قهر النادي
كان عدد سكان مانهاتن قليل . كما أنها كانت منطقة تجارية ، كان معظمهم من العمال. ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير من الناس الذين حبسوا هنا في الوقت الحالي. لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية التعامل مع المشكلة الحالية.
“لا! “(فيكتور) ، لا تفعل ذلك” ، وضعت (لينا فوكس) يدها لتوقف (تشو). تحدثت مرة أخرى إلى الرجل المسن ، “سيد (باتريك) ، لقد عرفنا بعضنا البعض لفترة طويلة. لقد خدمتني عندما كنت طفلة صغيرة أعلم أنك تتمتع بخبرة كبيرة في الإدارة ، ولكن الآن ، آمل أن تتمكن من فهم الواقع “.
كان الشارع مزدحماً للغاية ، بدأ الناس بالشعور بالذعر والضياع. كان معظمهم من ذوي المكانة الراقية في المجتمع ، لكنهم كانوا ضعفاء وعاجزين في الوقت الحالي.
ضحك (تشو) بازدراء. خرجت (لينا فوكس) في الوقت المناسب وتحدثت بلطف ، “سيد (باتريك) أنا أدرك تمامًا ظروفك ، لكنك لم تكن محترفًا بما فيه الكفاية “.
فتحت العديد من الكنائس في منطقة مانهاتن أبوابها لتوفير السكن الضروري لأولئك الذين لا يستطيعون المغادرة. يمكن أن تناسب أكثر من الملايين من الناس دون الاعتماد على الأعمال الخيرية لتلبية احتياجاتهم. نما الذعر بسرعة كبيرة وقريبا جدا ، ستظهر الجوانب القبيحة للبشرية على نطاق واسع.
بالنظر إلى عدد الأشخاص في الشوارع الذين كانوا في مشقة ، قد يفشل دفاع النادي في أي وقت.
كانت المسافة من المركز الطبي لجامعة كولومبيا إلى نادي الكلمة المقدسة حوالي عشرة كيلومترات فقط ، لكن (تشو) وصلوا وجماعته بعد ساعتين. قد شك الناس الذين أجبرهم (تشو) للعمل لديه أن نهاية العالم قد حلت عندما رأوا المنظر الفوضوي في الشارع.
*********************************
وصلوا إلى بناء النادي. ولم يتم بعد تنظيف الفوضى الناجمة عن مواجهة (تشو) مع الشرطة ، ولا زال عدد قليل من سيارات الشرطة هناك. فقط الباب الذي أصابته المركبة المدرعة التابعة للشرطة حجب الطريق، مما شكل حاجزا. كان هناك عدد قليل من الناس المتوترين ينتظرون دخول الكنيسة لإنقاذهم.
انفجار! صوت طلقة نارية اخترقت فجأة من خلال الضوضاء!
“أنا (لينا فوكس) ، أنا أبحث عن السيد (باتريك)!” تكلمت (فوكس) باستخدام مكبرات الصوت.
عندما تحدث الرجل العجوز ، تحرك ظل على طول الجدار ودخل إلى المبنى. فجأة ، قفز عبر الحاجز ، وذهب إلى النادي ، وكسر المشهد السلمي.
سرعان ما ظهر رجل عجوز ذو شعر فضي من خلف الحاجز. كان (باتريك) مدير جمعية الكلمة الإلهية. ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز ، الذي كان لطيفا في العادة ، لم يكن متحمسا جدا في هذه اللحظة. كان يقف خلف الحاجز وهو يصرخ: “أنا آسف يا آنسة (فوكس). نظرًا لظروف غير متوقعة ، تم إغلاق النادي مؤقتًا الآن. نحن غير قادرين على خدمتك “.
ضحك (تشو) بازدراء. خرجت (لينا فوكس) في الوقت المناسب وتحدثت بلطف ، “سيد (باتريك) أنا أدرك تمامًا ظروفك ، لكنك لم تكن محترفًا بما فيه الكفاية “.
عندما تحدث الرجل العجوز ، تحرك ظل على طول الجدار ودخل إلى المبنى. فجأة ، قفز عبر الحاجز ، وذهب إلى النادي ، وكسر المشهد السلمي.
جلس العجوز على الأريكة وقال بصوت حزين: “هناك أكثر من مائة غرفة ، وأربعة مطاعم ، وحانتين ، ومئات من الخدمات في نادينا. هدفنا هو أن نترك لكل عميل تجربة لا تنسى ، لذلك لدينا أكثر من ثلاثمائة عامل بارز “.
“اللعنة ، هناك كلب!”
بينما كان (باتريك) قد تعرض لخطر تام ، توقف (تشو) عن التصرف بعدوانية. ما زال يحتاج هذا الرجل المسن لتهدئة الناس. (تشو) سأل، “أخبرني ، ما الذي يملكه هذا النادي؟”
“لا تطلقوا النار أنه قرب السيد (باتريك).”
هز (باتريك) رأسه. كان يعلم أن (تشو) كان يحاول أن يأخذ سلطته على النادي ، لذلك ، فهو لم يوافق. كان (تشو) غير صبور ووضع يده على الحافظة.
“كلب لعين ، لقد حصلت على عضات تقريبا.”
وقف (باتريك) عندما سمع ما قالته (لينا فوكس). تنهد الرجل المسن الذي كان في السبعينات وصرخ بصوت عال: “يجب أن يكون العقاب من الله لخطايانا!”
انفجار! صوت طلقة نارية اخترقت فجأة من خلال الضوضاء!
بالمناسبة ، كان جميع النساء الاتي يعملن في هذا النادي حسنات المظهر. كانوا صغارا وجميلين. كان لكل منهم أسلوبه الخاص. ومع ذلك ، فإن هؤلاء النساء الجميلات يجلبون المتاعب فقط عندما تحدث كارثة!
صعق الاشخاص الذين كانوا داخل النادي. في هذه الأثناء ، كان الرجل العنيف الذي كان يقاتل ضد الشرطة في وقت سابق قد عبر الحاجز وبدا أمامهم. كان صانعاً تعبيرًا باردًا على وجهه.
في هذا الوقت ، كان الوضع فظيعًا. لم يكن الجميع مثل (تشو) الذي كان يعلم أن الكارثة قادمة. وبما أنّ النادي واجه حالة ميؤوس ، هم احتاجوا أحداً أن يقودهم
“اسمع ، أنا لم أتي كل هذه المسافة لكي أتناقش معك. أنا هنا لإنقاذك. لدي فهم أفضل للبقاء على قيد الحياة أثناء الفوضى. لذا فإن الاستماع إلي سيكون جيداً “.
“اللعنة ، هناك كلب!”
مشى (تشو) ببطء بين العمال داخل النادي. نظر إلى أعينهم حتى تجنبوا النظر إلى أعينه الباردة والقاسية.
بينما كان (باتريك) قد تعرض لخطر تام ، توقف (تشو) عن التصرف بعدوانية. ما زال يحتاج هذا الرجل المسن لتهدئة الناس. (تشو) سأل، “أخبرني ، ما الذي يملكه هذا النادي؟”
وقف (تشو) أخيرا أمام (باتريك). تعرض الرجل العجوز لهجوم من (دوج ميت) وسقط على الأرض. ناضل للوقوف. وقال ووجهه مليء بالغضب والإحجام عن الطاعة ، “إنه نادٍ سري تحت حماية القانون الأمريكي. الزيارات غير مسموح بها بدون دعوات. ”
ضحك (تشو) بازدراء. خرجت (لينا فوكس) في الوقت المناسب وتحدثت بلطف ، “سيد (باتريك) أنا أدرك تمامًا ظروفك ، لكنك لم تكن محترفًا بما فيه الكفاية “.
ضحك (تشو) بازدراء. خرجت (لينا فوكس) في الوقت المناسب وتحدثت بلطف ، “سيد (باتريك) أنا أدرك تمامًا ظروفك ، لكنك لم تكن محترفًا بما فيه الكفاية “.
“بدأ أكثر من ثلاثمائة من عمالنا في النادي يشعرون بالقلق على عائلاتهم. كانت ساعات قليلة فقط ، لكن ، الأشخاص الذين لديّ الآن لم يتجاوزوا الثلاثين. ”
“أعتقد أنك يجب أن تعرف الآن أن الحكومة والشرطة والجيش والمؤسسات قد اختفوا جميعًا. أصبحت الشوارع أكثر جنوناً وأسوأ. من الآن فصاعدًا ، ستحتاج إلى شخص قوي ليعلمك كيفية البقاء على قيد الحياة. ”
“لا يمكن! يعتبر هذا النادي مكانًا مثاليًا للناس من الطبقة الراقية. لقد تم تأسيسه من مائة عام ، ولقد عملت هنا لأكثر من أربعين عاماً. لا يمكنني ترك هذا المكان لك كما يحلو لك. ”
(باتريك) لا يزال غاضباً بشكل واضح بسبب دخول (تشو) المفاجئ. نظر في (تشو) ثم نظر إلى (لينا فوكس). قال: “أنا لست رجلاً بارد القلب ، لكني بحاجة لحماية مصالح النادي. الوضع الآن … “.
“لا! “(فيكتور) ، لا تفعل ذلك” ، وضعت (لينا فوكس) يدها لتوقف (تشو). تحدثت مرة أخرى إلى الرجل المسن ، “سيد (باتريك) ، لقد عرفنا بعضنا البعض لفترة طويلة. لقد خدمتني عندما كنت طفلة صغيرة أعلم أنك تتمتع بخبرة كبيرة في الإدارة ، ولكن الآن ، آمل أن تتمكن من فهم الواقع “.
في هذا الوقت ، كان الوضع فظيعًا. لم يكن الجميع مثل (تشو) الذي كان يعلم أن الكارثة قادمة. وبما أنّ النادي واجه حالة ميؤوس ، هم احتاجوا أحداً أن يقودهم
“بدأ أكثر من ثلاثمائة من عمالنا في النادي يشعرون بالقلق على عائلاتهم. كانت ساعات قليلة فقط ، لكن ، الأشخاص الذين لديّ الآن لم يتجاوزوا الثلاثين. ”
“حسنا ، أنا أوافق على أن تدخلان” ، وكان الجو في النادي مليئا بالقلق لذلك ، لم يكن لدى (باتريك) أي خيار سوى التسوية. ومع ذلك ، رسم خطًا صارمًا ، “لكن يجب أن يتبع كل منكما القواعد هنا”.
فتحت العديد من الكنائس في منطقة مانهاتن أبوابها لتوفير السكن الضروري لأولئك الذين لا يستطيعون المغادرة. يمكن أن تناسب أكثر من الملايين من الناس دون الاعتماد على الأعمال الخيرية لتلبية احتياجاتهم. نما الذعر بسرعة كبيرة وقريبا جدا ، ستظهر الجوانب القبيحة للبشرية على نطاق واسع.
هز (تشو) رأسه وقال: “انسى جميع القواعد الخاصة بك. كانوا في أوقات السلام. لكن الآن ، الحرب قادمة. يجب أن تتبع القواعد الخاصة بي “.
بالنظر إلى عدد الأشخاص في الشوارع الذين كانوا في مشقة ، قد يفشل دفاع النادي في أي وقت.
“لا يمكن! يعتبر هذا النادي مكانًا مثاليًا للناس من الطبقة الراقية. لقد تم تأسيسه من مائة عام ، ولقد عملت هنا لأكثر من أربعين عاماً. لا يمكنني ترك هذا المكان لك كما يحلو لك. ”
في هذا الوقت ، كان الوضع فظيعًا. لم يكن الجميع مثل (تشو) الذي كان يعلم أن الكارثة قادمة. وبما أنّ النادي واجه حالة ميؤوس ، هم احتاجوا أحداً أن يقودهم
هز (باتريك) رأسه. كان يعلم أن (تشو) كان يحاول أن يأخذ سلطته على النادي ، لذلك ، فهو لم يوافق. كان (تشو) غير صبور ووضع يده على الحافظة.
بينما كان (باتريك) قد تعرض لخطر تام ، توقف (تشو) عن التصرف بعدوانية. ما زال يحتاج هذا الرجل المسن لتهدئة الناس. (تشو) سأل، “أخبرني ، ما الذي يملكه هذا النادي؟”
“لا! “(فيكتور) ، لا تفعل ذلك” ، وضعت (لينا فوكس) يدها لتوقف (تشو). تحدثت مرة أخرى إلى الرجل المسن ، “سيد (باتريك) ، لقد عرفنا بعضنا البعض لفترة طويلة. لقد خدمتني عندما كنت طفلة صغيرة أعلم أنك تتمتع بخبرة كبيرة في الإدارة ، ولكن الآن ، آمل أن تتمكن من فهم الواقع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف (تشو) أخيرا أمام (باتريك). تعرض الرجل العجوز لهجوم من (دوج ميت) وسقط على الأرض. ناضل للوقوف. وقال ووجهه مليء بالغضب والإحجام عن الطاعة ، “إنه نادٍ سري تحت حماية القانون الأمريكي. الزيارات غير مسموح بها بدون دعوات. ”
“نحن لا نحاول حرمانك من سلطتك ، نحن نأمل فقط أن يتمكن المزيد من الناس من البقاء على قيد الحياة. الطريقة التي تدافع بها عن النادي ستعمل بشكل مؤقت ، ولكن ماذا بعد بضعة أيام؟ هل فكرت فيما لو لم تعد الشرطة؟ إلى متى يمكن أن يحيى رجالك؟
انفجار! صوت طلقة نارية اخترقت فجأة من خلال الضوضاء!
بالنظر إلى عدد الأشخاص في الشوارع الذين كانوا في مشقة ، قد يفشل دفاع النادي في أي وقت.
“لا تطلقوا النار أنه قرب السيد (باتريك).”
وقف (باتريك) عندما سمع ما قالته (لينا فوكس). تنهد الرجل المسن الذي كان في السبعينات وصرخ بصوت عال: “يجب أن يكون العقاب من الله لخطايانا!”
“أعتقد أنك يجب أن تعرف الآن أن الحكومة والشرطة والجيش والمؤسسات قد اختفوا جميعًا. أصبحت الشوارع أكثر جنوناً وأسوأ. من الآن فصاعدًا ، ستحتاج إلى شخص قوي ليعلمك كيفية البقاء على قيد الحياة. ”
بينما كان (باتريك) قد تعرض لخطر تام ، توقف (تشو) عن التصرف بعدوانية. ما زال يحتاج هذا الرجل المسن لتهدئة الناس. (تشو) سأل، “أخبرني ، ما الذي يملكه هذا النادي؟”
“لا يمكن! يعتبر هذا النادي مكانًا مثاليًا للناس من الطبقة الراقية. لقد تم تأسيسه من مائة عام ، ولقد عملت هنا لأكثر من أربعين عاماً. لا يمكنني ترك هذا المكان لك كما يحلو لك. ”
جلس العجوز على الأريكة وقال بصوت حزين: “هناك أكثر من مائة غرفة ، وأربعة مطاعم ، وحانتين ، ومئات من الخدمات في نادينا. هدفنا هو أن نترك لكل عميل تجربة لا تنسى ، لذلك لدينا أكثر من ثلاثمائة عامل بارز “.
“أعتقد أنك يجب أن تعرف الآن أن الحكومة والشرطة والجيش والمؤسسات قد اختفوا جميعًا. أصبحت الشوارع أكثر جنوناً وأسوأ. من الآن فصاعدًا ، ستحتاج إلى شخص قوي ليعلمك كيفية البقاء على قيد الحياة. ”
“كان هناك العديد من رجال الشرطة الذين جاءوا إلى هنا للتحقيق وجمع الأدلة بعد ظهر هذا اليوم. الجميع فوجئ باختفاءهم “.
“لا! “(فيكتور) ، لا تفعل ذلك” ، وضعت (لينا فوكس) يدها لتوقف (تشو). تحدثت مرة أخرى إلى الرجل المسن ، “سيد (باتريك) ، لقد عرفنا بعضنا البعض لفترة طويلة. لقد خدمتني عندما كنت طفلة صغيرة أعلم أنك تتمتع بخبرة كبيرة في الإدارة ، ولكن الآن ، آمل أن تتمكن من فهم الواقع “.
“في وقت قريب جداً ، تلقينا أنباء من وسائل الإعلام تفيد بأن الشرطة في جميع أنحاء الولايات المتحدة وحتى في العالم اختفوا وشمل ذلك أشخاصًا من الحكومة والجنود والملوك “.
مشى (تشو) ببطء بين العمال داخل النادي. نظر إلى أعينهم حتى تجنبوا النظر إلى أعينه الباردة والقاسية.
“نعم ، الملوك. كان هناك أكثر من ثلاثين من العملاء المتميزين هنا لكنهم اختفوا أيضًا. خلال مثل هذا الوضع الفظيع ، لم يكن لدينا أي فكرة ممن يطلب المساعدة. ”
“أطلب منهم أن يخرجوا ، أحتاج إلى تسجيل هوياتهم وأعمالهم” ، كان على (تشو) أن يعرف عدد الأشخاص الذين يمكن أن يستفيد منهم.
“بدأ أكثر من ثلاثمائة من عمالنا في النادي يشعرون بالقلق على عائلاتهم. كانت ساعات قليلة فقط ، لكن ، الأشخاص الذين لديّ الآن لم يتجاوزوا الثلاثين. ”
ترجمة: aryaml12
“أطلب منهم أن يخرجوا ، أحتاج إلى تسجيل هوياتهم وأعمالهم” ، كان على (تشو) أن يعرف عدد الأشخاص الذين يمكن أن يستفيد منهم.
كان الشارع مزدحماً للغاية ، بدأ الناس بالشعور بالذعر والضياع. كان معظمهم من ذوي المكانة الراقية في المجتمع ، لكنهم كانوا ضعفاء وعاجزين في الوقت الحالي.
وقف ثمانية وعشرون من العمال المتبقين أمام (تشو). كانوا غير مرتبطين ، وبالتالي ، دون قلق. كان هناك ثمانية عشر أنسة وعشرة رجال. كان هناك خمسة طهاة ، حارس أمن ، وثلاثة لاعبين بيسبول ، و 19 نادلًا وسقاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ثمانية وعشرون من العمال المتبقين أمام (تشو). كانوا غير مرتبطين ، وبالتالي ، دون قلق. كان هناك ثمانية عشر أنسة وعشرة رجال. كان هناك خمسة طهاة ، حارس أمن ، وثلاثة لاعبين بيسبول ، و 19 نادلًا وسقاي.
بالمناسبة ، كان جميع النساء الاتي يعملن في هذا النادي حسنات المظهر. كانوا صغارا وجميلين. كان لكل منهم أسلوبه الخاص. ومع ذلك ، فإن هؤلاء النساء الجميلات يجلبون المتاعب فقط عندما تحدث كارثة!
بينما كان (باتريك) قد تعرض لخطر تام ، توقف (تشو) عن التصرف بعدوانية. ما زال يحتاج هذا الرجل المسن لتهدئة الناس. (تشو) سأل، “أخبرني ، ما الذي يملكه هذا النادي؟”
*********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، أنا أوافق على أن تدخلان” ، وكان الجو في النادي مليئا بالقلق لذلك ، لم يكن لدى (باتريك) أي خيار سوى التسوية. ومع ذلك ، رسم خطًا صارمًا ، “لكن يجب أن يتبع كل منكما القواعد هنا”.
أنتهى الفصل
“اللعنة ، هناك كلب!”
ترجمة: aryaml12
(باتريك) لا يزال غاضباً بشكل واضح بسبب دخول (تشو) المفاجئ. نظر في (تشو) ثم نظر إلى (لينا فوكس). قال: “أنا لست رجلاً بارد القلب ، لكني بحاجة لحماية مصالح النادي. الوضع الآن … “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات