الفصل 30
صادف بأنَّ هذان الاثنان كانا كيم سانغ-سيك، الذي هرب محاولاً إنقاذ نفسه فقط، والصياد الآخر الذي تخلص من جين-وو المصاب.
ردَّ جين-وو بهدوء.
’’عندما أفقت، كانت ساقي قد شفيت تماماً. حتى أنا لست متأكد مما حدث لي.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سأذهب معك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ سونغ تشي-يول برأسه.
منذ ظهور البوابات لأول مرة منذ عشر سنوات مضت، استمر حدوث العديد من الأشياء غير المنطقية حتى هذا اليوم. كان الأشخاص الذين يسمون بالصيادين والذين ’أيقظوا‘ قدراتهم مثالاً بارزاً على هذا.
’’أوه، ذلك….‘‘
المعالج المصنف S يمكنه أن يشفي شخصاً قد تمزق إلى أشلاء فيعيده إلى وضعه الطبيعي طالما أن الضحية لا تزال على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘
ماذا لو، عالج معالج عالي المستوى إصابات جين-وو بينما كان فاقداً للوعي؟ إذا كان هذا هو الحال، فإنّ ساقه المقطوعة التي جرى إعادة ربطها لا يمكن اعتبارها معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سونغ تشي-يول بالربت على صدره كما لو أن ثقلاً كبيراً قد أُزيح عن كتفيه الآن.
’’ليس من الجيد رؤية شاب مثلك يصبح عاجزاً هكذا. يا لها من راحة. يا لها من راحة.‘‘
وقد اختار معظمهم الخيار الأخير، فَأُطلق عليهم اسم المدانين ’البديلين‘.
قام سونغ تشي-يول بالربت على صدره كما لو أن ثقلاً كبيراً قد أُزيح عن كتفيه الآن.
كان للصيادين الذين ارتكبوا الجرائم خيارين.
كانت نظرة جين-وو تتجه نحو ذراع سونغ تشي-يول اليسرى. كان كُم الرجل الكبير فارغ.
حول سونغ تشي-يول، الواقف بجانب جين-وو، نظرته في اتجاهه وابتسم بلطف.
دلَّكَ سونغ تشي-يول كتفه الأيسر.
التفت سونغ تشي-يول للنظر إلى جين-وو وقبل أن يتمكن الشاب من إيقافه، انحنى رأسه تسعون درجة.
’’لا تقلق بشأن هذا. إصابة الصياد أثناء الغارة هو أمر طبيعي بعد كل شيء. بل لقد كنت محظوظاً لعدم الوقوع في حادث حتى ذلك الحين.‘‘
’’تلك ستكون فكرة جيدة.‘‘
’’ليس من الجيد رؤية شاب مثلك يصبح عاجزاً هكذا. يا لها من راحة. يا لها من راحة.‘‘
تحدث سونغ تشي-يول كما لو أنه لم يكن أمراً مقلقاً، لكن نظرات الآخرين الذين يمرون من هناك لم تكن كذلك.
’’أوه، يا إلهي، انه…..‘‘
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
’’يا له من أمر مؤسف…. هل فعل وحشٌ ذلك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان جين-وو مرتبكاً، كانت جو-هوي مشغولة جداً بالتأكد من أنه بخير بوجهٍ باكٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت موظفة الجمعية رأسها بشكل متكرر.
همس كُلّاً من العمّات اللواتي يتسوقن في الأنحاء والطلاب المارّين لبعضهم البعض بعد اكتشاف كم سونغ تشي-يول الفارغ. يا للجحيم، كان هناك حتى ذلك الرجل المُحَدِّق بشكل صريح جداً أيضاً بينما يبدو محتاراً بالأحرى وكل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً باللحزة التي أوشك فيها جين-وو على الرد…
تحدث جين-وو بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ سونغ تشي-يول برأسه.
’’هل نذهب لمكان آخر؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كيم سانغ-سيك أول من تقدم.
كان هناك الكثير من الناس المارّين من هنا بجانب ممر المذابح. كان يشعر سونغ تشي-يول بعدم الارتياح من كل ذلك التحديق، لذا أومأ برأسه بسرعة. لا يزال لديه بعض الأشياء ليقولها لِجين-وو أيضاً.
بينما كان جين-وو يميل رأسه في حيرة. ترجَّل رجل يرتدي بدلة أعمال من المقعد الأمامي لشاحنة صغيرة معينة.
’’تلك ستكون فكرة جيدة.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ها هي ذا.‘‘
ذهب كلاهما بسرعة لإيجاد مكان هادئ للدردشة.
أجاب سونج تشى-يول بدلاً من ذلك.
لكن، بينما هم يمشون، أحسَّ سونغ تشي-يول بأنّ الشيء كان غريباً بالأحرى هنا.
’’أغلق فمك.‘‘
’’أصوات خطوات السيد سيونغ، إنها…‘‘
’’يبدو أنني بحاجة للذهاب.‘‘
كانت خطوات جين-وو ناعمة جداً. وعلى الرغم من أنّ الشاب كان يمشي بجانب سونغ تشي-يول، الإحساس بوجوده كان صعباً.
’هل هو حقاً سيونغ جين-وو الذي أعرفه؟ أعني، عيونه شرسة كالوحش، رجل. مثل وحش حقيقي…‘
لماذا كان ذلك؟
لدرجة أن الرجل الأكبر سنَّاً شعر بأنهم إذا بدأوا القتال هنا لن يستطيع حتى لمس شعرة من جسد جين-وو.
كان هناك أمر أراد بشدة قوله للسيد سيونغ. بل هو ببساطة كان لابد أن يقوله.
على الرغم من أنه كان من الرتبة C، و جين-وو كان في الرتبة E.
لقد كان أمراً بالتحرك، والذي كان ينتظره جين-وو.
توقف سونغ تشي-يول حيث كان هادئاً ومعزولاً. وتوقف جين-وو أيضاً.
’فقط.. ما الذي حتى أفكر به….‘
هز سونغ تشي-يول رأسه فهذا لم يكن الشيء المهم الآن.
كان هناك أمر أراد بشدة قوله للسيد سيونغ. بل هو ببساطة كان لابد أن يقوله.
تلك المكالمة كانت من الجمعية للتو وقد طلبت التعاون في مسح بوابة قريبة.
توقف سونغ تشي-يول حيث كان هادئاً ومعزولاً. وتوقف جين-وو أيضاً.
والأهم من ذلك، كان يرتدي سترات السجن الزرقاء عموماً.
حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.
التفت سونغ تشي-يول للنظر إلى جين-وو وقبل أن يتمكن الشاب من إيقافه، انحنى رأسه تسعون درجة.
سأل كيم سانغ-سيك وهو لا يزال مليئاً بالشكوك.
’’سيد سيونغ. شكراً لك.‘‘
كانت عينا جو-هوي دائرتين بينما كانت تُبدِّل نظراتها بين وجهه وساقه.
في النهاية، كان عليه العودة لمداهمة الزنزانات، بما أن عدم الرد على المكالمة ثلاث مرات متتالية يعني أنه سيُطرد من الجمعية.
كان رجلاً كبيراً بما يكفي ليكون والده ومع ذلك فقد أخفض رأسه هكذا، لم يستطع جين-وو إلّا أن يشعر بالجدية أيضاً.
حاول جين-وو، بالطبع، ثني سونغ تشي-يول، لكن الرجل الأكبر لم يستمع، وبدلاً من ذلك، واصل ما أراد قوله.
كان هناك اختلاف بسيط في مدى تطرف الأمر، لكن مع ذلك، كانت ردة فعلها تقريباً مشابهة لردة فعل سونغ تشي-يول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنّ جين-وو كان قادراً على الاستماع للمحادثة. لقد تحسن سمعه كثيراً بعد أن ارتفع مستوى إدراكه بشكل كبير.
’’إذا قلتَ أنّ أحد عشر شخصاً قد مات بسببي فأنت مسؤولٌ عن إنقاذ ستة أرواح في ذلك اليوم. نصيبي من اللوم في هذه المسألة هو الأكبر من أي شخص آخر، لذلك نيابةً عن جميع الصيادين الذين كانوا هناك، اسمح لي أن أقول شكراً لك.‘‘
أجاب سونج تشى-يول بدلاً من ذلك.
من بعيد، كان رجل مجهول يصفر بصوتٍ عالٍ نحوهم.
عنى سونغ تشي-يول كل كلمة قالها وقد شعر جين-وو بإخلاص الرجل الأكبر كذلك.
حول سونغ تشي-يول، الواقف بجانب جين-وو، نظرته في اتجاهه وابتسم بلطف.
عنى سونغ تشي-يول كل كلمة قالها وقد شعر جين-وو بإخلاص الرجل الأكبر كذلك.
أصبح الوضع محرجاً بعض الشيء، لكنه لم يكن سيئاً جداً. كيف عليه أن يصفه؟ كان يشعر بالفخر؟
’’أغلق فمك.‘‘
بالطبع، هذا لا يعني أنه يجب أن يترك شيخاً في وضع الانحناء.
’’سيد سيونغ. شكراً لك.‘‘
’’سيدي، شكراً، لذا من فضلك قف. من فضلك.‘‘
تماماً بينما حاول جين-وو إقناع سونغ تشي-يول بالوقوف مستقيماً، رنَّ هاتف الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طلب سونغ تشي-يول تفهُّم جين-وو وسحب الهاتف الذكي المدسوس داخل جيبه.
سحب سونغ تشي-يول محفظته وعرض رخصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صيادون آخرون قد وصلوا في وقت سابق حيث كان موظفة الجمعية تشير.
’’مرحباً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد سونغ تشي-يول قليلاً، قبل أن يرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سونغ تشي-يول هانتر-نيم! آه؟ كيف وصلت إلى هنا أيها الصياد سيونغ جين-وو؟ لم تُجب على هاتفك حتى الآن.‘‘
تصلب وجه سونغ تشي-يول تدريجياً عندما أجاب على المكالمة.
’’أفهم ذلك. سأكون هناك قريباً.‘‘
أنهى سونغ تشي-يول المكالمة وتحدث إلى جين-وو بعدها.
’’سيد سيونغ.‘‘
عنى سونغ تشي-يول كل كلمة قالها وقد شعر جين-وو بإخلاص الرجل الأكبر كذلك.
’’يبدو أنني بحاجة للذهاب.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع جين-وو عن تحديقه المليء بالعداوة.
كان يُلمِّح إلى أنّ هناك مسألة خاصة كان عليه أن يهتم بها.
لكن، بينما هم يمشون، أحسَّ سونغ تشي-يول بأنّ الشيء كان غريباً بالأحرى هنا.
لكنّ جين-وو كان قادراً على الاستماع للمحادثة. لقد تحسن سمعه كثيراً بعد أن ارتفع مستوى إدراكه بشكل كبير.
هذا هو آخر فصل سأترجمه لظروف وأسباب عديدة. أشكركم فرداً فرداً على متابعتكم.
تلك المكالمة كانت من الجمعية للتو وقد طلبت التعاون في مسح بوابة قريبة.
كان سونغ تشي-يول يخفي الحقيقة لأنه كان قلقاً من أنّ جين-وو سيرغب بمرافقته وأنّ جين-وو قد يرغب في المشاركة في الغارة على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ خروجه من المستشفى.
سأل جين-وو الرجل الأكبر.
لماذا كان ذلك؟
سأل جين-وو الرجل الأكبر.
ادّعى رجل السجن بأنه لا يعرف أي شيء عن طريق التحديق في الفراغ. لكنه بسرعة غمز جو-هوي عندما كان رجل بدلة الأعمال ينظر إلى الخلف إلى داخل الشاحنة.
’’كان ذلك من الجمعية، صحيح؟‘‘
تردد سونغ تشي-يول قليلاً، قبل أن يرد.
كلاهما كانا رجلان. والجدير بالملاحظة بشكل خاص هو أنهم جميعاً كانوا يرتدون بدلات السجن وكانوا مقيدين أيضاً.
ضحكت موظفة الجمعية بإلقائها لنكتة.
’’ذلك… هل سمعت كل شيء؟‘‘
ادّعى رجل السجن بأنه لا يعرف أي شيء عن طريق التحديق في الفراغ. لكنه بسرعة غمز جو-هوي عندما كان رجل بدلة الأعمال ينظر إلى الخلف إلى داخل الشاحنة.
عندما شكلت الجمعية فريق الغارات، أرادت استدعاء كل صياد منتسب إلى الجمعية ويعيش في المنطقة المجاورة. لو أن سونغ تشي-يول تلقى المكالمة، لاستُنبط من ذلك بأنّ منزل جين-وو قد تم الاتصال عليه أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سونغ تشي-يول هانتر-نيم! آه؟ كيف وصلت إلى هنا أيها الصياد سيونغ جين-وو؟ لم تُجب على هاتفك حتى الآن.‘‘
لقد كان أمراً بالتحرك، والذي كان ينتظره جين-وو.
كانت عينا جو-هوي دائرتين بينما كانت تُبدِّل نظراتها بين وجهه وساقه.
دخل جين-وو في صلب الموضوع.
’فقط.. ما الذي حتى أفكر به….‘
’’سأذهب معك.‘‘
’’لكن أنت، سيد سيونغ…‘‘
’’أوه، ذلك….‘‘
ظهرت نظرة من عدم التصديق على وجه سونغ تشي-يول بينما كان يحدق في جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
دلَّكَ سونغ تشي-يول كتفه الأيسر.
منذ ظهور البوابات لأول مرة منذ عشر سنوات مضت، استمر حدوث العديد من الأشياء غير المنطقية حتى هذا اليوم. كان الأشخاص الذين يسمون بالصيادين والذين ’أيقظوا‘ قدراتهم مثالاً بارزاً على هذا.
وصل الرجلان إلى مكان اللقاء.
من بعيد، كان رجل مجهول يصفر بصوتٍ عالٍ نحوهم.
تشكلت البوابة في منتصف الطريق بالقرب من المناطق السكنية، لذلك اتُصِلَ بضباط الشرطة للسيطرة على الموقع.
كان هناك أمر أراد بشدة قوله للسيد سيونغ. بل هو ببساطة كان لابد أن يقوله.
’’سيد سيونغ. شكراً لك.‘‘
ومع ذلك، لم يكن هناك تقريباً أي مشاهد هنا، في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان جين-وو مرتبكاً، كانت جو-هوي مشغولة جداً بالتأكد من أنه بخير بوجهٍ باكٍ.
كانت الغالبية العظمى من بوابات الجمعية قد تعرضت لتلك الأخطاء الخطيرة مثل أن تترك وحدها لفترة طويلة جداً بعد الاكتشاف الأولي، إلى جانب ذلك، حتى لو كان للمرء بأن بقيَ بجانب البوابة فلا يزال من غير الممكن رؤية كيف يحارب الصيادين، على أية حال.
كان سونغ تشي-يول يخفي الحقيقة لأنه كان قلقاً من أنّ جين-وو سيرغب بمرافقته وأنّ جين-وو قد يرغب في المشاركة في الغارة على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ خروجه من المستشفى.
لقد كان هناك فقط طفلان فضوليان شقيان يتسكعان في الجوار وقد طاردهم الضباط بين الحين والآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنّ جين-وو كان قادراً على الاستماع للمحادثة. لقد تحسن سمعه كثيراً بعد أن ارتفع مستوى إدراكه بشكل كبير.
وأعرب عن أمله الصادق في أن يبقى هذا المخطط لبقية الغارة.
مع صوت ضربة، أُغلق باب سيارة الأجرة.
في النهاية، كان عليه العودة لمداهمة الزنزانات، بما أن عدم الرد على المكالمة ثلاث مرات متتالية يعني أنه سيُطرد من الجمعية.
خرج جين-وو وسونغ تشي-يول من سيارة الأجرة وشقَّا طريقهما نحو الموقع الذي تجمع فيه الصيادون الآخرون.
’’يبدو أنني بحاجة للذهاب.‘‘
’’رجاءً أروني هوياتكم.‘‘
’’إذا قلتَ أنّ أحد عشر شخصاً قد مات بسببي فأنت مسؤولٌ عن إنقاذ ستة أرواح في ذلك اليوم. نصيبي من اللوم في هذه المسألة هو الأكبر من أي شخص آخر، لذلك نيابةً عن جميع الصيادين الذين كانوا هناك، اسمح لي أن أقول شكراً لك.‘‘
سحب سونغ تشي-يول محفظته وعرض رخصته.
’’أنا سونغ تشي-يول، صياد من الرتبة C. هذا زميلي سيونغ جين-وو.‘‘
’’أوه، ذلك….‘‘
كان سونغ تشي-يول يخفي الحقيقة لأنه كان قلقاً من أنّ جين-وو سيرغب بمرافقته وأنّ جين-وو قد يرغب في المشاركة في الغارة على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ خروجه من المستشفى.
قارنت وحدات الشرطة بين الصورة على الرخصة ووجه تشي-يول قبل إعادتها والإفساح عن طريق للعبور.
تماماً بينما حاول جين-وو إقناع سونغ تشي-يول بالوقوف مستقيماً، رنَّ هاتف الأخير.
’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘
’’آنسة جو-هوي؟؟‘‘
’’واصلوا العمل الجيد.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سأذهب معك.‘‘
قام سونغ تشي-يول بإيماءة طفيفة إلى رجال الشرطة واستمر في طريقه. تبعه جين-وو مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع جين-وو عن تحديقه المليء بالعداوة.
كانت الموظفة من الجمعية المنتظرة أمام البوابة هي امرأة شابة ترتدي نظارات دائرية.
اقتربت من الرجلين بعد أن لمحتهما من مسافة بعيدة.
أصبح الوضع محرجاً بعض الشيء، لكنه لم يكن سيئاً جداً. كيف عليه أن يصفه؟ كان يشعر بالفخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
’’سونغ تشي-يول هانتر-نيم! آه؟ كيف وصلت إلى هنا أيها الصياد سيونغ جين-وو؟ لم تُجب على هاتفك حتى الآن.‘‘
لحسن الحظ، وعلى عكس يو جين-هو، كان كيم سانغ-سيك سريعاً في الاستيعاب. بعد أن أغلق عينيه مرة، لم يحاول حتى الاقتراب من محيط جين-وو.
أجاب سونج تشى-يول بدلاً من ذلك.
وصل الرجلان إلى مكان اللقاء.
منذ ظهور البوابات لأول مرة منذ عشر سنوات مضت، استمر حدوث العديد من الأشياء غير المنطقية حتى هذا اليوم. كان الأشخاص الذين يسمون بالصيادين والذين ’أيقظوا‘ قدراتهم مثالاً بارزاً على هذا.
’’كنا في نفس المكان، وأتينا إلى هنا معاً بعد أن اتصلتم بي يا رفاق.‘‘
قارنت وحدات الشرطة بين الصورة على الرخصة ووجه تشي-يول قبل إعادتها والإفساح عن طريق للعبور.
بينما كان جين-وو يميل رأسه في حيرة. ترجَّل رجل يرتدي بدلة أعمال من المقعد الأمامي لشاحنة صغيرة معينة.
’’أهكذا الأمر؟ ظننت أن سيونغ جين-وو هانتر-نيم يتجنب الرد على اتصالاتنا مجدداً.‘‘
’’كم هذا مثير، إيه! إنه مثير، أقول!!‘‘
’’أفهم ذلك. سأكون هناك قريباً.‘‘
ضحكت موظفة الجمعية بإلقائها لنكتة.
لقد كان أمراً بالتحرك، والذي كان ينتظره جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسناً، هذا كان صحيحاً في الماضي.
منذ وقت طويل، أصيب جين-وو بجروح بالغة أثناء إحدى الغارات، وأصبح خائفاً من الذهاب إلى الزنزانات، مما أدى إلى إطفاءه لهاتفه لفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ها هي ذا.‘‘
في النهاية، كان عليه العودة لمداهمة الزنزانات، بما أن عدم الرد على المكالمة ثلاث مرات متتالية يعني أنه سيُطرد من الجمعية.
في النهاية، كان عليه العودة لمداهمة الزنزانات، بما أن عدم الرد على المكالمة ثلاث مرات متتالية يعني أنه سيُطرد من الجمعية.
ظهرت نظرة من عدم التصديق على وجه سونغ تشي-يول بينما كان يحدق في جين-وو.
بتذكره لماضيه، ابتسم جين-وو بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع صوت ضربة، أُغلق باب سيارة الأجرة.
’’أوه، صحيح. الصيادون الآخرون ينتظرونكم، لما لا تذهبان إلى هناك وتحيوهم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً باللحزة التي أوشك فيها جين-وو على الرد…
كان هناك صيادون آخرون قد وصلوا في وقت سابق حيث كان موظفة الجمعية تشير.
لقد كان أمراً بالتحرك، والذي كان ينتظره جين-وو.
حسنَّاً، كان هناك صيادين آخرين فقط هناك، على أية حال. فقد انخفض عدد الراغبين في الحضور انخفاضاً حاداً بعد تلك ’الحادثة الضخمة‘. سمع جين-وو من سونغ تشي-يول في طريقهم إلى هنا أنه بالإضافة إلى أولئك الذين ماتوا، العديد من الصيادين الآخرين قرروا ترك هذه الحياة.
’’ماذا؟ مدانون بديلون؟! هل تقولين لنا بأن نذهب إلى غارة جنباً إلى جنب مع حفنة من المجرمين؟!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هل هناك تصوير لفيلم في مكانٍ قريب من هنا أو شيء من هذا؟‘‘
’أحدهم كان الآنسة جو-هوي…‘
في النهاية، كان عليه العودة لمداهمة الزنزانات، بما أن عدم الرد على المكالمة ثلاث مرات متتالية يعني أنه سيُطرد من الجمعية.
ألقى جين-وو نظرة حوله، لكنه لم يستطع رؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقترب جين-وو وسونغ تشي-يول، تجنب الصيادان نظراتهما بشكل غريب.
أصبح الوضع محرجاً بعض الشيء، لكنه لم يكن سيئاً جداً. كيف عليه أن يصفه؟ كان يشعر بالفخر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘
ضيق جين-وو عينيه.
’’آنسة جو-هوي؟؟‘‘
’ولكن، هذا طبيعي.‘
تلك المكالمة كانت من الجمعية للتو وقد طلبت التعاون في مسح بوابة قريبة.
كلاهما كانا رجلان. والجدير بالملاحظة بشكل خاص هو أنهم جميعاً كانوا يرتدون بدلات السجن وكانوا مقيدين أيضاً.
صادف بأنَّ هذان الاثنان كانا كيم سانغ-سيك، الذي هرب محاولاً إنقاذ نفسه فقط، والصياد الآخر الذي تخلص من جين-وو المصاب.
دخل جين-وو في صلب الموضوع.
بالطبع، سيجدون من الغريب مواجهته.
كان هناك أمر أراد بشدة قوله للسيد سيونغ. بل هو ببساطة كان لابد أن يقوله.
حول سونغ تشي-يول، الواقف بجانب جين-وو، نظرته في اتجاهه وابتسم بلطف.
’’امم، عفوا يا سيد سيونغ…‘‘
ماذا لو، عالج معالج عالي المستوى إصابات جين-وو بينما كان فاقداً للوعي؟ إذا كان هذا هو الحال، فإنّ ساقه المقطوعة التي جرى إعادة ربطها لا يمكن اعتبارها معجزة.
كان كيم سانغ-سيك يفكر على الأقل بإلقاء التحية على الشاب، لكن عندما كان خاضعاً تحت نظرات جين-وو الباردة، أزاح بشكل تدريجي نظراته بعيداً.
’’….‘‘
’’أغلق فمك.‘‘
أغلق كيم سانغ-سيك فمه، وتمعّن الجو السائد قليلاً قبل أن يبتعد عن هناك. توقف على بُعْدِ مسافة قصيرة وألقى نظرة على جين-وو قبل أن يميل رأسه في حيرة.
حول سونغ تشي-يول، الواقف بجانب جين-وو، نظرته في اتجاهه وابتسم بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سونغ تشي-يول رأسه فهذا لم يكن الشيء المهم الآن.
’هل هو حقاً سيونغ جين-وو الذي أعرفه؟ أعني، عيونه شرسة كالوحش، رجل. مثل وحش حقيقي…‘
ارتجف كيم سانغ-سيك كثيراً. بتوصله إلى ذلك الاعتقاد، أصبحت ذراعه مصابة بالقشعريرة.
تراجع جين-وو عن تحديقه المليء بالعداوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب وجه سونغ تشي-يول تدريجياً عندما أجاب على المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أرجوكِ سامحينا على تأخرنا. كان هناك أزمة مرور في الطريق.‘‘
لحسن الحظ، وعلى عكس يو جين-هو، كان كيم سانغ-سيك سريعاً في الاستيعاب. بعد أن أغلق عينيه مرة، لم يحاول حتى الاقتراب من محيط جين-وو.
في تلك الأثناء، دعت الموظفة الصيادون للتجمع حولها.
ظهرت نظرة من عدم التصديق على وجه سونغ تشي-يول بينما كان يحدق في جين-وو.
وأعرب عن أمله الصادق في أن يبقى هذا المخطط لبقية الغارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ سونغ تشي-يول برأسه.
’’سيد سيونغ.‘‘
ثم شرع رجل بدلة الأعمال في التوقيع على كل وثيقة قدتها إليه موظفة الجمعية.
حول سونغ تشي-يول، الواقف بجانب جين-وو، نظرته في اتجاهه وابتسم بلطف.
وبهذا، تصلبت تعابير الصيادين بشكل كبير.
’’ها هي ذا.‘‘
’’هل نذهب لمكان آخر؟‘‘
أدار جين-وو رأسه أيضاً في الاتجاه الذي كان ينظر إليه تشي-يول. لكن قبل أن تسنح له الفرصة ليلتفت تماماً لينظر…
تماماً بينما حاول جين-وو إقناع سونغ تشي-يول بالوقوف مستقيماً، رنَّ هاتف الأخير.
بالطبع، سيجدون من الغريب مواجهته.
’’سيد جين-وو!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتضنه شخص ما بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من الناس المارّين من هنا بجانب ممر المذابح. كان يشعر سونغ تشي-يول بعدم الارتياح من كل ذلك التحديق، لذا أومأ برأسه بسرعة. لا يزال لديه بعض الأشياء ليقولها لِجين-وو أيضاً.
’’آنسة جو-هوي؟؟‘‘
’’أوه، ذلك….‘‘
سأل جين-وو الرجل الأكبر.
بينما كان جين-وو مرتبكاً، كانت جو-هوي مشغولة جداً بالتأكد من أنه بخير بوجهٍ باكٍ.
’’كنا في نفس المكان، وأتينا إلى هنا معاً بعد أن اتصلتم بي يا رفاق.‘‘
ضحكت موظفة الجمعية بإلقائها لنكتة.
’’هل أنت بخير؟ أنت لم تتأذى في أي مكان، أليس كذلك؟ ساقك؟! سيد جين-وو، كيف حال ساقك…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، تجعدت تعابير جين-وو.
إما قضاء الوقت المخصص لهم وراء القضبان، أو التعاون مع الجمعية فتخفف الأحكام عليهم.
كانت عينا جو-هوي دائرتين بينما كانت تُبدِّل نظراتها بين وجهه وساقه.
قاد رجل بدلة الأعمال رجال السجن الثلاثة نحو موظفة الجمعية وقد رحبت به بتعبير مشرق.
كان هناك اختلاف بسيط في مدى تطرف الأمر، لكن مع ذلك، كانت ردة فعلها تقريباً مشابهة لردة فعل سونغ تشي-يول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سأذهب معك.‘‘
’’إذا قلتَ أنّ أحد عشر شخصاً قد مات بسببي فأنت مسؤولٌ عن إنقاذ ستة أرواح في ذلك اليوم. نصيبي من اللوم في هذه المسألة هو الأكبر من أي شخص آخر، لذلك نيابةً عن جميع الصيادين الذين كانوا هناك، اسمح لي أن أقول شكراً لك.‘‘
’’أوه، ذلك….‘‘
كلاهما كانا رجلان. والجدير بالملاحظة بشكل خاص هو أنهم جميعاً كانوا يرتدون بدلات السجن وكانوا مقيدين أيضاً.
تماماً باللحزة التي أوشك فيها جين-وو على الرد…
بينما كان جين-وو يميل رأسه في حيرة. ترجَّل رجل يرتدي بدلة أعمال من المقعد الأمامي لشاحنة صغيرة معينة.
’’كم هذا مثير، إيه! إنه مثير، أقول!!‘‘
لكن، بينما هم يمشون، أحسَّ سونغ تشي-يول بأنّ الشيء كان غريباً بالأحرى هنا.
كُلَّاً من نظرات جين-وو وجو-هوي تحولت في اتجاه ذلك الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طلب سونغ تشي-يول تفهُّم جين-وو وسحب الهاتف الذكي المدسوس داخل جيبه.
من بعيد، كان رجل مجهول يصفر بصوتٍ عالٍ نحوهم.
والأهم من ذلك، كان يرتدي سترات السجن الزرقاء عموماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ سونغ تشي-يول برأسه.
’’هل هناك تصوير لفيلم في مكانٍ قريب من هنا أو شيء من هذا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان جين-وو يميل رأسه في حيرة. ترجَّل رجل يرتدي بدلة أعمال من المقعد الأمامي لشاحنة صغيرة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحب سونغ تشي-يول محفظته وعرض رخصته.
ثم ألقى تحذيراً مدروساً على رجل السجن.
ظهرت نظرة من عدم التصديق على وجه سونغ تشي-يول بينما كان يحدق في جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
’’أغلق فمك.‘‘
بالطبع، سيجدون من الغريب مواجهته.
قارنت وحدات الشرطة بين الصورة على الرخصة ووجه تشي-يول قبل إعادتها والإفساح عن طريق للعبور.
ادّعى رجل السجن بأنه لا يعرف أي شيء عن طريق التحديق في الفراغ. لكنه بسرعة غمز جو-هوي عندما كان رجل بدلة الأعمال ينظر إلى الخلف إلى داخل الشاحنة.
على الفور، تجعدت تعابير جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جين-وو وسونغ تشي-يول من سيارة الأجرة وشقَّا طريقهما نحو الموقع الذي تجمع فيه الصيادون الآخرون.
خرج شخصان آخران من الشاحنة على الفور.
كان هناك أمر أراد بشدة قوله للسيد سيونغ. بل هو ببساطة كان لابد أن يقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلاهما كانا رجلان. والجدير بالملاحظة بشكل خاص هو أنهم جميعاً كانوا يرتدون بدلات السجن وكانوا مقيدين أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد رجل بدلة الأعمال رجال السجن الثلاثة نحو موظفة الجمعية وقد رحبت به بتعبير مشرق.
سأل كيم سانغ-سيك وهو لا يزال مليئاً بالشكوك.
صادف بأنَّ هذان الاثنان كانا كيم سانغ-سيك، الذي هرب محاولاً إنقاذ نفسه فقط، والصياد الآخر الذي تخلص من جين-وو المصاب.
’’لقد وصلت أخيراً.‘‘
لقد كان أمراً بالتحرك، والذي كان ينتظره جين-وو.
’’سيدي، شكراً، لذا من فضلك قف. من فضلك.‘‘
’’أرجوكِ سامحينا على تأخرنا. كان هناك أزمة مرور في الطريق.‘‘
ضحكت موظفة الجمعية بإلقائها لنكتة.
’’أنا سونغ تشي-يول، صياد من الرتبة C. هذا زميلي سيونغ جين-وو.‘‘
ثم شرع رجل بدلة الأعمال في التوقيع على كل وثيقة قدتها إليه موظفة الجمعية.
وصل الرجلان إلى مكان اللقاء.
’’مرحباً؟‘‘
في تلك الأثناء، دعت الموظفة الصيادون للتجمع حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
’’هؤلاء الأشخاص هم المدانون ’البديلون‘ الذين سيشاركون في الغارة إلى جانبكم أيها الصيادون.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آسفون على الإزعاج أيها الصيادَيْن.‘‘
وبهذا، تصلبت تعابير الصيادين بشكل كبير.
وصل الرجلان إلى مكان اللقاء.
كان كيم سانغ-سيك أول من تقدم.
كلاهما كانا رجلان. والجدير بالملاحظة بشكل خاص هو أنهم جميعاً كانوا يرتدون بدلات السجن وكانوا مقيدين أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
’’ماذا؟ مدانون بديلون؟! هل تقولين لنا بأن نذهب إلى غارة جنباً إلى جنب مع حفنة من المجرمين؟!‘‘
كانت نظرة جين-وو تتجه نحو ذراع سونغ تشي-يول اليسرى. كان كُم الرجل الكبير فارغ.
كان للصيادين الذين ارتكبوا الجرائم خيارين.
تلك المكالمة كانت من الجمعية للتو وقد طلبت التعاون في مسح بوابة قريبة.
إما قضاء الوقت المخصص لهم وراء القضبان، أو التعاون مع الجمعية فتخفف الأحكام عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد سونغ تشي-يول قليلاً، قبل أن يرد.
وقد اختار معظمهم الخيار الأخير، فَأُطلق عليهم اسم المدانين ’البديلين‘.
حول سونغ تشي-يول، الواقف بجانب جين-وو، نظرته في اتجاهه وابتسم بلطف.
’’لا تقلق بشأن هذا. إصابة الصياد أثناء الغارة هو أمر طبيعي بعد كل شيء. بل لقد كنت محظوظاً لعدم الوقوع في حادث حتى ذلك الحين.‘‘
خفضت موظفة الجمعية رأسها بشكل متكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
’’أنا آسفة حقاً على هذا. فقط لأن عدد الصيادين الناشطين في مقاطعتنا قد انخفض كثيراً لدرجة أن الجمعية ليس لديها خيار سوى القيام بهذا. على أية حال، هم سيكونون مصحوبين بصياد من قسم المراقبة، لذا ليس من الضروري أن تقلق كثيراً.‘‘
سأل كيم سانغ-سيك وهو لا يزال مليئاً بالشكوك.
’’تقولين صياد من قسم المراقبة؟‘‘
’هل هو حقاً سيونغ جين-وو الذي أعرفه؟ أعني، عيونه شرسة كالوحش، رجل. مثل وحش حقيقي…‘
ومع ذلك، لم يكن هناك تقريباً أي مشاهد هنا، في البداية.
ترجمة: Tasneem ZH
ألقى جين-وو نظرة حوله، لكنه لم يستطع رؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ها هي ذا.‘‘
هذا هو آخر فصل سأترجمه لظروف وأسباب عديدة. أشكركم فرداً فرداً على متابعتكم.
أجاب سونج تشى-يول بدلاً من ذلك.
إلى اللقاء إن كُتب لنا ذلك
’’سيد سيونغ.‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات