البرج (3)
الفصل الحادي و الستون: -البرج (3)-
بغض النظر عن مقدار انتقاده له ، لم ينجح الأمر أبدًا.
“بعد شهر واحد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار يون-وو على طول الشارع لفترة طويلة.
أخرج يون-وو ساعة الجيب من حقيبته وحدق في وجه الساعة.
جلس هينوفا وأخذ نفسا عميقا. لقد أدرك أنه لن يأتي أي خير من ذلك حتى لو استمر في الهجوم على يون وو.
ساعة الجيب ملطخة بشدة. تم إصلاح عقرب الساعة عند “XII”-رقم 12 بالرومانية- تمامًا مثلما كان عندما حصل عليه لأول مرة. كان الاختلاف الوحيد هو أنه في السابق كان ساكنًا تمامًا ، لكنه أصبح الآن يرتجف قليلاً.
“أنا آسف ولكن لا توجد طاولة فارغة في الوقت الحالي. سيكون عليك مشاركة واحدة. هل هذا مقبول؟”
هذا يعني أن الساعة أصبحت تتلوى شيئًا فشيئًا.
* * *
سيكون هذا كافيا.
نظرًا لأن النقاط كانت بمثابة عملة في البرج ، فقد أصبحت في متناول اليد مجددًا.
أعاد يون-وو ساعة الجيب إلى حقيبته وعلق الحربة السحرية على خصره.
ثم مسح المنطقة المحيطة بتعزيز حواسه.
‘على فكرة….’
هناك ، كان رأس هينوفا الكبير ووجهه المليء بالتجاعيد أمام عينيه مباشرة.
غرقت عينا يون-وو بعمق.
في النهاية ، هز هينوفا رأسه ، مدركًا أنه لن يستمع له مهما قال.
ثم مسح المنطقة المحيطة بتعزيز حواسه.
شعر يون-وو بالبهجة لفكرة إيجاد مكان جيد للراحة.
“لدي الكثير من اللاعبين يسعون ورائي.”
أغلق يون-وو عينيه وقارن الأماكن التي رآها في اليوميات بتلك التي رآها بأم عينيه.
بدأت مجموعة من الناس في تتبعه بعد وقت قصير من خروجه من عند الحداد.
بدأ هينوفا في شتمه ، لكن يون-وو جلس للتو في مكان فارغ وحدق في هينوفا.
“عددهم خمسة عشر؟ لا ، سبعة عشر”.
جلس هينوفا وأخذ نفسا عميقا. لقد أدرك أنه لن يأتي أي خير من ذلك حتى لو استمر في الهجوم على يون وو.
وسع يون-وو تعزيز حواسه إلى أقصى حد لتحديد موقع مطارديه.
تمامًا مثل الأرض ،
“هل يطمعون نقاطي؟ أم هم هنا لتهديدي “.
ساعة الجيب ملطخة بشدة. تم إصلاح عقرب الساعة عند “XII”-رقم 12 بالرومانية- تمامًا مثلما كان عندما حصل عليه لأول مرة. كان الاختلاف الوحيد هو أنه في السابق كان ساكنًا تمامًا ، لكنه أصبح الآن يرتجف قليلاً.
يبدو أنهما كلاهما.
بإجابة جافة ، ذهب يون-وو إلى المكان الذي أشار إليه هينوفا وجلس.
بالحكم على تحركاتهم ، لا يبدو أنهم كانوا من عشيرة واحدة فقط. لأنهم كانوا يتحركون بشكل منفصل في مجموعات من خمسة أو ستة أشخاص
“أود استخدام الشرفة.”
لكن مع ذلك ، كانوا مجرد حشرات صغيرة. لن تشكل له أي تهديد حتى لو نصبوا له كمينًا دفعة واحدة.
“ااارررغـ !!!”
“لكني لا أريد أن أشتبك في معركة الآن.”
أغلق يون-وو عينيه وقارن الأماكن التي رآها في اليوميات بتلك التي رآها بأم عينيه.
استدار يون-وو في الزاوية التالية ، متظاهرًا بعدم ملاحظتهما.
“هل يطمعون نقاطي؟ أم هم هنا لتهديدي “.
بمجرد أن استدار ، تحرك اللاعبون الذين يمشون وراءه أيضًا على عجل. لكن عندما استداروا حول الزاوية ، رأوا شارعًا فارغًا مغطى بالظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك ارتفاع بضغط الدم؟ هل تريدني أن أحضر لك بعض الأدوية؟ ”
“ماذا؟ أين هذا اللعين؟ ”
كأن كل ما عاشه عند دخول هذا العالم كان كذبًا ،
“عليك اللعنة! لا يمكننا أن نفقده! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل الشرفة ، ظهر قسم واسع للمنطقة الخارجية عند رؤيته.
في النهاية ، لم يتمكن المطاردون سوى نزع شعرهم نتيجة الإحباط.
“حسنا إذا. لكن جديًا ، كيف أشعل النار؟ ”
* * *
“ا..ا نت.. مـ.ثير.. للشـ..فقة!”
بعد تجاوزه من مطارديه ، استأجر يون-وو غرفة في نزل رث قريب.
شعر يون-وو بالبهجة لفكرة إيجاد مكان جيد للراحة.
ثم خرج مرة أخرى بعد أن اشترى رداءً ليلتف حوله.
أما عن الطعم
كان لديه ما يكفي من المال في يده. عدد كبير من النقاط التي جمعها خلال برنامج التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل هذا الموقف العديم المبالاة.
نظرًا لأن النقاط كانت بمثابة عملة في البرج ، فقد أصبحت في متناول اليد مجددًا.
إجابته جعلت وجه هينوفا متجعدًا.
لا داعي للقلق بشأن جذب انتباه الناس. لأنه كان هناك الكثير من الناس يرتدون ملابس مماثلة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هذا كافيا.
بعد السير في بضعة شوارع ، وصل يون-وو إلى أعلى مبنى في المنطقة المجاورة.
جميع القطع الأثرية التي أعطته مثل هذا اللقب ولدت على يد هينوفا. يجب أن تكون مهاراته في الحدادة رائعة بالطبع.
انه مقهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحكم على موقفه ، لا يبدو أنه يعني أي سوء. ولكن بعد الحديث معه ، شعر هينوفا أن معدته تتحول قبل أن يعرف ذلك.
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
“ألم أخبرك؟ جئت إلى هنا لأنني كنت أشعر بالملل “.
“أود استخدام الشرفة.”
في النهاية ، انتفخ رأس هينوفا وبدأ يقفز على قدميه بغضب.
بعد دفع الكثير من الكارما ، سرعان ما تم دل يون-وو إلى الشرفة في الطابق الخامس.
عندما وصل ، كان المطعم مزدحمًا بالأشخاص الذين جاؤوا لتناول الإفطار مثله تمامًا.
عندما دخل الشرفة ، ظهر قسم واسع للمنطقة الخارجية عند رؤيته.
“أستطيع أن أرى لماذا تبعه جيونغ-وو منذ البداية.”
نظرًا لأن الشمس كانت تغرب في الغرب ، فقد أضاءت المدينة بأكملها بمصابيح وأضواء مختلفة ، مما يمنح منظرًا ليليًا رائعًا.
أعاد يون-وو ساعة الجيب إلى حقيبته وعلق الحربة السحرية على خصره.
“يجب أن أقول ، هذا هو يومك المحظوظ يا سيدي. كما ترى ، فإن شرفتنا معروفة بإطلالتها الرائعة ، والكثير من العملاء يزورون المقهى الخاص بنا لإلقاء نظرة عليها. وهذه المرة ، عادة ما يكون لدينا زبون منتظم …. ”
بدأ هينوفا في شتمه ، لكن يون-وو جلس للتو في مكان فارغ وحدق في هينوفا.
”قهوة البندق بدون كريمة. آمل ألا تكون الحبوب مصطنعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ لماذا أتيت هنا مرة أخرى؟ ”
قطع يون-وو كلام النادل وجلس على كرسي ليرى المنظر الليلي.
* * *
تراجع النادل بهدوء دون أي تلميح من الكراهية.
مكان هبت فيه رياح جديدة.
“….”
لكن سبب وجود يون-وو هنا كان
لم يتزحزح يون-وو عن مقعده حتى وصول القهوة التي طلبها.
عندما وصل ، كان المطعم مزدحمًا بالأشخاص الذين جاؤوا لتناول الإفطار مثله تمامًا.
القهوة كانت لذيذة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما يعمل أمام النار بكل ما بوسعه ، والشخص الذي أتى إلى هنا لمشاهدتي يأخذ قيلولة بسلام. لذا قل لي ، لماذا أتيت إلى هنا بحق الجحيم؟ ”
يقال أن حبوب البن موطنها الأرض. بمجرد أن أصبحت مشهورة في البرج ، بدأ الناس هنا أيضًا في إنتاجهم في المزارع.
“ليس لدينا العديد من العملاء في هذا الوقت تقريبًا. ولكن هناك أيضًا جمالًا لا يوصف في المنظر الذي يمكنك العثور عليه خلال النهار “.
كانت القهوة هنا مختلفة تمامًا عما اعتاد أن يشربه ، لكنها لا تزال جيدة المذاق.
ساعة الجيب ملطخة بشدة. تم إصلاح عقرب الساعة عند “XII”-رقم 12 بالرومانية- تمامًا مثلما كان عندما حصل عليه لأول مرة. كان الاختلاف الوحيد هو أنه في السابق كان ساكنًا تمامًا ، لكنه أصبح الآن يرتجف قليلاً.
استمتع يون-وو بشرب القهوة عندما كان على الأرض. بعد أخذه استراحة لتناول القهوة قبل الدخول في المعركة مباشرة ، ليمكنه تهدئة الأدرينالين من رأسه.
“ا..ا نت.. مـ.ثير.. للشـ..فقة!”
تمامًا مثل الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بالمطرقة ثم نظر للخلف إلى هينوفا وسأل.
تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً من التوتر الذي ظل حتى الآن.
تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً من التوتر الذي ظل حتى الآن.
نسيم مسائي بارد ، منظر ليلي مفتوح ، فنجان قهوة ساخن.
عندما فتح عينيه مرة أخرى ،
كل شيء كان جيدا.
“يجب أن أقول ، هذا هو يومك المحظوظ يا سيدي. كما ترى ، فإن شرفتنا معروفة بإطلالتها الرائعة ، والكثير من العملاء يزورون المقهى الخاص بنا لإلقاء نظرة عليها. وهذه المرة ، عادة ما يكون لدينا زبون منتظم …. ”
“لطالما علمت أفضل الأماكن دائما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار يون-وو على طول الشارع لفترة طويلة.
كان هذا المقهى مكانًا اعتاد شقيقه زيارته كثيرًا.
بالحكم على تحركاتهم ، لا يبدو أنهم كانوا من عشيرة واحدة فقط. لأنهم كانوا يتحركون بشكل منفصل في مجموعات من خمسة أو ستة أشخاص
مكان اعتاد أخوه زيارته عندما أسس آرثيا لأول مرة وكان حريصًا جدًا على تسلق البرج. مكان مليء بذكريات جيونغ-وو وهو يضحك ويتحادث ويمرح مع زملائه في الفريق….
أغلق يون-وو عينيه وقارن الأماكن التي رآها في اليوميات بتلك التي رآها بأم عينيه.
جلس يون-وو ساكنًا في المقهى يشاهد المنظر الليلي ، محاولًا التركيز على ماضي شقيقه المدرج في اليوميات.
مرة أخرى ، إجابة لامبالية.
لقد تخيل نوع التفكير الذي كان سيتخيله شقيقه على هذا الكرسي. تصور كيف كان أخوه سيضحك أثناء حديثه مع أصدقائه.
نظرًا لأن النقاط كانت بمثابة عملة في البرج ، فقد أصبحت في متناول اليد مجددًا.
كانت المنطقة الخارجية مكانًا لن يجده اللاعبون العاديون ممتعًا.
جميع القطع الأثرية التي أعطته مثل هذا اللقب ولدت على يد هينوفا. يجب أن تكون مهاراته في الحدادة رائعة بالطبع.
لكن بالنسبة لأخيه ، كان مكانًا مليئًا بالذكريات الجميلة.
بعد الإيماءة ، تم إرشاد يون-وو إلى طاولة عملاقة موضوعة في منتصف المطعم.
كان يون-وو يتتبع الأماكن التي ذهب إليها شقيقه خلال الوقت الذي كان عليه أن يقيم فيه هنا.طوال الشهر اثناء انتظاره اكتمال عيون جيجيز.
“الشرفة التي استخدمتها البارحة ، هل هي فارغة؟”
حمل فنجان القهوة إلى شفتيه مرة أخرى.
تمامًا مثل الأرض ،
طعم قهوة البندق اصبح أكثر مرارة بقليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك ارتفاع بضغط الدم؟ هل تريدني أن أحضر لك بعض الأدوية؟ ”
* * *
“أستطيع أن أرى لماذا تبعه جيونغ-وو منذ البداية.”
الصباح التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هذا كافيا.
غادر يون-وو النزل مرتديًا نفس القناع والرداء الذان كان يرتديهما في اليوم السابق. كانت وجهته مطعما.
بدأ هينوفا في التلعثم كما لو أنه لم يستطع احتواء غضبه وسرعان ما انهار بينما كان يمسك مؤخرة رقبته.
عندما وصل ، كان المطعم مزدحمًا بالأشخاص الذين جاؤوا لتناول الإفطار مثله تمامًا.
كان جيونغ-وو يُعرف سابقًا بلقب “جناح السماء”.
“هل هناك أي طاولة فارغة؟”
* * *
“أنا آسف ولكن لا توجد طاولة فارغة في الوقت الحالي. سيكون عليك مشاركة واحدة. هل هذا مقبول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تشعر بالملل الشديد ، فاذهب واجلس هناك وقم بصهر شيئ ما وتوقف عن إثارة أعصابي ، أيها الحمار الكسول!”
بعد الإيماءة ، تم إرشاد يون-وو إلى طاولة عملاقة موضوعة في منتصف المطعم.
أما عن الطعم
الأشخاص الذين جلسوا بالفعل على هذه الطاولة ، كما لو كانوا قد جاءوا بمفردهم مثل يون-وو ، كانوا يأكلون وجباتهم وحيدين.
لكن سبب وجود يون-وو هنا كان
من بين عناصر القائمة المكتوبة بلغة غير مفهومة ، طلب يون-وو الطبق الذي أوصى به شقيقه في مذكراته.
شعر يون-وو بالبهجة لفكرة إيجاد مكان جيد للراحة.
يشبه الطبق الكباب الذي كان يتناوله في تركيا.
بغض النظر عن مقدار انتقاده له ، لم ينجح الأمر أبدًا.
أما عن الطعم
كان يون-وو يتتبع الأماكن التي ذهب إليها شقيقه خلال الوقت الذي كان عليه أن يقيم فيه هنا.طوال الشهر اثناء انتظاره اكتمال عيون جيجيز.
‘صحيح. كان لديك أسوأ ذوق في الطعام في العالم. نسيت ذلك.’
غرقت عينا يون-وو بعمق.
كان الأمر مريعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تشعر بالملل الشديد ، فاذهب واجلس هناك وقم بصهر شيئ ما وتوقف عن إثارة أعصابي ، أيها الحمار الكسول!”
* * *
نسيم مسائي بارد ، منظر ليلي مفتوح ، فنجان قهوة ساخن.
بعد الانتهاء من وجبته ، ذهب يون-وو في نزهة متتبعًا مسار الغابة في الضواحي.
* انفجار الوريد*
مكان هبت فيه رياح جديدة.
لكن سبب وجود يون-وو هنا كان
لم يكن هناك أي شخص تقريبًا على هذا الطريق ، لذلك كان هادئًا جدًا.
تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً من التوتر الذي ظل حتى الآن.
شعر يون-وو بالبهجة لفكرة إيجاد مكان جيد للراحة.
قطع يون-وو كلام النادل وجلس على كرسي ليرى المنظر الليلي.
بدا أن حالته المزاجية ، التي تضررت في السابق من تناول وجبة مريعة،انتعشت.
“بالنسبة لهذا العنصر لدي هنا …”
* * *
مكان هبت فيه رياح جديدة.
“هل تبحث عن سلاح؟ أو درع؟ لدينا كل ما تحتاجه! ”
في تلك الفترة القصيرة من الزمن ، شعر وكأنه قد تقدم في السن عدة سنوات.
“بالنسبة لهذا العنصر لدي هنا …”
كان كل فعل من أفعاله مليئًا بالقوة وكان له معنى وراءه لا يستطيع الناس العاديون الوصول إليه.
على عكس مسار الغابة الهادئ الذي كان فيه للتو ، كان يون-وو الآن في شارع مليء بأصوات البائعين والعملاء.
تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً من التوتر الذي ظل حتى الآن.
كان الشارع مزدحما بمجموعة متنوعة من الناس.
لكن بالطبع ، واصل يون-وو التحدث بوضوح.
سار يون-وو على طول الشارع لفترة طويلة.
عندما فتح عينيه مرة أخرى ،
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كان يون-وو يتوق إلى رؤيته.
في الركن الجنوبي الغربي من المنطقة الخارجية ، كان هناك مكان يشبه حوض السمك على الأرض.
“….”
مكان يعرض مجموعة من الكائنات المائية التي تم جمعها من جميع أنحاء العالم.
“كنت رجلاً أيضًا”.
لكن سبب وجود يون-وو هنا كان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كان يون-وو يتوق إلى رؤيته.
“….”
الفصل الحادي و الستون: -البرج (3)-
لرؤية الفتيات هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي الكثير من اللاعبين يسعون ورائي.”
كان هناك الكثير من الفتيات الجميلات هنا.
أخرج يون-وو ساعة الجيب من حقيبته وحدق في وجه الساعة.
“كنت رجلاً أيضًا”.
“ولكن كيف أشعل النار في الفرن؟ لا يمكنني البدء في الطرق بدون نار “.
*ابتسامة*
“أستطيع أن أرى لماذا تبعه جيونغ-وو منذ البداية.”
أطلق يون-وو ضحكة مكتومة.
كأن كل ما عاشه عند دخول هذا العالم كان كذبًا ،
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت يا ابن ال..!”
تمامًا مثل الأرض ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنهما كلاهما.
كان الطعام الذي يبيعه الباعة المتجولين حلوًا ولذيذًا.
“لقد اتيت فقط للتحقق مما إذا كان طلبي يسير على ما يرام. يبدو أنك اشتريت كل المكونات التي تحتاجها لصنع القطعة الأثرية ، هل هذا صحيح؟ ”
* * *
قطع يون-وو كلام النادل وجلس على كرسي ليرى المنظر الليلي.
“أوه ، أنت نفس الشخص من الأمس.”
يقال أن حبوب البن موطنها الأرض. بمجرد أن أصبحت مشهورة في البرج ، بدأ الناس هنا أيضًا في إنتاجهم في المزارع.
“الشرفة التي استخدمتها البارحة ، هل هي فارغة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من وجبته ، ذهب يون-وو في نزهة متتبعًا مسار الغابة في الضواحي.
“ليس لدينا العديد من العملاء في هذا الوقت تقريبًا. ولكن هناك أيضًا جمالًا لا يوصف في المنظر الذي يمكنك العثور عليه خلال النهار “.
* تانج * * تانج *
استمتع يون-وو بوقت الشاي وهو جالس على الشرفة مثلما فعل الليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دائما يأتي ويذهب كما يشاء. حتى عندما صرخ هينوفا في وجهه أو حتى ضربه ، لم يعطيه سوى بضع إيماءات ولم يتوقف عما كان يفعله.
كأن كل ما عاشه عند دخول هذا العالم كان كذبًا ،
“عليك اللعنة! لا يمكننا أن نفقده! ”
كان كل شيء هادئ للغاية.
“هل انتهيت من النوم ، أيها الأحمق؟”
* * *
“ليس لدينا العديد من العملاء في هذا الوقت تقريبًا. ولكن هناك أيضًا جمالًا لا يوصف في المنظر الذي يمكنك العثور عليه خلال النهار “.
بعد حوالي خمسة أيام من دخوله الحي الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تشعر بالملل الشديد ، فاذهب واجلس هناك وقم بصهر شيئ ما وتوقف عن إثارة أعصابي ، أيها الحمار الكسول!”
زار يون-وو محل حدادة هينوفا مرة أخرى.
كانت لمسة هينوفا على هذا العمل الفردي للمعدن جميلة للغاية.
* تانج * * تانج *
مرة أخرى ، إجابة لامبالية.
“ما هذا؟ لماذا أتيت هنا مرة أخرى؟ ”
أخرج يون-وو ساعة الجيب من حقيبته وحدق في وجه الساعة.
قام هينوفا بتجعيد حواجبه وهو يضع قطعة المعدن الحارقة.
“بعد شهر واحد.’
كما لو كان يدق لفترة من الوقت ، بدت عضلاته صلبة بالنسبة لرجل في مثل عمره.
“يجب أن أقول ، هذا هو يومك المحظوظ يا سيدي. كما ترى ، فإن شرفتنا معروفة بإطلالتها الرائعة ، والكثير من العملاء يزورون المقهى الخاص بنا لإلقاء نظرة عليها. وهذه المرة ، عادة ما يكون لدينا زبون منتظم …. ”
على مدار الأيام الخمسة الماضية ، كان يون-وو يدخل ويخرج باستمرار من الحداد ، كما لو كان منزله.
بدأ هينوفا في التلعثم كما لو أنه لم يستطع احتواء غضبه وسرعان ما انهار بينما كان يمسك مؤخرة رقبته.
“لقد اتيت فقط للتحقق مما إذا كان طلبي يسير على ما يرام. يبدو أنك اشتريت كل المكونات التي تحتاجها لصنع القطعة الأثرية ، هل هذا صحيح؟ ”
على مدار الأيام الخمسة الماضية ، كان يون-وو يدخل ويخرج باستمرار من الحداد ، كما لو كان منزله.
مثل هذا الموقف العديم المبالاة.
لم يتزحزح يون-وو عن مقعده حتى وصول القهوة التي طلبها.
إجابته جعلت وجه هينوفا متجعدًا.
“يبدو أنك بدأت في صنع القطعة الأثرية الآن. لكنني سأراقبك ، فقط تحسبا “.
“ماذا قلت للتو؟”
جلس هينوفا وأخذ نفسا عميقا. لقد أدرك أنه لن يأتي أي خير من ذلك حتى لو استمر في الهجوم على يون وو.
لكن بالطبع ، واصل يون-وو التحدث بوضوح.
“ماذا؟ أين هذا اللعين؟ ”
“يبدو أنك بدأت في صنع القطعة الأثرية الآن. لكنني سأراقبك ، فقط تحسبا “.
راقب يون-وو بصمت تصرفات هينوفا بجانبه.
“أنت يا ابن ال..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع النادل بهدوء دون أي تلميح من الكراهية.
بدأ هينوفا في شتمه ، لكن يون-وو جلس للتو في مكان فارغ وحدق في هينوفا.
“لقد اتيت فقط للتحقق مما إذا كان طلبي يسير على ما يرام. يبدو أنك اشتريت كل المكونات التي تحتاجها لصنع القطعة الأثرية ، هل هذا صحيح؟ ”
في النهاية ، هز هينوفا رأسه ، مدركًا أنه لن يستمع له مهما قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تشعر بالملل الشديد ، فاذهب واجلس هناك وقم بصهر شيئ ما وتوقف عن إثارة أعصابي ، أيها الحمار الكسول!”
كان هناك شيء ما كان يشعر به تجاهه في الأيام القليلة الماضية.
على عكس مسار الغابة الهادئ الذي كان فيه للتو ، كان يون-وو الآن في شارع مليء بأصوات البائعين والعملاء.
كان أن هذا الرجل كان من الصعب حقًا كسره.
ثم خرج مرة أخرى بعد أن اشترى رداءً ليلتف حوله.
كان دائما يأتي ويذهب كما يشاء. حتى عندما صرخ هينوفا في وجهه أو حتى ضربه ، لم يعطيه سوى بضع إيماءات ولم يتوقف عما كان يفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشبه الطبق الكباب الذي كان يتناوله في تركيا.
بغض النظر عن مقدار انتقاده له ، لم ينجح الأمر أبدًا.
الفصل الحادي و الستون: -البرج (3)-
لذلك قرر هينوفا أن يعامل يون-وو كما لو أنه لم يكن موجودًا والعودة إلى العمل.
كان لديه ما يكفي من المال في يده. عدد كبير من النقاط التي جمعها خلال برنامج التدريب.
* تانج * * تانج *
جلس يون-وو ساكنًا في المقهى يشاهد المنظر الليلي ، محاولًا التركيز على ماضي شقيقه المدرج في اليوميات.
راقب يون-وو بصمت تصرفات هينوفا بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
باستخدام عين التنين ، حاول يون-وو التقاط جميع تفاصيل تصرفات هينوفا وتحليل المعنى والغرض من وراءها.
لا داعي للقلق بشأن جذب انتباه الناس. لأنه كان هناك الكثير من الناس يرتدون ملابس مماثلة له.
على عكس الانطباع الخام الذي أعطاه ، كان هينوفا يدق الحديد الساخن بدقة شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيراً عملية التكرير.
أثناء صهره. يذوّب المعدن ببطء داخل المسبك.
استدار يون-وو في الزاوية التالية ، متظاهرًا بعدم ملاحظتهما.
أثناء الصب. يُصب المعدن المنصهر في قالب على شكل خنجر.
* * *
و ايضا أثناء الصقل. يدق المشغولات المعدنية حتى يحصل على الشكل المطلوب.
“سأفعل.”
وأخيراً عملية التكرير.
‘صحيح. كان لديك أسوأ ذوق في الطعام في العالم. نسيت ذلك.’
كانت لمسة هينوفا على هذا العمل الفردي للمعدن جميلة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن استدار ، تحرك اللاعبون الذين يمشون وراءه أيضًا على عجل. لكن عندما استداروا حول الزاوية ، رأوا شارعًا فارغًا مغطى بالظلال.
شعر يون-وو أن عينيه أصبحتا واضحتين بمجرد النظر إليها.
بغض النظر عن مقدار انتقاده له ، لم ينجح الأمر أبدًا.
‘حرفي.’ جاءت هذه الكلمة في ذهنه.
بعد حوالي خمسة أيام من دخوله الحي الخارجي.
ظل يتباهى بأنه كان أحد الحدادين الخمسة الرئيسيين. والآن يمكنه أن يفهم السبب. لقد استحق حقًا اللقب.
”قهوة البندق بدون كريمة. آمل ألا تكون الحبوب مصطنعة “.
“هكذا تم صنعه. كل ما اعتدت أن تمارسه “.
الأشخاص الذين جلسوا بالفعل على هذه الطاولة ، كما لو كانوا قد جاءوا بمفردهم مثل يون-وو ، كانوا يأكلون وجباتهم وحيدين.
كان جيونغ-وو يُعرف سابقًا بلقب “جناح السماء”.
“إذا كنت تريد مساعدتي ، فما عليك إلا أن تصمت!”
جميع القطع الأثرية التي أعطته مثل هذا اللقب ولدت على يد هينوفا. يجب أن تكون مهاراته في الحدادة رائعة بالطبع.
أثناء الصب. يُصب المعدن المنصهر في قالب على شكل خنجر.
وحقاً ، كان ذلك رائعاً. لدرجة أن ذلك جعل أصابع يون وو تشعر بالحكة حتى لو لم يكن لديه أي معرفة عن مهنة الحدادة.
كان الأمر مريعا.
كان كل فعل من أفعاله مليئًا بالقوة وكان له معنى وراءه لا يستطيع الناس العاديون الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك ارتفاع بضغط الدم؟ هل تريدني أن أحضر لك بعض الأدوية؟ ”
هذا ما كان يون-وو يتوق إلى رؤيته.
كان الشارع مزدحما بمجموعة متنوعة من الناس.
الطعام الذي أكله أخوه. المقهى حيث تجاذب أطراف الحديث مع أصدقائه. المنزل الذي أقام فيه. وحتى الممرات التي سار فيها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك ارتفاع بضغط الدم؟ هل تريدني أن أحضر لك بعض الأدوية؟ ”
كل أثر تركه شقيقه.
* تانج * * تانج *
“….”
و ايضا أثناء الصقل. يدق المشغولات المعدنية حتى يحصل على الشكل المطلوب.
أغلق يون-وو عينيه وقارن الأماكن التي رآها في اليوميات بتلك التي رآها بأم عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كان يون-وو يتوق إلى رؤيته.
كانت أشياء كثيرة متشابهة ، ومع ذلك كانت أشياء كثيرة مختلفة.
وسع يون-وو تعزيز حواسه إلى أقصى حد لتحديد موقع مطارديه.
عندما فتح عينيه مرة أخرى ،
“أستطيع أن أرى لماذا تبعه جيونغ-وو منذ البداية.”
“هل انتهيت من النوم ، أيها الأحمق؟”
“لطالما علمت أفضل الأماكن دائما.”
هناك ، كان رأس هينوفا الكبير ووجهه المليء بالتجاعيد أمام عينيه مباشرة.
كان جيونغ-وو يُعرف سابقًا بلقب “جناح السماء”.
بالحكم من عينيه ، كان منزعجًا بالتأكيد.
على عكس الانطباع الخام الذي أعطاه ، كان هينوفا يدق الحديد الساخن بدقة شديدة.
“شخص ما يعمل أمام النار بكل ما بوسعه ، والشخص الذي أتى إلى هنا لمشاهدتي يأخذ قيلولة بسلام. لذا قل لي ، لماذا أتيت إلى هنا بحق الجحيم؟ ”
“لطالما علمت أفضل الأماكن دائما.”
“ألم أخبرك؟ جئت إلى هنا لأنني كنت أشعر بالملل “.
لرؤية الفتيات هنا.
مرة أخرى ، إجابة لامبالية.
“عددهم خمسة عشر؟ لا ، سبعة عشر”.
* انفجار الوريد*
كان هذا المقهى مكانًا اعتاد شقيقه زيارته كثيرًا.
يمكن أن يرى يون-وو الكثير من الأوعية الدموية تخرج من جبين هينوفا المتجعد.
كان يون-وو يتتبع الأماكن التي ذهب إليها شقيقه خلال الوقت الذي كان عليه أن يقيم فيه هنا.طوال الشهر اثناء انتظاره اكتمال عيون جيجيز.
“إذا كنت تشعر بالملل الشديد ، فاذهب واجلس هناك وقم بصهر شيئ ما وتوقف عن إثارة أعصابي ، أيها الحمار الكسول!”
تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً من التوتر الذي ظل حتى الآن.
في النهاية ، انتفخ رأس هينوفا وبدأ يقفز على قدميه بغضب.
انه مقهى.
كان من المضحك بعض الشيء أن أراه يقفز على ساقيه القصيرة.
بدا أن حالته المزاجية ، التي تضررت في السابق من تناول وجبة مريعة،انتعشت.
“سأفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعم قهوة البندق اصبح أكثر مرارة بقليل.
بإجابة جافة ، ذهب يون-وو إلى المكان الذي أشار إليه هينوفا وجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كان يون-وو يتوق إلى رؤيته.
أمسك بالمطرقة ثم نظر للخلف إلى هينوفا وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هذا كافيا.
“ولكن كيف أشعل النار في الفرن؟ لا يمكنني البدء في الطرق بدون نار “.
جميع القطع الأثرية التي أعطته مثل هذا اللقب ولدت على يد هينوفا. يجب أن تكون مهاراته في الحدادة رائعة بالطبع.
“ا..ا نت.. مـ.ثير.. للشـ..فقة!”
الطعام الذي أكله أخوه. المقهى حيث تجاذب أطراف الحديث مع أصدقائه. المنزل الذي أقام فيه. وحتى الممرات التي سار فيها …
بدأ هينوفا في التلعثم كما لو أنه لم يستطع احتواء غضبه وسرعان ما انهار بينما كان يمسك مؤخرة رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق يون-وو ضحكة مكتومة.
“ارغـ … هذا اللقيط يقتلني …”
مكان اعتاد أخوه زيارته عندما أسس آرثيا لأول مرة وكان حريصًا جدًا على تسلق البرج. مكان مليء بذكريات جيونغ-وو وهو يضحك ويتحادث ويمرح مع زملائه في الفريق….
“هل لديك ارتفاع بضغط الدم؟ هل تريدني أن أحضر لك بعض الأدوية؟ ”
كأن كل ما عاشه عند دخول هذا العالم كان كذبًا ،
“إذا كنت تريد مساعدتي ، فما عليك إلا أن تصمت!”
“أنا آسف ولكن لا توجد طاولة فارغة في الوقت الحالي. سيكون عليك مشاركة واحدة. هل هذا مقبول؟”
“حسنا إذا. لكن جديًا ، كيف أشعل النار؟ ”
“….”
“ااارررغـ !!!”
كان هذا المقهى مكانًا اعتاد شقيقه زيارته كثيرًا.
صرخ هينوفا من حقيقة أنهم لا يتحدثون نفس اللغة.
القهوة كانت لذيذة جدا.
بالحكم على موقفه ، لا يبدو أنه يعني أي سوء. ولكن بعد الحديث معه ، شعر هينوفا أن معدته تتحول قبل أن يعرف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت القناع ، تومضت ابتسامة صغيرة على وجه يون وو. ====== ترجمة:Drunken
جلس هينوفا وأخذ نفسا عميقا. لقد أدرك أنه لن يأتي أي خير من ذلك حتى لو استمر في الهجوم على يون وو.
مكان هبت فيه رياح جديدة.
“آه ، كيف أشتبكت مع هذا الأحمق؟”
“بالنسبة لهذا العنصر لدي هنا …”
في تلك الفترة القصيرة من الزمن ، شعر وكأنه قد تقدم في السن عدة سنوات.
الصباح التالي.
“أستطيع أن أرى لماذا تبعه جيونغ-وو منذ البداية.”
كان الأمر مريعا.
تحت القناع ، تومضت ابتسامة صغيرة على وجه يون وو.
======
ترجمة:Drunken
الفصل الحادي و الستون: -البرج (3)-
لا داعي للقلق بشأن جذب انتباه الناس. لأنه كان هناك الكثير من الناس يرتدون ملابس مماثلة له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
