الفصل 180
’’هاه؟ اه؟؟‘‘
< أتمنى أن تستمتعوا >
تذكرت أنه يبذل قصارى جهده لإخفاء وحدته عندما أخبرته عن خططها للدراسة في الخارج، ومَحى دموعها بهدوء.
’’في الوقت الراهن، اسمح لي بِأن أرافقك إلى منزلك.‘‘
وكان أيضاً رجل أعمال موهوب بالفطرة والذي تمكن حتى من تحويل شركة صغيرة ورثها من والديه إلى واحدة من أكبر التَّكَتُلَاْت في العالم كله.
’’…حسناً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دار وجه الرئيس يو ميونغ-هان بسرعة تجاه ذلك الصوت. لقد شاهد من خلال الحائط الزجاجي الباب الإلكتروني يغلق ببطء من تلقاء نفسه.
غادر يو جين-هو غرفة مستشفى والده، الرئيس يو، مع السكرتير كيم بعد فترة قصيرة لاحقاً.
ترجمة: Tasneem ZH
لكن، وقبل أن يغلق باب الغرفة الخاصة بالمستشفى، انفصل جزء من الظل تحت أقدام يو جين-هو وانزلق إلى داخل الغرفة. لم يشهد أحد حدوث هذه الظاهرة الغريبة.
أصبحت الزجاجة فارغة في وقت قصير.
تاك.
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
أُغلق الباب ومفتاح الإنارة داخل الغرفة تلقائياً. واستمر الوقت بالانقضاء.
كان يعمل الدواء بشكلٍ مثالي.
عندما أصبحت الساعة متأخرة ولم يعد هناك أشخاص يأتون لزيارة هذه الغرفة، تسلل ’ظل‘ من تحت سرير الرئيس يو.
شعرت وكأن السماء تنهار عليها في اليوم الذي علمت فيه أن والدها يموت ببطءٍ من ذلك المرض.
شوروروك…
’’…. هل انهرت، ولكن بطريقة ما استيقظت مرة أخرى؟‘‘
ثم ظهر جندي نملة من هذا الظل. نظر بهدوء حول الغرفة واكتشف الرئيس النائم يو.
’’هل حدث شيء ما؟‘‘
أي نوع من البوفيه المفتوح اللذيذ كان هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بالتفكير في ذلك، ألم يكن يوم ميلاد يو جين-هو في نهاية هذا الشهر؟
كييياه.
’’مرحباً؟‘‘
وجّه الجندي النملة نظرته إلى الرئيس يو وبدأ يسيل لعابه بشراسة، لكن من المؤسف جداً له، امتُصَّ بسرعة في الظل واستُبْدِلَ بِجين-وو.
تذكرت أنه يبذل قصارى جهده لإخفاء وحدته عندما أخبرته عن خططها للدراسة في الخارج، ومَحى دموعها بهدوء.
كان ذلك تأثير مهارة ’تبادل الظل‘.
شعرت وكأن السماء تنهار عليها في اليوم الذي علمت فيه أن والدها يموت ببطءٍ من ذلك المرض.
كان جين-وو قد أخفى نفسه بالفعل بِ ’الشبح‘ حتى قبل تفعيل مهارة التبادل. الآن بعد أن أصبح هنا، ألقى نظرة فاحصة حول غرفة المستشفى.
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
لم يكن هناك أي مصدر ضوء يمكن العثور عليه في الداخل، ونتيجة لذلك، كان الظلام دامساً في الغرفة، ولكن مع وصول حسّه الإدراكي إلى الذروة، استطاع الرؤية بشكل جيد كما لو كان هذا في منتصف النهار.
’’أنت… هل تقول لي الحقيقة؟؟‘‘
أومضت عينا جين-وو ببرود في الظلام بينما انتهى من البحث عن كاميرات المراقبة في الغرفة.
’هذا خطأي يا سيدي.‘
’تبدو خالية.‘
حتى عندما خرج من المدخل الأمامي لمستشفى سيول إلسن، استمر جين-وو بالتذمر حول ما يجب عليه فعله بعد ذلك، لكن عندها، ظهرت فكرة رائعة في رأسه.
كان الأشخاص الوحيدون في الجوار هم أربعة حراس يحرسون الباب من الخارج.
شعرت بأن هذه الدقائق القليلة التي استغرقها المصعد في الصعود هي أطول لحظات حياتها حتى الآن.
طالما لم يحدث شيء كأن يستيقظ الرئيس يو ميونغ-هان فجأة ويبدأ بالصراخ بكل قوته، لم يكن وجود جين-وو لِيُكشف.
دخل رجل في منتصف العمر المصعد متأخراً، وكان على وشك الضغط على نفس الزر أيضاً، لكنه توقف بعد أن رأى النور يضاء من تلقاء نفسه.
بشعوره المُؤكَّد من هذا الاستنتاج، أبطَلَ مفعول ’’الشبح‘‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو قد أخفى نفسه بالفعل بِ ’الشبح‘ حتى قبل تفعيل مهارة التبادل. الآن بعد أن أصبح هنا، ألقى نظرة فاحصة حول غرفة المستشفى.
شووك…
لم يكن الأمر كما لو أنّ حياة الرئيس يو ستتأثر سلباً أو سيعاني من بعض الآثار التابعة فقط لأن العلاج جاء بعد فترة قصيرة لاحقة.
كشف جسده الذي كان شفافاً سابقا عن خطِّه الخارجي الخافت قبل أن يستعيد تدريجياً لونه الأصلي.
كان الأشخاص الوحيدون في الجوار هم أربعة حراس يحرسون الباب من الخارج.
كان هناك سبب لِكَون جين-وو حذراً بشكل مضاعف. لأنه لا يجب أن يكشف بِطَيْش عن وجود المادة المسماة بِ ’ماء الحياة المقدس‘ لأي أحد. هذا ما ظنه.
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
منذ وقت ليس ببعيد، قدم الرئيس يو له شيك. هذا لم يكن كل شيء، فقد وعد بتحقيق ما يتمناه جين-وو طالما كان ضمن حدود إمكانياته.
نهاية الفصل..
هل عرض كل تلك الشروط لأنه كان رجل نبيل وطيب القلب؟ بالطبع لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في ظهر الرجل وأمالت رأسها قليلاً قبل أن تستأنف مشيها. لم تكن هوية ذلك الرجل قضية مهمة بالنسبة لها، على أيَّة حال.
من المستحيل أن يكون ذلك صحيحاً.
لهذا كانت حذرة جداً عندما سألتْ بالمقابل.
كان رجل يقف على قمة عالم الشركات السفاحة حيث يمكن للمرء أن ينجو فقط بحساب مكاسبه وخسائره ببرود.
كييياه.
وكان أيضاً رجل أعمال موهوب بالفطرة والذي تمكن حتى من تحويل شركة صغيرة ورثها من والديه إلى واحدة من أكبر التَّكَتُلَاْت في العالم كله.
كييياه.
يجب أن يكون مدركاً تماماً للقيمة الحقيقية لشيء ’يمكن أن يشفي المرض الذي يعاني منه‘. وهذا كان سببه لعرض كل شيء يمكنه وضعه واقعياً على الطاولة.
ذلك كان سبب جين-وو لإخفاء وجود ’ماء الحياة المقدس‘ بأفضل ما لديه من قدرات.
ومع ذلك، ليس كل شخص في هذا العالم كان نبيلاً في السلوك مثل الرئيس يو. قد يصبح اليأس أحياناً دافعاً يجعل المرء يتخذ قرارات متسرعة.
غادر يو جين-هو غرفة مستشفى والده، الرئيس يو، مع السكرتير كيم بعد فترة قصيرة لاحقاً.
بمعنى أنه كان من الأفضل عدم إنشاء مصدر محتمل للمشاكل.
عندما أصبحت الساعة متأخرة ولم يعد هناك أشخاص يأتون لزيارة هذه الغرفة، تسلل ’ظل‘ من تحت سرير الرئيس يو.
ذلك كان سبب جين-وو لإخفاء وجود ’ماء الحياة المقدس‘ بأفضل ما لديه من قدرات.
بشعوره المُؤكَّد من هذا الاستنتاج، أبطَلَ مفعول ’’الشبح‘‘.
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
من المستحيل أن يكون ذلك صحيحاً.
حسناً، لن يكون هناك الكثير من الحمقى الساذجين الذين يُخرِجُون مادة مثل ’ماء الحياة المقدس‘ فقط لأنّ شخصاً ما طلب منهم…
كانت عيناها تبلل أكثر وأكثر، لكنها تمكنت من طرح هذا السؤال الأخير.
لذلك، انتظر بهدوء أفضل توقيت للقيام بفعله، وأخيراً، تلك اللحظة قد أتت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وقبل أن يغلق باب الغرفة الخاصة بالمستشفى، انفصل جزء من الظل تحت أقدام يو جين-هو وانزلق إلى داخل الغرفة. لم يشهد أحد حدوث هذه الظاهرة الغريبة.
لم يكن الأمر كما لو أنّ حياة الرئيس يو ستتأثر سلباً أو سيعاني من بعض الآثار التابعة فقط لأن العلاج جاء بعد فترة قصيرة لاحقة.
ألم ترى هذا الوجه من قبل؟
إذا كان جين-وو سيفكر في أولئك الذين قد يحصلون على صفقة خامّة من هذا, فَسيكونون المساهمين الذين سرعان ما تخلصوا من جميع أسهمهم ذات الصلة مع شركة يوجين بعد أن سمعوا عن انهيار الرئيس يو.
ريننغ، ريننغ…
’ألهذا يقول الناس أن الاستثمار في أسواق الأسهم هو تقريباً ’كل شيء أو لا شيء‘؟‘
ومع ذلك، ليس كل شخص في هذا العالم كان نبيلاً في السلوك مثل الرئيس يو. قد يصبح اليأس أحياناً دافعاً يجعل المرء يتخذ قرارات متسرعة.
ابتسم جين-وو لنفسه وأدخل يده إلى مخزونه لأخذ واحدة من الزجاجات الخمس المتبقية من ’ماء الحياة المقدس‘.
ريننغ، ريننغ…
مع استعمال هذه القنينة الواحدة، سيتبقى أربعة لديه.
عندما أصبحت الساعة متأخرة ولم يعد هناك أشخاص يأتون لزيارة هذه الغرفة، تسلل ’ظل‘ من تحت سرير الرئيس يو.
كان يعرف بالضبط كيف هو شعور فقدان أحد الوالدين بسبب هذا المرض. لذلك، شعر أنّ استخدام هذه الزجاجة من أجل يو جين-هو لم يكن خسارة له على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين-وو لنفسه وأدخل يده إلى مخزونه لأخذ واحدة من الزجاجات الخمس المتبقية من ’ماء الحياة المقدس‘.
’ذلك الفتى، لماذا كان عليه أن يذهب ويبكي هكذا؟ لقد أشعرني بالسوء وكل شيء.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’شكراً لك أيها السائق.‘‘
رفع جين-وو جذع الرئيس يو ميونغ-هان بعناية، وفتح شفتيه، وسكب ببطء ’ماء الحياة المقدس‘.
حتى لو تجاهل الإحدى عشرة ثانية، ما زال لديه تقريباً ساعتين لاستهلاكهم.
ببطء شديد، وكمية صغيرة فقط في كل مرة.
لم يكن الأمر كما لو أنّ حياة الرئيس يو ستتأثر سلباً أو سيعاني من بعض الآثار التابعة فقط لأن العلاج جاء بعد فترة قصيرة لاحقة.
لكن، لابد أن الرئيس يو كان على علم بأنَّ هذا الغرض هو شريان الحياة الوحيد القادر على إنقاذه، لأنه ابتلع الماء بدلاً من تمجيدها بشكل لائق.
لم يكن الأمر كما لو أنّ حياة الرئيس يو ستتأثر سلباً أو سيعاني من بعض الآثار التابعة فقط لأن العلاج جاء بعد فترة قصيرة لاحقة.
سعال.
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
أصبحت الزجاجة فارغة في وقت قصير.
ألم يكن الرئيس يو ميونغ-هان، الرجل الذي يمكن أن يطلق عليه بشكل شرعي الزعيم في العالم المالي لكوريا الجنوبية؟
أنزل جين-وو جذع الرئيس يو العلوي على السرير و أعاد الزجاجة الفارغة إلى مخزونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في ذلك الوقت.
تماماً كما تذكر حصوله مع حالة والدته، عاد لون الحيوية إلى بشرة الرئيس يو بسرعة عالية. حتى قلبه الواهن وضعيف النبضات، عاد تدريجياً للنبض الطبيعي أيضاً.
أومأ جين-وو برأسه بإرتياح.
أومأ جين-وو برأسه بإرتياح.
في اللحظة التي فَتَحَ فيها الباب، هرعت إلى الخارج ودخلت غرفة المستشفى- استقبلها مشهد وجه والدها وهو يُحركه ناحيتها.
’لقد تم الأمر.‘
’’ا-الرئيس… استيقظ؟!‘‘
كان يعمل الدواء بشكلٍ مثالي.
تينغ!
الشيء الوحيد المتبقي هو الهروب من هذه الغرفة قبل أن يستيقظ الرئيس يو ميونغ-هان، وعدم ترك أي أثر خلفه. أعاد جين-وو تفعيل ’الشبح‘ ووقف أمام باب الغرفة.
كان جين-وو يحدق بلا كلام في جموع الأطباء المندفعين من الطرف الآخر من الممر كما لو أنهم كانوا يجمعون الغيوم العاصفيّة قبل دخول المصعد الفارغ.
ووينج…
’’هاه؟‘‘
’أعلم أن الوقت مبكراً قليلاً، لكن يوم ميلاد سعيد يا جين-هو.‘
’’ما هذا؟‘‘
’ألهذا يقول الناس أن الاستثمار في أسواق الأسهم هو تقريباً ’كل شيء أو لا شيء‘؟‘
لا يمكن فتح الباب إلا بالضغط على زر إلكتروني إما من الخارج أو من الداخل، ومع ذلك فُتِحَ من تلقاء نفسه، فأصاب الحرّاس حالة من الهلع.
لم يكن هناك أي مصدر ضوء يمكن العثور عليه في الداخل، ونتيجة لذلك، كان الظلام دامساً في الغرفة، ولكن مع وصول حسّه الإدراكي إلى الذروة، استطاع الرؤية بشكل جيد كما لو كان هذا في منتصف النهار.
’’هاه؟!؟!‘‘
قفزت لِعناقه وبينما يربت يو ميونغ-هان على ظهرها بلطف، أدرك أخيراً أنه عاد من عتبة الموت بطريقةٍ ما.
قبل فترة طويلة، على الرغم من هذا، كانوا قد رصدوا الرئيس يو من خلال الجدار الزجاجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتهي من مهمة استخراج الظلال بعد. ما يعني أنه لا يزال بحاجة للعودة إلى اليابان مرة أخرى إذا أراد البحث عن العمالقة الموتى المتبقين وتحويلهم إلى جنود ظلال.
كان يتَكَشَّفُ حدث عشرات المرات – لا، اجعلها مئات وآلاف المرات – أكثر صدمة من فتح الباب من تلقاء نفسه، داخل غرفة المستشفى.
انتظرت يو جين-هوي بفارغ الصبر فَتْح باب المصعد. لكن حينها، رنَّ هاتفها فجأة بصوتٍ عالٍ.
اكتشف كل الحراس الرئيس يو جالساً بشكل مستقيم على السرير، وخرجت تقريباً عيونهم من محاجرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الحراس هناك مجمدين تماماً كما لو أنهم رأوا شبحاً، قبل أن يستعيد واحدٌ منهم صوابه، وصرخ بصوتٍ عالٍ لدرجة أنّ الأوردة على رقبته انتفخت بشكلٍ واضحٍ من هذه الفعل.
’’هاه؟ اه؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت أمها حقنة من المهدئات وغَطَّتْ في النوم في البيت، لذا لن تكون قادرة على الاستيقاظ والإجابة على الهاتف الآن.
’’ا-الرئيس… استيقظ؟!‘‘
ألم يكن الرئيس يو ميونغ-هان، الرجل الذي يمكن أن يطلق عليه بشكل شرعي الزعيم في العالم المالي لكوريا الجنوبية؟
وقف الحراس هناك مجمدين تماماً كما لو أنهم رأوا شبحاً، قبل أن يستعيد واحدٌ منهم صوابه، وصرخ بصوتٍ عالٍ لدرجة أنّ الأوردة على رقبته انتفخت بشكلٍ واضحٍ من هذه الفعل.
مانا مطلوب للتنشيط: لا شيء.
’’الطبيب!! أين الطبيب؟!‘‘
’’…حسناً.‘‘
باستثناء حارسٍ واحد كان قد ركض إلى مكانٍ آخر للبحث عن طبيب، هرع البقية بسرعة إلى داخل غرفة المستشفى.
أصبحت الزجاجة فارغة في وقت قصير.
’’سيدي الرئيس!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدأ المصعد بالهبوط، أكّد نافذة مهارته.
’’هل أنت بخير؟‘‘
سعال.
شكَّل يو ميونغ-هان تعبيراً منعشاً يَنُمُّ عن شخصٍ استيقظ للتو من راحة طويلة وجيدة، ثم ألقى نظرة على الحراس.
انتظرت يو جين-هوي بفارغ الصبر فَتْح باب المصعد. لكن حينها، رنَّ هاتفها فجأة بصوتٍ عالٍ.
’’لماذا تثيرون كل هذه الضجة هنا؟ إلى جانب كل ذلك، من أنتم على أية حال؟‘‘
شعرت وكأن السماء تنهار عليها في اليوم الذي علمت فيه أن والدها يموت ببطءٍ من ذلك المرض.
’’سـ-سيدي، نحن…‘‘
شعرت وكأن السماء تنهار عليها في اليوم الذي علمت فيه أن والدها يموت ببطءٍ من ذلك المرض.
’’لا، انتظر.‘‘
كييياه.
قطع يو ميونغ-هان رد الحارس، وألقى نظرة فاحصة حول محيطه أولاً. ووجد نفسه في غرفة مستشفى كبار الشخصيات المصممة لاستيعاب ضحية النوم الأبدي.
لابد أن هذه كذبة.
لقد أدرك بسهولة هذا المكان لأنه هو كان من أعدَّ هذه الغرفة بعد أن علم بحالته النهائية.
’’لا، انتظر.‘‘
’ما يعني، أنا…‘
’’…حسناً.‘‘
هل يمكن أن يكون حقا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أبي!!‘‘
’’…. هل انهرت، ولكن بطريقة ما استيقظت مرة أخرى؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمُستدعِي تغيير المواقع مع جندي ظل معين.
ووينج…
مهارة خاصة.
دار وجه الرئيس يو ميونغ-هان بسرعة تجاه ذلك الصوت. لقد شاهد من خلال الحائط الزجاجي الباب الإلكتروني يغلق ببطء من تلقاء نفسه.
’’أبي!‘‘
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أنا على قيد الحياة.‘
تينغ!
مع استعمال هذه القنينة الواحدة، سيتبقى أربعة لديه.
فُتِحَ باب المصعد.
هذا هو السبب في أنها تمسكت بذلك الخيط الرفيع من الأمل، ولكن في النهاية، أصبحت الأمور هكذا. لو فقط علمت أنّ الأمور ستنتهي بهذه الطريقة. لَكانت رمت كل أفكار الدراسة في الخارج وقضت المزيد من الوقت مع والدها، بدلاً من ذلك.
كان جين-وو يحدق بلا كلام في جموع الأطباء المندفعين من الطرف الآخر من الممر كما لو أنهم كانوا يجمعون الغيوم العاصفيّة قبل دخول المصعد الفارغ.
’أعلم أن الوقت مبكراً قليلاً، لكن يوم ميلاد سعيد يا جين-هو.‘
الآن بالتفكير في ذلك، ألم يكن يوم ميلاد يو جين-هو في نهاية هذا الشهر؟
ووينج…
’أعلم أن الوقت مبكراً قليلاً، لكن يوم ميلاد سعيد يا جين-هو.‘
’تبدو خالية.‘
شفاء والده الكامل – فكّر جين-وو بأنّ ذلك قد يَثْبُتْ كَأفضل هدية يوم ميلاد لِيو جين-هو بينما كان يضغط على زر الطابق الأرضي.
’’ا-الرئيس… استيقظ؟!‘‘
كليك.
لكن، لماذا يتصل بها المستشفى؟ أصبحت يو جين-هوي خائفةً على الفور من هذه المكالمة التي قام بها الطبيب المسؤول.
دخل رجل في منتصف العمر المصعد متأخراً، وكان على وشك الضغط على نفس الزر أيضاً، لكنه توقف بعد أن رأى النور يضاء من تلقاء نفسه.
رفع جين-وو جذع الرئيس يو ميونغ-هان بعناية، وفتح شفتيه، وسكب ببطء ’ماء الحياة المقدس‘.
’’ما هذا؟ هذا مخيف.‘‘
لم تتعرف على الرقم المعروض على الشاشة. هي عادةً لا تجيب على مكالمة من رقم غير مألوف كَهذا، لكن الآن…
كان جين-وو لا يزال مغطى ب ’الشبح‘ لذا بدا المصعد من الداخل فارغاً. لقد فَزع الرجل بعد إلقاء نظرة عليه، وسرعان ما غادر المصعد كلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت أمها حقنة من المهدئات وغَطَّتْ في النوم في البيت، لذا لن تكون قادرة على الاستيقاظ والإجابة على الهاتف الآن.
’هذا خطأي يا سيدي.‘
أنزل جين-وو جذع الرئيس يو العلوي على السرير و أعاد الزجاجة الفارغة إلى مخزونه.
اعتذر جين-وو من أعماق قلبه وضغط على زر ’إغلاق الباب‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما هذا؟ هذا مخيف.‘‘
كليك…
‘…. وجدتك.‘
عندما بدأ المصعد بالهبوط، أكّد نافذة مهارته.
كان رجل يقف على قمة عالم الشركات السفاحة حيث يمكن للمرء أن ينجو فقط بحساب مكاسبه وخسائره ببرود.
’معلومات عن المهارة.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بِسماعها للتفسير، اتّسعت عيناها وتَدَوَّرت كأرنب.
[المهارة: تبادل الظل المستوى الثاني]
هل عرض كل تلك الشروط لأنه كان رجل نبيل وطيب القلب؟ بالطبع لا.
مهارة خاصة.
لكن، لماذا يتصل بها المستشفى؟ أصبحت يو جين-هوي خائفةً على الفور من هذه المكالمة التي قام بها الطبيب المسؤول.
مانا مطلوب للتنشيط: لا شيء.
ابنة الرئيس يو ميونغ-هان الكبرى، يو جين-هوي، كانت عائدةً إلى المستشفى بعد مرافقة والدتها التي غابت عن الوعي تقريباً إلى البيت. خرجت من المقعد الخلفي للسيارة التي يقودها السائق.
يمكن للمُستدعِي تغيير المواقع مع جندي ظل معين.
تينغ.
بمجرد تفعيلها، يجب عليك الانتظار ساعتين من وقت ’التهدئة‘ قبل أن تكون قادراً على استخدام المهارة مرة أخرى. فترة ’التهدئة‘ ستتغير وفقاً لمستوى المهارة.
’أعلم أن الوقت مبكراً قليلاً، لكن يوم ميلاد سعيد يا جين-هو.‘
الوقت المتبقي للتهدئة: 01:54:11
إذا كان جين-وو سيفكر في أولئك الذين قد يحصلون على صفقة خامّة من هذا, فَسيكونون المساهمين الذين سرعان ما تخلصوا من جميع أسهمهم ذات الصلة مع شركة يوجين بعد أن سمعوا عن انهيار الرئيس يو.
’لا تزال ساعة أربعة وخمسون دقيقة متبقية.‘
حتى لو تجاهل الإحدى عشرة ثانية، ما زال لديه تقريباً ساعتين لاستهلاكهم.
اعتذر جين-وو من أعماق قلبه وضغط على زر ’إغلاق الباب‘.
لم ينتهي من مهمة استخراج الظلال بعد. ما يعني أنه لا يزال بحاجة للعودة إلى اليابان مرة أخرى إذا أراد البحث عن العمالقة الموتى المتبقين وتحويلهم إلى جنود ظلال.
دخل رجل في منتصف العمر المصعد متأخراً، وكان على وشك الضغط على نفس الزر أيضاً، لكنه توقف بعد أن رأى النور يضاء من تلقاء نفسه.
لقد ترك ظلاً على أهبة الاستعداد هناك، لذا فإن مسألة العودة سَتُحَلُّ بمجرد انتهاء فترة التهدئة الخاصة بِتبادل الظل. لكن مشكلته الحالية هي كيف سيقضي الساعتين القادمتين من الانتظار.
أومأ جين-وو برأسه بإرتياح.
’العودة إلى البيت… أمر مستبعد.‘
ذلك كان سبب جين-وو لإخفاء وجود ’ماء الحياة المقدس‘ بأفضل ما لديه من قدرات.
عاد ابنها إلى المنزل بعد أكثر من أسبوعٍ كان قد قضاه في بلدٍ آخر، فأي نوع من العبارات ستقوله والدته إذا اضطر إلى المغادرة مرة أخرى بعد بضع ساعاتٍ فقط؟
في اللحظة التي فَتَحَ فيها الباب، هرعت إلى الخارج ودخلت غرفة المستشفى- استقبلها مشهد وجه والدها وهو يُحركه ناحيتها.
ليس عليه أن يكون هناك ليعرف.
توقف المصعد في الطابق الأرضي وفتح بابه.
تينغ!
أنزل جين-وو جذع الرئيس يو العلوي على السرير و أعاد الزجاجة الفارغة إلى مخزونه.
توقف المصعد في الطابق الأرضي وفتح بابه.
مانا مطلوب للتنشيط: لا شيء.
حتى عندما خرج من المدخل الأمامي لمستشفى سيول إلسن، استمر جين-وو بالتذمر حول ما يجب عليه فعله بعد ذلك، لكن عندها، ظهرت فكرة رائعة في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل فترة طويلة، على الرغم من هذا، كانوا قد رصدوا الرئيس يو من خلال الجدار الزجاجي.
’حسناً، هل يجب أن أبحث عن زنزانة بدون مالِك أو شيء من هذا القبيل؟‘
هذا هو السبب في أنها تمسكت بذلك الخيط الرفيع من الأمل، ولكن في النهاية، أصبحت الأمور هكذا. لو فقط علمت أنّ الأمور ستنتهي بهذه الطريقة. لَكانت رمت كل أفكار الدراسة في الخارج وقضت المزيد من الوقت مع والدها، بدلاً من ذلك.
أبطَلَ جين-وو ’الشبح‘ ووسع إدراكه الحسي بشكل كبير.
كان يعرف بالضبط كيف هو شعور فقدان أحد الوالدين بسبب هذا المرض. لذلك، شعر أنّ استخدام هذه الزجاجة من أجل يو جين-هو لم يكن خسارة له على الإطلاق.
التقطت حواسه أربع أو خمس بوابات بالقرب من موقعه. أخرج هاتفه الذكي الخاص بأمور الصياد، ودخل إلى تطبيق الجمعية لتأكيد تفاصيل تلك البوابات.
‘…. وجدتك.‘
’’هل أنت بخير؟‘‘
اكتشف جين-وو أن بوابتين من تلك البوابات لم يُبَلَّغ عنها للجمعية بعد. ارتسمت ابتسامة ذات مغزى على وجه جين-وو على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’شكراً لك أيها السائق.‘‘
***
بمعنى أنه كان من الأفضل عدم إنشاء مصدر محتمل للمشاكل.
’’يا آنسة. لقد وصلنا.‘‘
بشعوره المُؤكَّد من هذا الاستنتاج، أبطَلَ مفعول ’’الشبح‘‘.
’’شكراً لك أيها السائق.‘‘
حتى عندما خرج من المدخل الأمامي لمستشفى سيول إلسن، استمر جين-وو بالتذمر حول ما يجب عليه فعله بعد ذلك، لكن عندها، ظهرت فكرة رائعة في رأسه.
ابنة الرئيس يو ميونغ-هان الكبرى، يو جين-هوي، كانت عائدةً إلى المستشفى بعد مرافقة والدتها التي غابت عن الوعي تقريباً إلى البيت. خرجت من المقعد الخلفي للسيارة التي يقودها السائق.
أومضت عينا جين-وو ببرود في الظلام بينما انتهى من البحث عن كاميرات المراقبة في الغرفة.
شعرت وكأن السماء تنهار عليها في اليوم الذي علمت فيه أن والدها يموت ببطءٍ من ذلك المرض.
بمعنى أنه كان من الأفضل عدم إنشاء مصدر محتمل للمشاكل.
حتى ذلك الحين، صدقت بلا تَحَفُّظْ كلمات والدها.
’’الزم مكانك! أنا هناك بالفعل!‘‘
[’’ لا أزال أبحث بِجميع السبل عن علاج. يبدو أنني وجدت خيطاً من الأمل، لذا لا تقلقي بشأني كثيرا‘‘]
كان جين-وو لا يزال مغطى ب ’الشبح‘ لذا بدا المصعد من الداخل فارغاً. لقد فَزع الرجل بعد إلقاء نظرة عليه، وسرعان ما غادر المصعد كلياً.
لو أنّ شخصاً آخر أعلن بكل فخر أنه سيعالج هذا المرض العضال، فإنّ يو جين-هوي لن يصدق ذلك الرجل.
’’هاه؟‘‘
لكن، من كان والدها؟
كييياه.
ألم يكن الرئيس يو ميونغ-هان، الرجل الذي يمكن أن يطلق عليه بشكل شرعي الزعيم في العالم المالي لكوريا الجنوبية؟
تينغ!
هذا هو السبب في أنها تمسكت بذلك الخيط الرفيع من الأمل، ولكن في النهاية، أصبحت الأمور هكذا. لو فقط علمت أنّ الأمور ستنتهي بهذه الطريقة. لَكانت رمت كل أفكار الدراسة في الخارج وقضت المزيد من الوقت مع والدها، بدلاً من ذلك.
كان جين-وو لا يزال مغطى ب ’الشبح‘ لذا بدا المصعد من الداخل فارغاً. لقد فَزع الرجل بعد إلقاء نظرة عليه، وسرعان ما غادر المصعد كلياً.
تذكرت أنه يبذل قصارى جهده لإخفاء وحدته عندما أخبرته عن خططها للدراسة في الخارج، ومَحى دموعها بهدوء.
’لـ-لكن… كيف يمكن أن يكون هذا؟؟‘
كان في ذلك الوقت.
رفع جين-وو جذع الرئيس يو ميونغ-هان بعناية، وفتح شفتيه، وسكب ببطء ’ماء الحياة المقدس‘.
بينما رفعت رأسها، لفت نظرها وجه مألوف مرَّ عنها.
شعرت بأن هذه الدقائق القليلة التي استغرقها المصعد في الصعود هي أطول لحظات حياتها حتى الآن.
’…اه؟ هذا الرجل…‘
مانا مطلوب للتنشيط: لا شيء.
ألم ترى هذا الوجه من قبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لم نكن لنصدق أيضاً أنه حقيقي لولا التأكد من ذلك بأمِّ أعيننا. من المستحيل جداً العثور على أي مريضٍ يستيقظ من حالة ’النوم الأخير‘ كما ترين. على أية حال، من فضلك أسرعي إلى المستشفى يا آنسة. لا نعرف متى سيعود الرئيس إلى النوم مرة أخرى.‘‘
بينما بدأت تتساءل أين رأته، أحسَّ الرجلُ أيضاً بِنظرتها، لأنه سحب قبعة السترة إلى الأسفل أكثر، وأسرع مبتعداً عنها.
’’الزم مكانك! أنا هناك بالفعل!‘‘
حدقت في ظهر الرجل وأمالت رأسها قليلاً قبل أن تستأنف مشيها. لم تكن هوية ذلك الرجل قضية مهمة بالنسبة لها، على أيَّة حال.
فُتِحَ باب المصعد.
انتظرت يو جين-هوي بفارغ الصبر فَتْح باب المصعد. لكن حينها، رنَّ هاتفها فجأة بصوتٍ عالٍ.
’’هل أنت بخير؟‘‘
ريننغ، ريننغ…
’’مرحباً؟‘‘
مع تأخر الوقت، كانت ممرات المستشفى فارغة في الغالب الآن، فبدت نغمة الهاتف صاخبةً جداً في أذنيها.
’’ما هذا؟‘‘
لم تتعرف على الرقم المعروض على الشاشة. هي عادةً لا تجيب على مكالمة من رقم غير مألوف كَهذا، لكن الآن…
’تبدو خالية.‘
’من يمكن أن يكون هذا…؟؟‘
وجّه الجندي النملة نظرته إلى الرئيس يو وبدأ يسيل لعابه بشراسة، لكن من المؤسف جداً له، امتُصَّ بسرعة في الظل واستُبْدِلَ بِجين-وو.
ربما لأنها كانت تعاني من عاصفةٍ من الأحداث لليوم بالكامل، شعرت بأنَّ عليها إجابة هذه المكالمة بغض النظر عن أي شيء.
’…اه؟ هذا الرجل…‘
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
تينغ!
’’مرحباً؟‘‘
الوقت المتبقي للتهدئة: 01:54:11
– ’’نعم، مرحباً. أنا أتصل من مستشفى إلسين سيئول يا آنسة. لم أستطع التواصل مع والدتك ولم يكن لدي خيار سوى الاتصال بك أولاً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أبي!!‘‘
أخذت أمها حقنة من المهدئات وغَطَّتْ في النوم في البيت، لذا لن تكون قادرة على الاستيقاظ والإجابة على الهاتف الآن.
لكن، لماذا يتصل بها المستشفى؟ أصبحت يو جين-هوي خائفةً على الفور من هذه المكالمة التي قام بها الطبيب المسؤول.
كانت عيناها تبلل أكثر وأكثر، لكنها تمكنت من طرح هذا السؤال الأخير.
لهذا كانت حذرة جداً عندما سألتْ بالمقابل.
كييياه.
’’هل حدث شيء ما؟‘‘
’’هل أنت بخير؟‘‘
-’’في الواقع، الرئيس يو ميونغ-هان…‘‘
اكتشف جين-وو أن بوابتين من تلك البوابات لم يُبَلَّغ عنها للجمعية بعد. ارتسمت ابتسامة ذات مغزى على وجه جين-وو على الفور.
بِسماعها للتفسير، اتّسعت عيناها وتَدَوَّرت كأرنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما هذا؟ هذا مخيف.‘‘
لابد أن هذه كذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو قد أخفى نفسه بالفعل بِ ’الشبح‘ حتى قبل تفعيل مهارة التبادل. الآن بعد أن أصبح هنا، ألقى نظرة فاحصة حول غرفة المستشفى.
’أنت، أنتَ تتوقع مني تصديق ذلك؟!‘‘
’’…حسناً.‘‘
كانت عيناها تبلل أكثر وأكثر، لكنها تمكنت من طرح هذا السؤال الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون مدركاً تماماً للقيمة الحقيقية لشيء ’يمكن أن يشفي المرض الذي يعاني منه‘. وهذا كان سببه لعرض كل شيء يمكنه وضعه واقعياً على الطاولة.
’’أنت… هل تقول لي الحقيقة؟؟‘‘
’أنت، أنتَ تتوقع مني تصديق ذلك؟!‘‘
’’لم نكن لنصدق أيضاً أنه حقيقي لولا التأكد من ذلك بأمِّ أعيننا. من المستحيل جداً العثور على أي مريضٍ يستيقظ من حالة ’النوم الأخير‘ كما ترين. على أية حال، من فضلك أسرعي إلى المستشفى يا آنسة. لا نعرف متى سيعود الرئيس إلى النوم مرة أخرى.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في ذلك الوقت.
’’الزم مكانك! أنا هناك بالفعل!‘‘
‘…. وجدتك.‘
تينغ!
فُتِحَ باب المصعد.
بِتوقيت ممتاز، فتح المصعد بابه وألقت يو جين-هوي عملياً بِنفسها في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ وقت ليس ببعيد، قدم الرئيس يو له شيك. هذا لم يكن كل شيء، فقد وعد بتحقيق ما يتمناه جين-وو طالما كان ضمن حدود إمكانياته.
‘يا إلهي.’
غادر يو جين-هو غرفة مستشفى والده، الرئيس يو، مع السكرتير كيم بعد فترة قصيرة لاحقاً.
’جداً… حقيقي؟؟‘
’’الطبيب!! أين الطبيب؟!‘‘
شعرت بأن هذه الدقائق القليلة التي استغرقها المصعد في الصعود هي أطول لحظات حياتها حتى الآن.
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
تينغ.
لهذا كانت حذرة جداً عندما سألتْ بالمقابل.
في اللحظة التي فَتَحَ فيها الباب، هرعت إلى الخارج ودخلت غرفة المستشفى- استقبلها مشهد وجه والدها وهو يُحركه ناحيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمُستدعِي تغيير المواقع مع جندي ظل معين.
من أعلى رأسه وصولاً إلى أخمص قدميه، كان بالتأكيد والدها وليس هناك حاجة للشك في خلاف ذلك.
حتى لو كان والد الطفل الذي ظن أنه شقيقه الصغير، لم يكن جين-وو ساذجاً بما يكفي ليخاطر بأخطار مجهولة قد تحدث أو لا تحدث في المستقبل من أجل الرئيس يو، الشخص الذي لم يعرفه كل تلك المعرفة الوثيقة، ليبدأ بذلك.
’’أبي!!‘‘
كان جين-وو يحدق بلا كلام في جموع الأطباء المندفعين من الطرف الآخر من الممر كما لو أنهم كانوا يجمعون الغيوم العاصفيّة قبل دخول المصعد الفارغ.
يو ميونغ-هان، محاطاً حالياً بِجَمْعٍ من الأطباء، أدار رأسه نحو ابنته الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تجاوز الخمسينات من عمره، ومع ذلك كان قلبه ينبض بقوة كما لو كان لا يزال في العشرينات من عمره، بدلاً من ذلك.
’’جين-هوي…؟‘‘
كان يعمل الدواء بشكلٍ مثالي.
’’أبي!‘‘
شعرت بأن هذه الدقائق القليلة التي استغرقها المصعد في الصعود هي أطول لحظات حياتها حتى الآن.
قفزت لِعناقه وبينما يربت يو ميونغ-هان على ظهرها بلطف، أدرك أخيراً أنه عاد من عتبة الموت بطريقةٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمُستدعِي تغيير المواقع مع جندي ظل معين.
’أنا على قيد الحياة.‘
‘يا إلهي.’
لكن، هل يمكن وصف هذا حقَّاً بِصدفة؟
من المستحيل أن يكون ذلك صحيحاً.
بينما استجاب جَمْعُ الأطباء المسؤولين لهمسات ’إنها معجزة‘، وبانتحاب ابنته وهي تتشبث بوالدها، بدأ يو ميونغ-هان بالتركيز على أصوات قلبه النابض.
’لقد تم الأمر.‘
’لـ-لكن… كيف يمكن أن يكون هذا؟؟‘
’’الزم مكانك! أنا هناك بالفعل!‘‘
با-دومب، با-دومب ، با-دومب!!
ضغطت يو جين-هوي على أيقونة ’الإجابة‘ ووضعت الهاتف على أذنها.
كان قد تجاوز الخمسينات من عمره، ومع ذلك كان قلبه ينبض بقوة كما لو كان لا يزال في العشرينات من عمره، بدلاً من ذلك.
عاد ابنها إلى المنزل بعد أكثر من أسبوعٍ كان قد قضاه في بلدٍ آخر، فأي نوع من العبارات ستقوله والدته إذا اضطر إلى المغادرة مرة أخرى بعد بضع ساعاتٍ فقط؟
نهاية الفصل..
تذكرت أنه يبذل قصارى جهده لإخفاء وحدته عندما أخبرته عن خططها للدراسة في الخارج، ومَحى دموعها بهدوء.
ترجمة: Tasneem ZH
نهاية الفصل..
تدقيق : Drake Hale
’معلومات عن المهارة.‘
هل يمكن أن يكون حقا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون مدركاً تماماً للقيمة الحقيقية لشيء ’يمكن أن يشفي المرض الذي يعاني منه‘. وهذا كان سببه لعرض كل شيء يمكنه وضعه واقعياً على الطاولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
