هرب
“(نانسي) ، توقفي!”
*********************************
“(نانسي) ، إنه خطير للغاية في الخارج. لا يجب أن نغادر هذا المكان. ”
“شكرا لكي. شكرا جزيلا.”
“(نانسي) ، سيقتلك (فيكتور هوغو) إذا اكتشف أنكِ تحاولين الهروب.”
تم فتح نافذة واسعة في الطابق الخامس من مبنى جمعية الكلمة الإلهية. حبل مصنوع من صفائح معلقة من النافذة وسقطت ببطء على الأرض. أخرجت (نانسي ستيفاني) رأسها من النافذة وابتسمت بعد أن تأكدت من أن الحبل كان طويلاً بما يكفي لكي تتمكن من الهرب.
تم فتح نافذة واسعة في الطابق الخامس من مبنى جمعية الكلمة الإلهية. حبل مصنوع من صفائح معلقة من النافذة وسقطت ببطء على الأرض. أخرجت (نانسي ستيفاني) رأسها من النافذة وابتسمت بعد أن تأكدت من أن الحبل كان طويلاً بما يكفي لكي تتمكن من الهرب.
واصل الرجل المسن اللعن ، لكنه سمح للشخص بالمغادرة في النهاية. أدرك الرجل العجوز أن (نانس)ي كانت ترتدي زي ممرضة ، فقال لي: “عفوا ، هل يمكنك مساعدتي؟” أصيب ابني. كانت المستشفيات القريبة مزدحمة بالمرضى. لم يستطع ابني تلقي أي علاج مناسب “.
“هل ستأتون معي يا شباب؟” استدرت (نانسي ستيفاني) وسألت أصحابها.
بعض المباني كانت مغلقة. تم عرض علامات التمييز حتى أمام تلك المباني. شعرت (نانسي) بعدم الارتياح عندما رأت تلك العلامات.
ومع ذلك ، هز جميع الممرضات السبعة الذين تم القبض عليهم من قبل (تشو) رؤوسهم في نفس الوقت. كانوا في السابق يريدون استعادة نظام الخدمات الصحية في مستشفى وسط مانهاتن بسبب شعورهم بالأخلاق والمسؤولية. ومع ذلك ، لم تنبع شجاعتهم من لا شيء. بنيت على أساس الثقة من سلامتهم.
“لأنه ليس آمنًا بالخارج. السرقة تحدث في كل مكان. علاوة على ذلك ، يبدو أن الوضع سيزداد سوءًا. نصح الرجل العجوز ، “يا سيدتي ، من الأفضل التوقف عن المشي في الشوارع أيضًا. لقد سمعت الكثير من الطلقات النارية في هذه المنطقة منذ ليلة البارحة. ”
لكن ثقتهم لم تعد موجودة …
“لأنه ليس آمنًا بالخارج. السرقة تحدث في كل مكان. علاوة على ذلك ، يبدو أن الوضع سيزداد سوءًا. نصح الرجل العجوز ، “يا سيدتي ، من الأفضل التوقف عن المشي في الشوارع أيضًا. لقد سمعت الكثير من الطلقات النارية في هذه المنطقة منذ ليلة البارحة. ”
الإنترنت ووسائل الإعلام كانت لا تزال تعمل. كانت جميع أنواع الجرائم الفظيعة تتصدر عناوين الصحف. حتى الصحفيين قتلوا من وقت لآخر. حدثت أنواع مختلفة من السرقة وحالات الاغتصاب والعنف الواحد تلو الآخر. شعر الناس في جميع أنحاء العالم بخيبة أمل فعلية تجاه العالم الحالي.
“أنا الآن في الجادة الخامسة. أين يجب أن أذهب بعد ذلك؟ ”نظرت (نانسي) في محيطها. “أوه … أعتقد أن هذا مبنى إمباير ستيت! يجب أن تكون كنيسة St. Batley في مكان قريب. يجب أن أذهب ألقي نظرة سيكون هناك دائما بعض الرجال الصالحين الذين سيكونون على استعداد لمحاربة الشر “.
على العكس من ذلك ، فإن الممرضات اللواتي حصلن على القبض لم يشعرن بأنهن في حالة شيئة ، نظراً للظروف. كان لديهم طعام ، مشروبات ، كانوا قادرين على الراحة ، والأهم من ذلك ، أنهم لم يكونوا يعانون. اعتقدوا في البداية أنهم سيراقبون من قبل بعض الحراس. ومع ذلك ، بدا أنه لم يحاول أحد – بما في ذلك (فيكتور هوغو) ، زعيم المجرمين – مضايقتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت (نانسي) شخصاً يلعن بعد أن مرّت بضعة شوارع. هرعت بسرعة في أتجاهه عندما سمعت شخصاً يصرخون طلباً للمساعدة. ثم رأت عددًا قليلاً من الأشخاص يضربون شخصًا.
لا أحد سيكون على استعداد للهروب في مثل هذا الموقف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيفاني وشركاه كانت ماركة مجوهرات شهيرة عالمياً. كل قطعة تباع في المحل كانت مكلفة إلى حد كبير. كان هناك أكثر من ثلاثين شخصا ، عشرين بندقية ، كمية كافية من الذخيرة ، وقوات الأمن داخل المحل.
“(نانسي) ، لماذا يجب أن تغادرين؟” حاولت ممرضة إقناعها. “ما هو الخطأ في الإقامة هنا؟ لقد أخبرتنا الآنسة (فوكس) أن السيد (هوغو) أرادنا فقط أن نخدمه. ليس لديه خطط لتعذيبنا “.
“من فضلك لا تكوني قلقة للغاية حول هذا الموضوع. “هذه الحلي لم تعد ذات قيمة” ، ابتسم الرجل العجوز بمرارة. “أنا أفهم أن العالم محكوم عليه بالفشل. لا أحد يهتم بالمجوهرات بعد الآن. كل ما نريده الآن هو الهروب من هذا المكان. لكننا لا نملك القدرة على فعل ذلك “.
“لكن ، أريد أن أكون حرة. “أنا لا أريد أن أكون عبدة لشخص ما” ، أجابت (نانسي) بعناد. “أخطط لزيارة الكنيسة. قد يحتاجون لي أكثر. لا أريد البقاء هنا وأخدم قاتلاً “.
بعض المباني كانت مغلقة. تم عرض علامات التمييز حتى أمام تلك المباني. شعرت (نانسي) بعدم الارتياح عندما رأت تلك العلامات.
بعد أن أدركت أنها ستكون وحدها ، نزلت (نانسي) من الحبل بنفسها. ثم لوحت إلى صديقاتها بعد أن هبطت بنجاح على الأرض. قالت بحزم ، “لا تقلقوا! سأجد شخصًا ينقذكم من هذا المكان “.
بعض المباني كانت مغلقة. تم عرض علامات التمييز حتى أمام تلك المباني. شعرت (نانسي) بعدم الارتياح عندما رأت تلك العلامات.
أخرجت عدد قليل من الممرضات رؤوسهن خارج النافذة عندما رأوا رفيقتهم الأشد شجاعة تترك خلفهم. سألت أحداهن: “هل ستتمكن )نانسي) من العثور على شخص لإنقاذنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت (نانسي) خياطة الجرح ، لكنها كانت أبعد من قدراتها على القيام بذلك. لم تستطع إلا أن تفكر في المعدات والأدوية التي نهبها (تشو) من المستشفى. شعرت بالغضب الشديد لما فعله (تشو).
وهتفت ممرضة أخرى: “لا أريد أن يتم إنقاذي. سيكون الخيار الصحيح متابعة رجل قوي في ظل الظروف الحالية”.
لا أحد سيكون على استعداد للهروب في مثل هذا الموقف!
صمت. لا أحد يستطيع أن يقول أنهم كانوا في موقف متفائل. ثم قالت ممرضة أخرى: “آمل أن تعود (نانسي) على قيد الحياة”.
“نحن لا نقدم مأوى لأحد!”
كانت (نانسي ستيفاني) سعيدة للغاية لأنها نجحت في الهروب من مبنى جمعية الكلمة الإلهية. شعرت أنها حققت إنجازا رائعا. بعد بعض العمل الشاق ، تمكنت في النهاية من الهروب من أيدي الشيطان. شعرت بالارتياح لأنها الآن قادرة على التنفس في بعض الهواء النقي.
تم فتح نافذة واسعة في الطابق الخامس من مبنى جمعية الكلمة الإلهية. حبل مصنوع من صفائح معلقة من النافذة وسقطت ببطء على الأرض. أخرجت (نانسي ستيفاني) رأسها من النافذة وابتسمت بعد أن تأكدت من أن الحبل كان طويلاً بما يكفي لكي تتمكن من الهرب.
“أنا الآن في الجادة الخامسة. أين يجب أن أذهب بعد ذلك؟ ”نظرت (نانسي) في محيطها. “أوه … أعتقد أن هذا مبنى إمباير ستيت! يجب أن تكون كنيسة St. Batley في مكان قريب. يجب أن أذهب ألقي نظرة سيكون هناك دائما بعض الرجال الصالحين الذين سيكونون على استعداد لمحاربة الشر “.
كانت مهارات الإسعافات الأولية لـ(نانسي) أفضل بكثير من أي شخص في المتجر. قامت بتنظيف الجرح باستخدام أدوية ومعدات الإسعافات الأولية البسيطة. أخذت الرصاصة من الذراع المجروحة. كانت مهاراتها لا تشوبها شائبة حقاً.
لم يكن هناك أحد في الشارع بعد ليلة من الفوضى ، لكن السيارات المهجورة كانت تقفل الطريق بأكمله تقريبًا. سارت (نانسي) بسرعة في الشوارع ، مدركة أن مانهاتن الصاخبة في السابق أصبحت الآن قاتمة وعتيقة. من حين لآخر ، كان بإمكانها مراقبة النشاط في بعض المباني. ومع ذلك ، كانت غير مرحب بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(نانسي) ، لماذا يجب أن تغادرين؟” حاولت ممرضة إقناعها. “ما هو الخطأ في الإقامة هنا؟ لقد أخبرتنا الآنسة (فوكس) أن السيد (هوغو) أرادنا فقط أن نخدمه. ليس لديه خطط لتعذيبنا “.
“نحن لا نقدم مأوى لأحد!”
واصل الرجل المسن اللعن ، لكنه سمح للشخص بالمغادرة في النهاية. أدرك الرجل العجوز أن (نانس)ي كانت ترتدي زي ممرضة ، فقال لي: “عفوا ، هل يمكنك مساعدتي؟” أصيب ابني. كانت المستشفيات القريبة مزدحمة بالمرضى. لم يستطع ابني تلقي أي علاج مناسب “.
“مبنى خاص ، لا يوجد دخول!”
“أنا الآن في الجادة الخامسة. أين يجب أن أذهب بعد ذلك؟ ”نظرت (نانسي) في محيطها. “أوه … أعتقد أن هذا مبنى إمباير ستيت! يجب أن تكون كنيسة St. Batley في مكان قريب. يجب أن أذهب ألقي نظرة سيكون هناك دائما بعض الرجال الصالحين الذين سيكونون على استعداد لمحاربة الشر “.
“تحذير ، لا يجوز لأحد الاقتراب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت. لا أحد يستطيع أن يقول أنهم كانوا في موقف متفائل. ثم قالت ممرضة أخرى: “آمل أن تعود (نانسي) على قيد الحياة”.
كانت الجادة الخامسة في مانهاتن أكثر الأماكن التجارية في العالم. كان الحي التجاري المركزي لعدد كبير من المحلات التجارية الفاخرة. ومع ذلك ، فقد تلقت هذه المتاجر درجات مختلفة من الأضرار ، وتحطمت معظم النوافذ الزجاجية في المحلات التجارية.
“لماذا يحدث كل هذا؟ لماذا لا يمكنهم فقط إنقاذ الباقي؟ لقد فقدوا جميعاً الإيمان “.
بعض المباني كانت مغلقة. تم عرض علامات التمييز حتى أمام تلك المباني. شعرت (نانسي) بعدم الارتياح عندما رأت تلك العلامات.
“هل ستأتون معي يا شباب؟” استدرت (نانسي ستيفاني) وسألت أصحابها.
“لماذا يحدث كل هذا؟ لماذا لا يمكنهم فقط إنقاذ الباقي؟ لقد فقدوا جميعاً الإيمان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت. لا أحد يستطيع أن يقول أنهم كانوا في موقف متفائل. ثم قالت ممرضة أخرى: “آمل أن تعود (نانسي) على قيد الحياة”.
سمعت (نانسي) شخصاً يلعن بعد أن مرّت بضعة شوارع. هرعت بسرعة في أتجاهه عندما سمعت شخصاً يصرخون طلباً للمساعدة. ثم رأت عددًا قليلاً من الأشخاص يضربون شخصًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت (نانسي) خياطة الجرح ، لكنها كانت أبعد من قدراتها على القيام بذلك. لم تستطع إلا أن تفكر في المعدات والأدوية التي نهبها (تشو) من المستشفى. شعرت بالغضب الشديد لما فعله (تشو).
“مهلا … توقفوا!” (نانسي) أندفعت إلى الامام وصاحت ، “لماذا عليك للقيام بذلك؟”
“(نانسي) ، توقفي!”
كانت العصابة من عروق وأجناس مختلفة. يبدو أنهم مليئين بالكراهية. بصقوا ، “هذا الرجل كان يحاول سرقة متجرنا. لقد جرح أحد أصدقائنا وكاد أن يقتل بضعة منا “.
“لأنه ليس آمنًا بالخارج. السرقة تحدث في كل مكان. علاوة على ذلك ، يبدو أن الوضع سيزداد سوءًا. نصح الرجل العجوز ، “يا سيدتي ، من الأفضل التوقف عن المشي في الشوارع أيضًا. لقد سمعت الكثير من الطلقات النارية في هذه المنطقة منذ ليلة البارحة. ”
“لا ، لا ، لا يا سيدتي. لم أفعل شيئًا كهذا أبدًا. أنا مجرد مار. أستطيع أن أقسم بالله أنني قد مررت فقط هنا ، لكنني تعرضت للهجوم.
وسط الطلقات النارية ، صرخ الموظفون داخل المتجر وهم يخافون: “نحن نتعرض للهجوم! هناك الكثير من الناس يهاجموننا! يا الله ، شخص ما ينقذنا! ”
كان الشخص على الأرض ورأسه غارق بالدم. توسل لـ(نانسي) للحصول على المساعدة.
“لا لا. أنا أفعل فقط ما كان ينبغي علي فعله ، “رفضت (نانسي) الرجل العجوز على الفور.
“انه يكذب. اقتحم متجرنا بمسدس في يده. حتى أنه أصاب أحد موظفي ، “وبخ الرجل عجوز ذو الشعر الأبيض في غضب. “حتى أنه أحرق الوثنيين. هذا النوع من الاشخاص يستحق الموت!
لكن ثقتهم لم تعد موجودة …
“سيدتي ، أنا بريء حقا. إنهم يحاولون فقط التشهير بي ، “إن الشخص توسل. حتى انه انحني أمام (نانسي).
تم فتح نافذة واسعة في الطابق الخامس من مبنى جمعية الكلمة الإلهية. حبل مصنوع من صفائح معلقة من النافذة وسقطت ببطء على الأرض. أخرجت (نانسي ستيفاني) رأسها من النافذة وابتسمت بعد أن تأكدت من أن الحبل كان طويلاً بما يكفي لكي تتمكن من الهرب.
كانت (نانسي ستيفاني) مكتظة. لم تستطع تحديد أي جانب كان يقول الحقيقة. في النهاية ، قالت ، “فقط اترك هذا الرجل بمفرده. حتى لو ارتكب فعلا جريمة ، فقد تلقى بالفعل عقوبته “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت. لا أحد يستطيع أن يقول أنهم كانوا في موقف متفائل. ثم قالت ممرضة أخرى: “آمل أن تعود (نانسي) على قيد الحياة”.
واصل الرجل المسن اللعن ، لكنه سمح للشخص بالمغادرة في النهاية. أدرك الرجل العجوز أن (نانس)ي كانت ترتدي زي ممرضة ، فقال لي: “عفوا ، هل يمكنك مساعدتي؟” أصيب ابني. كانت المستشفيات القريبة مزدحمة بالمرضى. لم يستطع ابني تلقي أي علاج مناسب “.
“مهلا … توقفوا!” (نانسي) أندفعت إلى الامام وصاحت ، “لماذا عليك للقيام بذلك؟”
“حسنا ، سأساعدك ،” كانت (نانسي) لا تزال متحمسة عندما يتعلق الأمر بمساعدة الآخرين. تابعت مجموعة الناس وبعد أن ذهبوا إلى الزاوية ، رأت متجر مجوهرات (تيفاني آند كو). تم تحطيم الزجاج ، الذي كان أنيقاً في السابق ، لكن الوضع داخل المحل كان لا يزال مقبولًا إلى حد ما.
“(نانسي) ، توقفي!”
تيفاني وشركاه كانت ماركة مجوهرات شهيرة عالمياً. كل قطعة تباع في المحل كانت مكلفة إلى حد كبير. كان هناك أكثر من ثلاثين شخصا ، عشرين بندقية ، كمية كافية من الذخيرة ، وقوات الأمن داخل المحل.
“(نانسي) ، سيقتلك (فيكتور هوغو) إذا اكتشف أنكِ تحاولين الهروب.”
ومع ذلك ، كانوا غير محظوظين على الرغم من أنها كانت مجهزة تجهيزا جيدا. لعن الرجل المسن مرة أخرو وقال لـ(نانسي)، “سيدتي ، هذا الرجل كذب فعلاً. هرع إلى المتجر واستمر في إطلاق النار. حتى أصيب أحد موظفي “.
“(نانسي) ، سيقتلك (فيكتور هوغو) إذا اكتشف أنكِ تحاولين الهروب.”
أومأ الموظفون داخل المحل برؤوسهم. أثبت الرجل المصاب وهو ملقى على الأريكة صحة كلامهم. تنهدت (نانسي). لم تكن تهتم بالحقيقة. بدأت تعطي الإسعافات الأولية للجرحى.
“نحن لا نقدم مأوى لأحد!”
كانت مهارات الإسعافات الأولية لـ(نانسي) أفضل بكثير من أي شخص في المتجر. قامت بتنظيف الجرح باستخدام أدوية ومعدات الإسعافات الأولية البسيطة. أخذت الرصاصة من الذراع المجروحة. كانت مهاراتها لا تشوبها شائبة حقاً.
لم يكن هناك أحد في الشارع بعد ليلة من الفوضى ، لكن السيارات المهجورة كانت تقفل الطريق بأكمله تقريبًا. سارت (نانسي) بسرعة في الشوارع ، مدركة أن مانهاتن الصاخبة في السابق أصبحت الآن قاتمة وعتيقة. من حين لآخر ، كان بإمكانها مراقبة النشاط في بعض المباني. ومع ذلك ، كانت غير مرحب بها.
“إن الأدوية والمعدات في هذا المتجر ليست جيدة بما فيه الكفاية. من الأفضل أن تجلب له جراحًا. هذا كل ما يمكنني القيام به. ”
لم يكن هناك أحد في الشارع بعد ليلة من الفوضى ، لكن السيارات المهجورة كانت تقفل الطريق بأكمله تقريبًا. سارت (نانسي) بسرعة في الشوارع ، مدركة أن مانهاتن الصاخبة في السابق أصبحت الآن قاتمة وعتيقة. من حين لآخر ، كان بإمكانها مراقبة النشاط في بعض المباني. ومع ذلك ، كانت غير مرحب بها.
أرادت (نانسي) خياطة الجرح ، لكنها كانت أبعد من قدراتها على القيام بذلك. لم تستطع إلا أن تفكر في المعدات والأدوية التي نهبها (تشو) من المستشفى. شعرت بالغضب الشديد لما فعله (تشو).
“من فضلك لا تكوني قلقة للغاية حول هذا الموضوع. “هذه الحلي لم تعد ذات قيمة” ، ابتسم الرجل العجوز بمرارة. “أنا أفهم أن العالم محكوم عليه بالفشل. لا أحد يهتم بالمجوهرات بعد الآن. كل ما نريده الآن هو الهروب من هذا المكان. لكننا لا نملك القدرة على فعل ذلك “.
“شكرا لكي. شكرا جزيلا.”
كان الشخص على الأرض ورأسه غارق بالدم. توسل لـ(نانسي) للحصول على المساعدة.
بعد مشاهدة وضع الموظف قد تحسن ، كان الرجل العجوز راضيا عن مساهمته. حتى أنه عرض عليها ، “سيدتي ، أنت شخص طيب القلب. يمكنك أن تأخذي أي مجوهرات في هذا المحل. اعتبريها هدية مني “.
“لكن ، أريد أن أكون حرة. “أنا لا أريد أن أكون عبدة لشخص ما” ، أجابت (نانسي) بعناد. “أخطط لزيارة الكنيسة. قد يحتاجون لي أكثر. لا أريد البقاء هنا وأخدم قاتلاً “.
“لا لا. أنا أفعل فقط ما كان ينبغي علي فعله ، “رفضت (نانسي) الرجل العجوز على الفور.
لكن ثقتهم لم تعد موجودة …
“من فضلك لا تكوني قلقة للغاية حول هذا الموضوع. “هذه الحلي لم تعد ذات قيمة” ، ابتسم الرجل العجوز بمرارة. “أنا أفهم أن العالم محكوم عليه بالفشل. لا أحد يهتم بالمجوهرات بعد الآن. كل ما نريده الآن هو الهروب من هذا المكان. لكننا لا نملك القدرة على فعل ذلك “.
ترجمة: aryaml12
(نانسي) فوجئت. سألت ، “لماذا؟ لما لا؟”
أومأ الموظفون داخل المحل برؤوسهم. أثبت الرجل المصاب وهو ملقى على الأريكة صحة كلامهم. تنهدت (نانسي). لم تكن تهتم بالحقيقة. بدأت تعطي الإسعافات الأولية للجرحى.
“لأنه ليس آمنًا بالخارج. السرقة تحدث في كل مكان. علاوة على ذلك ، يبدو أن الوضع سيزداد سوءًا. نصح الرجل العجوز ، “يا سيدتي ، من الأفضل التوقف عن المشي في الشوارع أيضًا. لقد سمعت الكثير من الطلقات النارية في هذه المنطقة منذ ليلة البارحة. ”
ترجمة: aryaml12
“ولكن ، أنا أخطط للذهاب إلى الكنيسة القريبة …” أرادت (نانسي) أن توضح تفاصيل مشاعرها النبيلة وأفكارها العظيمة حول إنقاذ العالم ، لكنها فجأة سمعت طلقة نارية من خارج المحل. أصيب الرجل المسن الذي كان يتكلم معها بالرصاص في رأسه.
بعد مشاهدة وضع الموظف قد تحسن ، كان الرجل العجوز راضيا عن مساهمته. حتى أنه عرض عليها ، “سيدتي ، أنت شخص طيب القلب. يمكنك أن تأخذي أي مجوهرات في هذا المحل. اعتبريها هدية مني “.
وسط الطلقات النارية ، صرخ الموظفون داخل المتجر وهم يخافون: “نحن نتعرض للهجوم! هناك الكثير من الناس يهاجموننا! يا الله ، شخص ما ينقذنا! ”
كانت العصابة من عروق وأجناس مختلفة. يبدو أنهم مليئين بالكراهية. بصقوا ، “هذا الرجل كان يحاول سرقة متجرنا. لقد جرح أحد أصدقائنا وكاد أن يقتل بضعة منا “.
*********************************
أومأ الموظفون داخل المحل برؤوسهم. أثبت الرجل المصاب وهو ملقى على الأريكة صحة كلامهم. تنهدت (نانسي). لم تكن تهتم بالحقيقة. بدأت تعطي الإسعافات الأولية للجرحى.
أنتهى الفصل
كان الشخص على الأرض ورأسه غارق بالدم. توسل لـ(نانسي) للحصول على المساعدة.
ترجمة: aryaml12
وهتفت ممرضة أخرى: “لا أريد أن يتم إنقاذي. سيكون الخيار الصحيح متابعة رجل قوي في ظل الظروف الحالية”.
كانت الجادة الخامسة في مانهاتن أكثر الأماكن التجارية في العالم. كان الحي التجاري المركزي لعدد كبير من المحلات التجارية الفاخرة. ومع ذلك ، فقد تلقت هذه المتاجر درجات مختلفة من الأضرار ، وتحطمت معظم النوافذ الزجاجية في المحلات التجارية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
