لم الشمل (1)
دينغ-دونغ… دينغ-دونغ…
القصة الجانبية 2
بدأ يلاحظ كطفل أشياء لم يكن واعياً لها من قبل الواحدة تلو الأخرى. هل كان بسبب أنّه بالغٌ الآن؟ أو بسبب تصوره الذي تجاوز معايير الإنسانية؟
2. لم الشمل (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لكننا أيضا أخذنا جونغ-شيك أيضاً وهو أسوأ لاعب هنا.‘‘
استمر الرماد في السقوط من السماء مثل رقاقات الثلج.
حتى لو كان في الداخل شاب يبلغ من العمر الرابعة والعشرون، بل الخامسة والعشرون، كان مظهره الخارجي لِطفل يبلغ فقط الرابعة عشر أو نحو ذلك.
ودَّعَ جين-وو جنود ظلّه عندما حان الوقت لذلك، وبدون أي تردد، استدار ليواجه زعيم الحكام.
مروراً عن الجفون المغلقة، أشارت أشعة الشمس الصباحية إلى بداية يومٍ آخر يمكن الشعور به. أبقى جين-وو عيناه مغلقتين في الوقت الحالي، وبينما كان مستلقياً على ظهره، لمس المادة المألوفة من ملائة السرير.
’’أنا مستعد.‘‘
الجميع – وهم الجنود المصابون في ساحات القتال، عائلاتهم التي تعلم بمصيرهم من خلال التلفاز، أولئك الذين يدعون من أجل سلامة أحبائهم.
استدعى الجزء الأكثر لمعاناً من الضوء البرّاق كأس جميل جداً، كان تعبيره حزين قليلاً. أشرقت عينا جين وو باهتمام عندما رأى تلك القطعة الأثرية.
لفترة أطول قليلاً.
’إذاً، هذه أداة الإله التي يمكنها إعادة الزمن، كأس الانبعاث…‘
’’أخــــي الأكـــــبـــــر…’’
غلب.
في النهاية، أصبح الكوكب بأكمله مغموراً بالضوء النقي.
انزلق اللعاب الجاف إلى حلقه بنفسه بعد أن أدرك أنّ اللحظة التي ينتهي فيها كل شيء، ويبدأ فيها من جديد قد وصلت. كان وجه جين وو مليئاً بالتوتر. بِرؤيته هكذا، سأله جزء الضوء البراق مرة أخرى.
هذا صحيح.
[حقاً… ألن تندم على هذا القرار؟]
’’أريد تشكيل فريقٍ معه.‘‘
لقد أمضى وقتاً طويلاً منذ أن قاتل ضد الملوك، وهو يعرف أكثر من أي شخص مدى العبء الذي تفرضه حرب بهذا الحجم على روح المرء. مما يعني أنّه فهم تماماً ثقل ذلك العبء الذي كان ملك الظل هذا على وشك أن يتحملّه بنفسه.
وهكذا…
أومأ ملك الظل الثاني، جين وو، برأسه.
ترجمة: Tasneem ZH
لقد فاز بالمعركة الأولى، لذا لابد من أنّ المعركة الثانية أسهل بكثير، وقد كان عليه أن يضمن أن يكون هذا هو الحال.
حدّقت في هيئته المستيقظة بالفعل بعينين مفتوحتين، وشكّل جين وو ابتسامة عميقة كَرَدٍّ لها. وقفت جين-آه أمام عينيه والتي كانت لم تفقد أصدقائها للوحوش بعد.
شكّل تعبيراً نصف مملوء بالعزيمة الشرسة والثقة. أومأ الضوء البرّاق أيضاً برأسه.
كانت أخته الصغيرة جين-آه تحب النوم حقاً، كما لو كان يليق بفتاةٍ في سنها، لكن من الغريب أنّها كانت تستيقظ مبكراً في الصباح. ودائماً تقريباً، تطلب الأم منها الذهاب لإيقاظ أخيها الأكبر كل يوم مثل هذا.
هذا الرجل يُحَرِّكُ كل أولئك الذين خسروا في هذه الحرب – كيف يمكن لهذا الملاك الذي لا يعرف مدى عزمه أن يرفع راية التمرد ضد سيده، ألا وهو الوجود المطلق، كله من أجل تابعين بأعداد هائلة كانوا قد ماتوا خلال هذه الحرب الأبدية؟
‘نعم، أعرف.‘
[أَدعو بأن تنقذ شجاعتك عالمك مرة أخرى.]
كان هذا منزله.
قام جزء الضوء البرّاق بالدّعاء بإخلاص، وقلب كأس الانبعاث. عندما حدث ذلك، تدفق الضوء الذي كان يملأ الكأس على الأرض برفق وبشكل تدريجي بللتها.
بدأت نبضات قلب جين وو بالتسارع شيئاً فشيئاً من إدراكه لكل ذلك. ثم سمع صوت أمه من الباب المغلق.
بدأ أكثر أحجبة الضوء المسببة للعمى بتغليف العالم كله ببطء.
كان هذا منزله.
الجميع – وهم الجنود المصابون في ساحات القتال، عائلاتهم التي تعلم بمصيرهم من خلال التلفاز، أولئك الذين يدعون من أجل سلامة أحبائهم.
انزلق اللعاب الجاف إلى حلقه بنفسه بعد أن أدرك أنّ اللحظة التي ينتهي فيها كل شيء، ويبدأ فيها من جديد قد وصلت. كان وجه جين وو مليئاً بالتوتر. بِرؤيته هكذا، سأله جزء الضوء البراق مرة أخرى.
في منازلهم، داخل سياراتهم، داخل المستشفيات، داخل المدارس، داخل أماكن عملهم….
لقد فاز بالمعركة الأولى، لذا لابد من أنّ المعركة الثانية أسهل بكثير، وقد كان عليه أن يضمن أن يكون هذا هو الحال.
رأى الجميع الضوء المسبب للعمى يتغلغل برفق عبر نوافذهم.
’’بُنَيْ؟ ما الأمر؟‘‘
في النهاية، أصبح الكوكب بأكمله مغموراً بالضوء النقي.
***
وبعد ذلك، غطّى الضوء العالم كله بصمت، تبدد بهدوء واختفى بدون أثر، تماماً مثلما ظهر لأول مرة.
بدأت نبضات قلب جين وو بالتسارع شيئاً فشيئاً من إدراكه لكل ذلك. ثم سمع صوت أمه من الباب المغلق.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت الأجراس المشيرة إلى نهاية المدرسة بشكلٍ مزعج من السماعات.
صباح الخير.
رد جين وو.
مروراً عن الجفون المغلقة، أشارت أشعة الشمس الصباحية إلى بداية يومٍ آخر يمكن الشعور به. أبقى جين-وو عيناه مغلقتين في الوقت الحالي، وبينما كان مستلقياً على ظهره، لمس المادة المألوفة من ملائة السرير.
شكّل تعبيراً نصف مملوء بالعزيمة الشرسة والثقة. أومأ الضوء البرّاق أيضاً برأسه.
على الرغم من أنّه لم يكن مستيقظاً تماماً حتى الآن، أمكن لإدراكه الذي تجاوز بكثير حدود الإنسان أن يستشِّفَ الوضع الظاهر في محيطه المباشر بسهولة.
القصة الجانبية 2
’خروج جين-آه من الحمام بعد أن اغتسلت، رائحة الحساء المغلي، أصوات قادمة من لوح التقطيع، ومن ثم، الهواء في غرفتي مع هذه الرائحة المألوفة…‘
نهض جين-وو عن السرير ومرّ بجانب أخته ليدخل غرفة المعيشة.
كان هذا منزله.
’إذاً، هذه أداة الإله التي يمكنها إعادة الزمن، كأس الانبعاث…‘
لقد عاد للمنزل.
’’سيتم الاستيلاء على أماكننا في مقهى الإنترنت بهذا المعدل!‘‘
بدأت نبضات قلب جين وو بالتسارع شيئاً فشيئاً من إدراكه لكل ذلك. ثم سمع صوت أمه من الباب المغلق.
قام جين-وو بالضغط على لسانه.
’’جين-آه؟ هل يمكنكِ الذهاب وإيقاظ أخيك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منازلهم، داخل سياراتهم، داخل المستشفيات، داخل المدارس، داخل أماكن عملهم….
