20 - الإمبراطور / التاجر / ناتسكي سوبارو.
سقوط مدينة القلعة غوارال، كان تلك الخطوة التالية في خطة أبيل.
مضروبًا بعدم فائدته ، محكومًا بشعور من الفقدان، ومع عدم وجود شيء آخر ليفعله، غادر سوبارو منطقة الاجتماع.
بينما كان عقله يستوعب محتوى هذا الإعلان الجريء، توصل سوبارو فورًا إلى استنتاج.
سوبارو: “لكن، الأشخاص الذين ينتظرونكِ… الأشخاص الذين يحملونكِ في قلوبهم، حقيقيون. إذا كنتِ لا تحبينني، لا يجب عليكِ التحدث معي. سأتحمل إذا ضربتِ يدي بعيدًا. لكن، من فضلكِ لا تحاولي المغادرة.”
تحت معارضة مصممة وليست نوايا خبيثة غامضة، هل يمكن أن يستمر فلوب مع ميديوم في الهرب إلى أقاصي الأرض؟
أنها خطة سخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “على الرغم من أنها ليست مثالية، إنها مدينة قلعة… إنها محاطة بجدران من جميع الجوانب، بالإضافة إلى أن الدخول والخروج عبر البوابات يتم مراقبته باستمرار. ليس مكانًا يمكنك أن تقول فيه شيئًا مثل “استسلام” ببساطة.”
سوبارو: “…يؤلمني أنني لا أستطيع فهمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته المتوسل يرتجف، وكانت عيناه على وشك البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “هوه، تتحدث كما لو كنت قد رأيتها… أوه صحيح، لقد رأيتها. حيث لم يُسمع أي شيء مفيد بشكل خاص يخرج من فمك، كدت أنسى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم بصخب، جلس بوضعية ساق فوق ساق بصوت عالٍ وواجه قناع الأوني لأبيل مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ذلك الذكاء الحاد جميل جدًا. ولكن، تلك الحدة لا تُستخدم إلا ضد الخصوم الذين يجلسون لمناقشات مثل هذه. لن يعمل ضد الخصوم المسلحين.”
هالة مرعبة ومتجمدة تنبعث من جسد أبيل اخترقت الهواء عندما قال ذلك.
بتقدم بطيء، يتقدم بخطوات قوية على الأرض الصلبة، تم دفع الأبواب إلى منطقة الاجتماع.
في وسط مكان الاجتماع، محاطين بالنار، نظر سوبارو وأبيل إلى بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يظهر أبيل أي مشاعر خلف قناع الأوني، لكن ذلك جعل من المستحيل تمامًا على سوبارو تخمين ما يدور في رأسه، مما جعل سوبارو يشعر بالانزعاج والارتباك.
على أي حال، إذا فكروا وفقًا لقانون الهجوم الثلاثي، فلا يستحق الأمر المناقشة.
الآن، كان القلق يعتري سوبارو، ليس هناك طريقة ألا يدرك أبيل ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى الرغم من ذلك، قد اقترح شيئًا مثل سقوط مدينة القلعة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “أنا أتفق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…تنوي استخدام طريق جانبي لغزو المدينة، هل هذا ما تقوله؟”
سواء كانت تلك الدموع التي ظهرت تدريجيًا نتيجة لشفقته على نفسه، أو لطلبه من ريم، لم يكن معروفًا حتى لنفسه.
بينما كان سوبارو يحبس أنفاسه، همس صوت هادئ بتلك الكلمات بجانبه؛ كان صوت ريم.
فلوب: “أنت لست سوى رئيس قرية، أليس كذلك، رئيس القرية-كون؟ بالطبع أفهم. إذا كان السيوف ستتقاطع، سأرفض ذلك. أريد تجنب إيذاء شخص بالمعرفة التي أملكها.”
أبيل: “اصمت، أنا مدرك.”
كانت ريم تجلس وأرجلها مطوية إلى جانب واحد، وعيناها الزرقاوان الفاتحتان مثبتتان على أبيل. لم تكن تحدق فيه ، بل كانت نظرتها تتفحصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند تلقي تلك النظرة، قال أبيل بشيء من الترفع، “هذا أمر بديهي”، ورفع كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، حتى لو حصل على بعض الفرصة للتنفس، لم يعد قلب سوبارو إلى الوضع الطبيعي.
أبيل: “كما قال ناتسكي سوبارو، يعتبر التفتيش التي يجرى عند البوابات الرئيسية للمدينة العقبة الأولى. من الضروري أن نجد طريقة لتجنبها لدخول المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ماذا كانت تفكر ريم؟ ماذا كانت ترغب؟ ما الذي كانت تؤمن به لوضع تلك الكلمات في فمها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها بسيطة، كان من الصعب وضع خطة أخرى يمكنها التغلب على الفرق في القوة البشرية. إذا كان هناك شيء يجب تغييره أو إضافته، فسيكون لجذب الانتباه في المدينة بإلهاء، أو أداء حيل صغيرة لتقليل حراس جنرال العدو.
ريم: “حتى إذا افترضنا أننا دخلنا، فقد بدا أن هناك عددًا كبيرًا من الجنود الإمبراطوريين داخل المدينة. حتى إذا تجاهلنا التفتيش، أعتقد أن هناك الكثير من الأعداء.”
ريم: “…لا أريد أن تتحول إلى معركة.”
أبيل: “هم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام أبيل الذي كان يحلل العقبات لسقوط غوارال، قدمت ريم اعتراضًا منطقيًا. أبيل تنهد بتلك النظرة، لكن من ناحية أخرى تزايدت حيرة سوبارو.
سوبارو: “ماذا كانت تفكر ريم؟ ماذا كانت ترغب؟ ما الذي كانت تؤمن به لوضع تلك الكلمات في فمها؟”
إذا كانوا يحاولون إخفاء الأمر، كانت محادثة تفتقر إلى الاعتبار لذلك.
مصدرها بالطبع هو رؤية ريم تناقش أبيل بشكل مباشر.
ومع ذلك، منذ أن تم حرق المخيم، كان يعتقد أن ذلك الشخص قد تم هزيمته أيضًا.
فيما يتعلق بمحتوى حجتها، يمكن القول إن موقف ريم كان على نفس جانب سوبارو، تعارض الهجوم على غوارال.
واجه الأوني وقناع الأوني بعضهما البعض، كانت كانت المسافة بينهما تسودها الصمت.
ومع ذلك، كان احتفاظها بتلك النظرة مناسبا جدًا―― كما لو أنه خلال وقتها القصير في غوارال، كانت قد تأكدت تمامًا من تلك النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――ناتسكي سوبارو، ما الذي تعرفه عن الفرق بين القوة الهجومية والدفاعية في ما يتعلق بالمعركة؟”
تم بالفعل تحويل المخيم الإمبراطوري إلى رماد، لكنه تذكر أن الشخص الذي كان يقود تلك العملية العسكرية يدعى زكر.
لم يرغبوا في أخذ أرواح. ومع ذلك، كانوا في طليعة معركة حيث كان أخذ الأرواح أمرًا لا مفر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “قليل من الحدة في العيون له سحر أيضًا. لكن لدي ميل للوجوه الجميلة.”
سوبارو: “آه؟ الفرق بين القوة الهجومية والدفاعية، تقول… مثل قانون الهجوم الثلاثي؟”
فقد سوبارو كبريائه بسبب خمس وفيات.
في أرض حيث يسكن المذهب الاستعماري “القوة تصنع الحق” ، كان من السهل أن تتخيل أنه استعدادًا للاغتيالات، سيقوم الإمبراطور بترتيب شبيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “قانون الهجوم الثلاثي… بالفعل، إنها عبارة ملائمة تمامًا.”
لم يكن هناك إجابة. لقد فهمت بطريقة ما أنه لا يريد واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي يجب أن يجد إجابة؛ طريق مختلف عن هذين الخيارين. ناتسكي سوبارو.
عندما سُئل، أجاب سوبارو بتلقائية، وأومأ أبيل كما لو كان معجبًا.
بسبب عدم التوصل إلى نتيجة، كان فلوب في وسط الجدال مع الإمبراطور المفترض مباشرة. متفاجئًا من اختلاف تعبير وموقف سوبارو، نادى فلوب على سوبارو قائلاً
سوبارو: “――آه.”
قانون الهجوم الثلاثي كان نظرية قتالية تتعلق بالقوة العسكرية، والتي تفيد بأن الجانب الهجومي يجب أن يكون لديه ثلاث أضعاف قوة الجانب الدفاعي.
سوبارو: “أي تطورات؟ أيها المغرور.”
ذلك بسبب اختلاف الأهداف بين الهجوم والدفاع. الجانب الهجومي يجب أن يهزم خصومه، بينما الجانب الدفاعي يمكنه إما هزيمة خصومه، صدهم، أو تجنب الهجوم فقط، مما يعد ميزة كبيرة.
وافقت على موقف فلوب في عدم الرغبة في القتال، كما وافقت على موقف أبيل في أنه ليس لديهم خيار سوى القتال. كان ذلك إيديولوجية يمكن القول بأنها تجسد الانتهازية.
على سبيل المثال، في هذه الحالة، لاستعادة غوارال، سيتعين على أبيل قيادة شودراكيين لاحتلال المدينة، ولكن يمكن للجنود الإمبراطوريين والحراس الانسحاب من الهجوم والتحصن في المدينة لتحقيق هدفهم.
لم يكن يريد إنهاء بقية الجملة.
لتغطية الفرق بحيث يكون من الممكن تحقيق الأهداف، كانت الفكرة أن هناك حاجة إلى مثل هذا العدد من القوات، لكن――
في أرض حيث يسكن المذهب الاستعماري “القوة تصنع الحق” ، كان من السهل أن تتخيل أنه استعدادًا للاغتيالات، سيقوم الإمبراطور بترتيب شبيه .
سوبارو: “ثلاثة أضعاف قوة المدينة، لا يمكننا جمع شيء كهذا. ميزيلدا-سان، كم عدد الأشخاص في هذه القرية تقريبًا؟”
ريم: “…لا أريد أن تتحول إلى معركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم سوبارو أيضًا أن هناك مثل وجهات النظر هذه.
بوجه مرير، وافق سوبارو على تفكير ريم المتناقض. ومع ذلك، لهذا السوبارو المتألم، نظرت ريم نحوه.
ميزيلدا: “إجمالاً، اثنان وثمانون شخصًا. بما في ذلك أبيل وهذا الرجل… فلوب، يكون العدد على الأقل مائة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، استخدم أبيل قوة الشودراكيين والمعلومات التي حصل عليها من سوبارو للقتال والفوز ضد الجيش الإمبراطوري. كانت تلك الحادثة الواقعية شيئًا لا يمكن تفسيره على أنه كذب معتاد.
سوبارو: “لست متأكدًا من كيفية حسابك للرجال الوسيمين ، لكنها مجرد مائة. رغم أنني سأقدر أن هناك أكثر من ثلاثة أضعاف تلك القوة في المدينة.”
في لحظة ما، غطى سوبارو وجهه بيديه وأغلق بصره عن العالم.
سوبارو: “――ريم.”
متجاوزًا طريقة حساب ميزيلدا، قدر سوبارو القوة العسكرية لمدينة غوارال بتلك النقطة.
――استمر في كشف نفسه اليائسة والبائسة أمام ريم.
الوضع المتأزم قد هدأ، لكن التبادل الأخير كان محادثة ضعيفة.
من المحتمل أن حجم المدينة لا يصل إلى 10000 شخص، ولكن يجب أن يكون هناك عدد مناسب من الجنود لحماية القانون والنظام في المدينة. وعلى قمة ذلك، سينضم الجنود الإمبراطوريون الذين احترق معسكرهم إليهم.
فلوب: “هوهوهوهو؟ أنا في حيرة إذا بقؤت صامتًا هناك، زوج-كون . لحسن الحظ، لدي سمعة في القفز إلى الاستنتاجات. لهذا السبب لدي المرونة لتغيير وسحب رأيي، تعلم…”
――هؤلاء الجنود الإمبراطوريون، بما في ذلك تود.
في طرفة عين، سحبت ميزيلدا خنجرها وضغطت حافته على رقبة سوبارو.
سوبارو: “――――”
في كل مرة يحدث ذلك، كان على وشك الانحناء من الألم.
مع ابتسامة، أكدت هولي كلمات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “على الأقل، يبدو أنك تمتلك بعض المعرفة الأساسية في رأسك. ومع ذلك، يبدو أن السبب في احتفاظك بصمتك هو خوف آخر بخلاف القلق بشأن الفرق في القوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت تؤمن أن ناتسكي سوبارو يمكنه الوصول إلى الإجابة التي لا يمكن للآخرين الوصول إليها.
سوبارو: “…صحيح أن هناك شيئًا أخافه، لكن صحيح أيضًا أن الفرق في القوة خطير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر سوبارو لسانه، وتذوق الانزعاج من تخمين مشاعره الداخلية بشكل صحيح.
في الحقيقة، عندما سمع سوبارو عن خطة السيطرة على غوارال، كان العقبة الأولى التي جاءت في ذهنه هي تود. حتى مجرد التفكير في مواجهته مرة أخرى كان كافيًا لجعل أحشائه تلتوي.
وافقت على موقف فلوب في عدم الرغبة في القتال، كما وافقت على موقف أبيل في أنه ليس لديهم خيار سوى القتال. كان ذلك إيديولوجية يمكن القول بأنها تجسد الانتهازية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في معارضة لسوبارو الذي أعجب بموقف فلوب، كشفت ريم بهدوء عن انتقاداتها القوية.
على أي حال، إذا فكروا وفقًا لقانون الهجوم الثلاثي، فلا يستحق الأمر المناقشة.
بخبث، حاول أبيل إجبار سوبارو على مواجهة المسؤولية التي كان يتجنبها.
سوبارو: “أما عن وسيلة للتغلب على الفرق في القوة، فلا أستطيع التفكير في شيء سوى انضمام محارب قوي إلينا أو أن يكون قائد العدو غير كفء بشكل قاتل.”
أبيل: “للأسف، لا أعتقد أننا يمكن أن نتوقع أيًا من ذلك. بقدرات شودراك، يمكننا تفريق الجنود، ولكن حتى إذا استخدموا أعدادهم ليحيطوا بنا فسنهزم. علاوة على ذلك، سمعت أن القائد العسكري للعدو هو زكر عثمان. إنه استراتيجي صلب وممل، لكنه ليس لديه نقطة ضعف.”
سوبارو: “زكر… لقد سمعت هذا الاسم.”
سوبارو: “العاصمة الإمبراطورية تقول… آه! صحيح، هذا صحيح! أنت…”
لقد سمع هذا الاسم من تود، قبل أن تتدهور علاقتهما.
واجه الأوني وقناع الأوني بعضهما البعض، كانت كانت المسافة بينهما تسودها الصمت.
ميزيلدا: “هل تأمرينني، ريم؟ لم تخضعي لطقوس الدم الحي. سمحت لك بالدخول إلى القرية بناءً على طلب سوبارو، لكن لا تظني أن هذا يعني أنك تستطيعين الرد عليّ.”
تم بالفعل تحويل المخيم الإمبراطوري إلى رماد، لكنه تذكر أن الشخص الذي كان يقود تلك العملية العسكرية يدعى زكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، منذ أن تم حرق المخيم، كان يعتقد أن ذلك الشخص قد تم هزيمته أيضًا.
فلوب: “أنت لست سوى رئيس قرية، أليس كذلك، رئيس القرية-كون؟ بالطبع أفهم. إذا كان السيوف ستتقاطع، سأرفض ذلك. أريد تجنب إيذاء شخص بالمعرفة التي أملكها.”
أبيل: “وعيك الذاتي غير كافٍ، ولكن إذا كنت تخطط لجلب شخص ما، يجب أن تجلب شخصًا يتماشى مع اهتماماتي. بهذه الطريقة، ستتم الأمور دون تعقيدات مستقبلية.”
أبيل: “أولئك في المخيم كانوا جنودًا عاديين. منذ البداية، من أجل إخفاء الهدف الرئيسي، تم تزويدهم بأدنى مستوى من المعلومات… ضد قبيلة صغيرة، لن يتقدم جنرال من الدرجة الثانية إلى الخطوط الأمامية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “سألتزم بقرار أختي الكبرى. لأن هذه هي رغبتي.”
سوبارو: “إذن تقول إن القائد العسكري بقي في المدينة منذ البداية؟”
عند سؤالها من قبل أبيل، كان الانطباع الذي تركته ريم بإجابتها كان صادقًا جدًا.
سوبارو: “ماذا؟”
بينما كان يستمع بجانبه، وسع سوبارو عينيه على كلمات فلوب الواضحة والحازمة. حتى أبيل ضيق عينيه من خلف قناع الأوني الخاص به.
أبيل: “في الحقيقة، بعدم فعل أي شيء، كان من المفترض أن يحقق نتيجة كافية. تلك الخطة فشلت بسبب أمري… آه، وبسبب وجودك، ناتسكي سوبارو.”
أبيل: “هم، أظن أن هذا الحكم صحيح. كم هو مزعج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “غوه…”
بخبث، حاول أبيل إجبار سوبارو على مواجهة المسؤولية التي كان يتجنبها.
في تلك اللحظة، طحن سوبارو أسنانه وضغط يده على فمه.
أبيل: “ولو حدث مثل هذا السيناريو، عيناك تخبرني أنك ستحميهم بحياتك.”
بوجه مرير، وافق سوبارو على تفكير ريم المتناقض. ومع ذلك، لهذا السوبارو المتألم، نظرت ريم نحوه.
أبيل: “أيها التاجر، سأشتري أي معرفة تمتلكها. دعنا نتفاوض على ذلك.”
على أي حال، كان هناك احتمال كبير أن الجنرال من الدرجة الثانية زكر كان متمركزًا في غوارال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “حتى لو فعلت ذلك، لن تثمر جهودك―― هذه أرض الذئاب.”
أوتاكاتا: “سأستمع لأن سوو طلب ذلك. أوو زوجة جيدة وأم جيدة.”
قيل إن الرتب العليا في الإمبراطورية هي الجنرال من الدرجة الأولى، الجنرال من الدرجة الثانية، الجنرال من الدرجة الثالثة وما إلى ذلك، لذلك كان بإمكانه أن يفهم أن الرتبة الثانية من القمة تعني شخصًا قويًا جدًا.
أمام أبيل الذي كان يحلل العقبات لسقوط غوارال، قدمت ريم اعتراضًا منطقيًا. أبيل تنهد بتلك النظرة، لكن من ناحية أخرى تزايدت حيرة سوبارو.
سوبارو: “إذن ما الذي تحاول قوله؟ بالإضافة إلى ضعف قوتنا العسكرية، قائد العدو هو شخصية كبيرة تُعد من النخبة. علاوة على ذلك، نظرًا لأننا أزعجنا خلية النحل، سيكونون أيضًا في حالة تأهب، أليس كذلك؟”
ميزيلدا: “هذا ليس للنقاش، سوبارو.”
أبيل: “تمامًا. هل يمكنك تقدير وزن مسؤوليتك؟”
سوبارو: “أما عن وسيلة للتغلب على الفرق في القوة، فلا أستطيع التفكير في شيء سوى انضمام محارب قوي إلينا أو أن يكون قائد العدو غير كفء بشكل قاتل.”
سوبارو: “هذا ليس ما أقوله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “سأسحب شكري من قبل، ناتسكي سوبارو.”
في الوضع الذي كانوا فيه الآن، الطرق الحتمية التي يحملها هذان الاثنان.
أدان أبيل سوبارو على عدم تفكيره، لكن المشكلة كانت في مكان آخر.
////
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت موقف أبيل من الرفض التام للتخلي عن القتال، حتى مع فرصة ضئيلة للنجاح. أصر سوبارو على أنه لا جدوى من المحاولة.
إذا كان يمكنه الاستمرار في تجنب النظر فسيقوم بذلك، ولكن الآن وقد شعر أنه لا يمكنه تجنب التساؤل حول موقف ريم الغامض، لم يتمكن من الاستمرار في تجنب النظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المقام الأول――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “نعم، من فضلك وضح، إذا استطعت! إذا لم يكن كذلك، ليس لدي خيار سوى الموافقة على قبول ما أسمعه دون سؤال.”
سوبارو: “أنا ضد القتال نفسه. كان يجب أن يكون هذا واضحًا جدًا عندما غادرت هنا. أنا… أنا فقط أريد العودة إلى المنزل مع ريم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما اقتنع سوبارو بهذه الحقيقة، أضافت ريم شيئًا. كان ذلك――
أبيل: “ومع ذلك، هذا ثبت بالفعل أنه غير ممكن. هل تعتقد أن الجنود الإمبراطوريين في غوارال هم أعدائك الوحيدين؟ هل تعتقد أن قرية أو بلدة أخرى ستكون آمنة؟”
بدا تعليق ريم الموجز يعكس قلب سوبارو، واتسعت عيناه لا إرادياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب――
سوبارو: “――――”
وبذلك تم الإفراج عن سوبارو، ونظر بتركيز إلى ريم.
أبيل: “مهما ذهبت، لا يمكن تأمين سلامك بعد الآن. كنت أنوي منحك الوقت لتدركه بالكامل، وأدعه يتسلل إلى دمك. أم أن السم ما زال غير كافٍ؟”
بدا تعليق ريم الموجز يعكس قلب سوبارو، واتسعت عيناه لا إرادياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…تنوي استخدام طريق جانبي لغزو المدينة، هل هذا ما تقوله؟”
كانت نظرة أبيل الساخرة تبدأ في نقر روح سوبارو الضعيفة
الأيام التي قضاها في مملكة لوغونيكا، الأيام التي قضاها منذ وصوله إلى إمبراطورية فولاكيا،
بجانب ذلك، بينما شعر بالألم وكأنه يواجه صعوبة كبيرة، أطلق سوبارو تنهيدة طويلة؛ رغم الإزعاج، لم يستطع إنكار صحة كلمات أبيل.
ريم: “――――”
المعاناة التي مر بها في مدينة القلعة خلقت حاجزًا عقليًا داخل سوبارو.
ومع ذلك، كان ذلك فقط عندما يكون قلب سوبارو ومشاعره في سلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الآن فصاعدًا، حتى لو حاول أن يأخذ ريم ويهرب إلى الخارج، حتى لو ذهب إلى مكان آخر غير غوارال، لن تتلاشى اليقظة والخوف.
أوتاكاتا: “سأستمع لأن سوو طلب ذلك. أوو زوجة جيدة وأم جيدة.”
هولي: “ربما، لدى سوبارو الفكرة الخاطئة~.”
فقد سوبارو كبريائه بسبب خمس وفيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أن يتم استخدام الشبيه من قبل العدو لانتزاع مقعد الإمبراطور كان إهمالًا كبيرًا للأولويات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأقل، كان سوبارو يسعى عمدًا لعدم إظهار ذلك لأصدقائه. بغض النظر عما إذا كان يمكنه تحقيق ذلك فعليًا، هذا ما فعله الآن.
سوبارو: “إذا كان هذا هو الحال، ماذا لو بعتك للعدو؟”
ومع ذلك، كان قبول احتقار أبيل أمرًا صعبًا لسوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “ومع ذلك، هذا ثبت بالفعل أنه غير ممكن. هل تعتقد أن الجنود الإمبراطوريين في غوارال هم أعدائك الوحيدين؟ هل تعتقد أن قرية أو بلدة أخرى ستكون آمنة؟”
مع انسداد طريقه، وبعد أن تم إهانته بسبب عدم تفكيره ، سأل سوبارو السؤال، ووجهه يبدو ملتويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق سوبارو عينيه، و نظر إلى منطقة الاجتماع من تلة قريبة.
في لحظة، الكلمات التي تفوه بها سوبارو حولت جو غرفة الاجتماع إلى توتر. على حافة رؤيته، يمكنه بوضوح رؤية ريم بجانبه، عيناها واسعتان.
في ذلك السوبارو، في ذهن ذلك السوبارو، ظهرت فكرة بوميض.
ومع ذلك، الشخص الذي هدد ببيعه، أبيل، أطلق ضحكة صغيرة.
حتى الآن، في منطقة الاجتماع، كانت مفاوضات أبيل وفلوب، أو “المحادثات التجارية”، جارية.
ريم: “――――”
أبيل: “همم. أخيرًا، يبدو أن رأسك بدأ يعمل بشكل طبيعي. ومع ذلك…”
فلوب: “عندما أسمع كلمة تفاوض، كتاجر، لا يسعني إلا أن أشعر بالحماس. ومع ذلك! قبل أن نبدأ في التفاوض، دعني أوضح شيئًا. أنا عنيد جدًا. حتى لو كان يجب أن ينشق رأسي ويفتح، لن ألتزم بأي شيء لا أستطيع الموافقة عليه.”
سوبارو: “…لا شيء، أنا فقط في حيرة مما إذا كان يجب أن أرد على حقيقة أنك دافعت عني أو على حقيقة أنك استهزأت بوجهي.”
ميزيلدا: “هذا ليس للنقاش، سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان… كان ذلك تمامًا… سؤالًا غير معقول تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في طرفة عين، سحبت ميزيلدا خنجرها وضغطت حافته على رقبة سوبارو.
الكلمات التي تبعتها أيضًا أذت سوبارو وكأن لحمه يتفتح―― ما كان يحاول أبيل قوله كان واضحًا كضوء النهار. كان يتحدث عن كيفية أن سوبارو ترك نفسه مكشوفًا في وقت كان يجب عليه فيه حماية ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق سوبارو تنهدة بسبب تحركها السريع، ونظر إلى وجه الزعيمة القبلية الطويلة التي تحركت على الفور. عينا ميزيلدا أظهرتا إصرارًا عنيدًا على وجهها الجميل، كانت عيون صيادة لا تعرف الرحمة.
ميزيلدا: “لقد قررنا بالفعل القتال مع أبيل. هذه هي نتيجة طقوس الدم الحي، إذا كان هذه هي رغبة الشخص الذي اعترفنا به كرفيق، فلا يوجد شيء نفعله.”
فلوب: “ما-ما-ما-ماذا هناك، زوج-كون ؟ بصدق، أنا أشعر بارتباك وذهول شديدين الآن، أنا أصبح فوضى! لا أتابع هذه المحادثة على الإطلاق، كل ما أعرفه هو أنه يبدو أننا نصل إلى ذروة المسألة!”
سوبارو: “…أفهم أنه بالنسبة لي، الذي اقترض قوتكم لإعادة ريم، هذا جريء أن أقول. بصدق، هل أنتم جميعًا بخير مع ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت ميزيلدا حازمة، لكن تساؤل سوبارو تجاوزها.
فلوب: “عندما أسمع كلمة تفاوض، كتاجر، لا يسعني إلا أن أشعر بالحماس. ومع ذلك! قبل أن نبدأ في التفاوض، دعني أوضح شيئًا. أنا عنيد جدًا. حتى لو كان يجب أن ينشق رأسي ويفتح، لن ألتزم بأي شيء لا أستطيع الموافقة عليه.”
بصفتها الزعيمة، يجب أن تجسد ميزيلدا الطريقة التي ينبغي أن يكون عليها شودراكيون، ولا يمكن إقناعها. ومع ذلك، يمكن أن يكون للشودراكيين الآخرين آراء مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الذي طلب من ميزيلدا سحب خنجرها لم يكن سوى ريم نفسها.
آراء مختلفة لأولئك الحاضرين، تاريتا، كونا، وهولي.
مد يده، نزع سوبارو قناع الأوني بقوة عن وجه أبيل.
أبيل: “معارضة جدالي الكسول، أرى أن إيمانك لا يتزعزع. أنت شخص مزعج، أليس كذلك، أيها التاجر؟”
سوبارو: “قبل لحظات، قال هذا الرجل نفس الشيء. الفجوة في القوة العسكرية واضحة، والخصم جنرال شجاع ذو خبرة كبيرة. من البداية، يمكنكم أن ترى أنه ليس لديكم فرصة في القتال ضده…”
أبيل: “أيها التاجر، سأشتري أي معرفة تمتلكها. دعنا نتفاوض على ذلك.”
هولي: “ربما، لدى سوبارو الفكرة الخاطئة~.”
سوبارو: “الفكرة الخاطئة…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أول من أجاب على السؤال بينما كان سوبارو يبحث عن آراء أخرى كانت هولي بشكل مفاجئ.
عند حافة مكان الاجتماع، هولي، التي كانت تستمع إلى المحادثة بينما كانت تقضم بعض اللحم المجفف، ثبتت عينيها على سوبارو، مما منعه من الحركة.
هولي: “إذا كنت تتحدث عن الفوز أو الخسارة، فإن التراجع من هنا هو أيضًا خسارتنا~. إذا لم نتمكن من القتال من أجل رفيقنا، فسيتم تلطيخ روحنا~.”
أبيل: “هوه، كان ذلك غير متوقع. لا تبدو كشخص تلقى تعليمًا.”
سوبارو: “تلطيخ روحك، تقولين… شيء مثل الفخر، أو مواجهة أسلافك، هذا النوع من الأشياء؟”
ريم: “ولكن لا أعتقد أننا يمكننا الاستمرار في الهروب إلى الأبد. كلمات فلوب-سان ليست واقعية. و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هولي: “نعم نعم، لقد فهمت الأمر، سوبارو~.”
تقدم بصخب، جلس بوضعية ساق فوق ساق بصوت عالٍ وواجه قناع الأوني لأبيل مباشرة.
مع ابتسامة، أكدت هولي كلمات سوبارو.
لمواكبة التغيرات في الأمور، استدار فلوب المذهول وقال “نعم؟”
في الوضع الذي كانوا فيه الآن، الطرق الحتمية التي يحملها هذان الاثنان.
ولكن بدلاً من أن يكون ذلك دليلًا على التفاهم المتبادل، كان إثباتًا أنهم لا يستطيعون فهم بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير قادر على دعم جسده على الإطلاق، طار سوباروعلى قمة التلة. تمزق الجو السابق إلى أشلاء، ودار رأس سوبارو بينما فتح عينيه على مصراعيهما لمحاولة فهم الوضع.
فهم سوبارو أيضًا أن هناك مثل وجهات النظر هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشياء مثل الفخر وشرف العائلة، على سبيل المثال، كانت تأكيدات غير مرئية لا تساهم بشكل مباشر في جسد المرء المادي―― التفكير في أن تلك الأمور هي مسألة مهمة، وبالتأكيد كانت هناك مواقف تقدر تلك الأشياء فوق كل شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بالنسبة لسوبارو، كان ذلك طريقة في التفكير لا يمكن أن تتعايش مع اعتقاده بأنه لا يوجد شيء أكثر أهمية من الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “كونا! تاريتا-سان! هل تشتركان في نفس الرأي؟”
لذلك، خطة يتخذ العدو بالفعل احتياطات ضدها، كانت في مصطلحات البيسبول، شيئًا مثل رمي كرة مستقيمة في الوسط. من منظور العدو الذي ينتظر، ستكون كرة سهلة للضرب.
كونا: “…لا أفكر في الأمر بعمق مثل هولي أو الزعيمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تاريتا: “سألتزم بقرار أختي الكبرى. لأن هذه هي رغبتي.”
سوبارو: “أفهم…”
أبيل: “همم. أخيرًا، يبدو أن رأسك بدأ يعمل بشكل طبيعي. ومع ذلك…”
كان قد حاول الحصول على معلومات من الاثنين الآخرين أيضًا، لكن سوبارو لم يتمكن من الحصول على الاستجابة التي كان يرغب فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك إجابة. لقد فهمت بطريقة ما أنه لا يريد واحدة.
كان يعتقد أن كونا قد تكون مختلفة عن الشودراكيين الآخرين، ولكن بدا أن أمل سوبارو كان في غير محله. طاعة تاريتا التامة لميزيلدا كانت مفهومة تمامًا.
٠
على هذا النحو، كان سوبارو بلا حلفاء، وبخنجر موجه إلى رقبته، ويبدو أن الجمود سيستمر، لكن――
ريم: “…ميزيلدا-سان، من فضلك اسحبي سلاحك. ليس لدى هذا الشخص نية لتسليم أبيل إلى العدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الذي طلب من ميزيلدا سحب خنجرها لم يكن سوى ريم نفسها.
بلقاء نظرها، ضيقت ميزيلدا عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “هل تأمرينني، ريم؟ لم تخضعي لطقوس الدم الحي. سمحت لك بالدخول إلى القرية بناءً على طلب سوبارو، لكن لا تظني أن هذا يعني أنك تستطيعين الرد عليّ.”
تحت معارضة مصممة وليست نوايا خبيثة غامضة، هل يمكن أن يستمر فلوب مع ميديوم في الهرب إلى أقاصي الأرض؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، لم تقم بفك أمتعتها في النزل في غوارال، لذا――
ريم: “لهذا السبب يجب عليك سحب سلاحك. هذا الشخص خضع للطقوس… طقوس الدم الحي كما تسميها، وتم الترحيب به كرفيق. جرحه لن يكون أمرًا جيدًا.”
ميزيلدا: “لقد قررنا بالفعل القتال مع أبيل. هذه هي نتيجة طقوس الدم الحي، إذا كان هذه هي رغبة الشخص الذي اعترفنا به كرفيق، فلا يوجد شيء نفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماع أبيل يتحدث بشكل غير متوقع كشخص عادي كان مفاجئًا.
ميزيلدا: “أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحزن الذي هاجمه بسبب عدم عودة ذكرياتها، كان يعتقد أنهم يمكنهم إيجاد طريقة لحل هذه المشكلة.
ميزيلدا حاولت التغلب على ريم بنظرتها الحادة، لكن رد ريم الجريء تركها عاجزة عن الكلام. في النهاية، أعادت خنجرها بسرعة إلى غمده على خصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبذلك تم الإفراج عن سوبارو، ونظر بتركيز إلى ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “تفاوض؟”
ميزيلدا: “ما قلته للتو صحيح. ولكن، إذا انقسمت آراء أبيل وسوبارو مرة أخرى، سأقف إلى جانب أبيل. لا تنس ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق سوبارو تنهدة بسبب تحركها السريع، ونظر إلى وجه الزعيمة القبلية الطويلة التي تحركت على الفور. عينا ميزيلدا أظهرتا إصرارًا عنيدًا على وجهها الجميل، كانت عيون صيادة لا تعرف الرحمة.
ومع ذلك، على الرغم من الانتظار، لم تقل ريم كلمة أخرى بعد ذلك. فقط احتضنت لويس المبتسمة في صدرها.
ريم: “هل لأن عينيه تبدو كأنها عيون شرير بشع برائحة جسم مناسبة؟”
بتقدم بطيء، يتقدم بخطوات قوية على الأرض الصلبة، تم دفع الأبواب إلى منطقة الاجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “قليل من الحدة في العيون له سحر أيضًا. لكن لدي ميل للوجوه الجميلة.”
سوبارو: “الشخص العادي، بعد الوصول إلى النزل، سيسترخي ويستقر أو يبدأ في تفريغ أمتعته. على الأقل، هذا ما أعتقده. بالطبع، من الممكن دائمًا أنك لست من هذا النوع من الأشخاص. ولكن…”
الوضع المتأزم قد هدأ، لكن التبادل الأخير كان محادثة ضعيفة.
سوبارو: “أم أنني خائف للغاية؟ في الحالة القصوى، كان تود… إذا كان الجندي العادي مثل تود، فلن تكون هناك فرصة للفوز.”
في كلتا الحالتين، تم إطلاق سوبارو من موقف كاد أن يُقطع فيه حلقه، وفرك بلطف المكان الذي كانت حافة السكين تضغط عليه. ثم نظر بتركيز إلى ريم.
ريم: “――ما الأمر؟”
لم يعرف أحد سبب خيبة أمله. ومع ذلك، سوبارو يمكنه تخمين ما كان عليه تقريبًا.
واجه الأوني وقناع الأوني بعضهما البعض، كانت كانت المسافة بينهما تسودها الصمت.
سوبارو: “…لا شيء، أنا فقط في حيرة مما إذا كان يجب أن أرد على حقيقة أنك دافعت عني أو على حقيقة أنك استهزأت بوجهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كانت ريم تنظر إلى سوبارو بعينين تبدوان وكأنهما تتشبثان به؟
ريم: “لم أقل شيئًا عن وجهك. تحدثت عن عينيك. ثم رائحة جسمك. أنفي يتجعد. من فضلك اجلس بعيدًا.”
أن الإمبراطور كان يتحرك بشكل مباشر لقمع الاضطرابات في العاصمة الإمبراطورية كان وضعًا غير مسبوق. ناهيك عن أنه في حال أن يقوم الإمبراطور بشيء مثل إصدار أمر أمام الجمهور――
سوبارو: “هذا مرة أخرى…!؟”
ناهيك عن أنه كان غير متوقع أن يتحمل أبيل مثل هذا الموقف من فلوب.
ميزيلدا حاولت التغلب على ريم بنظرتها الحادة، لكن رد ريم الجريء تركها عاجزة عن الكلام. في النهاية، أعادت خنجرها بسرعة إلى غمده على خصرها.
بمواجهة موقف ريم الجليدي، شعر سوبارو بالألم بسبب المسافة التي جعلته يجلس بعيدًا عنها.
ومع ذلك، لم يكن ذلك خيارًا لم يفكر فيه سوبارو أيضًا. إذا أراد أبيل جعل فلوب يطيع إرادته، فلن يكون من المفاجئ إذا أمر الشودراكيين بتعذيبه أو القيام بأشياء مشابهة له.
ومع ذلك، في قلبه كان يعاني من حيرة أكثر تعقيدًا. في الواقع، لماذا تحدثت للدفاع عن سوبارو؟ لم يفهم دوافعها الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة، الكلمات التي تفوه بها سوبارو حولت جو غرفة الاجتماع إلى توتر. على حافة رؤيته، يمكنه بوضوح رؤية ريم بجانبه، عيناها واسعتان.
ومع ذلك، ربما كانت تكره التظاهر بعدم رؤية شيء غير منطقي، أو ربما كان هناك شيء آخر. ربما كان التفكير في ذلك مبالغة من سوبارو؟
الآن، القدرة على الوقوف وجهًا لوجه مع ريم هكذا جعلت قلبه ينبض بشدة.
بعد كل شيء، لم تقم بفك أمتعتها في النزل في غوارال، لذا――
أبيل: “تمت مقاطعة محادثتنا. ومع ذلك، حتى لو افترضنا أنك تمكنت من التهرب من عيون الشودراكيين، فإن فكرة تسليمي للعدو ليست مجدية.”
على هذا النحو، كان سوبارو بلا حلفاء، وبخنجر موجه إلى رقبته، ويبدو أن الجمود سيستمر، لكن――
أبيل: “معارضة جدالي الكسول، أرى أن إيمانك لا يتزعزع. أنت شخص مزعج، أليس كذلك، أيها التاجر؟”
سوبارو: “…عمل جيد في إعادتنا إلى المسار الصحيح. بينما نحن هنا، سأطرح سؤالًا. لماذا ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “أنت قضيت أيضًا وقتًا في المدينة، وإن كان لفترة وجيزة. بما أن هذا هو الحال، ألم تصلك أخبار حول كيفية إدارة العاصمة الإمبراطورية الحالية؟”
أبيل: “هم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “العاصمة الإمبراطورية تقول… آه! صحيح، هذا صحيح! أنت…”
سوبارو: “أي تطورات؟ أيها المغرور.”
في فهم مفاجئ، وقف سوبارو في مكانه دون تفكير. ثم، بينما ركز على محيطه المرئي، نادى “فلوب-سان!”
لمواكبة التغيرات في الأمور، استدار فلوب المذهول وقال “نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “ما-ما-ما-ماذا هناك، زوج-كون ؟ بصدق، أنا أشعر بارتباك وذهول شديدين الآن، أنا أصبح فوضى! لا أتابع هذه المحادثة على الإطلاق، كل ما أعرفه هو أنه يبدو أننا نصل إلى ذروة المسألة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آسف لتركك خارج الدائرة، لكن تحقق من شيء لي. في غوارال تحدثت عن الإشعار الرسمي من العاصمة الإمبراطورية… أو بالأحرى، عن إعلان الإمبراطور.”
أوتاكاتا: “سأستمع لأن سوو طلب ذلك. أوو زوجة جيدة وأم جيدة.”
سوبارو: “آه؟ الفرق بين القوة الهجومية والدفاعية، تقول… مثل قانون الهجوم الثلاثي؟”
هل فهمت ما يعنيه ذلك؟ على أي حال، سحبت أوتاكاتا ذراع لويس لإبعادها عن صدر سوبارو. مع اختفاء الضغط عنه، رفع سوبارو جسده في المكان.
فلوب: “إعلان الإمبراطور… تعني المتاعب في العاصمة الإمبراطورية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فرقع فلوب أصابعه، وأومأ سوبارو فهمًا.
عند نداءها، غيرت لويس بسرعة تعبيرها إلى تعبير سعيد وركضت إلى جانب ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مباشرة بعد ذلك، القتال العنيف مع تود، الذي تم تكراره ست مرات، تم حرقه بشدة في دماغه، ولكنه تبادل أيضًا مثل هذه المحادثات مع فلوب في غوارال.
متأملًا في الأمر المعني، لمس فلوب شعره الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “الجمر يشتعل في الإمبراطورية، وهناك نوع من الاضطرابات في العاصمة الإمبراطورية. الإمبراطور الحالي كان يحكم لفترة طويلة، ومع عدم وجود علامات على الحرب الأهلية، كان المواطنون الإمبراطوريون يستمتعون بأيام سلمية. لكن حدث هذا.”
متجاوزًا طريقة حساب ميزيلدا، قدر سوبارو القوة العسكرية لمدينة غوارال بتلك النقطة.
قالت ريم بارتباك، تختار كلماتها بعناية.
سوبارو: “أم أنني خائف للغاية؟ في الحالة القصوى، كان تود… إذا كان الجندي العادي مثل تود، فلن تكون هناك فرصة للفوز.”
سوبارو: “حديث الاضطرابات في العاصمة الإمبراطورية انتشر للخارج ، وقلت إن الإمبراطور نفسه خرج لحلها، صحيح؟ كان إعلانًا غير معتاد.لكن..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “صحيح. في الواقع، هذه هي المرة الأولى منذ تولي الإمبراطور الحالي العرش. ومع ذلك، لديه سجل ممتاز في إدارة الإمبراطورية حتى الآن. لذا لست قلقًا! تحيا فولاكيا!”
لم يعرف. كان هناك العديد من المجهولين. لكنه لم يكن يريد أن يكون ذلك صحيحًا.
سوبارو: “آسف لتركك خارج الدائرة، لكن تحقق من شيء لي. في غوارال تحدثت عن الإشعار الرسمي من العاصمة الإمبراطورية… أو بالأحرى، عن إعلان الإمبراطور.”
رفع يديه، بشكل غير واعٍ ، فتح فلوب جرح سوبارو القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند نداءها، غيرت لويس بسرعة تعبيرها إلى تعبير سعيد وركضت إلى جانب ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مصدرها بالطبع هو رؤية ريم تناقش أبيل بشكل مباشر.
كانت تلك الكلمات تمجد الإمبراطورية التي سمعها كثيرًا في المعسكر الإمبراطوري، ولكن الآن لم يكن لدى سوبارو الحضور الذهني للذهاب معها ببراءة.
أبيل: “هوه، كان ذلك غير متوقع. لا تبدو كشخص تلقى تعليمًا.”
“آآآ، أووو!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كلتا الحالتين، المشكلة لم تكن في الثناء، بل في حركة الإمبراطور التي تحدثت عنها قبل قليل.
عند سماع توسلات سوبارو المخزية، لم تقل ريم كلمة واحدة في المقابل.
قال أبيل، بينما كان يخفض ركبته المرفوعة ويجلس بوضعية ساق فوق ساق. عند سماع ذلك، وسع فلوب عينيه وواجه أبيل بابتسامة على وجهه. ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، طحن سوبارو أسنانه وضغط يده على فمه.
أن الإمبراطور كان يتحرك بشكل مباشر لقمع الاضطرابات في العاصمة الإمبراطورية كان وضعًا غير مسبوق. ناهيك عن أنه في حال أن يقوم الإمبراطور بشيء مثل إصدار أمر أمام الجمهور――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع يديه، بشكل غير واعٍ ، فتح فلوب جرح سوبارو القديم.
سوبارو: “أنت الذي هنا الآن، من أنت وما هو نوع الموقع الذي أنت فيه؟ هل تستطيع إثبات أنك لست مجنونًا مع برغي مفكوك؟”
فلوب: “أو، ربما أنت لست الزعيم؟ كيف يجب أن أخاطبك؟”
أبيل: “إثبات تقول؟ أين الحاجة لذلك؟”
سوبارو: “أ-أوتاكاتا…؟ يعني، هذا هو…”
سوبارو: “ماذا؟”
ريم: “――――”
كان هذا هو مدى الأنانية في الخيار الذي اختارته ريم.
ذلك السؤال المتحيز للغاية، بل حتى الأناني، أشعل نارًا في ناتسكي سوبارو.
جالسًا وركبته مرفوعة، تنهد أبيل على شكوك سوبارو. في نفس الوقت، وضع يده على صدره، وكأنه يحاول التباهي بوجوده، وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذاكرة تلقيها ضربة كوع تود ونزيفها من الأنف لا تزال حديثة في ذهنه. لم يكن وجهها يحمل أي علامة على الإصابة السابقة، وتصرفت كما لو أن ذلك الحدث لم يكن له تأثير سلبي عليها على الإطلاق. كان ذلك مزعجًا بطريقة ما، ولكن――
أبيل: “لا تهتم بأولئك الذين انقلبوا عليّ بدون تفكير. بما أنك وصلت إلى نقطة اللاعودة، إذا كنت لا تزال تعاملني كشخص متعجرف يتحدث هراء، كيف تفسر الوضع الذي وجدت نفسك فيه؟”
سوبارو: “تلطيخ روحك، تقولين… شيء مثل الفخر، أو مواجهة أسلافك، هذا النوع من الأشياء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا…”
ريم: “هل لأن عينيه تبدو كأنها عيون شرير بشع برائحة جسم مناسبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “توقف عن التمسك بأفكار بسيطة لا يمكنها حتى خداع نفسك، فقط للحصول على سلام القلب. إذا استبعدت الاحتمالات التي لا تتماشى مع بعضها البعض في الوقت المناسب، ما يتبقى هو الحقيقة فقط.”
كان يعلم أنه يجب أن يكسر الحاضر كما هو الآن.
كانت تصريح أبيل قاسيًا، لكن سوبارو فهم بمرارة المنطق وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في فهم مفاجئ، وقف سوبارو في مكانه دون تفكير. ثم، بينما ركز على محيطه المرئي، نادى “فلوب-سان!”
تقدم بصخب، جلس بوضعية ساق فوق ساق بصوت عالٍ وواجه قناع الأوني لأبيل مباشرة.
الرجل الذي يرتدي قناع الأوني أمامه كان مزيفًا متنكرًا كإمبراطور، وسوبارو وشعب شودراك كانوا مخدوعين بأكاذيبه. هذا النوع من التطور سيؤدي إلى الهلاك الذي لا يمكن إنقاذه، وعلاوة على ذلك، كان من الصعب تصديقه.
بسبب عدم التوصل إلى نتيجة، كان فلوب في وسط الجدال مع الإمبراطور المفترض مباشرة. متفاجئًا من اختلاف تعبير وموقف سوبارو، نادى فلوب على سوبارو قائلاً
في الواقع، استخدم أبيل قوة الشودراكيين والمعلومات التي حصل عليها من سوبارو للقتال والفوز ضد الجيش الإمبراطوري. كانت تلك الحادثة الواقعية شيئًا لا يمكن تفسيره على أنه كذب معتاد.
أبيل: “تمت مقاطعة محادثتنا. ومع ذلك، حتى لو افترضنا أنك تمكنت من التهرب من عيون الشودراكيين، فإن فكرة تسليمي للعدو ليست مجدية.”
سوبارو: “إذن، ماذا عن أمور العاصمة الإمبراطورية؟ إذا قيل إن الإمبراطور تولى القيادة بشكل مباشر، فلا يمكن أن الإمبراطور لن يظهر أمام الناس.”
الآن، لم يكن لديه خيار سوى مواجهة نفسه ضد عينيها المليئة بالجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “أفترض أنهم سيفعلون ذلك إذن. مزيف يشبهني بشكل ملحوظ… لوقف الحديث عن غياب الإمبراطور، يُستخدم شبيه (نسخة مطابقة) بشكل استثنائي ―― تشيشا جولد.”
ميزيلدا: “ما قلته للتو صحيح. ولكن، إذا انقسمت آراء أبيل وسوبارو مرة أخرى، سأقف إلى جانب أبيل. لا تنس ذلك.”
(جولد gold تعني الذهب )
أبيل: “هم، أظن أن هذا الحكم صحيح. كم هو مزعج.”
سوبارو: “تشيشا…؟”
سوبارو: “…أفهم أنه بالنسبة لي، الذي اقترض قوتكم لإعادة ريم، هذا جريء أن أقول. بصدق، هل أنتم جميعًا بخير مع ذلك؟”
فلوب: “هوهوهوهو؟ أنا في حيرة إذا بقؤت صامتًا هناك، زوج-كون . لحسن الحظ، لدي سمعة في القفز إلى الاستنتاجات. لهذا السبب لدي المرونة لتغيير وسحب رأيي، تعلم…”
كان هذا اسمًا لم يسمعه من قبل، لكنه كان شبيه أبيل―― لا، كان شبيه الإمبراطور.
في أرض حيث يسكن المذهب الاستعماري “القوة تصنع الحق” ، كان من السهل أن تتخيل أنه استعدادًا للاغتيالات، سيقوم الإمبراطور بترتيب شبيه .
ريم: “هو لا يريد إيذاء الآخرين بمعرفته. أفهم هذه المشاعر. لكن… إذا فكرت في الوضع العام، بما في ذلك هو، كيف سيتحمل المسؤولية عن الضحايا الذين ستقع لأنه لم يشارك معرفته معهم . أليس من الممكن أن تقول أن ذلك سيكون إيذاء الآخرين بالمعرفة أيضًا؟”
فكر، ركز، تخيل، واقتنص جميع الاحتمالات الممكنة.
ومع ذلك، أن يتم استخدام الشبيه من قبل العدو لانتزاع مقعد الإمبراطور كان إهمالًا كبيرًا للأولويات.
أبيل: “إذن، أكمل تأكيدك قبل إحضارهم إلى هنا. يبدو أنك لا تزال تفتقر إلى فهم الوضع الحالي. بينما يتم مطاردتك من قبل الأعداء في غوارال، كان يجب أن يكون الوقت المخصص للتفكير كافيًا وأكثر.”
أبيل: “اصمت، أنا مدرك.”
سوبارو: “صحيح، بفضلك، نحن في فوضى كبيرة. إذا كانت الإمبراطورية فقط في سلام…”
بعد أن طُرد من الاجتماع، تذوق سوبارو ريح الغابة العطرة بينما استعاد ذكرياته.
أبيل: “…هل تدرك معنى ما قلته؟”
كانت المشكلة الوحيدة التي يحتاج سوبارو للتعامل معها هي التفاعلات الحادة من ريم الفاقدة للذاكرة.
إذا لم تكن هناك طرق أخرى للهجوم، فبالطبع، سيتخذ الخصم أيضًا احتياطات ضده.
سوبارو: “هذا مرة أخرى…!؟”
للعودة إلى إيميليا والآخرين، كان من المفترض أن تتكشف رحلة للنضال والهروب من إمبراطورية فولاكيا. هذا كان كل ما يجب أن يكون. ولكن الآن، بسبب بعض القدر، هم في هذه الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “استخدام مسارات سرية لدخول المدينة، هجوم خاطف للوصول مباشرة إلى حنجرة جنرال العدو.”
فلوب: “أم، أم، آه، تعلمون، زوج-كون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كلتا الحالتين، تم إطلاق سوبارو من موقف كاد أن يُقطع فيه حلقه، وفرك بلطف المكان الذي كانت حافة السكين تضغط عليه. ثم نظر بتركيز إلى ريم.
الشخص الذي نادى سوبارو ذو الوجه الحامض كان فلوب.
أشياء مثل الفخر وشرف العائلة، على سبيل المثال، كانت تأكيدات غير مرئية لا تساهم بشكل مباشر في جسد المرء المادي―― التفكير في أن تلك الأمور هي مسألة مهمة، وبالتأكيد كانت هناك مواقف تقدر تلك الأشياء فوق كل شيء آخر.
بينما كان يجعد المساحة بين حاجبيه على وجهه الرشيق، مال رأسه بزاوية حادة إلى حد ما وقال:
سوبارو: “كونا! تاريتا-سان! هل تشتركان في نفس الرأي؟”
كانت تلك خرافة، كان ما فكرت فيه ريم بتشاؤم――لا، بواقعية، وقالت. كانت هي شخصًا آخر قد وطأ قدميه في غوارال. تغلغل عنف وإصرار الجنود الإمبراطوريين بعمق في عظامها.
فلوب: “كنت أفكر في الأمر منذ أن سمعته من قبل، لكن ما تتحدث عنه مع رئيس القرية-كون غامض بعض الشيء، أليس كذلك؟ لأكون صادقًا، ما زلت مصدومًا بسبب نكتتك حول التسبب في سقوط غوارال، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “ولكن لا أعتقد أننا يمكننا الاستمرار في الهروب إلى الأبد. كلمات فلوب-سان ليست واقعية. و…”
سوبارو: “نكتة… لا تهتم بذلك. أمم، فلوب-سان، كنت أنوي أن أوضح لكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “نعم، من فضلك وضح، إذا استطعت! إذا لم يكن كذلك، ليس لدي خيار سوى الموافقة على قبول ما أسمعه دون سؤال.”
قائلاً ذلك، لوح فلوب بإصبعه نحو أبيل وأشار نحوه. ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “علي أن أوافق على الفكرة السخيفة أن رئيس القرية-كون هناك هو جلالته الإمبراطور نفسه!”
……..
سوبارو: “――――”
لهذا السبب، تجنب الأشياء التي لم يحبها وحاول حلها مؤقتًا.
فلوب: “هوهوهوهو؟ أنا في حيرة إذا بقؤت صامتًا هناك، زوج-كون . لحسن الحظ، لدي سمعة في القفز إلى الاستنتاجات. لهذا السبب لدي المرونة لتغيير وسحب رأيي، تعلم…”
أبيل: “ماذا؟”
سوبارو: “…عمل جيد في إعادتنا إلى المسار الصحيح. بينما نحن هنا، سأطرح سؤالًا. لماذا ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――أنت، لقد فعلت شيئًا يشبه تحويل الغير لائق إلى فن.”
أبيل: “نعم، فعلت. أي أفكار، أيها التاجر؟”
إذا كانوا يحاولون إخفاء الأمر، كانت محادثة تفتقر إلى الاعتبار لذلك.
كان أبيل قد أعلن أن هذه أرض الذئاب. وضد ذلك، أعلن فلوب أن الأغنام ستهرب.
لهذا السبب، جالسًا بجانب سوبارو، تمكن فلوب من الوصول إلى الاستنتاج الصحيح بشكل طبيعي. ولأنه استطاع القيام بذلك بنفسه، أظهر أبيل عدم رضاه عن ذلك.
قائلاً ذلك، لوح فلوب بإصبعه نحو أبيل وأشار نحوه. ثم――
هكذا قيم أبيل ريم، التي كانت توجه نظرتها إليه بلا حراك.
موضحًا احتقاره في نظرته، الشخص الذي أهانه بـ”الغير لائق” كان سوبارو. كان يشير إلى كيف أن سوبارو لم يوضح أي شيء من الوضع لفلوب، بعد أن جلبه إلى قرية الشودراكيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان قبول احتقار أبيل أمرًا صعبًا لسوبارو.
سوبارو: “أنا غير لائق ؟ كيف يمكنك أن تقول ذلك! أولاً، حتى أنا أعلم أن هذا ليس شيئًا يمكن قوله بصوت عالٍ بطريقة عشوائية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مما سمعه، كانت الخطة التي حددها أبيل تشبه ذلك.
أبيل: “إذن، أكمل تأكيدك قبل إحضارهم إلى هنا. يبدو أنك لا تزال تفتقر إلى فهم الوضع الحالي. بينما يتم مطاردتك من قبل الأعداء في غوارال، كان يجب أن يكون الوقت المخصص للتفكير كافيًا وأكثر.”
كانت موقف أبيل من الرفض التام للتخلي عن القتال، حتى مع فرصة ضئيلة للنجاح. أصر سوبارو على أنه لا جدوى من المحاولة.
الرجل الذي يرتدي قناع الأوني أمامه كان مزيفًا متنكرًا كإمبراطور، وسوبارو وشعب شودراك كانوا مخدوعين بأكاذيبه. هذا النوع من التطور سيؤدي إلى الهلاك الذي لا يمكن إنقاذه، وعلاوة على ذلك، كان من الصعب تصديقه.
سوبارو: “――――”
كانت نظرة أبيل الساخرة تبدأ في نقر روح سوبارو الضعيفة
أبيل: “تضع شيء أكثر أهمية من نفسك بجانبك، لماذا استسلمت لأفكارك. إذا لم تكن لديك نية لوضعهم بجانبك ، فإن إحضارهم كان خطأ منذ البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن ذلك يعني أنه يريد أن تتحمل ريم، التي فقدت ذاكرتها، والتي لا يمكنها الاعتماد على أحد، وحيدة في بلد آخر، الوزن الثقيل الذي كان ناتسكي سوبارو. هذا لم يكن ما يرغب فيه على الإطلاق.
لهذا السبب، جالسًا بجانب سوبارو، تمكن فلوب من الوصول إلى الاستنتاج الصحيح بشكل طبيعي. ولأنه استطاع القيام بذلك بنفسه، أظهر أبيل عدم رضاه عن ذلك.
“شيء أكثر أهمية من نفسك”، عند سماع ذلك، فكر سوبارو في ريم بجانبه.
محتضنةً رأس لويس إلى صدرها، وجهت عينيها الزرقاوين الفاتحتين المحبطتين نحو سوبارو.
الكلمات التي تبعتها أيضًا أذت سوبارو وكأن لحمه يتفتح―― ما كان يحاول أبيل قوله كان واضحًا كضوء النهار. كان يتحدث عن كيفية أن سوبارو ترك نفسه مكشوفًا في وقت كان يجب عليه فيه حماية ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تدخل تصرفات الآخرين في عينيه.
فلوب: “أنا خائف لأنك لم تنكر ذلك لفترة طويلة، لكنني أريد التحدث عما قلته قبل الشيء السابق الذي قلته. رئيس القرية-كون، أردت أن تسأل عن الطرق المخفية إلى المدينة…؟”
بالطبع، لم يكن لدى سوبارو أي ذكرى لخفض حذره أو الاستسلام على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “لم أقل شيئًا عن وجهك. تحدثت عن عينيك. ثم رائحة جسمك. أنفي يتجعد. من فضلك اجلس بعيدًا.”
سوبارو: “…عمل جيد في إعادتنا إلى المسار الصحيح. بينما نحن هنا، سأطرح سؤالًا. لماذا ذلك؟”
ومع ذلك، في عيون أبيل، الذي كانت عملية تفكيره تدور بشكل أعمق وأبعد مما يستطيع سوبارو، كانت تصرفات سوبارو ناقصة بشكل كبير. لم تكن كافية أبدًا، ولم تكن تستحق التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تجلب شخصًا لا يمكن الوثوق به “، هكذا تم انتقاده.
سوبارو: “نكتة… لا تهتم بذلك. أمم، فلوب-سان، كنت أنوي أن أوضح لكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر سوبارو في عدم إشراك فلوب وميديوم في الأمور. كشف أبيل عن فكرة سوبارو الساذجة ورفضها ببرود، قائلاً إنها كانت حمقاء وغبية.
الحزن الذي هاجمه بسبب عدم عودة ذكرياتها، كان يعتقد أنهم يمكنهم إيجاد طريقة لحل هذه المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “تلك العيون الخاصة بك…”
سوبارو: “أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――――”
فلوب: “――رئيس القرية-كون! هل يمكنني مقاطعة هذه المناقشة للحظة؟”
سوبارو: “انتظري، انتظري ريم. ما تقولينه مجنون. قلتِ أيضًا من قبل أنك لا تريدين أن تكون هناك معركة. ولكن، الطريقة التي تقولينها الآن…”
كان سوبارو عاجزًا عن الكلام؛ ولكن في مكانه، رفع فلوب يده بنشاط.
كان هذا هو مدى الأنانية في الخيار الذي اختارته ريم.
عبست ريم جبينها، عند سماع رد أبيل الهادئ وغير المعتاد. معبرًا عن خيبة الأمل تجاه رد ريم، هز أبيل رأسه .
تقدم بصخب، جلس بوضعية ساق فوق ساق بصوت عالٍ وواجه قناع الأوني لأبيل مباشرة.
الشخص الذي جرى بخطوات هزلية ، كانت أوتاكاتا ذات البشرة الزيتونية المتوردة قليلاً. والشخص الذي كانت تسحبها من كمها، جالسة على صدر سوبارو، كانت الفتاة الصغيرة التي جمعت شعرها الطويل الذهبي خلف رأسها――
ريم: “…ما، ماذا يعني ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “أو، ربما أنت لست الزعيم؟ كيف يجب أن أخاطبك؟”
كانت ريم تجلس وأرجلها مطوية إلى جانب واحد، وعيناها الزرقاوان الفاتحتان مثبتتان على أبيل. لم تكن تحدق فيه ، بل كانت نظرتها تتفحصه.
بوجه مرير، وافق سوبارو على تفكير ريم المتناقض. ومع ذلك، لهذا السوبارو المتألم، نظرت ريم نحوه.
أبيل: “في الوقت الحالي لا أحمل أي لقب. لقد اتخذت اسم أبيل، لكن يمكنك أن تناديني بما تشاء.”
هل يمكنهم التخلص من هذا المطاردة القمعية مرة أخرى؟
فلوب: “هل هذا صحيح! إذن، سأستمر في مناداتك برئيس القرية-كون، لأنه يبدو مناسبًا. الجنود السيدات هناك لا يمانعون، أليس كذلك؟”
ميزيلدا: “آه، أنت رجل جذاب. سأسمح بأي شيء.”
قال أبيل، بينما كان يخفض ركبته المرفوعة ويجلس بوضعية ساق فوق ساق. عند سماع ذلك، وسع فلوب عينيه وواجه أبيل بابتسامة على وجهه. ثم――
تاريتا: “أختي…”
جامعًا هالته، لم يوجه أبيل رمح غضبه نحو فلوب.
سوبارو: “أ-أوتاكاتا…؟ يعني، هذا هو…”
متجاوزًا التفاعل المعتاد تقريبًا بين الأختين، ضحك فلوب قائلاً “شكرًا لكم!”. بينما كان يفعل ذلك، ضرب ركبتيه بقوة بيديه وقال.
الرجل الذي يرتدي قناع الأوني أمامه كان مزيفًا متنكرًا كإمبراطور، وسوبارو وشعب شودراك كانوا مخدوعين بأكاذيبه. هذا النوع من التطور سيؤدي إلى الهلاك الذي لا يمكن إنقاذه، وعلاوة على ذلك، كان من الصعب تصديقه.
فلوب: “أنا خائف لأنك لم تنكر ذلك لفترة طويلة، لكنني أريد التحدث عما قلته قبل الشيء السابق الذي قلته. رئيس القرية-كون، أردت أن تسأل عن الطرق المخفية إلى المدينة…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “لويس-تشان، من فضلك انزلي. هذا الشخص سيُسحق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “نعم، فعلت. أي أفكار، أيها التاجر؟”
فلوب: “لدي! يبدو أنني كنت سأجيب، لكن أعتذر. إذا كان ذلك سيستخدم لمهاجمة غوارال، فلا يمكنني الإجابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع كفه إلى الأمام، قال فلوب ذلك بابتسامة مرحة.
سوبارو: “ثلاثة أضعاف قوة المدينة، لا يمكننا جمع شيء كهذا. ميزيلدا-سان، كم عدد الأشخاص في هذه القرية تقريبًا؟”
بينما كان يستمع بجانبه، وسع سوبارو عينيه على كلمات فلوب الواضحة والحازمة. حتى أبيل ضيق عينيه من خلف قناع الأوني الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو مدى الجدية التي وضعها فلوب في كلماته، حتى لو لم يظهر ذلك في نبرته.
سوبارو: “تشيشا…؟”
سوبارو: “――――”
أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “تمامًا. هل يمكنك تقدير وزن مسؤوليتك؟”
كان تصريح فلوب جامحًا إلى حد ما وجعله يبرز، لكن ذلك لم يكن لأنه كان غبيًا.
لقد توصل أيضًا إلى استنتاج أن الهوية الحقيقية للرجل أمامه، أبيل، كانت لشخص من الطبقة العالية . لم يقل بأنه كان على حق أو خطأ، لذا افترض أن تخمينه كان قريبًا من الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يعني أنه قد رد على الإمبراطور المفترض بكلمة “لا” كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――هل يمكنك فعل شيء حيال هذا؟”
أبيل: “…هل تدرك معنى ما قلته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “نعم، من فضلك وضح، إذا استطعت! إذا لم يكن كذلك، ليس لدي خيار سوى الموافقة على قبول ما أسمعه دون سؤال.”
أبيل وعد بتقليل الخسائر البشرية قدر الإمكان، لكن ذلك لم يكن كافيًا ليكون العامل الحاسم.
فلوب: “أنت لست سوى رئيس قرية، أليس كذلك، رئيس القرية-كون؟ بالطبع أفهم. إذا كان السيوف ستتقاطع، سأرفض ذلك. أريد تجنب إيذاء شخص بالمعرفة التي أملكها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى ذلك الحين، دخلت لويس التي تبدو غير راضية مجال رؤيته المباشر، وأصبح سوبارو منزعجًا.
أبيل: “هذه خرافة. في الواقع، شيء مثل الحقد سيهاجمك دون اعتبار لتاريخك الشخصي. هل سترفع قبضة يدك ضد كل ذلك وتطلب منهم الانسحاب؟”
الآن، القدرة على الوقوف وجهًا لوجه مع ريم هكذا جعلت قلبه ينبض بشدة.
فلوب: “إذا دعت الحاجة!”
الرغبة في عدم القتال، والمعرفة بأنه لا خيار سوى القتال. إجابة ثالثة لا تكون أيا من هذين الخيارين―― كان ذلك ما تريده ريم من سوبارو.
أبيل: “حتى لو فعلت ذلك، لن تثمر جهودك―― هذه أرض الذئاب.”
أبيل: “――――”
هالة مرعبة ومتجمدة تنبعث من جسد أبيل اخترقت الهواء عندما قال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشعور الرهيب بالقمع لم يكن بسبب اختلاف قوتهما. بل ظهر من اختلاف حضورهما. حتى ريم وشعب شودراك، الذين كانوا سيغمرون أبيل إذا قاتلوا، حبسوا أنفاسهم وتجمدوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، كان سوبارو مرعوبًا أيضًا، إلى درجة أن تنفسه أصبح غير منتظم. ولم يُستثنى فلوب من هذا الشعور أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، كما قيل إن العيون يمكن أن تقول أكثر من الفم، في محادثة سوبارو وريم الهشة، لم تكن كلماتهم فقط هي التي تعبر عن مشاعرهم. نظراتهم أيضًا.
ومع ذلك، بينما كان فلوب متأثرًا بهالة الإمبراطور المرعبة――
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “حتى في أرض الذئاب، تعيش الأغنام أيضًا. إذا جاءت الذئاب لتعض مؤخرتي، سأركب عربتي وأهرب مع أختي. لقد كررت ذلك مرارًا وتكرارًا حتى هذا اليوم، رئيس القرية-كون.”
――هؤلاء الجنود الإمبراطوريون، بما في ذلك تود.
أبيل: “――――”
حتى لو كانت وجنتاه متجمدتين، لم تختفِ ابتسامة فلوب. كان ذلك احتجاجه.
الآن، لم يكن لديه خيار سوى مواجهة نفسه ضد عينيها المليئة بالجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع ذلك، تلاشت الهالة الشيطانية التي تنبعث من أبيل فجأة. واختفت فجأة الأجواء القمعية التي اجتاحت منطقة الاجتماع، واستعاد سوبارو القدرة على التنفس بحرية.
فرقع فلوب أصابعه، وأومأ سوبارو فهمًا.
لهذا السبب فهم أن رأيها لم يتغير.
ومع ذلك، حتى لو حصل على بعض الفرصة للتنفس، لم يعد قلب سوبارو إلى الوضع الطبيعي.
لماذا كان ذلك؟ ذلك لأن――
سوبارو: “آه، فلوب-سان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “آه، أنت رجل جذاب. سأسمح بأي شيء.”
قال أبيل، بينما كان يخفض ركبته المرفوعة ويجلس بوضعية ساق فوق ساق. عند سماع ذلك، وسع فلوب عينيه وواجه أبيل بابتسامة على وجهه. ثم――
نادى سوبارو فلوب بصوت مبحوح. الابتسامة التي أظهرها فلوب لسوبارو عندما نظر إليه كانت مشرقة.
كانت تقترب من الابتسامة الساخرة، لكن الجانب الجانبي لوجه فلوب لم يظهر أي علامات ندم. ومع ذلك، حتى لو لم يكن لديه أي ندم، بالنسبة لسوبارو، الذي أحضره هنا في المقام الأول، فإن ندمه سينمو فقط بشكل كبير.
هل يمكنهم التخلص من هذا المطاردة القمعية مرة أخرى؟
لأن فلوب قد عارض الإمبراطور الفولاكي مباشرة.
مالت لويس برأسها. ظهرت أفعالها حتى الآن في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باستخدام هذا السبب لجلب استياء أبيل، يمكن لأبيل الذي يتولى قيادة شعب شودراك ، أن يفعل أي شيء لفلوب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هذا ليس ما أقوله!”
ومع ذلك، على عكس مخاوف سوبارو――
أبيل: “معارضة جدالي الكسول، أرى أن إيمانك لا يتزعزع. أنت شخص مزعج، أليس كذلك، أيها التاجر؟”
سوبارو: “كونا! تاريتا-سان! هل تشتركان في نفس الرأي؟”
فلوب: “هل هذا صحيح؟ حتى لو كان كذلك، أعترف بأن مظهري مفضل لدى الناس كما تعلم!”
فلوب: “أنا خائف لأنك لم تنكر ذلك لفترة طويلة، لكنني أريد التحدث عما قلته قبل الشيء السابق الذي قلته. رئيس القرية-كون، أردت أن تسأل عن الطرق المخفية إلى المدينة…؟”
باستخدام هذا السبب لجلب استياء أبيل، يمكن لأبيل الذي يتولى قيادة شعب شودراك ، أن يفعل أي شيء لفلوب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “أنا أتفق.”
جامعًا هالته، لم يوجه أبيل رمح غضبه نحو فلوب.
هل يمكنهم التخلص من هذا المطاردة القمعية مرة أخرى؟
سوبارو: “أعتقدت أنه شيء من هذا القبيل. بدوت وكأنك تقتبس من شخص آخر.”
تفاعل فلوب مع ذلك بطريقة جعلت من غير الواضح ما إذا كان قد أدرك مدى خطورة المشي على الحبل المشدود الذي كان يسير عليه. لا تعليق على ملاحظة ميزيلدا.
فلوب: “إذا دعت الحاجة!”
أبيل: “سأسحب شكري من قبل، ناتسكي سوبارو.”
بلقاء نظرها، ضيقت ميزيلدا عينيها.
سوبارو: “…ماذا تريدينني أن أفعل؟”
سوبارو: “ماذا؟”
سوبارو: “لكن، الأشخاص الذين ينتظرونكِ… الأشخاص الذين يحملونكِ في قلوبهم، حقيقيون. إذا كنتِ لا تحبينني، لا يجب عليكِ التحدث معي. سأتحمل إذا ضربتِ يدي بعيدًا. لكن، من فضلكِ لا تحاولي المغادرة.”
سوبارو: “حديث الاضطرابات في العاصمة الإمبراطورية انتشر للخارج ، وقلت إن الإمبراطور نفسه خرج لحلها، صحيح؟ كان إعلانًا غير معتاد.لكن..”
غير قادر على استعادة إحساس السلام في قلبه من قبل، تحدث أبيل إلى سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلف قناع الأوني، الرجل ذو النظرة الحادة أومأ نحو فلوب العنيد وقال.
لأنه قرر أن يظهر ضعفه أمام ريم فقط.
أبيل: “وعيك الذاتي غير كافٍ، ولكن إذا كنت تخطط لجلب شخص ما، يجب أن تجلب شخصًا يتماشى مع اهتماماتي. بهذه الطريقة، ستتم الأمور دون تعقيدات مستقبلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، الشخص المعني، أبيل، لم يهتم بكشف أفكاره الحقيقية وأجاب باختصار “أرى”.
سوبارو: “…إذا كان شخصًا مثل ذلك، أشك في أنهم كانوا سيكونون لطيفين معنا في المقام الأول.”
إذا كانوا يحاولون إخفاء الأمر، كانت محادثة تفتقر إلى الاعتبار لذلك.
أبيل: “هم، أظن أن هذا الحكم صحيح. كم هو مزعج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، طحن سوبارو أسنانه وضغط يده على فمه.
إذا كان الشكر السابق قد أعطي لجلب فلوب، فإن العناد الذي أظهره فلوب جعل أبيل يرغب بالتأكيد في سحب الثناء .
عبست ريم جبينها، عند سماع رد أبيل الهادئ وغير المعتاد. معبرًا عن خيبة الأمل تجاه رد ريم، هز أبيل رأسه .
لا يمكن، كان فلوب يتحدى سلطة الإمبراطور مباشرة―― لا، يجب أن يقول إنه كان يتهرب منها مثل شجرة الصفصاف. لم يكن سوبارو يعتقد أن هناك أشخاصًا سيتخذون مثل هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يواجهوا قسمين يتعلقان بالأرواح.
لم يرغبوا في أخذ أرواح. ومع ذلك، كانوا في طليعة معركة حيث كان أخذ الأرواح أمرًا لا مفر منه.
ناهيك عن أنه كان غير متوقع أن يتحمل أبيل مثل هذا الموقف من فلوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “الجمر يشتعل في الإمبراطورية، وهناك نوع من الاضطرابات في العاصمة الإمبراطورية. الإمبراطور الحالي كان يحكم لفترة طويلة، ومع عدم وجود علامات على الحرب الأهلية، كان المواطنون الإمبراطوريون يستمتعون بأيام سلمية. لكن حدث هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، طحن سوبارو أسنانه وضغط يده على فمه.
ريم: “كنت أتوقع أن يكون أبيل-سان أكثر عنادًا.”
على الأقل، كان سوبارو يسعى عمدًا لعدم إظهار ذلك لأصدقائه. بغض النظر عما إذا كان يمكنه تحقيق ذلك فعليًا، هذا ما فعله الآن.
بالطبع، لم يكن لدى سوبارو أي ذكرى لخفض حذره أو الاستسلام على الإطلاق.
سوبارو: “صحيح، بفضلك، نحن في فوضى كبيرة. إذا كانت الإمبراطورية فقط في سلام…”
سوبارو: “انتظري، ريم!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…لم تقم بتفريغ أمتعتك في النزل في غوارال، صحيح؟ بفضل ذلك، قللنا الوقت اللازم للهروب، لكنني دائمًا اعتقدت أنه كان غريبًا.”
لذلك، خطة يتخذ العدو بالفعل احتياطات ضدها، كانت في مصطلحات البيسبول، شيئًا مثل رمي كرة مستقيمة في الوسط. من منظور العدو الذي ينتظر، ستكون كرة سهلة للضرب.
بدا تعليق ريم الموجز يعكس قلب سوبارو، واتسعت عيناه لا إرادياً.
في الحقيقة، وجد ذلك مفاجئًا أيضًا، لكنه لم يتحدث لأنه كان يعتقد أنه لا يوجد شيء يمكن كسبه بقول ذلك. جاء ذلك من ريم، واستدار قناع الأوني لأبيل نحوها.
واجه الأوني وقناع الأوني بعضهما البعض، كانت كانت المسافة بينهما تسودها الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كانت وجنتاه متجمدتين، لم تختفِ ابتسامة فلوب. كان ذلك احتجاجه.
سوبارو: “إنه يبدو وكأنك قبلتِ أن علينا القتال.”
أبيل: “الأشخاص الذين لديهم قناعات مزعجون. تنمو الجذور القوية، وتبني القوة في الجذع.”
ريم: “…ما، ماذا يعني ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “قانون الهجوم الثلاثي… بالفعل، إنها عبارة ملائمة تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا استكمالًا لكلماتها المقطوعة من قبل؟ ريم التي لم تفك أمتعتها في غوارال، استكمال ذلك سيلقي الضوء على بقية الحقيقة.
أبيل: “لا يمكنك القول؟ لا يهم، إنه تافه.”
سوبارو: “ثلاثة أضعاف قوة المدينة، لا يمكننا جمع شيء كهذا. ميزيلدا-سان، كم عدد الأشخاص في هذه القرية تقريبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يواجهوا قسمين يتعلقان بالأرواح.
عبست ريم جبينها، عند سماع رد أبيل الهادئ وغير المعتاد. معبرًا عن خيبة الأمل تجاه رد ريم، هز أبيل رأسه .
كان أبيل قد أعلن أن هذه أرض الذئاب. وضد ذلك، أعلن فلوب أن الأغنام ستهرب.
سوبارو: “استخدام مسارات سرية لدخول المدينة، هجوم خاطف للوصول مباشرة إلى حنجرة جنرال العدو.”
لم يعرف أحد سبب خيبة أمله. ومع ذلك، سوبارو يمكنه تخمين ما كان عليه تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، استخدم أبيل قوة الشودراكيين والمعلومات التي حصل عليها من سوبارو للقتال والفوز ضد الجيش الإمبراطوري. كانت تلك الحادثة الواقعية شيئًا لا يمكن تفسيره على أنه كذب معتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كان سوبارو مرعوبًا أيضًا، إلى درجة أن تنفسه أصبح غير منتظم. ولم يُستثنى فلوب من هذا الشعور أيضًا.
سوبارو: “…هل كنت تشير إلى شيء ما؟”
أبيل: “هوه، كان ذلك غير متوقع. لا تبدو كشخص تلقى تعليمًا.”
أبيل: “حتى لو فعلت ذلك، لن تثمر جهودك―― هذه أرض الذئاب.”
سوبارو: “أعتقدت أنه شيء من هذا القبيل. بدوت وكأنك تقتبس من شخص آخر.”
“لا تجلب شخصًا لا يمكن الوثوق به “، هكذا تم انتقاده.
ومع ذلك، بالنسبة لسوبارو، كان ذلك طريقة في التفكير لا يمكن أن تتعايش مع اعتقاده بأنه لا يوجد شيء أكثر أهمية من الحياة.
سماع أبيل يتحدث بشكل غير متوقع كشخص عادي كان مفاجئًا.
أبيل: “مهما ذهبت، لا يمكن تأمين سلامك بعد الآن. كنت أنوي منحك الوقت لتدركه بالكامل، وأدعه يتسلل إلى دمك. أم أن السم ما زال غير كافٍ؟”
أدان أبيل سوبارو على عدم تفكيره، لكن المشكلة كانت في مكان آخر.
ومع ذلك، الشخص المعني، أبيل، لم يهتم بكشف أفكاره الحقيقية وأجاب باختصار “أرى”.
أبيل: “أما بالنسبة لسؤالك من قبل، لتقول إنه كان غير متوقع مني، لديك انطباع كبير عني، أليس كذلك؟ أولاً، ماذا توقعت مني أن أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدًا لن يظهره بالتأكيد لإيميليا، بياتريس أو أصدقائه الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “إذا… إذا كنتِ لا تستطيعين تصديقي، فهذا جيد. إنه مؤلم، لكنني أفهم. ليس لديكِ أي ذكريات وبالنسبة لكِ، رائحتي تشبه رائحة شخص لا يُغتفر. أيضًا، ليس لدي أي شيء يثبت أنه يمكنكِ الوثوق بي. أفهم لماذا لا تستطيعين تصديقي وترغبين في الابتعاد عني.”
ريم: “…كنت أعتقد بالتأكيد أنك ستعذبهم للحصول على المعلومات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جامعًا هالته، لم يوجه أبيل رمح غضبه نحو فلوب.
عند سؤالها من قبل أبيل، كان الانطباع الذي تركته ريم بإجابتها كان صادقًا جدًا.
سوبارو: “ثلاثة أضعاف قوة المدينة، لا يمكننا جمع شيء كهذا. ميزيلدا-سان، كم عدد الأشخاص في هذه القرية تقريبًا؟”
ومع ذلك، لم يكن ذلك خيارًا لم يفكر فيه سوبارو أيضًا. إذا أراد أبيل جعل فلوب يطيع إرادته، فلن يكون من المفاجئ إذا أمر الشودراكيين بتعذيبه أو القيام بأشياء مشابهة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذب تلك الاحتمالية الغريبة، فكر سوبارو بجدية إذا كان بإمكانه تحويل هذه الفكرة إلى خطة حقيقية.
ميزيلدا: “لقد قررنا بالفعل القتال مع أبيل. هذه هي نتيجة طقوس الدم الحي، إذا كان هذه هي رغبة الشخص الذي اعترفنا به كرفيق، فلا يوجد شيء نفعله.”
إلا أن أبيل هز كتفيه عند تلك الكلمات وأجاب قائلاً “إنه غير مجدي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “بالتأكيد، هناك أوقات يكون فيها الألم أفضل وسيلة للتفاوض. ومع ذلك، فإن صحة المعلومات المستخرجة من تلك الطريقة منخفضة للغاية. البشر سيكذبون دون تردد لتحرير أنفسهم من الألم أمامهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――――”
بدت ميزيلدا حازمة، لكن تساؤل سوبارو تجاوزها.
أبيل: “ولو حدث مثل هذا السيناريو، عيناك تخبرني أنك ستحميهم بحياتك.”
الكلمات التي تبعتها أيضًا أذت سوبارو وكأن لحمه يتفتح―― ما كان يحاول أبيل قوله كان واضحًا كضوء النهار. كان يتحدث عن كيفية أن سوبارو ترك نفسه مكشوفًا في وقت كان يجب عليه فيه حماية ريم.
لقد قيل له في الواقع أنه لم يُدعى، ومع ذلك، لم تتوقف أرجل سوبارو.
هكذا قيم أبيل ريم، التي كانت توجه نظرتها إليه بلا حراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يمكنهم التخلص من هذا المطاردة القمعية مرة أخرى؟
عند النظر إلى جانب وجه ريم، كان فكها مشدودًا وملامحها الجميلة كانت على وشك أن تمحى بنظرة عزم صارمة. كان جانب وجهها يوضح أن تقييم أبيل القصير كان صحيحًا.
كانت تلك خرافة، كان ما فكرت فيه ريم بتشاؤم――لا، بواقعية، وقالت. كانت هي شخصًا آخر قد وطأ قدميه في غوارال. تغلغل عنف وإصرار الجنود الإمبراطوريين بعمق في عظامها.
أبيل: “نعم، فعلت. أي أفكار، أيها التاجر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لن أخاطر باتخاذ إجراء أحمق قد يقلل من قواتي مقابل معلومات منخفضة الدقة―― لذلك، سأفاوض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا مجرد حجة لغرض الحجة. محاولة لوم فلوب على جميع الضحايا الناتجة عن عدم تحدثه، هذا مجرد اتهام زائف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “تفاوض؟”
سوبارو: “…يؤلمني أنني لا أستطيع فهمك.”
أبيل: “أيها التاجر، سأشتري أي معرفة تمتلكها. دعنا نتفاوض على ذلك.”
كان أبيل قد أعلن أن هذه أرض الذئاب. وضد ذلك، أعلن فلوب أن الأغنام ستهرب.
قال أبيل، بينما كان يخفض ركبته المرفوعة ويجلس بوضعية ساق فوق ساق. عند سماع ذلك، وسع فلوب عينيه وواجه أبيل بابتسامة على وجهه. ثم――
سوبارو: “أنا غير لائق ؟ كيف يمكنك أن تقول ذلك! أولاً، حتى أنا أعلم أن هذا ليس شيئًا يمكن قوله بصوت عالٍ بطريقة عشوائية.”
فلوب: “عندما أسمع كلمة تفاوض، كتاجر، لا يسعني إلا أن أشعر بالحماس. ومع ذلك! قبل أن نبدأ في التفاوض، دعني أوضح شيئًا. أنا عنيد جدًا. حتى لو كان يجب أن ينشق رأسي ويفتح، لن ألتزم بأي شيء لا أستطيع الموافقة عليه.”
ومع ذلك، على الرغم من الانتظار، لم تقل ريم كلمة أخرى بعد ذلك. فقط احتضنت لويس المبتسمة في صدرها.
سوبارو: “أنت الذي هنا الآن، من أنت وما هو نوع الموقع الذي أنت فيه؟ هل تستطيع إثبات أنك لست مجنونًا مع برغي مفكوك؟”
كان هذا هو إعلانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذب تلك الاحتمالية الغريبة، فكر سوبارو بجدية إذا كان بإمكانه تحويل هذه الفكرة إلى خطة حقيقية.
………
أراد أبيل قاعدة أساسية (موطئ قدم ) ، ضرورية لفتح غوارال. كان لدى فلوب المعرفة اللازمة لتلك المهمة، لكنه لم يكشف عنها. كان هذا هو الوضع الداخلي في الوقت الحالي.
سوبارو: “――――”
سوبارو: “حتى لو كان يجب أن ينشق رأسك، هذا ليس مضحكًا على الإطلاق… ليس مضحكًا على الإطلاق، فلوب-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هولي: “إذا كنت تتحدث عن الفوز أو الخسارة، فإن التراجع من هنا هو أيضًا خسارتنا~. إذا لم نتمكن من القتال من أجل رفيقنا، فسيتم تلطيخ روحنا~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مستذكرًا كلمات فلوب اللاذعة التي بدأت معركة التفاوض قبل قليل، صنع سوبارو وجهًا مريرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذب تلك الاحتمالية الغريبة، فكر سوبارو بجدية إذا كان بإمكانه تحويل هذه الفكرة إلى خطة حقيقية.
لم يفعل فلوب ذلك عمدًا، ولكن بعدما رأى رأسه ينشق ويفتح عدة مرات في الواقع، كانت كلماته لها تأثير هجوم مفاجئ على سوبارو.
سوبارو: “――――”
ضيق سوبارو عينيه، و نظر إلى منطقة الاجتماع من تلة قريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الآن، في منطقة الاجتماع، كانت مفاوضات أبيل وفلوب، أو “المحادثات التجارية”، جارية.
أراد أبيل قاعدة أساسية (موطئ قدم ) ، ضرورية لفتح غوارال. كان لدى فلوب المعرفة اللازمة لتلك المهمة، لكنه لم يكشف عنها. كان هذا هو الوضع الداخلي في الوقت الحالي.
سوبارو: “آه، فلوب-سان…”
آراء مختلفة لأولئك الحاضرين، تاريتا، كونا، وهولي.
سبب مغادرة سوبارو لمنطقة الاجتماع هو أنه تم الأمر باستبعاد أي شخص غير ضروري للمفاوضات. باختصار، تم إبعاده بأمر من أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأيضًا، لم يستطع سوبارو نفسه أن يجد سببًا للبقاء في ذلك المكان.
فلوب: “أو، ربما أنت لست الزعيم؟ كيف يجب أن أخاطبك؟”
سوبارو: “استخدام مسارات سرية لدخول المدينة، هجوم خاطف للوصول مباشرة إلى حنجرة جنرال العدو.”
بعد أن طُرد من الاجتماع، تذوق سوبارو ريح الغابة العطرة بينما استعاد ذكرياته.
سوبارو: “نكتة… لا تهتم بذلك. أمم، فلوب-سان، كنت أنوي أن أوضح لكن.”
مما سمعه، كانت الخطة التي حددها أبيل تشبه ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنها بسيطة، كان من الصعب وضع خطة أخرى يمكنها التغلب على الفرق في القوة البشرية. إذا كان هناك شيء يجب تغييره أو إضافته، فسيكون لجذب الانتباه في المدينة بإلهاء، أو أداء حيل صغيرة لتقليل حراس جنرال العدو.
كان يعلم أنه يجب أن يكسر الحاضر كما هو الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك――
أما بالنسبة لأي مشاكل في الخطة――
سوبارو: “الخطط البسيطة يسهل التنبؤ بها. على الأقل أعتقد ذلك… خاصة إذا كان تود ضدنا.”
كان هذا هو مدى الأنانية في الخيار الذي اختارته ريم.
إذا لم تكن هناك طرق أخرى للهجوم، فبالطبع، سيتخذ الخصم أيضًا احتياطات ضده.
سوبارو: “تلطيخ روحك، تقولين… شيء مثل الفخر، أو مواجهة أسلافك، هذا النوع من الأشياء؟”
لذلك، خطة يتخذ العدو بالفعل احتياطات ضدها، كانت في مصطلحات البيسبول، شيئًا مثل رمي كرة مستقيمة في الوسط. من منظور العدو الذي ينتظر، ستكون كرة سهلة للضرب.
أن يفوت تود هذه الضربة، لم يستطع سوبارو أن يتخيل حدوث ذلك.
سوبارو: “هل أنت…”
سوبارو: “أم أنني خائف للغاية؟ في الحالة القصوى، كان تود… إذا كان الجندي العادي مثل تود، فلن تكون هناك فرصة للفوز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في معارضة لسوبارو الذي أعجب بموقف فلوب، كشفت ريم بهدوء عن انتقاداتها القوية.
لم يعرف. كان هناك العديد من المجهولين. لكنه لم يكن يريد أن يكون ذلك صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يرغبوا في أخذ أرواح. ومع ذلك، كانوا في طليعة معركة حيث كان أخذ الأرواح أمرًا لا مفر منه.
لم يكن يريد التفكير في سيناريو يوجد فيه أعداء مثل تود، غير تود. كانت علاقته بالعودة عن طريق الموت هي الأسوأ وقد أثبتها الألم، بعد أن تراكم أكبر عدد من الوفيات في أقصر وقت.
كان يعتقد أن كونا قد تكون مختلفة عن الشودراكيين الآخرين، ولكن بدا أن أمل سوبارو كان في غير محله. طاعة تاريتا التامة لميزيلدا كانت مفهومة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفكير أن هذا كان الأمر الطبيعي في إمبراطورية فولاكيا كان――
مع انسداد طريقه، وبعد أن تم إهانته بسبب عدم تفكيره ، سأل سوبارو السؤال، ووجهه يبدو ملتويًا.
سوبارو: “الفكرة الخاطئة…؟”
“――يبدو أن المفاوضات تتأخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “استخدام مسارات سرية لدخول المدينة، هجوم خاطف للوصول مباشرة إلى حنجرة جنرال العدو.”
سوبارو: “――――”
في الوضع الذي كانوا فيه الآن، الطرق الحتمية التي يحملها هذان الاثنان.
في لحظة ما، غطى سوبارو وجهه بيديه وأغلق بصره عن العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
٠
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “سألتزم بقرار أختي الكبرى. لأن هذه هي رغبتي.”
بينما كان سوبارو يحدق في الفراغ الأسود، وصل صوت فتاة اعتاد سماعه إلى أذنيه. اعتاد على سماعه، لكنه كان صوتًا يرغب دائمًا في الاستمرار في الاستماع إليه.
حتى لو كان سيغضب، يلعن بصوت عالٍ ويستنكر بسذاجتها الآن، لن يكون لديه شك بأنه سيتم مسامحته.
ومع ذلك، كان ذلك فقط عندما يكون قلب سوبارو ومشاعره في سلام.
سوبارو: “ريم…”
أبيل: “معارضة جدالي الكسول، أرى أن إيمانك لا يتزعزع. أنت شخص مزعج، أليس كذلك، أيها التاجر؟”
خفض يديه التي كانت تغطي وجهه، فتح سوبارو جفونه بعصبية. متكئة على عصاها، وقفت ريم بهدوء على منحدر التلة. اخترقت نظرتها سوبارو، مما جعله يتجمد.
الآن، القدرة على الوقوف وجهًا لوجه مع ريم هكذا جعلت قلبه ينبض بشدة.
أثناء الأيام التي قضاها عائدًا إلى قرية شعب شودراك، ركز سوبارو غضبه على أبيل، لأن أفعاله كانت تعادل وضعهم في فخ.
في أرض حيث يسكن المذهب الاستعماري “القوة تصنع الحق” ، كان من السهل أن تتخيل أنه استعدادًا للاغتيالات، سيقوم الإمبراطور بترتيب شبيه .
مستذكرًا كلمات فلوب اللاذعة التي بدأت معركة التفاوض قبل قليل، صنع سوبارو وجهًا مريرًا.
بهذا، يمكن القول إنه كان يتجنب الحديث مع ريم. في الواقع، لم يكن ذلك خطأً. كان خائفًا من التحدث معها واكتشاف نواياها الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب، تجنب الأشياء التي لم يحبها وحاول حلها مؤقتًا.
الحزن الذي هاجمه بسبب عدم عودة ذكرياتها، كان يعتقد أنهم يمكنهم إيجاد طريقة لحل هذه المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “لست متأكدًا من كيفية حسابك للرجال الوسيمين ، لكنها مجرد مائة. رغم أنني سأقدر أن هناك أكثر من ثلاثة أضعاف تلك القوة في المدينة.”
ومع ذلك، كان هناك حد لهروبه من الأشياء التي لا يحبها.
كان هناك حد، ومن ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كانت تؤمن أن ناتسكي سوبارو يمكنه الوصول إلى الإجابة التي لا يمكن للآخرين الوصول إليها.
رافضًا الحرب، رد على أبيل مباشرة.
الآن، لم يكن لديه خيار سوى مواجهة نفسه ضد عينيها المليئة بالجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “سألتزم بقرار أختي الكبرى. لأن هذه هي رغبتي.”
سوبارو: “لكن، الأشخاص الذين ينتظرونكِ… الأشخاص الذين يحملونكِ في قلوبهم، حقيقيون. إذا كنتِ لا تحبينني، لا يجب عليكِ التحدث معي. سأتحمل إذا ضربتِ يدي بعيدًا. لكن، من فضلكِ لا تحاولي المغادرة.”
ريم: “يبدو أن أبيل-سان يضيف شروطًا مختلفة وما إلى ذلك، لكن فلوب-سان لا يبدو أنه يتزحزح على الإطلاق.”
بينما كان سوبارو يحدق في الفراغ الأسود، وصل صوت فتاة اعتاد سماعه إلى أذنيه. اعتاد على سماعه، لكنه كان صوتًا يرغب دائمًا في الاستمرار في الاستماع إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…نعم، إنه شخص جيد. لا يريد المساعدة بتوفير المعرفة التي يمكن أن تؤدي إلى إصابة شخص ما. كونه محاطًا بشعب شودراك، لديه شجاعة جادة ليقول ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند تلقي تلك النظرة، قال أبيل بشيء من الترفع، “هذا أمر بديهي”، ورفع كتفيه.
سوبارو كان يشرف على تقدم المفاوضات لفترة من الوقت، لكن عناد فلوب كان تمامًا كما أعلن.
أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع يديه، بشكل غير واعٍ ، فتح فلوب جرح سوبارو القديم.
كانت نقطة التركيز في المناقشة كما هو متوقع، الخسائر في مدينة غوارال. الناس والأشياء المادية――وضح فلوب أنه لن يتنازل عن هاتين الأمرين.
سوبارو: “إذا كان هذا هو الحال، ماذا لو بعتك للعدو؟”
أبيل وعد بتقليل الخسائر البشرية قدر الإمكان، لكن ذلك لم يكن كافيًا ليكون العامل الحاسم.
بينما كان سوبارو يحبس أنفاسه، همس صوت هادئ بتلك الكلمات بجانبه؛ كان صوت ريم.
أبيل: “أنت قضيت أيضًا وقتًا في المدينة، وإن كان لفترة وجيزة. بما أن هذا هو الحال، ألم تصلك أخبار حول كيفية إدارة العاصمة الإمبراطورية الحالية؟”
مثل الخطوط المتوازية، لم يتمكنوا من التوصل إلى اتفاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كانت ريم ترغب فيه، وماذا كانت تريد منه أن يفعل؟ كان عليه أن يسألها مباشرة.
نحو موقف فلوب العنيد، شعر سوبارو أيضًا بالارتياح.
فلوب: “صحيح. في الواقع، هذه هي المرة الأولى منذ تولي الإمبراطور الحالي العرش. ومع ذلك، لديه سجل ممتاز في إدارة الإمبراطورية حتى الآن. لذا لست قلقًا! تحيا فولاكيا!”
رافضًا الحرب، رد على أبيل مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مرتاحًا لوجود شخص آخر من هذا النوع هنا، غيره. ومع ذلك….
هل يمكنهم التخلص من هذا المطاردة القمعية مرة أخرى؟
ريم: “لا أعتقد أنه يمكنك ببساطة أن تقول إنه شخص جيد من هذا الموقف .”
سوبارو: “هاه؟”
ريم: “――――”
أبيل: “――――”
سوبارو: “…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في معارضة لسوبارو الذي أعجب بموقف فلوب، كشفت ريم بهدوء عن انتقاداتها القوية.
مندهشًا من حدة كلماتها، حدق سوبارو في ريم بلا وعي. على الرغم من صعوبة مواجهتها وجهًا لوجه، وعلى الرغم من رغبته في تجنبها، في مجال رؤيته، كانت ريم تحدق مباشرة في سوبارو.
أول من أجاب على السؤال بينما كان سوبارو يبحث عن آراء أخرى كانت هولي بشكل مفاجئ.
دون إسقاط نظرتها، واصلت الكلام.
مضروبًا بعدم فائدته ، محكومًا بشعور من الفقدان، ومع عدم وجود شيء آخر ليفعله، غادر سوبارو منطقة الاجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “هو لا يريد إيذاء الآخرين بمعرفته. أفهم هذه المشاعر. لكن… إذا فكرت في الوضع العام، بما في ذلك هو، كيف سيتحمل المسؤولية عن الضحايا الذين ستقع لأنه لم يشارك معرفته معهم . أليس من الممكن أن تقول أن ذلك سيكون إيذاء الآخرين بالمعرفة أيضًا؟”
تحت معارضة مصممة وليست نوايا خبيثة غامضة، هل يمكن أن يستمر فلوب مع ميديوم في الهرب إلى أقاصي الأرض؟
ريم: “――――”
سوبارو: “هذا مجرد حجة لغرض الحجة. محاولة لوم فلوب على جميع الضحايا الناتجة عن عدم تحدثه، هذا مجرد اتهام زائف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماع أبيل يتحدث بشكل غير متوقع كشخص عادي كان مفاجئًا.
ريم: “قد تكون محقًا. لكن، لا أعتقد أنه من الواقعي الهروب باستمرار.”
فلوب: “هوهوهوهو؟ أنا في حيرة إذا بقؤت صامتًا هناك، زوج-كون . لحسن الحظ، لدي سمعة في القفز إلى الاستنتاجات. لهذا السبب لدي المرونة لتغيير وسحب رأيي، تعلم…”
كان أبيل قد أعلن أن هذه أرض الذئاب. وضد ذلك، أعلن فلوب أن الأغنام ستهرب.
كانت تلك خرافة، كان ما فكرت فيه ريم بتشاؤم――لا، بواقعية، وقالت. كانت هي شخصًا آخر قد وطأ قدميه في غوارال. تغلغل عنف وإصرار الجنود الإمبراطوريين بعمق في عظامها.
في المقام الأول――
واقفًا بجوار أبيل، ينظر إلى قناع الأوني عن قرب.
هل يمكنهم التخلص من هذا المطاردة القمعية مرة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت معارضة مصممة وليست نوايا خبيثة غامضة، هل يمكن أن يستمر فلوب مع ميديوم في الهرب إلى أقاصي الأرض؟
وهل يمكن أن تكون مجموعة سوبارو، الذين يشاركون نفس المصير مثلهم، قادرين على――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أن يتم استخدام الشبيه من قبل العدو لانتزاع مقعد الإمبراطور كان إهمالًا كبيرًا للأولويات.
سوبارو: “――――”
سوبارو: “انتظري، انتظري ريم. ما تقولينه مجنون. قلتِ أيضًا من قبل أنك لا تريدين أن تكون هناك معركة. ولكن، الطريقة التي تقولينها الآن…”
ريم: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “إنه يبدو وكأنك قبلتِ أن علينا القتال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعش حلقه. لم يتمكن سوبارو من إخراج كلماته بشكل صحيح.
سوبارو: “لكن، الأشخاص الذين ينتظرونكِ… الأشخاص الذين يحملونكِ في قلوبهم، حقيقيون. إذا كنتِ لا تحبينني، لا يجب عليكِ التحدث معي. سأتحمل إذا ضربتِ يدي بعيدًا. لكن، من فضلكِ لا تحاولي المغادرة.”
ميزيلدا وبقية الشودراكيين وسّعوا أعينهم من الدهشة عند رؤيته يتحرك بلا تردد. لا حاجة للقول، ولكن فلوب أيضًا كان مصدومًا، محدقًا في وجه أبيل الحقيقي لأول مرة.
لكن، كما قيل إن العيون يمكن أن تقول أكثر من الفم، في محادثة سوبارو وريم الهشة، لم تكن كلماتهم فقط هي التي تعبر عن مشاعرهم. نظراتهم أيضًا.
(جولد gold تعني الذهب )
كان العزم الجاد الذي لون عينيها هو نفسه عندما دافعت عن فلوب ضد أبيل. هذا ما اعتقده سوبارو.
بصفتها الزعيمة، يجب أن تجسد ميزيلدا الطريقة التي ينبغي أن يكون عليها شودراكيون، ولا يمكن إقناعها. ومع ذلك، يمكن أن يكون للشودراكيين الآخرين آراء مختلفة.
أبيل: “تمامًا. هل يمكنك تقدير وزن مسؤوليتك؟”
سوبارو: “…يؤلمني أنني لا أستطيع فهمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، طحن سوبارو أسنانه وضغط يده على فمه.
رؤية هذا الموقف منها، بصق سوبارو المشاعر الصادقة التي كانت تحوم في قلبه.
غير قادر على دعم جسده على الإطلاق، طار سوباروعلى قمة التلة. تمزق الجو السابق إلى أشلاء، ودار رأس سوبارو بينما فتح عينيه على مصراعيهما لمحاولة فهم الوضع.
لقد انتقدت فلوب لاتباعه معتقدات سوبارو، لكنها نظرت إلى سوبارو بنفس العيون التي استخدمتها عندما دافعت عن فلوب، عندما كان الأخير يطرح معتقداته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد دافعت عن سوبارو ضد أبيل، لكنها لم تفرغ أمتعتها في النزل في غوارال. كانت التفاعلات بين ريم المستيقظة وسوبارو دائمًا غير متسقة وأحادية الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “هل تأمرينني، ريم؟ لم تخضعي لطقوس الدم الحي. سمحت لك بالدخول إلى القرية بناءً على طلب سوبارو، لكن لا تظني أن هذا يعني أنك تستطيعين الرد عليّ.”
من أعماق قلبه، كان سعيدًا بأنها استيقظت.
تحت معارضة مصممة وليست نوايا خبيثة غامضة، هل يمكن أن يستمر فلوب مع ميديوم في الهرب إلى أقاصي الأرض؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحزن الذي هاجمه بسبب عدم عودة ذكرياتها، كان يعتقد أنهم يمكنهم إيجاد طريقة لحل هذه المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان سيغضب، يلعن بصوت عالٍ ويستنكر بسذاجتها الآن، لن يكون لديه شك بأنه سيتم مسامحته.
ومع ذلك، في الإمبراطورية، حيث لا يوجد أحد يمكنه الوثوق به من أعماق قلبه، و حيث يجب أن يعيد ريم إلى إيميليا والآخرين، كان موقفها غير المتعاون مثل سكين يخترق ساقه.
سوبارو: “غوه…”
في كل مرة يحدث ذلك، كان على وشك الانحناء من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تصريح فلوب جامحًا إلى حد ما وجعله يبرز، لكن ذلك لم يكن لأنه كان غبيًا.
مضروبًا بعدم فائدته ، محكومًا بشعور من الفقدان، ومع عدم وجود شيء آخر ليفعله، غادر سوبارو منطقة الاجتماع.
……..
سوبارو: “…لم تقم بتفريغ أمتعتك في النزل في غوارال، صحيح؟ بفضل ذلك، قللنا الوقت اللازم للهروب، لكنني دائمًا اعتقدت أنه كان غريبًا.”
ريم: “ذلك كان…”
سوبارو: “الشخص العادي، بعد الوصول إلى النزل، سيسترخي ويستقر أو يبدأ في تفريغ أمتعته. على الأقل، هذا ما أعتقده. بالطبع، من الممكن دائمًا أنك لست من هذا النوع من الأشخاص. ولكن…”
الرغبة في عدم القتال، والمعرفة بأنه لا خيار سوى القتال. إجابة ثالثة لا تكون أيا من هذين الخيارين―― كان ذلك ما تريده ريم من سوبارو.
لم يكن يريد إنهاء بقية الجملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
إذا كان يمكنه الاستمرار في تجنب النظر فسيقوم بذلك، ولكن الآن وقد شعر أنه لا يمكنه تجنب التساؤل حول موقف ريم الغامض، لم يتمكن من الاستمرار في تجنب النظر.
فلوب: “أنت لست سوى رئيس قرية، أليس كذلك، رئيس القرية-كون؟ بالطبع أفهم. إذا كان السيوف ستتقاطع، سأرفض ذلك. أريد تجنب إيذاء شخص بالمعرفة التي أملكها.”
لقد سمع هذا الاسم من تود، قبل أن تتدهور علاقتهما.
لا يمكن، كان فلوب يتحدى سلطة الإمبراطور مباشرة―― لا، يجب أن يقول إنه كان يتهرب منها مثل شجرة الصفصاف. لم يكن سوبارو يعتقد أن هناك أشخاصًا سيتخذون مثل هذا الموقف.
لهذا السبب――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليه أن يقاوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لكن، حاولتِ الهروب مني مرة أخرى، أليس كذلك؟”
ميزيلدا: “ما قلته للتو صحيح. ولكن، إذا انقسمت آراء أبيل وسوبارو مرة أخرى، سأقف إلى جانب أبيل. لا تنس ذلك.”
ريم: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
محتضنةً رأس لويس إلى صدرها، وجهت عينيها الزرقاوين الفاتحتين المحبطتين نحو سوبارو.
صمت ريم كان مؤلمًا. شعر سوبارو بالدم يتدفق في جسده.
هولي: “نعم نعم، لقد فهمت الأمر، سوبارو~.”
ومع ذلك، لم يكن للجرح الذي تم تقشيره بالفعل أي فائدة. بترك الدم يتدفق، دون الاهتمام بالجروح المكشوفة، لم يكن بإمكانه سوى تقشيرها. متحملًا الألم.
أبيل: “أيها التاجر، سأشتري أي معرفة تمتلكها. دعنا نتفاوض على ذلك.”
سوبارو: “إذا… إذا كنتِ لا تستطيعين تصديقي، فهذا جيد. إنه مؤلم، لكنني أفهم. ليس لديكِ أي ذكريات وبالنسبة لكِ، رائحتي تشبه رائحة شخص لا يُغتفر. أيضًا، ليس لدي أي شيء يثبت أنه يمكنكِ الوثوق بي. أفهم لماذا لا تستطيعين تصديقي وترغبين في الابتعاد عني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لكن، الأشخاص الذين ينتظرونكِ… الأشخاص الذين يحملونكِ في قلوبهم، حقيقيون. إذا كنتِ لا تحبينني، لا يجب عليكِ التحدث معي. سأتحمل إذا ضربتِ يدي بعيدًا. لكن، من فضلكِ لا تحاولي المغادرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――――”
إنقاذه عندما كانت ريم تخنقه. لقد صرخت وواجهت العديد من المآزق التي مر بها سوبارو، بجانبه. حتى الأحدث منها، كان تود وفأسه.
كما لو أنها تعلمت كيف تقفز على ريم التي تحمل عصا، قفزت لويس على ريم دون قوة كبيرة. أمسكت ريم بلويس وبدأت تربت برفق على رأسها.
مستذكرًا كلمات فلوب اللاذعة التي بدأت معركة التفاوض قبل قليل، صنع سوبارو وجهًا مريرًا.
سوبارو: “أنا أتوسل إليكِ، لذا، من فضلكِ… من فضلكِ لا تخرجيني خارج حياتكِ.”
لقد انتقدت فلوب لاتباعه معتقدات سوبارو، لكنها نظرت إلى سوبارو بنفس العيون التي استخدمتها عندما دافعت عن فلوب، عندما كان الأخير يطرح معتقداته.
على أي حال، كان هناك احتمال كبير أن الجنرال من الدرجة الثانية زكر كان متمركزًا في غوارال.
كان صوته المتوسل يرتجف، وكانت عيناه على وشك البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سواء كانت تلك الدموع التي ظهرت تدريجيًا نتيجة لشفقته على نفسه، أو لطلبه من ريم، لم يكن معروفًا حتى لنفسه.
سوبارو: “――――”
حقًا، كان مجرد شخص بائس للغاية. كان الأمر سخيفًا لدرجة أنه جعله يضحك.
حتى لو لم يتم التخلي عنه، لن يكون من المفاجئ أن يتم التخلي عنه بسبب توسله الآن.
الرجل الذي يرتدي قناع الأوني أمامه كان مزيفًا متنكرًا كإمبراطور، وسوبارو وشعب شودراك كانوا مخدوعين بأكاذيبه. هذا النوع من التطور سيؤدي إلى الهلاك الذي لا يمكن إنقاذه، وعلاوة على ذلك، كان من الصعب تصديقه.
حتى لو غفر عدم احترام فلوب، فإن أبيل على الأرجح لن يغفر لسوبارو على عدم احترامه، حيث لم يكن لدى سوبارو أي تقدير له. شعر بنظرات الوجوه التي لا تزال موجودة في منطقة الاجتماع، حرك سوبارو أرجله للأمام مباشرة.
ميزيلدا: “هل تأمرينني، ريم؟ لم تخضعي لطقوس الدم الحي. سمحت لك بالدخول إلى القرية بناءً على طلب سوبارو، لكن لا تظني أن هذا يعني أنك تستطيعين الرد عليّ.”
――استمر في كشف نفسه اليائسة والبائسة أمام ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سماع أبيل يتحدث بشكل غير متوقع كشخص عادي كان مفاجئًا.
أبيل: “أفترض أنهم سيفعلون ذلك إذن. مزيف يشبهني بشكل ملحوظ… لوقف الحديث عن غياب الإمبراطور، يُستخدم شبيه (نسخة مطابقة) بشكل استثنائي ―― تشيشا جولد.”
كان مشهدًا لن يظهره بالتأكيد لإيميليا، بياتريس أو أصدقائه الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق سوبارو تنهدة بسبب تحركها السريع، ونظر إلى وجه الزعيمة القبلية الطويلة التي تحركت على الفور. عينا ميزيلدا أظهرتا إصرارًا عنيدًا على وجهها الجميل، كانت عيون صيادة لا تعرف الرحمة.
على الأقل، كان سوبارو يسعى عمدًا لعدم إظهار ذلك لأصدقائه. بغض النظر عما إذا كان يمكنه تحقيق ذلك فعليًا، هذا ما فعله الآن.
الحزن الذي هاجمه بسبب عدم عودة ذكرياتها، كان يعتقد أنهم يمكنهم إيجاد طريقة لحل هذه المشكلة.
لأنه قرر أن يظهر ضعفه أمام ريم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “إثبات تقول؟ أين الحاجة لذلك؟”
ومع ذلك، لم يكن ذلك يعني أنه يريد أن تتحمل ريم، التي فقدت ذاكرتها، والتي لا يمكنها الاعتماد على أحد، وحيدة في بلد آخر، الوزن الثقيل الذي كان ناتسكي سوبارو. هذا لم يكن ما يرغب فيه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “――――”
عند سماع توسلات سوبارو المخزية، لم تقل ريم كلمة واحدة في المقابل.
رئيس الأساقفة ، الكائن الشرير، الشراهة ، لويس أرنب.
ومع ذلك، ما نما في سوبارو في تلك اللحظة كان شعورًا بالواجب نشأ من أعماق روحه.
ومع ذلك، لم يحول سوبارو نظره الضبابي المليء بالدموع عنها. ولا هي حولت نظرها عن سوبارو.
في لحظة ما، غطى سوبارو وجهه بيديه وأغلق بصره عن العالم.
غلف الصمت القصير المساحة بينهما.
ريم: “――أنا.”
قد يكون ذلك طريقة غير عادلة لجعل ريم تعطيه إجابة. ومع ذلك، إذا كانت ريم ستتجاهل كل كلمات وأفعال سوبارو المختارة، فهذه هو الخيار الوحيد المتبقي.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “لم أكن أحاول أن أتخلى عنك.”
ميزيلدا حاولت التغلب على ريم بنظرتها الحادة، لكن رد ريم الجريء تركها عاجزة عن الكلام. في النهاية، أعادت خنجرها بسرعة إلى غمده على خصرها.
لماذا؟
قالت ريم بارتباك، تختار كلماتها بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك مشاعر لم تظهرها ريم لسوبارو حتى الآن. ليس مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت إلى الشخص الذي يجب أن تكون حذرة منه، بعناية واهتمام. تحدثت خالية من الرغبة في جرح مشاعره.
كانت موقف أبيل من الرفض التام للتخلي عن القتال، حتى مع فرصة ضئيلة للنجاح. أصر سوبارو على أنه لا جدوى من المحاولة.
لم تبدو كلماتها كما لو كانت تتحدث بشكل يائس ودون تفكير. نبرتها جعلته يعتقد ذلك. أو قد يكون ذلك أيضًا هو أمل سوبارو يتحدث نيابة عنه.
ميزيلدا حاولت التغلب على ريم بنظرتها الحادة، لكن رد ريم الجريء تركها عاجزة عن الكلام. في النهاية، أعادت خنجرها بسرعة إلى غمده على خصرها.
ومع ذلك، كان ذلك فقط عندما يكون قلب سوبارو ومشاعره في سلام.
سوبارو: “هل أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذب تلك الاحتمالية الغريبة، فكر سوبارو بجدية إذا كان بإمكانه تحويل هذه الفكرة إلى خطة حقيقية.
من المحتمل أن حجم المدينة لا يصل إلى 10000 شخص، ولكن يجب أن يكون هناك عدد مناسب من الجنود لحماية القانون والنظام في المدينة. وعلى قمة ذلك، سينضم الجنود الإمبراطوريون الذين احترق معسكرهم إليهم.
معتمدًا على ذلك الشعاع الرفيع من الأمل، خيط الأمل الذي لا يجب أن يعتمد عليه، بحث سوبارو عن الكلمات الصحيحة
تفاعل فلوب مع ذلك بطريقة جعلت من غير الواضح ما إذا كان قد أدرك مدى خطورة المشي على الحبل المشدود الذي كان يسير عليه. لا تعليق على ملاحظة ميزيلدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ماذا كانت تفكر ريم؟ ماذا كانت ترغب؟ ما الذي كانت تؤمن به لوضع تلك الكلمات في فمها؟”
لم يظهر أبيل أي مشاعر خلف قناع الأوني، لكن ذلك جعل من المستحيل تمامًا على سوبارو تخمين ما يدور في رأسه، مما جعل سوبارو يشعر بالانزعاج والارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون أن يعرف حتى إذا كان ينبغي أن يعرف إجابات تلك الأسئلة، كان سوبارو يريد فقط سماع صوتها أكثر، وحاول متابعة جملته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك――
“آآآ، أووو!!”
أبيل: “إذن، أكمل تأكيدك قبل إحضارهم إلى هنا. يبدو أنك لا تزال تفتقر إلى فهم الوضع الحالي. بينما يتم مطاردتك من قبل الأعداء في غوارال، كان يجب أن يكون الوقت المخصص للتفكير كافيًا وأكثر.”
سوبارو: “غووه!؟”
قالت ذلك.
أسرع من أن يتمكن من المتابعة، قفزت قوة حول خصره، واهتز جسد سوبارو عندما سقط إلى الجانب.
غير قادر على دعم جسده على الإطلاق، طار سوباروعلى قمة التلة. تمزق الجو السابق إلى أشلاء، ودار رأس سوبارو بينما فتح عينيه على مصراعيهما لمحاولة فهم الوضع.
هولي: “نعم نعم، لقد فهمت الأمر، سوبارو~.”
“لوو! لا تجلسي على سوو! هذا سيء! أوو حاولت إيقافها. لوو هي التي فعلتها.”
بعد أن طُرد من الاجتماع، تذوق سوبارو ريح الغابة العطرة بينما استعاد ذكرياته.
――هؤلاء الجنود الإمبراطوريون، بما في ذلك تود.
سوبارو: “أ-أوتاكاتا…؟ يعني، هذا هو…”
الشخص الذي جرى بخطوات هزلية ، كانت أوتاكاتا ذات البشرة الزيتونية المتوردة قليلاً. والشخص الذي كانت تسحبها من كمها، جالسة على صدر سوبارو، كانت الفتاة الصغيرة التي جمعت شعرها الطويل الذهبي خلف رأسها――
ريم: “لويس-تشان، من فضلك انزلي. هذا الشخص سيُسحق.”
لويس: “أوو؟”
امتلئ وجهها البهيج والمبتسم بعلامة استفهام، الشخص التي مالت برأسها نحو كلمات ريم هي لويس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جالسة على صدر سوبارو، ربتت لويس على خدي سوبارو بلا مبالاة بالعالم. ومع ذلك، كانت لا مبالاتها هي التي بدأت تزعج سوبارو في المقام الأول.
سوبارو: “ماذا؟”
بينما كان يجعد المساحة بين حاجبيه على وجهه الرشيق، مال رأسه بزاوية حادة إلى حد ما وقال:
سوبارو: “نحن في منتصف محادثة مهمة. انزلي الآن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لويس: “آآ؟”
بينما كان سوبارو يحدق في الفراغ الأسود، وصل صوت فتاة اعتاد سماعه إلى أذنيه. اعتاد على سماعه، لكنه كان صوتًا يرغب دائمًا في الاستمرار في الاستماع إليه.
سوبارو: “لا تقولي آآ لي. أوتاكاتا، من فضلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كانت ريم ترغب فيه، وماذا كانت تريد منه أن يفعل؟ كان عليه أن يسألها مباشرة.
ومع ذلك، الشخص الذي هدد ببيعه، أبيل، أطلق ضحكة صغيرة.
أوتاكاتا: “سأستمع لأن سوو طلب ذلك. أوو زوجة جيدة وأم جيدة.”
سوبارو: “――――”
هل فهمت ما يعنيه ذلك؟ على أي حال، سحبت أوتاكاتا ذراع لويس لإبعادها عن صدر سوبارو. مع اختفاء الضغط عنه، رفع سوبارو جسده في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الشكر السابق قد أعطي لجلب فلوب، فإن العناد الذي أظهره فلوب جعل أبيل يرغب بالتأكيد في سحب الثناء .
حتى ذلك الحين، دخلت لويس التي تبدو غير راضية مجال رؤيته المباشر، وأصبح سوبارو منزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “في النهاية، لم يكن هناك إجابة على ما أنتِ .”
هل فهمت ما يعنيه ذلك؟ على أي حال، سحبت أوتاكاتا ذراع لويس لإبعادها عن صدر سوبارو. مع اختفاء الضغط عنه، رفع سوبارو جسده في المكان.
رئيس الأساقفة ، الكائن الشرير، الشراهة ، لويس أرنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان سيختار بعض الكلمات لتزيين الفتاة الشقراء أمامه، يمكنه التفكير في العديد من الملاحظات السيئة والقبيحة. ومع ذلك، حتى لو كانت كل تلك الكلمات تصفها بشكل صحيح من قبل، فإن نفسها الحالية لا تتطابق مع ذلك.
سوبارو: “ثلاثة أضعاف قوة المدينة، لا يمكننا جمع شيء كهذا. ميزيلدا-سان، كم عدد الأشخاص في هذه القرية تقريبًا؟”
إذا لم تكن هناك طرق أخرى للهجوم، فبالطبع، سيتخذ الخصم أيضًا احتياطات ضده.
تلك الفتاة الشريرة لم تنقذ سوبارو، لم تستمع إليه، أو تضحك بلا مبالاة نحوه. ومع ذلك――
في الحقيقة، عندما سمع سوبارو عن خطة السيطرة على غوارال، كان العقبة الأولى التي جاءت في ذهنه هي تود. حتى مجرد التفكير في مواجهته مرة أخرى كان كافيًا لجعل أحشائه تلتوي.
لويس: “أوو؟”
وأيضًا، لم يستطع سوبارو نفسه أن يجد سببًا للبقاء في ذلك المكان.
سوبارو: “استخدام مسارات سرية لدخول المدينة، هجوم خاطف للوصول مباشرة إلى حنجرة جنرال العدو.”
مالت لويس برأسها. ظهرت أفعالها حتى الآن في ذهنه.
إنقاذه عندما كانت ريم تخنقه. لقد صرخت وواجهت العديد من المآزق التي مر بها سوبارو، بجانبه. حتى الأحدث منها، كان تود وفأسه.
مضروبًا بعدم فائدته ، محكومًا بشعور من الفقدان، ومع عدم وجود شيء آخر ليفعله، غادر سوبارو منطقة الاجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاريتا: “سألتزم بقرار أختي الكبرى. لأن هذه هي رغبتي.”
ذاكرة تلقيها ضربة كوع تود ونزيفها من الأنف لا تزال حديثة في ذهنه. لم يكن وجهها يحمل أي علامة على الإصابة السابقة، وتصرفت كما لو أن ذلك الحدث لم يكن له تأثير سلبي عليها على الإطلاق. كان ذلك مزعجًا بطريقة ما، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “كنت أتوقع أن يكون أبيل-سان أكثر عنادًا.”
سوبارو: “العاصمة الإمبراطورية تقول… آه! صحيح، هذا صحيح! أنت…”
ريم: “لويس-تشان.”
ميزيلدا: “إجمالاً، اثنان وثمانون شخصًا. بما في ذلك أبيل وهذا الرجل… فلوب، يكون العدد على الأقل مائة.”
تقدم بصخب، جلس بوضعية ساق فوق ساق بصوت عالٍ وواجه قناع الأوني لأبيل مباشرة.
لويس: “أوو!”
ومع ذلك، كان ذلك فقط عندما يكون قلب سوبارو ومشاعره في سلام.
بينما كان سوبارو يحبس أنفاسه، همس صوت هادئ بتلك الكلمات بجانبه؛ كان صوت ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند نداءها، غيرت لويس بسرعة تعبيرها إلى تعبير سعيد وركضت إلى جانب ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما لو أنها تعلمت كيف تقفز على ريم التي تحمل عصا، قفزت لويس على ريم دون قوة كبيرة. أمسكت ريم بلويس وبدأت تربت برفق على رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الوضع المتأزم قد هدأ، لكن التبادل الأخير كان محادثة ضعيفة.
لقد أمسكت برئيسة الأساقفة ، التي كانت أحد الأسباب لحالتها الحالية. لقد أمسكت بجزء منهم، لويس أرنب.
فكر، ركز، تخيل، واقتنص جميع الاحتمالات الممكنة.
كان مرتاحًا لوجود شخص آخر من هذا النوع هنا، غيره. ومع ذلك….
ريم: “تلك العيون الخاصة بك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “――――”
سوبارو: “هاه؟”
سوبارو: “غوه…”
ريم: “العيون التي تنظر بها إلى هذه الطفلة. تحيرني أيضًا. هذا الطفل، هي متعلقة بك بشدة، ومع ذلك أنت…”
سوبارو: “――――”
سوبارو: “إذن تقول إن القائد العسكري بقي في المدينة منذ البداية؟”
سوبارو: “نكتة… لا تهتم بذلك. أمم، فلوب-سان، كنت أنوي أن أوضح لكن.”
نطقت ريم وهي تعانق جسد لويس الصغير. سوبارو ظل صامتًا.
سوبارو: “أعتقدت أنه شيء من هذا القبيل. بدوت وكأنك تقتبس من شخص آخر.”
هل كان هذا استكمالًا لكلماتها المقطوعة من قبل؟ ريم التي لم تفك أمتعتها في غوارال، استكمال ذلك سيلقي الضوء على بقية الحقيقة.
موضحًا احتقاره في نظرته، الشخص الذي أهانه بـ”الغير لائق” كان سوبارو. كان يشير إلى كيف أن سوبارو لم يوضح أي شيء من الوضع لفلوب، بعد أن جلبه إلى قرية الشودراكيين.
ثم، نحو الاثنين الذين كان لديهما شكوك مختلفة، أعلن سوبارو.
ومع ذلك، على الرغم من الانتظار، لم تقل ريم كلمة أخرى بعد ذلك. فقط احتضنت لويس المبتسمة في صدرها.
فيما يتعلق بمحتوى حجتها، يمكن القول إن موقف ريم كان على نفس جانب سوبارو، تعارض الهجوم على غوارال.
سوبارو: “…ماذا تريدينني أن أفعل؟”
في اللحظة التي تلقى فيها ذلك السؤال، تجمد سوبارو كما لو ضربته صاعقة.
سوبارو: “――――”
نظرًا إلى ريم، اختار سوبارو أخيرًا استخدام كلمات حاسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته المتوسل يرتجف، وكانت عيناه على وشك البكاء.
قد يكون ذلك طريقة غير عادلة لجعل ريم تعطيه إجابة. ومع ذلك، إذا كانت ريم ستتجاهل كل كلمات وأفعال سوبارو المختارة، فهذه هو الخيار الوحيد المتبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو عاجزًا عن الكلام؛ ولكن في مكانه، رفع فلوب يده بنشاط.
أبيل: “إذن، أكمل تأكيدك قبل إحضارهم إلى هنا. يبدو أنك لا تزال تفتقر إلى فهم الوضع الحالي. بينما يتم مطاردتك من قبل الأعداء في غوارال، كان يجب أن يكون الوقت المخصص للتفكير كافيًا وأكثر.”
ماذا كانت ريم ترغب فيه، وماذا كانت تريد منه أن يفعل؟ كان عليه أن يسألها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
وعلاوة على ذلك، إذا كانت الإجابة التي ستأتي بها شيء لا يمكن أن يحققه سوبارو لها، فسيكون ذلك بالتأكيد هو الوقت الذي قد يصبح فيه علاقتهما غير قابلة للإصلاح. مع معرفة ذلك، سألها سوبارو بخوف.
ثم――
كان أبيل قد أعلن أن هذه أرض الذئاب. وضد ذلك، أعلن فلوب أن الأغنام ستهرب.
كان هذا هو مدى الجدية التي وضعها فلوب في كلماته، حتى لو لم يظهر ذلك في نبرته.
حبست أنفاسها للحظة بسبب سؤال سوبارو، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “…لا أريد أن تتحول إلى معركة.”
مضروبًا بعدم فائدته ، محكومًا بشعور من الفقدان، ومع عدم وجود شيء آخر ليفعله، غادر سوبارو منطقة الاجتماع.
قالت ذلك.
يمكن لسوبارو قبول ذلك أيضًا. في الواقع، عندما تم تحويل معسكر الجيش الإمبراطوري إلى رماد، اعتقدت أن سوبارو كان قائد ذلك الهجوم وصرخت فيه بموقف قوي وتهديد.
سوبارو: “أنا ضد القتال نفسه. كان يجب أن يكون هذا واضحًا جدًا عندما غادرت هنا. أنا… أنا فقط أريد العودة إلى المنزل مع ريم.”
لم تكن ريم ترغب في حرب. لم تفضلها. هذا لم يكن خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب فهم أن رأيها لم يتغير.
سوبارو: “تشيشا…؟”
الآن، القدرة على الوقوف وجهًا لوجه مع ريم هكذا جعلت قلبه ينبض بشدة.
سوبارو كان يشرف على تقدم المفاوضات لفترة من الوقت، لكن عناد فلوب كان تمامًا كما أعلن.
ومع ذلك، عندما اقتنع سوبارو بهذه الحقيقة، أضافت ريم شيئًا. كان ذلك――
لهذا السبب، تجنب الأشياء التي لم يحبها وحاول حلها مؤقتًا.
سوبارو: “إذا كان هذا هو الحال، ماذا لو بعتك للعدو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “ولكن لا أعتقد أننا يمكننا الاستمرار في الهروب إلى الأبد. كلمات فلوب-سان ليست واقعية. و…”
سوبارو: “لا يمكنكِ الاتفاق مع رأي أبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب――
ريم: “…نعم.”
أومأت ريم بصمت، موافقةً على سؤال سوبارو.
موافقتها الخجولة، كانت علامة على أنها كانت تدرك أن الكلمات التي نطقت بها كانت فظيعة. وبالطبع كانت كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وافقت على موقف فلوب في عدم الرغبة في القتال، كما وافقت على موقف أبيل في أنه ليس لديهم خيار سوى القتال. كان ذلك إيديولوجية يمكن القول بأنها تجسد الانتهازية.
أما بالنسبة لأي مشاكل في الخطة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، حتى سوبارو فكر في مدى روعة أن ينجح رأي متردد مثل ذلك.
لم يكن القتال مرغوبًا. ولكن القتال كان نتيجة لا مفر منها.
ريم: “ذلك كان…”
أبيل: “لن أخاطر باتخاذ إجراء أحمق قد يقلل من قواتي مقابل معلومات منخفضة الدقة―― لذلك، سأفاوض.”
لم يرغبوا في أخذ أرواح. ومع ذلك، كانوا في طليعة معركة حيث كان أخذ الأرواح أمرًا لا مفر منه.
سوبارو: “صحيح، بفضلك، نحن في فوضى كبيرة. إذا كانت الإمبراطورية فقط في سلام…”
عند سماع توسلات سوبارو المخزية، لم تقل ريم كلمة واحدة في المقابل.
يجب أن يواجهوا قسمين يتعلقان بالأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا…”
ريم: “هل يمكنك…”
أبيل: “ماذا؟”
“لوو! لا تجلسي على سوو! هذا سيء! أوو حاولت إيقافها. لوو هي التي فعلتها.”
سوبارو: “آه؟”
سوبارو: “――――”
سوبارو: “صحيح، بفضلك، نحن في فوضى كبيرة. إذا كانت الإمبراطورية فقط في سلام…”
بوجه مرير، وافق سوبارو على تفكير ريم المتناقض. ومع ذلك، لهذا السوبارو المتألم، نظرت ريم نحوه.
لم يكن هناك إجابة. لقد فهمت بطريقة ما أنه لا يريد واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، حتى لو حصل على بعض الفرصة للتنفس، لم يعد قلب سوبارو إلى الوضع الطبيعي.
محتضنةً رأس لويس إلى صدرها، وجهت عينيها الزرقاوين الفاتحتين المحبطتين نحو سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حبس سوبارو أنفاسه. كما لو أنها قد عززت عزمها――
من الآن فصاعدًا، حتى لو حاول أن يأخذ ريم ويهرب إلى الخارج، حتى لو ذهب إلى مكان آخر غير غوارال، لن تتلاشى اليقظة والخوف.
أما بالنسبة لأي مشاكل في الخطة――
ريم: “――هل يمكنك فعل شيء حيال هذا؟”
بالطبع، لم يكن لدى سوبارو أي ذكرى لخفض حذره أو الاستسلام على الإطلاق.
سألت كما لو كانت تتشبث به للحصول على إجابة.
فلوب: “هل هذا صحيح؟ حتى لو كان كذلك، أعترف بأن مظهري مفضل لدى الناس كما تعلم!”
سوبارو: “――――”
في اللحظة التي تلقى فيها ذلك السؤال، تجمد سوبارو كما لو ضربته صاعقة.
لهذا السبب، جالسًا بجانب سوبارو، تمكن فلوب من الوصول إلى الاستنتاج الصحيح بشكل طبيعي. ولأنه استطاع القيام بذلك بنفسه، أظهر أبيل عدم رضاه عن ذلك.
سوبارو: “أفهم…”
كان… كان ذلك تمامًا… سؤالًا غير معقول تمامًا.
ذلك السؤال المتحيز للغاية، بل حتى الأناني، أشعل نارًا في ناتسكي سوبارو.
مقارنة بسوبارو، الذي اعتقد نفسه غير عادل وجبان، كان هذا السؤال أسوأ بكثير.
لماذا؟
الرغبة في عدم القتال، والمعرفة بأنه لا خيار سوى القتال. إجابة ثالثة لا تكون أيا من هذين الخيارين―― كان ذلك ما تريده ريم من سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا مرة أخرى…!؟”
لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريم: “…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نسيت كل شيء وأي شيء، ضاعت ثقتها وعاطفتها تجاه سوبارو. كما أنها كانت تحمل الحذر والاشمئزاز بسبب الرائحة الكريهة التي تحيط بسوبارو. ومع ذلك، لماذا طلبت ذلك من سوبارو.
عند سماع توسلات سوبارو المخزية، لم تقل ريم كلمة واحدة في المقابل.
لماذا كانت ريم تنظر إلى سوبارو بعينين تبدوان وكأنهما تتشبثان به؟
لم يكن القتال مرغوبًا. ولكن القتال كان نتيجة لا مفر منها.
بمواجهة موقف ريم الجليدي، شعر سوبارو بالألم بسبب المسافة التي جعلته يجلس بعيدًا عنها.
سوبارو: “――――”
ذاكرة تلقيها ضربة كوع تود ونزيفها من الأنف لا تزال حديثة في ذهنه. لم يكن وجهها يحمل أي علامة على الإصابة السابقة، وتصرفت كما لو أن ذلك الحدث لم يكن له تأثير سلبي عليها على الإطلاق. كان ذلك مزعجًا بطريقة ما، ولكن――
ذلك السؤال المتحيز للغاية، بل حتى الأناني، أشعل نارًا في ناتسكي سوبارو.
بينما كان يجعد المساحة بين حاجبيه على وجهه الرشيق، مال رأسه بزاوية حادة إلى حد ما وقال:
حتى لو كان سيغضب، يلعن بصوت عالٍ ويستنكر بسذاجتها الآن، لن يكون لديه شك بأنه سيتم مسامحته.
أسرع من أن يتمكن من المتابعة، قفزت قوة حول خصره، واهتز جسد سوبارو عندما سقط إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو مدى الأنانية في الخيار الذي اختارته ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، ما نما في سوبارو في تلك اللحظة كان شعورًا بالواجب نشأ من أعماق روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “لويس-تشان.”
سوبارو: “أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم تدخل تصرفات الآخرين في عينيه.
عليه أن يقاتل.
أمام أبيل الذي كان يحلل العقبات لسقوط غوارال، قدمت ريم اعتراضًا منطقيًا. أبيل تنهد بتلك النظرة، لكن من ناحية أخرى تزايدت حيرة سوبارو.
عليه أن يقاوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم أنه يجب أن يكسر الحاضر كما هو الآن.
لهذا السبب فهم أن رأيها لم يتغير.
تجنب القتال، الشخص الذي يمنع نفسه من الكشف عن معلوماته. فلوب أوكونيل.
تقدم بصخب، جلس بوضعية ساق فوق ساق بصوت عالٍ وواجه قناع الأوني لأبيل مباشرة.
الاستعداد للمعركة التي لا مفر منها، الشخص الذي سيفوز ببقائه. فينسنت أبيلوكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “لم أقل شيئًا عن وجهك. تحدثت عن عينيك. ثم رائحة جسمك. أنفي يتجعد. من فضلك اجلس بعيدًا.”
في الوضع الذي كانوا فيه الآن، الطرق الحتمية التي يحملها هذان الاثنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت إلى الشخص الذي يجب أن تكون حذرة منه، بعناية واهتمام. تحدثت خالية من الرغبة في جرح مشاعره.
الشخص الذي يجب أن يجد إجابة؛ طريق مختلف عن هذين الخيارين. ناتسكي سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا كان ذلك؟ ذلك لأن――
الأيام التي قضاها في مملكة لوغونيكا، الأيام التي قضاها منذ وصوله إلى إمبراطورية فولاكيا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو يحدق في الفراغ الأسود، وصل صوت فتاة اعتاد سماعه إلى أذنيه. اعتاد على سماعه، لكنه كان صوتًا يرغب دائمًا في الاستمرار في الاستماع إليه.
سوبارو: “――أنا البطل الذي آمنت به ريم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――ناتسكي سوبارو، ما الذي تعرفه عن الفرق بين القوة الهجومية والدفاعية في ما يتعلق بالمعركة؟”
وأيضًا، لأنه كان الرجل الذي استمر في القتال في هذا العالم الآخر باستخدام عدم استسلامه فقط كسلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن فقط فلسفته، الفلسفة التي لم تعمل فقط لأنه عبر الحدود، هي التي جعلت ناتسكي سوبارو يستمر في المشي حتى اليوم. هذا ما كان يؤمن به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقاء إيميليا، إنقاذها، الأيام التي قضاها في الركض لإنقاذها.
ممسكًا بيد بياتريس، جلبها من المكتبة المحرمة، وعده بأن يكون معها.
مقارنة بسوبارو، الذي اعتقد نفسه غير عادل وجبان، كان هذا السؤال أسوأ بكثير.
إنقاذ ريم، وإنقاذها له، ومحبتها له وقراره بأن يجيب على إيمانها وحبها.
الوضع المتأزم قد هدأ، لكن التبادل الأخير كان محادثة ضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غلى دم ناتسكي سوبارو بينما كان يسعى لتغيير هذا الوضع الحالي والمقيّد.
الاستعداد للمعركة التي لا مفر منها، الشخص الذي سيفوز ببقائه. فينسنت أبيلوكس.
ريم: “ولكن لا أعتقد أننا يمكننا الاستمرار في الهروب إلى الأبد. كلمات فلوب-سان ليست واقعية. و…”
شيء ما، أي شيء، هل لا يوجد هناك شيء على الإطلاق؟
الأيام التي قضاها في مملكة لوغونيكا، الأيام التي قضاها منذ وصوله إلى إمبراطورية فولاكيا،
لا يمكن، كان فلوب يتحدى سلطة الإمبراطور مباشرة―― لا، يجب أن يقول إنه كان يتهرب منها مثل شجرة الصفصاف. لم يكن سوبارو يعتقد أن هناك أشخاصًا سيتخذون مثل هذا الموقف.
سوبارو: “هذا…”
الأشخاص الذين قابلهم، الأعداء الذين واجههم، الأشخاص الذين وقفوا بجانبه، الأشخاص الذين وقفوا أمامه. كلهم أصبحوا وقودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر، ركز، تخيل، واقتنص جميع الاحتمالات الممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا العالم، حيث كان الجميع وكل شخص أكثر نجاحًا منه، الخيار الوحيد المتبقي لناتسكي سوبارو كان―― أسلوب حياته الخادع ومكره.
حتى الآن، في منطقة الاجتماع، كانت مفاوضات أبيل وفلوب، أو “المحادثات التجارية”، جارية.
أبيل: “اصمت، أنا مدرك.”
ثم، ثم، ثم، ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――آه.”
مضروبًا بعدم فائدته ، محكومًا بشعور من الفقدان، ومع عدم وجود شيء آخر ليفعله، غادر سوبارو منطقة الاجتماع.
“لوو! لا تجلسي على سوو! هذا سيء! أوو حاولت إيقافها. لوو هي التي فعلتها.”
فلوب: “――رئيس القرية-كون! هل يمكنني مقاطعة هذه المناقشة للحظة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك السوبارو، في ذهن ذلك السوبارو، ظهرت فكرة بوميض.
الشخص الذي نادى سوبارو ذو الوجه الحامض كان فلوب.
جذب تلك الاحتمالية الغريبة، فكر سوبارو بجدية إذا كان بإمكانه تحويل هذه الفكرة إلى خطة حقيقية.
ريم: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبك أبيل حاجبيه المشكلين بشكل جميل معًا. عند رؤية وجهه، نظر سوبارو إلى أسفل نحو أبيل برضى.
نحو السوبارو الصامت، نظرت عينا ريم بهدوء.
أبيل: “――ناتسكي سوبارو، ما الذي تعرفه عن الفرق بين القوة الهجومية والدفاعية في ما يتعلق بالمعركة؟”
وضعت يدًا على لويس، التي بدت وكأنها ستثير ضجة وأمسكت أوتاكاتا، التي تميل برأسها، لكي لا تسرب أي كلمات، كانت تنظر إلى سوبارو.
الشخص الذي نادى سوبارو ذو الوجه الحامض كان فلوب.
على الرغم من أنها لم يكن من المفترض أن تمتلك أي ذكريات، كانت تنظر إليه بالعيون التي كانت لديها عندما كانت تملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت ريم كان مؤلمًا. شعر سوبارو بالدم يتدفق في جسده.
كما لو كانت تؤمن أن ناتسكي سوبارو يمكنه الوصول إلى الإجابة التي لا يمكن للآخرين الوصول إليها.
أوتاكاتا: “سأستمع لأن سوو طلب ذلك. أوو زوجة جيدة وأم جيدة.”
حقًا، كان مجرد شخص بائس للغاية. كان الأمر سخيفًا لدرجة أنه جعله يضحك.
ثم――
سوبارو: “هذا مجرد حجة لغرض الحجة. محاولة لوم فلوب على جميع الضحايا الناتجة عن عدم تحدثه، هذا مجرد اتهام زائف.”
سوبارو: “――ريم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “قليل من الحدة في العيون له سحر أيضًا. لكن لدي ميل للوجوه الجميلة.”
ممسكًا بيده على ذقنه، استقامت ريم عند نداء سوبارو.
لم يكن هناك إجابة. لقد فهمت بطريقة ما أنه لا يريد واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، دون ملاحظة رد فعلها، حبس سوبارو أنفاسه بهدوء واستمر.
سوبارو: “ماذا سأفعل إذا كان الأمر متروكًا لي؟ لقد وجدت الإجابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……..
سوبارو: “أعتقدت أنه شيء من هذا القبيل. بدوت وكأنك تقتبس من شخص آخر.”
بتقدم بطيء، يتقدم بخطوات قوية على الأرض الصلبة، تم دفع الأبواب إلى منطقة الاجتماع.
عند رؤية سوبارو الذي ظهر حديثًا، شخر الرجل الذي يرتدي قناع الأوني بعدم الرضا. كانت موقفه يقول أنه لم يُدعى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “ما الأمر، ناتسكي سوبارو؟ شخص مثلك، لا يستطيع تقديم رأي بناء، ليس له دور في الظهور.”
عند سماع توسلات سوبارو المخزية، لم تقل ريم كلمة واحدة في المقابل.
مما سمعه، كانت الخطة التي حددها أبيل تشبه ذلك.
لقد قيل له في الواقع أنه لم يُدعى، ومع ذلك، لم تتوقف أرجل سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو غفر عدم احترام فلوب، فإن أبيل على الأرجح لن يغفر لسوبارو على عدم احترامه، حيث لم يكن لدى سوبارو أي تقدير له. شعر بنظرات الوجوه التي لا تزال موجودة في منطقة الاجتماع، حرك سوبارو أرجله للأمام مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريم: “…ميزيلدا-سان، من فضلك اسحبي سلاحك. ليس لدى هذا الشخص نية لتسليم أبيل إلى العدو.”
واقفًا بجوار أبيل، ينظر إلى قناع الأوني عن قرب.
سوبارو: “استخدام مسارات سرية لدخول المدينة، هجوم خاطف للوصول مباشرة إلى حنجرة جنرال العدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أي تطورات؟ أيها المغرور.”
فلوب: “صحيح. في الواقع، هذه هي المرة الأولى منذ تولي الإمبراطور الحالي العرش. ومع ذلك، لديه سجل ممتاز في إدارة الإمبراطورية حتى الآن. لذا لست قلقًا! تحيا فولاكيا!”
أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دافعت عن سوبارو ضد أبيل، لكنها لم تفرغ أمتعتها في النزل في غوارال. كانت التفاعلات بين ريم المستيقظة وسوبارو دائمًا غير متسقة وأحادية الاتجاه.
مد يده، نزع سوبارو قناع الأوني بقوة عن وجه أبيل.
ميزيلدا وبقية الشودراكيين وسّعوا أعينهم من الدهشة عند رؤيته يتحرك بلا تردد. لا حاجة للقول، ولكن فلوب أيضًا كان مصدومًا، محدقًا في وجه أبيل الحقيقي لأول مرة.
سوبارو: “لا تقولي آآ لي. أوتاكاتا، من فضلك؟”
تفاعل فلوب مع ذلك بطريقة جعلت من غير الواضح ما إذا كان قد أدرك مدى خطورة المشي على الحبل المشدود الذي كان يسير عليه. لا تعليق على ملاحظة ميزيلدا.
ناهيك عن أنه كان غير متوقع أن يتحمل أبيل مثل هذا الموقف من فلوب.
ومع ذلك، لم تدخل تصرفات الآخرين في عينيه.
تجاه سؤال سوبارو، حول أبيل وجهه الشيطاني إلى تعبير قاسي يبعث برعشة في العمود الفقري لأي شخص. هز رأسه بسرعة، قائلاً “لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “المفاوضات تتقدم بشكل صعب. على عكس التوقعات، هذا التاجر صعب الاختراق.”
فلوب: “هوهوهوهو؟ أنا في حيرة إذا بقؤت صامتًا هناك، زوج-كون . لحسن الحظ، لدي سمعة في القفز إلى الاستنتاجات. لهذا السبب لدي المرونة لتغيير وسحب رأيي، تعلم…”
أسرع من أن يتمكن من المتابعة، قفزت قوة حول خصره، واهتز جسد سوبارو عندما سقط إلى الجانب.
سوبارو: “أهو كذلك. إذن، بما أنك فاشل جدًا في الإقناع، سأقنعه نيابةً عنك.”
سوبارو: “حتى لو كان يجب أن ينشق رأسك، هذا ليس مضحكًا على الإطلاق… ليس مضحكًا على الإطلاق، فلوب-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “ماذا؟”
كان هذا هو مدى الأنانية في الخيار الذي اختارته ريم.
حبك أبيل حاجبيه المشكلين بشكل جميل معًا. عند رؤية وجهه، نظر سوبارو إلى أسفل نحو أبيل برضى.
عليه أن يقاتل.
بعد ذلك، استدار سوبارو لمواجهة فلوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الشكر السابق قد أعطي لجلب فلوب، فإن العناد الذي أظهره فلوب جعل أبيل يرغب بالتأكيد في سحب الثناء .
بسبب عدم التوصل إلى نتيجة، كان فلوب في وسط الجدال مع الإمبراطور المفترض مباشرة. متفاجئًا من اختلاف تعبير وموقف سوبارو، نادى فلوب على سوبارو قائلاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“زوج-كون؟”.
ثم، نحو الاثنين الذين كان لديهما شكوك مختلفة، أعلن سوبارو.
محتويات ذلك الإعلان كانت――
في الوضع الذي كانوا فيه الآن، الطرق الحتمية التي يحملها هذان الاثنان.
سوبارو: “――لدي خطة لسقوط غوارال بدون دماء. إذا تمكنا من القتال بدون إراقة الدماء، يمكنكما الاتفاق على خطة معًا، أليس كذلك؟”
تجاه سؤال سوبارو، حول أبيل وجهه الشيطاني إلى تعبير قاسي يبعث برعشة في العمود الفقري لأي شخص. هز رأسه بسرعة، قائلاً “لا”.
فلوب: “إعلان الإمبراطور… تعني المتاعب في العاصمة الإمبراطورية؟”
////
كانت تلك الكلمات تمجد الإمبراطورية التي سمعها كثيرًا في المعسكر الإمبراطوري، ولكن الآن لم يكن لدى سوبارو الحضور الذهني للذهاب معها ببراءة.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
سوبارو: “آه، فلوب-سان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات