الفصل 214
مصحوبٌ بضوضاء تنبيهٍ مشؤومة، ظهرت فجأة رسالة ثلاثية الأبعاد واضحة في وجهه.
< أتمنى أن تستمتعوا >
سحق الوحش شفتيه بظهور فريسة جديدة، وقام بتَحركاته كذلك.
بدأ هاتف جين-وو الذكي بالرنين بمجرد دخوله صالة الاستقبال.
’’التعزيز.‘‘
’من جمعية الصيادين؟‘
بالتأكيد بما فيه الكفاية….
تصلبت تعابير وجهه عندما أكد مَنِ المتصل. هل يمكن أن يكون قد حدث شيء سيء بينما كان بعيداً عنهم قليلاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ السحق‘!!
استجاب بسرعة للمكالمة.
إمساك.
-’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب بسرعة للمكالمة.
’’نعم، هذا أنا، سيونغ جين-وو.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسرّب صوت يبدو عليها الارتباك من فم جين-وو تالياً.
شعر بأنّ هناك شيء خاطئ بالتأكيد بعد سماع العجلة في صوت موظف الجمعية. سأل بسرعة لشعره بالشك.
’’نعم، هذا أنا، سيونغ جين-وو.‘‘
’’ماذا حدث؟‘‘
بدأ الشعر الأسود للوحش ينمو أطول وأطول كما تغير لونه إلى أبيض.
– ’’ذلك، ذلك، الشيء هو، لا، انتظر، سيشرح لك الأمر رئيس الجمعية. دعني أوصلك به على الفور.‘‘
كما اخبرتكم أمس فانا مريض و حتى ان الهاتف أصبح يصيبني بالدوار لذلك قد لا انزل غدا اي فصل قلت ربما يعني لست متأكد و ايضا لا يزال فقط 55 فصل لنهاية.
مشكلة خطيرة بما فيه الكفاية لجعل رئيس الجمعية شخصياً يتدخل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت عضلاته كالدرع وأصبحت بنيته الضخمة أكبر وأكبر من ذي قبل. بقدر ما يتعلق الأمر بالحجم الجسدي، كان أكبر بخطوة من حجم هذا الوحش.
أدرك جين-وو أن المسألة التي بين أيديه لا يمكن أن تكون بسيطة، وانتظر الرد بلا كلام. سرعان ما انتهت نغمة الاتصال المتميزة، وكما لو كان يائساً في انتظار المكالمة، رد وو جين-تشول بسرعة على الهاتف، صوته القَلِقْ يتسرب من السماعة.
تجاوز توماس أندريه لينارت وببطءٍ تقدم.
– ’’سيونغ هانتر-نيم! لماذا لم نستطع الاتصال بك؟‘‘
وونج!
’’كنت خارج نطاق الاستقبال حتى لحظة سابقة.‘‘
[لا يمكن تحديد موقع جندي الظل المعيّن.]
ربما بسبب كونها ملوثة من قبل حوادث كسر الزنزانة المتكررة، كان من المستحيل تقريباً الاتصال من الخارج عندما تكون بين محيط شاسع من الأشجار.
لكمت الموجة المرعبة الناجمة عن الأرض الوحش.
غير أنه اعتقد بأنه يكفي تَرْكُ جنوده الظل وراءه مع أولئك الذين يريد حمايتهم. هذا ما آمن به.
الآن فقط أدرك جين-وو أنّ هناك خطب ما.
’هل يمكن بأنّ البوابة هائلة الضخامة قد فتحت بينما كنت في الغابة؟‘
’’نعم، هذا أنا، سيونغ جين-وو.‘‘
لكن، كان يجب أن يكون هناك لا يزال على الأقل يومان إضافيان؟
’’لقد هاج الوحش النتن الذي لا يعرف مكانه لفترة طويلة جداً.‘‘
ظهرت كل أساليب الافتراضات في مخيلة جين-وو، وقبل أن يحث وو جين-تشول على الإفصاح عن الحقيقة، قال له الأخير النسخة المبسطة جداً من الأزمة الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هوَ، هوَ ذلك الصياد الأمريكي….‘‘
– ’’ظهر وحش في وسط سيئول وهو في حالة هياج!‘‘
’’ماذا حدث؟‘‘
سقوط.
وفي الوقت نفسه، صرخ توماس اندريه بغضب بالصيادين القريبين الذين كانوا متجمدين من هول القوة المنبعثة من الوحش المجهول.
كان جين-وو يشعر بالنشاط بعد الاستمتاع بإجازة نادرة من العمل. لكن الآن، شعر كما لو أنّ قلبه قد سقط إلى قاع معدته.
دُفِعَ بالوحش بعيداً كما انقسم الإسمنت في الأسفل بِفِعْلِ القوة المطلقة. سُحِقَ المخلوق في جانب مبنى فهدم حائطه؛ وعندها فقط توقف أخيراً عن الحركة.
’’ما حجم حشد الوحش؟؟‘‘
مع هذا، ستكون النهاية.
– لا، ليس هناك حشد. إنه مجرد مخلوق واحد.‘‘
تصلبت تعابير وجهه عندما أكد مَنِ المتصل. هل يمكن أن يكون قد حدث شيء سيء بينما كان بعيداً عنهم قليلاً؟
’واحد فقط؟‘
اختفى جندي الظل الذي كان بحاجة لاستخدامه كإحداثيات لمهارته ’تبادل الظل‘ بدون أثر بطريقةٍ ما.
حالياً، تجمّع كل الصيادين الكوريين في سيئول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’واحد فقط؟‘
لقد تم استدعاؤهم إلى المدينة من أجل القتال ضد إمكانية كسر الزنزانة من البوابة الضخمة، لذا لابد أنهم كانوا على أهبة الاستعداد للتحرك في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ’’ذلك، ذلك، الشيء هو، لا، انتظر، سيشرح لك الأمر رئيس الجمعية. دعني أوصلك به على الفور.‘‘
وعلاوة على ذلك، كانت الجمعية تزود حتى الصيادين الذين يفتقرون إلى المعدات المناسبة بالأسلحة أيضاً.
’’توماس أندريه!‘‘
’لكن بعد ذلك، يتم تدميرهم من قبل وحش ظهر فجأة من العدم؟‘
[لا يمكن تحديد موقع جندي الظل المعيّن.]
بينما كان جين-وو يتعمق أكثر في الارتباك، واصل وو جين-تشول بتفسير ذلك.
’’لا يجب أن تدع توماس أندريه يقاتل ذلك الوحش.‘‘
– ’’أبيدت النقابة التي حاولت محاربة المخلوق في لحظة. يبدو أن الوحش ليس مخلوقاً عادياً على الإطلاق.‘‘
كان جالوت(الجبار) غاضب جداً، ورفع قبضاته المتشابكة فوق عالياً.
’’ماذا عن موقعه الحالي؟‘‘
انقطع صوت وو جين-تشول على ما يبدو للحظة – قبل أن يستمر باستعجالٍ أكبر.
– ’’نعتقد أنه حالياً بالقرب من فندق سيئول الفاخر.‘‘
دبابة!
هل يمكن أن يكون هذا مجرد صدفة؟
باو!
في اللحظة التي ذكر فيها وو جين-تشول اسم الفندق الفاخر جداً حيث يقيم توماس أندريه، شعر جين-وو بهذا الشعور المريب الغير مريح يوخزه بخفة في حلقه.
كما اخبرتكم أمس فانا مريض و حتى ان الهاتف أصبح يصيبني بالدوار لذلك قد لا انزل غدا اي فصل قلت ربما يعني لست متأكد و ايضا لا يزال فقط 55 فصل لنهاية.
بالتأكيد بما فيه الكفاية….
أصبح توماس أندريه متأكداً من ذلك الآن.
كان صوت رئيس الجمعية ناطقاً باسم الأمريكي مليئاً بالقلق.
خلع الصياد ذو رتبة الأمّة نظارته الشمسية وتضيّقت عيناه إلى شق.
– ’’تلقيت مكالمة منذ وقت ليس ببعيد أن توماس أندريه هانتر-نيم كان يستعد لمحاربة الوحش.‘‘
دفع التيار المستمر من اللكمات القوية الوحش تدريجياً إلى الوراء. بالإمساك بافتتاحية القتال هذه، أرجح توماس أندريه بشكلٍ مخيف قبضته على أقصاها ما أطاح بالوغد مباشرة على الأرض.
لكن، ذلك لا يمكن أن يكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى الوحش يغمض عينيه للحظات قصيرة جداً قبل أن يفتحها ليكشف أن تلك العيون، التي كانت سابقاً تشبه عيون البشر، الآن تشبه تماماً عيون مفترسٍ برِّي.
تحسباً فقط، ترك جين-وو جندي ظل مع توماس أندريه. وكان الأمر الصادر للجندي هو ’إرسال إشارة على الفور إذا تم الإحساس بشيء غريب في الجوار مباشرة’’.
– ’’أبيدت النقابة التي حاولت محاربة المخلوق في لحظة. يبدو أن الوحش ليس مخلوقاً عادياً على الإطلاق.‘‘
ولكن بعدها، بدأ هدف الحماية القتال وحده ضد وحشٍ قادر على القضاء على نقابة، وحتى الآن، لم يكن هناك إشارة؟
بدأ المواطنون المشاهدون للمعركة بين جالوت(الجبار) والوحش من بعيد بعقول قلقة في إثارة الهتافات. حتى الصيادون أطلقوا ابتسامات الراحة أيضاً.
‘…. لحظة.‘
وعلاوة على ذلك، كانت الجمعية تزود حتى الصيادين الذين يفتقرون إلى المعدات المناسبة بالأسلحة أيضاً.
الآن فقط أدرك جين-وو أنّ هناك خطب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب بسرعة للمكالمة.
كانت الإشارات القادمة من جنود الظل المنتشرة في جميع أنحاء سيئول ضعيفة جداً كما لو أنّ شيئاً كان يتداخل مع الإرسال.
– ’’تلقيت مكالمة منذ وقت ليس ببعيد أن توماس أندريه هانتر-نيم كان يستعد لمحاربة الوحش.‘‘
’ماذا يحدث؟‘
اختفى جندي الظل الذي كان بحاجة لاستخدامه كإحداثيات لمهارته ’تبادل الظل‘ بدون أثر بطريقةٍ ما.
يمتلك عدو قوة لا تصدق، صياد من رتبة الأمّة يحاربه، وأخيراً، الإشارات يتم حجبها.
رُفِعَ الوحش المقاوم مباشرة إلى مقدمة الأمريكي؛ نشَّطَ فوراً أقوى مهاراته.
هل يمكن أن يكون؟
’’ماذا حدث؟‘‘
ظهرت احتمالية واحدة في رأس جين-وو. طلب في عجلة من أمره التأكّد.
الآن فقط أدرك جين-وو أنّ هناك خطب ما.
’’رئيس الجمعية! هل يمتلك ذلك الوحش ظلاً؟‘‘
حالياً، تجمّع كل الصيادين الكوريين في سيئول.
– ’’المعذرة؟‘‘
كما لو للسخرية من غضب توماس أندريه، رفع ’الوحش‘ أنيابه المُغطاة بقطعٍ من اللحم في ابتسامة تكشف عن الأسنان.
’’رجاءً، تأكّد ما إذا كان لذلك الوحش ظل!‘‘
***
انقطع صوت وو جين-تشول على ما يبدو للحظة – قبل أن يستمر باستعجالٍ أكبر.
وونج!
– كيف يمكن أن يكون هذا… أنت على حق يا سيونغ هانتر-نيم! لقد تأكدّت للتو بالصور، وليس للوحش ظل!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من السيء جداً بأنّ المخلوق لم يكلف نفسه عناء الإجابة عليه، وشرع في تحطيم عظام أيدي البشري بلا شيء سوى القوة البدنية.
’يا إلهي.‘
لقد كانت العيون.
تذكّر جين-وو أنّ قزم الثلج الذي هاجم جو غون-هوي أيضاً لم يكن لديه ظل، وصرخ بصوت عالي.
– ’’سيونغ هانتر-نيم! لماذا لم نستطع الاتصال بك؟‘‘
’’لا يجب أن تدع توماس أندريه يقاتل ذلك الوحش.‘‘
’’الهدم!!!!‘‘
كان هناك فرصة جيدة أنّ الوحش كان يهدف إلى توماس أندريه طوال الوقت.
’هل يمكن بأنّ البوابة هائلة الضخامة قد فتحت بينما كنت في الغابة؟‘
– ’’عفواً؟ ولكن، لكنّهم بالفعل…‘‘
’’آه، آه!‘‘
كان الوقت جوهرياً الآن.
تصلبت تعابير وجهه عندما أكد مَنِ المتصل. هل يمكن أن يكون قد حدث شيء سيء بينما كان بعيداً عنهم قليلاً؟
أدرك جين-وو أنّه ليس بحاجة للاستماع لأي تفسير آخر وحاول تفعيل ’تبادل الظل‘ مع جندي الظل المرتبط بتوماس أندريه.
‘…. لحظة.‘
تتي-رينج.
بوم بوم بوم بوم!!
مصحوبٌ بضوضاء تنبيهٍ مشؤومة، ظهرت فجأة رسالة ثلاثية الأبعاد واضحة في وجهه.
’’ابتعد عن الطريق.‘‘
[لا يمكن تحديد موقع جندي الظل المعيّن.]
ظهرت كل أساليب الافتراضات في مخيلة جين-وو، وقبل أن يحث وو جين-تشول على الإفصاح عن الحقيقة، قال له الأخير النسخة المبسطة جداً من الأزمة الحالية.
حاول جين-وو عدة مراتٍ أخرى، لكنها كانت نفس القصة.
حاول جين-وو عدة مراتٍ أخرى، لكنها كانت نفس القصة.
تتي-رينغ، تتي-رينغ…
لا يستطيع أن يكتشف أي أثر لذلك الجندي المعيّن على الإطلاق.
[لا يمكن تحديد موقع جندي الظل المعيّن.]
ولكن بعدها، بدأ هدف الحماية القتال وحده ضد وحشٍ قادر على القضاء على نقابة، وحتى الآن، لم يكن هناك إشارة؟
[لا يمكن تحديد موقع جندي الظل المعيّن.]
’هل يمكن بأنّ البوابة هائلة الضخامة قد فتحت بينما كنت في الغابة؟‘
’كيف يمكن أن يكون هذا!‘
لسوء الحظ، لم يكن هناك أبداً حالة واحدة من المستذئب الأبيض الذي أعلن ظهوره في عشر سنوات من ذهاب البشر في غارات.
بدأ جين-وو بالذعر، تصلبت تعبيراته تدريجياً كالصخر.
بدأت القبضات القوية بما يكفي لسحق الإسمنت كالتوفو للكائنين الوحشيين بالانفجار مثل الرصاص نحو بعضها البعض.
’جنودي… اختفوا؟‘
’’التعزيز.‘‘
اختفى جندي الظل الذي كان بحاجة لاستخدامه كإحداثيات لمهارته ’تبادل الظل‘ بدون أثر بطريقةٍ ما.
بسرعة كبيرة، على الرغم من ذلك، اكتشف توماس أندريه مصدر قلقه.
لا يستطيع أن يكتشف أي أثر لذلك الجندي المعيّن على الإطلاق.
باو!
وبوسعه الآن أن يشعر بالتأكيد أنّ الصلة التي شاركها مع الجندي المرتبط بتوماس أندريه قد قطعت تماماً، بالضبط كما حدث عندما أرسل بعض الجنود إلى الفراغ.
’’أنت… ما هي هويتك الحقيقية؟‘‘
إلغاء جندي الظل بشكل مستقل عن إرادته؟؟
إمساك.
تسرّب صوت يبدو عليها الارتباك من فم جين-وو تالياً.
’’ما كان ذلك؟‘‘
’’ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟‘‘
’’الهدم!!!!‘‘
***
’’الهدم!!‘‘
سمع لينارت نيرمان الصوت الثقيل قادم من خلفه.
’’آه، آه!‘‘
’’ابتعد عن الطريق.‘‘
ظهرت احتمالية واحدة في رأس جين-وو. طلب في عجلة من أمره التأكّد.
كان الألماني قد واجه وضعاً مماثلاً من قبل، ولكن العاطفة التي شعر بها الآن كانت مختلفة تماماً بالمقارنة بذلك الوقت.
’’الهدم!!!!‘‘
’’توماس أندريه!‘‘
– ’’تلقيت مكالمة منذ وقت ليس ببعيد أن توماس أندريه هانتر-نيم كان يستعد لمحاربة الوحش.‘‘
رجل عملاق كبير بما فيه الكفاية لحجب الشمس، ذلك توماس أندريه. أشرق تعبير لينارت نيرمان لحظة اكتشافه الأمريكي الواقف خلفه.
[لا يمكن تحديد موقع جندي الظل المعيّن.]
تجاوز توماس أندريه لينارت وببطءٍ تقدم.
(صرير على الأسنان).
حتى أولئك الناس الذين يصرخون هاربين من مسرح الجريمة تعرّفوا على الصياد ذو رتبة الأمّة وبنيته الضخمة، وتوقفت خطواتهم كلها تدريجياً.
[لا يمكن تحديد موقع جندي الظل المعيّن.]
’’هوَ، هوَ ذلك الصياد الأمريكي….‘‘
’’لا يجب أن تدع توماس أندريه يقاتل ذلك الوحش.‘‘
’’توماس أندريه؟؟‘‘
مع هذا، ستكون النهاية.
’’إنه الجبار !الجبار!!‘‘
– ’’أبيدت النقابة التي حاولت محاربة المخلوق في لحظة. يبدو أن الوحش ليس مخلوقاً عادياً على الإطلاق.‘‘
حتى الصياد من الدرجة الأولى لينارت نيرمان شعر بقلبه ينبض بحماس عندما رأى ظهر توماس أندريه الواسع بينما كان يسير إلى الأمام، فكيف سيشعر الناس العاديون عندما كانوا يهربون بشكل يائس من الرعب من نية القتل الشديدة للوحش؟
دفع التيار المستمر من اللكمات القوية الوحش تدريجياً إلى الوراء. بالإمساك بافتتاحية القتال هذه، أرجح توماس أندريه بشكلٍ مخيف قبضته على أقصاها ما أطاح بالوغد مباشرة على الأرض.
’’آه، آه!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ السحق‘!!
’’يا إلهي! شكراً لك!‘‘
دُفِعَ بالوحش بعيداً كما انقسم الإسمنت في الأسفل بِفِعْلِ القوة المطلقة. سُحِقَ المخلوق في جانب مبنى فهدم حائطه؛ وعندها فقط توقف أخيراً عن الحركة.
حتى أن بعض الناس بدأوا بالتساقط على الأرض من الشعور بالارتياح بتبدد توترهم الداخلي، مع علمهم بأنّ أحد أفضل الصيادين في العالم قد جاء لإنقاذهم.
’لماذا أشعر بهذا القلق، على الرغم من أنني بوضوحٍ في موقف أكثر ميزة؟‘
وفي الوقت نفسه، صرخ توماس اندريه بغضب بالصيادين القريبين الذين كانوا متجمدين من هول القوة المنبعثة من الوحش المجهول.
-’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘
’’توقفوا عن الوقوف كالأغبياء، وابدأوا بإخلاء هؤلاء المواطنين أيها الأوغاد!‘‘
’’…..؟؟‘‘
كان هدير الصياد ذو رتبة الأمّة أكثر من كافي لتفجير الضغط الخانق الذي يُبَلِّد عملية التفكير للصيادين الآخرين.
ترجمة: Tasneem ZH
فهموا نيته من خلال ذلك الهدير الرعدي وبدأوا بالاستيلاء على أولئك المواطنين الساقطين لِجَرِّهم بعيداً عن توماس أندريه. وتعاون لينارت نيرمان أيضاً مع إجلاء المواطنين الضعفاء جنباً إلى جنب مع نُظرائُه الكوريين.
كانت الإشارات القادمة من جنود الظل المنتشرة في جميع أنحاء سيئول ضعيفة جداً كما لو أنّ شيئاً كان يتداخل مع الإرسال.
وقف الأمريكي طويل القامة في منتصف الشارع كما لو كان لحمايتهم. وشقَّ ’الوحش‘ طريقه ببطءٍ باتجاهه.
غير أنه اعتقد بأنه يكفي تَرْكُ جنوده الظل وراءه مع أولئك الذين يريد حمايتهم. هذا ما آمن به.
خلع الصياد ذو رتبة الأمّة نظارته الشمسية وتضيّقت عيناه إلى شق.
’’نعم، هذا أنا، سيونغ جين-وو.‘‘
’’….‘‘
لقد تم استدعاؤهم إلى المدينة من أجل القتال ضد إمكانية كسر الزنزانة من البوابة الضخمة، لذا لابد أنهم كانوا على أهبة الاستعداد للتحرك في لحظة.
ما رآه كان وحشاً مغطى بالدماء على الرغم من أنّه بدا بشكلٍ مبهم مثل إنسان، لم يكن هناك ببساطة أي وسيلة بِكَوْنِ ذلك الشيء إنسان.
دُفِعَ بالوحش بعيداً كما انقسم الإسمنت في الأسفل بِفِعْلِ القوة المطلقة. سُحِقَ المخلوق في جانب مبنى فهدم حائطه؛ وعندها فقط توقف أخيراً عن الحركة.
تضخمت الأوردة على وجه توماس أندريه بينما رأى أشلاء وقطع الضحايا متناثرة بشكل فوضوي خلف هذا ’الوحش‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت عضلاته كالدرع وأصبحت بنيته الضخمة أكبر وأكبر من ذي قبل. بقدر ما يتعلق الأمر بالحجم الجسدي، كان أكبر بخطوة من حجم هذا الوحش.
’’لقد هاج الوحش النتن الذي لا يعرف مكانه لفترة طويلة جداً.‘‘
***
كما لو للسخرية من غضب توماس أندريه، رفع ’الوحش‘ أنيابه المُغطاة بقطعٍ من اللحم في ابتسامة تكشف عن الأسنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ماذا يحدث؟‘
كان قَتْلِ حيوانٍ مجنون حقيقة عالمية، بغض النظر عن مِنْ أين كان الشخص. أصبحت عينا توماس أندريه قاتلتين بشكلٍ لا مثيل له على الفور.
مع هذا، ستكون النهاية.
’’التعزيز.‘‘
’هل يمكن بأنّ البوابة هائلة الضخامة قد فتحت بينما كنت في الغابة؟‘
تحولت عضلاته كالدرع وأصبحت بنيته الضخمة أكبر وأكبر من ذي قبل. بقدر ما يتعلق الأمر بالحجم الجسدي، كان أكبر بخطوة من حجم هذا الوحش.
نظر الأمريكي إلى يديه، ممسوكة بإحكام ولا يمكن سحبهما إلى الوراء على الإطلاق، وشعر بالبرد يسري أسفل ظهره.
لمعرفة الفجوة في القوة، هرع توماس أندريه نحو هدفه.
رجل عملاق كبير بما فيه الكفاية لحجب الشمس، ذلك توماس أندريه. أشرق تعبير لينارت نيرمان لحظة اكتشافه الأمريكي الواقف خلفه.
دبابة!
’’توماس أندريه!‘‘
تصوّر الناس -المشاهدين والمستشعرين بالأرض ترتجف في كل مرة يخطو خطوة إلى الأمام- بشكل غريزي دبابة قوية.
’’ماذا عن موقعه الحالي؟‘‘
سحق الوحش شفتيه بظهور فريسة جديدة، وقام بتَحركاته كذلك.
وقف الأمريكي طويل القامة في منتصف الشارع كما لو كان لحمايتهم. وشقَّ ’الوحش‘ طريقه ببطءٍ باتجاهه.
عملاقان أغلقا مسافتهما في لحظة ووقفا أمام بعضهما البعض ، في البداية، تبادلوا النظرات لدراسة خصمهم الجديد، وبعدها بقليل، عصروا عضلاتهم المحملة بالطاقة السحرية الهائلة بينما يهدرون بنفس الوقت.
ألقى توماس أندريه هذا السؤال كما شعر بهذا البرد المشؤوم من مثير للاشمئزاز، نزحت الطاقة السحرية الخسيسة من عيون الوحش.
بدأت القبضات القوية بما يكفي لسحق الإسمنت كالتوفو للكائنين الوحشيين بالانفجار مثل الرصاص نحو بعضها البعض.
’’كنت خارج نطاق الاستقبال حتى لحظة سابقة.‘‘
بوم بوم بوم بوم!!
تسببت لكمة له بدوار رأس الوحش إلى الجانب. هذا الإحساس القوي من التأثير تم نقله إلى يده اليسرى. نجح هذا الهجوم بالتأكيد.
كان تبادل اللكمات هذا يعتمد فقط على القوة الغاشمة دون أي اعتبارٍ لأي نوع من التقنيات. الصيادون الذين يشاهدون قد أصبحوا مرعوبين بسبب هذا المشهد.
كوا بووم!!
مجرد لمسة من قِبَلِ واحدة من تلك القبضات من شأنه أن يؤدي إلى الموت الفوري لهؤلاء الصيادين. لكن هذان الاثنان كانا يتبادلان مثل هذه الضربات القاتلة بدون حتى أخذ استراحة، وبدون حتى عناء تفاديهم، وكأنّ تلك اللكمات كانت مجرد وخزات خفيفة.
حتى أن بعض الناس بدأوا بالتساقط على الأرض من الشعور بالارتياح بتبدد توترهم الداخلي، مع علمهم بأنّ أحد أفضل الصيادين في العالم قد جاء لإنقاذهم.
’إنها تعمل.‘
– لا، ليس هناك حشد. إنه مجرد مخلوق واحد.‘‘
أصبح توماس أندريه متأكداً من ذلك الآن.
بدأ الشعر الأسود للوحش ينمو أطول وأطول كما تغير لونه إلى أبيض.
باو!
’’ماذا حدث هنا بحق الجحيم؟‘‘
تسببت لكمة له بدوار رأس الوحش إلى الجانب. هذا الإحساس القوي من التأثير تم نقله إلى يده اليسرى. نجح هذا الهجوم بالتأكيد.
بدأ هاتف جين-وو الذكي بالرنين بمجرد دخوله صالة الاستقبال.
بعد خسارته لِجين-وو، شعر بانخفاض ثقته إلى حدٍّ ما، لكن من خلال هذا القتال، شعر بأنه ينمو مجدداً.
-’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘
بوم بوم بوم بوم!!
كانت الإشارات القادمة من جنود الظل المنتشرة في جميع أنحاء سيئول ضعيفة جداً كما لو أنّ شيئاً كان يتداخل مع الإرسال.
دفع التيار المستمر من اللكمات القوية الوحش تدريجياً إلى الوراء. بالإمساك بافتتاحية القتال هذه، أرجح توماس أندريه بشكلٍ مخيف قبضته على أقصاها ما أطاح بالوغد مباشرة على الأرض.
سحق الوحش شفتيه بظهور فريسة جديدة، وقام بتَحركاته كذلك.
كوا بووم!!
كان تبادل اللكمات هذا يعتمد فقط على القوة الغاشمة دون أي اعتبارٍ لأي نوع من التقنيات. الصيادون الذين يشاهدون قد أصبحوا مرعوبين بسبب هذا المشهد.
كوا-جيييك!
’هل يمكن بأنّ البوابة هائلة الضخامة قد فتحت بينما كنت في الغابة؟‘
دُفِعَ بالوحش بعيداً كما انقسم الإسمنت في الأسفل بِفِعْلِ القوة المطلقة. سُحِقَ المخلوق في جانب مبنى فهدم حائطه؛ وعندها فقط توقف أخيراً عن الحركة.
’’نعم، هذا أنا، سيونغ جين-وو.‘‘
لكموا الصيادون الآخرون المشاهدين قبضاتهم في الهواء واحتفلوا، لكن الشخص المسؤول، توماس أندريه بنفسه، لم يُظهِر أي تلميحاتٍ من الفرح.
بالتأكيد بما فيه الكفاية….
’لا، ذلك كان خاطئ. لم يكن… عميقاً كما أردت.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن بأن يفتح هذا الوحش عينيه مرة أخرى بعد أن يضرب من قبل ’الهدم‘ في مركز المهارة مباشرة؟
انتشرت سحابة الغبار السميكة، حاجبةً الرؤية. ومع ذلك، كان لا يزال يشعر بوجود الوحش الذي يبعث النية القاتلة الكثيفة من وراء الحطام المنهار من المبنى.
كان هناك فرصة جيدة أنّ الوحش كان يهدف إلى توماس أندريه طوال الوقت.
سويش-!
– ’’نعتقد أنه حالياً بالقرب من فندق سيئول الفاخر.‘‘
سويش-!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عملاقان أغلقا مسافتهما في لحظة ووقفا أمام بعضهما البعض ، في البداية، تبادلوا النظرات لدراسة خصمهم الجديد، وبعدها بقليل، عصروا عضلاتهم المحملة بالطاقة السحرية الهائلة بينما يهدرون بنفس الوقت.
فجأة، طارت معادن حديدية ثقيلة بِفِعْلِ الغبار إلى موقع توماس أندريه. قام بِلَكْمِ هذه السيارات الطائرة بعيداً عنه و بسرعة قام بتنشيط مهارة ’القبض‘ لسحب الوحش المخفي عن ناظريه إلى موقعٍ أقرب لمكانه.
يمتلك عدو قوة لا تصدق، صياد من رتبة الأمّة يحاربه، وأخيراً، الإشارات يتم حجبها.
وونج!
لا يستطيع أن يكتشف أي أثر لذلك الجندي المعيّن على الإطلاق.
رُفِعَ الوحش المقاوم مباشرة إلى مقدمة الأمريكي؛ نشَّطَ فوراً أقوى مهاراته.
’’…..؟؟‘‘
’’الهدم!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ’’ظهر وحش في وسط سيئول وهو في حالة هياج!‘‘
تضخمت عضلات ذراعي توماس أندريه حتى كادت أن تنفجر. ضرب على الأرض بكل ما لديه.
< أتمنى أن تستمتعوا >
كوا-بوم!!
(صرير على الأسنان).
لكمت الموجة المرعبة الناجمة عن الأرض الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم بوم بوم بوم!!
[كوااه!!]
حينها…
صرخ الوحش بألم شديد بينما كان يُقْذَفْ في الهواء قبل أن ينهار مجدداً.
’’أنت… ما هي هويتك الحقيقية؟‘‘
استغل توماس اندريه هذه الفرصة وقفز على رأس الوحش، قبل الشروع في إمطار اللكمات مع كمية لا تصدق من الطاقة السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا كل شيء؛ فلأظافر التي تشبه المخارز أصبحت أطول كذلك، بينما أصبحت أنيابه أكثر حدة أيضاً. بوقت قصير، غطى فراء أبيض كامل جسمه.
’ السحق‘!!
’’لقد هاج الوحش النتن الذي لا يعرف مكانه لفترة طويلة جداً.‘‘
بوم بوم بوم بوم!!
هل يمكن أن يكون؟
وااه!!
استغل توماس اندريه هذه الفرصة وقفز على رأس الوحش، قبل الشروع في إمطار اللكمات مع كمية لا تصدق من الطاقة السحرية.
بدأ المواطنون المشاهدون للمعركة بين جالوت(الجبار) والوحش من بعيد بعقول قلقة في إثارة الهتافات. حتى الصيادون أطلقوا ابتسامات الراحة أيضاً.
كان هناك فرصة جيدة أنّ الوحش كان يهدف إلى توماس أندريه طوال الوقت.
بغض النظر عمن رآه، هذه المعركة الآن كان لها منتصر واضح. لقد كان نصراً ساحقاً يليق بصياد ذو رتبة الأمة، غالبا ما يشار إليه بأنه الأفضل في العالم.
’’ابتعد عن الطريق.‘‘
لكن…
تصوّر الناس -المشاهدين والمستشعرين بالأرض ترتجف في كل مرة يخطو خطوة إلى الأمام- بشكل غريزي دبابة قوية.
بدأت قطرات من العرق البارد الأسمك والأسمك بالتَّشكُّل على جبهة توماس أندريه حتّى عندما قام بضرب الوحش في الأسفل بلا رحمة.
هل يمكن أن يكون هذا مجرد صدفة؟
’ما هذا؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن بأن يفتح هذا الوحش عينيه مرة أخرى بعد أن يضرب من قبل ’الهدم‘ في مركز المهارة مباشرة؟
ما كان هذا القلق، المتولّد من شعورٍ ناتجٍ عن تضييق تدريجي لحبل المشنقة حول عنقه كلما اقترب من انتصاره؟
’’توماس أندريه؟؟‘‘
كانت كل واحدة من هجماته تهبط بشكل رائع، والوحش الذي سقط بالأسفل لم يُظهر أي علامات مقاومة.
– ’’سيونغ هانتر-نيم! لماذا لم نستطع الاتصال بك؟‘‘
إذاً، لماذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهموا نيته من خلال ذلك الهدير الرعدي وبدأوا بالاستيلاء على أولئك المواطنين الساقطين لِجَرِّهم بعيداً عن توماس أندريه. وتعاون لينارت نيرمان أيضاً مع إجلاء المواطنين الضعفاء جنباً إلى جنب مع نُظرائُه الكوريين.
’لماذا أشعر بهذا القلق، على الرغم من أنني بوضوحٍ في موقف أكثر ميزة؟‘
مجرد لمسة من قِبَلِ واحدة من تلك القبضات من شأنه أن يؤدي إلى الموت الفوري لهؤلاء الصيادين. لكن هذان الاثنان كانا يتبادلان مثل هذه الضربات القاتلة بدون حتى أخذ استراحة، وبدون حتى عناء تفاديهم، وكأنّ تلك اللكمات كانت مجرد وخزات خفيفة.
بسرعة كبيرة، على الرغم من ذلك، اكتشف توماس أندريه مصدر قلقه.
’’الهدم!!‘‘
لقد كانت العيون.
بدأ جين-وو بالذعر، تصلبت تعبيراته تدريجياً كالصخر.
منذ بداية المعركة حتى الآن، كان الوحش ينظر إليه بنفس العيون الغير مبالية، حتى أنّه ذهب بعيداً ليتجاهل تماماً التدفق العشوائي لهجماته.
بدأ الشعر الأسود للوحش ينمو أطول وأطول كما تغير لونه إلى أبيض.
كما لو أنّ الشيء كان يسخر منه، بإخباره بأن يحاول ويُقَدِّم أفضل ما لديه.
كان جالوت(الجبار) غاضب جداً، ورفع قبضاته المتشابكة فوق عالياً.
(صرير على الأسنان).
’’ما كان ذلك؟‘‘
كان جالوت(الجبار) غاضب جداً، ورفع قبضاته المتشابكة فوق عالياً.
كان الوقت جوهرياً الآن.
توسعت عضلات كتفه في لحظة، وانتفخت الأوردة السميكة على جلده. تدفقت كميات مروعة من الطاقة السحرية إلى كتفيه، ذراعيه، معصميه وقبضاته، باعثة لجو يثير القشعريرة في العظام بنفس الوقت.
وودوك!
مع هذا، ستكون النهاية.
رُفِعَ الوحش المقاوم مباشرة إلى مقدمة الأمريكي؛ نشَّطَ فوراً أقوى مهاراته.
هل يمكن بأن يفتح هذا الوحش عينيه مرة أخرى بعد أن يضرب من قبل ’الهدم‘ في مركز المهارة مباشرة؟
’لكن بعد ذلك، يتم تدميرهم من قبل وحش ظهر فجأة من العدم؟‘
بكل ما لديه، ضرب توماس أندريه كلا قبضتيه.
لا يستطيع أن يكتشف أي أثر لذلك الجندي المعيّن على الإطلاق.
’’الهدم!!!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوا-بوم!!
حينها…
’من جمعية الصيادين؟‘
لقد رآها بوضوح.
بدأ المواطنون المشاهدون للمعركة بين جالوت(الجبار) والوحش من بعيد بعقول قلقة في إثارة الهتافات. حتى الصيادون أطلقوا ابتسامات الراحة أيضاً.
لقد رأى الوحش يغمض عينيه للحظات قصيرة جداً قبل أن يفتحها ليكشف أن تلك العيون، التي كانت سابقاً تشبه عيون البشر، الآن تشبه تماماً عيون مفترسٍ برِّي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، طارت معادن حديدية ثقيلة بِفِعْلِ الغبار إلى موقع توماس أندريه. قام بِلَكْمِ هذه السيارات الطائرة بعيداً عنه و بسرعة قام بتنشيط مهارة ’القبض‘ لسحب الوحش المخفي عن ناظريه إلى موقعٍ أقرب لمكانه.
إمساك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكموا الصيادون الآخرون المشاهدين قبضاتهم في الهواء واحتفلوا، لكن الشخص المسؤول، توماس أندريه بنفسه، لم يُظهِر أي تلميحاتٍ من الفرح.
رفع الوحش يده للأعلى ليوقف قبضتي توماس أندريه بكل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [على الرغم من أنك مجرد دمية من شظية، تمكنتَ من سحب هذا القدر من القوة.]
’’…..؟؟‘‘
– ’’أبيدت النقابة التي حاولت محاربة المخلوق في لحظة. يبدو أن الوحش ليس مخلوقاً عادياً على الإطلاق.‘‘
نظر الأمريكي إلى يديه، ممسوكة بإحكام ولا يمكن سحبهما إلى الوراء على الإطلاق، وشعر بالبرد يسري أسفل ظهره.
حينها…
[على الرغم من أنك مجرد دمية من شظية، تمكنتَ من سحب هذا القدر من القوة.]
لكمت الموجة المرعبة الناجمة عن الأرض الوحش.
تسببت الأصوات المشابهة للهدر المفترس بانهيار تعبير توماس أندريه.
انقطع صوت وو جين-تشول على ما يبدو للحظة – قبل أن يستمر باستعجالٍ أكبر.
’’ما كان ذلك؟‘‘
’’…..؟؟‘‘
في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’إنها تعمل.‘
بدأ الشعر الأسود للوحش ينمو أطول وأطول كما تغير لونه إلى أبيض.
’هل يمكن بأنّ البوابة هائلة الضخامة قد فتحت بينما كنت في الغابة؟‘
لم يكن هذا كل شيء؛ فلأظافر التي تشبه المخارز أصبحت أطول كذلك، بينما أصبحت أنيابه أكثر حدة أيضاً. بوقت قصير، غطى فراء أبيض كامل جسمه.
أدرك جين-وو أن المسألة التي بين أيديه لا يمكن أن تكون بسيطة، وانتظر الرد بلا كلام. سرعان ما انتهت نغمة الاتصال المتميزة، وكما لو كان يائساً في انتظار المكالمة، رد وو جين-تشول بسرعة على الهاتف، صوته القَلِقْ يتسرب من السماعة.
’’مُستَذئِب؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ’’المعذرة؟‘‘
لسوء الحظ، لم يكن هناك أبداً حالة واحدة من المستذئب الأبيض الذي أعلن ظهوره في عشر سنوات من ذهاب البشر في غارات.
حتى أن بعض الناس بدأوا بالتساقط على الأرض من الشعور بالارتياح بتبدد توترهم الداخلي، مع علمهم بأنّ أحد أفضل الصيادين في العالم قد جاء لإنقاذهم.
’’أنت… ما هي هويتك الحقيقية؟‘‘
مع هذا، ستكون النهاية.
ألقى توماس أندريه هذا السؤال كما شعر بهذا البرد المشؤوم من مثير للاشمئزاز، نزحت الطاقة السحرية الخسيسة من عيون الوحش.
’’آه، آه!‘‘
من السيء جداً بأنّ المخلوق لم يكلف نفسه عناء الإجابة عليه، وشرع في تحطيم عظام أيدي البشري بلا شيء سوى القوة البدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ السحق‘!!
وودوك!
في تلك اللحظة.
’’وااه!!‘‘
بالتأكيد بما فيه الكفاية….
نهاية الفصل…
– ’’عفواً؟ ولكن، لكنّهم بالفعل…‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
انقطع صوت وو جين-تشول على ما يبدو للحظة – قبل أن يستمر باستعجالٍ أكبر.
تدقيق : Drake Hale
كما اخبرتكم أمس فانا مريض و حتى ان الهاتف أصبح يصيبني بالدوار لذلك قد لا انزل غدا اي فصل قلت ربما يعني لست متأكد و ايضا لا يزال فقط 55 فصل لنهاية.
كما اخبرتكم أمس فانا مريض و حتى ان الهاتف أصبح يصيبني بالدوار لذلك قد لا انزل غدا اي فصل قلت ربما يعني لست متأكد و ايضا لا يزال فقط 55 فصل لنهاية.
– كيف يمكن أن يكون هذا… أنت على حق يا سيونغ هانتر-نيم! لقد تأكدّت للتو بالصور، وليس للوحش ظل!‘‘
’’رئيس الجمعية! هل يمتلك ذلك الوحش ظلاً؟‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات