الفصل 2 - أنا لست وحيداً، حسنا؟
الفصل 2 – أنا لست وحيداً، حسنا؟
صخب صخب صخب، الكافتاريا الصاخبة. جاء الطلاب وذهبوا مع صينية في متناول أيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل أن أسأل أي شخص سواك. على أي حال، هذا لأنها ـ صديقة ـ طفولتك”
جاء ماساشيكا إلى الكافتيريا مع صديقيه من أجل استراحة الغداء. نظر إلى قائمة المدخل وفحص عن كثب ما يجب طلبه.
كان لديها شعر أسود طويل لامع بطول الخصر وعلى الرغم من جسمها الصغير، كان جسدها متناسبا بشكل جيد، مؤكدا الأنوثة بشكل صحيح. لا تبدو رائعة مثل أليسا أو ماريا.
“أوه، هناك طبق معكرونة جديد”
“إنه كذلك حقا”
وضع ماساشيكا عينيه على رامين مابو ملتصقين بعلامة تشير إلى طبق جديد عليه.
“……”
كان الجمع بين رامين وتوفو مابو مناسبا تماما لذوق ماساشيكا لأنه كان عاشقا لا مثيل له للرامين ويحب الطعام الحار أيضا.
“مهلا، لا يمكنك تسمية شيء حار إذا لم تدمع عينيك، أليس كذلك؟”
“مابو رامين؟ إنه مثل الطعام الصيني مع طعام صيني فوقه، هاه”
“آه، كما هو متوقع، طلب ماساشيكا كون نفس الشيء أيضا، أليس كذلك؟”
الشخص الذي قال ذلك وضحك كان ماروياما تاكيشي. كان رجلا، أقصر قليلا من ماساشيكا و لديه شعر قصير. من وجهة نظر ماساشيكا، كان صديقه منذ المدرسة الإعدادية.
“هاه؟”
“تاكيشي، الرامين مختلف قليلا عن الطعام الصيني، حسنا؟”
“نحن في منتصف محاولة التوافق، على ما أعتقد. على الأقل أود أن أكون صديقة لأليسا سان.”
“آه، هل هذا صحيح؟”
عندما قام تاكيشي بالرد، أصبح مدخل الكافتيريا صاخباً. أدار ماساشيكا والآخرون أعينهم بشكل انعكاسي في هذا الاتجاه وكانت ثلاث فتيات يدخلن الكافتيريا للتو.
“نعم، في المقام الأول ولِد اسم “”رامين”” نفسه في اليابان”
” كوجو سينباي كذلك. أريد أن أتعرف عليها”
الشخص الذي قدم مثل هذه المعلومات المتنوعة كان كيوميا هيكارو. كان صديقا لماساتشيكا منذ المدرسة الإعدادية تماما مثل تاكيشي. لديه شعر بني فاتح مصطبغ قليلا وكان شابا وسيما نحيلا.
ربما، تمت دعوتها من قبل صديق من السنة الثانية.
كان واحدا من أفضل خمسة رجال وسيمين في المدرسة وظلت الفتيات اللواتي يدخلن الكافتيريا يرسلن نظرات عاطفية إليه.
بسبب مهاراتها الاجتماعية العالية وسلوكها المتطور، سميت الأميرة النبيلة بينما أطلق الطلاب على أليسا اسم الأميرة المنعزلة. أخذن اسم أعظم جميلتان في العام الدراسي.
“هل قررتما ؟”
وبعد ذلك، نظر الشخصان المتبقيان حولهما إلى المحيط… وتقابلت عيون يوكي تماما عيون ماساشيكا.
“نعم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح، كانت الفتاة أمام أليسا في السنة الثانية وسكرتيرة مجلس الطلاب، وكان اسمها ماريا ميخائيلوفنا كوجو. كان لقبها ماشا وشقيقتها الكبرى البيولوجية التي هي أكبر منها بعام واحد.
“نعم”
” كوجو سينباي كذلك. أريد أن أتعرف عليها”
أومأ الثلاثة برأسهم على بعضهم البعض ثم دخلوا الكافتيريا، ووضعوا مناديلاً على مقعد فارغ لتأمينه لأنفسهم. ثم ذهب كل واحد منهم للحصول على طعامه.
” إلى أين أنت ذاهبة؟”
قام كل واحد منهم بأخذ طبقه وعاد إلى مقعده لبدء تناول الطعام. بطبيعة الحال، الطبق الذي لفت الانتباه هو رامين مابو الذي أحضره ماساشيكا.
“أتساءل عما إذا كان لديك الفرصة؟ سمعت أن سو سان رفضت اعترافات من الرجال أكثر من كوجو سان، كما تعلم؟”
“يا إلهي… إنه أكثر احمرارا مما أعتقدت.”
“حسنا، عادة، عندما تكون بهذا الجمال تريد أن يتم تصويرك، أليس كذلك؟”
“أليس حاراً؟أقصد الرامين”
الفصل 2 – أنا لست وحيداً، حسنا؟ صخب صخب صخب، الكافتاريا الصاخبة. جاء الطلاب وذهبوا مع صينية في متناول أيديهم.
“همم، على الإطلاق؟ بدلا من ذلك، إنه ليس حار بما فيه الكفاية. ومع ذلك، طعمه جيد.”
تم تشكيل مجلس الطلاب الجديد في بداية يونيو. منذ حوالي شهر.
جلس تاكيشي وهيكارو مقابل ماساشيكا، وبدا تعبيرهما في رهبة عندما رأوا ماساشيكا يلتهم رامين مابو. بينما كان للشخص المعني، ماساشيكا، نظرة رائعة.
“فوفو، أنا سعيدة. مرة أخرى، أتطلع إلى التوافق معك، اتفقنا؟ أليا سان. من فضلك نادني بي يوكي”
” دعني أتذوق القليل منه”
أندهشت أليسا وهي تنظر إلى يوكي، التي كانت تتسم بسرور أثناء شبك كلتا يديها معا.
“آه، وأنا أيضا”
“إنه كذلك حقا”
“أعتقد أنه يمكنكم ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر بالفضول لماذا قلت “”حتى أنا”” ولكن…. كل ما أعرفه هو أنه يبدو أنه روسي.”
“شكرا… هاه، انه حار جدا!”
” لا أصدق أن الأميرة المنعزلة تسمح لك بمناداتها بأسمها المستعار.”
“أوه، هذا هو الذي يأتي لاحقا….اوه”
ومع ذلك حاول الكثير من الناس من الفتيات والرجال التفاعل معها. ومع ذلك أليسا رفضت الكل ووضعت خط، ولم تحاول الاقتراب من أي شخص.
مفتونين، مد كلاهما عيدان تناول الطعام وأخذا قضمة من المعكرونة ولكنهما عبسا على الفور وأخذى كوبهما. حذر ماساشيكا هذان الشخصان بالفعل.
“فوفو، أنا سعيدة. مرة أخرى، أتطلع إلى التوافق معك، اتفقنا؟ أليا سان. من فضلك نادني بي يوكي”
“مهلا، لا يمكنك تسمية شيء حار إذا لم تدمع عينيك، أليس كذلك؟”
“لا أقصد هكذا.. أنا معجب حقا أنه يمكنك قول مثل هذا الشيء لذلك الشخص بعد ان تم تحذيرك كثيرا كل يوم “.
“ما هذا المعيار غريب”
وضع ماساشيكا عينيه على رامين مابو ملتصقين بعلامة تشير إلى طبق جديد عليه.
“إنه كذلك حقا”
“لا بأس بتعميق صداقتكم، ولكن إذا لم تأكلوا قريبا، فسوف يفسد الرامين، كما تعلمين”
“في المقام الأول، لا يمكنني حتى تناول رامين حار حقا لأنه يؤلم شفتي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه ~ أنا حسود جدا.”
“أعني، إيذاء شفتيك هو …”
“على حد علمي، ليس لديها خطيب. لا أعرف ما إذا كانت مهتمة بالحب.”
“بالطبع يؤلم معدتك، أليس هذا صحيح؟”
“آه؟ من،هل قلت…. حتى تاكيشي لا يعرف؟”
“لا تأكل شيئا من شأنه أن يزعج معدتك، حسنا”
“هل كنت في مجلس الطلاب، كوز كون؟”
عندما قام تاكيشي بالرد، أصبح مدخل الكافتيريا صاخباً. أدار ماساشيكا والآخرون أعينهم بشكل انعكاسي في هذا الاتجاه وكانت ثلاث فتيات يدخلن الكافتيريا للتو.
التي أجابت على هذا السؤال هي يوكي، التفتت يوكي نحو أليسا التي كانت في حيرة من أمرها للرد بابتسامة لطيفة وهي تميل رأسها.
“أوه، أعضاء مجلس الطلاب. الرئيس ونائب الرئيس… ليسا هناك، هاه. ومع ذلك، من المدهش رؤية الثلاثة معا، هاه”
السبب في أن ماساشيكا ظل غير مهتم بغض النظر عن مقدار التوبيخ الذي تعرض إليه ليس فقط لأن ما قالته أليسا كان صحيحا، ولكن أكثر من ذلك، لأن الكلمات التي تسربت إليه أحيانا باللغة الروسية كانت حلوة جدا.
