17 - الشر المقترب.
سوبارو: “――――”
كان ناتسكي سوبارو بلا شك شخصًا عاديًا.
عند تأمل الحقيقة الغير المعقولة، استطاع سوبارو أن يشعر بأن جسمه بالكامل قد امتلأ بالعرق البارد.
بالنسبة لسوبارو، كان هذا أحد أكثر المواقف المخيفة التي يمكن أن يكون فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مناظر يتذكرها، محادثة سبق أن سمعها من قبل. لم يكن هذا شيئًا يشبه الألفة .
فتح فم الكيس، صمت روان بينما أكد محتوياته بنظرة سريعة. كان وجهه لا يزال أحمر ولكن النظرة السكرانة في عينيه من قبل قد اختفت، وحل محلها نظرة فحص جادة.
لم يكن هذا حدثًا يعتقد أنه حدث من قبل، بل كان حدثًا يعيد عيشه بالفعل. السبب في ذلك كان واحدًا فقط―― لقد عاد بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لكن، لماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن قلة تفكيره، عض سوبارو شفته وفي نفس الوقت، وفتح مجال رؤيته.
سوبارو: “… أنا لا أمزح عندما أقول هذا، لكنني لا أعرف. فقط فكرت أنه إذا بقينا في الخارج، فسيأتون بعدنا. لهذا السبب استأجرتك.”
ومع ذلك، لم يتطور الوضع بطريقة يهاجم فيها العدو من الأمام ويخرج روان للهجوم المضاد.
لم يكن هناك أي تحذير مطلقًا.
السبب في ذلك هو أنه بدلاً من سؤال يخرج من فم سوبارو، فتح فمه بالكامل ليبصق الدم الذي كان يملئه.
بالنسبة لسوبارو، شعر وكأن العالم قد تبدل في غمضة عين.
روان: “تحمل ، العميل! سيكون من المزعج بالنسبة لي إذا انهرت هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يبدو غير واقعي إلى حد كافٍ للتساؤل عما إذا كانت القدرة التي يحملها قد تم تفعيلها عن طريق الخطأ. ولسبب ما، تم إسقاط جزء “الموت” من العودة بالموت وتفعيل جزء “العودة” فقط.
روان: “حسنًا! لقد انفتح! الجميع، احفظوا وضعية منخفضة!”
سوبارو: “هل أنا أحمق؟ لا، أنا بالتأكيد أحمق.”
روان: “――انتظر.”
خدش أنفه الأحمر بإصبعه، وقف روان ببطء في مكانه. التقط حقيبة المال التي سلمها له سوبارو ووضعها بعناية في جيبه.
قام سوبارو بتوبيخ نفسه بينما كان يحاول النظر إلى هذا الموقف بتفاؤل.
النادل: “آه، روان مغمى عليه هناك في الركن.”
سوبارو: “هذا هو انتقامك من العالم؟”
كان تصريحًا غبيًا، لكنه كان عليه أن يثق في العودة بالموت. القوة التي يمتلكها سوبارو للعودة بالزمن لم يتم تفعيلها أبدًا دون أن يكون الموت هو الزناد.
بفقدان حياته، يعود سوبارو بالزمن. كان ذلك مؤكدًا.
(هنا ذكر كلمة keh التي تعني الحظ او الفأل الجيد )
سوبارو: “――نعم، سأقبل ذلك. لقد قبلته. الآن، ماذا أفعل.”
لم يكن هناك أي تحذير مطلقًا.
عند رؤية سوبارو يبقى صامتًا، بدا فلوب متفاجئًا وأصبح قلقًا.
دافعًا قبضته إلى جبهته، أخبر سوبارو نفسه المذعور بالهدوء. الآن بعد أن قبل أنه قد عاد بالموت، كانت النقطة التالية للتركيز عليها هي سبب وفاته. فكر في الأحداث التي وقعت قبل بضع ثوان فقط.
أخرج روان نفسًا كريهًا من رائحة الكحول أثناء ضحكته، وقبل وظيفة سوبارو .
سوبارو: “…لا أستطيع التفكير في شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا ليس جيدًا، فلوب-سان! لا يمكننا العودة إلى النزل لرؤية ريم، سيكون ذلك غير مقبول!”
ومع ذلك، حتى عند التفكير في الوقت الذي واجه فيه نهايته، لم يستطع أن يتذكر شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيير المسارات، تأخير التوقيت ، سيتجنب الكارثة التي ستحدث له قبل أن تحدث.
تطايرت المادة الدماغية، ومات فلوب حيث امتزج اللون القرمزي لدمه مع النيران الحمراء.
بحث عن أصغر الأدلة في ذاكرته، لكنه لم يجد شيئًا.
الحانة التي كانت وجهتهم؛ فلوب المتحدث؛ صخب وضجيج الطريق الرئيسي الذي أصبح أكثر هدوءًا؛ الرائحة الخفيفة والفريدة للظل في الزقاق؛ صوت خافت وصلب―― هذا كل ما استطاع أن يجمعه.
كل ما كانوا يحتاجون إليه هو خداع سوبارو خارجًا وسرقة القرن، وبيعه بمجرد دخولهم إلى المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أي منهم مرتبطًا بالسبب في أن حياة سوبارو كانت في خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “تبا، لماذا أنا دائمًا هكذا…!”
بعد أن قرر أن فلوب ليس الجاني، الشيء التالي الذي يجب فعله هو تجنب الموت الوشيك. سواء كان قنصًا عن بُعد أم لا، لم يكن هناك شك في أن هذا كان هجومًا.
إذا كان سوبارو قد كان يقظًا بشأن التغيرات في محيطه، لما كان معرضًا لهذه البؤس. كان يكره ويلعن إهماله الخاص.
كان الانفجار الثاني أكبر من الأول، والرجال الذين وقعوا في نطاقه لم يتمكنوا حتى من حماية بعضهم البعض حيث احترقوا بالأسود ، محروقين من الأمام بالنيران المتفجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان الجزء المنطقي منه يفهم أن ذلك كان طلبًا مستحيلًا ونظر إلى نفسه بلا ترفيه.
في الواقع، اختفى السكر من عيني روان والأجواء التي يعطيها الآن كانت لشخص قوي.
لم يكن كاميرا أمان. كان من المستحيل أن يبقى يقظًا على محيطه على مدار الساعة. لم يكن عبقريًا يمكنه استيعاب التغييرات الصغيرة في بيئته ويكون قادرًا على تكوين خطة للتعامل معها فورًا.
كان ناتسكي سوبارو بلا شك شخصًا عاديًا.
متظاهرًا بضحكة مزيفة عند هذه التفاعل، أمسك سوبارو أنفاسه، منتظرًا رد فلوب―― من الناحية المنطقية، لم يكن يشك في فلوب. كل ما تبقى هو ما إذا كان يمكنه أن يثق به أم لا.
كان هناك صوت صغير وصلب.
سوبارو: “هل أنا أحمق؟ لا، أنا بالتأكيد أحمق.”
كان هذا هو التقييم الثابت الذي أعطاه لنفسه، حتى بعد أن عاش ذكرياته من عيون شخص غريب ورأى نفسه في ضوء جديد.
تطايرت المادة الدماغية، ومات فلوب حيث امتزج اللون القرمزي لدمه مع النيران الحمراء.
لهذا السبب لم يستطع التوقف عن التفكير والمضي قدمًا.
كان فلوب هناك في الموقع، وشهد الحوادث في كل من المرة الأولى والثانية.
سوبارو: “――――”
سوبارو: “――الوضع مشابه لأول مرة قتلتني فيها شاولا.”
النادل في منتصف العمر، الذي بدأ شعره يشيب، حدق في سوبارو الذي يلهث من الأعلى إلى الأسفل بعيون متشككة إلى حد ما.
على طول الطريق إلى برج بلياديس، تم القضاء على مجموعة سوبارو، التي كانت تتحدى رياح الرمال في كثبان أوغريا الرملية، بواسطة شاولا ، التي كانت تحرس المنطقة من البرج إلى بحر الرمال.
تطايرت المادة الدماغية، ومات فلوب حيث امتزج اللون القرمزي لدمه مع النيران الحمراء.
النادل: “فلوب، ظننت أنك لم تظهر وجهك هنا منذ فترة، وها أنت تساعد شخصًا مرة أخرى، أليس كذلك؟ حتى أنك لن تحصل على قرش واحد من ذلك بأي حال.”
بدأت طقوس المرور ببحر الرمال بضوء أبيض لا يمكن الرد عليه. كانت تلك الضربة الأولى هي التي أطاحت بسوبارو وبدأت القتال الجحيمي بعد ذلك.
سوبارو: “أوه، آه.”
ومع ذلك――
ما حدث، ما كان سبب الوفاة. يمكن القول إن الوضع الذي لم يكن متأكدًا فيه من وفاته كان رحمة منحه إياها موته الأول في بحر الرمال.
النادل في منتصف العمر، الذي بدأ شعره يشيب، حدق في سوبارو الذي يلهث من الأعلى إلى الأسفل بعيون متشككة إلى حد ما.
ومع ذلك، على عكس ذلك الوقت، كان حاليًا في وسط مدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “إذًا، هذا ليس قبضة سكرانة ولكن سيف سكران؟ لا أستطيع أن أقول إنني سمعت عن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت البيئة مختلفة جذريًا عن بحر الرمال حيث كان لديه الإيمان بمواجهة المخاطر المختلفة لحياته.
الزبائن السكارى بجانب روان―― من المحتمل أنهم كانوا يعملون في أنشطة مرتزقة أيضًا.
سوبارو: “ما الذي سيأخذ حياتي في هذا الوضع…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
موت بدون سابق إنذار. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه والذي يناسب الوصف كان قنص شاولا، حيث ترك انطباعًا قويًا.
كإجراء احترازي، لم يقسم ويمرر بعض المبلغ إلى ريم.
لهذا السبب قد يكون قد أطلق عليه هذه المرة أيضًا. مات سوبارو داخل الزقاق―― على الرغم من أنهم لم يكونوا طويلين، إلا أن المباني المحيطة كانت تحصرهم وتخلق مساحة ذات رؤية ضعيفة.
بعد أن تم إلقاؤهم بعيدًا، الرجال الذين كانوا محاطين بالدخان المتبقي من الانفجار في وسط الحانة غطوا أعينهم وأنوفهم، يصرخون بألم شديد. ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يشاهد حركة ذلك الرجل، وضع سوبارو بسرعة كلتا يديه على رقبته. لم يشعر بتلك الحرارة أو حرارة تدفق الحياة . شعور الدم المتدفق مع كل نبضة قلب. من حياته الخاصة التي تتدفق، نبض اليأس الذي يقترب من الموت.
إذا كان شخص ما سيطلق عليه هنا، يمكنه فعل ذلك فقط من الأمام أو الخلف، ولكن هذا لم يكن المكان الأمثل لإطلاق السهام ، كما كان يعتقد. بالطبع، نظرًا لأن سوبارو لم يكن يعلم مدى دقة ذاكرته، فإن احتمال أن هذا الموقع سمح بالفعل بخط رؤية مثالي ――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون عدد كبير من الناس قد تورطوا في ذلك. إذا كان الأمر كذلك، كان يجب على سوبارو أن يكون أكثر جدية في أفكاره. كان يجب أن يعترف بالشخص كمن لا يهتم بالأضرار التي تلحق بمحيطهم.
حدق سوبارو وفلوب والنادل في روان الساقط، مصدومين. رأسه، وتحديدًا المنطقة التي تبدأ من جبهته وما فوق، قد تم تدميرها، وكانت عيناه تتدليان، وقد تم إخراجهما.
فلوب: “――زوج-كون؟ لماذا جبينك مجعد أكثر من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “هذا صحيح. أختي وأنا نقاوم العالم الذي يدفع البؤس علينا كنوع من الانتقام. مساعدتك أنت وزوجتك أيضًا جزء من ذلك.”
فلوب: “ألم تستمع لنصيحتي؟ حظك سيهرب إذا لم تزيل تلك التجاعيد! مطاردة شيء هارب مهمة شاقة! لأنني عادة ما أكون على عربة ثور!”
خطى فوق الباب الممزق والمقطوع، ظهر ظل رجل ملفوف بقطعة قماش مبللة حول وجهه.
فلوب: “كل ليلة، متجمعين مع الأطفال الآخرين في نفس القارب مثلنا، قررت في قلبي الهروب من ذلك الوضع. ثم، حصلت أختي وأنا على الفرصة، وتمكنا من الهروب من هناك. لأول مرة على الإطلاق، عشنا ليلة دون أن نتعرض للضرب، تعهدت―― بالانتقام، هذا هو.”
سوبارو: “لا بأس. إنه لا شيء إذا كان يعني أننا في أمان الآن. أنا آسف لإخافة فلوب هكذا، وشكرًا لك أيضًا على تعريفك لي بهذا المكان.”
ضرب يده على صدره، أشار فلوب بحركة مبالغ فيها أمام سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المتأخر قول هذا الآن، لكن رؤية كاتانا كسيف مفضل كان نادرًا في هذا العالم الآخر. كان سلاح روان تمييزًا واضحًا ضد السيوف الغربية النمطية.
بإحساس أن هذا الفعل المبالغ فيه كان لهدف تشجيع وجه سوبارو العابس، لم يستطع سوبارو إلا أن يتجمد عند تصرفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أسوأ الحالات، كان هناك أيضًا احتمال أن يتراجع خصمه عند رؤية نظرة سوبارو اليقظة――
للعثور على سبب وفاته، كان عليه التحقيق في المشتبه به الذي كان يسافر معه في ذلك الوقت أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في حالة أن سبب وفاة سوبارو لم يكن بالسهام ، كان المشتبه به الأكثر احتمالًا هو فلوب―― الشخص الذي كان يسافر معه، والشخص الأقرب إليه.
ومع ذلك، في وقت وفاة سوبارو، كان فلوب ضمن مجال رؤيته ولم يكن هناك أي إشارة على أن فلوب قد اتخذ إجراء لمهاجمته.
فلوب: “――زوج-كون، ليس من الجيد أن يكون لديك عبوس على وجهك.”
بطبيعة الحال، كان سوبارو يعرف أنه في هذا العالم، كان هناك العديد من الهجمات التي يمكن أن تجني حياته بضربة واحدة دون أن يلاحظ على الإطلاق. ومع ذلك، لم يبدو فلوب كشخص يمكنه فعل ذلك. أولًا وقبل كل شيء――
روان: “تحمل ، العميل! سيكون من المزعج بالنسبة لي إذا انهرت هنا!”
سوبارو: “هل لدى فلوب-سان سبب لقتلي؟”
سوبارو: “حسنًا في البداية، لم أرغب أبدًا في الموت في البداية… حسنًا، مرة واحدة أو مرتين فقط.”
كما لو كان يوجه عداءه نحو الرجل الشرير، الذي ذبح الناس في الحانة واحدًا تلو الآخر بهذه الوحشية.
كان الاحتمال الأكثر احتمالًا هو أنه تظاهر بالنوايا الطيبة وكان يحاول سرقة سوبارو. ومع ذلك، فكر سوبارو أن القيام بذلك، عمدًا، في وسط المدينة، كان قرارًا سيئًا.
لقد قابلوا الأشقاء أوكونيل لأول مرة في الصف خارج البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رجلًا في الخمسينيات من عمره، شعره الطويل والفوضوي مربوط بطريقة مهملة، مع سلاحه المفضل―― سيف كاتانا مغمد عند الخصر.
إذا كانوا يريدون القيام بعملهم دون اكتشاف، كل ما كان عليهم فعله هو خداعهم ودعوتهم إلى مكان ما خارج البوابة. يمكن فعل كل شيء قبل دخول غورال، وهي مكان يحتوي على حراس. حتى لو كان هدفهم هو المال الذي يمكنهم الحصول عليه ببيع قرن وحش الساحرة، في النهاية، السبب في أن سوبارو لم يتعرض للغش عند بيعه كان بسبب مساعدة فلوب―― لم يكن هناك سبب لقتل سوبارو.
دافعًا قبضته إلى جبهته، أخبر سوبارو نفسه المذعور بالهدوء. الآن بعد أن قبل أنه قد عاد بالموت، كانت النقطة التالية للتركيز عليها هي سبب وفاته. فكر في الأحداث التي وقعت قبل بضع ثوان فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر أنه سيثق به حتى النهاية، بقلبه النبيل المنتقم الذي قرر مقاومة الظلم في العالم.
كل ما كانوا يحتاجون إليه هو خداع سوبارو خارجًا وسرقة القرن، وبيعه بمجرد دخولهم إلى المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك تفسير منطقي لدوافعهم.
في الحانة، كانت النيران القرمزية تزداد شدة، وفي وضع كان الدخان الأسود على وشك ابتلاعهم، قفز روان للخارج، وكأنه يقطع صرخة فلوب. ثم، عند وضع يده على الكاتانا عند خصره، سحبها وضرب الباب المغلق بقوة، بحركة واحدة من شفرته――
لقد قتل عدد كبير من الناس سوبارو حتى الآن، لكنهم جميعًا كان لديهم سبب منطقي للقيام بذلك. باستثناء وحوش الساحرات حيث يكون التواصل غير موجود، كان هذا قاعدة ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك فلوب بكتفيه بكل جدية، جعلت نظرة فلوب العاطفية سوبارو يرغب في الاعتماد عليه، وفكر بجدية فيما إذا كان يجب عليه المخاطرة على طيبة قلب فلوب الفطرية.
لهذا السبب――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “فلوب-سان؟ لماذا أنت لطيف معنا؟”
فلوب: “هم؟ هذا سؤال مفاجئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “فلوب-سان، آسف لأعتمادي عليك، لكن هل يمكنني أن أطلب منك شيئًا؟”
سوبارو: “نعم، آسف لذلك. فقط، شعرت ببعض القلق.”
سوبارو: “――――”
رفع فلوب حاجبيه بشكل جميل في دهشة من سؤال سوبارو المفاجئ.
كان هناك.
السبب في انفجار جسد الرجل كان على الأرجح لأنه تم إجباره على حمل حجارة سحر النار―― بالنظر إلى وجهه المعذب، قد تكون حجارة سحر النار داخل جسده.
متظاهرًا بضحكة مزيفة عند هذه التفاعل، أمسك سوبارو أنفاسه، منتظرًا رد فلوب―― من الناحية المنطقية، لم يكن يشك في فلوب. كل ما تبقى هو ما إذا كان يمكنه أن يثق به أم لا.
فلوب، الذي تصرف بودية وقام بأعمال مختلفة لمساعدتهم.
سوبارو: “――――”
سعى سوبارو للسلام الداخلي، ليصدق أن فلوب وأخته ميديوم ليسا ذو وجهين وأنه يمكن الوثوق بهما.
سوبارو: “فلوب-سان، هذا الشارع لا يعطي كيه جيد . فهل يمكننا أن نسلك طريقًا آخر؟”
فلوب: “――همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روان: “تسك، ليس هناك ما يكفي من الخمر. أوي، يا شباب، أعطوني شراب، لماذا لا تفعلون ذلك.”
لم يكن سوبارو يعلم إذا كانت عيناه تكشفان عن مشاعره الحقيقية، ولكن فلوب ضيق عينيه الوسيمتين كما لو كان يستطيع رؤية تلك المشاعر.
سوبارو: “――آه.”
التعبير الذي أخبر سوبارو بتبنيه من قبل، نظرة تفيض بالثقة واللامبالاة ولكنها خالية من أي أساس لذلك، اختفت من وجهه، وحل محلها وجه رجل مثقف.
سوبارو: “نعم، آسف لذلك. فقط، شعرت ببعض القلق.”
ثم هز رأسه نحو سوبارو المتجمد.
عند تأمل الحقيقة الغير المعقولة، استطاع سوبارو أن يشعر بأن جسمه بالكامل قد امتلأ بالعرق البارد.
عند رؤية سوبارو يبقى صامتًا، بدا فلوب متفاجئًا وأصبح قلقًا.
فلوب: “ليس شيئًا معقدًا. إنه بسيط. ما تفعله أختي وأنا من خلال أن نكون لطيفين مع زوج-كون وزوجة-سان وابنة الأخت-تشان هو…”
عندما حدد خصمه كقاتل غير مرئي، كانت أول إمكانية خطرت على ذهن سوبارو هي الصياد.
في حالة أن سبب وفاة سوبارو لم يكن بالسهام ، كان المشتبه به الأكثر احتمالًا هو فلوب―― الشخص الذي كان يسافر معه، والشخص الأقرب إليه.
سوبارو: “هو؟”
فلوب: “――هو الانتقام!”
سوبارو: “…هاه؟”
معتمدًا على حسن نية فلوب، تقدم سوبارو بالمحادثة بقوة.
فلوب: “مهلاً الآن، أنا أفعل الصفقات التي أريد المشاركة فيها. من أشارك في الصفقات معهم ليسوا مقتصرين على الأشخاص فقط. في بعض الأحيان، أتعامل مع صفقات غير مؤاتية ضد العالم نفسه.”
رافعًا يديه، أعلن فلوب ذلك بصوت عالٍ.
روان: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النبرة القوية والمبهجة المستخدمة، والمحتويات المزعجة للإعلان تصادمت مع بعضها البعض لدرجة أنه، للحظة واحدة، لم يستطع سوبارو استيعابها. مصدومًا، اتسعت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “أختي وأنا نشأنا ونحن نتعرض للضرب من قبل البالغين في ذلك المكان. لكن، هل كان البالغون الذين يضربوننا سعداء أثناء ضربهم لي؟ لا، لم يكونوا كذلك. كانوا غير سعداء أيضًا. البالغون غير السعداء كانوا يضربون الأطفال غير السعداء. هل هذا الوضع البائس حقيقي؟”
أمام سوبارو المتجمد، مسح فلوب شعره، وقال “استمع، حسنًا؟”،
فلوب: “منذ زمن طويل، كانت أختي وأنا نعيش على حافة الحياة والموت! تم رمينا من قبل والدينا، نشأنا في منزل يتبنى الأيتام… كان ذلك المكان فظيعًا جدًا!”
بالنسبة لسوبارو، كان هذا أحد أكثر المواقف المخيفة التي يمكن أن يكون فيها.
سوبارو: “منزل للأيتام…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “منذ زمن طويل، كانت أختي وأنا نعيش على حافة الحياة والموت! تم رمينا من قبل والدينا، نشأنا في منزل يتبنى الأيتام… كان ذلك المكان فظيعًا جدًا!”
في ذهن سوبارو، ظهرت صورة لمنزل يشبه إلى حد ما دار الأيتام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن من الصعب تخيل أن مرافق ومعدات دور الأيتام في هذا العالم كانت مختلفة كثيرًا عن المباني الحديثة التي كان يفكر فيها سوبارو.
سوبارو: “حسنًا في البداية، لم أرغب أبدًا في الموت في البداية… حسنًا، مرة واحدة أو مرتين فقط.”
ولم يكن مجرد شخص واحد، بل كان عدة أشخاص يصرخون بصراخ غاضب. ثم زادت الأصوات تدريجيًا في الحدة، وتكاثرت الأصوات المختلفة عن الصرخات――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تلك البيئة الفظيعة على الأرجح شيئًا أسوأ بكثير مما يمكنه تخيله.
قوة ميديوم كانت أكبر بكثير من سوبارو أو فلوب.
أثناء كشفه لسوبارو عن نوع البيئة التي نشأ فيها، أشار فلوب.
فلوب: “كل ليلة، متجمعين مع الأطفال الآخرين في نفس القارب مثلنا، قررت في قلبي الهروب من ذلك الوضع. ثم، حصلت أختي وأنا على الفرصة، وتمكنا من الهروب من هناك. لأول مرة على الإطلاق، عشنا ليلة دون أن نتعرض للضرب، تعهدت―― بالانتقام، هذا هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “الانتقام بمعنى… ضد الناس في دار الأيتام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو ينظر يمينًا ويسارًا في الشارع ويفقد أعصابه، نادى عليه فلوب بصوت عالٍ.
فلوب: “لا، ليس هم―― ضد العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بنفس التعبير كما كان من قبل عندما أعلن عن الانتقام، شدد فلوب قبضتيه.
نزل الفأس أسرع مما كان يمكنه أن يفكر ، شطر جمجمته بضربة واحدة.
بعد خروجه من الزقاق، وصل سوبارو وفلوب إلى الشوارع الرئيسية للمدينة. على اليمين واليسار، لم يكن عدد الناس القادمين والذهابين يقارن بالعاصمة، لكنه كان أفضل بكثير من الأزقة التي كانت تحتوي على حانات مخفية.
نحو سوبارو المذعور، وضع فلوب وجهه أمامه وقال.
فلوب: “أختي وأنا نشأنا ونحن نتعرض للضرب من قبل البالغين في ذلك المكان. لكن، هل كان البالغون الذين يضربوننا سعداء أثناء ضربهم لي؟ لا، لم يكونوا كذلك. كانوا غير سعداء أيضًا. البالغون غير السعداء كانوا يضربون الأطفال غير السعداء. هل هذا الوضع البائس حقيقي؟”
كما فهم سوبارو أن حكم روان في المعركة، وكذلك مهاراته، يمكن الوثوق بها. كل ما يحتاجونه هو أن يبتعدوا عن هذا المكان، وعن عدوهم الشرير――
الرجل الكبير: “فو، فوغا، فوغا…”
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “حتى البالغين الذين يختارون العنف غير سعداء. لذا أصبحت تاجرًا لأبتعد أنت وأختي من البؤس. وبقدر ما أستطيع، كنا سنخرج الآخرين من البؤس أيضًا. تمامًا كما في تلك الليلة، أخرجنا هؤلاء الناس من البؤس.”
انقطع صوت فلوب مبكرًا جدًا، والصدمة غمرت جسم سوبارو بالكامل بشدتها. طار جسده بالكامل ، واصطدم بالأرض الصلبة وتدحرج عدة مرات.
سوبارو: “هذا هو انتقامك من العالم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالاستماع إلى صوت صرخة فلوب، تقدم سوبارو نحو الطريق الذي أخذه مرة من قبل – بنفس هدف الحصول على حارس شخصي، سارع نحو الحانة.
سوبارو: “شكرًا لك، فلوب-سان. أنا سعيد لأنني قابلتكم، فلوب-سان وميديوم-سان، في الصف.”
فلوب: “هذا صحيح. أختي وأنا نقاوم العالم الذي يدفع البؤس علينا كنوع من الانتقام. مساعدتك أنت وزوجتك أيضًا جزء من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركل الباب الخلفي الذي كان مغلقًا من قبل، ونادى على سوبارو والآخرين خلفه.
بعد إعلان ذلك، خدش فلوب أنفه بشيء من الإحراج.
الرجل الكبير: “فوغا…”
تلقى سوبارو النار في كلماته وأفعاله، وفقد القدرة على الكلام. تسربت حرارة تلك النار ببطء إلى دماغه، وهناك، اتخذ قرارًا سريعًا.
تلك الصرخات التي تنم عن الألم، سقط رجل ذو بنية كبيرة عند مدخل الحانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد خروجه من الزقاق، وصل سوبارو وفلوب إلى الشوارع الرئيسية للمدينة. على اليمين واليسار، لم يكن عدد الناس القادمين والذهابين يقارن بالعاصمة، لكنه كان أفضل بكثير من الأزقة التي كانت تحتوي على حانات مخفية.
سوبارو: “شكرًا لك، فلوب-سان. أنا سعيد لأنني قابلتكم، فلوب-سان وميديوم-سان، في الصف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحث عن أصغر الأدلة في ذاكرته، لكنه لم يجد شيئًا.
سواء كان يمكنه تصديقهم أم لا، كان يتمنى الحصول على إجابة تشير إلى إجابة هذا السؤال.
ومع ذلك، كان هذا شيئًا على مستوى آخر تمامًا مقارنة بالألم الموضعي فقط. كان هذا الألم يهاجم جسمه بالكامل. كان الكيان المسمى سوبارو متزامنًا مع الظاهرة المسماة الألم.
وكانت الإجابة التي تلقاها أكثر بكثير مما توقع. وهكذا تم اتخاذ القرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لماذا… لماذا!”
لن يشك سوبارو في نوايا فلوب أوكونيل الطيبة.
قرر أنه سيثق به حتى النهاية، بقلبه النبيل المنتقم الذي قرر مقاومة الظلم في العالم.
النادل: “يا لها من صدفة. هذا المكان ليس مفتوحًا للعبث أيضًا. لا يوجد خطأ، إنه هو.”
بمعنى، كل ما تبقى هو――
مع شعور بعدم الارتياح والعجلة يحترق في قلبه، تلفظ بسخافة، لكن فلوب الطيب أعطى أهمية أكبر للجو العام بدلاً من محتوى الكلمات.
سوبارو: “فلوب-سان، هذا الشارع لا يعطي كيه جيد . فهل يمكننا أن نسلك طريقًا آخر؟”
(هنا ذكر كلمة keh التي تعني الحظ او الفأل الجيد )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوبارو يعلم إذا كانت عيناه تكشفان عن مشاعره الحقيقية، ولكن فلوب ضيق عينيه الوسيمتين كما لو كان يستطيع رؤية تلك المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “لا تظن أنك ستفلت من هذا――”
فلوب: “كيه؟ ما هو كيه؟ في الواقع، هل هذا هو سبب التجاعيد في جبينك وعينيك؟”
في البداية، قُتل سوبارو فورًا بطريقة غير معروفة في الزقاق المجاور للحانة. كان ذلك بحد ذاته مزعجًا، لكن ربما لأن الإسراع بالأمور كان فعالًا، لم يظهر الشيطان الذي كان سيوقف سوبارو وفلوب الذين أسرعا نحو الحانة.
سوبارو: “إنه يشبه التنجيم من أجل الحصول على الفأل الجيد. ليس له علاقة بعيني! أعتقد! لكن نعم، هذا الشارع ليس جيدًا. لا أمانع إذا ذهبنا في طريق أطول، لذا من فضلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
معتمدًا على حسن نية فلوب، تقدم سوبارو بالمحادثة بقوة.
لم يكن الأمر كما لو أن السماء قد غطتها الغيوم فجأة. كان شيئًا آخر، تم تدمير مجال رؤيته لسبب مختلف. السبب الذي لا يعرفه، وحتى إذا اكتشف ما هو، لن يأتي منه شيء جيد.
في ذهن سوبارو، ظهرت صورة لمنزل يشبه إلى حد ما دار الأيتام.
بعد أن قرر أن فلوب ليس الجاني، الشيء التالي الذي يجب فعله هو تجنب الموت الوشيك. سواء كان قنصًا عن بُعد أم لا، لم يكن هناك شك في أن هذا كان هجومًا.
مثل الأحمق الذي يكرر فقط ما يعرفه، صرخ سوبارو بيأس.
إذا كان يستطيع تجنب شرط وقوع الهجوم، فإن ذلك سيؤدي إلى تمكنه من تجنب هذا الموت.
صرخ رجل بينما كانت الدموع تتدفق على وجهه، واندفع عدة رجال، مغطين وجوههم، نحو المدخل دفعة واحدة. عند رؤية الرجال يتدافعون ضد بعضهم البعض، حاول سوبارو رفع صوته في محاولة إيقافهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للقيام بذلك، أولاً، كان من الضروري ألا يتبع نفس الإجراءات التي قام بها من قبل.
ومع ذلك، في وقت وفاة سوبارو، كان فلوب ضمن مجال رؤيته ولم يكن هناك أي إشارة على أن فلوب قد اتخذ إجراء لمهاجمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغيير المسارات، تأخير التوقيت ، سيتجنب الكارثة التي ستحدث له قبل أن تحدث.
إذا كان يستطيع فعل ذلك، فيجب أن يكون قادرًا على تجنب الموت غير المرغوب فيه.
كانت ريم في النزل. بطريقة أو بأخرى، حتى مع تدفق الدم من رقبته، كان عليه أن يعود إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سيناريو افتراضي، بل كان مؤكدًا. الشعور الغريب الذي شعر به روان كان هو الكائن الذي كان يتعقب سوبارو؛ العدو الذي هاجم سوبارو في الزقاق.
سوبارو: “حسنًا في البداية، لم أرغب أبدًا في الموت في البداية… حسنًا، مرة واحدة أو مرتين فقط.”
بسبب ذلك، الرجال الذين كانوا فقط في الحانة، قد تورطوا في――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “منذ زمن طويل، كانت أختي وأنا نعيش على حافة الحياة والموت! تم رمينا من قبل والدينا، نشأنا في منزل يتبنى الأيتام… كان ذلك المكان فظيعًا جدًا!”
روان: “――――”
بالإضافة إلى ذلك، كان هذا خيارًا لا مفر منه بسبب الوضع الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
عندما يكون في موقف حيث الطريقة الوحيدة لإنقاذ شخص ما هي الموت، في تلك الأوقات اختار سوبارو الموت. نعم، كان سوبارو أيضًا يرغب في الانتقام من العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “لا أعرف شيئًا عن ذلك الكيه، لكنني أحب تعبيرك الجاد. سيكون التفافًا صغيرًا، ولكن لماذا لا نسلك طريقًا مختلفًا؟”
سوبارو: “هذا ليس جيدًا، فلوب-سان! لا يمكننا العودة إلى النزل لرؤية ريم، سيكون ذلك غير مقبول!”
سوبارو: “سيكون ذلك مفيدًا جدًا! دعنا نذهب إلى شارع رئيسي يحتوي على أكبر عدد ممكن من الناس.”
فلوب: “بالنظر إلى ذلك الشحوب، سيكون من الأفضل أن تستريح قليلاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نتيجة لذلك، لم يهتم بالإساءات التي سيواجهها بالعودة دون تحقيق هدفه.
فلوب: “فهمت.”
توقف.
لحسن الحظ، استمع فلوب إلى اقتراح سوبارو غير الطبيعي دون معارضة.
انقطع صوت فلوب مبكرًا جدًا، والصدمة غمرت جسم سوبارو بالكامل بشدتها. طار جسده بالكامل ، واصطدم بالأرض الصلبة وتدحرج عدة مرات.
لم يكن هناك تفسير منطقي لدوافعهم.
باتباع قيادته، تم تغيير الطريق إلى الحانة. عادوا من الطريق الذي كانوا سيواصلون عليه واتخذوا طريقًا إلى الحانة يمر عبر الشارع الرئيسي، مع أقل عدد ممكن من الأزقة.
كان يمسك بفأس طويل المقبض بإحكام في يده، وفهم سوبارو أنه كان السلاح الذي سحق رأس روان وأعطى النادل موتًا فوريًا. ومع ذلك، انتهى فهمه هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، إذا مروا عبر خط النار قبل الحانة، فمن الممكن أن ذلك لن يغير حقيقة أن شخصًا ما كان يستهدف سوبارو. ومع ذلك، إذا كان يعلم أن الهجوم سيحدث في الأزقة أمام الحانة، فسيكون هناك العديد من الطرق للتعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد خروجه من الزقاق، وصل سوبارو وفلوب إلى الشوارع الرئيسية للمدينة. على اليمين واليسار، لم يكن عدد الناس القادمين والذهابين يقارن بالعاصمة، لكنه كان أفضل بكثير من الأزقة التي كانت تحتوي على حانات مخفية.
في أسوأ الحالات، كان هناك أيضًا احتمال أن يتراجع خصمه عند رؤية نظرة سوبارو اليقظة――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، إلى ذلك المكان مع ريم――
فلوب: “حسنًا إذن زوج-كون، من هنا――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، إذا مروا عبر خط النار قبل الحانة، فمن الممكن أن ذلك لن يغير حقيقة أن شخصًا ما كان يستهدف سوبارو. ومع ذلك، إذا كان يعلم أن الهجوم سيحدث في الأزقة أمام الحانة، فسيكون هناك العديد من الطرق للتعامل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت سابق، كانت الفوضى في الشارع الرئيسي على الأرجح نتيجة جنون عربة التنين.
مر بجانب سوبارو، وبدأ فلوب يقوده في طريق مختلف.
كان الجرح عميقًا وواسعًا، يقطع الأوعية الدموية الرئيسية، ويتدفق الدم بغزارة. كان سيخلع ملابسه الخارجية ويلفها حول رقبته لوقف النزيف―― لا، الأولوية الأولى هنا كانت الابتعاد عن العدو خلفه.
روان: “العميل، والشاب هناك! تحركوا الآن إذا كنتم لا تريدون الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة―― بالصدفة نظر فلوب فوق كتف سوبارو، واتسعت عيناه كما لو أنه لاحظ شيئًا للتو.
كان الانفجار الثاني أكبر من الأول، والرجال الذين وقعوا في نطاقه لم يتمكنوا حتى من حماية بعضهم البعض حيث احترقوا بالأسود ، محروقين من الأمام بالنيران المتفجرة.
روان: “العميل، والشاب هناك! تحركوا الآن إذا كنتم لا تريدون الموت!”
سوبارو: “――أوه.”
نزل الفأس أسرع مما كان يمكنه أن يفكر ، شطر جمجمته بضربة واحدة.
ماذا ، حاول أن يتحقق من رد فعل فلوب، لكن ذلك لم يتحقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
السبب في ذلك هو أنه بدلاً من سؤال يخرج من فم سوبارو، فتح فمه بالكامل ليبصق الدم الذي كان يملئه.
سوبارو: “آه، ها!؟”
سوبارو: “روان-سان، إنهم…”
(تعني ساموراي بدون سيد)
كان ذلك في لحظة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لسوبارو، شعر وكأن العالم قد تبدل في غمضة عين.
شعر سوبارو بشيء يمسك مؤخرة رأسه، مما أجبره على النظر إلى الأعلى. ثم، مر شعور حار على حلقه العاري، وانفجر الدم.
سوبارو: “… أنا لا أمزح عندما أقول هذا، لكنني لا أعرف. فقط فكرت أنه إذا بقينا في الخارج، فسيأتون بعدنا. لهذا السبب استأجرتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غارقًا في الدماء المتدفقة والألم، فهم سوبارو أن حلقه قد تم قطعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “غوه… آه.”
ضغط كلتا يديه على الجرح في رقبته، وسط الألم الشديد وفقدان الدم، بحث سوبارو عن حل.
كان يمسك بفأس طويل المقبض بإحكام في يده، وفهم سوبارو أنه كان السلاح الذي سحق رأس روان وأعطى النادل موتًا فوريًا. ومع ذلك، انتهى فهمه هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت سابق، كانت الفوضى في الشارع الرئيسي على الأرجح نتيجة جنون عربة التنين.
كان الجرح عميقًا وواسعًا، يقطع الأوعية الدموية الرئيسية، ويتدفق الدم بغزارة. كان سيخلع ملابسه الخارجية ويلفها حول رقبته لوقف النزيف―― لا، الأولوية الأولى هنا كانت الابتعاد عن العدو خلفه.
بالنظر إلى ما حدث حتى الآن، كان العد التنازلي للموت قد بدأ بالفعل.
علاوة على ذلك، كان فلوب هناك. كان مخطئًا في شكه فيه. بعد ذلك، سيضع ثقته فيه، قد لا يُغفر له، ولكن هنا، كان فلوب.
سوبارو: “آه، نغه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع سلوكه وعمره، أدرك سوبارو أيضًا أنه يفتقر إلى القوة الإقناعية. علاوة على ذلك، كان قد اقتحم الحانة، وأثار فجأة سؤالًا مثل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ريم في النزل. بطريقة أو بأخرى، حتى مع تدفق الدم من رقبته، كان عليه أن يعود إليها.
ولم يكن مجرد شخص واحد، بل كان عدة أشخاص يصرخون بصراخ غاضب. ثم زادت الأصوات تدريجيًا في الحدة، وتكاثرت الأصوات المختلفة عن الصرخات――
يبدو أنه تجنب العار من تمرير الفاتورة لهم بعدم التفكير مسبقًا عند استئجار روان.
عد، خذها بعيدًا، ليس آمنًا، انسحب. حتى لو كرهته، اسحبها بعيدًا. لكي تعيش ريم. كان عليها أن تعيش. من أجل ذلك، أوقف النزيف من الرقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الدم، الدم، دم دم دم دم دم دم، الدم، توقف، أوقفه، توقف توقف توقف توقف توقف――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هاه؟”
سوبارو: “――آه.”
توقف.
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “――زوج-كون، ليس من الجيد أن يكون لديك عبوس على وجهك.”
بنفس التعبير كما كان من قبل عندما أعلن عن الانتقام، شدد فلوب قبضتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى سوبارو وفلوب تشجيع روان، وتبعوا المدير أمامهم. أثناء مطاردته، كان عقل سوبارو مليئًا بالارتباك والغضب الموجهين نحو نفسه والعدو.
سوبارو: “――――”
ارتجفت روحه من حقده، إصراره، ورعبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “الحظ السعيد لن يأتي لمن لا يجد وقتًا للابتسام. ستذهب الآن للبحث عن رفاق لرحلتك، أليس كذلك؟ إذًا، عليك أن تجد شخصًا جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام سوبارو، أكد فلوب على وجهة نظره بينما كان يفرك إصبعه على جبينه.
فلوب: “هم، تريد شرابًا؟ حسنًا. نادل، شراب له…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يشاهد حركة ذلك الرجل، وضع سوبارو بسرعة كلتا يديه على رقبته. لم يشعر بتلك الحرارة أو حرارة تدفق الحياة . شعور الدم المتدفق مع كل نبضة قلب. من حياته الخاصة التي تتدفق، نبض اليأس الذي يقترب من الموت.
كان فلوب هناك في الموقع، وشهد الحوادث في كل من المرة الأولى والثانية.
فلوب: “إذا كان هذا هو الحال، فقم بإزالة تلك التجاعيد من جبينك… ما الأمر، زوج-كون، وجهك شاحب.”
عند رؤية سوبارو يبقى صامتًا، بدا فلوب متفاجئًا وأصبح قلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلقى سوبارو النار في كلماته وأفعاله، وفقد القدرة على الكلام. تسربت حرارة تلك النار ببطء إلى دماغه، وهناك، اتخذ قرارًا سريعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من تلك النظرة الجادة، تذكر سوبارو اللحظة التي تم فيها قطع حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “هذا مفاجئ!؟ ماذا حدث!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صحيح، تم قطع حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم قطع حلقه، تدفق الدم، أطلقت غرائزه الإنذار بأنه يجب عليه الابتعاد، ومع ذلك، حتى لو لم يستطع سماع تلك الأجراس الإنذارية، عاد إلى تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “فلوب-سان؟ لماذا أنت لطيف معنا؟”
فلوب: “فوغافوغا!؟ هل هذا هو اسمك؟ تحمل يا فوغافوغا-كون!”
بمعنى آخر، لقد مات. لقد عاد بالموت مرة أخرى.
تطايرت المادة الدماغية، ومات فلوب حيث امتزج اللون القرمزي لدمه مع النيران الحمراء.
بالإضافة إلى ذلك، هذه المرة كانت مختلفة عن الموت الفوري من البداية. أكثر وضوحًا، في شكل عدائية.
سوبارو: “…بواه.”
الدم، الدم، دم دم دم دم دم دم، الدم، توقف، أوقفه، توقف توقف توقف توقف توقف――
مع يديه على حلقه، نسي سوبارو أن يتنفس، وهو ما تذكره على عجل. رفع سوبارو كتفيه لأعلى ولأسفل مع أنفاس عميقة، لمس فلوب كتفه وسأله إذا كان بخير، لكن سوبارو لم يكن لديه مجال للرد.
ومع ذلك، لم يستطع البقاء هنا أيضًا.
ولكن، ماذا يمكن أن يقول لجعله يفهم؟
سوبارو: “هاه، فلوب-سان، اليوم، إنه، يوم سيء . دعنا نعود فورًا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “بالنظر إلى ذلك الشحوب، سيكون من الأفضل أن تستريح قليلاً…”
انقطع صوت فلوب مبكرًا جدًا، والصدمة غمرت جسم سوبارو بالكامل بشدتها. طار جسده بالكامل ، واصطدم بالأرض الصلبة وتدحرج عدة مرات.
سوبارو: “لا، الراحة ستكون مضيعة للوقت! هذا نوبة لن تتوقف حتى تمسك ريم بيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للعثور على سبب وفاته، كان عليه التحقيق في المشتبه به الذي كان يسافر معه في ذلك الوقت أيضًا.
فلوب: “ه-هل هذا صحيح…! يا له من مرض!”
فلوب: “زوج-كون؟ هل أنت بخير؟ ما الذي أنت قلق بشأنه؟ إذا كان هناك شيء يمكنني مساعدتك فيه، يمكنك محاولة التحدث معي أولاً. أنت تتصرف بغرابة.”
مع شعور بعدم الارتياح والعجلة يحترق في قلبه، تلفظ بسخافة، لكن فلوب الطيب أعطى أهمية أكبر للجو العام بدلاً من محتوى الكلمات.
اليد التي أمسكت بكتفه قُبِض عليها في المقابل، وهز فلاب رأسه بدهشة. وبينما كان يسحب يد فلوب تلك، تردد سوبارو فيما إذا كان يتجه للأمام أو يعود للخلف.
فلوب: “هذا سيء! المدخل الأمامي دُمر بالفعل! إذا استمر هذا…”
إذا ذهبوا إلى الأمام، سيكونون في ذلك الطريق، ولكن إذا عادوا، سيمرون بالمكان الذي تم قطع حلقه فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع سلوكه وعمره، أدرك سوبارو أيضًا أنه يفتقر إلى القوة الإقناعية. علاوة على ذلك، كان قد اقتحم الحانة، وأثار فجأة سؤالًا مثل هذا.
شعر أنه في مأزق حيث كانت حياته في خطر أيًا كان الاتجاه الذي سيذهبون إليه، لذا بدلاً من الذهاب إلى الأمام أو الخلف، سيعود إلى الشارع الرئيسي عبر زقاق آخر.
ما وراء النيران والدخان الذي ملأ المنطقة، بدأ شيء ما يظهر تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد فشل من قبل، ولكن خصمه سيحاول عدم قتلهما―― لا، قتل سوبارو، في مكان ما أمام الجمهور. إذا كان سينبه خصمه، فإن الوصول إلى الطريق الرئيسي كان ضروريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، إلى ذلك المكان مع ريم――
عند سماع إجابته، تلاشى التوتر في كتفي سوبارو، الذي كان موجودًا طوال هذا الوقت. لم يختفِ توتره واستمرت الشكوك في الدوران داخله ولكن――
فلوب: “زوج-كون! يدك باردة جدًا! يجب أن نجعل زوجتك تدفئها قريبًا!”
الأولى كانت الموت الفوري، الثانية كانت قطع رأسه، الثالثة كانت دهسه بعربة التنين―― لم يعد بالإمكان اعتباره مجرد صدفة. لا شك في أن الهدف كان قتل ناتسكي سوبارو.
سوبارو: “آه، في أقرب وقت ممكن، أريد أن أرى وجه ريم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
نتيجة لذلك، لم يهتم بالإساءات التي سيواجهها بالعودة دون تحقيق هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عمن نظر إليه، كان روان قد مات، كان رأسه مسحوق.
فلوب: “ألم تستمع لنصيحتي؟ حظك سيهرب إذا لم تزيل تلك التجاعيد! مطاردة شيء هارب مهمة شاقة! لأنني عادة ما أكون على عربة ثور!”
على أي حال، إلى ذلك المكان مع ريم――
سوبارو: “――لا.”
هل يمكنني العودة؟ السؤال دار في ذهن سوبارو.
في موقف حيث لم يفهم بعد طبيعة عدوه الحقيقية، فكر في خطر العودة إلى ريم. لم يكن يعرف متى بدأ خصمه في استهدافه، لكن إذا عادوا إلى النزل، فقد يكشف الموقع لعدوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المتأخر قول هذا الآن، لكن رؤية كاتانا كسيف مفضل كان نادرًا في هذا العالم الآخر. كان سلاح روان تمييزًا واضحًا ضد السيوف الغربية النمطية.
الزبائن: “غوااااه!؟”
تحرك إلى الجانب الآخر من المكان الذي كان يحدق فيه روان من النافذة، سحب سوبارو كم فلوب، الذي لم يفهم الوضع تمامًا بعد.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لعن قلة تفكيره، عض سوبارو شفته وفي نفس الوقت، وفتح مجال رؤيته.
سلاح روان كان كاتانا واحدة مغمد على الجانب الأيسر من خصره.
سوبارو: “――هك!؟”
بعد خروجه من الزقاق، وصل سوبارو وفلوب إلى الشوارع الرئيسية للمدينة. على اليمين واليسار، لم يكن عدد الناس القادمين والذهابين يقارن بالعاصمة، لكنه كان أفضل بكثير من الأزقة التي كانت تحتوي على حانات مخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وصل أولاً إلى الباب الخلفي، صرخ المدير أمام سوبارو الذي كان يلوم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عبور الحدود الوطنية، لم يكن سوبارو على دراية جيدة بقيمة السلع في الإمبراطورية.
ومع ذلك، كان يتطلب بعض الشجاعة للتوجه إلى الحشد. لتجنب ذلك، كان عليه أن يحدد دليلاً للعملية التالية.
سوبارو: “فلوب-سان، آسف لأعتمادي عليك، لكن هل يمكنني أن أطلب منك شيئًا؟”
فلوب: “إذا كنا في هذا الشارع هنا، فهذا يعني أن النزل يجب أن يكون هناك. إذاً، من هنا…”
سوبارو: “هذا ليس جيدًا، فلوب-سان! لا يمكننا العودة إلى النزل لرؤية ريم، سيكون ذلك غير مقبول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن تم إلقاؤهم بعيدًا، الرجال الذين كانوا محاطين بالدخان المتبقي من الانفجار في وسط الحانة غطوا أعينهم وأنوفهم، يصرخون بألم شديد. ثم――
الرجل الذي انفجر، والدخان المصاحب للألم بعد ذلك. شعر سوبارو أن كلاهما ساهم في الفوضى داخل الحانة، وكانا هدفهما توجيه الناس للهروب إلى الخارج.
فلوب: “أليس هذا مختلفًا عن ما قلت للتو؟!”
انتهى تصرفه بكونه لشخص غير مستقر عاطفيًا، لكن قلقه من قبل جعله غير قادر على العودة إلى جانب ريم. ومع ذلك، كان من غير اللائق مواصلة التلاعب بفلوب دون إعطائه أي معلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح فم الكيس، صمت روان بينما أكد محتوياته بنظرة سريعة. كان وجهه لا يزال أحمر ولكن النظرة السكرانة في عينيه من قبل قد اختفت، وحل محلها نظرة فحص جادة.
ولكن، ماذا يمكن أن يقول لجعله يفهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن شريكًا في معسكر إيميليا، ولا رفيق سفر طويل الأمد مثل انستاشيا أو جوليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه قوى إقناع أو أسس لجعله يأخذ رأي سوبارو بجدية.
تقدم إلى الأمام من الباب الخلفي، تمايل جسد روان إلى الخلف، ثم سقط.
هؤلاء الناس حدقوا ببساطة في الرجل الساقط بدون ردود فعل تذكر.
حتى لهذا، سيكون من الطموح أن يعلق آماله على الطيبة الفطرية لفلوب.
في تلك اللحظة―― بالصدفة نظر فلوب فوق كتف سوبارو، واتسعت عيناه كما لو أنه لاحظ شيئًا للتو.
سوبارو: “تبا…!”
――لا يمكن أن يكون، لقد مت مرة أخرى.
“لا أعرف حتى الآن”. أسرع من أن يرد سوبارو ببيان من شأنه أن يثير قلق فلوب، تغير الوضع.
لكسر الجمود في الموقف، كانت يد سوبارو الحالية تفتقر بشدة.
سوبارو: “شكرًا لك، فلوب-سان. أنا سعيد لأنني قابلتكم، فلوب-سان وميديوم-سان، في الصف.”
سوبارو: “فلوب-سان…”
كان مفصولًا عن ريم العزيزة عليه، وكان يتعرض للمطاردة في بلدة غريبة. كان مع فلوب اللطيف ، لكنه يفتقر إلى القوة القتالية. سوبارو نفسه لم يكن لديه نقطة قوة ليظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون معرفة من كان يهاجمه، لم يكن يعلم من يجب أن يكون حذرًا منه.
ناظرًا إلى حالة وفاة روان المروعة، اتسعت عينا النادل، محاولًا الصراخ.
التعبير الذي أخبر سوبارو بتبنيه من قبل، نظرة تفيض بالثقة واللامبالاة ولكنها خالية من أي أساس لذلك، اختفت من وجهه، وحل محلها وجه رجل مثقف.
سوبارو: “مستحيل، الصياد…!؟”
سوبارو: “――آه.”
عندما حدد خصمه كقاتل غير مرئي، كانت أول إمكانية خطرت على ذهن سوبارو هي الصياد.
كانوا شخصًا خطيرًا قد قتل سوبارو مرة في غابة بودهايم، وبعد ذلك أيضًا، استهدفوه بينما كان مع ريم في إحدى المناسبات. في النهاية، لم يصادفهم مرة واحدة منذ ذلك الحين، ولكن ماذا لو كانوا لا يزالون يواصلون صيد سوبارو بدقة؟
شعر سوبارو بشيء يمسك مؤخرة رأسه، مما أجبره على النظر إلى الأعلى. ثم، مر شعور حار على حلقه العاري، وانفجر الدم.
النادل: “ف-فهمت! إنه من هنا…!”
في غابة بودهايم، معسكر الجيش، وقرية شودراك، كان هناك دائمًا شخص يتصرف مع سوبارو. لتجنب مواجهة خصوم جاهزين للقتال، قد يكونوا قد غيروا توقيتهم حتى يكون سوبارو مع فلوب العاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون عدد كبير من الناس قد تورطوا في ذلك. إذا كان الأمر كذلك، كان يجب على سوبارو أن يكون أكثر جدية في أفكاره. كان يجب أن يعترف بالشخص كمن لا يهتم بالأضرار التي تلحق بمحيطهم.
سوبارو: “إذا كان الأمر كذلك، فهذا يشبه أن لديك مثابرة دب فقد فرائسه. لماذا تذهب إلى هذا الحد لاستهدافي؟ ما هو السبب في…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “أختي وأنا نشأنا ونحن نتعرض للضرب من قبل البالغين في ذلك المكان. لكن، هل كان البالغون الذين يضربوننا سعداء أثناء ضربهم لي؟ لا، لم يكونوا كذلك. كانوا غير سعداء أيضًا. البالغون غير السعداء كانوا يضربون الأطفال غير السعداء. هل هذا الوضع البائس حقيقي؟”
فلوب: “زوج-كون؟ هل أنت بخير؟ ما الذي أنت قلق بشأنه؟ إذا كان هناك شيء يمكنني مساعدتك فيه، يمكنك محاولة التحدث معي أولاً. أنت تتصرف بغرابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “مستحيل، الصياد…!؟”
سوبارو: “فلوب-سان…”
إذا كان الخصم شخصًا حذرًا، فسيكون من الطبيعي أن يسد فم فلوب، حيث كان شاهدًا.
بينما كان سوبارو ينظر يمينًا ويسارًا في الشارع ويفقد أعصابه، نادى عليه فلوب بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لهذا، سيكون من الطموح أن يعلق آماله على الطيبة الفطرية لفلوب.
أمسك فلوب بكتفيه بكل جدية، جعلت نظرة فلوب العاطفية سوبارو يرغب في الاعتماد عليه، وفكر بجدية فيما إذا كان يجب عليه المخاطرة على طيبة قلب فلوب الفطرية.
بعد أن شعر بشعور سيء، سحب سوبارو فلوب إلى الأسفل على الأرض وأبعده عن الرجل.
إذا كان فلوب، قد يكون لديه الإيمان بسوبارو ويعطيه يد المساعدة.
بدأت طقوس المرور ببحر الرمال بضوء أبيض لا يمكن الرد عليه. كانت تلك الضربة الأولى هي التي أطاحت بسوبارو وبدأت القتال الجحيمي بعد ذلك.
سوبارو: “فلوب-سان، آسف لأعتمادي عليك، لكن هل يمكنني أن أطلب منك شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما حدث، ما كان سبب الوفاة. يمكن القول إن الوضع الذي لم يكن متأكدًا فيه من وفاته كان رحمة منحه إياها موته الأول في بحر الرمال.
النادل: “آه.”
فلوب: “آه، بالطبع، بالتأكيد! مهما كان الأمر، حتى لو لم أستطع المساعدة، قد تكون أختي قادرة على ذلك. بعد كل شيء، أختي وأنا لدينا نوع من الرابط حيث يمكننا تغطية نقاط ضعف بعضنا البعض، كما تعلم.”
روان: “――انتظر.”
سوبارو: “في الحقيقة، بينكما قد يكون هذا الأمر مسألة تخص ميديوم-سان…”
إذا كان خصمه يهاجم بعنف دون رحمة، قد لا يكون هناك خيار سوى الرد بقوة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى سوبارو للحفاظ على وضعية منخفضة ، لضمان عدم استنشاقه لنفس الدخان الذي عذب الرجال الآخرين، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――نعم، سأقبل ذلك. لقد قبلته. الآن، ماذا أفعل.”
قوة ميديوم كانت أكبر بكثير من سوبارو أو فلوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما حدث، ما كان سبب الوفاة. يمكن القول إن الوضع الذي لم يكن متأكدًا فيه من وفاته كان رحمة منحه إياها موته الأول في بحر الرمال.
مع وضع ذلك في الاعتبار، سيحاول سوبارو شرح الموقف لفلوب. أولاً، سيتعين عليه إخفاء مسألة العودة بالموت، وشرح أن شخصًا ما يستهدفه بلا هوادة.
سوبارو: “في الواقع، هناك شخص حاليًا…”
ومع ذلك، في وقت وفاة سوبارو، كان فلوب ضمن مجال رؤيته ولم يكن هناك أي إشارة على أن فلوب قد اتخذ إجراء لمهاجمته.
فلوب: “――ماذا؟”
لن يشك سوبارو في نوايا فلوب أوكونيل الطيبة.
بالمال الذي عرضه سوبارو، يمكن للمرء أن يعيش بسهولة لمدة عام بمجرد العبث.
سوبارو: “هاه؟”
بعد اتخاذ قراره، مع الحرص على عدم تحفيز عقوبة ذكر العودة بالموت، كان سوبارو سيحاول شرح الظروف لفلوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، عندما كان على وشك التحدث، تحول نظر فلوب نحو الاتجاه الخطأ. رفع حاجبيه وحدق في اتجاه الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ردة فعله، بدا أنه قد لاحظ شيئًا، وأصبح سوبارو متأخرًا على علم بنفس الشيء.
سوبارو: “فلوب-سان، هذا الشارع لا يعطي كيه جيد . فهل يمكننا أن نسلك طريقًا آخر؟”
سوبارو: “――هك.”
من بعيد، كان هناك شخص يصرخ.
سوبارو: “…هاه؟”
ولم يكن مجرد شخص واحد، بل كان عدة أشخاص يصرخون بصراخ غاضب. ثم زادت الأصوات تدريجيًا في الحدة، وتكاثرت الأصوات المختلفة عن الصرخات――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أنه تجنب العار من تمرير الفاتورة لهم بعدم التفكير مسبقًا عند استئجار روان.
فلوب: “ماذا――!؟”
لهذا السبب――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيون فلوب، وتقوف صوته ، ونظر سوبارو أيضًا في نفس الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فورًا، عند مشاهدة ما رآه فلوب، ترك نفس المشهد أمام عينيه سوبارو عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم قتل فلوب بلا رحمة بعد طرح سؤال مشابه. بالطبع، لم يكن هناك سبب للرجل ليكون رحيمًا تجاه سوبارو فقط. كان سيموت أيضًا. سيتم قتله.
――كانت عربة عملاقة متجهة نحو فلوب وسوبارو.
السبب في انفجار جسد الرجل كان على الأرجح لأنه تم إجباره على حمل حجارة سحر النار―― بالنظر إلى وجهه المعذب، قد تكون حجارة سحر النار داخل جسده.
لكن، الشخص الذي كان قلقًا بالفعل بشأن الرجل كان فلوب، وكان واضحًا على وجه النادل أنه لا يريد فقط أن تتسخ أرضيته.
فلوب: “زوج-كون، احذر――”
على عكس صدى الأصوات، كانت الأحداث التي تكشفت خطيرة بشكل كبير.
انقطع صوت فلوب مبكرًا جدًا، والصدمة غمرت جسم سوبارو بالكامل بشدتها. طار جسده بالكامل ، واصطدم بالأرض الصلبة وتدحرج عدة مرات.
سوبارو: “――――”
موت بدون سابق إنذار. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه والذي يناسب الوصف كان قنص شاولا، حيث ترك انطباعًا قويًا.
لم يتوقف الزخم، واصطدم بالجدار. ولكن لم يكن ذلك النهاية―― واحدًا تلو الآخر، ضرب تأثير آخر سوبارو المنهار، ومرة أخرى طار جسده بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――آه، غوه.”
سوبارو: “تبا…!”
ما وراء النيران والدخان الذي ملأ المنطقة، بدأ شيء ما يظهر تدريجيًا.
بعد أن تم إرساله يدور ويتدحرج، صُبِغ مجال رؤية سوبارو باللون الأسود حيث ضرب جسمه الأرض.
على الرغم من أنه كان يُعتبر سكيرًا إلى حد كبير، إلا أن المتسولين لا يمكن أن يكونوا مختارين. في الوقت الحالي، ما هو أكثر أهمية ليس سلوكه الشخصي أو قوة كبده، بل قوته في القتال.
لم يكن الأمر كما لو أن السماء قد غطتها الغيوم فجأة. كان شيئًا آخر، تم تدمير مجال رؤيته لسبب مختلف. السبب الذي لا يعرفه، وحتى إذا اكتشف ما هو، لن يأتي منه شيء جيد.
استمع لتعليمات روان، أومأ المدير بطاعة بينما كان الدم يتدفق من جبهته.
ومع ذلك، إذا كان هناك شيء يمكنه قوله――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “الموت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الموت، كان هذا شيئًا تعلنه كل خلية في جسمه بالكامل نحو غريزة سوبارو.
حتى هذه اللحظة، كشخص قد جرب الموت أكثر من ثلاثين مرة، كان سوبارو على وعي إلى حد ما بمدى الضرر الذي يمكن أن يتحمله جسده قبل أن يفقد حياته.
هذه المرة، كان ذلك بوضوح فوق الحد الذي يمكنه تحمله.
للقيام بذلك، أولاً، كان من الضروري ألا يتبع نفس الإجراءات التي قام بها من قبل.
عندما يكون في موقف حيث الطريقة الوحيدة لإنقاذ شخص ما هي الموت، في تلك الأوقات اختار سوبارو الموت. نعم، كان سوبارو أيضًا يرغب في الانتقام من العالم.
موت بدون سابق إنذار. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه والذي يناسب الوصف كان قنص شاولا، حيث ترك انطباعًا قويًا.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق الوميض الفضي للأمام، قاطعًا الباب المغلق بضربة.
لكن، الشخص الذي كان قلقًا بالفعل بشأن الرجل كان فلوب، وكان واضحًا على وجه النادل أنه لا يريد فقط أن تتسخ أرضيته.
ألم متفاقم.
ومع ذلك، كان هذا شيئًا على مستوى آخر تمامًا مقارنة بالألم الموضعي فقط. كان هذا الألم يهاجم جسمه بالكامل. كان الكيان المسمى سوبارو متزامنًا مع الظاهرة المسماة الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “روان-سان، إنهم…”
لم يكن هذا مجرد ألم موضعي. كان ناتسكي سوبارو بالضبط الألم نفسه. كان هو الألم ، وبالتالي كان من الطبيعي أن يكون في ألم. كل مكان في جسده يؤلم. الألم لم يختف.
ومع ذلك، لم يكن الهدف هو الحصول على حارس شخصي من أجل سفرهم.
كان روان جالسًا بشكل غير مرتب في كرسيه ويهز كأسًا فارغًا مقلوبًا فوق رأسه، محاولًا بشدة تذوق أي قطرات كحول متبقية بلسانه.
من بعيد، رن صوت مثل صوت الطنين أو مشابها لصوت صفارة القطار، يتردد داخل رأسه.
سوبارو: “فلوب-سان، دعنا نركض!”
روان: “أرجو الابتعاد! باب مثل هذا هو――”
وسط ذلك، كانت الأصوات التي يمكن سماعها هي أفراح وأحزان الناس الذين ألقوا في دوامة―― لا، لم يكن هناك أي فرح. كان من الأنسب أن نسميها فوضى. فوضى، ها. يا لها من كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحو سوبارو المذعور، وضع فلوب وجهه أمامه وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――آه.”
على عكس صدى الأصوات، كانت الأحداث التي تكشفت خطيرة بشكل كبير.
سوبارو: “آهي، أوه، آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――كانت عربة عملاقة متجهة نحو فلوب وسوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع إنتاج أي صوت.
الفم الذي حاول نطق الكلمات كان ممزقًا. بدون أي أسنان متبقية، كان لديه تهوية جيدة. تمزق شيء ما في مكان ما وكان الهواء يتسرب من خلاله. كان هناك دم، صوت، وألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيء ما، شيء ما، شيء ما――
ومع ذلك، حتى عند التفكير في الوقت الذي واجه فيه نهايته، لم يستطع أن يتذكر شيئًا.
سوبارو: “أوه، آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سيناريو افتراضي، بل كان مؤكدًا. الشعور الغريب الذي شعر به روان كان هو الكائن الذي كان يتعقب سوبارو؛ العدو الذي هاجم سوبارو في الزقاق.
سوبارو: “لماذا!؟”
فلوب: “الحظ السعيد لن يأتي لمن لا يجد وقتًا للابتسام. ستذهب الآن للبحث عن رفاق لرحلتك، أليس كذلك؟ إذًا، عليك أن تجد شخصًا جيدًا.”
شيء ما قتل ناتسكي سوبارو مرة أخرى.
……..
كان مفصولًا عن ريم العزيزة عليه، وكان يتعرض للمطاردة في بلدة غريبة. كان مع فلوب اللطيف ، لكنه يفتقر إلى القوة القتالية. سوبارو نفسه لم يكن لديه نقطة قوة ليظهرها.
فلوب: “――زوج-كون، ليس من الجيد أن يكون لديك عبوس على وجهك.”
سوبارو: “――――”
كان سوبارو أيضًا على ما يبدو في سن الشرب في هذا العالم الآخر، ولكنه حتى الآن لم يشعر بالحاجة إلى الشرب.
لن يشك سوبارو في نوايا فلوب أوكونيل الطيبة.
فلوب: “الحظ السعيد لن يأتي لمن لا يجد وقتًا للابتسام. ستذهب الآن للبحث عن رفاق لرحلتك، أليس كذلك؟ إذًا، عليك أن تجد شخصًا جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع إصبعه بين حاجبيه، وفرك الجلد واللحم للاسترخاء.
باتباع قيادته، تم تغيير الطريق إلى الحانة. عادوا من الطريق الذي كانوا سيواصلون عليه واتخذوا طريقًا إلى الحانة يمر عبر الشارع الرئيسي، مع أقل عدد ممكن من الأزقة.
بينما كان يشاهد أداء الرجل يتكشف أمام عينيه، عانق سوبارو كتفيه. ثم، تذكر فمه الذي لم يعد يهرب منه الهواء، وكذلك الألم الذي اختفى.
كان ناتسكي سوبارو بلا شك شخصًا عاديًا.
――لا يمكن أن يكون، لقد مت مرة أخرى.
اقترب من رائحة الكحول، وضع سوبارو بجرأة تلك الشروط.
سوبارو: “علاوة على ذلك… هذه المرة، كان… عربة التنين، أليس كذلك…؟”
محطمًا من الصدمة، طار جسده وأصبح غير قادر على الحركة، وتلاشت شمعة الحياة.
لم يكن هناك أي تحذير مطلقًا.
موت بدون سابق إنذار. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه والذي يناسب الوصف كان قنص شاولا، حيث ترك انطباعًا قويًا.
بينما كان يسيطر عليه الألم المعلن من كل شبر في جسده، قُتل سوبارو. فقد حياته.
مناظر يتذكرها، محادثة سبق أن سمعها من قبل. لم يكن هذا شيئًا يشبه الألفة .
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سوبارو بتوبيخ نفسه بينما كان يحاول النظر إلى هذا الموقف بتفاؤل.
بالمال الذي عرضه سوبارو، يمكن للمرء أن يعيش بسهولة لمدة عام بمجرد العبث.
اهتزت كتفاه، وبدأت ركبتيه ترتجفان.
بإحساس أن هذا الفعل المبالغ فيه كان لهدف تشجيع وجه سوبارو العابس، لم يستطع سوبارو إلا أن يتجمد عند تصرفاته.
حتى لو لم يتذكر جسده الكارثة التي حلت به، فإن روحه تذكرت. الصدمة والألم الذين أُلحقا بجسده بالكامل وكأنه يُمزق، حتى لو لم يبقَ أي أثر لهما، لا يزالان يقضمان روحه.
أخيرًا، لم يستطع سوبارو إخفاء خوفه من الشر الذي حل به.
الأولى كانت الموت الفوري، الثانية كانت قطع رأسه، الثالثة كانت دهسه بعربة التنين―― لم يعد بالإمكان اعتباره مجرد صدفة. لا شك في أن الهدف كان قتل ناتسكي سوبارو.
ومع ذلك، لم يتطور الوضع بطريقة يهاجم فيها العدو من الأمام ويخرج روان للهجوم المضاد.
لقد قتل سوبارو بلا رحمة. أكثر شيء مخيف في كل هذا هو أنه، على الرغم من أن العودة بالموت قد تم تفعيلها ثلاث مرات، لم يحصل سوبارو على أي معلومات إضافية سوى حقيقة أن هناك عدوًا موجودًا.
لم يترك الخصم أي معلومات لسوبارو الميت.
لقد ألقوا برجل تحول إلى قنبلة بشرية في الحانة، وجذبوا الناس في الداخل باستخدام دخان يحتوي على منشطات، وفجروهم دفعة واحدة باستخدام أحجار المانا التي وضعوها عند المدخل.
سوبارو: “…لا أستطيع التفكير في شيء.”
فلوب: “إذا كان هذا هو الحال، فقم بإزالة تلك التجاعيد من جبينك… ما الأمر، زوج-كون؟ لا تبدو بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “فلوب-سان…”
لم يكن الرجل سيفعل شيئًا بلا معنى، مثل ضربه بمؤخرة فأسه دون استخدام حافة الشفرة. قام بضبط زاوية الشفرة، وضربها في جبهة فلوب حيث كانت غرة شعره الطويلة تتدلى، وأخرج المحتويات إلى الخارج.
من حيث فاتورة الإقامة، كان سوبارو قد دفعها بالفعل، بما في ذلك جزء فلوب وميديوم، اللذين كانوا يشاركون الغرف معهم، تحت اسم مجموعة سوبارو.
مرة أخرى، أظهر فلوب قلقه تجاه سوبارو، حيث تغيرت تعابير وجهه.
فلوب: “هم؟ هذا سؤال مفاجئ.”
في وقت سابق، كانت الفوضى في الشارع الرئيسي على الأرجح نتيجة جنون عربة التنين.
――لا يمكن أن يكون، لقد مت مرة أخرى.
في حالة أن سبب وفاة سوبارو لم يكن بالسهام ، كان المشتبه به الأكثر احتمالًا هو فلوب―― الشخص الذي كان يسافر معه، والشخص الأقرب إليه.
بالإضافة إلى ذلك، هذه المرة كانت مختلفة عن الموت الفوري من البداية. أكثر وضوحًا، في شكل عدائية.
ثم، في اللحظة التي سبقت التصادم، مدد فلوب يده في محاولة لإنقاذ سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غابة بودهايم، معسكر الجيش، وقرية شودراك، كان هناك دائمًا شخص يتصرف مع سوبارو. لتجنب مواجهة خصوم جاهزين للقتال، قد يكونوا قد غيروا توقيتهم حتى يكون سوبارو مع فلوب العاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحانة التي كانت وجهتهم؛ فلوب المتحدث؛ صخب وضجيج الطريق الرئيسي الذي أصبح أكثر هدوءًا؛ الرائحة الخفيفة والفريدة للظل في الزقاق؛ صوت خافت وصلب―― هذا كل ما استطاع أن يجمعه.
لم يصل في الوقت المناسب، حيث تلقى سوبارو الصدمة المميتة مباشرة، وكان من غير المتصور أن فلوب، القريب كما كان، لم يتعرض لأي ضرر―― كان من المؤكد أنه سيتعرض للأضرار الجانبية أيضًا.
سوبارو: “في المقام الأول، حتى الآن…”
عندما حدد خصمه كقاتل غير مرئي، كانت أول إمكانية خطرت على ذهن سوبارو هي الصياد.
لن يتراجع العدو بالضرورة بعد قتل سوبارو.
شيء ما، شيء ما، شيء ما――
كان فلوب هناك في الموقع، وشهد الحوادث في كل من المرة الأولى والثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إنتاج أي صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان الخصم شخصًا حذرًا، فسيكون من الطبيعي أن يسد فم فلوب، حيث كان شاهدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، حتى لو رفع سوبارو صوته من اليأس، فلن يوقف خطوات هؤلاء الرجال المدفوعين بالألم. ونتيجة لذلك――
صوت روان المنخفض والهادئ جعل سوبارو يبلع أنفاسه.
ألن يعني ذلك أنه، حتى الآن، كانت وفاة سوبارو مصحوبة بمقتل فلوب؟
فلوب: “هم، تريد شرابًا؟ حسنًا. نادل، شراب له…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألن يعني ذلك أن فلوب قد تم سحبه بالفعل إلى الوضع الذي وضع فيه سوبارو؟
فلوب: “م-من في العالم، أنت؟ لماذا تفعل هذا؟”
“لن أسمح بذلك”، فكر سوبارو وهو يصر على أسنانه الخلفية.
فورًا، عند مشاهدة ما رآه فلوب، ترك نفس المشهد أمام عينيه سوبارو عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――هك! فلوب-سان!”
سوبارو: “فلوب-سان؟ لماذا أنت لطيف معنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “م-ماذا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――أه.”
قتل أي جبن بالصر على أسنانه الخلفية، واجه سوبارو المستقبل بشجاعة.
ما وراء النيران والدخان الذي ملأ المنطقة، بدأ شيء ما يظهر تدريجيًا.
ثم، بحماس، أمسك سوبارو بيد فلوب، مما أثار دهشته. ومع ذلك، لم يكن لديه وقت لأخذ ارتباك فلوب في الاعتبار.
كان هذا حقًا كل ما كان لدى مجموعة سوبارو. لم يكن هناك المزيد من المال الذي يمكنه دفعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ل-لماذا…”
بالنظر إلى ما حدث حتى الآن، كان العد التنازلي للموت قد بدأ بالفعل.
النادل: “ف-فهمت! إنه من هنا…!”
سوبارو: “هل لدى فلوب-سان سبب لقتلي؟”
دخل طريق مسدود ثلاث مرات، حيث يعني التقدم الجحيم، والعودة تعني الجحيم، والدوران ما زال يعني الجحيم.
سوبارو: “هل أنا أحمق؟ لا، أنا بالتأكيد أحمق.”
فلوب: “هاهاها، سأنتظر ذلك بفارغ الصبر! اليوم الذي سيتم فيه تدليلي!”
حتى ذلك الحين، يجب أن يبحث عن طريق للبقاء على قيد الحياة―― ليس فقط لسوبارو وريم، بل أيضًا للأخ الأكبر اللطيف الذي ساعدهم وأعاده إلى جانب أخته. لهذا السبب――
سوبارو: “فلوب-سان، دعنا نركض!”
سوبارو: “هل أنا أحمق؟ لا، أنا بالتأكيد أحمق.”
سوبارو: “فلوب-سان، دعنا نركض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “هذا مفاجئ!؟ ماذا حدث!؟”
أمام سوبارو المتجمد، مسح فلوب شعره، وقال “استمع، حسنًا؟”،
أمام سوبارو، أكد فلوب على وجهة نظره بينما كان يفرك إصبعه على جبينه.
سوبارو: “علاوة على ذلك… هذه المرة، كان… عربة التنين، أليس كذلك…؟”
سوبارو: “لا يوجد كيف أو ماذا، الحياة محدودة! لا يمكننا إضاعة حتى ثانية واحدة، أليس كذلك؟!”
ارتجفت روحه من حقده، إصراره، ورعبه.
ولكن، ماذا يمكن أن يقول لجعله يفهم؟
كان سيكون خطوة سيئة التوقف هنا ومحاولة إقناع الآخر بجدية.
لم يكن هناك أي تحذير مطلقًا.
قام سوبارو باتخاذ هذا الحكم، كما في المرات السابقة، سيستخدم المنطق القوي لتدمير مقاومة فلوب. بالتأكيد، ابتلعه الزخم، أومأ فلوب بالموافقة وصاح: “هذا صحيح!”.
ركل الباب الخلفي الذي كان مغلقًا من قبل، ونادى على سوبارو والآخرين خلفه.
سوبارو: “فلوب-سان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “الحياة قصيرة. من أجل تحقيق هدفي انا و أختي ، على الرغم من أن الوقت يجب أن يكون حقًا محط تقدير…”
ولم يكن مجرد شخص واحد، بل كان عدة أشخاص يصرخون بصراخ غاضب. ثم زادت الأصوات تدريجيًا في الحدة، وتكاثرت الأصوات المختلفة عن الصرخات――
سوبارو: “دعنا نركض! اركض نحو الحانة فورًا! يمكن مناقشة الأمور التافهة لاحقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “فهمت! فهمت بالفعل، لذا توقف عن سحبي! شعري سيتشوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى سوبارو وفلوب تشجيع روان، وتبعوا المدير أمامهم. أثناء مطاردته، كان عقل سوبارو مليئًا بالارتباك والغضب الموجهين نحو نفسه والعدو.
سُحب فلوب بقوة من ذراعه، وصرخ أثناء تعثره فوق قدميه.
لم يكن لديه قوى إقناع أو أسس لجعله يأخذ رأي سوبارو بجدية.
روان: “نادل! سنتوجه إلى الخلف! الجانب الأمامي تحت المراقبة!”
بالاستماع إلى صوت صرخة فلوب، تقدم سوبارو نحو الطريق الذي أخذه مرة من قبل – بنفس هدف الحصول على حارس شخصي، سارع نحو الحانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن الهدف هو الحصول على حارس شخصي من أجل سفرهم.
لخلاصه من سلسلة الموت غير الممكن تجنبه، من أجل الحصول على المساعدة اللازمة في أسرع وقت ممكن، ركضا.
لكسر الجمود في الموقف، كانت يد سوبارو الحالية تفتقر بشدة.
………
سوبارو: “أه، لا، فلوب-سان، هذا الشخص…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالاستماع إلى صوت صرخة فلوب، تقدم سوبارو نحو الطريق الذي أخذه مرة من قبل – بنفس هدف الحصول على حارس شخصي، سارع نحو الحانة.
“――هل تريد استئجار الأقوى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “――زوج-كون، ليس من الجيد أن يكون لديك عبوس على وجهك.”
رفع النادل الذي وجدوه أخيرًا حاجبيه ردًا على استفسار سوبارو بصوت متقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النادل في منتصف العمر، الذي بدأ شعره يشيب، حدق في سوبارو الذي يلهث من الأعلى إلى الأسفل بعيون متشككة إلى حد ما.
إذا كان الخصم شخصًا حذرًا، فسيكون من الطبيعي أن يسد فم فلوب، حيث كان شاهدًا.
كانت مهارة السيف مشابهه للاي *، التي يعرفها سوبارو. على الرغم من تنفيذ ضربة أدهشت سوبارو بشكل لا إرادي، لم يظهر روان فخره بها، وركل بقية الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “بصراحة، ليس لدي انطباع جيد عن السكارى ولكن… مرحبًا، هذا الرجل هو الأفضل هنا، أليس كذلك؟! أنا لا أمزح هنا.”
مع سلوكه وعمره، أدرك سوبارو أيضًا أنه يفتقر إلى القوة الإقناعية. علاوة على ذلك، كان قد اقتحم الحانة، وأثار فجأة سؤالًا مثل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن القول إنه كان كريمًا بما يكفي لعدم القفز فورًا إلى استنتاج أن سوبارو كان يعبث معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (تقنية سيف يابانية)
حاليًا، يوجد سوبارو وفلوب داخل الحانة التي كانت وجهتهم الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، قُتل سوبارو فورًا بطريقة غير معروفة في الزقاق المجاور للحانة. كان ذلك بحد ذاته مزعجًا، لكن ربما لأن الإسراع بالأمور كان فعالًا، لم يظهر الشيطان الذي كان سيوقف سوبارو وفلوب الذين أسرعا نحو الحانة.
ومع ذلك، سيكون من السابق لأوانه الافتراض بأنهم قد هربوا من الخطر بناءً على هذا الحجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
سوبارو: “في الواقع، هناك شخص حاليًا…”
سوبارو: “لهذا السبب، يجب أن أستعير قوة الأقوى هنا.”
بينما كان يشاهد حركة ذلك الرجل، وضع سوبارو بسرعة كلتا يديه على رقبته. لم يشعر بتلك الحرارة أو حرارة تدفق الحياة . شعور الدم المتدفق مع كل نبضة قلب. من حياته الخاصة التي تتدفق، نبض اليأس الذي يقترب من الموت.
فلوب: “ألم تستمع لنصيحتي؟ حظك سيهرب إذا لم تزيل تلك التجاعيد! مطاردة شيء هارب مهمة شاقة! لأنني عادة ما أكون على عربة ثور!”
فلوب: “كل ليلة، متجمعين مع الأطفال الآخرين في نفس القارب مثلنا، قررت في قلبي الهروب من ذلك الوضع. ثم، حصلت أختي وأنا على الفرصة، وتمكنا من الهروب من هناك. لأول مرة على الإطلاق، عشنا ليلة دون أن نتعرض للضرب، تعهدت―― بالانتقام، هذا هو.”
النادل: “… إذا كنا نتحدث عن الأقوى هنا، فمن المحتمل أن يكون روان.”
سوبارو: “فلوب-سان، آسف لأعتمادي عليك، لكن هل يمكنني أن أطلب منك شيئًا؟”
سوبارو: “الانتقام بمعنى… ضد الناس في دار الأيتام؟”
رفع النادل كتفيه نحو سوبارو، الذي سأل مرة أخرى بينما كان يجمع أنفاسه. ثم، نظر إلى الشخص الآخر بجانب سوبارو، فلوب، الذي كان أيضًا يلهث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هذا شيء لا يزال――”
النادل: “فلوب، ظننت أنك لم تظهر وجهك هنا منذ فترة، وها أنت تساعد شخصًا مرة أخرى، أليس كذلك؟ حتى أنك لن تحصل على قرش واحد من ذلك بأي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وصل أولاً إلى الباب الخلفي، صرخ المدير أمام سوبارو الذي كان يلوم نفسه.
فلوب: “مهلاً الآن، أنا أفعل الصفقات التي أريد المشاركة فيها. من أشارك في الصفقات معهم ليسوا مقتصرين على الأشخاص فقط. في بعض الأحيان، أتعامل مع صفقات غير مؤاتية ضد العالم نفسه.”
بعد أن شعر بشعور سيء، سحب سوبارو فلوب إلى الأسفل على الأرض وأبعده عن الرجل.
ومع ذلك، لم يكن من الصعب تخيل أن مرافق ومعدات دور الأيتام في هذا العالم كانت مختلفة كثيرًا عن المباني الحديثة التي كان يفكر فيها سوبارو.
النادل: “أنا أقول إنه لا يوجد ربح في فعل ذلك، أيها اللين.”
إذا كان شخص ما سيطلق عليه هنا، يمكنه فعل ذلك فقط من الأمام أو الخلف، ولكن هذا لم يكن المكان الأمثل لإطلاق السهام ، كما كان يعتقد. بالطبع، نظرًا لأن سوبارو لم يكن يعلم مدى دقة ذاكرته، فإن احتمال أن هذا الموقع سمح بالفعل بخط رؤية مثالي ――
ربما لأن النادل كان على معرفة جيدة به، فقد علق على أفعال فلوب بنبرة خالية من الكلام.
سواء كان يمكنه تصديقهم أم لا، كان يتمنى الحصول على إجابة تشير إلى إجابة هذا السؤال.
بينما كان سوبارو ينظر يمينًا ويسارًا في الشارع ويفقد أعصابه، نادى عليه فلوب بصوت عالٍ.
على الرغم من سماع السبب مباشرة من فلوب لماذا ساعد مجموعة سوبارو، بدا أن طبيعته الطيبة كانت حقيقة معروفة لشخص يعرفه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء تلميع كوب زجاجي، ألقى النادل نظرة حادة نحو سوبارو،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن قلة تفكيره، عض سوبارو شفته وفي نفس الوقت، وفتح مجال رؤيته.
الرجل الذي انفجر، والدخان المصاحب للألم بعد ذلك. شعر سوبارو أن كلاهما ساهم في الفوضى داخل الحانة، وكانا هدفهما توجيه الناس للهروب إلى الخارج.
تلك الصرخات التي تنم عن الألم، سقط رجل ذو بنية كبيرة عند مدخل الحانة.
النادل: “إنه شخص طيب القلب كما سمعت. لكن، لا تخطئ في الفهم هنا. هذا الأحمق وأخته طيبان سيساعدان أي شخص بغض النظر عمن يكون، ونتيجة لذلك، هناك الكثير من الناس مدينون لهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “… ليس لدي أي نية لأكون جاحدًا أيضًا، سأرد له بقدر ما تم تدليلي(مساعدتي).”
بعد أن تم إلقاؤهم بعيدًا، الرجال الذين كانوا محاطين بالدخان المتبقي من الانفجار في وسط الحانة غطوا أعينهم وأنوفهم، يصرخون بألم شديد. ثم――
فلوب: “هاهاها، سأنتظر ذلك بفارغ الصبر! اليوم الذي سيتم فيه تدليلي!”
روان: “حسنًا! لقد انفتح! الجميع، احفظوا وضعية منخفضة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يصلح غرة شعره بمشط أخرجه من جيبه، رد فلوب بصراحة.
النادل: “إنه شخص طيب القلب كما سمعت. لكن، لا تخطئ في الفهم هنا. هذا الأحمق وأخته طيبان سيساعدان أي شخص بغض النظر عمن يكون، ونتيجة لذلك، هناك الكثير من الناس مدينون لهم.”
شعر سوبارو بالإنقاذ بفضل طيبة فلوب وسماحته، فتوجه نحو داخل الحانة، وسأل “من هو روان؟”.
للقيام بذلك، أولاً، كان من الضروري ألا يتبع نفس الإجراءات التي قام بها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول مطابقة الصوت مع صوت سمعه في مكان ما، و
النادل: “آه، روان مغمى عليه هناك في الركن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “مغمى عليه في الركن…؟ هذا لا يبدو كأخبار جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء قوله ذلك، نظر سوبارو بقلق إلى الاتجاه الذي أشار إليه النادل. وعندها، في داخل الحانة المظلمة، وبين عدة رجال يتحدثون بمرح في حالة سكر، وجد رجلًا مستلقي على طاولة في الركن.
“――هل تريد استئجار الأقوى هنا؟”
سوبارو: “… أنا لا أمزح عندما أقول هذا، لكنني لا أعرف. فقط فكرت أنه إذا بقينا في الخارج، فسيأتون بعدنا. لهذا السبب استأجرتك.”
كان رجلًا في الخمسينيات من عمره، شعره الطويل والفوضوي مربوط بطريقة مهملة، مع سلاحه المفضل―― سيف كاتانا مغمد عند الخصر.
كانت الطاولة التي استلقى عليها مليئة بعدة كؤوس فارغة؛ يمكن القول إنه أطاح بنفسه بكل معنى الكلمة قبل غروب الشمس.
لهذا السبب لم يستطع التوقف عن التفكير والمضي قدمًا.
سوبارو: “… هذا هو الأقوى، كما تقول؟”
النادل: “لا شك أنه لديه عادة شرب فظيعة، ولكنه سيد في مجاله. على الرغم من أن لديه عادة شرب فظيعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لهذا، سيكون من الطموح أن يعلق آماله على الطيبة الفطرية لفلوب.
سوبارو: “ذكرك هذا عنه مرتين يجعلني أكثر قلقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن قلة تفكيره، عض سوبارو شفته وفي نفس الوقت، وفتح مجال رؤيته.
تلقى سوبارو تحذير النادل بشأن عادته السيئة في الشرب، مرتين على التوالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألن يعني ذلك أن فلوب قد تم سحبه بالفعل إلى الوضع الذي وضع فيه سوبارو؟
على الرغم من أنه كان يُعتبر سكيرًا إلى حد كبير، إلا أن المتسولين لا يمكن أن يكونوا مختارين. في الوقت الحالي، ما هو أكثر أهمية ليس سلوكه الشخصي أو قوة كبده، بل قوته في القتال.
تلك القوة التي يمتلكها الشخص القادر على إنقاذ سوبارو اليائس من مصيره المحتوم.
سوبارو: “مرحبًا، روان-سان، هل يمكن أن تسمعني قليلاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روان: “نغه؟”
النادل: “――! الباب الخلفي لا يفتح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التقييم الثابت الذي أعطاه لنفسه، حتى بعد أن عاش ذكرياته من عيون شخص غريب ورأى نفسه في ضوء جديد.
حشد سوبارو عزيمته وتوجه نحو الطاولة التي كان روان مغمىً عليها مع فلوب. عندما تحدث إلى الرجل المنهار بينما يهزه من كتفيه، رد روان بصوت مذهول ورفع رأسه.
عند سماع حديثه، حدق روان في سوبارو بعيون ناعسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجهه مغطى باللون الاحمر تمامًا مع نظرة ناعسة، ومعالم وجه كانت ستكون واضحة إلى حد ما لولا أنفه المحمر.
بينما كان يشاهد حركة ذلك الرجل، وضع سوبارو بسرعة كلتا يديه على رقبته. لم يشعر بتلك الحرارة أو حرارة تدفق الحياة . شعور الدم المتدفق مع كل نبضة قلب. من حياته الخاصة التي تتدفق، نبض اليأس الذي يقترب من الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “مهلاً، أنت! هل أنت بخير؟ تحمل !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روان: “ما الأمر، يا صديقي؟ ماذا تريد مني…؟”
سوبارو: “غوه… آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا الرجل سكير… على أي حال، استمع إلي. لدي عمل لك… رائحتك كريهة!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع النادل كتفيه نحو سوبارو، الذي سأل مرة أخرى بينما كان يجمع أنفاسه. ثم، نظر إلى الشخص الآخر بجانب سوبارو، فلوب، الذي كان أيضًا يلهث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روان: “أوي، أنت وقح…”
بعد أن نهض بشكل متمايل، أخرج روان نفسًا طويلًا ما جعل سوبارو يدير وجهه بعيدًا.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان ينتشر رائحة الكحول الكريهة، خلق حتى وهمًا بأن رؤيته قد تشوهت بطريقة ما. لم يكن الأمر بسيطًا مثل الشرب أثناء النهار. يجب أن يكون هناك حد لمدى كونه مدمنًا على الكحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “تعال إلى التفكير في الأمر، لأنه لا يوجد أحد أعرفه يكون سكيرًا، هذه هي المرة الأولى التي أتعامل مع هذا النوع… روزوال وأوتو أيضًا يشربان باعتدال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأشخاص في معسكر إيميليا الذين يشربون الكحول بانتظام كانوا روزوال وأوتو. رام وفريدريكا كانا يشربان أيضًا، ولكن فقط إذا تمت دعوتهم. بصرف النظر عنهم، لم يشرب أحد آخر.
معتمدًا على حسن نية فلوب، تقدم سوبارو بالمحادثة بقوة.
انتهى تصرفه بكونه لشخص غير مستقر عاطفيًا، لكن قلقه من قبل جعله غير قادر على العودة إلى جانب ريم. ومع ذلك، كان من غير اللائق مواصلة التلاعب بفلوب دون إعطائه أي معلومات.
كان سوبارو أيضًا على ما يبدو في سن الشرب في هذا العالم الآخر، ولكنه حتى الآن لم يشعر بالحاجة إلى الشرب.
سوبارو: “――لا.”
سوبارو: “بصراحة، ليس لدي انطباع جيد عن السكارى ولكن… مرحبًا، هذا الرجل هو الأفضل هنا، أليس كذلك؟! أنا لا أمزح هنا.”
لم يكن أي منهم مرتبطًا بالسبب في أن حياة سوبارو كانت في خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوبارو يعلم إذا كانت عيناه تكشفان عن مشاعره الحقيقية، ولكن فلوب ضيق عينيه الوسيمتين كما لو كان يستطيع رؤية تلك المشاعر.
النادل: “يا لها من صدفة. هذا المكان ليس مفتوحًا للعبث أيضًا. لا يوجد خطأ، إنه هو.”
النادل: “إنه شخص طيب القلب كما سمعت. لكن، لا تخطئ في الفهم هنا. هذا الأحمق وأخته طيبان سيساعدان أي شخص بغض النظر عمن يكون، ونتيجة لذلك، هناك الكثير من الناس مدينون لهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النادل: “أنا أقول إنه لا يوجد ربح في فعل ذلك، أيها اللين.”
سوبارو: “تبا، أنت جاد…”
“――هل تريد استئجار الأقوى هنا؟”
ومع ذلك، كان يتطلب بعض الشجاعة للتوجه إلى الحشد. لتجنب ذلك، كان عليه أن يحدد دليلاً للعملية التالية.
سوبارو: “――――”
بعد تلقي تأكيد النادل، عاد سوبارو إلى روان بنظرة مريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم قتل فلوب بلا رحمة بعد طرح سؤال مشابه. بالطبع، لم يكن هناك سبب للرجل ليكون رحيمًا تجاه سوبارو فقط. كان سيموت أيضًا. سيتم قتله.
كان روان جالسًا بشكل غير مرتب في كرسيه ويهز كأسًا فارغًا مقلوبًا فوق رأسه، محاولًا بشدة تذوق أي قطرات كحول متبقية بلسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روان: “تسك، ليس هناك ما يكفي من الخمر. أوي، يا شباب، أعطوني شراب، لماذا لا تفعلون ذلك.”
كان قد فشل من قبل، ولكن خصمه سيحاول عدم قتلهما―― لا، قتل سوبارو، في مكان ما أمام الجمهور. إذا كان سينبه خصمه، فإن الوصول إلى الطريق الرئيسي كان ضروريًا.
فلوب: “هم، تريد شرابًا؟ حسنًا. نادل، شراب له…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صحيح، تم قطع حلقه.
سوبارو: “انتظر لحظة، انتظر لحظة، فلوب-سان! لا ينبغي لي أن أقول هذا لأنني تم إنقاذي بفضل لطفك، ولكن فقط لفترة قصيرة، احتفظ بنواياك الطيبة في محفظتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “إنه يشبه التنجيم من أجل الحصول على الفأل الجيد. ليس له علاقة بعيني! أعتقد! لكن نعم، هذا الشارع ليس جيدًا. لا أمانع إذا ذهبنا في طريق أطول، لذا من فضلك؟”
أوقف فلوب، الذي كان على وشك دعوة شخص ما لمجرد أنه طلب ذلك، وضع سوبارو نفسه أمام روان الذي يبدو غير راضٍ. ثم، وضع يديه على الطاولة بقوة.
سوبارو: “روان-سان، دعنا ننتقل مباشرة إلى النقطة. لن ندعوك لشراب. ولكن، يمكنني أن أدفع لك المال الذي تحتاجه لشراء المشروبات. أريدك أن تأخذ وظيفة.”
روان: “آهن، وظيفة…؟”
سوبارو: “هذا صحيح. أود أن تكون حارسًا شخصيًا. وأيضًا، بدءًا من هذه اللحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحانة التي كانت وجهتهم؛ فلوب المتحدث؛ صخب وضجيج الطريق الرئيسي الذي أصبح أكثر هدوءًا؛ الرائحة الخفيفة والفريدة للظل في الزقاق؛ صوت خافت وصلب―― هذا كل ما استطاع أن يجمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترب من رائحة الكحول، وضع سوبارو بجرأة تلك الشروط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع حديثه، حدق روان في سوبارو بعيون ناعسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، كان فلوب هناك. كان مخطئًا في شكه فيه. بعد ذلك، سيضع ثقته فيه، قد لا يُغفر له، ولكن هنا، كان فلوب.
كانت تلك البيئة الفظيعة على الأرجح شيئًا أسوأ بكثير مما يمكنه تخيله.
روان: “… نبرتك تبدو مذعورة. أنتم يا شباب في وضع خطير، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نعم، الأمر ليس مزحة. ما رأيك؟ المبلغ الذي يمكنني دفعه، هذا هو حدي.”
شعر سوبارو بشيء يمسك مؤخرة رأسه، مما أجبره على النظر إلى الأعلى. ثم، مر شعور حار على حلقه العاري، وانفجر الدم.
كان يحاول بشدة فتح الباب، لكنه لم يستجب لنداءاته المذعورة. ربما تسببت الأضرار الناتجة عن الانفجار في انحناء الباب، أو――
فلوب: “زوج-كون، هذا…”
فلوب: “ب-بالطبع، لا أستطيع تحمل الموت! أنا وأختي الصغيرة ما زلنا في وسط رحلتنا…!”
اتسعت عيناه في دهشة، حاول فلوب إيقاف تصرف سوبارو. ومع ذلك، أوقف سوبارو فلوب، الذي كان يحاول تقييده، ووضع بحزم على الطاولة كيسًا―― الكيس الذي يحتوي على كل المال الذي حصل عليه بعد بيع قرن وحش الساحرة.
سوبارو: “――آه، غوه.”
ومع ذلك――
كإجراء احترازي، لم يقسم ويمرر بعض المبلغ إلى ريم.
سوبارو: “هذا ليس جيدًا، فلوب-سان! لا يمكننا العودة إلى النزل لرؤية ريم، سيكون ذلك غير مقبول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا حقًا كل ما كان لدى مجموعة سوبارو. لم يكن هناك المزيد من المال الذي يمكنه دفعه.
روان: “واو، واو، هذا…”
سوبارو: “――أوه.”
سوبارو: “هذا كل ما يمكنني دفعه. ما رأيك؟ هل ستقبله؟”
روان: “――――”
لم يكن هناك تفسير منطقي لدوافعهم.
في البداية، قام العدو بشيء تسبب في خروج عربة التنين عن السيطرة في الشارع الرئيسي.
فتح فم الكيس، صمت روان بينما أكد محتوياته بنظرة سريعة. كان وجهه لا يزال أحمر ولكن النظرة السكرانة في عينيه من قبل قد اختفت، وحل محلها نظرة فحص جادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “――――”
بالطبع، حارس شخصي يمكن استئجاره في حانة―― لإظهار شخص مثل روان، الذي يعمل كمرتزق مزيف، كل الأموال التي كان سوبارو يحملها كان مقامرة كبيرة.
سوبارو: “روان-سا――”
بعد عبور الحدود الوطنية، لم يكن سوبارو على دراية جيدة بقيمة السلع في الإمبراطورية.
في البداية، قُتل سوبارو فورًا بطريقة غير معروفة في الزقاق المجاور للحانة. كان ذلك بحد ذاته مزعجًا، لكن ربما لأن الإسراع بالأمور كان فعالًا، لم يظهر الشيطان الذي كان سيوقف سوبارو وفلوب الذين أسرعا نحو الحانة.
لم يترك الخصم أي معلومات لسوبارو الميت.
ومع ذلك، شعر أن قيمة العملة لم تكن مختلفة كثيرًا عن مملكة لوغونيكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل عن اسمه، خاف سوبارو لأنه اعتقد أنه أهان روان. وعندما كان على وشك تسمية نفسه، أوقفه روان.
بالمال الذي عرضه سوبارو، يمكن للمرء أن يعيش بسهولة لمدة عام بمجرد العبث.
“ليس من الجيد البقاء في الحانة! الجميع، أسرعوا واخرجوا!”
لكسر الجمود في الموقف، كانت يد سوبارو الحالية تفتقر بشدة.
بالطبع، حارس شخصي يمكن استئجاره في حانة―― لإظهار شخص مثل روان، الذي يعمل كمرتزق مزيف، كل الأموال التي كان سوبارو يحملها كان مقامرة كبيرة.
روان: “مهاراتي من الدرجة الأولى… فكرت في قول ذلك ولكن، هذا المبلغ مقدمًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “سأقول هذا الآن، لكن لا يمكنني التفاوض على زيادة في الدفع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روان: “أنا لا أشك فيك. قلت أنك لا تمزح، ويبدو أنك جاد في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا هو انتقامك من العالم؟”
خدش أنفه الأحمر بإصبعه، وقف روان ببطء في مكانه. التقط حقيبة المال التي سلمها له سوبارو ووضعها بعناية في جيبه.
روان: “لن أعيدها حتى لو طلبت مني إعادتها.”
انتهى تصرفه بكونه لشخص غير مستقر عاطفيًا، لكن قلقه من قبل جعله غير قادر على العودة إلى جانب ريم. ومع ذلك، كان من غير اللائق مواصلة التلاعب بفلوب دون إعطائه أي معلومات.
سوبارو: “هذا مؤسف، لكنني لن أطلب منك إعادتها. إذا قمت بعملك بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “في المقام الأول، حتى الآن…”
سوبارو: “… هذا هو الأقوى، كما تقول؟”
“ليس من الجيد البقاء في الحانة! الجميع، أسرعوا واخرجوا!”
روان: “بهاها.”
كان الجرح عميقًا وواسعًا، يقطع الأوعية الدموية الرئيسية، ويتدفق الدم بغزارة. كان سيخلع ملابسه الخارجية ويلفها حول رقبته لوقف النزيف―― لا، الأولوية الأولى هنا كانت الابتعاد عن العدو خلفه.
فلوب: “――زوج-كون، ليس من الجيد أن يكون لديك عبوس على وجهك.”
أخرج روان نفسًا كريهًا من رائحة الكحول أثناء ضحكته، وقبل وظيفة سوبارو .
كان يمسك بفأس طويل المقبض بإحكام في يده، وفهم سوبارو أنه كان السلاح الذي سحق رأس روان وأعطى النادل موتًا فوريًا. ومع ذلك، انتهى فهمه هناك.
عند سماع إجابته، تلاشى التوتر في كتفي سوبارو، الذي كان موجودًا طوال هذا الوقت. لم يختفِ توتره واستمرت الشكوك في الدوران داخله ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“――هل تريد استئجار الأقوى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “زوج-كون، هل كان ذلك على ما يرام؟ كان ذلك المال…”
كان فلوب هناك في الموقع، وشهد الحوادث في كل من المرة الأولى والثانية.
سوبارو: “لا بأس. إنه لا شيء إذا كان يعني أننا في أمان الآن. أنا آسف لإخافة فلوب هكذا، وشكرًا لك أيضًا على تعريفك لي بهذا المكان.”
أوقف فلوب، الذي كان على وشك دعوة شخص ما لمجرد أنه طلب ذلك، وضع سوبارو نفسه أمام روان الذي يبدو غير راضٍ. ثم، وضع يديه على الطاولة بقوة.
فلوب: “――إذا قلت أنه على ما يرام، فأنا أيضًا على ما يرام. لحسن الحظ، دفعنا قيمة النزل مقدمًا!”
من حيث فاتورة الإقامة، كان سوبارو قد دفعها بالفعل، بما في ذلك جزء فلوب وميديوم، اللذين كانوا يشاركون الغرف معهم، تحت اسم مجموعة سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “رو…وان؟”
يبدو أنه تجنب العار من تمرير الفاتورة لهم بعدم التفكير مسبقًا عند استئجار روان.
روان: “إذن، صاحب العمل. كيف يجب أن أخاطبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روان: “أنا لا أشك فيك. قلت أنك لا تمزح، ويبدو أنك جاد في ذلك.”
سوبارو: “أوه، صحيح. عذري. كنت في عجلة من أمري. اسمي هو――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روان: “――انتظر.”
سأل عن اسمه، خاف سوبارو لأنه اعتقد أنه أهان روان. وعندما كان على وشك تسمية نفسه، أوقفه روان.
شيء ما قتل ناتسكي سوبارو مرة أخرى.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجه يده أمام وجه سوبارو ووجه نظره الحادة خلف سوبارو―― نحو نوافذ الحانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――كانت عربة عملاقة متجهة نحو فلوب وسوبارو.
سوبارو: “رو…وان؟”
دخل طريق مسدود ثلاث مرات، حيث يعني التقدم الجحيم، والعودة تعني الجحيم، والدوران ما زال يعني الجحيم.
السبب في ذلك هو أنه بدلاً من سؤال يخرج من فم سوبارو، فتح فمه بالكامل ليبصق الدم الذي كان يملئه.
روان: “… إنه شعور غريب. قل لي يا أخي، ألم تكن متعقبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قتل سوبارو بلا رحمة. أكثر شيء مخيف في كل هذا هو أنه، على الرغم من أن العودة بالموت قد تم تفعيلها ثلاث مرات، لم يحصل سوبارو على أي معلومات إضافية سوى حقيقة أن هناك عدوًا موجودًا.
سوبارو: “――أه.”
صوت روان المنخفض والهادئ جعل سوبارو يبلع أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بجانبه، فلوب، مرتبكًا، قال “ماذا يعني ذلك؟”، لكن سوبارو كان لديه فكرة عامة عن الوجود الذي اكتشفه روان.
تلك الصرخات التي تنم عن الألم، سقط رجل ذو بنية كبيرة عند مدخل الحانة.
لم يكن سيناريو افتراضي، بل كان مؤكدًا. الشعور الغريب الذي شعر به روان كان هو الكائن الذي كان يتعقب سوبارو؛ العدو الذي هاجم سوبارو في الزقاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العدو الذي قتل سوبارو ثلاث مرات لم يتخل عن سوبارو هذه المرة أيضًا.
لخلاصه من سلسلة الموت غير الممكن تجنبه، من أجل الحصول على المساعدة اللازمة في أسرع وقت ممكن، ركضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من تلك النظرة الجادة، تذكر سوبارو اللحظة التي تم فيها قطع حلقه.
فلوب: “من الذي يطاردك؟”
سوبارو: “――هك!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “… أنا لا أمزح عندما أقول هذا، لكنني لا أعرف. فقط فكرت أنه إذا بقينا في الخارج، فسيأتون بعدنا. لهذا السبب استأجرتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――نعم، سأقبل ذلك. لقد قبلته. الآن، ماذا أفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روان: “أفهم. يجب أن يكونوا قد اختاروا معركة أفضل.”
سوبارو وفلوب، اللذان تدحرجا حول بعضهما البعض بواسطة موجة الانفجار، حدقا في صدمة في حالة الفوضى داخل الحانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان موقفًا حيث لم يكن لديهم أي شيء للعمل به، ومع ذلك قال روان ذلك بطريقة مزحة.
دافعًا قبضته إلى جبهته، أخبر سوبارو نفسه المذعور بالهدوء. الآن بعد أن قبل أنه قد عاد بالموت، كانت النقطة التالية للتركيز عليها هي سبب وفاته. فكر في الأحداث التي وقعت قبل بضع ثوان فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، حتى لو كان لدى نبرة روان لمسة من التوتر والجدية، لم يكن هناك قلق في صوته. ربما كان ذلك يعني أن لديه ثقة معقولة في مهارته.
فلوب: “ه-هل هذا صحيح…! يا له من مرض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “الموت…”
في الواقع، اختفى السكر من عيني روان والأجواء التي يعطيها الآن كانت لشخص قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “لا أعرف شيئًا عن ذلك الكيه، لكنني أحب تعبيرك الجاد. سيكون التفافًا صغيرًا، ولكن لماذا لا نسلك طريقًا مختلفًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آهي، أوه، آه…”
روان: “――――”
سلاح روان كان كاتانا واحدة مغمد على الجانب الأيسر من خصره.
عد، خذها بعيدًا، ليس آمنًا، انسحب. حتى لو كرهته، اسحبها بعيدًا. لكي تعيش ريم. كان عليها أن تعيش. من أجل ذلك، أوقف النزيف من الرقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المتأخر قول هذا الآن، لكن رؤية كاتانا كسيف مفضل كان نادرًا في هذا العالم الآخر. كان سلاح روان تمييزًا واضحًا ضد السيوف الغربية النمطية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――
بالنظر عن كثب، جنبًا إلى جنب مع الجو الصادر من شعره الفوضوي، كان مظهر روان يشبه إلى حد ما الساموراي. ومع ذلك، كان يفتقر إلى شدة معينة، لذلك ربما كانت كلمة رونين* أفضل وصف له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(تعني ساموراي بدون سيد)
سوبارو: “فلوب-سان؟ لماذا أنت لطيف معنا؟”
العدو الذي قتل سوبارو ثلاث مرات لم يتخل عن سوبارو هذه المرة أيضًا.
سوبارو: “روان-سان، إنهم…”
بالنظر إلى ما حدث حتى الآن، كان العد التنازلي للموت قد بدأ بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جسد الرجل الذي كان يئن ويقول “فوغافوغا” توسع، وفي لحظة وجيزة، أضاء باللون القرمزي الساطع.
روان: “لا حاجة لأن تكون قط جبان. بغض النظر عمن هم، إذا كانوا سيقفون أمامي، كل ما أحتاجه هو قطعهم إلى نصفين. هناك كحول في بطني وسيفي في حالة ممتازة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن شريكًا في معسكر إيميليا، ولا رفيق سفر طويل الأمد مثل انستاشيا أو جوليوس.
سوبارو: “إذًا، هذا ليس قبضة سكرانة ولكن سيف سكران؟ لا أستطيع أن أقول إنني سمعت عن ذلك.”
حتى هذه اللحظة، كشخص قد جرب الموت أكثر من ثلاثين مرة، كان سوبارو على وعي إلى حد ما بمدى الضرر الذي يمكن أن يتحمله جسده قبل أن يفقد حياته.
حاول فلوب أن يدعم الرجل الساقط، لكن الرجل رد بأنين. لم يكن كما لو أن الرجل يقدم نفسه بأدب لشخص التقاه لأول مرة.
ومع ذلك، لم يبدو ذلك كذبًا ووضع سوبارو ثقته في ثقة روان بالنفس.
أخيرًا، لم يستطع سوبارو إخفاء خوفه من الشر الذي حل به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روان: “إذن، صاحب العمل. كيف يجب أن أخاطبك؟”
تحرك إلى الجانب الآخر من المكان الذي كان يحدق فيه روان من النافذة، سحب سوبارو كم فلوب، الذي لم يفهم الوضع تمامًا بعد.
تلقى سوبارو النار في كلماته وأفعاله، وفقد القدرة على الكلام. تسربت حرارة تلك النار ببطء إلى دماغه، وهناك، اتخذ قرارًا سريعًا.
لن يشك سوبارو في نوايا فلوب أوكونيل الطيبة.
لم يكن الأمر كما لو أن السماء قد غطتها الغيوم فجأة. كان شيئًا آخر، تم تدمير مجال رؤيته لسبب مختلف. السبب الذي لا يعرفه، وحتى إذا اكتشف ما هو، لن يأتي منه شيء جيد.
سوبارو: “فلوب-سان، دع روان-سان يتولى الأمر.”
فلوب: “التعامل مع الأمور وما إلى ذلك، لا أفهم الوضع تمامًا! ما الذي يقاتل ضده الزوج-كون والحارس الشخصي-كون بالضبط؟”
عند سماع إجابته، تلاشى التوتر في كتفي سوبارو، الذي كان موجودًا طوال هذا الوقت. لم يختفِ توتره واستمرت الشكوك في الدوران داخله ولكن――
عند تأمل الحقيقة الغير المعقولة، استطاع سوبارو أن يشعر بأن جسمه بالكامل قد امتلأ بالعرق البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا شيء لا يزال――”
“لا أعرف حتى الآن”. أسرع من أن يرد سوبارو ببيان من شأنه أن يثير قلق فلوب، تغير الوضع.
ومع ذلك، لم يتطور الوضع بطريقة يهاجم فيها العدو من الأمام ويخرج روان للهجوم المضاد.
ومع ذلك، كان يتطلب بعض الشجاعة للتوجه إلى الحشد. لتجنب ذلك، كان عليه أن يحدد دليلاً للعملية التالية.
“بويه…”
إذا كانوا يريدون القيام بعملهم دون اكتشاف، كل ما كان عليهم فعله هو خداعهم ودعوتهم إلى مكان ما خارج البوابة. يمكن فعل كل شيء قبل دخول غورال، وهي مكان يحتوي على حراس. حتى لو كان هدفهم هو المال الذي يمكنهم الحصول عليه ببيع قرن وحش الساحرة، في النهاية، السبب في أن سوبارو لم يتعرض للغش عند بيعه كان بسبب مساعدة فلوب―― لم يكن هناك سبب لقتل سوبارو.
سوبارو: “――――”
تلك الصرخات التي تنم عن الألم، سقط رجل ذو بنية كبيرة عند مدخل الحانة.
مع هذا الحدث المفاجئ، قفز سوبارو حرفيًا في دهشة. ومع ذلك، فإن الزبائن الآخرين في الحانة الذين رأوا الرجل كانت لديهم ردود فعل ضعيفة ، كما لو أنهم اعتادوا على رؤية ذلك.
النادل: “فلوب، ظننت أنك لم تظهر وجهك هنا منذ فترة، وها أنت تساعد شخصًا مرة أخرى، أليس كذلك؟ حتى أنك لن تحصل على قرش واحد من ذلك بأي حال.”
الزبائن السكارى بجانب روان―― من المحتمل أنهم كانوا يعملون في أنشطة مرتزقة أيضًا.
استمع لتعليمات روان، أومأ المدير بطاعة بينما كان الدم يتدفق من جبهته.
كان يحاول بشدة فتح الباب، لكنه لم يستجب لنداءاته المذعورة. ربما تسببت الأضرار الناتجة عن الانفجار في انحناء الباب، أو――
هؤلاء الناس حدقوا ببساطة في الرجل الساقط بدون ردود فعل تذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت، وانتشرت النيران. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هذا كل شيء――
الأشخاص الوحيدون الذين اندفعوا إلى جانب الرجل الساقط كانوا فلوب والنادل.
فلوب: “كل ليلة، متجمعين مع الأطفال الآخرين في نفس القارب مثلنا، قررت في قلبي الهروب من ذلك الوضع. ثم، حصلت أختي وأنا على الفرصة، وتمكنا من الهروب من هناك. لأول مرة على الإطلاق، عشنا ليلة دون أن نتعرض للضرب، تعهدت―― بالانتقام، هذا هو.”
لكن، الشخص الذي كان قلقًا بالفعل بشأن الرجل كان فلوب، وكان واضحًا على وجه النادل أنه لا يريد فقط أن تتسخ أرضيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا حدثًا يعتقد أنه حدث من قبل، بل كان حدثًا يعيد عيشه بالفعل. السبب في ذلك كان واحدًا فقط―― لقد عاد بالموت.
فلوب: “مهلاً، أنت! هل أنت بخير؟ تحمل !”
عند سماع إجابته، تلاشى التوتر في كتفي سوبارو، الذي كان موجودًا طوال هذا الوقت. لم يختفِ توتره واستمرت الشكوك في الدوران داخله ولكن――
الرجل الكبير: “فو، فوغا، فوغا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “… ليس لدي أي نية لأكون جاحدًا أيضًا، سأرد له بقدر ما تم تدليلي(مساعدتي).”
فلوب: “فوغافوغا!؟ هل هذا هو اسمك؟ تحمل يا فوغافوغا-كون!”
“ليس من الجيد البقاء في الحانة! الجميع، أسرعوا واخرجوا!”
(تعني ساموراي بدون سيد)
ارتجفت روحه من حقده، إصراره، ورعبه.
سوبارو: “أه، لا، فلوب-سان، هذا الشخص…”
بجانبه، فلوب، مرتبكًا، قال “ماذا يعني ذلك؟”، لكن سوبارو كان لديه فكرة عامة عن الوجود الذي اكتشفه روان.
حاول فلوب أن يدعم الرجل الساقط، لكن الرجل رد بأنين. لم يكن كما لو أن الرجل يقدم نفسه بأدب لشخص التقاه لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “هذا ليس جيدًا، فلوب-سان! لا يمكننا العودة إلى النزل لرؤية ريم، سيكون ذلك غير مقبول!”
بالإضافة إلى ذلك، دخول رجل إلى هذه الحانة في هذا الموقف يعني أن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “――زوج-كون؟ لماذا جبينك مجعد أكثر من قبل؟”
الرجل الكبير: “فوغا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――هم! فلوب-سان! ابتعد!”
سوبارو: “إذا كان الأمر كذلك، فهذا يشبه أن لديك مثابرة دب فقد فرائسه. لماذا تذهب إلى هذا الحد لاستهدافي؟ ما هو السبب في…”
كان فلوب يميل إلى الأسفل، محاولًا جعل الرجل المستلقي على وجهه ينهض بسحبه من ذراعه.
سوبارو: “…لا أستطيع التفكير في شيء.”
في الواقع، اختفى السكر من عيني روان والأجواء التي يعطيها الآن كانت لشخص قوي.
بعد أن شعر بشعور سيء، سحب سوبارو فلوب إلى الأسفل على الأرض وأبعده عن الرجل.
لم يكن الأمر كما لو أن السماء قد غطتها الغيوم فجأة. كان شيئًا آخر، تم تدمير مجال رؤيته لسبب مختلف. السبب الذي لا يعرفه، وحتى إذا اكتشف ما هو، لن يأتي منه شيء جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
――في اللحظة التالية.
عند سماع حديثه، حدق روان في سوبارو بعيون ناعسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل الكبير: “――!!”
سوبارو: “شكرًا لك، فلوب-سان. أنا سعيد لأنني قابلتكم، فلوب-سان وميديوم-سان، في الصف.”
جسد الرجل الذي كان يئن ويقول “فوغافوغا” توسع، وفي لحظة وجيزة، أضاء باللون القرمزي الساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن تم إرساله يدور ويتدحرج، صُبِغ مجال رؤية سوبارو باللون الأسود حيث ضرب جسمه الأرض.
ثم، انفجر جسد الرجل المتوسع وألقى بانفجار كبير داخل الحانة في حالة من الفوضى.
الزبائن: “غوااااه!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كاميرا أمان. كان من المستحيل أن يبقى يقظًا على محيطه على مدار الساعة. لم يكن عبقريًا يمكنه استيعاب التغييرات الصغيرة في بيئته ويكون قادرًا على تكوين خطة للتعامل معها فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترددت صرخات داخل الحانة وتطايرت بقع ضوء حمراء حول المنطقة. بعد ذلك مباشرة، أصبحت نيرانًا تحترق وتنتشر. أدرك سوبارو أن الرجل الذي انفجر قد تم استخدامه كقنبلة بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد، كان هناك شخص يصرخ.
النادل: “فلوب، ظننت أنك لم تظهر وجهك هنا منذ فترة، وها أنت تساعد شخصًا مرة أخرى، أليس كذلك؟ حتى أنك لن تحصل على قرش واحد من ذلك بأي حال.”
ومع ذلك، حتى عند التفكير في الوقت الذي واجه فيه نهايته، لم يستطع أن يتذكر شيئًا.
سوبارو: “فلوب-سان!”
“――هل تريد استئجار الأقوى هنا؟”
فلوب: “أنا-أنا بخير زوج-كون! لكن، هذا…”
فلوب: “فهمت.”
سوبارو وفلوب، اللذان تدحرجا حول بعضهما البعض بواسطة موجة الانفجار، حدقا في صدمة في حالة الفوضى داخل الحانة.
السبب في انفجار جسد الرجل كان على الأرجح لأنه تم إجباره على حمل حجارة سحر النار―― بالنظر إلى وجهه المعذب، قد تكون حجارة سحر النار داخل جسده.
العدو الذي قتل سوبارو ثلاث مرات لم يتخل عن سوبارو هذه المرة أيضًا.
انفجرت، وانتشرت النيران. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هذا كل شيء――
حدق سوبارو وفلوب والنادل في روان الساقط، مصدومين. رأسه، وتحديدًا المنطقة التي تبدأ من جبهته وما فوق، قد تم تدميرها، وكانت عيناه تتدليان، وقد تم إخراجهما.
الزبون: “سعال! ما-ما هذا الجحيم!؟ عيني، عينييييي!”
مناظر يتذكرها، محادثة سبق أن سمعها من قبل. لم يكن هذا شيئًا يشبه الألفة .
سوبارو: “فلوب-سان…”
داخل الجحيم المتدفق، أحد الزبائن السكارى الذين تورطوا في الفوضى غطى وجهه وصرخ. بالنظر حوله، لم يكن ذلك الرجل الوحيد الذي كان يصرخ، الرجال الآخرون كانوا يفعلون نفس الشيء أيضًا.
سوبارو: “روان-سا――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن تم إلقاؤهم بعيدًا، الرجال الذين كانوا محاطين بالدخان المتبقي من الانفجار في وسط الحانة غطوا أعينهم وأنوفهم، يصرخون بألم شديد. ثم――
“ليس من الجيد البقاء في الحانة! الجميع، أسرعوا واخرجوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “انتظ――”
أوقف فلوب، الذي كان على وشك دعوة شخص ما لمجرد أنه طلب ذلك، وضع سوبارو نفسه أمام روان الذي يبدو غير راضٍ. ثم، وضع يديه على الطاولة بقوة.
صرخ رجل بينما كانت الدموع تتدفق على وجهه، واندفع عدة رجال، مغطين وجوههم، نحو المدخل دفعة واحدة. عند رؤية الرجال يتدافعون ضد بعضهم البعض، حاول سوبارو رفع صوته في محاولة إيقافهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com روان: “آهن، وظيفة…؟”
الرجل الذي انفجر، والدخان المصاحب للألم بعد ذلك. شعر سوبارو أن كلاهما ساهم في الفوضى داخل الحانة، وكانا هدفهما توجيه الناس للهروب إلى الخارج.
ومع ذلك، حتى لو رفع سوبارو صوته من اليأس، فلن يوقف خطوات هؤلاء الرجال المدفوعين بالألم. ونتيجة لذلك――
روان: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب قد يكون قد أطلق عليه هذه المرة أيضًا. مات سوبارو داخل الزقاق―― على الرغم من أنهم لم يكونوا طويلين، إلا أن المباني المحيطة كانت تحصرهم وتخلق مساحة ذات رؤية ضعيفة.
سوبارو: “――هك!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدث انفجار ثانٍ، مما أدى إلى تفجير الرجال الذين كانوا يندفعون نحو المدخل تمامًا.
كان الانفجار الثاني أكبر من الأول، والرجال الذين وقعوا في نطاقه لم يتمكنوا حتى من حماية بعضهم البعض حيث احترقوا بالأسود ، محروقين من الأمام بالنيران المتفجرة.
اندفعت الحرارة الانفجارية وموجة الانفجار نحوهم، وتجمد سوبارو من المشهد المروع.
سوبارو: “――أوه.”
مشاهد كابوسية تحدث واحدة تلو الأخرى―― كل ذلك بدا غير واقعي.
السبب في ذلك هو أنه بدلاً من سؤال يخرج من فم سوبارو، فتح فمه بالكامل ليبصق الدم الذي كان يملئه.
سوبارو: “ه…ذا…”
إذا كان خصومه دقيقين ، فسيكون من المستحيل التفكير في أنهم سيتوقفون عن هجومهم. من أجل نقل هذا الشعور الغريب، نادى سوبارو على روان. لم يكن هناك رد.
روان: “تحمل ، العميل! سيكون من المزعج بالنسبة لي إذا انهرت هنا!”
بجانبه، فلوب، مرتبكًا، قال “ماذا يعني ذلك؟”، لكن سوبارو كان لديه فكرة عامة عن الوجود الذي اكتشفه روان.
سوبارو: “――آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما بقي سوبارو متجمدًا ومذهولًا، تم الإمساك به من مؤخرة ياقة قميصه وتم سحبه بقوة إلى قدميه. الشخص المسؤول عن ذلك كان روان، الذي كان يغطي وجهه بكم ملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار إلى سوبارو للحفاظ على وضعية منخفضة ، لضمان عدم استنشاقه لنفس الدخان الذي عذب الرجال الآخرين، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روان: “نادل! سنتوجه إلى الخلف! الجانب الأمامي تحت المراقبة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “――همم.”
النادل: “ف-فهمت! إنه من هنا…!”
في موقف حيث لم يفهم بعد طبيعة عدوه الحقيقية، فكر في خطر العودة إلى ريم. لم يكن يعرف متى بدأ خصمه في استهدافه، لكن إذا عادوا إلى النزل، فقد يكشف الموقع لعدوه.
استمع لتعليمات روان، أومأ المدير بطاعة بينما كان الدم يتدفق من جبهته.
سوبارو: “بوه.”
السبب في انفجار جسد الرجل كان على الأرجح لأنه تم إجباره على حمل حجارة سحر النار―― بالنظر إلى وجهه المعذب، قد تكون حجارة سحر النار داخل جسده.
“بويه…”
بهذه الطريقة، أشار روان بيده خلف النادل، الذي كان يتحرك كما لو كان يزحف على الأرض، وصفع ظهر سوبارو، صارخًا، “اذهب!”
كان ناتسكي سوبارو بلا شك شخصًا عاديًا.
بينما بقي سوبارو متجمدًا ومذهولًا، تم الإمساك به من مؤخرة ياقة قميصه وتم سحبه بقوة إلى قدميه. الشخص المسؤول عن ذلك كان روان، الذي كان يغطي وجهه بكم ملابسه.
روان: “العميل، والشاب هناك! تحركوا الآن إذا كنتم لا تريدون الموت!”
كان الانفجار الثاني أكبر من الأول، والرجال الذين وقعوا في نطاقه لم يتمكنوا حتى من حماية بعضهم البعض حيث احترقوا بالأسود ، محروقين من الأمام بالنيران المتفجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――نعم، سأقبل ذلك. لقد قبلته. الآن، ماذا أفعل.”
فلوب: “ب-بالطبع، لا أستطيع تحمل الموت! أنا وأختي الصغيرة ما زلنا في وسط رحلتنا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “تبا…!”
سوبارو: “في الحقيقة، بينكما قد يكون هذا الأمر مسألة تخص ميديوم-سان…”
سوبارو: “――――”
تلقى سوبارو وفلوب تشجيع روان، وتبعوا المدير أمامهم. أثناء مطاردته، كان عقل سوبارو مليئًا بالارتباك والغضب الموجهين نحو نفسه والعدو.
“بويه…”
بالطبع، كان هناك غضب تجاه العدو الذي ارتكب مثل هذه الأفعال الفظيعة. ومع ذلك، كان غاضبًا أيضًا من نفسه، لأنه فشل في التعرف على مستوى تهديد العدو، على الرغم من أنه كان يعلم بوجود العدو.
في البداية، قام العدو بشيء تسبب في خروج عربة التنين عن السيطرة في الشارع الرئيسي.
يجب أن يكون عدد كبير من الناس قد تورطوا في ذلك. إذا كان الأمر كذلك، كان يجب على سوبارو أن يكون أكثر جدية في أفكاره. كان يجب أن يعترف بالشخص كمن لا يهتم بالأضرار التي تلحق بمحيطهم.
الدم، الدم، دم دم دم دم دم دم، الدم، توقف، أوقفه، توقف توقف توقف توقف توقف――
فلوب: “――إذا قلت أنه على ما يرام، فأنا أيضًا على ما يرام. لحسن الحظ، دفعنا قيمة النزل مقدمًا!”
بسبب ذلك، الرجال الذين كانوا فقط في الحانة، قد تورطوا في――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――في اللحظة التالية.
النادل: “――! الباب الخلفي لا يفتح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “إذًا، هذا ليس قبضة سكرانة ولكن سيف سكران؟ لا أستطيع أن أقول إنني سمعت عن ذلك.”
بعد أن وصل أولاً إلى الباب الخلفي، صرخ المدير أمام سوبارو الذي كان يلوم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يحاول بشدة فتح الباب، لكنه لم يستجب لنداءاته المذعورة. ربما تسببت الأضرار الناتجة عن الانفجار في انحناء الباب، أو――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وضع ذلك في الاعتبار، سيحاول سوبارو شرح الموقف لفلوب. أولاً، سيتعين عليه إخفاء مسألة العودة بالموت، وشرح أن شخصًا ما يستهدفه بلا هوادة.
بينما بقي سوبارو متجمدًا ومذهولًا، تم الإمساك به من مؤخرة ياقة قميصه وتم سحبه بقوة إلى قدميه. الشخص المسؤول عن ذلك كان روان، الذي كان يغطي وجهه بكم ملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “هذا سيء! المدخل الأمامي دُمر بالفعل! إذا استمر هذا…”
فلوب: “أختي وأنا نشأنا ونحن نتعرض للضرب من قبل البالغين في ذلك المكان. لكن، هل كان البالغون الذين يضربوننا سعداء أثناء ضربهم لي؟ لا، لم يكونوا كذلك. كانوا غير سعداء أيضًا. البالغون غير السعداء كانوا يضربون الأطفال غير السعداء. هل هذا الوضع البائس حقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روان: “أرجو الابتعاد! باب مثل هذا هو――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الحانة، كانت النيران القرمزية تزداد شدة، وفي وضع كان الدخان الأسود على وشك ابتلاعهم، قفز روان للخارج، وكأنه يقطع صرخة فلوب. ثم، عند وضع يده على الكاتانا عند خصره، سحبها وضرب الباب المغلق بقوة، بحركة واحدة من شفرته――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――أوه.”
فلوب: “م-من في العالم، أنت؟ لماذا تفعل هذا؟”
انطلق الوميض الفضي للأمام، قاطعًا الباب المغلق بضربة.
كانت مهارة السيف مشابهه للاي *، التي يعرفها سوبارو. على الرغم من تنفيذ ضربة أدهشت سوبارو بشكل لا إرادي، لم يظهر روان فخره بها، وركل بقية الباب.
(تقنية سيف يابانية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روان: “حسنًا! لقد انفتح! الجميع، احفظوا وضعية منخفضة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان موقفًا حيث لم يكن لديهم أي شيء للعمل به، ومع ذلك قال روان ذلك بطريقة مزحة.
ركل الباب الخلفي الذي كان مغلقًا من قبل، ونادى على سوبارو والآخرين خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “من الذي يطاردك؟”
كانت حالة فوضى كبيرة تنتشر على نطاق واسع، لكن يبدو أنهم سيتمكنون من الهروب من الوضع الذي لا مفر منه الذي كانت فيه الحانة مشتعلة، على الأقل.
الرجل الكبير: “فوغا…”
كما فهم سوبارو أن حكم روان في المعركة، وكذلك مهاراته، يمكن الوثوق بها. كل ما يحتاجونه هو أن يبتعدوا عن هذا المكان، وعن عدوهم الشرير――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى سوبارو تحذير النادل بشأن عادته السيئة في الشرب، مرتين على التوالي.
سوبارو: “لا، الراحة ستكون مضيعة للوقت! هذا نوبة لن تتوقف حتى تمسك ريم بيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، حبس سوبارو أنفاسه.
روان: “نادل! سنتوجه إلى الخلف! الجانب الأمامي تحت المراقبة!”
أزعجه شيء في ذهنه―― حاول أن يتنبأ بأفكار عدوه الدقيق والشرير.
على طول الطريق إلى برج بلياديس، تم القضاء على مجموعة سوبارو، التي كانت تتحدى رياح الرمال في كثبان أوغريا الرملية، بواسطة شاولا ، التي كانت تحرس المنطقة من البرج إلى بحر الرمال.
لقد ألقوا برجل تحول إلى قنبلة بشرية في الحانة، وجذبوا الناس في الداخل باستخدام دخان يحتوي على منشطات، وفجروهم دفعة واحدة باستخدام أحجار المانا التي وضعوها عند المدخل.
ثم، قاموا بعرقلة المدخل، واستخدموا طريقة ما لإغلاق الباب الخلفي أيضًا.
سوبارو: “الانتقام بمعنى… ضد الناس في دار الأيتام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن سوبارو ومجموعته من اختراق هذا الحصار، وتمكنوا من الهروب عبر الباب الخلفي، ولكن――
يمكن القول إنه كان كريمًا بما يكفي لعدم القفز فورًا إلى استنتاج أن سوبارو كان يعبث معه.
الموت، كان هذا شيئًا تعلنه كل خلية في جسمه بالكامل نحو غريزة سوبارو.
لم يكن الرجل سيفعل شيئًا بلا معنى، مثل ضربه بمؤخرة فأسه دون استخدام حافة الشفرة. قام بضبط زاوية الشفرة، وضربها في جبهة فلوب حيث كانت غرة شعره الطويلة تتدلى، وأخرج المحتويات إلى الخارج.
سوبارو: “روان-سا――”
النبرة القوية والمبهجة المستخدمة، والمحتويات المزعجة للإعلان تصادمت مع بعضها البعض لدرجة أنه، للحظة واحدة، لم يستطع سوبارو استيعابها. مصدومًا، اتسعت عيناه.
بينما كان يسيطر عليه الألم المعلن من كل شبر في جسده، قُتل سوبارو. فقد حياته.
“هناك شيء خاطئ”، حاول سوبارو وضع شعوره الطفيف بعدم الارتياح في كلمات.
سوبارو: “أه، لا، فلوب-سان، هذا الشخص…”
إذا كان خصومه دقيقين ، فسيكون من المستحيل التفكير في أنهم سيتوقفون عن هجومهم. من أجل نقل هذا الشعور الغريب، نادى سوبارو على روان. لم يكن هناك رد.
روان: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “هذا شيء لا يزال――”
تقدم إلى الأمام من الباب الخلفي، تمايل جسد روان إلى الخلف، ثم سقط.
أمام سوبارو، أكد فلوب على وجهة نظره بينما كان يفرك إصبعه على جبينه.
حدق سوبارو وفلوب والنادل في روان الساقط، مصدومين. رأسه، وتحديدًا المنطقة التي تبدأ من جبهته وما فوق، قد تم تدميرها، وكانت عيناه تتدليان، وقد تم إخراجهما.
بغض النظر عمن نظر إليه، كان روان قد مات، كان رأسه مسحوق.
خطى فوق الباب الممزق والمقطوع، ظهر ظل رجل ملفوف بقطعة قماش مبللة حول وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوبارو يعلم إذا كانت عيناه تكشفان عن مشاعره الحقيقية، ولكن فلوب ضيق عينيه الوسيمتين كما لو كان يستطيع رؤية تلك المشاعر.
النادل: “آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “مغمى عليه في الركن…؟ هذا لا يبدو كأخبار جيدة.”
ناظرًا إلى حالة وفاة روان المروعة، اتسعت عينا النادل، محاولًا الصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، سيكون من السابق لأوانه الافتراض بأنهم قد هربوا من الخطر بناءً على هذا الحجة.
ومع ذلك، لم يستطع حتى فعل ذلك. تم توجيه ضربة واحدة من الجانب الآخر من النيران، تخترق صدر المدير الذي أخذ نفسًا عميقًا، وتمزق الجزء العلوي من جسده بوحشية. متناثرة العظام والأعضاء من داخل جسده، تدحرج النادل مباشرة إلى النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك إلى الجانب الآخر من المكان الذي كان يحدق فيه روان من النافذة، سحب سوبارو كم فلوب، الذي لم يفهم الوضع تمامًا بعد.
فلوب: “فهمت! فهمت بالفعل، لذا توقف عن سحبي! شعري سيتشوه!”
وصلت رائحة اللحم المحترق فورًا إلى أنف سوبارو، لكن النادل لم يصرخ. لقد قُتل على الفور.
“――――”
من بعيد، رن صوت مثل صوت الطنين أو مشابها لصوت صفارة القطار، يتردد داخل رأسه.
ما وراء النيران والدخان الذي ملأ المنطقة، بدأ شيء ما يظهر تدريجيًا.
سوبارو: “لا، الراحة ستكون مضيعة للوقت! هذا نوبة لن تتوقف حتى تمسك ريم بيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطى فوق الباب الممزق والمقطوع، ظهر ظل رجل ملفوف بقطعة قماش مبللة حول وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلوب: “زوج-كون، هل كان ذلك على ما يرام؟ كان ذلك المال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يمسك بفأس طويل المقبض بإحكام في يده، وفهم سوبارو أنه كان السلاح الذي سحق رأس روان وأعطى النادل موتًا فوريًا. ومع ذلك، انتهى فهمه هناك.
النادل: “… إذا كنا نتحدث عن الأقوى هنا، فمن المحتمل أن يكون روان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “إنه يشبه التنجيم من أجل الحصول على الفأل الجيد. ليس له علاقة بعيني! أعتقد! لكن نعم، هذا الشارع ليس جيدًا. لا أمانع إذا ذهبنا في طريق أطول، لذا من فضلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالاستماع إلى صوت صرخة فلوب، تقدم سوبارو نحو الطريق الذي أخذه مرة من قبل – بنفس هدف الحصول على حارس شخصي، سارع نحو الحانة.
فلوب: “م-من في العالم، أنت؟ لماذا تفعل هذا؟”
لم يكن هناك تفسير منطقي لدوافعهم.
بعد مشاهدة وفاة روان والنادل مثل سوبارو، الذي لم يتمكن من التحرك من الذهول، تحدث فلوب بصوت مرتعش بجانبه. على الرغم من أنه كان مغمورًا بالخوف، كان يحدق في الظل بين النيران بنظرة جادة.
كما لو كان يوجه عداءه نحو الرجل الشرير، الذي ذبح الناس في الحانة واحدًا تلو الآخر بهذه الوحشية.
ومع ذلك، شعر أن قيمة العملة لم تكن مختلفة كثيرًا عن مملكة لوغونيكا.
هؤلاء الناس حدقوا ببساطة في الرجل الساقط بدون ردود فعل تذكر.
الرجل الكبير: “فو، فوغا، فوغا…”
ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
روان: “العميل، والشاب هناك! تحركوا الآن إذا كنتم لا تريدون الموت!”
مع وضع ذلك في الاعتبار، سيحاول سوبارو شرح الموقف لفلوب. أولاً، سيتعين عليه إخفاء مسألة العودة بالموت، وشرح أن شخصًا ما يستهدفه بلا هوادة.
فلوب: “لا تظن أنك ستفلت من هذا――”
إذا كان فلوب، قد يكون لديه الإيمان بسوبارو ويعطيه يد المساعدة.
إذا ذهبوا إلى الأمام، سيكونون في ذلك الطريق، ولكن إذا عادوا، سيمرون بالمكان الذي تم قطع حلقه فيه.
“――――”
فلوب، بينما كان يحاول إدانة أفعال الرجل الخاطئة بموقف حازم، تلقى ضربة مباشرة على رأسه من فأس الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الرجل سيفعل شيئًا بلا معنى، مثل ضربه بمؤخرة فأسه دون استخدام حافة الشفرة. قام بضبط زاوية الشفرة، وضربها في جبهة فلوب حيث كانت غرة شعره الطويلة تتدلى، وأخرج المحتويات إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تطايرت المادة الدماغية، ومات فلوب حيث امتزج اللون القرمزي لدمه مع النيران الحمراء.
الرجل الذي انفجر، والدخان المصاحب للألم بعد ذلك. شعر سوبارو أن كلاهما ساهم في الفوضى داخل الحانة، وكانا هدفهما توجيه الناس للهروب إلى الخارج.
ماذا ، حاول أن يتحقق من رد فعل فلوب، لكن ذلك لم يتحقق.
انهار جسده في كومة بينما أحدث صوتًا عاليًا. تدفق الدم ببطء، ملوثًا مؤخرة سوبارو بينما كان يغرق على الأرض―― لا، كانت سروال سوبارو ملوث بالفعل بشيء مختلف تمامًا. من الخوف، لم يتمكن من التحكم في مثانته.
ومع ذلك، لم يكن من الصعب تخيل أن مرافق ومعدات دور الأيتام في هذا العالم كانت مختلفة كثيرًا عن المباني الحديثة التي كان يفكر فيها سوبارو.
كان سوبارو مرعوبًا من ظهور الرجل الذي يحمل فأسًا ملطخًا بالدماء وسط الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “ماذا――!؟”
قوة ميديوم كانت أكبر بكثير من سوبارو أو فلوب.
ارتجفت روحه من حقده، إصراره، ورعبه.
سوبارو: “ل-لماذا…”
شيء ما قتل ناتسكي سوبارو مرة أخرى.
سوبارو: “نعم، آسف لذلك. فقط، شعرت ببعض القلق.”
كان سؤالًا غبيًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فلوب: “――همم.”
تم قتل فلوب بلا رحمة بعد طرح سؤال مشابه. بالطبع، لم يكن هناك سبب للرجل ليكون رحيمًا تجاه سوبارو فقط. كان سيموت أيضًا. سيتم قتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى سوبارو القوة للتراجع، ولا الشجاعة للزحف بعيدًا. في الوقت الحالي، لم يكن قادرًا على إبعاد عينيه عن الرجل.
فلوب: “――زوج-كون، ليس من الجيد أن يكون لديك عبوس على وجهك.”
روان: “――انتظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو كان النظر إلى الرجل يملأ كيانه بالرعب، لم يستطع النظر بعيدًا لأن ذلك كان مرعبًا بنفس القدر.
فلوب: “حسنًا إذن زوج-كون، من هنا――”
سوبارو: “في الحقيقة، بينكما قد يكون هذا الأمر مسألة تخص ميديوم-سان…”
سوبارو: “لماذا… لماذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه قوى إقناع أو أسس لجعله يأخذ رأي سوبارو بجدية.
مثل الأحمق الذي يكرر فقط ما يعرفه، صرخ سوبارو بيأس.
في البداية، قام العدو بشيء تسبب في خروج عربة التنين عن السيطرة في الشارع الرئيسي.
لم يرد الرجل على الرغم من سماعه يصرخ. رفع فأسه ببطء، وظل وجهه مخفيًا، ووضعه مباشرة فوق رأس سوبارو الجالس.
ومع ذلك، كان هذا شيئًا على مستوى آخر تمامًا مقارنة بالألم الموضعي فقط. كان هذا الألم يهاجم جسمه بالكامل. كان الكيان المسمى سوبارو متزامنًا مع الظاهرة المسماة الألم.
ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لماذا!؟”
دافعًا قبضته إلى جبهته، أخبر سوبارو نفسه المذعور بالهدوء. الآن بعد أن قبل أنه قد عاد بالموت، كانت النقطة التالية للتركيز عليها هي سبب وفاته. فكر في الأحداث التي وقعت قبل بضع ثوان فقط.
ومع ذلك، لم يستطع البقاء هنا أيضًا.
“――لن أخبرك بأي شيء. ألن يكون من المزعج إذا هربت مرة أخرى؟”
سوبارو: “――هك! فلوب-سان!”
بينما كان سوبارو يصرخ بقلب نازف، رد الرجل أخيرًا.
عند سماع نبرة الرجل وصوته، الذي بدا كما لو كان يذكر البديهيات فقط، توقف نفس سوبارو في حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول مطابقة الصوت مع صوت سمعه في مكان ما، و
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “إنه يشبه التنجيم من أجل الحصول على الفأل الجيد. ليس له علاقة بعيني! أعتقد! لكن نعم، هذا الشارع ليس جيدًا. لا أمانع إذا ذهبنا في طريق أطول، لذا من فضلك؟”
فلوب: “زوج-كون، احذر――”
سوبارو: “بوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزل الفأس أسرع مما كان يمكنه أن يفكر ، شطر جمجمته بضربة واحدة.
فلوب: “لا، ليس هم―― ضد العالم.”
كان هناك صوت صغير وصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء كشفه لسوبارو عن نوع البيئة التي نشأ فيها، أشار فلوب.
كان هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
////
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
أثناء قوله ذلك، نظر سوبارو بقلق إلى الاتجاه الذي أشار إليه النادل. وعندها، في داخل الحانة المظلمة، وبين عدة رجال يتحدثون بمرح في حالة سكر، وجد رجلًا مستلقي على طاولة في الركن.
روان: “العميل، والشاب هناك! تحركوا الآن إذا كنتم لا تريدون الموت!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
