النهاية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمعّن في حالة جين-وو الحالية بلمحة عابرة، بدا كأي إنسان عادي آخر.
< أتمنى أنكم قد استمتعتم معنا >
على أية حال، نطق جين-وو بمعروف صعب.
تركت أيضاً المعركة اليائسة والمرهقة بين الملكين بَصْمَتِهَا في السماء. سقط الرماد، المتناثر في السماوات من أعقاب المعركة، بهدوءٍ مثل رقائق الثلج.
من كان يتخيل شيئاً كهذا؟
شاهد جين-وو الرماد يستقر على كتفيه واحداً تلو الآخر ورفع رأسه للأعلى.
*: معناها هو أنّ الأشخاص الغير محظوظين والذي يعتبر يو جين-هو نفسه منهم، سيحدث لهم أسوء الأمور بأبسط الأسباب.
من مسافة بعيدة، في مكان ما فوقه جنود الحكام يغطون السماء تماما كانوا يتحركون إلى موقع آخر عبر بوابات لا تحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ************************
إنّ مشهد عشرات الملايين من الجنود الذين يسيرون جميعاً في انسجام وِفْقَاً لمزاعم حكامهم كان حقّاً مشهداً ساحقاً للنظر فيه.
…. كان هذا كافياً له.
وكان هدفهم القضاء التام على ما تبقى من قوات الملك. الآن ليس فقط إمبراطور التنين، ولكن العديد من الملوك الآخرين، قد ماتوا. لم يكن هناك ولا أي فرصة بأنّ جيش عالم الفوضى سيكون قادراً على البقاء على قيد الحياة.
تغيرت العيون الحنونة ذات مرة للزميل المخيف فجأة، وتحولت إلى شيء أكثر خطورة. قام يو جين-هو بجعل ظهره مستقيماً بشكل غريزي، وصرخ بقوة أثناء قيامه بالرد.
لهذا كان جنود السماوات يسيرون للأمام، ليعلنوا نهاية هذه الحرب التي كانت مستمرة لفترة طويلة جداً.
شكّل الضوء البرّاق تعبيراً ينمّ عن حيرة قليلة.
شعر جين-وو بأنّ صدره أصبح مخدّراً لسببٍ ما بينما كان يراقب انتشارهم وهو منغمسٌ في عواطفه، أنهى ’الضوء الأكثر لمعاناً‘ إعطاء الأوامر لجنوده وعاد إلى حيث كان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الضوء البرّاق بصدمة مشابهة لِضرب شخص له على رأسه من الخلف. حتّى الحكام الآخرين الواقفون خلفه لم يستطيعوا إخفاء دهشتهم.
طوى شَكِلْ حياة جميل حقاً -والذي لا يمكن لأي تعبير دارج في اللغة الإنسانية أن يصفه بشكل ملائم- أجنحته الستة المتفرقة بفخرٍ في آنٍ واحد، بعد الهبوط أمام جين-وو. هبط حكام آخرون أيضاً وراء ’الضوء الأكثر لمعاناً‘ واحداً تلو الآخر.
’’ما هذا أيها الرئيس؟‘‘
تمعّن في حالة جين-وو الحالية بلمحة عابرة، بدا كأي إنسان عادي آخر.
وبعد ذلك…
’ومع ذلك، تمكّن هذا الإنسان الوحيد من وضع حدٍّ للحرب بيننا وبين الملوك.‘
في هذه المرحلة، يمكن للمرء حتى أن يدّعي بأنّها معجزة بِكوْنِه لا يزال على قيد الحياة.
من كان يتخيل شيئاً كهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ************************
من كان يعتقد أن الستائر على الحرب الأبدية، مع ما يبدو بأنّ لا نهاية لها في الأفق، كما صُمِّمَت من قِبَلِ الوجود المطلق، ستنتهي من قِبَل وجود ضعيف من عالم بعيد جداً؟
لهذا كان جنود السماوات يسيرون للأمام، ليعلنوا نهاية هذه الحرب التي كانت مستمرة لفترة طويلة جداً.
على الأقل، لم يتصوّر هذا الملاك ذلك أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ولهذا تحوّلت مفاجأته الأولية إلى احترام تام لإنجازات جين-وو.
<هذه الرسالة من فريق الترجمة. >
[لقد أنهيت حربنا. لا أعرف كيف أُعبّر عن امتناني.]
لم يقصد أن تتم ملاحظته، لكن ربما لأنّ نظرته بقيت مُعلَّقة عليها لمدة طويلة، توقفت واستدارت لتواجهه.
’’…‘‘
’’لا، أنا سأفعل ذلك يا هيونغ-نيم!!‘‘
نظر جين-وو بدون كلام إلى الرماد الذي يسقط من السماء قبل أن يحوّل نظره إلى الضوء البرّاق.
ردَّ جين-وو بابتسامة.
’’هناك معروف أريد أن أطلبه منكم، على الرغم من أنّه قد يبدو كبير قليلاً لبادرة من قول شكراً.‘‘
على الأقل، لم يتصوّر هذا الملاك ذلك أبداً.
[معروف…؟]
’’من الآن فصاعداً، نادِنِي بِ ’هيونغ‘.‘‘
شكّل الضوء البرّاق تعبيراً ينمّ عن حيرة قليلة.
’’وأيضاً يا جين-هو؟ سأشعر بالسوء حيال نفسي إذا استمريت بمناداتي بالزميل الأكبر سنّاً وسينيور، حسناً؟‘‘
يمكن لقوة ملك الظل أن تكون على نفس المستوى، لا، ربما حتى أكبر من نفسها. ومع ذلك، كان كائناً كهذا يطلب معروفاً؟
(غلب).
كما لو لتخفيف الارتباك داخل رأس الضوء البرّاق، أجاب جين-وو أولاً قبل أن يُسأل السؤال الواضح.
قطع الرئيس الدكتور.
’’إنّه شيء يمكنك فعله أنت فقط.‘‘
[إذا كنت ترغب في ذلك، يمكنك البقاء في ذكريات الجميع، إلى الأبد، كبطل أوقف بمفرده غزو الملوك. لكن، بدلاً من ذلك…]
أومأ الملاك ذو الستة أجنحة برأسه.
’’هذا صحيح.‘‘
[إذا كان في وسعي تحقيق ذلك، فأتعهد لمساعدتك على أكمل وجه.]
قبل أن يجيب، أغلق جين-وو عينيه بهدوء وفكّر في الأشخاص المُهِمِّين في حياته. مكّنت له عيون جنود الظل المُدخَلِين في ظلالهم برؤيتهم في الوقت الفعلي.
لعب ملك الظل دوراً هامّاً في قتل إمبراطور التنين، والحكام الآن مدينون له بدين كبير على امتنانهم والذي لا يمكن سداده بسهولة. ولم يكن هناك عذر لعدم تلبية المعروف على أكمل وجه.
كان الأمر على الرغم من ذلك – هو أنّ من المفترض لرجل غير محظوظ أن يكسر أنفه حتى عندما يسقط على مؤخرته*. لم يستطع يو جين-هو حتّى رفع رأسه من كُلِّ الخوف الذي شعر به، لكن لسببٍ ما، استقرَّ ذلك الشخص المخيف وصاحب الشأن بجانبه.
على أية حال، نطق جين-وو بمعروف صعب.
’’لا، أنا سأفعل ذلك يا هيونغ-نيم!!‘‘
’’مرة أخرى… هل يمكنك استخدام ’كأس الانبعاث‘ مرة أخرى؟‘‘
’’سنيور-نيم، شكراً لحضورك!‘‘
شعر الضوء البرّاق بصدمة مشابهة لِضرب شخص له على رأسه من الخلف. حتّى الحكام الآخرين الواقفون خلفه لم يستطيعوا إخفاء دهشتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اكتشف الطبيب زجاجة خشبية لم يرها من قبل على طاولة بجانب سرير المريض.
كقائدهم، كان لابد للضوء البرّاق أن يؤكّد ذلك ثانيةً.
’’…‘‘
[هل طلبت مني استخدام ’كأس الانبعاث‘، وعكس الزمن مرة أخرى؟]
شكّل الضوء البرّاق تعبيراً ينمّ عن حيرة قليلة.
’’هذا صحيح.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أولئك الذين انتهى بهم الأمر بالتداخل مع تدفق الوقت من الماضي سيتم محوهم، في حين أن أولئك الذين ينافون ذلك، سيبقون.]
أومأ جين-وو برأسه ووضح موقفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان عدواً مخيفاً، لكن في نفس الوقت، احترمه الملاك كثيراً.
’’وبعد عكس تدفق الوقت، أود منك ألّا ترسل أي شيء إلى الأرض. سأقتل الملوك وجيوشهم في الفجوة بين الأبعاد.‘‘
’’ما هذا أيها الرئيس؟‘‘
تُرِكَ الضوء البرّاق مندهشاً بما أراد جين-وو فعله بعد عكس الزمن، ولم يستطع على الفور قول الكلمات العالقة في فمه.
’’سنيور-نيم!!‘‘
’لوحده… يتمنى خوض هذه الحرب لوحده؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’صحيح. أعتقد، كما تعرف، بأنّه سيكون من العقلانية التصرف بشكلٍ جيد أمام ’ذلك‘ الزميل الأكبر سنّاً، فقط إن كانت هناك حاجة لذلك. لدينا هذا الكبير في السنِّ المخيف حقّاً في كلية ، كما ترى.‘‘
كان قد سمع جين-وو تفسير ’كأس الانبعاث‘ من ملك الظل السابق.
كانت أمه وأخته الصغيرة يمسكون بأيدي بعضهم البعض بوجوه قلقة، يترقبون بقلق الأخبار القادمة من اليابان على تلفازهم.
حتى لو استخدم أداة الإله وعكس الزمن، فإنّ الكائنات السامية مثل الحكام والملوك ستحتفظ بذكرياتها. في هذه الحالة، منذ أن ورث قوة ملك الظل من خلال أن يصبح أحد كيانات أوزبورن، فقدراته الحالية لن تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العصبية عديمة الفائدة التي شعر بها الآن جيدة من أجل لا شيء سوى في جعل لعابه الجاف ينزلق أسفل حلقه بشكل مؤلم جداً.
كان جين-وو يخطط لأخذ هذه القوة، فضلاً عن ذكرياته، ويدخل طواعية الفجوة بين الأبعاد.
[إذا كنت ترغب في ذلك، يمكنك البقاء في ذكريات الجميع، إلى الأبد، كبطل أوقف بمفرده غزو الملوك. لكن، بدلاً من ذلك…]
[أنت ترغب في محاربتهم جميعاً بنفسك؟!]
أنا آسف حقّاً يا ليلتري!
تكلم الضوء البراق بصوت غير مصدق.
’’مرة أخرى… هل يمكنك استخدام ’كأس الانبعاث‘ مرة أخرى؟‘‘
[ولكن، لماذا تريد أن تفعل ذلك؟ لقد استخدمنا ’كأس الانبعاث‘ مرات عديدة من قبل، لكنّنا لم نحقق نتيجة أفضل من هذه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حتى ذلك الحين، ألا تزال ترغب في العودة إلى الوراء في الوقت؟]
’…..‘
’’ما هذا أيها الرئيس؟‘‘
نظر جين-وو إلى خنجر والده، وردَّ بهدوء.
ملأ الزميل الكأس الفارغ بالصودا وتحدث بصوتٍ لطيف.
’’لقد فقدتُ الكثير من الأرواح خلال هذه المعركة. أتمنى فقط إعادتهم، ذلك كل شيء.‘‘
’’…‘‘
إذا كان ذلك يعني أنّه يستطيع إعادتهم بعكس الزمن نفسه، فحينها سيكون جين-وو مستعداً تماماً لمحاربة الملوك مرة أخرى.
تحدّثت مقالة صغيرة يسهل تفويتها عن طالب في المدرسة المتوسطة كان قد فُقِدَ بعد أن ترك خلفه رسالة تحمل عبارة ’لدي شيء أفعله‘ والتي ظهرت في زاوية صحيفة محلية معينة.
أغلق الضوء البراق عينيه لِمنح نفسه بعض الوقت للتفكير، وأدرك فجأة أنّه كان متعاطفاً مع إجابة جين-وو. وبغض النظر عن أي شيء، فإنّ عكس الزمن لا يزال عملاً خطيراً جداً على اتخاذه.
رأى الضوء البرّاق بوضوحٍ عزمه الثابت.
[يقترب ’كأس الانبعاث‘ على النفاذ. في حال فشلت في هدفك، فمن المرجح أننا لن نكون قادرين على عكس الزمن نفسه.]
قبل أن يجيب، أغلق جين-وو عينيه بهدوء وفكّر في الأشخاص المُهِمِّين في حياته. مكّنت له عيون جنود الظل المُدخَلِين في ظلالهم برؤيتهم في الوقت الفعلي.
كانت تعني هذه الكلمات ضمنيّاً أنّ مستقبلاً أكثر قسوة وفظاعة يمكن أن ينتظر هذا العالم. ما يعني أنّ التطور الحالي قد يكون أفضل نتيجة نهائية للجميع.
على الرغم من أنّه كان يخفي خلفيته العائلية، في الوقت الحاضر، وكان قد قال بأنّه لا يزال يعيش حياة مناسبة كآخر ابنٍ ل ’تشابول‘ الغنية. لسببٍ ما، على الرغم من ذلك، لم يستشعر بأنّ هذا المطعم المتخصص في اللحوم المُجمدة غير مألوف إليه.
[إذا كنت ترغب في ذلك، يمكنك البقاء في ذكريات الجميع، إلى الأبد، كبطل أوقف بمفرده غزو الملوك. لكن، بدلاً من ذلك…]
شكَّل الطبيب تعبيراً مضطرباً.
كان من السهل جداً رؤية الحزن المغمور في تعبير الضوء البرّاق.
’’هناك معروف أريد أن أطلبه منكم، على الرغم من أنّه قد يبدو كبير قليلاً لبادرة من قول شكراً.‘‘
[سوف يتم تَذَكُّر المعركة التي تريد أن تبدأها من قِبَلِ لا أحد إلّا نفسك. إذا هُزِمْتْ، فالإبادة ستكون في انتظارك. وحتى عندما تخرج منتصراً، لن يحتفل أحدٌ بإنجازك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أكَّدَ الملاك ذو الستة أجنحة قرار جين-وو للمرة الأخيرة.
با-دومب.
[حتى ذلك الحين، ألا تزال ترغب في العودة إلى الوراء في الوقت؟]
[لقد أنهيت حربنا. لا أعرف كيف أُعبّر عن امتناني.]
قبل أن يجيب، أغلق جين-وو عينيه بهدوء وفكّر في الأشخاص المُهِمِّين في حياته. مكّنت له عيون جنود الظل المُدخَلِين في ظلالهم برؤيتهم في الوقت الفعلي.
[ولكن، لماذا تريد أن تفعل ذلك؟ لقد استخدمنا ’كأس الانبعاث‘ مرات عديدة من قبل، لكنّنا لم نحقق نتيجة أفضل من هذه.]
كانت أمه وأخته الصغيرة يمسكون بأيدي بعضهم البعض بوجوه قلقة، يترقبون بقلق الأخبار القادمة من اليابان على تلفازهم.
قهقه الزميل الأكبر سنّاً بشراسة، لكن بعد ذلك، سحب ضحكته بسلاسة.
أغلقت تشا هاي-إن عينيها بعمق كما لو أنّها كانت تصلي بحرارة لشخصٍ ما. وفي الوقت نفسه، كان رئيس الجمعية وو جين-تشول يشاهد أيضاً بث الأخبار بعيونٍ باكية.
إذا كان ذلك يعني أنّه يستطيع إعادتهم بعكس الزمن نفسه، فحينها سيكون جين-وو مستعداً تماماً لمحاربة الملوك مرة أخرى.
شعر جين-وو بعواطفهم القلبية وبدفء تدريجي يرتفع في زاوية من صدره. عندما فتح عينيه، كان قد اتخذ قراره بالفعل.
بكل صراحة، ظننت أنّه سيكون من المحرج أن أشكر شخصين فقط، لذا أضفت المؤلف ليل*، لكن بعد أن فعلت ذلك، تذكرت أنّي كنت أنتحب إليه على الهاتف كلما علقت في قطاع الكتّاب، والآن أشعر حقّاً بالندم على نسيانه تقريباً.
’’سأعود.‘‘
’’هل تعرف تلك الرياضية الذي تدعى تشا هاي-إن؟‘‘
…. لأولئك الناس الذين بقوا، وحتى لأولئك الذين لم يعودوا هنا.
وجوه رئيس الجمعية جوه غون-هوي، وآدم وايت، ووالده تجاوزا عقله. تم التضحية بالكثير من الناس إلى جانبهم في هذه الحرب. أقسم جين-وو أنّه لن يفقد أحداً آخر مجدداً.
’’دعني أسألك هذا الشيء الواحد. حتى لو لم أشرب هذا كم تبقى لي من الوقت؟‘‘
رأى الضوء البرّاق بوضوحٍ عزمه الثابت.
لكن من الذي تمكن من التسلل إلى هنا لِتَرْكِ تلك الزجاجة؟
[…..]
قام جين-وو في عقله بتوديع أولئك الجنود الذين كانوا على وشك الانفصال عنه ورفع رأسه بابتسامة.
السبب في تمادي الحكام واستخدام ل ’أداة الإله التي لا ينبغي أبداً استخدامها‘ لإنقاذ هذا العالم، لأنّ هذا الكوكب كان في الأصل لا علاقة له بحربهم المستمرة.
تشكّلت ابتسامة رقيقة على شفاه الضوء البرّاق بعد تذكّر وجه أوزبورن.
لكنّ مقيماً في هذا العالم وأيضاً بطل أنقذه، توصل إلى قرار. وهو بأنّه لن ينقذ جزءً فحسب، بل العالم بأسره بقواه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة قصيرة هناك، أمالت جو-هوي رأسها بكلا الاتجاهين عندما كانت تنظر إلى جين-وو وهو يغادر، قبل أن تستمر هي أيضاً في مسارها. سمع خطواتها المبتعدة وشكَّل تعبيراً راضياً.
وبأنّه سيتحمل هذا العبء بنفسه.
’’أعطاني إياه شاب للتو.‘‘
للحظة هناك، ظن الملاك أنّ وجه ملك الظل السابق قد تداخل مع وجه جين-وو الآن.
(*القتاة من الفصول الاولى)
كان وجه رفيقه العنيد والذي رفض التنحي رغم تهديد جنود السماوات الذين كانوا يغطونها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جين-وو إلى خنجر والده، وردَّ بهدوء.
ربما كان عدواً مخيفاً، لكن في نفس الوقت، احترمه الملاك كثيراً.
[سوف يتم تَذَكُّر المعركة التي تريد أن تبدأها من قِبَلِ لا أحد إلّا نفسك. إذا هُزِمْتْ، فالإبادة ستكون في انتظارك. وحتى عندما تخرج منتصراً، لن يحتفل أحدٌ بإنجازك.]
’…. إنّهم يشبهون بعضهم البعض.‘
’’لديَّ مهمة صغيرة للقيام بها اليوم، كما ترى. آه، هذا صحيح. جين-هو؟‘‘
تشكّلت ابتسامة رقيقة على شفاه الضوء البرّاق بعد تذكّر وجه أوزبورن.
[سوف يتم تَذَكُّر المعركة التي تريد أن تبدأها من قِبَلِ لا أحد إلّا نفسك. إذا هُزِمْتْ، فالإبادة ستكون في انتظارك. وحتى عندما تخرج منتصراً، لن يحتفل أحدٌ بإنجازك.]
[أتفهّمُ هذا. سأدعو من أجل نجاحك.]
رأى الضوء البرّاق بوضوحٍ عزمه الثابت.
’’انتظر.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الطبيب الرد.
طرح جين-وو سؤالاً سريعاً.
وبأنّه سيتحمل هذا العبء بنفسه.
’’ماذا سيحدث لجنود ظلي الذين لم يكونوا موجودين في الماضي؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكَّرَ وجه والده، والذي غالباً ما يشار إليه باسم الرئيس التنفيذي لشركة دماء الحديد، قبل أن يهزّ رأسه بعنف من أجل التخلص من الأفكار المُشَتِّتَة.
على سبيل المثال، جنود مثل بيرو.
’’لا، ليس هذا هو الأمر يا أيها الرفيق الأكبر سنّاً!‘‘
سيبقى جنود أوزبورن الأصليين في ظله، بالتأكيد، لكن ماذا عن الآخرين مثل جريد الذي كان إنساناً يدعى هوانغ دونغ-سو قبل عشر سنوات، أو بيرو، الذي لم يكن موجوداً حتى في ذلك الوقت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اكتشف الطبيب زجاجة خشبية لم يرها من قبل على طاولة بجانب سرير المريض.
وضح الضوء البرّاق وِفْقَاً لما يعرفه.
’’أنا متعب.‘‘
[أولئك الذين انتهى بهم الأمر بالتداخل مع تدفق الوقت من الماضي سيتم محوهم، في حين أن أولئك الذين ينافون ذلك، سيبقون.]
’’أنا متعب.‘‘
وهذا يعني بأنّ بيرو سيستمر في الوجود، بينما يختفي جريد. كان بإمكانه الآن سماع الجنود يئنّون بحزن داخل ظله.
أبعد جين-وو أذنه عن الصوت الذي يناديه بشدة، وأنهى المكالمة.
قام جين-وو في عقله بتوديع أولئك الجنود الذين كانوا على وشك الانفصال عنه ورفع رأسه بابتسامة.
حكى ذلك الشاب حكاية كانت قد تغيّرت منذ فترة طويلة، عندما كان المريض يقاتل ’الوحوش‘ بجانبه. واستمر الشاب قائلاً بأنّه جاء لزيارته بهذه الهدية كشكر له على كل ما حدث في ذلك الوقت.
’’أنا مستعد.‘‘
[ولكن، لماذا تريد أن تفعل ذلك؟ لقد استخدمنا ’كأس الانبعاث‘ مرات عديدة من قبل، لكنّنا لم نحقق نتيجة أفضل من هذه.]
استدعى الضوء البرّاق ’كأس الانبعاث‘ من الفضاء الثانوي وأومأ برأسه.
لكنّ مقيماً في هذا العالم وأيضاً بطل أنقذه، توصل إلى قرار. وهو بأنّه لن ينقذ جزءً فحسب، بل العالم بأسره بقواه.
[أدعو بأنّ شجاعتك ستنقذ عالمك مرة أخرى.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنّ مشهد عشرات الملايين من الجنود الذين يسيرون جميعاً في انسجام وِفْقَاً لمزاعم حكامهم كان حقّاً مشهداً ساحقاً للنظر فيه.
***
لهذا السبب…
غطّى الضوء المسبب للعمى العالم كله.
’’أ-أيها الزميل الأكبر سناً؟ أليست هذه صودا؟‘‘
تحدّثت مقالة صغيرة يسهل تفويتها عن طالب في المدرسة المتوسطة كان قد فُقِدَ بعد أن ترك خلفه رسالة تحمل عبارة ’لدي شيء أفعله‘ والتي ظهرت في زاوية صحيفة محلية معينة.
أغلق الضوء البراق عينيه لِمنح نفسه بعض الوقت للتفكير، وأدرك فجأة أنّه كان متعاطفاً مع إجابة جين-وو. وبغض النظر عن أي شيء، فإنّ عكس الزمن لا يزال عملاً خطيراً جداً على اتخاذه.
وبعد سنتين تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا كافٍ بالنسبة لي.‘
أصبح العالم صاخباً للحظة وجيزة بعد أن عاد طالب المدرسة المتوسطة الذي كان قد اختفى فجأة إلى المنزل وهو بخير تماماً، كما لو أن كل شيء كان حلماً. ولكن سرعان ما عاد كل شيء إلى هدوئه المعتاد، كما ينبغي.
إذا كان ذلك يعني أنّه يستطيع إعادتهم بعكس الزمن نفسه، فحينها سيكون جين-وو مستعداً تماماً لمحاربة الملوك مرة أخرى.
وبعد ذلك، سار الزمن بهدوء.
’’سنيور-نيم!!‘‘
لم تحدث أبداً أي حوادث مرة أخرى لبوابات، أو وحوش، أو صيادين يتدخلون لمطاردة تلك الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أ-أيها الرئيس. لا يمكن أن تكون مصدّقاً لكلمات….‘‘
***
تُرِكَ الضوء البرّاق مندهشاً بما أراد جين-وو فعله بعد عكس الزمن، ولم يستطع على الفور قول الكلمات العالقة في فمه.
وجد يو جين-هو نفسه في منتصف حفلة ترحيب لطلاب السنة الأولى الجامعيين، لكن تعابير وجهه بقيت قاسية بقدرٍ لا بأس به.
خرج صوت يو جين-هو الغير راضي نوعاً ما من سماعة الهاتف.
دغدغت أنفه الرائحة المغرية لشرائح اللحم التي كانت تُطْهى على الشواية والقادمة من هنا وهناك، لكن بفضل ما شعر به من توتر، لم يستطع فتح شهيته على الإطلاق.
ركض الطبيب بسرعة إلى السرير، وساعد بحذر الجذع العلوي للمريض المستلقي على ظهره للجلوس.
