البرج (4)
الفصل الثاني و الستون:- البرج (4)-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الحاضرون على رؤوسهم وتفرقوا بسرعة.
في مرحلة البرنامج التعليمي ، أثناء انتظار إعادة التعيين المؤقت ، ظهر بعض الزوار.
تمكن هينوفا من العودة إلى عمله بعد أن بدأ يون-وو بالطرق بوضعية متوازنة تمامًا.
“هذه فوضى….”
لهذا السبب لم يستطع هينوفا ترك يون-وو بمفرده.
تحدث رجل برداء أزرق بنبرة غضب وهو ينظر إلى أسفل المباني المدمرة.
هب نسيم الليل البارد في الشارع.
ووقف الحاشية التالية أيضًا ووجههم متصلب.
رمى هينوفا غليونه على يون-وو ، الذي أخطأ في الوقت المناسب.
كان هذا أكثر خطورة مما سمعوه من التقرير.
قامت الحاشية بشد أسنانها ، وهي تلعن بيلد المفقود الآن. لكن في الوقت نفسه ، كان عليهم توخي الحذر الشديد عند القيام بذلك.
ناهيك عن الناجين ، كل شيء بنوه وجمعوه وحققوه أثناء إخفائه عن “الجزيرة” تحول إلى غبار بين عشية وضحاها. حتى “القلب” الذي قضوا سنوات في اختفاءه دون أن يترك أثرا.(القلب هو الحجر الذي صنعوه استعمال الدماء البشرية و حاول بيلد استعماله)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سحب القطعة المعدنية الحارقة وطواها مرارًا وتكرارًا تحت طرقات يون-وو المستمرة.
في هذه الحالة ، كان من المستحيل عمليا إجراء تحقيق مناسب.
احتوت عيناه عند النظر إلى يون-وو على مشاعر جديدة مختلفة عن المشاعر السابقة من التهيج والغضب.
“بيلد أيها الغبي”.
“هاي ، أيها العجوز! هل يمكنك أن تعلمني كيفية استخدام هذه المطرقة؟ كنت أرغب دائمًا في تعلم كيفية صنع الأسلحة والدروع! من فضلك علمني ، من فضلك!”
“كان يجب أن أعرف عندما يتصرف بجشع. أعني ، ما الذي فعله اللعين حتى ينتهي الأمر بهذا الشكل؟
أدرك يون وو أنه أصبح ندمًا.
“وهنا كنت أفكر أن اللورد ليونتي كان على بعد خطوة واحدة فقط من أن يصبح الووشن … تبا!”
لكن بطريقة أخرى ، كانت حركات لا يستطيع فعلها سوى حداد ماهر.
قامت الحاشية بشد أسنانها ، وهي تلعن بيلد المفقود الآن. لكن في الوقت نفسه ، كان عليهم توخي الحذر الشديد عند القيام بذلك.
“أم أنها المرة الثانية؟”
“اعثروا عليه بأي ثمن ، حتى لو كان ذلك يعني حفر الأنقاض أو التفتيش في جميع أنحاء البرنامج التعليمي!”
* هوو *
“حاضر!”
التواجد حول مثل هذه الأشياء الخطرة ، حيث يمكن أن يؤدي خطأ واحد إلى إصابات خطيرة. حتى بالنسبة للاعب الذي لن يرمش عينه من معظم الإصابات مثله ، كان عليه أن يبني أساسًا قويًا من أجل منع وقوع الحوادث. أكثر من ذلك عند النظر في جميع الأجهزة هنا كانت مصنوعة بيد الأقزام.
“حاضر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الحاضرون على رؤوسهم وتفرقوا بسرعة.
انحنى الحاضرون على رؤوسهم وتفرقوا بسرعة.
“في وقت حرج مثل هذا …”
ثم نظر الرجل إلى الأنقاض بعيون مشتعلة.
نفث هينوفا سحابة من الدخان الأبيض في الهواء.
* جنش *
ركله في قدمه عندما لم ينفخ يون-وو المنفاخ بشكل صحيح ، وهدده بالمطرقة التي كان يمسكها عندما فقد يون-وو قوامه.
“في وقت حرج مثل هذا …”
لهذا السبب لم يستطع هينوفا ترك يون-وو بمفرده.
الرجل في العباءة ، اسمه ليونتي. أحد زعماء تشونغهوادو الخمسة ، وكان عضوًا في آرثيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكرى حزينة بصوت شخص لا ينتمي إلى هذا العالم بعد الآن.
* * *
تتلوى حواجب هينوفا مرة أخرى.
“هل يمكنك حقًا أن تعلمني مهارة الحدادة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أمرًا لا يصدق كيف تمكن من تحقيق ذلك.
فتح يون-وو فمه بهدوء بعد أن تعافى هينوفا
في هذه الحالة ، كان من المستحيل عمليا إجراء تحقيق مناسب.
تتلوى حواجب هينوفا مرة أخرى.
“بيلد أيها الغبي”.
“أنت…!”
“همف! هل تعتقد أنني أهتم بك؟ أنا أفعل هذا لأنه ليس لدي أي شيء آخر أفعله “.
“إنها ليست مزحة هذه المرة. أريد حقًا أن أتعلم أساسيات مهارة الحدادة”.
على أقل تقدير ، ما كان ليخون شقيقه.
كان يون-وو يتحدث بنبرة جادة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سحب القطعة المعدنية الحارقة وطواها مرارًا وتكرارًا تحت طرقات يون-وو المستمرة.
وضع هينوفا المطرقة التي كان يمسكها برفق بعد أن أدرك أن يون-وو كان صادقًا. ثم التقط أنبوب تدخين كان قد وضعه عند قدميه ووضعه في فمه.
لكن بالطبع ، مجرد وجود عيون جيجيز لم يكن كافياً.
‘صحيح. كان مدخنا شرهًا.’
“أم أنها المرة الثانية؟”
عندما حدق يون-وو بهدوء في فينوفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حقق العديد من الأشياء التي خطط للقيام بها بمجرد دخوله البرج.
* هوو *
لكن بينما كان في طريقه ويتفقد مهاراته ،
نفث هينوفا سحابة من الدخان الأبيض في الهواء.
ومع ذلك ، بفضل هذا ، كان يون-وو يكتسب الأساسيات بوتيرة سريعة.
“ماذا ستصنع به؟”
كانت أول ضحكة حقيقية لـ هينوفا منذ لقائه مع يون-وو
“هناك شيء أريد إصلاحه.”
“ما هذا؟”
“إصلاح؟ إصلاح ماذا؟ ”
كل شيء في الحدادة خطير.فبعض العناصر ساخنة ، وبعضها له حواف. وبعضها كان جميع ما سبق.
“أنا آسف ، لكن لا يمكنني أن أريك.”
ومع ذلك ، وجد يون-وو النقاط الدقيقة للمطرقة وضرب الأجزاء بالقدر المناسب من القوة أثناء تعديلها بشكل مناسب.
عبث يون-وو بالساعة في جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما بدا باردًا ، فان هينوفا قزمٌ خجول.
عندما عادت إلى حوزته ، كانت الساعة في حالة سيئة بالفعل.
كان يون-وو يتدرب بالفعل على استخدام مهاراته والعناصر التي حصل عليها في برنامج التدريب خلال أوقات فراغه ، تمامًا مثل الآن.
أراد يون-وو فتح الجزء الداخلي ، وإذا أمكن ، إصلاحه للتحقق مما إذا كان هناك شيء آخر قد فاته ، أو إذا كان هناك دليل آخر مخفي بالداخل.
*سخرية*
لا ، بصرف النظر عن ذلك ، كان شيئًا يحمل ذكريات ثمينة عنه وعن أخيه. أراد أن يعيده إلى حالته الأصلية.
ناهيك عن الناجين ، كل شيء بنوه وجمعوه وحققوه أثناء إخفائه عن “الجزيرة” تحول إلى غبار بين عشية وضحاها. حتى “القلب” الذي قضوا سنوات في اختفاءه دون أن يترك أثرا.(القلب هو الحجر الذي صنعوه استعمال الدماء البشرية و حاول بيلد استعماله)
ومع ذلك ، لكونه قطعة أثرية سحرية ، فقد تم تصميم العديد من الأجهزة السحرية بداخله والتي لم يجرؤ على لمسها.
* هوو *
قد يتمكن هينوفا من إصلاحه. لم يكن جيدًا فقط في الحدادة ولكن أيضًا في الكيمياء والهندسة السحرية. لكن يون-وو لم يرغب في إظهار ساعة الجيب لهينوفا.
أدرك يون وو أنه أصبح ندمًا.
لم يستطع الوثوق بهينوفا بعد.
عملية يمكن وصفها بطريقة ما بالميكانيكية.
بالنظر إلى أنه كان أقرب شخص لأخيه ، كان يكتشف من مالك هذه الساعة بمجرد أن يراها.
تساءل عما إذا كانوا هم نفس الأشخاص الذين فقدهم عندما دخل لأول مرة إلى المنطقة الخارجية ولكن ،
كان بإمكان يون-وو أن يجزم أن هينوفا رجلٌ صالح، لكن هذا لا يعني أنه يمكن الوثوق به حتى الآن.
كان يون-وو يتدرب بالفعل على استخدام مهاراته والعناصر التي حصل عليها في برنامج التدريب خلال أوقات فراغه ، تمامًا مثل الآن.
وفوق كل شيء….
استنشق هينوفا مرة أخيرة من الأنبوب ووضعه مرة أخرى على الأرض.
“أريد أن أصلحه بنفسي.”
ثم نظر الرجل إلى الأنقاض بعيون مشتعلة.
كان هذا هو الشيء الذي تركه شقيقه الأصغر وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست مزحة هذه المرة. أريد حقًا أن أتعلم أساسيات مهارة الحدادة”.
أراد أن يعتني بها بنفسه.
عادت القطعة الأثرية التي كان على هينوفا أن يصنعها الآن إلى ذهنه.
قد يكون عنادًا عديم الجدوى ، لكن بالنسبة ليون-وو ، كان هذا وعدًا قطعه بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد انتهى تقريبًا من تعلم أساسيات علم الحدادة. لقد حفظ أيضًا بعض عمليات التشكيل من خلال النظر من فوق كتف هينوفا. لذا حتى لو اضطر إلى ممارسة الباقي في مكان آخر ، فلا بأس بذلك.
“حسنا إذا.”
كانت أول ضحكة حقيقية لـ هينوفا منذ لقائه مع يون-وو
* هوو *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النزل والمقهى وحدادة هينوفا. كان يون-وو قد زار تلك الأماكن الثلاثة فقط في الأيام القليلة الماضية.
نفث هينوفا الدخان وأومأ برأسه بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لكونه قطعة أثرية سحرية ، فقد تم تصميم العديد من الأجهزة السحرية بداخله والتي لم يجرؤ على لمسها.
إجابة مختلفة عما توقعه يون-وو.
تمكن هينوفا من العودة إلى عمله بعد أن بدأ يون-وو بالطرق بوضعية متوازنة تمامًا.
“اعتقدت أنك ستغضب مني.”
قامت الحاشية بشد أسنانها ، وهي تلعن بيلد المفقود الآن. لكن في الوقت نفسه ، كان عليهم توخي الحذر الشديد عند القيام بذلك.
“لماذا سأغضب؟”
“هناك شيء أريد إصلاحه.”
“لأنني أطلب منك أن تعلمني المهارة دون تقديم تفسير مناسب. أعلم أنني غير عقلاني “.
“أظنه ليس غبيًا”.
*سخرية*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * هوو *
رفع هينوفا زاوية شفتيه. كان الأمر كما لو أنه وجد شيئًا مثيرًا للاهتمام.
“أنا أتقدم في السن ، أفكر في مثل هذا الهراء.”
“هل تعلم أنك أحمق؟”
كل شيء في الحدادة خطير.فبعض العناصر ساخنة ، وبعضها له حواف. وبعضها كان جميع ما سبق.
“….”
“إنه قزم مرح.”
* هوو *
كل شيء في الحدادة خطير.فبعض العناصر ساخنة ، وبعضها له حواف. وبعضها كان جميع ما سبق.
“لا تقل ذلك إذا كنت لا تريد ذلك. أنا لا أهتم أيضًا. اللاعبون الذين يغادرون عالمهم الأصلي في محاولة لتسلق البرج ، والذين لا يملكون حكاية؟ فقط امسك أي شخص يمر وأطلب منه التحدث عن حياته. ربما يمكنك كتابة كتاب كامل به “.
كان يتعلم علم المعادن ليس فقط لإصلاح ساعة الجيب ، ولكن أيضًا للتعود على الحياة التي عاشها شقيقه في الماضي.
أنهى هينوفا كلماته بضحكة. تومض عاطفة في عينيه المتجعدتين.
كان بإمكان يون-وو أن يجزم أن هينوفا رجلٌ صالح، لكن هذا لا يعني أنه يمكن الوثوق به حتى الآن.
أدرك يون وو أنه أصبح ندمًا.
الرتب العالية. كان عليه أن يقتل أولئك الأعداء.
“أراهن أنك لست مختلفًا. لا سيما من خلال ارتداء قناع كهذا ، فأنت تعلن فقط عن أن لديك الكثير من الأسرار لإخفائها. *ضحكة مكتومة*”
قد يتمكن هينوفا من إصلاحه. لم يكن جيدًا فقط في الحدادة ولكن أيضًا في الكيمياء والهندسة السحرية. لكن يون-وو لم يرغب في إظهار ساعة الجيب لهينوفا.
* تاك *
أراد يون-وو فتح الجزء الداخلي ، وإذا أمكن ، إصلاحه للتحقق مما إذا كان هناك شيء آخر قد فاته ، أو إذا كان هناك دليل آخر مخفي بالداخل.
استنشق هينوفا مرة أخيرة من الأنبوب ووضعه مرة أخرى على الأرض.
هب نسيم الليل البارد في الشارع.
كانت أول ضحكة حقيقية لـ هينوفا منذ لقائه مع يون-وو
كان يتعلم علم المعادن ليس فقط لإصلاح ساعة الجيب ، ولكن أيضًا للتعود على الحياة التي عاشها شقيقه في الماضي.
احتوت عيناه عند النظر إلى يون-وو على مشاعر جديدة مختلفة عن المشاعر السابقة من التهيج والغضب.
“شكرا لك.”
التقط هينوفا المطرقة مرة أخرى.
عبث يون-وو بالساعة في جيبه.
“ليس لدي وقت لإعطائك درسًا مناسبًا بسبب طلبك. سأعلمك الأساسيات ، والباقي ، عليك المشاهدة والتعلم “.
ولكن في الوقت نفسه ، كان رقيق القلب لدرجة أنه كان يتفقده كثيرًا لمعرفة ما إذا كان يواجه أي مشكلة عند ممارسة مهاراته في الحداد. حتى أن ذلك جعل يون-وو يشعر ببعض الذنب لأنه سخر منه.
“شكرا لك.”
“شكرا لك.”
“همف! هل تعتقد أنني أهتم بك؟ أنا أفعل هذا لأنه ليس لدي أي شيء آخر أفعله “.
كانت أول ضحكة حقيقية لـ هينوفا منذ لقائه مع يون-وو
تظاهر يون-وو بأنه لم ير آذان هانوفا و قد احمرت قليلاً.
بالطبع ، سيتطلب ذلك إعدادًا طويلًا.
كما بدا باردًا ، فان هينوفا قزمٌ خجول.
نفث هينوفا سحابة من الدخان الأبيض في الهواء.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا سأغضب؟”
على عكس “شاهد وتعلم” في وقت سابق ، بمجرد أن أمسك يون-وو المطرقة ، بدأ هينوفا في التذمر منه
على عكس “شاهد وتعلم” في وقت سابق ، بمجرد أن أمسك يون-وو المطرقة ، بدأ هينوفا في التذمر منه
ركله في قدمه عندما لم ينفخ يون-وو المنفاخ بشكل صحيح ، وهدده بالمطرقة التي كان يمسكها عندما فقد يون-وو قوامه.
على أقل تقدير ، ما كان ليخون شقيقه.
بفضل ذلك ، لم يقم يون-وو بطرق الكثير حتى بعد بضع ساعات.
في هذه الحالة ، كان من المستحيل عمليا إجراء تحقيق مناسب.
لكن بطريقة ما ، كان ذلك الأسلوب الصحيح للعمل.
كل شيء في الحدادة خطير.فبعض العناصر ساخنة ، وبعضها له حواف. وبعضها كان جميع ما سبق.
عبث يون-وو بالساعة في جيبه.
التواجد حول مثل هذه الأشياء الخطرة ، حيث يمكن أن يؤدي خطأ واحد إلى إصابات خطيرة. حتى بالنسبة للاعب الذي لن يرمش عينه من معظم الإصابات مثله ، كان عليه أن يبني أساسًا قويًا من أجل منع وقوع الحوادث. أكثر من ذلك عند النظر في جميع الأجهزة هنا كانت مصنوعة بيد الأقزام.
وبعد ذلك ، شعر يون-وو بالارتياح. لأن حياة أخيه في البرج لم تذهب سدى.
لهذا السبب لم يستطع هينوفا ترك يون-وو بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ومع ذلك ، بفضل هذا ، كان يون-وو يكتسب الأساسيات بوتيرة سريعة.
“هل يمكنك حقًا أن تعلمني مهارة الحدادة؟”
* تانج * * تانج *
*سخرية*
تمكن هينوفا من العودة إلى عمله بعد أن بدأ يون-وو بالطرق بوضعية متوازنة تمامًا.
“بمجرد اكتمال عيون جيجز ، سأختفي تمامًا عن الحداد.”
“أظنه ليس غبيًا”.
“ماذا ستصنع به؟”
* هوو *
احتوت عيناه عند النظر إلى يون-وو على مشاعر جديدة مختلفة عن المشاعر السابقة من التهيج والغضب.
استنشق هينوفا من غليونه لتهدئة عقله المتحمس. لكن عينيه المتجعدتين ما زالتا مثبتتين على يون-وو كانتا ترسمان منحنيات غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا إذا.”
ثم سحب القطعة المعدنية الحارقة وطواها مرارًا وتكرارًا تحت طرقات يون-وو المستمرة.
*سخرية*
عادة ، كانت أعمال المبتدئين عرضة لمجموعة متنوعة من الأخطاء مثل الفشل في الطرق بقوة مناسبة أو لحام المعدن بشكل غير صحيح.
“همف! هل تعتقد أنني أهتم بك؟ أنا أفعل هذا لأنه ليس لدي أي شيء آخر أفعله “.
ومع ذلك ، وجد يون-وو النقاط الدقيقة للمطرقة وضرب الأجزاء بالقدر المناسب من القوة أثناء تعديلها بشكل مناسب.
ومع ذلك ، بفضل هذا ، كان يون-وو يكتسب الأساسيات بوتيرة سريعة.
عملية يمكن وصفها بطريقة ما بالميكانيكية.
وضع هينوفا المطرقة التي كان يمسكها برفق بعد أن أدرك أن يون-وو كان صادقًا. ثم التقط أنبوب تدخين كان قد وضعه عند قدميه ووضعه في فمه.
لكن بطريقة أخرى ، كانت حركات لا يستطيع فعلها سوى حداد ماهر.
أراد أن يعتني بها بنفسه.
لقد كان أمرًا لا يصدق كيف تمكن من تحقيق ذلك.
* صافرة *
عاش هينوفا لأكثر من 300 عام مع مطرقة في يده فقط. قضى المائة عام الأخيرة منها في البرج حيث تجمع الناس من مختلف الأكوان والأبعاد.
تعلم يون-وو ألا يثق أبدًا في أي شخص. حتى لو صدق شخصًا ما ، فقد ظل دائمًا يحتفظ بظلال الشك في زاوية عقله.
وبطبيعة الحال ، فقد التقى بجميع أنواع الأشخاص بمستويات مختلفة من المهارة. بدءا من أسياد الحدادة الى هواة كاملين.
“حاضر!”
هناك من لديهم إحساس كبير ولكن يفتقرون إلى الأساسيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا سأغضب؟”
و هناك أيضًا متدرب جاء إليه بثقة من أجل تعلم مهارته ولكن انتهى به الأمر بالتراجع في الإحباط من العمل الشاق والجهد المطلوب.
تتلوى حواجب هينوفا مرة أخرى.
ومع ذلك ، من بين كل هؤلاء الأشخاص ، لم يقترب أي منهم من التعلم بنفس سرعة هذا الطفل.
يبدو أنه لم يكن لديه أي معرفة بالمعنى الحرفي للحدادة في البداية. لكنه تغير تدريجيًا كلما أشار هينوفا إلى أخطائه ، وأصبح الآن يشبه أي حداد عادي.
يبدو أنه لم يكن لديه أي معرفة بالمعنى الحرفي للحدادة في البداية. لكنه تغير تدريجيًا كلما أشار هينوفا إلى أخطائه ، وأصبح الآن يشبه أي حداد عادي.
“حاضر!”
كانت المرة الأولى التي يرى فيها أي شخص يتعلم هذا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سحب القطعة المعدنية الحارقة وطواها مرارًا وتكرارًا تحت طرقات يون-وو المستمرة.
“أم أنها المرة الثانية؟”
في هذه الحالة ، كان من المستحيل عمليا إجراء تحقيق مناسب.
“هاي ، أيها العجوز! هل يمكنك أن تعلمني كيفية استخدام هذه المطرقة؟ كنت أرغب دائمًا في تعلم كيفية صنع الأسلحة والدروع! من فضلك علمني ، من فضلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكرى حزينة بصوت شخص لا ينتمي إلى هذا العالم بعد الآن.
ذكرى حزينة بصوت شخص لا ينتمي إلى هذا العالم بعد الآن.
لا ، بصرف النظر عن ذلك ، كان شيئًا يحمل ذكريات ثمينة عنه وعن أخيه. أراد أن يعيده إلى حالته الأصلية.
لكن الغريب أن صورة الطفل الذي يدق بشدة أمام الفرن بدت متداخلة مع الصورة التي أمامه حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهنا كنت أفكر أن اللورد ليونتي كان على بعد خطوة واحدة فقط من أن يصبح الووشن … تبا!”
*سخرية*
“اعتقدت أنك فقدت كل شيء ، لكنني سعيد بمعرفة أنه لا يزال هناك شخص ما إلى جانبك.”
هز هينوفا رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفوق كل شيء….
“أنا أتقدم في السن ، أفكر في مثل هذا الهراء.”
كان يكفي أن تعرف من هو الرجل المسمى هينوفا.
بعد أن نفض ذكرياته القديمة ،
“هل تعلم أنك أحمق؟”
رمى هينوفا غليونه على يون-وو ، الذي أخطأ في الوقت المناسب.
أنهى هينوفا كلماته بضحكة. تومض عاطفة في عينيه المتجعدتين.
“أنت غبي! أخبرتك أن هذه ليست الزاوية الصحيحة! ”
وبعد ذلك ، شعر يون-وو بالارتياح. لأن حياة أخيه في البرج لم تذهب سدى.
مرة أخرى ، بدأ هينوفا بالتذمر من يون-وو.
لم يستطع الوثوق بهينوفا بعد.
* * *
ناهيك عن الناجين ، كل شيء بنوه وجمعوه وحققوه أثناء إخفائه عن “الجزيرة” تحول إلى غبار بين عشية وضحاها. حتى “القلب” الذي قضوا سنوات في اختفاءه دون أن يترك أثرا.(القلب هو الحجر الذي صنعوه استعمال الدماء البشرية و حاول بيلد استعماله)
في شارع ليلي هادئ.
كل شيء في الحدادة خطير.فبعض العناصر ساخنة ، وبعضها له حواف. وبعضها كان جميع ما سبق.
كان يون-وو في طريق عودته إلى النزل على طول الطريق الذي أضاءه القمر.
كان كل شيء ممتعًا ومريحًا. خاصة الوقت الذي أمضاه مع هينوفا.
“لقد مر حوالي نصف شهر منذ وصولي إلى هنا”.
كان هذا هو الشيء الذي تركه شقيقه الأصغر وراءه.
المسار الذي كان غريبًا جدًا عليه ، الطريق الذي رآه فقط في اليوميات أصبح بالفعل جزءًا من روتين يون-وو.
ولكن في الوقت نفسه ، كان رقيق القلب لدرجة أنه كان يتفقده كثيرًا لمعرفة ما إذا كان يواجه أي مشكلة عند ممارسة مهاراته في الحداد. حتى أن ذلك جعل يون-وو يشعر ببعض الذنب لأنه سخر منه.
“إنه قزم مرح.”
“ما هذا؟”
النزل والمقهى وحدادة هينوفا. كان يون-وو قد زار تلك الأماكن الثلاثة فقط في الأيام القليلة الماضية.
كان يكفي أن تعرف من هو الرجل المسمى هينوفا.
كان يتعلم علم المعادن ليس فقط لإصلاح ساعة الجيب ، ولكن أيضًا للتعود على الحياة التي عاشها شقيقه في الماضي.
الآن ، لم يتبق سوى هدف واحد.
كان كل شيء ممتعًا ومريحًا. خاصة الوقت الذي أمضاه مع هينوفا.
لكن بالطبع ، مجرد وجود عيون جيجيز لم يكن كافياً.
كان هينوفا قزمًا بسيط التفكير. في كل مرة ينفذ فيها يون-وو أي خدعة غبية ، كان سيقع في حبها دائمًا.
ومع ذلك ، وجد يون-وو النقاط الدقيقة للمطرقة وضرب الأجزاء بالقدر المناسب من القوة أثناء تعديلها بشكل مناسب.
ولكن في الوقت نفسه ، كان رقيق القلب لدرجة أنه كان يتفقده كثيرًا لمعرفة ما إذا كان يواجه أي مشكلة عند ممارسة مهاراته في الحداد. حتى أن ذلك جعل يون-وو يشعر ببعض الذنب لأنه سخر منه.
“إصلاح؟ إصلاح ماذا؟ ”
بدأ يون-وو يدرك لماذا أطلق عليه أخوه لقب “الأب”. لأنه شعر أيضًا بالدفء خلال الفترة التي قضاها مع هينوفا.
و هناك أيضًا متدرب جاء إليه بثقة من أجل تعلم مهارته ولكن انتهى به الأمر بالتراجع في الإحباط من العمل الشاق والجهد المطلوب.
“اعتقدت أنك فقدت كل شيء ، لكنني سعيد بمعرفة أنه لا يزال هناك شخص ما إلى جانبك.”
لكن الغريب أن صورة الطفل الذي يدق بشدة أمام الفرن بدت متداخلة مع الصورة التي أمامه حاليًا.
تعلم يون-وو ألا يثق أبدًا في أي شخص. حتى لو صدق شخصًا ما ، فقد ظل دائمًا يحتفظ بظلال الشك في زاوية عقله.
لكن بالطبع ، مجرد وجود عيون جيجيز لم يكن كافياً.
ولكن حتى بعينيه الباردتين ، كان بإمكانه رؤية أن هينوفا لن يكون قادرًا على طعن خنجر في ظهر شخص ما.
كل شيء في الحدادة خطير.فبعض العناصر ساخنة ، وبعضها له حواف. وبعضها كان جميع ما سبق.
على أقل تقدير ، ما كان ليخون شقيقه.
كل شيء في الحدادة خطير.فبعض العناصر ساخنة ، وبعضها له حواف. وبعضها كان جميع ما سبق.
وكان هذا هو السبب الدقيق وراء قرار يون-وو عدم الكشف عن هويته.
كل شيء في الحدادة خطير.فبعض العناصر ساخنة ، وبعضها له حواف. وبعضها كان جميع ما سبق.
لم يكن يريد جر هينوفا للانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس يون-وو وهو يشاهد الرجال الخمسة يدورون حوله.
كان يكفي أن تعرف من هو الرجل المسمى هينوفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
وبعد ذلك ، شعر يون-وو بالارتياح. لأن حياة أخيه في البرج لم تذهب سدى.
كان هذا هو الشيء الذي تركه شقيقه الأصغر وراءه.
“بمجرد اكتمال عيون جيجز ، سأختفي تمامًا عن الحداد.”
“ليس لدي وقت لإعطائك درسًا مناسبًا بسبب طلبك. سأعلمك الأساسيات ، والباقي ، عليك المشاهدة والتعلم “.
كان قد انتهى تقريبًا من تعلم أساسيات علم الحدادة. لقد حفظ أيضًا بعض عمليات التشكيل من خلال النظر من فوق كتف هينوفا. لذا حتى لو اضطر إلى ممارسة الباقي في مكان آخر ، فلا بأس بذلك.
“شكرا لك.”
* صافرة *
“أنا أتقدم في السن ، أفكر في مثل هذا الهراء.”
هب نسيم الليل البارد في الشارع.
استنشق هينوفا من غليونه لتهدئة عقله المتحمس. لكن عينيه المتجعدتين ما زالتا مثبتتين على يون-وو كانتا ترسمان منحنيات غريبة.
نظر يون-وو إلى القمر معلقًا في سماء الليل وهو يمرر يده من خلال شعره.
ومع ذلك ، وجد يون-وو النقاط الدقيقة للمطرقة وضرب الأجزاء بالقدر المناسب من القوة أثناء تعديلها بشكل مناسب.
تمامًا كما كان يأمل ، كان الآن داخل البرج.
كانت أول ضحكة حقيقية لـ هينوفا منذ لقائه مع يون-وو
لقد حقق العديد من الأشياء التي خطط للقيام بها بمجرد دخوله البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس يون-وو وهو يشاهد الرجال الخمسة يدورون حوله.
كان قد ألقى نظرة خاطفة على حياة جيونغ-وو الماضية هنا ، والتقى أيضًا بالشخص الذي كان لأخيه علاقة وطيدة معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
الآن ، لم يتبق سوى هدف واحد.
هب نسيم الليل البارد في الشارع.
“تسلق البرج ومواجهة العدو”.
* هوو *
بالطبع ، سيتطلب ذلك إعدادًا طويلًا.
“إصلاح؟ إصلاح ماذا؟ ”
بغض النظر عن مدى قوة يون-وو في البرنامج التعليمي ، كان أعداؤه لا يزالون متقدمين في القوة.
عبث يون-وو بالساعة في جيبه.
الرتب العالية. كان عليه أن يقتل أولئك الأعداء.
“هاي ، أيها العجوز! هل يمكنك أن تعلمني كيفية استخدام هذه المطرقة؟ كنت أرغب دائمًا في تعلم كيفية صنع الأسلحة والدروع! من فضلك علمني ، من فضلك!”
لقد بقوا في الطوابق العليا فقط لأن المنطقة الخارجية أو المستويات الأدنى من البرج ، حيث يعيش جميع “المتعثرون” ، كانت رديئية ووضيعة للغاية بحيث لا يمكن وضع أقدامهم فيها.
“في وقت حرج مثل هذا …”
من المرجح أنهم لم يسمعوا بشائعات يون-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، من بين كل هؤلاء الأشخاص ، لم يقترب أي منهم من التعلم بنفس سرعة هذا الطفل.
لذلك أصبح على يون-وو أن يصبح أقوى بأسرع ما يمكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الحاضرون على رؤوسهم وتفرقوا بسرعة.
كان يعتقد أنه يجب على الأقل الوصول جنبًا إلى جنب معهم حتى يتمكن من محاسبتهم على وفاة أخيه. لكن لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه حتى يصل إلى هذه النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أمرًا لا يصدق كيف تمكن من تحقيق ذلك.
“لهذا السبب أحتاج عيون جيجز.”
تعلم يون-وو ألا يثق أبدًا في أي شخص. حتى لو صدق شخصًا ما ، فقد ظل دائمًا يحتفظ بظلال الشك في زاوية عقله.
عادت القطعة الأثرية التي كان على هينوفا أن يصنعها الآن إلى ذهنه.
“هل تعلم أنك أحمق؟”
لكن بالطبع ، مجرد وجود عيون جيجيز لم يكن كافياً.
“تسلق البرج ومواجهة العدو”.
قبل كل شيء ، كانت مهاراته الخاصة هي الجزء الأكثر أهمية.
“اعتقدت أنك ستغضب مني.”
“في البرنامج التعليمي ، كنت محظوظًا بما يكفي للحصول على أشياء أكثر مما كنت أتوقع. أحتاج إلى التركيز على إتقانها وجعلها خاصة بي. ”
* هوو *
كان يون-وو يتدرب بالفعل على استخدام مهاراته والعناصر التي حصل عليها في برنامج التدريب خلال أوقات فراغه ، تمامًا مثل الآن.
استنشق هينوفا مرة أخيرة من الأنبوب ووضعه مرة أخرى على الأرض.
لكن بينما كان في طريقه ويتفقد مهاراته ،
مرة أخرى ، بدأ هينوفا بالتذمر من يون-وو.
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى الحاضرون على رؤوسهم وتفرقوا بسرعة.
ظهر خمسة رجال حول الزاوية واقفين في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس يون-وو وهو يشاهد الرجال الخمسة يدورون حوله.
عبس يون-وو وهو يشاهد الرجال الخمسة يدورون حوله.
عادة ، كانت أعمال المبتدئين عرضة لمجموعة متنوعة من الأخطاء مثل الفشل في الطرق بقوة مناسبة أو لحام المعدن بشكل غير صحيح.
تساءل عما إذا كانوا هم نفس الأشخاص الذين فقدهم عندما دخل لأول مرة إلى المنطقة الخارجية ولكن ،
تمكن هينوفا من العودة إلى عمله بعد أن بدأ يون-وو بالطرق بوضعية متوازنة تمامًا.
”قناع أبيض. درع جلدي أحمر. إنه هو. الأحمق الغبي الذي تجاهل تحذيراتنا واستمر في الذهاب إلى حداد هينوفا “.
الرتب العالية. كان عليه أن يقتل أولئك الأعداء.
تحدث الشخص الذي أمام يون-وو بنبرة منزعجة.
======
ترجمة :Drunken sailor
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط هينوفا المطرقة مرة أخرى.
أنهى هينوفا كلماته بضحكة. تومض عاطفة في عينيه المتجعدتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
