الفصل 236
< أتمنى أن تستمتعوا >
عندها، سمع هتاف صاخب ل ’’وااااه-!!‘‘ يخرج من سماعة الهاتف.
’’ا-الوضع في كندا لا يزال…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل…
تلعثم الصياد المسؤول عن عمليات الإتصال كساعة مكسورة. شعر جين-وو بالإحباط حقاً الآن، وسحب هاتفه الذكي بدلاً من ذلك.
’’أنا أبحث عن شيء.‘‘
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه أن يعطيه المعلومات الأكثر دقة بأسرع ما يمكن. بحث جين-وو في قائمة اتصالاته قبل أن يتنصت على رقم اتصال العميل الخاص المسؤول عن فرع الصيادين في آسيا، آدم وايت.
لو كان يعلم أنّها ستصبح ضحية لكسر زنزانة بعد عام، لكان التقط المزيد من الصور مثل هذه، حتى لو كان يعني ذلك التخلي عن وظيفته.
مع كون التوقيت الحالي على ما هو عليه، قلق لفترة وجيزة في أن تتم المكالمة أو لا، لكن حينها…
< أتمنى أن تستمتعوا >
– ’’سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
بدون كلام، أعاد جين-وو نظرته إلى آدم.
خرج صوت متوتر جداً من سماعة الهاتف. لم يكن هناك وقت لإلقاء التحية المناسبة، لذلك قفز مباشرة إلى الموضوع الرئيسي.
بدون كلام، أعاد جين-وو نظرته إلى آدم.
’’آدم؟ هل يمكنك أن تخبرني ماذا يحدث مع البوابة هائلة الضخامة في كندا…‘‘
عندما فعل، تمكن من رؤية المشهد الذي رآه العميل الأمريكي أيضاً.
عندها، سمع هتاف صاخب ل ’’وااااه-!!‘‘ يخرج من سماعة الهاتف.
– ’’يا إلهي!!‘‘
على الرغم من أنّها كانت ضوضاء خلفية خافتة، غير مسموعة تقريباً لدرجة أن سمعه المتطور جداً بالكاد استطاع التقاط ذلك، لكنه كان أكثر من كافٍ بالنسبة له. سأل جين-وو بشكل عاجل عبر الهاتف، كانت تعابير وجهه أصلب من الحجر الآن.
– ’’ألوان سوداء وحمراء مختلطة معاً… إنّها سوداء مُحْمَرَّة.‘‘
’’أين أنت الآن؟؟‘‘
كان يعرف لماذا كانت ما تُغطّيه محطة التلفاز من الأخبار العاجلة يُعِيدُ اللقطات نفسها مراراً وتكراراً.
– ’’أنا في موقع بوابة كندا هائلة الضخامة لتوفير الدعم، جنباً إلى جنب مع العملاء الآخرين.‘‘
وقف كل الشعر على رأسه من الخلف. ارتفع صوت جين-وو ليصبح عالياً جداً.
’’ولماذا أنت أصلاً هناك في المقام الأول؟!‘‘
عندها، سمع هتاف صاخب ل ’’وااااه-!!‘‘ يخرج من سماعة الهاتف.
انفجر صوت جين-وو بسبب الهياج، مما جعل آدم يرد بصوت متفاجئ، من الواضح تماماً أنّه فشل في إخفاء هشاشته.
ولكن حتّى مع ذلك…
– ’’نحن ببساطة لا نستطيع أن نشاهد الأحداث في كندا تتكشف كما لو أنّها غير مرتبطة بنا… ليس فقط أنا، لكن العديد من العملاء الآخرين حالياً مُكَلَّفُون للتعامل مع هذه المسألة، و…‘‘
حينها…
ثم أضاف آدم وايت بأنّ موقعه الحالي كان بعيداً عن موقع الصيادين الكنديين، فحتى لو حدث شيء سيء، فإنّه يجب أن يكون قادراً على الهروب بسهولة نسبياً.
أَخْرَجَ إمبراطور التنانين هدير من الضحك القوي بما فيه الكفاية لهز الأرض، وصرخ نحو الوحوش التي كانت لا تزال تتدفق من البوابة.
بعد سماع هذا التفسير، تغلّبَ على جين-وو فجأة إحباط مُطْلَقْ لا يمكن وصفه بالكلمات.
بعد دفن ابنته، لم يتوقع فتح غطاء هذا النبيذ ، ولكنه ها هو ذا. ضمَّ شفتيه بمرارة وهزَّ الزجاجة قليلاً.
’الأشياء التي حذرت الجميع منها…‘
لم يكن لينجو أحدٌ من ذلك.
لا يبدو بأنَّ أحداً من هؤلاء الناس يفهم حجم العدو حتى الآن.
على الرغم من أنّها كانت ضوضاء خلفية خافتة، غير مسموعة تقريباً لدرجة أن سمعه المتطور جداً بالكاد استطاع التقاط ذلك، لكنه كان أكثر من كافٍ بالنسبة له. سأل جين-وو بشكل عاجل عبر الهاتف، كانت تعابير وجهه أصلب من الحجر الآن.
ومع ذلك، بِكَوْنِ آدم لا يزال سالماً، فمن الممكن أن يعني أنّ تنبؤاته كانت خاطئة. تمالك جين-وو أعصابه، وطرح سؤاله التالي بهدوء.
– ’’ا-انتظر…‘‘
’’ماذا عن البوابة…؟ هل هناك أي تغييرات حتى الآن؟‘‘
تحوَّلَ صوت آدم إلى صرخة الآن.
-‘‘لا. يبدو أنّ داخلها كان فارغاً، تماماً مثل كل البوابات الأخرى. في الواقع، المكان هادئ جداً هنا في الموقع.‘‘
كانت التنانين وحدها بالمئات. هذا غَيْرْ أولئك العمالقة، والوحوش، والأشياء الأشبه بالحشرات المندفعون كموجات المد والجَزِرْ. لقد كانوا مخلوقات يشكلّون مصيبة لم يكن بمقدور البشرية محاربتها.
يالها من راحة.
-‘‘لا. يبدو أنّ داخلها كان فارغاً، تماماً مثل كل البوابات الأخرى. في الواقع، المكان هادئ جداً هنا في الموقع.‘‘
حتى بعد أخذ سخرية العَالَمِ منه ولومه على تحذيره الخاطئ بعين الاعتبار، لا زال قد تمكّن من تنفس الصعداء.
تدقيق : Drake Hale
’’فووه…‘‘
’’صحيح… لقد انتهى كل شيء.‘‘
بدت تنبؤاته خاطئة.
لقد ضغط على عينيه الدمويتين، وكان على وشك أن يقفز على الأرض، لكن عندها…
ولكن، حينها…
… اقترب شيء ما منهم قبل أن يلاحظه أي أحد، وأمسك كتف الأورك بإحكام.
– ’’آه؟ انتظر من فضلك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يا له من وغد مجنون!‘‘
بعد سماع صوت آدم الذي بدا مضطرباً لسببٍ ما، انتقل رعب زاحف إلى أسفل العمود الفقري لِجين-وو. لماذا يجب دائماً أن تتحقق نواياه المشؤومة؟
صرخ المدير فجأة كرجل مجنون.
وسرعان ما شرح آدم الوضع الراهن.
’’أو-وااه!‘‘
– الآن! شيء ما يهبط آه؟ آه، آه؟ شخص… شخص يهبط من البوابة!‘‘
هبط اثنان آخران من الملوك بلطفٍ أمام التنانين المرافقة لهم والتي كانت من الطراز القديم وقد هبطت بقوة على الأرض. كان خلفهم مباشرة العديد من المارشالات من الجيوش الغازية.
بدأ قلب جين-وو الذي استعاد هدوئه قبل بضع ثوانٍ يتسارع أكثر وأكثر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أنه استعاد فطنته للحظة قصيرة من صراخ جين-وو، بدأ آدم بالتمتمة بصوت باكي.
’شخص واحد… فقط؟‘
لحظات الرجل الأمريكي الأخيرة التي رآها جين-وو….
وقف كل الشعر على رأسه من الخلف. ارتفع صوت جين-وو ليصبح عالياً جداً.
اتسعت عينا جين-وو.
’’لون الشعر!‘‘
لا أحد يمكنه أن يعرف على وجه اليقين كم كانت تلك المخلوقات تسير بسرعة نحو الولايات المتحدة.
قال آدم أنّ موقعه الحالي كان بعيداً جداً عن الصيادين. في هذه الحالة، سيكون من المستحيل بالنسبة له أن يرى العيون المخيفة لذلك المخلوق الغير البشري.
من البوابة المفتوحة، كانت رُسُلُ الموت والدمار تتدفق في جموع، صبغت السماء باللون الأسود. كانت السماء والأرض تُملؤ بسرعة من قِبَلِ الوحوش المرعبة. هزَّ زئير الوحوش العالم، وسيطرت المخلوقات الطائرة بأجنحتها النابضة بقوة على السماء.
’’ما لون شعر ذلك الشخص؟؟‘‘
’’لون الشعر!‘‘
– ’’ا-انتظر…‘‘
حينها…
أمكنه سماع صوت آدم للحظة قصيرة وهو يستعير معدات خاصة من عميل قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت ضوضاء تدمير جميع المخلوقات، بالعزف كسيمفونية رائعة.
– ’’ألوان سوداء وحمراء مختلطة معاً… إنّها سوداء مُحْمَرَّة.‘‘
’’ولماذا أنت أصلاً هناك في المقام الأول؟!‘‘
يا إلهي.
هوهوه….
اتسعت عينا جين-وو.
< أتمنى أن تستمتعوا >
’’آدم! اهرب من هناك، الآن!! لا يهم إذا كانت سيارة، أيَّاً كان، احصل على ذلك، واهرب من هناك الآن!!‘‘
حينها…
– ’’عذراً؟؟‘‘
وفي الواقع، كانت ’إعداداتهم‘ قد اكتملت الآن أيضاً.
قبل أن يسأل آدم عما يجري هنا…
– تنانين، تنانين من السماء… تتدفق التنانين والوحوش الأخرى إلى ما لا نهاية من البوابة!! اختلطت جميع أنواع الوحوش في الحشد!! كيف يمكن لشيء كهذا أن يكون….‘‘
كوا-بوووم-!!!
’’آدم؟ هل يمكنك أن تخبرني ماذا يحدث مع البوابة هائلة الضخامة في كندا…‘‘
حدث انفجار صاخب مرعب جداً لدرجة أنّ كان بإمكان سماع وحشيته حتى من خلال سماعة الهاتف.
ألم يذهب سيونغ جين-وو إلى الصين مع استدعاءاته من أجل محاربة مخلوقات كهذه؟ كيف يمكن أن يفكر حتى في القتال ضدهم عندما كان يعرف أن مثل هذه الوحوش موجودة؟
– ’’يا إلهي!!‘‘
’’آدم؟ هل يمكنك أن تخبرني ماذا يحدث مع البوابة هائلة الضخامة في كندا…‘‘
تحوَّلَ صوت آدم إلى صرخة الآن.
’’آدم؟ هل يمكنك أن تخبرني ماذا يحدث مع البوابة هائلة الضخامة في كندا…‘‘
’’آدم!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رشفة.
كما لو أنه استعاد فطنته للحظة قصيرة من صراخ جين-وو، بدأ آدم بالتمتمة بصوت باكي.
’’لقد انتهى كل شيء!!‘‘
– ’’ا-الصيادون… !! تحوَّلَ جميع الصيادين ذوي أعلى الرتب في الصف الأمامي إلى فحم في أقل من ثانية!! لـ-لا يزال يشتعل اللهب المحترق على أجسادهم!! أوه، يا إلهي!!‘‘
’’كوواهاهاهاها!!!‘‘
’’آدم! آدم، استمع إليْ! كل شيء سيكون على ما يرام، لذا ابدأ بالجري الآن! يجب أن تهرب من هناك بأسرع ما يمكن.‘‘
لا يبدو بأنَّ أحداً من هؤلاء الناس يفهم حجم العدو حتى الآن.
حاول جين-وو تهدئة آدم، لكن لسوء الحظ، بدا العميل الأمريكي نصف مجنون بحلول ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت ضوضاء تدمير جميع المخلوقات، بالعزف كسيمفونية رائعة.
– ’’يا إلهي…‘‘
حينها…
رغم أنّه بدأ ينتحب بهدوء، إلا أنّه ما زال يشرح كل ما يراه ويسمعه لجين-وو كما لو كان ذلك واجبه الأخير.
’الأشياء التي حذرت الجميع منها…‘
– تنانين، تنانين من السماء… تتدفق التنانين والوحوش الأخرى إلى ما لا نهاية من البوابة!! اختلطت جميع أنواع الوحوش في الحشد!! كيف يمكن لشيء كهذا أن يكون….‘‘
يالها من راحة.
كان يمكن سماع مشاعر عزم متألم في صوته.
كاد أن يقفز من أحذيته من الخوف المطلق، ونظر بسرعة إلى الوراء بعينيه المفتوحتين، فقط ليكتشف رجلاً ذو وجه مألوف جداً يقف هناك.
لم يستطع جين-وو الجلوس والاستماع بعد الآن، على الرغم من المخاطرة، فقد ربط حواسه مع جندي الظل الذي دخل في ظل آدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الرجل في منتصف العمر فمه على مصرعيه. بدأت تتجمع كتلة حقيقية بِقوة هائلة داخل فمه وعندها…
عندما فعل، تمكن من رؤية المشهد الذي رآه العميل الأمريكي أيضاً.
حينها…
كما لو كان يرى مشاهد نهاية العالم.
اتسعت عينا جين-وو.
من البوابة المفتوحة، كانت رُسُلُ الموت والدمار تتدفق في جموع، صبغت السماء باللون الأسود. كانت السماء والأرض تُملؤ بسرعة من قِبَلِ الوحوش المرعبة. هزَّ زئير الوحوش العالم، وسيطرت المخلوقات الطائرة بأجنحتها النابضة بقوة على السماء.
هذا العالم قد انتهى الآن.
تم تحويل كل الصيادين المتجمعين هنا لقتالهم إلى رماد حتّى قبل أن تهبط المخلوقات على الأرض.
كاد أن يقفز من أحذيته من الخوف المطلق، ونظر بسرعة إلى الوراء بعينيه المفتوحتين، فقط ليكتشف رجلاً ذو وجه مألوف جداً يقف هناك.
كان الناس الباقون يحاولون الهرب في ضوضاء تامّة، لكن لسوء الحظ، احتمالاتهم للهروب من هناك بدت كئيبة جداً عند هذا الحد.
’’الصيادون… كندا، كندا…‘‘
’حتى مع ذلك…‘
***
يجب أن يكون قادراً على إنقاذ شخص واحد… آدم وايت.
كان الناس الباقون يحاولون الهرب في ضوضاء تامّة، لكن لسوء الحظ، احتمالاتهم للهروب من هناك بدت كئيبة جداً عند هذا الحد.
وصل ظِلْ جندي الأورك العالي المستوى والذي يسيطر عليه جين-وو إلى معصم آدم المذعور بشدة.
لقد رأى الآن جنود عالم الفوضى، المحاصرين داخل الفجوة بين الأبعاد والغير قادرين على استخدام قواهم بشكل صحيح لفترة طويلة جداً، يتمتعون بحريتهم بعد أن التخلّي بِطَيْشْ (يعني مغادرتهم المُستعجَلِة لفجوة الأبعاد) كما تلتقي الأسماك بالبحر.
’’أو-وااه!‘‘
’’سيونغ جين-وو هانتـ…‘‘
صرخ في خوف بعد رؤيته للأورك العالية المستوى والمُعْتدّة بدرع أسود، لكنّه سرعان ما رأى ظل رجل مألوف في عيون هذا الوحش.
ولكن، حينها…
’’سـ-سيونج جين-وو هانتر-نيم؟؟‘‘
بينما يتجاهل الجداول التي لا نهاية لها من التقارير التي تفيض على مكتبه فضلاً عن المكالمات الواردة من ذوي الشأن، جرع ببطء كأس من النبيذ غالي الثمن والذي كان قد خبأه ليوم زفاف ابنته الكبرى.
لم يكن هناك وقت لشرح الوضع. يمكنه فعل ذلك بعد أن يتم نقله بأمان من هناك. بِكَوْنِهِ لا يزال يمتلك الأورك العالي المستوى، استعد جين-وو لسحب آدم وايت إلى الظل تحت قدميه، لكن بعد ذلك…
’’سيونغ جين-وو هانتـ…‘‘
… اقترب شيء ما منهم قبل أن يلاحظه أي أحد، وأمسك كتف الأورك بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون قادراً على إنقاذ شخص واحد… آدم وايت.
سويــش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الرجل في منتصف العمر فمه على مصرعيه. بدأت تتجمع كتلة حقيقية بِقوة هائلة داخل فمه وعندها…
نظر الأورك إلى الوراء في عجلة من أمره، ورصد رجل في منتصف العمر مع زوج من عيون الزواحف الغريبة المحدّقة في اتجاهه.
حينها…
[إلى أين تظن نفسك ذاهباً يا ابن الظل؟]
وقف كل الشعر على رأسه من الخلف. ارتفع صوت جين-وو ليصبح عالياً جداً.
فتح الرجل في منتصف العمر فمه على مصرعيه. بدأت تتجمع كتلة حقيقية بِقوة هائلة داخل فمه وعندها…
حدث انفجار صاخب مرعب جداً لدرجة أنّ كان بإمكان سماع وحشيته حتى من خلال سماعة الهاتف.
بدون كلام، أعاد جين-وو نظرته إلى آدم.
’’لون الشعر!‘‘
في تلك اللحظة، كما لو أنّه أدرك شيئاً حينها، كان آدم وايت يحدق بعمق في جين-وو… لا، بشكل صحيح أكثر، كان الأورك الذي يتحكم فيه جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنّه بدأ ينتحب بهدوء، إلا أنّه ما زال يشرح كل ما يراه ويسمعه لجين-وو كما لو كان ذلك واجبه الأخير.
’’هانتر-نيم، أنا…‘‘
’…‘
كواااه-!!!
’’أو-وااه!‘‘
خرج هجوم التنفس من فم الرجل في منتصف العمر ومحا جندي الظل تماماً من الوجود.
***
’’كيو-هيوك!!‘‘
هبط اثنان آخران من الملوك بلطفٍ أمام التنانين المرافقة لهم والتي كانت من الطراز القديم وقد هبطت بقوة على الأرض. كان خلفهم مباشرة العديد من المارشالات من الجيوش الغازية.
كان جين-وو محاطاً بإحساس كامل كونه يحترق، وارتجف جسده بقوة من الألم القاسي.
ركع كل واحد منهم بأدب أمام أقوى ملك في الوجود، إمبراطور التنانين.
كان مرتبطاً بعقل الأورك عالي المستوى فقط، حتى يتمكن من الهرب من هناك بلا مشاكل، لكنّها كانت قصة مختلفة للعميل آدم وايت.
كان يمكن سماع مشاعر عزم متألم في صوته.
لحظات الرجل الأمريكي الأخيرة التي رآها جين-وو….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم مسح نصف كندا تقريباً من الخريطة في آخر مرة أزعج نفسه بالاستماع إلى التقارير. كان ذلك فقط تقدير تقريبي، مع ذلك.
تذكر عيون آدم عندما تحول إلى رماد محروق بألهبة، بدأ جين-وو يقضم أسنانه بغضب تام.
سويــش.
بووم!!
’’ا-الصياد سـ-سيونغ جين-وو؟؟؟‘‘
ضرب قبضته على الأرض، مسبباً هزة للأرض كزلزال وشيك.
’’كيو-هيوك!!‘‘
’يا إلهي…‘
كانت الرياح الباردة تتخطى جبهته المبللة بالعرق.
كان يجب أن يتوقع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت المئات من التنانين إلى الأعلى تالياً، و أمطرت اللهب الشرس من أفواههم لحرق كل شيء على الأرض.
كان عليه أن يخمن أنّه بمجرد أن يعلم العدو أنّهم سيواجهون جيش الظل -الذي أصبح أقوى كلما استمرت المعركة- فإنّهم سيحاولون تخفيض عدد مواقع القتال المحتملة إلى أدنى حد ممكن ويجمعون قوّاتهم القتالية في موقع واحد مُخْتَار، بدلاً من ذلك.
ترجمة: Tasneem ZH
حتّى أنّ الملك ذهب بعيداً لتوليد البوابات الثمانية كما لو كانوا متمسكين بخطتهم الأصلية.
– ’’آه؟ انتظر من فضلك.‘‘
’لقد جمعوا قواتهم في البوابة الأبعد مسافةً عني.‘
’’سيونغ جين-وو هانتـ…‘‘
يا له من سهو مؤلم من طرفه.
’لقد جمعوا قواتهم في البوابة الأبعد مسافةً عني.‘
فشلت خطته لزيادة جنوده الظل بينما تُهاجم المواقع الأخرى، وبعدها القيام بهجومه المضاد، فشل سحيق بطريقة مذهلة الآن.
’’قبل ذلك، يجب عليْ تحطيم رأسي إلى عدة قطع أولاً.‘‘
أدرك ليو جينغ من تعبير جين-وو أنّ شيئاً فظيعاً قد حدث، واقترب بحذر من جين-وو.
كان الناس الباقون يحاولون الهرب في ضوضاء تامّة، لكن لسوء الحظ، احتمالاتهم للهروب من هناك بدت كئيبة جداً عند هذا الحد.
’’سيونغ جين-وو هانتـ…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف آدم وايت بأنّ موقعه الحالي كان بعيداً عن موقع الصيادين الكنديين، فحتى لو حدث شيء سيء، فإنّه يجب أن يكون قادراً على الهروب بسهولة نسبياً.
حينها…
خرج صوت متوتر جداً من سماعة الهاتف. لم يكن هناك وقت لإلقاء التحية المناسبة، لذلك قفز مباشرة إلى الموضوع الرئيسي.
تلقى الصياد المسؤول عن عمليات الاتصال الأخبار متأخراً. وبوجه شاحب تماماً، ركض مسرعاً نحو الثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم مسح نصف كندا تقريباً من الخريطة في آخر مرة أزعج نفسه بالاستماع إلى التقارير. كان ذلك فقط تقدير تقريبي، مع ذلك.
’’الصيادون… كندا، كندا…‘‘
كان يجب أن يتوقع ذلك.
لم يكن من الضروري سماع بقية جملته في هذه المرحلة.
ترجمة: Tasneem ZH
حدّق جين-وو للأعلى، كانت البوابة التي تغطي السماء تختفي بالفعل من المشهد، كما لو أنّها قد أدّت غرضها الآن.
لحسن الحظ، على الرغم من أنّ المصور خاطر بحياته وقام بعمله، مما أسفر عن لقطات قصيرة كانت من شأنها على الأقل أن تساعد الجميع في فهم حجم قوة العدو المجتاحة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ’’سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
تبخر جندي ظل وحيد وإنسان واقف بجانبه إلى رماد. كانت هذه هي قوة نَفَسِ الدمار القادرة على محو حتى جندي الخلود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا إلهي.
’…‘
لا يبدو بأنَّ أحداً من هؤلاء الناس يفهم حجم العدو حتى الآن.
نظر إمبراطور التنانين إلى نتائج أفعاله، أكوامٍ من الرماد تحت أقدامه، مع قَدَرْ كبير من الرضا، وسرعان ما عاد أدراجه.
تلعثم الصياد المسؤول عن عمليات الإتصال كساعة مكسورة. شعر جين-وو بالإحباط حقاً الآن، وسحب هاتفه الذكي بدلاً من ذلك.
لقد رأى الآن جنود عالم الفوضى، المحاصرين داخل الفجوة بين الأبعاد والغير قادرين على استخدام قواهم بشكل صحيح لفترة طويلة جداً، يتمتعون بحريتهم بعد أن التخلّي بِطَيْشْ (يعني مغادرتهم المُستعجَلِة لفجوة الأبعاد) كما تلتقي الأسماك بالبحر.
– ’’يا إلهي!!‘‘
أغلق إمبراطور التنانين عينيه ببطء، وفتح ذراعيه على مصرعيها للتمتع بحريته.
قعقعة-!!
دقات قلب كل الكائنات الحية…
’يا إلهي…‘
وصرخاتهم المحتضرة…
بدأ قلب جين-وو الذي استعاد هدوئه قبل بضع ثوانٍ يتسارع أكثر وأكثر مرة أخرى.
استمرت ضوضاء تدمير جميع المخلوقات، بالعزف كسيمفونية رائعة.
كان يمكن سماع مشاعر عزم متألم في صوته.
حينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إمبراطور التنانين إلى نتائج أفعاله، أكوامٍ من الرماد تحت أقدامه، مع قَدَرْ كبير من الرضا، وسرعان ما عاد أدراجه.
قعقعة-!!
أمكنه سماع صوت آدم للحظة قصيرة وهو يستعير معدات خاصة من عميل قريب.
هبط اثنان آخران من الملوك بلطفٍ أمام التنانين المرافقة لهم والتي كانت من الطراز القديم وقد هبطت بقوة على الأرض. كان خلفهم مباشرة العديد من المارشالات من الجيوش الغازية.
على الرغم من أنّها كانت ضوضاء خلفية خافتة، غير مسموعة تقريباً لدرجة أن سمعه المتطور جداً بالكاد استطاع التقاط ذلك، لكنه كان أكثر من كافٍ بالنسبة له. سأل جين-وو بشكل عاجل عبر الهاتف، كانت تعابير وجهه أصلب من الحجر الآن.
ركع كل واحد منهم بأدب أمام أقوى ملك في الوجود، إمبراطور التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم مسح نصف كندا تقريباً من الخريطة في آخر مرة أزعج نفسه بالاستماع إلى التقارير. كان ذلك فقط تقدير تقريبي، مع ذلك.
شكّل المخلوق الذي في مظهر رجل في منتصف العمر ابتسامة ذات معنى. كانت المانا المرتجفة داخل الغلاف الجوي لهم أخيراً. كانت المانا المنطلقة العنان في هذا العالم لتحصينه تخدم أيضاً في تعزيز قوة أولئك المسيطرين عليها.
’’آدم!!‘‘
وفي الواقع، كانت ’إعداداتهم‘ قد اكتملت الآن أيضاً.
كواااه-!!!
’’كوواهاهاهاها!!!‘‘
ومع ذلك، بِكَوْنِ آدم لا يزال سالماً، فمن الممكن أن يعني أنّ تنبؤاته كانت خاطئة. تمالك جين-وو أعصابه، وطرح سؤاله التالي بهدوء.
أَخْرَجَ إمبراطور التنانين هدير من الضحك القوي بما فيه الكفاية لهز الأرض، وصرخ نحو الوحوش التي كانت لا تزال تتدفق من البوابة.
قبل أن يسأل آدم عما يجري هنا…
[دمروا كل شيء! هذه هي المهمة المجيدة والوحيدة التي تم مَنحُنَا إياها.]
’يا إلهي…‘
طارت المئات من التنانين إلى الأعلى تالياً، و أمطرت اللهب الشرس من أفواههم لحرق كل شيء على الأرض.
’يا إلهي…‘
كواااه-!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت وتراقصت -داخل مكتبه المظلم- الصور داخل شاشة التلفاز الصامت. أمكنه رؤية الوحوش لفترة وجيزة في تلك الصور.
***
’’لون الشعر!‘‘
وجد مدير مكتب الصيادين، ديفيد برينان، نفسه يجلس وحده في مكتبه مع كَوْنِ جميع الأضواء مُطْفَأَة.
لو كان يعلم أنّها ستصبح ضحية لكسر زنزانة بعد عام، لكان التقط المزيد من الصور مثل هذه، حتى لو كان يعني ذلك التخلي عن وظيفته.
بينما يتجاهل الجداول التي لا نهاية لها من التقارير التي تفيض على مكتبه فضلاً عن المكالمات الواردة من ذوي الشأن، جرع ببطء كأس من النبيذ غالي الثمن والذي كان قد خبأه ليوم زفاف ابنته الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إمبراطور التنانين إلى نتائج أفعاله، أكوامٍ من الرماد تحت أقدامه، مع قَدَرْ كبير من الرضا، وسرعان ما عاد أدراجه.
أومضت وتراقصت -داخل مكتبه المظلم- الصور داخل شاشة التلفاز الصامت. أمكنه رؤية الوحوش لفترة وجيزة في تلك الصور.
وسرعان ما شرح آدم الوضع الراهن.
كان يعرف لماذا كانت ما تُغطّيه محطة التلفاز من الأخبار العاجلة يُعِيدُ اللقطات نفسها مراراً وتكراراً.
بعد سماع هذا التفسير، تغلّبَ على جين-وو فجأة إحباط مُطْلَقْ لا يمكن وصفه بالكلمات.
’لأنّهم جميعاً موتى الآن.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إمبراطور التنانين إلى نتائج أفعاله، أكوامٍ من الرماد تحت أقدامه، مع قَدَرْ كبير من الرضا، وسرعان ما عاد أدراجه.
…. تماماً مثل كل عميل من مكتب الصيادين والذي كان قد أُرْسِلَ إلى هناك لدعم الصيادين الكنديين.
قبل أن يسأل آدم عما يجري هنا…
لم يكن لينجو أحدٌ من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيوك؟!‘‘
الصيادون، والوكلاء، والمراسلين، والمصورين لذلك المشهد.
’’أو-وااه!‘‘
كل واحدٍ منهم كان ميت.
لحظات الرجل الأمريكي الأخيرة التي رآها جين-وو….
لحسن الحظ، على الرغم من أنّ المصور خاطر بحياته وقام بعمله، مما أسفر عن لقطات قصيرة كانت من شأنها على الأقل أن تساعد الجميع في فهم حجم قوة العدو المجتاحة.
< أتمنى أن تستمتعوا >
’’لقد انتهى كل شيء!!‘‘
كان يعرف لماذا كانت ما تُغطّيه محطة التلفاز من الأخبار العاجلة يُعِيدُ اللقطات نفسها مراراً وتكراراً.
صرخ المدير فجأة كرجل مجنون.
كان الناس الباقون يحاولون الهرب في ضوضاء تامّة، لكن لسوء الحظ، احتمالاتهم للهروب من هناك بدت كئيبة جداً عند هذا الحد.
لم يكن الصياد سيونغ جين-وو يبالغ وقتها.
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه أن يعطيه المعلومات الأكثر دقة بأسرع ما يمكن. بحث جين-وو في قائمة اتصالاته قبل أن يتنصت على رقم اتصال العميل الخاص المسؤول عن فرع الصيادين في آسيا، آدم وايت.
كانت التنانين وحدها بالمئات. هذا غَيْرْ أولئك العمالقة، والوحوش، والأشياء الأشبه بالحشرات المندفعون كموجات المد والجَزِرْ. لقد كانوا مخلوقات يشكلّون مصيبة لم يكن بمقدور البشرية محاربتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ تصميم كهذا رأسه، وسرعان ما كان واقفاً بجانب عتبة النافذة حيث يمكنه رؤية الأرض البعيدة في الأسفل.
لقد فهم الآن السبب الذي جعل الصياد سيونغ جين-وو يخبر الجميع مراراً وتكراراً بعبارات لا لبس فيها أن يبتعدوا عن البوابات.
لا أحد يمكنه أن يعرف على وجه اليقين كم كانت تلك المخلوقات تسير بسرعة نحو الولايات المتحدة.
هذا العالم قد انتهى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ’’سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
ولكن حتّى مع ذلك…
لقد رأى الآن جنود عالم الفوضى، المحاصرين داخل الفجوة بين الأبعاد والغير قادرين على استخدام قواهم بشكل صحيح لفترة طويلة جداً، يتمتعون بحريتهم بعد أن التخلّي بِطَيْشْ (يعني مغادرتهم المُستعجَلِة لفجوة الأبعاد) كما تلتقي الأسماك بالبحر.
’’يا له من وغد مجنون!‘‘
’’آدم!!‘‘
ألم يذهب سيونغ جين-وو إلى الصين مع استدعاءاته من أجل محاربة مخلوقات كهذه؟ كيف يمكن أن يفكر حتى في القتال ضدهم عندما كان يعرف أن مثل هذه الوحوش موجودة؟
يالها من راحة.
لو كان ذلك ممكناً، لما مَانَعَ ديفيد برينان فتح رأس الصياد الكوري وإلقاء نظرة على دماغه.
’’آدم!!‘‘
’’قبل ذلك، يجب عليْ تحطيم رأسي إلى عدة قطع أولاً.‘‘
اتسعت عينا جين-وو.
هوهوه….
بدأ قلب جين-وو الذي استعاد هدوئه قبل بضع ثوانٍ يتسارع أكثر وأكثر مرة أخرى.
من الواضح أنّه وجد شيئاً مضحكاً الآن، شكّل المدير ابتسامة وسحب صورة واحدة من سترته الداخلية.
بدأ قلب جين-وو الذي استعاد هدوئه قبل بضع ثوانٍ يتسارع أكثر وأكثر مرة أخرى.
كانت صورة لنفسه، وهو يشكّل تعبيراً منزعجاً بشكل واضح، وكذلك ابنته المرتدية لقبعة حفلات.
عندها، سمع هتاف صاخب ل ’’وااااه-!!‘‘ يخرج من سماعة الهاتف.
’كان هذا عندما كانت في السادسة عشر، أليس كذلك؟‘
– ’’نحن ببساطة لا نستطيع أن نشاهد الأحداث في كندا تتكشف كما لو أنّها غير مرتبطة بنا… ليس فقط أنا، لكن العديد من العملاء الآخرين حالياً مُكَلَّفُون للتعامل مع هذه المسألة، و…‘‘
لو كان يعلم أنّها ستصبح ضحية لكسر زنزانة بعد عام، لكان التقط المزيد من الصور مثل هذه، حتى لو كان يعني ذلك التخلي عن وظيفته.
قعقعة-!!
بالتفكير في وجود صورة واحدة فقط تحتوي على كلٍّ منه وابنته، جعلت صدر هذا الأب يتخدر من صدمته المتأخرة والحزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يخمن أنّه بمجرد أن يعلم العدو أنّهم سيواجهون جيش الظل -الذي أصبح أقوى كلما استمرت المعركة- فإنّهم سيحاولون تخفيض عدد مواقع القتال المحتملة إلى أدنى حد ممكن ويجمعون قوّاتهم القتالية في موقع واحد مُخْتَار، بدلاً من ذلك.
رشفة.
يالها من راحة.
ومع ذلك، أصبح كأس آخر فارغاً.
بينما كان وجه المدير يتضاءل كرجل يرى شبحاً مخيفاً، تحدث معه جين-وو بهدوء.
بعد دفن ابنته، لم يتوقع فتح غطاء هذا النبيذ ، ولكنه ها هو ذا. ضمَّ شفتيه بمرارة وهزَّ الزجاجة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ’’سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
قبل أن يلاحظ حتى، كان نصفها فارغ تقريباً الآن.
’’صحيح… لقد انتهى كل شيء.‘‘
’’صحيح… لقد انتهى كل شيء.‘‘
خرج صوت متوتر جداً من سماعة الهاتف. لم يكن هناك وقت لإلقاء التحية المناسبة، لذلك قفز مباشرة إلى الموضوع الرئيسي.
تم مسح نصف كندا تقريباً من الخريطة في آخر مرة أزعج نفسه بالاستماع إلى التقارير. كان ذلك فقط تقدير تقريبي، مع ذلك.
لا أحد يمكنه أن يعرف على وجه اليقين كم كانت تلك المخلوقات تسير بسرعة نحو الولايات المتحدة.
لا أحد يمكنه أن يعرف على وجه اليقين كم كانت تلك المخلوقات تسير بسرعة نحو الولايات المتحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ’’سيونغ جين-وو هانتر-نيم.‘‘
حرر المدير ربطة عنقه بغضب.
أَخْرَجَ إمبراطور التنانين هدير من الضحك القوي بما فيه الكفاية لهز الأرض، وصرخ نحو الوحوش التي كانت لا تزال تتدفق من البوابة.
’’لن أموت على أيديكم.‘‘
’’كيو-هيوك!!‘‘
في ذلك الوقت، أقسم على قبر ابنته بأنّه سيحصل على انتقامه من الوحوش، بأنّه لن يموت على أيدي هذه الأشياء الوغدة. في الحد الأدنى، سيخرج من هذا العالم بشروطه الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون قادراً على إنقاذ شخص واحد… آدم وايت.
ملأ تصميم كهذا رأسه، وسرعان ما كان واقفاً بجانب عتبة النافذة حيث يمكنه رؤية الأرض البعيدة في الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الضروري سماع بقية جملته في هذه المرحلة.
كانت الرياح الباردة تتخطى جبهته المبللة بالعرق.
حتّى أنّ الملك ذهب بعيداً لتوليد البوابات الثمانية كما لو كانوا متمسكين بخطتهم الأصلية.
’…. آمل أنّ ابنتي تنتظرني حيث أنا على وشك الذهاب.‘
– ’’يا إلهي…‘‘
لقد ضغط على عينيه الدمويتين، وكان على وشك أن يقفز على الأرض، لكن عندها…
تدقيق : Drake Hale
…. أمسك شخص ما بكتفه فجأة.
قبل أن يسأل آدم عما يجري هنا…
’’هيوك؟!‘‘
كاد أن يقفز من أحذيته من الخوف المطلق، ونظر بسرعة إلى الوراء بعينيه المفتوحتين، فقط ليكتشف رجلاً ذو وجه مألوف جداً يقف هناك.
كانت صورة لنفسه، وهو يشكّل تعبيراً منزعجاً بشكل واضح، وكذلك ابنته المرتدية لقبعة حفلات.
’’ا-الصياد سـ-سيونغ جين-وو؟؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يا له من وغد مجنون!‘‘
بينما كان وجه المدير يتضاءل كرجل يرى شبحاً مخيفاً، تحدث معه جين-وو بهدوء.
بينما كان وجه المدير يتضاءل كرجل يرى شبحاً مخيفاً، تحدث معه جين-وو بهدوء.
’’أنا أبحث عن شيء.‘‘
مع كون التوقيت الحالي على ما هو عليه، قلق لفترة وجيزة في أن تتم المكالمة أو لا، لكن حينها…
نهاية الفصل…
– ’’آه؟ انتظر من فضلك.‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
بووم!!
تدقيق : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك ليو جينغ من تعبير جين-وو أنّ شيئاً فظيعاً قد حدث، واقترب بحذر من جين-وو.
تلقى الصياد المسؤول عن عمليات الاتصال الأخبار متأخراً. وبوجه شاحب تماماً، ركض مسرعاً نحو الثنائي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