هذا صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لكننا أيضا أخذنا جونغ-شيك أيضاً وهو أسوأ لاعب هنا.‘‘
كانت أخته الصغيرة جين-آه تحب النوم حقاً، كما لو كان يليق بفتاةٍ في سنها، لكن من الغريب أنّها كانت تستيقظ مبكراً في الصباح. ودائماً تقريباً، تطلب الأم منها الذهاب لإيقاظ أخيها الأكبر كل يوم مثل هذا.
وهكذا…
’’حسناً!‘‘
قبل أن تفتح أخته الباب بالكامل، دفع نفسه ببطء من السرير.
بعد إدراك أنّ ذكريات الطفولة التي كان يحلم بعيشها الآن كانت ظاهرة بشكل واضح أمام عينيه، سرعان ما طفت ابتسامة واسعة على وجه جين-وو.
القصة الجانبية 2
كلينك.
’’اتفقنا!‘‘
’’أخــــي الأكـــــبـــــر…’’
’’أريد تشكيل فريقٍ معه.‘‘
قبل أن تفتح أخته الباب بالكامل، دفع نفسه ببطء من السرير.
أخذ الفتى حقيبته بسرعة، وأومأ برأسه.
’’آه؟ متى استيقظت؟‘‘
لحق جين-وو ببقية أصدقائه الذين كانوا متقدمين بخطوة عنه للأمام. كانوا يتحدثون بشكلٍ مزعج عن انتصاراتهم الشهيرة التي ستُسَجَّلُ قريباً في التاريخ بأصوات مليئة بالترقب.
حدّقت في هيئته المستيقظة بالفعل بعينين مفتوحتين، وشكّل جين وو ابتسامة عميقة كَرَدٍّ لها. وقفت جين-آه أمام عينيه والتي كانت لم تفقد أصدقائها للوحوش بعد.
لقد فاز بالمعركة الأولى، لذا لابد من أنّ المعركة الثانية أسهل بكثير، وقد كان عليه أن يضمن أن يكون هذا هو الحال.
نهض جين-وو عن السرير ومرّ بجانب أخته ليدخل غرفة المعيشة.
هذا الشعور- فقط لفترة أطول قليلاً.
’’بُنَيْ؟ هل استيقظت؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حسناً!‘‘
توقفت الأم عن تحضير الفطور ونظرت خلفها بعد سماع خطواته. من اليوم فصاعداً، لن يتمكن من رؤيتها وهي تحاول جاهدة الهرب من براثن النوم الأبدي الذي لا يمكن لأحد أن يستيقظ منه.
الجميع – وهم الجنود المصابون في ساحات القتال، عائلاتهم التي تعلم بمصيرهم من خلال التلفاز، أولئك الذين يدعون من أجل سلامة أحبائهم.
لكن المشهد الأكثر ترحيباً الذي أراد حقاً أن يراه ثانية كان…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنت ستتوقف في مقهى الإنترنت اليوم، صحيح؟‘‘
سمع جين-وو صوت صفحة صحيفة تُقْلَب، وسرعان ما تحول نظره نحو طاولة الطعام حيث كان والده ينتظر الإفطار بقراءة الصحيفة بهدوء، شعر بنظرته ورفع رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة.
في اللحظة التي التقت فيها نظراتهم، شعر جين-وو بهذا الاندفاع من العاطفة عديمة الأنفاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار بابتسامة عريضة كانت لا تزال محفورةً على وجهه.
’’والدي…‘‘
القصة الجانبية 2
لقد تمتم بكلمة ’’والدي‘‘ دون أن يعلم حتى هو نفسه.
لمعت عيناه بشكلٍ ساطع بينما اشتدَّ عزمه أكثر.
شكَّلَ سيونغ إل-هوان تعبيراً ينمُّ عن الحيرة بعد سماع ابنه يستخدم مصطلح ناضج عندما كان دائماً يستخدم مصطلح ’أبي‘ حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوات جين-وو التي أخذته خارج الفصل بجانب أصدقائه كانت مبهجة وخفيفة، لكن في نفس الوقت، ثقيلة بشكل لا مثيل له.
هل استيقظ ابنه بعد أنْ مرّ بحلم مخيف؟
’’حسناً، دعنا نذهب.‘‘
بدا الشاب جين-وو الآن بأنّه يكافح لقمع دموعه، لذا نهض المُتَنَبِّه سيونغ إيل-هوان بسرعة من على كرسيه واقترب من ابنه.
على الرغم من أنّه لم يكن مستيقظاً تماماً حتى الآن، أمكن لإدراكه الذي تجاوز بكثير حدود الإنسان أن يستشِّفَ الوضع الظاهر في محيطه المباشر بسهولة.
’’بُنَيْ؟ ما الأمر؟‘‘
وأيضاً، بجانب الباب الخلفي من الفصل الدراسي، كان هناك هذا الطفل الذي استمر باختلاس النظرات في اتجاه الحشد بينما كان يحزم متأخراً حقيبته المدرسية.
صوت والده الآتي الآن من أمام جين-وو مباشرة. كان لا يزال يتذكر بوضوح ذلك الشعور بأنّ والده يبتعد كالغبار عن قبضته، لذا صادفت هذه اللحظة بأن تكون مثل حلم تحقق.
سمع جين-وو صوت صفحة صحيفة تُقْلَب، وسرعان ما تحول نظره نحو طاولة الطعام حيث كان والده ينتظر الإفطار بقراءة الصحيفة بهدوء، شعر بنظرته ورفع رأسه.
ومع ذلك، لم يكن هذا حلماً. لا، إنّها الحقيقة التي كان يحتاجها لحمايتها، مهما حدث. اندفعت دموع السعادة لفترة وجيزة من عينيه، ولكن في وقت قريب بما فيه الكفاية، تم استبدالها بعزم شجاع، بدلاً من ذلك.
قام جين-وو بالضغط على لسانه.
كلَّاً من أمه وأبيه كانوا يتأملونه بتعابير قلقٍ على وجوههم. فَغَيَّرَ جين-وو تعبيره بالقوة، وشكَّلَ ابتسامة.
نهض جين-وو عن السرير ومرّ بجانب أخته ليدخل غرفة المعيشة.
’’… لابد أنني رأيت كابوساً.‘‘
تحت السماء التي صُبِغَتْ بألوان النحاس الحي، مشى جين-وو في هذه الشوارع مع أصدقائه الذين قابلهم مجدداً بعدما شعر بالأبدية.
بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنت ستتوقف في مقهى الإنترنت اليوم، صحيح؟‘‘
كابوسه انتهى.
توقفت الأم عن تحضير الفطور ونظرت خلفها بعد سماع خطواته. من اليوم فصاعداً، لن يتمكن من رؤيتها وهي تحاول جاهدة الهرب من براثن النوم الأبدي الذي لا يمكن لأحد أن يستيقظ منه.
الكابوس كان قد انتهى، وأخته الشابة، أمّه الصحية، ووالده، الذي لم يختفى، كانوا جميعاً هنا.
كانت بالفعل الشمس التي تميل عكس الجبل وخلف المدرسة تصبغ السماء بلون الكهرمان. توقف جين وو للحظة هناك، ونظر إلى السماء فوقه ما حثَّ أصدقائه على أن ينادوه.
لقد مُنِحَ فرصة أخيرة لتصحيح كل شيء، وأقسم بألّا يدع هذه الفرصة تفلت من بين أصابعه، سيعيد كتابة المستقبل بيديه.
’’نعم!‘‘
لمعت عيناه بشكلٍ ساطع بينما اشتدَّ عزمه أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشهد الأكثر ترحيباً الذي أراد حقاً أن يراه ثانية كان…
***
رأى الجميع الضوء المسبب للعمى يتغلغل برفق عبر نوافذهم.
شعر بأنّه قبل يومين فقط قال لنفسه ذلك، ولكن…
ما رأيكم أليست رائعة هذه الفصول الجانبية…
…. لقد مر أسبوع بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوات جين-وو التي أخذته خارج الفصل بجانب أصدقائه كانت مبهجة وخفيفة، لكن في نفس الوقت، ثقيلة بشكل لا مثيل له.
فشل جين-وو في فهم التوقيت المناسب لدخول الفجوة بين الأبعاد حتى الآن. وضع ذقنه على يده وحدق بانبهار خارج نافذة فصله. بدأ بيرو بالتحدث معه من ظله.
’’أريد تشكيل فريقٍ معه.‘‘
[أوه يا ملكي….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حقاً… ألن تندم على هذا القرار؟]
‘نعم، أعرف.‘
ودَّعَ جين-وو جنود ظلّه عندما حان الوقت لذلك، وبدون أي تردد، استدار ليواجه زعيم الحكام.
في الحقيقة، كان يعرف.
’’نعم!‘‘
كان يعلم أنّ الملوك الراغبين بهذه الأرض كانوا يستعدون لنشر بوابة عملاقة مباشرة على امتداد السماء الزرقاء فوق رأسه.
في هذه الأثناء…
غير أنّ الأيام القليلة الماضية كانت مثل عطلة بالنسبة له، شخص كان قد أنهى معركة كبيرة منذ وقت ليس ببعيد. لفترة أطول قليلاً… ألن يكون مناسباً له أن يستمتع تماماً بهذه الأوقات السلمية لفترة أطول قليلاً؟ خصوصاً كمكافأة لعمله الشاق حتى الآن.
لقد فاز بالمعركة الأولى، لذا لابد من أنّ المعركة الثانية أسهل بكثير، وقد كان عليه أن يضمن أن يكون هذا هو الحال.
’…..‘
وهكذا…
بينما كان يقضى وقته قلقاً حول هذا وذاك، كان الصوت الذي رحب به كثيراً يرن في الفصل الدراسي.
ابتسم جين وو بهدوءٍ لنفسه.
دينغ-دونغ… دينغ-دونغ…
الجميع – وهم الجنود المصابون في ساحات القتال، عائلاتهم التي تعلم بمصيرهم من خلال التلفاز، أولئك الذين يدعون من أجل سلامة أحبائهم.
خرجت الأجراس المشيرة إلى نهاية المدرسة بشكلٍ مزعج من السماعات.
رد جين وو.
بدا بأنَّ كل الأطفال يهدرون ببطء حتى ذلك الحين، لكن تسربت الحيوية المتجددة فجأة إلى تعابيرهم. بمواكبة الجماعة، شكّل جين-وو تعبيراً ساطعاً أيضاً.
استدعى الجزء الأكثر لمعاناً من الضوء البرّاق كأس جميل جداً، كان تعبيره حزين قليلاً. أشرقت عينا جين وو باهتمام عندما رأى تلك القطعة الأثرية.
حتى لو كان في الداخل شاب يبلغ من العمر الرابعة والعشرون، بل الخامسة والعشرون، كان مظهره الخارجي لِطفل يبلغ فقط الرابعة عشر أو نحو ذلك.
كان هذا منزله.
وصل وداع ما بعد الصف مع معلم الفصل إلى نهاية سريعة في جو حاد ومزعج وصاخب. بعد قليل، على الرغم من ذلك، تجمهر تلاميذ المدرسة الذين كانوا يقصون قصات شعر طنّانة، بسرعة حول جين وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه… ؟ أنا؟‘‘
’’هيي يا جين-وو!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشهد الأكثر ترحيباً الذي أراد حقاً أن يراه ثانية كان…
’’أنت ستتوقف في مقهى الإنترنت اليوم، صحيح؟‘‘
’خروج جين-آه من الحمام بعد أن اغتسلت، رائحة الحساء المغلي، أصوات قادمة من لوح التقطيع، ومن ثم، الهواء في غرفتي مع هذه الرائحة المألوفة…‘
تفحَّص جين وو وجوه الأطفال المتحمسة، وابتسم برقّة قبل أن يومئ برأسه.
’’… لابد أنني رأيت كابوساً.‘‘
’’نعم!‘‘
’’جين-وو؟ ما الذي تفعله؟‘‘
’’مهلاً، مهلاً! سيلعب جين وو لصالح فريقنا اليوم.‘‘
’’جين-وو؟ ما الذي تفعله؟‘‘
’’ماذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟! لقد لعب لصالح فريقك بالأمس بالفعل.‘‘
في الحقيقة، كان يعرف.
’’لكننا أيضا أخذنا جونغ-شيك أيضاً وهو أسوأ لاعب هنا.‘‘
لفترة أطول قليلاً.
’’آه، آه، حسناً. سنأخذ جونغ-شيك ومين-بيو أيضاً، لذا جين وو سيكون في فريقنا.‘‘
حتى لو كان في الداخل شاب يبلغ من العمر الرابعة والعشرون، بل الخامسة والعشرون، كان مظهره الخارجي لِطفل يبلغ فقط الرابعة عشر أو نحو ذلك.
’’دعونا نقرر بحجر-ورقة-مقص!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشهد الأكثر ترحيباً الذي أراد حقاً أن يراه ثانية كان…
’’اتفقنا!‘‘
الجميع – وهم الجنود المصابون في ساحات القتال، عائلاتهم التي تعلم بمصيرهم من خلال التلفاز، أولئك الذين يدعون من أجل سلامة أحبائهم.
شهدت البلاد في حوالي هذه الفترة الزمنية في فصول المدارس المتوسطة طفرة لنوعٍ من ألعاب الفيديو RTS. كانت ردود فعل جين-وو المذهلة والمُدْرَكة، أكثر من كافية لإظهار عالم جديد كليّاً لهؤلاء الأطفال.
’’نعم!‘‘
بالنسبة لفتيان المدرسة الإعدادية، كانت أفضل المهارات في لعبة فيديو تعني بأنّك الفتى الأكثر شعبية في المدرسة. تنافس تقريباً كل طفل هناك بشدة ليكون في نفس فريق جين-وو.
بدأ أكثر أحجبة الضوء المسببة للعمى بتغليف العالم كله ببطء.
كان من المفترض لمباريات حجر- ورقة-مقص أن تقرر الشخص الأفضل من بين ثلاثة أشخاص، ولكن سرعان ما تحولت إلى الشخص الأفضل من بين خمسة أشخاص.
كان الصبي الآن يشكل ابتسامة خجولة ولكن سعيدة. بما أنّه نجح في مهمته، أخذ جين-وو حقيبته وتحدث.
وفي الوقت نفسه، فتيات المدرسة المتوسطة، اللواتي وبكل وضوح لا ترغبن في قضايا ألعاب الفيديو، حدّقن في الأولاد بشكل شديد وهم يتنافسون لسرقة جين-وو بعيون مخصصة للنظر على عجز هؤلاء البلهاء، وتركن الفصل الدراسي.
[أوه يا ملكي….]
وأيضاً، بجانب الباب الخلفي من الفصل الدراسي، كان هناك هذا الطفل الذي استمر باختلاس النظرات في اتجاه الحشد بينما كان يحزم متأخراً حقيبته المدرسية.
’’نـ-نعم!‘‘
كان يحب اللعب بألعاب الفيديو مثل أي شخصٍ آخر، ولكن لم يكن جيداً في تكوين صداقات. مثل هؤلاء الأطفال يمكن أن ينظروا بغبطة إلى بقية زملائهم وهم يذهبون بمجموعات كهذا.
ما رأيكم أليست رائعة هذه الفصول الجانبية…
ابتسامة.
في تلك اللحظة، وجد آثار لا تحصى من الارتباك الذي تقلّب داخل وخارج تعابير الفتى. ابتسم مرة أخرى، وسأل.
ابتسم جين وو بهدوءٍ لنفسه.
’’نعم، أنت.‘‘
بدأ يلاحظ كطفل أشياء لم يكن واعياً لها من قبل الواحدة تلو الأخرى. هل كان بسبب أنّه بالغٌ الآن؟ أو بسبب تصوره الذي تجاوز معايير الإنسانية؟
حتى في مساحة ضيقة من الفصول الدراسية، الكثير والكثير من العواطف المُلتفّة والمتصادمة ببعضها البعض لتشكيل عالم صغير من تلقاء نفسها.
حتى في مساحة ضيقة من الفصول الدراسية، الكثير والكثير من العواطف المُلتفّة والمتصادمة ببعضها البعض لتشكيل عالم صغير من تلقاء نفسها.
***
في هذه الأثناء…
كان الصبي الآن يشكل ابتسامة خجولة ولكن سعيدة. بما أنّه نجح في مهمته، أخذ جين-وو حقيبته وتحدث.
’’واو!‘‘
’’أخــــي الأكـــــبـــــر…’’
صرخ الأطفال الذين وجدوا أنفسهم أخيراً في فريق جين-وو بصوتٍ عالٍ بدون أي شعورٍ بالإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عاد للمنزل.
قام جين-وو بالضغط على لسانه.
ودَّعَ جين-وو جنود ظلّه عندما حان الوقت لذلك، وبدون أي تردد، استدار ليواجه زعيم الحكام.
’لهذا تنظر إليك الفتيات هكذا…‘
وصل وداع ما بعد الصف مع معلم الفصل إلى نهاية سريعة في جو حاد ومزعج وصاخب. بعد قليل، على الرغم من ذلك، تجمهر تلاميذ المدرسة الذين كانوا يقصون قصات شعر طنّانة، بسرعة حول جين وو.
ترك المنتصرون في ساحة معركة حجر-ورقة-مقص وراءهم الأطفال الحزينين، واحتشدوا بسرعة حول جين وو مرة أخرى.
وصل وداع ما بعد الصف مع معلم الفصل إلى نهاية سريعة في جو حاد ومزعج وصاخب. بعد قليل، على الرغم من ذلك، تجمهر تلاميذ المدرسة الذين كانوا يقصون قصات شعر طنّانة، بسرعة حول جين وو.
’’حسناً، دعنا نذهب يا جين وو!‘‘
’خروج جين-آه من الحمام بعد أن اغتسلت، رائحة الحساء المغلي، أصوات قادمة من لوح التقطيع، ومن ثم، الهواء في غرفتي مع هذه الرائحة المألوفة…‘
قبل أن يفعل ذلك، أشار إلى الجزء الخلفي من الفصل الدراسي.
دينغ-دونغ… دينغ-دونغ…
’’أريد تشكيل فريقٍ معه.‘‘
‘نعم، أعرف.‘
’’آه؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هذا حلماً. لا، إنّها الحقيقة التي كان يحتاجها لحمايتها، مهما حدث. اندفعت دموع السعادة لفترة وجيزة من عينيه، ولكن في وقت قريب بما فيه الكفاية، تم استبدالها بعزم شجاع، بدلاً من ذلك.
في الاتجاه الذي أدار به الأولاد رؤوسهم، كان هناك فقط ذلك الفتى الوحيد الذي يحزم حقائبه في صمت. جفل من المفاجأة بعد أن أدرك بأنّ الجميع ينظر إليه، اتسعت عيونه في ذعر.
رد جين وو.
’’آه… ؟ أنا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه… ؟ أنا؟‘‘
رد جين وو.
القصة الجانبية 2
’’نعم، أنت.‘‘
’إذا كانت هذه اللحظات التي أعيش فيها حياتي لا تؤذي أحداً فدعني أستمتع بها على الأقل ليومٍ آخر.
في تلك اللحظة، وجد آثار لا تحصى من الارتباك الذي تقلّب داخل وخارج تعابير الفتى. ابتسم مرة أخرى، وسأل.
أخذ الفتى حقيبته بسرعة، وأومأ برأسه.
’’ما الأمر؟ ألا تريد؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صباح الخير.
’’لـ-لا….‘‘
’’ما الأمر؟ ألا تريد؟‘‘
كان الصبي الآن يشكل ابتسامة خجولة ولكن سعيدة. بما أنّه نجح في مهمته، أخذ جين-وو حقيبته وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة.
’’حسناً، دعنا نذهب.‘‘
ودَّعَ جين-وو جنود ظلّه عندما حان الوقت لذلك، وبدون أي تردد، استدار ليواجه زعيم الحكام.
أخذ الفتى حقيبته بسرعة، وأومأ برأسه.
’هؤلاء الرفاق يحاولون استعجالي.‘
’’نـ-نعم!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حسناً، دعنا نذهب يا جين وو!‘‘
ابتسم جين-وو بشكل ساطع مجدداً.
توقفت الأم عن تحضير الفطور ونظرت خلفها بعد سماع خطواته. من اليوم فصاعداً، لن يتمكن من رؤيتها وهي تحاول جاهدة الهرب من براثن النوم الأبدي الذي لا يمكن لأحد أن يستيقظ منه.
لفترة أطول قليلاً.
ترك المنتصرون في ساحة معركة حجر-ورقة-مقص وراءهم الأطفال الحزينين، واحتشدوا بسرعة حول جين وو مرة أخرى.
هذا الشعور- فقط لفترة أطول قليلاً.
وصل وداع ما بعد الصف مع معلم الفصل إلى نهاية سريعة في جو حاد ومزعج وصاخب. بعد قليل، على الرغم من ذلك، تجمهر تلاميذ المدرسة الذين كانوا يقصون قصات شعر طنّانة، بسرعة حول جين وو.
’إذا كانت هذه اللحظات التي أعيش فيها حياتي لا تؤذي أحداً فدعني أستمتع بها على الأقل ليومٍ آخر.
رد جين وو.
اسمح لي أن أبقى لفترة أطول قليلاً….‘
خطوات جين-وو التي أخذته خارج الفصل بجانب أصدقائه كانت مبهجة وخفيفة، لكن في نفس الوقت، ثقيلة بشكل لا مثيل له.
غلب.
كانت بالفعل الشمس التي تميل عكس الجبل وخلف المدرسة تصبغ السماء بلون الكهرمان. توقف جين وو للحظة هناك، ونظر إلى السماء فوقه ما حثَّ أصدقائه على أن ينادوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوات جين-وو التي أخذته خارج الفصل بجانب أصدقائه كانت مبهجة وخفيفة، لكن في نفس الوقت، ثقيلة بشكل لا مثيل له.
’’جين-وو؟ ما الذي تفعله؟‘‘
لقد مُنِحَ فرصة أخيرة لتصحيح كل شيء، وأقسم بألّا يدع هذه الفرصة تفلت من بين أصابعه، سيعيد كتابة المستقبل بيديه.
’’سيتم الاستيلاء على أماكننا في مقهى الإنترنت بهذا المعدل!‘‘
لم يكن جين-وو بحاجة للدخول في المحادثات ليشعر بإثارتهم، ويسمع دقات قلوبهم الخانقة.
’هؤلاء الرفاق يحاولون استعجالي.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكَّلَ سيونغ إل-هوان تعبيراً ينمُّ عن الحيرة بعد سماع ابنه يستخدم مصطلح ناضج عندما كان دائماً يستخدم مصطلح ’أبي‘ حتى الآن.
’’نعم، نعم، أنا قادم.‘‘
لقد مُنِحَ فرصة أخيرة لتصحيح كل شيء، وأقسم بألّا يدع هذه الفرصة تفلت من بين أصابعه، سيعيد كتابة المستقبل بيديه.
لحق جين-وو ببقية أصدقائه الذين كانوا متقدمين بخطوة عنه للأمام. كانوا يتحدثون بشكلٍ مزعج عن انتصاراتهم الشهيرة التي ستُسَجَّلُ قريباً في التاريخ بأصوات مليئة بالترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنا مستعد.‘‘
لم يكن جين-وو بحاجة للدخول في المحادثات ليشعر بإثارتهم، ويسمع دقات قلوبهم الخانقة.
على الرغم من أنّه لم يكن مستيقظاً تماماً حتى الآن، أمكن لإدراكه الذي تجاوز بكثير حدود الإنسان أن يستشِّفَ الوضع الظاهر في محيطه المباشر بسهولة.
وهكذا…
’’جين-آه؟ هل يمكنكِ الذهاب وإيقاظ أخيك؟‘‘
تحت السماء التي صُبِغَتْ بألوان النحاس الحي، مشى جين-وو في هذه الشوارع مع أصدقائه الذين قابلهم مجدداً بعدما شعر بالأبدية.
[أَدعو بأن تنقذ شجاعتك عالمك مرة أخرى.]
سار بابتسامة عريضة كانت لا تزال محفورةً على وجهه.
على الرغم من أنّه لم يكن مستيقظاً تماماً حتى الآن، أمكن لإدراكه الذي تجاوز بكثير حدود الإنسان أن يستشِّفَ الوضع الظاهر في محيطه المباشر بسهولة.
نهاية الفصل…
سمع جين-وو صوت صفحة صحيفة تُقْلَب، وسرعان ما تحول نظره نحو طاولة الطعام حيث كان والده ينتظر الإفطار بقراءة الصحيفة بهدوء، شعر بنظرته ورفع رأسه.
ترجمة: Tasneem ZH
***
تدقيق : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حسناً!‘‘
ما رأيكم أليست رائعة هذه الفصول الجانبية…
قبل أن تفتح أخته الباب بالكامل، دفع نفسه ببطء من السرير.
لمعت عيناه بشكلٍ ساطع بينما اشتدَّ عزمه أكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات