الفصل 236
< أتمنى أن تستمتعوا >
-‘‘لا. يبدو أنّ داخلها كان فارغاً، تماماً مثل كل البوابات الأخرى. في الواقع، المكان هادئ جداً هنا في الموقع.‘‘
’’ا-الوضع في كندا لا يزال…‘‘
في تلك اللحظة، كما لو أنّه أدرك شيئاً حينها، كان آدم وايت يحدق بعمق في جين-وو… لا، بشكل صحيح أكثر، كان الأورك الذي يتحكم فيه جين-وو.
تلعثم الصياد المسؤول عن عمليات الإتصال كساعة مكسورة. شعر جين-وو بالإحباط حقاً الآن، وسحب هاتفه الذكي بدلاً من ذلك.
بدأ قلب جين-وو الذي استعاد هدوئه قبل بضع ثوانٍ يتسارع أكثر وأكثر مرة أخرى.
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه أن يعطيه المعلومات الأكثر دقة بأسرع ما يمكن. بحث جين-وو في قائمة اتصالاته قبل أن يتنصت على رقم اتصال العميل الخاص المسؤول عن فرع الصيادين في آسيا، آدم وايت.
تدقيق : Drake Hale
مع كون التوقيت الحالي على ما هو عليه، قلق لفترة وجيزة في أن تتم المكالمة أو لا، لكن حينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك ليو جينغ من تعبير جين-وو أنّ شيئاً فظيعاً قد حدث، واقترب بحذر من جين-وو.
– ’’سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
كان يجب أن يتوقع ذلك.
خرج صوت متوتر جداً من سماعة الهاتف. لم يكن هناك وقت لإلقاء التحية المناسبة، لذلك قفز مباشرة إلى الموضوع الرئيسي.
يا له من سهو مؤلم من طرفه.
’’آدم؟ هل يمكنك أن تخبرني ماذا يحدث مع البوابة هائلة الضخامة في كندا…‘‘
أمكنه سماع صوت آدم للحظة قصيرة وهو يستعير معدات خاصة من عميل قريب.
عندها، سمع هتاف صاخب ل ’’وااااه-!!‘‘ يخرج من سماعة الهاتف.
فشلت خطته لزيادة جنوده الظل بينما تُهاجم المواقع الأخرى، وبعدها القيام بهجومه المضاد، فشل سحيق بطريقة مذهلة الآن.
على الرغم من أنّها كانت ضوضاء خلفية خافتة، غير مسموعة تقريباً لدرجة أن سمعه المتطور جداً بالكاد استطاع التقاط ذلك، لكنه كان أكثر من كافٍ بالنسبة له. سأل جين-وو بشكل عاجل عبر الهاتف، كانت تعابير وجهه أصلب من الحجر الآن.
عندها، سمع هتاف صاخب ل ’’وااااه-!!‘‘ يخرج من سماعة الهاتف.
’’أين أنت الآن؟؟‘‘
كواااه-!!!
– ’’أنا في موقع بوابة كندا هائلة الضخامة لتوفير الدعم، جنباً إلى جنب مع العملاء الآخرين.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك وقت لشرح الوضع. يمكنه فعل ذلك بعد أن يتم نقله بأمان من هناك. بِكَوْنِهِ لا يزال يمتلك الأورك العالي المستوى، استعد جين-وو لسحب آدم وايت إلى الظل تحت قدميه، لكن بعد ذلك…
’’ولماذا أنت أصلاً هناك في المقام الأول؟!‘‘
…. تماماً مثل كل عميل من مكتب الصيادين والذي كان قد أُرْسِلَ إلى هناك لدعم الصيادين الكنديين.
انفجر صوت جين-وو بسبب الهياج، مما جعل آدم يرد بصوت متفاجئ، من الواضح تماماً أنّه فشل في إخفاء هشاشته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج هجوم التنفس من فم الرجل في منتصف العمر ومحا جندي الظل تماماً من الوجود.
– ’’نحن ببساطة لا نستطيع أن نشاهد الأحداث في كندا تتكشف كما لو أنّها غير مرتبطة بنا… ليس فقط أنا، لكن العديد من العملاء الآخرين حالياً مُكَلَّفُون للتعامل مع هذه المسألة، و…‘‘
ولكن، حينها…
ثم أضاف آدم وايت بأنّ موقعه الحالي كان بعيداً عن موقع الصيادين الكنديين، فحتى لو حدث شيء سيء، فإنّه يجب أن يكون قادراً على الهروب بسهولة نسبياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إمبراطور التنانين إلى نتائج أفعاله، أكوامٍ من الرماد تحت أقدامه، مع قَدَرْ كبير من الرضا، وسرعان ما عاد أدراجه.
بعد سماع هذا التفسير، تغلّبَ على جين-وو فجأة إحباط مُطْلَقْ لا يمكن وصفه بالكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك ليو جينغ من تعبير جين-وو أنّ شيئاً فظيعاً قد حدث، واقترب بحذر من جين-وو.
’الأشياء التي حذرت الجميع منها…‘
كان يعرف لماذا كانت ما تُغطّيه محطة التلفاز من الأخبار العاجلة يُعِيدُ اللقطات نفسها مراراً وتكراراً.
لا يبدو بأنَّ أحداً من هؤلاء الناس يفهم حجم العدو حتى الآن.
’’ولماذا أنت أصلاً هناك في المقام الأول؟!‘‘
ومع ذلك، بِكَوْنِ آدم لا يزال سالماً، فمن الممكن أن يعني أنّ تنبؤاته كانت خاطئة. تمالك جين-وو أعصابه، وطرح سؤاله التالي بهدوء.
لم يستطع جين-وو الجلوس والاستماع بعد الآن، على الرغم من المخاطرة، فقد ربط حواسه مع جندي الظل الذي دخل في ظل آدم.
’’ماذا عن البوابة…؟ هل هناك أي تغييرات حتى الآن؟‘‘
سويــش.
-‘‘لا. يبدو أنّ داخلها كان فارغاً، تماماً مثل كل البوابات الأخرى. في الواقع، المكان هادئ جداً هنا في الموقع.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ تصميم كهذا رأسه، وسرعان ما كان واقفاً بجانب عتبة النافذة حيث يمكنه رؤية الأرض البعيدة في الأسفل.
يالها من راحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أنه استعاد فطنته للحظة قصيرة من صراخ جين-وو، بدأ آدم بالتمتمة بصوت باكي.
حتى بعد أخذ سخرية العَالَمِ منه ولومه على تحذيره الخاطئ بعين الاعتبار، لا زال قد تمكّن من تنفس الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الصياد سيونغ جين-وو يبالغ وقتها.
’’فووه…‘‘
حينها…
بدت تنبؤاته خاطئة.
نظر الأورك إلى الوراء في عجلة من أمره، ورصد رجل في منتصف العمر مع زوج من عيون الزواحف الغريبة المحدّقة في اتجاهه.
ولكن، حينها…
صرخ المدير فجأة كرجل مجنون.
– ’’آه؟ انتظر من فضلك.‘‘
يالها من راحة.
بعد سماع صوت آدم الذي بدا مضطرباً لسببٍ ما، انتقل رعب زاحف إلى أسفل العمود الفقري لِجين-وو. لماذا يجب دائماً أن تتحقق نواياه المشؤومة؟
’’ا-الصياد سـ-سيونغ جين-وو؟؟؟‘‘
وسرعان ما شرح آدم الوضع الراهن.
’الأشياء التي حذرت الجميع منها…‘
– الآن! شيء ما يهبط آه؟ آه، آه؟ شخص… شخص يهبط من البوابة!‘‘
’’آدم! آدم، استمع إليْ! كل شيء سيكون على ما يرام، لذا ابدأ بالجري الآن! يجب أن تهرب من هناك بأسرع ما يمكن.‘‘
بدأ قلب جين-وو الذي استعاد هدوئه قبل بضع ثوانٍ يتسارع أكثر وأكثر مرة أخرى.
تبخر جندي ظل وحيد وإنسان واقف بجانبه إلى رماد. كانت هذه هي قوة نَفَسِ الدمار القادرة على محو حتى جندي الخلود.
’شخص واحد… فقط؟‘
كان يجب أن يتوقع ذلك.
وقف كل الشعر على رأسه من الخلف. ارتفع صوت جين-وو ليصبح عالياً جداً.
ومع ذلك، أصبح كأس آخر فارغاً.
’’لون الشعر!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا إلهي.
قال آدم أنّ موقعه الحالي كان بعيداً جداً عن الصيادين. في هذه الحالة، سيكون من المستحيل بالنسبة له أن يرى العيون المخيفة لذلك المخلوق الغير البشري.
كان يجب أن يتوقع ذلك.
’’ما لون شعر ذلك الشخص؟؟‘‘
خرج صوت متوتر جداً من سماعة الهاتف. لم يكن هناك وقت لإلقاء التحية المناسبة، لذلك قفز مباشرة إلى الموضوع الرئيسي.
– ’’ا-انتظر…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر عيون آدم عندما تحول إلى رماد محروق بألهبة، بدأ جين-وو يقضم أسنانه بغضب تام.
أمكنه سماع صوت آدم للحظة قصيرة وهو يستعير معدات خاصة من عميل قريب.
كل واحدٍ منهم كان ميت.
– ’’ألوان سوداء وحمراء مختلطة معاً… إنّها سوداء مُحْمَرَّة.‘‘
وجد مدير مكتب الصيادين، ديفيد برينان، نفسه يجلس وحده في مكتبه مع كَوْنِ جميع الأضواء مُطْفَأَة.
يا إلهي.
وقف كل الشعر على رأسه من الخلف. ارتفع صوت جين-وو ليصبح عالياً جداً.
اتسعت عينا جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل…
’’آدم! اهرب من هناك، الآن!! لا يهم إذا كانت سيارة، أيَّاً كان، احصل على ذلك، واهرب من هناك الآن!!‘‘
’’كيو-هيوك!!‘‘
– ’’عذراً؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ تصميم كهذا رأسه، وسرعان ما كان واقفاً بجانب عتبة النافذة حيث يمكنه رؤية الأرض البعيدة في الأسفل.
قبل أن يسأل آدم عما يجري هنا…
– ’’عذراً؟؟‘‘
كوا-بوووم-!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم مسح نصف كندا تقريباً من الخريطة في آخر مرة أزعج نفسه بالاستماع إلى التقارير. كان ذلك فقط تقدير تقريبي، مع ذلك.
حدث انفجار صاخب مرعب جداً لدرجة أنّ كان بإمكان سماع وحشيته حتى من خلال سماعة الهاتف.
’يا إلهي…‘
– ’’يا إلهي!!‘‘
بينما كان وجه المدير يتضاءل كرجل يرى شبحاً مخيفاً، تحدث معه جين-وو بهدوء.
تحوَّلَ صوت آدم إلى صرخة الآن.
قعقعة-!!
’’آدم!!‘‘
’’آدم! اهرب من هناك، الآن!! لا يهم إذا كانت سيارة، أيَّاً كان، احصل على ذلك، واهرب من هناك الآن!!‘‘
كما لو أنه استعاد فطنته للحظة قصيرة من صراخ جين-وو، بدأ آدم بالتمتمة بصوت باكي.
نظر الأورك إلى الوراء في عجلة من أمره، ورصد رجل في منتصف العمر مع زوج من عيون الزواحف الغريبة المحدّقة في اتجاهه.
– ’’ا-الصيادون… !! تحوَّلَ جميع الصيادين ذوي أعلى الرتب في الصف الأمامي إلى فحم في أقل من ثانية!! لـ-لا يزال يشتعل اللهب المحترق على أجسادهم!! أوه، يا إلهي!!‘‘
[إلى أين تظن نفسك ذاهباً يا ابن الظل؟]
’’آدم! آدم، استمع إليْ! كل شيء سيكون على ما يرام، لذا ابدأ بالجري الآن! يجب أن تهرب من هناك بأسرع ما يمكن.‘‘
’’الصيادون… كندا، كندا…‘‘
حاول جين-وو تهدئة آدم، لكن لسوء الحظ، بدا العميل الأمريكي نصف مجنون بحلول ذلك الوقت.
[دمروا كل شيء! هذه هي المهمة المجيدة والوحيدة التي تم مَنحُنَا إياها.]
– ’’يا إلهي…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الضروري سماع بقية جملته في هذه المرحلة.
رغم أنّه بدأ ينتحب بهدوء، إلا أنّه ما زال يشرح كل ما يراه ويسمعه لجين-وو كما لو كان ذلك واجبه الأخير.
خرج صوت متوتر جداً من سماعة الهاتف. لم يكن هناك وقت لإلقاء التحية المناسبة، لذلك قفز مباشرة إلى الموضوع الرئيسي.
– تنانين، تنانين من السماء… تتدفق التنانين والوحوش الأخرى إلى ما لا نهاية من البوابة!! اختلطت جميع أنواع الوحوش في الحشد!! كيف يمكن لشيء كهذا أن يكون….‘‘
’’صحيح… لقد انتهى كل شيء.‘‘
كان يمكن سماع مشاعر عزم متألم في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رشفة.
لم يستطع جين-وو الجلوس والاستماع بعد الآن، على الرغم من المخاطرة، فقد ربط حواسه مع جندي الظل الذي دخل في ظل آدم.
فشلت خطته لزيادة جنوده الظل بينما تُهاجم المواقع الأخرى، وبعدها القيام بهجومه المضاد، فشل سحيق بطريقة مذهلة الآن.
عندما فعل، تمكن من رؤية المشهد الذي رآه العميل الأمريكي أيضاً.
قبل أن يسأل آدم عما يجري هنا…
كما لو كان يرى مشاهد نهاية العالم.
وفي الواقع، كانت ’إعداداتهم‘ قد اكتملت الآن أيضاً.
من البوابة المفتوحة، كانت رُسُلُ الموت والدمار تتدفق في جموع، صبغت السماء باللون الأسود. كانت السماء والأرض تُملؤ بسرعة من قِبَلِ الوحوش المرعبة. هزَّ زئير الوحوش العالم، وسيطرت المخلوقات الطائرة بأجنحتها النابضة بقوة على السماء.
حرر المدير ربطة عنقه بغضب.
تم تحويل كل الصيادين المتجمعين هنا لقتالهم إلى رماد حتّى قبل أن تهبط المخلوقات على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون قادراً على إنقاذ شخص واحد… آدم وايت.
كان الناس الباقون يحاولون الهرب في ضوضاء تامّة، لكن لسوء الحظ، احتمالاتهم للهروب من هناك بدت كئيبة جداً عند هذا الحد.
بعد دفن ابنته، لم يتوقع فتح غطاء هذا النبيذ ، ولكنه ها هو ذا. ضمَّ شفتيه بمرارة وهزَّ الزجاجة قليلاً.
’حتى مع ذلك…‘
نظر الأورك إلى الوراء في عجلة من أمره، ورصد رجل في منتصف العمر مع زوج من عيون الزواحف الغريبة المحدّقة في اتجاهه.
يجب أن يكون قادراً على إنقاذ شخص واحد… آدم وايت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنّه وجد شيئاً مضحكاً الآن، شكّل المدير ابتسامة وسحب صورة واحدة من سترته الداخلية.
وصل ظِلْ جندي الأورك العالي المستوى والذي يسيطر عليه جين-وو إلى معصم آدم المذعور بشدة.
’الأشياء التي حذرت الجميع منها…‘
’’أو-وااه!‘‘
سويــش.
صرخ في خوف بعد رؤيته للأورك العالية المستوى والمُعْتدّة بدرع أسود، لكنّه سرعان ما رأى ظل رجل مألوف في عيون هذا الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – الآن! شيء ما يهبط آه؟ آه، آه؟ شخص… شخص يهبط من البوابة!‘‘
’’سـ-سيونج جين-وو هانتر-نيم؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أين أنت الآن؟؟‘‘
لم يكن هناك وقت لشرح الوضع. يمكنه فعل ذلك بعد أن يتم نقله بأمان من هناك. بِكَوْنِهِ لا يزال يمتلك الأورك العالي المستوى، استعد جين-وو لسحب آدم وايت إلى الظل تحت قدميه، لكن بعد ذلك…
بووم!!
… اقترب شيء ما منهم قبل أن يلاحظه أي أحد، وأمسك كتف الأورك بإحكام.
’’صحيح… لقد انتهى كل شيء.‘‘
سويــش.
[دمروا كل شيء! هذه هي المهمة المجيدة والوحيدة التي تم مَنحُنَا إياها.]
نظر الأورك إلى الوراء في عجلة من أمره، ورصد رجل في منتصف العمر مع زوج من عيون الزواحف الغريبة المحدّقة في اتجاهه.
’شخص واحد… فقط؟‘
[إلى أين تظن نفسك ذاهباً يا ابن الظل؟]
تلقى الصياد المسؤول عن عمليات الاتصال الأخبار متأخراً. وبوجه شاحب تماماً، ركض مسرعاً نحو الثنائي.
فتح الرجل في منتصف العمر فمه على مصرعيه. بدأت تتجمع كتلة حقيقية بِقوة هائلة داخل فمه وعندها…
’’ولماذا أنت أصلاً هناك في المقام الأول؟!‘‘
بدون كلام، أعاد جين-وو نظرته إلى آدم.
’’أنا أبحث عن شيء.‘‘
في تلك اللحظة، كما لو أنّه أدرك شيئاً حينها، كان آدم وايت يحدق بعمق في جين-وو… لا، بشكل صحيح أكثر، كان الأورك الذي يتحكم فيه جين-وو.
’يا إلهي…‘
’’هانتر-نيم، أنا…‘‘
– ’’يا إلهي…‘‘
كواااه-!!!
– ’’ا-انتظر…‘‘
خرج هجوم التنفس من فم الرجل في منتصف العمر ومحا جندي الظل تماماً من الوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم مسح نصف كندا تقريباً من الخريطة في آخر مرة أزعج نفسه بالاستماع إلى التقارير. كان ذلك فقط تقدير تقريبي، مع ذلك.
’’كيو-هيوك!!‘‘
هذا العالم قد انتهى الآن.
كان جين-وو محاطاً بإحساس كامل كونه يحترق، وارتجف جسده بقوة من الألم القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكّل المخلوق الذي في مظهر رجل في منتصف العمر ابتسامة ذات معنى. كانت المانا المرتجفة داخل الغلاف الجوي لهم أخيراً. كانت المانا المنطلقة العنان في هذا العالم لتحصينه تخدم أيضاً في تعزيز قوة أولئك المسيطرين عليها.
كان مرتبطاً بعقل الأورك عالي المستوى فقط، حتى يتمكن من الهرب من هناك بلا مشاكل، لكنّها كانت قصة مختلفة للعميل آدم وايت.
تلقى الصياد المسؤول عن عمليات الاتصال الأخبار متأخراً. وبوجه شاحب تماماً، ركض مسرعاً نحو الثنائي.
لحظات الرجل الأمريكي الأخيرة التي رآها جين-وو….
لو كان يعلم أنّها ستصبح ضحية لكسر زنزانة بعد عام، لكان التقط المزيد من الصور مثل هذه، حتى لو كان يعني ذلك التخلي عن وظيفته.
تذكر عيون آدم عندما تحول إلى رماد محروق بألهبة، بدأ جين-وو يقضم أسنانه بغضب تام.
لقد فهم الآن السبب الذي جعل الصياد سيونغ جين-وو يخبر الجميع مراراً وتكراراً بعبارات لا لبس فيها أن يبتعدوا عن البوابات.
بووم!!
ومع ذلك، أصبح كأس آخر فارغاً.
ضرب قبضته على الأرض، مسبباً هزة للأرض كزلزال وشيك.
قعقعة-!!
’يا إلهي…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا عن البوابة…؟ هل هناك أي تغييرات حتى الآن؟‘‘
كان يجب أن يتوقع ذلك.
تم تحويل كل الصيادين المتجمعين هنا لقتالهم إلى رماد حتّى قبل أن تهبط المخلوقات على الأرض.
كان عليه أن يخمن أنّه بمجرد أن يعلم العدو أنّهم سيواجهون جيش الظل -الذي أصبح أقوى كلما استمرت المعركة- فإنّهم سيحاولون تخفيض عدد مواقع القتال المحتملة إلى أدنى حد ممكن ويجمعون قوّاتهم القتالية في موقع واحد مُخْتَار، بدلاً من ذلك.
– ’’ا-الصيادون… !! تحوَّلَ جميع الصيادين ذوي أعلى الرتب في الصف الأمامي إلى فحم في أقل من ثانية!! لـ-لا يزال يشتعل اللهب المحترق على أجسادهم!! أوه، يا إلهي!!‘‘
حتّى أنّ الملك ذهب بعيداً لتوليد البوابات الثمانية كما لو كانوا متمسكين بخطتهم الأصلية.
نظر الأورك إلى الوراء في عجلة من أمره، ورصد رجل في منتصف العمر مع زوج من عيون الزواحف الغريبة المحدّقة في اتجاهه.
’لقد جمعوا قواتهم في البوابة الأبعد مسافةً عني.‘
أغلق إمبراطور التنانين عينيه ببطء، وفتح ذراعيه على مصرعيها للتمتع بحريته.
يا له من سهو مؤلم من طرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت ضوضاء تدمير جميع المخلوقات، بالعزف كسيمفونية رائعة.
فشلت خطته لزيادة جنوده الظل بينما تُهاجم المواقع الأخرى، وبعدها القيام بهجومه المضاد، فشل سحيق بطريقة مذهلة الآن.
بالتفكير في وجود صورة واحدة فقط تحتوي على كلٍّ منه وابنته، جعلت صدر هذا الأب يتخدر من صدمته المتأخرة والحزينة.
أدرك ليو جينغ من تعبير جين-وو أنّ شيئاً فظيعاً قد حدث، واقترب بحذر من جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف آدم وايت بأنّ موقعه الحالي كان بعيداً عن موقع الصيادين الكنديين، فحتى لو حدث شيء سيء، فإنّه يجب أن يكون قادراً على الهروب بسهولة نسبياً.
’’سيونغ جين-وو هانتـ…‘‘
ومع ذلك، بِكَوْنِ آدم لا يزال سالماً، فمن الممكن أن يعني أنّ تنبؤاته كانت خاطئة. تمالك جين-وو أعصابه، وطرح سؤاله التالي بهدوء.
حينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الضروري سماع بقية جملته في هذه المرحلة.
تلقى الصياد المسؤول عن عمليات الاتصال الأخبار متأخراً. وبوجه شاحب تماماً، ركض مسرعاً نحو الثنائي.
’’أنا أبحث عن شيء.‘‘
’’الصيادون… كندا، كندا…‘‘
’’قبل ذلك، يجب عليْ تحطيم رأسي إلى عدة قطع أولاً.‘‘
لم يكن من الضروري سماع بقية جملته في هذه المرحلة.
لم يكن لينجو أحدٌ من ذلك.
حدّق جين-وو للأعلى، كانت البوابة التي تغطي السماء تختفي بالفعل من المشهد، كما لو أنّها قد أدّت غرضها الآن.
قبل أن يسأل آدم عما يجري هنا…
***
’’آدم!!‘‘
تبخر جندي ظل وحيد وإنسان واقف بجانبه إلى رماد. كانت هذه هي قوة نَفَسِ الدمار القادرة على محو حتى جندي الخلود.
في تلك اللحظة، كما لو أنّه أدرك شيئاً حينها، كان آدم وايت يحدق بعمق في جين-وو… لا، بشكل صحيح أكثر، كان الأورك الذي يتحكم فيه جين-وو.
’…‘
ولكن حتّى مع ذلك…
نظر إمبراطور التنانين إلى نتائج أفعاله، أكوامٍ من الرماد تحت أقدامه، مع قَدَرْ كبير من الرضا، وسرعان ما عاد أدراجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الضروري سماع بقية جملته في هذه المرحلة.
لقد رأى الآن جنود عالم الفوضى، المحاصرين داخل الفجوة بين الأبعاد والغير قادرين على استخدام قواهم بشكل صحيح لفترة طويلة جداً، يتمتعون بحريتهم بعد أن التخلّي بِطَيْشْ (يعني مغادرتهم المُستعجَلِة لفجوة الأبعاد) كما تلتقي الأسماك بالبحر.
هذا العالم قد انتهى الآن.
أغلق إمبراطور التنانين عينيه ببطء، وفتح ذراعيه على مصرعيها للتمتع بحريته.
– ’’أنا في موقع بوابة كندا هائلة الضخامة لتوفير الدعم، جنباً إلى جنب مع العملاء الآخرين.‘‘
دقات قلب كل الكائنات الحية…
’لأنّهم جميعاً موتى الآن.‘
وصرخاتهم المحتضرة…
اتسعت عينا جين-وو.
استمرت ضوضاء تدمير جميع المخلوقات، بالعزف كسيمفونية رائعة.
’’سيونغ جين-وو هانتـ…‘‘
حينها…
وصل ظِلْ جندي الأورك العالي المستوى والذي يسيطر عليه جين-وو إلى معصم آدم المذعور بشدة.
قعقعة-!!
’’لقد انتهى كل شيء!!‘‘
هبط اثنان آخران من الملوك بلطفٍ أمام التنانين المرافقة لهم والتي كانت من الطراز القديم وقد هبطت بقوة على الأرض. كان خلفهم مباشرة العديد من المارشالات من الجيوش الغازية.
– ’’آه؟ انتظر من فضلك.‘‘
ركع كل واحد منهم بأدب أمام أقوى ملك في الوجود، إمبراطور التنانين.
بووم!!
شكّل المخلوق الذي في مظهر رجل في منتصف العمر ابتسامة ذات معنى. كانت المانا المرتجفة داخل الغلاف الجوي لهم أخيراً. كانت المانا المنطلقة العنان في هذا العالم لتحصينه تخدم أيضاً في تعزيز قوة أولئك المسيطرين عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكّل المخلوق الذي في مظهر رجل في منتصف العمر ابتسامة ذات معنى. كانت المانا المرتجفة داخل الغلاف الجوي لهم أخيراً. كانت المانا المنطلقة العنان في هذا العالم لتحصينه تخدم أيضاً في تعزيز قوة أولئك المسيطرين عليها.
وفي الواقع، كانت ’إعداداتهم‘ قد اكتملت الآن أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ تصميم كهذا رأسه، وسرعان ما كان واقفاً بجانب عتبة النافذة حيث يمكنه رؤية الأرض البعيدة في الأسفل.
’’كوواهاهاهاها!!!‘‘
مع كون التوقيت الحالي على ما هو عليه، قلق لفترة وجيزة في أن تتم المكالمة أو لا، لكن حينها…
أَخْرَجَ إمبراطور التنانين هدير من الضحك القوي بما فيه الكفاية لهز الأرض، وصرخ نحو الوحوش التي كانت لا تزال تتدفق من البوابة.
وجد مدير مكتب الصيادين، ديفيد برينان، نفسه يجلس وحده في مكتبه مع كَوْنِ جميع الأضواء مُطْفَأَة.
[دمروا كل شيء! هذه هي المهمة المجيدة والوحيدة التي تم مَنحُنَا إياها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يخمن أنّه بمجرد أن يعلم العدو أنّهم سيواجهون جيش الظل -الذي أصبح أقوى كلما استمرت المعركة- فإنّهم سيحاولون تخفيض عدد مواقع القتال المحتملة إلى أدنى حد ممكن ويجمعون قوّاتهم القتالية في موقع واحد مُخْتَار، بدلاً من ذلك.
طارت المئات من التنانين إلى الأعلى تالياً، و أمطرت اللهب الشرس من أفواههم لحرق كل شيء على الأرض.
صرخ المدير فجأة كرجل مجنون.
كواااه-!!
’’أو-وااه!‘‘
***
’’سيونغ جين-وو هانتـ…‘‘
وجد مدير مكتب الصيادين، ديفيد برينان، نفسه يجلس وحده في مكتبه مع كَوْنِ جميع الأضواء مُطْفَأَة.
دقات قلب كل الكائنات الحية…
بينما يتجاهل الجداول التي لا نهاية لها من التقارير التي تفيض على مكتبه فضلاً عن المكالمات الواردة من ذوي الشأن، جرع ببطء كأس من النبيذ غالي الثمن والذي كان قد خبأه ليوم زفاف ابنته الكبرى.
بالتفكير في وجود صورة واحدة فقط تحتوي على كلٍّ منه وابنته، جعلت صدر هذا الأب يتخدر من صدمته المتأخرة والحزينة.
أومضت وتراقصت -داخل مكتبه المظلم- الصور داخل شاشة التلفاز الصامت. أمكنه رؤية الوحوش لفترة وجيزة في تلك الصور.
بدون كلام، أعاد جين-وو نظرته إلى آدم.
كان يعرف لماذا كانت ما تُغطّيه محطة التلفاز من الأخبار العاجلة يُعِيدُ اللقطات نفسها مراراً وتكراراً.
’’كيو-هيوك!!‘‘
’لأنّهم جميعاً موتى الآن.‘
أمكنه سماع صوت آدم للحظة قصيرة وهو يستعير معدات خاصة من عميل قريب.
…. تماماً مثل كل عميل من مكتب الصيادين والذي كان قد أُرْسِلَ إلى هناك لدعم الصيادين الكنديين.
ولكن حتّى مع ذلك…
لم يكن لينجو أحدٌ من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رشفة.
الصيادون، والوكلاء، والمراسلين، والمصورين لذلك المشهد.
في ذلك الوقت، أقسم على قبر ابنته بأنّه سيحصل على انتقامه من الوحوش، بأنّه لن يموت على أيدي هذه الأشياء الوغدة. في الحد الأدنى، سيخرج من هذا العالم بشروطه الخاصة.
كل واحدٍ منهم كان ميت.
’’كوواهاهاهاها!!!‘‘
لحسن الحظ، على الرغم من أنّ المصور خاطر بحياته وقام بعمله، مما أسفر عن لقطات قصيرة كانت من شأنها على الأقل أن تساعد الجميع في فهم حجم قوة العدو المجتاحة.
انفجر صوت جين-وو بسبب الهياج، مما جعل آدم يرد بصوت متفاجئ، من الواضح تماماً أنّه فشل في إخفاء هشاشته.
’’لقد انتهى كل شيء!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الرجل في منتصف العمر فمه على مصرعيه. بدأت تتجمع كتلة حقيقية بِقوة هائلة داخل فمه وعندها…
صرخ المدير فجأة كرجل مجنون.
كواااه-!!
لم يكن الصياد سيونغ جين-وو يبالغ وقتها.
’’صحيح… لقد انتهى كل شيء.‘‘
كانت التنانين وحدها بالمئات. هذا غَيْرْ أولئك العمالقة، والوحوش، والأشياء الأشبه بالحشرات المندفعون كموجات المد والجَزِرْ. لقد كانوا مخلوقات يشكلّون مصيبة لم يكن بمقدور البشرية محاربتها.
’شخص واحد… فقط؟‘
لقد فهم الآن السبب الذي جعل الصياد سيونغ جين-وو يخبر الجميع مراراً وتكراراً بعبارات لا لبس فيها أن يبتعدوا عن البوابات.
ألم يذهب سيونغ جين-وو إلى الصين مع استدعاءاته من أجل محاربة مخلوقات كهذه؟ كيف يمكن أن يفكر حتى في القتال ضدهم عندما كان يعرف أن مثل هذه الوحوش موجودة؟
هذا العالم قد انتهى الآن.
تلعثم الصياد المسؤول عن عمليات الإتصال كساعة مكسورة. شعر جين-وو بالإحباط حقاً الآن، وسحب هاتفه الذكي بدلاً من ذلك.
ولكن حتّى مع ذلك…
وسرعان ما شرح آدم الوضع الراهن.
’’يا له من وغد مجنون!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنّه وجد شيئاً مضحكاً الآن، شكّل المدير ابتسامة وسحب صورة واحدة من سترته الداخلية.
ألم يذهب سيونغ جين-وو إلى الصين مع استدعاءاته من أجل محاربة مخلوقات كهذه؟ كيف يمكن أن يفكر حتى في القتال ضدهم عندما كان يعرف أن مثل هذه الوحوش موجودة؟
وصل ظِلْ جندي الأورك العالي المستوى والذي يسيطر عليه جين-وو إلى معصم آدم المذعور بشدة.
لو كان ذلك ممكناً، لما مَانَعَ ديفيد برينان فتح رأس الصياد الكوري وإلقاء نظرة على دماغه.
كان يجب أن يتوقع ذلك.
’’قبل ذلك، يجب عليْ تحطيم رأسي إلى عدة قطع أولاً.‘‘
’’هانتر-نيم، أنا…‘‘
هوهوه….
’’لون الشعر!‘‘
من الواضح أنّه وجد شيئاً مضحكاً الآن، شكّل المدير ابتسامة وسحب صورة واحدة من سترته الداخلية.
’’كوواهاهاهاها!!!‘‘
كانت صورة لنفسه، وهو يشكّل تعبيراً منزعجاً بشكل واضح، وكذلك ابنته المرتدية لقبعة حفلات.
’’سـ-سيونج جين-وو هانتر-نيم؟؟‘‘
’كان هذا عندما كانت في السادسة عشر، أليس كذلك؟‘
لحظات الرجل الأمريكي الأخيرة التي رآها جين-وو….
لو كان يعلم أنّها ستصبح ضحية لكسر زنزانة بعد عام، لكان التقط المزيد من الصور مثل هذه، حتى لو كان يعني ذلك التخلي عن وظيفته.
ترجمة: Tasneem ZH
بالتفكير في وجود صورة واحدة فقط تحتوي على كلٍّ منه وابنته، جعلت صدر هذا الأب يتخدر من صدمته المتأخرة والحزينة.
لقد فهم الآن السبب الذي جعل الصياد سيونغ جين-وو يخبر الجميع مراراً وتكراراً بعبارات لا لبس فيها أن يبتعدوا عن البوابات.
رشفة.
***
ومع ذلك، أصبح كأس آخر فارغاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان يرى مشاهد نهاية العالم.
بعد دفن ابنته، لم يتوقع فتح غطاء هذا النبيذ ، ولكنه ها هو ذا. ضمَّ شفتيه بمرارة وهزَّ الزجاجة قليلاً.
[إلى أين تظن نفسك ذاهباً يا ابن الظل؟]
قبل أن يلاحظ حتى، كان نصفها فارغ تقريباً الآن.
كل واحدٍ منهم كان ميت.
’’صحيح… لقد انتهى كل شيء.‘‘
ألم يذهب سيونغ جين-وو إلى الصين مع استدعاءاته من أجل محاربة مخلوقات كهذه؟ كيف يمكن أن يفكر حتى في القتال ضدهم عندما كان يعرف أن مثل هذه الوحوش موجودة؟
تم مسح نصف كندا تقريباً من الخريطة في آخر مرة أزعج نفسه بالاستماع إلى التقارير. كان ذلك فقط تقدير تقريبي، مع ذلك.
’’كيو-هيوك!!‘‘
لا أحد يمكنه أن يعرف على وجه اليقين كم كانت تلك المخلوقات تسير بسرعة نحو الولايات المتحدة.
كواااه-!!!
حرر المدير ربطة عنقه بغضب.
’’ا-الصياد سـ-سيونغ جين-وو؟؟؟‘‘
’’لن أموت على أيديكم.‘‘
’’سـ-سيونج جين-وو هانتر-نيم؟؟‘‘
في ذلك الوقت، أقسم على قبر ابنته بأنّه سيحصل على انتقامه من الوحوش، بأنّه لن يموت على أيدي هذه الأشياء الوغدة. في الحد الأدنى، سيخرج من هذا العالم بشروطه الخاصة.
هبط اثنان آخران من الملوك بلطفٍ أمام التنانين المرافقة لهم والتي كانت من الطراز القديم وقد هبطت بقوة على الأرض. كان خلفهم مباشرة العديد من المارشالات من الجيوش الغازية.
ملأ تصميم كهذا رأسه، وسرعان ما كان واقفاً بجانب عتبة النافذة حيث يمكنه رؤية الأرض البعيدة في الأسفل.
[دمروا كل شيء! هذه هي المهمة المجيدة والوحيدة التي تم مَنحُنَا إياها.]
كانت الرياح الباردة تتخطى جبهته المبللة بالعرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا إلهي.
’…. آمل أنّ ابنتي تنتظرني حيث أنا على وشك الذهاب.‘
على الرغم من أنّها كانت ضوضاء خلفية خافتة، غير مسموعة تقريباً لدرجة أن سمعه المتطور جداً بالكاد استطاع التقاط ذلك، لكنه كان أكثر من كافٍ بالنسبة له. سأل جين-وو بشكل عاجل عبر الهاتف، كانت تعابير وجهه أصلب من الحجر الآن.
لقد ضغط على عينيه الدمويتين، وكان على وشك أن يقفز على الأرض، لكن عندها…
…. تماماً مثل كل عميل من مكتب الصيادين والذي كان قد أُرْسِلَ إلى هناك لدعم الصيادين الكنديين.
…. أمسك شخص ما بكتفه فجأة.
وصل ظِلْ جندي الأورك العالي المستوى والذي يسيطر عليه جين-وو إلى معصم آدم المذعور بشدة.
’’هيوك؟!‘‘
’’ا-الصياد سـ-سيونغ جين-وو؟؟؟‘‘
كاد أن يقفز من أحذيته من الخوف المطلق، ونظر بسرعة إلى الوراء بعينيه المفتوحتين، فقط ليكتشف رجلاً ذو وجه مألوف جداً يقف هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – الآن! شيء ما يهبط آه؟ آه، آه؟ شخص… شخص يهبط من البوابة!‘‘
’’ا-الصياد سـ-سيونغ جين-وو؟؟؟‘‘
تبخر جندي ظل وحيد وإنسان واقف بجانبه إلى رماد. كانت هذه هي قوة نَفَسِ الدمار القادرة على محو حتى جندي الخلود.
بينما كان وجه المدير يتضاءل كرجل يرى شبحاً مخيفاً، تحدث معه جين-وو بهدوء.
لم يكن لينجو أحدٌ من ذلك.
’’أنا أبحث عن شيء.‘‘
’…‘
نهاية الفصل…
كان يجب أن يتوقع ذلك.
ترجمة: Tasneem ZH
’شخص واحد… فقط؟‘
تدقيق : Drake Hale
وسرعان ما شرح آدم الوضع الراهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت وتراقصت -داخل مكتبه المظلم- الصور داخل شاشة التلفاز الصامت. أمكنه رؤية الوحوش لفترة وجيزة في تلك الصور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
