الفصل 154
’’إنه مثالي. جيد جداً.‘‘
<أتمنى أن تستمتعوا >
قد يجد فرصة، على طول الطريق، لدفع كل الإذلال، بالفائدة، إلى أولئك الرجال الذين دمَّروا مستقبله.
اتجه الصحفيون من جميع أنحاء العالم إلى اليابان.
في غمضة عين، اجتمع منظر عدة شوارع ومنظر المدرسة المألوفة في عينيه. هو حقاً يحتاج فقط العشرات من الثواني للوصول إلى المدرسة.
إذا كان هناك شيء واحد على وجه الخصوص مختلف ، فقد كان أن معظم هؤلاء الصحفيين هم مراسلي الحرب المستخدمين في تغطية مختلف الصراعات التي تحدث في جميع أنحاء العالم.
ومع ذلك، كان المساعد مدركاً تماماً للحقيقة. عندما بدأ ويليام بيل بالابتسام هكذا، كان ذلك عندما يجب أن تكون أكثر توتراً.
كان هذا دليلاً جيداً كأي دليل على أن الحدث الذي على وشك أن يَتَكشَّفْ هنا كان خطيراً كحرب حقيقية.
استخدم جين-وو بسرعة إحدى مميزات هاتفه، التي يمتلكها الصياد الوحيد، للدخول إلى موقع جمعية الصيادين، والتأكد من المعلومات على البوابة المعنية.
كان الحاجز الأمني الذي بُنِيَ حول البوابة ثقيلاً بشكل لا يصدق. رفع المراسلون كاميراتهم وأشاروا نحو البوابة بحجم المبنى و الحاجز المُشَكَّلْ المرسوم حوله، فضلاً عن جيش الرجال والنساء المحيطين بهما.
لكن، ما كان السبب لذلك؟ بدون شك، كانت تلك ذكريات مرعبة بشكل مذهل في حياته، لكن عندما نظر للوراء، بدأ قلبه يتسارع في حماس.
كان الموقع بأكمله ممتلئاً بالتوتر الواضح الذي فقط يُشَاهَد قبل اندلاع الحرب.
ساعد الهواء المسترخي المليء بالصحافة المحنكة بقيادة المراسل الشاب، على تخفيف حدة التوتر الذي شعر به.
ابتلع المراسل المساعد لعابه بتوتر وسأل رئيسه، مراسل الحرب الإنجليزي الشهير وليام بيل.
[العنصر: مفتاح معبد كاروتنون]
’’لا تعمل الأسلحة النارية الحديثة ضد الوحوش، فلماذا الجيش موجودٌ هنا؟‘‘
كليك.
أجاب ويليام بيل، بينما استمر في التقاط كل وجه مُصَمِّمْ من الجنود الحاضرين اليوم بكاميراته.
ساعد الهواء المسترخي المليء بالصحافة المحنكة بقيادة المراسل الشاب، على تخفيف حدة التوتر الذي شعر به.
’’لتوفير المزيد من الوقت لنا.‘‘
’’لا تعمل الأسلحة النارية الحديثة ضد الوحوش، فلماذا الجيش موجودٌ هنا؟‘‘
’’عفواً؟!‘‘
’هذا على الأرجح سبب عدم إرسال أي فريق كشافة متقدم.‘
“مهمتهم هي جذب انتباه الوحوش حتى يستعد الصيادون للإغارة. وأيضاً لِيقوموا بدور الطُّعْم، فَيجد أولئك المشاهدين في الأعلى هناك وقتاً كافياً لإخلاء هذا المكان.‘‘
’’ليس عليْ أن أقلق عليك، صحيح؟‘‘
كليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لست متأكداً ما سوف يخرج من هناك، ولكن….‘‘
وجه الشخص التالي الذي سيُلتَقَط بعدسة ويليام بيل كان رئيس جمعية الصيادين اليابانيين ماتسوموتو شيغيو، الذي يقف حالياً بالقرب من الحاجز. كان يتحدث مع عدد من الموظفين، وتعبيره متجمد وكئيب.
ارتعشت قبضات ماتسوموتو شيجو بشدة فقد كان موت غوتو ريوجي خسارة مؤلمة جداً لرئيس الجمعية اليابانية الذي استخدمه كَيده اليمنى.
’بالتأكيد، هذا ليس الوقت المناسب له ليبتسم، أليس كذلك؟‘
’’هاه؟؟؟‘‘
كليك
’’هُمْ… علف المدفع.‘‘
’’مما يعني…‘‘
أجاب ويليام بيل، بينما استمر في التقاط كل وجه مُصَمِّمْ من الجنود الحاضرين اليوم بكاميراته.
لم يكن المراسل المساعد خبيراً كما كان وليام بيل، تحدث بِبصيص من التوتر في عينيه.
واستذكر كل تلك الذكريات القريبة. من الواضح أنه تذكر عدة لحظات كاد أن يُقتل فيها في ذلك اليوم.
’’هُمْ… علف المدفع.‘‘
رفع جين-وو رأسه ونظر بحدة إلى البوابة.
’’انظر يا رجل. أنت تضعني في موقف صعب هنا إذا كنت تعتقد أن ذلك هو مصير شخص آخر.‘‘
في الواقع، وَصْفُ المفتاح لم يكن ليكذب عليه. قال النظام أن المعلومات على البوابة ستكون متاحة، ولكن لم يقل شيئاً ظهور البوابة في مكانٍ ما.
’’عفواً؟‘‘
’هذا على الأرجح سبب عدم إرسال أي فريق كشافة متقدم.‘
’’أعني، إذا كان هناك شيء على وشك أن يحدث لي، فَعملك هو الوقوف أمامي، أليس كذلك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحاجز الأمني الذي بُنِيَ حول البوابة ثقيلاً بشكل لا يصدق. رفع المراسلون كاميراتهم وأشاروا نحو البوابة بحجم المبنى و الحاجز المُشَكَّلْ المرسوم حوله، فضلاً عن جيش الرجال والنساء المحيطين بهما.
’’إيييه؟!‘‘
أحاط يوري أورلوف بذراعه أكتاف الموظف وبدأ يعرض الفودكا له. تجهم رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو بينما كان يحدق في ذلك المشهد من بعيد.
اندهش المراسل المساعد الشاب ونظر للخلف بسرعة مما دفع ويليام بيل لوكز الشاب بمرفقه.
’’عفواً؟!‘‘
’’إذا بقيت متوتراً هكذا، لن تحصل حتى على فرصة للهرب قبل أن تموت، حسناً؟ ما أحاول قوله هنا هو أن استرخي قليلاً.‘‘
لقد قطعت هذا الوعد منذ فترة يا أمي. ظننت ذلك، بما أن تلك البوابة ستفتح في اليابان على أيَّة حال ولن تؤثر علينا، لم ألغيه.‘
أدرك المراسل المساعد أنها كانت مجرد مزحة من تلك الغمزة التي ألقاها ويليام بيل إليه، فطبطبَ على صدره المرتجف.
كان هذا دليلاً جيداً كأي دليل على أن الحدث الذي على وشك أن يَتَكشَّفْ هنا كان خطيراً كحرب حقيقية.
’سيد بيل … لا يزال يستطيع أن يمزح في موقف كهذا.‘
’’بالطبع يا أمي.‘‘
ساعد الهواء المسترخي المليء بالصحافة المحنكة بقيادة المراسل الشاب، على تخفيف حدة التوتر الذي شعر به.
’’هل تريد رشفة؟ أنا أقول لك، قلقك وتوترك سيطيران بعيداً في طلقة واحدة.‘‘
ومع ذلك، كان المساعد مدركاً تماماً للحقيقة. عندما بدأ ويليام بيل بالابتسام هكذا، كان ذلك عندما يجب أن تكون أكثر توتراً.
في غمضة عين، اجتمع منظر عدة شوارع ومنظر المدرسة المألوفة في عينيه. هو حقاً يحتاج فقط العشرات من الثواني للوصول إلى المدرسة.
أعاد المساعد نظره إلى البوابة الواقفة بِشموخ في السماء.
’من المريح أن الموقع ليس بعيداً.‘
’’فقط أي نوعٍ من البشاعة سيخرج من هناك، أتساءل؟‘‘
<أتمنى أن تستمتعوا >
توقف ويليام بيل عن التقاط الصور ونظر إلى نفس المكان الذي ينظر إليه مساعده.
’’لكن مهما خرج، فلندعو بأن حاجز يوري أورلوف قوي بما فيه الكفاية لإيقافهم.‘‘
هذا الشيء بالتأكيد كان ضخما جداً. ضخماً، في الواقع، لدرجة أن للمرء يستطيع بسهولة الشعور بالهزيمة فقط من حجمها المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيي، البوابة تُفتح!‘‘
بعد أن بدأت الأبواب بالظهور في العالم، أصبحت المعركة الثانية، التي قام المراسلون بتغطيتها، موقعاً لِبوابات مختلفة. مما يعني أن ويليام بيل صادف البوابات المرعبة من قبل.
لأنَّ وببساطة… كانت حواجزه استثنائية دائماً. إضافةً إلى أنّ ذلك الشيء لم يكن الوحيد الذي يحفزه.
حتى أن كان لديه سوء حظ في الإبلاغ من الموقع الفعلي لكسر زنزانة، أيضاً….
بقيت دقيقة واحدة فقط.
ولكن بعد ذلك، كانت البوابة الطافية أمام عينيه من عالم آخر تماماً. بِمجرد النظر إلى ذلك الشيء اللعين يجعلك تتصبب بِالعرق البارد.
كان قد عمل جاهداً للوصول إلى هذه القوة تحديداً لهذا الغرض. شكَّلت الأم ابتسامة لطيفة فقط بعد النظر بعمق في عينا جين-وو اللتان تفيضان بثقة واضحة.
’هذا على الأرجح سبب عدم إرسال أي فريق كشافة متقدم.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوري أورلوف واثقاً جداً من الحاجز المتكون الآن.
لم يتطوع صياد ذو رتبة عالية لدخول البوابة ليرى ما بداخلها لذا حالياً، فلا أحد يعرف ما قد يخرج من ذلك الشيء باللحظة التي يتم كسرها.
وهكذا، حصل على قدرٍ أكبر من الثروة بهذه الطريقة. إضافةًً إلى أكثر من ذلك! فقد خاطر عدد لا يحصى من المراسلين ليأتوا ويلتقطون صوره.
شفاه ويليام بيل، المغلقة بشكل مستقيم حتى ذلك الحين، افترقت ببطء.
دقيقتان، دقيقة واحدة، 59 ثانية، 58…..
’’لست متأكداً ما سوف يخرج من هناك، ولكن….‘‘
’’للتفكير بأنّ مصير اليابان تعتمد على مثل هذا الرجل….‘‘
ارتسمت ابتسامة مريرة على شفتيه بعدها.
واستذكر كل تلك الذكريات القريبة. من الواضح أنه تذكر عدة لحظات كاد أن يُقتل فيها في ذلك اليوم.
’’لكن مهما خرج، فلندعو بأن حاجز يوري أورلوف قوي بما فيه الكفاية لإيقافهم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيي، البوابة تُفتح!‘‘
آخر مكان توجهت إليه كاميرته كان إتجاه يوري أورلوف المشغول بفحص تشكيل الحاجز للمرة الأخيرة. كان الصياد الروسي يبتسم من الأذن إلى الأذن في هذه اللحظة.
با-دومب، با-دومب!!
’’إنه مثالي. جيد جداً.‘‘
’’عفواً؟؟‘‘
كان يوري أورلوف واثقاً جداً من الحاجز المتكون الآن.
كانت تقع شقة عائلته في الطابق التاسع، ولأول مرة، عرف اليوم كم كان المصعد بطيئاً.
لأنَّ وببساطة… كانت حواجزه استثنائية دائماً. إضافةً إلى أنّ ذلك الشيء لم يكن الوحيد الذي يحفزه.
في غمضة عين، اجتمع منظر عدة شوارع ومنظر المدرسة المألوفة في عينيه. هو حقاً يحتاج فقط العشرات من الثواني للوصول إلى المدرسة.
كان رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو قلقاً بشأن رفض المواطنين اليابانيين للصفقة، لذا أبقى كل شيء سريّاً. ونتيجةً لذلك، كان الشعب الياباني تحت افتراض أن الروسي جاءوا إلى هنا من طيبة قلبه، فبدأوا بغمره بالكثير من التبرعات.
هذا الشيء بالتأكيد كان ضخما جداً. ضخماً، في الواقع، لدرجة أن للمرء يستطيع بسهولة الشعور بالهزيمة فقط من حجمها المطلق.
وهكذا، حصل على قدرٍ أكبر من الثروة بهذه الطريقة. إضافةًً إلى أكثر من ذلك! فقد خاطر عدد لا يحصى من المراسلين ليأتوا ويلتقطون صوره.
وجه الشخص التالي الذي سيُلتَقَط بعدسة ويليام بيل كان رئيس جمعية الصيادين اليابانيين ماتسوموتو شيغيو، الذي يقف حالياً بالقرب من الحاجز. كان يتحدث مع عدد من الموظفين، وتعبيره متجمد وكئيب.
الثروة والشهرة، الشيئان اللذان جُنَّ جنون يوري أورلوف بسببهما، كانا قد وقعا بين يديه مرة واحدة.
’لقد ارتكبت خطأً.‘
أكَّدَ نفسه للمرة الأخيرة على الحشد.
ابتلع المراسل المساعد لعابه بتوتر وسأل رئيسه، مراسل الحرب الإنجليزي الشهير وليام بيل.
’’إنه مثالي!!‘‘
واستذكر كل تلك الذكريات القريبة. من الواضح أنه تذكر عدة لحظات كاد أن يُقتل فيها في ذلك اليوم.
بعد اليوم، سَيُسَجَل في كتب التاريخ كأول رجل يغلق بوابة من رتبة S لوحده.
‘…. هل هذا بسبب البوابة في اليابان؟‘
’ رغم أنه سيكون أفضل كثيراً أن يتم تذكُّرِي بالرجل الأول الذي ينظف بوابة من رتبة S بمفرده…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر على لسانه بصمت وسأل أحد حاشيته بجانبه.
من المؤسف أنه لم يكن جشعاً هنا بما أن صياد آخر كان أكثر تناسباً لهذا اللقب قد ظهر بالفعل. ماذا يمكن أن يفعل حيال ذلك، بالتحدث بواقعية؟ ذلك الرجل كان صياد من نوع مقاتل ، بينما كان هو من النوع داعم ، بعد كل شيء.
’’فهمت.‘‘
كان على المرء أن يصبح الأفضل في المجال المناسب لإمكانياته وقدراته، هذا كل ما في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظن جين-وو أنه سيكون من الأسرع التحدث إليها بدلاً من طاقم النقابة الذي يعيق طريقه، لذا تجاهل الرجل تماماً وتحدث إليها مباشرة.
‘صحيح، صحيح!‘
أجاب ويليام بيل، بينما استمر في التقاط كل وجه مُصَمِّمْ من الجنود الحاضرين اليوم بكاميراته.
سابحاً في أفكاره الخاصة، سحب يوري أورلوف قارورة بحجم كفه من جيبه الداخلي. فاحت رائحة الفودكا عندما فَتَحَ الغطاء.
وسيتم الكشف عن موقع البوابة المحددة بعد الوصول إلى الوقت المحدد مسبقا.
’’سـ-سيد يوري!! الكحول..؟!‘‘
’’بالطبع يا أمي.‘‘
فَزِعَ موظف الجمعية المسؤول عن رعاية الروسي وحاول منعه، ولكن يوري أورلوف حدق بغضب في الياباني البائس، بدلاً من ذلك.
لقد عبر البوابة الأمامية و رأى البوابة تطفو في الهواء مباشرة فوق الملعب إلى الجانب حفنة من موظفي الجمعية والموظفين من نقابة يقومون بالغارة، كانوا جميعهم واقفين حول البوابة كما لو لحراسة محيطها.
’’هذا نخب احتفالي، فهمت؟ نخب! لذا، دعك من التوتر ، حسناً؟ لأنني سأقدم أعظم عرض على الأرض قريباً جداً.‘‘
’ رغم أنه سيكون أفضل كثيراً أن يتم تذكُّرِي بالرجل الأول الذي ينظف بوابة من رتبة S بمفرده…‘
’’حـ-حتى ذلك الحين….‘‘
“مهمتهم هي جذب انتباه الوحوش حتى يستعد الصيادون للإغارة. وأيضاً لِيقوموا بدور الطُّعْم، فَيجد أولئك المشاهدين في الأعلى هناك وقتاً كافياً لإخلاء هذا المكان.‘‘
’’هل تريد رشفة؟ أنا أقول لك، قلقك وتوترك سيطيران بعيداً في طلقة واحدة.‘‘
لم يكن موقع البوابة التي ظهرت في رسالة النظام، بعيداً جداً من هنا. في واقع الأمر، كان المكان مألوفاً إلى حد ما.
أحاط يوري أورلوف بذراعه أكتاف الموظف وبدأ يعرض الفودكا له. تجهم رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو بينما كان يحدق في ذلك المشهد من بعيد.
شفاه ويليام بيل، المغلقة بشكل مستقيم حتى ذلك الحين، افترقت ببطء.
’’للتفكير بأنّ مصير اليابان تعتمد على مثل هذا الرجل….‘‘
لقد أصيب بالعمى للتو.
نقر على لسانه بصمت وسأل أحد حاشيته بجانبه.
ساعد الهواء المسترخي المليء بالصحافة المحنكة بقيادة المراسل الشاب، على تخفيف حدة التوتر الذي شعر به.
’’كم عدد الصيادين الذين هُمْ في حالة تأهب؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن كان لديه سوء حظ في الإبلاغ من الموقع الفعلي لكسر زنزانة، أيضاً….
’’ثلاثة يا سيدي.‘‘
’’حـ-حتى ذلك الحين….‘‘
’’ثلاثة، أليس كذلك؟‘‘
لقد أصيب بالعمى للتو.
من بين العشرة صيادين الباقين على قيد الحياة من رتبة S، فقط ثلاثة استجابوا لاستدعاء الجمعية. ازداد العبوس على وجه ماتسوموتو شيجو لعمق بمستوى آخر.
لم يتوقع أن يكون هذا المفتاح هناك. كما لو أن شخص ما ضربه في الجزء الخلفي من رأسه، شعر جين-وو بالدوار بعض الشيء.
بعد غارة جزيرة جيجو…… حَطَّتْ ضربة كارثية على مجتمع الصيادين في اليابان، كان تأثيره قد تراجع إلى حد كبير حتى وصل إلى الحضيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعض الأرباع كانوا الآن يُصَرِّحُون أن ماتسوموتو شيغيو هو الذي قاد الصيادين رتبة S إلى حتفهم، بعد أن أعماه جشعه. فأدار غالبية الصيادين المتبقين له ظهورهم.
بالتأكيد على هذا أن يعمل.
بل إنهم تركوا إنذاراً بأنهم لن يستجيبوا لأوامر الجمعية مرة أخرى ما دام بقي رئيساً للجمعية.
’’حـ-حتى ذلك الحين….‘‘
’لو كان جوتو-كن معي هنا…‘
صرخ جميع الصحفيين في انسجام.
ارتعشت قبضات ماتسوموتو شيجو بشدة فقد كان موت غوتو ريوجي خسارة مؤلمة جداً لرئيس الجمعية اليابانية الذي استخدمه كَيده اليمنى.
’انها ليست رتبة عالية، ولكن….‘
‘ولكن، هذا هو السبب….‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد غارة جزيرة جيجو…… حَطَّتْ ضربة كارثية على مجتمع الصيادين في اليابان، كان تأثيره قد تراجع إلى حد كبير حتى وصل إلى الحضيض.
…. وهذا هو السبب في أن اليوم له أهمية مضاعفة.
ساعد الهواء المسترخي المليء بالصحافة المحنكة بقيادة المراسل الشاب، على تخفيف حدة التوتر الذي شعر به.
إذا كانت الجهود المتضافرة للجمعية أدت إلى إغلاق بوابة من رتبة S، فسيستخدم ذلك لأن يهدف للأعلى مرة أخرى.
لأنَّ وببساطة… كانت حواجزه استثنائية دائماً. إضافةً إلى أنّ ذلك الشيء لم يكن الوحيد الذي يحفزه.
‘جوه غون-هوي… وبعد ذلك، سيونغ جين-وو.‘
في غمضة عين، اجتمع منظر عدة شوارع ومنظر المدرسة المألوفة في عينيه. هو حقاً يحتاج فقط العشرات من الثواني للوصول إلى المدرسة.
قد يجد فرصة، على طول الطريق، لدفع كل الإذلال، بالفائدة، إلى أولئك الرجال الذين دمَّروا مستقبله.
[العنصر: مفتاح معبد كاروتنون]
’عليَّ بالتأكيد….‘
’’للتفكير بأنّ مصير اليابان تعتمد على مثل هذا الرجل….‘‘
بالتأكيد على هذا أن يعمل.
لقد قطعت هذا الوعد منذ فترة يا أمي. ظننت ذلك، بما أن تلك البوابة ستفتح في اليابان على أيَّة حال ولن تؤثر علينا، لم ألغيه.‘
نظر رئيس الجمعية ماتسوموتو للبوابة مجدداً، أصبح تعبيره أكثر خطورة من ذي قبل. نظر أحد مرافقيه إلى ساعته وهمس إليه.
لكن، ما كان السبب لذلك؟ بدون شك، كانت تلك ذكريات مرعبة بشكل مذهل في حياته، لكن عندما نظر للوراء، بدأ قلبه يتسارع في حماس.
’’سيدي، لاتزال ثلاثة دقائق قبل كسر زنزانة.‘‘
‘جوه غون-هوي… وبعد ذلك، سيونغ جين-وو.‘
’’فهمت.‘‘
كليك.
أومأ ماتسوموتو شيجو برأسه. دارت أفكار لا تعد ولا تحصى أمام ناظريه الآن آخذةً مرأى البوابة الهائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم يا أمي؟‘‘
دقيقتان، دقيقة واحدة، 59 ثانية، 58…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد بما فيه الكفاية، موقعه كان بالضبط حيث إنذار الجمعية الذي أُصْدِرَ قبل بعض الوقت.
امتلأ الوقت بالتوتر الشديد، تمرّ الدقائق على ما يبدو بِمعدل العقد. وقريباً بما فيه الكفاية، ’الجدار‘ الأسود الذي يغطي سطح البوابة العملاقة بدأ يصبح مشوشاً.
سحب جين-وو قبعته و كشف عن نفسه ما أثار ’’هيوك!!‘‘ بصوت عالي من الجانب.
صرخ جميع الصحفيين في انسجام.
’… لكن فريق الغارة الذي يمسح الزنزانة في خطر بدلاً من ذلك.‘
’’آه، آه؟!‘‘
تدقيق: Drake Hale
’’هيي، البوابة تُفتح!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على المرء أن يصبح الأفضل في المجال المناسب لإمكانياته وقدراته، هذا كل ما في الأمر.
’’إنهم… إنهم يخرجون!‘‘
كليك.
*******
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد بما فيه الكفاية، موقعه كان بالضبط حيث إنذار الجمعية الذي أُصْدِرَ قبل بعض الوقت.
’’بُنَيْ؟‘‘
شفاه ويليام بيل، المغلقة بشكل مستقيم حتى ذلك الحين، افترقت ببطء.
كان جين-وو على وشك أن ينهض خلسة، لكنه جلس بهدوء مرة أخرى عندما نادته أمه.
ارتسمت ابتسامة مريرة على شفتيه بعدها.
’’نعم يا أمي؟‘‘
هذا الشيء بالتأكيد كان ضخما جداً. ضخماً، في الواقع، لدرجة أن للمرء يستطيع بسهولة الشعور بالهزيمة فقط من حجمها المطلق.
أبعدت الأم عينيها عن التلفاز ونظرت إلى جين-وو. كانت الأخبار التلفزيونية تَعرِضُ باستمرار البث الخاص المتعلق ببوابة من رتبة S في اليابان لفترة من الوقت.
يسمح المفتاح لك بالدخول إلى معبد كاروتنون. يمكن استخدامه في البوابة المخصصة.
كانت القصة الحالية عن كسر الزنزانة الذي سيحدث في بضع دقائق أو نحو ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انشغل جين-وو بهاتفه أكثر ليتحقق من المعلومات على البوابة مرة أخرى، واكتشف أن هناك نقابة مشغولة بالفعل بمسحها الآن. كانت رتبة البوابة المعنية هي C.
’’أنت لم تكن تحاول أن… تذهب إلى مكانٍ ما، أليس كذلك؟‘‘
كان الموقع بأكمله ممتلئاً بالتوتر الواضح الذي فقط يُشَاهَد قبل اندلاع الحرب.
قد تكون حاسة أمه السادسة أحياناً أكثر حدة من حاسة صياد رفيع الرتبة، فكّرَ جين-وو بداخله. جفل قليلاً فقط، لكنه أجاب كما لو أن لا شيء خاطئ.
’انها ليست رتبة عالية، ولكن….‘
’’لدي وعد لأحافظ عليه، كما ترين.‘‘
’’أنت لم تكن تحاول أن… تذهب إلى مكانٍ ما، أليس كذلك؟‘‘
’’وعد؟ في يومٍ كهذا؟‘‘
واستذكر كل تلك الذكريات القريبة. من الواضح أنه تذكر عدة لحظات كاد أن يُقتل فيها في ذلك اليوم.
لقد قطعت هذا الوعد منذ فترة يا أمي. ظننت ذلك، بما أن تلك البوابة ستفتح في اليابان على أيَّة حال ولن تؤثر علينا، لم ألغيه.‘
كانت تقع شقة عائلته في الطابق التاسع، ولأول مرة، عرف اليوم كم كان المصعد بطيئاً.
كانت لا تزال أمه تحدق به بعيون غير مقنعة. على أية حال، هو لم يكذب، حرفياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سيتاح الآن الموقع الذي يمكن فيه استخدام المفتاح.]
’بطريقة ما، هذا وعد قطعه مع النظام، أليس كذلك؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكَّدَ نفسه للمرة الأخيرة على الحشد.
واصلت أمه التحديق في جين-وو لفترة أطول قليلاً، قبل أن تسأل ابنها مرة أخرى.
سابحاً في أفكاره الخاصة، سحب يوري أورلوف قارورة بحجم كفه من جيبه الداخلي. فاحت رائحة الفودكا عندما فَتَحَ الغطاء.
’’ليس عليْ أن أقلق عليك، صحيح؟‘‘
بعض الأرباع كانوا الآن يُصَرِّحُون أن ماتسوموتو شيغيو هو الذي قاد الصيادين رتبة S إلى حتفهم، بعد أن أعماه جشعه. فأدار غالبية الصيادين المتبقين له ظهورهم.
ردَّ جين-وو بثقة.
’أليس هذا المكان…؟‘
’’بالطبع يا أمي.‘‘
تينغ.
كان قد عمل جاهداً للوصول إلى هذه القوة تحديداً لهذا الغرض. شكَّلت الأم ابتسامة لطيفة فقط بعد النظر بعمق في عينا جين-وو اللتان تفيضان بثقة واضحة.
صرخ جميع الصحفيين في انسجام.
’’كن حذراً في طريقك للخروج يا ابني.‘‘
’’إذا لم توقفي الغارة الآن، فسيموتون جميعاً.‘‘
ابتسم جين-وو بانتعاشٍ أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر على لسانه بصمت وسأل أحد حاشيته بجانبه.
’’سأعود قريباً يا أمي.‘‘
بعد اليوم، سَيُسَجَل في كتب التاريخ كأول رجل يغلق بوابة من رتبة S لوحده.
نهض جين-وو وغادر المنزل بعد ذلك بقليل.
قد يجد فرصة، على طول الطريق، لدفع كل الإذلال، بالفائدة، إلى أولئك الرجال الذين دمَّروا مستقبله.
كانت تقع شقة عائلته في الطابق التاسع، ولأول مرة، عرف اليوم كم كان المصعد بطيئاً.
’’سـ-سيد يوري!! الكحول..؟!‘‘
شعر بالقلق الزاحف في توقعاته المُتضخمة، تساءل فقط أي نوع من الزنزانات هذا المفتاح الأسود له.
‘…. كدنا أن نصل.‘
تينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إذا بقيت متوتراً هكذا، لن تحصل حتى على فرصة للهرب قبل أن تموت، حسناً؟ ما أحاول قوله هنا هو أن استرخي قليلاً.‘‘
فُتِحَ باب المصعد إلى الطابق الأرضي. رفع رجل في منتصف العمر، لم يره من قبل، رأسه بدون تفكير كثير والتقت عيناهم لفترة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’انظر يا رجل. أنت تضعني في موقف صعب هنا إذا كنت تعتقد أن ذلك هو مصير شخص آخر.‘‘
لا بد أنه كان أحد القلائل الذين لم يعلموا أن صياد من رتبة S كان يعيش في هذا المبنى، لأنه بمجرد أن تعَرَّفَ على وجه جين-وو، كادت عيناه تخرجان من محجريهما.
وسيتم الكشف عن موقع البوابة المحددة بعد الوصول إلى الوقت المحدد مسبقا.
’’هاه؟؟؟‘‘
سرعان ما مرَّ جين-وو بجانبه وسحب القلنسوة المرتبطة بقمة رداءه. كانت خطواته سريعة، ربما بسبب حقيقة أن عقله كان يتسابق بسرعة أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن كان لديه سوء حظ في الإبلاغ من الموقع الفعلي لكسر زنزانة، أيضاً….
كان جين-وو قادراً على مغادرة المجمع السكني في وقت قصير، وبينما كان واقفاً في الشارع، نظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انشغل جين-وو بهاتفه أكثر ليتحقق من المعلومات على البوابة مرة أخرى، واكتشف أن هناك نقابة مشغولة بالفعل بمسحها الآن. كانت رتبة البوابة المعنية هي C.
‘…. هل هذا بسبب البوابة في اليابان؟‘
لسبب ما كانت الشوارع مهجورة بشكل غريب، لكن بفضل ذلك، لم يكن جين-وو لِيمانع تحديق من حوله عليه بينما يؤكَّد المعلومات على المفتاح الأسود.
لسبب ما كانت الشوارع مهجورة بشكل غريب، لكن بفضل ذلك، لم يكن جين-وو لِيمانع تحديق من حوله عليه بينما يؤكَّد المعلومات على المفتاح الأسود.
فُتِحَ باب المصعد إلى الطابق الأرضي. رفع رجل في منتصف العمر، لم يره من قبل، رأسه بدون تفكير كثير والتقت عيناهم لفترة قصيرة.
[العنصر: مفتاح معبد كاروتنون]
[الوقت المتبقي: 00:00:00]
الندرة:؟؟
’’سيدي، لاتزال ثلاثة دقائق قبل كسر زنزانة.‘‘
النوع: مفتاح.
كانت لا تزال أمه تحدق به بعيون غير مقنعة. على أية حال، هو لم يكذب، حرفياً.
’’لقد حققت الشروط المطلوبة.‘‘
شفاه ويليام بيل، المغلقة بشكل مستقيم حتى ذلك الحين، افترقت ببطء.
يسمح المفتاح لك بالدخول إلى معبد كاروتنون. يمكن استخدامه في البوابة المخصصة.
’’كم عدد الصيادين الذين هُمْ في حالة تأهب؟‘‘
وسيتم الكشف عن موقع البوابة المحددة بعد الوصول إلى الوقت المحدد مسبقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيي، البوابة تُفتح!‘‘
الوقت المتبقي: 00:01:02
أصبحت مرتبكة بينما حاولت إجابته.
بقيت دقيقة واحدة فقط.
“مهمتهم هي جذب انتباه الوحوش حتى يستعد الصيادون للإغارة. وأيضاً لِيقوموا بدور الطُّعْم، فَيجد أولئك المشاهدين في الأعلى هناك وقتاً كافياً لإخلاء هذا المكان.‘‘
‘…. كدنا أن نصل.‘
من بين العشرة صيادين الباقين على قيد الحياة من رتبة S، فقط ثلاثة استجابوا لاستدعاء الجمعية. ازداد العبوس على وجه ماتسوموتو شيجو لعمق بمستوى آخر.
قلبه الغارق بهدوء عميقاً تحت السطح البارد، بدأ يستعيد سرعته بهدوء الآن.
’’وعد؟ في يومٍ كهذا؟‘‘
با-دومب، با-دومب!!
’’آه، آه؟!‘‘
وقف جين-وو ثابتاً وركز سمعه على نبضات قلبه بينما كان ينتظر في الدقيقة المتبقية. لم يكن بحاجة إلى ساعته فالساعة البيولوجية بداخله، شحذت إلى أقصى حد، كانت أكثر دقة من أي جهاز لقياس الوقت معروفٌ للإنسان في هذا العالم.
’’لا تعمل الأسلحة النارية الحديثة ضد الوحوش، فلماذا الجيش موجودٌ هنا؟‘‘
‘…. 3، 2، 1.‘
تذكر جين-وو اللحظات التي كان يزور فيها ذلك المعبد تحت الأرض.
بعد دقيقة واحدة بالضبط، فتح جين-وو عينيه المغمضتين.
’’للتفكير بأنّ مصير اليابان تعتمد على مثل هذا الرجل….‘‘
كليك.
’’أنت لم تكن تحاول أن… تذهب إلى مكانٍ ما، أليس كذلك؟‘‘
[الوقت المتبقي: 00:00:00]
اندهش المراسل المساعد الشاب ونظر للخلف بسرعة مما دفع ويليام بيل لوكز الشاب بمرفقه.
[سيتاح الآن الموقع الذي يمكن فيه استخدام المفتاح.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ولكن، هذا هو السبب….‘
اتسعت عينا جين-وو بشكل كبير.
’’سيدي، لاتزال ثلاثة دقائق قبل كسر زنزانة.‘‘
’أليس هذا المكان…؟‘
كان الموقع بأكمله ممتلئاً بالتوتر الواضح الذي فقط يُشَاهَد قبل اندلاع الحرب.
لم يكن موقع البوابة التي ظهرت في رسالة النظام، بعيداً جداً من هنا. في واقع الأمر، كان المكان مألوفاً إلى حد ما.
إذا كانت الجهود المتضافرة للجمعية أدت إلى إغلاق بوابة من رتبة S، فسيستخدم ذلك لأن يهدف للأعلى مرة أخرى.
استخدم جين-وو بسرعة إحدى مميزات هاتفه، التي يمتلكها الصياد الوحيد، للدخول إلى موقع جمعية الصيادين، والتأكد من المعلومات على البوابة المعنية.
’… لكن فريق الغارة الذي يمسح الزنزانة في خطر بدلاً من ذلك.‘
بالتأكيد بما فيه الكفاية، موقعه كان بالضبط حيث إنذار الجمعية الذي أُصْدِرَ قبل بعض الوقت.
’’….. !!‘‘
لم يتوقع أن يكون هذا المفتاح هناك. كما لو أن شخص ما ضربه في الجزء الخلفي من رأسه، شعر جين-وو بالدوار بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف جين-وو ثابتاً وركز سمعه على نبضات قلبه بينما كان ينتظر في الدقيقة المتبقية. لم يكن بحاجة إلى ساعته فالساعة البيولوجية بداخله، شحذت إلى أقصى حد، كانت أكثر دقة من أي جهاز لقياس الوقت معروفٌ للإنسان في هذا العالم.
’لقد ارتكبت خطأً.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يوري أورلوف واثقاً جداً من الحاجز المتكون الآن.
في الواقع، وَصْفُ المفتاح لم يكن ليكذب عليه. قال النظام أن المعلومات على البوابة ستكون متاحة، ولكن لم يقل شيئاً ظهور البوابة في مكانٍ ما.
لقد أصيب بالعمى للتو.
لقد أصيب بالعمى للتو.
لا يمكن لهؤلاء الناس أن يستوعبوا ذلك؟
انشغل جين-وو بهاتفه أكثر ليتحقق من المعلومات على البوابة مرة أخرى، واكتشف أن هناك نقابة مشغولة بالفعل بمسحها الآن. كانت رتبة البوابة المعنية هي C.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إذا بقيت متوتراً هكذا، لن تحصل حتى على فرصة للهرب قبل أن تموت، حسناً؟ ما أحاول قوله هنا هو أن استرخي قليلاً.‘‘
’انها ليست رتبة عالية، ولكن….‘
بل إنهم تركوا إنذاراً بأنهم لن يستجيبوا لأوامر الجمعية مرة أخرى ما دام بقي رئيساً للجمعية.
المشكلة الحقيقية هي عدم معرفة ما كان مخبئاً في داخلها.
استخدم جين-وو بسرعة إحدى مميزات هاتفه، التي يمتلكها الصياد الوحيد، للدخول إلى موقع جمعية الصيادين، والتأكد من المعلومات على البوابة المعنية.
’من المريح أن الموقع ليس بعيداً.‘
كليك.
كان على بعد 10 دقائق بالسيارة. إذا ركض بأقصى سرعته فسيصل إلى هناك في أقل من 60 ثانية. اختبأ جين-وو بـ’الشبح‘ وبدأ يركض بالميلان الكامل. حتى أنه قام بتنشيط مهارة ‘ الزئبق ‘ من أجل زيادة سرعته.
لقد عبر البوابة الأمامية و رأى البوابة تطفو في الهواء مباشرة فوق الملعب إلى الجانب حفنة من موظفي الجمعية والموظفين من نقابة يقومون بالغارة، كانوا جميعهم واقفين حول البوابة كما لو لحراسة محيطها.
كانت وجهته الجديدة، في الواقع، الملعب في مدرسة جين-آه الثانوية السابقة. ظلت المدرسة مغلقة منذ حادثة الأورك، لذا لم يكن هناك خطر من أن يتأذى مدنيون غير مدركين، تحسبّاً فقط، ولكن….
كانت تقع شقة عائلته في الطابق التاسع، ولأول مرة، عرف اليوم كم كان المصعد بطيئاً.
’… لكن فريق الغارة الذي يمسح الزنزانة في خطر بدلاً من ذلك.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف جين-وو ثابتاً وركز سمعه على نبضات قلبه بينما كان ينتظر في الدقيقة المتبقية. لم يكن بحاجة إلى ساعته فالساعة البيولوجية بداخله، شحذت إلى أقصى حد، كانت أكثر دقة من أي جهاز لقياس الوقت معروفٌ للإنسان في هذا العالم.
تذكر جين-وو اللحظات التي كان يزور فيها ذلك المعبد تحت الأرض.
’’سيدي، لاتزال ثلاثة دقائق قبل كسر زنزانة.‘‘
واستذكر كل تلك الذكريات القريبة. من الواضح أنه تذكر عدة لحظات كاد أن يُقتل فيها في ذلك اليوم.
’’هُمْ… علف المدفع.‘‘
لكن، ما كان السبب لذلك؟ بدون شك، كانت تلك ذكريات مرعبة بشكل مذهل في حياته، لكن عندما نظر للوراء، بدأ قلبه يتسارع في حماس.
بعد دقيقة واحدة بالضبط، فتح جين-وو عينيه المغمضتين.
ربما كان له علاقة بحقيقة أنه داخل ذلك المعبد، شعر جين-وو لأول مرة بما قد يبدو بأن تكون على قيد الحياة. في ذلك الوقت، لم يكن مجرد صياد عديم الفائدة، بل كان متحدياً يواجه احتمالات مستحيلة.
“مهمتهم هي جذب انتباه الوحوش حتى يستعد الصيادون للإغارة. وأيضاً لِيقوموا بدور الطُّعْم، فَيجد أولئك المشاهدين في الأعلى هناك وقتاً كافياً لإخلاء هذا المكان.‘‘
في غمضة عين، اجتمع منظر عدة شوارع ومنظر المدرسة المألوفة في عينيه. هو حقاً يحتاج فقط العشرات من الثواني للوصول إلى المدرسة.
لكن، ما كان السبب لذلك؟ بدون شك، كانت تلك ذكريات مرعبة بشكل مذهل في حياته، لكن عندما نظر للوراء، بدأ قلبه يتسارع في حماس.
لقد عبر البوابة الأمامية و رأى البوابة تطفو في الهواء مباشرة فوق الملعب إلى الجانب حفنة من موظفي الجمعية والموظفين من نقابة يقومون بالغارة، كانوا جميعهم واقفين حول البوابة كما لو لحراسة محيطها.
أبعدت الأم عينيها عن التلفاز ونظرت إلى جين-وو. كانت الأخبار التلفزيونية تَعرِضُ باستمرار البث الخاص المتعلق ببوابة من رتبة S في اليابان لفترة من الوقت.
كان الهدوء يسود الجو، ربما لأنهم لم يسمعوا أية أخبار عن شيء كبير يحدث في الداخل حتى الآن. لكن ذلك الهدوء تحطم على الفور بسبب دخول جين-وو المفاجئ. لأنه… اختار التراجع عن إخفاء هويته بالقرب من البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر على لسانه بصمت وسأل أحد حاشيته بجانبه.
’’آه، آه؟؟‘‘
صرخ جميع الصحفيين في انسجام.
انتبه أحد موظفي النقابة مؤخراً وجود جين-وو وحاول طرده.
لا بد أنه كان أحد القلائل الذين لم يعلموا أن صياد من رتبة S كان يعيش في هذا المبنى، لأنه بمجرد أن تعَرَّفَ على وجه جين-وو، كادت عيناه تخرجان من محجريهما.
’’غير مسموحٌ لك بالدخول هنا.‘‘
’’إنه مثالي!!‘‘
سحب جين-وو قبعته و كشف عن نفسه ما أثار ’’هيوك!!‘‘ بصوت عالي من الجانب.
فُتِحَ باب المصعد إلى الطابق الأرضي. رفع رجل في منتصف العمر، لم يره من قبل، رأسه بدون تفكير كثير والتقت عيناهم لفترة قصيرة.
’’إنه أنت!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’كن حذراً في طريقك للخروج يا ابني.‘‘
عرفت موظف الجمعية جين-وو على الفور وبكى من المفاجئة. كانت نفس الموظفة التي اصطدم بها عندما تولّى أمر البوابة من رتبة B التي ظهرت في منتصف الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم يا أمي؟‘‘
ظن جين-وو أنه سيكون من الأسرع التحدث إليها بدلاً من طاقم النقابة الذي يعيق طريقه، لذا تجاهل الرجل تماماً وتحدث إليها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ولكن، هذا هو السبب….‘
’’يجب أن توقفي هذه الغارة الآن.‘‘
أبعدت الأم عينيها عن التلفاز ونظرت إلى جين-وو. كانت الأخبار التلفزيونية تَعرِضُ باستمرار البث الخاص المتعلق ببوابة من رتبة S في اليابان لفترة من الوقت.
’’عفواً؟؟‘‘
وجه الشخص التالي الذي سيُلتَقَط بعدسة ويليام بيل كان رئيس جمعية الصيادين اليابانيين ماتسوموتو شيغيو، الذي يقف حالياً بالقرب من الحاجز. كان يتحدث مع عدد من الموظفين، وتعبيره متجمد وكئيب.
أصبحت مرتبكة بينما حاولت إجابته.
إذا كان هناك شيء واحد على وجه الخصوص مختلف ، فقد كان أن معظم هؤلاء الصحفيين هم مراسلي الحرب المستخدمين في تغطية مختلف الصراعات التي تحدث في جميع أنحاء العالم.
’’ل-لكن، اتضّحَ أنها من رتبة C بناءً على نتيجة القياس…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’إذا بقيت متوتراً هكذا، لن تحصل حتى على فرصة للهرب قبل أن تموت، حسناً؟ ما أحاول قوله هنا هو أن استرخي قليلاً.‘‘
هزّ جين-وو رأسه وأخبرها بعبارات لا شكّ فيها.
إذا كانت الجهود المتضافرة للجمعية أدت إلى إغلاق بوابة من رتبة S، فسيستخدم ذلك لأن يهدف للأعلى مرة أخرى.
’’إذا لم توقفي الغارة الآن، فسيموتون جميعاً.‘‘
كان رئيس الجمعية ماتسوموتو شيجو قلقاً بشأن رفض المواطنين اليابانيين للصفقة، لذا أبقى كل شيء سريّاً. ونتيجةً لذلك، كان الشعب الياباني تحت افتراض أن الروسي جاءوا إلى هنا من طيبة قلبه، فبدأوا بغمره بالكثير من التبرعات.
’’….. !!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع جين-وو رأسه ونظر بحدة إلى البوابة.
صرخ جميع الصحفيين في انسجام.
لا يمكن لهؤلاء الناس أن يستوعبوا ذلك؟
ربما آخر فصل لليوم لا استطيع ان اعدكم انه سيكون فصل اخر ، لو وجد سابدل قصارى جهدي لتنزيل في اسرع وقت
نضحت هالة مخيفة جداً من البوابة ببطء لدرجة أنها أصابته بالقشعريرة.
’’بالطبع يا أمي.‘‘
نهاية الفصل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’بالتأكيد، هذا ليس الوقت المناسب له ليبتسم، أليس كذلك؟‘
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر على لسانه بصمت وسأل أحد حاشيته بجانبه.
تدقيق: Drake Hale
إذا كانت الجهود المتضافرة للجمعية أدت إلى إغلاق بوابة من رتبة S، فسيستخدم ذلك لأن يهدف للأعلى مرة أخرى.
ربما آخر فصل لليوم لا استطيع ان اعدكم انه سيكون فصل اخر ، لو وجد سابدل قصارى جهدي لتنزيل في اسرع وقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان له علاقة بحقيقة أنه داخل ذلك المعبد، شعر جين-وو لأول مرة بما قد يبدو بأن تكون على قيد الحياة. في ذلك الوقت، لم يكن مجرد صياد عديم الفائدة، بل كان متحدياً يواجه احتمالات مستحيلة.
كان قد عمل جاهداً للوصول إلى هذه القوة تحديداً لهذا الغرض. شكَّلت الأم ابتسامة لطيفة فقط بعد النظر بعمق في عينا جين-وو اللتان تفيضان بثقة واضحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات