الفصل 1 - أليس محبطًا للغاية عندما تفوت فرصة الحصول على غآشا مجانية؟
الفصل 1 – أليس محبطًا للغاية عندما تفوت فرصة الحصول على غآشا مجانية؟
استدار بشكل عفوي عندما سمع هذه الكلمات التي جعلت عموده الفقري يرتعش.
تنبيه سريع:
【】 = تتحدث أليسا باللغة الروسية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ربما نسيت إحضاره من المنزل”
() = كلام داخلي
“()” = تحدث بصوت خافت
“ماذا قلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟”
بعد أن أشار إليه المعلم الذي جاء ، أدرك ماساتشيكا بعد كل هذا الوقت أنه لا يزال يمسك هاتفه.
تحت أعين أليسا الساخرة، أجاب ماساتشيكا بوجه هش غير مبالي.
بعد أن قام بتفتيش مكتبه من الداخل ، واختلس النظر من داخل حقيبته ، وفحص أخيرًا الخزانة في الجزء الخلفي من الفصل، بدء صبر ماساتشيكا ينفذ.
“(كاذبة! لقد كنتِ تشيرِين بوضوح إلى الخيار 2!)”
لم يستطع العثور على الكتاب للدرس التالي. سيبدأ الدرس التالي في أقل من دقيقتين. حتى لو ذهب لاستعارة الكتاب من أخته الصغيرة في الفصل التالي ، فقد يكون الوقت غير مريح بعض الشيء.
بدافع الضرورة ، انحنى ماساتشيكا بحثًا بالقرب من جارته على اليسار ، أليسا ، وهمس بهدوء بينما كان يجمع راحت يديه معًا.
“ماذا قلت؟”
” من فضلك، أليا. هل يمكنني رؤية كتابك المرجعي في الكيمياء؟ ”
“أستاذ ، الثلاثة هناك يستخدمون هواتفهم أيضًا”
عند كلماته ، استدارت أليسا بتعبير نصف متفاجئ ونصف اخر يشعر بالاضطراب.
“مصادرة”
وقف ماساتشيكا على عجل بعد أن استدعاه المعلم فجأة.
“ماذا هل نسيته مرة أخرى؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ربما نسيت إحضاره من المنزل”
“نعم ، ربما نسيت إحضاره من المنزل”
“” لااااااااااا !! ”
“(أنا آسف)”
“هاه … حسنًا ، أعتقد سأشاركك هذه المرة”
【】 = تتحدث أليسا باللغة الروسية
“شكرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول فجأة ….”
عندما تنهدت أليسا وأعطته موافقتها، أحضر ماساتشيكا على عجل مكتبه جنبًا إلى جنب إلى مكتبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نسيت الأمر تماماً ، كيف لم تدرك الأمر، يا أنا. سأقوم بالأمر في وقت الراحة التالي)
“كوز كن …. أنت ، ألا تنسى الأشياء بلا مبالاة لمرات كثيرة؟ حتى كطالب في المدرسة الثانوية لا يبدو أنه يتناقص على الإطلاق ”
“ما هي الإجابة؟ كن سريعًا ”
استهزأت أليسا وابتسمت ضاحكة بازدراء على ماساتشيكا الذي بدى وكأنه سيصرخ: “اااااااااه! “، في أي لحظة.
“لا يمكنني حل هذه المشكلة ، أليس كذلك؟ في المقام الأول ، هناك عدد كبير جدًا من الكتب المدرسية ”
“الآن ~، إذا ظهرت واحدة نادرة سأكون سعيدا….اوه لقد لاحظت الآن، لم أغمز أو أي شيء من هذا القبيل منذ وقت طويل. من المدهش أن لديها درجة عالية من الصعوبة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر زملاء الدراسة مرور العاصفة الثلجية ووجههم لأسفل. ومع ذلك، كان هناك ما يقرب من صبي واحد لم يكن خائفًا على الإطلاق من مظهرها المهيب.
يركز المعهد التعليمي الخاص بسيري خاصة على إعداد الطلاب للالتحاق بالجامعة ونتيجة لذلك لديها عدد كبير بشكل غير عادي من الكتب المدرسية .كان من الطبيعي وجود العديد من الكتب المدرسية والمراجع لكل موضوع. حتى أن بعض الدروس استخدمت كتاب المعلم الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آه ، أم … ”
غير معروف ما إذا كان ذلك بسبب تقدير التقاليد ولكن معيار حقائب الطلاب ظل دون تغيير لعقود. إذا تم وضع كتب مدرسية و الملاحظات الخاصة بيوم واحد في الحقيبة، فسيتم ملؤها بالكامل.
ترجمة: Anubis Ash
لهذا السبب ، كان جميع الطلاب يتركون جميع كتبهم المدرسية وراءهم في خزائنهم ، لكن من وجهة نظر ماساتشيكا ، كان هذا صعبًا.
“لماذا أبدو مثل الشريرة الآن”
“بالأمس لم أره فوق مكتبي ، لذلك اعتقدت أنه في الخزانة …. ”
فتحت أليسا هذا الكتاب ووضعته على الفجوة بين مكتبين. قال شكره على ذلك ، وأعطى أذنيه لمحاضرة المعلم ….. ولكن من هناك كانت معركة بين ماساتشيكا والنعاس.
“لم تتحقق بشكل صحيح ، أليس كذلك؟ هذا ما يحدث عندما لا يكون لديك فهم جيد لما أحضرته إلى المنزل وما تركته وراءك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“(يا له من اتهام فظيع)”
“ليس لدي ما أقوله”
(اللعنة! لم أقم بتدوير “الغاشا” المجاني في الصباح !!)
“لهذا كل ما تملكه هو الكلام فقط”
“سأغفوا”
بعد أن أشار إليه المعلم الذي جاء ، أدرك ماساتشيكا بعد كل هذا الوقت أنه لا يزال يمسك هاتفه.
“أوه ، يا لكِ من قاسية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لا ، يا لها من حماقة …)
هزت أليسا كتفيها وكانت مندهشة تمامًا لأنه لم يشعر بالندم بشكل خاص وقال ذلك بطريقة روتينية.
يركز المعهد التعليمي الخاص بسيري خاصة على إعداد الطلاب للالتحاق بالجامعة ونتيجة لذلك لديها عدد كبير بشكل غير عادي من الكتب المدرسية .كان من الطبيعي وجود العديد من الكتب المدرسية والمراجع لكل موضوع. حتى أن بعض الدروس استخدمت كتاب المعلم الأصلي.
أخرجت أليسا مجموعة كاملة من كتب الكيمياء من داخل مكتبها. بنظرة مريبة، وجهت عينيها نحو ماساتشيكا.
لكنها قالت على الفور، “أنا لم أقل شيئًا خاطئًا” ، ونظرت إليه بشدة. نظر إليها ماساتشيكا بتعبير جاد قاتل. وبسببه توتر الجو، أجتمعت عيون المحيطين عليهم مرة أخرى.
“آه…”
“إذن ، أي كتاب مدرسي؟”
“أه نعم….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ضلعي، قفصي صدري …. قفصي الصدري ، لقد تم إحداث فجوة …… واااه !!)
“آه ، ذلك. الأزرق ”
فتحت أليسا هذا الكتاب ووضعته على الفجوة بين مكتبين. قال شكره على ذلك ، وأعطى أذنيه لمحاضرة المعلم ….. ولكن من هناك كانت معركة بين ماساتشيكا والنعاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 1 – أليس محبطًا للغاية عندما تفوت فرصة الحصول على غآشا مجانية؟
( أشعر بالنعاس، مشكلة )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد ماساتشيكا في هجوم الغيرة المفاجئ الذي جاء طائرًا فجأة.
بالإضافة إلى قلة النوم ، فإن حقيقة أن الفترة الثانية كانت التربية البدنية تزيد من المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … SSR ” ، تسوكيومي؟ تسوكيومي هي إلهة القمر في الأساطير اليابانية ، أليس كذلك؟ لماذا شعرها ليس أسود بل فضي؟ ”
ما عاد كان مجرد شخير مليء بالاحتقار.
ومع ذلك ، كان قادرًا على مقاومة النعاس بينما يكتب المعلم على السبورة ، ولكن بمجرد أن بدأ المعلم في مخاطبة الطلاب لطرح الأسئلة، تسارع نعاسه في الحال.
بدا التفاعل بين المعلم وزملائه بطريقة أو بأخرى وكأنه تهويدة تمامًا، وكما كان على وشك أن يغفو …
“سأغفوا”
“هاه … كفى بالفعل وضع هاتفك بعيدًا”
في لحظة كان كل انتباه من حولها عليها ؛ واجهت ماساتشيكا بنظرة خيبة أمل على وجهها وتنهدت.
…. في اللحظة التي فعل فيها ذلك، تم طعن جانب ماساتشيكا بقلم رصاص حاد.
(ضلعي، قفصي صدري …. قفصي الصدري ، لقد تم إحداث فجوة …… واااه !!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مصادرة”
كونه في عذاب صامت من الهجوم المفاجئ المؤلم، أرسل نظرة احتجاجية إلى جانبه… ولكن تم الرد عليه بنظرة ازدراء نقي 100٪ ، أدار رأسه على الفور بعد أن رأى تلك النظرة.
تنبيه سريع:
كانت تلك العيون الزرقاء الضيقة أكثر بلاغة من أي شيء آخر ، كما لو كانت تقول “لديك الجرأة لتطلب مني أن أريك كتابي المدرسي ثم تغفو”.
صرخ ماساتشيكا بأفكاره الداخلية بصوت عالٍ ، “كاااااااااااذبة!!” ولكن الكلمات لم تخرج من فمه. ثم أليسا قالت “غبي~. همف “.أرتعش وجه ماساتشيكا عندما فهم بدقة ما اعتقدته حقًا.
“(أنا آسف)”
(من هو الطفل ، أيتها الوغدة …. دعونا نرى ما الذي صنعت منه حقًا ، أليس كذلك؟)
تمتمت بنبرة مذهولة تمامًا ، لكن على عكس نبرة صوتها ، كانت شفتيها تبتسمان قليلاً. ومع ذلك فإن زملائها في الفصل بما في ذلك ماساتشيكا ، لم يلاحظوا ذلك.
“همف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتذر ماساتشيكا ، الذي فقد كل نعاسه ، في همس مع إبقاء نظرته ثابتة إلى الأمام.
تراجعت أليسا قليلاً عندما رفع ماساتشيكا صوته مع تعبير جاد بشكل غير عادي.
نظرت إليه أليسا بنظرة متعالية ، ومع تنهيدة أعادت أليسا الهاتف.
ما عاد كان مجرد شخير مليء بالاحتقار.
“(كاذبة! لقد كنتِ تشيرِين بوضوح إلى الخيار 2!)”
“حسنًا ، من الذي سيجاوب على السؤال التالي؟ اسمحوا لي أن أرى ، كوز ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نسيت الأمر تماماً ، كيف لم تدرك الأمر، يا أنا. سأقوم بالأمر في وقت الراحة التالي)
“إيه ، آه ، نعم”
“ألا تعتقدين أنه من الوقاحة للمدمنين الحقيقيين الذين يعيشون حياة برواتب باهظة، أن ينادوني أنا الفقير ، بمدمن ألعاب؟”
وقف ماساتشيكا على عجل بعد أن استدعاه المعلم فجأة.
لم يذكرها أبدًا في المدرسة ، لذلك الشخص الوحيد في هذه المدرسة الذي عرف أن ماساتشيكا يفهم اللغة الروسية هي أخته الصغيرة في الفصل المجاور.
ولكن نظرًا لأنه كاد أن ينام حتى قبل ذلك بقليل، لا توجد طريقة له لمعرفة الإجابة.
ولكن نظرًا لأنه كاد أن ينام حتى قبل ذلك بقليل، لا توجد طريقة له لمعرفة الإجابة.
“خاطئ”
في المقام الأول، لم يكن يعرف حتى ما هو السؤال. لم تنظر إليسا بوجه غير مبال حتى إلى ماساتشيكا عندما كان يوجه نظراته إليها طالبًا المساعدة.
لفت أليسا شعرها حول إصبعها ولعبت به ، ونظرت إلى ماساتشيكا الذي كان ينظر إلى شاشة هاتفه بعيون متلألئة.
“ما هي الإجابة؟ كن سريعًا ”
(من هو الطفل ، أيتها الوغدة …. دعونا نرى ما الذي صنعت منه حقًا ، أليس كذلك؟)
” آه ، أم … ”
“أعني المشاهير يفعلوا ذلك بعض الأحيان ، لكن ليس هناك الكثير من المشاهير الذين يمكن أن يغمزوا بشكل جميل”
“نعم! لقد حصلت على تسوكومي من فئةSSR !! …. هاه ، آسف. لم أكن أرى لثانية”
دعنا نقول بصراحة أنني لا أعرف. في اللحظة التي ظهرت فيها مثل هذه الفكرة في رأسه، بضغطة زر، نقرت أليسا على جزء من الكتاب المدرسي بإصبعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“!! الخيار 2 ، النحاس! ”
وبينما كان يشكر أليسا في قلبه، أجاب ماساتشيكا بالخيار المشار إليه. ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خاطئ”
“()” = تحدث بصوت خافت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … SSR ” ، تسوكيومي؟ تسوكيومي هي إلهة القمر في الأساطير اليابانية ، أليس كذلك؟ لماذا شعرها ليس أسود بل فضي؟ ”
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آه ، أم … ”
أخرج ماساتشيكا صوتًا غبيًا عندما تم إخباره أن جوابه خاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(أليس هذا خطأ!)
“شكرًا لك ، شكرًا”
على الرغم من أنه صرخ بانفجار من الداخل ونظر إلى جانبه، إلا أن وجه أليسا الغير المبال ظل دون تغيير. لا، عند إلقاء نظرة فاحصة كان فمها يبتسم قليلا.
“حسنا إذن، الشخص الذي بجانبك… كوجو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، إنه الخيار رقم 8 ، نيُكل”
【تبدو كالطفل】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت عاصفة ثلجية تهب بقوة خلفهم ، نظر جميع زملاء الدراسة الآخرين الذين كانوا متحمسين بغمزة أليسا بعيدًا وحبسوا أنفاسهم حتى لا تصلهم العواقب.
“صحيح. كوز ، استمع إلى الدرس بجدية ، هل يمكن أن تفعل هذا؟ ”
“نعم ، هذا صحيح”
“هل تعتقد ذلك؟”
“أه نعم….”
جلس ماساتشيكا في مقعده بروح منخفضة ردًا على توبيخ المعلم. ومع ذلك ، قام على الفور باحتجاج هامس تجاه أليسا.
“(لا تقولي لي الإجابة الخاطئة بشكل طبيعي!)
“!! الخيار 2 ، النحاس! ”
“(كنت أخبرك فقط أين كان السؤال )
“!! الخيار 2 ، النحاس! ”
عندما أخذ ماساشيكا الهاتف بكلتا يديه .استنكرت أليسا ، ولم تحاول حتى إخفاء استيائها. كما أعادت الهواتف الثلاثة الأخرى إلى أصحابها.
“(كاذبة! لقد كنتِ تشيرِين بوضوح إلى الخيار 2!)”
“(خذها ، خذها! تبا ، الكاميرا لم تفتتح!)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“(يا له من اتهام فظيع)”
“(لا تضحكِ بعينيك!)”
“لا ، كان كوز كن يلعب لعبة على هاتفه”
استهزأت أليسا وابتسمت ضاحكة بازدراء على ماساتشيكا الذي بدى وكأنه سيصرخ: “اااااااااه! “، في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
【لطيف】
“همف…”
في جانبها اللطيف المفاجئ، كافح ماساتشيكا للحفاظ على خديه من الارتعاش. لقد تمكن من التظاهر بالجهل مع أخفاء يده المرتعشة.
“كوز كن …. أنت ، ألا تنسى الأشياء بلا مبالاة لمرات كثيرة؟ حتى كطالب في المدرسة الثانوية لا يبدو أنه يتناقص على الإطلاق ”
أخرج ماساتشيكا صوتًا غبيًا عندما تم إخباره أن جوابه خاطئ.
“(ماذا قلتِ؟)”
وهناك ، التقطت آذان أليسا أصوات ثلاثة طلاب يتهامسون بينهم.
“(غبي ، هذا ما قلته)”
“(خذها ، خذها! تبا ، الكاميرا لم تفتتح!)”
من الداخل صرخ ، “كاذبة !!!!” ، لكنه لم يظهر ذلك على السطح.
فهم ماساتشيكا اللغة الروسية بسبب جده ، الذي كان عاشقًا كبيرًا لروسيا.
بدأ كل شيء في المدرسة الابتدائية ، عندما كان تحت رعاية جده لبعض الوقت وجعله جده يشاهد الكثير من الأفلام الروسية.
بدأ كل شيء في المدرسة الابتدائية ، عندما كان تحت رعاية جده لبعض الوقت وجعله جده يشاهد الكثير من الأفلام الروسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماساتشيكا نفسه لم يزر روسيا قط ، ولم يكن لديه أي أقارب روس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ ما رأيك ان تظهري غمزة جميلة حقًا إذاً ”
لم يذكرها أبدًا في المدرسة ، لذلك الشخص الوحيد في هذه المدرسة الذي عرف أن ماساتشيكا يفهم اللغة الروسية هي أخته الصغيرة في الفصل المجاور.
وقد منع أخته الصغيرة من التحدث عن ذلك أيضًا، لذلك لا يوجد أحد آخر يعرف هذا.
في هذا الوقت، يعتقد أنه كان يجب أن يخبرها في وقت سابق، لكن فات الأوان للندم على ذلك.
“(أعطني هذه الصورة! سأعطيك حتى ألف ين!)”
هذه المسرحية الغامضة المخزية التي فيها فتاة جميلة في المقعد المجاور لطيفة باللغة الروسية فقط ؛ كل شيء كان بذرة قد زرعها، لذلك عليه أن يقبلها.
”هناك “غاشا” مجانية. بقي عشر دقائق حتى تنتهي ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر زملاء الدراسة مرور العاصفة الثلجية ووجههم لأسفل. ومع ذلك، كان هناك ما يقرب من صبي واحد لم يكن خائفًا على الإطلاق من مظهرها المهيب.
بدء يشعر بالحرج الذي لا يوصف وصدره يمكن ان ينفجر في أي لحظة، ووجهه بدئ ينحمر. كان يبذل قصارى جهده ليحبس أنفاسه بينما يحاول أغلاق شفتيه بإحكام. عندئذ تمتمت أليسا التي اعتقدت خطأً أنه كان يفور غضباً، في تسلية من أعماق قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
【تبدو كالطفل】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع العثور على الكتاب للدرس التالي. سيبدأ الدرس التالي في أقل من دقيقتين. حتى لو ذهب لاستعارة الكتاب من أخته الصغيرة في الفصل التالي ، فقد يكون الوقت غير مريح بعض الشيء.
استحضر عقل ماساتشيكا صورًا لنفسه وهو يتحول إلى طفل صغير، ويتم قرصُ خديه من قبل أليسا بابتسامة متكلفة على وجهها.
بدا التفاعل بين المعلم وزملائه بطريقة أو بأخرى وكأنه تهويدة تمامًا، وكما كان على وشك أن يغفو …
“(أعطني هذه الصورة! سأعطيك حتى ألف ين!)”
(فهمت ، تريدين الحرب ، هاه)
أدرك ماساتشيكا أنه كان ينظر إليه ويُلعب به تمامًا ، وأصبح وجهه جاد في الحال.
وبينما كان يشكر أليسا في قلبه، أجاب ماساتشيكا بالخيار المشار إليه. ولكن…
(من هو الطفل ، أيتها الوغدة …. دعونا نرى ما الذي صنعت منه حقًا ، أليس كذلك؟)
صرخ ماساتشيكا بأفكاره الداخلية بصوت عالٍ ، “كاااااااااااذبة!!” ولكن الكلمات لم تخرج من فمه. ثم أليسا قالت “غبي~. همف “.أرتعش وجه ماساتشيكا عندما فهم بدقة ما اعتقدته حقًا.
“هل هذا صحيح ، كوجو؟”
نظر نحو الساعة وفحص الوقت المتبقي حتى نهاية الحصة.
“آه؟” أليس الأمر صعبا؟ ألا يجعل خديك وحواف فمك ترتعش بطريقة غريبة بغض النظر عن أي شيء، مما يجعلها تبدو وكأنها “مممم” أكثر من “نهش”؟
(أحد عشر وأربعين. بقيت عشر دقائق ، هاه …. خلال ذلك الوقت ، سأحاول الرد)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وذلك عندما اتسعت عيون ماساتشيكا عندما أدرك حقيقة غير عادية.
بعد أن أشار إليه المعلم الذي جاء ، أدرك ماساتشيكا بعد كل هذا الوقت أنه لا يزال يمسك هاتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول فجأة ….”
(اللعنة! لم أقم بتدوير “الغاشا” المجاني في الصباح !!)
خطأ مؤلم. في العادة يقوم بهذا قبل أن يغادر المنزل أو قبل الحصة المدرسية ، لكنه كان نعسانًا جدًا هذا الصباح لدرجة أنه لم يفكر إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، هذا ليس انتهاكًا للوائح المدرسة ، أليس كذلك. إنها حالة طارئة بعد كل شيء ”
كان يعلم أنه لا يستطيع الكشف عن ذلك ، لكنه شعر بالضجر. أراد بطريقة أو بأخرى الكشف عن أنف هذه الفتاة التسوندري. كان يطحن أسنانه ، ولكن فجأة في تلك اللحظة فُتح باب الفصل.
(نسيت الأمر تماماً ، كيف لم تدرك الأمر، يا أنا. سأقوم بالأمر في وقت الراحة التالي)
نظرًا لأن تفكيره قد تحول تمامًا إلى جانب أوتاكو، لم يعد يهتم بحقيقة أن أليسا عاملته كطفل رضيع .لا تستطيع إلا ان تشعر أن عقله البسيط كان في نفس مستوى عقل طفل. رغم ان الشخص المعني لم يكن على دراية بذلك.
غير معروف ما إذا كان ذلك بسبب تقدير التقاليد ولكن معيار حقائب الطلاب ظل دون تغيير لعقود. إذا تم وضع كتب مدرسية و الملاحظات الخاصة بيوم واحد في الحقيبة، فسيتم ملؤها بالكامل.
أدى المعلم واجبه بشكل صحيح لبقية الدرس، وغادر الفصل. أخرج هاتفه بسرعة وفتح اللعبة بأسرع ما يمكن بمجرد أن رأى المعلم يغادر.
“ما هي الإجابة؟ كن سريعًا ”
تحت أعين أليسا الساخرة، أجاب ماساتشيكا بوجه هش غير مبالي.
أليسا التي وجدت خطأ في ذلك أعطته تحذيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني حل هذه المشكلة ، أليس كذلك؟ في المقام الأول ، هناك عدد كبير جدًا من الكتب المدرسية ”
“يعتبر استخدام هاتفك داخل المدرسة مخالفًا لقوانين المدرسة باستثناء حالات الطوارئ وعند استخدامه للدراسة. لديك الجرأة لأستخدام هاتفك أمامي ، عضوة مجلس الطلاب ”
صرخ ماساتشيكا بينما تم سحب هاتفه بلا رحمة. في ذلك الوقت ، نظرت أليسا إليه بوقفة مخيفة.
“إذن ، هذا ليس انتهاكًا للوائح المدرسة ، أليس كذلك. إنها حالة طارئة بعد كل شيء ”
“لا ، ماذا تقصد بأنك كنت تعرف!”
“سأغفوا”
“أخبرني اذاً، ما هي الحالة الطارئة؟”
اعتذر ماساتشيكا ، الذي فقد كل نعاسه ، في همس مع إبقاء نظرته ثابتة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الأولاد الثلاثة في انسجام تام عندما تم أخذ الهواتف التي كانوا يستخدمونها سرا لالتقاط الصور.
تحت أعين أليسا الساخرة، أجاب ماساتشيكا بوجه هش غير مبالي.
“ماذا بحق الجحيم كوجو سان! نحن لم نفعل أي شيء- ”
“آه ، ذلك. الأزرق ”
”هناك “غاشا” مجانية. بقي عشر دقائق حتى تنتهي ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى قلة النوم ، فإن حقيقة أن الفترة الثانية كانت التربية البدنية تزيد من المشكلة.
“هل تريد مني مصادرة هاتفك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنكِ لن تفعل شيئًا كهذا- ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه هذا صحيح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما يجب أن أصادر هاتفك”
الفصل 1 – أليس محبطًا للغاية عندما تفوت فرصة الحصول على غآشا مجانية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ماساتشيكا إبهامه وأعطاها غمزة ساخرة ، وأصبحت عيون أليسا عليه أكثر قتامة. قال إنه لا يبدو أن ماساتشيكا يستجيب بشكل خاص.
“لا ، كما تعلم”
قال وعيناه تنظران إلى أسفل على الهاتف:
.
“الآن ~، إذا ظهرت واحدة نادرة سأكون سعيدا….اوه لقد لاحظت الآن، لم أغمز أو أي شيء من هذا القبيل منذ وقت طويل. من المدهش أن لديها درجة عالية من الصعوبة”
أليسا التي وجدت خطأ في ذلك أعطته تحذيرًا.
【】 = تتحدث أليسا باللغة الروسية
“ماذا تقول فجأة ….”
“هل هذا صحيح ، كوجو؟”
“أعني المشاهير يفعلوا ذلك بعض الأحيان ، لكن ليس هناك الكثير من المشاهير الذين يمكن أن يغمزوا بشكل جميل”
في جانبها اللطيف المفاجئ، كافح ماساتشيكا للحفاظ على خديه من الارتعاش. لقد تمكن من التظاهر بالجهل مع أخفاء يده المرتعشة.
“يا إلهي” ، هزت كتفيها وأراحت ذقنها في يديها بنظرة مرهقة.
“هل تعتقد ذلك؟”
عند كلماته ، استدارت أليسا بتعبير نصف متفاجئ ونصف اخر يشعر بالاضطراب.
“لا يزال هناك 80٪ متبقية في هذا القرن !؟”
“آه؟” أليس الأمر صعبا؟ ألا يجعل خديك وحواف فمك ترتعش بطريقة غريبة بغض النظر عن أي شيء، مما يجعلها تبدو وكأنها “مممم” أكثر من “نهش”؟
“()” = تحدث بصوت خافت
“…”
“لا ، كما تعلم”
“آه…”
في لحظة كان كل انتباه من حولها عليها ؛ واجهت ماساتشيكا بنظرة خيبة أمل على وجهها وتنهدت.
“أوه؟ ما رأيك ان تظهري غمزة جميلة حقًا إذاً ”
تراجعت أليسا قليلاً عندما رفع ماساتشيكا صوته مع تعبير جاد بشكل غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنكِ لن تفعل شيئًا كهذا- ”
رفع ماساتشيكا رأسه وابتسم متحدياً. بنظرة حزينة ، ارتعدت حواجب أليسا وأطلق زملاء الدراسة في الصف المحيط بهم والذين كانوا يستمعون إلى المحادثة صخبًا خفيفًا.
“إذن ، أي كتاب مدرسي؟”
في لحظة كان كل انتباه من حولها عليها ؛ واجهت ماساتشيكا بنظرة خيبة أمل على وجهها وتنهدت.
“آه…”
ألقى ماساتشيكا بنفسه عند قدمي أليسا عندما عادت، وشبَّك يده معًا وناشد بشكل مثير للشفقة. لم يتخل ماساتشيكا عن مزاجه الخفيف حتى الأن وتحولت العيون المحيطة إلى هذا الأبله.
“هاه … انظر ، هكذا ، أليس كذلك؟”
أدى المعلم واجبه بشكل صحيح لبقية الدرس، وغادر الفصل. أخرج هاتفه بسرعة وفتح اللعبة بأسرع ما يمكن بمجرد أن رأى المعلم يغادر.
وبعد ذلك ، بينما كانت تميل رأسها قامت بغمزة رائعة للغاية.
“هااي ، من الوقاحة التحدث بهذه الطريقة ، أليس كذلك”
أغلقت عينها بشكل طبيعي دون استخدام أي قوة إضافية على بقية الوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(فوه ، اترك الأمر لي. لقد حصلت على لحظة الغمز تمامًا)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب ، كان جميع الطلاب يتركون جميع كتبهم المدرسية وراءهم في خزائنهم ، لكن من وجهة نظر ماساتشيكا ، كان هذا صعبًا.
رفع المحيط أصوات الهيجان والهتافات وكان هناك تصفيق ضئيل في المشهد الثمين للأميرة المنعزلة وهي تغمز.
لكن بالنسبة لماساتشيكا ، الشخص الذي قدم الطلب …..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اااااه ~ إنها بجدية تسوكومي ساما. اعتقدت أنني لن أحصل عليها أبدًا … ”
“نعم! لقد حصلت على تسوكومي من فئةSSR !! …. هاه ، آسف. لم أكن أرى لثانية”
“لماذا أبدو مثل الشريرة الآن”
“مصادرة”
تحت أعين أليسا الساخرة، أجاب ماساتشيكا بوجه هش غير مبالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا!”
كان ماساتشيكا في حالة ذعر خطيرة عندما حاولت أليسا بلا رحمة إيقاف تشغيل الهاتف.
صرخ ماساتشيكا بينما تم سحب هاتفه بلا رحمة. في ذلك الوقت ، نظرت أليسا إليه بوقفة مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احمر وجهها قليلاً سواء كان ذلك بدافع الغضب أو الخجل.
من الداخل صرخ ، “كاذبة !!!!” ، لكنه لم يظهر ذلك على السطح.
“مصادرة”
لم يكن الأمر وكأنه كان يخطط بالقيام بهجوم مضاد بسبب ما حصل في الدرس السابق ، لم يكن لدى ماساتشيكا أي نية للقيام بذلك. على وجه التحديد لأنه لم يكن لديه نوايا سيئة.
“اااااه ~ إنها بجدية تسوكومي ساما. اعتقدت أنني لن أحصل عليها أبدًا … ”
استحضر عقل ماساتشيكا صورًا لنفسه وهو يتحول إلى طفل صغير، ويتم قرصُ خديه من قبل أليسا بابتسامة متكلفة على وجهها.
وهناك ، التقطت آذان أليسا أصوات ثلاثة طلاب يتهامسون بينهم.
قال وعيناه تنظران إلى أسفل على الهاتف:
“(هيه ، هل حصلت على ذلك؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“(لا ، الزاوية قليلاً ….)”
”هناك “غاشا” مجانية. بقي عشر دقائق حتى تنتهي ”
“(فوه ، اترك الأمر لي. لقد حصلت على لحظة الغمز تمامًا)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت عاصفة ثلجية تهب بقوة خلفهم ، نظر جميع زملاء الدراسة الآخرين الذين كانوا متحمسين بغمزة أليسا بعيدًا وحبسوا أنفاسهم حتى لا تصلهم العواقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“(أوه! بجدية ، ألست موهوبًا خارقًا!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“(أعطني هذه الصورة! سأعطيك حتى ألف ين!)”
“حسنًا ، من الذي سيجاوب على السؤال التالي؟ اسمحوا لي أن أرى ، كوز ”
“مصادرة”
“(كنت أخبرك فقط أين كان السؤال )
“ااااه!؟ كوجو سان !؟ “”
“هاه … كفى بالفعل وضع هاتفك بعيدًا”
صرخ الأولاد الثلاثة في انسجام تام عندما تم أخذ الهواتف التي كانوا يستخدمونها سرا لالتقاط الصور.
【لكن لو كنت جادًا كنت ستبدو رائعًا】
“ماذا بحق الجحيم كوجو سان! نحن لم نفعل أي شيء- ”
وهناك ، التقطت آذان أليسا أصوات ثلاثة طلاب يتهامسون بينهم.
“لم تفعلوا اي شيء؟”
وذلك عندما اتسعت عيون ماساتشيكا عندما أدرك حقيقة غير عادية.
【لطيف】
“آه ، لا ، لا شيء ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟”
“هل هذا صحيح ، كوجو؟”
حاولوا اللعب بأسلوب أخرق لكنهم تراجعوا على بسبب نظرتها.
“لقد قلت للتو “مدمن ألعاب ”
ومع ذلك ، هذا أمر مفهوم. في الواقع ، كانت شخصية أليسا وهي ترفع ذقنها وتنظر إليهما مخيفة لدرجة أن الرجل الضخم قد يتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في جانبها اللطيف المفاجئ، كافح ماساتشيكا للحفاظ على خديه من الارتعاش. لقد تمكن من التظاهر بالجهل مع أخفاء يده المرتعشة.
كانت نظرتها الباردة القاسية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….. باستثناء هؤلاء البلهاء الثلاثة الحقيقيين.
كما لو كانت عاصفة ثلجية تهب بقوة خلفهم ، نظر جميع زملاء الدراسة الآخرين الذين كانوا متحمسين بغمزة أليسا بعيدًا وحبسوا أنفاسهم حتى لا تصلهم العواقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادت أليسا إلى مقعدها وفي يديها أربعة هواتف.
“أعني المشاهير يفعلوا ذلك بعض الأحيان ، لكن ليس هناك الكثير من المشاهير الذين يمكن أن يغمزوا بشكل جميل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظر زملاء الدراسة مرور العاصفة الثلجية ووجههم لأسفل. ومع ذلك، كان هناك ما يقرب من صبي واحد لم يكن خائفًا على الإطلاق من مظهرها المهيب.
“أرجوكِ سامحني ~ ارحميني ~”
تمتمت بنبرة مذهولة تمامًا ، لكن على عكس نبرة صوتها ، كانت شفتيها تبتسمان قليلاً. ومع ذلك فإن زملائها في الفصل بما في ذلك ماساتشيكا ، لم يلاحظوا ذلك.
“ما هي الإجابة؟ كن سريعًا ”
ألقى ماساتشيكا بنفسه عند قدمي أليسا عندما عادت، وشبَّك يده معًا وناشد بشكل مثير للشفقة. لم يتخل ماساتشيكا عن مزاجه الخفيف حتى الأن وتحولت العيون المحيطة إلى هذا الأبله.
استهزأت أليسا وابتسمت ضاحكة بازدراء على ماساتشيكا الذي بدى وكأنه سيصرخ: “اااااااااه! “، في أي لحظة.
لكن بالنسبة لماساتشيكا ، الشخص الذي قدم الطلب …..
“أنا حقا لم يكن لدي خيار أخر ~. إذا جاء SSR من غاشا مجاني ، فسوف ألقي نظرة عليه بالطبع ~ ”
علاوة على ذلك ، حتى أنه دافع عن نفسه. بينما جاءت كلمات مثل ، “هل هذا الرجل جاد” ، من المناطق المحيطة وتجمع نظراتهم في ماساتشيكا ، احتفظت أليسا بتعبيرها البارد ونظرت إلى الهاتف الذي أخذته بعيدًا عن ماساتشيكا.
… SSR ” ، تسوكيومي؟ تسوكيومي هي إلهة القمر في الأساطير اليابانية ، أليس كذلك؟ لماذا شعرها ليس أسود بل فضي؟ ”
في جانبها اللطيف المفاجئ، كافح ماساتشيكا للحفاظ على خديه من الارتعاش. لقد تمكن من التظاهر بالجهل مع أخفاء يده المرتعشة.
“إذن ، أي كتاب مدرسي؟”
“إيه … من يدري؟ أليس ذلك بسبب ضوء القمر؟ حسنًا ، إنها لطيفة لذا لا تهتمي بالتفاصيل الدقيقة ”
“همف”
“…”
أغمضت أليسا عينيها جزئيًا بينما كانت الأبتسامة تطفو في وجه ماساتشيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنكِ لن تفعل شيئًا كهذا- ”
في الوقت نفسه ، انخفضت درجة حرارة الغلاف الجوي حول أليسا عدة درجات ، ليصبح مقارب لدرجة القطب الشمالي. تمتم ماساتشيكا بين نفسه ، “إيه؟ لماذا؟ “، وابتسامته ترتعش.
رفع ماساتشيكا إبهامه وأعطاها غمزة ساخرة ، وأصبحت عيون أليسا عليه أكثر قتامة. قال إنه لا يبدو أن ماساتشيكا يستجيب بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولاً، سأقوم بإيقاف تشغيله وأحتفظ به إلى ما بعد المدرسة”
“الآن ~، إذا ظهرت واحدة نادرة سأكون سعيدا….اوه لقد لاحظت الآن، لم أغمز أو أي شيء من هذا القبيل منذ وقت طويل. من المدهش أن لديها درجة عالية من الصعوبة”
“انتظري لحظة !! إذا قمت بإيقاف تشغيله بهذه الطريقة ، فقد لا يتم حفظه !؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(لا تضحكِ بعينيك!)”
كان ماساتشيكا في حالة ذعر خطيرة عندما حاولت أليسا بلا رحمة إيقاف تشغيل الهاتف.
قال وعيناه تنظران إلى أسفل على الهاتف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ماساتشيكا يائسًا للغاية لدرجة أن المرء سيتساءل عما إذا كانت صديقته الحبيبة قد تم احتجازها كرهينة ، وحاول أن يخرجها منها.
“أنا لا تحبيني ، أليس كذلك !؟ إنها بريئة! لا يهمني ما يحدث لي ، فقط دعيها تذهب !! ”
لم تستطع أليسا التعامل مع سلوك ماساتشيكا المسرحي الذي لم يعد له حدود، وتنهدت بصوت عال.
“لماذا أبدو مثل الشريرة الآن”
ماساتشيكا نفسه لم يزر روسيا قط ، ولم يكن لديه أي أقارب روس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست على مقعدها بعد أن تأكدت من حذف الصور التي اُلتقطت على نحو متستر.
كان ماساتشيكا يائسًا للغاية لدرجة أن المرء سيتساءل عما إذا كانت صديقته الحبيبة قد تم احتجازها كرهينة ، وحاول أن يخرجها منها.
في هذا الوقت، يعتقد أنه كان يجب أن يخبرها في وقت سابق، لكن فات الأوان للندم على ذلك.
نظرت إليه أليسا بنظرة متعالية ، ومع تنهيدة أعادت أليسا الهاتف.
” ….. ”
“آه ، ذلك. الأزرق ”
“شكرًا لك ، شكرًا”
لم يذكرها أبدًا في المدرسة ، لذلك الشخص الوحيد في هذه المدرسة الذي عرف أن ماساتشيكا يفهم اللغة الروسية هي أخته الصغيرة في الفصل المجاور.
“إيه … من يدري؟ أليس ذلك بسبب ضوء القمر؟ حسنًا ، إنها لطيفة لذا لا تهتمي بالتفاصيل الدقيقة ”
“همف…”
“صحيح. كوز ، استمع إلى الدرس بجدية ، هل يمكن أن تفعل هذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أخذ ماساشيكا الهاتف بكلتا يديه .استنكرت أليسا ، ولم تحاول حتى إخفاء استيائها. كما أعادت الهواتف الثلاثة الأخرى إلى أصحابها.
استحضر عقل ماساتشيكا صورًا لنفسه وهو يتحول إلى طفل صغير، ويتم قرصُ خديه من قبل أليسا بابتسامة متكلفة على وجهها.
“لا يزال هناك 80٪ متبقية في هذا القرن !؟”
جلست على مقعدها بعد أن تأكدت من حذف الصور التي اُلتقطت على نحو متستر.
“اااااه ~ إنها بجدية تسوكومي ساما. اعتقدت أنني لن أحصل عليها أبدًا … ”
“اااااه ~ إنها بجدية تسوكومي ساما. اعتقدت أنني لن أحصل عليها أبدًا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ….. ”
لفت أليسا شعرها حول إصبعها ولعبت به ، ونظرت إلى ماساتشيكا الذي كان ينظر إلى شاشة هاتفه بعيون متلألئة.
لم يذكرها أبدًا في المدرسة ، لذلك الشخص الوحيد في هذه المدرسة الذي عرف أن ماساتشيكا يفهم اللغة الروسية هي أخته الصغيرة في الفصل المجاور.
【حتى شعري فضي اللون】
“لا ، كان كوز كن يلعب لعبة على هاتفه”
استدار بشكل عفوي عندما سمع هذه الكلمات التي جعلت عموده الفقري يرتعش.
تجمد ماساتشيكا في هجوم الغيرة المفاجئ الذي جاء طائرًا فجأة.
“….ماذا قلتِ؟”
“آه ، لا ، لا شيء ….”
من الطبيعي أنه سمع ما قالته ورفع ماساتشيكا رأسه ناظراً إليها . نظرت إليه بنظرة باردة ، وتوقفت عن اللعب بشعرها وقالت بأشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ربما نسيت إحضاره من المنزل”
() = كلام داخلي
“لقد قلت للتو “مدمن ألعاب ”
“هااي ، من الوقاحة التحدث بهذه الطريقة ، أليس كذلك”
“ما- ماذا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجعت أليسا قليلاً عندما رفع ماساتشيكا صوته مع تعبير جاد بشكل غير عادي.
لم يذكرها أبدًا في المدرسة ، لذلك الشخص الوحيد في هذه المدرسة الذي عرف أن ماساتشيكا يفهم اللغة الروسية هي أخته الصغيرة في الفصل المجاور.
لكنها قالت على الفور، “أنا لم أقل شيئًا خاطئًا” ، ونظرت إليه بشدة. نظر إليها ماساتشيكا بتعبير جاد قاتل. وبسببه توتر الجو، أجتمعت عيون المحيطين عليهم مرة أخرى.
لكنها قالت على الفور، “أنا لم أقل شيئًا خاطئًا” ، ونظرت إليه بشدة. نظر إليها ماساتشيكا بتعبير جاد قاتل. وبسببه توتر الجو، أجتمعت عيون المحيطين عليهم مرة أخرى.
“ألا تعتقدين أنه من الوقاحة للمدمنين الحقيقيين الذين يعيشون حياة برواتب باهظة، أن ينادوني أنا الفقير ، بمدمن ألعاب؟”
“شكرًا!”
“بالتأكيد، من المؤكد ان لا احد يريد الإجتماع معك مهما كان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس ماساتشيكا في مقعده بروح منخفضة ردًا على توبيخ المعلم. ومع ذلك ، قام على الفور باحتجاج هامس تجاه أليسا.
ما عاد كان مجرد شخير مليء بالاحتقار.
“هاه !؟”
“نعم! لقد حصلت على تسوكومي من فئةSSR !! …. هاه ، آسف. لم أكن أرى لثانية”
اخترقت نظرات أليسا ماساتشيكا كما لو كانت تنظر إلى القمامة، الذي قال شيئًا غبيًا بوجه هش. أخرج ماساتشيكا صوت “جواه” وأمسك بصدره كما لو أن كلمات أليسا اخترقته جسديًا .
لم تستطع أليسا التعامل مع سلوك ماساتشيكا المسرحي الذي لم يعد له حدود، وتنهدت بصوت عال.
“بحق ال … بدوت جادًا بشكل غير عادي لذا تساءلت عما يحدث”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي” ، هزت كتفيها وأراحت ذقنها في يديها بنظرة مرهقة.
“هوي ، هذا سخيف. أنا دائما جاد في أي وقت ، هل تعلمين؟ ليس من المبالغة أن أقول إن الجدية هي نقطتي الجيدة ”
.
“إنها أكبر مبالغة في القرن”
“(أوه! بجدية ، ألست موهوبًا خارقًا!)
“لا يزال هناك 80٪ متبقية في هذا القرن !؟”
“هييي !؟”
لم يكن الأمر وكأنه كان يخطط بالقيام بهجوم مضاد بسبب ما حصل في الدرس السابق ، لم يكن لدى ماساتشيكا أي نية للقيام بذلك. على وجه التحديد لأنه لم يكن لديه نوايا سيئة.
“هاه … كفى بالفعل وضع هاتفك بعيدًا”
بعد أن قام بتفتيش مكتبه من الداخل ، واختلس النظر من داخل حقيبته ، وفحص أخيرًا الخزانة في الجزء الخلفي من الفصل، بدء صبر ماساتشيكا ينفذ.
من الطبيعي أنه سمع ما قالته ورفع ماساتشيكا رأسه ناظراً إليها . نظرت إليه بنظرة باردة ، وتوقفت عن اللعب بشعرها وقالت بأشمئزاز.
“يا إلهي” ، هزت كتفيها وأراحت ذقنها في يديها بنظرة مرهقة.
تراجعت أليسا قليلاً عندما رفع ماساتشيكا صوته مع تعبير جاد بشكل غير عادي.
” المرح زاد عن حده هاه” ،قال ماساتشيكا وهو ينظر إليها وهز كتفيه. عندما كان على وشك ترك هاتفه بعيدًا وقرر تركه عند هذا الحد، توقف على الفور عندما سمع الكلمات الروسية .
【لكن لو كنت جادًا كنت ستبدو رائعًا】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول فجأة ….”
في لحظة كان كل انتباه من حولها عليها ؛ واجهت ماساتشيكا بنظرة خيبة أمل على وجهها وتنهدت.
استدار بشكل عفوي عندما سمع هذه الكلمات التي جعلت عموده الفقري يرتعش.
في لحظة كان كل انتباه من حولها عليها ؛ واجهت ماساتشيكا بنظرة خيبة أمل على وجهها وتنهدت.
“ماذا قلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قلت ،” فقدت الأمل ” ”
نظرت إليه أليسا بنظرة متعالية ، ومع تنهيدة أعادت أليسا الهاتف.
في الوقت نفسه ، انخفضت درجة حرارة الغلاف الجوي حول أليسا عدة درجات ، ليصبح مقارب لدرجة القطب الشمالي. تمتم ماساتشيكا بين نفسه ، “إيه؟ لماذا؟ “، وابتسامته ترتعش.
“… آه هذا صحيح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعرف. تعال هنا يا كوز! سيتم مصادرة هاتفك! ”
“نعم ، هذا صحيح”
ترجمة: Anubis Ash
صرخ ماساتشيكا بأفكاره الداخلية بصوت عالٍ ، “كاااااااااااذبة!!” ولكن الكلمات لم تخرج من فمه. ثم أليسا قالت “غبي~. همف “.أرتعش وجه ماساتشيكا عندما فهم بدقة ما اعتقدته حقًا.
ترجمة: Anubis Ash
(هل تعلمين انه يتم نقل كل هذه المعلومات.. !!)
كم سيكون منعشًا إذا استطاع الصراخ بصوت عالٍ قدر استطاعته. لكن الشخص الوحيد الخاسر اذا تم الكشف عن ذلك سيكون هو.
“هييي !؟”
(لا ، يا لها من حماقة …)
عند كلماته ، استدارت أليسا بتعبير نصف متفاجئ ونصف اخر يشعر بالاضطراب.
كان يعلم أنه لا يستطيع الكشف عن ذلك ، لكنه شعر بالضجر. أراد بطريقة أو بأخرى الكشف عن أنف هذه الفتاة التسوندري. كان يطحن أسنانه ، ولكن فجأة في تلك اللحظة فُتح باب الفصل.
“(لا ، الزاوية قليلاً ….)”
“” مرحباً~ ، إنه مبكر بعض الشيء ولكن الدرس سيبدأ الأن ~ …. هاه ، كوز. لماذا تمسك بهاتفك ”
“آه…”
احمر وجهها قليلاً سواء كان ذلك بدافع الغضب أو الخجل.
بعد أن أشار إليه المعلم الذي جاء ، أدرك ماساتشيكا بعد كل هذا الوقت أنه لا يزال يمسك هاتفه.
“(هيه ، هل حصلت على ذلك؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر نحو الساعة وفحص الوقت المتبقي حتى نهاية الحصة.
لكن بالنسبة لماساتشيكا ، الشخص الذي قدم الطلب …..
“حسنًا ، مجرد بحث بسيط عن شيء ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً، سأقوم بإيقاف تشغيله وأحتفظ به إلى ما بعد المدرسة”
“هل هذا صحيح ، كوجو؟”
ألقى ماساتشيكا بنفسه عند قدمي أليسا عندما عادت، وشبَّك يده معًا وناشد بشكل مثير للشفقة. لم يتخل ماساتشيكا عن مزاجه الخفيف حتى الأن وتحولت العيون المحيطة إلى هذا الأبله.
تمتمت بنبرة مذهولة تمامًا ، لكن على عكس نبرة صوتها ، كانت شفتيها تبتسمان قليلاً. ومع ذلك فإن زملائها في الفصل بما في ذلك ماساتشيكا ، لم يلاحظوا ذلك.
“لا ، كان كوز كن يلعب لعبة على هاتفه”
“أعني المشاهير يفعلوا ذلك بعض الأحيان ، لكن ليس هناك الكثير من المشاهير الذين يمكن أن يغمزوا بشكل جميل”
“هييي !؟”
“كنت أعرف. تعال هنا يا كوز! سيتم مصادرة هاتفك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(غبي ، هذا ما قلته)”
【تبدو كالطفل】
“لا ، ماذا تقصد بأنك كنت تعرف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ماساتشيكا يائسًا للغاية لدرجة أن المرء سيتساءل عما إذا كانت صديقته الحبيبة قد تم احتجازها كرهينة ، وحاول أن يخرجها منها.
احتج ماساتشيكا على المعلم بينما هو ذاهب إلى المنصة. هزت أليسا كتفيها بينما كانت تراقب ظهره .
【】 = تتحدث أليسا باللغة الروسية
“هاه … إنه حقًا أحمق”
تمتمت بنبرة مذهولة تمامًا ، لكن على عكس نبرة صوتها ، كانت شفتيها تبتسمان قليلاً. ومع ذلك فإن زملائها في الفصل بما في ذلك ماساتشيكا ، لم يلاحظوا ذلك.
صرخ ماساتشيكا بأفكاره الداخلية بصوت عالٍ ، “كاااااااااااذبة!!” ولكن الكلمات لم تخرج من فمه. ثم أليسا قالت “غبي~. همف “.أرتعش وجه ماساتشيكا عندما فهم بدقة ما اعتقدته حقًا.
فهم ماساتشيكا اللغة الروسية بسبب جده ، الذي كان عاشقًا كبيرًا لروسيا.
(اوه! الأميرة أليسا تبتسم !؟)
“(اوووو! فرصة لالتقاط الصور!)”
“(خذها ، خذها! تبا ، الكاميرا لم تفتتح!)”
ماساتشيكا نفسه لم يزر روسيا قط ، ولم يكن لديه أي أقارب روس.
“أستاذ ، الثلاثة هناك يستخدمون هواتفهم أيضًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“” لااااااااااا !! ”
لم يكن الأمر وكأنه كان يخطط بالقيام بهجوم مضاد بسبب ما حصل في الدرس السابق ، لم يكن لدى ماساتشيكا أي نية للقيام بذلك. على وجه التحديد لأنه لم يكن لديه نوايا سيئة.
….. باستثناء هؤلاء البلهاء الثلاثة الحقيقيين.
ترجمة: Anubis Ash
وهناك ، التقطت آذان أليسا أصوات ثلاثة طلاب يتهامسون بينهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