لكن، كيف يمكن أن يكون هذا؟
وقف جين-وو أمام مدخل المستشفى وألقى نظرة على راحة يده اليسرى والتي كانت بجلد محروق لا يمكن علاجه، ثم خطى ببطء داخل المبنى.
على الرغم من أنّه كان يخفي خلفيته العائلية، في الوقت الحاضر، وكان قد قال بأنّه لا يزال يعيش حياة مناسبة كآخر ابنٍ ل ’تشابول‘ الغنية. لسببٍ ما، على الرغم من ذلك، لم يستشعر بأنّ هذا المطعم المتخصص في اللحوم المُجمدة غير مألوف إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سألتُ مؤلفين آخرين عما شعروا به بعد إنهاء رواياتهم، قالوا جميعاً أنّه خليط من الراحة والحزن، ولكن لماذا لا أشعر بأي راحة، مجرد الحزن؟
’لكن، كيف يمكن ذلك؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الملاك ذو الستة أجنحة برأسه.
أمال يو جين-هو رأسه بهذه الاتجاه وذاك، ما قاد أحد طلاب جامعته لنقره على كتفه بخفة.
أنا آسف حقّاً يا ليلتري!
’’جين-هو؟ هيا يا رجل. استرخِ يا صاح. قد يعتقد شخص ما بأنّك تُقَادُ إلى مسلخ أو شيء من هذا.‘‘
[يقترب ’كأس الانبعاث‘ على النفاذ. في حال فشلت في هدفك، فمن المرجح أننا لن نكون قادرين على عكس الزمن نفسه.]
ارتبك يو جين-هو وارتفع صوته بشكل طبيعي.
’’هل تعرف تلك الرياضية الذي تدعى تشا هاي-إن؟‘‘
’’لا، ليس هذا هو الأمر يا أيها الرفيق الأكبر سنّاً!‘‘
استدعى الضوء البرّاق ’كأس الانبعاث‘ من الفضاء الثانوي وأومأ برأسه.
’’ما أقوله هنا هو، توقف عن فعل ذلك في الوقت الحالي، حسناً؟‘‘
< أتمنى أنكم قد استمتعتم معنا >
قهقه الزميل الأكبر سنّاً بشراسة، لكن بعد ذلك، سحب ضحكته بسلاسة.
كما لو لتخفيف الارتباك داخل رأس الضوء البرّاق، أجاب جين-وو أولاً قبل أن يُسأل السؤال الواضح.
’’صحيح. أعتقد، كما تعرف، بأنّه سيكون من العقلانية التصرف بشكلٍ جيد أمام ’ذلك‘ الزميل الأكبر سنّاً، فقط إن كانت هناك حاجة لذلك. لدينا هذا الكبير في السنِّ المخيف حقّاً في كلية ، كما ترى.‘‘
لم يقصد أن تتم ملاحظته، لكن ربما لأنّ نظرته بقيت مُعلَّقة عليها لمدة طويلة، توقفت واستدارت لتواجهه.
’’هيوك.‘‘
(غلب).
أصبحت تعابير يو جين-هو أسوأ بكثيرٍ الآن.
شعر جين-وو بأنّ صدره أصبح مخدّراً لسببٍ ما بينما كان يراقب انتشارهم وهو منغمسٌ في عواطفه، أنهى ’الضوء الأكثر لمعاناً‘ إعطاء الأوامر لجنوده وعاد إلى حيث كان.
’’أنتَ تعرف هذا النوع من الرجال؟ إنّه لا يُعاقب أو يُؤدِّب الزملاء الصغار في السن بلا سبب، لكن فقط بالوقوف بجانبه، جاذبيته المدهشة….‘‘
استدعى الضوء البرّاق ’كأس الانبعاث‘ من الفضاء الثانوي وأومأ برأسه.
إذا كان على المرء أن يتحدث عن شخص كهذا، فَيو جين-هو أيضاً يعرف شخصاً مثل ذلك وقريب جداً أيضاً.
ها نحن ذا قد وصلنا للنهاية ، البعض قد يجد النهاية سيئة لكن بالنسبة لي افضل نهاية يمكن تخيلها وأفضل مما كنت اتوقع جلبت لي الفرح والسرور و الحزن ومختلف المشاعر الفوضوية .
تذكَّرَ وجه والده، والذي غالباً ما يشار إليه باسم الرئيس التنفيذي لشركة دماء الحديد، قبل أن يهزّ رأسه بعنف من أجل التخلص من الأفكار المُشَتِّتَة.
ربما كان ثملاً بشكل مناسب الآن، بدأ الزميل الكبير بالتحدث بحماس حول هذا الزميل الأكبر سنّاً الغامض والمخيف فجأة.
خرج صوت يو جين-هو الغير راضي نوعاً ما من سماعة الهاتف.
’’هل تعرف تلك الرياضية الذي تدعى تشا هاي-إن؟‘‘
استدعى الضوء البرّاق ’كأس الانبعاث‘ من الفضاء الثانوي وأومأ برأسه.
’’أمم…. هل تتحدث عن تشا هاي-إن التي أصبحت مشهورة منذ وقت ليس ببعيد كمثال لعالم الألعاب الرياضية؟‘‘
كان قلبه ينبض مجدداً.
’’صحيح، صحيح. إنّها هي. تشا هاي-إن هي حبيبة ذلك الزميل الأكبر سنّاً والمخيف، أترى؟ يا إلهي، ها هو قادم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرح جين-وو سؤالاً سريعاً.
قفز الزميل الكبير عن مقعده بعد رؤية رجل معين يدخل المطعم، وأحنى بسرعة خصره.
(*القتاة من الفصول الاولى)
’’سنيور-نيم، شكراً لحضورك!‘‘
’’لا، أنا سأفعل ذلك يا هيونغ-نيم!!‘‘
’’سنيور-نيم!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا، ألا تريد ذلك؟‘‘
’’سنيور-نيم!‘‘
شكراً لكم.
بعد رؤية التحيات المؤدبة من كبار السن، أدرك يو جين-هو أن الزميل الكبير والذي كان في حالة سُكْرْ، لم يبالغ في شيء حتى الآن. بدخول رجلٍ واحد، تغيَّر مناخ حفلة طلاب السنة الأولى الصاخبة والعاصفة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا تحوّلت مفاجأته الأولية إلى احترام تام لإنجازات جين-وو.
كانت العصبية عديمة الفائدة التي شعر بها الآن جيدة من أجل لا شيء سوى في جعل لعابه الجاف ينزلق أسفل حلقه بشكل مؤلم جداً.
لم يقصد أن تتم ملاحظته، لكن ربما لأنّ نظرته بقيت مُعلَّقة عليها لمدة طويلة، توقفت واستدارت لتواجهه.
(غلب).
’’أعطاني إياه شاب للتو.‘‘
كان الأمر على الرغم من ذلك – هو أنّ من المفترض لرجل غير محظوظ أن يكسر أنفه حتى عندما يسقط على مؤخرته*. لم يستطع يو جين-هو حتّى رفع رأسه من كُلِّ الخوف الذي شعر به، لكن لسببٍ ما، استقرَّ ذلك الشخص المخيف وصاحب الشأن بجانبه.
’’أعطاني إياه شاب للتو.‘‘
*: معناها هو أنّ الأشخاص الغير محظوظين والذي يعتبر يو جين-هو نفسه منهم، سيحدث لهم أسوء الأمور بأبسط الأسباب.
(غلب).
’آه…. عزيزي سينيور-نيم، لماذا اخترت المكان المجاور لي بينما هناك الكثير من المقاعد المتاحة في أماكن أخرى؟!‘
نظر جين-وو بدون كلام إلى الرماد الذي يسقط من السماء قبل أن يحوّل نظره إلى الضوء البرّاق.
زفر يو جين-هو تنهيدة في أعماق قلبه، لا زال رأسه مُنخفض في ألم، لكن بعد ذلك، قدّم له ذلك الزميل الأكبر سنّاً والمخيف كأساً يحتوي على سائل نقي.
استمر في إمالة رأسه بهذا الاتجاه وذاك، وفي تلك الأثناء، صَفَقَ الزميل كؤوسهم بخفّة.
’’خذ كوباً مني.‘‘
’’خذ كوباً مني.‘‘
بالتفكير، في أنّ مُسْتَجِدْ ما لم يتم إعطائه كأس خمر في أحد تلك الكؤوس الصغيرة جداً بل في كأس زجاج حقيقي؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أدعو بأنّ شجاعتك ستنقذ عالمك مرة أخرى.]
اعتقد يو جين-هو أنّ هذا التصرف كان متوقعاً من كبير المتشددين، وأخذ بحذر الكأس المُقَدَّمْ له، على أمل عدم ارتكاب أي أخطاءٍ هنا.
’لكن، كيف يمكن ذلك؟‘
’’أنا في الواقع لست جيداً مع الكحول…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو يخطط لأخذ هذه القوة، فضلاً عن ذكرياته، ويدخل طواعية الفجوة بين الأبعاد.
قام بضغط عينيه بإحكام شديد وأجبر السائل على النزول إلى حلقه، ولكن بعد ذلك، فتح عيناه على حين غرّة وانتهى به الأمر بطرح سؤالٍ في ظِلِّ هذا التطور الغير مُتوقع.
’’هل يمكنك… مساعدتي على الوقوف، من فضلك؟‘‘
’’أ-أيها الزميل الأكبر سناً؟ أليست هذه صودا؟‘‘
من كان يتخيل شيئاً كهذا؟
’’إنّها كذلك.‘‘
بكل صراحة، ظننت أنّه سيكون من المحرج أن أشكر شخصين فقط، لذا أضفت المؤلف ليل*، لكن بعد أن فعلت ذلك، تذكرت أنّي كنت أنتحب إليه على الهاتف كلما علقت في قطاع الكتّاب، والآن أشعر حقّاً بالندم على نسيانه تقريباً.
كان ذلك الشخص المخيف يشكّل تعبير غير مخيف على الإطلاق عندما هزّ زجاجة صودا في الأرجاء.
أنا آسف حقّاً يا ليلتري!
’’لماذا لا نشرب أنا وأنت هذا بدلاً من ذاك؟‘‘
ملأ الزميل الكأس الفارغ بالصودا وتحدث بصوتٍ لطيف.
لسبب غير معروف، كان الزميل الأكبر سنّاً يُشكِّل تعبير شخص صادف شخص كان حقاً يريد رؤيته بعد فترة طويلة جداً من الانقطاع.
[لقد أنهيت حربنا. لا أعرف كيف أُعبّر عن امتناني.]
’’وأيضاً يا جين-هو؟ سأشعر بالسوء حيال نفسي إذا استمريت بمناداتي بالزميل الأكبر سنّاً وسينيور، حسناً؟‘‘
من مسافة بعيدة، في مكان ما فوقه جنود الحكام يغطون السماء تماما كانوا يتحركون إلى موقع آخر عبر بوابات لا تحصى.
ملأ الزميل الكأس الفارغ بالصودا وتحدث بصوتٍ لطيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أنني أكتب هذا خاتمة، ربما أُبَدِّد بعض صفحات دار النشر، وأغتنم هذه الفرصة لأعرب عن امتناني تجاه هؤلاء الذين ساعدوني على جعل [رفع المستوى منفرداً] ناجحة: شريكي الأعظم، نائب المدير جوه دونغ-نام، مساعد التحرير لي سيوك-فاز، والذي ساعدني في طرق مختلفة، وكذلك الكاتب ليلتري، وهو النجم الصاعد في فريق العمل المتميز لدينا.
’’من الآن فصاعداً، نادِنِي بِ ’هيونغ‘.‘‘
بعد أن تفوّه بشكل لا إرادي بكلمة ’هيونغ نيم‘، أصبح يو جين-هو فجأة في حيرة من شعوره بأنّه مألوف جدّاً على لسانه.
’’إيه؟‘‘
’’هذا صحيح.‘‘
’’ماذا، ألا تريد ذلك؟‘‘
وعندما انتهى من شرب كل قطرة من هذا الدواء…
تغيرت العيون الحنونة ذات مرة للزميل المخيف فجأة، وتحولت إلى شيء أكثر خطورة. قام يو جين-هو بجعل ظهره مستقيماً بشكل غريزي، وصرخ بقوة أثناء قيامه بالرد.
<الكلمات اللاحقة للمؤلف>
’’لا، أنا سأفعل ذلك يا هيونغ-نيم!!‘‘
(*: ليل هو نفسه ليلتري، لكن الكاتب يلاطفه بتصغيره لاسمه.)
’…هاه؟‘
’’هذا صحيح.‘‘
بعد أن تفوّه بشكل لا إرادي بكلمة ’هيونغ نيم‘، أصبح يو جين-هو فجأة في حيرة من شعوره بأنّه مألوف جدّاً على لسانه.
وكان هدفهم القضاء التام على ما تبقى من قوات الملك. الآن ليس فقط إمبراطور التنين، ولكن العديد من الملوك الآخرين، قد ماتوا. لم يكن هناك ولا أي فرصة بأنّ جيش عالم الفوضى سيكون قادراً على البقاء على قيد الحياة.
’بجانب… مهلاً، هل سبق وأن أخبرت الزميل الأكبر سنّاً بما هو اسمي من قبل؟‘
’’مرة أخرى… هل يمكنك استخدام ’كأس الانبعاث‘ مرة أخرى؟‘‘
استمر في إمالة رأسه بهذا الاتجاه وذاك، وفي تلك الأثناء، صَفَقَ الزميل كؤوسهم بخفّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفر يو جين-هو تنهيدة في أعماق قلبه، لا زال رأسه مُنخفض في ألم، لكن بعد ذلك، قدّم له ذلك الزميل الأكبر سنّاً والمخيف كأساً يحتوي على سائل نقي.
’’في صحتك.‘‘
بالتفكير، في أنّ مُسْتَجِدْ ما لم يتم إعطائه كأس خمر في أحد تلك الكؤوس الصغيرة جداً بل في كأس زجاج حقيقي؟؟
لسببٍ ما، أدرك يو جين-هو أنّ الابتسامة الواسعة التي كانت على وجه الزميل لم تكن غير مألوفة على الإطلاق؛ أصبحت زوايا عينيه مُحمرة بالرطوبة بينما صَفَقَ كأسه بقوة مع الزميل مرة أخرى.
أشياء مثل عكس جين-وو للزمن، ظهور جو-هوي -والتي ظهرت في بداية الرواية- مرة أخرى في النهاية، أو حتّى شفاء مرض جوه غون-هوي.
’’نعم، في صحتك!!‘‘
كان ذلك الشخص المخيف يشكّل تعبير غير مخيف على الإطلاق عندما هزّ زجاجة صودا في الأرجاء.
***
’’سنيور-نيم!‘‘
خرج صوت يو جين-هو الغير راضي نوعاً ما من سماعة الهاتف.
اعتقد يو جين-هو أنّ هذا التصرف كان متوقعاً من كبير المتشددين، وأخذ بحذر الكأس المُقَدَّمْ له، على أمل عدم ارتكاب أي أخطاءٍ هنا.
– ’’آه يا هيونغ-نيم؟ لماذا لم تأتِ إلى قاعة التدريس بعد؟‘‘
’’شكراً لك.‘‘
ردَّ جين-وو بابتسامة.
’’سنيور-نيم، شكراً لحضورك!‘‘
’’لديَّ مهمة صغيرة للقيام بها اليوم، كما ترى. آه، هذا صحيح. جين-هو؟‘‘
’’ماذا سيحدث لجنود ظلي الذين لم يكونوا موجودين في الماضي؟‘‘
– ’’نعم يا هيونغ نيم؟‘‘
كان ذلك الشخص المخيف يشكّل تعبير غير مخيف على الإطلاق عندما هزّ زجاجة صودا في الأرجاء.
’’هناك هذه المسألة المهمة جداً والتي يجب أن أهتم بها أولاً، لذا هل يمكنك أن تنوب عنّي أثناء فصل ما بعد الظهر؟ شكراً.‘‘
كلما صادف دليل السلام الناتج عن تضحيته، شعر كما لو كان قد جنى فوائد كل عمله الشاق.
– ’’إيه؟ هيونغ-نيم؟ هيونغ نيم!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’بجانب… مهلاً، هل سبق وأن أخبرت الزميل الأكبر سنّاً بما هو اسمي من قبل؟‘
أبعد جين-وو أذنه عن الصوت الذي يناديه بشدة، وأنهى المكالمة.
***
كليك.
إذا سأله شخص ما عن هذا الجرح، سيردّ دائماً بهذا:
رفع جين-وو رأسه، وانتبه لاسم المستشفى المكتوب بخط كبير أمام وجهه مباشرة.
أغلق الضوء البراق عينيه لِمنح نفسه بعض الوقت للتفكير، وأدرك فجأة أنّه كان متعاطفاً مع إجابة جين-وو. وبغض النظر عن أي شيء، فإنّ عكس الزمن لا يزال عملاً خطيراً جداً على اتخاذه.
’مستشفى إلسن سيئول العام.‘
(غلب).
كان لابد له من مقابلة شخص يقيم في هذا المكان.
حتى الآن، تمكّن أفضل ما يقدمه الطب الحديث من إبقاء المريض بالكاد يتنفس، هذا كل شيء.
توقف عن المشي قليلاً لتعديل ملابسه. وعندها، بالضبط بتقدّمه خطوة نحو المستشفى، مرَّ عنه وجه مألوف.
’’شكراً لك.‘‘
لم يقصد أن تتم ملاحظته، لكن ربما لأنّ نظرته بقيت مُعلَّقة عليها لمدة طويلة، توقفت واستدارت لتواجهه.
أغلقت تشا هاي-إن عينيها بعمق كما لو أنّها كانت تصلي بحرارة لشخصٍ ما. وفي الوقت نفسه، كان رئيس الجمعية وو جين-تشول يشاهد أيضاً بث الأخبار بعيونٍ باكية.
’’…؟‘‘
اعتقد يو جين-هو أنّ هذا التصرف كان متوقعاً من كبير المتشددين، وأخذ بحذر الكأس المُقَدَّمْ له، على أمل عدم ارتكاب أي أخطاءٍ هنا.
كانت جو-هوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا، ألا تريد ذلك؟‘‘
(*القتاة من الفصول الاولى)
’’هل يمكنك… مساعدتي على الوقوف، من فضلك؟‘‘
معالجة من الرتبة B والتي كانت تخاف في كثيرٍ من الأحيان، لكنّها لا زالت في الجمعية، وبذلت قصارى جهدها حتى لا تهدر القوة الممنوحة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با-دومب، با-دومب، با-دومب.
كانت هكذا، لكن الآن، كانت تحدق بِجين-وو بمظهره كطالب جامعي عادي. انتهى به الأمر بتشكيل ابتسامة لطيفة بعد أن أدرك كيف أن عدم كونه صياد يناسبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا كافٍ بالنسبة لي.‘
تمعنّت جو-هوي بعمق جين-وو ولوقت طويل قبل أن تفتح فمها بطريقة مترددة.
على الرغم من أنّه كانت فترة كتابة هذه الرواية صعبة جداً، ما زلت أجد الرحلة ممتعة جداً بسببكم يا قرّائي، الذين اختاروا مرافقتي في هذه الجولة.
’’امم، اعذرني…؟ هل تقابلنا من قبل؟‘‘
تغيرت العيون الحنونة ذات مرة للزميل المخيف فجأة، وتحولت إلى شيء أكثر خطورة. قام يو جين-هو بجعل ظهره مستقيماً بشكل غريزي، وصرخ بقوة أثناء قيامه بالرد.
تسرعت كلمات الترحيب السعيد إلى طرف لسانه، ومع ذلك، اختار أن يهز رأسه، بدلاً من ذلك.
[رفع المستوى منفرداً .]
’’لا، أنا لا أعتقد.‘‘
’…..‘
وبعدها، التفت ليغادر دون النظر إلى الوراء.
كان لابد له من مقابلة شخص يقيم في هذا المكان.
لفترة قصيرة هناك، أمالت جو-هوي رأسها بكلا الاتجاهين عندما كانت تنظر إلى جين-وو وهو يغادر، قبل أن تستمر هي أيضاً في مسارها. سمع خطواتها المبتعدة وشكَّل تعبيراً راضياً.
’…..‘
لقد قام بحمايتها.
ثم بدأ يشرب السائل في الداخل مع بعض الصعوبة.
لقد قام بحماية الحياة اليومية المسالمة.
وبعدها، التفت ليغادر دون النظر إلى الوراء.
كلما صادف دليل السلام الناتج عن تضحيته، شعر كما لو كان قد جنى فوائد كل عمله الشاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمعّن في حالة جين-وو الحالية بلمحة عابرة، بدا كأي إنسان عادي آخر.
لهذا السبب…
على الرغم من أنّه كان يخفي خلفيته العائلية، في الوقت الحاضر، وكان قد قال بأنّه لا يزال يعيش حياة مناسبة كآخر ابنٍ ل ’تشابول‘ الغنية. لسببٍ ما، على الرغم من ذلك، لم يستشعر بأنّ هذا المطعم المتخصص في اللحوم المُجمدة غير مألوف إليه.
’هذا كافٍ بالنسبة لي.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سألتُ مؤلفين آخرين عما شعروا به بعد إنهاء رواياتهم، قالوا جميعاً أنّه خليط من الراحة والحزن، ولكن لماذا لا أشعر بأي راحة، مجرد الحزن؟
…. كان هذا كافياً له.
تركت أيضاً المعركة اليائسة والمرهقة بين الملكين بَصْمَتِهَا في السماء. سقط الرماد، المتناثر في السماوات من أعقاب المعركة، بهدوءٍ مثل رقائق الثلج.
وقف جين-وو أمام مدخل المستشفى وألقى نظرة على راحة يده اليسرى والتي كانت بجلد محروق لا يمكن علاجه، ثم خطى ببطء داخل المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان عدواً مخيفاً، لكن في نفس الوقت، احترمه الملاك كثيراً.
إذا سأله شخص ما عن هذا الجرح، سيردّ دائماً بهذا:
<الكلمات اللاحقة للمؤلف>
أنه أصيب به بينما كان ينقذ العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سألتُ مؤلفين آخرين عما شعروا به بعد إنهاء رواياتهم، قالوا جميعاً أنّه خليط من الراحة والحزن، ولكن لماذا لا أشعر بأي راحة، مجرد الحزن؟
***
’’ثم اختفى ببساطة. كما لو كان سراب، كما لو لم يكن هنا أبداً، من البداية.‘‘
عندما دخل الطبيب المسؤول إلى غرفة المستشفى، أوعز إليه مريض معين ملقى على السرير أن يقترب أكثر.
’’هل يمكنك… مساعدتي على الوقوف، من فضلك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع جين-وو رأسه، وانتبه لاسم المستشفى المكتوب بخط كبير أمام وجهه مباشرة.
ركض الطبيب بسرعة إلى السرير، وساعد بحذر الجذع العلوي للمريض المستلقي على ظهره للجلوس.
أومأ جين-وو برأسه ووضح موقفه.
’’شكراً لك.‘‘
و لذلك أود أن أعلن مرة أخرى نهاية [رفع المستوى منفرداً] والتي أُنشِأت من 10% من الأنين، 39% من العمل الدؤوب، 50% من الحب المُتّولِّد منكم أيها القراء الأعزاء.
ثم اكتشف الطبيب زجاجة خشبية لم يرها من قبل على طاولة بجانب سرير المريض.
ها نحن ذا قد وصلنا للنهاية ، البعض قد يجد النهاية سيئة لكن بالنسبة لي افضل نهاية يمكن تخيلها وأفضل مما كنت اتوقع جلبت لي الفرح والسرور و الحزن ومختلف المشاعر الفوضوية .
’’ما هذا أيها الرئيس؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اكتشف الطبيب زجاجة خشبية لم يرها من قبل على طاولة بجانب سرير المريض.
سعل المريض النحيل والرقيق كشجرة مجففة، ولهث بشكلٍ مؤلم قبل أن يُقَدِّم ردّه.
ملأ الزميل الكأس الفارغ بالصودا وتحدث بصوتٍ لطيف.
’’أعطاني إياه شاب للتو.‘‘
’’من الآن فصاعداً، نادِنِي بِ ’هيونغ‘.‘‘
شكَّل الطبيب تعبيراً مضطرباً.
كانت أمه وأخته الصغيرة يمسكون بأيدي بعضهم البعض بوجوه قلقة، يترقبون بقلق الأخبار القادمة من اليابان على تلفازهم.
هذه كانت غرفة أحد كبار الشخصيات في المستشفى، مما يعني أنّ هناك حارسين يحرسان باستمرار المدخل الأمامي. لا أحد يستطيع الدخول بدون إذنٍ صريحٍ من الطبيب نفسه.
توقف عن المشي قليلاً لتعديل ملابسه. وعندها، بالضبط بتقدّمه خطوة نحو المستشفى، مرَّ عنه وجه مألوف.
لكن من الذي تمكن من التسلل إلى هنا لِتَرْكِ تلك الزجاجة؟
تدقيق : Drake Hale
’’إنّه شيء غريب حقّاً، في الواقع… لكن، ما أخبرني به ذلك الشاب كان مدهشاً أكثر حتى.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [معروف…؟]
حكى ذلك الشاب حكاية كانت قد تغيّرت منذ فترة طويلة، عندما كان المريض يقاتل ’الوحوش‘ بجانبه. واستمر الشاب قائلاً بأنّه جاء لزيارته بهذه الهدية كشكر له على كل ما حدث في ذلك الوقت.
مرحباً بالجميع. تشوغونغ يتحدث.
’’ثم اختفى ببساطة. كما لو كان سراب، كما لو لم يكن هنا أبداً، من البداية.‘‘
كانت أمه وأخته الصغيرة يمسكون بأيدي بعضهم البعض بوجوه قلقة، يترقبون بقلق الأخبار القادمة من اليابان على تلفازهم.
لو لم يكن بسبب الدليل المادي، فحتى الطبيب المسؤول لم يكن ليصدق ذلك. لكن ها هي الهدية التي من المفترض أنّها قد تُرِكَتْ من قِبَلِ ذلك الشاب.
[أتفهّمُ هذا. سأدعو من أجل نجاحك.]
بينما كان الطبيب يقف هناك متسائلاً كيف يجب أن يتصرف في موقف كهذا، كانت أصابع المريض المرتجفة تشير الآن إلى الزجاجة الخشبية.
[لقد أنهيت حربنا. لا أعرف كيف أُعبّر عن امتناني.]
’’أعطني… إياها.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا تحوّلت مفاجأته الأولية إلى احترام تام لإنجازات جين-وو.
التقط الطبيب الزجاجة ووضعها في يد المريض. تمعّن الرجل العجوز الجالس على السرير في القنين، وضحك بصوت مكتوم.
***
’’قال بأنّه طالما أشرب ما بداخل هذا الشيء، سيُشفى مرضي تماماً كما لو كان قد جُرِفَ بعيداً. هاه-هاه.‘‘
…. لأولئك الناس الذين بقوا، وحتى لأولئك الذين لم يعودوا هنا.
’’أ-أيها الرئيس. لا يمكن أن تكون مصدّقاً لكلمات….‘‘
كطبيب، عَرِفَ بأنّه كان واجبه إيقاف هذا، لكنّه لا يستطيع أن يحمل نفسه لفعل ذلك عندما كان يشكّل الرئيس جوه غون-هوي تعبيراً حازماً على وجهه بينما يفتح غطاء الزجاجة.
’’أنا متعب.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكَّرَ وجه والده، والذي غالباً ما يشار إليه باسم الرئيس التنفيذي لشركة دماء الحديد، قبل أن يهزّ رأسه بعنف من أجل التخلص من الأفكار المُشَتِّتَة.
قطع الرئيس الدكتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنّ مشهد عشرات الملايين من الجنود الذين يسيرون جميعاً في انسجام وِفْقَاً لمزاعم حكامهم كان حقّاً مشهداً ساحقاً للنظر فيه.
’’دعني أسألك هذا الشيء الواحد. حتى لو لم أشرب هذا كم تبقى لي من الوقت؟‘‘
سيبقى جنود أوزبورن الأصليين في ظله، بالتأكيد، لكن ماذا عن الآخرين مثل جريد الذي كان إنساناً يدعى هوانغ دونغ-سو قبل عشر سنوات، أو بيرو، الذي لم يكن موجوداً حتى في ذلك الوقت؟
’’….‘‘
وبأنّه سيتحمل هذا العبء بنفسه.
لم يستطع الطبيب الرد.
غطّى الضوء المسبب للعمى العالم كله.
حتى الآن، تمكّن أفضل ما يقدمه الطب الحديث من إبقاء المريض بالكاد يتنفس، هذا كل شيء.
’’هل تعرف تلك الرياضية الذي تدعى تشا هاي-إن؟‘‘
في هذه المرحلة، يمكن للمرء حتى أن يدّعي بأنّها معجزة بِكوْنِه لا يزال على قيد الحياة.
من كان يعتقد أن الستائر على الحرب الأبدية، مع ما يبدو بأنّ لا نهاية لها في الأفق، كما صُمِّمَت من قِبَلِ الوجود المطلق، ستنتهي من قِبَل وجود ضعيف من عالم بعيد جداً؟
استهجن ’الرئيس‘ قليلاً من عدم قدرة الطبيب على قول شيء.
’’لا، أنا سأفعل ذلك يا هيونغ-نيم!!‘‘
’’إذا شربتُ هذا و سارت الأمور بشكلٍ خاطئ… فأريدك أن تكتب هذا على قبري:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سأعود.‘‘
دُفِنَ الرئيس جوه غون-هوي في هذا المكان، ولم يستسلم قط، وحارب ضد مرضه حتى النهاية.‘‘
أشياء مثل عكس جين-وو للزمن، ظهور جو-هوي -والتي ظهرت في بداية الرواية- مرة أخرى في النهاية، أو حتّى شفاء مرض جوه غون-هوي.
’’سيدي الرئيس…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُفِنَ الرئيس جوه غون-هوي في هذا المكان، ولم يستسلم قط، وحارب ضد مرضه حتى النهاية.‘‘
كطبيب، عَرِفَ بأنّه كان واجبه إيقاف هذا، لكنّه لا يستطيع أن يحمل نفسه لفعل ذلك عندما كان يشكّل الرئيس جوه غون-هوي تعبيراً حازماً على وجهه بينما يفتح غطاء الزجاجة.
[يقترب ’كأس الانبعاث‘ على النفاذ. في حال فشلت في هدفك، فمن المرجح أننا لن نكون قادرين على عكس الزمن نفسه.]
ثم بدأ يشرب السائل في الداخل مع بعض الصعوبة.
وبعد ذلك…
(غلب ،غلب).
’’لماذا لا نشرب أنا وأنت هذا بدلاً من ذاك؟‘‘
بعد التأكد من أنّ كل قطرة دخلت حنجرته، بدأ جوه غون-هوي يتذكر وجه ذلك الشاب الذي ترك هذه الزجاجة خلفه. تذكر تلك العيون على وجه التحديد.
’’ما أقوله هنا هو، توقف عن فعل ذلك في الوقت الحالي، حسناً؟‘‘
شعر جوه غون-هوي بأنّه كان من الجدير حقّاً الثقة برجل لديه عينين قويتين.
’’في صحتك.‘‘
وبعد ذلك…
…. لأولئك الناس الذين بقوا، وحتى لأولئك الذين لم يعودوا هنا.
وعندما انتهى من شرب كل قطرة من هذا الدواء…
أغلقت تشا هاي-إن عينيها بعمق كما لو أنّها كانت تصلي بحرارة لشخصٍ ما. وفي الوقت نفسه، كان رئيس الجمعية وو جين-تشول يشاهد أيضاً بث الأخبار بعيونٍ باكية.
با-دومب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [معروف…؟]
با-دومب، با-دومب، با-دومب.
سعل المريض النحيل والرقيق كشجرة مجففة، ولهث بشكلٍ مؤلم قبل أن يُقَدِّم ردّه.
بدأ قلبه المحتضر يخفق بشكل صحي مرة أخرى.
’…..‘
كان قلبه ينبض مجدداً.
(غلب).
[رفع المستوى منفرداً .]
[يقترب ’كأس الانبعاث‘ على النفاذ. في حال فشلت في هدفك، فمن المرجح أننا لن نكون قادرين على عكس الزمن نفسه.]
النهاية……
ترجمة : Tasneem ZH
’مستشفى إلسن سيئول العام.‘
تدقيق : Drake Hale
’’انتظر.‘‘
<الكلمات اللاحقة للمؤلف>
ركض الطبيب بسرعة إلى السرير، وساعد بحذر الجذع العلوي للمريض المستلقي على ظهره للجلوس.
مرحباً بالجميع. تشوغونغ يتحدث.
’’انتظر.‘‘
في الواقع، بعد أن كتبت ’مرحباً بالجميع‘ علقت بعدها فيما أكتبه بما يقرب العشر دقائق. ولكن، كما هو متوقع.
تُرِكَ الضوء البرّاق مندهشاً بما أراد جين-وو فعله بعد عكس الزمن، ولم يستطع على الفور قول الكلمات العالقة في فمه.
إذا كانت الكلمة التالية في نهاية الرواية هي رسالة من المؤلف، فالأمر كما أعتقد، يمكن أن يكون هناك شيء واحد فقط ينبغي أن أقوله.
كلما صادف دليل السلام الناتج عن تضحيته، شعر كما لو كان قد جنى فوائد كل عمله الشاق.
شكراً لكم.
’’ما أقوله هنا هو، توقف عن فعل ذلك في الوقت الحالي، حسناً؟‘‘
شكراً جزيلاً لكم.
’’أعطاني إياه شاب للتو.‘‘
أودّ أن أشكركم من أعماق قلبي لمتابعة هذه الكلمات الحوجاء*، من الكاتب الغير موهوب في انتقاء الكلمات، لإعجابكم ومتابعتكم، ولانتظاركم بصبر بالقدر الذي رغبتموه.
’’إنّه شيء غريب حقّاً، في الواقع… لكن، ما أخبرني به ذلك الشاب كان مدهشاً أكثر حتى.‘‘
(*: حوجاء تعني ناقصة أو مفتقرة لشيء ما، والمقصد بأنّ الكلمات لم تكن لتصف الأحداث بشكل مناسب وكافي.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جين-وو إلى خنجر والده، وردَّ بهدوء.
نحن في النهاية الآن.
[ولكن، لماذا تريد أن تفعل ذلك؟ لقد استخدمنا ’كأس الانبعاث‘ مرات عديدة من قبل، لكنّنا لم نحقق نتيجة أفضل من هذه.]
وقد أَعْرَبَ البعض منكم عن قلقه من أنّ النهاية قد جاءت فجأة، ولكن بصراحة، هذا الاستنتاج كان مخططاً له منذ البداية.
لا أستطيع حتى التصرف على أساس عمري، على ما يبدو.
أشياء مثل عكس جين-وو للزمن، ظهور جو-هوي -والتي ظهرت في بداية الرواية- مرة أخرى في النهاية، أو حتّى شفاء مرض جوه غون-هوي.
’’هناك هذه المسألة المهمة جداً والتي يجب أن أهتم بها أولاً، لذا هل يمكنك أن تنوب عنّي أثناء فصل ما بعد الظهر؟ شكراً.‘‘
على الرغم من أنني أضفت لمّ الشمل مع يو جين-هو بعد كتابة مشهد العشاء بينه وبين جين-وو ظنّاً منّي أنّه سيكون ممتعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، أودّ أن أشكركم من أعماق قلبي.
وهكذا، في نهاية مسيرة ما يقرب من مئتان وخمسون من الفصول الطويلة، وصلت [رفع المستوى منفرداً] إلى النهاية بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه كانت غرفة أحد كبار الشخصيات في المستشفى، مما يعني أنّ هناك حارسين يحرسان باستمرار المدخل الأمامي. لا أحد يستطيع الدخول بدون إذنٍ صريحٍ من الطبيب نفسه.
عندما سألتُ مؤلفين آخرين عما شعروا به بعد إنهاء رواياتهم، قالوا جميعاً أنّه خليط من الراحة والحزن، ولكن لماذا لا أشعر بأي راحة، مجرد الحزن؟
كان من السهل جداً رؤية الحزن المغمور في تعبير الضوء البرّاق.
حتى وأنا أكتب هذه الكلمات، تهدد الدموع انهمارها من عيني.
و لذلك أود أن أعلن مرة أخرى نهاية [رفع المستوى منفرداً] والتي أُنشِأت من 10% من الأنين، 39% من العمل الدؤوب، 50% من الحب المُتّولِّد منكم أيها القراء الأعزاء.
لا أستطيع حتى التصرف على أساس عمري، على ما يبدو.
ثم بدأ يشرب السائل في الداخل مع بعض الصعوبة.
قد يكون شعور حزين لسببٍ ما، لكن الحق يُقال، أفكر في أخذ حوالي أسبوع قبل أن آتي لزيارتكم مرة أخرى مع سلسلة من القصص الجانبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعني هذه الكلمات ضمنيّاً أنّ مستقبلاً أكثر قسوة وفظاعة يمكن أن ينتظر هذا العالم. ما يعني أنّ التطور الحالي قد يكون أفضل نتيجة نهائية للجميع.
أدعو أن تبقوا سالمين حتى ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’وبعد عكس تدفق الوقت، أود منك ألّا ترسل أي شيء إلى الأرض. سأقتل الملوك وجيوشهم في الفجوة بين الأبعاد.‘‘
وبما أنني أكتب هذا خاتمة، ربما أُبَدِّد بعض صفحات دار النشر، وأغتنم هذه الفرصة لأعرب عن امتناني تجاه هؤلاء الذين ساعدوني على جعل [رفع المستوى منفرداً] ناجحة: شريكي الأعظم، نائب المدير جوه دونغ-نام، مساعد التحرير لي سيوك-فاز، والذي ساعدني في طرق مختلفة، وكذلك الكاتب ليلتري، وهو النجم الصاعد في فريق العمل المتميز لدينا.
إذا كان ذلك يعني أنّه يستطيع إعادتهم بعكس الزمن نفسه، فحينها سيكون جين-وو مستعداً تماماً لمحاربة الملوك مرة أخرى.
بكل صراحة، ظننت أنّه سيكون من المحرج أن أشكر شخصين فقط، لذا أضفت المؤلف ليل*، لكن بعد أن فعلت ذلك، تذكرت أنّي كنت أنتحب إليه على الهاتف كلما علقت في قطاع الكتّاب، والآن أشعر حقّاً بالندم على نسيانه تقريباً.
’’وأيضاً يا جين-هو؟ سأشعر بالسوء حيال نفسي إذا استمريت بمناداتي بالزميل الأكبر سنّاً وسينيور، حسناً؟‘‘
(*: ليل هو نفسه ليلتري، لكن الكاتب يلاطفه بتصغيره لاسمه.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با-دومب، با-دومب، با-دومب.
أنا آسف حقّاً يا ليلتري!
إذا سأله شخص ما عن هذا الجرح، سيردّ دائماً بهذا:
و لذلك أود أن أعلن مرة أخرى نهاية [رفع المستوى منفرداً] والتي أُنشِأت من 10% من الأنين، 39% من العمل الدؤوب، 50% من الحب المُتّولِّد منكم أيها القراء الأعزاء.
وبعد ذلك، سار الزمن بهدوء.
مرة أخرى، أودّ أن أشكركم من أعماق قلبي.
ارتبك يو جين-هو وارتفع صوته بشكل طبيعي.
على الرغم من أنّه كانت فترة كتابة هذه الرواية صعبة جداً، ما زلت أجد الرحلة ممتعة جداً بسببكم يا قرّائي، الذين اختاروا مرافقتي في هذه الجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُفِنَ الرئيس جوه غون-هوي في هذا المكان، ولم يستسلم قط، وحارب ضد مرضه حتى النهاية.‘‘
سأستعد أكثر، وأعود إليكم أفضل من أيِّ وقتِ مضى في المرة القادمة.
***
ليبقى الجميع بصحة جيدة، ووداعاً.
لقد قام بحمايتها.
– المؤلف تشوغونغ، يغادر.
لا أستطيع حتى التصرف على أساس عمري، على ما يبدو.
************************
قد يكون شعور حزين لسببٍ ما، لكن الحق يُقال، أفكر في أخذ حوالي أسبوع قبل أن آتي لزيارتكم مرة أخرى مع سلسلة من القصص الجانبية.
<هذه الرسالة من فريق الترجمة. >
مرحباً بالجميع. تشوغونغ يتحدث.
ها نحن ذا قد وصلنا للنهاية ، البعض قد يجد النهاية سيئة لكن بالنسبة لي افضل نهاية يمكن تخيلها وأفضل مما كنت اتوقع جلبت لي الفرح والسرور و الحزن ومختلف المشاعر الفوضوية .
على الرغم من أنّه كانت فترة كتابة هذه الرواية صعبة جداً، ما زلت أجد الرحلة ممتعة جداً بسببكم يا قرّائي، الذين اختاروا مرافقتي في هذه الجولة.
واخيرا اود شكر جميع المترجمين الذين افنوا وقتهم و تعبهم لاستمرار هذا العمل وكذلك المتابعين الذين حفزونا على الاستمرار من اول فصل 88 ترجمته و صديقي الذي شجعني على ترجمة لولاه لما ترجم هذا العمل الرائع و جزيل الشكر لإبراهيم لتعبه معنا كل يوم . وحقا اود ذكر اسم كل شخص ساعد على استمرار هذا العمل الى نهايته من مترجمين و متابعين…
حتى وأنا أكتب هذه الكلمات، تهدد الدموع انهمارها من عيني.
الاهم : سوف نستمر بفصل جانبي او فصلين كل يوم مع العمل على رواية اخرى من اختياركم ، أتمنى ترك اقتراحاتكم لرواية..
’’مرة أخرى… هل يمكنك استخدام ’كأس الانبعاث‘ مرة أخرى؟‘‘
أتمنى أنكم قد استمتعتم بالرواية…
’’سنيور-نيم، شكراً لحضورك!‘‘
على الأقل، لم يتصوّر هذا الملاك ذلك أبداً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات