You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الباحث 65

إستجواب

إستجواب

حدث كل شيء بسرعة.

 

 

شعر بحرارة الدم الساخن تنزف من قدمه، الألم ينتشر كحريق يجتاح أعصابه.

كان الأمر كضربة برق في ليلة عاصفة فجائي، قاسٍ، ولا يترك مجالًا للفهم.

لم يستطع حتى تكوين جملة صحيحة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يستطع أحد استيعاب ما حدث، لم تُتح لهم الفرصة حتى لاستيعاب الصدمة قبل أن يتهاوى جسد ثيو على الأرض، بلا حراك.

إذا كنت مهتمًا بالرواية، أو ربما عثرت عليها بالصدفة ولم تستطع التوقف عن القراءة رغم كل شيء، فأهلًا بك. إذا كنت تملك اقتراحات، أفكارًا، انتقاداتٍ لاذعة أو مجاملاتٍ مغلفة بالسخرية، فمكانك هناك، وربما تجد من يشاركك حيرتك أو هوسك المؤقت بهذه القصة التي لا أدري كيف نمت بهذه السرعة، كأنها مخلوق حي يزحف بعيدًا عني، يكتب نفسه بنفسه، ويعيد تشكيل عوالمه دون إذني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

نهاية سريعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .

 

 

غير متوقعة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قاتلة.

غريب؟ نعم… أكثر مما يمكنني شرحه.

 

لكنه الآن أقوى… أعمق… وأكثر واقعية.

تحركت عينا ليو ببطء، كأن عقله كان يحاول إعادة ترتيب العالم من حوله، محاولة أخيرة لفهم كيف انتهى توأمه بهذه الطريقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

وفي اللحظة التالية، وقع نظره على ثيودور.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

الشاب الذي وقف هناك، جسده متشنج، أنفاسه متلاحقة، العرق يلمع على جبينه رغم البرودة، بينما قبضته كانت مشدودة بقوة حول المسدس الذي لا يزال يتصاعد منه الدخان.

 

 

 

كان وجهه شاحبًا، لكن ليس خوفًا…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بل كان خليطًا غريبًا بين التوتر والانتصار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل كان خليطًا غريبًا بين التوتر والانتصار.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدمة، ذهول، غباء محض.

لم يكن يصدق.

 

 

الألم، الخوف، الضغط…

لكنه فعلها.

الألم، الخوف، الضغط…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أما ليو؟

كلها تجمعت داخل الغرفة، داخل العيون التي تواجه بعضها، داخل الأصوات التي تملأ المكان.

 

 

كانت عيناه تحملان ضياعًا مطلقًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن، هذا “الهراء” هو ما أسقط ثيو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صدمة، ذهول، غباء محض.

الذي وقف هناك، دون تردد، دون رحمة.

 

حتى لو كان ثيو مقموعًا للتسلسل الأول، فهذا لا يغير الحقيقة:

كأنه يحدق في شيء لا يمكن أن يكون حقيقيًا، كأن الواقع نفسه قد انحرف بطريقة مستحيلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ليو.

فتح فمه ليتحدث، لكن الكلمات علقت في حلقه، متحجرة، لا تريد الخروج.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يستطع أحد استيعاب ما حدث، لم تُتح لهم الفرصة حتى لاستيعاب الصدمة قبل أن يتهاوى جسد ثيو على الأرض، بلا حراك.

“ااا…؟”

رفع ثيودور مسدسه، عينيه تلمعان بحدة قاتلة، لم يعد ذاك الفتى المرتجف الذي كان قبل دقائق فقط.

 

لم يكن ثيودور مكترثًا.

لم يستطع حتى تكوين جملة صحيحة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر مجددًا إلى جثة ثيو، وكأن إعادة النظر ستغير شيئًا، ستصحح الخلل الفادح في هذا السيناريو الذي لم يكن يجب أن يحدث.

 

 

.

“ميت؟”

 

 

 

“هل هو ميت؟”

نظر إلى الأعلى، إلى ثيودور الذي وقف فوقه، ظلّه يغطيه كوحش في ليلة بلا قمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“بجدية؟”

 

 

 

لم يكن يربطه بتوأمه رابط وثيق، لم يكن بينهما حب أخوي أو تضحية، بل مجرد دم مشترك، شيء مكرر بلا معنى وسط خمسة وأربعين توأمًا آخر في العائلة.

“وأخيرًا… ماذا تقصد بقلعة الكوابيس؟”

 

ضحك بخفة، وكأنه يثني على تلميذ مجتهد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن هذا…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلها اجتمعت وجعلته يجيب سريعًا، بصوت مرتجف:

هذا كان خطيرًا.

تحركت عينا ليو ببطء، كأن عقله كان يحاول إعادة ترتيب العالم من حوله، محاولة أخيرة لفهم كيف انتهى توأمه بهذه الطريقة.

 

“هاها… أنا الملك.

لم يكن يبكي على ثيو، لم يكن يشعر بالحزن على فقدانه، لم يكن يهتم حتى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بل كان يخشى على حياته.

 

 

 

وفي اللحظة التالية، تحركت قدماه تلقائيًا، غريزة البقاء سيطرت عليه بالكامل.

 

 

نظراته كانت كافية لجعل الدم يتجمد في عروق ليو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدار… ثم انطلق راكضًا.

 

 

 

فرارًا.

لكنه فعلها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روح؟

هرب كما يهرب أي شخص رأى الموت يبتسم له من على فوهة مسدس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روح؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .

“هذا الوغد الصغير…”

 

 

ليو.

كان ليو يصرّ على أسنانه، جسده يندفع بأقصى سرعته، لا يهتم سوى بالخروج من هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتوقع أحد أن هذا الفتى الصغير، اللعين، المرتجف، الخائف…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم يتوقع أحد أن هذا الفتى الصغير، اللعين، المرتجف، الخائف…”

 

 

 

“يخفي سلاحًا مميتًا.”

 

 

خطواته كانت بطيئة، ثقيلة، كأنها أصوات طبول حرب تُقرع داخل عقل ليو، كل خطوة تقترب كانت تشبه قرع ناقوس الموت.

لم يكن مجرد سلاح.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بل كان سلاحًا قادرًا على إسقاط متسلسل نيران ملعونة من التسلسل الثالث… برصاصة واحدة فقط.

 

 

 

حتى لو كان ثيو مقموعًا للتسلسل الأول، فهذا لا يغير الحقيقة:

خطواته كانت بطيئة، ثقيلة، كأنها أصوات طبول حرب تُقرع داخل عقل ليو، كل خطوة تقترب كانت تشبه قرع ناقوس الموت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد مات.

 

فتح ليو فمه ليعترض، لكن عيني ثيودور أخبرتاه بالحقيقة:

بطلقة واحدة.

بطلقة واحدة.

 

 

لم يهم ليو إن كانت الظروف قد لعبت ضد ثيو، لم يهمه إن كان ذلك مجرد حظ سيئ أو خطأ في التقدير.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هذا الوغد الصغير…”

كل ما يهم الآن هو الهروب.

 

 

.

لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بنفس النبرة المريحة المخيفة، تابع:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثيودور لم يكن ينوي تركه يرحل.

بصوت جعل القشعريرة تسري في جسد ليو كما لو كانت يداً باردة تقبض على عنقه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أين تظن نفسك ذاهبًا؟”

شيء لا يمكنه وصفه، لكنه كان يعرفه بالفعل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

رفع ثيودور مسدسه، عينيه تلمعان بحدة قاتلة، لم يعد ذاك الفتى المرتجف الذي كان قبل دقائق فقط.

روايتي—أو بالأحرى، هذا الكابوس الممتد عبر الصفحات—لديه سيرفر على ديسكورد. ربما لا يكون أفضل مكان، وربما تغمره الفوضى مثل فصولي غير المنتظمة، لكنه لا يزال ملجأ، ركنًا صغيرًا وسط هذا الجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان ليو غارقًا في رعبه.

كان الآن… صيادًا.

 

 

الشاب الذي وقف هناك، جسده متشنج، أنفاسه متلاحقة، العرق يلمع على جبينه رغم البرودة، بينما قبضته كانت مشدودة بقوة حول المسدس الذي لا يزال يتصاعد منه الدخان.

ضغط على الزناد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“يخفي سلاحًا مميتًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طاخ!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ثيو وليو يعتمدان على قوة التسلسل الثالث، قوة النيران الملعونة،والدماء المحرمة. قوة لم يكن يمكن لمسدس تافه أن يخترقها.

رصاصة انطلقت بدقة قاتلة، استهدفت قدم ليو مباشرة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلها اجتمعت وجعلته يجيب سريعًا، بصوت مرتجف:

“آآاااااه!!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

طرح سؤاله مباشرة.

صرخة ألم حادة تمزقت من حلق ليو وهو يهوي على الأرض، جسده يرتطم بقوة، وجهه يصطدم بالتراب.

 

 

 

شعر بحرارة الدم الساخن تنزف من قدمه، الألم ينتشر كحريق يجتاح أعصابه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لكنه الآن أقوى… أعمق… وأكثر واقعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع رأسه قليلًا، أنفاسه متقطعة، وجهه ممتلئ بالعرق، بينما نظر إلى ثيودور…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يكن مجرد الألم.

الذي وقف هناك، دون تردد، دون رحمة.

“هل تعرف من أنا؟”

 

 

نظراته كانت كافية لجعل الدم يتجمد في عروق ليو.

الشاب الذي وقف هناك، جسده متشنج، أنفاسه متلاحقة، العرق يلمع على جبينه رغم البرودة، بينما قبضته كانت مشدودة بقوة حول المسدس الذي لا يزال يتصاعد منه الدخان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لقد فهم الأمر.

 

.

 

.

كان ثيودور يبتسم.

 

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ثيو وليو يعتمدان على قوة التسلسل الثالث، قوة النيران الملعونة،والدماء المحرمة. قوة لم يكن يمكن لمسدس تافه أن يخترقها.

 

 

 

ولهذا… لم يكن بحوزتهما أي أسلحة نارية.

ولكن، وسط كل ذلك، فكرة واحدة كانت تصرخ في عقله:

 

 

لم يكن هناك داعٍ لها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الخوف الذي زحف إلى عقله، جعله متصلبًا، مجرد كائن ينتظر مصيره.

من هذا الذي قد يواجه متسلسلاً في التسلسل الثالث بمسدس؟

 

 

روايتي—أو بالأحرى، هذا الكابوس الممتد عبر الصفحات—لديه سيرفر على ديسكورد. ربما لا يكون أفضل مكان، وربما تغمره الفوضى مثل فصولي غير المنتظمة، لكنه لا يزال ملجأ، ركنًا صغيرًا وسط هذا الجنون.

كان ذلك مجرد هراء.

 

 

صرخة ألم حادة تمزقت من حلق ليو وهو يهوي على الأرض، جسده يرتطم بقوة، وجهه يصطدم بالتراب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الآن، هذا “الهراء” هو ما أسقط ثيو.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

هذا الهراء هو ما جعل ليو يرزح على الأرض، عاجزًا، دامع العينين من الألم والخوف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوته تردد في الهواء، ممزوجًا بالألم واليأس، كأن العظام نفسها تصرخ من شدة العذاب.

كل شيء تغيّر… بسبب القمع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

الآن، نادني بذلك.”

 

ليو لم يكن لديه خيار سوى الإجابة.

كان ليو غارقًا في رعبه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان كل شيء حوله يتحول إلى كابوس حي، وكأن العالم ذاته انقلب رأسًا على عقب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مات.

 

 

عيناه كانتا متسعتين، يتنقل نظره بين جثة توأمه الغارقة في الدم وبين المسدس الأسود البارد الذي لا يزال في قبضة ثيودور.

 

 

 

كل ذرة في جسده كانت تصرخ: اهرب، اهرب، اهرب!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لكنه لم يكن يستطيع الحراك.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ألم الرصاصة في قدمه كان شديدًا، ممزقًا عضلاته، نابضًا كأنه يذكره بمدى هشاشته.

نظر إلى الأعلى، إلى ثيودور الذي وقف فوقه، ظلّه يغطيه كوحش في ليلة بلا قمر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنه لم يكن مجرد الألم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بل كان الخوف.

هرب كما يهرب أي شخص رأى الموت يبتسم له من على فوهة مسدس.

 

 

الخوف الذي زحف إلى عقله، جعله متصلبًا، مجرد كائن ينتظر مصيره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

ثم، تقدم ثيودور.

 

 

 

خطواته كانت بطيئة، ثقيلة، كأنها أصوات طبول حرب تُقرع داخل عقل ليو، كل خطوة تقترب كانت تشبه قرع ناقوس الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ثم تحدث.

كان الأمر كضربة برق في ليلة عاصفة فجائي، قاسٍ، ولا يترك مجالًا للفهم.

 

 

“حاول الهروب… وستموت.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر مجددًا إلى جثة ثيو، وكأن إعادة النظر ستغير شيئًا، ستصحح الخلل الفادح في هذا السيناريو الذي لم يكن يجب أن يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالها ببساطة.

لكن ثيودور فقط ابتسم.

 

 

بهدوء مريب.

 

 

لم يمنحه لحظة لالتقاط أنفاسه.

بصوت جعل القشعريرة تسري في جسد ليو كما لو كانت يداً باردة تقبض على عنقه.

كلها تجمعت داخل الغرفة، داخل العيون التي تواجه بعضها، داخل الأصوات التي تملأ المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حدث كل شيء بسرعة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاتلة.

 

كان ثيودور يبتسم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها ببساطة.

ابتسامة ليست واسعة، ليست مجنونة، بل مجرد تعبير هادئ، مرتاح… وخطير.

 

 

لكنه لم يكن في وضع يسمح له بالتساؤل أو المجادلة.

“ههه… لقد نجحت.”

لم تتغير تعابيره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

همس لنفسه، كأن النتيجة لم تكن غير متوقعة بالنسبة له، كأن كل هذا كان مجرد تجربة بسيطة… وهو الآن يستمتع برؤيتها تؤتي ثمارها.

فتح ليو فمه ليعترض، لكن عيني ثيودور أخبرتاه بالحقيقة:

 

 

نظر نحو جثة ثيو، عينيه تضيئان بشيء خفي.

 

 

صرخة ليو كانت أشبه بعواء حيوان جريح.

لا يزال يشعر بشيء غريب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

عيناه كانتا متسعتين، يتنقل نظره بين جثة توأمه الغارقة في الدم وبين المسدس الأسود البارد الذي لا يزال في قبضة ثيودور.

كان الأمر كما لو أن شيئًا يتسرب من الجثة نحوه.

ابتسامة ليست واسعة، ليست مجنونة، بل مجرد تعبير هادئ، مرتاح… وخطير.

 

 

طاقة؟

أما ليو؟

 

لكنه لم يكن في وضع يسمح له بالتساؤل أو المجادلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

روح؟

 

 

 

شيء لا يمكنه وصفه، لكنه كان يعرفه بالفعل.

هذا لم يكن مجرد جنون.

 

 

نفس الشعور الذي راوده حين قتل ذلك المسخ الكلب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لكنه الآن أقوى… أعمق… وأكثر واقعية.

 

 

 

لكن لم يكن هذا وقت التفكير فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .

 

خطواته كانت بطيئة، ثقيلة، كأنها أصوات طبول حرب تُقرع داخل عقل ليو، كل خطوة تقترب كانت تشبه قرع ناقوس الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان أمامه شخص آخر يحتاج إلى التعامل معه.

 

 

هذه رواية كتبت نفسها.

ليو.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن، هذا “الهراء” هو ما أسقط ثيو.

كان لا يزال ساقطًا على الأرض، وجهه مرقّع بالدماء والغبار، أنفاسه متقطعة، عرقه البارد يبلل جبينه.

نظر نحو جثة ثيو، عينيه تضيئان بشيء خفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظر إلى الأعلى، إلى ثيودور الذي وقف فوقه، ظلّه يغطيه كوحش في ليلة بلا قمر.

وربما، لهذا السبب بالذات، أستمر في كتابتها.

 

 

 

“خطأ آخر… ووداعًا.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو لم يكن يستطيع التفكير بوضوح.

“لنوضح نقطة هنا.”

 

 

 

قالها ثيودور بصوت منخفض، لكنه واضح، مسموع كأنه إصدار حكم.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأسألك سؤالاً… ستجيب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بنفس النبرة المريحة المخيفة، تابع:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وإذا أجبت بشكل صحيح… ستنجو.”

 

 

.

بسيط. مباشر. لا مجال للنقاش.

لم يكن يصدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فتح ليو فمه ليعترض، لكن عيني ثيودور أخبرتاه بالحقيقة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيودور لم يكن ينوي تركه يرحل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟ هل هذه مزحة؟

“إذا رفضت، ستموت الآن.”

 

 

حدث كل شيء بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يترك له المجال للتفكير، ولم يعطه وقتًا ليعيد ترتيب أفكاره.

نهاية سريعة.

 

حتى لو كان ثيو مقموعًا للتسلسل الأول، فهذا لا يغير الحقيقة:

طرح سؤاله مباشرة.

 

 

 

“هل تعرف من أنا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هرب كما يهرب أي شخص رأى الموت يبتسم له من على فوهة مسدس.

 

من يهتم الآن من هو؟

 

أي عبث هذا؟ هل يريد الاستمتاع بتعذيبه؟

ليو لم يفهم.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا؟ هل هذه مزحة؟

 

 

 

من يهتم الآن من هو؟

ولكن، وسط كل ذلك، فكرة واحدة كانت تصرخ في عقله:

 

 

أي عبث هذا؟ هل يريد الاستمتاع بتعذيبه؟

الجو كان ثقيلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لكنه لم يكن في وضع يسمح له بالتساؤل أو المجادلة.

.

 

 

الألم، الخوف، الضغط…

كانت تعمّق الجرح، تجعل الألم يتضاعف، وتجعل الدم يتدفق بحرارة كأن الجرح يُعاد فتحه للمرة الأولى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلها اجتمعت وجعلته يجيب سريعًا، بصوت مرتجف:

 

 

 

“لا… من أنت؟”

 

 

“ميت؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عندها، ابتسم ثيودور بشكل أوسع.

 

 

كلها تجمعت داخل الغرفة، داخل العيون التي تواجه بعضها، داخل الأصوات التي تملأ المكان.

ثم ضحك.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكة خافتة، لكنها كانت تحمل في طياتها ثقة، سخرية، ومتعة خفية.

كان الأمر كضربة برق في ليلة عاصفة فجائي، قاسٍ، ولا يترك مجالًا للفهم.

 

نظراته كانت كافية لجعل الدم يتجمد في عروق ليو.

ثم قال، بصوت منخفض لكنه يحمل في نبراته شيئًا لا يمكن إنكاره:

كانت عيناه تحملان ضياعًا مطلقًا.

 

نظراته كانت كافية لجعل الدم يتجمد في عروق ليو.

“هاها… أنا الملك.

لم يستطع أحد استيعاب ما حدث، لم تُتح لهم الفرصة حتى لاستيعاب الصدمة قبل أن يتهاوى جسد ثيو على الأرض، بلا حراك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

الآن، نادني بذلك.”

 

 

 

 

“نعم… نعم! أيها الملك!”

لم يمنحه لحظة لالتقاط أنفاسه.

“خطأ آخر… ووداعًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“نعم… نعم! أيها الملك!”

بلا تردد، حمل الخنجر، وبقوة بطيئة، لكنها حاسمة، غرسه مباشرة في الجرح المفتوح حيث استقرت الرصاصة سابقًا.

أوه ياغامض تحية كبيرة لك ياصديقي انت رجل عظيم.

 

لم يستطع حتى تكوين جملة صحيحة.

صرخة ليو كانت أشبه بعواء حيوان جريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لم يهم ليو إن كانت الظروف قد لعبت ضد ثيو، لم يهمه إن كان ذلك مجرد حظ سيئ أو خطأ في التقدير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوته تردد في الهواء، ممزوجًا بالألم واليأس، كأن العظام نفسها تصرخ من شدة العذاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

فتح ليو فمه ليعترض، لكن عيني ثيودور أخبرتاه بالحقيقة:

 

الشاب الذي وقف هناك، جسده متشنج، أنفاسه متلاحقة، العرق يلمع على جبينه رغم البرودة، بينما قبضته كانت مشدودة بقوة حول المسدس الذي لا يزال يتصاعد منه الدخان.

كانت تعمّق الجرح، تجعل الألم يتضاعف، وتجعل الدم يتدفق بحرارة كأن الجرح يُعاد فتحه للمرة الأولى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

لم يكن ثيودور مكترثًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم تتغير تعابيره.

لم يكن يصدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم ترتعش يده، لم تتردد عيناه.

صرخة ألم حادة تمزقت من حلق ليو وهو يهوي على الأرض، جسده يرتطم بقوة، وجهه يصطدم بالتراب.

 

كل ما يهم الآن هو الهروب.

ببساطة، تابع.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أيضًا، أنا من يسأل، وليس أنت.”

بل كان سلاحًا قادرًا على إسقاط متسلسل نيران ملعونة من التسلسل الثالث… برصاصة واحدة فقط.

 

لم يستطع حتى تكوين جملة صحيحة.

قالها بنبرة هادئة، لا غضب فيها ولا توتر، مجرد حقيقة مطلقة.

 

 

“ما هذا المكان؟ كيف وصلنا إلى هنا؟”

ثم أضاف، بابتسامة خفيفة لا تتناسب مع الوضع:

كان الألم يسيطر عليه بالكامل، يجعله يلهث كحيوان مسعور، جسده ينتفض، عيناه دامعتان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“وأين اختفى مكان الحفل السابق؟ أو لنقل… كيف تحوّل إلى هذا؟”

“خطأ آخر… ووداعًا.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر مجددًا إلى جثة ثيو، وكأن إعادة النظر ستغير شيئًا، ستصحح الخلل الفادح في هذا السيناريو الذي لم يكن يجب أن يحدث.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيئًا بعد وقتٍ طويل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليو لم يكن يستطيع التفكير بوضوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر مجددًا إلى جثة ثيو، وكأن إعادة النظر ستغير شيئًا، ستصحح الخلل الفادح في هذا السيناريو الذي لم يكن يجب أن يحدث.

 

 

كان الألم يسيطر عليه بالكامل، يجعله يلهث كحيوان مسعور، جسده ينتفض، عيناه دامعتان.

 

 

ولكن، وسط كل ذلك، فكرة واحدة كانت تصرخ في عقله:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تحركت عينا ليو ببطء، كأن عقله كان يحاول إعادة ترتيب العالم من حوله، محاولة أخيرة لفهم كيف انتهى توأمه بهذه الطريقة.

“مجنون… ملعون… إنه مجنون!”

بسيط. مباشر. لا مجال للنقاش.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، حين التقت عيناه بعيني ثيودور، عرف شيئًا آخر…

بطلقة واحدة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

هذا لم يكن مجرد جنون.

.

 

 

هذا كان شخصًا يعرف تمامًا ما يفعله.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

بل كان سلاحًا قادرًا على إسقاط متسلسل نيران ملعونة من التسلسل الثالث… برصاصة واحدة فقط.

 

 

“نعم… نعم! أيها الملك!”

طرح سؤاله مباشرة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرجت الكلمات متعثرة، مرتبكة، لكنها خرجت.

نظراته كانت كافية لجعل الدم يتجمد في عروق ليو.

 

لم ترتعش يده، لم تتردد عيناه.

كانت إجابته أشبه بنداء استغاثة، كأن الاعتراف باللقب قد يمنحه شفقة، قد يمنحه فرصة للعيش.

 

 

 

لكن ثيودور فقط ابتسم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت عيناه تحملان ضياعًا مطلقًا.

“أوه، تعلمت بسرعة…”

كلها تجمعت داخل الغرفة، داخل العيون التي تواجه بعضها، داخل الأصوات التي تملأ المكان.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، آسف على هذا الهذيان. رمضان مبارك لكم جميعًا، وأرسل تحياتي من كاتبٍ مريض، عالقٍ في عالمٍ لم يعد ملكه.

ضحك بخفة، وكأنه يثني على تلميذ مجتهد.

لم يكن مجرد سلاح.

 

كان ذلك مجرد هراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، بنفس النبرة المريحة المخيفة، تابع:

 

 

طرح سؤاله مباشرة.

“لنواصل الأسئلة الآن.”

 

 

 

 

“خطأ آخر… ووداعًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان ليو غارقًا في رعبه.

 

لم يهم ليو إن كانت الظروف قد لعبت ضد ثيو، لم يهمه إن كان ذلك مجرد حظ سيئ أو خطأ في التقدير.

عينيه اشتدتا، نبرته أصبحت أكثر ثباتًا.

لم يكن مجرد سلاح.

 

كل ذرة في جسده كانت تصرخ: اهرب، اهرب، اهرب!

“ما هذا المكان؟ كيف وصلنا إلى هنا؟”

بل كان الخوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“بجدية؟”

“وأين اختفى مكان الحفل السابق؟ أو لنقل… كيف تحوّل إلى هذا؟”

 

 

لكن الحقيقة الوحيدة التي كانت واضحة الآن هي…

“وأخيرًا… ماذا تقصد بقلعة الكوابيس؟”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم ترتعش يده، لم تتردد عيناه.

 

لم يكن يبكي على ثيو، لم يكن يشعر بالحزن على فقدانه، لم يكن يهتم حتى.

 

“آآاااااه!!”

الجو كان ثقيلاً.

 

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الألم، الدم، الرعب، والجنون…

طرح سؤاله مباشرة.

 

صرخة ليو كانت أشبه بعواء حيوان جريح.

كلها تجمعت داخل الغرفة، داخل العيون التي تواجه بعضها، داخل الأصوات التي تملأ المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .

 

 

لكن الحقيقة الوحيدة التي كانت واضحة الآن هي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ليو لم يكن لديه خيار سوى الإجابة.

 

 

قالها بنبرة هادئة، لا غضب فيها ولا توتر، مجرد حقيقة مطلقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

 

.

 

.

.

.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تذكرت شيئًا بعد وقتٍ طويل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت شيئًا بعد وقتٍ طويل…

روايتي—أو بالأحرى، هذا الكابوس الممتد عبر الصفحات—لديه سيرفر على ديسكورد. ربما لا يكون أفضل مكان، وربما تغمره الفوضى مثل فصولي غير المنتظمة، لكنه لا يزال ملجأ، ركنًا صغيرًا وسط هذا الجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

إذا كنت مهتمًا بالرواية، أو ربما عثرت عليها بالصدفة ولم تستطع التوقف عن القراءة رغم كل شيء، فأهلًا بك. إذا كنت تملك اقتراحات، أفكارًا، انتقاداتٍ لاذعة أو مجاملاتٍ مغلفة بالسخرية، فمكانك هناك، وربما تجد من يشاركك حيرتك أو هوسك المؤقت بهذه القصة التي لا أدري كيف نمت بهذه السرعة، كأنها مخلوق حي يزحف بعيدًا عني، يكتب نفسه بنفسه، ويعيد تشكيل عوالمه دون إذني.

صرخة ألم حادة تمزقت من حلق ليو وهو يهوي على الأرض، جسده يرتطم بقوة، وجهه يصطدم بالتراب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أمامه شخص آخر يحتاج إلى التعامل معه.

أعترف، هناك أخطاء… الكثير منها. فوضى تتشابك مع العشوائية، شخصيات تنحرف عن مساراتها الأصلية، حبكات تتغير فجأة وكأن يدًا خفية تعيد ترتيب الأوراق خلف ظهري. أحاول إصلاح ذلك في كل فصل، أمسك الخيوط المقطوعة، أرتق الفجوات، وأعيد بناء العوالم التي تنهار تحت ثقل أفكاري. لكن، في النهاية، هذه ليست القصة التي خططت لكتابتها، ليس هذا هو العالم الذي رسمته في البداية، ولا القوى، ولا المصائر، ولا حتى الشخصيات التي ظننت أنني أعرفها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

هذه رواية كتبت نفسها.

 

غريب؟ نعم… أكثر مما يمكنني شرحه.

 

وربما، لهذا السبب بالذات، أستمر في كتابتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على أي حال، آسف على هذا الهذيان. رمضان مبارك لكم جميعًا، وأرسل تحياتي من كاتبٍ مريض، عالقٍ في عالمٍ لم يعد ملكه.

 

أوه ياغامض تحية كبيرة لك ياصديقي انت رجل عظيم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

https://discord.gg/GNKveR5c

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

 

الألم، الخوف، الضغط…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط