطلاب صعاب المراس.
’’أمم…..‘‘
’’ليصمت الجميع!‘‘
يبدو أن المصافحة كانت بادرة لا تزال غريبة جداً بالنسبة لصبي دخل المرحلة الثانوية، لأنّ أوه يونغ-جيل كان متردداً بعض الشيء بشأن ما يجب القيام به بعد ذلك، ولكن في النهاية، أمسك باليد الممتدة بتعبير مُحْرَج.
ترجمة: Tasneem ZH
’’نـ-نعم، أنا أيضاً…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مكان يقع عليه تحديق المعلم بارك جي-سول، يخفض الأطفال رؤوسهم بسرعة. لم تكن تُخاضُ حرب الهالة – الأعصاب – في بداية الحياة المدرسية بين الطلاب على وجه الحصر، أوه لا.
عندما تصافحوا، شعر جين-وو بشعور رائع من الراحة القادمة من الفتى. في الواقع، من المؤكد أن المرء يشعر بالارتياح بعد العثور على وجهٍ مألوف، صديق حتى، عند دخول مدرسة جديدة وصف جديدة.
كان بيرو غاضباً حقاً من أولئك الأطفال الذين تجرأوا على إهانة سيده، لكنّ جين-وو كان ناجحاً في نهاية المطاف في كبح جماح جندي النمل الغاضب. رفع رأسه مرة أخرى بعد ذلك.
شكل جين-وو ابتسامة دافئة حتى يشعر الصديق الذي قابله بعد فترة طويلة بالراحة الآن. لابد أنّ ذلك كان فعالاً جداً لأنّ يونغ-غيل كبر ليصبح أكثر ثرثرة من ذي قبل.
’…. هل يمكن أن يكون هذا أحد التأثيرات السلبية التي لدي في هذا العالم، أيضاً؟‘
’’هل تعيش بالقرب من هنا؟ انتقلت عائلتي إلى المنزل إلى المنطقة المجاورة.‘‘
حث الهدير العالي والنشيط القادم من المعلم بارك جي-سول جين وو ليدير رأسه. وبعد ذلك، قابلت عيونه بارك جي-سول.
ولكن بوصول كلمات الولد إلى هناك، لم يكن لجين-وو خيار سوى إيقافه قليلاً، منزعجاً من حقيقة أنه كان غير قادر على التمتع بلمّ الشمل هذا الغير متوقع مع صديق إلى أقصى حد.
وعندما فعل ذلك، تعثر المشاغبون الذين كانوا يشقون طريقهم إلى الجزء الخلفي من الفصل ب ’شيء غير مرئي‘ وسقطوا على وجوههم.
’’انتظر.‘‘
وهكذا، كانوا هنا لتحفيز هذا العائق المحتمل قليلاً ورؤية ما سيحدث. كان هناك أطفال آخرون في الصف خائفين، ولم يتمكنوا حتى من مقابلة تحديقات هؤلاء الأربعة. ولكن من وجهة نظر جين-وو الذي كان يقاتل بلا توقف لما يقارب ثلاثين عاماً، هؤلاء الأربعة كانوا…
أدار جين وو رأسه إلى الجانب، وذلك عندما كان هناك أربعة أطفال لا يبدون لطفاء، حتى بلمحة عابرة، حاصروه هو ويونج-جيل.
تماماً مثل الآن.
’’هيي-يا، مرحباً يا رجل. لابد من أنّك شخص مهم، صحيح؟ ولديك قفاز حتّى؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في لمحة عابرة من بعيد، يمكن للمرء القول بأنّ الصبي لم يكن تحدياً عاديّاً، ماذا عن ارتفاعه الذي كان أطول من أقرانه، وعلامات عضلات قوية في جميع أنحاء هيئته، فضلاً عن قوة حيوية يمكن استخلاصها من عينيه.
أشار المشاغبون إلى يد جين-وو اليسرى و ثرثروا فيما بينهم وفي الوقت نفسه، أصبحت بشرة يونغ-غيل أكثر كآبة بالقدوم الواضح لهؤلاء الحمقى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة…
من المفترض أن يكون رجلاً، لكنه خجول جداً.
هز رأسه بقسوة، ورمش بعينيه عدة مرات بينما بدأ انتباه الطلاب المحيطين به يقع عليه.
وجد جين وو أنّه من المؤسف أنّ تعبير صديقه كان متصلباً هكذا، فقام بتحويل نظرته إلى أولئك المشاغبين الأربعة المحيطين به.
أومأ جين وو برأسه.
كانت الأشياء الوحيدة التي رآها هي هذا النوع من الوجوه والتحديقات التي يمكن وصفها كأفضل وصف على أنها عديمة القيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نـ-نعم، أنا أيضاً…‘‘
قد لا يكون هؤلاء الأربعة متخرجين من نفس المدرسة المتوسطة، ولكنهم كانوا قد تصرفوا كسفاحين محليين قليلاً، وأصبحت معارف نتيجة لذلك. بعد أن وجدوا أنفسهم في نفس الفئة، أخذوا نظرة على وجوه زملائهم ووصلوا إلى توافق في الآراء على أنّ هناك عقبة واحدة فقط أمام خطة الاستيلاء على هذه الفئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كياااه-!]
وهكذا، كانوا هنا لتحفيز هذا العائق المحتمل قليلاً ورؤية ما سيحدث. كان هناك أطفال آخرون في الصف خائفين، ولم يتمكنوا حتى من مقابلة تحديقات هؤلاء الأربعة. ولكن من وجهة نظر جين-وو الذي كان يقاتل بلا توقف لما يقارب ثلاثين عاماً، هؤلاء الأربعة كانوا…
’هاه. يبدو مألوفاً نوعاً ما…‘
…. حبوبين إلى حدٍّ ما، في الواقع.
بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أنه نسي حقيقة صغيرة وهي أنّ اليد اليسرى للفتى عليها ندبة خطيرة.
واصل الرباعي، الغافل عن كيف تم الحُكم عليهم، مهمتهم لاستفزاز جين-وو الذي أصبح صامتاً الآن.
لو كان هو في الماضي، فسوف يبدأ بتحية الآخرين حتى تحت الهجوم الشرس من الإحراج، ولكن الآن؟ لقد بدا الأمر مزعجاً جداً، لذا لم يزعج نفسه حتى.
’’مهلاً، مهلاً. لما لا تخلع ذلك القفاز؟ أريد أن أجربه أيضاً.‘‘
أشار المشاغبون إلى يد جين-وو اليسرى و ثرثروا فيما بينهم وفي الوقت نفسه، أصبحت بشرة يونغ-غيل أكثر كآبة بالقدوم الواضح لهؤلاء الحمقى.
’’بالمناسبة، لماذا وضعت قفازاً على يد واحدة فقط؟ ربما، لديك تنين اللهب الأسود على ذراعك أيضاً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هـ-هذا الرجل، كنا نعبث فقط، فلماذا أصبحت جدّياً؟‘‘
’’إيه، إيه، إيه-! يدي! شعلة يدي اليمنى السوداء تزأر!‘‘
’’من يجرؤ على إحداث ضجة؟ من؟؟‘‘
آهاهاها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اكتشف فجوة مناسبة للحفر فيها، لمعت عينا بارك جي-سول بشكلٍ حاد مثل ثعبانٍ سام حقيقي، وسرعان ما شقَّ طريقه إلى الطفل المشكلة المُستهدف.
لابد من أنهم قد وجدوا شيئاً مضحكاً حقاً لأنّ أربعتهم انفجروا في ضحكات صاخبة. برؤيتهم يتصرفون هكذا، شكل جين-وو ابتسامة ساخرة منهم.
أشار المشاغبون إلى يد جين-وو اليسرى و ثرثروا فيما بينهم وفي الوقت نفسه، أصبحت بشرة يونغ-غيل أكثر كآبة بالقدوم الواضح لهؤلاء الحمقى.
عندما فعل ذلك، تغيرت النظرات في عيون الأربعة المشاغبين.
لقد تخلى عن الإسناد من قبل زملائه، وسرعان ما هرب من المنطقة.
’’أوه، كنت أعتقد أن ذلك مضحك؟‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
’’بجدية، هل هذا سدّ هذا الوغد أذنيه بالهراء أو شيء من هذا؟ أخبرناه أن يخلع القفاز اللعين، ومع ذلك يتجاهلنا؟‘‘
’’أنا أوه يونغ-غيل… كنا ننتمي لنفس الصف خلال السنة الأولى في المدرسة المتوسطة.‘‘
’’ماذا؟ ما الأمر؟ هل لديك وشم هناك أو شيء من هذا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب ذلك، على الرغم من أنّهم كانوا ظاهرياً زملائه في الصف، كان هناك فارق العمر بعدة عقودٍ للنظر في أمرها هنا، لذا بماذا يمكن أن يقول لهؤلاء الأطفال، على أية حال؟
حينها..
[أوه يا ملكي!!! امنحني الإذن حتى أتمكن من تمزيق رؤوس وأطراف هؤلاء الحمقى وأتأكد من أنهم لن يستخفوا بك أبداً بهذه الطريقة!]
من ظله، سمع جين-وو صوت بيرو الهائج جداً.
أصبح الرباعي من مثيري الشغب عاجزاً عن الكلام من الندبة التي كانت توحي بحكاية خطيرة جداً حتى بلمحة عارضة، قبل أن يبدؤوا بالتفوه ببعض الأعذار الغامضة.
[أوه يا ملكي!!! امنحني الإذن حتى أتمكن من تمزيق رؤوس وأطراف هؤلاء الحمقى وأتأكد من أنهم لن يستخفوا بك أبداً بهذه الطريقة!]
قد لا يكون هؤلاء الأربعة متخرجين من نفس المدرسة المتوسطة، ولكنهم كانوا قد تصرفوا كسفاحين محليين قليلاً، وأصبحت معارف نتيجة لذلك. بعد أن وجدوا أنفسهم في نفس الفئة، أخذوا نظرة على وجوه زملائهم ووصلوا إلى توافق في الآراء على أنّ هناك عقبة واحدة فقط أمام خطة الاستيلاء على هذه الفئة.
’لن أعطيك الإذن.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نـ-نعم، أنا أيضاً…‘‘
[لـ-لكن!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيوك!!‘‘
’توقف.‘
قام جين وو بتوبيخ بيرو، وقبل أن يصبح غضب الجندي النملة أقوى، خلع قفازه وأظهر يده للمشاغبين. عندما فعل ذلك، كُشِفَتْ ندبة الحرق البشعة -بِدءً من كف يده وحتّى معصمه- للجميع.
قام جين وو بتوبيخ بيرو، وقبل أن يصبح غضب الجندي النملة أقوى، خلع قفازه وأظهر يده للمشاغبين. عندما فعل ذلك، كُشِفَتْ ندبة الحرق البشعة -بِدءً من كف يده وحتّى معصمه- للجميع.
ولكن بوصول كلمات الولد إلى هناك، لم يكن لجين-وو خيار سوى إيقافه قليلاً، منزعجاً من حقيقة أنه كان غير قادر على التمتع بلمّ الشمل هذا الغير متوقع مع صديق إلى أقصى حد.
’’….‘‘
’’أيها المعلم بارك-نيم، ربما تشعر بتوعُّك في مكانٍ ما؟‘‘
’’….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، لا يمكنه أن يكون راضياً بهذا القدر من ’النصر‘ إلى الآن. ليس اليوم. ألم يكن لديه بالفعل هدف حقيقي في باله لهذا اليوم الذي ائتمنه عليه المدير شخصياً؟
أصبح الرباعي من مثيري الشغب عاجزاً عن الكلام من الندبة التي كانت توحي بحكاية خطيرة جداً حتى بلمحة عارضة، قبل أن يبدؤوا بالتفوه ببعض الأعذار الغامضة.
قد لا يكون هؤلاء الأربعة متخرجين من نفس المدرسة المتوسطة، ولكنهم كانوا قد تصرفوا كسفاحين محليين قليلاً، وأصبحت معارف نتيجة لذلك. بعد أن وجدوا أنفسهم في نفس الفئة، أخذوا نظرة على وجوه زملائهم ووصلوا إلى توافق في الآراء على أنّ هناك عقبة واحدة فقط أمام خطة الاستيلاء على هذه الفئة.
’’هـ-هذا الرجل، كنا نعبث فقط، فلماذا أصبحت جدّياً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب ذلك، على الرغم من أنّهم كانوا ظاهرياً زملائه في الصف، كان هناك فارق العمر بعدة عقودٍ للنظر في أمرها هنا، لذا بماذا يمكن أن يقول لهؤلاء الأطفال، على أية حال؟
’’مـ-مهلاً يا صاح. ارتدي قفازك، ربما تراودني كوابيس عن هذا الآن.‘‘
لقد تخلى عن الإسناد من قبل زملائه، وسرعان ما هرب من المنطقة.
’’ووه…’’
’’بالمناسبة، لماذا وضعت قفازاً على يد واحدة فقط؟ ربما، لديك تنين اللهب الأسود على ذراعك أيضاً؟‘‘
ربما انسحب الرباعي من هناك بعد أن أدرك بأنّ ذلك لابد وأنْ يكون كافياً. لم يقل جين-وو أي شيء، وارتدى قفازه مرة أخرى قبل أن يدوس بقوة على بقعة معينة من الظل على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’توقف.‘
’ما الذي كنت تخطط لفعله بعد اللحاق بهم؟!‘
’’ووه…’’
[كياااه-!]
’’هل تعيش بالقرب من هنا؟ انتقلت عائلتي إلى المنزل إلى المنطقة المجاورة.‘‘
كان بيرو غاضباً حقاً من أولئك الأطفال الذين تجرأوا على إهانة سيده، لكنّ جين-وو كان ناجحاً في نهاية المطاف في كبح جماح جندي النمل الغاضب. رفع رأسه مرة أخرى بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، لا يمكنه أن يكون راضياً بهذا القدر من ’النصر‘ إلى الآن. ليس اليوم. ألم يكن لديه بالفعل هدف حقيقي في باله لهذا اليوم الذي ائتمنه عليه المدير شخصياً؟
ألم يكن هذا جيداً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد من أنهم قد وجدوا شيئاً مضحكاً حقاً لأنّ أربعتهم انفجروا في ضحكات صاخبة. برؤيتهم يتصرفون هكذا، شكل جين-وو ابتسامة ساخرة منهم.
كان قد قتل بالفعل كل الأعداء الذين رفعوا أنيابهم نحوه مرة أخرى في الفجوة بين الأبعاد. الأعداء الذين هددوه داخل الزنزانات كانوا قد فقدوا حياتهم أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيوك!!‘‘
لكن، هذا المكان كان سيئول، جمهورية كوريا، حيث لم يكن هناك بوابات ولا وحوش للقلق بشأنها. كان هذا المكان مليئاً بالأشياء الطبيعية المسالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لكن، كيف…؟؟‘‘
كان جين وو يستمتع بكل هذا السلام الذي حققه بيديه، لذا مثل هذا الاستفزاز الصغير، لم يكن أكثر من مجرد أمر بسيط.
…. حان وقت البدء.
ولهذا…
توقف جين وو عن النظر في الاتجاه الذي اختفى فيه بارك جي-سول، وحوّل نظرته إلى الأمام، تماماً كما أمر البث الجميع بذلك.
’أنا متأكد من أنّ ذلك القدر كان جيداً.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نـ-نعم، أنا أيضاً…‘‘
تحولت نظرات جين-وو إلى الجزء الخلفي حيث الرباعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في لمحة عابرة من بعيد، يمكن للمرء القول بأنّ الصبي لم يكن تحدياً عاديّاً، ماذا عن ارتفاعه الذي كان أطول من أقرانه، وعلامات عضلات قوية في جميع أنحاء هيئته، فضلاً عن قوة حيوية يمكن استخلاصها من عينيه.
وعندما فعل ذلك، تعثر المشاغبون الذين كانوا يشقون طريقهم إلى الجزء الخلفي من الفصل ب ’شيء غير مرئي‘ وسقطوا على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، بما أنّ بارك جي-سول كان يستقبل النظرات القلقة لزملائه، فضلاً عن النظرات الغير مستقرة من الطلاب، فقد احمر وجه بارك جي-سول بشكل كبير بفعل الإحراج.
سقوط، تحطم!!
لكن، هذا المكان كان سيئول، جمهورية كوريا، حيث لم يكن هناك بوابات ولا وحوش للقلق بشأنها. كان هذا المكان مليئاً بالأشياء الطبيعية المسالمة.
بيرو، الذي كان قد اندفع حالياً من قِبَلِ قدم جين-وو، شاهد الأولاد يسقطون بشكلٍ أخرق هكذا، وأزاح نظره المصعوق إلى سيده.
[لـ-لكن!]
[أيها الملك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد من أنهم قد وجدوا شيئاً مضحكاً حقاً لأنّ أربعتهم انفجروا في ضحكات صاخبة. برؤيتهم يتصرفون هكذا، شكل جين-وو ابتسامة ساخرة منهم.
’فعلت ذلك من أجل الضحك. أنت تعرف، لذا يمكنني أن أضحك.‘
’’هل تعيش بالقرب من هنا؟ انتقلت عائلتي إلى المنزل إلى المنطقة المجاورة.‘‘
بما أنّ ذلك كان مضحكاً، كان كل شيء على ما يرام الآن.
ساعد سماع الاسم جين وو على التذكر.
ابتسم جين-وو بهدوء واستقر على مقعده مرة أخرى بعد أن رأى التعبير المرتبك للمعلمة، التي صادفت بأنّها دخلت الفصل في تلك اللحظة بالذات لاكتشاف أن أربعة من طلابها قد سقطوا على وجوههم أولاً على الأرض.
ولهذا…
وبذلك، بدأت حياته في المدرسة الثانوية للمرة الثانية.
ربما انسحب الرباعي من هناك بعد أن أدرك بأنّ ذلك لابد وأنْ يكون كافياً. لم يقل جين-وو أي شيء، وارتدى قفازه مرة أخرى قبل أن يدوس بقوة على بقعة معينة من الظل على الأرض.
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اكتشف فجوة مناسبة للحفر فيها، لمعت عينا بارك جي-سول بشكلٍ حاد مثل ثعبانٍ سام حقيقي، وسرعان ما شقَّ طريقه إلى الطفل المشكلة المُستهدف.
تدقيق : Drake Hale
من يمكن أن يكون هذا الطفل؟ ضيق جين وو عيناه قليلاً.
’’…آه!‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات