الفصل 213
’كان بالتأكيد في الأرجاء هنا…‘
< أتمنى أن تستمتعوا >
تسرّب هذا الشعور الخطير -الذي يُستشعر من وحش بري- من الرجل المرتدي لِنوعٍ من الملابس الجلدية. لا، ليس مجرد بعض ’الشعور‘، كان وحشاً بريَّاً متجسد في هيئة رجل.
اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إنه يأكل هذا الرجل.‘‘
سيطرت أخبار الصيادين المختلفين على الصحف الرياضية من أمثال الرياضيين الحقيقيين أو المشاهير منذ وقت طويل. وفي هذا اليوم بالذات، وجد عنوان بارز -مثير إلى حدٍّ ما نفسه على الصفحة الأولى من أحد المنشورات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية…
[سيونغ جين-وو وتشا هاي-إن يذهبان إلى حديقة ألعاب؛ ولادة أقوى حبيبين؟]
’’كم عدد الضحايا حتى الآن؟‘‘
وتضمنت المقالات العديد من الصور الكبيرة للشخصين المقصودين اللذان زارا حديقة ألعاب، كانت قد التُقطت بواسطة عدة هواتف ذكية. كانت آخر صورة لهم وهم راكبين على وحشٍ كبير ليطيروا إلى مكانٍ آخر.
الشعور الذي حصل عليه من أطراف أصابعه كان بارداً جداً.
كان من المفترض للشؤون الشخصية لهذين الصيادين أن تكون محمية ولا يمكن إبلاغها إلى العامّة، لكنّ المسؤول عن هذه الصحيفة تحديداً جُنَّ من هذا الأخبار الضخمة العاجلة، وحتى تحت تهديد العقوبات، قرر نشر المقالة على الرغم من ذلك.
تدقيق : Drake Hale
وبطبيعة الحال، كانت الاستجابة هائلة.
كراك!
جلبت ’الفضيحة‘ المتعلقة بصائدين من رتبة S -والتي يمكن للجميع التعرف على أسمائهما- حيوية متجددة إلى نفوس كل من كان متعباً من تيار مستمر من المقالات المتعلقة بالبوابة هائلة الضخامة في السماء.
وعندما ألقى نظرة على التعبير المشرق للمواطنين الفارّين بعد أنْ عرفوه، كان الصياد يحتل المرتبة الثانية عشر في قائمة ’نقاط الصيادين‘ في مكتب الصيادين الأمريكي، شعر لينارت نيرمان بِحِمِلْ كبير من المسؤولية على كتفيه.
كان أعظم صياد في العالم وأفضل صيادة في كوريا يتواعدان. من الواضح بأنّ الناس سيظهرون قَدَرَاً لا يصدق من الاهتمام بهذه المسألة.
نقر رئيس نقابة النمر الأبيض، بيك يون-هو، على لسانه وطوى الصحيفة في يده.
خصوصاً على الإنترنت، حيث كانت قصة الصيادين تنتشر بسرعة شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يلاحظ أحدٌ ذلك، كانت الأنياب الحادة تخرج بشكل متألق من فم الرجل الضخم.
– مهلاً، إذا تزوج سيونغ جين-وو وتشا هاي-إن وأنجبا طفلاً، فَألن يقوم سيونغ جين-وو الصغير بقتل كل وحش في العالم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’انظر إلى هذا العنوان. هذا هراء تام. ماذا يعنون حتى بأقوى حبيبين؟‘‘
┘ سونغ جين-وو الصغير هاهاها.
انتهى الأمر بالرجل باصطدام أكتافه مع ’ذاك‘ الذي ظهر فجأة أمامه في منتصف الطريق المكتظ، وتوقف عن المشي في ذلك الوقت.
┘ إنّهما لا يتواعدان رسمياً، ومع ذلك، انظر إلى كل هؤلاء الحمقى الذين يقفزون إلى الاستنتاجات.
كان من المفترض للشؤون الشخصية لهذين الصيادين أن تكون محمية ولا يمكن إبلاغها إلى العامّة، لكنّ المسؤول عن هذه الصحيفة تحديداً جُنَّ من هذا الأخبار الضخمة العاجلة، وحتى تحت تهديد العقوبات، قرر نشر المقالة على الرغم من ذلك.
┘ إنقياداً بذلك المثال، لماذا تعتقد بأننا حصلنا على سيونغ جين-وو، أليس لأنّ والداه من أعظم وأرفع الصيادين منزلة؟ تبدو كطفل صغير لا يعرف كيف يوقظ الصيادون قواهم.
شكّل لينارت نيرمان تعبير خطير لكن حازم، وفكّ بعض أزرار قميصه. بالضبط عندما أوشك على اتخاذ خطوته نحو الوحش الذي كشف نفسه أخيراً في نهاية الشارع البعيد…
┘ حتى ذلك الحين، ألا يشعرك تواعد هذين بالحماس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرتبة الأولى في مجتمع الصيادين الألماني، لينارت نيرمان، استطاع الشعور بهالة الوحش تقترب أكثر بينما صبغت الشوارع بلون الدم الأحمر.
┘ أتمنى لو كان هذا صحيحاً. سيكون خوضهم في جدال زوجي مدمراً لمحيطهم. هاهاها.
كانت تخبره الخلايا في لحمه.
┘ أنا أعيش في ضواحي سيئول، وعندما رأيت تلك البوابة تطفو في السماء بينما مسافراً بالقرب من جانغنام، ظننت بأن نهاية العالم تقترب. ولكن رؤية الصيادين الآن يذهبون إلى موعد كهذا ويستمتعون بحياتهم، أشعر أن هناك لا يزال أمل بالنسبة لنا وأنا مرتاحٌ بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’انظر إلى هذا العنوان. هذا هراء تام. ماذا يعنون حتى بأقوى حبيبين؟‘‘
┘ هذا….
بدأ آهن ساهنغ-مين بوضع كل الصيادات اللواتي يعرفهن بجانب جين-وو في مخيلته، وبدأ بإيماء رأسه بناءً على رأي بايك يون-هو.
┘ آمل أن تتوقف محطات التلفاز عن عرض التقارير الخاصة بالبوابة الآن.
┘ آمل أن تتوقف محطات التلفاز عن عرض التقارير الخاصة بالبوابة الآن.
┘ يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم، يا تشا هاي-إن هانتر-نيم، سواء كانت بوابة هائلة وضخمة أو بوابة هائلة وضخمة جداً، يرجى وقفها بالنسبة لنا!
’’… أجل.‘‘
’’تسك، تسك.‘‘
┘ إنقياداً بذلك المثال، لماذا تعتقد بأننا حصلنا على سيونغ جين-وو، أليس لأنّ والداه من أعظم وأرفع الصيادين منزلة؟ تبدو كطفل صغير لا يعرف كيف يوقظ الصيادون قواهم.
نقر رئيس نقابة النمر الأبيض، بيك يون-هو، على لسانه وطوى الصحيفة في يده.
┘ أنا أعيش في ضواحي سيئول، وعندما رأيت تلك البوابة تطفو في السماء بينما مسافراً بالقرب من جانغنام، ظننت بأن نهاية العالم تقترب. ولكن رؤية الصيادين الآن يذهبون إلى موعد كهذا ويستمتعون بحياتهم، أشعر أن هناك لا يزال أمل بالنسبة لنا وأنا مرتاحٌ بذلك.
كان يتساءل لماذا تلمع عيون الصيادة تشا هاي-إن بشكلٍ مريب كلّما نظرت إلى الصياد سيونغ جين-وو.
لابد أن هاي-إن كانت منهكة من الأمس لأنها لم تستيقظ من نومها بعد.
لكنه لم يكن ينقر لسانه لأنّ الاثنان منهم ذهبا في موعد.
’’ابتعد عن الطريق.‘‘
’’انظر إلى هذا العنوان. هذا هراء تام. ماذا يعنون حتى بأقوى حبيبين؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو أول من فتح عينيه.
سأله رئيس القسم آهن ساهنغ-مين، الجالس بالقرب من رئيسه بتعبيره المستاء نوعاً ما، بينما يبدو متحيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’بالمناسبة، لابد أن ذلك العم فقد عقله. قد ينتهي به المطاف في المستشفى بهذا المعدل.‘‘
’’ما الأمر يا سيدي؟ من وجهة نظري، الصيادان سيونغ جين-وو وتشا هاي-إن يستحقون بالتأكيد لقب أقوى حبيبين.‘‘
’إذا سارت الأمور بشكلٍ خاطئ، حتى البلاد يمكن أن…‘
’’لا يهم من يواعد الصياد سونغ جين-وو، سوف نستمر بالحصول على ’ولادة أقوى حبيبين‘ على أية حال، إذاً ما الفائدة من إلحاق هذا النوع من العناوين؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه!! آه، ااااه!!‘‘
’إيه؟‘
مصحوبة بأصوات شيء يتحطم، تناثر الدم وكتلة الدماغ في كل مكان.
الآن بعد أن قيل ذلك بصوتٍ مسموع، بدا بالتأكيد منطقياً.
في هذه اللحظة، شعر بحركة تشا هاي-إن من بعيد بينما استيقظت ببطءٍ من نومها. نفض جين-وو يديه ووقف.
بدأ آهن ساهنغ-مين بوضع كل الصيادات اللواتي يعرفهن بجانب جين-وو في مخيلته، وبدأ بإيماء رأسه بناءً على رأي بايك يون-هو.
على الرغم من أنها لم تنطق إجابتها لفظيّاً، لابد أنّها كانت تشعر بالجوع حقاً، لأنها أومأت برأسها على الفور، كانا شفتاها مغلقتان بشدة.
حتى لو كان الصياد سيونغ يواعد تلك الصيادة في المدرسة الثانوية، لم يستطع التفكير في أي شخص قادر على الفوز ضدهم. لا شيء على الإطلاق.
’’… أجل.‘‘
قد لا يكون لصيادة المدرسة الثانوية شيء فوق المعتاد لِيُكتَبَ عنها، ولكن حسناً، شريكها سيكون مادة أكثر ملائمةً للاحتيال، بعد كل شيء.
┘ سونغ جين-وو الصغير هاهاها.
’’أنت محق تماماً أيها الرئيس.‘‘
’ما هذا…؟‘
’’نعم، أنا أقول لك.‘‘
’’هذا…‘‘
أومأ آهن ساهنغ-مين برأسه مجدداً وبدأ يحتسي القهوة التي اشتراها من آلة البيع منذ وقت ليس ببعيد. حرك نظرته ببطء خارج النافذة.
وكان ذلك على النقيض من منظر الأشجار المحيطة العادية التي كانت تجف تدريجياً.
’’بالمناسبة، هذه المسألة مع الغبار حقاً خطير يا سيدي. في الحقيقة أنا خائف من فتح النوافذ هذه الأيام.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجل رأسه بينما كان يطارد ظل ‘الظل'(قد تتلخبطون لكن المعنى سهل يحتاج بعض التأني) . كان هناك رجل ضخم يبلغ طوله أكثر من مترين واقفاً أمامه مباشرة.
عبس آهن ساهنغ-مين وقام بإغلاق النافذة نصف المفتوحة، لكن بايك يون-هو أوقفه عن فعل ذلك.
’’بالمناسبة، هذه المسألة مع الغبار حقاً خطير يا سيدي. في الحقيقة أنا خائف من فتح النوافذ هذه الأيام.‘‘
’’توقف عندك.‘‘
عادةً، كان سيعتذر ويتنحى لكنه كان شخصاً مختلفاً مقارنةً بالماضي.
’’سيدي؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’انظر إلى هذا العنوان. هذا هراء تام. ماذا يعنون حتى بأقوى حبيبين؟‘‘
وقف بايك يون-هو من مقعده ومشى إلى آهن ساهنغ-مين، قبل فتح النافذة على مصرعيها ليصل إلى الخارج.
’’عندما يؤخذ في الاعتبار اتجاه هذا المخلوق، وجهته يمكن أن تكون…‘‘
’’هذا… هذا ليس غبار جيد على الإطلاق.‘‘
’إنّه ليس من عالمنا.‘
الشعور الذي حصل عليه من أطراف أصابعه كان بارداً جداً.
’’لا يا سيدي. ليس ذلك. لكنّي للتو علمت بأنّ صياد عالمي متواجدٌ في الأرجاء على استعداد لإيقاف الوحش!‘‘
هذا كان في الحقيقة ضباب. ليس فقط ذلك، كان الضباب يحمل هذه البرودة الشديدة والمريرة والكافية لجعل عظام المرء ترتعش.
جعل الخوف من المفترس المُتَرَسِّخ في حمض نووي إنساني من الرجل في منتصف العمر أن يبلل سرواله.
’’هذا غريب.‘‘
هدر هذا ’الوحش البري‘ نحو البشر من حوله.
كان فقط منتصف الخريف، ولكن بالتفكير في أنّه سيكون هناك ضباب يُغلّف سيئول بأكملها. في تلك اللحظة، شعر بهذا الشعور المرعب الذي يلامس رقبته من الخلف.
هذا كان في الحقيقة ضباب. ليس فقط ذلك، كان الضباب يحمل هذه البرودة الشديدة والمريرة والكافية لجعل عظام المرء ترتعش.
تغيرت عيون بيك يون-هو إلى ’عيون الوحش‘ وحدّق خارج النافذة. تمتم لنفسه بتعابيره المتصلبة بشكل تدريجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سيدي؟‘‘
’’شيء ما… شيء ما يبدو على غير المعتاد.‘‘
ابتسم وحيَّاها.
***
عادةً، كان سيعتذر ويتنحى لكنه كان شخصاً مختلفاً مقارنةً بالماضي.
كان جين-وو أول من فتح عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إنه يأكل هذا الرجل.‘‘
لابد أن هاي-إن كانت منهكة من الأمس لأنها لم تستيقظ من نومها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ حتى ذلك الحين، ألا يشعرك تواعد هذين بالحماس؟
كم مضى من الوقت منذ أن رحَّب بالصباح مع شخص آخر؟
نعم تعرفون من هو…
نهض جين-وو بحذر ليتأكد من عدم إيقاظ هاي-إن و مشى إلى الغابة القريبة.
┘ أنا أعيش في ضواحي سيئول، وعندما رأيت تلك البوابة تطفو في السماء بينما مسافراً بالقرب من جانغنام، ظننت بأن نهاية العالم تقترب. ولكن رؤية الصيادين الآن يذهبون إلى موعد كهذا ويستمتعون بحياتهم، أشعر أن هناك لا يزال أمل بالنسبة لنا وأنا مرتاحٌ بذلك.
’كان بالتأكيد في الأرجاء هنا…‘
عضّ وو جين-تشول شفته السفلى، وأحكَمَ قبضته.
وجد جدول الماء الذي استخدمه في آخر مرة كان هنا واغتسل. بعد أن انتهى، عاد إلى حيث كانت هاي-إن لا تزال نائمة، لكن بعد ذلك…
وحش بري..
اكتشف شيئاً غريباً وتوقفت خطواته فجأة.
نعم تعرفون من هو…
’ما هذا…؟‘
’ما هذا…؟‘
كانت هناك شجرة صغيرة مع براعم جديدة نامية. قد يغري المرء بأن يقول بأنه نبات ينظر إليه عادة في أي مكان، ولكن الشيء كان بأنّ أوراقه كانت تلمع بلطف في لون فضي.
كانت شجرة لم تُرى من قبل على الأرض، بمعنى آخر.
كانت شجرة لم تُرى من قبل على الأرض، بمعنى آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد جدول الماء الذي استخدمه في آخر مرة كان هنا واغتسل. بعد أن انتهى، عاد إلى حيث كانت هاي-إن لا تزال نائمة، لكن بعد ذلك…
وبالتأكيد بما فيه الكفاية بأنّ هذه الشجرة الغريبة تنبعث منها كمية طاقة سحرية خافتة جداً. شيء لا يمكن معرفته إّلا من قِبَلِ جين-وو بمستوى إدراكه الحسي.
بمجرد أن بدأ قلبه الهائج بالتسارع، شعر بطاقته السحرية تتحرك بقوة من داخل كل بوصة من جسده.
’إنّه ليس من عالمنا.‘
’’ما هذا بحق الجحيم؟! ما الذي يجري؟!‘‘
انبعاث الطاقة السحري للنبتة كان مختلفاً عن ما ينبعث من الوحش، لذا من الواضح أنه لم يكن كذلك. راقب جين-وو الشجرة لفترة أطول قليلاً قبل أن يرفع رأسه ليكتشف المزيد من الأوراق الفضية المتشابهة هنا وهناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هل تواصلت مع سونغ جين-وو هانتر-نيم؟؟‘‘
وكان ذلك على النقيض من منظر الأشجار المحيطة العادية التي كانت تجف تدريجياً.
’’لقد كنّا قلقين بشكل كامل بشأن البوابة اللعينة، لكن من أين أتى هذا الوحش حتى…‘‘
’حتى الأرض… تتغير.‘
لم يتوقف الرجل الضخم عند هذا الحد، بل بدأ بالتهام الجسم المترهل والميت للرجل في منتصف العمر بشراهة على الأرض.
هل كان هذا أيضاً جزء من خطة الحكام؟ أم هل كان أشبه بالتأثيرات اللاحقة بالوحوش في نهبهم للأرض؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ حتى ذلك الحين، ألا يشعرك تواعد هذين بالحماس؟
جرف جين-وو القليل من التربة وشمها، قبل أن يفرك يديه معاً ليبعثرها قليلاً قليلاً. حتّى التربة المتساقطة احتوت على آثار دقيقة، ورائحة، من الطاقة السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’نعم، من الرائع أنها تَفْهَمُنِي بسرعة.‘
ربما البشر فقط هم من لم يلاحظوا حقيقة أنّه قد يكون هذا العالم قد أصبح غارقاً بعمق في الطاقة السحرية بالفعل.
تغيرت عيون بيك يون-هو إلى ’عيون الوحش‘ وحدّق خارج النافذة. تمتم لنفسه بتعابيره المتصلبة بشكل تدريجي.
في هذه اللحظة، شعر بحركة تشا هاي-إن من بعيد بينما استيقظت ببطءٍ من نومها. نفض جين-وو يديه ووقف.
تضخمت أوردة سميكة محمرَّة على رأس الرجل في منتصف العمر بينما كان يتم عصره.
ومن المهم حقاً القلق بشأن عواقب تحول العالم، ولكن هناك شيء أكثر أهمية من ذلك الآن.
’’ما هذا؟ هل سيتقاتلون؟‘‘
وذلك سيكون تهدئة هاي-إن، عندما تبدأ بلا شك بالذعر بعد أن تدرك بأنّه لم يكن هناك. قام جين-وو بإحداث بعض الضجيج عمداً عندما اقترب منها. رأته بسرعة وأطلقت تنهيدة راحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذه الحالة، حقيقة أن أقوى قوة قتالية في البلاد لا يمكن الوصول إليها كان من المحتمل بأنّه أسوأ الأخبار التي يمكن تخيلها.
ابتسم وحيَّاها.
تضخمت أوردة سميكة محمرَّة على رأس الرجل في منتصف العمر بينما كان يتم عصره.
’’صباح الخير. هل ارتحت جيداً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كييياه!
احمرّت بشرتها لسببٍ ما. أجابت بينما كانت تُبعِد نظراتها عنه.
الشعور الذي حصل عليه من أطراف أصابعه كان بارداً جداً.
’’… أجل.‘‘
كان يتساءل لماذا تلمع عيون الصيادة تشا هاي-إن بشكلٍ مريب كلّما نظرت إلى الصياد سيونغ جين-وو.
نظر جين-وو لها بحيرة، مما دفعها إلى رفع رأسها بتسلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’….. إنها جمعية الصيادين، أليس كذلك؟‘‘
’’من أين أتيت؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرتبة الأولى في مجتمع الصيادين الألماني، لينارت نيرمان، استطاع الشعور بهالة الوحش تقترب أكثر بينما صبغت الشوارع بلون الدم الأحمر.
سؤال هاي-إن بدا حَذِرَاً. استعمل المنشفة حول رقبته لفرك شعره الذي كان ما يزال رطباً، وَرَدّ.
سيطرت أخبار الصيادين المختلفين على الصحف الرياضية من أمثال الرياضيين الحقيقيين أو المشاهير منذ وقت طويل. وفي هذا اليوم بالذات، وجد عنوان بارز -مثير إلى حدٍّ ما نفسه على الصفحة الأولى من أحد المنشورات.
’’كنت أغسل نفسي، في الواقع.‘‘
على الرغم من أنها لم تنطق إجابتها لفظيّاً، لابد أنّها كانت تشعر بالجوع حقاً، لأنها أومأت برأسها على الفور، كانا شفتاها مغلقتان بشدة.
الآن بما أنه فكر بالأمر، لابد أنها أرادت بشدّة أن تنظف نفسها أيضاً. خصوصاً مع كل نسيم المحيط ذاك – حتى بالقليل من التعرض له سيترك وراءه الكثير من الملح على جلد المرء.
┘ أنا أعيش في ضواحي سيئول، وعندما رأيت تلك البوابة تطفو في السماء بينما مسافراً بالقرب من جانغنام، ظننت بأن نهاية العالم تقترب. ولكن رؤية الصيادين الآن يذهبون إلى موعد كهذا ويستمتعون بحياتهم، أشعر أن هناك لا يزال أمل بالنسبة لنا وأنا مرتاحٌ بذلك.
’ومع ذلك، لا يمكنني السماح لشابة أن تغسل نفسها في مكانٍ كهذا…‘
’’ماذا عن سونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘
فكّر جين-وو في خياراته قليلاً قبل أن تطفو ابتسامة على شفتيه. الذهاب إلى ذلك المكان سيحل مشاكل الاستحمام والإفطار في جولة واحدة.
’كان بالتأكيد في الأرجاء هنا…‘
’’أعرف فندقاً قريبٌ من هنا مع فطور مذهل، لذا، ماذا عن الذهاب هناك لوجبتنا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر ’ذلك‘ فجأة من العدم.
على الرغم من أنها لم تنطق إجابتها لفظيّاً، لابد أنّها كانت تشعر بالجوع حقاً، لأنها أومأت برأسها على الفور، كانا شفتاها مغلقتان بشدة.
لقد رأى الكوريين كايسل في الكثير من الأحيان على شاشة التلفزيون فردود فعلهم لن تكون شديدة، ولكن تساءل كيف ستكون ردود فعل موظفي الفندق اليابانيين بعد رؤية ركوبه.
وصل جين-وو إليها وساعدها على النهوض قبل استدعاء كايسل مجدداً.
نعم، لم تكن مسألة ما إذا كان يستطيع أن يفعل ذلك أم لا. لا، هو ببساطة كان لابد أن يفعلها. ذلك كان الغرض من (واجب) صياد.
كييياه!
شوهد ’الشيء‘ لأول مرة في منطقة ميونغ دونغ وبينما كان يتحرك في خط مستقيم، قام المخلوق بقتل كل إنسانٍ وضع عينيه عليه.
مالت هاي-إن برأسها بينما كانت تنظر إلى تنين السماء يبسط أجنحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جين-وو لها بحيرة، مما دفعها إلى رفع رأسها بتسلل.
’’لكن، ألم تقل بأنه قريبٌ من هنا؟‘‘
لقد لعن رغماً عنه.
’’حسناً، إنه على بعد خمس دقائق إذا ركضتُ بكل ما أملك من طاقة، لذا… هل تودين أن تركضي بجانبي إذاً؟‘‘
’’اللعنة…‘‘
سيستغرق خمس دقائق بسرعة جين-وو القصوى، حَسَبَتْ هاي-إن بسرعة إلى أي مدى سيكون ذلك في رأسها، وبدون أن تقول أي شيء، تسلقت على ظهر كايسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا حتى تلميح من الذكاء يمكن رؤيته وراء عيون الرجل الضخم. هم بالتأكيد يشبهون عيون الوحش البري الآن.
’نعم، من الرائع أنها تَفْهَمُنِي بسرعة.‘
لم يعد يعاني من الخزي من الخضوع أمام رئيسه أو يتم تجاهله من قبل عماله الأصغر سنّاً.
ابتسم جين-وو واتّخذ مكانه أمامها. رفرف كايسل بأجنحته وطار.
’’ما هذا؟ هل سيتقاتلون؟‘‘
لقد رأى الكوريين كايسل في الكثير من الأحيان على شاشة التلفزيون فردود فعلهم لن تكون شديدة، ولكن تساءل كيف ستكون ردود فعل موظفي الفندق اليابانيين بعد رؤية ركوبه.
’ما هذا…؟‘
دعا بألا يكون الطاهي الذي يعمل هذا الصباح خائفاً جداً. في هذه الأثناء، بدأ كايسل يتجه ببطء نحو الفندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ حتى ذلك الحين، ألا يشعرك تواعد هذين بالحماس؟
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو أول من فتح عينيه.
ظهر ’ذلك‘ فجأة من العدم.
نهض جين-وو بحذر ليتأكد من عدم إيقاظ هاي-إن و مشى إلى الغابة القريبة.
أول شخص اكتشف ’ذلك‘ كان رجل في منتصف العمر تم تقييمه على أنه من صياد مستيقظ من الرتبة B في جمعية الصيادين منذ لحظات قليلة.
’’آه…. آه….‘‘
ثااد.
ابتسم وحيَّاها.
انتهى الأمر بالرجل باصطدام أكتافه مع ’ذاك‘ الذي ظهر فجأة أمامه في منتصف الطريق المكتظ، وتوقف عن المشي في ذلك الوقت.
’’… أجل.‘‘
’’ما هذا…؟‘‘
بدأ آهن ساهنغ-مين بوضع كل الصيادات اللواتي يعرفهن بجانب جين-وو في مخيلته، وبدأ بإيماء رأسه بناءً على رأي بايك يون-هو.
رفع الرجل رأسه بينما كان يطارد ظل ‘الظل'(قد تتلخبطون لكن المعنى سهل يحتاج بعض التأني) . كان هناك رجل ضخم يبلغ طوله أكثر من مترين واقفاً أمامه مباشرة.
وحش بري..
تسرّب هذا الشعور الخطير -الذي يُستشعر من وحش بري- من الرجل المرتدي لِنوعٍ من الملابس الجلدية. لا، ليس مجرد بعض ’الشعور‘، كان وحشاً بريَّاً متجسد في هيئة رجل.
┘ إنّهما لا يتواعدان رسمياً، ومع ذلك، انظر إلى كل هؤلاء الحمقى الذين يقفزون إلى الاستنتاجات.
بما أنّ جسم الرجل الضخم كان ملفتاً للنظر، ركّزت نظرات المارة بسرعة على هذا الشخص، وعلى الرجل في منتصف العمر الذي صادفه.
قبل دقائق قليلة فقط، سمع الأخبار عن نقابة تقدمت لإيقاف هذا الوحش فقط لتتم إبادتهم بدون قدرتهم على فعل شيء.
’’ما هذا؟ هل سيتقاتلون؟‘‘
تضخمت أوردة سميكة محمرَّة على رأس الرجل في منتصف العمر بينما كان يتم عصره.
’’نجاح باهر! انظر إلى حجم ذلك الرجل. إنه ليس بمزحة. حتى ماه دونغ-ووك قد ينحني له يا رجل.‘‘
’’بالمناسبة، هذه المسألة مع الغبار حقاً خطير يا سيدي. في الحقيقة أنا خائف من فتح النوافذ هذه الأيام.‘‘
’’بالمناسبة، لابد أن ذلك العم فقد عقله. قد ينتهي به المطاف في المستشفى بهذا المعدل.‘‘
قبل دقائق قليلة فقط، سمع الأخبار عن نقابة تقدمت لإيقاف هذا الوحش فقط لتتم إبادتهم بدون قدرتهم على فعل شيء.
على الرغم من أن الشارع كان مليئاً بالناس، كان هناك هذا الصمت الثقيل المُنسدل عليه. هذا ما اعتقده الرجل في منتصف العمر بعد أن أصبح مركز اهتمام المارة.
لكنه لم يكن ينقر لسانه لأنّ الاثنان منهم ذهبا في موعد.
عادةً، كان سيعتذر ويتنحى لكنه كان شخصاً مختلفاً مقارنةً بالماضي.
صرَّ وو جين-تشول على أسنانه بينما كان يبقي فمه مغلقاً، كان تصميمه قوي. عندها، جاء خبر حافل إليه.
لم يعد يعاني من الخزي من الخضوع أمام رئيسه أو يتم تجاهله من قبل عماله الأصغر سنّاً.
تسرّب هذا الشعور الخطير -الذي يُستشعر من وحش بري- من الرجل المرتدي لِنوعٍ من الملابس الجلدية. لا، ليس مجرد بعض ’الشعور‘، كان وحشاً بريَّاً متجسد في هيئة رجل.
’أنا صياد من رتبة B مستيقظ الآن.‘
لقد رأى الكوريين كايسل في الكثير من الأحيان على شاشة التلفزيون فردود فعلهم لن تكون شديدة، ولكن تساءل كيف ستكون ردود فعل موظفي الفندق اليابانيين بعد رؤية ركوبه.
ليس ذلك فقط، بل من الطبقة العليا من رتبة B، أيضاً. لم تكن هناك حاجة للتصرف بخضوع لشخص ’عادي‘ مثل هذا الذي يعتمد فقط على إطاره الهائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ حتى ذلك الحين، ألا يشعرك تواعد هذين بالحماس؟
وضع الرجل في منتصف العمر حقيبة الوثائق بعناية على الأرض، وهدر بملء رئتيه.
أول شخص اكتشف ’ذلك‘ كان رجل في منتصف العمر تم تقييمه على أنه من صياد مستيقظ من الرتبة B في جمعية الصيادين منذ لحظات قليلة.
’’أوي! من المفترض أن تعتذر عندما تصطدم بشخصٍ ما.‘‘
اكتشف شيئاً غريباً وتوقفت خطواته فجأة.
بمجرد أن بدأ قلبه الهائج بالتسارع، شعر بطاقته السحرية تتحرك بقوة من داخل كل بوصة من جسده.
لم يعد يعاني من الخزي من الخضوع أمام رئيسه أو يتم تجاهله من قبل عماله الأصغر سنّاً.
كانت تخبره الخلايا في لحمه.
’’هذا…‘‘
بأنه كان حيّاً.
[سوف تُمَزِّق أنيابي ومخالبي بلا رحمة لحمكم وجلدكم أيها الضعفاء!]
وبأنّه كان مستعداً لبدء حياة جديدة كصياد.
سأله رئيس القسم آهن ساهنغ-مين، الجالس بالقرب من رئيسه بتعبيره المستاء نوعاً ما، بينما يبدو متحيراً.
ربما كان مكبوتاً من قِبَلِ روحه، لم يقل الرجل الشبيه بالوحش شيئاً بينما كان واقفاً في نفس المكان. رأى الرجل في منتصف العمر ردة الفعل هذه، وأصبح أكثر تحمُّشاً.
’كان بالتأكيد في الأرجاء هنا…‘
’’هل تعتقد بأن كل شيء سينتهي فقط لأنك لا تزال تنظر إلي هكذا؟ إذا ارتكبت خطأ، من المفترض أن تعترف به وتبدأ بالتوسل للمغفرة إلى الشخص الذي أخطأت… آه؟! آه، آه!!‘‘
وقف بايك يون-هو من مقعده ومشى إلى آهن ساهنغ-مين، قبل فتح النافذة على مصرعيها ليصل إلى الخارج.
عندما أمسك الرجل الضخم الرجل في منتصف العمر من رأسه ورفع الرجل المسكين، بدأ المارة المُشَاهدِين للأمر بالصراخ بملء رئتاهم.
عادةً، كان سيعتذر ويتنحى لكنه كان شخصاً مختلفاً مقارنةً بالماضي.
’’آه!! آه، ااااه!!‘‘
تضخمت أوردة سميكة محمرَّة على رأس الرجل في منتصف العمر بينما كان يتم عصره.
تضخمت أوردة سميكة محمرَّة على رأس الرجل في منتصف العمر بينما كان يتم عصره.
لقد لعن رغماً عنه.
دب لا، نمر، أسد، قرش، تمساح، أفعى سامة – أي مفترس موجود في هذا العالم كان قادراً على تخويف إنسان إلى هذه الدرجة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك سيكون تهدئة هاي-إن، عندما تبدأ بلا شك بالذعر بعد أن تدرك بأنّه لم يكن هناك. قام جين-وو بإحداث بعض الضجيج عمداً عندما اقترب منها. رأته بسرعة وأطلقت تنهيدة راحة.
جعل الخوف من المفترس المُتَرَسِّخ في حمض نووي إنساني من الرجل في منتصف العمر أن يبلل سرواله.
لقد لعن رغماً عنه.
’’آه…. آه….‘‘
’’في هذه اللحظة، من المستحيل أن نحصي عدد الموتى يا سيدي.‘‘
وفي النهاية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الرجل رأسه بينما كان يطارد ظل ‘الظل'(قد تتلخبطون لكن المعنى سهل يحتاج بعض التأني) . كان هناك رجل ضخم يبلغ طوله أكثر من مترين واقفاً أمامه مباشرة.
كراك!
’’ماذا؟ حقاً؟ من هو؟‘‘
مصحوبة بأصوات شيء يتحطم، تناثر الدم وكتلة الدماغ في كل مكان.
┘ إنّهما لا يتواعدان رسمياً، ومع ذلك، انظر إلى كل هؤلاء الحمقى الذين يقفزون إلى الاستنتاجات.
’’كييااااه!!‘‘
سيستغرق خمس دقائق بسرعة جين-وو القصوى، حَسَبَتْ هاي-إن بسرعة إلى أي مدى سيكون ذلك في رأسها، وبدون أن تقول أي شيء، تسلقت على ظهر كايسل.
لم يتوقف الرجل الضخم عند هذا الحد، بل بدأ بالتهام الجسم المترهل والميت للرجل في منتصف العمر بشراهة على الأرض.
جاء صوت غليظ من خلفه.
’’إنه يأكل هذا الرجل.‘‘
كانت تخبره الخلايا في لحمه.
’’أو-ووواه؟!‘‘
كانت شجرة لم تُرى من قبل على الأرض، بمعنى آخر.
’’ما هذا بحق الجحيم؟! ما الذي يجري؟!‘‘
مصحوبة بأصوات شيء يتحطم، تناثر الدم وكتلة الدماغ في كل مكان.
انتهى وقت الوجبة المزعجة في لحظة. مسح ’الرجل‘ الضخم بيده زوايا فمه الذي لا يزال متسخاً مع قطع من اللحم بينما يقف ببطء مرة أخرى.
’’هذا… هذا ليس غبار جيد على الإطلاق.‘‘
وحش بري..
’’هذا…‘‘
ولا حتى تلميح من الذكاء يمكن رؤيته وراء عيون الرجل الضخم. هم بالتأكيد يشبهون عيون الوحش البري الآن.
’’… أجل.‘‘
وبينما كان العديد من الناس يصرخون ويهربون، كان هناك عدد مماثل من الذين فشلوا في إدراك على خطورة الوضع واستمروا في مشاهدة الأعمال التالية لهذا الرجل الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالتأكيد بما فيه الكفاية بأنّ هذه الشجرة الغريبة تنبعث منها كمية طاقة سحرية خافتة جداً. شيء لا يمكن معرفته إّلا من قِبَلِ جين-وو بمستوى إدراكه الحسي.
هدر هذا ’الوحش البري‘ نحو البشر من حوله.
قبل دقائق قليلة فقط، سمع الأخبار عن نقابة تقدمت لإيقاف هذا الوحش فقط لتتم إبادتهم بدون قدرتهم على فعل شيء.
[استمعوا جيداً، أيها البشر الدنيئين! بدءً من الآن، سأصطادكم جميعاً!!]
تضخمت أوردة سميكة محمرَّة على رأس الرجل في منتصف العمر بينما كان يتم عصره.
شلَّ صوت هديره الأشبه بالرعد كلَّ من استمع. وقفوا هناك يرتجفون والدموع تدحرج على خدودهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كييياه!
قبل أن يلاحظ أحدٌ ذلك، كانت الأنياب الحادة تخرج بشكل متألق من فم الرجل الضخم.
’’هذا… هذا ليس غبار جيد على الإطلاق.‘‘
[سوف تُمَزِّق أنيابي ومخالبي بلا رحمة لحمكم وجلدكم أيها الضعفاء!]
ربما البشر فقط هم من لم يلاحظوا حقيقة أنّه قد يكون هذا العالم قد أصبح غارقاً بعمق في الطاقة السحرية بالفعل.
كان ملك الوحوش. صدى هدير ملك الأنياب المتوحشة -التي تعرض حدّتها- بصوتٍ عالي في الشوارع بأكملها.
لقد لعن رغماً عنه.
[أتحداكم بأن تأتوا وتوقفوني!]
’’ما هذا بحق الجحيم؟! ما الذي يجري؟!‘‘
ض***
لابد أن هاي-إن كانت منهكة من الأمس لأنها لم تستيقظ من نومها بعد.
تلقَّى رئيس الجمعية وو جين-تشول أخيراً التقرير عن ’الكيان المرعب‘ الذي ظهر في وسط المدينة دون أي تحذير مسبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد جدول الماء الذي استخدمه في آخر مرة كان هنا واغتسل. بعد أن انتهى، عاد إلى حيث كانت هاي-إن لا تزال نائمة، لكن بعد ذلك…
’’كم عدد الضحايا حتى الآن؟‘‘
’حتى الأرض… تتغير.‘
’’في هذه اللحظة، من المستحيل أن نحصي عدد الموتى يا سيدي.‘‘
شوهد ’الشيء‘ لأول مرة في منطقة ميونغ دونغ وبينما كان يتحرك في خط مستقيم، قام المخلوق بقتل كل إنسانٍ وضع عينيه عليه.
العزاء الوحيد كان الآن هو أنّ المخلوق يتحرك بسرعة بطيئة كما لو كان ينتظر شخص ما ليظهر. لكن مع ذلك، لم يتطلب الأمر عبقرياً لمعرفة بأنّه طالما لم يتم إيقافه قريباً، فإنّ العدد الكلي للضحايا سينتهي به المطاف لأنْ يكون فلكياً.
’’عندما يؤخذ في الاعتبار اتجاه هذا المخلوق، وجهته يمكن أن تكون…‘‘
’’تسك، تسك.‘‘
’’….. إنها جمعية الصيادين، أليس كذلك؟‘‘
انبعاث الطاقة السحري للنبتة كان مختلفاً عن ما ينبعث من الوحش، لذا من الواضح أنه لم يكن كذلك. راقب جين-وو الشجرة لفترة أطول قليلاً قبل أن يرفع رأسه ليكتشف المزيد من الأوراق الفضية المتشابهة هنا وهناك.
عضّ وو جين-تشول شفته السفلى، وأحكَمَ قبضته.
’’ما هذا بحق الجحيم؟! ما الذي يجري؟!‘‘
’’لقد كنّا قلقين بشكل كامل بشأن البوابة اللعينة، لكن من أين أتى هذا الوحش حتى…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذه الحالة، حقيقة أن أقوى قوة قتالية في البلاد لا يمكن الوصول إليها كان من المحتمل بأنّه أسوأ الأخبار التي يمكن تخيلها.
لسوء الحظ، لم يكن هناك وقت لينغمس في غضبه الآن. لا، كان عليه أن يأتي بِحل لوقف هذا الشيء بطريقة أو بأخرى.
اليوم التالي.
’’ماذا عن سونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’بالمناسبة، لابد أن ذلك العم فقد عقله. قد ينتهي به المطاف في المستشفى بهذا المعدل.‘‘
’’ما زلنا لا نستطيع الاتصال به.‘‘
’’ماذا عن سونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘
’’اللعنة…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية…
لقد لعن رغماً عنه.
عادةً، كان سيعتذر ويتنحى لكنه كان شخصاً مختلفاً مقارنةً بالماضي.
قبل دقائق قليلة فقط، سمع الأخبار عن نقابة تقدمت لإيقاف هذا الوحش فقط لتتم إبادتهم بدون قدرتهم على فعل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد جدول الماء الذي استخدمه في آخر مرة كان هنا واغتسل. بعد أن انتهى، عاد إلى حيث كانت هاي-إن لا تزال نائمة، لكن بعد ذلك…
العزاء الوحيد كان الآن هو أنّ المخلوق يتحرك بسرعة بطيئة كما لو كان ينتظر شخص ما ليظهر. لكن مع ذلك، لم يتطلب الأمر عبقرياً لمعرفة بأنّه طالما لم يتم إيقافه قريباً، فإنّ العدد الكلي للضحايا سينتهي به المطاف لأنْ يكون فلكياً.
نعم تعرفون من هو…
في مثل هذه الحالة، حقيقة أن أقوى قوة قتالية في البلاد لا يمكن الوصول إليها كان من المحتمل بأنّه أسوأ الأخبار التي يمكن تخيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’….. إنها جمعية الصيادين، أليس كذلك؟‘‘
’إذا سارت الأمور بشكلٍ خاطئ، حتى البلاد يمكن أن…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إنه يأكل هذا الرجل.‘‘
صرَّ وو جين-تشول على أسنانه بينما كان يبقي فمه مغلقاً، كان تصميمه قوي. عندها، جاء خبر حافل إليه.
دعا بألا يكون الطاهي الذي يعمل هذا الصباح خائفاً جداً. في هذه الأثناء، بدأ كايسل يتجه ببطء نحو الفندق.
’’رئيس الجمعية!‘‘
كانت هناك شجرة صغيرة مع براعم جديدة نامية. قد يغري المرء بأن يقول بأنه نبات ينظر إليه عادة في أي مكان، ولكن الشيء كان بأنّ أوراقه كانت تلمع بلطف في لون فضي.
انطلق وو جين-تشول من مقعده بسرعة عندما اقتحم موظف الجمعية مكتبه بدون إذن.
’’ما الأمر يا سيدي؟ من وجهة نظري، الصيادان سيونغ جين-وو وتشا هاي-إن يستحقون بالتأكيد لقب أقوى حبيبين.‘‘
’’هل تواصلت مع سونغ جين-وو هانتر-نيم؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سيدي؟‘‘
’’لا يا سيدي. ليس ذلك. لكنّي للتو علمت بأنّ صياد عالمي متواجدٌ في الأرجاء على استعداد لإيقاف الوحش!‘‘
’’هل تعتقد بأن كل شيء سينتهي فقط لأنك لا تزال تنظر إلي هكذا؟ إذا ارتكبت خطأ، من المفترض أن تعترف به وتبدأ بالتوسل للمغفرة إلى الشخص الذي أخطأت… آه؟! آه، آه!!‘‘
’’ماذا؟ حقاً؟ من هو؟‘‘
’’… أجل.‘‘
’’هذا…‘‘
كانت تخبره الخلايا في لحمه.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو أول من فتح عينيه.
في المرتبة الأولى في مجتمع الصيادين الألماني، لينارت نيرمان، استطاع الشعور بهالة الوحش تقترب أكثر بينما صبغت الشوارع بلون الدم الأحمر.
وبينما كان العديد من الناس يصرخون ويهربون، كان هناك عدد مماثل من الذين فشلوا في إدراك على خطورة الوضع واستمروا في مشاهدة الأعمال التالية لهذا الرجل الضخم.
’هل… سأتمكن من الفوز؟‘
┘ أتمنى لو كان هذا صحيحاً. سيكون خوضهم في جدال زوجي مدمراً لمحيطهم. هاهاها.
على الرغم من أنّه كان مشكوكاً فيه كصياد، لم يكن هناك طريقة بأنّه سيتجاهل صرخات الرهبة القادمة من المواطنين الأبرياء.
على الرغم من أنها لم تنطق إجابتها لفظيّاً، لابد أنّها كانت تشعر بالجوع حقاً، لأنها أومأت برأسها على الفور، كانا شفتاها مغلقتان بشدة.
وعندما ألقى نظرة على التعبير المشرق للمواطنين الفارّين بعد أنْ عرفوه، كان الصياد يحتل المرتبة الثانية عشر في قائمة ’نقاط الصيادين‘ في مكتب الصيادين الأمريكي، شعر لينارت نيرمان بِحِمِلْ كبير من المسؤولية على كتفيه.
’’كييااااه!!‘‘
نعم، لم تكن مسألة ما إذا كان يستطيع أن يفعل ذلك أم لا. لا، هو ببساطة كان لابد أن يفعلها. ذلك كان الغرض من (واجب) صياد.
’’عندما يؤخذ في الاعتبار اتجاه هذا المخلوق، وجهته يمكن أن تكون…‘‘
’ربما…‘
عبس آهن ساهنغ-مين وقام بإغلاق النافذة نصف المفتوحة، لكن بايك يون-هو أوقفه عن فعل ذلك.
ربما يكون سبب إنتهاء أمره ببقائه في سيئول هو حكمة القدر ليتمكن من إيقاف ذلك المسخ بيديه.
كان أعظم صياد في العالم وأفضل صيادة في كوريا يتواعدان. من الواضح بأنّ الناس سيظهرون قَدَرَاً لا يصدق من الاهتمام بهذه المسألة.
شكّل لينارت نيرمان تعبير خطير لكن حازم، وفكّ بعض أزرار قميصه. بالضبط عندما أوشك على اتخاذ خطوته نحو الوحش الذي كشف نفسه أخيراً في نهاية الشارع البعيد…
بمجرد أن بدأ قلبه الهائج بالتسارع، شعر بطاقته السحرية تتحرك بقوة من داخل كل بوصة من جسده.
جاء صوت غليظ من خلفه.
ابتسم وحيَّاها.
’’ابتعد عن الطريق.‘‘
ربما كان مكبوتاً من قِبَلِ روحه، لم يقل الرجل الشبيه بالوحش شيئاً بينما كان واقفاً في نفس المكان. رأى الرجل في منتصف العمر ردة الفعل هذه، وأصبح أكثر تحمُّشاً.
نهاية الفصل…
هدر هذا ’الوحش البري‘ نحو البشر من حوله.
نعم تعرفون من هو…
’’عندما يؤخذ في الاعتبار اتجاه هذا المخلوق، وجهته يمكن أن تكون…‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
كانت شجرة لم تُرى من قبل على الأرض، بمعنى آخر.
تدقيق : Drake Hale
نقر رئيس نقابة النمر الأبيض، بيك يون-هو، على لسانه وطوى الصحيفة في يده.
’’توقف عندك.‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات