شعلة الحياة (4)
الفصل الثامن و الثمانون:-شعلة الحياة(4)-
شخص يرتدي درع أسود وقناع أسود. انه النشّال.
“لماذا الظلام حالك هنا؟ لم يكن الأمر كذلك من قبل … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر بايك حوله ورأى أن أفراد عشيرته الآخرين كانوا أيضًا شاحبين ، يرتعدون من الخوف.
عبس زعيم عشيرة سونغ-وونغ” بايك” ، وهو ينظر حول الغابة المغطاة بالضباب الرمادي.
كان خوفهم وصراخهم تسلية له ، وكذلك ترفيهًا ممتعًا للغاية بالنسبة له.
الضباب الذي حل بمجرد دخولهم الغابة ، أصبح أكثر سمكًا وكثافة مع تقدمهم أعمق في الغابة ، والآن لم يعد مجال الرؤية أمامه سوى ثلاثة أمتار.
لكن لم يكن هناك سوى 31 لاعبا مجتمعين حوله. بالنظر إلى أن العدد الأصلي كان حوالي 60 ، فقد اختفى ما يقارب نصف عدد الأعضاء.
بهذا المعدل ، على الرغم من حصارهم الاستارتيجي، فقد ينتهي بهم الأمر بفقدان هدفهم إذا لم يتمكنوا من ضمان رؤية واضحة.
بعد ذلك …
والغريب أنه لم يكن مجرد بصرهم هو ما أزعجه هذا الضباب. لقد شعر مما لو أن حاسة الشم والسمع وجميع الحواس الأخرى تتلاشى بسببه.
“لم…لماذا تفعل هذا بنا …؟“
إذا كان الهدف هو نصب كمين لهم الآن ، فلن يكون أمامهم فرصة.
“كواك!”
“هذا لن ينجح. يا رفاق ، اجتمعوا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف النشّال أمامهم بنظرة غير مبالية.
وهكذا قرر بايك جمع أفراد عشيرته ومواصلة الصيد في مجموعة.
امسك نائب القائد يد بايك وحاول الهرب.
كان هذا سيخلق فجوة في كمينهم ، لكن سلامتهم كانت أكثر أهمية.
كانت روح المشعوذ الطبيب، بو ، تطفو حوله، وتطلق ضحكةً غريبة أثناء مراقبته الغابة من السماء.
سرعان ما تجمع أفراد العشيرة بأمره.
ومع ذلك ، قبل أن يحاول بيك حتى منعه ، رأى نائب الرئيس يقف مجمداً في مكانه.
“انتظر ، أين ذهب الآخرون؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح بو جملة وجدها في ذكرياته عندما كان لا يزال على قيد الحياة.
لكن لم يكن هناك سوى 31 لاعبا مجتمعين حوله. بالنظر إلى أن العدد الأصلي كان حوالي 60 ، فقد اختفى ما يقارب نصف عدد الأعضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يرغب أي منكما في العيش؟ أفكر في منح فرصة. لشخص واحد فقط.”
نظر أعضاء العشيرة المتبقون حولهم بقلق.
وقبل أن يتمكن من فعل أي شيء ،
الجو الكئيب وأصوات الصراخ ، كل هذه كانت تجعل راحة ايديهم تتعرق.
بدا الأمر وكأنه يطارد من قبل شخص ما.
ملأ شعور بعدم الارتياح عقولهم. احتمالية اختفائهم عن الوجود أصبحت حقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تجمع أفراد العشيرة بأمره.
كانت غرائزهم تحذرهم من ضرورة الخروج من تلك الغابة في أسرع وقت ممكن.
* تسسس *
نظر اللاعبون إلى بعضهم البعض.
كووه!
“اوي ، قائد …؟ أعتقد أننا يجب أن نفكر في التراجع … “
لقد فقدوا جميع أصدقائهم وزملائهم في يوم واحد.
لكن في اللحظة التي تقدم فيها أحدهم وحاول إقناع قائدهم ،
الضباب الذي حل بمجرد دخولهم الغابة ، أصبح أكثر سمكًا وكثافة مع تقدمهم أعمق في الغابة ، والآن لم يعد مجال الرؤية أمامه سوى ثلاثة أمتار.
“هل..، هل هذا أنت يا بايك؟“
نظر أعضاء العشيرة المتبقون حولهم بقلق.
فجأة ، انفجر أحدهم من الضباب وهو يصرخ بصوت عالٍ.
لكن في اللحظة التي تقدم فيها أحدهم وحاول إقناع قائدهم ،
فوجئ اللاعبون بالظهور المفاجئ ، ومدوا أيديهم بشكل غريزي إلى سيوفهم ، لكن عيونهم امتلأت بالدهشة عندما رأوا وجه الشخص الذي ظهر للتو.
تم تثبيت أعينهم المرتعشة بقوة على اللاعب الذي أمامهم.
كان نائب رئيس عشيرة بيهيموث.
*دفقة*
على عكس المظهر الواثق الذي امتلكه عندما دخلت عشيرته الغابة لأول مرة ، أصبح وجهه شاحبًا عند عودته.
* تسس *
“لماذا أنتم هنا يا رفاق …؟ لا ، ليس لدينا وقت لهذا. علينا أن نخرج من هنا! بسرعة!”
شخص يرتدي درع أسود وقناع أسود. انه النشّال.
امسك نائب القائد كتفه وحث بيك على مغادرة هذا المكان.
الفصل الثامن و الثمانون:-شعلة الحياة(4)-
بدا الأمر وكأنه يطارد من قبل شخص ما.
ترجمة:Drunken Sailor
“حسنًا ، اهدأ وخذ نفسًا عميقًا. لا يمكننا فقط ترك المهمة دون معرفة السبب. عليك أن تخبرني بما حدث في الداخل “.
كسر صوت خطى ثقيلة الصمت.
“ا… الأشباح … سيأتون ورائنا! سو…سوف يمزقون أجسادنا … ويقتلوننا جميعًا …! بسرعة ، علينا أن نهرب! “
بهذا المعدل ، على الرغم من حصارهم الاستارتيجي، فقد ينتهي بهم الأمر بفقدان هدفهم إذا لم يتمكنوا من ضمان رؤية واضحة.
لكن بايك جعد حاجبيه لأنه لم يستطع فهم لعثمته
بهذا المعدل ، على الرغم من حصارهم الاستارتيجي، فقد ينتهي بهم الأمر بفقدان هدفهم إذا لم يتمكنوا من ضمان رؤية واضحة.
“أشباح؟ تقصد الوحوش مثل الشبح أو الليتش؟ “
“فقط مت!”
“لا ، لقد كانوا مختلفين … اللعنة ، فقط ابتعد عن طريقي! هذا ليس وقت الدردشة …! “
عندما اقترب الضوءان الغامضان ، تشكل ظل داكن حولهما ، ثم أصبح صورة ظلية بشرية.
امسك نائب القائد يد بايك وحاول الهرب.
امسك نائب القائد كتفه وحث بيك على مغادرة هذا المكان.
ومع ذلك ، قبل أن يحاول بيك حتى منعه ، رأى نائب الرئيس يقف مجمداً في مكانه.
وكان رد فعل البشر الذين ساروا في ضبابه واحد من ثلاثة.
ثم نظر بايك حوله ورأى أن أفراد عشيرته الآخرين كانوا أيضًا شاحبين ، يرتعدون من الخوف.
نظر أعضاء العشيرة المتبقون حولهم بقلق.
أدرك أن أفواههم كانت تحاول أن تقول له شيئًا.
“اوي ، قائد …؟ أعتقد أننا يجب أن نفكر في التراجع … “
‘الهرب؟‘
“أشباح؟ تقصد الوحوش مثل الشبح أو الليتش؟ “
ولكن عندما استدار بيك ، رأى فكي وحش عملاق يفتحان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن بوسعهم فعل شيء سوى الانتظار الى عودة الوحش ليقتلهم.
وقبل أن يتمكن من فعل أي شيء ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حولوا نظرهم ببطء نحو مصدر الصوت.
*سحق*
وضعوا آمالهم على السحرة القلائل في المجموعة ، وحاولوا محاصرة الوحش وضربه بالسحر ، لكنه سرعان ما عاد إلى الحياة وقفز عليهم كما لو أنه لم يتلقى أي ضرر.
قضم الوحش العملاق كلًا من بيك ونائب القائد.
كان نائب رئيس عشيرة بيهيموث.
سقط الأنصاف السفلية من أجسادهم على الأرض بلا حول ولا قوة.
“انتظر ، أين ذهب الآخرون؟“
“كواك!”
على عكس المظهر الواثق الذي امتلكه عندما دخلت عشيرته الغابة لأول مرة ، أصبح وجهه شاحبًا عند عودته.
“الشبح هنا!”
لقد كانوا بالفعل مصعوقين. لقد فقدوا بالفعل أي أمل في الوقوف أمام هذا الوحش.
صرخ باقي اللاعبين عند رؤية الوحش الذي قتل للتو أقوى لاعبين في مجموعتهم.
أرادوا أن يتوسلوا الرحمة لكن أصواتهم لم تخرج.
وحش بجسم ضخم وفك متوحش.
ومع ذلك…
زأرت الروح المجندة ، كا ، باتجاه السماء.
“هذا مجرد هراء.”
كووه!
على عكس المظهر الواثق الذي امتلكه عندما دخلت عشيرته الغابة لأول مرة ، أصبح وجهه شاحبًا عند عودته.
اهتزت الغابة بأكملها مع هدير الشبح الوحشي الذي كان ذات يوم الوحش العظيم ڤولكا.
لا ، لقد كان أسوأ من ذلك.
انهار اللاعبون على الأرض حيث فقدوا إرادتهم في القتال ، على أمل أن يتجاهلهم الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، جعل بو الضباب أكثر سمكًا وسمكًا بحيث يواجهون أكبر قدر ممكن من الألم.
لكن على عكس آمالهم ، انطلق كا نحو الفريسة التالية ، مما أدى إلى صدور قعقعة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان ما فوق الغابة ، كان جندي روح آخر ينظر إلى الأسفل بينما يطفو في الهواء.
* كوانغ *
لقد كانوا بالفعل مصعوقين. لقد فقدوا بالفعل أي أمل في الوقوف أمام هذا الوحش.
* * *
كانت روح المشعوذ الطبيب، بو ، تطفو حوله، وتطلق ضحكةً غريبة أثناء مراقبته الغابة من السماء.
* تسسس *
نظر أعضاء العشيرة المتبقون حولهم بقلق.
في مكان ما فوق الغابة ، كان جندي روح آخر ينظر إلى الأسفل بينما يطفو في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل..، هل هذا أنت يا بايك؟“
كيكيك!
لكن في اللحظة التي تقدم فيها أحدهم وحاول إقناع قائدهم ،
كانت روح المشعوذ الطبيب، بو ، تطفو حوله، وتطلق ضحكةً غريبة أثناء مراقبته الغابة من السماء.
“يا الهي … لماذا يحدث هذا لنا …!”
بدأ الضجيج الذي أحدثه ، وكأنه ضحكة خبيثة ، وفي نفس الوقت كالصيحة حزينة ، بما أنه هو من صنع الضباب الرمادي.
امسك نائب القائد يد بايك وحاول الهرب.
شعر وكأنه سيموت من الضحك ، رغم أنه ميت بالفعل(يوهوهوهوهوهوهXD). ولكن كان هذا هو مدى استمتاعه بالوضع الحالي.
كانت روح المشعوذ الطبيب، بو ، تطفو حوله، وتطلق ضحكةً غريبة أثناء مراقبته الغابة من السماء.
في كل مرة كان يحرك فيها يده في الهواء ، ظهرت مجموعة جديدة من الضباب الكثيف في الغابة.
“لماذا الظلام حالك هنا؟ لم يكن الأمر كذلك من قبل … “
وكان رد فعل البشر الذين ساروا في ضبابه واحد من ثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تجمع أفراد العشيرة بأمره.
إما أن يتقلصوا خوفًا ، أو يفقدوا إرادتهم في مواصلة التقدم ، أو يبدأوا بالصراخ محاولة للتغلب على خوفهم.
الضباب الذي حل بمجرد دخولهم الغابة ، أصبح أكثر سمكًا وكثافة مع تقدمهم أعمق في الغابة ، والآن لم يعد مجال الرؤية أمامه سوى ثلاثة أمتار.
كان هذا لأن الضباب الرمادي الذي نشره حول الغابة كان له ميزة خاصة للغاية. فبإمكانه أن يضعف حواس اللاعبين ، ولا يكتفي بالتلاعب مع بصرهم فحسب ، بل قد يتسبب أيضًا في حدوث ارتباك.
*خطو*
على الرغم من أن التأثير كان ضئيلًا ، إلا أن هذا وحده كان فعالًا للغاية ضد المجموعات الكبيرة لأنه قد يؤثر على العديد من اللاعبين في وقت واحد ويؤدي إلى إفساد تعاونهم.
“ا… الأشباح … سيأتون ورائنا! سو…سوف يمزقون أجسادنا … ويقتلوننا جميعًا …! بسرعة ، علينا أن نهرب! “
أدى الضباب إلى جعل المناطق المحيطة بالكاد يمكن تمييزها ، مما جعل اللاعبين غير مدركين لموقفهم وحتى أولئك الذين يقفون بجانبهم مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للاعبين الذين كانوا ينظرون بعيدًا في محاولة لإنكار الواقع أن يسقطوا على ظهورهم فقط لأن رؤوسهم كانت مثقوبة بشظايا مانا نول القاتمة عليهم.
خلق ضعف الرؤية و الصرخات المنتشرة جوًا مرعبًا ، وشعور كم لو أنهم تركوا وحيدين في الغابة مالئًا عقولهم بالخوف والشعور الدائم بالخطر.
كلما قاتل اللاعبون المتبقون مع الوحش ، كلما شعروا أن قتالهم لا جدوى له.
سينتشر هذا الخوف ببطء داخل أفكارهم ، وفي النهاية ، سيأكل عقولهم.
لكن لم يكن هناك سوى 31 لاعبا مجتمعين حوله. بالنظر إلى أن العدد الأصلي كان حوالي 60 ، فقد اختفى ما يقارب نصف عدد الأعضاء.
كان بو يشاهد هذه العملية برمتها من فوق الغابة ، ولم يستطع التوقف عن الضحك عليهم.
كيكيك!
“كيف تجرؤون أيها البشر الضعفاء على محاولة قتل سيدي؟“
عبس زعيم عشيرة سونغ-وونغ” بايك” ، وهو ينظر حول الغابة المغطاة بالضباب الرمادي.
كان هذا هراء.
إله أنقذه من المعاناة في فراغ الحياة الأخرى ، هاوية الجحيم ، وحتى أنه منحه جسدًا ماديًا بالإضافة إلى قوة عظيمة.
بالنسبة لـ بو ، كان يون-وو شخصًا يجب أن يعامل مثل الإله.
كسر صوت خطى ثقيلة الصمت.
لا ، كان إلهًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار رأس اللاعب في الهواء بضربة واحدة من خنجره.
إله أنقذه من المعاناة في فراغ الحياة الأخرى ، هاوية الجحيم ، وحتى أنه منحه جسدًا ماديًا بالإضافة إلى قوة عظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن بوسعهم فعل شيء سوى الانتظار الى عودة الوحش ليقتلهم.
منذ اللحظة التي استعاد فيها “وعيه” ، تعهد بو بالولاء المطلق ليون-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح بو جملة وجدها في ذكرياته عندما كان لا يزال على قيد الحياة.
وكلما تم إطعامه حبة الروح ، زاد ولائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار اللاعبون على الأرض حيث فقدوا إرادتهم في القتال ، على أمل أن يتجاهلهم الوحش.
هذا هو السبب في أن بو لا يستطيع أن يغفر لمن تجرأ على القدوم لإيذاء سيده.
وقبل أن يتمكن من فعل أي شيء ،
بالنسبة له ، لم يكونوا سوى حشرات قذرة أتت لتتكبر على إلهه.
لا ، لقد كان أسوأ من ذلك.
لا يهم ما إذا كانوا في الواقع قادرين على إيذاء سيده أم لا. حملهم لمخططات خبيثة له، كان شيئًا جزاءه هو الموتظ
فجأة ، انفجر أحدهم من الضباب وهو يصرخ بصوت عالٍ.
لا ، حتى الموت رحيم بهم ، كانوا يستحقون أن يتعفنوا في سجن شيطاني إلى الأبد.
“حسنًا ، اهدأ وخذ نفسًا عميقًا. لا يمكننا فقط ترك المهمة دون معرفة السبب. عليك أن تخبرني بما حدث في الداخل “.
لذلك ، جعل بو الضباب أكثر سمكًا وسمكًا بحيث يواجهون أكبر قدر ممكن من الألم.
أمال يون-وو رأسه.
كان خوفهم وصراخهم تسلية له ، وكذلك ترفيهًا ممتعًا للغاية بالنسبة له.
“انتظر ، أين ذهب الآخرون؟“
ثم فكر مرة أخرى.
* تسسس *
بعد أن ينتهي من هذه الحشرات ، سيهديه سيده الكريم حبة روحية أخرى حتى يصبح أقوى.
“كواك!”
لذلك أصبح فضوليًا.
ولكن عندما استدار بيك ، رأى فكي وحش عملاق يفتحان.
فضولي بشأن نوع التسلية التي سيكون قادرًا على الاستمتاع بها إذا أصبح بإمكانه أن ينمو أقوى ، وأيضًا مستوى القوة الذي يمكنه الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ شعور بعدم الارتياح عقولهم. احتمالية اختفائهم عن الوجود أصبحت حقيقة.
أخبره سيده ذات مرة أنه يتوقع منه أن يصبح شيئًا يسمى “ليتش” ، وأن يحقق معه شيئًا أعظم.
سرعان ما انتزع نول الجثث وابتلعها قبل أن تختفي الأرواح.
مجرد التفكير في القدرة على مساعدة سيده جعل قلبه ينبض ، رغم أنه لم يكن لديه قلب.*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى الضباب إلى جعل المناطق المحيطة بالكاد يمكن تمييزها ، مما جعل اللاعبين غير مدركين لموقفهم وحتى أولئك الذين يقفون بجانبهم مباشرة.
(الشخصية تشابه بروك من ون بيس)*
“فقط مت!”
「أسقط العذاب…على أعداء… السيد…!
كان الدم يسيل من الخنجر في يده اليمنى. بدت وكأنها دماء اللاعبين الذين قتلهم وهو يشق طريقه إلى هنا.
صاح بو جملة وجدها في ذكرياته عندما كان لا يزال على قيد الحياة.
“الشبح هنا!”
* تسس *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حولوا نظرهم ببطء نحو مصدر الصوت.
* * *
أطلق نول ، المخمور من فرحة الانتصار ، هديرًا رهيبًا في السماء.
“فقط مت!”
“أشباح؟ تقصد الوحوش مثل الشبح أو الليتش؟ “
قفز نول في الهواء وتفادى النصلين الموجهين نحو ساقيه.
“هذا لم يحدث ، هذا لم يحدث …”
كان المشهد الكامل لجنول ينقلب في الجو ويشن هجمات مرتدة أثناء هبوطه على الأرض بمثابة صدمة للاعبين
(الشخصية تشابه بروك من ون بيس)*
*دفقة*
شعر وكأنه سيموت من الضحك ، رغم أنه ميت بالفعل(يوهوهوهوهوهوهXD). ولكن كان هذا هو مدى استمتاعه بالوضع الحالي.
سقطت القطع الممزقة لجسم اللاعب على الأرض حيث انغرزت فيه مخالبه الحادة الأربعة.
ولكن عندما استدار بيك ، رأى فكي وحش عملاق يفتحان.
لم تتمكن دروعهم ولا أزيائهم من إيقاف مخالب نول الحادة التي كانت مشبعة بعنصر مانا الداكن.
“لم…لماذا تفعل هذا بنا …؟“
“هذا لم يحدث ، هذا لم يحدث …”
إما أن يتقلصوا خوفًا ، أو يفقدوا إرادتهم في مواصلة التقدم ، أو يبدأوا بالصراخ محاولة للتغلب على خوفهم.
يمكن للاعبين الذين كانوا ينظرون بعيدًا في محاولة لإنكار الواقع أن يسقطوا على ظهورهم فقط لأن رؤوسهم كانت مثقوبة بشظايا مانا نول القاتمة عليهم.
بعد ذلك …
لكن وسط المذبحة ، نظر نول بسرعة إلى الجثث كما لو كان يفكر في شيء قد نسيه. وكما هو متوقع ، وجد أرواح اللاعبين تخرج من جثثهم.
لكن وسط المذبحة ، نظر نول بسرعة إلى الجثث كما لو كان يفكر في شيء قد نسيه. وكما هو متوقع ، وجد أرواح اللاعبين تخرج من جثثهم.
سرعان ما انتزع نول الجثث وابتلعها قبل أن تختفي الأرواح.
أول شيء رأوه كان ضوءان شديدين ، مثل وهج ابيض يطفو في الهواء ، ويقترب منهم ببطء.
كواء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة كان يحرك فيها يده في الهواء ، ظهرت مجموعة جديدة من الضباب الكثيف في الغابة.
أطلق نول ، المخمور من فرحة الانتصار ، هديرًا رهيبًا في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة كان يحرك فيها يده في الهواء ، ظهرت مجموعة جديدة من الضباب الكثيف في الغابة.
نظرًا لأن ذكرياته من حياته السابقة ظهرت تدريجياً من استهلاك الحبوب الروحية ، فقد شعر بأن عاداته الماضية تعود إليه.
ومع ذلك ، قبل أن يحاول بيك حتى منعه ، رأى نائب الرئيس يقف مجمداً في مكانه.
كلما قاتل اللاعبون المتبقون مع الوحش ، كلما شعروا أن قتالهم لا جدوى له.
لأن الصراخ الذي كانوا يسمعونه من حين لآخر قد توقف.
كان الوحش الذي وقف أمامهم شبحًا بالتأكيد.
كان هذا سيخلق فجوة في كمينهم ، لكن سلامتهم كانت أكثر أهمية.
بغض النظر عن مدى محاولتهم ضربه بسيوفهم ، فستمر مباشرة عبر جسده ، مثل ضربهم للهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سحق*
وضعوا آمالهم على السحرة القلائل في المجموعة ، وحاولوا محاصرة الوحش وضربه بالسحر ، لكنه سرعان ما عاد إلى الحياة وقفز عليهم كما لو أنه لم يتلقى أي ضرر.
كان خوفهم وصراخهم تسلية له ، وكذلك ترفيهًا ممتعًا للغاية بالنسبة له.
لم يسمعوا قط عن وحش مثل هذا يسكن الغابة ، أو حتى عالم الأحلام بأكمله.
“اوي ، قائد …؟ أعتقد أننا يجب أن نفكر في التراجع … “
حاول اللاعبون جاهدين هزيمة الوحش ، لكن عندما عادوا إلى أنفسهم ، لم يبق منهم سوى ثلاثة على قيد الحياة.
همس لهم يون-وو بنبرة مرعبة.
وقد عرفوا ذلك بشكل غريزي.
وهكذا قرر بايك جمع أفراد عشيرته ومواصلة الصيد في مجموعة.
أن الثلاثة هم الوحيدون الذين بقوا في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار رأس اللاعب في الهواء بضربة واحدة من خنجره.
لأن الصراخ الذي كانوا يسمعونه من حين لآخر قد توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يشعر بالذنب من فعلته؟
“اللعنة….”
ترجمة:Drunken Sailor
“يا الهي … لماذا يحدث هذا لنا …!”
ابتلع الثلاثة ريقهم لأنهم شعروا أن مصيرهم قريب.
ثم بدأ اللاعبون الثلاثة في البكاء على فكرة مصيرهم الوشيك. حتى أن أحدهم بلل بنطاله من الخوف الشديد.
سقطت القطع الممزقة لجسم اللاعب على الأرض حيث انغرزت فيه مخالبه الحادة الأربعة.
أرادوا الهرب ، لكن يبدو أن أرجلهم لن تتبع الأوامر.
「أسقط العذاب…على أعداء… السيد…!
بدا الضباب الكثيف الرمادي الذي يغطي الغابة وكأنه سجن.
“هذا لم يحدث ، هذا لم يحدث …”
ولم يكن بوسعهم فعل شيء سوى الانتظار الى عودة الوحش ليقتلهم.
لكن صوته تردد.
بعد ذلك …
إله أنقذه من المعاناة في فراغ الحياة الأخرى ، هاوية الجحيم ، وحتى أنه منحه جسدًا ماديًا بالإضافة إلى قوة عظيمة.
*خطو*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سحق*
*خطو*
سقط الأنصاف السفلية من أجسادهم على الأرض بلا حول ولا قوة.
كسر صوت خطى ثقيلة الصمت.
بغض النظر عن مدى محاولتهم ضربه بسيوفهم ، فستمر مباشرة عبر جسده ، مثل ضربهم للهواء.
لقد حولوا نظرهم ببطء نحو مصدر الصوت.
بهذا المعدل ، على الرغم من حصارهم الاستارتيجي، فقد ينتهي بهم الأمر بفقدان هدفهم إذا لم يتمكنوا من ضمان رؤية واضحة.
أول شيء رأوه كان ضوءان شديدين ، مثل وهج ابيض يطفو في الهواء ، ويقترب منهم ببطء.
امسك نائب القائد كتفه وحث بيك على مغادرة هذا المكان.
عندما اقترب الضوءان الغامضان ، تشكل ظل داكن حولهما ، ثم أصبح صورة ظلية بشرية.
سينتشر هذا الخوف ببطء داخل أفكارهم ، وفي النهاية ، سيأكل عقولهم.
فقط عندما أصبح الظل أمامهم بالفعل أدرك ثلاثتهم هويته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألتك لماذا تفعل هذا بنا! نعم ، لم يكن عليك قتلنا جميعًا! “
شخص يرتدي درع أسود وقناع أسود. انه النشّال.
إذا كان الهدف هو نصب كمين لهم الآن ، فلن يكون أمامهم فرصة.
وقف النشّال أمامهم بنظرة غير مبالية.
لأن الصراخ الذي كانوا يسمعونه من حين لآخر قد توقف.
كان الدم يسيل من الخنجر في يده اليمنى. بدت وكأنها دماء اللاعبين الذين قتلهم وهو يشق طريقه إلى هنا.
هذا هو السبب في أن بو لا يستطيع أن يغفر لمن تجرأ على القدوم لإيذاء سيده.
ابتلع الثلاثة ريقهم لأنهم شعروا أن مصيرهم قريب.
* تسسس *
تم تثبيت أعينهم المرتعشة بقوة على اللاعب الذي أمامهم.
كيكيك!
أرادوا أن يتوسلوا الرحمة لكن أصواتهم لم تخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار اللاعبون على الأرض حيث فقدوا إرادتهم في القتال ، على أمل أن يتجاهلهم الوحش.
تمكن أحدهم أخيرًا من نطق بعض الكلمات.
“ماذا تقصد بذلك؟“
“لم…لماذا تفعل هذا بنا …؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والغريب أنه لم يكن مجرد بصرهم هو ما أزعجه هذا الضباب. لقد شعر مما لو أن حاسة الشم والسمع وجميع الحواس الأخرى تتلاشى بسببه.
لكن صوته تردد.
ابتلع الثلاثة ريقهم لأنهم شعروا أن مصيرهم قريب.
أمال يون-وو رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار اللاعبون على الأرض حيث فقدوا إرادتهم في القتال ، على أمل أن يتجاهلهم الوحش.
“ماذا تقصد بذلك؟“
لا ، لقد كان أسوأ من ذلك.
“سألتك لماذا تفعل هذا بنا! نعم ، لم يكن عليك قتلنا جميعًا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يرغب أي منكما في العيش؟ أفكر في منح فرصة. لشخص واحد فقط.”
لقد فقدوا جميع أصدقائهم وزملائهم في يوم واحد.
* كوانغ *
لا ، لقد كان أسوأ من ذلك.
نظر أعضاء العشيرة المتبقون حولهم بقلق.
حتى العشائر المتنافسة التي كانت في منافسة ودية معهم حتى يوم أمس تم القضاء عليها. وكل هذا حدث بواسطة لاعب واحد.
نظر أعضاء العشيرة المتبقون حولهم بقلق.
قتل شخص واحد أكثر من مائة لاعب ودمر عشرات العشائر.
ولكن عندما استدار بيك ، رأى فكي وحش عملاق يفتحان.
ألا يشعر بالذنب من فعلته؟
* تسسس *
ومع ذلك،
“حسنًا ، اهدأ وخذ نفسًا عميقًا. لا يمكننا فقط ترك المهمة دون معرفة السبب. عليك أن تخبرني بما حدث في الداخل “.
“هذا مجرد هراء.”
على عكس المظهر الواثق الذي امتلكه عندما دخلت عشيرته الغابة لأول مرة ، أصبح وجهه شاحبًا عند عودته.
“ماذا…؟“
فقط عندما أصبح الظل أمامهم بالفعل أدرك ثلاثتهم هويته.
*دفقة*
أن الثلاثة هم الوحيدون الذين بقوا في الغابة.
طار رأس اللاعب في الهواء بضربة واحدة من خنجره.
لكن على عكس آمالهم ، انطلق كا نحو الفريسة التالية ، مما أدى إلى صدور قعقعة هائلة.
بالنظر إلى الدم المتطاير من مكان رأس صديقهم ، سقط اللاعبان المتبقيان على مؤخراتهما وشفتاهما مفتوحتان ، مشكلين صرخة صامتة.
كان هذا لأن الضباب الرمادي الذي نشره حول الغابة كان له ميزة خاصة للغاية. فبإمكانه أن يضعف حواس اللاعبين ، ولا يكتفي بالتلاعب مع بصرهم فحسب ، بل قد يتسبب أيضًا في حدوث ارتباك.
لقد كانوا بالفعل مصعوقين. لقد فقدوا بالفعل أي أمل في الوقوف أمام هذا الوحش.
قتل شخص واحد أكثر من مائة لاعب ودمر عشرات العشائر.
ومع ذلك…
بهذا المعدل ، على الرغم من حصارهم الاستارتيجي، فقد ينتهي بهم الأمر بفقدان هدفهم إذا لم يتمكنوا من ضمان رؤية واضحة.
همس لهم يون-وو بنبرة مرعبة.
منذ اللحظة التي استعاد فيها “وعيه” ، تعهد بو بالولاء المطلق ليون-وو.
“هل يرغب أي منكما في العيش؟ أفكر في منح فرصة. لشخص واحد فقط.”
أدرك أن أفواههم كانت تحاول أن تقول له شيئًا.
ترجمة:Drunken Sailor
“هذا مجرد هراء.”
قضم الوحش العملاق كلًا من بيك ونائب القائد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
