معبد تحت الأرض؟
[الفصل 319 – معبد تحت الأرض؟]
لكن بينما كان شيرونغ معجبًا بالتماثيل والتشكيلات، كان لين وو مندهشًا من شيء آخر.
…
عند رؤية باب المصيدة، ضيّق شيرونغ عينيه. توقف في مكانه أولًا وتأكد من عدم وجود أفخاخ حقيقية عليه. وفقط بعد أن تأكد اقترب منه أكثر.
——
لين وو، الذي كان أسفله مباشرة، مدّ شوكة غير حادة من رأسه لتصل تحت قدم شيرونغ. وبمجرد أن لمس شيرونغ، دخل لين وو مباشرة إلى حلقة التخزين الفضائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيرونغ لم يعِر أي اهتمام للعقبة الصغيرة التي ظهرت تحت قدمه، ظنًّا منه أنها مجرد حجر عشوائي. بل إنه خطا فوق المنصة وحاول قراءة النقوش الموجودة على البلاط.
كما طلب لين وو من النظام أن يفحص المنطقة، لكنه واجه حاجز تداخل مرة أخرى. كان هذا الحاجز أقوى من سابقه، ولم يسمح بإرسال الإشارات إلى أي مكان في المنطقة.
“كل هذه التماثيل أليست… أليست لطائر الفرمليون، أحد الوحوش الأربعة الحارسة؟” قال لين وو.
كانت مكتوبة بلغة لم يستطع فهمها، رغم أنه شعر وكأنه رأى مثلها من قبل.
“قالوا إنه كان هناك طائفة هنا، فربما يكون معبدًا قديمًا دُفن في أعماق الأرض؟” افترض.
“ما هذه؟” تساءل.
استدار ورأى أن آثار أقدام وحش جمجمة الطيف انتهت عند النقطة التي انتهت عندها المنصة. وكان سبب عدم وجود آثار على المنصة هو أن الطين والماء كانا يغطّيانها بسهولة بمجرد أن تنزل تحت الأرض.
“النظام، هل لديك أي معلومات عن هذا؟” سأل لين وو.
أقصى ما كان النظام قادرًا عليه هو إجراء مسح رصدي فقط إذا طلبه لين وو، وليس استكشافي. ومع رؤية أن النظام أيضًا عاجز، قرر لين وو أن يكون أكثر حذرًا.
——
استدار ورأى أن آثار أقدام وحش جمجمة الطيف انتهت عند النقطة التي انتهت عندها المنصة. وكان سبب عدم وجود آثار على المنصة هو أن الطين والماء كانا يغطّيانها بسهولة بمجرد أن تنزل تحت الأرض.
“لكن لماذا هو موجود هنا؟ هل يمكن أن يكون معبدًا آخر أو شيئًا مشابهًا؟” تساءل لين وو.
تم تفعيل الماسح الضوئي: تم اختيار الهدف
كان له خمسة مخالب في كل قدم تمسك بفرع طويل من شجرة مجهولة. وقد نُحت في وضعية إطلاق صرخة.
تحديث قواعد البيانات: تم العثور على معايير جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جارٍ التحليل: الرجاء الانتظار دقيقة واحدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن المهارة فقط هي التي ظهرت في صنع التمثال، بل لاحظ شيرونغ أيضًا وجود تشكيلات مدمجة في كل تمثال. كل هذه التشكيلات كانت مجهولة بالنسبة له، لكن أفضل تقدير له أنها كانت تشكيلات هجومية.
…
شيرونغ لم يعِر أي اهتمام للعقبة الصغيرة التي ظهرت تحت قدمه، ظنًّا منه أنها مجرد حجر عشوائي. بل إنه خطا فوق المنصة وحاول قراءة النقوش الموجودة على البلاط.
اكتمل التحليل: النقوش على البلاط تتشابه بنسبة 58٪ مع تلك الموجودة في معبد الوحوش الثلاثة.
——
“معبد الوحوش الثلاثة؟” كرر لين وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راجع ذاكرته وتمكن بالفعل من ربط بعض النقوش بما رآه هناك.
“يبدو أنه جاء من هنا”، قال شيرونغ متفهمًا.
“لكن لماذا هو موجود هنا؟ هل يمكن أن يكون معبدًا آخر أو شيئًا مشابهًا؟” تساءل لين وو.
——
“قالوا إنه كان هناك طائفة هنا، فربما يكون معبدًا قديمًا دُفن في أعماق الأرض؟” افترض.
كما طلب لين وو من النظام أن يفحص المنطقة، لكنه واجه حاجز تداخل مرة أخرى. كان هذا الحاجز أقوى من سابقه، ولم يسمح بإرسال الإشارات إلى أي مكان في المنطقة.
على عكس لين مو، لم يكن شيرونغ يعلم هذا واستمر بالتحديق في النقوش. ولما لم يستطع فك رموزها، قرر ببساطة فتح باب المصيدة. لم تكن هناك مقابض على باب المصيدة، وكان الفرق الوحيد هو الفاصل الذي يُميزه عن البلاط الآخر.
فعّل مهارته الفطرية في التحكم بالإشعاع ليخلق درعًا غير مرئي حول شيرونغ وبهذا حول نفسه أيضًا. كان هذا الدرع قادرًا على إيقاف هجمات طاقة الروح أو على الأقل إضعافها قبل أن تصل إلى شيرونغ.
“النظام، هل لديك أي معلومات عن هذا؟” سأل لين وو.
فحصه بإحساسه الروحي واكتشف التشكيلات المدمجة فيه. وبما أن لديه بعض الخبرة في التشكيلات، تمكن شيرونغ من تحديد التشكيلة الصحيحة وفتح الباب عن طريق ضخ القليل من طاقة الروح في العقدة الصحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك باب المصيدة ببطء قبل أن يُفتح، كاشفًا عن درج طويل يمتد إلى أعماق غير معروفة. لم يستطع شيرونغ رؤية نهايته في الظلام، وحتى إحساسه الروحي لم يصل إلى نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا وجد أي اخطاء يرجى ابلاغي.. كان معاكم : Harth/Dr.Sushi
استدار ورأى أن آثار أقدام وحش جمجمة الطيف انتهت عند النقطة التي انتهت عندها المنصة. وكان سبب عدم وجود آثار على المنصة هو أن الطين والماء كانا يغطّيانها بسهولة بمجرد أن تنزل تحت الأرض.
شعر شيرونغ أن هناك شيئًا مختلفًا عندما ظهر الدرع، لكنه لم يستطع تحديده ونسبه إلى غرابة هذا المكان. وبعد أكثر من ساعة من السير، وصل شيرونغ أخيرًا إلى أسفل المكان.
“يبدو أنه جاء من هنا”، قال شيرونغ متفهمًا.
استمر البرق في الدوران حول جسد شيرونغ، موفّرًا له إضاءة بزاوية 360 درجة.
ثم شكّل قوسًا صغيرًا من البرق يدور حول جسده كمصدر للضوء. وحده شيرونغ، الذي أتقن فن السماء الخالدة الراجفة، كان يستطيع فعل شيء كهذا. لا أحد غيره كان ليستعمل طاقة الروح من عنصر البرق كمصباح فقط!
استمر البرق في الدوران حول جسد شيرونغ، موفّرًا له إضاءة بزاوية 360 درجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الدرجات مصنوعة من نفس نوع الحجارة الموجودة في بلاط المنصة، لكنها لم تكن تحتوي على أي نقوش وكانت ملساء. راقب كل من شيرونغ ولين وو المنطقة بإحساسهما الروحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا وجد أي اخطاء يرجى ابلاغي.. كان معاكم : Harth/Dr.Sushi
كما طلب لين وو من النظام أن يفحص المنطقة، لكنه واجه حاجز تداخل مرة أخرى. كان هذا الحاجز أقوى من سابقه، ولم يسمح بإرسال الإشارات إلى أي مكان في المنطقة.
شعر شيرونغ بالإعجاب عند رؤية التماثيل، واستطاع أن يرى الجهد الكبير المبذول فيها. كان هذا التمثال يقارن بسهولة بتلك التي في عشيرته. ولكن عندما نظر إلى العدد الكبير منها، أدرك أن حتى عشيرته ربما لا تستطيع صنع هذا العدد الكبير.
أقصى ما كان النظام قادرًا عليه هو إجراء مسح رصدي فقط إذا طلبه لين وو، وليس استكشافي. ومع رؤية أن النظام أيضًا عاجز، قرر لين وو أن يكون أكثر حذرًا.
كان الطائر ذو عنق طويل وريش لامع يغطي جسده بالكامل. لم يكن بالإمكان معرفة لون الطائر لأنه تمثال حجري، لكن مهارة النحات أظهرت أن الريش كان زاهيًا.
فعّل مهارته الفطرية في التحكم بالإشعاع ليخلق درعًا غير مرئي حول شيرونغ وبهذا حول نفسه أيضًا. كان هذا الدرع قادرًا على إيقاف هجمات طاقة الروح أو على الأقل إضعافها قبل أن تصل إلى شيرونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك باب المصيدة ببطء قبل أن يُفتح، كاشفًا عن درج طويل يمتد إلى أعماق غير معروفة. لم يستطع شيرونغ رؤية نهايته في الظلام، وحتى إحساسه الروحي لم يصل إلى نهايته.
شعر شيرونغ أن هناك شيئًا مختلفًا عندما ظهر الدرع، لكنه لم يستطع تحديده ونسبه إلى غرابة هذا المكان. وبعد أكثر من ساعة من السير، وصل شيرونغ أخيرًا إلى أسفل المكان.
أقصى ما كان النظام قادرًا عليه هو إجراء مسح رصدي فقط إذا طلبه لين وو، وليس استكشافي. ومع رؤية أن النظام أيضًا عاجز، قرر لين وو أن يكون أكثر حذرًا.
كان معبدًا واسعًا مفتوحًا يحتوي على العديد من التماثيل. ارتفعت الأعمدة من مسافات متساوية، داعمة سقف المعبد. سار شيرونغ نحو أحد التماثيل ليتفحصه جيدًا، ورأى أنه لطائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راجع ذاكرته وتمكن بالفعل من ربط بعض النقوش بما رآه هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن المهارة فقط هي التي ظهرت في صنع التمثال، بل لاحظ شيرونغ أيضًا وجود تشكيلات مدمجة في كل تمثال. كل هذه التشكيلات كانت مجهولة بالنسبة له، لكن أفضل تقدير له أنها كانت تشكيلات هجومية.
كان الطائر ذو عنق طويل وريش لامع يغطي جسده بالكامل. لم يكن بالإمكان معرفة لون الطائر لأنه تمثال حجري، لكن مهارة النحات أظهرت أن الريش كان زاهيًا.
“النظام، هل لديك أي معلومات عن هذا؟” سأل لين وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن المهارة فقط هي التي ظهرت في صنع التمثال، بل لاحظ شيرونغ أيضًا وجود تشكيلات مدمجة في كل تمثال. كل هذه التشكيلات كانت مجهولة بالنسبة له، لكن أفضل تقدير له أنها كانت تشكيلات هجومية.
كان له خمس ريشات طويلة في ذيله، أطولها في المنتصف والبقية تتناقص في الطول باتجاه الخارج. كان له منقار حاد وعينان شرستان. كانت ريشات تاجه مهيبة وتبعث العظمة في نفوس الناظرين.
عند رؤية باب المصيدة، ضيّق شيرونغ عينيه. توقف في مكانه أولًا وتأكد من عدم وجود أفخاخ حقيقية عليه. وفقط بعد أن تأكد اقترب منه أكثر.
كان له خمسة مخالب في كل قدم تمسك بفرع طويل من شجرة مجهولة. وقد نُحت في وضعية إطلاق صرخة.
لين وو، الذي كان أسفله مباشرة، مدّ شوكة غير حادة من رأسه لتصل تحت قدم شيرونغ. وبمجرد أن لمس شيرونغ، دخل لين وو مباشرة إلى حلقة التخزين الفضائي.
شعر شيرونغ بالإعجاب عند رؤية التماثيل، واستطاع أن يرى الجهد الكبير المبذول فيها. كان هذا التمثال يقارن بسهولة بتلك التي في عشيرته. ولكن عندما نظر إلى العدد الكبير منها، أدرك أن حتى عشيرته ربما لا تستطيع صنع هذا العدد الكبير.
شعر شيرونغ أن هناك شيئًا مختلفًا عندما ظهر الدرع، لكنه لم يستطع تحديده ونسبه إلى غرابة هذا المكان. وبعد أكثر من ساعة من السير، وصل شيرونغ أخيرًا إلى أسفل المكان.
لم تكن المهارة فقط هي التي ظهرت في صنع التمثال، بل لاحظ شيرونغ أيضًا وجود تشكيلات مدمجة في كل تمثال. كل هذه التشكيلات كانت مجهولة بالنسبة له، لكن أفضل تقدير له أنها كانت تشكيلات هجومية.
على عكس لين مو، لم يكن شيرونغ يعلم هذا واستمر بالتحديق في النقوش. ولما لم يستطع فك رموزها، قرر ببساطة فتح باب المصيدة. لم تكن هناك مقابض على باب المصيدة، وكان الفرق الوحيد هو الفاصل الذي يُميزه عن البلاط الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى أن هناك أكثر من مئة تمثال وكل منها يحتوي على نفس التشكيل، وربما كانت تعمل معًا كمصفوفة.
شعر شيرونغ بالإعجاب عند رؤية التماثيل، واستطاع أن يرى الجهد الكبير المبذول فيها. كان هذا التمثال يقارن بسهولة بتلك التي في عشيرته. ولكن عندما نظر إلى العدد الكبير منها، أدرك أن حتى عشيرته ربما لا تستطيع صنع هذا العدد الكبير.
لكن بينما كان شيرونغ معجبًا بالتماثيل والتشكيلات، كان لين وو مندهشًا من شيء آخر.
“كل هذه التماثيل أليست… أليست لطائر الفرمليون، أحد الوحوش الأربعة الحارسة؟” قال لين وو.
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راجع ذاكرته وتمكن بالفعل من ربط بعض النقوش بما رآه هناك.
اذا وجد أي اخطاء يرجى ابلاغي.. كان معاكم : Harth/Dr.Sushi
فعّل مهارته الفطرية في التحكم بالإشعاع ليخلق درعًا غير مرئي حول شيرونغ وبهذا حول نفسه أيضًا. كان هذا الدرع قادرًا على إيقاف هجمات طاقة الروح أو على الأقل إضعافها قبل أن تصل إلى شيرونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الدرجات مصنوعة من نفس نوع الحجارة الموجودة في بلاط المنصة، لكنها لم تكن تحتوي على أي نقوش وكانت ملساء. راقب كل من شيرونغ ولين وو المنطقة بإحساسهما الروحي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
