قلبان (5)
الفصل السابع والأربعون: – قلبان (5)-
وصديقه كان لديه بضعة لاعبين ينادونه ب’أخي’ والذين اتخذهم كتوابعه.
*دينغ**دينغ*
كان يون-وو واعيا انه اصبح أقوى. لكن الأمر قد فاق توقعاته.
صوت جرس الطوارئ تردد صداه في انحاء قاعدة ارانجدون كإشارة لتواجد دخيل قادم من السماء.
*باك*
*كواكوا*
في ذات الوقت عدد الأرواح المربوطة بالسوار الأسود قد نقصت.
أمواج من المانا انتشرت خلال السطح تاركة فقط الدمار خلفها. أنشأت الانفجارات سلسلة من الرياح الثاقبة التي قامت برمي اللاعبين اعلى واعلى بالسماء. نيران قادمة من مصدر مجهول انتشرت في كامل انحاء القاعدة ونمت بشكل عنيف وسريع. الركام الأسود والدخان الأبيض ارتفع من كل مكان لامسته النيران. في تلك اللحظة تحولت قاعدة ارانجدون لفوضى عارمة.
وبمساعدة أداة مثل السوار الأسود، وجوهرة الوحوش ذات الخمسة ألوان، وعين ملك العفاريت كأدوات مساعدة.
“ا، اوقفوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *صفير*
“اللعنة! من أين قدم بحق الجحيم؟”
“….!”
اللاعبون من ارانجدون حاولوا إيقاف الدخيل. لقد وقفوا في تشكيلة، لدعم انفسهم بقوة العدد، واحاطوا بالعدو بهدف كبحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (عدد الأرواح المربوطة: 115)
لكن الدخيل كان قويا للغاية. مع كل تلويحة من خنجره، هو انتج انفجارا من المانا، وبكل خطوة خطاها، الأرض انفجرت وتفرقت تشكيلتهم.
هذه المرة، الجوهرة لمعت بضوء أزرق. كل جسده كان يفيض بالقوة.
لقد كان ذئبا، او بشكل أكثر تحديدا، كان أسدا يذبح قطيعا من الخرفان.
من البداية حتى النهاية.
“مت!”
بخفة رفع جسده بمهارة وتجنب الهجمة. أمسك يون-وو عندها ساعد العدو والتف للأمام، مضيقا الفجوة بينهم.
سيف استهدف لعنقه.
======
’قدم العفريت’
(عين ملك العفاريت قد لاحظت خطرا حولك)
مع الدخيل أو إن صح الوصف يون-وو كانت جوهرة الوحوش ذات الخمسة ألوان تلمع باللون الأحمر. في ذات الوقت، قدم يون-وو أعطت وميضا أحمر وأصبحت اكثر خفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يد الغول’
بخفة رفع جسده بمهارة وتجنب الهجمة. أمسك يون-وو عندها ساعد العدو والتف للأمام، مضيقا الفجوة بينهم.
لقد كان شيئا عزمه مع نفسه عندما قرر مقاتلة ارانجدون. ليس فقط بسبب أنه أراد محو كل الأثار خلفه والتي يمكن ان تستخدم لربطه مع هذه القضية، لكن أيضا بسبب انهم كانوا ينتمون لعشيرة لها علاقة قريبة بموت أخيه.
’يد الغول’
لاعبوا ارانجدون شعروا بأنهم كانوا نملا سقط في مصيدة مميتة للنملة الأسد (1). هم لم يكن بإمكانهم فعل أي شيء سوى الارتجاف في خوف.
هذه المرة، الجوهرة لمعت بضوء أزرق. كل جسده كان يفيض بالقوة.
لقد كان مزيج المهارات التي جربه في المرة الأولى التي استعمل بها السوار الأسود. شفرة سوداء مع ضخ النار.
*كراك*
وعندها، تذكر يون-وو أخيرا وجه أحد اخوته.
يد العدو انحنت بزاوية غريبة.
والأخير من الشخص الذي ظننت انه كان صديقي>
*باك*
“اررررج…!”
ثم قام برمي خنجر كارشينا وطعن رأسه وقلبه ومعدته بالترتيب.
شرارات اشتعلت من عينا يون-وو.
“*غرغرة*”
“….!”
مزيج من الرغوة والدماء خرج من فمه أثناء سقوطه على الأرض.
لكن الدخيل كان قويا للغاية. مع كل تلويحة من خنجره، هو انتج انفجارا من المانا، وبكل خطوة خطاها، الأرض انفجرت وتفرقت تشكيلتهم.
وجد يون-وو الأمر مزعجا قليلا حيث عليه التغيير وظيفة جوهرة الوحش ذات الخمسة ألوان يدويا كلما أراد تحسين جزء معين من جسده خلال القتال.
يد العدو انحنت بزاوية غريبة.
صب تركيز انتباه الشخص على الأشياء الصغيرة خلال القتال على كل شيء يحدث بسرعة ولا أحد يعلم ما نوع الاحداث الغير متوقعة التي قد تحدث؟ للأخرين سيبدو الامر كما لو أنهم يتخلون عن حياتهم. لكن يون-وو كان لديه مهارة مميزة تدعى عزيمة القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفاع من هالة مكثفة انفجر حول بيلد. لقد كانت هالة حارة وجنونية مثل مشاعره الملتهبة.
مع عملية تسريع التفكير، أصبح بسرعة قادرًا على اتخاذ القرار الصحيح حول الوظيفة المناسبة لكل موقف كان به. وحالما اصبح ضليعا في هذه المهمة المرهقة، أسلوب قتاله تغير لشيء مختلف تماما.
مع مهارات قوية كمهاراته.
ثم قام بتفعيل يد الغول أثناء ضرب العدو، وبسرعة تحول عائدا لأقدام العفريت لتجنب هجمة العدو الجانبية. ليس فقط هذا، هو أيضا مزج أذان الكوبولد، وأنف المستذئب، وعين الرجل السحلية في أسلوب قتاله. وبفضل هذا، هجماته كانت اكثر مهارة ودقة.
الفصل السابع والأربعون: – قلبان (5)-
على رأس الأدوات الأثرية العديدة التي يمتلكها، لا شيء كان مقنعا أكثر من جوهرة للقتالات المباشرة مثل هذا.
’مع هذه القوة’
رغم ذلك، منافع الأدوات لم تقتصر على هذا.
*كواكوا*
(عين ملك العفاريت قد لاحظت خطرا حولك)
لقد كان هناك 99 طابقا امامهم لتسلقه، لما سيعودون لمكان كهذا حيث عليهم المعاناة لشهر كامل؟
معلقة بالسلسلة في عنقه، عين كارنوم فجأة تدحرجت في الانحاء ولاحظت حضور ثلاثة يهدفون له من منطقته العمياء.
’مع هذه القوة’
حالما تفقد الرسالة، فعل يون-وو بسرعة قدم العفريت وقفز من تلك المنطقة.
جملة في مذكرة اخيه ومضت في ذهنه.
بالضبط في المكان الذي كان يقف فيه، ثلاثة سيوف كانت تطعن المنطقة الفارغة.
أخذ يون-وو خطوة أخرى للأمام.
بالتفكير بأن هذه ستكون نهاية الدخيل، اللاعبون الثلاثة وقفوا في حيرة.
غير قادرين على صد هالة يون-وو، تراجع اللاعبون للخلف.
في تلك اللحظة، فعل يون-وو مجددا يد الغول ولوح بخنجر كارشينا.
“ه، هذا الوحش…!”
(عدد الأرواح المربوطة: 115)
فلقد رأوا رفاقهم يفقدون رؤوسهم بنوع ما من السيوف السوداء امام اعينهم، لا احد أراد الموت بتلك الطريقة.
في ذات الوقت عدد الأرواح المربوطة بالسوار الأسود قد نقصت.
======
*وووووووش*
’لن انسى ابدا شخصا بهالة قوية كهذه، لكن هل رأيته حقا في مكان اخر من قبل؟’
شفرة سوداء اندمجت مع خنجر كارشينا مطلقة طاقتها مع انفجار عند الاتصال.
ثم قام بتفعيل يد الغول أثناء ضرب العدو، وبسرعة تحول عائدا لأقدام العفريت لتجنب هجمة العدو الجانبية. ليس فقط هذا، هو أيضا مزج أذان الكوبولد، وأنف المستذئب، وعين الرجل السحلية في أسلوب قتاله. وبفضل هذا، هجماته كانت اكثر مهارة ودقة.
“كواك!”
لقد كان هناك 99 طابقا امامهم لتسلقه، لما سيعودون لمكان كهذا حيث عليهم المعاناة لشهر كامل؟
“كوك!”
حلقت رؤوس اثنين منهم في الهواء، والثالث تدحرج على الأرض متمسكا بعنقه بحرص.
عينا بيلد رغم ذلك كانتا مليئتان فقط بالغضب.
المهارة التي تشحذها الأسورة السوداء يمكنها ببساطة القطع خلال معظم الدروع. وأولئك الذين تم اصابتهم بالهجمة تم اصابتهم بلعنة تأكل دمهم.
“….!”
اللاعب الذي انهار على الأرض أثناء امساك رقبته حاول شفاء جرحه بالعديد من المهارات، لكنه لم يكن قادرا على إيقاف النزيف. وخلال لحظات قصيرة سقط ميتا.
“اررررج…!”
كل هذا حصل في غمضة عين.
سيف استهدف لعنقه.
اللاعبون الواقفون في الخلف بدأوا بالتراجع بوجوه شاحبة. لكن يون-وو لم يعرهم أي اهتمام. بدلا من ذلك تركيزه كان فقط على الأرواح المحلقة من الأشخاص الموتى.
تفجرت الرياح حول يون-وو. تموج الهواء بحرارة مهولة.
عندما وصل للأرواح، هم تلاشوا مثل قطرة من الدهان تتلاشى في الماء وفورا تم امتصاصهم بداخل السوار الأسود.
مجموعة من عشر لاعبين هبطوا من المبنى المقابل ليون-وو.
(عدد الأرواح المربوطة: 118)
رأى بيلد جثث اللاعبين الموتى وحطام المباني المتناثر في كل مكان حوله. القوة القليلة المتبقية من ارانجدون قد تم تدميرها. لقد كان هناك فقط 30 ناجيا من هذا الحادث.
هو تأكد من تجديد الأرواح التي تم استهلاكها من قبل السوار الأسود. لقد كان قرارا اتخذه لمنع استنزاف الأرواح المربوطة بالسوار.
وصديقه كان لديه بضعة لاعبين ينادونه ب’أخي’ والذين اتخذهم كتوابعه.
بالطبع سرعة التجديد لم تكن بسرعة الاستهلاك. رغم ذلك، لقد كانت كافية لجعل السوار يستمر، بفضل ذلك، الأعداء كانوا خائفين للغاية من التأثير وكان عليهم التفكير لمرتين قبل محاولة الهجوم عليه.
بخفة رفع جسده بمهارة وتجنب الهجمة. أمسك يون-وو عندها ساعد العدو والتف للأمام، مضيقا الفجوة بينهم.
فلقد رأوا رفاقهم يفقدون رؤوسهم بنوع ما من السيوف السوداء امام اعينهم، لا احد أراد الموت بتلك الطريقة.
هو تأكد من تجديد الأرواح التي تم استهلاكها من قبل السوار الأسود. لقد كان قرارا اتخذه لمنع استنزاف الأرواح المربوطة بالسوار.
*تاك*
(عين ملك العفاريت قد لاحظت خطرا حولك)
“هو..هو ليس ببشري!”
*ووووش*
“اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضا هوية الشخص خلف بيلد.
فرقع يون-وو بخفة أصابعه اتجاه اللاعبين الهاربين.
من الواضح انه كان لاعبا ارسل للبرنامج التعليمي من قبل تشونغهوادو، انه لاعب حتى يون-وو لم يستطع اللقاء به من قبل البرنامج التعليمي. لأجل هذا هو كان يتعامل مع التوابع الصغار الآن بهدف استدراج السمكة الأكبر خارج مخبأه.
*كوانج*
في تلك اللحظة.
ثم حصل انفجار امام جبينهم بالضبط مفجرا رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادرا ما عاد اللاعبون للبرنامج التعليمي حالما بدأوا بتسلق البرج.
لقد كان مزيج المهارات التي جربه في المرة الأولى التي استعمل بها السوار الأسود. شفرة سوداء مع ضخ النار.
“كيف مازال لم يتعب حتى الآن؟”
عداد الأرواح انخفض بمقدار اثنان، لكنه قام بقتل خمسة لاعبين بهذا الهجوم. لقد كانت مقايضة جيدة.
وبمساعدة أداة مثل السوار الأسود، وجوهرة الوحوش ذات الخمسة ألوان، وعين ملك العفاريت كأدوات مساعدة.
“….!”
رأى بيلد جثث اللاعبين الموتى وحطام المباني المتناثر في كل مكان حوله. القوة القليلة المتبقية من ارانجدون قد تم تدميرها. لقد كان هناك فقط 30 ناجيا من هذا الحادث.
لاعبوا ارانجدون شعروا بأنهم كانوا نملا سقط في مصيدة مميتة للنملة الأسد (1). هم لم يكن بإمكانهم فعل أي شيء سوى الارتجاف في خوف.
هو تأكد من تجديد الأرواح التي تم استهلاكها من قبل السوار الأسود. لقد كان قرارا اتخذه لمنع استنزاف الأرواح المربوطة بالسوار.
من الناحية الأخرى يون-وو دخل في حالة هيجان. كل مرة لوح فيها بخنجره، عدة لاعبين سقطوا موتى واحدا تلو الآخر.
بالضبط في المكان الذي كان يقف فيه، ثلاثة سيوف كانت تطعن المنطقة الفارغة.
لقد كان هناك بعض الأشخاص الذين اندفعوا ناحيته بوجوه مليئة بالدموع، وبعضهم شكل مجموعات مع الأخرين لهزيمته بالعدد. ولكن رغم جهودهم كلهم قد تم قتلهم من قبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا في كل مكان هربوا اليه، اسرع يون-وو بإمساكهم. بالاعتماد على غرائزه، هو اندفع ناحية الأماكن التي شعر فيها بحضورهم وحمل خنجره.
“انا لن أترك أي احد منكم حيا’
كان يون-وو واعيا انه اصبح أقوى. لكن الأمر قد فاق توقعاته.
لقد كان شيئا عزمه مع نفسه عندما قرر مقاتلة ارانجدون. ليس فقط بسبب أنه أراد محو كل الأثار خلفه والتي يمكن ان تستخدم لربطه مع هذه القضية، لكن أيضا بسبب انهم كانوا ينتمون لعشيرة لها علاقة قريبة بموت أخيه.
وجه اللاعبين اصبح اكثر شحوبا في رعب.
*كواكوا*
*كواكوا*
لذا في كل مكان هربوا اليه، اسرع يون-وو بإمساكهم. بالاعتماد على غرائزه، هو اندفع ناحية الأماكن التي شعر فيها بحضورهم وحمل خنجره.
هذا كان المجرم الذي دمر كل شيء لارانجدون.
من الأجزاء الخارجية للاجزاء الداخلية، كان يون-وو قادرا عولى المرور بدون أية صعوبات. كل مكان مر من خلاله لم يتبقى به سوى مباني متهدمة وأثار حريق وجثث اللاعبين المتروكة و الغارقة بالدماء.
هو تأكد من تجديد الأرواح التي تم استهلاكها من قبل السوار الأسود. لقد كان قرارا اتخذه لمنع استنزاف الأرواح المربوطة بالسوار.
اللاعبون لم يستطيعوا عمل شيء سوى الانسحاب بما انهم لا يستطيعون إيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادرا ما عاد اللاعبون للبرنامج التعليمي حالما بدأوا بتسلق البرج.
*كوانج**كوانج*
عداد الأرواح انخفض بمقدار اثنان، لكنه قام بقتل خمسة لاعبين بهذا الهجوم. لقد كانت مقايضة جيدة.
“*غرغرة*”
“هو..هو ليس ببشري!”
“فرانك! لا!”
لم يكن الأمر مثاليا، لكنه يمكنه رسم الخطوط الخارجية لخطتهم في ذهنه.
“ه، هذا الوحش…!”
أخذ يون-وو خطوة أخرى اقرب.
“لما لم يأتي احد الى هنا؟ على هذه الحال سوف نموت!”
لكن الدخيل كان قويا للغاية. مع كل تلويحة من خنجره، هو انتج انفجارا من المانا، وبكل خطوة خطاها، الأرض انفجرت وتفرقت تشكيلتهم.
بالوقوف امام قاعدتهم المدمرة، لاعبوا ارانجدون تجمدوا من الخوف. الأشخاص الذين هربوا انتهى بهم الأمر موتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الناحية الأخرى يون-وو دخل في حالة هيجان. كل مرة لوح فيها بخنجره، عدة لاعبين سقطوا موتى واحدا تلو الآخر.
بالنظر الى أولئك اللاعبين، ضحك يون-وو بلا مبالاة.
كل واحد منهم بدا أقوى من الذين قاتلهم حتى الآن. خاصة الأول في المقدمة، هو أعطى هالة خطيرة قوية للغاية بشكل غير مقارن بهالة جميع اللاعبين السابقين مجمعة. السيفان المعلقان بظهره أعطا أيضا انطباعا قويا.
’أنا مليء بالطاقة’
بالضبط في المكان الذي كان يقف فيه، ثلاثة سيوف كانت تطعن المنطقة الفارغة.
بعيدا كل البعد عن الإرهاق شعر يون-وو بأن جسده ينمو اقوى. ابتسامة كبيرة ارتسمت على شفاهه. هو ظن انه كان يتخيل الأمر. كلما قاتل كلما اصبح أكثر نشاطا.
جسده، بدعم هيئة الألماس، لم يشعر بشيء كالإرهاق. على العكس كما لو انه يخبره ان هناك المزيد من الأشياء التي لم يجربها بعد، جسده كان يتفاخر بقدراته الجديدة باستمرار.
جسده، بدعم هيئة الألماس، لم يشعر بشيء كالإرهاق. على العكس كما لو انه يخبره ان هناك المزيد من الأشياء التي لم يجربها بعد، جسده كان يتفاخر بقدراته الجديدة باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حصل انفجار امام جبينهم بالضبط مفجرا رؤوسهم.
نفس الشيء بالنسبة لتدوير المانا. الامداد المتواصل للمانا وتحويلها للطاقة التي تدفع جسده بالإضافة لهيئة الألماس. وعند الحاجة، هو يمكنه حسر وتقليل استهلاك المانا كذلك، مع امر كهذه هو لم يكن بحاجة للقلق حول تخطي الحدود او التحميل الزائد. شعر يون-وو انه يمكنه الاستمرار بالقتال طوال اليوم بلا استراحات.
لقد كان شيئا عزمه مع نفسه عندما قرر مقاتلة ارانجدون. ليس فقط بسبب أنه أراد محو كل الأثار خلفه والتي يمكن ان تستخدم لربطه مع هذه القضية، لكن أيضا بسبب انهم كانوا ينتمون لعشيرة لها علاقة قريبة بموت أخيه.
وبمساعدة أداة مثل السوار الأسود، وجوهرة الوحوش ذات الخمسة ألوان، وعين ملك العفاريت كأدوات مساعدة.
نفس الشيء بالنسبة لتدوير المانا. الامداد المتواصل للمانا وتحويلها للطاقة التي تدفع جسده بالإضافة لهيئة الألماس. وعند الحاجة، هو يمكنه حسر وتقليل استهلاك المانا كذلك، مع امر كهذه هو لم يكن بحاجة للقلق حول تخطي الحدود او التحميل الزائد. شعر يون-وو انه يمكنه الاستمرار بالقتال طوال اليوم بلا استراحات.
*صفير*
’لن انسى ابدا شخصا بهالة قوية كهذه، لكن هل رأيته حقا في مكان اخر من قبل؟’
تفجرت الرياح حول يون-وو. تموج الهواء بحرارة مهولة.
*دينغ**دينغ*
كان يون-وو واعيا انه اصبح أقوى. لكن الأمر قد فاق توقعاته.
*وووووووش*
’مع هذه القوة’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مت!”
مع مهارات قوية كمهاراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يمكنني فعل أي شيء’
’يمكنني فعل أي شيء’
لقد كان شيئا عزمه مع نفسه عندما قرر مقاتلة ارانجدون. ليس فقط بسبب أنه أراد محو كل الأثار خلفه والتي يمكن ان تستخدم لربطه مع هذه القضية، لكن أيضا بسبب انهم كانوا ينتمون لعشيرة لها علاقة قريبة بموت أخيه.
*كونج*
لقد كان لأخوه شخص واحد ظن انه يمكنه الاعتماد عليه وقت الخطر.
أخذ يون-وو خطوة أخرى للأمام.
الفصل السابع والأربعون: – قلبان (5)-
بفضل مهاراته، أصبح بامكانه جمع شتات خطته معا.
بخفة رفع جسده بمهارة وتجنب الهجمة. أمسك يون-وو عندها ساعد العدو والتف للأمام، مضيقا الفجوة بينهم.
’لا حاجة للاستمرار باستراتيجية الضرب والهرب. يمكنني فقط الاستمرار ومواجهتهم جميعا. وعندها، يمكنني التهامهم جميعا’
على حد علم يون-وو، بيلد كان احد اللاعبين المركزين على تسلق البرج.
ضوء مجنون انطلق من عينيه.
ركلت قدم يون-وو الأرض واندفع بطريقه ناحية حشد اللاعبين.
تراجع بقية اللاعبين بضعة خطوات فزعين من نظراته. في أعينهم، هو لم يكن مختلفا عن أعين مفترس ينظر الى فرائسه.
ركلت قدم يون-وو الأرض واندفع بطريقه ناحية حشد اللاعبين.
“اررررج…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا، اوقفوه!”
“كيف مازال لم يتعب حتى الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم انقاذنا!”
لم يكن لدى أي احد منهم الشجاعة لمهاجمة يون-وو.
*كواكوا*
عندما سمعوا للمرة الأولى انه كان هناك دخيل واحد، هم اعتبروا الأمر شيئا تافها. لكل حوالي اكثر من 80 لاعبا أصبحوا موتى بالفعل، والكثير منهم مات دون ترك جثة حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر المشهد حيث ذلك الشخص يقف بجوار أخيه ويضحك معه عليه مع أخيه وانهار مع الخنجر مغروسا في قلبه ( أخيه الأولى اخ يون-وو والثانية اخ الشخص الي كان اخوه يعتبره صديقه عشان اللخبطة)
هم لاحظوا أخيرا انهم مشوا الى عمق الجحيم بأرجلهم.
أخذ يون-وو خطوة أخرى للأمام.
أخذ يون-وو خطوة أخرى اقرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (عدد الأرواح المربوطة: 115)
“اذا لم تأتوا الي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عملية تسريع التفكير، أصبح بسرعة قادرًا على اتخاذ القرار الصحيح حول الوظيفة المناسبة لكل موقف كان به. وحالما اصبح ضليعا في هذه المهمة المرهقة، أسلوب قتاله تغير لشيء مختلف تماما.
غير قادرين على صد هالة يون-وو، تراجع اللاعبون للخلف.
اللاعبون لم يستطيعوا عمل شيء سوى الانسحاب بما انهم لا يستطيعون إيقافه.
“اذا سأتي اليكم”
لم يكن الأمر مثاليا، لكنه يمكنه رسم الخطوط الخارجية لخطتهم في ذهنه.
ابتسم يون-وو ببرود وحنى ركبته استعدادًا للاندفاع للأمام..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <كان هناك خمسة مرات غرس السيف فيها بقلبي. ثلاثة ينتمون للوردات. واحد من حبيبتي السابقة.
وجه اللاعبين اصبح اكثر شحوبا في رعب.
من الأجزاء الخارجية للاجزاء الداخلية، كان يون-وو قادرا عولى المرور بدون أية صعوبات. كل مكان مر من خلاله لم يتبقى به سوى مباني متهدمة وأثار حريق وجثث اللاعبين المتروكة و الغارقة بالدماء.
ركلت قدم يون-وو الأرض واندفع بطريقه ناحية حشد اللاعبين.
هذا كله قد تم فعله بيد لاعب واحد.
*سويش*
عداد الأرواح انخفض بمقدار اثنان، لكنه قام بقتل خمسة لاعبين بهذا الهجوم. لقد كانت مقايضة جيدة.
وفقط عندها.
وعندها، تذكر يون-وو أخيرا وجه أحد اخوته.
“توقف!”
وتذكر يون-وو بسرعة اسمه.
عندما فجأة، صدى صوت مثل الرعد في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع عملية تسريع التفكير، أصبح بسرعة قادرًا على اتخاذ القرار الصحيح حول الوظيفة المناسبة لكل موقف كان به. وحالما اصبح ضليعا في هذه المهمة المرهقة، أسلوب قتاله تغير لشيء مختلف تماما.
توقف يون-وو في منتصف طريقه ورفع رأسه.
لقد كان هناك 99 طابقا امامهم لتسلقه، لما سيعودون لمكان كهذا حيث عليهم المعاناة لشهر كامل؟
مجموعة من عشر لاعبين هبطوا من المبنى المقابل ليون-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’يد الغول’
*تاك*
اللاعبون الواقفون في الخلف بدأوا بالتراجع بوجوه شاحبة. لكن يون-وو لم يعرهم أي اهتمام. بدلا من ذلك تركيزه كان فقط على الأرواح المحلقة من الأشخاص الموتى.
كل واحد منهم بدا أقوى من الذين قاتلهم حتى الآن. خاصة الأول في المقدمة، هو أعطى هالة خطيرة قوية للغاية بشكل غير مقارن بهالة جميع اللاعبين السابقين مجمعة. السيفان المعلقان بظهره أعطا أيضا انطباعا قويا.
لاعبوا ارانجدون شعروا بأنهم كانوا نملا سقط في مصيدة مميتة للنملة الأسد (1). هم لم يكن بإمكانهم فعل أي شيء سوى الارتجاف في خوف.
لقد كان بيلد.
مزيج من الرغوة والدماء خرج من فمه أثناء سقوطه على الأرض.
واللاعبون التسعة خلفه كانوا لاعبين من البرج مرسلين من قبل تشونغهوادو.
*وووووووش*
“اه، أخيرا قد وصل!”
مزيج من الرغوة والدماء خرج من فمه أثناء سقوطه على الأرض.
“لقد تم انقاذنا!”
كل واحد منهم بدا أقوى من الذين قاتلهم حتى الآن. خاصة الأول في المقدمة، هو أعطى هالة خطيرة قوية للغاية بشكل غير مقارن بهالة جميع اللاعبين السابقين مجمعة. السيفان المعلقان بظهره أعطا أيضا انطباعا قويا.
الأمل ظهر في أعينهم للمرة الأولى.
صوت جرس الطوارئ تردد صداه في انحاء قاعدة ارانجدون كإشارة لتواجد دخيل قادم من السماء.
عينا بيلد رغم ذلك كانتا مليئتان فقط بالغضب.
يد العدو انحنت بزاوية غريبة.
“اذا انت هو المقنع الأبيض؟ طوال هذا الوقت كنت تختبئ مثل فأر صغير جبان، والآن قررت أخيرا اظهار وجهك. لكن ليس لديك أي فكرة أين انت اليس كذلك؟”
لمعت عينا يون-وو بغضب.
رأى بيلد جثث اللاعبين الموتى وحطام المباني المتناثر في كل مكان حوله. القوة القليلة المتبقية من ارانجدون قد تم تدميرها. لقد كان هناك فقط 30 ناجيا من هذا الحادث.
من الواضح انه كان لاعبا ارسل للبرنامج التعليمي من قبل تشونغهوادو، انه لاعب حتى يون-وو لم يستطع اللقاء به من قبل البرنامج التعليمي. لأجل هذا هو كان يتعامل مع التوابع الصغار الآن بهدف استدراج السمكة الأكبر خارج مخبأه.
لاعتبار انه كان هناك أكثر من مئة شخص قبل ان يغادر، اكثر من 80 لاعبا قد ماتوا في غيابه القصير.
*كونج*
هذا كله قد تم فعله بيد لاعب واحد.
(1): حشرة النملة الأسد: هي حشرة تشبه اليعسوب، ذات قرون مفترسة تبني حفرا مخروطية تسقط فيها الحشرات وخاصة النمل لذا قيل انها مصيدة نمل صنعت على يد النملة الأسد.
من البداية حتى النهاية.
“لما لم يأتي احد الى هنا؟ على هذه الحال سوف نموت!”
هذا كان المجرم الذي دمر كل شيء لارانجدون.
جسده، بدعم هيئة الألماس، لم يشعر بشيء كالإرهاق. على العكس كما لو انه يخبره ان هناك المزيد من الأشياء التي لم يجربها بعد، جسده كان يتفاخر بقدراته الجديدة باستمرار.
*ووووش*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادرا ما عاد اللاعبون للبرنامج التعليمي حالما بدأوا بتسلق البرج.
اندفاع من هالة مكثفة انفجر حول بيلد. لقد كانت هالة حارة وجنونية مثل مشاعره الملتهبة.
’لا حاجة للاستمرار باستراتيجية الضرب والهرب. يمكنني فقط الاستمرار ومواجهتهم جميعا. وعندها، يمكنني التهامهم جميعا’
في الناحية الأخرى.
’هذا المكان لم يكن فقط مخبأ اخر لتشونغهوادو’
حدق يون-وو في بيلد بعبوس على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <كان هناك خمسة مرات غرس السيف فيها بقلبي. ثلاثة ينتمون للوردات. واحد من حبيبتي السابقة.
’ماهو هذا الشعور المألوف الذي اشعر به؟’
’لن انسى ابدا شخصا بهالة قوية كهذه، لكن هل رأيته حقا في مكان اخر من قبل؟’
من الواضح انه كان لاعبا ارسل للبرنامج التعليمي من قبل تشونغهوادو، انه لاعب حتى يون-وو لم يستطع اللقاء به من قبل البرنامج التعليمي. لأجل هذا هو كان يتعامل مع التوابع الصغار الآن بهدف استدراج السمكة الأكبر خارج مخبأه.
لقد كان لأخوه شخص واحد ظن انه يمكنه الاعتماد عليه وقت الخطر.
لكن حتى بعد تحقيقه لهدفه، لم يستطع يون-وو حتى اخراج ابتسامة صغيرة. بسبب اختباره لشعور الديجافو في اللحظة التي رأى بها بيلد.
’مع هذه القوة’
لقد كان لديه ذكرى عنه، لكن يون وو لم يستطع ان يتذكر من أين. عصر ذهنه محاولا البحث في ذكرياته. الطاقة التي يطلقها كانت مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاعتبار انه كان هناك أكثر من مئة شخص قبل ان يغادر، اكثر من 80 لاعبا قد ماتوا في غيابه القصير.
’لن انسى ابدا شخصا بهالة قوية كهذه، لكن هل رأيته حقا في مكان اخر من قبل؟’
جسده، بدعم هيئة الألماس، لم يشعر بشيء كالإرهاق. على العكس كما لو انه يخبره ان هناك المزيد من الأشياء التي لم يجربها بعد، جسده كان يتفاخر بقدراته الجديدة باستمرار.
في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل للأرواح، هم تلاشوا مثل قطرة من الدهان تتلاشى في الماء وفورا تم امتصاصهم بداخل السوار الأسود.
جملة في مذكرة اخيه ومضت في ذهنه.
(1): حشرة النملة الأسد: هي حشرة تشبه اليعسوب، ذات قرون مفترسة تبني حفرا مخروطية تسقط فيها الحشرات وخاصة النمل لذا قيل انها مصيدة نمل صنعت على يد النملة الأسد.
<كان هناك خمسة مرات غرس السيف فيها بقلبي. ثلاثة ينتمون للوردات. واحد من حبيبتي السابقة.
في ذات الوقت عدد الأرواح المربوطة بالسوار الأسود قد نقصت.
والأخير من الشخص الذي ظننت انه كان صديقي>
بعيدا كل البعد عن الإرهاق شعر يون-وو بأن جسده ينمو اقوى. ابتسامة كبيرة ارتسمت على شفاهه. هو ظن انه كان يتخيل الأمر. كلما قاتل كلما اصبح أكثر نشاطا.
لقد كان لأخوه شخص واحد ظن انه يمكنه الاعتماد عليه وقت الخطر.
رغم ذلك، منافع الأدوات لم تقتصر على هذا.
وصديقه كان لديه بضعة لاعبين ينادونه ب’أخي’ والذين اتخذهم كتوابعه.
’ليونتى. هو من صنع هذا المكان بهدف إخفاء شيء عن تشونغهوادو…!’
وعندها، تذكر يون-وو أخيرا وجه أحد اخوته.
أخذ يون-وو خطوة أخرى اقرب.
لقد تذكر المشهد حيث ذلك الشخص يقف بجوار أخيه ويضحك معه عليه مع أخيه وانهار مع الخنجر مغروسا في قلبه ( أخيه الأولى اخ يون-وو والثانية اخ الشخص الي كان اخوه يعتبره صديقه عشان اللخبطة)
كان يون-وو واعيا انه اصبح أقوى. لكن الأمر قد فاق توقعاته.
وتذكر يون-وو بسرعة اسمه.
“لما لم يأتي احد الى هنا؟ على هذه الحال سوف نموت!”
’بيلد!’
الفصل السابع والأربعون: – قلبان (5)-
لمعت عينا يون-وو بغضب.
مجموعة من عشر لاعبين هبطوا من المبنى المقابل ليون-وو.
’كيف يمكنه ان يكون هنا؟’
“اه، أخيرا قد وصل!”
نادرا ما عاد اللاعبون للبرنامج التعليمي حالما بدأوا بتسلق البرج.
عداد الأرواح انخفض بمقدار اثنان، لكنه قام بقتل خمسة لاعبين بهذا الهجوم. لقد كانت مقايضة جيدة.
لقد كان هناك 99 طابقا امامهم لتسلقه، لما سيعودون لمكان كهذا حيث عليهم المعاناة لشهر كامل؟
تفجرت الرياح حول يون-وو. تموج الهواء بحرارة مهولة.
على حد علم يون-وو، بيلد كان احد اللاعبين المركزين على تسلق البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الناحية الأخرى يون-وو دخل في حالة هيجان. كل مرة لوح فيها بخنجره، عدة لاعبين سقطوا موتى واحدا تلو الآخر.
’لما لاعب مثله متواجد في البرنامج التعليمي وأيضا في ارانجدون؟’
نفس الشيء بالنسبة لتدوير المانا. الامداد المتواصل للمانا وتحويلها للطاقة التي تدفع جسده بالإضافة لهيئة الألماس. وعند الحاجة، هو يمكنه حسر وتقليل استهلاك المانا كذلك، مع امر كهذه هو لم يكن بحاجة للقلق حول تخطي الحدود او التحميل الزائد. شعر يون-وو انه يمكنه الاستمرار بالقتال طوال اليوم بلا استراحات.
فقط عندها، كل الأسئلة التي كانت تتراكم بداخل رأسه أصبحت واضحة. ارانجدون، النشالون. وتشونغهوادو، المزرعة البشرية. الهدف الحقيقي حول اختبائهم هنا.
الفصل السابع والأربعون: – قلبان (5)-
وأيضا هوية الشخص خلف بيلد.
جسده، بدعم هيئة الألماس، لم يشعر بشيء كالإرهاق. على العكس كما لو انه يخبره ان هناك المزيد من الأشياء التي لم يجربها بعد، جسده كان يتفاخر بقدراته الجديدة باستمرار.
لم يكن الأمر مثاليا، لكنه يمكنه رسم الخطوط الخارجية لخطتهم في ذهنه.
الفصل السابع والأربعون: – قلبان (5)-
’هذا المكان لم يكن فقط مخبأ اخر لتشونغهوادو’
’ليونتى. هو من صنع هذا المكان بهدف إخفاء شيء عن تشونغهوادو…!’
شرارات اشتعلت من عينا يون-وو.
*كواكوا*
’ليونتى. هو من صنع هذا المكان بهدف إخفاء شيء عن تشونغهوادو…!’
غير قادرين على صد هالة يون-وو، تراجع اللاعبون للخلف.
…………………………………………………………….
عينا بيلد رغم ذلك كانتا مليئتان فقط بالغضب.
(1): حشرة النملة الأسد: هي حشرة تشبه اليعسوب، ذات قرون مفترسة تبني حفرا مخروطية تسقط فيها الحشرات وخاصة النمل لذا قيل انها مصيدة نمل صنعت على يد النملة الأسد.
“اللعنة!”
الأمل ظهر في أعينهم للمرة الأولى.
======
“*غرغرة*”
ترجمة:Drunken Sailor
بالوقوف امام قاعدتهم المدمرة، لاعبوا ارانجدون تجمدوا من الخوف. الأشخاص الذين هربوا انتهى بهم الأمر موتى.
حدق يون-وو في بيلد بعبوس على وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