أصدر تاكيشي الذي رأى الفتيات صوت إعجاب. ثم حدثت ردود فعل مماثلة في أماكن مختلفة في الكافتيريا. عندما مر الثلاثة بجانب الرجال، أصبحوا متحمسين ونظرت الفتيات إليهم بإعجاب.
“هاه؟”
إنه يشبه إلى حد ما مظهر معبودات الجماهير ، ولكن في الواقع، كانت جميع الفتيات الثلاث يبدون أفضل بكثير من معظم المشاهير هناك.
“قد تجد أليسا سان الأمر مفاجئا، ولكن على الرغم من أن ماساشيكا كون يبدو هكذا، إلا أنه من النوع الذي يفعل الأشياء عندما يضطر إلى ذلك، ومع ذلك، فإنه عادة ما يعطي هذا النوع من الشعور.”
“حقا، إنهن أخوات جميلات حقا، أليس كذلك. هؤلاء الأخوات كوجو.”
كان واحدا من أفضل خمسة رجال وسيمين في المدرسة وظلت الفتيات اللواتي يدخلن الكافتيريا يرسلن نظرات عاطفية إليه.
قال هيكارو بإخلاص، بالنظر إلى أليسا، التي برزت من الثلاثة بشعرها الفضي، والفتاة أمامها، التي كانت أصغر قليلا من أليسا.
فيما يتعلق بأليسا، لديها بشرة بيضاء شفافة، وكانت بشرة ماريا بيضاء بالفعل ولكنها في أحسن الأحوال بدرجة شخص ياباني أبيض جدا.
هذا صحيح، كانت الفتاة أمام أليسا في السنة الثانية وسكرتيرة مجلس الطلاب، وكان اسمها ماريا ميخائيلوفنا كوجو. كان لقبها ماشا وشقيقتها الكبرى البيولوجية التي هي أكبر منها بعام واحد.
“حسنا، مستحيل بأي حال من الأحوال. إنها امرأة خارقة مثالية يصعب الاقتراب منها.”
ومع ذلك، كان اللون والجو الخارجان من الأخت الكبرى مختلفين.
فيما يتعلق بأليسا، لديها بشرة بيضاء شفافة، وكانت بشرة ماريا بيضاء بالفعل ولكنها في أحسن الأحوال بدرجة شخص ياباني أبيض جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. لا أعتقد أنه سيكون من الممتع أن تكوني صديقتي.”
كان شعرها المتموج يصل إلى الكتف لون بني فاتح. كانت عيناها اللطيفتان المتدليتان قليلا بنية فاتحة أيضا. أيضا على النقيض من أليسا، وجهها الطفولي كان ياباني بكثير.
“آه؟هل أنا مخطئ؟”
للوهلة الأولى، من الصعب معرفة أي واحدة كانت الأخت الكبرى عندما اصطفت ضد أليسا، التي كانت تتمتع بمكانة طويلة ونحيلة ومتناسبة بشكل جيد مع مظهر ناضج. ومع ذلك، من الرقبة إلى الأسفل كانت تظهر بحزم كرامة الأخت الكبرى.
أومأ تاكيشي بنفسه، وأمال هيكارو رأسه بنظرة مشكوك فيها.
على وجه التحديد، كان صدرها كبيرا و مؤخرتها كبيرة أيضا. لدى أليسا أيضا الكثير من البناء الغير الياباني، ولكن من حيث الأنوثة، كانت ماريا أبعد وافضل بكثير.
“….”
جسدها المثير للشهوه، ممزوج مع مظهرها اللطيف وأجوائها الناعمة؛ أشعت نوعية أمومية كان من الصعب تصديقها لطالبة في السنة الثانية في المدرسة الثانوية.
” لا أصدق أن الأميرة المنعزلة تسمح لك بمناداتها بأسمها المستعار.”
في الواقع، أطلق عليها بعض الطلاب اسم مادونا المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاه الكلمات التي قيلت كما لو كانت أمرًا طبيعيًا ، تراجعت أليسا ببطء مع وجه مستقيم وأمالت رأسها قليلاً.
“إنها رائعة، أليس كذلك.”
“هل هي علاقة بعيدة المدى، أتساءل؟على الرغم من ذلك، سمعت محادثات حول ان كوجو سينباي تنتقل ذهاباً وأياباً بين روسيا واليابان .”
” كوجو سينباي كذلك. أريد أن أتعرف عليها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ~ ها هو الأن يتباهى، “الأشياء التي أعرفها فقط”. هل تتفاخر؟ هل تتباهى بنفسك؟”
“لكنني سمعت أن كوجو سينباي لديها صديق، كما تعلم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو كنا قريبين، كل ما أتلقاه هو غضبها كما تعلم”
“هذا صحيح، أليس كذلك! اللعنة، من هو هذا الرجل المحظوظ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ن نعم…لا أمانع، على ما أعتقد.”
تاكيشي الذي كان يظهر تعبيرا متذمرا، كاد ان يطحن أسنانه بسبب كلمات هيكارو.
“أتساءل عما إذا كنتما قريبين؟”
نظر ماساشيكا متفاجئً عندما سمع ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، لا تلتقط صورة متسترة، حسنا؟”
“آه؟ من،هل قلت…. حتى تاكيشي لا يعرف؟”
“أشعر بالفضول لماذا قلت “”حتى أنا”” ولكن…. كل ما أعرفه هو أنه يبدو أنه روسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه… “
“هممم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآه! هذا صحيح!”
“هل هي علاقة بعيدة المدى، أتساءل؟على الرغم من ذلك، سمعت محادثات حول ان كوجو سينباي تنتقل ذهاباً وأياباً بين روسيا واليابان .”
“لا بأس بتعميق صداقتكم، ولكن إذا لم تأكلوا قريبا، فسوف يفسد الرامين، كما تعلمين”
كما قال هيكارو، بسبب عمل والدهما، انتقلت الأخوات كوجو ذهابا وإيابا بين اليابان وروسيا. في حالة أليسا، أمضت السنوات الخمس الأولى من حياتها في روسيا وانتقلت إلى اليابان في الصف الأول من المدرسة الابتدائية.
وبعد ذلك، نظر الشخصان المتبقيان حولهما إلى المحيط… وتقابلت عيون يوكي تماما عيون ماساشيكا.
ثم في الصف الرابع من المدرسة الابتدائية، عادت مرة أخرى إلى روسيا وعادت إلى اليابان في سنتها الثالثة من المدرسة الإعدادية.
في البداية، كانت أليسا مركز الاهتمام في جميع أنحاء المدرسة.
“بعبارة أخرى، العلاقة بعيدة المدى مستمرة منذ أكثر من عام … أعتقد أنه ليس لدي فرصة، هاه”
“ما هذا بحق الجحيم، تعتقدون ذلك أيضا، أليس كذلك؟ لم أر قط فتاة جميلة مثلها في أي مكان آخر.”
“حسنا، يبدو أن جميع الرجال الذين اعترفوا لها حتى الآن قد تم رفضهم بسبب صديقها …”
صرخ تاكيشي بصوت عال عندما اخبره ماساشيكا بلا هوادة بالواقع القاسي.
“إذا كان هذا هو الحال، أعتقد أنه من المستحيل على تاكيشي أيضا”
“حسنا، مستحيل بأي حال من الأحوال. إنها امرأة خارقة مثالية يصعب الاقتراب منها.”
“اخرس! لا تتصرف بتعجرف لمجرد أنك قريب من الأميرة أليسا، حسنا!؟”
“لا أقصد هكذا.. أنا معجب حقا أنه يمكنك قول مثل هذا الشيء لذلك الشخص بعد ان تم تحذيرك كثيرا كل يوم “.
صرخ تاكيشي بصوت عال عندما اخبره ماساشيكا بلا هوادة بالواقع القاسي.
“حسنا، يبدو أن جميع الرجال الذين اعترفوا لها حتى الآن قد تم رفضهم بسبب صديقها …”
“حتى لو كنا قريبين، كل ما أتلقاه هو غضبها كما تعلم”
“نعم، لقد كنا في نفس المدرسة منذ روضة الأطفال، لسوء الحظ، لم نكن في نفس الفصل من قبل، على الرغم من ذلك.”
“ومع ذلك، فهذا أفضل من أن يتم معاملتك بلا مبالاة. الأميرة اليسا بشكل أساسي لا تتحدث إلى أي شخص. حتى لو تحدثت إلى شخص ما، فهو لمجرد العمل، ليس من أجل الثرثره او أي شيء من هذا القبيل.”
رمشت يوكي عدة مرات، ثم ابتسمت مرة أخرى للرفض الغريب الذي قيل أثناء النظر بعيدا.
“حول ذلك، حسنا، كنا نجلس بجانب بعضنا البعض لأكثر من عام حتى الآن…”
تم تشكيل مجلس الطلاب الجديد في بداية يونيو. منذ حوالي شهر.
“لكن هل تعرف ماذا؟؟ في المقام الأول، ألست أنت الوحيد الذي يدعو الأميرة أليسا باسمها المستعار أمامها …”
“قد تجد أليسا سان الأمر مفاجئا، ولكن على الرغم من أن ماساشيكا كون يبدو هكذا، إلا أنه من النوع الذي يفعل الأشياء عندما يضطر إلى ذلك، ومع ذلك، فإنه عادة ما يعطي هذا النوع من الشعور.”
“أعتقد..”
لم تجتاز اختبار الأنتقال فحسب، بل حصلت على المركز الأول في عامها الدراسي في امتحان منتصف الفصل الدراسي الأول. وهناك مظهرها. من المستحيل عليها ألا تجذب الانتباه.
“كوه ~ أنا حسود جدا.”
تعرفت عيناها على وجه ماساشيكا وسرعان ما لف رأسه إلى الجانب. هناك، في نهاية الطاولة كانت المقاعد متاحة لشخصين بالضبط.
” لا أصدق أن الأميرة المنعزلة تسمح لك بمناداتها بأسمها المستعار.”
أومأ ماساشيكا برأسه بشكل غامض بسبب كلمات هيكارو.
“إذا كان هذا ما تعتقده، فلماذا لا تجرب فرصتك؟. أعني، أنت زميلها في الفصل”
” كوجو سينباي كذلك. أريد أن أتعرف عليها”
ابتسم تاكيشي بمرارة ولوح بيده أمام وجهه عندما قال ماساشيكا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا! من فضلك تعاون. نحن أصدقاء، أليس كذلك؟”
“حسنا، مستحيل بأي حال من الأحوال. إنها امرأة خارقة مثالية يصعب الاقتراب منها.”
يوكي التي تشبه السيدة الشابة والطعام الرخيص للغاية ولكن لذيذ المظهر حقًا غير متطابقين.
“ومع ذلك، لا تلتقط صورة متسترة، حسنا؟”
“شكرا… هاه، انه حار جدا!”
“حسنا، عادة، عندما تكون بهذا الجمال تريد أن يتم تصويرك، أليس كذلك؟”
إذا كان يظهر لك باستمرار الفرق في المظهر والعمل الفعلي، فلن يدوم قلب الفتاة العادية.
لم يبدو أن تاكيشي أخذ نظرة ماساشيكا المعاتبة على محمل شخصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاه الكلمات التي قيلت كما لو كانت أمرًا طبيعيًا ، تراجعت أليسا ببطء مع وجه مستقيم وأمالت رأسها قليلاً.
هذا صحيح، كان تاكيشي أحد الرجال الثلاثة الذين صودرت هواتفهم لالتقاطهم صورا متسترة لأليسا في الصباح. أو بالأحرى، كان الجاني الرئيسي.
“نعم”
“حقااااً، إنها حقا مشهد رائع، أليس كذلك. يمكنني النظر إليها إلى الأبد. يمكنني تناول خمسة أطباق من الأرز الأبيض مع هذا الوجه كطبق جانبي. وإذا أضفت كوجو سينباي ، فأستطيع تناول عشرة أطباق.”
رمشت يوكي عدة مرات، ثم ابتسمت مرة أخرى للرفض الغريب الذي قيل أثناء النظر بعيدا.
“تاكيشي، هذا مخيف”
مع هذا القدر، حتى لو كانوا من نفس الجنس، فإنهم سيشعرون أيضا بالوعي الذاتي، ولكن أليسا، التي أيضا في السنة الأولى، كانت الفتاة الأكثر موهبة في عامها الدراسي. ولكي أكون صريحا، كانت يوكي رئيسة سابقة لمجلس الطلاب في المدرسة الإعدادية.
“نعم، إنه أكثر من اللازم كما هو متوقع”
“على الرغم من أن لدينا الملح وصلصة الصويا هنا، إلا أنه لا يوجد الفلفل الحار، أليس كذلك. ربما يمكننا النظر في ذلك لجدول أعمال مجلس الطلاب القادم.”
كما يتوقع المرء، فوجئ الصديقان المقربان بتعبير تاكيشي وهو ينظر إلى أليسا والآخرين. ومع ذلك، نظر تاكيشي إلى اتجاه الاثنين بوجه كما لو كان يقول إنهما غريبان.
عندما سئلت هذا السؤال بمفاجأة عميقة، التزمت أليسا الصمت للحظة واستدارت فجأة. أدارت ظهرها لماساشيكا، وأجابت بصوت مسطح، كما لو أنها كانت تخفي شيئاً ما.
“ما هذا بحق الجحيم، تعتقدون ذلك أيضا، أليس كذلك؟ لم أر قط فتاة جميلة مثلها في أي مكان آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان احتجاج ماساشيكا عبثا، وسرعان ما قطع الاثنان اتصالهما بالعين وغادرا الكافتيريا على عجل. عندما رآهم ماساشيكا يغادرون بعيون عتاب، سمع أليسا وهي تقول بالروسي:
“حسنا، أعترف بأنها جميلة ولكن… أنت متحمس بعض الشيء. بغض النظر عن مظهر أليا، من اللطيف التحدث إليها بشكل غير متوقع، كما تعلم؟ … بأكثر من طريقة”
“آه ~ ها هو الأن يتباهى، “الأشياء التي أعرفها فقط”. هل تتفاخر؟ هل تتباهى بنفسك؟”
“هذا صحيح، أليس كذلك! اللعنة، من هو هذا الرجل المحظوظ!”
“ليس الأمر كذلك”
“ماساتشيكا كون.هل يمكنني الحصول على هذا المقعد؟”
“، هاه…. يبدو ان ماساشيكا شخصية مهمة، أليس كذلك، ليكون قادرا على مناداة كوجو سان هكذا.”
“آه…”
“ما الذي تعنية بذلك يا هيكارو؟ هل تحاول إخباري أنني مغرور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني سمعت أن كوجو سينباي لديها صديق، كما تعلم”
“لا أقصد هكذا.. أنا معجب حقا أنه يمكنك قول مثل هذا الشيء لذلك الشخص بعد ان تم تحذيرك كثيرا كل يوم “.
“هل هذا مفاجئ؟”
آه… “
ترجمة: Anubis Ash
أومأ ماساشيكا برأسه بشكل غامض بسبب كلمات هيكارو.
“لماذا تسألني؟”
السبب في أن ماساشيكا ظل غير مهتم بغض النظر عن مقدار التوبيخ الذي تعرض إليه ليس فقط لأن ما قالته أليسا كان صحيحا، ولكن أكثر من ذلك، لأن الكلمات التي تسربت إليه أحيانا باللغة الروسية كانت حلوة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أليسا برأسها بفتور، كما لو كانت مقتنعة وغير مقتنعة في نفس الوقت ثم طرح ماساشيكا سؤالا.
في المقام الأول، إذا كانت أليسا تكره حقا شخصا لن توليه أي اهتمام له، و ستتجاهله تماماً. طالما أنها لم تتجاهلك، فهي ربما تستمتع بالحديث معك.
“نعم، لقد كنا في نفس المدرسة منذ روضة الأطفال، لسوء الحظ، لم نكن في نفس الفصل من قبل، على الرغم من ذلك.”
عندما فكر في الأمر، لم يكن يمانع بشكل خاص في ان يتم توبيخه. ولكنه لم يكن لديه أي نية للكشف عن مثل هذه الأشياء لأي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق الجحيم… حسنا. هذا صحيح، أحتاج إلى التعامل مع أولئك الرجال الذين هربوا.”
“في الوقت الحالي، ماذا عن محاولة التحدث معها بشكل طبيعي؟ قد تتمكن بشكل غير متوقع من إجراء محادثة، كما تعلم؟”
تاكيشي الذي كان يظهر تعبيرا متذمرا، كاد ان يطحن أسنانه بسبب كلمات هيكارو.
“حتى لو قلت ذلك…. بعد النظر إلى ما حدث العام الماضي، لا شكرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، لا تلتقط صورة متسترة، حسنا؟”
أومأ ماساشيكا بالموافقة على كلمات تاكيشي. في العام الماضي، ظهرت طالبة جديد جميل من العدم مثل النيزك.
ومع ذلك، كان مظهرها مهيأ جيدا جدا، مع لمسة من الأناقة في جاذبيتها. حتى من مسافة بعيدة، يمكنك أن ترى تربية الفتاة الجيدة من وضعها المستقيم وسلوكها الرشيق.
في البداية، كانت أليسا مركز الاهتمام في جميع أنحاء المدرسة.
ولكن بعد ذلك، في زاوية من الكافتيريا تم رفع يد. ناقشت ماريا شيئا مع الفتاتين ثم سارت في اتجاه اليد.
في المقام الأول، كان أنتقال طالب إلى معهد سيري التعليمي نفسه غير عادي حقا. السبب بسيط. ذلك لأن درجة صعوبة اختبار الامتحان لأنتقال طالب كانت عالية بشكل رهيب.
“على الرغم من أن لدينا الملح وصلصة الصويا هنا، إلا أنه لا يوجد الفلفل الحار، أليس كذلك. ربما يمكننا النظر في ذلك لجدول أعمال مجلس الطلاب القادم.”
حتى في ظل الظروف العادية، فهي واحدة من أصعب المدارس في اليابان للوصول إليها، وكان من المقرر أن يكون اختبار الامتحان لأنتقال الطلاب أكثر صعوبة بعدة مستويات. إنه على المستوى الذي لا يستطيع إلا حوالي 10٪ فقط من الطلاب الوصول إلى علامة النجاح.
ترجمة: Anubis Ash
لم تجتاز اختبار الأنتقال فحسب، بل حصلت على المركز الأول في عامها الدراسي في امتحان منتصف الفصل الدراسي الأول. وهناك مظهرها. من المستحيل عليها ألا تجذب الانتباه.
“نعم، لقد كنا في نفس المدرسة منذ روضة الأطفال، لسوء الحظ، لم نكن في نفس الفصل من قبل، على الرغم من ذلك.”
ومع ذلك حاول الكثير من الناس من الفتيات والرجال التفاعل معها. ومع ذلك أليسا رفضت الكل ووضعت خط، ولم تحاول الاقتراب من أي شخص.
ومع ذلك، كان اللون والجو الخارجان من الأخت الكبرى مختلفين.
وبطريقة ما، أصبحت أليسا تسمى ألأميرة المنعزلة.
“هل هذا مفاجئ؟”
“كما هو متوقع، إذا كنت سأستهدف أحدهم…أعتقد أنها ستكون سو سان.. من خلال عملية الإقصاء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان احتجاج ماساشيكا عبثا، وسرعان ما قطع الاثنان اتصالهما بالعين وغادرا الكافتيريا على عجل. عندما رآهم ماساشيكا يغادرون بعيون عتاب، سمع أليسا وهي تقول بالروسي:
قال تاكيشي وهو ينظر إلى إحدى الفتيات في الطابور.
وبعد ذلك، نظر الشخصان المتبقيان حولهما إلى المحيط… وتقابلت عيون يوكي تماما عيون ماساشيكا.
كان لديها شعر أسود طويل لامع بطول الخصر وعلى الرغم من جسمها الصغير، كان جسدها متناسبا بشكل جيد، مؤكدا الأنوثة بشكل صحيح. لا تبدو رائعة مثل أليسا أو ماريا.
“نعم …. وبالمثل، يوكي سان”
ومع ذلك، كان مظهرها مهيأ جيدا جدا، مع لمسة من الأناقة في جاذبيتها. حتى من مسافة بعيدة، يمكنك أن ترى تربية الفتاة الجيدة من وضعها المستقيم وسلوكها الرشيق.
ومع ذلك، كان اللون والجو الخارجان من الأخت الكبرى مختلفين.
شغلت منصب العلاقات العامة لمجلس الطلاب في السنة الأولى، وكان اسمها سو يوكي. الابنة الكبرى لمنزل سوو، الذي كان من أصل عائلة نبيلة سابقة و عائلة دبلوماسية لأجيال. كانت سيدة شابة حقيقية.
“فوفو، من يدري؟ ما نوع الشعور، أتساءل؟”
بسبب مهاراتها الاجتماعية العالية وسلوكها المتطور، سميت الأميرة النبيلة بينما أطلق الطلاب على أليسا اسم الأميرة المنعزلة. أخذن اسم أعظم جميلتان في العام الدراسي.
عندما سئلت هذا السؤال بمفاجأة عميقة، التزمت أليسا الصمت للحظة واستدارت فجأة. أدارت ظهرها لماساشيكا، وأجابت بصوت مسطح، كما لو أنها كانت تخفي شيئاً ما.
“حسنا، هذا لا يغير حقيقة أنه لا يزال من الصعب الوصول إليها، ولكن بالحديث عن الصعوبة، من المرجح أن تتاح لك فرصة معها أكثر من الأميرة أليسا”
للوهلة الأولى، من الصعب معرفة أي واحدة كانت الأخت الكبرى عندما اصطفت ضد أليسا، التي كانت تتمتع بمكانة طويلة ونحيلة ومتناسبة بشكل جيد مع مظهر ناضج. ومع ذلك، من الرقبة إلى الأسفل كانت تظهر بحزم كرامة الأخت الكبرى.
أومأ تاكيشي بنفسه، وأمال هيكارو رأسه بنظرة مشكوك فيها.
بعد قليل من مغادرة الكافتيريا، افترقوا عن يوكي. أنحنت بشكل جميل ثم غادرت، ولوح ماساشيكا نحوها.
“أتساءل عما إذا كان لديك الفرصة؟ سمعت أن سو سان رفضت اعترافات من الرجال أكثر من كوجو سان، كما تعلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه ~ أنا حسود جدا.”
“أوغه… أعتقد أنك على حق. أتساءل عما إذا كانت غير مهتمة بالحب؟ أو ربما، لديها خطيب تماما مثل سيدة شابة؟ ماساشيكا، ماذا تعتقد؟”
نظر ماساشيكا متفاجئً عندما سمع ذلك .
“لماذا تسألني؟”
ثم أثارت يوكي، التي بدا أنها لم تفهم ما يجري على الرغم من استشعارها لشيء غريب في الهواء موضوعاً لماساشيكا.
“أفضل أن أسأل أي شخص سواك. على أي حال، هذا لأنها ـ صديقة ـ طفولتك”
الفصل 2 – أنا لست وحيداً، حسنا؟ صخب صخب صخب، الكافتاريا الصاخبة. جاء الطلاب وذهبوا مع صينية في متناول أيديهم.
تنهد ماساشيكا بسبب كلام تاكيشي الذي قال كل كلمة بحسد.
“تاكيشي، الرامين مختلف قليلا عن الطعام الصيني، حسنا؟”
“على حد علمي، ليس لديها خطيب. لا أعرف ما إذا كانت مهتمة بالحب.”
“هممم”
“ثم اذهب واسألها عما إذا كانت مهتمة أم لا”
“آه، وأنا أيضا”
“لا أريد”
أومأ ماساشيكا برأسه بشكل غامض بسبب كلمات هيكارو.
“لماذا لا! من فضلك تعاون. نحن أصدقاء، أليس كذلك؟”
دون النظر إلى الوراء، أظهرت أليسا رفضها بوضوح. تماما مثل ذلك، ابتعدت.
“لن يستخدم الصديق الحقيقي صداقته كدرع للمطالبة بطلب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس تاكيشي وهيكارو مقابل ماساشيكا، وبدا تعبيرهما في رهبة عندما رأوا ماساشيكا يلتهم رامين مابو. بينما كان للشخص المعني، ماساشيكا، نظرة رائعة.
” أتفق مع ماساشيكا في هذا”
“سنعود الآن”
“غوها!”
“فوفو”
عندما غرق تاكيشي في تبادل إطلاق النار القادم من الأمام والجانب، نظر ماساشيكا إلى اتجاه منطقة الطلب لسبب ما.
「أنا لست جيدا مع الفتيات」
بعد ذلك، كان الأعضاء مجلس الطلاب الثلاثة قد بدأوا للتو في البحث عن مقاعد مع طعامهم في متناول اليد. يبدو أنه لا يوجد مكان للجلوس فيه الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أليسا برأسها بفتور، كما لو كانت مقتنعة وغير مقتنعة في نفس الوقت ثم طرح ماساشيكا سؤالا.
ولكن بعد ذلك، في زاوية من الكافتيريا تم رفع يد. ناقشت ماريا شيئا مع الفتاتين ثم سارت في اتجاه اليد.
عندما أدار رأسه، وجد أليسا تنفخ خديها . على الرغم من ذلك، كان لديها تعبير سعيد إلى حد ما لا يوصف على وجهها. نظرت إلى ماساشيكا، الذي نظر إليها، ثم حولت نظرتها بسرعة إلى يديها واستمرت في تناول الطعام في صمت.
ربما، تمت دعوتها من قبل صديق من السنة الثانية.
“لماذا تسألني؟”
وبعد ذلك، نظر الشخصان المتبقيان حولهما إلى المحيط… وتقابلت عيون يوكي تماما عيون ماساشيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذا الجانب، لا ينبغي أن يكون لدى ماساشيكا كون مشكلة في المهارات العملية، ويمكنك التوافق بشكل جيد معي ومع أليا سان، هذا ما أعتقد. على أي حال، أنت نائب رئيس مجلس الطلاب السابق بعد كل شيء.”
تعرفت عيناها على وجه ماساشيكا وسرعان ما لف رأسه إلى الجانب. هناك، في نهاية الطاولة كانت المقاعد متاحة لشخصين بالضبط.
” أنتم بخير مع ذلك أيضا، أليس كذلك؟ “
(آه، لا تأتي إلى هنا)
“شكرا… هاه، انه حار جدا!”
بمجرد ان ماساشيكا شعر بالذي سيحصل، تكلمت يوكي مع أليسا وسارا مباشرة نحو اتجاه ماساشيكا. بعد فترة وجيزة، لاحظ تاكيشي ذلك أيضا، واستقام على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ~ ها هو الأن يتباهى، “الأشياء التي أعرفها فقط”. هل تتفاخر؟ هل تتباهى بنفسك؟”
—–صورة هنا.
“مهلا، لا يمكنك تسمية شيء حار إذا لم تدمع عينيك، أليس كذلك؟”
“ماساتشيكا كون.هل يمكنني الحصول على هذا المقعد؟”
“فهمت”
تجعدت حواجب أليسا التي كانت تتبع يوكي بعد ما سمعتها تقول ذلك، ولكن أعين الأشخاص الثلاثة كانت تركز على يوكي بما في ذلك ماساشيكا، لذلك لم يلاحظ أحد التغيير في تعبيرها.
بينما كان ماساشيكا وتاكيشي يجريان محادثة بأعينهما، أخذت يوكي نفسا عميقا بعد تذوق الرامين.
“نعم، أعتقد أنكِ تستطيعين.”
بينما كان ماساشيكا وتاكيشي يجريان محادثة بأعينهما، أخذت يوكي نفسا عميقا بعد تذوق الرامين.
” أنتم بخير مع ذلك أيضا، أليس كذلك؟ “
“نعم كان. قبل عامين، في مجلس طلاب المدرسة المتوسطة كنت الرئيسة وماساشيكا كون نائب الرئيس”.
“آه، أوه”
“لماذا تسألني؟”
“نعم، حسنا”
كما قال هيكارو، بسبب عمل والدهما، انتقلت الأخوات كوجو ذهابا وإيابا بين اليابان وروسيا. في حالة أليسا، أمضت السنوات الخمس الأولى من حياتها في روسيا وانتقلت إلى اليابان في الصف الأول من المدرسة الابتدائية.
“شكرا جزيلا لك”
【لا تنظر هنا أيها الأحمق】
شكرت الثلاثة بابتسامة جميلة على وجهها. ثم تجولت يوكي حول الطاولة وجلست بجانب ماساشيكا. بعد لحظة، جلست أليسا أيضا أمام ماساشيكا مباشرة بجانب تاكيشي.
“آه؟هل أنا مخطئ؟”
“آه، كما هو متوقع، طلب ماساشيكا كون نفس الشيء أيضا، أليس كذلك؟”
إنه يشبه إلى حد ما مظهر معبودات الجماهير ، ولكن في الواقع، كانت جميع الفتيات الثلاث يبدون أفضل بكثير من معظم المشاهير هناك.
تماما كما قالت، طلبت يوكي أيضاً وعاء من رامين مابو، مثل ماساشيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو كنا قريبين، كل ما أتلقاه هو غضبها كما تعلم”
يوكي التي تشبه السيدة الشابة والطعام الرخيص للغاية ولكن لذيذ المظهر حقًا غير متطابقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصدين “هذا النوع من الشعور”؟ ماذا تقصدين؟”
“سو سان حتى….أنتِ تأكلين هذا النوع من الطعام؟”
“ليس عليك أن تكون خجولاً، ماساشيكا كون”
أخرجت يوكي ربطة شعر من جيبها وربطت شعرها خلف أذنها بينما كانت تبتسم بمرارة لتاكيشي، الذي قال ذلك بتوتر إلى حد ما.
“لاشيء على الإطلاق، حسنا إذن”
“ليس عليك أن تكون متواضعا جدا، كما تعلم؟ ليس الأمر كما لو أننا لا نعرف بعضنا البعض، نحن في نفس العام بعد كل شيء.”
أندهشت أليسا وهي تنظر إلى يوكي، التي كانت تتسم بسرور أثناء شبك كلتا يديها معا.
“لا، حسنا….نعم”
“شكرا جزيلا لك”
“إلى جانب ذلك، أنا آكل رامين أيضا، لا آكله في المنزل، لكنني غالبا ما أخرج لتناول الرامين في أيام إجازتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآه! هذا صحيح!”
“هو- ~ هذا غير متوقع هاه”
ومع ذلك، كان مظهرها مهيأ جيدا جدا، مع لمسة من الأناقة في جاذبيتها. حتى من مسافة بعيدة، يمكنك أن ترى تربية الفتاة الجيدة من وضعها المستقيم وسلوكها الرشيق.
أدلت يوكي، التي عوملت كنموذج لسيدة، بتعليق شائع. بدا تاكيشي وهيكارو مندهشين حقا. تعمقت ابتسامة يوكي الساخرة الصغيرة في رد فعل هذين الاثنين بينما قالت بأدب، “دعونا نأكل”، وبدأت بالأكل بأناقة. بجانبها، أجرى ماساشيكا اتصالا بالعين مع تاكيشي.
في المقام الأول، كانت نساء مجلس الطلاب الحالي مذهلات للغاية من نواحً كثيرة. كانت نائبة الرئيس والسكرتيرة ماريا أجمل امرأتين في السنة الثانية. و أليسا ويوكي أجمل فتاتين في السنة الأولى.
「أنت متوتر جدا」
ومع ذلك، كان مظهرها مهيأ جيدا جدا، مع لمسة من الأناقة في جاذبيتها. حتى من مسافة بعيدة، يمكنك أن ترى تربية الفتاة الجيدة من وضعها المستقيم وسلوكها الرشيق.
「اخرس، لا تجمعني معك」
“ماساتشيكا كون.هل يمكنني الحصول على هذا المقعد؟”
「أنت تريد التعرف عليها، أليس كذلك؟ لماذا أنت متوتر بهذا القدر؟“」
“أعتقد..”
「آسف، كما هو متوقع، إنها بعيدة عن متناول يدي」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، سأذهب إلى غرفة مجلس الطلاب قليلا”
「أنت تستسلم في وقت مبكر جدا!」
“آه…”
بينما كان ماساشيكا وتاكيشي يجريان محادثة بأعينهما، أخذت يوكي نفسا عميقا بعد تذوق الرامين.
تماما كما قالت، طلبت يوكي أيضاً وعاء من رامين مابو، مثل ماساشيكا.
“إنه لذيذ، أليس كذلك. أعتقد أنه يمكن أن يكون أكثر حاراً قليلا، على الرغم من ذلك”
“أتساءل عما إذا كنتما قريبين؟”
” صحيح. أحتاج إلى إضافة المزيد من الفلفل الحار”
“هذا صحيح، أليس كذلك! اللعنة، من هو هذا الرجل المحظوظ!”
“على الرغم من أن لدينا الملح وصلصة الصويا هنا، إلا أنه لا يوجد الفلفل الحار، أليس كذلك. ربما يمكننا النظر في ذلك لجدول أعمال مجلس الطلاب القادم.”
نعم، أراك لاحقا”
“هوي، أنتِ تخلطين بين الشؤون العامة والخاصة”
“هل قررتما ؟”
ضحكت يوكي على رد ماساشيكا بينما قالت: “إنها مجرد مزحة”.
“لكن هل تعرف ماذا؟؟ في المقام الأول، ألست أنت الوحيد الذي يدعو الأميرة أليسا باسمها المستعار أمامها …”
في المحادثة الودية للشخصين، اظهرت أليسا، التي كانت تتناول وجبة المجموعة A، تجعد ثان بين عينيها. لم يلاحظ ماساشيكا والآخرون ذلك للمرة الثانية.
“أليس حاراً؟أقصد الرامين”
في حين أن المنطقة الواقعة بين حاجبيها تجعدت أكثر فأكثر بسبب الذي يحدث، أغلقت أليسا عينيها وصححت تعبيرها وسألت بنبرة عادية.
تماما كما قالت، طلبت يوكي أيضاً وعاء من رامين مابو، مثل ماساشيكا.
“أتساءل عما إذا كنتما قريبين؟”
“آه، أوه”
واجهتها يوكي إلى الأمام وأجابت وهي تبتسم بسرور.
فيما يتعلق بأليسا، لديها بشرة بيضاء شفافة، وكانت بشرة ماريا بيضاء بالفعل ولكنها في أحسن الأحوال بدرجة شخص ياباني أبيض جدا.
“نحن أصدقاء طفولة”
تاكيشي الذي كان يظهر تعبيرا متذمرا، كاد ان يطحن أسنانه بسبب كلمات هيكارو.
“أصدقاء طفولة… “
تعرفت عيناها على وجه ماساشيكا وسرعان ما لف رأسه إلى الجانب. هناك، في نهاية الطاولة كانت المقاعد متاحة لشخصين بالضبط.
“نعم، لقد كنا في نفس المدرسة منذ روضة الأطفال، لسوء الحظ، لم نكن في نفس الفصل من قبل، على الرغم من ذلك.”
تم تشكيل مجلس الطلاب الجديد في بداية يونيو. منذ حوالي شهر.
“فهمت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاكيشي، هذا مخيف”
أومأت أليسا برأسها بفتور، كما لو كانت مقتنعة وغير مقتنعة في نفس الوقت ثم طرح ماساشيكا سؤالا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعبارة أخرى، العلاقة بعيدة المدى مستمرة منذ أكثر من عام … أعتقد أنه ليس لدي فرصة، هاه”
“هل أنتما الاثنان تتفقان هكذا؟”
【ما هذا، جيييييز】
التي أجابت على هذا السؤال هي يوكي، التفتت يوكي نحو أليسا التي كانت في حيرة من أمرها للرد بابتسامة لطيفة وهي تميل رأسها.
「آسف، كما هو متوقع، إنها بعيدة عن متناول يدي」
“نحن في منتصف محاولة التوافق، على ما أعتقد. على الأقل أود أن أكون صديقة لأليسا سان.”
“مهلا، لا يمكنك تسمية شيء حار إذا لم تدمع عينيك، أليس كذلك؟”
تفاجأت أليسا بعد سماع كلام يوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا! من فضلك تعاون. نحن أصدقاء، أليس كذلك؟”
“…. لا أعتقد أنه سيكون من الممتع أن تكوني صديقتي.”
تماما كما قالت، طلبت يوكي أيضاً وعاء من رامين مابو، مثل ماساشيكا.
رمشت يوكي عدة مرات، ثم ابتسمت مرة أخرى للرفض الغريب الذي قيل أثناء النظر بعيدا.
“لا بأس بتعميق صداقتكم، ولكن إذا لم تأكلوا قريبا، فسوف يفسد الرامين، كما تعلمين”
“بعبارة أخرى، لا تمانع أليسا سان في أن تكون صديقة لي، أليس كذلك؟”
“….”
“آه… أعتقد، إذن؟”
التي أجابت على هذا السؤال هي يوكي، التفتت يوكي نحو أليسا التي كانت في حيرة من أمرها للرد بابتسامة لطيفة وهي تميل رأسها.
“إذن، لنكن أصدقاء! نحن في نفس مجلس الطلاب وفي نفس السنة الأولى بعد كل شيء. آه، هذا صحيح! إذا كنتِ لا تمانعي، هل لي أن أناديك أليا سان؟ سمعت ماشا سينباي وماساتشيكا كون ينادوكِ بذلك، وكنت أعتقد أنها طريقة جميلة لمناداتك؟”
“أنتما الاثنان قريبان حقا، أليس كذلك؟”
“ن نعم…لا أمانع، على ما أعتقد.”
“إنه لذيذ، أليس كذلك. أعتقد أنه يمكن أن يكون أكثر حاراً قليلا، على الرغم من ذلك”
“فوفو، أنا سعيدة. مرة أخرى، أتطلع إلى التوافق معك، اتفقنا؟ أليا سان. من فضلك نادني بي يوكي”
“ثم اذهب واسألها عما إذا كانت مهتمة أم لا”
“نعم …. وبالمثل، يوكي سان”
لم تجتاز اختبار الأنتقال فحسب، بل حصلت على المركز الأول في عامها الدراسي في امتحان منتصف الفصل الدراسي الأول. وهناك مظهرها. من المستحيل عليها ألا تجذب الانتباه.
أندهشت أليسا وهي تنظر إلى يوكي، التي كانت تتسم بسرور أثناء شبك كلتا يديها معا.
الكلمات الروسية التي تذمرت بها اليسا لم تصل إلى الاثنين.
“لا بأس بتعميق صداقتكم، ولكن إذا لم تأكلوا قريبا، فسوف يفسد الرامين، كما تعلمين”
“آه؟هل أنا مخطئ؟”
“آآآآآه! هذا صحيح!”
قام كل واحد منهم بأخذ طبقه وعاد إلى مقعده لبدء تناول الطعام. بطبيعة الحال، الطبق الذي لفت الانتباه هو رامين مابو الذي أحضره ماساشيكا.
بعد تحذير ماساشيكا، استأنفت يوكي على عجل تناول طعامها. نظرت أليسا إلى ذلك بتعبير محير إلى حد ما، ولكن عندما أدركت أن ماساشيكا كان ينظر إليها، بدت محرجة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه ~ أنا حسود جدا.”
“على أي حال يا كوز كون، ماذا تقول عادة عني…. ليوكي سان؟”
“نعم”
“ايه~؟ حسنا، لا شيء على وجه الخصوص… مثل أن أنتِ دائماً تغضبين من شيء ما. فقط هذا”
“لا تأكل شيئا من شأنه أن يزعج معدتك، حسنا”
“لا تتحدث عن شخص وكأنه سريع الغضب.انت فقط تحصد ما تزرعه، أليس كذلك؟”
“أنتما الاثنان قريبان حقا، أليس كذلك؟”
رفعت أليسا حاجبها بينما أخبرته بصراحة. أرجع ماساشيكا رأسه للخلف وقال: “هههه، أنتِ على حق تماما”.
التي أجابت على هذا السؤال هي يوكي، التفتت يوكي نحو أليسا التي كانت في حيرة من أمرها للرد بابتسامة لطيفة وهي تميل رأسها.
ضحكت يوكي من كلامهما وهي تبتسم.
“نعم، في المقام الأول ولِد اسم “”رامين”” نفسه في اليابان”
“ليس عليك أن تكون خجولاً، ماساشيكا كون”
“نعم”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. لا أعتقد أنه سيكون من الممتع أن تكوني صديقتي.”
“أليا سان. يقول ماساشيكا كون دائما إنه يحترم أليا سان لعملها الشاق المذهل.”
“بعبارة أخرى، لا تمانع أليسا سان في أن تكون صديقة لي، أليس كذلك؟”
“اه…؟”
“فهمت”
“هاه، لم أقل أبدا إنني أحترمها”
“هو- ~ هذا غير متوقع هاه”
“لكن ماساشيكا كون، أليس لديك احترام مطلق للأشخاص الذين يعملون بجد؟”
“ما هذا المعيار غريب”
“……”
「آسف، كما هو متوقع، إنها بعيدة عن متناول يدي」
قلب ماساشيكا عينيه بشكل محرج عندما قالت يوكي ذلك كما لو أنها رأت كل شيء. وبعد ذلك، من خلال الاتصال بالعين أرسل، “قلوا شيئاً يا رفاق”، إلى تاكيشي الذي هو جالس أمامه وهيكارو بجوار تاكيشي. ثم نظر هذان الاثنان إلى بعضهما البعض، وأومأوا برفق، ووقفا والأطباق في يديهما.
ثم أشار إلى وجه أليسا بنظرة يبدو أنها تقول: “ما الذي تتحدث عنه؟”
“حسنا، لقد انتهينا من تناول الطعام، لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سنعود الآن”
(فهمت، لقد شعرتِ بالحرج عندما قيل إنني أحترمك، أليس كذلك. أه هاه. أرى أنني أرى)
في الخيانة السلسة للاثنين، احتج ماساشيكا من خلال الاتصال بالعين. 「مرحبا!」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس تاكيشي وهيكارو مقابل ماساشيكا، وبدا تعبيرهما في رهبة عندما رأوا ماساشيكا يلتهم رامين مابو. بينما كان للشخص المعني، ماساشيكا، نظرة رائعة.
「حسنا، المحادثة صعبة جدا بالنسبة لي」
“ليس عليك أن تكون خجولاً، ماساشيكا كون”
「أنا لست جيدا مع الفتيات」
“حسنا، أعني…”
كان احتجاج ماساشيكا عبثا، وسرعان ما قطع الاثنان اتصالهما بالعين وغادرا الكافتيريا على عجل. عندما رآهم ماساشيكا يغادرون بعيون عتاب، سمع أليسا وهي تقول بالروسي:
“حسنا، أعني…”
【ما هذا، جيييييز】
” صحيح. أحتاج إلى إضافة المزيد من الفلفل الحار”
عندما أدار رأسه، وجد أليسا تنفخ خديها . على الرغم من ذلك، كان لديها تعبير سعيد إلى حد ما لا يوصف على وجهها. نظرت إلى ماساشيكا، الذي نظر إليها، ثم حولت نظرتها بسرعة إلى يديها واستمرت في تناول الطعام في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، سمع صوت أليسا البارد. أكثر برودة بنسبة 20٪ من المعتاد.
نظر ماساشيكا، الذي وضع بالفعل كل قطرة أخيرة من حساء رامين في بطنه، لسبب ما إلى جسمها ثم نظرت أليسا إلى ماساشيكا مرة أخرى بعيون مقلوبة وتمتم باللغة الروسية.
“آه، كما هو متوقع، طلب ماساشيكا كون نفس الشيء أيضا، أليس كذلك؟”
【لا تنظر هنا أيها الأحمق】
“لاشيء على الإطلاق، حسنا إذن”
أنزلت أليسا وجهها أكثر فأكثر، مركزة على وجبتها ،شعر ماساشيكا بالدفء عندما رأى هذا.
“ثم اذهب واسألها عما إذا كانت مهتمة أم لا”
(فهمت، لقد شعرتِ بالحرج عندما قيل إنني أحترمك، أليس كذلك. أه هاه. أرى أنني أرى)
شغلت منصب العلاقات العامة لمجلس الطلاب في السنة الأولى، وكان اسمها سو يوكي. الابنة الكبرى لمنزل سوو، الذي كان من أصل عائلة نبيلة سابقة و عائلة دبلوماسية لأجيال. كانت سيدة شابة حقيقية.
ومع ذلك، لم يتوقف عن النظر. ليس الأمر كما لو أن السبب هو أنه لم يفهم اللغة الروسية أو أنه كان غير حساس، ولكنه كان يستغل الفرصة وقال “آه؟ ماذا قلتِ؟”
شغلت منصب العلاقات العامة لمجلس الطلاب في السنة الأولى، وكان اسمها سو يوكي. الابنة الكبرى لمنزل سوو، الذي كان من أصل عائلة نبيلة سابقة و عائلة دبلوماسية لأجيال. كانت سيدة شابة حقيقية.
ثم أثارت يوكي، التي بدا أنها لم تفهم ما يجري على الرغم من استشعارها لشيء غريب في الهواء موضوعاً لماساشيكا.
فيما يتعلق بأليسا، لديها بشرة بيضاء شفافة، وكانت بشرة ماريا بيضاء بالفعل ولكنها في أحسن الأحوال بدرجة شخص ياباني أبيض جدا.
“ماساتشيكا كون، هل يمكنك التفكير في الحديث عن الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
“مرحباً، ما هذا الوجه؟ “
نحو كلمات يوكي، قال ماساشيكا، “مرة أخرى، هاه”، بتعبير سائم.
“ومع ذلك، فهذا أفضل من أن يتم معاملتك بلا مبالاة. الأميرة اليسا بشكل أساسي لا تتحدث إلى أي شخص. حتى لو تحدثت إلى شخص ما، فهو لمجرد العمل، ليس من أجل الثرثره او أي شيء من هذا القبيل.”
توقفت عيدان أليسا التي كانت تستخدمهما لتناول الطعام عن الحركة .
ثم أشار إلى وجه أليسا بنظرة يبدو أنها تقول: “ما الذي تتحدث عنه؟”
“كم مرة أخبرتك؟ ليس لدي أي نية للانضمام. إلى جانب ذلك، ألم تقولي إنكِ أحضرت عضواً جديداً في ذلك اليوم؟”
توقفت عيدان أليسا التي كانت تستخدمهما لتناول الطعام عن الحركة .
“لقد فعلت ذلك ولكن… كما هو متوقع، لم يدم طويلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. لا أعتقد أنه سيكون من الممتع أن تكوني صديقتي.”
تم تشكيل مجلس الطلاب الجديد في بداية يونيو. منذ حوالي شهر.
في البداية، كانت أليسا مركز الاهتمام في جميع أنحاء المدرسة.
في هذه المدرسة، كان مجلس الطلاب مميزاً بعض الشيء حيث ترشح رئيس ونائب رئيس مجلس الطلاب للمناصب بشكل زوجي، وتم تعيين المسؤولين الآخرين من قبل الرئيس ونائب الرئيس.
“أنتما الاثنان قريبان حقا، أليس كذلك؟”
لهذا السبب يتغير عدد الأعضاء من سنة إلى أخرى، ولكن الأعضاء الحاليين هم الرئيس ونائب الرئيس. بالإضافة إلى ذلك، السكرتيرة، ماريا؛ والمحاسبة، أليسا؛ ومسؤولة العلاقات العامة، يوكي. خمسة أشخاص فقط في المجموع، ولا يوجد حاليا أحد مسؤول عن الشؤون العامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان احتجاج ماساشيكا عبثا، وسرعان ما قطع الاثنان اتصالهما بالعين وغادرا الكافتيريا على عجل. عندما رآهم ماساشيكا يغادرون بعيون عتاب، سمع أليسا وهي تقول بالروسي:
“ألم تقولي أن الرجال مهووسون جدا بشؤون الحب وهم لا يستطيعون أنجاز شيء، لذلك بدأت بجلب الفتيات؟ قلت إن حوالي ثلاثة أشخاص انضموا ولكن، لا تخبريني، لقد استقالوا جميعا؟”
“لا تتحدث عن شخص وكأنه سريع الغضب.انت فقط تحصد ما تزرعه، أليس كذلك؟”
“الجميع، فعلوا…. قالوا أنهم يفتقرون إلى القدرات …”
“نعم كان. قبل عامين، في مجلس طلاب المدرسة المتوسطة كنت الرئيسة وماساشيكا كون نائب الرئيس”.
“آه…”
“نعم …. وبالمثل، يوكي سان”
خمن ماساشيكا الوضع بطريقة أو بأخرى عندما سمع كلماتها.
“إذا كان هذا ما تعتقده، فلماذا لا تجرب فرصتك؟. أعني، أنت زميلها في الفصل”
في المقام الأول، كانت نساء مجلس الطلاب الحالي مذهلات للغاية من نواحً كثيرة. كانت نائبة الرئيس والسكرتيرة ماريا أجمل امرأتين في السنة الثانية. و أليسا ويوكي أجمل فتاتين في السنة الأولى.
“ومع ذلك، فهذا أفضل من أن يتم معاملتك بلا مبالاة. الأميرة اليسا بشكل أساسي لا تتحدث إلى أي شخص. حتى لو تحدثت إلى شخص ما، فهو لمجرد العمل، ليس من أجل الثرثره او أي شيء من هذا القبيل.”
مع هذا القدر، حتى لو كانوا من نفس الجنس، فإنهم سيشعرون أيضا بالوعي الذاتي، ولكن أليسا، التي أيضا في السنة الأولى، كانت الفتاة الأكثر موهبة في عامها الدراسي. ولكي أكون صريحا، كانت يوكي رئيسة سابقة لمجلس الطلاب في المدرسة الإعدادية.
“إلى جانب ذلك، أنا آكل رامين أيضا، لا آكله في المنزل، لكنني غالبا ما أخرج لتناول الرامين في أيام إجازتي.”
إذا كان يظهر لك باستمرار الفرق في المظهر والعمل الفعلي، فلن يدوم قلب الفتاة العادية.
“حسنا، مستحيل بأي حال من الأحوال. إنها امرأة خارقة مثالية يصعب الاقتراب منها.”
بعد قول هذا، الرجال هم رجال. لدى معظمهم دافع خفي للاقتراب من فتاة جميلة. أولئك الذين يمكنهم القيام بالمهام بشكل صحيح سينكسرون معنوياً بسبب المهارات العملية العالية لفريق النساء.
“مهلا، لا يمكنك تسمية شيء حار إذا لم تدمع عينيك، أليس كذلك؟”
“في هذا الجانب، لا ينبغي أن يكون لدى ماساشيكا كون مشكلة في المهارات العملية، ويمكنك التوافق بشكل جيد معي ومع أليا سان، هذا ما أعتقد. على أي حال، أنت نائب رئيس مجلس الطلاب السابق بعد كل شيء.”
“لا تأكل شيئا من شأنه أن يزعج معدتك، حسنا”
“إيه؟…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، سأذهب إلى غرفة مجلس الطلاب قليلا”
اتسعت عيون أليسا متفاجئة بكلمات يوكي. تذمر وجه ماساشيكا في استياء عندما رأى أليسا تحدق به.
“نعم”
“هل كنت في مجلس الطلاب، كوز كون؟”
يوكي التي تشبه السيدة الشابة والطعام الرخيص للغاية ولكن لذيذ المظهر حقًا غير متطابقين.
“نعم كان. قبل عامين، في مجلس طلاب المدرسة المتوسطة كنت الرئيسة وماساشيكا كون نائب الرئيس”.
لم تجتاز اختبار الأنتقال فحسب، بل حصلت على المركز الأول في عامها الدراسي في امتحان منتصف الفصل الدراسي الأول. وهناك مظهرها. من المستحيل عليها ألا تجذب الانتباه.
” هكذا…”
كان واحدا من أفضل خمسة رجال وسيمين في المدرسة وظلت الفتيات اللواتي يدخلن الكافتيريا يرسلن نظرات عاطفية إليه.
“كان ذلك منذ وقت طويل. لا أريد أن أفعل ذلك مرة أخرى.”
“أتساءل عما إذا كنتما قريبين؟”
أبتسمت يوكي ابتسامة منزعجة قليلا وهي تنظر إلى ماساشيكا وهو يلوح بيده رافضاً تماماً.
“على الرغم من أن لدينا الملح وصلصة الصويا هنا، إلا أنه لا يوجد الفلفل الحار، أليس كذلك. ربما يمكننا النظر في ذلك لجدول أعمال مجلس الطلاب القادم.”
ثم أمالت رأسها نحو أليسا، التي كانت تنظر إلى ماساشيكا بعيون مليئة بالمفاجأة.
في المقام الأول، إذا كانت أليسا تكره حقا شخصا لن توليه أي اهتمام له، و ستتجاهله تماماً. طالما أنها لم تتجاهلك، فهي ربما تستمتع بالحديث معك.
“قد تجد أليسا سان الأمر مفاجئا، ولكن على الرغم من أن ماساشيكا كون يبدو هكذا، إلا أنه من النوع الذي يفعل الأشياء عندما يضطر إلى ذلك، ومع ذلك، فإنه عادة ما يعطي هذا النوع من الشعور.”
جاء ماساشيكا إلى الكافتيريا مع صديقيه من أجل استراحة الغداء. نظر إلى قائمة المدخل وفحص عن كثب ما يجب طلبه.
“ماذا تقصدين “هذا النوع من الشعور”؟ ماذا تقصدين؟”
“إيه؟…”
“فوفو، من يدري؟ ما نوع الشعور، أتساءل؟”
“لا تتحدث عن شخص وكأنه سريع الغضب.انت فقط تحصد ما تزرعه، أليس كذلك؟”
أظهرت أليسا نظرة غاضبة عندما سمعت كلمات يوكي،. ثم نظرت إليهم، غير راضية إلى حد ما عن التبادل الودي الذي يحصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أعتقد أنكِ تستطيعين.”
【أعرف ذلك أيضا، بهذا القدر】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاه الكلمات التي قيلت كما لو كانت أمرًا طبيعيًا ، تراجعت أليسا ببطء مع وجه مستقيم وأمالت رأسها قليلاً.
الكلمات الروسية التي تذمرت بها اليسا لم تصل إلى الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه ~ أنا حسود جدا.”
“حسنا، سأذهب إلى غرفة مجلس الطلاب قليلا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أعتقد أنكِ تستطيعين.”
“هذا صحيح، إذن سأراك مرة أخرى بعد المدرسة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هكذا…”
نعم، أراك لاحقا”
تفاجأت أليسا بعد سماع كلام يوكي.
“أراكِ لاحقاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاه الكلمات التي قيلت كما لو كانت أمرًا طبيعيًا ، تراجعت أليسا ببطء مع وجه مستقيم وأمالت رأسها قليلاً.
“نعم.” من فضلك فكر في الانضمام إلى مجلس الطلاب، اتفقنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، أعضاء مجلس الطلاب. الرئيس ونائب الرئيس… ليسا هناك، هاه. ومع ذلك، من المدهش رؤية الثلاثة معا، هاه”
“لقد أخبرتك أنني لن أنضم”
“ليس عليك أن تكون متواضعا جدا، كما تعلم؟ ليس الأمر كما لو أننا لا نعرف بعضنا البعض، نحن في نفس العام بعد كل شيء.”
“فوفو”
“نعم”
“مرحباً، ما هذا الوجه؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ~ ها هو الأن يتباهى، “الأشياء التي أعرفها فقط”. هل تتفاخر؟ هل تتباهى بنفسك؟”
“لاشيء على الإطلاق، حسنا إذن”
“أليا سان. يقول ماساشيكا كون دائما إنه يحترم أليا سان لعملها الشاق المذهل.”
بعد قليل من مغادرة الكافتيريا، افترقوا عن يوكي. أنحنت بشكل جميل ثم غادرت، ولوح ماساشيكا نحوها.
“ألم تقولي أن الرجال مهووسون جدا بشؤون الحب وهم لا يستطيعون أنجاز شيء، لذلك بدأت بجلب الفتيات؟ قلت إن حوالي ثلاثة أشخاص انضموا ولكن، لا تخبريني، لقد استقالوا جميعا؟”
هناك، سمع صوت أليسا البارد. أكثر برودة بنسبة 20٪ من المعتاد.
أندهشت أليسا وهي تنظر إلى يوكي، التي كانت تتسم بسرور أثناء شبك كلتا يديها معا.
“أنتما الاثنان قريبان حقا، أليس كذلك؟”
اتسعت عيون أليسا متفاجئة بكلمات يوكي. تذمر وجه ماساشيكا في استياء عندما رأى أليسا تحدق به.
“هل هذا مفاجئ؟”
كان الجمع بين رامين وتوفو مابو مناسبا تماما لذوق ماساشيكا لأنه كان عاشقا لا مثيل له للرامين ويحب الطعام الحار أيضا.
“نعم، إنه أمر مفاجئ. للتفكير في أن لديك صديقة”
“آه، وأنا أيضا”
أثار ماساشيكا حاجبا تجاه أليسا قائلاً بنبرة قاسية: “آه؟” هل أنتِ مندهشة من ذلك؟”
” صحيح. أحتاج إلى إضافة المزيد من الفلفل الحار”
“ماذا”
“أنتما الاثنان قريبان حقا، أليس كذلك؟”
“حسنا، أعني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت أليسا برأسها بفتور، كما لو كانت مقتنعة وغير مقتنعة في نفس الوقت ثم طرح ماساشيكا سؤالا.
ثم أشار إلى وجه أليسا بنظرة يبدو أنها تقول: “ما الذي تتحدث عنه؟”
ومع ذلك حاول الكثير من الناس من الفتيات والرجال التفاعل معها. ومع ذلك أليسا رفضت الكل ووضعت خط، ولم تحاول الاقتراب من أي شخص.
“صديقة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصدين “هذا النوع من الشعور”؟ ماذا تقصدين؟”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس تاكيشي وهيكارو مقابل ماساشيكا، وبدا تعبيرهما في رهبة عندما رأوا ماساشيكا يلتهم رامين مابو. بينما كان للشخص المعني، ماساشيكا، نظرة رائعة.
تجاه الكلمات التي قيلت كما لو كانت أمرًا طبيعيًا ، تراجعت أليسا ببطء مع وجه مستقيم وأمالت رأسها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المدرسة، كان مجلس الطلاب مميزاً بعض الشيء حيث ترشح رئيس ونائب رئيس مجلس الطلاب للمناصب بشكل زوجي، وتم تعيين المسؤولين الآخرين من قبل الرئيس ونائب الرئيس.
“هل نحن….. أصدقاء؟”
“آه؟هل أنا مخطئ؟”
“لماذا تسألني؟”
“….”
“إنه كذلك حقا”
عندما سئلت هذا السؤال بمفاجأة عميقة، التزمت أليسا الصمت للحظة واستدارت فجأة. أدارت ظهرها لماساشيكا، وأجابت بصوت مسطح، كما لو أنها كانت تخفي شيئاً ما.
“….”
“هذا صحيح، نحن أصدقاء”
قلب ماساشيكا عينيه بشكل محرج عندما قالت يوكي ذلك كما لو أنها رأت كل شيء. وبعد ذلك، من خلال الاتصال بالعين أرسل، “قلوا شيئاً يا رفاق”، إلى تاكيشي الذي هو جالس أمامه وهيكارو بجوار تاكيشي. ثم نظر هذان الاثنان إلى بعضهما البعض، وأومأوا برفق، ووقفا والأطباق في يديهما.
بعد قول ذلك، بدأت في المشي في الاتجاه الذي غادرت منه يوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس تاكيشي وهيكارو مقابل ماساشيكا، وبدا تعبيرهما في رهبة عندما رأوا ماساشيكا يلتهم رامين مابو. بينما كان للشخص المعني، ماساشيكا، نظرة رائعة.
” إلى أين أنت ذاهبة؟”
“إنها رائعة، أليس كذلك.”
“تذكرت للتو أن لدي بعض الأعمال لأقوم بها في غرفة مجلس الطلاب. لا تتبعني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (آه، لا تأتي إلى هنا)
دون النظر إلى الوراء، أظهرت أليسا رفضها بوضوح. تماما مثل ذلك، ابتعدت.
عندما سئلت هذا السؤال بمفاجأة عميقة، التزمت أليسا الصمت للحظة واستدارت فجأة. أدارت ظهرها لماساشيكا، وأجابت بصوت مسطح، كما لو أنها كانت تخفي شيئاً ما.
“ما هذا بحق الجحيم… حسنا. هذا صحيح، أحتاج إلى التعامل مع أولئك الرجال الذين هربوا.”
أندهشت أليسا وهي تنظر إلى يوكي، التي كانت تتسم بسرور أثناء شبك كلتا يديها معا.
تمتم ماساشيكا، الذي تم تركه وحيداً، شيئا مشؤوما على نفسه وعاد إلى فصله الدراسي بمفرده.
“حقااااً، إنها حقا مشهد رائع، أليس كذلك. يمكنني النظر إليها إلى الأبد. يمكنني تناول خمسة أطباق من الأرز الأبيض مع هذا الوجه كطبق جانبي. وإذا أضفت كوجو سينباي ، فأستطيع تناول عشرة أطباق.”
في نفس اليوم في فترة ما بعد الظهر. كانت هناك شائعة بين بعض الطلاب بأن الأميرة أليسا كانت تسير في الممر بينما تقفز، ولكن للأفضل أو للأسوأ، لم تصل الشائعات أبدا إلى آذان ماساشيكا.
أندهشت أليسا وهي تنظر إلى يوكي، التي كانت تتسم بسرور أثناء شبك كلتا يديها معا.
ترجمة: Anubis Ash
“يا إلهي… إنه أكثر احمرارا مما أعتقدت.”
“همم، على الإطلاق؟ بدلا من ذلك، إنه ليس حار بما فيه الكفاية. ومع ذلك، طعمه جيد.”
بينما كان ماساشيكا وتاكيشي يجريان محادثة بأعينهما، أخذت يوكي نفسا عميقا بعد تذوق الرامين.
「اخرس، لا تجمعني معك」
قام كل واحد منهم بأخذ طبقه وعاد إلى مقعده لبدء تناول الطعام. بطبيعة الحال، الطبق الذي لفت الانتباه هو رامين مابو الذي أحضره ماساشيكا.
“كان ذلك منذ وقت طويل. لا أريد أن أفعل ذلك مرة أخرى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
