الفصل 144
إن لم يوضح رئيس الجمعية ذلك، سيُخطئ جين-وو في اعتبارهما اثنين من نفس الشيء. كان الشكل متشابهاً في كِلَا الرسمين البيانيين.
< أتمنى أن تستمعوا >
أنهى جوه غون-هوي تفسيره الطويل بما يوحي بأن ذلك هو فرضيته الشخصية فقط.
بسبب طبيعة الحادث نفسه، هرع حشد هائل من الناس نحو ساحة المدرسة.
كان من الجيد أنه وصل في الوقت المحدد وإلا فكيف ستكون ردة فعله لو حدث مكروهاً لأخته؟ ارتجف الموظف من الرعب الذي شعر به فجأة في ذلك الوقت.
’’ابني يذهب إلى هذه المدرسة!!‘‘
’’لماذا جيش الملك الشخصي يهاجمنا؟’’
’’ابتعد عن الطريق!‘‘
’’نحن مدينون لك باستمرار يا هانتر-نيم.‘‘
’’أريد أن أتأكد مما حدث بأمِّ عيني!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يمكنه إنقاذ الكثير من الطلاب لو استطاع استخدام تبادل الظل ليصل هنا على الفور. تسرّبَ الندم كهذا بوضوحٍ إلى تعابيره.
’’يالهي ، يالهي!!‘‘
ساحر شاحب الوجه مرتدٍ رداءً مهترئ، ‘ ليتش’ *.
لولا الجهود اليائسة للسيطرة على الحشد من قبل الشرطة وموظفي الجمعية، لكان مشهد الحادث سيتحول إلى هرج ومرج من الحشد المجنون.
ساحر شاحب الوجه مرتدٍ رداءً مهترئ، ‘ ليتش’ *.
هرع أيضاً الصحفيون إلى هنا حالما انتشر الخبر وانشغلوا بالتقاط الصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الصعب على بيرو أن يكتشف ما كان يزود عدوه بقوة الحياة. هزّ الليتش رأسه بيأس.
’’اه؟ إنه سيونغ جين-وو.‘‘
’’نعم، سأفعل.‘‘
’’التقط صوراً له!‘‘
لم يستطع ليتش تصديق ذلك، احتوى صوته الآن على أثرٍ من الغضب.
هرب جين-وو من نظراتهم و مشى بصمت إلى شخص يبدو أنه موظف في جمعية الصيادين. تجمد الموظف على الفور في توتر بعد رؤية وجه جين-وو. إلى تلك الدرجة بدت بشرة الصياد مخيفة في تلك اللحظة.
نظر بارك جونغ-سو بعيونٍ بائسة إلى النمل خلفه والذي كان يجب عليه أن يواجه الرئيس. لقد صلى أن يكون الرئيس وحشاً سهلاً ليقاتله.
’’سونج جين-وو هانتر-نيم…‘‘
بسبب طبيعة الحادث نفسه، هرع حشد هائل من الناس نحو ساحة المدرسة.
’’أين أختي؟’’
أومأ جين-وو أيضاً بتحية.
’’تم نقل الآنسة سيونغ جين-آه والطلاب الآخرين إلى مستشفى سيئول إيل-سين.‘‘
وصل تفكير بارك جونغ-سو إلى تلك النقطة، وطفت ابتسامة على شفتيه.
’’…..‘‘
في الواقع، ألم يكن لديه شيء مهم ليقوله لهذا الشاب؟ رفع جوه غون-هوي رأسه.
أومأ جين-وو برأسه، كانت تعابير وجهه لا تزال تنذر بالخطر، واستدار ليرحل. ابتلع الموظف لعاب جاف غريزياً بينما كان يراقب ظهره وهو يبتعد.
نشّطت جيونغ يي-ريم مهارة ’’الجدار المقدس‘‘، وأغلقت المدخل الذي يربط غرفة الزعيم والممر الذي يقود إليه.
غلب…
’’ابتعد عن الطريق!‘‘
أول ما فعله أولئك الذين وصلوا هنا هو التأكد من وضع الطالبة سونغ جين-آه، وفقاً لتعليماتٍ من الجمعية. لحسن الحظ، لم تصب بأي أذى باستثناء التآكلات التي عانت منها حول رقبتها ومعصميها، ولم تكن هناك إصابات أخرى عليها.
استطاع جين-وو فقط الابتسام بمرارة.
كان الصياد سيونغ جين-وو هو من أنقذها، لذا كان عليه أن يعرف هذه الحقيقة أفضل من أي شخص، لكن…
كراك.
‘حتى ذلك الحين، بالنسبة له أن يكون بذلك الاستياء….‘
نظر بارك جونغ-سو بعيونٍ بائسة إلى النمل خلفه والذي كان يجب عليه أن يواجه الرئيس. لقد صلى أن يكون الرئيس وحشاً سهلاً ليقاتله.
كان من الجيد أنه وصل في الوقت المحدد وإلا فكيف ستكون ردة فعله لو حدث مكروهاً لأخته؟ ارتجف الموظف من الرعب الذي شعر به فجأة في ذلك الوقت.
’’هل ستتوجه إلى المستشفى الآن؟‘‘
لقد كانت بالفعل راحة كبيرة.
أول ما فعله أولئك الذين وصلوا هنا هو التأكد من وضع الطالبة سونغ جين-آه، وفقاً لتعليماتٍ من الجمعية. لحسن الحظ، لم تصب بأي أذى باستثناء التآكلات التي عانت منها حول رقبتها ومعصميها، ولم تكن هناك إصابات أخرى عليها.
على عكس ارتياح الموظف، كان جين-وو يشعر بالكآبة في هذه اللحظة عندما أخرج هاتفه.
’’أ-أيمكن أن يكون… ؟؟’’
‘أنا متأكدٌ من أمي على وشك الحصول على الأخبار.‘
دخلوا هذه البوابة من أجل أن يُعلموا العالم أن نقابة وسام الفرسان لا تزال تسير بقوة، أليس كذلك؟ سيكون من المقبول تماماً أن نظهر للعالم أنهم لا يزالون قادرين على مسح زنزانة من رتبة A والتي هي أعلى مرتبة، دون إصابة واحدة أو إصابة شخص ما بشكل سيء أثناء الغارة نفسها.
الكثير من الطلاب فقدوا حياتهم على يد الوحوش. لذا من الواضح أن أمه ستشعر بأنّ عالمها كان على وشك الانهيار بعد تلقي الأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر جين-وو بالعودة إلى البوابة في غوانغ آن-ري، لكنه توقف بسرعة عن القلق بشأن ذلك.
’قبل أن يحدث ذلك، يجب أن أخبرها أن جين-آه بخير.‘
أعاد الهاتف إلى جيب سترته الداخلية وأكمل.
عَزَمَ أمره وكان على وشك الضغط على زر ’’الاتصال‘‘، ولكن عندها، سمع صوتاً غير متوقع قادماً من خلفه فتوقف.
’حسناً… إنه ليس أي جندي عادي، إنه بيرو، لذا سيكون كل شيءٍ على ما يرام.‘
’’لقد أرسلت بالفعل بعض عملاء الجمعية للتحدث مع والدتك، سيونغ هانتر-نيم. يجب أن يكونوا في طريقهم إلى المستشفى بينما نحن نتحدث.‘‘
‘أنا متأكدٌ من أمي على وشك الحصول على الأخبار.‘
نظر جين-وو خلفه.
نظر بارك جونغ-سو بعيونٍ بائسة إلى النمل خلفه والذي كان يجب عليه أن يواجه الرئيس. لقد صلى أن يكون الرئيس وحشاً سهلاً ليقاتله.
’’السيد رئيس الجمعية.‘‘
كان أقوى وحش حي، ويُعْتَقَدُ أنه المخلوق في قمة السلسلة الغذائية.
( أصبح يظهر كثيرا اليس كذلك ؟!)
’’كل ما يمكننا فعله هنا الآن هو أن ندعو بأن المخلوقات المُستدعاة ستقتل الرئيس بسرعة وتفتح لنا الطريق.‘‘
وقف جوه غون-هوي هناك، كانت بشرته مظلمة كَلَوْنِ بشرة جين-وو.
’’كل ما يمكننا فعله هنا الآن هو أن ندعو بأن المخلوقات المُستدعاة ستقتل الرئيس بسرعة وتفتح لنا الطريق.‘‘
على الرغم من أن الرئيس نفسه لم يكن مخطئاً هنا، بما أنه الشخص الذي يمثل جمعية الصيادين في كوريا الجنوبية، كان يشعر بمسؤولية الفشل في منع هذه المأساة. لم يستطع جين-وو سوى التعبير عن امتنانه لِجوه غون-هوي لإعتناءه بعائلته حتى في ظل الظروف الحالية.
نظر جين-وو خلفه.
دفع ذلك جوه غون-هوي إلى هز رأسه.
على عكس ارتياح الموظف، كان جين-وو يشعر بالكآبة في هذه اللحظة عندما أخرج هاتفه.
’’لا، نحن من يجب عليهم شكرك.‘‘
ساحر شاحب الوجه مرتدٍ رداءً مهترئ، ‘ ليتش’ *.
نجا 17 طالباً.
’’الناس الذين يريدون التأكد من ترتيب استيقاظهم يصطفون بشكل عملي في طابور طويل خارج الجمعية كل يوم.‘‘
فقط بسبب وصول جين-وو، أولئك الطلاب من بين المحاصرين في مبنى المدرسة كانوا قادرين على الخروج من هناك على قيد الحياة.
بوم-!!
’’نحن مدينون لك باستمرار يا هانتر-نيم.‘‘
’’كل ما يمكننا فعله هنا الآن هو أن ندعو بأن المخلوقات المُستدعاة ستقتل الرئيس بسرعة وتفتح لنا الطريق.‘‘
استطاع جين-وو فقط الابتسام بمرارة.
ألم تكن قضية (لا-أحد-يعرف) ما حدث داخل زنزانة؟
كان يمكنه إنقاذ الكثير من الطلاب لو استطاع استخدام تبادل الظل ليصل هنا على الفور. تسرّبَ الندم كهذا بوضوحٍ إلى تعابيره.
‘…. !‘
كان جوه غون-هوي تقريباً يسشعر ما كان يشعر به جين-وو الآن من تعابير وجهه. لكن الرجل الأكبر سنّاً هز رأسه.
وبعد ذلك، أشار إلى ليتش.
’الآن ليس الوقت المناسب للانغماس في عواطفنا.‘
خرجت يد بيرو من ظهر ليتش مُمسكةً بالقلادة الآن. تلك القطعة من المجوهرات كانت في الأساس قلب ليتش .
في الواقع، ألم يكن لديه شيء مهم ليقوله لهذا الشاب؟ رفع جوه غون-هوي رأسه.
( أصبح يظهر كثيرا اليس كذلك ؟!)
’’هل ستتوجه إلى المستشفى الآن؟‘‘
كان بيرو وحشاً من الطراز الرفيع الذي ضحى مالك زنزانة من رتبة S بقوة حياته الخاصة لولادته. حتى لو كانت إحصاءاته العامة قد انخفضت قليلاً منذ أن أصبح جندي ظل، لم يكن هناك أي طريقة لرئيس زنزانة من رتبة A أن يتواجه مع بيرو.
فكر جين-وو بالعودة إلى البوابة في غوانغ آن-ري، لكنه توقف بسرعة عن القلق بشأن ذلك.
’’لا، سأكون بخير.‘‘
بقيت نقاط الخبرة كما كانت عليه من قبل. مما يعني أن بيرو ونمله كانوا يقتحمون الزنزانة دون مواجهة أية مشاكل في هذه اللحظة.
’الآن ليس الوقت المناسب للانغماس في عواطفنا.‘
’حسناً… إنه ليس أي جندي عادي، إنه بيرو، لذا سيكون كل شيءٍ على ما يرام.‘
’’أين أختي؟’’
لم تكن هناك حاجة للقلق حول نسبة تَقَدُّم الغارة الآن.
لحق فريق غارة وسام الفرسان النمل حتى وصلوا إلى مدخل غرفة الزعيم .
’’نعم، سأفعل.‘‘
أظلم لون بشرة بارك جونغ-سو بشكل كبير.
’’من فضلك، اسمح لي أن أُوصِلُكَ إلى هناك.‘‘
إن لم يوضح رئيس الجمعية ذلك، سيُخطئ جين-وو في اعتبارهما اثنين من نفس الشيء. كان الشكل متشابهاً في كِلَا الرسمين البيانيين.
’’لا، سأكون بخير.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’التقط صوراً له!‘‘
’’من فضلك، اسمح لي. هناك شيء آخر أود التحدث إليك بخصوصه في الطريق، أيضاً.‘‘
ألم تكن قضية (لا-أحد-يعرف) ما حدث داخل زنزانة؟
رفض جين-وو في البداية معتقداً بأن العرض قد قُدِّمَ من باب المجاملة، لكنه أومأ برأسه بعد رؤية الموقف الصادق لرئيس الجمعية.
’قبل أن يحدث ذلك، يجب أن أخبرها أن جين-آه بخير.‘
’’حسناً، سأفعل.‘‘
كانت بالفعل معلوماتٌ مثيرة للاهتمام. يمكن لأي شخص بأن يستدل من تلك المعلومات بأن شيئاً كبيراً كان على وشك الحدوث. لسوء الحظ، هذا لم يعني بأن جين-وو يمكنه فعل أي شيء حيال الأمر الآن. كانت نفس القصة لِجوه غون-هوي أيضاً.
تبع جين-وو طريق جوه غون-هوي، وركب كلاهما في المقعد الخلفي للسيارة المُنتَظِرَة.
لقد كانت بالفعل راحة كبيرة.
على الرغم من أنه كان بحجم صالون كامل، كان المقعد الخلفي مزدحم بسبب الهيئة الضخمة لِجوه غون-هوي ونمو كتفا جين-وو العريضين. كان وو جين-تشول يجلس في مقعد السائق، وأومأ لهم بتحية من خلال مرآة الرؤية الخلفية.
وقف جوه غون-هوي هناك، كانت بشرته مظلمة كَلَوْنِ بشرة جين-وو.
أومأ جين-وو أيضاً بتحية.
’’… بطريقة ما، يمكنك القول أن مأساة اليوم قد تم التنبؤ بها مسبقاً.‘‘
بدأت السيارة تسير ببطء، توقف رئيس الجمعية عن التردد وتحدث.
لم تكن هناك حاجة للقلق حول نسبة تَقَدُّم الغارة الآن.
’’… بطريقة ما، يمكنك القول أن مأساة اليوم قد تم التنبؤ بها مسبقاً.‘‘
نطق ليتش بلغة الوحوش، أعاد بيرو مخالبه للداخل بعد سماع كلمات الزعيم .
كانت تعابيره قاسية.
’’حسناً، سأفعل.‘‘
من الناحية الأخرى، كان جين-وو يشعر بالحيرة.
’’ابني يذهب إلى هذه المدرسة!!‘‘
’هل هذا يعني أن الجمعية لم تفعل أي شيء بخصوص حادثة كان بإمكانهم منعها مسبقا؟‘
لقد كانت نفس المستشفى الذي تم إدخال جين-آه إليه.
قبل أن تَسْنَحُ له الفرصة بالغضب، أخرج رئيس الجمعية هاتفه وأتاح لجين-وو رؤية شاشة العرض والتي أظهرت رسم بياني.
في الواقع، ألم يكن لديه شيء مهم ليقوله لهذا الشاب؟ رفع جوه غون-هوي رأسه.
’’يُظهر هذا الزيادة في نشاط البوابة حول مدينة سيئول في الأشهر الستة الماضية.‘‘
’’لذلك، هل ستبقى في كوريا الجنوبية؟’’
شكَلت النقاط انحناءً لطيفاً لكن باقترابها من الحاضر، طرأ ارتفاع مفاجئ بشكلٍ حاد.
تغلغلت اليد خلال الصدر، جنباً إلى جنب مع قلادة معلقة على رقبة ليتش.
’’وهذا الجانب يظهر الإحصائيات في جميع أنحاء العالم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أريد أن أتأكد مما حدث بأمِّ عيني!!‘‘
إن لم يوضح رئيس الجمعية ذلك، سيُخطئ جين-وو في اعتبارهما اثنين من نفس الشيء. كان الشكل متشابهاً في كِلَا الرسمين البيانيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعابيره قاسية.
’’إن أعداد البوابات التي تظهر قد ارتفعت بشكل ملحوظ في جميع أنحاء العالم.‘‘
‘…..؟‘
أصبحت بشرة جوه غون-هوي قاتمة أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا، نحن من يجب عليهم شكرك.‘‘
’’لكنّ ذلك ليس الشيء الغريب الوحيد.‘‘
’قبل أن يحدث ذلك، يجب أن أخبرها أن جين-آه بخير.‘
أعاد الهاتف إلى جيب سترته الداخلية وأكمل.
’’نعم، يمكنني سماع قدومهم، أيضاً.‘‘
’’الناس الذين يريدون التأكد من ترتيب استيقاظهم يصطفون بشكل عملي في طابور طويل خارج الجمعية كل يوم.‘‘
إن لم يوضح رئيس الجمعية ذلك، سيُخطئ جين-وو في اعتبارهما اثنين من نفس الشيء. كان الشكل متشابهاً في كِلَا الرسمين البيانيين.
عدد البوابات التي تخرج منها الوحوش كان يتزايد، وفي الوقت نفسه، عدد الصيادين الذين كان من المفترض أن يغلقوا البوابات كان يتزايد أيضا؟ كما لو كان للحفاظ على التوازن؟
لسوء الحظ، وحتى قبل أن يتمكن ليتش من إنهاء جملته، ظهر بيرو مباشرة أمام عينيه المذهولين.
رؤية تعبير جين-وو الذي دلّ على اهتمامه، تحدث رئيس الجمعية بنبرة معقدة.
أظلم لون بشرة بارك جونغ-سو بشكل كبير.
’’نعتقد بأنَّ…..‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’التقط صوراً له!‘‘
أنهى جوه غون-هوي تفسيره الطويل بما يوحي بأن ذلك هو فرضيته الشخصية فقط.
’’لماذا جيش الملك الشخصي يهاجمنا؟’’
’’…. شيء ما يتغير‘‘
’’إن أعداد البوابات التي تظهر قد ارتفعت بشكل ملحوظ في جميع أنحاء العالم.‘‘
أومأ جين-وو برأسه.
بوم-!!
كانت بالفعل معلوماتٌ مثيرة للاهتمام. يمكن لأي شخص بأن يستدل من تلك المعلومات بأن شيئاً كبيراً كان على وشك الحدوث. لسوء الحظ، هذا لم يعني بأن جين-وو يمكنه فعل أي شيء حيال الأمر الآن. كانت نفس القصة لِجوه غون-هوي أيضاً.
‘…. !‘
وأيضاً، مكالمة هاتفية بسيطة كانت ستكفي إذا تعلقت بتبادل المعلومات والفرضيات. ظن جين-وو أن رئيس الجمعية لن يأخذ وقتاً من جدوله المكتظ لإجراء هذه المحادثة ببساطة.
وبعد ذلك، أشار إلى ليتش.
’’في هذه الحالة، ما كنت ترغب في التحدث معي عنه كان…..؟’’
’’وأنت… لم يتم اختيارك.‘‘
كما لو أنه كان ينتظر ذلك، التقط جوه غون-هوي حقيبة كانت مستريحة قرب قدميه وسحب وثائق مختلفة من هناك.
’’أغلقوا المخرج!‘‘
’’اليابان، الولايات، الصين، روسيا، فرنسا، بريطانيا، ألمانيا، وحتى الشرق الأوسط….‘‘
’’أيها الرئيس! لن أكون قادرة على إمساك هذا لأكثر من خمس دقائق، كحد أقصى!‘‘
استحضر كل الدول التي لديها بعضاً من النفوذ الدولية.
لم يستطع ليتش تصديق ذلك، احتوى صوته الآن على أثرٍ من الغضب.
’’هذه كل الوثائق الرسمية التي أُرسِلَتْ من تلك الدول التي ترغب في التواصل معك يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم. أنا متأكد إلى حدٍ ما أن بعضهم قد سبق بأن أجرى اتصالات غير رسمية معك.‘‘
’’أعرف!‘‘
تذكر جين-وو بإيجاز الحادث الذي تورط فيه مع مكتب الصيادين الأمريكي، لكنه قرر عدم ذكر ذلك.
’’نعم، يمكنني سماع قدومهم، أيضاً.‘‘
’’بكل صراحة، نحن في جمعية الصيادين ليس لدينا أي حقوق لإيقاف هؤلاء الناس. لا، يمكننا فقط حماية معلوماتك الشخصية وفقاً لطلبك.‘‘
’’لقد تم اختيارنا من قبل الملك.‘‘
استمع جين-وو إلى حديت الرجل الأكبر سناً بصمت.
دخلت هكذا أفكار رأسه….
’’أعرف أن كل شيء يعتمد على قرارك يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم، لكن…. لكنّي أخشى أن بلدنا لن تكون قادرة على التكيف مع التغييرات القادمة إذا قررت تركنا.‘‘
نظر بارك جونغ-سو بعيونٍ بائسة إلى النمل خلفه والذي كان يجب عليه أن يواجه الرئيس. لقد صلى أن يكون الرئيس وحشاً سهلاً ليقاتله.
بدلاً من تقديم إجابة ملموسة، نقل جين-وو نظره إلى نافذة السيارة. بينما كان يسرح بعمق في عدد لا يحصى من الأفكار المشتتة، صادفت واحدة من أكبر المستشفيات في البلاد نظره.
’حسناً… إنه ليس أي جندي عادي، إنه بيرو، لذا سيكون كل شيءٍ على ما يرام.‘
لقد كانت نفس المستشفى الذي تم إدخال جين-آه إليه.
وقف جوه غون-هوي هناك، كانت بشرته مظلمة كَلَوْنِ بشرة جين-وو.
’’سنزودك بكل الراحة التي باستطاعتنا توفيرها لك.‘‘
ذهبت أفكاره وتغيرت 180 درجة.
أعاد جوه غون-هوي وضع الوثائق داخل الحقيبة، وسأل جين-وو بتعابير متوترة.
’’أعرف!‘‘
’’لذلك، هل ستبقى في كوريا الجنوبية؟’’
’’أغلقوا المخرج!‘‘
***
وبالتأكيد، استطاع سماع الكثير من الخطوات أيضاً.
لحق فريق غارة وسام الفرسان النمل حتى وصلوا إلى مدخل غرفة الزعيم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…..‘‘
اتسعت عينا جونغ يون-تاي بعد أن رأى النمل يدخل غرفة الزعيم .
كان أقوى وحش حي، ويُعْتَقَدُ أنه المخلوق في قمة السلسلة الغذائية.
’’هيونغ-نيم، ألا يجب أن نحاول إيقافهم؟’’
أظلم لون بشرة بارك جونغ-سو بشكل كبير.
’’…. لا أعتقد أنني أستطيع.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’الجميع، ادخلوا غرفة الزعيم ، الآن!‘‘
في الواقع, كان بارك جونغ-سو غير واثق أبداً من إقناع المخلوقات المُستدعاة بأنها بحاجة للتوقف عن الإغارة لهذه اللحظة، حتى يتمكنوا من استرداد بقايا الموتى الوحوش والبلورات السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتِحَتْ عينيه على مصرعيهما كما لم تُفتحا من قَبل.
أمكنه فقط إخراج تنهيدة استسلام.
كانت بالفعل معلوماتٌ مثيرة للاهتمام. يمكن لأي شخص بأن يستدل من تلك المعلومات بأن شيئاً كبيراً كان على وشك الحدوث. لسوء الحظ، هذا لم يعني بأن جين-وو يمكنه فعل أي شيء حيال الأمر الآن. كانت نفس القصة لِجوه غون-هوي أيضاً.
‘نعم، دعنا فقط ننسى ذلك.‘‘
رفض جين-وو في البداية معتقداً بأن العرض قد قُدِّمَ من باب المجاملة، لكنه أومأ برأسه بعد رؤية الموقف الصادق لرئيس الجمعية.
ذهبت أفكاره وتغيرت 180 درجة.
’’أيها الرئيس! لن أكون قادرة على إمساك هذا لأكثر من خمس دقائق، كحد أقصى!‘‘
دخلوا هذه البوابة من أجل أن يُعلموا العالم أن نقابة وسام الفرسان لا تزال تسير بقوة، أليس كذلك؟ سيكون من المقبول تماماً أن نظهر للعالم أنهم لا يزالون قادرين على مسح زنزانة من رتبة A والتي هي أعلى مرتبة، دون إصابة واحدة أو إصابة شخص ما بشكل سيء أثناء الغارة نفسها.
على عكس ارتياح الموظف، كان جين-وو يشعر بالكآبة في هذه اللحظة عندما أخرج هاتفه.
’ليس هذا فقط، بل بدون وجود هانتر سيونغ جين-وو أيضاً.’’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعابيره قاسية.
ألم تكن قضية (لا-أحد-يعرف) ما حدث داخل زنزانة؟
وبالتأكيد، استطاع سماع الكثير من الخطوات أيضاً.
حتى لو تمكن هؤلاء النمل من هزيمة الزعيم فالناس في الخارج سيتذكرون اسم نقابة وسام الفرسان وليس المخلوقات التي استدعاها الصياد سيونغ جين-وو قبل أن يغادر بسرعة.
’’لا…. هذا لا يمكن أن يكون…. !‘‘
والأفضل من ذلك، بمجرد موت الرئيس وإغلاق البوابة، لن يكون هناك أي طريقة لتأكيد الحقيقة. بالحكم على شخصية الصياد سيونغ جين-وو، لم يكن من النوع الذي يدور في الأرجاء مثرثراً عما فعله، أيضاً.
’’أنت تتحدث كثيراً بنسبة لشخصٍ على وشك الموت.‘‘
وصل تفكير بارك جونغ-سو إلى تلك النقطة، وطفت ابتسامة على شفتيه.
فقط بسبب وصول جين-وو، أولئك الطلاب من بين المحاصرين في مبنى المدرسة كانوا قادرين على الخروج من هناك على قيد الحياة.
’حسنا، أليست هذه ثروة من بين المصائب؟‘
’’لذلك، هل ستبقى في كوريا الجنوبية؟’’
حدث حينها بأن الصيادون في الجزء الخلفي من الفريق أصبحوا فجأة صاخبين.
دعا من أجل أن تقتل المخلوقات المُستدعاة الرئيسَ بسرعة ومساعدتهم، ولكن بعد ذلك، تبين أن الخصم هو الليتش اللعين. سيكون أكثر واقعية للصيادين بالتخلص من العشرات من الوحوش الأحياء أولاً ثم مساعدة المخلوقات المُستدعاة بعدها.
’’أيها الرئيس؟ هناك الكثير من الأشياء تأتي من خلفنا.‘‘
أنهى جوه غون-هوي تفسيره الطويل بما يوحي بأن ذلك هو فرضيته الشخصية فقط.
’’نعم، يمكنني سماع قدومهم، أيضاً.‘‘
خرجت يد بيرو من ظهر ليتش مُمسكةً بالقلادة الآن. تلك القطعة من المجوهرات كانت في الأساس قلب ليتش .
’’…. مم؟‘‘
استحضر كل الدول التي لديها بعضاً من النفوذ الدولية.
أمال بارك جونغ-سو رأسه وسار إلى الجزء الخلفي من الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضاً، مكالمة هاتفية بسيطة كانت ستكفي إذا تعلقت بتبادل المعلومات والفرضيات. ظن جين-وو أن رئيس الجمعية لن يأخذ وقتاً من جدوله المكتظ لإجراء هذه المحادثة ببساطة.
وبالتأكيد، استطاع سماع الكثير من الخطوات أيضاً.
ترجمة: Tasneem ZH
’’مهلاً، هل دخل فريق الإنقاذ البوابة بالفعل؟‘‘
( أصبح يظهر كثيرا اليس كذلك ؟!)
لكن فريق الإنقاذ المُدرَبْ على مستوى لنقابة وسام الفرسان لم يكن ليدخل زنزانة دون تلقي أمرٍ أولاً، لذا كيف يمكن أن يكون هذا؟
دعا من أجل أن تقتل المخلوقات المُستدعاة الرئيسَ بسرعة ومساعدتهم، ولكن بعد ذلك، تبين أن الخصم هو الليتش اللعين. سيكون أكثر واقعية للصيادين بالتخلص من العشرات من الوحوش الأحياء أولاً ثم مساعدة المخلوقات المُستدعاة بعدها.
دخلت هكذا أفكار رأسه….
رفض جين-وو في البداية معتقداً بأن العرض قد قُدِّمَ من باب المجاملة، لكنه أومأ برأسه بعد رؤية الموقف الصادق لرئيس الجمعية.
’’…. هيوك؟!‘‘
(اضن ان الجميع يعرف ليتش هو تقريبا مستحضر ارواح)
ارتفعت حواجب بارك جونغ-سو عالياً. لأن، الوحوش الأحياء الذي لم يقضي عليهم النمل كوجبة خفيفة، كانوا مشغولين بالركض إلى حيث كان فريق الغارة.
استمرت فكرة كتلك للحظة في رأسه. أدرك بارك جونغ-سو أن فريقه لن يكون قادراً على التعامل مع مثل هذا العدد الكبير من الوحوش، فصرخ بسرعة إلى زملائه في الفريق.
’’أ-أيمكن أن يكون… ؟؟’’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حتى ذلك الحين، بالنسبة له أن يكون بذلك الاستياء….‘
هل أكل النملُ الوحوشَ الأحياء لأنهم علموا أن هذا قد يحدث؟
خرجت يد بيرو من ظهر ليتش مُمسكةً بالقلادة الآن. تلك القطعة من المجوهرات كانت في الأساس قلب ليتش .
استمرت فكرة كتلك للحظة في رأسه. أدرك بارك جونغ-سو أن فريقه لن يكون قادراً على التعامل مع مثل هذا العدد الكبير من الوحوش، فصرخ بسرعة إلى زملائه في الفريق.
’’ابتعد عن الطريق!‘‘
’’الجميع، ادخلوا غرفة الزعيم ، الآن!‘‘
عَزَمَ أمره وكان على وشك الضغط على زر ’’الاتصال‘‘، ولكن عندها، سمع صوتاً غير متوقع قادماً من خلفه فتوقف.
كان أملهم الوحيد للبقاء على قيد الحياة هو المخلوقات المُستدعاة التي تركها الصياد سونغ جين-وو لفريق الإغارة. لم يكن لديهم ولا حتى فرصة لتأكيد ما كان ينتظرهم داخل غرفة الرئيس، وقفزوا بسرعة إليها.
’’في هذه الحالة، ما كنت ترغب في التحدث معي عنه كان…..؟’’
بعد التأكد من دخول كل الصيادين، صرخ بارك جونغ-سو بأعلى صوته لدرجة أن الأوردة بانت في حنجرته.
’’يالهي ، يالهي!!‘‘
’’أغلقوا المخرج!‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
نشّطت جيونغ يي-ريم مهارة ’’الجدار المقدس‘‘، وأغلقت المدخل الذي يربط غرفة الزعيم والممر الذي يقود إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الصعب على بيرو أن يكتشف ما كان يزود عدوه بقوة الحياة. هزّ الليتش رأسه بيأس.
سلااام-!
’’اه؟ إنه سيونغ جين-وو.‘‘
بوم-!!
لقد كانت بالفعل راحة كبيرة.
كان فارس الموت يقف أمام الحشد المتسرع ضارباً على الحاجز الخفي. جبهتها غارقة في العرق البارد الآن، أدارت جيونغ يي-ريم رأسها نحو بارك جونغ-سو.
دعا من أجل أن تقتل المخلوقات المُستدعاة الرئيسَ بسرعة ومساعدتهم، ولكن بعد ذلك، تبين أن الخصم هو الليتش اللعين. سيكون أكثر واقعية للصيادين بالتخلص من العشرات من الوحوش الأحياء أولاً ثم مساعدة المخلوقات المُستدعاة بعدها.
’’أيها الرئيس! لن أكون قادرة على إمساك هذا لأكثر من خمس دقائق، كحد أقصى!‘‘
’’… بطريقة ما، يمكنك القول أن مأساة اليوم قد تم التنبؤ بها مسبقاً.‘‘
’’أعرف!‘‘
ترجمة: Tasneem ZH
ليس فقط بارك جونغ-سو، ولكن بقية أعضاء فريق الإغارة قد انتهى من التحضير لمعركة في حال تم اختراق الجدار.
دخلوا هذه البوابة من أجل أن يُعلموا العالم أن نقابة وسام الفرسان لا تزال تسير بقوة، أليس كذلك؟ سيكون من المقبول تماماً أن نظهر للعالم أنهم لا يزالون قادرين على مسح زنزانة من رتبة A والتي هي أعلى مرتبة، دون إصابة واحدة أو إصابة شخص ما بشكل سيء أثناء الغارة نفسها.
لكن، عندما ألقوا نظرة فاحصة على الوحوش الحيّة التي تتقدم كَحشدٍ من الحشرات على الجانب الآخر من الجدار، بدأوا يشكون فيما إذا كان لديهم أي فرصة للفوز هنا.
’’من فضلك، اسمح لي. هناك شيء آخر أود التحدث إليك بخصوصه في الطريق، أيضاً.‘‘
’’كل ما يمكننا فعله هنا الآن هو أن ندعو بأن المخلوقات المُستدعاة ستقتل الرئيس بسرعة وتفتح لنا الطريق.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…. هيوك؟!‘‘
نظر بارك جونغ-سو بعيونٍ بائسة إلى النمل خلفه والذي كان يجب عليه أن يواجه الرئيس. لقد صلى أن يكون الرئيس وحشاً سهلاً ليقاتله.
تذكر جين-وو بإيجاز الحادث الذي تورط فيه مع مكتب الصيادين الأمريكي، لكنه قرر عدم ذكر ذلك.
’…. يا إلهي.‘
’’مهلاً، هل دخل فريق الإنقاذ البوابة بالفعل؟‘‘
فُتِحَتْ عينيه على مصرعيهما كما لم تُفتحا من قَبل.
أظلم لون بشرة بارك جونغ-سو بشكل كبير.
كان وقوف زعيم الوحوش حالياً في مواجهة النمل، شيئاً حتى بارك جونغ-سو يعرفه، بعد سماعه عنه عدة مرات في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر بيرو صوتاً بدا وكأنه قوقأة ساخرة قبل أن يشير إلى نفسه.
ساحر شاحب الوجه مرتدٍ رداءً مهترئ، ‘ ليتش’ *.
على الرغم من أنه كان بحجم صالون كامل، كان المقعد الخلفي مزدحم بسبب الهيئة الضخمة لِجوه غون-هوي ونمو كتفا جين-وو العريضين. كان وو جين-تشول يجلس في مقعد السائق، وأومأ لهم بتحية من خلال مرآة الرؤية الخلفية.
(اضن ان الجميع يعرف ليتش هو تقريبا مستحضر ارواح)
نهاية الفصل…
كان أقوى وحش حي، ويُعْتَقَدُ أنه المخلوق في قمة السلسلة الغذائية.
أعاد جوه غون-هوي وضع الوثائق داخل الحقيبة، وسأل جين-وو بتعابير متوترة.
’لماذا يجب أن يكون الليتش اللعين!‘
اتسعت عينا جونغ يون-تاي بعد أن رأى النمل يدخل غرفة الزعيم .
أظلم لون بشرة بارك جونغ-سو بشكل كبير.
لسوء الحظ، وحتى قبل أن يتمكن ليتش من إنهاء جملته، ظهر بيرو مباشرة أمام عينيه المذهولين.
دعا من أجل أن تقتل المخلوقات المُستدعاة الرئيسَ بسرعة ومساعدتهم، ولكن بعد ذلك، تبين أن الخصم هو الليتش اللعين. سيكون أكثر واقعية للصيادين بالتخلص من العشرات من الوحوش الأحياء أولاً ثم مساعدة المخلوقات المُستدعاة بعدها.
لولا الجهود اليائسة للسيطرة على الحشد من قبل الشرطة وموظفي الجمعية، لكان مشهد الحادث سيتحول إلى هرج ومرج من الحشد المجنون.
عندها….
في الواقع، ألم يكن لديه شيء مهم ليقوله لهذا الشاب؟ رفع جوه غون-هوي رأسه.
اتخذ بيرو خطوة للأمام نحو ليتش .
ارتعشت أكتاف ليتش للحظات.
استدعى ليتش على الفور أكثر من اثنا عشر من فرسان الموت حول النمل فحاصرهم.
’’لا…. هذا لا يمكن أن يكون…. !‘‘
’’كيااااه-!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع, كان بارك جونغ-سو غير واثق أبداً من إقناع المخلوقات المُستدعاة بأنها بحاجة للتوقف عن الإغارة لهذه اللحظة، حتى يتمكنوا من استرداد بقايا الموتى الوحوش والبلورات السحرية.
رفع بيرو أنيابه ومدّ مخالبه للخارج.
كما لو أنه كان ينتظر ذلك، التقط جوه غون-هوي حقيبة كانت مستريحة قرب قدميه وسحب وثائق مختلفة من هناك.
‘…..؟‘
’’نعم، يمكنني سماع قدومهم، أيضاً.‘‘
عرف ليتش الدخان الأسود المتصاعد باستمرار من جسد بيرو بأكمله. كان الأمر كما لو أن تجويفات عيونه الفارغة تماماً قد اتسعت لثانية هناك.
اتخذ بيرو خطوة للأمام نحو ليتش .
’’جيش الظل؟’’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفع ملك النمل السابق يده ببساطة ناحية صدر الزعيم المصدوم دون تردد.
نطق ليتش بلغة الوحوش، أعاد بيرو مخالبه للداخل بعد سماع كلمات الزعيم .
’’نعم، يمكنني سماع قدومهم، أيضاً.‘‘
مسح الليتش بنظره النمل خلف بيرو وسأله بحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…. هيوك؟!‘‘
’’لماذا جيش الملك الشخصي يهاجمنا؟’’
طعنة!!
كيه كيه كيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’الجميع، ادخلوا غرفة الزعيم ، الآن!‘‘
أصدر بيرو صوتاً بدا وكأنه قوقأة ساخرة قبل أن يشير إلى نفسه.
أظلم لون بشرة بارك جونغ-سو بشكل كبير.
’’لقد تم اختيارنا من قبل الملك.‘‘
على عكس ارتياح الموظف، كان جين-وو يشعر بالكآبة في هذه اللحظة عندما أخرج هاتفه.
وبعد ذلك، أشار إلى ليتش.
ساحر شاحب الوجه مرتدٍ رداءً مهترئ، ‘ ليتش’ *.
’’وأنت… لم يتم اختيارك.‘‘
’’وأنت… لم يتم اختيارك.‘‘
لم يستطع ليتش تصديق ذلك، احتوى صوته الآن على أثرٍ من الغضب.
’’…. لا أعتقد أنني أستطيع.‘‘
’’هذا لا يمكن أن يكون فعلي! سأبلغ الملك شخصياً و…. !‘‘
أومأ جين-وو أيضاً بتحية.
لسوء الحظ، وحتى قبل أن يتمكن ليتش من إنهاء جملته، ظهر بيرو مباشرة أمام عينيه المذهولين.
’’سونج جين-وو هانتر-نيم…‘‘
‘…. !‘
نجا 17 طالباً.
ارتعشت أكتاف ليتش للحظات.
(اضن ان الجميع يعرف ليتش هو تقريبا مستحضر ارواح)
كان بيرو وحشاً من الطراز الرفيع الذي ضحى مالك زنزانة من رتبة S بقوة حياته الخاصة لولادته. حتى لو كانت إحصاءاته العامة قد انخفضت قليلاً منذ أن أصبح جندي ظل، لم يكن هناك أي طريقة لرئيس زنزانة من رتبة A أن يتواجه مع بيرو.
وبالتأكيد، استطاع سماع الكثير من الخطوات أيضاً.
دفع ملك النمل السابق يده ببساطة ناحية صدر الزعيم المصدوم دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لكنّ ذلك ليس الشيء الغريب الوحيد.‘‘
طعنة!!
أومأ جين-وو برأسه، كانت تعابير وجهه لا تزال تنذر بالخطر، واستدار ليرحل. ابتلع الموظف لعاب جاف غريزياً بينما كان يراقب ظهره وهو يبتعد.
تغلغلت اليد خلال الصدر، جنباً إلى جنب مع قلادة معلقة على رقبة ليتش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكَلت النقاط انحناءً لطيفاً لكن باقترابها من الحاضر، طرأ ارتفاع مفاجئ بشكلٍ حاد.
’’كيوك!‘‘
بسبب طبيعة الحادث نفسه، هرع حشد هائل من الناس نحو ساحة المدرسة.
خرجت يد بيرو من ظهر ليتش مُمسكةً بالقلادة الآن. تلك القطعة من المجوهرات كانت في الأساس قلب ليتش .
والأفضل من ذلك، بمجرد موت الرئيس وإغلاق البوابة، لن يكون هناك أي طريقة لتأكيد الحقيقة. بالحكم على شخصية الصياد سيونغ جين-وو، لم يكن من النوع الذي يدور في الأرجاء مثرثراً عما فعله، أيضاً.
لم يكن من الصعب على بيرو أن يكتشف ما كان يزود عدوه بقوة الحياة. هزّ الليتش رأسه بيأس.
’…. يا إلهي.‘
’’لا…. هذا لا يمكن أن يكون…. !‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’الجميع، ادخلوا غرفة الزعيم ، الآن!‘‘
لكنّ بيرو لم يعر أي اهتمام إلى توسلات عدوه، وسحق القلادة ببساطة في يده.
عدد البوابات التي تخرج منها الوحوش كان يتزايد، وفي الوقت نفسه، عدد الصيادين الذين كان من المفترض أن يغلقوا البوابات كان يتزايد أيضا؟ كما لو كان للحفاظ على التوازن؟
كراك.
’’ابتعد عن الطريق!‘‘
’’أنت تتحدث كثيراً بنسبة لشخصٍ على وشك الموت.‘‘
استحضر كل الدول التي لديها بعضاً من النفوذ الدولية.
إلى جانب كلمات بيرو، تفتت جسد ليتش إلى تراب.
’’مهلاً، هل دخل فريق الإنقاذ البوابة بالفعل؟‘‘
نهاية الفصل…
وقف جوه غون-هوي هناك، كانت بشرته مظلمة كَلَوْنِ بشرة جين-وو.
ترجمة: Tasneem ZH
( أصبح يظهر كثيرا اليس كذلك ؟!)
تدقيق : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’التقط صوراً له!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حتى ذلك الحين، بالنسبة له أن يكون بذلك الاستياء….‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
