الماس
الماس
سيكون متجر البيدق عملاً جيداً إذا قام المالك بعمله بشكل جيد. ومع ذلك ، إذا لم يكن المالك جيدًا ، فسينتهي فقط عمله بكسب القليل من الارباح. السيد (ما) كان هو النوع الثاني. كان نزيها للغاية لأنه كان مدرس للتاريخ. كان يشعر دائما بالذنب إذا ربح الكثير ، ونتيجة لذلك ، فقد الكثير من الأرباح المحتملة.
****************************************
“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””
فقط غرام واحد من غنائم الحرب ، هل تمزح معي؟
لقد عدت!
صعق (تشو) في الحمام. قبل أن ينتقل إلى هذا العالم ، قال له ما يسمى بالإله أنه يسمح له بالعودة إلى عالمه الأصلي كل عشرة أيام. يمكنه جلب بعض المسروقات معه. لم يكن يعلم أن “بعضهم” كان مجرد غرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك الرجل العجوز واحدة منهم وخدشها على المنضدة الزجاجية. ظهرت علامة واضحة على زجاج الطاولة. “الماس؟ من أين حصلت عليهم؟”
هل يجب أن أغادر أو أبقى؟ بالطبع سأرحل سوف أعود حتى لو كان بإمكاني أخذ غرام من الغنائم معي
سيكون متجر البيدق عملاً جيداً إذا قام المالك بعمله بشكل جيد. ومع ذلك ، إذا لم يكن المالك جيدًا ، فسينتهي فقط عمله بكسب القليل من الارباح. السيد (ما) كان هو النوع الثاني. كان نزيها للغاية لأنه كان مدرس للتاريخ. كان يشعر دائما بالذنب إذا ربح الكثير ، ونتيجة لذلك ، فقد الكثير من الأرباح المحتملة.
عمل (تشو) في النفق لمدة أربعة أيام وكان الجو قاتلاً ومظلماً. لم تكن هناك مياه للاستحمام بها ، ولا تغيير للملابس فيها ، وكان الطعام محدودًا. وقال إنه يتطلع إلى أيامه الثلاثة من الراحة.
وعندما افتتح (تشو) كفه ، وجد أن الماستين لا تزالان هناك. كانت الأشياء الوحيدة التي أثبتت أن (تشو) ذهب إلى عالم آخر مدمر.
أما بالنسبة إلى غرام واحد من الغنائم ، فقد كان (تشو) قد خطط بالفعل ليحضر. كان يعتقد في السابق أنه سيكون قادراً على جلب بعض الذهب والمجوهرات من عام 2030 إلى الخلف معه ثم يصبح غنياً. لسوء الحظ ، لم يستطع كسب سوى القليل الآن.
سيكون متجر البيدق عملاً جيداً إذا قام المالك بعمله بشكل جيد. ومع ذلك ، إذا لم يكن المالك جيدًا ، فسينتهي فقط عمله بكسب القليل من الارباح. السيد (ما) كان هو النوع الثاني. كان نزيها للغاية لأنه كان مدرس للتاريخ. كان يشعر دائما بالذنب إذا ربح الكثير ، ونتيجة لذلك ، فقد الكثير من الأرباح المحتملة.
الألماس كان الشيء الأكثر قيمة في متناول يد (تشو). كان سعر الالماس الواحد بالقيراط ، وكان قيراط واحد يساوي 0.2 غرام. كلما كان النقاء الأكبر ، كلما كان القطع الأفضل أكثر تعقيدًا. افتقرت مانهاتن في الوقت الحالي إلى الطعام والشراب بدلاً من المجوهرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان واحد من الماس 1.8 قيراط ، والآخر كان 2.7 قيراط. هذا الأخير كان الماس كبير. ربما تعطيه خمسمائة ألف يوان ولكن قال السيد (ما) له بصراحة: “إن الطريقة التي حصلت على الماس غير معروفة، حتى خمسين ألف ستكون سعر جيد.”
عثر (تشو) على ماسة اثنين قيراط وماسة ثلاثة قيراط. مسكهم في كفه ، ثم فكر ، ..رجوع.. . العالم أمامه تغير. حائط قديم ومدمر ، طاولة متربة في الزاوية ، وشاشة مشرقة أمامه كانت تحييه. كان في غرفته.
وعندما افتتح (تشو) كفه ، وجد أن الماستين لا تزالان هناك. كانت الأشياء الوحيدة التي أثبتت أن (تشو) ذهب إلى عالم آخر مدمر.
لقد عدت!
ضرب (تشو) عدة مرات بمنفضة الريش، ولكنه استمر في الإصرار على أن حصل عليها بطريقة قانونية، “سيدي، أنا حقا لم أسرق، لم أسلب أو حصلت عليها بطريقة غير مشروعة. فقط أنني وجدتهم على الطريق. هل يمكنك مساعدتي في بيعها ، من فضلك؟ “
كان (تشو) في غرفته. اختفت معداته ودرعه. بدلا من ذلك ، كان يرتدي تي شيرت ، وزوج من السراويل القصيرة وبعض النعال البلاستيكية. كانت الشاشة لا تزال تعرض الفيلم بعنوان “القفار” ، ولكن المحادثة بينه وبين الرب لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.
“بطريقة شرعية.”
وعندما افتتح (تشو) كفه ، وجد أن الماستين لا تزالان هناك. كانت الأشياء الوحيدة التي أثبتت أن (تشو) ذهب إلى عالم آخر مدمر.
تدقيق : عبد الرحمن
“ها ها ها ها! عدتُ ، عدتُ! “قفز (تشو) في غرفته ، مما جعل هناك بعض الاضطراب.
سأبيع هذه الالماستان! السنوات التي قضاها (تشو) في هذه المدينة لم تهدر تماما. على أقل تقدير ، كان يعرف أين يبيع هذين الماسين بشكل آمن.
صاح المقيم من الطابق السفلي ، “الناس الذين في الاعلى ، هل تريدون الموت؟! إقفز من النافذة إذا كنت تريد أن تموت ، لا تدس على الأرض! “
“أنت لم تسرق هذا الالماس ، أليس كذلك؟” ما زال السيد (ما) قلقًا. “إذا حصلت عليها بشكل غير قانوني ، فسوف تدمر حياتي.”
اهدأ اهدأ اهدأ!
أما بالنسبة إلى غرام واحد من الغنائم ، فقد كان (تشو) قد خطط بالفعل ليحضر. كان يعتقد في السابق أنه سيكون قادراً على جلب بعض الذهب والمجوهرات من عام 2030 إلى الخلف معه ثم يصبح غنياً. لسوء الحظ ، لم يستطع كسب سوى القليل الآن.
عاد (تشو) وجلس على كرسيه القديم. مد جسده وشعر بالراحة للغاية. عندما كان يمتد ، أدرك أن قميصه لديه خلل – أصبح أصغر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرح (تشو) كثيراً. شعر بسعادة غامرة!
دخل (تشو) إلى الحمام وخلع قميصه. ما استقبله في المرآة كان شابًا قويًا وعضليًا. في الحقيقة ، كان (تشو) يبلغ من العمر أربعة وعشرين عامًا. لم يتغير سنه عندما عاد ، ومع ذلك تغير طوله ووزنه وحتى مظهره كثيراً.
ضرب (تشو) عدة مرات بمنفضة الريش، ولكنه استمر في الإصرار على أن حصل عليها بطريقة قانونية، “سيدي، أنا حقا لم أسرق، لم أسلب أو حصلت عليها بطريقة غير مشروعة. فقط أنني وجدتهم على الطريق. هل يمكنك مساعدتي في بيعها ، من فضلك؟ “
بمجرد أن اكتشف أنه يستطيع سحق كأس الألومنيوم بيد واحدة ، أثبت أنه جلب قوة NTZ-49 معه.
عثر (تشو) على ماسة اثنين قيراط وماسة ثلاثة قيراط. مسكهم في كفه ، ثم فكر ، ..رجوع.. . العالم أمامه تغير. حائط قديم ومدمر ، طاولة متربة في الزاوية ، وشاشة مشرقة أمامه كانت تحييه. كان في غرفته.
“جيد ، هذا شيء جيد!” تأكد (تشو) أخيرا أن حياته قد تغيرت.
“أنت لم تسرق هذا الالماس ، أليس كذلك؟” ما زال السيد (ما) قلقًا. “إذا حصلت عليها بشكل غير قانوني ، فسوف تدمر حياتي.”
المكان الذي عاش فيه (تشو) كان هواشيا ، مدينة تيان يانغ في المقاطعة الشمالية الشرقية. جاء أصلا من الجنوب. تم تبنيه من قبل والديه من دار الأيتام وتم إحضاره إلى هذه المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن اكتشف أنه يستطيع سحق كأس الألومنيوم بيد واحدة ، أثبت أنه جلب قوة NTZ-49 معه.
للأسف ، قبل بضع سنوات ، انفصل والديه وانفصل معهم. لا أحد منهم يريد أي شيء له علاقة مع (تشو). لأنه كان بالغًا بالفعل ، فقد تركوه بمفرده. نتيجة لذلك ، عاش وحيداً في المدينة.
أمسك الرجل العجوز واحدة منهم وخدشها على المنضدة الزجاجية. ظهرت علامة واضحة على زجاج الطاولة. “الماس؟ من أين حصلت عليهم؟”
مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية متدهورة. كانت الشوارع محبطة ، وكان كل شيء في المدينة مخيبا للآمال للغاية. كشاب يبلغ من العمر عشرين عاما مليء بالإمكانيات ، لم يتمكن (تشو) من العثور على وظيفة مناسبة بعد ذلك. كانت حياته مشغولة للغاية ، لكنه لم يكسب الكثير في الواقع.
“شرعية؟ هراء! أنا أسألك عن الحقيقة وأنت تجرؤ على الكذب عليّ أيها الشقي الصغير ، توقف عن المراوغة ، تعال هنا!”
لحسن الحظ ، أحضر حبتين من الألماس في يده. قد يكونا قادرين على تحسين حياته. يعتقد (تشو) أنه يمكن أن يأخذ بعض الالماس من العالم الآخر كل عشرة أيام. لم يكن يتوقع أن يكون مليونيرا ، لكنه كان بخير طالما أنه يستطيع العيش بشكل جيد ودون قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف ، قبل بضع سنوات ، انفصل والديه وانفصل معهم. لا أحد منهم يريد أي شيء له علاقة مع (تشو). لأنه كان بالغًا بالفعل ، فقد تركوه بمفرده. نتيجة لذلك ، عاش وحيداً في المدينة.
سأبيع هذه الالماستان! السنوات التي قضاها (تشو) في هذه المدينة لم تهدر تماما. على أقل تقدير ، كان يعرف أين يبيع هذين الماسين بشكل آمن.
عندما وصل (تشو) إلى سوق جيانان المستعمل ، ذهب مباشرة إلى دكان شخص كبير في العمر. كان صاحب المتجر مدرس تاريخه البالغ من العمر ستين عامًا. كان الرجل العجوز ماهرا جدا في تحديد الحجارة. فتح هذا المعلم المتجر بعد تقاعده لكسب القليل من المال.
غادر (تشو) بعد أن غير ملابسه. وجد حوالي مائة يوان ، وضعها بين شفتيه وأوقف سيارة أجرة. “سوق جيانان المستعمل ، من فضلك.”
فرح (تشو) كثيراً. شعر بسعادة غامرة!
وبما أن مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية قديمة ، فقد أغلقت العديد من المصانع. أولئك الذين تمكنوا من ابقاء مصانعهم مفتوحة لم يفتحوا في كثير من الأحيان كذلك. كان هناك عدد كبير من العمال القدامى في الأربعينات أو الخمسينات عاطلين عن العمل. يمكنهم فقط بيع أشياءهم في منازلهم لأن حياتهم أصبحت أكثر صعوبة. ولذلك ، فإن السوق المستعمل كان مزدهر إلى حد ما.
أنتهى الفصل
عندما وصل (تشو) إلى سوق جيانان المستعمل ، ذهب مباشرة إلى دكان شخص كبير في العمر. كان صاحب المتجر مدرس تاريخه البالغ من العمر ستين عامًا. كان الرجل العجوز ماهرا جدا في تحديد الحجارة. فتح هذا المعلم المتجر بعد تقاعده لكسب القليل من المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (تشو) في غرفته. اختفت معداته ودرعه. بدلا من ذلك ، كان يرتدي تي شيرت ، وزوج من السراويل القصيرة وبعض النعال البلاستيكية. كانت الشاشة لا تزال تعرض الفيلم بعنوان “القفار” ، ولكن المحادثة بينه وبين الرب لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.
“السيد. (ما) ، هل يمكن أن تساعدني في تحديد هاتين الحبتين من الحجارة؟ “كان (تشو) متحمس جدا لأنه رأى الرجل العجوز. كان السيد (ما) مدرسًا جيدًا وكان يعامل طلابه بشكل جيد ، وهذا هو السبب في أن (تشو) لديه الشجاعة لجلب الماسه هناك.
وعندما افتتح (تشو) كفه ، وجد أن الماستين لا تزالان هناك. كانت الأشياء الوحيدة التي أثبتت أن (تشو) ذهب إلى عالم آخر مدمر.
سيكون متجر البيدق عملاً جيداً إذا قام المالك بعمله بشكل جيد. ومع ذلك ، إذا لم يكن المالك جيدًا ، فسينتهي فقط عمله بكسب القليل من الارباح. السيد (ما) كان هو النوع الثاني. كان نزيها للغاية لأنه كان مدرس للتاريخ. كان يشعر دائما بالذنب إذا ربح الكثير ، ونتيجة لذلك ، فقد الكثير من الأرباح المحتملة.
ضرب (تشو) عدة مرات بمنفضة الريش، ولكنه استمر في الإصرار على أن حصل عليها بطريقة قانونية، “سيدي، أنا حقا لم أسرق، لم أسلب أو حصلت عليها بطريقة غير مشروعة. فقط أنني وجدتهم على الطريق. هل يمكنك مساعدتي في بيعها ، من فضلك؟ “
“ماذا؟ ما هو نوع الحجر؟ “كان السيد (ما) فخورًا جدًا بأن لديه الكثير من الطلاب. كان سعيدًا عندما رأى أن تلميذه جاء. ومع ذلك ، غرق وجهه على الفور بمجرد أن رأى الحجرين اللامعين عندما وضعهم (تشو) على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، أحضر حبتين من الألماس في يده. قد يكونا قادرين على تحسين حياته. يعتقد (تشو) أنه يمكن أن يأخذ بعض الالماس من العالم الآخر كل عشرة أيام. لم يكن يتوقع أن يكون مليونيرا ، لكنه كان بخير طالما أنه يستطيع العيش بشكل جيد ودون قلق.
أمسك الرجل العجوز واحدة منهم وخدشها على المنضدة الزجاجية. ظهرت علامة واضحة على زجاج الطاولة. “الماس؟ من أين حصلت عليهم؟”
اعتقد السيد (ما) أن (تشو) كان مشبوها. أمسك عدسته وتفقد الالماس. بعد حوالي ساعة ، تنهد السيد ما ، وقال: “كلاهما من اعلى فئة وهي FL ، نقية وخالية من العيوب. أفضل شيء هو قطعها. تعتبر من التحف. إنكسار الألماس مثالي. “
“بطريقة شرعية.”
اعتقد السيد (ما) أن (تشو) كان مشبوها. أمسك عدسته وتفقد الالماس. بعد حوالي ساعة ، تنهد السيد ما ، وقال: “كلاهما من اعلى فئة وهي FL ، نقية وخالية من العيوب. أفضل شيء هو قطعها. تعتبر من التحف. إنكسار الألماس مثالي. “
“شرعية؟ هراء! أنا أسألك عن الحقيقة وأنت تجرؤ على الكذب عليّ أيها الشقي الصغير ، توقف عن المراوغة ، تعال هنا!”
للأسف ، قبل بضع سنوات ، انفصل والديه وانفصل معهم. لا أحد منهم يريد أي شيء له علاقة مع (تشو). لأنه كان بالغًا بالفعل ، فقد تركوه بمفرده. نتيجة لذلك ، عاش وحيداً في المدينة.
ضرب (تشو) عدة مرات بمنفضة الريش، ولكنه استمر في الإصرار على أن حصل عليها بطريقة قانونية، “سيدي، أنا حقا لم أسرق، لم أسلب أو حصلت عليها بطريقة غير مشروعة. فقط أنني وجدتهم على الطريق. هل يمكنك مساعدتي في بيعها ، من فضلك؟ “
نظر السيد (ما) إلى الالماستان ولم يستطع تحديد رأيه. منذ أن فتح متجر البيدق ، كان الأثاث والأجهزة الإلكترونية فقط يتراكمون عنده ، ولم يتمكن من بيعها. حتى انه فقد معاشه مقابل أعماله.
اعتقد السيد (ما) أن (تشو) كان مشبوها. أمسك عدسته وتفقد الالماس. بعد حوالي ساعة ، تنهد السيد ما ، وقال: “كلاهما من اعلى فئة وهي FL ، نقية وخالية من العيوب. أفضل شيء هو قطعها. تعتبر من التحف. إنكسار الألماس مثالي. “
تدقيق : عبد الرحمن
وكان واحد من الماس 1.8 قيراط ، والآخر كان 2.7 قيراط. هذا الأخير كان الماس كبير. ربما تعطيه خمسمائة ألف يوان ولكن قال السيد (ما) له بصراحة: “إن الطريقة التي حصلت على الماس غير معروفة، حتى خمسين ألف ستكون سعر جيد.”
اعتقد السيد (ما) أن (تشو) كان مشبوها. أمسك عدسته وتفقد الالماس. بعد حوالي ساعة ، تنهد السيد ما ، وقال: “كلاهما من اعلى فئة وهي FL ، نقية وخالية من العيوب. أفضل شيء هو قطعها. تعتبر من التحف. إنكسار الألماس مثالي. “
“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””
*********************************
“خمسين ألفا ، اذن فليكن”. حصل (تشو) على هذا الالماس دون دفع ثمنه. سيكون من المدهش أن يتمكن من كسب خمسين ألف يوان كل عشرة أيام!
أمسك الرجل العجوز واحدة منهم وخدشها على المنضدة الزجاجية. ظهرت علامة واضحة على زجاج الطاولة. “الماس؟ من أين حصلت عليهم؟”
“أنت لم تسرق هذا الالماس ، أليس كذلك؟” ما زال السيد (ما) قلقًا. “إذا حصلت عليها بشكل غير قانوني ، فسوف تدمر حياتي.”
****************************************
“سيدي ، لم أفعل أي شيء غير قانوني على مدى السنوات القليلة الماضية ، وأنا لن أفعل ذلك. أضمن أن هذا الالماس شرعي “.
أنتهى الفصل
نظر السيد (ما) إلى الالماستان ولم يستطع تحديد رأيه. منذ أن فتح متجر البيدق ، كان الأثاث والأجهزة الإلكترونية فقط يتراكمون عنده ، ولم يتمكن من بيعها. حتى انه فقد معاشه مقابل أعماله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (تشو) في غرفته. اختفت معداته ودرعه. بدلا من ذلك ، كان يرتدي تي شيرت ، وزوج من السراويل القصيرة وبعض النعال البلاستيكية. كانت الشاشة لا تزال تعرض الفيلم بعنوان “القفار” ، ولكن المحادثة بينه وبين الرب لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.
إذا كان بإمكانه الحصول على هاتين الالماستين من (تشو)، فقد يتمكن من كسب عشرة آلاف ، أو حتى عشرين. بما أنّه كان مسنّاً بالفعل ، ويواجه صعوبات في عمره ، فإن المال الذي يمكن أن يكسبه سيكون مساعدة عظيمة. أيضا، كان يعرف أن تلميذه ليس رجل مخادع، حتى حسم امره، “حسناً إذن، أعطني الالماس. سأشتريها بخمسين ألف “.
“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””
فرح (تشو) كثيراً. شعر بسعادة غامرة!
بمجرد أن اكتشف أنه يستطيع سحق كأس الألومنيوم بيد واحدة ، أثبت أنه جلب قوة NTZ-49 معه.
*********************************
“ماذا؟ ما هو نوع الحجر؟ “كان السيد (ما) فخورًا جدًا بأن لديه الكثير من الطلاب. كان سعيدًا عندما رأى أن تلميذه جاء. ومع ذلك ، غرق وجهه على الفور بمجرد أن رأى الحجرين اللامعين عندما وضعهم (تشو) على الطاولة.
أنتهى الفصل
صاح المقيم من الطابق السفلي ، “الناس الذين في الاعلى ، هل تريدون الموت؟! إقفز من النافذة إذا كنت تريد أن تموت ، لا تدس على الأرض! “
ترجمة: aryaml12
عاد (تشو) وجلس على كرسيه القديم. مد جسده وشعر بالراحة للغاية. عندما كان يمتد ، أدرك أن قميصه لديه خلل – أصبح أصغر.
تدقيق : عبد الرحمن
أنتهى الفصل
“” فصل منکوح اظن المترجم كان نايم وهو يترجمه, والبطل خُتم على قفاه””
*********************************
الماس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “” فصل منکوح اظن المترجم كان نايم وهو يترجمه, والبطل خُتم على قفاه””
****************************************
صعق (تشو) في الحمام. قبل أن ينتقل إلى هذا العالم ، قال له ما يسمى بالإله أنه يسمح له بالعودة إلى عالمه الأصلي كل عشرة أيام. يمكنه جلب بعض المسروقات معه. لم يكن يعلم أن “بعضهم” كان مجرد غرام.
فقط غرام واحد من غنائم الحرب ، هل تمزح معي؟
للأسف ، قبل بضع سنوات ، انفصل والديه وانفصل معهم. لا أحد منهم يريد أي شيء له علاقة مع (تشو). لأنه كان بالغًا بالفعل ، فقد تركوه بمفرده. نتيجة لذلك ، عاش وحيداً في المدينة.
صعق (تشو) في الحمام. قبل أن ينتقل إلى هذا العالم ، قال له ما يسمى بالإله أنه يسمح له بالعودة إلى عالمه الأصلي كل عشرة أيام. يمكنه جلب بعض المسروقات معه. لم يكن يعلم أن “بعضهم” كان مجرد غرام.
إذا كان بإمكانه الحصول على هاتين الالماستين من (تشو)، فقد يتمكن من كسب عشرة آلاف ، أو حتى عشرين. بما أنّه كان مسنّاً بالفعل ، ويواجه صعوبات في عمره ، فإن المال الذي يمكن أن يكسبه سيكون مساعدة عظيمة. أيضا، كان يعرف أن تلميذه ليس رجل مخادع، حتى حسم امره، “حسناً إذن، أعطني الالماس. سأشتريها بخمسين ألف “.
هل يجب أن أغادر أو أبقى؟ بالطبع سأرحل سوف أعود حتى لو كان بإمكاني أخذ غرام من الغنائم معي
صاح المقيم من الطابق السفلي ، “الناس الذين في الاعلى ، هل تريدون الموت؟! إقفز من النافذة إذا كنت تريد أن تموت ، لا تدس على الأرض! “
عمل (تشو) في النفق لمدة أربعة أيام وكان الجو قاتلاً ومظلماً. لم تكن هناك مياه للاستحمام بها ، ولا تغيير للملابس فيها ، وكان الطعام محدودًا. وقال إنه يتطلع إلى أيامه الثلاثة من الراحة.
عندما وصل (تشو) إلى سوق جيانان المستعمل ، ذهب مباشرة إلى دكان شخص كبير في العمر. كان صاحب المتجر مدرس تاريخه البالغ من العمر ستين عامًا. كان الرجل العجوز ماهرا جدا في تحديد الحجارة. فتح هذا المعلم المتجر بعد تقاعده لكسب القليل من المال.
أما بالنسبة إلى غرام واحد من الغنائم ، فقد كان (تشو) قد خطط بالفعل ليحضر. كان يعتقد في السابق أنه سيكون قادراً على جلب بعض الذهب والمجوهرات من عام 2030 إلى الخلف معه ثم يصبح غنياً. لسوء الحظ ، لم يستطع كسب سوى القليل الآن.
فرح (تشو) كثيراً. شعر بسعادة غامرة!
الألماس كان الشيء الأكثر قيمة في متناول يد (تشو). كان سعر الالماس الواحد بالقيراط ، وكان قيراط واحد يساوي 0.2 غرام. كلما كان النقاء الأكبر ، كلما كان القطع الأفضل أكثر تعقيدًا. افتقرت مانهاتن في الوقت الحالي إلى الطعام والشراب بدلاً من المجوهرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “” فصل منکوح اظن المترجم كان نايم وهو يترجمه, والبطل خُتم على قفاه””
عثر (تشو) على ماسة اثنين قيراط وماسة ثلاثة قيراط. مسكهم في كفه ، ثم فكر ، ..رجوع.. . العالم أمامه تغير. حائط قديم ومدمر ، طاولة متربة في الزاوية ، وشاشة مشرقة أمامه كانت تحييه. كان في غرفته.
أنتهى الفصل
لقد عدت!
****************************************
كان (تشو) في غرفته. اختفت معداته ودرعه. بدلا من ذلك ، كان يرتدي تي شيرت ، وزوج من السراويل القصيرة وبعض النعال البلاستيكية. كانت الشاشة لا تزال تعرض الفيلم بعنوان “القفار” ، ولكن المحادثة بينه وبين الرب لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.
****************************************
وعندما افتتح (تشو) كفه ، وجد أن الماستين لا تزالان هناك. كانت الأشياء الوحيدة التي أثبتت أن (تشو) ذهب إلى عالم آخر مدمر.
أنتهى الفصل
“ها ها ها ها! عدتُ ، عدتُ! “قفز (تشو) في غرفته ، مما جعل هناك بعض الاضطراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها ها ها! عدتُ ، عدتُ! “قفز (تشو) في غرفته ، مما جعل هناك بعض الاضطراب.
صاح المقيم من الطابق السفلي ، “الناس الذين في الاعلى ، هل تريدون الموت؟! إقفز من النافذة إذا كنت تريد أن تموت ، لا تدس على الأرض! “
****************************************
اهدأ اهدأ اهدأ!
غادر (تشو) بعد أن غير ملابسه. وجد حوالي مائة يوان ، وضعها بين شفتيه وأوقف سيارة أجرة. “سوق جيانان المستعمل ، من فضلك.”
عاد (تشو) وجلس على كرسيه القديم. مد جسده وشعر بالراحة للغاية. عندما كان يمتد ، أدرك أن قميصه لديه خلل – أصبح أصغر.
سأبيع هذه الالماستان! السنوات التي قضاها (تشو) في هذه المدينة لم تهدر تماما. على أقل تقدير ، كان يعرف أين يبيع هذين الماسين بشكل آمن.
دخل (تشو) إلى الحمام وخلع قميصه. ما استقبله في المرآة كان شابًا قويًا وعضليًا. في الحقيقة ، كان (تشو) يبلغ من العمر أربعة وعشرين عامًا. لم يتغير سنه عندما عاد ، ومع ذلك تغير طوله ووزنه وحتى مظهره كثيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمل (تشو) في النفق لمدة أربعة أيام وكان الجو قاتلاً ومظلماً. لم تكن هناك مياه للاستحمام بها ، ولا تغيير للملابس فيها ، وكان الطعام محدودًا. وقال إنه يتطلع إلى أيامه الثلاثة من الراحة.
بمجرد أن اكتشف أنه يستطيع سحق كأس الألومنيوم بيد واحدة ، أثبت أنه جلب قوة NTZ-49 معه.
“جيد ، هذا شيء جيد!” تأكد (تشو) أخيرا أن حياته قد تغيرت.
“جيد ، هذا شيء جيد!” تأكد (تشو) أخيرا أن حياته قد تغيرت.
مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية متدهورة. كانت الشوارع محبطة ، وكان كل شيء في المدينة مخيبا للآمال للغاية. كشاب يبلغ من العمر عشرين عاما مليء بالإمكانيات ، لم يتمكن (تشو) من العثور على وظيفة مناسبة بعد ذلك. كانت حياته مشغولة للغاية ، لكنه لم يكسب الكثير في الواقع.
المكان الذي عاش فيه (تشو) كان هواشيا ، مدينة تيان يانغ في المقاطعة الشمالية الشرقية. جاء أصلا من الجنوب. تم تبنيه من قبل والديه من دار الأيتام وتم إحضاره إلى هذه المدينة.
“ماذا؟ ما هو نوع الحجر؟ “كان السيد (ما) فخورًا جدًا بأن لديه الكثير من الطلاب. كان سعيدًا عندما رأى أن تلميذه جاء. ومع ذلك ، غرق وجهه على الفور بمجرد أن رأى الحجرين اللامعين عندما وضعهم (تشو) على الطاولة.
للأسف ، قبل بضع سنوات ، انفصل والديه وانفصل معهم. لا أحد منهم يريد أي شيء له علاقة مع (تشو). لأنه كان بالغًا بالفعل ، فقد تركوه بمفرده. نتيجة لذلك ، عاش وحيداً في المدينة.
تدقيق : عبد الرحمن
مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية متدهورة. كانت الشوارع محبطة ، وكان كل شيء في المدينة مخيبا للآمال للغاية. كشاب يبلغ من العمر عشرين عاما مليء بالإمكانيات ، لم يتمكن (تشو) من العثور على وظيفة مناسبة بعد ذلك. كانت حياته مشغولة للغاية ، لكنه لم يكسب الكثير في الواقع.
“سيدي ، لم أفعل أي شيء غير قانوني على مدى السنوات القليلة الماضية ، وأنا لن أفعل ذلك. أضمن أن هذا الالماس شرعي “.
لحسن الحظ ، أحضر حبتين من الألماس في يده. قد يكونا قادرين على تحسين حياته. يعتقد (تشو) أنه يمكن أن يأخذ بعض الالماس من العالم الآخر كل عشرة أيام. لم يكن يتوقع أن يكون مليونيرا ، لكنه كان بخير طالما أنه يستطيع العيش بشكل جيد ودون قلق.
هل يجب أن أغادر أو أبقى؟ بالطبع سأرحل سوف أعود حتى لو كان بإمكاني أخذ غرام من الغنائم معي
سأبيع هذه الالماستان! السنوات التي قضاها (تشو) في هذه المدينة لم تهدر تماما. على أقل تقدير ، كان يعرف أين يبيع هذين الماسين بشكل آمن.
“سيدي ، لم أفعل أي شيء غير قانوني على مدى السنوات القليلة الماضية ، وأنا لن أفعل ذلك. أضمن أن هذا الالماس شرعي “.
غادر (تشو) بعد أن غير ملابسه. وجد حوالي مائة يوان ، وضعها بين شفتيه وأوقف سيارة أجرة. “سوق جيانان المستعمل ، من فضلك.”
عثر (تشو) على ماسة اثنين قيراط وماسة ثلاثة قيراط. مسكهم في كفه ، ثم فكر ، ..رجوع.. . العالم أمامه تغير. حائط قديم ومدمر ، طاولة متربة في الزاوية ، وشاشة مشرقة أمامه كانت تحييه. كان في غرفته.
وبما أن مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية قديمة ، فقد أغلقت العديد من المصانع. أولئك الذين تمكنوا من ابقاء مصانعهم مفتوحة لم يفتحوا في كثير من الأحيان كذلك. كان هناك عدد كبير من العمال القدامى في الأربعينات أو الخمسينات عاطلين عن العمل. يمكنهم فقط بيع أشياءهم في منازلهم لأن حياتهم أصبحت أكثر صعوبة. ولذلك ، فإن السوق المستعمل كان مزدهر إلى حد ما.
ترجمة: aryaml12
عندما وصل (تشو) إلى سوق جيانان المستعمل ، ذهب مباشرة إلى دكان شخص كبير في العمر. كان صاحب المتجر مدرس تاريخه البالغ من العمر ستين عامًا. كان الرجل العجوز ماهرا جدا في تحديد الحجارة. فتح هذا المعلم المتجر بعد تقاعده لكسب القليل من المال.
مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية متدهورة. كانت الشوارع محبطة ، وكان كل شيء في المدينة مخيبا للآمال للغاية. كشاب يبلغ من العمر عشرين عاما مليء بالإمكانيات ، لم يتمكن (تشو) من العثور على وظيفة مناسبة بعد ذلك. كانت حياته مشغولة للغاية ، لكنه لم يكسب الكثير في الواقع.
“السيد. (ما) ، هل يمكن أن تساعدني في تحديد هاتين الحبتين من الحجارة؟ “كان (تشو) متحمس جدا لأنه رأى الرجل العجوز. كان السيد (ما) مدرسًا جيدًا وكان يعامل طلابه بشكل جيد ، وهذا هو السبب في أن (تشو) لديه الشجاعة لجلب الماسه هناك.
صعق (تشو) في الحمام. قبل أن ينتقل إلى هذا العالم ، قال له ما يسمى بالإله أنه يسمح له بالعودة إلى عالمه الأصلي كل عشرة أيام. يمكنه جلب بعض المسروقات معه. لم يكن يعلم أن “بعضهم” كان مجرد غرام.
سيكون متجر البيدق عملاً جيداً إذا قام المالك بعمله بشكل جيد. ومع ذلك ، إذا لم يكن المالك جيدًا ، فسينتهي فقط عمله بكسب القليل من الارباح. السيد (ما) كان هو النوع الثاني. كان نزيها للغاية لأنه كان مدرس للتاريخ. كان يشعر دائما بالذنب إذا ربح الكثير ، ونتيجة لذلك ، فقد الكثير من الأرباح المحتملة.
وبما أن مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية قديمة ، فقد أغلقت العديد من المصانع. أولئك الذين تمكنوا من ابقاء مصانعهم مفتوحة لم يفتحوا في كثير من الأحيان كذلك. كان هناك عدد كبير من العمال القدامى في الأربعينات أو الخمسينات عاطلين عن العمل. يمكنهم فقط بيع أشياءهم في منازلهم لأن حياتهم أصبحت أكثر صعوبة. ولذلك ، فإن السوق المستعمل كان مزدهر إلى حد ما.
“ماذا؟ ما هو نوع الحجر؟ “كان السيد (ما) فخورًا جدًا بأن لديه الكثير من الطلاب. كان سعيدًا عندما رأى أن تلميذه جاء. ومع ذلك ، غرق وجهه على الفور بمجرد أن رأى الحجرين اللامعين عندما وضعهم (تشو) على الطاولة.
لحسن الحظ ، أحضر حبتين من الألماس في يده. قد يكونا قادرين على تحسين حياته. يعتقد (تشو) أنه يمكن أن يأخذ بعض الالماس من العالم الآخر كل عشرة أيام. لم يكن يتوقع أن يكون مليونيرا ، لكنه كان بخير طالما أنه يستطيع العيش بشكل جيد ودون قلق.
أمسك الرجل العجوز واحدة منهم وخدشها على المنضدة الزجاجية. ظهرت علامة واضحة على زجاج الطاولة. “الماس؟ من أين حصلت عليهم؟”
مدينة تيان يانغ كانت مدينة صناعية متدهورة. كانت الشوارع محبطة ، وكان كل شيء في المدينة مخيبا للآمال للغاية. كشاب يبلغ من العمر عشرين عاما مليء بالإمكانيات ، لم يتمكن (تشو) من العثور على وظيفة مناسبة بعد ذلك. كانت حياته مشغولة للغاية ، لكنه لم يكسب الكثير في الواقع.
“بطريقة شرعية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد. (ما) ، هل يمكن أن تساعدني في تحديد هاتين الحبتين من الحجارة؟ “كان (تشو) متحمس جدا لأنه رأى الرجل العجوز. كان السيد (ما) مدرسًا جيدًا وكان يعامل طلابه بشكل جيد ، وهذا هو السبب في أن (تشو) لديه الشجاعة لجلب الماسه هناك.
“شرعية؟ هراء! أنا أسألك عن الحقيقة وأنت تجرؤ على الكذب عليّ أيها الشقي الصغير ، توقف عن المراوغة ، تعال هنا!”
“شرعية؟ هراء! أنا أسألك عن الحقيقة وأنت تجرؤ على الكذب عليّ أيها الشقي الصغير ، توقف عن المراوغة ، تعال هنا!”
ضرب (تشو) عدة مرات بمنفضة الريش، ولكنه استمر في الإصرار على أن حصل عليها بطريقة قانونية، “سيدي، أنا حقا لم أسرق، لم أسلب أو حصلت عليها بطريقة غير مشروعة. فقط أنني وجدتهم على الطريق. هل يمكنك مساعدتي في بيعها ، من فضلك؟ “
عاد (تشو) وجلس على كرسيه القديم. مد جسده وشعر بالراحة للغاية. عندما كان يمتد ، أدرك أن قميصه لديه خلل – أصبح أصغر.
اعتقد السيد (ما) أن (تشو) كان مشبوها. أمسك عدسته وتفقد الالماس. بعد حوالي ساعة ، تنهد السيد ما ، وقال: “كلاهما من اعلى فئة وهي FL ، نقية وخالية من العيوب. أفضل شيء هو قطعها. تعتبر من التحف. إنكسار الألماس مثالي. “
تدقيق : عبد الرحمن
وكان واحد من الماس 1.8 قيراط ، والآخر كان 2.7 قيراط. هذا الأخير كان الماس كبير. ربما تعطيه خمسمائة ألف يوان ولكن قال السيد (ما) له بصراحة: “إن الطريقة التي حصلت على الماس غير معروفة، حتى خمسين ألف ستكون سعر جيد.”
سيكون متجر البيدق عملاً جيداً إذا قام المالك بعمله بشكل جيد. ومع ذلك ، إذا لم يكن المالك جيدًا ، فسينتهي فقط عمله بكسب القليل من الارباح. السيد (ما) كان هو النوع الثاني. كان نزيها للغاية لأنه كان مدرس للتاريخ. كان يشعر دائما بالذنب إذا ربح الكثير ، ونتيجة لذلك ، فقد الكثير من الأرباح المحتملة.
“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرح (تشو) كثيراً. شعر بسعادة غامرة!
“خمسين ألفا ، اذن فليكن”. حصل (تشو) على هذا الالماس دون دفع ثمنه. سيكون من المدهش أن يتمكن من كسب خمسين ألف يوان كل عشرة أيام!
“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””
“أنت لم تسرق هذا الالماس ، أليس كذلك؟” ما زال السيد (ما) قلقًا. “إذا حصلت عليها بشكل غير قانوني ، فسوف تدمر حياتي.”
اعتقد السيد (ما) أن (تشو) كان مشبوها. أمسك عدسته وتفقد الالماس. بعد حوالي ساعة ، تنهد السيد ما ، وقال: “كلاهما من اعلى فئة وهي FL ، نقية وخالية من العيوب. أفضل شيء هو قطعها. تعتبر من التحف. إنكسار الألماس مثالي. “
“سيدي ، لم أفعل أي شيء غير قانوني على مدى السنوات القليلة الماضية ، وأنا لن أفعل ذلك. أضمن أن هذا الالماس شرعي “.
لقد عدت!
نظر السيد (ما) إلى الالماستان ولم يستطع تحديد رأيه. منذ أن فتح متجر البيدق ، كان الأثاث والأجهزة الإلكترونية فقط يتراكمون عنده ، ولم يتمكن من بيعها. حتى انه فقد معاشه مقابل أعماله.
هل يجب أن أغادر أو أبقى؟ بالطبع سأرحل سوف أعود حتى لو كان بإمكاني أخذ غرام من الغنائم معي
إذا كان بإمكانه الحصول على هاتين الالماستين من (تشو)، فقد يتمكن من كسب عشرة آلاف ، أو حتى عشرين. بما أنّه كان مسنّاً بالفعل ، ويواجه صعوبات في عمره ، فإن المال الذي يمكن أن يكسبه سيكون مساعدة عظيمة. أيضا، كان يعرف أن تلميذه ليس رجل مخادع، حتى حسم امره، “حسناً إذن، أعطني الالماس. سأشتريها بخمسين ألف “.
كان (تشو) في غرفته. اختفت معداته ودرعه. بدلا من ذلك ، كان يرتدي تي شيرت ، وزوج من السراويل القصيرة وبعض النعال البلاستيكية. كانت الشاشة لا تزال تعرض الفيلم بعنوان “القفار” ، ولكن المحادثة بينه وبين الرب لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته.
فرح (تشو) كثيراً. شعر بسعادة غامرة!
“شرعية؟ هراء! أنا أسألك عن الحقيقة وأنت تجرؤ على الكذب عليّ أيها الشقي الصغير ، توقف عن المراوغة ، تعال هنا!”
*********************************
“”م.م: في الفصل السابق كانوا مقللين من حجم الالماس في موقع الترجمة الانجليزية أما الآن فكبروا حجمه لذا لا اعلم ما الخلل””
أنتهى الفصل
وعندما افتتح (تشو) كفه ، وجد أن الماستين لا تزالان هناك. كانت الأشياء الوحيدة التي أثبتت أن (تشو) ذهب إلى عالم آخر مدمر.
ترجمة: aryaml12
ضرب (تشو) عدة مرات بمنفضة الريش، ولكنه استمر في الإصرار على أن حصل عليها بطريقة قانونية، “سيدي، أنا حقا لم أسرق، لم أسلب أو حصلت عليها بطريقة غير مشروعة. فقط أنني وجدتهم على الطريق. هل يمكنك مساعدتي في بيعها ، من فضلك؟ “
تدقيق : عبد الرحمن
وعندما افتتح (تشو) كفه ، وجد أن الماستين لا تزالان هناك. كانت الأشياء الوحيدة التي أثبتت أن (تشو) ذهب إلى عالم آخر مدمر.
“” فصل منکوح اظن المترجم كان نايم وهو يترجمه, والبطل خُتم على قفاه””
“” فصل منکوح اظن المترجم كان نايم وهو يترجمه, والبطل خُتم على قفاه””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألماس كان الشيء الأكثر قيمة في متناول يد (تشو). كان سعر الالماس الواحد بالقيراط ، وكان قيراط واحد يساوي 0.2 غرام. كلما كان النقاء الأكبر ، كلما كان القطع الأفضل أكثر تعقيدًا. افتقرت مانهاتن في الوقت الحالي إلى الطعام والشراب بدلاً من المجوهرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
