كيف يمكن أن يكون هو؟
على الرغم من أن (كاترينا) فقدت ساقيها أثناء الحرب ، إلا أن التكنولوجيا الحيوية أعطتها زوجًا من الأرجل الشديدة والقوية. كانت قوية ، وعنيفة ، ورشيقة وسريعة, هي ما كانت تبحث عنه.
ثم … تصادم الاثنان!
الشخص العادي الذي يمكن أن يركض مائة متر في ثلاثة عشر ثانية سوف يعتبر سريعًا بالفعل. يمكن للعدائين المحترفين الكبار فقط ركض مائة متر في عشر ثوان لفترة قصيرة.
وصعق (تشو) أيضاً من قوة الضربة. كانت ذراعه اليمنى عاجزة مؤقتًا ، ونتيجة لذلك ، انزلقت بندقية SCAR من قبضته المبطنة. ولأنه كان خائفاً من أن تقوم (كاترينا) بإطلاق النار عليه ، استدار وهرب.
ومع ذلك ، تستطيع (كاترينا) الحفاظ على سرعتها في خمس ثوانٍ لمسافة مائة متر لفترات طويلة من الزمن. كانت سرعتها تعادل حوالي سبعين كيلومترا في الساعة. بما أن عضلاتها الاصطناعية وهيكلها العظمي التيتانيوم ، فإنها لم تشعر بأي استنزاف على الإطلاق.
تم خلع ذراع (تشو) ، وشعرت عضلاته بالخدر. إذا لم يتم تعزيزه من قبل NTZ-49 ، فمن المؤكد أن ذراعه قد تم تخفيضها إلى كسور مفتتة وأصبح من المستحيل شفاءها.
سوف تعتبر سرعة (كاترينا) هي السرعة الطبيعية لسيارة. ومع ذلك ، إذا كان الأمر يتعلق بشخص ، فإن هذه السرعة ستكون مجنونة. لطالما كانت (كاترينا) فخورة بسرعتها ، لكنها اليوم شعرت بالحرج الشديد.
ومع ذلك ، كان جسد (كاترينا) متضرراً أكثر من (تشو) . تعجبت لأنها رأت (تشو) لا يزال قادراً على الوقوف ، وكافحت للبحث عن غطاء. ونتيجة لذلك ، ركض كلاهما نحو طرفي الممر. كانت الفوضى في منتصف الممر نتيجة لتصادمهم.
التقت كاترينا بشخص يمكن أن يقاتلها، وشخص كان خبيراً مثلها ، وتم قمعها تماماً. السرعة التي كانت دائما فخورة بها لا تستحق الذكر في عيون الآخرين. حتى أنهم يعتبرون سرعتها غير محظوظين.
هذه السيدة الواثقة كان يهزم كل من يتحداها.
عند سماع هذا الصوت المألوف ، صدمت (أنجي) و(كاترينا). “(فيكتور هوغو) ، هل يمكن أن يكون أنت؟”
على الرغم من أن جسد (تشو) بأكمله قد تعزز ، إلا أنه ما زال يشعر وكأنه أصيب من قطار. كان يتدحرج على الأرض بسبب الألم وكان ردت فعله الأول هو الهروب. شعرت (كاترينا) وكأنها تعرضت لحائط أسمنتي. على الرغم من أن رجليها عززت ، بقي الجزء العلوي من جسمها عاديًا.
كافحت هذه السيدة الشرسة للوقوف من القطع الزجاجية المكسورة ، وشعرت كما لو أن أجهزة جسدها انتقلت من أماكنها الأصلية. كان أخذ نفس عميق صعبًا وغير مريح للغاية. شعرت بالقليل من الدوار ، لذلك هزت رأسها. بعد ذلك ، سألت: “من أنت؟”
كافحت هذه السيدة الشرسة للوقوف من القطع الزجاجية المكسورة ، وشعرت كما لو أن أجهزة جسدها انتقلت من أماكنها الأصلية. كان أخذ نفس عميق صعبًا وغير مريح للغاية. شعرت بالقليل من الدوار ، لذلك هزت رأسها. بعد ذلك ، سألت: “من أنت؟”
لم يكن (تشو) يتوقع أن تكون المرأة المجنونة بهذه الصرامة ، خاصة وأنه نسي أنها تحب ارتداء مجموعة كاملة من الدروع الواقية للبدن. سيكون عبئا ثقيلا للغاية على الآخرين للالتفاف حولها ، في فريق نخبة (ديفيد لورانس) ، كانت هي والرجل العنيف (ماكس) في كثير من الأحيان هم المسؤولون عن المعارك الأمامية.
كان (تشو) يصوب بشكل سيء عندما يستخدم يده اليسرى . صُدم توني باركر وصرخ. سرعان ما استدار مرة أخرى إلى (كاترينا) وصرخ: “يا إلهي! ما الخطأ في الشرطة هذه الأيام؟ لقد استسلمت ، لكنه لا يزال يطلق النار “.
تم خلع ذراع (تشو) ، وشعرت عضلاته بالخدر. إذا لم يتم تعزيزه من قبل NTZ-49 ، فمن المؤكد أن ذراعه قد تم تخفيضها إلى كسور مفتتة وأصبح من المستحيل شفاءها.
عند سماع هذا الصوت المألوف ، صدمت (أنجي) و(كاترينا). “(فيكتور هوغو) ، هل يمكن أن يكون أنت؟”
سحقاَ, مجنونة! رأت البندقية في يدي ، لكنها اندفعت نحوي بلا مبالاة, ماذا لو أطلقت النار عليها؟
وصعق (تشو) أيضاً من قوة الضربة. كانت ذراعه اليمنى عاجزة مؤقتًا ، ونتيجة لذلك ، انزلقت بندقية SCAR من قبضته المبطنة. ولأنه كان خائفاً من أن تقوم (كاترينا) بإطلاق النار عليه ، استدار وهرب.
“حقا؟” كان (توني باركر) محصناً بشكل طبيعي من أي أفكار سلبية < أي أنه لا يعلم أين الله حاطه>. كان لا يزال يضحك وقال ، “هناك شرطي هناك؟ في الواقع ، أردت دائمًا تجربة التعرض للسجن. لا تقلقي ، سأتعامل معه “.
ومع ذلك ، كان جسد (كاترينا) متضرراً أكثر من (تشو) . تعجبت لأنها رأت (تشو) لا يزال قادراً على الوقوف ، وكافحت للبحث عن غطاء. ونتيجة لذلك ، ركض كلاهما نحو طرفي الممر. كانت الفوضى في منتصف الممر نتيجة لتصادمهم.
كان (توني باركر) محظوظًا حقًا. بحلول الوقت الذي دخل فيه المختبر ، اختفت الشرطة بالفعل. وجد أن المختبر كله في حالة من الفوضى ، ودون أي تعقيدات ، اقتحم المختبر مع (كاترينا) و(أنجي).
وضع (تشو) الـ USP45 في يده اليسرى كان يتنفس بسرعة بينما كان يميل ضد الجدار الزجاجي. لم يعد يستخدم ذراعه اليمنى المتورمة ، ولم يستشعر بشيء منها، وشعر بألم قوي لدرجة البكاء.
ثم … تصادم الاثنان!
ما الذي يحدثه بحق الجحيم! لم أقابل ذلك الوغد (توني بارك) ، لكن بدلاً من ذلك ، قابلت (كاترينا ريفان) ، شخص لا يتبع القواعد. هل سأتعثر عند مدخل باب الأمن للمختبر؟
وفي الوقت نفسه ، سمعت (أنجي) الضجة وسرعان ما خرجت. رأت (كاترينا) تجلس على الأرض ووجهها شحب، ،”كاترينا ، هل أنت بخير ؟!”
عند مدخل الباب الأمني ، كان عدد قليل من حراس الموكب يحدقون في (تشو). كانت عيونهم مملوءة بالسخرية والضحك ، وكانوا بلا شك يستهزئون به ، ألا كان يريد أن نخرج في البداية؟ أنطلق إلى الامام بدوننا ولم يطلب الدعم ؟ الآن ، هل تعرف ألمنا؟ كانت المرأة في الداخل شرسة حقا!
“لم يكن يجب أن أستمع إلى هراء هذا المغفل وأن آتي إلى هذا المختبر لسرقة كلب. نحن في ورطة كبيرة الآن. لقد هاجمنا شخص ما “، قالت (كاترينا) بوجه شديد الخطورة ،” إن الأمر الأسوأ هو أن هذا الرجل ليس بهذه السهولة “.
وفي الوقت نفسه ، سمعت (أنجي) الضجة وسرعان ما خرجت. رأت (كاترينا) تجلس على الأرض ووجهها شحب، ،”كاترينا ، هل أنت بخير ؟!”
الشخص العادي الذي يمكن أن يركض مائة متر في ثلاثة عشر ثانية سوف يعتبر سريعًا بالفعل. يمكن للعدائين المحترفين الكبار فقط ركض مائة متر في عشر ثوان لفترة قصيرة.
“تراجع ، لا تقتربي مني. نحن في مشكلة. هناك شخص يمنعنا من مغادرة هذا المكان. اتصل بوالدك على الفور للحصول على المساعدة “. في تلك اللحظة ، أدركت (كاترينا) أخيراً أنها يجب أن تطلب الدعم.
كان (تشو) يصوب بشكل سيء عندما يستخدم يده اليسرى . صُدم توني باركر وصرخ. سرعان ما استدار مرة أخرى إلى (كاترينا) وصرخ: “يا إلهي! ما الخطأ في الشرطة هذه الأيام؟ لقد استسلمت ، لكنه لا يزال يطلق النار “.
هذه السيدة الشرسة لم تكن تريد أن تتبع رجل المشاكل (توني باركر) لإثارة المشاكل. اعتقدت أن هذا النوع من المختبرات سيكون بالتأكيد محميًا بشكل كبير ، فكيف كان من الممكن سرقة الأشياء من هنا؟ كانت ببساطة قلقة على (أنجي)، وهذا هو السبب في أنها تبعتها.
من الواضح أنه فخ!
كان (توني باركر) محظوظًا حقًا. بحلول الوقت الذي دخل فيه المختبر ، اختفت الشرطة بالفعل. وجد أن المختبر كله في حالة من الفوضى ، ودون أي تعقيدات ، اقتحم المختبر مع (كاترينا) و(أنجي).
ومع ذلك ، تستطيع (كاترينا) الحفاظ على سرعتها في خمس ثوانٍ لمسافة مائة متر لفترات طويلة من الزمن. كانت سرعتها تعادل حوالي سبعين كيلومترا في الساعة. بما أن عضلاتها الاصطناعية وهيكلها العظمي التيتانيوم ، فإنها لم تشعر بأي استنزاف على الإطلاق.
وأحست (كاترينا) أن الوضع كان غريبا حقا. كيف يمكن ألا يكون هناك شخص يحرس مثل هذا المختبر المهم؟ فقط هؤلاء الحراس عديمي الفائدة على باب الأمن؟ هراء!
ثم … تصادم الاثنان!
ومن ثم ، ظهر (تشو) فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم …. لماذا تبدوان شاحبتين ؟ ماذا حدث؟ “(توني باركر) كان يتحدث دون توقف وأدرك أن هناك خطأ ما. كانت (كاترينا) تجلس على الأرض ومتكئة على الحائط ، بينما كانت (أنجي) مذعورة.
ثم … تصادم الاثنان!
“تراجع ، لا تقتربي مني. نحن في مشكلة. هناك شخص يمنعنا من مغادرة هذا المكان. اتصل بوالدك على الفور للحصول على المساعدة “. في تلك اللحظة ، أدركت (كاترينا) أخيراً أنها يجب أن تطلب الدعم.
ثم … اعربت (كاترينا) عن أسفها لذلك!
نظرًا إلى (كاترينا) التي كانت تحمل مسدسًا ، بدأت (أنجي) بالذعر. كانت طالبة جيدة في الجامعة. على الرغم من أنها كانت تتمرد في بعض الأحيان ، إلا أنها تستطيع أن تميز ما هو الخطأ في ما هو صحيح. في ارتكاب جريمة عن طريق اقتحام مختبر سري وطني ، حتى والدها لن يستطع مساعدتهم.
من الواضح أنه فخ!
ومن ثم ، ظهر (تشو) فجأة.
ظنت (كاترينا) ذلك ، هل كانت المحكمة العسكرية من المملكة المتحدة هي من فعلنه؟ هل أرسلوا هذا الخصم القوي لاعتقالي؟ أتذكر أن وزارة الدفاع البريطانية لا أزال من قائمة المطلوبين لديها.
ومع ذلك ، كان جسد (كاترينا) متضرراً أكثر من (تشو) . تعجبت لأنها رأت (تشو) لا يزال قادراً على الوقوف ، وكافحت للبحث عن غطاء. ونتيجة لذلك ، ركض كلاهما نحو طرفي الممر. كانت الفوضى في منتصف الممر نتيجة لتصادمهم.
نظرًا إلى (كاترينا) التي كانت تحمل مسدسًا ، بدأت (أنجي) بالذعر. كانت طالبة جيدة في الجامعة. على الرغم من أنها كانت تتمرد في بعض الأحيان ، إلا أنها تستطيع أن تميز ما هو الخطأ في ما هو صحيح. في ارتكاب جريمة عن طريق اقتحام مختبر سري وطني ، حتى والدها لن يستطع مساعدتهم.
ثم … تصادم الاثنان!
“لا يمكننا طلب المساعدة. مستويات الأمان في هذا المختبر مرتفعة للغاية ؛ لديها درع كهرومغناطيسي خاص ولن ينجح هاتفي الخلوي ، ”قالت (أنجي) ، وجهها مرتبك.
كان (تشو) يصوب بشكل سيء عندما يستخدم يده اليسرى . صُدم توني باركر وصرخ. سرعان ما استدار مرة أخرى إلى (كاترينا) وصرخ: “يا إلهي! ما الخطأ في الشرطة هذه الأيام؟ لقد استسلمت ، لكنه لا يزال يطلق النار “.
لم يعرفن ما يفعلن. في هذه الأثناء ، خرج (توني باركر) المضحك لحسن الحظ وهو يصرخ: “هذا هو يومي! اخترقت (أنجي) المرحلة الأخيرة من التحقق من الفحص بالعين وفتحت الباب أمام الغرفة التي بداخلها (الدوج ميت).
سوف تعتبر سرعة (كاترينا) هي السرعة الطبيعية لسيارة. ومع ذلك ، إذا كان الأمر يتعلق بشخص ، فإن هذه السرعة ستكون مجنونة. لطالما كانت (كاترينا) فخورة بسرعتها ، لكنها اليوم شعرت بالحرج الشديد.
“خمن ما رأيته؟ حفنة من العقول المستخدمة في التجارب. كانت (انجي) على حق. كان الباحثون في المختبر يحاولون استيعاب أدمغة الحيوانات الأخرى في (دوج ميت). سمعت أن هناك أدمغة من البشر والأدمغة البيولوجية الاصطناعية وكل الأنواع الغريبة الأخرى “.
ترجمة: aryaml12
“هممم …. لماذا تبدوان شاحبتين ؟ ماذا حدث؟ “(توني باركر) كان يتحدث دون توقف وأدرك أن هناك خطأ ما. كانت (كاترينا) تجلس على الأرض ومتكئة على الحائط ، بينما كانت (أنجي) مذعورة.
نظرًا إلى (كاترينا) التي كانت تحمل مسدسًا ، بدأت (أنجي) بالذعر. كانت طالبة جيدة في الجامعة. على الرغم من أنها كانت تتمرد في بعض الأحيان ، إلا أنها تستطيع أن تميز ما هو الخطأ في ما هو صحيح. في ارتكاب جريمة عن طريق اقتحام مختبر سري وطني ، حتى والدها لن يستطع مساعدتهم.
“لم يكن يجب أن أستمع إلى هراء هذا المغفل وأن آتي إلى هذا المختبر لسرقة كلب. نحن في ورطة كبيرة الآن. لقد هاجمنا شخص ما “، قالت (كاترينا) بوجه شديد الخطورة ،” إن الأمر الأسوأ هو أن هذا الرجل ليس بهذه السهولة “.
وصعق (تشو) أيضاً من قوة الضربة. كانت ذراعه اليمنى عاجزة مؤقتًا ، ونتيجة لذلك ، انزلقت بندقية SCAR من قبضته المبطنة. ولأنه كان خائفاً من أن تقوم (كاترينا) بإطلاق النار عليه ، استدار وهرب.
“حقا؟” كان (توني باركر) محصناً بشكل طبيعي من أي أفكار سلبية < أي أنه لا يعلم أين الله حاطه>. كان لا يزال يضحك وقال ، “هناك شرطي هناك؟ في الواقع ، أردت دائمًا تجربة التعرض للسجن. لا تقلقي ، سأتعامل معه “.
“لم يكن يجب أن أستمع إلى هراء هذا المغفل وأن آتي إلى هذا المختبر لسرقة كلب. نحن في ورطة كبيرة الآن. لقد هاجمنا شخص ما “، قالت (كاترينا) بوجه شديد الخطورة ،” إن الأمر الأسوأ هو أن هذا الرجل ليس بهذه السهولة “.
رفع (توني باركر) يديه ، وسار إلى الممر ، وصرخ: “يا السيد ضابط الشرطة ، أستسلم! كانت مجرد مزحة ، أنا رجل جيد “.
وفي الوقت نفسه ، سمعت (أنجي) الضجة وسرعان ما خرجت. رأت (كاترينا) تجلس على الأرض ووجهها شحب، ،”كاترينا ، هل أنت بخير ؟!”
رجل جيد ، لا تحسبني أحمقاً! في الطرف الآخر من الممر ، سمع (تشو) صوت هذا الهبي وكان غاضباً. أخرج رأسه ، استهدف (توني باركر) ، وأطلق النار عليه.
التقت كاترينا بشخص يمكن أن يقاتلها، وشخص كان خبيراً مثلها ، وتم قمعها تماماً. السرعة التي كانت دائما فخورة بها لا تستحق الذكر في عيون الآخرين. حتى أنهم يعتبرون سرعتها غير محظوظين.
انفجار…! أخطأت الهدف!
لم يعرفن ما يفعلن. في هذه الأثناء ، خرج (توني باركر) المضحك لحسن الحظ وهو يصرخ: “هذا هو يومي! اخترقت (أنجي) المرحلة الأخيرة من التحقق من الفحص بالعين وفتحت الباب أمام الغرفة التي بداخلها (الدوج ميت).
كان (تشو) يصوب بشكل سيء عندما يستخدم يده اليسرى . صُدم توني باركر وصرخ. سرعان ما استدار مرة أخرى إلى (كاترينا) وصرخ: “يا إلهي! ما الخطأ في الشرطة هذه الأيام؟ لقد استسلمت ، لكنه لا يزال يطلق النار “.
“تراجع ، لا تقتربي مني. نحن في مشكلة. هناك شخص يمنعنا من مغادرة هذا المكان. اتصل بوالدك على الفور للحصول على المساعدة “. في تلك اللحظة ، أدركت (كاترينا) أخيراً أنها يجب أن تطلب الدعم.
لم يكن أمام (كاترينا) و(أنجي) خيار سوى إعادة تقييم الوضع. وفي الوقت نفسه ، جاء تيار من الكلمات من الطرف الآخر. “(توني باركر) ، أخرج مؤخرتك. قلت إنني أريد ذلك الكلب الروبوت. ”
“لا يمكننا طلب المساعدة. مستويات الأمان في هذا المختبر مرتفعة للغاية ؛ لديها درع كهرومغناطيسي خاص ولن ينجح هاتفي الخلوي ، ”قالت (أنجي) ، وجهها مرتبك.
عند سماع هذا الصوت المألوف ، صدمت (أنجي) و(كاترينا). “(فيكتور هوغو) ، هل يمكن أن يكون أنت؟”
ثم … تصادم الاثنان!
*********************************
نظرًا إلى (كاترينا) التي كانت تحمل مسدسًا ، بدأت (أنجي) بالذعر. كانت طالبة جيدة في الجامعة. على الرغم من أنها كانت تتمرد في بعض الأحيان ، إلا أنها تستطيع أن تميز ما هو الخطأ في ما هو صحيح. في ارتكاب جريمة عن طريق اقتحام مختبر سري وطني ، حتى والدها لن يستطع مساعدتهم.
أنتهى الفصل
على الرغم من أن جسد (تشو) بأكمله قد تعزز ، إلا أنه ما زال يشعر وكأنه أصيب من قطار. كان يتدحرج على الأرض بسبب الألم وكان ردت فعله الأول هو الهروب. شعرت (كاترينا) وكأنها تعرضت لحائط أسمنتي. على الرغم من أن رجليها عززت ، بقي الجزء العلوي من جسمها عاديًا.
ترجمة: aryaml12
وضع (تشو) الـ USP45 في يده اليسرى كان يتنفس بسرعة بينما كان يميل ضد الجدار الزجاجي. لم يعد يستخدم ذراعه اليمنى المتورمة ، ولم يستشعر بشيء منها، وشعر بألم قوي لدرجة البكاء.
*********************************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
