وحوش الأساطير (3)
الفصل الثمانون:-وحوش الأساطير(3)
“عفوا.”
تجعدت حواجب يون-وو
“عفوا.”
‘لما تفعل هذا؟‘
ولكن كما لو كانت الاحتمالات إلى جانبهم ، فقد رأوا انثى طائر العنقاء تترك عشها بمجرد وصولهم إلى الجدار الصخري.
طائر العنقاء الذي يعرفه ، على الرغم من طبيعته المتعجرفة نوعًا ما، لم يكن عادةً معاديًا للاعبين. حتى وان تجاوز اللاعبون إقليمها ، في كثير من الأحيان ، كان تراقبهم وترى ما فعلوه.
نقطة الضعف المشتركة بين البشر والحيوانات والوحوش.
لكن لسبب ما ، فإن العنقاء الذي كان يتعامل معه لا يتطابق مع الوصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أول الأشياء أولاً ، حاول يون-وو التفاهم مع العنقاء عبر المحادثة.
بدأ يون-وو في تسلق الجدار الصخري.
“أنا هنا من أجل شعلة الحياة. هل ستمنحني الإذن للبحث؟“
[اكتملت المهمة المفاجئة (بيضة العنقاء).]
『انصرف أيها الإنسان القذر! ليس لدي ما أشاركه مع جنسك』
فجأة سعل فيان دمًا في فمه ، وبدأت رؤيته تصبح ضبابية. وشعر جسده بثقل.
لكن تم رفضه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك شيء خاطئ بالتأكيد.
حاول يون-وو إقناعها عدة مرات بعد ذلك ، لكن الإجابة كانت نفسها دائمًا
حتى الآن كان مشغولاً في سرقة البيضة لدرجة أنه لم يفكر في البدائل ، لكن في الواقع ، كان لام على حق.
هناك شيء خاطئ بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل لام أين يجب أن يذهب لإخفاء البيضة.
لكن الغريب أنه لم يشعر أنها ستؤذيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهي ، من كان يظن أن العنقاء ستغادر بلحظة وصولنا إلى هناك؟“
“لسبب ما ، تذكرني بقنفذ مرتعد“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فلتفعل كما يحلو لك.”
القنافذ جبانة بطبيعتها ، فعند مواجهتها لحيوان مفترس ، فإنها تميل إلى اطلاق أشواك مدببة لإخفاء خوفها.
“إذا كان جسدها الجالس بهذا الحجم ، فما حجمها عندما تقف و تبسط جناحيها؟“
وهذا ما بدا عليه صوت العنقاء بالنسبة له الآن.
“بلهاء“.
على الرغم من أنه كان من المضحك بعض الشيء مقارنة وحش أسطوري بحيوان صغير ، إلا أن الموقف كان غريبًا بعض الشيء.
بدأ يون-وو في تنظيم أفكاره وهو ينزل الى أسفل الجدار الصخري.
وفوق كل شيء ، على عكس تهديداتها ، لم يشعر بأي خطر صادر منها ، حتى عندما و ان كانت قادرة على قتله برفع إصبعها.
في أعماق الكهف ، اكتشف الشكل الضخم لطائر أحمر ملتف في الظلال.
“لابد أن شيئًا ما قد حدث لها … لكن ماذا يمكن أن يكون؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر فيان إلى لام.
ثم ظهرت فكرة مفاجئة في ذهن يون-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فلتفعل كما يحلو لك.”
نقطة الضعف المشتركة بين البشر والحيوانات والوحوش.
بعد التحقق من الاتجاه الذي ذهب إليه اللصوص ، انطلق يون-وو بحثًا عن البيضة.
الفترة الزمنية التي تصبح فيها جميع الكائنات الحية حذرة وحساسة للغاية.
ويمكنها أن تقول إن ما قاله يون-وو كان كله صحيحًا ، ولم يكن هناك أي مخطط خبيث وراء كلماته.
*تربيت*
*تربيت*
بدأ يون-وو في تسلق الجدار الصخري.
ثم دار يون-وو بسرعة حوله ، وأخذ البيضة بعناية من أحضانه.
هددت العنقاء يون-وو بشراسة أكبر ، لكنه لم يوقف خطواته.
“عفوا.”
* تادك *
بعد ذلك ، امتلأت عينا فيان بالطمع.
سرعان ما وصل إلى مدخل الكهف.
*تربيت*
“عفوا.”
طائر العنقاء الذي يعرفه ، على الرغم من طبيعته المتعجرفة نوعًا ما، لم يكن عادةً معاديًا للاعبين. حتى وان تجاوز اللاعبون إقليمها ، في كثير من الأحيان ، كان تراقبهم وترى ما فعلوه.
“أيها البشري! كيف تجرؤ أن تطأ قدمك داخل عشي!”
بصفتها وحشًا أسطوريًا ، كان بإمكانها قراءة أفكار الإنسان ، حتى و ان لم يكن ذلك بشكل كامل.
من داخل الكهف ، رأى شيئًا يتلألأ في الظلام الدامس ، شيئًا ضخمًا أصفر اللون.
وهذا ما بدا عليه صوت العنقاء بالنسبة له الآن.
انها عيون أنثى طائر العنقاء.
بعد التحقق من الاتجاه الذي ذهب إليه اللصوص ، انطلق يون-وو بحثًا عن البيضة.
كانوا يحدقون بشدة في الضيف غير المدعو.
في الواقع ، لم يكن فيان ولام يتوقعان الكثير عندما دخلا إلى إقليم العنقاء.
ولكن مثل قبل ، لم تحاول طرد يون-وو من عشها.
بصفتها وحشًا أسطوريًا ، كان بإمكانها قراءة أفكار الإنسان ، حتى و ان لم يكن ذلك بشكل كامل.
من موقفها المتردد، تيقن يون-وو من افتراضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى الأسفل ، وجد نصل سيف بارزًا من صدره.
سرعان ما فعّل عيون التنين وفحص داخل الكهف.
بعد ذلك ، امتلأت عينا فيان بالطمع.
في أعماق الكهف ، اكتشف الشكل الضخم لطائر أحمر ملتف في الظلال.
نظر يون-وو مباشرة في عيني أنثى العنقاء وطرح سؤالاً.
طائر مغلف بلهيب خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول الأشياء أولاً ، حاول يون-وو التفاهم مع العنقاء عبر المحادثة.
كان جسدها كبيرًا لدرجة أن يون-وو اعتقد أن جسده سيبدو مثل النملة مقارنة بها.
“طريقة أفضل؟“
“إذا كان جسدها الجالس بهذا الحجم ، فما حجمها عندما تقف و تبسط جناحيها؟“
نظر يون-وو مباشرة في عيني أنثى العنقاء وطرح سؤالاً.
عندما فحص يون-وو جسدها المهيب ، لاحظ وجود شيء ما تحت بطنها ، وهناك وجد بيضتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مهمة مفاجئة / بيضة العنقاء]
‘كنت أعلم.’
شعر بالبيضة تتلوى في ذراعه ، لكنه تجاهلها واستمر في الابتعاد عن الغابة.
كان افتراضه صحيحًا.
“ضربت كبد الحقيقة ، أليس كذلك؟“
“لديك بيضات.”
لكن لسبب ما ، فإن العنقاء الذي كان يتعامل معه لا يتطابق مع الوصف.
『هذا ليس من شأنك. الآن ، ابتعد عني اغرب عن وجهي!. ليس لدي وقت لك.』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يحدقون بشدة في الضيف غير المدعو.
لا تزال أنثى العنقاء تزمجر في وجه يون-وو ، لكن كان بإمكانه أن يقول إن هناك تلميحًا من عدم الارتياح ممزوجًا بالجملة التي خاطرتها له.
أراد أن ينصب لهم كمينًا من الخلف ، لكنه كان قلقًا من أن يسقطوا البيضة في لهيب المعركة، لذلك اختار أن يتبعهم من الخلف ، في انتظار الفرصة المناسبة لتوجيه ضربته.
في الوقت نفسه ، أصبحت أكثر يقظة.
لا تزال أنثى العنقاء تزمجر في وجه يون-وو ، لكن كان بإمكانه أن يقول إن هناك تلميحًا من عدم الارتياح ممزوجًا بالجملة التي خاطرتها له.
على الرغم من أنها كانت تكبح نفسها خوفًا من إيذاء البيض ، إلا أنه كان يرى الشعلة حول جسدها تتموج كما لو كانت تستعد لحرقه.
وفوق كل شيء ، على عكس تهديداتها ، لم يشعر بأي خطر صادر منها ، حتى عندما و ان كانت قادرة على قتله برفع إصبعها.
“لكنها ربما لا تستطيع التحرك من مكانها الآن. أشعر أنه لم يتبق الكثير من الوقت قبل أن يفقس البيض.”
『انصرف أيها الإنسان القذر! ليس لدي ما أشاركه مع جنسك』
يمكنه أن يفهم لماذا أصبحت العنقاء شديدة الحساسية.
“هل لابد أن يكون هناك شخصان؟“
نظر يون-وو مباشرة في عيني أنثى العنقاء وطرح سؤالاً.
“آه! يا طفلي! حمدًا للّه ، أنت بخير!”
“هل خسرتي بيضة؟“
“آه! يا طفلي! حمدًا للّه ، أنت بخير!”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر نفسه وهو يشرب الماء من الزجاجة التي أعطاه إياها لام ، ولم يفكر حتى في الشك في أي شيء لأنه كان شديد العطش من الجري بقوة.
صمت مؤقت.
“أعتقد أنك تفكر في نفس الشيء بعد كل شيء.”
“ضربت كبد الحقيقة ، أليس كذلك؟“
『… إذن هل أتيت لتسخر مني؟انا أرجوك اخرج من عشي』
『… إذن هل أتيت لتسخر مني؟انا أرجوك اخرج من عشي』
لحسن الحظ ، كانت هناك آثار غريبة في كل مكان بالقرب من الكهف.
بيوض الوحوش الأسطورية. يمكن بيع هذا النوع من العناصر بسعر مرتفع بين اللاعبين ، لذا حاول عدد غير قليل من العشائر واللاعبين سرقة هذه البيوض حتى و ان كان على حساب المخاطرة بحياتهم.
حاول يون-وو إقناعها عدة مرات بعد ذلك ، لكن الإجابة كانت نفسها دائمًا
شعر يون-وو بالأسف قليلاً تجاه العنقاء ، لأنه كان يعرف عن مقدار حب الوالدين لأطفالهم أكثر مما يعرفه أي شخص.
“انتظر لحظة. إذن من سيكون مالك العنقاء؟“
عند النظر إلى العنقاء ، فقد ذكّرته بوالدته ، التي أمضت أيامها المتبقية في القلق بشأن ابنها الضائع ، وكانت تنادي اسم ابنها الى لحظاتها الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان من المضحك بعض الشيء مقارنة وحش أسطوري بحيوان صغير ، إلا أن الموقف كان غريبًا بعض الشيء.
“إذا أمكنني إعادة بيضتك …”
في تلك اللحظة،
لذا أراد يون-وو مساعدتها.
بدأ يون-وو في تنظيم أفكاره وهو ينزل الى أسفل الجدار الصخري.
“ماذا…؟“
شعر بالبيضة تتلوى في ذراعه ، لكنه تجاهلها واستمر في الابتعاد عن الغابة.
“هل ستمنحينني مهمتك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن ينتهي ذلك ، سيكون لديه مستقبل متسلق في انتظاره.
إلى جانب ذلك ، كانت هذه أيضًا فرصة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعل عرضه أنثى العنقاء في حيرة، ضيّقت عينيها في محاولة منها لقراءة نوايا يون-وو لمعرفة ما إذا كان يخفي أي شيء.
وفوق كل شيء ، على عكس تهديداتها ، لم يشعر بأي خطر صادر منها ، حتى عندما و ان كانت قادرة على قتله برفع إصبعها.
بصفتها وحشًا أسطوريًا ، كان بإمكانها قراءة أفكار الإنسان ، حتى و ان لم يكن ذلك بشكل كامل.
======
ويمكنها أن تقول إن ما قاله يون-وو كان كله صحيحًا ، ولم يكن هناك أي مخطط خبيث وراء كلماته.
“حسنًا ، أنت تعرف كيف تحصل الأشياء في مجال عملنا ، أليس كذلك؟ لذا من فضلك ، لا تشعر بالسوء تجاهي. إذا لم أفعل هذا أولاً ، كنت ستفعله ، أليس كذلك؟ “
“…فلتفعل كما يحلو لك.”
جائزة او مكافاة
أغمضت انثى العنقاء عينيها وأرجعت رأسها للخلف.
“حسنًا ، أنت تعرف كيف تحصل الأشياء في مجال عملنا ، أليس كذلك؟ لذا من فضلك ، لا تشعر بالسوء تجاهي. إذا لم أفعل هذا أولاً ، كنت ستفعله ، أليس كذلك؟ “
كان ذلك الإذن منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل لام أين يجب أن يذهب لإخفاء البيضة.
في تلك اللحظة،
ابتسم لام وهو يتفقد ما إذا كان قد مات.
* دينغ *
في تلك اللحظة ، سرعان ما تم استبدال الطمع الذي ملأ عيني فيان بنية قاتلة.
[مهمة مفاجئة / بيضة العنقاء]
لكن الغريب أنه لم يشعر أنها ستؤذيه.
الوصف: حاكمة الغابة الجنوبية ، العنقاء ، تم سرقة احدى بيضاتها أثناء تواجدها بعيدًا بحثًا عن طعام لأطفالها الذين سيفقسون قريبًا. ابحث عن بيضة العنقاء المفقودة وأعدها إليها. لن تقوم العنقاء بنسيان احسانك أبدًا
“أيها البشري! كيف تجرؤ أن تطأ قدمك داخل عشي!”
المهلة الزمنية: قبل أن تفقس البيضة.
على الأقل لمدة ثلاث سنوات.
جائزة او مكافاة
في تلك اللحظة،
1. جميل العنقاء
وكانت هذه آخر كلمة فيان.
2. التأهيل للمهمة “لهيب الحياة“
عندما فحص يون-وو جسدها المهيب ، لاحظ وجود شيء ما تحت بطنها ، وهناك وجد بيضتين.
* * *
‘لما تفعل هذا؟‘
“الآن ، كيف أمسك هؤلاء الرجال بالبيضة؟“
كان الاثنان يحملان بيضة بحجم الجزء العلوي من جسمهما.
بدأ يون-وو في تنظيم أفكاره وهو ينزل الى أسفل الجدار الصخري.
كان ذلك الإذن منها.
في الأصل ، كان ينوي إقامة معسكر قاعدة في مكان مناسب بالقرب من عش العنقاء والتحقق من المكافآت التي حصل عليها. ولكن على ما يبدو ، كان عليه تأجيل تلك الخطة.
*تربيت*
“أتمنى ألا يستغرق هذا وقتًا طويلاً.”
من موقفها المتردد، تيقن يون-وو من افتراضه.
مما استطاع قوله ، لم يتبق متسع من الوقت قبل أن تفقس البيضة ، فاضطر للإسراع والقبض على اللصوص في أسرع وقت ممكن.
“لديك بيضات.”
“الوصف لا يذكر بالضبط مقدار الوقت المتاح لي. لكنه لن يكون أكثر من 24 ساعة.”
في الواقع ، لم يكن فيان ولام يتوقعان الكثير عندما دخلا إلى إقليم العنقاء.
لحسن الحظ ، كانت هناك آثار غريبة في كل مكان بالقرب من الكهف.
『… إذن هل أتيت لتسخر مني؟انا أرجوك اخرج من عشي』
يبدو أن اللصوص كانوا مشغولين جدًا بالاختباء من العنقاء لدرجة أنهم نسوا محو آثارهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان افتراضه صحيحًا.
كان يون-وو معتادًا بالفعل على مطاردة الأشخاص باستخدام هذه الأنواع من الآثار عندما اضطر إلى تعقب وحدات العصابات الهاربة وإطلاق النار عليهم في إفريقيا.
ولكن كما فعل معظم صائدي الكنوز ، فقد تجمعوا معًا بدافع الضرورة ، ولم يكن هناك أي ولاء أو صداقة خاصة فيما بينهم.
*تربيت*
حتى الآن كان مشغولاً في سرقة البيضة لدرجة أنه لم يفكر في البدائل ، لكن في الواقع ، كان لام على حق.
بعد التحقق من الاتجاه الذي ذهب إليه اللصوص ، انطلق يون-وو بحثًا عن البيضة.
كان اللاعبون الذين كلفوهم أشخاصّا لا يمكنهم العبث معهم. كانوا مشهورين بكونهم أقوياء ، لا هوادة فيها ، لا يرحمون ، لكن قبل كل شيء ، كرهوا أولئك الذين لمسوا كبريائهم.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 2. التأهيل للمهمة “لهيب الحياة“
“أوهها! هذا سهل للغاية!”
لكن الغريب أنه لم يشعر أنها ستؤذيه.
“هيهي ، من كان يظن أن العنقاء ستغادر بلحظة وصولنا إلى هناك؟“
‘كنت أعلم.’
ضحك “فيان” و “لام” بصوت عالٍ أثناء خروجهما من منطقة الغابة.
بصفتها وحشًا أسطوريًا ، كان بإمكانها قراءة أفكار الإنسان ، حتى و ان لم يكن ذلك بشكل كامل.
كان الاثنان يحملان بيضة بحجم الجزء العلوي من جسمهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر فيان إلى لام.
لقد كانت بيضة العنقاء المفقودة. وكانت أيضًا رمزًا للحظ السعيد الذي سيجعلهم أغنياء.
كان رام شريكًا مفيدًا ، فقد عملوا كفريق لمدة ثلاث سنوات.
في الواقع ، لم يكن فيان ولام يتوقعان الكثير عندما دخلا إلى إقليم العنقاء.
لحسن الحظ ، كانت هناك آثار غريبة في كل مكان بالقرب من الكهف.
لأنه قيل إن بين الوحوش الأسطورية الأربعة التي تعيش في عالم الأحلام. كانت العنقاء أكثرهم يقظة.
“هل خسرتي بيضة؟“
على الرغم من أنهم كانوا يرون أنفسهم من أفضل صائدي الكنوز ، إلا أن هذا الطلب كان صعبًا للغاية.
لحسن الحظ ، كانت هناك آثار غريبة في كل مكان بالقرب من الكهف.
ولكن كما لو كانت الاحتمالات إلى جانبهم ، فقد رأوا انثى طائر العنقاء تترك عشها بمجرد وصولهم إلى الجدار الصخري.
“أوهها! هذا سهل للغاية!”
دون تفويت الفرصة ، تمكن الاثنان من سرقة بيضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طائر مغلف بلهيب خافت.
لقد نجحوا فقط في سرقة بيضة واحدة بسبب عودتها المبكرة ، لكن سرقة بيضة واحدة لازالت مكسبًا كبيرًا.
“لكنها ربما لا تستطيع التحرك من مكانها الآن. أشعر أنه لم يتبق الكثير من الوقت قبل أن يفقس البيض.”
“أتعلم ماذا؟ أعتقد أننا يجب أن نطالب بسعر أعلى عندما نصل إلى هناك. أعني ، لن يتمكنوا من الحصول على هذه البيضة من أي مكان آخر غيرنا. إذا أرادوا ذلك ، فسيتعين عليهم دفع أي سعر نطلبه ، أليس كذلك؟
* * *
“أو في الواقع ، هناك طريقة أفضل.”
* * *
“طريقة أفضل؟“
لا ، كان يبتعد ، لكن جسده لم يستمع لأمره.
“نعم. يمكننا أن نأخذها لأنفسنا.”
الفصل الثمانون:-وحوش الأساطير(3)
صدمته ملاحظة لام المفاجئة ، فتح فيان عينيه على مصراعيها.
من داخل الكهف ، رأى شيئًا يتلألأ في الظلام الدامس ، شيئًا ضخمًا أصفر اللون.
“انتظر! ماذا لو تم القبض علينا؟“
“أنا سعيد لنجاح الأمر.“
“علينا أن نختبئ. لا تفكر في التعرض للإمساك وانظر للجانب المشرق. لدينا بيضة العنقاء ، يا رجل! إذا استطعنا البقاء مختبئين حتى يكبر ليصبح بالغًا ،” فلن يقدر أحد على فعل أي شيء لنا “.
إذا تلقى العميل كلمة عن هروبه بعد حصوله على البيضة ، فسيبحث عنه في كل مكان.
بعد ذلك ، امتلأت عينا فيان بالطمع.
لكن تم رفضه على الفور.
حتى الآن كان مشغولاً في سرقة البيضة لدرجة أنه لم يفكر في البدائل ، لكن في الواقع ، كان لام على حق.
“هل خسرتي بيضة؟“
كان اللاعبون الذين كلفوهم أشخاصّا لا يمكنهم العبث معهم. كانوا مشهورين بكونهم أقوياء ، لا هوادة فيها ، لا يرحمون ، لكن قبل كل شيء ، كرهوا أولئك الذين لمسوا كبريائهم.
ثم ظهرت فكرة مفاجئة في ذهن يون-وو.
لكن ماذا عنها؟
وكانت هذه آخر كلمة فيان.
إذا احتفظوا بهذه البيضة ، فيمكنهم أن يصبحوا مالكين لعنقاء. يمكن أن يكونوا أحد القلائل الذين يمتلكون وحشًا أسطوريًا في قبضتهم.
لا تزال أنثى العنقاء تزمجر في وجه يون-وو ، لكن كان بإمكانه أن يقول إن هناك تلميحًا من عدم الارتياح ممزوجًا بالجملة التي خاطرتها له.
إذن ، هل سيتمكن طالبوا الخدمة من الوقوف في وجههم؟
عندما نظر إلى الأعلى ، كان رام ينظر إليه بابتسامة باردة.
لا ، على العكس من ذلك ، عليهم أن يتذللوا عند أقدامهم.
بصراحة ، كان الأمر سهلاً للغاية.
علاوة على ذلك ، يمكن أن يفتح لهم أيضًا فرصة ليصبحوا مُتسلقين حقيقيين ، وهو الشيء الذي كان يحلم به فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ماذا عنها؟
‘إذا حدث ذلك…!’
“الآن ، كيف أمسك هؤلاء الرجال بالبيضة؟“
ولكن بينما كان فيان يائسًا في التفكير ، و يخطط لمستقبله الوردي ، شعر بخوف المفاجئ.
القنافذ جبانة بطبيعتها ، فعند مواجهتها لحيوان مفترس ، فإنها تميل إلى اطلاق أشواك مدببة لإخفاء خوفها.
“انتظر لحظة. إذن من سيكون مالك العنقاء؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم يون-وو بصوت خافت وهو يشاهد أنثى طائر العنقاء وهي تذرف دموع الفرح.
ولكن سرعان ما سيطر الجشع على مخاوفه.
ابتسم لام وهو يتفقد ما إذا كان قد مات.
“هل لابد أن يكون هناك شخصان؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إلى الأسفل ، وجد نصل سيف بارزًا من صدره.
نظر فيان إلى لام.
* * *
كان رام شريكًا مفيدًا ، فقد عملوا كفريق لمدة ثلاث سنوات.
“هل تتذكر زجاجة الماء التي أعطيتك إياها منذ فترة؟ لقد وضعت بعضًا من عصير اماندريك فيها ، لكن يبدو أنك لم تلاحظ ذلك حتى أثناء شربك لها. لقد فوجئت بمدى نجاحها لأنك دائمًا تشك كلما أعطيتك شيئا ما.”
ولكن كما فعل معظم صائدي الكنوز ، فقد تجمعوا معًا بدافع الضرورة ، ولم يكن هناك أي ولاء أو صداقة خاصة فيما بينهم.
[اكتملت المهمة المفاجئة (بيضة العنقاء).]
‘ان كان كذلك...’
إذن ، هل سيتمكن طالبوا الخدمة من الوقوف في وجههم؟
في تلك اللحظة ، سرعان ما تم استبدال الطمع الذي ملأ عيني فيان بنية قاتلة.
『انصرف أيها الإنسان القذر! ليس لدي ما أشاركه مع جنسك』
فجأة أدار لام رأسه في الاتجاه الآخر وابتسم ابتسامة عريضة ، وسرعان ما أخفى فيان نيته القاتلة وابتسم ابتسامة مزيفة.
1. جميل العنقاء
“ما هذا؟“
“ماذا…؟“
“أعتقد أنك تفكر في نفس الشيء بعد كل شيء.”
======
“وا … كوك!”
“حسنًا ، أنت تعرف كيف تحصل الأشياء في مجال عملنا ، أليس كذلك؟ لذا من فضلك ، لا تشعر بالسوء تجاهي. إذا لم أفعل هذا أولاً ، كنت ستفعله ، أليس كذلك؟ “
فجأة سعل فيان دمًا في فمه ، وبدأت رؤيته تصبح ضبابية. وشعر جسده بثقل.
طائر العنقاء الذي يعرفه ، على الرغم من طبيعته المتعجرفة نوعًا ما، لم يكن عادةً معاديًا للاعبين. حتى وان تجاوز اللاعبون إقليمها ، في كثير من الأحيان ، كان تراقبهم وترى ما فعلوه.
سرعان ما سقط فيان على الأرض ، لكنه ما زال يحاول التمسك بالبيضة في ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر يون-وو على لسانه وهو ينظر إلى جثتي اللصوص.
عندما نظر إلى الأعلى ، كان رام ينظر إليه بابتسامة باردة.
“علينا أن نختبئ. لا تفكر في التعرض للإمساك وانظر للجانب المشرق. لدينا بيضة العنقاء ، يا رجل! إذا استطعنا البقاء مختبئين حتى يكبر ليصبح بالغًا ،” فلن يقدر أحد على فعل أي شيء لنا “.
“حسنًا ، أنت تعرف كيف تحصل الأشياء في مجال عملنا ، أليس كذلك؟ لذا من فضلك ، لا تشعر بالسوء تجاهي. إذا لم أفعل هذا أولاً ، كنت ستفعله ، أليس كذلك؟ “
ثم شعر بشيء في وسط صدره.
“لكن عندها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهي ، من كان يظن أن العنقاء ستغادر بلحظة وصولنا إلى هناك؟“
“هل تتذكر زجاجة الماء التي أعطيتك إياها منذ فترة؟ لقد وضعت بعضًا من عصير اماندريك فيها ، لكن يبدو أنك لم تلاحظ ذلك حتى أثناء شربك لها. لقد فوجئت بمدى نجاحها لأنك دائمًا تشك كلما أعطيتك شيئا ما.”
“علينا أن نختبئ. لا تفكر في التعرض للإمساك وانظر للجانب المشرق. لدينا بيضة العنقاء ، يا رجل! إذا استطعنا البقاء مختبئين حتى يكبر ليصبح بالغًا ،” فلن يقدر أحد على فعل أي شيء لنا “.
تذكر نفسه وهو يشرب الماء من الزجاجة التي أعطاه إياها لام ، ولم يفكر حتى في الشك في أي شيء لأنه كان شديد العطش من الجري بقوة.
طائر العنقاء الذي يعرفه ، على الرغم من طبيعته المتعجرفة نوعًا ما، لم يكن عادةً معاديًا للاعبين. حتى وان تجاوز اللاعبون إقليمها ، في كثير من الأحيان ، كان تراقبهم وترى ما فعلوه.
“عليك اللعنة….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستمنحينني مهمتك؟“
وكانت هذه آخر كلمة فيان.
ولكن مثل قبل ، لم تحاول طرد يون-وو من عشها.
ابتسم لام وهو يتفقد ما إذا كان قد مات.
الوصف: حاكمة الغابة الجنوبية ، العنقاء ، تم سرقة احدى بيضاتها أثناء تواجدها بعيدًا بحثًا عن طعام لأطفالها الذين سيفقسون قريبًا. ابحث عن بيضة العنقاء المفقودة وأعدها إليها. لن تقوم العنقاء بنسيان احسانك أبدًا
“بيضة العنقاء.تبًا، هذا كنز هائل. لقد انتظرت طويلاً حتى يحدث هذا ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت تكبح نفسها خوفًا من إيذاء البيض ، إلا أنه كان يرى الشعلة حول جسدها تتموج كما لو كانت تستعد لحرقه.
تساءل لام أين يجب أن يذهب لإخفاء البيضة.
『هذا ليس من شأنك. الآن ، ابتعد عني اغرب عن وجهي!. ليس لدي وقت لك.』
إذا تلقى العميل كلمة عن هروبه بعد حصوله على البيضة ، فسيبحث عنه في كل مكان.
“هل لابد أن يكون هناك شخصان؟“
من أجل تجنبهم ، كان عليه حقًا أن يختبئ تمامًا قدر الإمكان.
هو ، في الواقع ، وجدهم قبل فترة طويلة من هروبهم من منطقة الغابات.
على الأقل لمدة ثلاث سنوات.
“انتظر لحظة. إذن من سيكون مالك العنقاء؟“
لقد كان الوقت اللازم لنمو طائر العنقاء لمرحلة النضوج الكامل.
“أنا هنا من أجل شعلة الحياة. هل ستمنحني الإذن للبحث؟“
بمجرد أن ينتهي ذلك ، سيكون لديه مستقبل متسلق في انتظاره.
بعد التحقق من الاتجاه الذي ذهب إليه اللصوص ، انطلق يون-وو بحثًا عن البيضة.
* وونغ *
『… إذن هل أتيت لتسخر مني؟انا أرجوك اخرج من عشي』
شعر بالبيضة تتلوى في ذراعه ، لكنه تجاهلها واستمر في الابتعاد عن الغابة.
حتى الآن كان مشغولاً في سرقة البيضة لدرجة أنه لم يفكر في البدائل ، لكن في الواقع ، كان لام على حق.
لا ، كان يبتعد ، لكن جسده لم يستمع لأمره.
ابتسم لام وهو يتفقد ما إذا كان قد مات.
ثم شعر بشيء في وسط صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فلتفعل كما يحلو لك.”
عندما نظر إلى الأسفل ، وجد نصل سيف بارزًا من صدره.
بصراحة ، كان الأمر سهلاً للغاية.
“ماذا حدث للتو…؟“
كان ذلك الإذن منها.
ترك لام الجملة غير مكتملة، وسقط ببطء للأمام.
لقد نجحوا فقط في سرقة بيضة واحدة بسبب عودتها المبكرة ، لكن سرقة بيضة واحدة لازالت مكسبًا كبيرًا.
ثم دار يون-وو بسرعة حوله ، وأخذ البيضة بعناية من أحضانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا حدث ذلك…!’
“بلهاء“.
بصراحة ، كان الأمر سهلاً للغاية.
نقر يون-وو على لسانه وهو ينظر إلى جثتي اللصوص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت تكبح نفسها خوفًا من إيذاء البيض ، إلا أنه كان يرى الشعلة حول جسدها تتموج كما لو كانت تستعد لحرقه.
هو ، في الواقع ، وجدهم قبل فترة طويلة من هروبهم من منطقة الغابات.
لا تزال أنثى العنقاء تزمجر في وجه يون-وو ، لكن كان بإمكانه أن يقول إن هناك تلميحًا من عدم الارتياح ممزوجًا بالجملة التي خاطرتها له.
أراد أن ينصب لهم كمينًا من الخلف ، لكنه كان قلقًا من أن يسقطوا البيضة في لهيب المعركة، لذلك اختار أن يتبعهم من الخلف ، في انتظار الفرصة المناسبة لتوجيه ضربته.
عند النظر إلى العنقاء ، فقد ذكّرته بوالدته ، التي أمضت أيامها المتبقية في القلق بشأن ابنها الضائع ، وكانت تنادي اسم ابنها الى لحظاتها الأخيرة.
لكن الفرصة جاءت بعد وقت قصير من بدءه مراقبتهم. بدأوا القتال من أجل البيضة. وكما هو متوقع ، لم يفوت يون-وو مثل هذه الفرصة الرائعة.
كان رام شريكًا مفيدًا ، فقد عملوا كفريق لمدة ثلاث سنوات.
أشعل يون وو جمرات النار وحرق الجثتين إلى رماد.
لا ، على العكس من ذلك ، عليهم أن يتذللوا عند أقدامهم.
“أتمنى لو كانت جميع مهامي بهذه السهولة“.
وكانت هذه آخر كلمة فيان.
بصراحة ، كان الأمر سهلاً للغاية.
لحسن الحظ ، كانت هناك آثار غريبة في كل مكان بالقرب من الكهف.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مهمة مفاجئة / بيضة العنقاء]
“آه! يا طفلي! حمدًا للّه ، أنت بخير!”
من داخل الكهف ، رأى شيئًا يتلألأ في الظلام الدامس ، شيئًا ضخمًا أصفر اللون.
[اكتملت المهمة المفاجئة (بيضة العنقاء).]
ترجمة:Drunken Sailor
ابتسم يون-وو بصوت خافت وهو يشاهد أنثى طائر العنقاء وهي تذرف دموع الفرح.
إذا احتفظوا بهذه البيضة ، فيمكنهم أن يصبحوا مالكين لعنقاء. يمكن أن يكونوا أحد القلائل الذين يمتلكون وحشًا أسطوريًا في قبضتهم.
“أنا سعيد لنجاح الأمر.“
وفوق كل شيء ، على عكس تهديداتها ، لم يشعر بأي خطر صادر منها ، حتى عندما و ان كانت قادرة على قتله برفع إصبعها.
شعر يون-وو فجأة برغبة شديدة في رؤية والدته مرة أخرى.
『انصرف أيها الإنسان القذر! ليس لدي ما أشاركه مع جنسك』
======
عندما نظر إلى الأعلى ، كان رام ينظر إليه بابتسامة باردة.
ترجمة:Drunken Sailor
* دينغ *
الفصل الثمانون:-وحوش الأساطير(3)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
