الفصل 225
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيونغ-نيم؟‘‘
<أتمنى أن تستمتعوا>
’’نعم يا سيدي. سيدي الرئيس، كيف يجب أن نتقدم تالياً؟‘‘
هل يجب تسمية هذا بالحظ الجيد؟
– ’’كوريا الجنوبية، لا، الصياد سيونغ جين-وو، لا يجب أن يُسْمَح بسقوطه (يعني هزيمته).‘‘
كان يمكن سماع صوت جين وو في جميع أنحاء العالم ، لكنه لم يكن يتحدث بلغة البشر. حتى أن غالبية البشر اعتقدوا انه دوي الرعد في السماء. وتكونت نظريات عن سبب سماع الجميع لنفس الصوت النابض بالحيوية والمنتشر، على كل حال.
ومع ذلك، لا يمكن اعتبار كل شيء خسارة.
ومع ذلك ، فإن مثل هذه المسألة لا تمثل أي مشكل، لأن البشر لا زالوا يحتفلون – ويشعرون بالارتياح – لفوز جين وو.
تم الإجابة على سؤال لينارت من قبل توماس ، بالفعل.
وقعت نفس الأحداث في موقع المعركة الفعلي.
كيف لا يشعرون باحترام لزميل صياد قادر على القتال في هذا المستوى؟
كما كان الصيادون المتوترين مستعدين في مكان ليس بالبعيد عن موقع المعركة، عندما سمعوا خبر خسارة الوحش، لم يستطيعوا السيطرة على أنفسهم وبدأوا القهقهة وهم مبتهجون.
أما الرجلان المسؤولان عن أفضل نقابتين في المنطقة، تشوي جونغ إن و بايك يون هو، نظروا إلى بعضهم البعض بابتسامات عريضة تدل على شعورهم بالراحة.
أما الرجلان المسؤولان عن أفضل نقابتين في المنطقة، تشوي جونغ إن و بايك يون هو، نظروا إلى بعضهم البعض بابتسامات عريضة تدل على شعورهم بالراحة.
كان جين وو، بعد أن انهى معركته مع الملوك، ذهب بهدوء للمكان حيث كان الجميع.
“مهلا ، الرئيس بايك. اعتقدت أن حالتك لم تكن جيدة قبل بضع دقائق. أتساءل عما إذا كنت قد استقرت الآن؟”
والآن، ليس فقط صيادين كوريا الجنوبية، لكن العالم بأكمله كان يتجمع في العاصمة لهذه الأمّة الصغيرة في شرق آسيا.
“رئيس تشوي ، أعتقد أنك بحاجة إلى مسح العرق البارد أولاً قبل أن تقلق بشأن شخص آخر.”
أخيراً استطاع يو جين-هو أن يهدأ ويرفع وجهه الملطخ بالدموع والمخاط، ليطرح سؤالاً.
“أوووه~. لقد تعرقت كثيرًا. لماذا لا تستخدم هذا المنديل لمسح وجهك أولاً؟”
وصل لينارت بأفكاره لهذا الحد ثم هز رأسه.
بدأ رئيسان لإثنين من النقابات التي نافست على الصدارة في حرب الأعصاب التي لن تنتهي. ومع ذلك، يمكنهم المزاح بهذه الطريقة فقط لأن الوضع تم حله. في الواقع، لم يتمكنا من ابتلاع لعابهما حتى بسبب التوتر الشديد منذ دقائق.
كان جين وو، بعد أن انهى معركته مع الملوك، ذهب بهدوء للمكان حيث كان الجميع.
لكن ذلك كان واضحا.
’’هيا بنا يا هيونغ نيم. اسمح لي أن أوصلك إلى المنزل.‘‘
ألم يكونوا سيتدخلون في معركة ضد وحوش قوية بما يكفي لمعاملة الصياد بمستوى أمّة، توماس أندريه، كلعبة؟
عندما نظر إليه جين-وو بعينين مشجعتين، قام يو جين-هو بمسح أسفل أنفه وحاول إخفاء مدى سعادته.
ليست حياتهم فقط بل حياة كل عضو في النقابتين ستكون في خطر. وكان قائدا النقابتين وكل شخص تم استدعائه هنا تحت حالة الطوارئ يفكرون بنفس الشيء.
…مشى بصمت نحوهم للمكان الذي كانت فيه شاحنة مألوفة متوقفة.
ستكون الأمور هكذا: إذا خسر الصياد جين وو هنا، لن يختلف الأمر عن موتهم جميعا اليوم.الآن بعد تحريرهما من الضغط الشديد، يمكنهما التعبير عن سعادتهما تحت راية بدء الحرب العصبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كوريا الشمالية إشارة مضيئة (يعني شيء يدعو للتفاؤل).
بيك يون-هو تبادل المزحات مع شوي جونغ إين و نظر خلف ظهر الأخير وتوقف عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أقرب الأمم – كوريا الشمالية، واليابان، والصين، وروسيا – والدول البعيدة مثل أمريكا، وألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا، انطلق الصيادين بعجل إلى سيئول ليصلوا في الوقت المناسب.
“اه …..”
في هذه الأثناء، ركض يو جين-هو بسرعة لعناق جين-وو بإحكام. عادةً ما سيجد الأخير التعامل مع هذا النوع من السلوك مزعج نوعاً ما، لذا سيتنحى مثل الماء المنساب، لكن اليوم كان مختلفاً.
شوي جونغ-إين تتبع مسار نظرات بيك يون ونظر خلفه. كان هناك رجل وحيد يخرج من وسط المدينة المدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث لينارت مع وجه قلق.
كان جين وو، بعد أن انهى معركته مع الملوك، ذهب بهدوء للمكان حيث كان الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أنّ الموضوع الذي في متناول اليد كان ذلك، رحّب الرئيس كيم به بلباقة. بعد تبادل تحية قصيرة، سأل وو جين-تشول سؤاله أولاً.
اكتشفه الصيادون الآخرون واحدا تلو الآخر. جلب ظهوره الصمت على المكان فورا، المكان الذي كان مملوء مرة بالهتافات والصيحات السعيدة.
هذا الفتى، في ذلك الوقت أو الآن، كان شخصية رائعة، هذا أمر مؤكد. ولكن بعد ذلك، كان الآن صديق حقيقي أكبر سنّاً منه وبذكاء أسرع من أيِّ شخصٍ آخر عندما يتعلق الأمر بقضايا جين-وو.
كان الضجيج يأتي من مكان واحد هو صفارات الإنذار سيارات الإسعاف التي وصلت على عجل إلى مكان الحادث.
“إنه الصياد سونغ جين وو”.
“إنه الصياد سونغ جين وو”.
“هذا الرجل ، هو ….”
ألم يكونوا سيتدخلون في معركة ضد وحوش قوية بما يكفي لمعاملة الصياد بمستوى أمّة، توماس أندريه، كلعبة؟
أصبح المزاج السائد في هذا المكان مضطهدًا بسبب الهالة الحادة التي خرجت من عيون جين وو ، على الرغم من أنه كان واضحًا أن المعركة انتهت لصالحه. لم يجرؤ أحد على فتح فاهه بعد رؤيته هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيونغ-نيم؟‘‘
المعركة التي خاضها كان لابد أن تكون شديدة بشكل لا يصدق لأنه كان هناك تلميح من الحرارة المتلألئة التي ترتفع من كتفيه حتى الآن.
احترام تام.
ولكن ، لماذا الأحداث التالية تتكشف هكذا؟
’’أجل يا هيونغ نيم!!‘‘
عندما التقت نظرات بايك يون هو بجين وو، حنى الأول ظهره للتحية. كانت تلك البداية ؛ كما لو أنهم كانوا يحيون جنديًا عائدا إلى منزله بعد مهمة خطيرة للغاية ، فقد خفض الصيادون رؤوسهم في اتجاه جين وو واحدًا تلو الآخر.
كان توماس أندريه على وشك أن يحمل لداخل سيارة الإسعاف وكان لينارت نيرمان يحرس بجانبه. شاهد الرجلان رحيل جين وو.
احترام تام.
تم غرس فكرة أنّ جين-وو هو خط دفاعهم الأخير في داخلهم بعد مشاهدتهم لأعماله.
كيف لا يشعرون باحترام لزميل صياد قادر على القتال في هذا المستوى؟
أخيراً استطاع يو جين-هو أن يهدأ ويرفع وجهه الملطخ بالدموع والمخاط، ليطرح سؤالاً.
أعربوا جميعهم عن امتنانهم الحقيقي ودفعوا احترامهم ، ليس لأن أحدهم أخبرهم بذلك ، أو لأنهم كانوا على وعي بالبيئة المحيطة.
ومع ذلك، ألم يحدث هذا لأن الأعداء كانوا ببساطة أقوياء للغاية؟ لا يمانع التعامل مع كليهما في نفس الوقت، فكم من الناس في هذا العالم يمكنهم الاستمرار في القتال كما فعل عندما قاتل واحد منهم فقط؟
لاحظ جين وو إظهارهم للاحترام ، و …
<أتمنى أن تستمتعوا>
“……”
’’أنا آسف جداً يا هيونغ نيم. كنت سعيداً جداً لرؤيتك بدون أذى، لذا، مثل…‘‘
…مشى بصمت نحوهم للمكان الذي كانت فيه شاحنة مألوفة متوقفة.
“هيونغ نيم!!!”
كان توماس أندريه على وشك أن يحمل لداخل سيارة الإسعاف وكان لينارت نيرمان يحرس بجانبه. شاهد الرجلان رحيل جين وو.
كان يقترب اليوم الطويل جداً من نهايته.
تحدث لينارت مع وجه قلق.
وعلى رغم من أن إدراكه الحسي الضعيف ، فقد رصد على الفور جين وو بين بحر الصيادين الذين ملؤوا الموقع وركض باكيا نحوه.
“لم لا يبدو الصياد سيونج جين وو سعيدًا للغاية.”
’’أنا آسف جداً يا هيونغ نيم. كنت سعيداً جداً لرؤيتك بدون أذى، لذا، مثل…‘‘
تلقى توماس علاجًا طارئًا من قبل المعالجين وتحسنت حالته كثيرًا ، حتى يتمكن من إيماء رأسه على الأقل للتعبير عن موافقته.
توقفت شاحنة تابعة لنقابة آه جين، ثم خرج شاب من مقعد السائق.
“نعم ، يبدو ذلك.”
في هذه الأثناء، ركض يو جين-هو بسرعة لعناق جين-وو بإحكام. عادةً ما سيجد الأخير التعامل مع هذا النوع من السلوك مزعج نوعاً ما، لذا سيتنحى مثل الماء المنساب، لكن اليوم كان مختلفاً.
“لكن ، كيف تمكن من التغلب على هؤلاء الوحوش القوية والبقاء على قيد الحياة”.
اكتسب جين-وو الكثير من تلك الأنقاض.
فقط الصيادون الآخرون كانوا يعرفون ما الذي كان يمر به صياد. هذا الشعور بعد مسح زنزانة شديدة الصعوبة لا يمكن وصفه بشكل كافٍ في مجرد كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أقرب الأمم – كوريا الشمالية، واليابان، والصين، وروسيا – والدول البعيدة مثل أمريكا، وألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا، انطلق الصيادين بعجل إلى سيئول ليصلوا في الوقت المناسب.
فلماذا كان تعبير الصياد سيونج كئيبًا هكذا؟
’’أجل يا هيونغ نيم!!‘‘
تم الإجابة على سؤال لينارت من قبل توماس ، بالفعل.
“إنه الصياد سونغ جين وو”.
“ربما ليس سعيدًا بالكيفية التي انتهت بها المعركة ضد هؤلاء الأوغاد.”
يمكن للمرء أن يتهم هذا بأنّه تعبير غير محترم، ولكن لأنّه كان قد ارتكب خطأ ضد وو جين-تشول، لم يبدي رئيس البلاد أي اعتراض.
“….. !!”
ولم تُبْدِ الدول المجاورة سوى ردة فعل فاترة إزاء طلب التعاون حتى مع ظهور بوابة تتميز بحجم لم يسبق له مثيل. لكن الآن، موقفهم تغير 180 درجة في لحظة.
أصيب لينارت بصدمة عميقة من هذا الرد.
استخدم يو جين-هو أكمامه بسرعة لمسح عينيه وأنفه قبل أن يخفض رأسه.
كان جين وو قد أظهر حركات فاقت بكثير لحدود الإنسان ، لكنه بدا كئيباً لأنه لم يكن راضياً عن أدائه؟
هذا الفتى، في ذلك الوقت أو الآن، كان شخصية رائعة، هذا أمر مؤكد. ولكن بعد ذلك، كان الآن صديق حقيقي أكبر سنّاً منه وبذكاء أسرع من أيِّ شخصٍ آخر عندما يتعلق الأمر بقضايا جين-وو.
كيف يمكن تقبل مثل هذا الشيء حتى؟
’أبي….‘
كما لو كان يعرف ما الذي كان يفكر فيه نظيره الألماني ، أومأ توماس أندريه برأسه واستمر في الحديث.
’’أجل يا هيونغ نيم!!‘‘
“أنا أيضًا لا أستطيع أن أصدق ذلك ، لكن … على الأرجح ، أثناء القتال نفسه ، كان يجب أن يشعر بخيبة أمل إزاء عدد المرات التي كان قريبا فيها من الموت .”
كان يقترب اليوم الطويل جداً من نهايته.
“آآآه ، آنذاك.”
كيف يمكن تقبل مثل هذا الشيء حتى؟
تذكر لينارت اللحظات التي تعرض فيها جين وو للطعن على يد مخالب الوحش و الانين الذي هرب من فمه. كما أنه تذكر رؤيته التي سادت في حالة من اليأس في اللحظة التي طعن فيها جان الثلج جين وو بخنجر أيضًا.
بيك يون-هو تبادل المزحات مع شوي جونغ إين و نظر خلف ظهر الأخير وتوقف عن الحركة.
ومع ذلك، ألم يحدث هذا لأن الأعداء كانوا ببساطة أقوياء للغاية؟ لا يمانع التعامل مع كليهما في نفس الوقت، فكم من الناس في هذا العالم يمكنهم الاستمرار في القتال كما فعل عندما قاتل واحد منهم فقط؟
’’حسناً، دعنا نذهب.‘‘
وصل لينارت بأفكاره لهذا الحد ثم هز رأسه.
ربما كان “الفوز” مسألة طبيعية بالنسبة لقوة كبيرة مثل هنتر سيونج جين وو ، ربما يركزون أكثر على كيفية فوزهم في معاركهم ، بدلاً من ذلك.
‘هذا ليس المقصود….’
’’…..!‘‘
بالتأكيد ، فإن أفكار الهزيمة لأن الأعداء كانوا أقوياء تنتمي إلى الصيادين العاديين، مثله.
ربما، لم يكن يو جين-هو من يحتاج إلى المواساة، لكنّه هو نفسه؟ تشكلت ابتسامة رقيقة على شفاه جين-وو.
ربما كان “الفوز” مسألة طبيعية بالنسبة لقوة كبيرة مثل هنتر سيونج جين وو ، ربما يركزون أكثر على كيفية فوزهم في معاركهم ، بدلاً من ذلك.
وتابع على الرغم من حمله لتعبير وجه رجل يعاني من الخوف، ولكن في نفس الوقت، محاولاً التغلب عليه.
الآن وبعد أن وصل قطار الأفكار الخاص به إلى هنا ، شعر لينارت بالبرد يتسلل إلى أسفل عموده الفقري. بينما كان يقف هناك في حالة صدمة ، أضاف توماس شيئًا أخيرًا.
كان الضجيج يأتي من مكان واحد هو صفارات الإنذار سيارات الإسعاف التي وصلت على عجل إلى مكان الحادث.
“إنه أحد الرجال المخيفين حقًا ، سيونغ جين وو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوووه~. لقد تعرقت كثيرًا. لماذا لا تستخدم هذا المنديل لمسح وجهك أولاً؟”
” … أتفق معك أشد الإتفاق في هذا.”
كان يقترب اليوم الطويل جداً من نهايته.
بعد أن أنهى توماس كلامه، نُقل إلى المستشفى. أثناء الرحلة ، في ذلك الحين…
احترام تام.
“لقد اتخذت القرار الصحيح بعدم احدات اي ضجة داخل مكتبه في ذلك الوقت”.(يتحدت عن عندما تجاهله جين وو في مكتب نقابة)
والآن، ليس فقط صيادين كوريا الجنوبية، لكن العالم بأكمله كان يتجمع في العاصمة لهذه الأمّة الصغيرة في شرق آسيا.
.لينارت كان مشغول بإخبار نفسه أن لا يصبح عدو جين وو أبدا.
’’أنا آسف جداً يا هيونغ نيم. كنت سعيداً جداً لرؤيتك بدون أذى، لذا، مثل…‘‘
صرير!!
تردد رئيس الأمّة بإجابته، كان تعبيره يبدو معقداً قبل أن يَزْفَرَ بتنهيدة طويلة.
توقفت شاحنة تابعة لنقابة آه جين، ثم خرج شاب من مقعد السائق.
يمكن للمرء أن يتهم هذا بأنّه تعبير غير محترم، ولكن لأنّه كان قد ارتكب خطأ ضد وو جين-تشول، لم يبدي رئيس البلاد أي اعتراض.
رأى يو جين-هو جين وي يتعرض للضرب على يد الوحوش في التلفاز. وقاد الشاحنة مندفعا لموقع المعركة دون أي خطة ملموسة.
اكتسب جين-وو الكثير من تلك الأنقاض.
وعلى رغم من أن إدراكه الحسي الضعيف ، فقد رصد على الفور جين وو بين بحر الصيادين الذين ملؤوا الموقع وركض باكيا نحوه.
ألم يكونوا سيتدخلون في معركة ضد وحوش قوية بما يكفي لمعاملة الصياد بمستوى أمّة، توماس أندريه، كلعبة؟
“هيونغ نيم!!!”
’’هيا بنا يا هيونغ نيم. اسمح لي أن أوصلك إلى المنزل.‘‘
شاهد جين-وو يو جين-هو وهو يركض نحوه بعيونٍ تفيض بالدموع، فَرَقَّ قليلاً الغضب القاتل والنازح من عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية الفصل…
في هذه الأثناء، ركض يو جين-هو بسرعة لعناق جين-وو بإحكام. عادةً ما سيجد الأخير التعامل مع هذا النوع من السلوك مزعج نوعاً ما، لذا سيتنحى مثل الماء المنساب، لكن اليوم كان مختلفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
اختار جين-وو ببساطة أن يربت بلطف على ظهر يو جين-هو، بينما كان الفتى يتشبث به ويبكى كما لو أنّ الدفء الذي شعر به من شخص قلقاً حقاً عليه تمكن من إذابة قلبه المتجمد ببطء.
“رئيس تشوي ، أعتقد أنك بحاجة إلى مسح العرق البارد أولاً قبل أن تقلق بشأن شخص آخر.”
ربما، لم يكن يو جين-هو من يحتاج إلى المواساة، لكنّه هو نفسه؟ تشكلت ابتسامة رقيقة على شفاه جين-وو.
“إنه أحد الرجال المخيفين حقًا ، سيونغ جين وو”.
أخيراً استطاع يو جين-هو أن يهدأ ويرفع وجهه الملطخ بالدموع والمخاط، ليطرح سؤالاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كوريا الشمالية إشارة مضيئة (يعني شيء يدعو للتفاؤل).
’’هيونغ نيم، هل أنت بخير؟؟‘‘
ومع ذلك، لا يمكن اعتبار كل شيء خسارة.
’’لا، لست بخير.‘‘
كما لو كان يعرف ما الذي كان يفكر فيه نظيره الألماني ، أومأ توماس أندريه برأسه واستمر في الحديث.
’’إيه؟؟‘‘
كيف لا يشعرون باحترام لزميل صياد قادر على القتال في هذا المستوى؟
قفز يو جين-هو في صدمة كبيرة، وفتحت عيونه بشكل أوسع. أشار جين-وو بلا كلام إلى قميصه الذي كان الآن ملطخ بشدة بالدموع والمخاط.
ولم تُبْدِ الدول المجاورة سوى ردة فعل فاترة إزاء طلب التعاون حتى مع ظهور بوابة تتميز بحجم لم يسبق له مثيل. لكن الآن، موقفهم تغير 180 درجة في لحظة.
’’هيوك!!‘‘
فكر وو جين-تشول بالرئيس كيم على أنه موظف سياسي آخر مهتم فقط بالمزيد من الأصوات، ولكن بعد أن سمع هذا الرد الغير متوقع، استطاع فقط أن يصدر ضحكة ساخرة مكتومة من فمه.
استخدم يو جين-هو أكمامه بسرعة لمسح عينيه وأنفه قبل أن يخفض رأسه.
’’هيوك!!‘‘
’’أنا آسف جداً يا هيونغ نيم. كنت سعيداً جداً لرؤيتك بدون أذى، لذا، مثل…‘‘
الآن وبعد أن وصل قطار الأفكار الخاص به إلى هنا ، شعر لينارت بالبرد يتسلل إلى أسفل عموده الفقري. بينما كان يقف هناك في حالة صدمة ، أضاف توماس شيئًا أخيرًا.
ضحك جين-وو بهدوء.
هذا الفتى، في ذلك الوقت أو الآن، كان شخصية رائعة، هذا أمر مؤكد. ولكن بعد ذلك، كان الآن صديق حقيقي أكبر سنّاً منه وبذكاء أسرع من أيِّ شخصٍ آخر عندما يتعلق الأمر بقضايا جين-وو.
خصوصاً بالنسبة لقوة الصياد سيونغ جين-وو المذهلة التي عرضها على العالم خلال قتاله والتي تمكنت من تغيير عقلية قاطني العالم بِنَفَسْ واحد.
بذل يو جين-هو قصارى جهده ليمص دموعه وتحدث بوجهٍ لامع.
ترجمة: Gan Gan وTasneem ZH
’’هيونغ نيم، كنت أعرف أنّ هذا قد يحدث، لذلك أعددت مجموعة جديدة من الملابس، يمكنك تبديل ثيابك بها.‘‘
قام جين-وو بتقبيل مقبض الخناجر، وخزنهم في الفضاء الفرعي قبل أن يركب في وقت متأخر مقعد الراكب.
’’ملابس جديدة؟؟‘‘
“ربما ليس سعيدًا بالكيفية التي انتهت بها المعركة ضد هؤلاء الأوغاد.”
ألقى جين-وو نظرة على نفسه. ومن الواضح أنّه رأى حالة الفوضى على ملابسه من الأعلى إلى الأسفل بعد خوضه معركة مكثفة ضد الملكين .
بدأ رئيسان لإثنين من النقابات التي نافست على الصدارة في حرب الأعصاب التي لن تنتهي. ومع ذلك، يمكنهم المزاح بهذه الطريقة فقط لأن الوضع تم حله. في الواقع، لم يتمكنا من ابتلاع لعابهما حتى بسبب التوتر الشديد منذ دقائق.
’’حسناً، إذا عدت إلى المنزل وأنت تبدو هكذا… أنا متأكد من أنّ أمّك ستكون قلقة جداً، أليس كذلك؟ لهذا أحضرت لك بعض الملابس الجديدة لترتديها.‘‘
ومع ذلك، ألم يحدث هذا لأن الأعداء كانوا ببساطة أقوياء للغاية؟ لا يمانع التعامل مع كليهما في نفس الوقت، فكم من الناس في هذا العالم يمكنهم الاستمرار في القتال كما فعل عندما قاتل واحد منهم فقط؟
’هاه.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى يو جين-هو جين وي يتعرض للضرب على يد الوحوش في التلفاز. وقاد الشاحنة مندفعا لموقع المعركة دون أي خطة ملموسة.
عندما نظر إليه جين-وو بعينين مشجعتين، قام يو جين-هو بمسح أسفل أنفه وحاول إخفاء مدى سعادته.
“أنا أيضًا لا أستطيع أن أصدق ذلك ، لكن … على الأرجح ، أثناء القتال نفسه ، كان يجب أن يشعر بخيبة أمل إزاء عدد المرات التي كان قريبا فيها من الموت .”
’’هيا بنا يا هيونغ نيم. اسمح لي أن أوصلك إلى المنزل.‘‘
تردد رئيس الأمّة بإجابته، كان تعبيره يبدو معقداً قبل أن يَزْفَرَ بتنهيدة طويلة.
فكّر جين-وو في ذلك لدقيقة قبل أن يومئ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب لينارت بصدمة عميقة من هذا الرد.
’لابد أنّ أمي و جين-آه كانا يشاهدان التلفاز أيضاً، لذا يجب أن أضع الأولوية لهما في إراحة نفوسهم قبل فعل أي شيء آخر.‘
“لقد اتخذت القرار الصحيح بعدم احدات اي ضجة داخل مكتبه في ذلك الوقت”.(يتحدت عن عندما تجاهله جين وو في مكتب نقابة)
بينما كان يركب يو جين-هو إلى جانب السائق، استدار جين-وو وألقى نظرة أخيرة على وسط المدينة، المكان الذي حدثت فيه معركة حياة أو موت قبل وقتٍ ليس ببعيد.
’’لا، لست بخير.‘‘
هرع العديد من الناس إلى هناك للسيطرة على الوضع، وكان يمكن أن يراهم يعملون قصارى جهدهم للقيام بعملهم.
يمكن للمرء أن يتهم هذا بأنّه تعبير غير محترم، ولكن لأنّه كان قد ارتكب خطأ ضد وو جين-تشول، لم يبدي رئيس البلاد أي اعتراض.
اكتسب جين-وو الكثير من تلك الأنقاض.
” … أتفق معك أشد الإتفاق في هذا.”
’أولاً… أعتقد أنّه يجب عليْ أيضاً تحديد الأولويات لإيجاد جهاز يسمح لي بالتواصل حتّى في وسط تلك الغابة.‘
’لابد أنّ أمي و جين-آه كانا يشاهدان التلفاز أيضاً، لذا يجب أن أضع الأولوية لهما في إراحة نفوسهم قبل فعل أي شيء آخر.‘
لا يستطيع تكرار خطأ كهذا مجدداً.
“هذا الرجل ، هو ….”
كان يجب أن يكون أكبر مكسب لليوم هو ’هؤلاء‘، مع ذلك. نظر جين-وو إلى زوج الخناجر التي تركها والده كما لو أنّ هناك تلميحاً لدفء الشخص المتبقي في مقبضه.
كيف لا يشعرون باحترام لزميل صياد قادر على القتال في هذا المستوى؟
’أبي….‘
هرع العديد من الناس إلى هناك للسيطرة على الوضع، وكان يمكن أن يراهم يعملون قصارى جهدهم للقيام بعملهم.
بينما ظل جين-وو في مكانه، كان بإمكانه سماع صوت يو جين-هو الحَذِرْ وهو يطفو نحوه.
لمناقشة التعامل مع آثار الوحوش التي تظهر في سيئول، وكذلك الاستجابات المحتملة للبوابة هائلة الضخامة، قام رئيس الجمعية الحالي وو جين-تشول بزيارة البيت الأزرق.
’’هيونغ-نيم؟‘‘
’أبي….‘
قام جين-وو بتقبيل مقبض الخناجر، وخزنهم في الفضاء الفرعي قبل أن يركب في وقت متأخر مقعد الراكب.
سحب وو جين-تشول البيانات الجاهزة واستعد للذهاب مع عرضه ولكن بعد ذلك، دخل موظف كان يعمل في البيت الأزرق المكتب بسرعة وهمس شيئاً في أذن الرئيس.
’’حسناً، دعنا نذهب.‘‘
خصوصاً بالنسبة لقوة الصياد سيونغ جين-وو المذهلة التي عرضها على العالم خلال قتاله والتي تمكنت من تغيير عقلية قاطني العالم بِنَفَسْ واحد.
’’أجل يا هيونغ نيم!!‘‘
ومع ذلك، لا يمكن اعتبار كل شيء خسارة.
كان يقترب اليوم الطويل جداً من نهايته.
تردد رئيس الأمّة بإجابته، كان تعبيره يبدو معقداً قبل أن يَزْفَرَ بتنهيدة طويلة.
***
عندما نظر إليه جين-وو بعينين مشجعتين، قام يو جين-هو بمسح أسفل أنفه وحاول إخفاء مدى سعادته.
في النهاية، كان على جمعية الصيادين أن تعلن عن هويات الوحوش التي ظهرت في سيئول كَ ’مجهولة‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ’’قد فكرت بعمق في هذه المسألة لوقت طويل جداً يا رفيق. و… وقد توصلت إلى قرار بأنّه قد يكون من مصلحتنا مساعدة كوادرنا في الجنوب.‘‘
ومع ذلك، ليس هناك شك حول حجم الدمار الذي خلّفته تلك المخلوقات وراءها بأن يكون هائلاً حقاً. فقد لقي عدد لا يحصى من الناس مصرعهم أو أصيبوا بجروح خطيرة؛ وكان عدد المباني المنهارة أو السيارات المدمرة أكبر من أن يحصى.
’’أنا آسف جداً يا هيونغ نيم. كنت سعيداً جداً لرؤيتك بدون أذى، لذا، مثل…‘‘
ومع ذلك، لا يمكن اعتبار كل شيء خسارة.
قدَّم الموظف على الفور الهاتف الذكي إلى الرئيس الذي كان متصلاً بالفعل بشخص غامض على الطرف الآخر من الخط. تولّى زعيم كوريا الجنوبية المكالمة، وصدر صوت -كان جميع الكوريين تقريباً على دراية به- من سماعة الهاتف.
هل يجب أن نسمي هذه القضية نعمة متنكرة؟
يمكن للمرء أن يتهم هذا بأنّه تعبير غير محترم، ولكن لأنّه كان قد ارتكب خطأ ضد وو جين-تشول، لم يبدي رئيس البلاد أي اعتراض.
ما حدث هو أنّهم وجدوا طريقة للتعامل مع خطر غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد ، فإن أفكار الهزيمة لأن الأعداء كانوا أقوياء تنتمي إلى الصيادين العاديين، مثله.
خصوصاً بالنسبة لقوة الصياد سيونغ جين-وو المذهلة التي عرضها على العالم خلال قتاله والتي تمكنت من تغيير عقلية قاطني العالم بِنَفَسْ واحد.
“هيونغ نيم!!!”
وقد تمَّ وضع هذا التغيُّر في العقلية على الفور قيد العمل. دلالة هذا التغيير، مع ذلك، بدأت من بلد لم يتوقع أحد أنْ يحدث منها.
’يجب أن نساعد الصياد سيونغ جين-وو ونغلق البوابة الضخمة مهما كلف الأمر.‘
في ذلك المساء.
“هذا الرجل ، هو ….”
لمناقشة التعامل مع آثار الوحوش التي تظهر في سيئول، وكذلك الاستجابات المحتملة للبوابة هائلة الضخامة، قام رئيس الجمعية الحالي وو جين-تشول بزيارة البيت الأزرق.
– ’’كوريا الجنوبية، لا، الصياد سيونغ جين-وو، لا يجب أن يُسْمَح بسقوطه (يعني هزيمته).‘‘
وبما أنّ الموضوع الذي في متناول اليد كان ذلك، رحّب الرئيس كيم به بلباقة. بعد تبادل تحية قصيرة، سأل وو جين-تشول سؤاله أولاً.
كان جين وو قد أظهر حركات فاقت بكثير لحدود الإنسان ، لكنه بدا كئيباً لأنه لم يكن راضياً عن أدائه؟
’’ألا يجب أن يكون من الأفضل لك أن تُخْلِي ضواحي سيئول يا سيدي؟‘‘
قام جين-وو بتقبيل مقبض الخناجر، وخزنهم في الفضاء الفرعي قبل أن يركب في وقت متأخر مقعد الراكب.
تردد رئيس الأمّة بإجابته، كان تعبيره يبدو معقداً قبل أن يَزْفَرَ بتنهيدة طويلة.
ليست حياتهم فقط بل حياة كل عضو في النقابتين ستكون في خطر. وكان قائدا النقابتين وكل شخص تم استدعائه هنا تحت حالة الطوارئ يفكرون بنفس الشيء.
’’أعترف أنني عاملتك بشكلٍ سيء في المرة الأخيرة، لذا أود أن أعتذر لك عن ذلك. ولكن، أناشدك ألا تنظر إليْ كرجل نسي المسؤوليات التي يجب أن يتحملها. هل لي أن أُذَكِّرُكْ بأنّي ما زلت رئيس هذه الأمّة.‘‘
” … أتفق معك أشد الإتفاق في هذا.”
وتابع على الرغم من حمله لتعبير وجه رجل يعاني من الخوف، ولكن في نفس الوقت، محاولاً التغلب عليه.
ترجمة: Gan Gan وTasneem ZH
’’إذا هربت بدون قول أي شيء، إلى أيِّ حدٍّ سيرتعش المواطنون؟ لا أريد أن أرى اسمي يسجل على أنّه عيب في تاريخ أمّتنا.‘‘
فلماذا كان تعبير الصياد سيونج كئيبًا هكذا؟
فكر وو جين-تشول بالرئيس كيم على أنه موظف سياسي آخر مهتم فقط بالمزيد من الأصوات، ولكن بعد أن سمع هذا الرد الغير متوقع، استطاع فقط أن يصدر ضحكة ساخرة مكتومة من فمه.
– ’’كوريا الجنوبية، لا، الصياد سيونغ جين-وو، لا يجب أن يُسْمَح بسقوطه (يعني هزيمته).‘‘
يمكن للمرء أن يتهم هذا بأنّه تعبير غير محترم، ولكن لأنّه كان قد ارتكب خطأ ضد وو جين-تشول، لم يبدي رئيس البلاد أي اعتراض.
كان جين وو، بعد أن انهى معركته مع الملوك، ذهب بهدوء للمكان حيث كان الجميع.
’’حسناً.‘‘
’’هيوك!!‘‘
سحب وو جين-تشول البيانات الجاهزة واستعد للذهاب مع عرضه ولكن بعد ذلك، دخل موظف كان يعمل في البيت الأزرق المكتب بسرعة وهمس شيئاً في أذن الرئيس.
’’هيا بنا يا هيونغ نيم. اسمح لي أن أوصلك إلى المنزل.‘‘
’’ماذا؟؟ هل أنت جاد؟!‘‘
’’أنا آسف جداً يا هيونغ نيم. كنت سعيداً جداً لرؤيتك بدون أذى، لذا، مثل…‘‘
ردَّ الرئيس بانطلاقه عن مقعده بوجهٍ غير مُصَدِّق. وأجاب الموظف بتعبير جدي جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعركة التي خاضها كان لابد أن تكون شديدة بشكل لا يصدق لأنه كان هناك تلميح من الحرارة المتلألئة التي ترتفع من كتفيه حتى الآن.
’’نعم يا سيدي. سيدي الرئيس، كيف يجب أن نتقدم تالياً؟‘‘
“هيونغ نيم!!!”
’’في الوقت الراهن، دع المكالمة تمر، سأتحدث معه شخصياً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى جين-وو نظرة على نفسه. ومن الواضح أنّه رأى حالة الفوضى على ملابسه من الأعلى إلى الأسفل بعد خوضه معركة مكثفة ضد الملكين .
قدَّم الموظف على الفور الهاتف الذكي إلى الرئيس الذي كان متصلاً بالفعل بشخص غامض على الطرف الآخر من الخط. تولّى زعيم كوريا الجنوبية المكالمة، وصدر صوت -كان جميع الكوريين تقريباً على دراية به- من سماعة الهاتف.
“ربما ليس سعيدًا بالكيفية التي انتهت بها المعركة ضد هؤلاء الأوغاد.”
– ’’قد فكرت بعمق في هذه المسألة لوقت طويل جداً يا رفيق. و… وقد توصلت إلى قرار بأنّه قد يكون من مصلحتنا مساعدة كوادرنا في الجنوب.‘‘
ربما، لم يكن يو جين-هو من يحتاج إلى المواساة، لكنّه هو نفسه؟ تشكلت ابتسامة رقيقة على شفاه جين-وو.
كان هذا الصوت ينتمي إلى زعيم كوريا الشمالية. لم يفهم الرئيس الكوري الجنوبي على الفور ما الذي كان يتحدث عنه الطرف الآخر.
’لابد أنّ أمي و جين-آه كانا يشاهدان التلفاز أيضاً، لذا يجب أن أضع الأولوية لهما في إراحة نفوسهم قبل فعل أي شيء آخر.‘
’’بماذا.. تريد مساعدتنا؟‘‘
صرير!!
– ’’ألم تظهر بوابة في سماء سيئول؟ سنرسل صيادينا إلى هناك أيضاً. فلنجمع بين مواطن القوة في كلٍّ من الجنوب والشمال لمعالجة هذه المسألة.‘‘
– ’’كوريا الجنوبية، لا، الصياد سيونغ جين-وو، لا يجب أن يُسْمَح بسقوطه (يعني هزيمته).‘‘
’’…..!‘‘
تم الإجابة على سؤال لينارت من قبل توماس ، بالفعل.
كانت كوريا الشمالية إشارة مضيئة (يعني شيء يدعو للتفاؤل).
كما لو كان يعرف ما الذي كان يفكر فيه نظيره الألماني ، أومأ توماس أندريه برأسه واستمر في الحديث.
ولم تُبْدِ الدول المجاورة سوى ردة فعل فاترة إزاء طلب التعاون حتى مع ظهور بوابة تتميز بحجم لم يسبق له مثيل. لكن الآن، موقفهم تغير 180 درجة في لحظة.
ومع ذلك، ليس هناك شك حول حجم الدمار الذي خلّفته تلك المخلوقات وراءها بأن يكون هائلاً حقاً. فقد لقي عدد لا يحصى من الناس مصرعهم أو أصيبوا بجروح خطيرة؛ وكان عدد المباني المنهارة أو السيارات المدمرة أكبر من أن يحصى.
– ’’كوريا الجنوبية، لا، الصياد سيونغ جين-وو، لا يجب أن يُسْمَح بسقوطه (يعني هزيمته).‘‘
كان يمكن سماع صوت جين وو في جميع أنحاء العالم ، لكنه لم يكن يتحدث بلغة البشر. حتى أن غالبية البشر اعتقدوا انه دوي الرعد في السماء. وتكونت نظريات عن سبب سماع الجميع لنفس الصوت النابض بالحيوية والمنتشر، على كل حال.
كان هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه عدة دول بعد مشاهدة المعركة بين جين-وو والوحوش ’المجهولة‘.
بيك يون-هو تبادل المزحات مع شوي جونغ إين و نظر خلف ظهر الأخير وتوقف عن الحركة.
لن تنتهي الثروة السيئة لكوريا ببساطة في كوريا وحدها. فأيُّ صيادٍ ينتمي لبلد قادر على إيقاف كارثة لم يستطع الصياد سيونغ جين-وو إيقافها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أقرب الأمم – كوريا الشمالية، واليابان، والصين، وروسيا – والدول البعيدة مثل أمريكا، وألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا، انطلق الصيادين بعجل إلى سيئول ليصلوا في الوقت المناسب.
من أقرب الأمم – كوريا الشمالية، واليابان، والصين، وروسيا – والدول البعيدة مثل أمريكا، وألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا، انطلق الصيادين بعجل إلى سيئول ليصلوا في الوقت المناسب.
بيك يون-هو تبادل المزحات مع شوي جونغ إين و نظر خلف ظهر الأخير وتوقف عن الحركة.
كانت هناك فكرة واحدة فقط في عقولهم.
توقفت شاحنة تابعة لنقابة آه جين، ثم خرج شاب من مقعد السائق.
’يجب أن نساعد الصياد سيونغ جين-وو ونغلق البوابة الضخمة مهما كلف الأمر.‘
“……”
تم غرس فكرة أنّ جين-وو هو خط دفاعهم الأخير في داخلهم بعد مشاهدتهم لأعماله.
ومع ذلك ، فإن مثل هذه المسألة لا تمثل أي مشكل، لأن البشر لا زالوا يحتفلون – ويشعرون بالارتياح – لفوز جين وو.
والآن، ليس فقط صيادين كوريا الجنوبية، لكن العالم بأكمله كان يتجمع في العاصمة لهذه الأمّة الصغيرة في شرق آسيا.
’يجب أن نساعد الصياد سيونغ جين-وو ونغلق البوابة الضخمة مهما كلف الأمر.‘
نهاية الفصل…
بينما كان يركب يو جين-هو إلى جانب السائق، استدار جين-وو وألقى نظرة أخيرة على وسط المدينة، المكان الذي حدثت فيه معركة حياة أو موت قبل وقتٍ ليس ببعيد.
ترجمة: Gan Gan وTasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيونغ-نيم؟‘‘
تدقيق : Drake Hale
“….. !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ’’قد فكرت بعمق في هذه المسألة لوقت طويل جداً يا رفيق. و… وقد توصلت إلى قرار بأنّه قد يكون من مصلحتنا مساعدة كوادرنا في الجنوب.‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
