الفصل السابع - كانت ... حادثة مؤسفة (الجزء الثاني)
الفصل السابع – كانت … حادثة مؤسفة (الجزء الثاني)
“سأرتدي الثاني آذن ….”
انتقلوا إلى الدور حيث كانت متاجر الملابس والإكسسوارات متجمعة ، وتجولوا بشكل عشوائي.
لفت صوتها الغريب المفاجئ الانتباه من الناس المحيطين بها لكن أليسا لم تهتم بذلك.
(سيكون الأول … هذا)
من ناحية أخرى ، كان لدى أليسا سوء فهم فيما يتعلق بماساتشيكا ، الذي أصبح فجأة لطيفًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المزيج ، لا سيما اختيار قميص أسود بنمط ذكوري مع كتابة باللغة الإنجليزية فوقها.
تدريجيا ، بدأ شعور ماساتشيكا بالخجل يتضاءل ، بينما كانت أليسا تشعر بتحسن أفضل.
(لا تخبرني …. إنه يعتقد أنني لا أستطيع أن أصبح رئيس مجلس الطلاب؟ ولهذا السبب أصبح لطيفًا فجأة؟ تسك ، لا تسخر مني!)
بالنظر إلى هذين الأثنين ، هدأت أليسا في الحال.
(نعم ، يبدو اللباس جيداً علي. عمل جيد ، يا أنا)
بدت غاضبة بسبب آن ماساتشيكا كان يتصرف تمامًا كما لو كان والدًا يواسي طفلًا أو شيء من هذا القبيل.
(هذا هو النوع من الأشياء التي يحبها الأولاد!!)
بدت غاضبة بسبب آن ماساتشيكا كان يتصرف تمامًا كما لو كان والدًا يواسي طفلًا أو شيء من هذا القبيل.
لفترة طويلة ، لم تستطع أليسا تحمل موقف ماساتشيكا هذا كما لو كان يراقبها من مستوى أعلى. ومع ذلك ، فإن معارضة ذلك وجهاً لوجه الآن هو ما سيفعله الطفل.
وهي تميل الجزء العلوي من جسدها إلى الأمام ، وتغمز بينما تمسك السبابة اليمنى على خدها … في تلك اللحظة ، لاحظت أليسا أن يوكي تقف بجانب ماساتشيكا.
“ما رأيك؟”
(شيء … مجرد شيء .. أريد أن أنتقم منه. أريد أن أمزق حريتك تلك !)
بعد ذلك ، اشترت أليسا ، التي أصبحت هادئة تمامًا ، اثنتين من الملابس التي جربتها، وغادرت في وقت مبكر مع ماساتشيكا ويوكي.
ومع ذلك ، حشدت أليسا روحها القتالية ، وأمسكت بضعف قلبها. ثم فتحت الستارة بقوة.
‘جررررر’ زمجرت داخليًا بينما كانت تحاول التفكير …. أليسا للتو .. تذكرت الحادث الذي وقع في الصباح الباكر.
كان رجل وامرأة يجلسان على سرير واحد وهما يواجهان بعضهما البعض. كانت المرأة ترتدي قميصًا كبيرًا وتبتسم بخجل ، وكان الرجل … عارياً علوياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(الآن وصل الأمر إلى هذا ، سأعرض لك عرض الأزياء الخاص بي بكامل قوته والذي سيجعلك مرتبكًا!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (إذا كان هذا، فإنه سيؤثر عليه. وقالت ماشا إن الأولاد يحبون شيئًا كهذا تمامًا!)
في ظل قرار غير مفهوم نتج عن سوء فهم ، دخلت أليسا متجرًا أثار اهتمامها ، وأخذت ملابس مختلفة في المتجر ثم دخلت في غرفة قياس الملابس.
【لا يصدق ….】
(هذا هو النوع من الأشياء التي يحبها الأولاد!!)
” سوف أغير الآن. أخبرني برأيك عندما أنتهي، حسنا؟ “
“….هاه؟”
(…. انتظر لحظة؟ ألن.. يسمع صوتي وأنا أغير ملابسي من خارج الغرفة؟)
“بالتأكيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اراك يوم الاثنين يا أليا “
تركت ماساتشيكا ينتظر أمام غرفة قياس الملابس ، وسحبت الستارة وفحصت الملابس عن كثب.
ومع ذلك ، حتى كلامها الروسي أنتقل إلى الأشقاء.
(سيكون الأول … هذا)
“فو فو ~. هل تعتقد ذلك؟ شكرًا”
أول شيء التقطته من الملابس التي أحضرتها هو فستان صيفي أبيض نقي من قطعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوز كون! ابتعد قليلاً! “
(إذا كان هذا، فإنه سيؤثر عليه. وقالت ماشا إن الأولاد يحبون شيئًا كهذا تمامًا!)
غير قادرة على تحمل الموقف ، نادت من الجانب الآخر من الستارة ، ورد كوز عليها بصوت غير محفز وبدأ بالمشي. كانت هناك أصوات مسموعة لخطوات تسير بعيدًا.
على عكس تصميمها الصعب ، لم تكن على دراية بأنها تلعب الأمر بأمان واختارت الملابس وفقًا لمعلومات أختها الكبرى ، التي تحب الشوجو بشكل كبير ، والتي لم تكن متأكدة مما إذا كانت صحيحة.
قالت يوكي هذا بتعبير بسيط ولفت ماساتشيكا عينيه بتعبير لا يوصف.
نعم ، شيء غريب. تساءلت لماذا هذان الاثنان الآن للتو غادرا محطة القطار معًا في نفس الوقت.
وبعد ذلك ، عندما مدت يدها لتغيير الزر الموجود على بلوزتها … فجأة أوقفت يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ما معنى هذا !؟)
(…. انتظر لحظة؟ ألن.. يسمع صوتي وأنا أغير ملابسي من خارج الغرفة؟)
لفت صوتها الغريب المفاجئ الانتباه من الناس المحيطين بها لكن أليسا لم تهتم بذلك.
في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يفصل بينها وبين ماساتشيكا في الخارج هو ستارة واحدة. علاوة على ذلك ، كانت هناك فجوة صغيرة في الأسفل. بمجرد أن أدركت ذلك ، ساد شعور بالخزي على الفور داخل أليسا.
【….اريد ان اختفي】
“كوز كون! ابتعد قليلاً! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير قادرة على تحمل الموقف ، نادت من الجانب الآخر من الستارة ، ورد كوز عليها بصوت غير محفز وبدأ بالمشي. كانت هناك أصوات مسموعة لخطوات تسير بعيدًا.
(…. انتظر لحظة؟ ألن.. يسمع صوتي وأنا أغير ملابسي من خارج الغرفة؟)
شعرت بالأرتياح قليلاً ولكن بعد ذلك…. فقدت أليسا صبرها بعد سماع صوت خطى المشي بعيدًا التي كانت أكثر وضوحًا مما كانت تتوقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(إيه؟ إذا كان بإمكاني سماع صوت خطوات الأقدام من هذه المسافة البعيدة … يمكن أيضًا سماع صوت الملابس ، إذن؟)
بطريقة ما شعرت أنها كانت تفعل شيئًا محرجًا بشكل لا يصدق ، ولم تستطع الهدوء. شعرت أنها تفهم ما قاله ماساتشيكا سابقًا ، “أشياء مثل رجل يرافق فتاة لتختار الملابس ، يجب أن يكون الأمر حميمي إلى حد ما ~~” ، لكن الوقت قد فات الآن.
نظرت أليسا إلى ماساتشيكا ويداها على وركها ، وتضع ثقلها على ساق واحدة ، وتتظاهر مثل عارضة الأزياء.
مع خدود حمراء وضيقة ، أغلقت أليسا الستارة برفق وجلست بهدوء على الفور.
(لا ، لا بأس. هناك موسيقى يتم تشغيلها داخل المتجر …. يجب أن يغرق الصوت القادم من هنا على الفور …)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تعد قادرة على تحمل ذلك ، فقد ارتطمت مرارًا بأرضية غرفة القياس وتوقفت على عجل بعد سماع الصوت الصادر الذي كان أعلى من المتوقع.
غير قادرة على تحمل الموقف ، نادت من الجانب الآخر من الستارة ، ورد كوز عليها بصوت غير محفز وبدأ بالمشي. كانت هناك أصوات مسموعة لخطوات تسير بعيدًا.
كانت أليسا محرجة للغاية لأنها أرادت الهروب ، لكن فخرها لن يسمح بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمعت بشدة خجلها وبدأت في خلع ملابسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشك الذي كانت قد قمعته بالقوة من الأعلى قد أزاح يدها جانباً واخترق السقف.
في محاولة لعدم التفكير في الصبي في الخارج ، سرعان ما غيرت ملابسها ، واستمعت بعناية لترى ردة الفعل في الخارج.
بعد ذلك ، هناك شيء واحد فقط. هذان الاثنان ليس لديهما نية للعودة إلى المنزل بعد. لا ، ماذا لو ، ربما كانوا يخططون للذهاب إلى أي من منازلهم …..؟
(يبدو …جيداً)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تكن هذه الظروف معروفة لأليسا. “كما هو متوقع ، هذان الاثنان هما ….؟”
على عكس تصميمها الصعب ، لم تكن على دراية بأنها تلعب الأمر بأمان واختارت الملابس وفقًا لمعلومات أختها الكبرى ، التي تحب الشوجو بشكل كبير ، والتي لم تكن متأكدة مما إذا كانت صحيحة.
واقتناعاً منها بعدم وجود رد فعل معين ، التفتت مرة أخرى إلى المرآة.
من ناحية أخرى ، بالنسبة للشخص الذي كان ينتظر في الخارج، التفت إليه السيدات الأكبر سنًا من المحيط قائلين: “أوه ، طالبين حميمين؟ أتساءل عما إذا كان ينتظر صديقته. لطيف جدًا ~ “، والنظرة الفاترة للسيدات الأكبر سناً قوبلت بتعبير فارغ ،” هذا ، هو الشيء الشائع في كوميديا الحب …. “، وحاول الهروب من الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما ، سربت النساء الأكبر سناً داخل المتجر نفساً من الإعجاب عندما نظرن إليها.
لم يكن يدرك أشياء مثل صوت تغيير الملابس ، لذا لم يكن قلق أليسا ضروريًا.
على الرغم من أن الأمر قد يكون مخيبًا لآمال أليسا ، إلا أنه كان أكثر قلقًا بشأن تحديق الناس من حوله أكثر من صوت أليسا وهي تغير ملابسها.
(يبدو …جيداً)
“…. إيه؟ إيه؟ “
(نعم ، يبدو اللباس جيداً علي. عمل جيد ، يا أنا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت اليا أمام المرآة وأشادت بنفسها. بعد ذلك ، عندما كانت على وشك فتح الستارة، قالت داخلياً: ‘لست متأكدة متى أصبحت مسابقة رغم ذلك’ وشعرت فجأة بعدم الارتياح.
وقفت اليا أمام المرآة وأشادت بنفسها. بعد ذلك ، عندما كانت على وشك فتح الستارة، قالت داخلياً: ‘لست متأكدة متى أصبحت مسابقة رغم ذلك’ وشعرت فجأة بعدم الارتياح.
كان رجل وامرأة يجلسان على سرير واحد وهما يواجهان بعضهما البعض. كانت المرأة ترتدي قميصًا كبيرًا وتبتسم بخجل ، وكان الرجل … عارياً علوياً.
في مزاج جيد تمامًا ، كانت تغني في قلبها أثناء اختيار الملابس.
ماذا لو .. إنه لن يستجيب تمامًا؟ ماذا لو قال “آه .. يبدو جيد؟” وهو يعبث بهاتفه…..؟ إذا حدث ذلك بالفعل فقد أبكي. مجرد التفكير في الأمر يجعل قلبي يضيق.
(…. انتظر لحظة؟ ألن.. يسمع صوتي وأنا أغير ملابسي من خارج الغرفة؟)
لم يكن يدرك أشياء مثل صوت تغيير الملابس ، لذا لم يكن قلق أليسا ضروريًا.
(فووووو! إذا قمت بذلك ، فسوف أصفعك بكل ما عندي !!)
بعد إقناع نفسها بهذا …. فجأة تذكرت شيئًا ، وأخرجت أليسا هاتفها.
ومع ذلك ، حشدت أليسا روحها القتالية ، وأمسكت بضعف قلبها. ثم فتحت الستارة بقوة.
(لا تخبرني …. إنه يعتقد أنني لا أستطيع أن أصبح رئيس مجلس الطلاب؟ ولهذا السبب أصبح لطيفًا فجأة؟ تسك ، لا تسخر مني!)
“ما رأيك؟”
بطريقة ما شعرت أنها كانت تفعل شيئًا محرجًا بشكل لا يصدق ، ولم تستطع الهدوء. شعرت أنها تفهم ما قاله ماساتشيكا سابقًا ، “أشياء مثل رجل يرافق فتاة لتختار الملابس ، يجب أن يكون الأمر حميمي إلى حد ما ~~” ، لكن الوقت قد فات الآن.
نظرت أليسا إلى ماساتشيكا ويداها على وركها ، وتضع ثقلها على ساق واحدة ، وتتظاهر مثل عارضة الأزياء.
في الواقع ، فإن الجمع بين بنيتها الاستثنائية وجمالها جعلها تبدو جميلة المظهر بشكل مذهل.
◇
لسبب ما ، سربت النساء الأكبر سناً داخل المتجر نفساً من الإعجاب عندما نظرن إليها.
(محرج! هذا محرج كثير! لقد أحسنت في قول كل ذلك دون أن اضحك !مدح مثل هذا وجها لوجه كان محرجًا للغاية! كيف يمكن لهذه الفتاة أن تفعل هذا طوال الوقت. حسنًا ، يمكنها ذلك لأنها تعتقد أني لا أفهم كلامها باللغة الروسية!)
شعرت بالأرتياح قليلاً ولكن بعد ذلك…. فقدت أليسا صبرها بعد سماع صوت خطى المشي بعيدًا التي كانت أكثر وضوحًا مما كانت تتوقعه.
(هذا هو النوع من الأشياء التي يحبها الأولاد!!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هذا يبدو جيدًا عليك. تطابق بشرة اليا البيضاء تمامًا الفستان الأبيض النقي. انه مناسب على جسمك وجعلك اكثر لطفاً من المعتاد “
كان قلبه يصرخ بقوة، وأنزل ماساتشيكا قبضته إلى جانبه. على ما يبدو ، كانت معلومات ماشا صحيحة هذه المرة.
لن ترتديه أليسا المعتادة أبدًا ، وإذا فعلت ذلك ، فلن تظهره للجنس الآخر أبدًا ، لكن أليسا قد انجرفت تمامًا في مدائح ماساتشيكا. لذلك تجاهلت أصوات العقل القليلة المتبقية التي تمنعها وفتحت الستار.
كان رجل وامرأة يجلسان على سرير واحد وهما يواجهان بعضهما البعض. كانت المرأة ترتدي قميصًا كبيرًا وتبتسم بخجل ، وكان الرجل … عارياً علوياً.
ومع ذلك ،.سيخسر إذا تصرف بالحرج في مثل هذه الأوقات لأن هذا ما تريده اليسا؛ ماساتشيكا يدرك ذلك جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب لن أدافع ، سأستمر في الهجوم!
(يبدو …جيداً)
“نعم ، هذا يبدو جيدًا عليك. تطابق بشرة اليا البيضاء تمامًا الفستان الأبيض النقي. انه مناسب على جسمك وجعلك اكثر لطفاً من المعتاد “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سوف أغير الآن. أخبرني برأيك عندما أنتهي، حسنا؟ “
“آه..؟ أرى…؟”
على عكس تصميمها الصعب ، لم تكن على دراية بأنها تلعب الأمر بأمان واختارت الملابس وفقًا لمعلومات أختها الكبرى ، التي تحب الشوجو بشكل كبير ، والتي لم تكن متأكدة مما إذا كانت صحيحة.
ارتبكت أليسا أمام ماساتشيكا. المدح المباشر أمامها جعلها تشعر بعدم الارتياح إلى حد ما.
“آه..؟ أرى…؟”
“سأرتدي الثاني آذن ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(أليس هذا جريئًا جدًا …. أليس كذلك؟ ولكن إذا كان كوز كن ، فأنا متأكد من أنه سيثني عليه)
بعد قول هذا ، سحبت أليسا الستارة كما لو كانت تهرب.
… بعد ذلك مباشرة ، جثى أليسا وماساتشيكا في نفس الوقت داخل وخارج الستارة.
لن ترتديه أليسا المعتادة أبدًا ، وإذا فعلت ذلك ، فلن تظهره للجنس الآخر أبدًا ، لكن أليسا قد انجرفت تمامًا في مدائح ماساتشيكا. لذلك تجاهلت أصوات العقل القليلة المتبقية التي تمنعها وفتحت الستار.
(إيه؟ إيه؟ ماذا؟ إيه؟ بطريقة ما تم الثناء علي كثيرًا!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (إذا كان هذا، فإنه سيؤثر عليه. وقالت ماشا إن الأولاد يحبون شيئًا كهذا تمامًا!)
(محرج! هذا محرج كثير! لقد أحسنت في قول كل ذلك دون أن اضحك !مدح مثل هذا وجها لوجه كان محرجًا للغاية! كيف يمكن لهذه الفتاة أن تفعل هذا طوال الوقت. حسنًا ، يمكنها ذلك لأنها تعتقد أني لا أفهم كلامها باللغة الروسية!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أنه لم يمتلك وقت للتفكير بالنظرة اللطيفة للسيدات الأكبر سنًا في محيطة التي كانت موجهة لهم، وكان يمسك رأسه وهو يشعر بالعار . بالقرب منه ، كانت أليسا تمسك خديها بكلتا يديها وتشعر بالعار ايضاً
بعد ذلك ، اشترت أليسا ، التي أصبحت هادئة تمامًا ، اثنتين من الملابس التي جربتها، وغادرت في وقت مبكر مع ماساتشيكا ويوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(آه؟ انتظر ، آه؟ لا ، قال لطيف … لطيف ، قالها!! ~~~~! آه! جيييييز!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم تعد قادرة على تحمل ذلك ، فقد ارتطمت مرارًا بأرضية غرفة القياس وتوقفت على عجل بعد سماع الصوت الصادر الذي كان أعلى من المتوقع.
بعد ذلك ، هناك شيء واحد فقط. هذان الاثنان ليس لديهما نية للعودة إلى المنزل بعد. لا ، ماذا لو ، ربما كانوا يخططون للذهاب إلى أي من منازلهم …..؟
“….”
قامت بتصفية حلقها دون سبب ، واستدارت ورأت انعكاس ابتسامتها المكسورة في المرآة. ثم ضغطت بجبينها دون وعي على المرآة. أجبر الألم والإحساس بالبرودة نفسها على استعادة اتجاهاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اراك يوم الاثنين يا أليا “
“هذه المرة تبدو اليا أكثر برودة. اليا هي نوع من الجميل أكثر من كونها من النوع اللطيف ، لذلك أعتقد أنكِ ستبدي جيدًة في شيء كهذا أيضًا ، هل تعلمين؟ وعندما ترتدي الجينز بدلاً من التنورة ، فهذا يبرز أسلوبك أيضًا “
(فوووو ~~~ …. لا بأس. إذا فكرت في الأمر، أليس من الطبيعي أن يقول ما هو واضح. نعم ، من المدهش أن كوز كن شخص قادر على مدح الفتيات ، أنا متعجبة)
【بهذه التنورة القصيرة .. بدوت بالتأكيد كامرأة مبتذلة 】
وهكذا ، فقد نسيت تمامًا هدفها الأصلي المتمثل في جعل ماساتشيكا مرتبك وبدأت تستمتع حقًا بعرض الأزياء.
جرفت شعرها إلى الخلف ، وثم خطر ببالها انطباع ” انه معتاد على ذلك”.
الفصل السابع – كانت … حادثة مؤسفة (الجزء الثاني)
(فووووو! إذا قمت بذلك ، فسوف أصفعك بكل ما عندي !!)
(معتاد على ذلك؟ على ماذا؟)
كان التفكير غير ضروري. كان تفكيرها عن.. عن ماساتشيكا يمدح الفتيات. ثم تساءلت عمن اعتاد أن يمتدح. لم يخطر ببالها سوى إجابة واحدة.
فجأة أصبح رأسها باردًا. قبل بضع ساعات فقط ، رأت ذلك. ظهر ظهورهما وهما يتسوقان بسعادة في ذهنها ، وانتشر شعور غامض عبر صدر أليسا.
“….هاه؟”
(مع .. يوكي سان ….؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا قالت اليا سان؟” سألت يوكي.
نعم ، لم تدرك حتى أن عدد الآشخاص على الجانب الآخر من الستارة قد زاد إلى اثنين.
فجأة أصبح رأسها باردًا. قبل بضع ساعات فقط ، رأت ذلك. ظهر ظهورهما وهما يتسوقان بسعادة في ذهنها ، وانتشر شعور غامض عبر صدر أليسا.
في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يفصل بينها وبين ماساتشيكا في الخارج هو ستارة واحدة. علاوة على ذلك ، كانت هناك فجوة صغيرة في الأسفل. بمجرد أن أدركت ذلك ، ساد شعور بالخزي على الفور داخل أليسا.
“….”
سحبت أليسا نفسها ببطء بعيدًا عن المرآة ، وحوَّلت انتباهها إلى الملابس التي أحضرتها. ومن بين هؤلاء ، خلعت الجينز والقميص ببطء ، وبدأت في التغيير مرة أخرى.
“سأرتدي الثاني آذن ….”
هذا المزيج ، لا سيما اختيار قميص أسود بنمط ذكوري مع كتابة باللغة الإنجليزية فوقها.
(ملاحظة: اختارت هذا بسبب ملابس يوكي الذكورية التي كانت ترتديها اذا لم تلاحظوا الأمر بالفعل)
قامت بتصفية حلقها دون سبب ، واستدارت ورأت انعكاس ابتسامتها المكسورة في المرآة. ثم ضغطت بجبينها دون وعي على المرآة. أجبر الألم والإحساس بالبرودة نفسها على استعادة اتجاهاتها.
إذا قالت أليسا إنها ليس لديها نوايا أخرى ، فيجب أن تكون كذلك.
(محرج! هذا محرج كثير! لقد أحسنت في قول كل ذلك دون أن اضحك !مدح مثل هذا وجها لوجه كان محرجًا للغاية! كيف يمكن لهذه الفتاة أن تفعل هذا طوال الوقت. حسنًا ، يمكنها ذلك لأنها تعتقد أني لا أفهم كلامها باللغة الروسية!)
(هذا هو النوع من الأشياء التي يحبها الأولاد!!)
“بالنسبة لهذا ، ما رأيك؟”
“آه..؟ أرى…؟”
【….اريد ان اختفي】
فتحت أليسا الستار بتعبير مليء بالثقة وكأنها تقول “لا يوجد شيء لأخجل منه ، حسنًا؟”
جرفت شعرها إلى الخلف ، وثم خطر ببالها انطباع ” انه معتاد على ذلك”.
“كان اليوم ممتعًا حقًا. دعينا نخرج معًا مرة أخرى ، حسنًا؟ “
ومع ذلك ، كما هو متوقع ، لم يكن ماساتشيكا غير حساس لدرجة عدم قدرته على تخمين أي شيء من خلال النظر إلى هذا الزي. لكنه لم يكن عديم اللباقة لتوضيح ذلك بشكل مقصود. لا يمكن القول إنه لم يكن خائفًا.
أول شيء التقطته من الملابس التي أحضرتها هو فستان صيفي أبيض نقي من قطعة واحدة.
انتقلوا إلى الدور حيث كانت متاجر الملابس والإكسسوارات متجمعة ، وتجولوا بشكل عشوائي.
“هذه المرة تبدو اليا أكثر برودة. اليا هي نوع من الجميل أكثر من كونها من النوع اللطيف ، لذلك أعتقد أنكِ ستبدي جيدًة في شيء كهذا أيضًا ، هل تعلمين؟ وعندما ترتدي الجينز بدلاً من التنورة ، فهذا يبرز أسلوبك أيضًا “
“بالتأكيد”
“فو فو ~. هل تعتقد ذلك؟ شكرًا”
قمعت بشدة خجلها وبدأت في خلع ملابسها.
هذه المرة ، قبلت أليسا الثناء الثاني بدون مشكلة. لم تحاول حتى إخفاء ابتسامتها ، حتى أنها أظهرت وجهًا مبتسمًا غير عادي وشكرته.
ومع ذلك ، حشدت أليسا روحها القتالية ، وأمسكت بضعف قلبها. ثم فتحت الستارة بقوة.
“حسنًا ، التالي”
” ماذا– !؟”
“حسناً~”
“فو فو ~. هل تعتقد ذلك؟ شكرًا”
بطريقة ما شعرت أنها كانت تفعل شيئًا محرجًا بشكل لا يصدق ، ولم تستطع الهدوء. شعرت أنها تفهم ما قاله ماساتشيكا سابقًا ، “أشياء مثل رجل يرافق فتاة لتختار الملابس ، يجب أن يكون الأمر حميمي إلى حد ما ~~” ، لكن الوقت قد فات الآن.
وهكذا ، فقد نسيت تمامًا هدفها الأصلي المتمثل في جعل ماساتشيكا مرتبك وبدأت تستمتع حقًا بعرض الأزياء.
في الواقع ، فإن الجمع بين بنيتها الاستثنائية وجمالها جعلها تبدو جميلة المظهر بشكل مذهل.
كان رجل وامرأة يجلسان على سرير واحد وهما يواجهان بعضهما البعض. كانت المرأة ترتدي قميصًا كبيرًا وتبتسم بخجل ، وكان الرجل … عارياً علوياً.
لقد غيرت ملابسها واحدة تلو الأخر ، بل وقفت أمام المرآة وأظهرتها لماساتشيكا. من ناحية أخرى ، استفاد ماساتشيكا بالكامل من أقوال مدح الفتيات التي درسها في عالم ثنائي الأبعاد لمدحها.
(نعم ، يبدو اللباس جيداً علي. عمل جيد ، يا أنا)
تدريجيا ، بدأ شعور ماساتشيكا بالخجل يتضاءل ، بينما كانت أليسا تشعر بتحسن أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثلما توقع ماساتشيكا ، لم يكن لدى أليسا أي أصدقاء يمكنها الذهاب للتسوق معهم للملابس ، وكانت أختها ، التي ذهبت معها أحيانًا لشراء الملابس ، تقول دائمًا “اليا تشان لطيفة جدًا ~” بغض النظر عن ما ترتديه. لهذا هذه هي المرة الأولى التي يتم مدح اليسا بها بهذه الطريقة.
“ما رأيك في….”
(التالي هو~~ والتالي هو~~♪)
لقد غيرت ملابسها واحدة تلو الأخر ، بل وقفت أمام المرآة وأظهرتها لماساتشيكا. من ناحية أخرى ، استفاد ماساتشيكا بالكامل من أقوال مدح الفتيات التي درسها في عالم ثنائي الأبعاد لمدحها.
في مزاج جيد تمامًا ، كانت تغني في قلبها أثناء اختيار الملابس.
إذا كانت يوكي هنا ، فستقول بالتأكيد شيئًا مثل ، “بسيط جدًا” ، لكن الشخص المعني لم يكن على علم بذلك.
بعد ذلك ، اشترت أليسا ، التي أصبحت هادئة تمامًا ، اثنتين من الملابس التي جربتها، وغادرت في وقت مبكر مع ماساتشيكا ويوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سوف أغير الآن. أخبرني برأيك عندما أنتهي، حسنا؟ “
ثم ، في حالة مزاجية فاترة ، فكرت في نفسها ، “لا أعتقد أنني سأرتدي هذا ولكن حسنًا ، فقط في هذه الحالة…” ، بينما تمد يدها للملابس التي أحضرتها معها.
“…. إيه؟ إيه؟ “
(أليس هذا جريئًا جدًا …. أليس كذلك؟ ولكن إذا كان كوز كن ، فأنا متأكد من أنه سيثني عليه)
ومع ذلك ،.سيخسر إذا تصرف بالحرج في مثل هذه الأوقات لأن هذا ما تريده اليسا؛ ماساتشيكا يدرك ذلك جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما اختارته هو قميص قصير بأكتاف مكشوفة وتنورة صغيرة. كان مقدار التعرض والتكشف مرتفعًا نوعًا ما ، خاصة التنورة القصيرة. عندما ارتدتها أليسا ، التي كانت لديها سيقان طويلة في البداية ، قالت داخلياً “حسنًا؟ فوق الركبة؟ أليس هذا يشبه إلى حد كبير أسفل الفخذ؟ “
‘جررررر’ زمجرت داخليًا بينما كانت تحاول التفكير …. أليسا للتو .. تذكرت الحادث الذي وقع في الصباح الباكر.
بطريقة ما شعرت أنها كانت تفعل شيئًا محرجًا بشكل لا يصدق ، ولم تستطع الهدوء. شعرت أنها تفهم ما قاله ماساتشيكا سابقًا ، “أشياء مثل رجل يرافق فتاة لتختار الملابس ، يجب أن يكون الأمر حميمي إلى حد ما ~~” ، لكن الوقت قد فات الآن.
لن ترتديه أليسا المعتادة أبدًا ، وإذا فعلت ذلك ، فلن تظهره للجنس الآخر أبدًا ، لكن أليسا قد انجرفت تمامًا في مدائح ماساتشيكا. لذلك تجاهلت أصوات العقل القليلة المتبقية التي تمنعها وفتحت الستار.
على الرغم من أن الأمر قد يكون مخيبًا لآمال أليسا ، إلا أنه كان أكثر قلقًا بشأن تحديق الناس من حوله أكثر من صوت أليسا وهي تغير ملابسها.
(فووووو! إذا قمت بذلك ، فسوف أصفعك بكل ما عندي !!)
نعم ، لم تدرك حتى أن عدد الآشخاص على الجانب الآخر من الستارة قد زاد إلى اثنين.
إذا كانت يوكي هنا ، فستقول بالتأكيد شيئًا مثل ، “بسيط جدًا” ، لكن الشخص المعني لم يكن على علم بذلك.
“ما رأيك في….”
في محاولة لعدم التفكير في الصبي في الخارج ، سرعان ما غيرت ملابسها ، واستمعت بعناية لترى ردة الفعل في الخارج.
(فووووو! إذا قمت بذلك ، فسوف أصفعك بكل ما عندي !!)
وهي تميل الجزء العلوي من جسدها إلى الأمام ، وتغمز بينما تمسك السبابة اليمنى على خدها … في تلك اللحظة ، لاحظت أليسا أن يوكي تقف بجانب ماساتشيكا.
التقت نظراتهم وجهاً لوجه ، وتجمدت أليسا وعين واحدة مغلقة.
وبعد ذلك ، عندما مدت يدها لتغيير الزر الموجود على بلوزتها … فجأة أوقفت يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ناحية أخرى ، أثناء حمل أكياس ورقية مليئة ببضائع أوتاكو في يديها ، نظرت يوكي إلى أليسا ورمشت عينيها ، و …
“حسنًا ، التالي”
“فوفو~~ ، يا لها من طفلة بريئة”
“ااااااه، اليسا سان جريئة جدااااً”
“…. إيه؟ إيه؟ “
قالت يوكي هذا بتعبير بسيط ولفت ماساتشيكا عينيه بتعبير لا يوصف.
شعرت بالأرتياح قليلاً ولكن بعد ذلك…. فقدت أليسا صبرها بعد سماع صوت خطى المشي بعيدًا التي كانت أكثر وضوحًا مما كانت تتوقعه.
【بهذه التنورة القصيرة .. بدوت بالتأكيد كامرأة مبتذلة 】
بالنظر إلى هذين الأثنين ، هدأت أليسا في الحال.
فجأة أصبح رأسها باردًا. قبل بضع ساعات فقط ، رأت ذلك. ظهر ظهورهما وهما يتسوقان بسعادة في ذهنها ، وانتشر شعور غامض عبر صدر أليسا.
جف الدم منها ، وبعد ذلك مباشرة ارتفع الدم على وجهها وكادت ان تنفجر.
نعم ، لم تدرك حتى أن عدد الآشخاص على الجانب الآخر من الستارة قد زاد إلى اثنين.
(إيه؟ إييييه؟ إييييييييه؟ —- !؟)
“….اعتقد ذلك”
“بالنسبة لهذا ، ما رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوز كون! ابتعد قليلاً! “
مع خدود حمراء وضيقة ، أغلقت أليسا الستارة برفق وجلست بهدوء على الفور.
【….اريد ان اختفي】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أعادت تأكيد مظهرها الحالي في المرآة وتمتمت بهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اراك يوم الاثنين يا أليا “
【بهذه التنورة القصيرة .. بدوت بالتأكيد كامرأة مبتذلة 】
” ماذا قالت اليا سان؟” سألت يوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة طويلة ، لم تستطع أليسا تحمل موقف ماساتشيكا هذا كما لو كان يراقبها من مستوى أعلى. ومع ذلك ، فإن معارضة ذلك وجهاً لوجه الآن هو ما سيفعله الطفل.
(سيكون الأول … هذا)
“…. ‘أريد أن أختفي’ ،هذا ما قالت” رد ماساتشيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فوفو~~ ، يا لها من طفلة بريئة”
(لا ، ربما ، لديهم فقط متاجر أخرى يريدون الذهاب إليها)
“من أنتِ بحق الجحيم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كما هو متوقع ، لم يكن ماساتشيكا غير حساس لدرجة عدم قدرته على تخمين أي شيء من خلال النظر إلى هذا الزي. لكنه لم يكن عديم اللباقة لتوضيح ذلك بشكل مقصود. لا يمكن القول إنه لم يكن خائفًا.
ومع ذلك ، حتى كلامها الروسي أنتقل إلى الأشقاء.
◇
بعد ذلك ، اشترت أليسا ، التي أصبحت هادئة تمامًا ، اثنتين من الملابس التي جربتها، وغادرت في وقت مبكر مع ماساتشيكا ويوكي.
لم يتعافى مزاجها حتى بعد ركوب القطار. ربما مراعاة لأليسا ، كان ماساتشيكا ويوكي يعبثون بهواتفهم دون التحدث.
في الوقت الحالي ، الشيء الوحيد الذي يفصل بينها وبين ماساتشيكا في الخارج هو ستارة واحدة. علاوة على ذلك ، كانت هناك فجوة صغيرة في الأسفل. بمجرد أن أدركت ذلك ، ساد شعور بالخزي على الفور داخل أليسا.
ظهر شك داخل صدرها ، لكنها تمكنت بطريقة ما من قمعه من الأعلى.
“اراك يوم الاثنين يا أليا “
ماذا لو .. إنه لن يستجيب تمامًا؟ ماذا لو قال “آه .. يبدو جيد؟” وهو يعبث بهاتفه…..؟ إذا حدث ذلك بالفعل فقد أبكي. مجرد التفكير في الأمر يجعل قلبي يضيق.
“كان اليوم ممتعًا حقًا. دعينا نخرج معًا مرة أخرى ، حسنًا؟ “
قالت يوكي هذا بتعبير بسيط ولفت ماساتشيكا عينيه بتعبير لا يوصف.
“نعم اراكم لاحقا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قليل ، نزل ماساتشيكا ويوكي من القطار أولاً. بعد أن رأت أليسا الأثنين يختفون ، غرقت بخفة في مقعد القطار.
ومع ذلك ، حشدت أليسا روحها القتالية ، وأمسكت بضعف قلبها. ثم فتحت الستارة بقوة.
【لا يصدق ….】
(إيه؟ إييييه؟ إييييييييه؟ —- !؟)
وهي تذكرت الحماقة التي قامت بها في وقت سابق ، تعرضت للاعتداء من الحرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالنسبة لهذا ، ما رأيك؟”
【بهذه التنورة القصيرة .. بدوت بالتأكيد كامرأة مبتذلة 】
وهي تميل الجزء العلوي من جسدها إلى الأمام ، وتغمز بينما تمسك السبابة اليمنى على خدها … في تلك اللحظة ، لاحظت أليسا أن يوكي تقف بجانب ماساتشيكا.
دفنت وجهها على الكيس الذي كانت تمسك به، ولفترة كانت أليسا محترقة من الخجل والندم ولكن بعد ذلك … لاحظت شيئًا ما غريب فجأة.
ومع ذلك ، حتى كلامها الروسي أنتقل إلى الأشقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نعم ، شيء غريب. تساءلت لماذا هذان الاثنان الآن للتو غادرا محطة القطار معًا في نفس الوقت.
حتى أنه لم يمتلك وقت للتفكير بالنظرة اللطيفة للسيدات الأكبر سنًا في محيطة التي كانت موجهة لهم، وكان يمسك رأسه وهو يشعر بالعار . بالقرب منه ، كانت أليسا تمسك خديها بكلتا يديها وتشعر بالعار ايضاً
يجب أن يكون منزل ماساتشيكا ويوكي على بعد ثلاث محطات من بعضها البعض. بالتفكير في الأمر بشكل طبيعي ، لا ينبغي لهم النزول في نفس المحطة.
“ما رأيك؟”
“…. إيه؟ إيه؟ “
بدت غاضبة بسبب آن ماساتشيكا كان يتصرف تمامًا كما لو كان والدًا يواسي طفلًا أو شيء من هذا القبيل.
كانت أليسا تحدق في الصورة وهي مدهوشة. تم تحويل الرجل والمرأة في الصورة التي في عقلها إلى ماساتشيكا ويوكي داخل دماغها ، وسرعان ما أنكرت ذلك.
بعد ذلك ، هناك شيء واحد فقط. هذان الاثنان ليس لديهما نية للعودة إلى المنزل بعد. لا ، ماذا لو ، ربما كانوا يخططون للذهاب إلى أي من منازلهم …..؟
قامت بتصفية حلقها دون سبب ، واستدارت ورأت انعكاس ابتسامتها المكسورة في المرآة. ثم ضغطت بجبينها دون وعي على المرآة. أجبر الألم والإحساس بالبرودة نفسها على استعادة اتجاهاتها.
“إيه -؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أول شيء التقطته من الملابس التي أحضرتها هو فستان صيفي أبيض نقي من قطعة واحدة.
في الواقع ، كان تخمينها صحيحًا. لم تتمكن يوكي من إعادة سلع أوتاكو إلى منزل سو، لذلك خططت للاستمتاع بغنائم الحرب في منزل كوز.
إذا كانت يوكي هنا ، فستقول بالتأكيد شيئًا مثل ، “بسيط جدًا” ، لكن الشخص المعني لم يكن على علم بذلك.
(فوووو ~~~ …. لا بأس. إذا فكرت في الأمر، أليس من الطبيعي أن يقول ما هو واضح. نعم ، من المدهش أن كوز كن شخص قادر على مدح الفتيات ، أنا متعجبة)
ومع ذلك ، لم تكن هذه الظروف معروفة لأليسا. “كما هو متوقع ، هذان الاثنان هما ….؟”
ظهر شك داخل صدرها ، لكنها تمكنت بطريقة ما من قمعه من الأعلى.
“ما رأيك؟”
(لا ، ربما ، لديهم فقط متاجر أخرى يريدون الذهاب إليها)
بعد ذلك ، هناك شيء واحد فقط. هذان الاثنان ليس لديهما نية للعودة إلى المنزل بعد. لا ، ماذا لو ، ربما كانوا يخططون للذهاب إلى أي من منازلهم …..؟
جرفت شعرها إلى الخلف ، وثم خطر ببالها انطباع ” انه معتاد على ذلك”.
بعد إقناع نفسها بهذا …. فجأة تذكرت شيئًا ، وأخرجت أليسا هاتفها.
(مع .. يوكي سان ….؟)
(معتاد على ذلك؟ على ماذا؟)
(ما الذي قالته مرة أخرى ، أتساءل … أعتقد أنه كان ، قميص ذابل ( قميص الحبيب من الفصل السابق)؟)
دفنت وجهها على الكيس الذي كانت تمسك به، ولفترة كانت أليسا محترقة من الخجل والندم ولكن بعد ذلك … لاحظت شيئًا ما غريب فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لا ، لا بأس. هناك موسيقى يتم تشغيلها داخل المتجر …. يجب أن يغرق الصوت القادم من هنا على الفور …)
أثناء إجراء بحث داخل ذاكرتها ، فُتحت عينى اليسا على مصراعيها بسبب الصورة التي ظهرت في عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ماذا– !؟”
حتى أنه لم يمتلك وقت للتفكير بالنظرة اللطيفة للسيدات الأكبر سنًا في محيطة التي كانت موجهة لهم، وكان يمسك رأسه وهو يشعر بالعار . بالقرب منه ، كانت أليسا تمسك خديها بكلتا يديها وتشعر بالعار ايضاً
لفت صوتها الغريب المفاجئ الانتباه من الناس المحيطين بها لكن أليسا لم تهتم بذلك.
سحبت أليسا نفسها ببطء بعيدًا عن المرآة ، وحوَّلت انتباهها إلى الملابس التي أحضرتها. ومن بين هؤلاء ، خلعت الجينز والقميص ببطء ، وبدأت في التغيير مرة أخرى.
لقد كانت صورة تبدو وكأنها مقطوعة من مشهد من مانجا شوجو.
كان رجل وامرأة يجلسان على سرير واحد وهما يواجهان بعضهما البعض. كانت المرأة ترتدي قميصًا كبيرًا وتبتسم بخجل ، وكان الرجل … عارياً علوياً.
لم يتعافى مزاجها حتى بعد ركوب القطار. ربما مراعاة لأليسا ، كان ماساتشيكا ويوكي يعبثون بهواتفهم دون التحدث.
(ما معنى هذا !؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشك الذي كانت قد قمعته بالقوة من الأعلى قد أزاح يدها جانباً واخترق السقف.
(ما الذي يحدث حقًا ~~~~~~!؟!)
(إيه؟ إييييه؟ إييييييييه؟ —- !؟)
(إيه؟ إييييه؟ إييييييييه؟ —- !؟)
في الواقع ، فإن الجمع بين بنيتها الاستثنائية وجمالها جعلها تبدو جميلة المظهر بشكل مذهل.
كانت أليسا تحدق في الصورة وهي مدهوشة. تم تحويل الرجل والمرأة في الصورة التي في عقلها إلى ماساتشيكا ويوكي داخل دماغها ، وسرعان ما أنكرت ذلك.
(ما الذي يحدث حقًا ~~~~~~!؟!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كما هو متوقع ، لم يكن ماساتشيكا غير حساس لدرجة عدم قدرته على تخمين أي شيء من خلال النظر إلى هذا الزي. لكنه لم يكن عديم اللباقة لتوضيح ذلك بشكل مقصود. لا يمكن القول إنه لم يكن خائفًا.
تألمت أليسا بمفردها في القطار بسبب الشك الذي لم يتم الرد عليه.
“فوفو~~ ، يا لها من طفلة بريئة”
ترجمة: Anubis Ash
” ماذا– !؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
