الفصل السابع - كانت ... حادثة مؤسفة (الجزء الأول)
الفصل السابع – كانت … حادثة مؤسفة (الجزء الأول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها قد استنفدت كل طاقتها لأظهار انها لم تتأثر سابقاً، والآن تحولت إلى جثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…. هل أنتِ بخير يا اليا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صحيح؟”
“….”
لم يكن لديه إشراق الروح الذي كانت تتمتع به أليسا ويوكي وتويا.
في حديقة عامة بالقرب من متجر الرامين ، نادى ماساتشيكا بخجل أليسا التي كانت جالسة على المقعد.
على عكس ماساتشيكا الذي حصل على واحد في كون، ايس كريم اليا كان في كوب. وفوق هذا، احتوى على الفانيليا والشوكو والكعك.
ولكن لم يكن هناك استجابة.
بعد إقناع أليسا ، عاد ماساتشيكا واليا إلى المبنى التجاري.
عنيدة ومتفاخرة حتى النهاية.
يبدو أنها قد استنفدت كل طاقتها لأظهار انها لم تتأثر سابقاً، والآن تحولت إلى جثة.
كان ذلك لأنه يعرف حدود ما يمكن أن يفعله شخص واحد. ولأنه كان يعرف الحزن والألم والفراغ الذي شعر به المرء عندما لم يكافأ على جهوده.
حك ماساتشيكا رأسه متسائلاً عما يجب فعله بينما كانت تضع أليسا مرفقيها فوق ركبتيها وضغطت جبهتها على يديها المتصلتين في صمت ، كأنها عالمة تائه في التفكير.
بالأمس عندما افترقوا ، كانت الكلمات التي كانت أليسا على وشك أن تقولها كانت ….
ولكن سرعان ما رفعت رأسها ببطء ونظرت حولها بعيون فارغة.
على الرغم من أن السبب غير معروف ، إلا أن هناك مناسبات حاولت فيها أليسا إخفاء حقيقة أن لديها سن حلوة.
“…. أين يوكي سان؟”
“لا …. لا أعتقد ذلك. سأذهب معك”
“قالت إنها تريد شراء شيء ما وذهبت إلى مكان ما ، هل تتذكرين؟ وقالت إنها ستلتقي بنا لاحقًا “
هذه الكلمات جعلت ماساتشيكا يشعر بالوحدة الرهيبة. هذا هو. هذا هو السبب في أن أليسا بدت هشة بلا حول ولا قوة.
“….أرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، بالنظر إلى هذه الفتاة الأن ، يبدو ان تلك الخطة لم يكن لها تأثير كبير.
لا ، ربما كان ذلك على وجه التحديد لأنها كانت تعتقد أن كل شيء كان من أجل رضاها الذاتي ، مما جعلها تعتقد أنها لا ينبغي أن تعتمد على الآخرين.
استغلت يوكي أن أليسا في حالة ذهول وذهبت إلى معرض الإنمي. على الرغم من أنهم كانوا أصدقاء من مجلس ااطلاب ، إلا أنها ما زالت لا تريد الكشف عن انها أوتاكو في هذه المرحلة ، على ما يبدو.
(جيييز، يا لها من شخصية صعبة)
“….هل انتِ بخير؟”
” ماذا؟”
“….أرى”
“لا ، أعني ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على ما يبدو ، حتى بعد الإرهاق إلى هذا الحد ، ما زالت لا تريد الاعتراف بأنها هُزمت بسبب التوابل الحارة . ‘في الواقع ، لقد أنهت بالتأكيد الرامين بقوة الإرادة ، لذلك لا أستطيع أن أقول إنها خسرت …. لا ، لست متأكدًا مما تقاتل من أجله في المقام الأول.’
“….أرى”
“آه ، أم … هل تريدين أن تأكلي بعض الآيس كريم؟”
أعطت والدته شغفها للوصول إلى هذا الهدف. لم يتخذ هذا القرار من تلقاء نفسه.
“….أريد”
“….أرى”
(في كلتا الحالتين ، كلها دوافع لا قيمة لها)
عندما نظر ماساتشيكا في أرجاء الحديقة ، اكتشف عربة آيس كريم وسأل أليسا عنها ، ثم أومأت أليسا برأسها بصراحة غير عادية. ثم اشترى الاثنان بعض الآيس كريم وعادا إلى المقعد. لكن….
(في كلتا الحالتين ، كلها دوافع لا قيمة لها)
“….”
لعق ماساتشيكا آيس كريم الشوكولاتة الذي اشتراه ، بينما كان يحدق بثبات في آيس كريم أليسا بجواره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كنت ستخوضين الترشح لرئاسة مجلس الطلاب … هل لديكِ نائب رئيس؟”
على عكس ماساتشيكا الذي حصل على واحد في كون، ايس كريم اليا كان في كوب. وفوق هذا، احتوى على الفانيليا والشوكو والكعك.
“….”
“اجعل كل شيء ~ حلو رائع. الشاي الأخضر المجفف؟ شوكومينت؟ لا يجب أن يكون الآيس كريم مرًا أو منعشًا! لا ، لا تحتاج حتى إلى كون”، قالت سابقاً بجدية.
“لا بأس طالما أن اسم نائب الرئيس موجود على الورق ، أليس كذلك؟ سأجد شخصًا يتحمل هذا الدور من أجلي بشكل عشوائي “
كان ذلك لأنه يعرف حدود ما يمكن أن يفعله شخص واحد. ولأنه كان يعرف الحزن والألم والفراغ الذي شعر به المرء عندما لم يكافأ على جهوده.
حتى البائع كان مندهشا قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا … لأنني أكلت طعامًا حارًا ، حسنًا”
“….حسناً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسنًا ، نحن أصدقاء بعد كل شيء. نعم سأرافقك”
لاحظت أليسا عيني ماساتشيكا المتفاجئة والمنذهلة ، ثم تحدثت وهي تبعد عيونها، منحرجة قليلاً. أومأ ماساتشيكا برأسه.
“كُن وريثًا جديرًا لمنزل سو” ، تم وضع هذا الهدف من قبل والدته وجده عليه.
على الرغم من أن السبب غير معروف ، إلا أن هناك مناسبات حاولت فيها أليسا إخفاء حقيقة أن لديها سن حلوة.
( يعني انها تحب الأشياء الحلوة)
هذه الكلمات جعلت ماساتشيكا يشعر بالوحدة الرهيبة. هذا هو. هذا هو السبب في أن أليسا بدت هشة بلا حول ولا قوة.
ربما اعتقدت أنه لا يتناسب مع شخصيتها.
عندما نظر ماساتشيكا في أرجاء الحديقة ، اكتشف عربة آيس كريم وسأل أليسا عنها ، ثم أومأت أليسا برأسها بصراحة غير عادية. ثم اشترى الاثنان بعض الآيس كريم وعادا إلى المقعد. لكن….
ماذا عن يوكي سان؟”
ومع ذلك ، فإنه لن يبذل قصارى جهده لفضح ما يريد الشخص المعني إخفاءه. حتى لو كان الأمر واضحًا ، إذا كان الشخص المعني يحاول إبقاء الأمر على هذا النحو ، فإنه يعتقد أنه يجب احترامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(جيييز، يا لها من شخصية صعبة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عنيدة ومتفاخرة حتى النهاية.
بالنسبة لماساتشيكا ، كانت شخصية استمرارها في العمل الجاد بمفردها ، ومحاولة جعل نفسها مثالية مبهرة للغاية وفي نفس الوقت ، ساحرة إلى حد ما.
【معاً انا وانت ….】
عندما رأى أليسا تحاول العمل الجاد بمفردها ، جعله ذلك يرغب في مساعدتها دون وعي. جعلته يريد المساعدة في جعل عملها الشاق ذو قيمة
على وجه التحديد بسبب هذا الاعتقاد كان ماساتشيكا قادرًا على مساعدة اليسا بشكل كبير حتى الآن.
“اجعل كل شيء ~ حلو رائع. الشاي الأخضر المجفف؟ شوكومينت؟ لا يجب أن يكون الآيس كريم مرًا أو منعشًا! لا ، لا تحتاج حتى إلى كون”، قالت سابقاً بجدية.
هل كان ذلك بسبب الغرور الذاتي بالرغبة في الحماية ، أم أنه ليس أكثر من مجرد شكل من أشكال المواساة لتهدئة والده السابق ونفسه. حتى ماساشيكا لم يكن متأكدًا من ذلك بنفسه.
ولكن سرعان ما رفعت رأسها ببطء ونظرت حولها بعيون فارغة.
لم يكن لديه إشراق الروح الذي كانت تتمتع به أليسا ويوكي وتويا.
(في كلتا الحالتين ، كلها دوافع لا قيمة لها)
“أريد ذلك لأنني أريد أن أكون واحدًا. إذا كان هناك مكان أعلى ، فسأسعى إليه. هل أحتاج إلى سبب لذلك؟ “
بينما كان يسخر من نفسه بهذه الطريقة ، أصبح ماساتشيكا فجأة فضوليًا بشأن شيء ما.
أوقفت أليسا فمها هناك ، كما لو كانت تخشى قول أي شيء بعد الآن ، حتى باللغة الروسية. ومع ذلك ، بالنسبة لماساتشيكا كان ذلك أكثر من كافٍ.
“لا بأس طالما أن اسم نائب الرئيس موجود على الورق ، أليس كذلك؟ سأجد شخصًا يتحمل هذا الدور من أجلي بشكل عشوائي “
“اليا”
ماساتشيكا ، الذي أصبحت عيناها ساخنتان بشكل لا إرادي بسبب فائض الشفقة عليها ، فجأة عض أضراسه وأظهر تعبيرًا مليئًا بالعاطفة إلى حد ما.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….حسناً”
“اليا ، لماذا تريدين أن تكوني رئيسة مجلس الطلاب؟”
“لا يوجد. لكنها ليست مشكلة. أشياء مثل نائب الرئيس غير ضرورية “
استغلت يوكي أن أليسا في حالة ذهول وذهبت إلى معرض الإنمي. على الرغم من أنهم كانوا أصدقاء من مجلس ااطلاب ، إلا أنها ما زالت لا تريد الكشف عن انها أوتاكو في هذه المرحلة ، على ما يبدو.
“أريد ذلك لأنني أريد أن أكون واحدًا. إذا كان هناك مكان أعلى ، فسأسعى إليه. هل أحتاج إلى سبب لذلك؟ “
هذه الكلمات جعلت ماساتشيكا يشعر بالوحدة الرهيبة. هذا هو. هذا هو السبب في أن أليسا بدت هشة بلا حول ولا قوة.
كانت الإجابة على سؤال ماساتشيكا بسيطة للغاية بحيث كان من الصعب الحكم على ما إذا كانت إجابة أم لا.
“
ومع ذلك ، فهم ماساتشيكا بوضوح أن هذه كانت مشاعر أليسا الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هناك مكان أعلى ، فلا يمكنها إلا أن تهدف إليه. كان هذا هو نوع الإنسان الذي كانت أليسا ميخائيلوفنا كوجو.
ربما لم يكن الشخص المعني يعرف السبب الدقيق أيضًا. لكنها لم تستطع إلا أن تركض.
“
إذا كان هناك مكان أعلى ، فلا يمكنها إلا أن تهدف إليه. كان هذا هو نوع الإنسان الذي كانت أليسا ميخائيلوفنا كوجو.
.
“أرى ، ثم تعال معي في مهمتي”
(نعم ، إنها رائعة حقًا. أنا أشعر بالغيرة منها حقًا)
“هذا … لأنني أكلت طعامًا حارًا ، حسنًا”
كان يعتقد ذلك من أعماق قلبه. ما أجمل أن يكون الشخص الذي أصر على العمل الجاد والسعي ليكون هو نفسه المثالي.
كم كانت شخصيتها نبيلة وثمينة ، التي استمرت في الجري بمفردها دون الاعتماد على الآخرين.
رأى ماساتشيكا ذلك بوضوح في أليسا ، إشراقة الروح الذي كان فقط أولئك الذين عاشوا حياتهم على أكمل وجه بكل فخر قادرين على إصدارها.
“لكن أنا….”
رأى ماساتشيكا ذلك بوضوح في أليسا ، إشراقة الروح الذي كان فقط أولئك الذين عاشوا حياتهم على أكمل وجه بكل فخر قادرين على إصدارها.
يوكي وتويا أيضًا يحملان نفس الإشراق. لكن أليسا بدت أقوى من هذين الأثنين، ومع ذلك فهي أكثر هشاشة.
” ماذا؟”
“كُن وريثًا جديرًا لمنزل سو” ، تم وضع هذا الهدف من قبل والدته وجده عليه.
“إذا كنت ستخوضين الترشح لرئاسة مجلس الطلاب … هل لديكِ نائب رئيس؟”
“صحيح؟”
رداً على سؤال ماساتشيكا ، اهتزت عينا أليسا للحظة …. استدارت إلى الأمام وكأنها كانت خجله من نفسها وأجابت بتعبير حازم.
ولكن لم يكن هناك استجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا المبادرة لتحديد أهدافه الخاصة ، ولا الشغف لمواصلة بذل الجهود ، ومواجهة المستقبل.
“لا يوجد. لكنها ليست مشكلة. أشياء مثل نائب الرئيس غير ضرورية “
على عكس ماساتشيكا الذي حصل على واحد في كون، ايس كريم اليا كان في كوب. وفوق هذا، احتوى على الفانيليا والشوكو والكعك.
عدم الاعتماد على الآخرين. لا تتوقع أي شيء من الآخرين. لا تسعى للحصول على تقدير أو مدح من الآخرين ، فقط تبذل قصارى جهدها لمتابعة النتائج التي تصورت.
“لا ، القول بأنه غير ضروري …. طالما أن هناك قاعدة لخوض الترشيح بشكل ثنائي ، فهو ضروري”
أوقفت أليسا فمها هناك ، كما لو كانت تخشى قول أي شيء بعد الآن ، حتى باللغة الروسية. ومع ذلك ، بالنسبة لماساتشيكا كان ذلك أكثر من كافٍ.
( ملاحظة: يجب عليك خوض الترشيح بشكل ثنائي، رئيس ونائب.)
“لا بأس طالما أن اسم نائب الرئيس موجود على الورق ، أليس كذلك؟ سأجد شخصًا يتحمل هذا الدور من أجلي بشكل عشوائي “
هذه الكلمات جعلت ماساتشيكا يشعر بالوحدة الرهيبة. هذا هو. هذا هو السبب في أن أليسا بدت هشة بلا حول ولا قوة.
“…. هل أنتِ بخير يا اليا؟”
عدم الاعتماد على الآخرين. لا تتوقع أي شيء من الآخرين. لا تسعى للحصول على تقدير أو مدح من الآخرين ، فقط تبذل قصارى جهدها لمتابعة النتائج التي تصورت.
“أرى ، ثم تعال معي في مهمتي”
لا ، ربما كان ذلك على وجه التحديد لأنها كانت تعتقد أن كل شيء كان من أجل رضاها الذاتي ، مما جعلها تعتقد أنها لا ينبغي أن تعتمد على الآخرين.
“….”
ماساتشيكا لم يكن بإمكانه ترك أليسا بمفردها.
كان ذلك لأنه يعرف حدود ما يمكن أن يفعله شخص واحد. ولأنه كان يعرف الحزن والألم والفراغ الذي شعر به المرء عندما لم يكافأ على جهوده.
“….أرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(الجهود …. يجب أن تكافأ. البشر الذين يبذلون جهودًا حقيقية بكل ما لديهم يجب أن ينتهزوا النتائج التي يريدونها)
حتى البائع كان مندهشا قليلا.
على وجه التحديد بسبب هذا الاعتقاد كان ماساتشيكا قادرًا على مساعدة اليسا بشكل كبير حتى الآن.
حتى أنه حاول التخفيف من عدم قابلية أليسا للتقرب من خلال إشراك الأشخاص من حولها ، وجعلها تتعاون مع الأشخاص من حولها ، وأخذ زمام المبادرة لمناداتها باسمها المستعار.
مع ذلك ، بالنظر إلى هذه الفتاة الأن ، يبدو ان تلك الخطة لم يكن لها تأثير كبير.
ربما اعتقدت أنه لا يتناسب مع شخصيتها.
“….أرى”
“….”
ربما اعتقدت أنه لا يتناسب مع شخصيتها.
لم تقل أليسا أي شيء. دون أن تظهر أي عاطفة ، اكلت الآيس كريم.
بالأمس عندما افترقوا ، كانت الكلمات التي كانت أليسا على وشك أن تقولها كانت ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك بسبب الغرور الذاتي بالرغبة في الحماية ، أم أنه ليس أكثر من مجرد شكل من أشكال المواساة لتهدئة والده السابق ونفسه. حتى ماساشيكا لم يكن متأكدًا من ذلك بنفسه.
( يعني انها تحب الأشياء الحلوة)
في تلك اللحظة ، كما لو كانت لتأكيد تخمين ماساتشيكا ، تمتمت أليسا التي أنهت الآيس كريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعق ماساتشيكا آيس كريم الشوكولاتة الذي اشتراه ، بينما كان يحدق بثبات في آيس كريم أليسا بجواره.
【معاً انا وانت ….】
على الرغم من أن السبب غير معروف ، إلا أن هناك مناسبات حاولت فيها أليسا إخفاء حقيقة أن لديها سن حلوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوقفت أليسا فمها هناك ، كما لو كانت تخشى قول أي شيء بعد الآن ، حتى باللغة الروسية. ومع ذلك ، بالنسبة لماساتشيكا كان ذلك أكثر من كافٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن أنا….”
لا ، ربما كان ذلك على وجه التحديد لأنها كانت تعتقد أن كل شيء كان من أجل رضاها الذاتي ، مما جعلها تعتقد أنها لا ينبغي أن تعتمد على الآخرين.
لم يكن لديه إشراق الروح الذي كانت تتمتع به أليسا ويوكي وتويا.
“ما زلت لا أفهم”
لا المبادرة لتحديد أهدافه الخاصة ، ولا الشغف لمواصلة بذل الجهود ، ومواجهة المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دائما يترك أهدافه للآخرين. الاعتماد دائمًا على اهتمامات الآخرين.
“آه ، أم … هل تريدين أن تأكلي بعض الآيس كريم؟”
مجرد الركض على القضبان التي منحها إياه الآخرون وبالوقود الذي قدمه الآخرون. والآن بعد أن فقد كلاهما ، لم يتحرك في أي مكان ، بل وقف ساكنًا.
حتى في الماضي ، عندما كان ماساتشيكا في أفضل حالاته ، لم يتغير شيء.
“إذا كنت ستخوضين الترشح لرئاسة مجلس الطلاب … هل لديكِ نائب رئيس؟”
“اجعل كل شيء ~ حلو رائع. الشاي الأخضر المجفف؟ شوكومينت؟ لا يجب أن يكون الآيس كريم مرًا أو منعشًا! لا ، لا تحتاج حتى إلى كون”، قالت سابقاً بجدية.
“كُن وريثًا جديرًا لمنزل سو” ، تم وضع هذا الهدف من قبل والدته وجده عليه.
“همم ~~ … حسنًا ، يمكننا أن نلتقي لاحقًا”
أعطت والدته شغفها للوصول إلى هذا الهدف. لم يتخذ هذا القرار من تلقاء نفسه.
“ماذا؟”
“همم ~~ … حسنًا ، يمكننا أن نلتقي لاحقًا”
مجرد القيام بذلك للحصول على اعتراف والدته ، والحصول على مدح تلك الفتاة.
لم يكن لديه إشراق الروح الذي كانت تتمتع به أليسا ويوكي وتويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مجرد الركض على القضبان التي منحها إياه الآخرون وبالوقود الذي قدمه الآخرون. والآن بعد أن فقد كلاهما ، لم يتحرك في أي مكان ، بل وقف ساكنًا.
(أنا .. لا أستحق)
كان ماساتشيكا .. ممتن لكلمات أليسا باللغة الروسية.
حتى لو قالت ذلك باليابانية … ماساتشيكا.. لم يكن أمامه خيار سوى اختيار الصمت بجبن.
كان ماساتشيكا .. ممتن لكلمات أليسا باللغة الروسية.
وهناك ، كأنها تغير المزاج ، رفعت أليسا صوتها. “كوز كن ، هل لديك مهمة لتقوم بها لاحقًا؟”
“همم؟ لا ، لا شيء على وجه الخصوص “
“
ماذا عن يوكي سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد القيام بذلك للحصول على اعتراف والدته ، والحصول على مدح تلك الفتاة.
بالأمس عندما افترقوا ، كانت الكلمات التي كانت أليسا على وشك أن تقولها كانت ….
“همم ~~ … حسنًا ، يمكننا أن نلتقي لاحقًا”
“…. أين يوكي سان؟”
كانت الإجابة على سؤال ماساتشيكا بسيطة للغاية بحيث كان من الصعب الحكم على ما إذا كانت إجابة أم لا.
“أرى ، ثم تعال معي في مهمتي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ( ملاحظة: يجب عليك خوض الترشيح بشكل ثنائي، رئيس ونائب.)
“مهمة قلتِ … ألم تقولي أنك تريدين شراء ملابس؟”
بينما كان يسخر من نفسه بهذه الطريقة ، أصبح ماساتشيكا فجأة فضوليًا بشأن شيء ما.
“صحيح؟”
أعطت والدته شغفها للوصول إلى هذا الهدف. لم يتخذ هذا القرار من تلقاء نفسه.
“لا ، ماذا تقصدين بـ” هذا صحيح “… أشياء مثل رجل يرافق فتاة يختار الملابس ، أعتقد أنه حدث لن يحدث بدون قدر معقول من الحميمية ، ألا تعتقدين ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإنه لن يبذل قصارى جهده لفضح ما يريد الشخص المعني إخفاءه. حتى لو كان الأمر واضحًا ، إذا كان الشخص المعني يحاول إبقاء الأمر على هذا النحو ، فإنه يعتقد أنه يجب احترامه.
“هل هذا صحيح؟”
ولكن سرعان ما رفعت رأسها ببطء ونظرت حولها بعيون فارغة.
عندما رأى أليسا تميل رأسها ، أدرك ماساتشيكا شيئًا ما فجأة.
(أرى … اليا ليس لديها أي أصدقاء تقربهم بما يكفي بحيث يمكنها الذهاب لشراء الملابس معًا ، لذلك فهي لا تفهم التفاصيل الدقيقة للموقف ، هاه …… !!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (فصل قصير، سأحاول نشر التكملة في اليومين القادمين، ربما غداً)
ماساتشيكا ، الذي أصبحت عيناها ساخنتان بشكل لا إرادي بسبب فائض الشفقة عليها ، فجأة عض أضراسه وأظهر تعبيرًا مليئًا بالعاطفة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهمة قلتِ … ألم تقولي أنك تريدين شراء ملابس؟”
“….”
“لا …. لا أعتقد ذلك. سأذهب معك”
“هذا … لأنني أكلت طعامًا حارًا ، حسنًا”
عبست أليسا التي أصبحت متفاجئة للتغير هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماالخطب؟ ما هذا التغير المفاجئ”
“قالت إنها تريد شراء شيء ما وذهبت إلى مكان ما ، هل تتذكرين؟ وقالت إنها ستلتقي بنا لاحقًا “
” حسنًا ، نحن أصدقاء بعد كل شيء. نعم سأرافقك”
“ما زلت لا أفهم”
ترجمة: Anubis Ash
“لا تقلقي بشأن هذا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أرى … اليا ليس لديها أي أصدقاء تقربهم بما يكفي بحيث يمكنها الذهاب لشراء الملابس معًا ، لذلك فهي لا تفهم التفاصيل الدقيقة للموقف ، هاه …… !!)
بعد إقناع أليسا ، عاد ماساتشيكا واليا إلى المبنى التجاري.
“اليا”
ترجمة: Anubis Ash
عنيدة ومتفاخرة حتى النهاية.
(فصل قصير، سأحاول نشر التكملة في اليومين القادمين، ربما غداً)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
