الفصل 212
أدركت أن جين-وو قد تسلق بالفعل على ظهر تنين السماء وأصبح مذهولة تماماً.
< أتمنى أن تستمتعوا >
لسوء الحظ، لم يكن هناك أي مجال لأن يسمع صياد من رتبة S مثل هذا النطق الواضح من الكلمات بشكلٍ خاطئ. إلى جانب ذلك، كان جين-وو يستعد بالفعل للاستلقاء على الملائة، على أية حال.
’’هيي، أليس هذا هانتر سيونغ جين-وو؟‘‘
لقد مرت سنتان تقريباً منذ أن أصبحت صيادة. خلال تلك الفترة، لم تأخذ ولا حتى مرة واحدة يوم عطلة للاسترخاء.
’’أين؟ أين؟؟‘‘
شكرها المفاجئ دفعه للنظر خلفه لكنه لم يتمكن من رؤية التعبير على وجهها.
’’ووه… إنه حقاً سيونغ جين-وو.‘‘
ابتسامة.
لقد كانت عطلة نهاية الأسبوع، وأتى العديد من الناس لزيارة حديقة ألعاب معينة. تعرفوا جميعهم على وجه جين-وو من بين الزوار وحدقوا به بعيون مليئة بالدهشة.
بدأ يتساءل إن كان هذا مرضاً أو ما شابه. وفي نفس الوقت، اكتشف بأنّ رفيقته الجالسة بجانبه كانت تشكّل تعبيراً مماثلاً على وجهها.
’’مَنِ السيدة التي بجانبه؟ هل هي صديقته؟‘‘
عندما فتحت عيناها قليلاً فقط، أشار بدون كلام إلى سماء الليلة فوق.
’’انتظر… أليست هي هانتر تشا هاي-إن من نقابة الصيادين؟؟’’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أرجوكِ، أسرعي.‘‘
’’ووه! هذه أخبار عظيمة!‘‘
’’بالرغم من أنه يمكنك أن تجرب أشياء كهذه، لماذا ذهبنا إلى حديقة الألعاب تلك أولاً؟‘‘
’’ما هذا؟ هل كلاهما يتواعدان الآن؟‘‘
بما أنّها أجابت بسهولة، شعر جين-وو بأنه غير مقتنع ،و أشار على لعبة أخرى.
كانت هناك امرأة بجانب جين-وو، لقد كانت مشهورة بحفاظها على تسريحة شعر قصيرة نظيفة لضمان أنّ لا شيء سيعوق حركتها.
لكن أجمل منظر ما زال يجب أن يُشاهد هو غروب الشمس على قمة المحيط.
كانت تشا هاي-إن بالطبع. خفضت رأسها قليلاً كما لو أنّها لا يمكن أن تعتاد فعلياً على كل الاهتمام من الناس المحيطة بهم، وهمست بصوتٍ منخفض.
’’المعذرة! أرجوك أنظر هنا!‘‘
’’هل تستمتع بالذهاب إلى أماكن مثل هذه الحديقة؟‘‘
’’نعم؟‘‘
ردّ جين-وو بابتسامة واسعة.
رأى الغداة الحديقة الرئيسية تُطَوَّق بفرسان سود حارسين هذين الاثنين، وشهقوا بدهشة مطلقة. لكن بعد ذلك، سرعان ما تحولت شهقاتهم إلى صرخات مصدومة.
’’ليس الأمر أنني أستمتع بها، لكني أردت أن آتي إلى هنا على الأقل مرة في حياتي، كما ترين.‘‘
’’الآنسة هاي-إن هي صديقتي الوحيدة.‘‘
حدقت تشا هاي-إن في تعبير جين-وو الحالي الشبيه بالطفل مقارنةً بسلوكه السابق البارد كالجليد والذي لا يمكن لمحه فيه- عندما يقوم بتقطيع الوحوش. عندها فقط أدركت مدى سرعة ضربات قلبها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حسناً، نعم. بطريقة ما، أمكنني سماعك. لدي سمع أفضل من المتوسط، كما ترين.‘‘
من المؤسف بالنسبة لها أن الرجل الذي يمشي بجانبها كان استثنائياً حقاً بين الصيادين من رتبة S. احمرت خدود تشا هاي-إن بشدة بعدما أدركت بأنّه لابد أنّه سمع دقات قلبها أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Drake Hale
حاولت تحويل انتباه جين-وو، حتى ولو قليلاً، عن طريق تغيير موضوع المحادثة.
في هذه الغابة الشاسعة حيث لا يمكن حتى سماع صوت تنفس حيوانٍ صغير، قام كايسل بالهبوط ببطء.
’’إذا أردت أن تأتي إلى هنا، فلماذا دعوتني…‘‘
***
’’الآنسة هاي-إن هي صديقتي الوحيدة.‘‘
كانت دائماً متوترة وتهدر كل ساعة من وقتها في الشعور بالتوتر – في الأيام التي لم تكن تشارك في الغارات، تكون فيها قلقة على زملائها، وعندما تكون في الغارة، تصبح قلقة من أن ترتكب الأخطاء.
’’عفواً؟‘‘
وقلبه الذي كان عصبياً ومتكتلاً، بدا ليناً، وأصبح غير مقيّد الآن.
منذ متى أصبحت صديقة للصياد سيونغ جين-وو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت عطلة نهاية الأسبوع، وأتى العديد من الناس لزيارة حديقة ألعاب معينة. تعرفوا جميعهم على وجه جين-وو من بين الزوار وحدقوا به بعيون مليئة بالدهشة.
حاولت أن تسترجع الذكرى التي من الواضح أنها لم تمتلكها، قبل أن تنظر للأعلى بدون أن تشعر بذلك. التقت عيناها بابتسامة جين-وو العابثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على المشاهدة أكثر من ذلك، فعَّلَ جين-وو مهارة ’سلطة الحاكم‘ لسحبها للاعلى.
’’تعرفين، أمام ذلك التمثال الحجري الغريب…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم؟‘‘
‘آه، ذلك اليوم.‘‘
تألقّ عدد لا يحصى من أضواء النجوم وأمطرت.
في ذلك اليوم عندما دخلت هي وزملائها الزنزانة المزدوجة لإنقاذ جين-وو، سألها ذلك التمثال الملاك السؤال، أليس كذلك؟
حاولت أن تسترجع الذكرى التي من الواضح أنها لم تمتلكها، قبل أن تنظر للأعلى بدون أن تشعر بذلك. التقت عيناها بابتسامة جين-وو العابثة.
-’’ما هي علاقتك مع سيونغ جين-وو؟‘‘
’’إييه؟‘‘
-’’… صديق.‘‘
’هاه؟ هذا الفتى سَيُسقط الآيس كريم قريباً جداً. أوبس، كنت أعرف أنّ ذلك سيحدث. مهلاً، قاعة الطعام كانت على ذلك الجانب؟ لكن، لا يزال الوقت مبكراً لشراء العشاء، لذا…‘
يبدو أن جين-وو تذكر المحادثة القصيرة تلك .
من المؤسف بالنسبة لها أن الرجل الذي يمشي بجانبها كان استثنائياً حقاً بين الصيادين من رتبة S. احمرت خدود تشا هاي-إن بشدة بعدما أدركت بأنّه لابد أنّه سمع دقات قلبها أيضاً.
’’أكنت تستمع حينها؟‘‘
بدت تشا هاي-إن غاضبة نوعاً ما حينما سألته. رد جين-وو بابتسامة.
’’حسناً، نعم. بطريقة ما، أمكنني سماعك. لدي سمع أفضل من المتوسط، كما ترين.‘‘
عندما كانت مع جين-وو، شعرت كما لو أنّ لم يعد عليها تلبية التوقعات من رفاقها التي اعتمدت عليها، واستطاعت العودة إلى كونها مجرد امرأة عادية تعيش حياتها.
شعرت قليلاً بالظلم هنا بطريقة أو بأخرى، لكنها عرفت أنه حتى في ذلك الوقت، كان انتهى به الأمر بإنقاذه لها بدلاً من إنقاذه.
’’أوه…’’
عندها أصبحت واعية مرة أخرى على عدد المرات التي أنقذ فيها جين-وو حياتها.
’’لماذا تلك النملة تتبعنا؟’’
’’بالمناسبة… ماذا كانت هوية تلك الزنزانة الغريبة؟‘‘
’’هل أنت… هل أنت جاد؟’’
كانت تنتظر أن تسمع تفسيره لهذا منذ ذلك اليوم. لسوء الحظ، اعتقد بأنّ لآن لم يكن الوقت المناسب لإخبارها.
ما زال الشيء الوحيد الذي يملأ هذه الغابة بصوت صرير كان النهر الذي لا نهاية له من أضواء النجوم.
’’هل يمكنني أن أخبرك لاحقاً عندما أستطيع ترتيب أفكاري بشكلٍ مناسب أولاً؟ حتى أنا لا أستطيع أن أقول ما هو ما في الوقت الراهن.‘‘
’’إلى أين نحن ذاهبون الآن؟‘‘
أومأت تشا هاي-إن برأسها لتشير بأنها فهمت.
عندما فتحت عيناها قليلاً فقط، أشار بدون كلام إلى سماء الليلة فوق.
عندما دخلت محادثتهم قليلاً في جوٍّ من الهدوء، بدأ جين-وو بإلقاء نظرة حول محيطهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حسناً، نعم. بطريقة ما، أمكنني سماعك. لدي سمع أفضل من المتوسط، كما ترين.‘‘
’’المعذرة! أرجوك أنظر هنا!‘‘
كان جين-وو يحدق في الوجه المتحمس الذي شكّلته خلال إجاباتها، وضحك ببساطة في نفسه.
’’أنا من أكبر معجبيك!‘‘
لكنّها كانت ممسكة بذراعه، مع ذلك؟
تماماً مثلما كان أحد المشاهير يمشي في شارع مزدحم بالناس، تجمّع الناس حول الاثنين مثل سربٍ من النحل وانشغلوا بالتقاط الصور بهواتفهم الذكية.
’’إذا أردت أن تأتي إلى هنا، فلماذا دعوتني…‘‘
كان وجه جين-وو معروفاً للناس العاديين أكثر من بعض النجوم في هذه الأيام. كان ذلك لأنه، بغض النظر عن أي قناة تلفزيونية كانوا يتابعون، كانوا دائما يشغلون مقاطع تحتوي على وجه جين-وو منذ أن ظهرت تلك البوابة الضخمة في الهواء.
شكرها المفاجئ دفعه للنظر خلفه لكنه لم يتمكن من رؤية التعبير على وجهها.
إذا كان هذا أي يوم آخر، فسيبتسم ببساطة ويترك الأمر يمر. لكنه لم يشعر برغبته في أن تتم مقاطعة يومه هكذا، خصوصاً بأنّ معه شريك.
دخلوا غيوم العاصفة حيث انطلق المطر والرياح بعنف؛ طاروا بالقرب من سلسلة جبلية لدرجة أنّهم تمكنوا من لمسها تقريباً؛ حتى أنهم طاروا عبر حقل الثلج الذي لا نهاية له على ما يبدو.
’اخرج.‘
كان هذا كافياً له.
في اللحظة التي أصدر فيها جين-وو أوامره، كشفت حاشيته الخاصة من الحراس الشخصيين الراغبين في العمل من أجل لا شيء على الإطلاق عن أنفسهم.
دخلوا غيوم العاصفة حيث انطلق المطر والرياح بعنف؛ طاروا بالقرب من سلسلة جبلية لدرجة أنّهم تمكنوا من لمسها تقريباً؛ حتى أنهم طاروا عبر حقل الثلج الذي لا نهاية له على ما يبدو.
لم يكونوا سوى إيغريست وفرسان النخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت تشا هاي-إن في تعبير جين-وو الحالي الشبيه بالطفل مقارنةً بسلوكه السابق البارد كالجليد والذي لا يمكن لمحه فيه- عندما يقوم بتقطيع الوحوش. عندها فقط أدركت مدى سرعة ضربات قلبها الآن.
خرج حوالي ثلاثون فارساً تقريباً من ظله، وحاصروه هو وتشا هاي-إن بعمل حاجز وقائي. ومشوا في مزامنة مثالية مع وتيرة خطى رئيسهم، أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أرجوكِ، أسرعي.‘‘
لقد كان إيغريت سبّاقاً بشكلٍ خاص عندما ذهب شخصياً إلى أي مكانٍ كانت تومض فيه الكاميرات، وهز إصبعه لتحذير المصور.
استلقى تنين السماء على الأرض، ونزل عنه جين-وو أولاً. استدار لمساعدة تشا هاي-إن في تالياً.
في هذه الأثناء، أصبحت تشا هاي-إن مرتبكة أكثر من ذي قبل لواقع أنهم كانوا الآن مرافقين من قبل طوق من الفرسان المسلحين بشكل جيد.
***
’’ألن يكون فعل هذا لافتاً أكثر للنظر؟‘‘
’’آه؟!‘‘
’’حسناً، طالما نحن لسنا متضايقين، أليس جيد؟‘‘
إذا كان هذا أي يوم آخر، فسيبتسم ببساطة ويترك الأمر يمر. لكنه لم يشعر برغبته في أن تتم مقاطعة يومه هكذا، خصوصاً بأنّ معه شريك.
كلماته حملت هذه القوة المقنعة التي لا يمكن تفسيرها، ووجدت تشا هاي-إن رأسها يومئ من تلقاء نفسه. في الحقيقة، لقد شعرت بتحسن كبير الآن بعد أن اختفت كل تلك النظرات التي كانت تحدق بها.
***
عندما فكرت في ذلك، لم تستطع تذكّر آخر مرة خرجت للتمتع بعقلية مسترخية.
لسوء الحظ، لم يكن هناك أي مجال لأن يسمع صياد من رتبة S مثل هذا النطق الواضح من الكلمات بشكلٍ خاطئ. إلى جانب ذلك، كان جين-وو يستعد بالفعل للاستلقاء على الملائة، على أية حال.
لقد مرت سنتان تقريباً منذ أن أصبحت صيادة. خلال تلك الفترة، لم تأخذ ولا حتى مرة واحدة يوم عطلة للاسترخاء.
كانت تشا هاي-إن بالطبع. خفضت رأسها قليلاً كما لو أنّها لا يمكن أن تعتاد فعلياً على كل الاهتمام من الناس المحيطة بهم، وهمست بصوتٍ منخفض.
كانت دائماً متوترة وتهدر كل ساعة من وقتها في الشعور بالتوتر – في الأيام التي لم تكن تشارك في الغارات، تكون فيها قلقة على زملائها، وعندما تكون في الغارة، تصبح قلقة من أن ترتكب الأخطاء.
لكنّها كانت ممسكة بذراعه، مع ذلك؟
لكن لليوم…
’جئت إلى هنا للاسترخاء، ولكنّي ها أنا ذا، أفكّر في الوحوش.‘
’… إنها قصة مختلفة عندما أكون معه.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت عطلة نهاية الأسبوع، وأتى العديد من الناس لزيارة حديقة ألعاب معينة. تعرفوا جميعهم على وجه جين-وو من بين الزوار وحدقوا به بعيون مليئة بالدهشة.
رجل يمكنها الاعتماد عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حسناً.‘‘
عندما كانت مع جين-وو، شعرت كما لو أنّ لم يعد عليها تلبية التوقعات من رفاقها التي اعتمدت عليها، واستطاعت العودة إلى كونها مجرد امرأة عادية تعيش حياتها.
بالركوب على قمة كايسل، جين-وو وتشا هاي-إن، كانا قادرين على الطيران إلى الأماكن حيث الشخص لا يصمد عادةً ما لم يكن صياد من رتبة S.
اقتربت خطوة منه. احمرت خدودها خجلاً اكثر عندما اقترب جسدها من جين-وو حتى قبل أن تلاحظ ذلك.
’’إذا أردت أن تأتي إلى هنا، فلماذا دعوتني…‘‘
’رائحته… أستطيع شمها.‘
’’أخبرتك، ألم أفعل؟‘‘
شاهد جين-وو بشرتها وهي تصبح أكثر إشراقاً، وراجع عيوبه متأخراً.
’’إنّه المنقذ!‘‘
’كان يجب أن أفعل هذا في وقت أبكر.‘
شهقت في صدمة ثانية بينما هذه القوة الغير مرئية قامت بسحبها. لكن، لم يكن رد الفعل هذا ما كان يأمل جين-وو في أن يراه منها. وفي الواقع، كانت هذه مجرد البداية.
قام بتجوال نظره في المنتزه قبل أن يشير إلى الأفعوانية (قطار الملاهي الذي يسير على السكة الحديدية بمسار متموج) وهو يسقط بسرعة مخيفة من ارتفاع مدبب، وسألها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما ذلك الشيء؟!‘‘
’’هل نركب هذه؟’’
رؤية كم كان غير مكترث بدعوتها، بدأ قلب تشا هاي-إن يخفق كما لو كان على وشك الانفجار.
’’حسناً.‘‘
فتحدثت تشا هاي-إن مجدداً.
بما أنّها أجابت بسهولة، شعر جين-وو بأنه غير مقتنع ،و أشار على لعبة أخرى.
تماماً مثل السماء الملونة، توهجت عينا تشا هاي-إن -المأخوذتان بذلك المشهد الفاتن- بلطفٍ بذلك اللون البرتقالي. فجأة، شعرت بالفضول وكان لا بد أن تسأله.
’’ماذا عن هذه؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً مثلما كان أحد المشاهير يمشي في شارع مزدحم بالناس، تجمّع الناس حول الاثنين مثل سربٍ من النحل وانشغلوا بالتقاط الصور بهواتفهم الذكية.
’’لا بأس أيضاً.‘‘
’’أنا من أكبر معجبيك!‘‘
’’في تلك الحالة، ماذا عن اللعبة بجانبها؟‘‘
’’بدلاً من هذا، هل تريدين أن تركبي على شيء ممتع حقاً؟‘‘
’’هذه أيضاً جيدة.‘‘
’’حسناً، إذاً. لما لا نركبهم جميعهم؟’’
’’كل شيء جيد؟؟’’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على المشاهدة أكثر من ذلك، فعَّلَ جين-وو مهارة ’سلطة الحاكم‘ لسحبها للاعلى.
’’نعم. كلهم جيدون.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشترى جين-وو ملائة من متجر النظام، ووضعها على الأرض قبل أن يفتح فمه.
كان جين-وو يحدق في الوجه المتحمس الذي شكّلته خلال إجاباتها، وضحك ببساطة في نفسه.
’’أنت… تريدني أن أركب هذا المخلوق؟؟‘‘
’ما هذا؟ أعتقد أنني لم أكن الوحيد الذي أراد المجيء إلى هنا.‘
عندها أصبحت واعية مرة أخرى على عدد المرات التي أنقذ فيها جين-وو حياتها.
بما أنها لم تكن تكره هذا المكان، فإن عقل جين-وو أمكنه الاسترخاء أكثر الآن. أمسك برسغها قليلاً وقادها إلى أقرب لعبة.
كان وجه جين-وو معروفاً للناس العاديين أكثر من بعض النجوم في هذه الأيام. كان ذلك لأنه، بغض النظر عن أي قناة تلفزيونية كانوا يتابعون، كانوا دائما يشغلون مقاطع تحتوي على وجه جين-وو منذ أن ظهرت تلك البوابة الضخمة في الهواء.
’’حسناً، إذاً. لما لا نركبهم جميعهم؟’’
’’آه….‘‘
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’شكراً لك.‘‘
لسوء الحظ…
لو سُمِحَ له، لَفكَّر بأنّ يمكنه الوقوف بشكلٍ مستقيم حتى تنتهي الجولة، وهو لن يتأثر بأقل شيء.
لم يكن الأمر ممتعاً كما تخيله.
شاهد جين-وو بشرتها وهي تصبح أكثر إشراقاً، وراجع عيوبه متأخراً.
’’كياااه! كاياك!‘‘
’’عفواً؟‘‘
’’ووه-!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’كايسل، أسرع! أسرع!‘‘
من حسن الحظ أن جين-وو كان يجلس في مقدمة الأفعوانية بينما كان الناس في الخلف يصرخون بكل طاقتهم، كان يتأمل المشهد العابر دون أن الشعور بالكثير من الإثارة.
لو سُمِحَ له، لَفكَّر بأنّ يمكنه الوقوف بشكلٍ مستقيم حتى تنتهي الجولة، وهو لن يتأثر بأقل شيء.
’هاه؟ هذا الفتى سَيُسقط الآيس كريم قريباً جداً. أوبس، كنت أعرف أنّ ذلك سيحدث. مهلاً، قاعة الطعام كانت على ذلك الجانب؟ لكن، لا يزال الوقت مبكراً لشراء العشاء، لذا…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت عطلة نهاية الأسبوع، وأتى العديد من الناس لزيارة حديقة ألعاب معينة. تعرفوا جميعهم على وجه جين-وو من بين الزوار وحدقوا به بعيون مليئة بالدهشة.
همم….
لم يكن الأمر ممتعاً كما تخيله.
على الرغم من أن القطار كان يسرع للأمام في ميل كامل، بدا كل شيء كما لو كان يزحف، مثل الحركة البطيئة القصوى، بالنسبة لجين-وو وقد كان يشعر بالملل حقاً الآن.
حينها…
لو سُمِحَ له، لَفكَّر بأنّ يمكنه الوقوف بشكلٍ مستقيم حتى تنتهي الجولة، وهو لن يتأثر بأقل شيء.
شعرت قليلاً بالظلم هنا بطريقة أو بأخرى، لكنها عرفت أنه حتى في ذلك الوقت، كان انتهى به الأمر بإنقاذه لها بدلاً من إنقاذه.
‘…..‘
لحسن الحظ، نتيجة رغبته كان هذا الشعور القوي بالراحة. شعر بالارتياح لحقيقة أن هناك شخص قريب منه يمكن أن يشعر أيضاً بما كان يشعر آنذاك.
بذل قصارى جهده لقمع تثاؤب كان يحاول الخروج، واختلس النظر خلفه حيث إيغريت والفرسان يجلسون خلفه مباشرة – أرادوا أن يركبوا الأفعوانية لسببٍ ما.
من حسن الحظ أن جين-وو كان يجلس في مقدمة الأفعوانية بينما كان الناس في الخلف يصرخون بكل طاقتهم، كان يتأمل المشهد العابر دون أن الشعور بالكثير من الإثارة.
بكل عضلة في وجوههم، أمكنه استشعار الإثارة والبهجة التي كانوا يتمتعون بها الآن. سمع أيضاً ضربات قلوبهم السريعة، تضرب بقوة كافية لدرجة أنها على ما يبدو ستنفجر في أي لحظة.
كان جين-وو يحدق في الوجه المتحمس الذي شكّلته خلال إجاباتها، وضحك ببساطة في نفسه.
من الناحية الأخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت تشا هاي-إن في تعبير جين-وو الحالي الشبيه بالطفل مقارنةً بسلوكه السابق البارد كالجليد والذي لا يمكن لمحه فيه- عندما يقوم بتقطيع الوحوش. عندها فقط أدركت مدى سرعة ضربات قلبها الآن.
وضع جين-وو يده على صدره ليشعر بقلبه ينبض بشكل طبيعي، وشكّل ابتسامة خفيفة.
في اللحظة التي أصدر فيها جين-وو أوامره، كشفت حاشيته الخاصة من الحراس الشخصيين الراغبين في العمل من أجل لا شيء على الإطلاق عن أنفسهم.
بصراحة، كان الأكثر إثارة بكثير هو القفز عالياً في السماء بكل ما لديه.
من حسن الحظ أن جين-وو كان يجلس في مقدمة الأفعوانية بينما كان الناس في الخلف يصرخون بكل طاقتهم، كان يتأمل المشهد العابر دون أن الشعور بالكثير من الإثارة.
’ماذا عن ذلك الوقت عندما كنت مطارداً من قبل تلك الحشود في منطقة العقاب؟‘
هل سَمِعَتْهُ بشكلٍ خاطئ؟؟
كانت مئات، بل عشرات الآلاف أكثر إخافةً من الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا سوى إيغريست وفرسان النخبة.
’عفواً.‘
بصراحة، كان الأكثر إثارة بكثير هو القفز عالياً في السماء بكل ما لديه.
هز جين-وو رأسه بسرعة من أجل التخلص من الأفكار عديمة الفائدة.
’’هل يمكنني أن أمسك ذراعك؟‘‘
’جئت إلى هنا للاسترخاء، ولكنّي ها أنا ذا، أفكّر في الوحوش.‘
‘…..‘
بدأ يتساءل إن كان هذا مرضاً أو ما شابه. وفي نفس الوقت، اكتشف بأنّ رفيقته الجالسة بجانبه كانت تشكّل تعبيراً مماثلاً على وجهها.
كما لو كان ينتظر ذلك، رفرف تنين السماء أجنحته الضخمة وبدأ يرتفع في الهواء.
ابتسامة.
بشكل غريزي تقريباً، أحاطت ذراعيها خصر جين-وو. بمجرد أن وصلوا إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية بحيث لا يمكن رؤية المشاهدين في الأسفل بعد الآن، ارتفع عُلُوِّ صوتها أيضاً.
لم يستطع منع نفسه من الضحك هنا. سأل جين-وو تشا هاي-إن بينما كانت تسبح في أفكارها الدائخة.
بدأ يتساءل إن كان هذا مرضاً أو ما شابه. وفي نفس الوقت، اكتشف بأنّ رفيقته الجالسة بجانبه كانت تشكّل تعبيراً مماثلاً على وجهها.
’’أليس من الممتع اللعب هنا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو مسروراً بردِّها، وابتسم بارتياح.
’’آه… لا، إنه ممتع.‘‘
’’بدلاً من هذا، هل تريدين أن تركبي على شيء ممتع حقاً؟‘‘
بما أنّ كان لدى شريكها في المحادثة حاسة سمع حادة، وجدت أنه من المريح أنها لم تكن مضطرة للصراخ.
’’ليس هناك أي مرح إنْ أطلعتك على السر، لذا لما لا نستلقي أولاً؟‘‘
’’إذاً، لماذا لم تصرخي على الأقل مرة واحدة حتى الآن؟‘‘
’’أين نحن…؟’’
كانوا قد ركبوا بالفعل خمسة ألعاب مختلفة حتى الآن. كلهم يمكن وصفهم بأكثر ألعاب التشويق إثارة بالنسبة للناس الطبيعيين، لكنها لم تتمتم الـ ’’آه!‘‘ الشائعة ولو لمرة واحدة حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لليوم…
كانت هي أيضاً صيادة رتبتها S. ربما ليست بقوة جين-وو، لكنّها تجاوزت عوالم الناس العاديين بفارق كبير. فجأة، شعر بالارتياح بحقيقة أنه لم يكن الوحيد المختلف عن الناس الآخرين هنا.
تم دفع الحشد من قبل جنود الظل. وفي السماحة المفتوحة التي أنشئت الآن، ظهر وحش أسود كبير فجأة من الأرض. رفرف أجنحته الهائلة وصرخ بصوت عالٍ نحو السماء.
حينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’كوني حذرة…‘‘
شعر برغبة مُلِّحَة في أن يريها العالم الذي رآه.
كانت تنتظر أن تسمع تفسيره لهذا منذ ذلك اليوم. لسوء الحظ، اعتقد بأنّ لآن لم يكن الوقت المناسب لإخبارها.
أحسّ بيرو بمشيئة جين-وو، وبدأ يثنيه عن ذلك بسرعة.
’’أسرعي، اصعدي.‘‘
[أوه يا ملكي… قد يكون خطر جداً على هذه المرأة.]
’’انتظر… أليست هي هانتر تشا هاي-إن من نقابة الصيادين؟؟’’
’سيكون الأمر على ما يرام. إضافة إلى أنني سأعيِّنك أنت المسؤول بالإمساك بها إذا سقطت. إذا فشلت في فعل ذلك… أنت تعرف بالفعل، أليس كذلك؟‘
’’أين؟ أين؟؟‘‘
[…. أمنيتك هي أمري يا مولاي.]
بعد أن انتهت الأفعوانية، قاد جين-وو تشا هاي-إن التي لا زالت محتارة إلى ساحة كبيرة.
الآن بما أن صوت المعارضة كان مكبوتاً، تحدث جين-وو إلى تشا هاي-إن تالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنها لم تكن تكره هذا المكان، فإن عقل جين-وو أمكنه الاسترخاء أكثر الآن. أمسك برسغها قليلاً وقادها إلى أقرب لعبة.
’’بدلاً من هذا، هل تريدين أن تركبي على شيء ممتع حقاً؟‘‘
كان وجه جين-وو معروفاً للناس العاديين أكثر من بعض النجوم في هذه الأيام. كان ذلك لأنه، بغض النظر عن أي قناة تلفزيونية كانوا يتابعون، كانوا دائما يشغلون مقاطع تحتوي على وجه جين-وو منذ أن ظهرت تلك البوابة الضخمة في الهواء.
’’شيء ما… ممتع حقاً؟’’
’’في هذه الحالة، يرجى فَتْحُ عينيك.‘‘
بعد أن انتهت الأفعوانية، قاد جين-وو تشا هاي-إن التي لا زالت محتارة إلى ساحة كبيرة.
لا زال الجو هادئ جداً…
ووه-!!
’’ما هذا؟ هل كلاهما يتواعدان الآن؟‘‘
رأى الغداة الحديقة الرئيسية تُطَوَّق بفرسان سود حارسين هذين الاثنين، وشهقوا بدهشة مطلقة. لكن بعد ذلك، سرعان ما تحولت شهقاتهم إلى صرخات مصدومة.
لا زال الجو هادئ جداً…
’’هيوك!!‘‘
’’لهذا أردت دوماً الذهاب إلى هناك على الأقل مرة.‘‘
’’ما ذلك الشيء؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك، حدث هذا.
تم دفع الحشد من قبل جنود الظل. وفي السماحة المفتوحة التي أنشئت الآن، ظهر وحش أسود كبير فجأة من الأرض. رفرف أجنحته الهائلة وصرخ بصوت عالٍ نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’رائحته… أستطيع شمها.‘
كيياااه-!
نظرت تشا هاي-إن للأسفل بينما كان الحشد تحتها يبتعدون تدريجياً، وابتلعت لعابها. بالتأكيد، شعور التوتر الذي شعرت به الآن كان على بُعْدْ آخر مقارنة بكونها في تلك الألعاب.
كانت أيضاً المرة الأولى التي ترى فيها تشا هاي-إن تنين السماء عن قرب، لذا ردة فعلها لم تكن مختلفة كثيراً عن المشاهدين العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ظننت أنه سيكون من الرائع مشاركة سماء الليلة هذه مع شخص آخر، كما ترين.‘‘
’يـ-يا إلهي…‘
لقد مرت سنتان تقريباً منذ أن أصبحت صيادة. خلال تلك الفترة، لم تأخذ ولا حتى مرة واحدة يوم عطلة للاسترخاء.
أشار جين-وو إلى تشا هاي-إن. التي لا تزال عيناها تمثِّلان نقط دائرية من الدهشة المطلقة.
كانت أيضاً المرة الأولى التي ترى فيها تشا هاي-إن تنين السماء عن قرب، لذا ردة فعلها لم تكن مختلفة كثيراً عن المشاهدين العاديين.
’’أسرعي، اصعدي.‘‘
أحسّ بيرو بمشيئة جين-وو، وبدأ يثنيه عن ذلك بسرعة.
أدركت أن جين-وو قد تسلق بالفعل على ظهر تنين السماء وأصبح مذهولة تماماً.
‘آه، ذلك اليوم.‘‘
’’أنت… تريدني أن أركب هذا المخلوق؟؟‘‘
’’ووه… إنه حقاً سيونغ جين-وو.‘‘
’’أخبرتك، ألم أفعل؟‘‘
كان هذا كافياً له.
غير قادر على المشاهدة أكثر من ذلك، فعَّلَ جين-وو مهارة ’سلطة الحاكم‘ لسحبها للاعلى.
’’في تلك الحالة، ماذا عن اللعبة بجانبها؟‘‘
’’آه؟!‘‘
’’هل تستمتع بالذهاب إلى أماكن مثل هذه الحديقة؟‘‘
شهقت في صدمة ثانية بينما هذه القوة الغير مرئية قامت بسحبها. لكن، لم يكن رد الفعل هذا ما كان يأمل جين-وو في أن يراه منها. وفي الواقع، كانت هذه مجرد البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’شيء ما… ممتع حقاً؟’’
بالرغم من أن شفاهها لم تغلقا من الصدمة إلى الآن، جعلها تستقر خلفه مباشرة وأصدر أمر إلى كايسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حسناً، نعم. بطريقة ما، أمكنني سماعك. لدي سمع أفضل من المتوسط، كما ترين.‘‘
’’اصعد.‘‘
تباطأ كايسل تدريجياً.
كيياااه-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين-وو قبل أن يومئ برأسه.
كما لو كان ينتظر ذلك، رفرف تنين السماء أجنحته الضخمة وبدأ يرتفع في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هذه أيضاً جيدة.‘‘
نظرت تشا هاي-إن للأسفل بينما كان الحشد تحتها يبتعدون تدريجياً، وابتلعت لعابها. بالتأكيد، شعور التوتر الذي شعرت به الآن كان على بُعْدْ آخر مقارنة بكونها في تلك الألعاب.
لم يكن الأمر ممتعاً كما تخيله.
بشكل غريزي تقريباً، أحاطت ذراعيها خصر جين-وو. بمجرد أن وصلوا إلى مستوى عالٍ بما فيه الكفاية بحيث لا يمكن رؤية المشاهدين في الأسفل بعد الآن، ارتفع عُلُوِّ صوتها أيضاً.
’’انتظر… أليست هي هانتر تشا هاي-إن من نقابة الصيادين؟؟’’
’’ا-المعذرة؟‘‘
’’ما هذا؟ هل كلاهما يتواعدان الآن؟‘‘
’’نعم؟‘‘
’’هل تستمتع بالذهاب إلى أماكن مثل هذه الحديقة؟‘‘
’’لماذا تلك النملة تتبعنا؟’’
انغمس جين-وو في استرجاع الذكريات، وأخبرها ببطءٍ عن السبب.
قام جين-وو بتحريك رقبته للجانب ونظر للأسفل ليكتشف أن بيرو كان قد ارتفع حتى وصل إلى أسفل بطن كايسل. رؤية كيف كان تعبير ملك النمل السابق عازم في الوقت الحالي، فلم يستطع إلّا أن يضحك ضحكة مكتومة ناعمة.
’’أنا… مستعدة.‘‘
’’إنّه المنقذ!‘‘
بمجرد رؤيتهم، جعلت قلبه يذوب تلك الليلة.
’’إيه؟؟‘‘
[…. أمنيتك هي أمري يا مولاي.]
’’تمسكي بي بقوة سنطير الآن.‘‘
كانت مئات، بل عشرات الآلاف أكثر إخافةً من الآن.
’’إيييه؟؟‘‘
’’هناك قد ظهرت البوابة التي والدي فُقِدَ فيها.‘‘
هل كان هناك سببٌ للمزيد من التفسير الآن؟ لأنّه بالتأكيد أمكنه الشعور بكمية لا تصدق من الضغط المُسلَّط من قِبَلِ أيدي تشا هاي-إن الملتفَّة حول خصره.
كلماته حملت هذه القوة المقنعة التي لا يمكن تفسيرها، ووجدت تشا هاي-إن رأسها يومئ من تلقاء نفسه. في الحقيقة، لقد شعرت بتحسن كبير الآن بعد أن اختفت كل تلك النظرات التي كانت تحدق بها.
’ما هذا؟ أي رجل عادي سيكون قد طُوِيَ إلى النصف!‘
’’ووه-!!‘‘
لكنّ هذا أظهر مدى الخوف الذي كانت تشعر به الآن. نجح جين-وو في مهمته نصف نجاح، وتحدث بصوت متحمس.
’’بالرغم من أنه يمكنك أن تجرب أشياء كهذه، لماذا ذهبنا إلى حديقة الألعاب تلك أولاً؟‘‘
’’كايسل، أسرع! أسرع!‘‘
بكل عضلة في وجوههم، أمكنه استشعار الإثارة والبهجة التي كانوا يتمتعون بها الآن. سمع أيضاً ضربات قلوبهم السريعة، تضرب بقوة كافية لدرجة أنها على ما يبدو ستنفجر في أي لحظة.
كياااك!
’هاه؟ هذا الفتى سَيُسقط الآيس كريم قريباً جداً. أوبس، كنت أعرف أنّ ذلك سيحدث. مهلاً، قاعة الطعام كانت على ذلك الجانب؟ لكن، لا يزال الوقت مبكراً لشراء العشاء، لذا…‘
بينما بدأ كايسل بالتحليق بأقصى سرعته، صرخات تشا هاي-إن سُمِعَتْ لأول مرة اليوم وعلى مقربة منه.
’’إيه؟؟‘‘
***
في ذلك الوقت، كان يشعر بالإرهاق الشديد وأراد أن يضع جسده المرهق أرضاً و يغلق عينيه ليرتاح ولكن، لأن البيئة المحيطة كانت مشرقة جداً، لم يتمكن في أن يخلد إلى النوم.
كان التنين صغير الحجم يقسم الهواء بينما كان يطير بسرعة إلى الأمام.
’’أين نحن…؟’’
سويش-!
’’انتظر… أليست هي هانتر تشا هاي-إن من نقابة الصيادين؟؟’’
بالركوب على قمة كايسل، جين-وو وتشا هاي-إن، كانا قادرين على الطيران إلى الأماكن حيث الشخص لا يصمد عادةً ما لم يكن صياد من رتبة S.
في ذلك الوقت، كان يشعر بالإرهاق الشديد وأراد أن يضع جسده المرهق أرضاً و يغلق عينيه ليرتاح ولكن، لأن البيئة المحيطة كانت مشرقة جداً، لم يتمكن في أن يخلد إلى النوم.
دخلوا غيوم العاصفة حيث انطلق المطر والرياح بعنف؛ طاروا بالقرب من سلسلة جبلية لدرجة أنّهم تمكنوا من لمسها تقريباً؛ حتى أنهم طاروا عبر حقل الثلج الذي لا نهاية له على ما يبدو.
’’إيييه؟؟‘‘
لكن أجمل منظر ما زال يجب أن يُشاهد هو غروب الشمس على قمة المحيط.
’’في تلك الحالة، ماذا عن اللعبة بجانبها؟‘‘
تباطأ كايسل تدريجياً.
همم….
مرافَقِيْنَ بالرياح الباردة التي تلامس خدودهما، شاهدا الشمس تختفي ببطء تحت الأفق البعيد، والسماء مصبوغة باللون البرتقالي العنبري.
’’سيد جين-وو.‘‘
تماماً مثل السماء الملونة، توهجت عينا تشا هاي-إن -المأخوذتان بذلك المشهد الفاتن- بلطفٍ بذلك اللون البرتقالي. فجأة، شعرت بالفضول وكان لا بد أن تسأله.
كانت قد مرّت ببعض المشاهد الاستثنائية طوال اليوم تقريباً، لذا، بدأت بشكل متوقع بمسح محيطها الجديد بعيونٍ فضولية.
’’سيد جين-وو.‘‘
’’إلى أين نحن ذاهبون الآن؟‘‘
’’نعم؟‘‘
’’هناك شيء أريد أن أريك إياه.‘‘
’’بالرغم من أنه يمكنك أن تجرب أشياء كهذه، لماذا ذهبنا إلى حديقة الألعاب تلك أولاً؟‘‘
كيياااه-!
’’حديقة الألعاب تلك، حسناً…‘‘
انغمس جين-وو في استرجاع الذكريات، وأخبرها ببطءٍ عن السبب.
في هذه الأثناء، أصبحت تشا هاي-إن مرتبكة أكثر من ذي قبل لواقع أنهم كانوا الآن مرافقين من قبل طوق من الفرسان المسلحين بشكل جيد.
’’هناك قد ظهرت البوابة التي والدي فُقِدَ فيها.‘‘
’’ووه-!!‘‘
’’أوه…’’
عندما دخلت محادثتهم قليلاً في جوٍّ من الهدوء، بدأ جين-وو بإلقاء نظرة حول محيطهم.
إذا فشل والده وحدث كسر زنزانة حقاً في ذلك الوقت، فقد تتوقف حديقة الألعاب عن الوجود. ومع ذلك، كانت مليئة بالناس اليوم.
’’المعذرة! أرجوك أنظر هنا!‘‘
في البداية، استاء من والده لتركه عائلته خلفه بهذه الطريقة، لكن الآن، شعر وكأنّ شيئاً دافئاً ملأ الفراغ في قلبه بعد أن شاهد كل تلك العائلات المبتسمة والتي تمضي وقتاً ممتعاً في حديقة الألعاب.
رؤية كم كان غير مكترث بدعوتها، بدأ قلب تشا هاي-إن يخفق كما لو كان على وشك الانفجار.
كان هذا كافياً له.
’’هيي، أليس هذا هانتر سيونغ جين-وو؟‘‘
’’لهذا أردت دوماً الذهاب إلى هناك على الأقل مرة.‘‘
شاهد جين-وو بشرتها وهي تصبح أكثر إشراقاً، وراجع عيوبه متأخراً.
بدا صوت جين-وو وحيداً لسببٍ ما.
حتى قبل أن يتمكن من الوصول لها، قفزت بخفة وهبطت بسهولة على الأرض، قبل أن تهز كتفيها بلامبالاة. نسي جين-وو بشكل لحظي ما كانت وظيفتها، ولم يستطع سوى الضحك مجدداً.
فتحدثت تشا هاي-إن مجدداً.
ووه-!!
’’شكراً لك.‘‘
’’إييه؟‘‘
شكرها المفاجئ دفعه للنظر خلفه لكنه لم يتمكن من رؤية التعبير على وجهها.
نظر جين-وو إلى تمتمة تشا هاي-إن بعيونها المغلقة بإحكام، وردّ عليها.
’’عفواً؟‘‘
كياااك!
’’أردتُ أن… أَقُلْ لك شكراً على كل شيء، لقد كنت تساعدني طوال هذا الوقت، لذا…‘‘
بكل عضلة في وجوههم، أمكنه استشعار الإثارة والبهجة التي كانوا يتمتعون بها الآن. سمع أيضاً ضربات قلوبهم السريعة، تضرب بقوة كافية لدرجة أنها على ما يبدو ستنفجر في أي لحظة.
كان هذا كافياً له.
’’أسرعي، اصعدي.‘‘
ابتسم جين-وو بهدوء وأمر كايسل أن يتوجه في الاتجاه المعاكس.
حتى قبل أن يتمكن من الوصول لها، قفزت بخفة وهبطت بسهولة على الأرض، قبل أن تهز كتفيها بلامبالاة. نسي جين-وو بشكل لحظي ما كانت وظيفتها، ولم يستطع سوى الضحك مجدداً.
’’إلى أين نحن ذاهبون الآن؟‘‘
عندما كانت مع جين-وو، شعرت كما لو أنّ لم يعد عليها تلبية التوقعات من رفاقها التي اعتمدت عليها، واستطاعت العودة إلى كونها مجرد امرأة عادية تعيش حياتها.
بدت تشا هاي-إن غاضبة نوعاً ما حينما سألته. رد جين-وو بابتسامة.
[…. أمنيتك هي أمري يا مولاي.]
’’هناك شيء أريد أن أريك إياه.‘‘
’’أوه…’’
***
’’سيد جين-وو.‘‘
الوجهة التي وصلوا إليها بعد رحلة طويلة لم تكن كوريا، ولكن اليابان.
’ما هذا؟ أعتقد أنني لم أكن الوحيد الذي أراد المجيء إلى هنا.‘
وبشكل أكثر تحديداً، منطقة محددة كقطاع محظور. مما يعني أنه لا توجد روح واحدة هنا حتى الحيوانات البرية كانت مدفوعة بعيداً من قبل الهالات الرهيبة النازحة من الوحوش وبالتالي لا أحد يسكن في هذه المنطقة.
كان وجه جين-وو معروفاً للناس العاديين أكثر من بعض النجوم في هذه الأيام. كان ذلك لأنه، بغض النظر عن أي قناة تلفزيونية كانوا يتابعون، كانوا دائما يشغلون مقاطع تحتوي على وجه جين-وو منذ أن ظهرت تلك البوابة الضخمة في الهواء.
في هذه الغابة الشاسعة حيث لا يمكن حتى سماع صوت تنفس حيوانٍ صغير، قام كايسل بالهبوط ببطء.
’’إييه؟‘‘
كيياه-!
دخلوا غيوم العاصفة حيث انطلق المطر والرياح بعنف؛ طاروا بالقرب من سلسلة جبلية لدرجة أنّهم تمكنوا من لمسها تقريباً؛ حتى أنهم طاروا عبر حقل الثلج الذي لا نهاية له على ما يبدو.
استلقى تنين السماء على الأرض، ونزل عنه جين-وو أولاً. استدار لمساعدة تشا هاي-إن في تالياً.
’كان يجب أن أفعل هذا في وقت أبكر.‘
’’كوني حذرة…‘‘
لكن، إلى جانب بحر الأشجار الذي لا نهاية له، لم تستطع أن ترى أي شيء مثير للاهتمام هنا.
حتى قبل أن يتمكن من الوصول لها، قفزت بخفة وهبطت بسهولة على الأرض، قبل أن تهز كتفيها بلامبالاة. نسي جين-وو بشكل لحظي ما كانت وظيفتها، ولم يستطع سوى الضحك مجدداً.
’’أتيت إلى هنا للتعامل مع كسر زنزانة، وانتهى بي الأمر بالنظر إلى سماء الليل.‘‘
’’أين نحن…؟’’
’’عفواً؟‘‘
كانت قد مرّت ببعض المشاهد الاستثنائية طوال اليوم تقريباً، لذا، بدأت بشكل متوقع بمسح محيطها الجديد بعيونٍ فضولية.
حتى قبل أن يتمكن من الوصول لها، قفزت بخفة وهبطت بسهولة على الأرض، قبل أن تهز كتفيها بلامبالاة. نسي جين-وو بشكل لحظي ما كانت وظيفتها، ولم يستطع سوى الضحك مجدداً.
لكن، إلى جانب بحر الأشجار الذي لا نهاية له، لم تستطع أن ترى أي شيء مثير للاهتمام هنا.
’’ووه! هذه أخبار عظيمة!‘‘
اشترى جين-وو ملائة من متجر النظام، ووضعها على الأرض قبل أن يفتح فمه.
’’أنا… مستعدة.‘‘
’’ليس هناك أي مرح إنْ أطلعتك على السر، لذا لما لا نستلقي أولاً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت تشا هاي-إن في تعبير جين-وو الحالي الشبيه بالطفل مقارنةً بسلوكه السابق البارد كالجليد والذي لا يمكن لمحه فيه- عندما يقوم بتقطيع الوحوش. عندها فقط أدركت مدى سرعة ضربات قلبها الآن.
’’إييه؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’كايسل، أسرع! أسرع!‘‘
هل سَمِعَتْهُ بشكلٍ خاطئ؟؟
’آه…؟‘
لسوء الحظ، لم يكن هناك أي مجال لأن يسمع صياد من رتبة S مثل هذا النطق الواضح من الكلمات بشكلٍ خاطئ. إلى جانب ذلك، كان جين-وو يستعد بالفعل للاستلقاء على الملائة، على أية حال.
’’آه… لا، إنه ممتع.‘‘
’’أرجوكِ، أسرعي.‘‘
قام جين-وو بتحريك رقبته للجانب ونظر للأسفل ليكتشف أن بيرو كان قد ارتفع حتى وصل إلى أسفل بطن كايسل. رؤية كيف كان تعبير ملك النمل السابق عازم في الوقت الحالي، فلم يستطع إلّا أن يضحك ضحكة مكتومة ناعمة.
رؤية كم كان غير مكترث بدعوتها، بدأ قلب تشا هاي-إن يخفق كما لو كان على وشك الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Drake Hale
’’هل أنت… هل أنت جاد؟’’
’’أليس من الممتع اللعب هنا؟‘‘
كان عليها ببساطة أن تؤكد نواياه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، استاء من والده لتركه عائلته خلفه بهذه الطريقة، لكن الآن، شعر وكأنّ شيئاً دافئاً ملأ الفراغ في قلبه بعد أن شاهد كل تلك العائلات المبتسمة والتي تمضي وقتاً ممتعاً في حديقة الألعاب.
لسوء حظها، ربما لم يُظْهِر أي تردد عندما أومأ برأسه بطريقة حازمة.
’’في هذه الحالة، يرجى فَتْحُ عينيك.‘‘
كان الآن هو دورها للتردد، لكن في النهاية، اقتربت من الملائة. أكد جين-وو هذا واستلقى ببطءٍ أولاً. بعد قليل، هي أيضا استلقت على الملائة بعيداً عنه، وكما لو أنها اتخذت قرار كبير حول الشيء، جعلت سيقانها مستوية.
تماماً مثل السماء الملونة، توهجت عينا تشا هاي-إن -المأخوذتان بذلك المشهد الفاتن- بلطفٍ بذلك اللون البرتقالي. فجأة، شعرت بالفضول وكان لا بد أن تسأله.
’’أنا… مستعدة.‘‘
شاهد جين-وو بشرتها وهي تصبح أكثر إشراقاً، وراجع عيوبه متأخراً.
نظر جين-وو إلى تمتمة تشا هاي-إن بعيونها المغلقة بإحكام، وردّ عليها.
’’هل أنت… هل أنت جاد؟’’
’’في هذه الحالة، يرجى فَتْحُ عينيك.‘‘
عندما فتحت عيناها قليلاً فقط، أشار بدون كلام إلى سماء الليلة فوق.
حتى قبل أن يتمكن من الوصول لها، قفزت بخفة وهبطت بسهولة على الأرض، قبل أن تهز كتفيها بلامبالاة. نسي جين-وو بشكل لحظي ما كانت وظيفتها، ولم يستطع سوى الضحك مجدداً.
…. نحو الشلال المضيء من النجوم.
’’لهذا أردت دوماً الذهاب إلى هناك على الأقل مرة.‘‘
’’آه….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هذه أيضاً جيدة.‘‘
شهقت تشا هاي-إن عن غير قصد بعد النظر إلى الموكب المذهل من أضواء النجوم التي تملأ السماء.
تماماً مثل السماء الملونة، توهجت عينا تشا هاي-إن -المأخوذتان بذلك المشهد الفاتن- بلطفٍ بذلك اللون البرتقالي. فجأة، شعرت بالفضول وكان لا بد أن تسأله.
جميل.
’’هل يمكنني أن أمسك ذراعك؟‘‘
هل يمكن أن تكون قادرة على وصف هذا المشهد بأي كلمات أخرى غير ’جميل‘؟
لم يكن الأمر ممتعاً كما تخيله.
كان جين-وو مسروراً بردِّها، وابتسم بارتياح.
حينها…
’’أتيت إلى هنا للتعامل مع كسر زنزانة، وانتهى بي الأمر بالنظر إلى سماء الليل.‘‘
أومأت تشا هاي-إن برأسها لتشير بأنها فهمت.
في ذلك الوقت، كان يشعر بالإرهاق الشديد وأراد أن يضع جسده المرهق أرضاً و يغلق عينيه ليرتاح ولكن، لأن البيئة المحيطة كانت مشرقة جداً، لم يتمكن في أن يخلد إلى النوم.
بالرغم من أن شفاهها لم تغلقا من الصدمة إلى الآن، جعلها تستقر خلفه مباشرة وأصدر أمر إلى كايسل.
غضب وفتح عينيه وعندها تمكن من رؤية هذا الانعكاس الرائع للنجوم المغطية للسماء.
خرج حوالي ثلاثون فارساً تقريباً من ظله، وحاصروه هو وتشا هاي-إن بعمل حاجز وقائي. ومشوا في مزامنة مثالية مع وتيرة خطى رئيسهم، أيضاً.
بمجرد رؤيتهم، جعلت قلبه يذوب تلك الليلة.
’’أنت… تريدني أن أركب هذا المخلوق؟؟‘‘
’’ظننت أنه سيكون من الرائع مشاركة سماء الليلة هذه مع شخص آخر، كما ترين.‘‘
عندما فكرت في ذلك، لم تستطع تذكّر آخر مرة خرجت للتمتع بعقلية مسترخية.
ما زال الشيء الوحيد الذي يملأ هذه الغابة بصوت صرير كان النهر الذي لا نهاية له من أضواء النجوم.
وضع جين-وو يده على صدره ليشعر بقلبه ينبض بشكل طبيعي، وشكّل ابتسامة خفيفة.
أراد جين-وو مشاركة هذا الشعور، في هذه اللحظة، مع شخص آخر.
لحسن الحظ، نتيجة رغبته كان هذا الشعور القوي بالراحة. شعر بالارتياح لحقيقة أن هناك شخص قريب منه يمكن أن يشعر أيضاً بما كان يشعر آنذاك.
جميل.
وقلبه الذي كان عصبياً ومتكتلاً، بدا ليناً، وأصبح غير مقيّد الآن.
خرج حوالي ثلاثون فارساً تقريباً من ظله، وحاصروه هو وتشا هاي-إن بعمل حاجز وقائي. ومشوا في مزامنة مثالية مع وتيرة خطى رئيسهم، أيضاً.
ولكن بعد ذلك، حدث هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على المشاهدة أكثر من ذلك، فعَّلَ جين-وو مهارة ’سلطة الحاكم‘ لسحبها للاعلى.
’آه…؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً مثلما كان أحد المشاهير يمشي في شارع مزدحم بالناس، تجمّع الناس حول الاثنين مثل سربٍ من النحل وانشغلوا بالتقاط الصور بهواتفهم الذكية.
شعر بقوة يد تشا هاي-إن وهي تمسك بذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار جين-وو إلى تشا هاي-إن. التي لا تزال عيناها تمثِّلان نقط دائرية من الدهشة المطلقة.
’’هل يمكنني أن أمسك ذراعك؟‘‘
رجل يمكنها الاعتماد عليه.
لكنّها كانت ممسكة بذراعه، مع ذلك؟
’’مَنِ السيدة التي بجانبه؟ هل هي صديقته؟‘‘
ابتسم جين-وو قبل أن يومئ برأسه.
’’حسناً، إذاً. لما لا نركبهم جميعهم؟’’
لا زال الجو هادئ جداً…
لا زال الجو هادئ جداً…
تألقّ عدد لا يحصى من أضواء النجوم وأمطرت.
لكن أجمل منظر ما زال يجب أن يُشاهد هو غروب الشمس على قمة المحيط.
نهاية الفصل…
‘آه، ذلك اليوم.‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
’’هل أنت… هل أنت جاد؟’’
تدقيق : Drake Hale
عندما كانت مع جين-وو، شعرت كما لو أنّ لم يعد عليها تلبية التوقعات من رفاقها التي اعتمدت عليها، واستطاعت العودة إلى كونها مجرد امرأة عادية تعيش حياتها.
’’أليس من الممتع اللعب هنا؟‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات