You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-179

الفصل 179

الفصل 179

< أتمنى أن تستمتعوا >

 

’’آه…‘‘

كانت الفيضانات من المكالمات الهاتفية الناشئة من مختلف محطات التلفزيون والصحف واليائسة للحصول على مقابلة مع الصياد سونغ جين-وو، شديدة لدرجة أنها تقريباً أصابت جمعية الصيادين اليابانية بالشلل التام.

]هل هي شجاعة أم حماقة؟]

رينننغ… رينننغ…

لكن…

’’مرحباً، هذه جمعية الصيادين اليابانيـ…‘‘

كان من الواضح إلى حدٍّ ما أن دفتر القصاصات هذا سيكون مليئاً بمقالات تتعلق بكليهما. بينما كان يقلب الصفحات، أصبح يو جين-هو أكثر إحراجاً من حقيقة أنَّه لا يمكنه العثور على صورة واحدة له داخل الدفتر.

– عفواً، مرحباً، أنا الرجل الذي اتصل بكم للتو. ماذا عن هذا الاقتراح؟ فَبدلاً من مقابلة، فقط بضع جلسات سريعة من الأسئلة والأجوبة مع الصياد؟‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ليس صحيحاً أن الرئيس يو لم يحبك أبداً يا جين-هو غون. بقدر حبه لك كان لديه توقعات كبيرة منك.‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’سيدي المدير، هذا هو تعريف المقابلة!‘‘

إذا ثبت أن شَكَّهُ صحيح، فإنه كان مفهوماً لماذا كان المتصل غير قادر على تقديم الكثير من التوضيح عبر الهاتف إلى يو جين-هو. كيف يمكن لأي شخص أن يقول لابن في بلد آخر أن والده قد سقط في حالة غيبوبة من خلال مكالمة هاتفية؟

– لا، لا، لا! انتظر قليلاً! ماذا عن أننا لا نظهر وجه هانتر-نيم وفقط المحادثة …‘‘

’’فقط قل لهم لا.‘‘

’’لقد ذكرنا بالفعل أن الصياد نيم رفض كل طلبات التصوير والمقابلات. أنا آسف جداً.‘‘

رينننغ… رينننغ…

كليك.

’’عن نفسي، لستُ متأكداً جداً. لقد قيل لي أن هناك حالة طارئة في المنزل وعلي العودة فوراً.‘‘

رينننغ… رينننغ…

كان المقال بتاريخ اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’نعم، هذه جمعية الصيادين…‘‘

هل يمكن أن يكون بأنّ والده غضب حقاً من أنّ ابنه لم يطلب الإذن وتتبع هيونغ-نيم بشكل أعمى إلى اليابان، وعلى ما يبدو بدون خطة؟ بالتأكيد، لا أحد من الآباء هناك سيرحب بطفل أحمق يدخل عن طيب خاطر إلى عرين الأسد، أليس كذلك؟

’’ رئيس قسم البرامج الإخبارية للتلفزيون إكس إكس يتحدث. أنا أتصل بك بشأن…‘‘

’مَرَضُ الرئيس يو…‘

’’لا تعني لا ، يا سيدي.‘‘

’’نعم يا سيدي. شخص يطلق على نفسه جو غون-هوي من جمعية الصيادين الكوريين يرغب في التحدث إلى شخص مسؤول.‘‘

كليك.

< أتمنى أن تستمتعوا >  

وصلت مثل هذه الأنواع من المكالمات مئات المرات طوال اليوم، لذا كان من الواضح أنه لا يمكن القيام بِأي عمل طبيعي في ظل هذه الظروف.

لا يمكن أن يكون هناك شخصين مختلفين بِاسم ’غوه غون-هوي‘ في جمعية الصيادين في كوريا الجنوبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ الشخص المسؤول عن القسم المُكَلَّف بالرد على المكالمات يصاب بالصداع النصفي بمجرد سماع نغمات الهاتف.

كان المقال بتاريخ اليوم.

لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم يا سيدي.‘‘

’هذا فقط يظهر أن اهتمام وسائل الإعلام الجماهيري يُرَكِّزْ على الصياد سيونغ جين-وو هانتر-نيم حالياً.‘

حرّكَ يو جين-هو نظرته بين السكرتير كيم والملف. في النهاية، فتحه بحذر.

… لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفهم اهتمامهم. من قد لا يهتم بقصة رجل واحد حلَّ أزمة دمرت 40% تقريباً من اليابسة اليابانية؟

حدَّق جين-وو في السيارة المغادرة من الخلف.

حتى هو نفسه أراد أن يعرف المزيد عن الصياد سيونغ جين-وو هذا، وكان فضولياً أيضاً لسماع ما لديه ليقوله أيضاً.

’’فهمت. لقد كنتُ ابناً عديم الفائدة حتى النهاية.‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان ذلك شيء، وكان هذا شيء آخر.

لسوء الحظ، كان بعيداً قليلاً عن التخمين الصحيح هذه المرة.

كان مُثقلاً بالحِمْلِ الهائل للواجب المُكَلَّف به شخص بِلقب موظف جمعية الصيادين اليابانيين.

’’دع المكالمة تمر!! اسرع!‘‘

وحالياً، كان واجبه هو احترام ودعم رغبة الصياد سيونغ جين-وو الذي لم يُرِدْ القيام بأي مقابلات على الإطلاق، بِمنع كل أشكال الطلبات المتدفقة من شركات الإعلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تُرِد أيّ كلمات الخروج من فم يو جين-هو.

’لا يمكنني أن أدع منقذ أمتي يشعر بالاستياء، أليس كذلك؟‘

لكن…

أومأ المدير برأسه بتعبير حازم على وجهه. في تلك الأثناء، اقترب منه موظف مبتدئ متردد لسؤال شيء.

لقد كان ابناً دائماً ما يخيب أمل والده. والآن، لا يستطيع حتى الإمساك بِيد أبيه للمرة الأخيرة، أيضاً. في مواجهة نهاية مناسبة لنفسه، لم يستطع حتى أن يذرف دمعة بعد الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’عفواً… أيها المدير؟‘‘

كان المقال بتاريخ اليوم.

حتى قبل أن يقول المبتدئ شيئاً، قطع الرجل المسؤول الطريق عليه على الفور.

’’ تنتظرك سيارة. لكن في الوقت الراهن، يرجى تأتي معي.‘‘

’’فقط قل لهم لا.‘‘

كان قلبه يدق بجنونٍ الآن.

لم يكن عليه أن يسمع أي شيء، حقاً. على الأرجح بأنَّ هذا مبتدئ لم يستطع تحمل التهديدات التي تم رميها من قبل بعض الشخصيات الكبيرة في محطة تلفزيونية أو صحيفة من مكانٍ ما، وأراد فقط الحصول على موافقة المدير بعدها.

’لا، لا يجب أن أفكر في أي شيء في الوقت الحالي.‘

لسوء الحظ، كان بعيداً قليلاً عن التخمين الصحيح هذه المرة.

’’مـ-ماذا يحدث؟ ما هذا؟‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’لا يا سيدي. الأمر ليس كذلك، لكننا تلقينا للتو مكالمة من كوريا الجنوبية.‘‘

برؤية والده، الذي بدا قوياً جداً ومهيباً، ملقى هناك على سرير المستشفى بِضعفِ ووهن، اندفع فيه شيء صعب وقوي من الأعماق.

’’من كوريا؟‘‘

لسوء حظه…

’’نعم يا سيدي. شخص يطلق على نفسه جو غون-هوي من جمعية الصيادين الكوريين يرغب في التحدث إلى شخص مسؤول.‘‘

لسوء الحظ، كان بعيداً قليلاً عن التخمين الصحيح هذه المرة.

كان المدير يستمع إلى المبتدئ مع بعض عدم الاهتمام، لكن الآن، ملأ وجهه بسرعة تعبير الارتباك.

لم يكن هناك حالة معروفة رسمياً عن مرضى فتحوا عيونهم مرة أخرى بعد الدخول في حالة ’النوم النهائي‘. باستثناء شخص واحد فقط.

’’هل أنت متأكد أنه جو غون-هوي؟‘‘

أدار يو جين-هو ظهره عائداً. لكن عندها، اقترب منه السكرتير كيم وسلَّم ملف قضية جلدي أسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’نعم يا سيدي.‘‘

كان مقالاً يحتوي على صورة له وهو يشع بشكلٍ ساطع إلى الكاميرا. تم التقاطها عند قتل جين-وو لِعملاق على مستوى زعيم ، ورفض كل طلبات تصوير مقابلة من عدد لا يحصى من الصحفيين المُنصَّبين إلى الموقع، ولهذا حَكَمَ يو جين-هو الموقف، بدلا من ذلك.

لا يمكن أن يكون هناك شخصين مختلفين بِاسم ’غوه غون-هوي‘ في جمعية الصيادين في كوريا الجنوبية.

كانت هناك مقالات تحتوى على اسمه. حتى تلك القيل والقال التي لا معنى لها لم تفلت من انتباه والده ووجدت نفسها مقطوعة وملتصقة بعناية داخل الصفحة.

يعرف العالم كله عن العلاقة التعاونية الودية بين الصياد سيونغ جين-وو وجمعية الصيادين الكوريين. ألم يكن جوه غون-هوي من أعلن عن بعثة الصياد سونغ جين-وو إلى اليابان بالبث المباشر على التلفاز؟

’’هل أنت متأكد أنه جو غون-هوي؟‘‘

كادت عيون المدير تخرج من تجويفها قبل أن يسرع بالعودة إلى مكتبه بينما يصرخ بأعلى صوته بحيث أصبحت الأوردة السميكة الآن منتفخة بشكلٍ واضح على رقبته.

’’اجاشى…‘‘

’’دع المكالمة تمر!! اسرع!‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنا آسف يا هيونغ-نيم. يبدو أنَّ عليَّ العودة إلى كوريا على الفور.‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’آه، نعم يا سيدي.‘‘

لسوء الحظ، كان بعيداً قليلاً عن التخمين الصحيح هذه المرة.

’’أنت الآن تتحدث إلى الشخص المسؤول يا سيدي رئيس الجمعية غوه غون-هوي.‘‘

***

استقبل المدير المكالمة وهو بنصف الشك، لكنّ تعبيره تصلب تدريجياً باللحظة التي استمع فيها إلى المتحدِّث يتكلّمُ اليابانية بطلاقة.

’’نعم يا سيدي. شخص يطلق على نفسه جو غون-هوي من جمعية الصيادين الكوريين يرغب في التحدث إلى شخص مسؤول.‘‘

’’نعم، نعم. أَتَفَهَّمُ ذلك. نعم، سأتصل بهم على الفور.‘‘

’’نعم يا سيدي. شخص يطلق على نفسه جو غون-هوي من جمعية الصيادين الكوريين يرغب في التحدث إلى شخص مسؤول.‘‘

***

لسببٍ ما، قَدَمُ يو جين-هو أبَتْ التحرك عن البقعة التي يقف فيها. ربما فهم ما كان يجري في رأس الشاب، وضع كيم يده على كتف يو جين-هو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لن يتعب أبداً من هذا المنظر مهما كان عدد المرات التي رآه فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشخص المسؤول عن القسم المُكَلَّف بالرد على المكالمات يصاب بالصداع النصفي بمجرد سماع نغمات الهاتف.

’’هيي-ياا….‘‘

’’لقد ذكرنا بالفعل أن الصياد نيم رفض كل طلبات التصوير والمقابلات. أنا آسف جداً.‘‘

أطلق يو جين-هو لهيث أخر من الإعجاب اليوم.

والمحادثة التي تشاركوها، تم الاستماع لها بصمت من قِبَلِ ظل يو جين-هو.

لقد شعر بحركة عميقة عندما رأى مشهد المخلوق الأسود العملاق يقف من جثة العملاق قبل أن يركع لِيُقْسِمَ بولائه لِهيونغ-نيم. كان مثل مشاهدة مشهد من فيلم أو شيء من هذا القبيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سيدي المدير، هذا هو تعريف المقابلة!‘‘

’هذا رائع جداً يا هيونغ-نيم.‘

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لمعت عينا يو جين-هو في احترام وإعجاب، لكن بعد ذلك، التقطت آذانه الضجة التي أحدثتها الأصوات المصدومة القادمة من الخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’جين-هو غون، يجب أن تبقى قوياً في أوقات كهذه. سأشرح كل شيء في طريقنا.‘‘

’’وووه-!!‘‘

رمش يو جين-هو بعينيه عدة مرات.

’’ما هذا، كيف لشيء كهذا…؟!‘‘

هل يمكن أن يكون بأنّ والده غضب حقاً من أنّ ابنه لم يطلب الإذن وتتبع هيونغ-نيم بشكل أعمى إلى اليابان، وعلى ما يبدو بدون خطة؟ بالتأكيد، لا أحد من الآباء هناك سيرحب بطفل أحمق يدخل عن طيب خاطر إلى عرين الأسد، أليس كذلك؟

’’مـ-ماذا يحدث؟ ما هذا؟‘‘

في جميع أنواع المسابقات الأكاديمية، مسابقات المواهب والمُجَاْرَيَاْت – كانوا عباقرة جعلوا من أسمائهم معروفة في جميع أنحاء البلاد في المواضيع المفضلة لديهم.

صَخَبْ، صَخَبْ…

< أتمنى أن تستمتعوا >  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد رأى هذا المنظر عدة مراتٍ الآن، وما زال لا يستطيع أن يعتاد عليه بشكلٍ كامل، إذاً كيف يمكن لهؤلاء القرويين اليابانيين أن يشعروا عند رؤيتهم لِقدرة هيونغ-نيم للمرة الأولى؟

كان المدير يستمع إلى المبتدئ مع بعض عدم الاهتمام، لكن الآن، ملأ وجهه بسرعة تعبير الارتباك.

ربما لا يفهم ما كانوا يتحدثون عنه، لكنه استطاع تقريباً تخمين محتويات محادثتهم. شعر يو جين-هو بالإطراء العميق كما لو أنه الشخص الذي يتحدثون عنه هنا.

’مَرَضُ الرئيس يو…‘

’’احم.‘‘

’’… لا، لا شيء. لا تُلقي بالاً بِي.‘‘

كان يقف يو جين-هو بالجوار مع قليلٍ من حبِّ الذات المُتَوَرِّم لسببٍ ما، لكن بعد ذلك، اقترب منه موظف من الجمعية اليابانية باحثاً عن كوريين اثنين، وأشركه في المحادثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق جين-وو فمه. استطاع التفكير في سبب بالفعل.

’’هل أنت هانتر-نيم؟‘‘

’’أنت الآن تتحدث إلى الشخص المسؤول يا سيدي رئيس الجمعية غوه غون-هوي.‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’آه، إذا كنت تبحث عن هيونغ-نيم، فهو هناك…‘‘

’لا يمكنني أن أدع منقذ أمتي يشعر بالاستياء، أليس كذلك؟‘

عندما سمع يو جين-هو كلمة ’هانتر‘، أشار فوراً إلى جين-وو هناك، لكن الموظف هز رأسه بسرعة وأشار إلى الرجل الكوري الأصغر سناً، بدلاً من ذلك.

’’لا، لا. أنت.‘‘

’’لا، لا. أنت.‘‘

ربما لا يفهم ما كانوا يتحدثون عنه، لكنه استطاع تقريباً تخمين محتويات محادثتهم. شعر يو جين-هو بالإطراء العميق كما لو أنه الشخص الذي يتحدثون عنه هنا.

رمش يو جين-هو بعينيه عدة مرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يتعب أبداً من هذا المنظر مهما كان عدد المرات التي رآه فيها.

’’أنا؟‘‘

استقبل المدير المكالمة وهو بنصف الشك، لكنّ تعبيره تصلب تدريجياً باللحظة التي استمع فيها إلى المتحدِّث يتكلّمُ اليابانية بطلاقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’نعم.‘‘

رينننغ… رينننغ…

استخدم يو جين-هو مهاراته الإنجليزية الهزيلة ليؤكد من جديد أنه هو بالفعل المطلوب من اليابانيين، وسرعان ما تلقى هاتفاً ذكياً من هذا الأخير.

’فقط ماذا حدث؟‘

وبعدها… تصلب تعبيره تدريجياً بينما كان يستمع إلى المكالمة.

وبعدها… تصلب تعبيره تدريجياً بينما كان يستمع إلى المكالمة.

حتى شارفت المكالمة على الانتهاء، كرر يو جين-هو ببساطة ’’نعم، نعم‘‘ مراراً وتكراراً.

أشار النائب كيم إلى خارج المطار .

انتهى جين-وو من تخزين الجندي العملاق في ظله، وغادر مُنشَأة التخزين المتضررة. اقترب منه يو جين-هو بسرعة كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، وخفض رأسه.

استخدم يو جين-هو مهاراته الإنجليزية الهزيلة ليؤكد من جديد أنه هو بالفعل المطلوب من اليابانيين، وسرعان ما تلقى هاتفاً ذكياً من هذا الأخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’أنا آسف يا هيونغ-نيم. يبدو أنَّ عليَّ العودة إلى كوريا على الفور.‘‘

كان قلبه يدق بجنونٍ الآن.

برؤية مدى جدية تعبير يو جين-هو، لم يستطع جين-وو أن يخفي تسائله.

برؤية والده، الذي بدا قوياً جداً ومهيباً، ملقى هناك على سرير المستشفى بِضعفِ ووهن، اندفع فيه شيء صعب وقوي من الأعماق.

’’ماذا حدث؟‘‘

حتى قبل أن يقول المبتدئ شيئاً، قطع الرجل المسؤول الطريق عليه على الفور.

’’عن نفسي، لستُ متأكداً جداً. لقد قيل لي أن هناك حالة طارئة في المنزل وعلي العودة فوراً.‘‘

فلم يستفسر جين-وو أكثر من ذلك.

’’….‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سيدي المدير، هذا هو تعريف المقابلة!‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلق جين-وو فمه. استطاع التفكير في سبب بالفعل.

كلاهما كان فخر والده.

’مَرَضُ الرئيس يو…‘

’’بالمناسبة يا… يو جين-هو غون؟‘‘

إذا ثبت أن شَكَّهُ صحيح، فإنه كان مفهوماً لماذا كان المتصل غير قادر على تقديم الكثير من التوضيح عبر الهاتف إلى يو جين-هو. كيف يمكن لأي شخص أن يقول لابن في بلد آخر أن والده قد سقط في حالة غيبوبة من خلال مكالمة هاتفية؟

ترجمة: Tasneem ZH

فلم يستفسر جين-وو أكثر من ذلك.

في نفس الوقت، شعرت أن شيئاً في قلبه قد تحطم إلى أشلاء.

’’حسناً، لقد فهمت. لقد عملت بجدٍّ حتى الآن.‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما… هذا؟‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’لا، على الإطلاق يا هيونغ-نيم. أنا آسف على عدم البقاء حتى نهاية هذا الشيء.‘‘

لسوء الحظ، كان بعيداً قليلاً عن التخمين الصحيح هذه المرة.

اعتذر يو جين-هو باحترام مرة أخرى قبل أن يصعد على متن السيارة التي قدَّمتها الجمعية اليابانية. أدار السائق محرك السيارة وانطلق نحو المطار.

’’اجاشى…‘‘

’’……‘‘

لكن، باللحظة التي قلبَ فيها إلى الصفحة الأخيرة، توقفت يديه بشكلٍ مفاجئ.

حدَّق جين-وو في السيارة المغادرة من الخلف.

كانت الفيضانات من المكالمات الهاتفية الناشئة من مختلف محطات التلفزيون والصحف واليائسة للحصول على مقابلة مع الصياد سونغ جين-وو، شديدة لدرجة أنها تقريباً أصابت جمعية الصيادين اليابانية بالشلل التام.

***

أدار يو جين-هو ظهره عائداً. لكن عندها، اقترب منه السكرتير كيم وسلَّم ملف قضية جلدي أسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بذل يو جين-هو قصارى جهده ليبدو مطمئناً ومسترخياً أمام هيونغ-نيم، لكن في الواقع، بالكاد استطاع أن يُبقي همومه تحت السيطرة.

انتهى جين-وو من تخزين الجندي العملاق في ظله، وغادر مُنشَأة التخزين المتضررة. اقترب منه يو جين-هو بسرعة كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، وخفض رأسه.

مازال يستطيع تذكر صوت أمه على الهاتف. كانت المرة الأولى التي يبدو فيها صوتها الدافئ والطيب مهزوزاً هكذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما… هذا؟‘‘

’فقط ماذا حدث؟‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من هو يو جين-هو؟]

كان قلبه يدق بجنونٍ الآن.

’’هكذا كان الأمر…‘‘

هل يمكن أن يكون بأنّ والده غضب حقاً من أنّ ابنه لم يطلب الإذن وتتبع هيونغ-نيم بشكل أعمى إلى اليابان، وعلى ما يبدو بدون خطة؟ بالتأكيد، لا أحد من الآباء هناك سيرحب بطفل أحمق يدخل عن طيب خاطر إلى عرين الأسد، أليس كذلك؟

’’فهمت. لقد كنتُ ابناً عديم الفائدة حتى النهاية.‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يو جين-هو يحدق خارج نافذة السيارة قبل أن يهز رأسه بقوة كما لو كان لينظف كل الأشياء الغير ضرورية من عقله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تلك الجيد جدا التى ترى في جميع الاشياء التي لم تستطع تحقيقها …

’لا، لا يجب أن أفكر في أي شيء في الوقت الحالي.‘

’’لا، لا. أنت.‘‘

لم يكن لديه أدنى فكرة عما يجري، لذا لو ظل قلقا بشأن ذلك الآن، فهذا سيجعل أفكاره أكثر تعقيداً. في واقع الأمر، يمكن أن يكون لا شيء خطير، أيضاً.

’مَرَضُ الرئيس يو…‘

حتى هبط مرة أخرى على مطار إنتشون الدولي، استمر في حمل مثل هذه الفكرة المتفائلة، مهما كانت صغيرة، في قلبه.

في نفس الوقت، شعرت أن شيئاً في قلبه قد تحطم إلى أشلاء.

لسوء حظه…

لم يكن عليه أن يسمع أي شيء، حقاً. على الأرجح بأنَّ هذا مبتدئ لم يستطع تحمل التهديدات التي تم رميها من قبل بعض الشخصيات الكبيرة في محطة تلفزيونية أو صحيفة من مكانٍ ما، وأراد فقط الحصول على موافقة المدير بعدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’يو جين-هو غون.‘‘

[صيادان يتوجهان لليابان.]

…. في اللحظة التي اكتشف فيها تورم عيني السكرتير كيم اجاشي القادم لإحضاره، أدرك على الفور أن شيئاً سيئاً قد حدث.

…. في اللحظة التي اكتشف فيها تورم عيني السكرتير كيم اجاشي القادم لإحضاره، أدرك على الفور أن شيئاً سيئاً قد حدث.

’’اجاشى…‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’عفواً… أيها المدير؟‘‘

’’ تنتظرك سيارة. لكن في الوقت الراهن، يرجى تأتي معي.‘‘

حرّكَ يو جين-هو نظرته بين السكرتير كيم والملف. في النهاية، فتحه بحذر.

‘… ما الذي يجري…‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من هو يو جين-هو؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أراد يو جين-هو بشدة أن يسأل هذا السؤال. لكن، كان خائفاً من الجواب المحتمل فلم يستطيع النطق بتلك الكلمات الثلاث.

أتعلمون ماهي اسوأ الكوابيس (الاحلام) ؟؟

’’أرجوك، أسرع.‘‘

[صيادان يتوجهان لليابان.]

أشار النائب كيم إلى خارج المطار .

لا يمكن أن يكون هناك شخصين مختلفين بِاسم ’غوه غون-هوي‘ في جمعية الصيادين في كوريا الجنوبية.

’’آه…‘‘

’’حسناً، لقد فهمت. لقد عملت بجدٍّ حتى الآن.‘‘

لسببٍ ما، قَدَمُ يو جين-هو أبَتْ التحرك عن البقعة التي يقف فيها. ربما فهم ما كان يجري في رأس الشاب، وضع كيم يده على كتف يو جين-هو.

رمش يو جين-هو بعينيه عدة مرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’جين-هو غون، يجب أن تبقى قوياً في أوقات كهذه. سأشرح كل شيء في طريقنا.‘‘

حتى هبط مرة أخرى على مطار إنتشون الدولي، استمر في حمل مثل هذه الفكرة المتفائلة، مهما كانت صغيرة، في قلبه.

انطلقت دموع يو جين-هو من تلك الكلمات.

أتعلمون ماهي اسوأ الكوابيس (الاحلام) ؟؟

شرح كيم حالة الرئيس يو ميونغ هان الحالية لِيو جين-هو وهم يركبون السيارة.

انطلقت دموع يو جين-هو من تلك الكلمات.

لكن هذا مستحيل، حاول يو جين-هو بشدة رفض تفسيرات السكرتير كيم.

كانت هناك مقالات تحتوى على اسمه. حتى تلك القيل والقال التي لا معنى لها لم تفلت من انتباه والده ووجدت نفسها مقطوعة وملتصقة بعناية داخل الصفحة.

لا، لم يرد تصديق ذلك.

’’هل أنت هانتر-نيم؟‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لسوء الحظ، بعد وصوله إلى المستشفى –  لم يكن لديه خيار سوى التصديق عندما رأى وجه والده النائم من خلال الحاجز الزجاجي. كان بلا حراك كما لو أنه ميت.

’’ رئيس قسم البرامج الإخبارية للتلفزيون إكس إكس يتحدث. أنا أتصل بك بشأن…‘‘

في نفس الوقت، شعرت أن شيئاً في قلبه قد تحطم إلى أشلاء.

استمرار يو جين-هو بذرف دموع غزيرة وصعبة وهو ينظر إلى والده من خلال الجدار الزجاجي، في حين ابتلع الوزير كيم بصمت ما كان يريد قوله في البداية.

برؤية والده، الذي بدا قوياً جداً ومهيباً، ملقى هناك على سرير المستشفى بِضعفِ ووهن، اندفع فيه شيء صعب وقوي من الأعماق.

لقد شعر بحركة عميقة عندما رأى مشهد المخلوق الأسود العملاق يقف من جثة العملاق قبل أن يركع لِيُقْسِمَ بولائه لِهيونغ-نيم. كان مثل مشاهدة مشهد من فيلم أو شيء من هذا القبيل.

’’أبي!!‘‘

حرّكَ يو جين-هو نظرته بين السكرتير كيم والملف. في النهاية، فتحه بحذر.

حاول يو جين-هو الإسراع إلى غرفة المستشفى، لكن الأطباء سرعان ما أغلقوا طريقه.

’هذا فقط يظهر أن اهتمام وسائل الإعلام الجماهيري يُرَكِّزْ على الصياد سيونغ جين-وو هانتر-نيم حالياً.‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نهج الصياد الذي لا يستطيع السيطرة على تسربات طاقته السحرية سيزيد من حالة المريض سوءً. بعد سماع هذا التفسير من الأطباء، أصبح تعبير يو جين-هو كالشخص الذي هجرته روحه.

في نفس الوقت، شعرت أن شيئاً في قلبه قد تحطم إلى أشلاء.

’’هكذا كان الأمر…‘‘

’بالتفكير في أنَّه كان لديه هذا النوع من الهواية…‘

لقد كان ابناً دائماً ما يخيب أمل والده. والآن، لا يستطيع حتى الإمساك بِيد أبيه للمرة الأخيرة، أيضاً. في مواجهة نهاية مناسبة لنفسه، لم يستطع حتى أن يذرف دمعة بعد الآن.

حاول يو جين-هو الإسراع إلى غرفة المستشفى، لكن الأطباء سرعان ما أغلقوا طريقه.

’’فهمت. لقد كنتُ ابناً عديم الفائدة حتى النهاية.‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دفتر قصاصات مملوء بقصاصات الصحف.

أدار يو جين-هو ظهره عائداً. لكن عندها، اقترب منه السكرتير كيم وسلَّم ملف قضية جلدي أسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يتعب أبداً من هذا المنظر مهما كان عدد المرات التي رآه فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’ما… هذا؟‘‘

لا، لم يرد تصديق ذلك.

رفع يو جين-هو رأسه بعد تلقيه هذا الملف المجهول. شرح الوزير كيم نفسه بهدوء.

كان المقال بتاريخ اليوم.

’’هذا هو الشيء الذي كان يعمل الرئيس عليه قبل أن ينهار، في الواقع. احتفظت به معي في حالة بَحَثَ عنه بعد استيقاظه، لكن… لكنِّي اعتقدت بأنك قد تحتاجه أكثر مني يا جين-هو جون.‘‘

’’أبي… هل هناك أي طريقة لإيقاظ والدي؟‘‘

’’هذا… أتعتقد ذلك؟‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، بعد وصوله إلى المستشفى –  لم يكن لديه خيار سوى التصديق عندما رأى وجه والده النائم من خلال الحاجز الزجاجي. كان بلا حراك كما لو أنه ميت.

حرّكَ يو جين-هو نظرته بين السكرتير كيم والملف. في النهاية، فتحه بحذر.

في جميع أنواع المسابقات الأكاديمية، مسابقات المواهب والمُجَاْرَيَاْت – كانوا عباقرة جعلوا من أسمائهم معروفة في جميع أنحاء البلاد في المواضيع المفضلة لديهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان دفتر قصاصات مملوء بقصاصات الصحف.

كليك.

كل صفحة مليئة بالمقالات من صحف مختلفة تحتوي إما أخوه الأكبر يو جين-سيونغ أو أخته الكبرى يو جين-هوي.

تساءل يو جين-هو من أين حصل على عادة قطع وحفظ المقالات الصحفية التي أحبها، لكن يبدو أنه حصل عليها من والده.

’من الأب إلى الابن.‘

’’مرحباً، هذه جمعية الصيادين اليابانيـ…‘‘

تساءل يو جين-هو من أين حصل على عادة قطع وحفظ المقالات الصحفية التي أحبها، لكن يبدو أنه حصل عليها من والده.

– عفواً، مرحباً، أنا الرجل الذي اتصل بكم للتو. ماذا عن هذا الاقتراح؟ فَبدلاً من مقابلة، فقط بضع جلسات سريعة من الأسئلة والأجوبة مع الصياد؟‘‘

’بالتفكير في أنَّه كان لديه هذا النوع من الهواية…‘

أطلق يو جين-هو لهيث أخر من الإعجاب اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى عندما كان غارقاً في الحزن، لا زالت ابتسامة قادرة على شَقِّ طريقها في وجهه، ظهرت حينما كان ينظر إلى شقيقه وأخته عندما كانوا صغاراً.

وصلت مثل هذه الأنواع من المكالمات مئات المرات طوال اليوم، لذا كان من الواضح أنه لا يمكن القيام بِأي عمل طبيعي في ظل هذه الظروف.

كلاهما كان فخر والده.

كانت الفيضانات من المكالمات الهاتفية الناشئة من مختلف محطات التلفزيون والصحف واليائسة للحصول على مقابلة مع الصياد سونغ جين-وو، شديدة لدرجة أنها تقريباً أصابت جمعية الصيادين اليابانية بالشلل التام.

في جميع أنواع المسابقات الأكاديمية، مسابقات المواهب والمُجَاْرَيَاْت – كانوا عباقرة جعلوا من أسمائهم معروفة في جميع أنحاء البلاد في المواضيع المفضلة لديهم.

كان قلبه يدق بجنونٍ الآن.

كان من الواضح إلى حدٍّ ما أن دفتر القصاصات هذا سيكون مليئاً بمقالات تتعلق بكليهما. بينما كان يقلب الصفحات، أصبح يو جين-هو أكثر إحراجاً من حقيقة أنَّه لا يمكنه العثور على صورة واحدة له داخل الدفتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ليس صحيحاً أن الرئيس يو لم يحبك أبداً يا جين-هو غون. بقدر حبه لك كان لديه توقعات كبيرة منك.‘‘

لكن، باللحظة التي قلبَ فيها إلى الصفحة الأخيرة، توقفت يديه بشكلٍ مفاجئ.

ضغط السكرتير كيم على كتف يو جين-هو، وتحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[من هو يو جين-هو؟]

كان من الواضح إلى حدٍّ ما أن دفتر القصاصات هذا سيكون مليئاً بمقالات تتعلق بكليهما. بينما كان يقلب الصفحات، أصبح يو جين-هو أكثر إحراجاً من حقيقة أنَّه لا يمكنه العثور على صورة واحدة له داخل الدفتر.

[صيادان يتوجهان لليابان.]

’بالتفكير في أنَّه كان لديه هذا النوع من الهواية…‘

]هل هي شجاعة أم حماقة؟]

إذا ثبت أن شَكَّهُ صحيح، فإنه كان مفهوماً لماذا كان المتصل غير قادر على تقديم الكثير من التوضيح عبر الهاتف إلى يو جين-هو. كيف يمكن لأي شخص أن يقول لابن في بلد آخر أن والده قد سقط في حالة غيبوبة من خلال مكالمة هاتفية؟

كانت هناك مقالات تحتوى على اسمه. حتى تلك القيل والقال التي لا معنى لها لم تفلت من انتباه والده ووجدت نفسها مقطوعة وملتصقة بعناية داخل الصفحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد يو جين-هو بشدة أن يسأل هذا السؤال. لكن، كان خائفاً من الجواب المحتمل فلم يستطيع النطق بتلك الكلمات الثلاث.

’’اه…..‘‘

لسوء حظه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تُرِد أيّ كلمات الخروج من فم يو جين-هو.

لسوء حظه…

بينما كان يقف هناك هكذا، سقطت مقالة صحفية لم يتم قطعها بالكامل على الأرض. انحنى مسرعاً إلى الأرض والتقطها، فقط لتتدفق الدموع من عينيه.

عندما سمع يو جين-هو كلمة ’هانتر‘، أشار فوراً إلى جين-وو هناك، لكن الموظف هز رأسه بسرعة وأشار إلى الرجل الكوري الأصغر سناً، بدلاً من ذلك.

كان مقالاً يحتوي على صورة له وهو يشع بشكلٍ ساطع إلى الكاميرا. تم التقاطها عند قتل جين-وو لِعملاق على مستوى زعيم ، ورفض كل طلبات تصوير مقابلة من عدد لا يحصى من الصحفيين المُنصَّبين إلى الموقع، ولهذا حَكَمَ يو جين-هو الموقف، بدلا من ذلك.

’’اه…..‘‘

كان المقال بتاريخ اليوم.

والمحادثة التي تشاركوها، تم الاستماع لها بصمت من قِبَلِ ظل يو جين-هو.

ضغط السكرتير كيم على كتف يو جين-هو، وتحدث.

’’فقط قل لهم لا.‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’’ليس صحيحاً أن الرئيس يو لم يحبك أبداً يا جين-هو غون. بقدر حبه لك كان لديه توقعات كبيرة منك.‘‘

’مَرَضُ الرئيس يو…‘

جلس يو جين-هو بدون كلامٍ هناك، يرتجف كتفاه بدون سيطرة أثناء بكائه. تمكن بطريقة ما من تهدئة قلبه المؤلم ووقف مرة أخرى.

’’بالمناسبة يا… يو جين-هو غون؟‘‘

’’أبي… هل هناك أي طريقة لإيقاظ والدي؟‘‘

’مَرَضُ الرئيس يو…‘

هز كيم رأسه ببشرة داكنة.

’’احم.‘‘

لم يكن هناك حالة معروفة رسمياً عن مرضى فتحوا عيونهم مرة أخرى بعد الدخول في حالة ’النوم النهائي‘. باستثناء شخص واحد فقط.

’’نعم؟‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وصلت أفكار السكرتير كيم إلى هناك، وتحدث ببعض الصعوبة.

وصلت مثل هذه الأنواع من المكالمات مئات المرات طوال اليوم، لذا كان من الواضح أنه لا يمكن القيام بِأي عمل طبيعي في ظل هذه الظروف.

’’بالمناسبة يا… يو جين-هو غون؟‘‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذل يو جين-هو قصارى جهده ليبدو مطمئناً ومسترخياً أمام هيونغ-نيم، لكن في الواقع، بالكاد استطاع أن يُبقي همومه تحت السيطرة.

’’نعم؟‘‘

’فقط ماذا حدث؟‘

’’… لا، لا شيء. لا تُلقي بالاً بِي.‘‘

’’ رئيس قسم البرامج الإخبارية للتلفزيون إكس إكس يتحدث. أنا أتصل بك بشأن…‘‘

ومع ذلك، لم يستطع الوزير كيم أن يقول ما يدور في ذهنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يو جين-هو يحدق خارج نافذة السيارة قبل أن يهز رأسه بقوة كما لو كان لينظف كل الأشياء الغير ضرورية من عقله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زراعة بذرة أمل عندما تكون الأمور غير مؤكدة يمكن أن يُثبت كونه أكثر قسوة في بعض الحالات. مثل هذا الوقت.

تدقيق : Drake Hale

استمرار يو جين-هو بذرف دموع غزيرة وصعبة وهو ينظر إلى والده من خلال الجدار الزجاجي، في حين ابتلع الوزير كيم بصمت ما كان يريد قوله في البداية.

رفع يو جين-هو رأسه بعد تلقيه هذا الملف المجهول. شرح الوزير كيم نفسه بهدوء.

والمحادثة التي تشاركوها، تم الاستماع لها بصمت من قِبَلِ ظل يو جين-هو.

وصلت مثل هذه الأنواع من المكالمات مئات المرات طوال اليوم، لذا كان من الواضح أنه لا يمكن القيام بِأي عمل طبيعي في ظل هذه الظروف.

نهاية الفصل…

كليك.

أتعلمون ماهي اسوأ الكوابيس (الاحلام) ؟؟

حتى قبل أن يقول المبتدئ شيئاً، قطع الرجل المسؤول الطريق عليه على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هي تلك الجيد جدا التى ترى في جميع الاشياء التي لم تستطع تحقيقها …

رفع يو جين-هو رأسه بعد تلقيه هذا الملف المجهول. شرح الوزير كيم نفسه بهدوء.

ترجمة: Tasneem ZH

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من هو يو جين-هو؟]

تدقيق : Drake Hale

’’دع المكالمة تمر!! اسرع!‘‘

(فصل حزين جدا… ..)

صَخَبْ، صَخَبْ…

’’هكذا كان الأمر…‘‘

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط