شعلة الحياة (4)
الفصل الثامن و الثمانون:-شعلة الحياة(4)-
إذا كان الهدف هو نصب كمين لهم الآن ، فلن يكون أمامهم فرصة.
“لماذا الظلام حالك هنا؟ لم يكن الأمر كذلك من قبل … “
لكن في اللحظة التي تقدم فيها أحدهم وحاول إقناع قائدهم ،
عبس زعيم عشيرة سونغ-وونغ” بايك” ، وهو ينظر حول الغابة المغطاة بالضباب الرمادي.
كلما قاتل اللاعبون المتبقون مع الوحش ، كلما شعروا أن قتالهم لا جدوى له.
الضباب الذي حل بمجرد دخولهم الغابة ، أصبح أكثر سمكًا وكثافة مع تقدمهم أعمق في الغابة ، والآن لم يعد مجال الرؤية أمامه سوى ثلاثة أمتار.
بدأ الضجيج الذي أحدثه ، وكأنه ضحكة خبيثة ، وفي نفس الوقت كالصيحة حزينة ، بما أنه هو من صنع الضباب الرمادي.
بهذا المعدل ، على الرغم من حصارهم الاستارتيجي، فقد ينتهي بهم الأمر بفقدان هدفهم إذا لم يتمكنوا من ضمان رؤية واضحة.
نظر اللاعبون إلى بعضهم البعض.
والغريب أنه لم يكن مجرد بصرهم هو ما أزعجه هذا الضباب. لقد شعر مما لو أن حاسة الشم والسمع وجميع الحواس الأخرى تتلاشى بسببه.
“أشباح؟ تقصد الوحوش مثل الشبح أو الليتش؟ “
إذا كان الهدف هو نصب كمين لهم الآن ، فلن يكون أمامهم فرصة.
*خطو*
“هذا لن ينجح. يا رفاق ، اجتمعوا! “
وقبل أن يتمكن من فعل أي شيء ،
وهكذا قرر بايك جمع أفراد عشيرته ومواصلة الصيد في مجموعة.
بدا الأمر وكأنه يطارد من قبل شخص ما.
كان هذا سيخلق فجوة في كمينهم ، لكن سلامتهم كانت أكثر أهمية.
الضباب الذي حل بمجرد دخولهم الغابة ، أصبح أكثر سمكًا وكثافة مع تقدمهم أعمق في الغابة ، والآن لم يعد مجال الرؤية أمامه سوى ثلاثة أمتار.
سرعان ما تجمع أفراد العشيرة بأمره.
“ماذا تقصد بذلك؟“
“انتظر ، أين ذهب الآخرون؟“
كان بو يشاهد هذه العملية برمتها من فوق الغابة ، ولم يستطع التوقف عن الضحك عليهم.
لكن لم يكن هناك سوى 31 لاعبا مجتمعين حوله. بالنظر إلى أن العدد الأصلي كان حوالي 60 ، فقد اختفى ما يقارب نصف عدد الأعضاء.
تم تثبيت أعينهم المرتعشة بقوة على اللاعب الذي أمامهم.
نظر أعضاء العشيرة المتبقون حولهم بقلق.
“الشبح هنا!”
الجو الكئيب وأصوات الصراخ ، كل هذه كانت تجعل راحة ايديهم تتعرق.
أمال يون-وو رأسه.
ملأ شعور بعدم الارتياح عقولهم. احتمالية اختفائهم عن الوجود أصبحت حقيقة.
بدا الأمر وكأنه يطارد من قبل شخص ما.
كانت غرائزهم تحذرهم من ضرورة الخروج من تلك الغابة في أسرع وقت ممكن.
* كوانغ *
نظر اللاعبون إلى بعضهم البعض.
بدا الضباب الكثيف الرمادي الذي يغطي الغابة وكأنه سجن.
“اوي ، قائد …؟ أعتقد أننا يجب أن نفكر في التراجع … “
كووه!
لكن في اللحظة التي تقدم فيها أحدهم وحاول إقناع قائدهم ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة كان يحرك فيها يده في الهواء ، ظهرت مجموعة جديدة من الضباب الكثيف في الغابة.
“هل..، هل هذا أنت يا بايك؟“
لا يهم ما إذا كانوا في الواقع قادرين على إيذاء سيده أم لا. حملهم لمخططات خبيثة له، كان شيئًا جزاءه هو الموتظ
فجأة ، انفجر أحدهم من الضباب وهو يصرخ بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار اللاعبون على الأرض حيث فقدوا إرادتهم في القتال ، على أمل أن يتجاهلهم الوحش.
فوجئ اللاعبون بالظهور المفاجئ ، ومدوا أيديهم بشكل غريزي إلى سيوفهم ، لكن عيونهم امتلأت بالدهشة عندما رأوا وجه الشخص الذي ظهر للتو.
* تسسس *
كان نائب رئيس عشيرة بيهيموث.
“الشبح هنا!”
على عكس المظهر الواثق الذي امتلكه عندما دخلت عشيرته الغابة لأول مرة ، أصبح وجهه شاحبًا عند عودته.
كانت روح المشعوذ الطبيب، بو ، تطفو حوله، وتطلق ضحكةً غريبة أثناء مراقبته الغابة من السماء.
“لماذا أنتم هنا يا رفاق …؟ لا ، ليس لدينا وقت لهذا. علينا أن نخرج من هنا! بسرعة!”
“حسنًا ، اهدأ وخذ نفسًا عميقًا. لا يمكننا فقط ترك المهمة دون معرفة السبب. عليك أن تخبرني بما حدث في الداخل “.
امسك نائب القائد كتفه وحث بيك على مغادرة هذا المكان.
لأن الصراخ الذي كانوا يسمعونه من حين لآخر قد توقف.
بدا الأمر وكأنه يطارد من قبل شخص ما.
لكن على عكس آمالهم ، انطلق كا نحو الفريسة التالية ، مما أدى إلى صدور قعقعة هائلة.
“حسنًا ، اهدأ وخذ نفسًا عميقًا. لا يمكننا فقط ترك المهمة دون معرفة السبب. عليك أن تخبرني بما حدث في الداخل “.
(الشخصية تشابه بروك من ون بيس)*
“ا… الأشباح … سيأتون ورائنا! سو…سوف يمزقون أجسادنا … ويقتلوننا جميعًا …! بسرعة ، علينا أن نهرب! “
“ماذا…؟“
لكن بايك جعد حاجبيه لأنه لم يستطع فهم لعثمته
منذ اللحظة التي استعاد فيها “وعيه” ، تعهد بو بالولاء المطلق ليون-وو.
“أشباح؟ تقصد الوحوش مثل الشبح أو الليتش؟ “
لكن على عكس آمالهم ، انطلق كا نحو الفريسة التالية ، مما أدى إلى صدور قعقعة هائلة.
“لا ، لقد كانوا مختلفين … اللعنة ، فقط ابتعد عن طريقي! هذا ليس وقت الدردشة …! “
الجو الكئيب وأصوات الصراخ ، كل هذه كانت تجعل راحة ايديهم تتعرق.
امسك نائب القائد يد بايك وحاول الهرب.
امسك نائب القائد يد بايك وحاول الهرب.
ومع ذلك ، قبل أن يحاول بيك حتى منعه ، رأى نائب الرئيس يقف مجمداً في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى الضباب إلى جعل المناطق المحيطة بالكاد يمكن تمييزها ، مما جعل اللاعبين غير مدركين لموقفهم وحتى أولئك الذين يقفون بجانبهم مباشرة.
ثم نظر بايك حوله ورأى أن أفراد عشيرته الآخرين كانوا أيضًا شاحبين ، يرتعدون من الخوف.
منذ اللحظة التي استعاد فيها “وعيه” ، تعهد بو بالولاء المطلق ليون-وو.
أدرك أن أفواههم كانت تحاول أن تقول له شيئًا.
أخبره سيده ذات مرة أنه يتوقع منه أن يصبح شيئًا يسمى “ليتش” ، وأن يحقق معه شيئًا أعظم.
‘الهرب؟‘
حاول اللاعبون جاهدين هزيمة الوحش ، لكن عندما عادوا إلى أنفسهم ، لم يبق منهم سوى ثلاثة على قيد الحياة.
ولكن عندما استدار بيك ، رأى فكي وحش عملاق يفتحان.
ترجمة:Drunken Sailor
وقبل أن يتمكن من فعل أي شيء ،
امسك نائب القائد يد بايك وحاول الهرب.
*سحق*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن أحدهم أخيرًا من نطق بعض الكلمات.
قضم الوحش العملاق كلًا من بيك ونائب القائد.
بالنسبة لـ بو ، كان يون-وو شخصًا يجب أن يعامل مثل الإله.
سقط الأنصاف السفلية من أجسادهم على الأرض بلا حول ولا قوة.
لكن صوته تردد.
“كواك!”
كان هذا لأن الضباب الرمادي الذي نشره حول الغابة كان له ميزة خاصة للغاية. فبإمكانه أن يضعف حواس اللاعبين ، ولا يكتفي بالتلاعب مع بصرهم فحسب ، بل قد يتسبب أيضًا في حدوث ارتباك.
“الشبح هنا!”
لا يهم ما إذا كانوا في الواقع قادرين على إيذاء سيده أم لا. حملهم لمخططات خبيثة له، كان شيئًا جزاءه هو الموتظ
صرخ باقي اللاعبين عند رؤية الوحش الذي قتل للتو أقوى لاعبين في مجموعتهم.
كان بو يشاهد هذه العملية برمتها من فوق الغابة ، ولم يستطع التوقف عن الضحك عليهم.
وحش بجسم ضخم وفك متوحش.
* تسس *
زأرت الروح المجندة ، كا ، باتجاه السماء.
ثم فكر مرة أخرى.
كووه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن أحدهم أخيرًا من نطق بعض الكلمات.
اهتزت الغابة بأكملها مع هدير الشبح الوحشي الذي كان ذات يوم الوحش العظيم ڤولكا.
قفز نول في الهواء وتفادى النصلين الموجهين نحو ساقيه.
انهار اللاعبون على الأرض حيث فقدوا إرادتهم في القتال ، على أمل أن يتجاهلهم الوحش.
قضم الوحش العملاق كلًا من بيك ونائب القائد.
لكن على عكس آمالهم ، انطلق كا نحو الفريسة التالية ، مما أدى إلى صدور قعقعة هائلة.
“هذا مجرد هراء.”
* كوانغ *
أطلق نول ، المخمور من فرحة الانتصار ، هديرًا رهيبًا في السماء.
* * *
ولكن عندما استدار بيك ، رأى فكي وحش عملاق يفتحان.
* تسسس *
كانت غرائزهم تحذرهم من ضرورة الخروج من تلك الغابة في أسرع وقت ممكن.
في مكان ما فوق الغابة ، كان جندي روح آخر ينظر إلى الأسفل بينما يطفو في الهواء.
“هذا لن ينجح. يا رفاق ، اجتمعوا! “
كيكيك!
أخبره سيده ذات مرة أنه يتوقع منه أن يصبح شيئًا يسمى “ليتش” ، وأن يحقق معه شيئًا أعظم.
كانت روح المشعوذ الطبيب، بو ، تطفو حوله، وتطلق ضحكةً غريبة أثناء مراقبته الغابة من السماء.
كانت غرائزهم تحذرهم من ضرورة الخروج من تلك الغابة في أسرع وقت ممكن.
بدأ الضجيج الذي أحدثه ، وكأنه ضحكة خبيثة ، وفي نفس الوقت كالصيحة حزينة ، بما أنه هو من صنع الضباب الرمادي.
كان الدم يسيل من الخنجر في يده اليمنى. بدت وكأنها دماء اللاعبين الذين قتلهم وهو يشق طريقه إلى هنا.
شعر وكأنه سيموت من الضحك ، رغم أنه ميت بالفعل(يوهوهوهوهوهوهXD). ولكن كان هذا هو مدى استمتاعه بالوضع الحالي.
لكن صوته تردد.
في كل مرة كان يحرك فيها يده في الهواء ، ظهرت مجموعة جديدة من الضباب الكثيف في الغابة.
اهتزت الغابة بأكملها مع هدير الشبح الوحشي الذي كان ذات يوم الوحش العظيم ڤولكا.
وكان رد فعل البشر الذين ساروا في ضبابه واحد من ثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن بوسعهم فعل شيء سوى الانتظار الى عودة الوحش ليقتلهم.
إما أن يتقلصوا خوفًا ، أو يفقدوا إرادتهم في مواصلة التقدم ، أو يبدأوا بالصراخ محاولة للتغلب على خوفهم.
(الشخصية تشابه بروك من ون بيس)*
كان هذا لأن الضباب الرمادي الذي نشره حول الغابة كان له ميزة خاصة للغاية. فبإمكانه أن يضعف حواس اللاعبين ، ولا يكتفي بالتلاعب مع بصرهم فحسب ، بل قد يتسبب أيضًا في حدوث ارتباك.
لم تتمكن دروعهم ولا أزيائهم من إيقاف مخالب نول الحادة التي كانت مشبعة بعنصر مانا الداكن.
على الرغم من أن التأثير كان ضئيلًا ، إلا أن هذا وحده كان فعالًا للغاية ضد المجموعات الكبيرة لأنه قد يؤثر على العديد من اللاعبين في وقت واحد ويؤدي إلى إفساد تعاونهم.
ومع ذلك ، قبل أن يحاول بيك حتى منعه ، رأى نائب الرئيس يقف مجمداً في مكانه.
أدى الضباب إلى جعل المناطق المحيطة بالكاد يمكن تمييزها ، مما جعل اللاعبين غير مدركين لموقفهم وحتى أولئك الذين يقفون بجانبهم مباشرة.
*خطو*
خلق ضعف الرؤية و الصرخات المنتشرة جوًا مرعبًا ، وشعور كم لو أنهم تركوا وحيدين في الغابة مالئًا عقولهم بالخوف والشعور الدائم بالخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة كان يحرك فيها يده في الهواء ، ظهرت مجموعة جديدة من الضباب الكثيف في الغابة.
سينتشر هذا الخوف ببطء داخل أفكارهم ، وفي النهاية ، سيأكل عقولهم.
عندما اقترب الضوءان الغامضان ، تشكل ظل داكن حولهما ، ثم أصبح صورة ظلية بشرية.
كان بو يشاهد هذه العملية برمتها من فوق الغابة ، ولم يستطع التوقف عن الضحك عليهم.
لكن على عكس آمالهم ، انطلق كا نحو الفريسة التالية ، مما أدى إلى صدور قعقعة هائلة.
“كيف تجرؤون أيها البشر الضعفاء على محاولة قتل سيدي؟“
فجأة ، انفجر أحدهم من الضباب وهو يصرخ بصوت عالٍ.
كان هذا هراء.
شعر وكأنه سيموت من الضحك ، رغم أنه ميت بالفعل(يوهوهوهوهوهوهXD). ولكن كان هذا هو مدى استمتاعه بالوضع الحالي.
بالنسبة لـ بو ، كان يون-وو شخصًا يجب أن يعامل مثل الإله.
ترجمة:Drunken Sailor
لا ، كان إلهًا بالنسبة له.
سينتشر هذا الخوف ببطء داخل أفكارهم ، وفي النهاية ، سيأكل عقولهم.
إله أنقذه من المعاناة في فراغ الحياة الأخرى ، هاوية الجحيم ، وحتى أنه منحه جسدًا ماديًا بالإضافة إلى قوة عظيمة.
كواء!
منذ اللحظة التي استعاد فيها “وعيه” ، تعهد بو بالولاء المطلق ليون-وو.
بهذا المعدل ، على الرغم من حصارهم الاستارتيجي، فقد ينتهي بهم الأمر بفقدان هدفهم إذا لم يتمكنوا من ضمان رؤية واضحة.
وكلما تم إطعامه حبة الروح ، زاد ولائه.
بعد ذلك …
هذا هو السبب في أن بو لا يستطيع أن يغفر لمن تجرأ على القدوم لإيذاء سيده.
وهكذا قرر بايك جمع أفراد عشيرته ومواصلة الصيد في مجموعة.
بالنسبة له ، لم يكونوا سوى حشرات قذرة أتت لتتكبر على إلهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يشعر بالذنب من فعلته؟
لا يهم ما إذا كانوا في الواقع قادرين على إيذاء سيده أم لا. حملهم لمخططات خبيثة له، كان شيئًا جزاءه هو الموتظ
لا ، لقد كان أسوأ من ذلك.
لا ، حتى الموت رحيم بهم ، كانوا يستحقون أن يتعفنوا في سجن شيطاني إلى الأبد.
“كواك!”
لذلك ، جعل بو الضباب أكثر سمكًا وسمكًا بحيث يواجهون أكبر قدر ممكن من الألم.
كان الوحش الذي وقف أمامهم شبحًا بالتأكيد.
كان خوفهم وصراخهم تسلية له ، وكذلك ترفيهًا ممتعًا للغاية بالنسبة له.
كووه!
ثم فكر مرة أخرى.
*دفقة*
بعد أن ينتهي من هذه الحشرات ، سيهديه سيده الكريم حبة روحية أخرى حتى يصبح أقوى.
الجو الكئيب وأصوات الصراخ ، كل هذه كانت تجعل راحة ايديهم تتعرق.
لذلك أصبح فضوليًا.
*دفقة*
فضولي بشأن نوع التسلية التي سيكون قادرًا على الاستمتاع بها إذا أصبح بإمكانه أن ينمو أقوى ، وأيضًا مستوى القوة الذي يمكنه الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار اللاعبون على الأرض حيث فقدوا إرادتهم في القتال ، على أمل أن يتجاهلهم الوحش.
أخبره سيده ذات مرة أنه يتوقع منه أن يصبح شيئًا يسمى “ليتش” ، وأن يحقق معه شيئًا أعظم.
“هذا لن ينجح. يا رفاق ، اجتمعوا! “
مجرد التفكير في القدرة على مساعدة سيده جعل قلبه ينبض ، رغم أنه لم يكن لديه قلب.*
“هذا لن ينجح. يا رفاق ، اجتمعوا! “
(الشخصية تشابه بروك من ون بيس)*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حولوا نظرهم ببطء نحو مصدر الصوت.
「أسقط العذاب…على أعداء… السيد…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سحق*
صاح بو جملة وجدها في ذكرياته عندما كان لا يزال على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يرغب أي منكما في العيش؟ أفكر في منح فرصة. لشخص واحد فقط.”
* تسس *
لقد كانوا بالفعل مصعوقين. لقد فقدوا بالفعل أي أمل في الوقوف أمام هذا الوحش.
* * *
اهتزت الغابة بأكملها مع هدير الشبح الوحشي الذي كان ذات يوم الوحش العظيم ڤولكا.
“فقط مت!”
لكن صوته تردد.
قفز نول في الهواء وتفادى النصلين الموجهين نحو ساقيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان ما فوق الغابة ، كان جندي روح آخر ينظر إلى الأسفل بينما يطفو في الهواء.
كان المشهد الكامل لجنول ينقلب في الجو ويشن هجمات مرتدة أثناء هبوطه على الأرض بمثابة صدمة للاعبين
كان نائب رئيس عشيرة بيهيموث.
*دفقة*
وقبل أن يتمكن من فعل أي شيء ،
سقطت القطع الممزقة لجسم اللاعب على الأرض حيث انغرزت فيه مخالبه الحادة الأربعة.
كان بو يشاهد هذه العملية برمتها من فوق الغابة ، ولم يستطع التوقف عن الضحك عليهم.
لم تتمكن دروعهم ولا أزيائهم من إيقاف مخالب نول الحادة التي كانت مشبعة بعنصر مانا الداكن.
“حسنًا ، اهدأ وخذ نفسًا عميقًا. لا يمكننا فقط ترك المهمة دون معرفة السبب. عليك أن تخبرني بما حدث في الداخل “.
“هذا لم يحدث ، هذا لم يحدث …”
ومع ذلك،
يمكن للاعبين الذين كانوا ينظرون بعيدًا في محاولة لإنكار الواقع أن يسقطوا على ظهورهم فقط لأن رؤوسهم كانت مثقوبة بشظايا مانا نول القاتمة عليهم.
قضم الوحش العملاق كلًا من بيك ونائب القائد.
لكن وسط المذبحة ، نظر نول بسرعة إلى الجثث كما لو كان يفكر في شيء قد نسيه. وكما هو متوقع ، وجد أرواح اللاعبين تخرج من جثثهم.
تم تثبيت أعينهم المرتعشة بقوة على اللاعب الذي أمامهم.
سرعان ما انتزع نول الجثث وابتلعها قبل أن تختفي الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يرغب أي منكما في العيش؟ أفكر في منح فرصة. لشخص واحد فقط.”
كواء!
وحش بجسم ضخم وفك متوحش.
أطلق نول ، المخمور من فرحة الانتصار ، هديرًا رهيبًا في السماء.
「أسقط العذاب…على أعداء… السيد…!
نظرًا لأن ذكرياته من حياته السابقة ظهرت تدريجياً من استهلاك الحبوب الروحية ، فقد شعر بأن عاداته الماضية تعود إليه.
كان هذا لأن الضباب الرمادي الذي نشره حول الغابة كان له ميزة خاصة للغاية. فبإمكانه أن يضعف حواس اللاعبين ، ولا يكتفي بالتلاعب مع بصرهم فحسب ، بل قد يتسبب أيضًا في حدوث ارتباك.
كلما قاتل اللاعبون المتبقون مع الوحش ، كلما شعروا أن قتالهم لا جدوى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ شعور بعدم الارتياح عقولهم. احتمالية اختفائهم عن الوجود أصبحت حقيقة.
كان الوحش الذي وقف أمامهم شبحًا بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمعوا قط عن وحش مثل هذا يسكن الغابة ، أو حتى عالم الأحلام بأكمله.
بغض النظر عن مدى محاولتهم ضربه بسيوفهم ، فستمر مباشرة عبر جسده ، مثل ضربهم للهواء.
“أشباح؟ تقصد الوحوش مثل الشبح أو الليتش؟ “
وضعوا آمالهم على السحرة القلائل في المجموعة ، وحاولوا محاصرة الوحش وضربه بالسحر ، لكنه سرعان ما عاد إلى الحياة وقفز عليهم كما لو أنه لم يتلقى أي ضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حولوا نظرهم ببطء نحو مصدر الصوت.
لم يسمعوا قط عن وحش مثل هذا يسكن الغابة ، أو حتى عالم الأحلام بأكمله.
وهكذا قرر بايك جمع أفراد عشيرته ومواصلة الصيد في مجموعة.
حاول اللاعبون جاهدين هزيمة الوحش ، لكن عندما عادوا إلى أنفسهم ، لم يبق منهم سوى ثلاثة على قيد الحياة.
امسك نائب القائد يد بايك وحاول الهرب.
وقد عرفوا ذلك بشكل غريزي.
كووه!
أن الثلاثة هم الوحيدون الذين بقوا في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل..، هل هذا أنت يا بايك؟“
لأن الصراخ الذي كانوا يسمعونه من حين لآخر قد توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يشعر بالذنب من فعلته؟
“اللعنة….”
“هذا لم يحدث ، هذا لم يحدث …”
“يا الهي … لماذا يحدث هذا لنا …!”
ومع ذلك…
ثم بدأ اللاعبون الثلاثة في البكاء على فكرة مصيرهم الوشيك. حتى أن أحدهم بلل بنطاله من الخوف الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سحق*
أرادوا الهرب ، لكن يبدو أن أرجلهم لن تتبع الأوامر.
إذا كان الهدف هو نصب كمين لهم الآن ، فلن يكون أمامهم فرصة.
بدا الضباب الكثيف الرمادي الذي يغطي الغابة وكأنه سجن.
「أسقط العذاب…على أعداء… السيد…!
ولم يكن بوسعهم فعل شيء سوى الانتظار الى عودة الوحش ليقتلهم.
* * *
بعد ذلك …
“اوي ، قائد …؟ أعتقد أننا يجب أن نفكر في التراجع … “
*خطو*
* * *
*خطو*
ومع ذلك…
كسر صوت خطى ثقيلة الصمت.
أن الثلاثة هم الوحيدون الذين بقوا في الغابة.
لقد حولوا نظرهم ببطء نحو مصدر الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار اللاعبون على الأرض حيث فقدوا إرادتهم في القتال ، على أمل أن يتجاهلهم الوحش.
أول شيء رأوه كان ضوءان شديدين ، مثل وهج ابيض يطفو في الهواء ، ويقترب منهم ببطء.
‘الهرب؟‘
عندما اقترب الضوءان الغامضان ، تشكل ظل داكن حولهما ، ثم أصبح صورة ظلية بشرية.
لذلك أصبح فضوليًا.
فقط عندما أصبح الظل أمامهم بالفعل أدرك ثلاثتهم هويته.
“لا ، لقد كانوا مختلفين … اللعنة ، فقط ابتعد عن طريقي! هذا ليس وقت الدردشة …! “
شخص يرتدي درع أسود وقناع أسود. انه النشّال.
وهكذا قرر بايك جمع أفراد عشيرته ومواصلة الصيد في مجموعة.
وقف النشّال أمامهم بنظرة غير مبالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر بايك حوله ورأى أن أفراد عشيرته الآخرين كانوا أيضًا شاحبين ، يرتعدون من الخوف.
كان الدم يسيل من الخنجر في يده اليمنى. بدت وكأنها دماء اللاعبين الذين قتلهم وهو يشق طريقه إلى هنا.
وكان رد فعل البشر الذين ساروا في ضبابه واحد من ثلاثة.
ابتلع الثلاثة ريقهم لأنهم شعروا أن مصيرهم قريب.
فقط عندما أصبح الظل أمامهم بالفعل أدرك ثلاثتهم هويته.
تم تثبيت أعينهم المرتعشة بقوة على اللاعب الذي أمامهم.
الفصل الثامن و الثمانون:-شعلة الحياة(4)-
أرادوا أن يتوسلوا الرحمة لكن أصواتهم لم تخرج.
كلما قاتل اللاعبون المتبقون مع الوحش ، كلما شعروا أن قتالهم لا جدوى له.
تمكن أحدهم أخيرًا من نطق بعض الكلمات.
لم تتمكن دروعهم ولا أزيائهم من إيقاف مخالب نول الحادة التي كانت مشبعة بعنصر مانا الداكن.
“لم…لماذا تفعل هذا بنا …؟“
لكن في اللحظة التي تقدم فيها أحدهم وحاول إقناع قائدهم ،
لكن صوته تردد.
لا ، لقد كان أسوأ من ذلك.
أمال يون-وو رأسه.
ابتلع الثلاثة ريقهم لأنهم شعروا أن مصيرهم قريب.
“ماذا تقصد بذلك؟“
بهذا المعدل ، على الرغم من حصارهم الاستارتيجي، فقد ينتهي بهم الأمر بفقدان هدفهم إذا لم يتمكنوا من ضمان رؤية واضحة.
“سألتك لماذا تفعل هذا بنا! نعم ، لم يكن عليك قتلنا جميعًا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، جعل بو الضباب أكثر سمكًا وسمكًا بحيث يواجهون أكبر قدر ممكن من الألم.
لقد فقدوا جميع أصدقائهم وزملائهم في يوم واحد.
لكن وسط المذبحة ، نظر نول بسرعة إلى الجثث كما لو كان يفكر في شيء قد نسيه. وكما هو متوقع ، وجد أرواح اللاعبين تخرج من جثثهم.
لا ، لقد كان أسوأ من ذلك.
لم تتمكن دروعهم ولا أزيائهم من إيقاف مخالب نول الحادة التي كانت مشبعة بعنصر مانا الداكن.
حتى العشائر المتنافسة التي كانت في منافسة ودية معهم حتى يوم أمس تم القضاء عليها. وكل هذا حدث بواسطة لاعب واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للاعبين الذين كانوا ينظرون بعيدًا في محاولة لإنكار الواقع أن يسقطوا على ظهورهم فقط لأن رؤوسهم كانت مثقوبة بشظايا مانا نول القاتمة عليهم.
قتل شخص واحد أكثر من مائة لاعب ودمر عشرات العشائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن أحدهم أخيرًا من نطق بعض الكلمات.
ألا يشعر بالذنب من فعلته؟
ابتلع الثلاثة ريقهم لأنهم شعروا أن مصيرهم قريب.
ومع ذلك،
“كواك!”
“هذا مجرد هراء.”
قتل شخص واحد أكثر من مائة لاعب ودمر عشرات العشائر.
“ماذا…؟“
بدأ الضجيج الذي أحدثه ، وكأنه ضحكة خبيثة ، وفي نفس الوقت كالصيحة حزينة ، بما أنه هو من صنع الضباب الرمادي.
*دفقة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للاعبين الذين كانوا ينظرون بعيدًا في محاولة لإنكار الواقع أن يسقطوا على ظهورهم فقط لأن رؤوسهم كانت مثقوبة بشظايا مانا نول القاتمة عليهم.
طار رأس اللاعب في الهواء بضربة واحدة من خنجره.
“ماذا…؟“
بالنظر إلى الدم المتطاير من مكان رأس صديقهم ، سقط اللاعبان المتبقيان على مؤخراتهما وشفتاهما مفتوحتان ، مشكلين صرخة صامتة.
لا ، كان إلهًا بالنسبة له.
لقد كانوا بالفعل مصعوقين. لقد فقدوا بالفعل أي أمل في الوقوف أمام هذا الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هراء.
ومع ذلك…
إذا كان الهدف هو نصب كمين لهم الآن ، فلن يكون أمامهم فرصة.
همس لهم يون-وو بنبرة مرعبة.
* كوانغ *
“هل يرغب أي منكما في العيش؟ أفكر في منح فرصة. لشخص واحد فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار رأس اللاعب في الهواء بضربة واحدة من خنجره.
ترجمة:Drunken Sailor
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى الضباب إلى جعل المناطق المحيطة بالكاد يمكن تمييزها ، مما جعل اللاعبين غير مدركين لموقفهم وحتى أولئك الذين يقفون بجانبهم مباشرة.
لكن لم يكن هناك سوى 31 لاعبا مجتمعين حوله. بالنظر إلى أن العدد الأصلي كان حوالي 60 ، فقد اختفى ما يقارب نصف عدد الأعضاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
