10 - شعب شودراك.
الفصل العاشر : شعب شودراك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أبيل يخبر سوبارو بجدية بأن يكفر بحياته، إذا قام بخطوة خاطئة. لم يكن هذا لعبة، ولا قيل بشكل عابر، بل كانت مشهدًا يضع عزيمته الحقيقية على المحك.
واجه سوبارو الابتسامة المتعجرفة والمتغطرسة التي تلمع عبر قناع الرجل، وحبس أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك فرق بين هذا الرجل المتعجرف والرجل الذي أظهر لسوبارو الطريق وأعطاه السكين، عندما انفصل عن ريم في السهول العشبية . لم يستطع سوبارو الجزم بسبب مظهره المقنع، لكنه تذكر صوته وكذلك سلوكه. الحقيقة أن الرجل كان يعرف اسمه أيضًا أثبت ذلك.
ذلك… يجب ألا يتراكم فوق بعضه البعض. يجب ألا يتكرر أبدًا.
سوبارو: “――――”
ملقى على الأرض العارية داخل القفص الخشبي، بدا أن مصير سوبارو كان يستمر بدلاً من أن ينقطع، على الرغم من أن جسده كله كان منهكًا، وليس فقط يديه وقدميه.
كان قد دخل الغابة، جالبًا تود والجنود الإمبراطوريين معه، استدعى وحش الساحرة بإغراءه بالمياسما الخاصة به، حاول الهروب باغتنام الفرصة التي نشأت بعد جعل وحش الساحرة يهاجم الجنود، و――
شكا الرجل المقنع بينما عبر ذراعيه، يبدو غير راضٍ عن موقف الشخص المتسلل
سوبارو: “ثم، أنا…”
سوبارو: “تحريك القوات للتدريب… ماذا، مثل تمرين عسكري؟”
تلقى سوبارو سؤال أبيل في قلبه.
الرجل المقنع: “من ما سمعته، يبدو أنك قد تم القبض عليك في فخ بينما كنت تتجول في الغابة. كان سكان القرية يثيرون ضجة كبيرة حول إنسان تم القبض عليه في فخ مخصص لاصطياد الحيوانات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخذ سوبارو الوقت للنظر بشكل صحيح إلى الطرف الأخر ، بدءًا من ميزيلدا، ظهرت كلمة مناسبة للغاية لوصف هالة النساء في ذهنه. الأمازونيات.
سوبارو: “فخ، وقرية…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة التي أطلقت سهمًا مسمومًا على خصمها، وشاهدت موته حتى النهاية بعيون مليئة بالكراهية.
تلقى سوبارو تفسيرًا من الرجل المقنع، وهز رأسه المضطرب، موجهًا انتباهه إلى خارج القفص.
سوبارو: “لا أريدك أن تكون لديك ذلك… الشعور بكراهية أعدائك، مليئة بالكراهية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبولًا لبيان أبيل، لعن سوبارو محاولته الفاشلة في الشرح.
القفص الخشبي الذي سجنه كان بناؤه ضعيفًا، مقارنةً بالأقفاص التي رآها في معسكر الجنود الإمبراطوريين، والتي كانت بدورها مصنوعة من الحديد. كانت تبدو بسيطة، أو بشكل أكثر دقة، كما لو أنها قد بُنيت على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، خارج القفص، رأى مجموعات من الأشجار الطويلة، والأرض التي تم إنشاؤها عن طريق تطهير جزء من الغابة – كان انطباع سوبارو قريبًا من القرية في المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب أبيل بهدوء على سؤال سوبارو.
كان المعبد أيضًا قرية مبنية في عمق الغابة، تُدعى غابة كريمالدي. ومع ذلك، بخلاف المعبد الذي كان يحتوي على مبانٍ مثل المنازل وكنيسة على الرغم من وجوده في الغابة، فإن القرية هنا كانت تحتوي فقط على أكواخ خشبية، بطريقة لطيفة، ومساكن بدائية، إذا وصف الأمر بشكل سيء.
كان يعلم أنه لا يوجد دفاع عن اختياره للكلمات، لذا لم يكن أمامه خيار سوى أن يتعرض للضرب من تقييم أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “بخصوص قدوم الجنود الفولاتشيين، نعلم بذلك. لكن هناك وعد قديم بين هؤلاء الناس وبيننا. لا ينبغي أن يكون هناك صراع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد سوبارو أنه من الأفضل التخفيف من الأمر بالقول إنهم يفضلون أن يكونوا طبيعيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “――――”
بخلاف ذلك، ما كان أكثر أهمية بالنسبة لسوبارو لم يكن القرية المتواضعة ، ولكن من يعيش هنا.
سوبارو: “――أوه، هل أنت جادة؟”
تحت وطأة الطاقة التي اندفع بها سوبارو للإجابة، قدمت المرأة القائدة ― ميزيلدا اسمها.
وهذا يعني――
أبيل: “――ما هذا، هذه النظرة في عينيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――شعب شودراك؟”
أبيل: “――――”
الرجل المقنع: “ها، إذًا كنت تعرف. حسنًا، بالنظر إلى حالتك القبيحة، أعتقد أنك كنت محملاً بالمصاعب في يوم واحد فقط. هل وجدت المرأة التي انفصلت عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “ما الأمر؟ ذلك الوجه المذهول الخاص بك. هذا وجه غير محترم تقدمه لي.”
سوبارو: “…نعم، بفضلك.”
أبيل: “إنه أمر تافه. لدي اقتراح بسيط فقط.”
عندما سأل الرجل بعد سماع ما تمتم به، تنهد سوبارو بعمق.
سوبارو: “نعم… نعم، آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأقل، شدد سوبارو على أنه ليس له علاقة بريم ولويس بأي شكل من الأشكال، بعدما كان ينوي ترك انطباع بأن أي معلومات عنه لا يمكن الحصول عليها منهما، ولكن――
لم يخفف الرجل المقنع من موقفه الواثق. ومع ذلك، كان أيضًا داخل القفص، مثل سوبارو تمامًا. ما لم يكن عضوًا مهمًا في القرية ويفضل الدخول إلى القفص مع أسيره، كانوا في نفس الوضع بالضبط.
كان سوبارو قد تم احتجازه في معسكر الإمبراطورية بالفعل، ولكنه تم أسره هنا أيضًا.
عند التفكير مرة أخرى، كان السكين الذي طُعن به هو نفس السكين الذي أعطاه له الرجل المقنع أمامه. إعادة الاجتماع معه، في حالة مصابة، بسبب الجرح الذي تسببه سكينه له، بدت كأنها سلسلة من الأحداث المؤسفة.
ومع ذلك، كانت هناك بعض النقاط التي أخبرته بأن هذا لم يكن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “الجروح على كتفي وظهري… هل عالجوا إصاباتي؟”
سبب نهايات شعرها الوردي الفريدة اللون على شكل قطع قرع كان بسبب أنها قد صبغت، على الأرجح. كانت جذور شعرها سوداء، تتطابق مع تفسير تود بأن شعب شودراك لديه شعر أسود.
بخلاف ذلك، ما كان أكثر أهمية بالنسبة لسوبارو لم يكن القرية المتواضعة ، ولكن من يعيش هنا.
لمس سوبارو كتفه وظهره، ليعرف أن النزيف قد توقف، مستنتجًا ذلك من الإحساس بشيء مشدود بإحكام على جروحه. كانت الرائحة القوية التي تلسع أنفه تشبه نوعًا من السوائل الطبية، مثل المطهر.
حتى حينذاك، فعلت ذلك وهي تبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شخر الرجل المقنع لشكوك سوبارو قائلاً: “همف،”
الرجل المقنع: “كنت ستموت هكذا لو تركت إصاباتك دون علاج. ربما كان أهل القرية مرتبكين حول كيفية التعامل معك. يتساءلون ما هو الخيار الصحيح، مثلي أنا.”
لهذا السبب سيقف سوبارو ويبتكر طريقة للخروج من وضعه الحالي.
ومع ذلك، كان سوبارو يشعر بطريقته عن غير قصد بهذا الشعور بالقمع.
سوبارو: “من أين تأتي بهدوئك هذا…”
الشخص الذي قتلني، كانت ذكريات سوبارو تصر.
أبيل: “――――”
الرجل المقنع: “إذا كان يجب علي القول، فإنه يأتي من روحي. بالأحرى، متى ستتوقف عن إظهار هذا السلوك المعيب؟ ناتسكي سوبارو.”
مرة أخرى، اختار سوبارو الكلمات الخاطئة.
سوبارو: “هذا ليس من شأنك――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول أن يرد، قبل أن يطحن أسنانه من الخلف بسبب الألم الناجم عن جروحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “انتظار فرصة ؟ ما هي الفرصة التي كنت تنتظرها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جروحه قد ضُمِدَت فقط بالحد الأدنى لمنع سوبارو من الموت، وليس لإغلاق جروحه بسرعة، ولا للتخلص من الألم. على عكس ما تلقاه في معسكر الإمبراطورية، كان في بيئة أدنى.
علق أبيل على نظرة سوبارو. نظر سوبارو بعيدًا، لكنه لا يزال مشغولاً بالتفكير في نهاية أبيل في الدورة السابقة.
قال لها ذلك، هكذا.
بينما كان يفكر في معسكر الإمبراطورية، أدرك سوبارو شيئًا.
حياته، حياة ريم، حياة أبيل وحياة شعب شودراك . لم يكن يريد أن يفقد أيًا منهم.
سوبارو: “…مع ذلك، إذا تم القضاء على تود والآخرين، فسيكون ذلك قصة مختلفة.”
كان لديه سبب للوصول إلى المعسكر في أسرع وقت ممكن.
لم يخفف الرجل المقنع من موقفه الواثق. ومع ذلك، كان أيضًا داخل القفص، مثل سوبارو تمامًا. ما لم يكن عضوًا مهمًا في القرية ويفضل الدخول إلى القفص مع أسيره، كانوا في نفس الوضع بالضبط.
سوبارو: “تبًا… كم مضى منذ أن جلبت هنا!؟”
أبيل: “أنا لست جزءًا من شعب شودراك . فخرهم والعقود التي تحمل معنى لا تساوي شيئًا. ما هو ضروري هو الحقيقة التي جلبتها، خالية من أي أكاذيب.”
سوبارو: “بدون الصراخ…؟”
الرجل المقنع: “――همم، حوالي ساعتين، ربما. سأخبرك مقدمًا، لكنني أتصرف بلين كافٍ معك بالفعل. إذا لم أفكر كثيرًا في الأمر، كنت سأوقظك أب――”
الرجل المقنع: “من ما سمعته، يبدو أنك قد تم القبض عليك في فخ بينما كنت تتجول في الغابة. كان سكان القرية يثيرون ضجة كبيرة حول إنسان تم القبض عليه في فخ مخصص لاصطياد الحيوانات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المقنع: “إذا كان يجب علي القول، فإنه يأتي من روحي. بالأحرى، متى ستتوقف عن إظهار هذا السلوك المعيب؟ ناتسكي سوبارو.”
سوبارو: “لماذا لم توقظني في وقت أقرب!؟”
الرجل المقنع: “――――”
بينما كان سوبارو يغرق على ركبتيه المرتجفتين ويشتكي، ضيق الرجل عينيه.
بالنسبة له، بدا أن سوبارو يثير الشجار معه، وهو أمر غير مبرر. أما بالنسبة لسبب السماح لسوبارو بالبقاء نائمًا لمدة ساعتين كاملتين، وهو الذي كان على وشك الموت، مغطى بالجروح والكدمات عند إحضاره، فربما كان يعتبر الراحة ضرورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، إذا كانت فعلته بالدوس على رأس سوبارو قد تم تنفيذها بسبب نفاد صبره، فيمكن القول بأنه كان يتمتع بطبيعة تشبه فولاكيا. ومع ذلك، إذا كان الأمر كذلك――
أبيل: “――كنت ببساطة أنتظر فرصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “كان يجب أن تصل إلى نهاية صبرك في وقت أقرب.”
سوبارو: “قد تعرفن بالفعل هذا، ولكن خارج هذه الغابة يُقام معسكر للجنود الإمبراطوريين. هناك فتاة مهمة جدًا لي تُحتجز هناك، وإذا لم أعد فورًا فقد يكون الأمر خطيرًا! لذا من فضلكم ، دعوني أذهب!”
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
الرجل المقنع: “يا لها من شيء غريب لتقوله. هل تفهم ما تقوله؟ أنت تخبرني أنك تمنيت لو دست على رأسك في وقت أقرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقدم أحد من شعب شودراك أي حجج مضادة لرفضها البارد.
سوبارو: “نعم، هذا ما أقوله! ماذا أيضًا… أوه، خه…!”
ومع ذلك، كانت هناك بعض النقاط التي أخبرته بأن هذا لم يكن كل شيء.
بينما استمر في التفوه بمنطق غير معقول وغير منطقي، تشوشت رؤيته باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “في مكان مثل هذا…!”
كان جسده كله يؤلم، ولكن ما كان يسبب له الألم الأكبر هو ظهره، الجرح الطعني الجديد في محيط لوح كتفه – الضربة من تود باستخدام السكين، الذي استهدف سوبارو الهارب في المرة الأخيرة التي التقيا فيها.
يبدو أن هذا المصطلح كان غير مألوف، وعبست ميزيلدا عند كلمات سوبارو. ومع ذلك، كان سوبارو يرى الصورة الكبيرة للفخ الذي نصبته الجهة الفولاكيه.
عند التفكير مرة أخرى، كان السكين الذي طُعن به هو نفس السكين الذي أعطاه له الرجل المقنع أمامه. إعادة الاجتماع معه، في حالة مصابة، بسبب الجرح الذي تسببه سكينه له، بدت كأنها سلسلة من الأحداث المؤسفة.
سوبارو: “ثم، أنا…”
على أي حال――
عند التفكير مرة أخرى، كان السكين الذي طُعن به هو نفس السكين الذي أعطاه له الرجل المقنع أمامه. إعادة الاجتماع معه، في حالة مصابة، بسبب الجرح الذي تسببه سكينه له، بدت كأنها سلسلة من الأحداث المؤسفة.
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
عرف سوبارو شعب شودراك بشكل مؤكد على أنهن أمازونيات.
لم يخفف الرجل المقنع من موقفه الواثق. ومع ذلك، كان أيضًا داخل القفص، مثل سوبارو تمامًا. ما لم يكن عضوًا مهمًا في القرية ويفضل الدخول إلى القفص مع أسيره، كانوا في نفس الوضع بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك وقت حتى تغادر مجموعة تود الغابة، وتعود إلى معسكرهم، وتنهي تقديم تقرير كل شيء للرؤساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو داس على ذلك، بشكل فظ وغير مدرك. مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما حطمت الأفعى العملاقة تشكيل الجنود وأحدثت الفوضى، تعامل جمال والآخرون مع وحش الساحرة كأولوية. ومع ذلك، كان تود فقط هو الذي جعل قتل سوبارو أولويته الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يكون تود قد اشتبه في أن سوبارو هو الذي جذب وحش الساحرة نحوهم. ثم، لضمان عدم جذب وحش آخر، حاول تود التخلص منه فورًا في الموقع. حكمه وقدرته على إنجاز الأمور – ما أظهره في تلك اللحظة الواحدة لا يمكن، ولا يجب الاستهانة به.
أبيل: “من الواضح― سوف تدفع بحياتك.”
المرة الأولى التي سُئل فيها سوبارو هذا السؤال كانت من ريم، التي شككت في هويته في القصر.
على الأقل، شدد سوبارو على أنه ليس له علاقة بريم ولويس بأي شكل من الأشكال، بعدما كان ينوي ترك انطباع بأن أي معلومات عنه لا يمكن الحصول عليها منهما، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “إذا لم يكن هناك دليل قاطع، فهم قادرون على تجربة التعذيب.”
على الأقل، شدد سوبارو على أنه ليس له علاقة بريم ولويس بأي شكل من الأشكال، بعدما كان ينوي ترك انطباع بأن أي معلومات عنه لا يمكن الحصول عليها منهما، ولكن――
كان هناك جانب مرعب لتود وإمبراطورية فولاكيا جعل سوبارو يعتقد ذلك.
بالرغم من أن سوبارو كان مديونًا له، إلا أنه كاد يصرخ من الغضب لأنه لم يكن لديه القدرة العقلية للتفكير في أي شيء آخر في تلك اللحظة. ومع ذلك، قطع إدراك مفاجئ سلوكه المتهور.
شخر الرجل المقنع لشكوك سوبارو قائلاً: “همف،”
للتأكد من عدم قدرتهم على تنفيذ ذلك، كان على سوبارو العودة وإنقاذ ريم.
ولكن――
سوبارو: “من أين تأتي بهدوئك هذا…”
سوبارو: “في مكان مثل هذا…!”
سوبارو: “لكن تم القبض عليك حتى بعد أن أخبرتك بذلك. أشعر بالعجز… تبا، أليس هناك أي مكان ضعيف؟”
ومع ذلك، كانت هناك بعض النقاط التي أخبرته بأن هذا لم يكن كل شيء.
الرجل المقنع: “――أرى. بالنظر إلى كلماتك، يبدو أن “ريم” هي المرأة التي كنت تبحث عنها. يبدو أنك قد مررت بتجربة كبيرة بعد أن افترقت عني. هل يتعلق الأمر بالجنود الإمبراطوريين خارج الغابة؟”
الفتاة: “لماذا كنت تحاول جاهدًا؟ ليس لك علاقة بنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نعم، هذا صحيح! لقد تم احتجازي من قبلهم! ثم، قمت بخداعهم لكي أتمكن من الهرب… ولكن، لم أتمكن من جلب ريم معي. لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “إذًا هذا هو مصدر يأسك. لا عجب أنك تبدو معتادًا على أن تكون أسيرًا.”
كانت إجابة سوبارو على سؤال أبيل، تحتوي على قدر من الصدق الخالص.
سوبارو: “من يبدو معتادًا على أن يكون أسيرًا!؟ في المقام الأول――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث ذلك، فسيكون نفس الشيء كما في المرة السابقة. لرغبتهم في تقليل الخسائر، سيشعل الجنود الإمبراطوريون الغابة بلا تردد. ― لا شك أن شعب شودراك سيحترق حتى يصبح هشيمًا.
الرجل المقنع كان في نفس المأزق مثله، أليس كذلك؟
مع الحالة الحالية للأمور، كانوا يبدون غير مستعدين لمغادرة الغابة. كانوا يعيشون ويتنفسون ويعملون هنا.
بالرغم من أن سوبارو كان مديونًا له، إلا أنه كاد يصرخ من الغضب لأنه لم يكن لديه القدرة العقلية للتفكير في أي شيء آخر في تلك اللحظة. ومع ذلك، قطع إدراك مفاجئ سلوكه المتهور.
“هاي، عما تتحدثون بطريقة خفية كهذه. أجيبوا على السؤال.”
غير مهتم بالمحادثة بين سوبارو والفتاة، قطعها أبيل دون أي تردد.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسط تبادل الكلمات القاسية، حيث كان مركّزًا على جداله مع الرجل المقنع، شعر سوبارو بزوج جديد من العيون يخترق جانب وجهه.
كان من الشائع أن يقوم الجنود الفولاكيون بإنشاء معسكرات حول غابة بودهايم، تحت مسمى التدريبات العسكرية. كان شعب شودراك معتادًا على ذلك. من خلال استغلال عدم اهتمامهم بهذه التدريبات، كانت القوات الفولاكيه تخطط لمحاصرة غابة بودهايم، واحتجاز جميع أفراد شعب شودراك دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استدار، رأى بقعتين من الضوء خارج القفص، تنظران من بين القضبان. بينما كان يبني صورة للشخص، رأى سوبارو أن تلك كانت عيونًا خضراء اللون.
سوبارو: “بصراحة، فوجئت بالفعل بأن اسم الرجل المقنع كان أبيل ولكن…”
أبيل: “يجب عليك اختيار كل كلمة من كلماتك بعناية فائقة، ناتسكي سوبارو― هل لديك العزيمة للتضحية بكل شيء، من أجل إنقاذ ما ترغب في إنقاذه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مالك العيون رمش عندما استدارت نظرة سوبارو نحوها،
“――آه، لقد لاحظتني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المفهوم وخط التفكير هذا كان موجودًا فقط في أماكن مثل القرى الجبلية الفقيرة القديمة. ومع ذلك، باعتباره كان في بلد أجنبي في عالم آخر، حيث لا ينطبق المعتاد على سوبارو، يمكن أن يكون هذا اعتقادًا حقيقيًا من قبل الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ماذا…”
“يجب أن أخبر ميا.”
سوبارو: “أعتقد… أن هدف بذلي قصارى جهدي يكمن هناك.”
قائلًا ذلك، ابتعد الشخص بسرعة عن القضبان الخشبية . حاول سوبارو إيقافه، مناديًا، “انتظر!” لكن كلماته لم تصل في الوقت المناسب.
قائلًا ذلك، ابتعد الشخص بسرعة عن القضبان الخشبية . حاول سوبارو إيقافه، مناديًا، “انتظر!” لكن كلماته لم تصل في الوقت المناسب.
من أنت؟
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي قذف فيه نفسه على قضبان القفص، كان الشخص قد غادر المنطقة بالفعل، وهو يجري بعيدًا دون أن ينتبه له.
سوبارو: “ثم، أنا…”
ومع ذلك، بإضافة قرارات تود إلى تأكيد جمال المفاجئ، كان من المستحيل الأمل في أن تدمر وحش الساحرة الأفعى مجموعة بأكملها.
سوبارو: “قبل قليل، كان ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “فتاة من شودراك. يجب أن تكون فضولية للغاية. حتى عندما كنت وحدي، قامت بزيارات قليلة وحتى نظرت إلى الداخل. «أرني وجهك!»، «انزع قناعك!»، كانت تقول. إن إزعاجها لا يعرف حدود…”
أبيل: “――ما هذا، هذه النظرة في عينيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――أوه!”
شكا الرجل المقنع بينما عبر ذراعيه، يبدو غير راضٍ عن موقف الشخص المتسلل
للأسف، لم يكن لدى سوبارو العقل للرد على شكواه. كان ذلك لأن تركيزه قد سُرِق من قبل الشخص الذي غادر للتو―الفتاة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت فتاة صغيرة ذات بشرة بنية، في سن العاشرة تقريبًا.
إذا أجاب سوبارو بمزج الحقيقة والكذب ، سيكون رجلًا ميتًا. نعم، الرجل المسمى أبيل كان يحمل قوة معينة في صوته، كافية لجعل سوبارو يضع ثقته فيه.
سوبارو: “…أنا؟”
كانت ترتدي زيًا خفيفًا يكشف بشرتها، مع ملابس بيضاء ملفوفة حول جسدها. كان هذا ربما كانت هذه الملابس تم اتخاذه للتكيف مع هذه الأرض، التي تعطي شعورًا بمنطقة شبه استوائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “اهدأ. هم يختارون أطفالهم―― أي طفل لشخص يتحدث الكذب لمحاولة خداعهم سينتهي به الأمر فقط كعار. لا يُرغب في هذا النوع من النسل، على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سبب نهايات شعرها الوردي الفريدة اللون على شكل قطع قرع كان بسبب أنها قد صبغت، على الأرجح. كانت جذور شعرها سوداء، تتطابق مع تفسير تود بأن شعب شودراك لديه شعر أسود.
انقطع تنفس سوبارو للحظة، متسائلًا ما الذي كان فضولها يشير إليه. ومع ذلك، لم تكن كلمات الفتاة تبدو بهذا الغرض. كانت فضولية حقًا.
سوبارو: “من يبدو معتادًا على أن يكون أسيرًا!؟ في المقام الأول――”
ومع ذلك، ما صدم سوبارو أكثر حول مظهر الفتاة ، لم يكن كيف بدت غريبة، بل حقيقة أنه لم يكن المرة الأولى التي يراها فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “الجنود الفولاكيون حركوا قواتهم خارج الغابة للتدريب. لقد فعلوا ذلك مرات عديدة.”
سوبارو: “هي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “انتظار فرصة ؟ ما هي الفرصة التي كنت تنتظرها…”
الشخص الذي قتلني، كانت ذكريات سوبارو تصر.
الرجل المقنع: “يا لها من شيء غريب لتقوله. هل تفهم ما تقوله؟ أنت تخبرني أنك تمنيت لو دست على رأسك في وقت أقرب.”
كانت الفتاة التي استخدمت سهمًا مسمومًا وأطلقته على سوبارو في ظهره، مما أدى إلى وفاته.
بالنظر إلى المظاهر، لم يكن هناك جدوى من الجدال مع النساء، لأنهن بدين أنهن لا ينوين قتل سوبارو. يمكن الاستدلال على ذلك من كيفية معاملتهن له وحقيقة أنهن أظهرن استعدادًا للاستماع إلى ما لديه ليقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي يفعل ذلك، كان هذا العالم يحتوي على الكثير من الأشياء المهمة بالنسبة لسوبارو، والكثير من الأشياء المشعة التي لم يشاهدها بعد.
مع إشعال الغابة بسبب تعليق سوبارو الطائش، كانت الفتاة قد هربت من الأرض التي كانت تحترق فيها النيران المشتعلة، تحدق في سوبارو بعيون مليئة بالكراهية―
عند مراجعة الأحداث التي حدثت حتى هذه النقطة، أدرك أن الطريق الذي سلكه للوصول إلى هنا لم يكن سهلاً. كان سوبارو الآن مختلفًا قليلاً.
وصل سوبارو النقاط معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الحين، كانت الفتاة تحدق في سوبارو بتعبير من الاشمئزاز الكامل لسبب واحد فقط―― الانتقام من السبب الذي أحرق أرضها وحلفائها إلى رماد.
بدلاً من ذراعه اليمنى التي كانت مصابة بالطعن، وضع سوبارو الذراع ذات الأصابع المكسورة على صدره، مستجيبًا للسؤال.
الرجل المقنع: “لماذا أصبحت فجأة خجولًا، وكأنك قد غمست بالماء؟”
سوبارو: “أنت… غه! قول أننا نعرف بعضنا… هذا يتجاوز الحدود قليلاً، أليس كذلك؟!”
سوبارو: “――آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو هدفهم―
على الرغم من سماعها لإجابته، لم يتم توصيل قصده الفعلي للفتاة. كان ذلك طبيعيًا. تحدث عن هذا لشخص لا يعرف شيئًا عن العودة بالموت، ولن يفهم شيئًا.
بينما كان سوبارو يعض شفتيه مع رأسه مستندًا إلى القضبان الخشبية ، جاء الصوت من فوق كتفه.
الفتاة: “――؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل المقنع جالسًا في نفس الموضع منذ البداية، يراقب سوبارو وعواطفه المتقلبة بشدة بانتباه.
عندما استدار سوبارو بدهشة، رأى فتاة تحدق بخجل فيهما تحت ظل شجرة أمام خط نظر أبيل.
الرجل المقنع: “أنت رجل يصعب فهمه. على أي حال، من الجيد أن تتكلم وتحتج. سيكون من المزعج إذا أصبح المكان هادئًا . الكسل هو إضاعة للطاقة أيضًا. بدون الصراخ ―”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ثم، أنا…”
سوبارو: “بدون الصراخ…؟”
الرجل المقنع: ” .. من هناك، سيصلون لسماع حديثنا. انظر.”
الفتاة: “اقتراح؟”
سوبارو: “لا أريدك أن تكون لديك ذلك… الشعور بكراهية أعدائك، مليئة بالكراهية.”
في الاتجاه الذي أشار إليه الرجل بذقنه، استدار سوبارو وفتح عينيه على وسعهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء أضاءت شعلة المشهد الكئيب – كان ضوء المشعل. ظهرت أشكال عدة أشخاص، يمسكون المشاعل في أيديهم، متجهين نحو القفص الذي كان فيه سوبارو والرجل.
سوبارو: “وأنت. هل لديك الوقت لتتسلط عليّ باستمرار؟ لا أعرف لماذا أنت هنا، ولكن بالتأكيد أنت لا تقول “نعم، انتهيت، أنا انتهيت”، بعد أن تم القبض عليك، أليس كذلك؟”
كانت تقودهم امرأة طويلة القامة ذات جسم قوي ومتدرب. بدت المرأة ذات شعر أسود في الأصل، ولكنها صبغته باللون الأحمر، وكان وجهها ذو البشرة البنية الداكنة وجسمها مغطى برسومات بالطلاء الأبيض. عيناها الخضراوان تنقلان شعورًا قويًا بالهدف و يترك انطباعًا قويًا.
ومع ذلك، بعد تلقيهم قرار قائدتهم بالفعل، لم يتوقف شعب شودراك . الشخص الوحيد الذي اعترف به بشكل طفيف كانت الفتاة الصغيرة، التي نظرت إليه بشكل دوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――آه.”
مختبئة خلف تلك المرأة، كانت الفتاة الصغيرة من قبل. جاءت مجموعة من حوالي عشرة أشخاص ، وكلهم كانوا نساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان سوبارو يشعر بطريقته عن غير قصد بهذا الشعور بالقمع.
الهواء البري للمجموعة كان مختلفًا عن فرسان لوغونيكا، أو حتى عما رآه من الجيش الفولاكي؛ كان له جمال يشبه ذلك الفريق من الوحوش التي تحكمها الغرائز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان سوبارو يعبس، استمر أبيل في خطابه بقول “لكن…”. ثم، من خلال تمويهه، نظر إلى سوبارو، الذي رفع رأسه――
كان الانطباع لمجموعة مبنية على الغريزة في جوهرها، بدلاً من المنطق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “كان يجب أن تصل إلى نهاية صبرك في وقت أقرب.”
احتفظ سوبارو بهذا الانطباع عن تطورهم، وبينما كانوا واقفين أمام القفص الذي سجنوا فيه سوبارو، النساء – شعب شودراك، كانوا يثبتون نظراتهم على الشخصين داخل القفص.
ومع ذلك، بإضافة قرارات تود إلى تأكيد جمال المفاجئ، كان من المستحيل الأمل في أن تدمر وحش الساحرة الأفعى مجموعة بأكملها.
الفتاة: “أوه…”
ثم――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا-لا أعرف عن عدم الاحترام ولكن… هل تصدق ما قلته؟ لأن، شعب شودراك …”
“يبدو أنك استيقظت، أليس كذلك―― أنت ، من أنتم على أي حال ؟”
كما قيم سوبارو أبيل في وقت سابق، عندما التقيا لأول مرة في السهل العشبي ، لم يكن قويًا بشكل استثنائي.
حاول أن يرد، قبل أن يطحن أسنانه من الخلف بسبب الألم الناجم عن جروحه.
تم توجيه السؤال إلى سوبارو والرجل المقنع معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان سوبارو يائسًا بشأن نفسه وشعب شودراك أيضًا؟
………
من أنت؟
من هو سوبارو وما هو هدفه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك شائعًا في القصص، ولكن في الواقع، لم يكن السؤال من النوع الذي يُسأل كثيرًا.
كانت الحالة التي يشكك فيها شخص في هويتك ويستجوبك ليست حدثًا عاديًا في الحياة الحقيقية. سواء كان على جانب المستجوب أو المستمع، باستثناء الأعمال التجارية التي تحتاج إلى طرح هذه الأسئلة، قد تمر حياتك كلها دون قول هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذا المعنى، كان هذا سؤالًا غير مألوف بالنسبة لسوباررو.
ومع ذلك، كان لا يزال يتذكر بوضوح المرة الأولى في حياته التي سمع فيها هذا السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ليس أنت، بل أنتم…؟!
من هو سوبارو وما هو هدفه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء أفضل من عدم العودة بالموت.
المرة الأولى التي سُئل فيها سوبارو هذا السؤال كانت من ريم، التي شككت في هويته في القصر.
(هنا ذكر كلمة كيكاي بمعنى فرصة )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو هدفهم―
سوبارو: “ليس أنت، بل أنتم…؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما حاول التخلص من تلك الذكريات، سأل السؤال.
كانت الغابة المشتعلة حدثًا حدث بعد أن عرف تود عن وحش الساحرة الكامن في الغابة. آخر مرة، اختار الجيش الإمبراطوري حرق غابة بودهايم بناءً على شهادة سوبارو فقط.
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
على الرغم من أنهم وُضعوا في نفس السجن، كانت العلاقة بين سوبارو والرجل المقنع ضعيفة. أو بالأحرى، كانت لأجل الراحة أن وُضعوا في نفس السجن، ومستوى تورط سوبارو كان يعادل الصفر.
أبيل: “كان ذلك نقاشًا عديم الفائدة.”
لم يكن ذلك طريقة تفكير طائشة، أن يعاملهم كما لو كانوا نفس الشيء بسبب ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “لا تتعلق بالأمور التافهة. لقد أخبرتهم أننا نعرف بعضنا البعض. هذا هو السبب الوحيد للاستفسار.”
ميزيلدا: “الجنود الفولاكيون حركوا قواتهم خارج الغابة للتدريب. لقد فعلوا ذلك مرات عديدة.”
أبيل: “――ما هذا، هذه النظرة في عينيك.”
سوبارو: “أنت… غه! قول أننا نعرف بعضنا… هذا يتجاوز الحدود قليلاً، أليس كذلك؟!”
من هو سوبارو وما هو هدفه؟
انقطع تنفس سوبارو للحظة، متسائلًا ما الذي كان فضولها يشير إليه. ومع ذلك، لم تكن كلمات الفتاة تبدو بهذا الغرض. كانت فضولية حقًا.
الرجل المقنع: “لم أكذب. إذا نظرنا إلى بعضنا، أنت وأنا سنعرف هوية الأخر . ما المزيد المطلوب لاعتبار شخص ما شخصًا تعرفه؟”
سوبارو: “لكن تم القبض عليك حتى بعد أن أخبرتك بذلك. أشعر بالعجز… تبا، أليس هناك أي مكان ضعيف؟”
سوبارو: “ما هذه النبرة غير معقولة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حطمت الأفعى العملاقة تشكيل الجنود وأحدثت الفوضى، تعامل جمال والآخرون مع وحش الساحرة كأولوية. ومع ذلك، كان تود فقط هو الذي جعل قتل سوبارو أولويته الأولى.
أبيل: “من الواضح― سوف تدفع بحياتك.”
كانت طريقة الكلام هذه متعجرفة للغاية، لكن سوبارو تذكر تلك النبرة المتعجرفة. كان هناك شخص واحد يعرفه بشكل خاص، شخصية تستخدم هذا النوع من المنطق للتحدث بسخرية مع سوبارو والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان سوبارو يعبس، استمر أبيل في خطابه بقول “لكن…”. ثم، من خلال تمويهه، نظر إلى سوبارو، الذي رفع رأسه――
الفتاة: “لماذا كنت تحاول جاهدًا؟ ليس لك علاقة بنا.”
قبولًا لبيان أبيل، لعن سوبارو محاولته الفاشلة في الشرح.
أشخاص مزعجون كهؤلاء، التفكير فيما إذا كان هناك العديد منهم جعل رأس سوبارو يدور ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث ذلك، فسيكون نفس الشيء كما في المرة السابقة. لرغبتهم في تقليل الخسائر، سيشعل الجنود الإمبراطوريون الغابة بلا تردد. ― لا شك أن شعب شودراك سيحترق حتى يصبح هشيمًا.
“هاي، عما تتحدثون بطريقة خفية كهذه. أجيبوا على السؤال.”
سوبارو: “آه، آه، اسمي ناتسكي سوبارو. كما ترون، طفل ضائع بائس، منهك ! والشخص خلفي هو… أمم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “――أبيل.”
ميزيلدا: “لا ناتسكي سوبارو ولا أبيل يقولان الحقيقة. في هذه الحالة، هم لا يناسبوننا.”
سوبارو: “صحيح، أبيل! يرتدي قناعًا لإخفاء وجهه ولديه شخصية متعجرفة وغير محبوبة، ولكنه أيضًا يعطي السكاكين للأشخاص الضائعين. إنه شاب لعوب جعل الكثير من الفتيات يبكين بسبب الفجوة التي أحدثها شيء غير متوقع، لذا في هذا الوقت يرجى المضي قدمًا وتقديم أنفسكم !”
إذا لم يفهم المرء ما هي خصائص الخصم، وأين يكمن فخره، حتى الحجة المليئة بالصدق والجديّة لن تكون مختلفة عن الإهانة أو الاعتداء الجسدي. لن تكون مختلفة على الإطلاق.
عند مراجعة الأحداث التي حدثت حتى هذه النقطة، أدرك أن الطريق الذي سلكه للوصول إلى هنا لم يكن سهلاً. كان سوبارو الآن مختلفًا قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهدهم يبتعدون ، حاول سوبارو بشكل يائس أن يحذرهم.
؟؟؟: “أوه، أوه…؟ أنا ميزيلدا ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――آه.”
ومع ذلك، كان سوبارو يشعر بطريقته عن غير قصد بهذا الشعور بالقمع.
تحت وطأة الطاقة التي اندفع بها سوبارو للإجابة، قدمت المرأة القائدة ― ميزيلدا اسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك――
سوبارو: “لماذا لم توقظني في وقت أقرب!؟”
عندما أخذ سوبارو الوقت للنظر بشكل صحيح إلى الطرف الأخر ، بدءًا من ميزيلدا، ظهرت كلمة مناسبة للغاية لوصف هالة النساء في ذهنه. الأمازونيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنَّ قبيلة صغيرة تتألف في الغالب من النساء، بأجساد قوية ومنضبطة وطلاء جسد يبدو مناسبًا للصورة، وبعضهن كن يحملن الأقواس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف سوبارو شعب شودراك بشكل مؤكد على أنهن أمازونيات.
سوبارو: “…أعتقد، أنني لا أريدك أن تكون لديك ذلك التعبير على وجهك.”
بعد عودتهم إلى المعسكر، ستقدم مجموعة تود تقريرًا عن خيانة سوبارو ووجود وحش الساحرة. اعتمادًا على الوضع، قد يظلوا يعتقدون أن سوبارو كان واحدًا من شعب شودراك واستنتجوا أن الشودراك كانوا قد اتخذوا مسارًا هجوميًا ضدهم.
سوبارو: “بصراحة، فوجئت بالفعل بأن اسم الرجل المقنع كان أبيل ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “الجروح على كتفي وظهري… هل عالجوا إصاباتي؟”
أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――
سوبارو: “لنضع ذلك جانباً الآن! استمعي لي، ميزيلدا-سان، وكل شعب شودراك!”
سوبارو: “كل ما يمكنني تقديمه هو نفسي―― إذا كان الأمر كذلك فقط، يمكنني وضع كل ذلك على المحك.”
بعد تأجيل الإشارة إلى الرجل المقنع ― أبيل، رفع سوبارو صوته للنساء المجتمعات.
بالنظر إلى المظاهر، لم يكن هناك جدوى من الجدال مع النساء، لأنهن بدين أنهن لا ينوين قتل سوبارو. يمكن الاستدلال على ذلك من كيفية معاملتهن له وحقيقة أنهن أظهرن استعدادًا للاستماع إلى ما لديه ليقوله.
كان هناك جانب مرعب لتود وإمبراطورية فولاكيا جعل سوبارو يعتقد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الحالة، إذا تحدث معهن بصدق وإخلاص، فقد يفهمن.
سبب نهايات شعرها الوردي الفريدة اللون على شكل قطع قرع كان بسبب أنها قد صبغت، على الأرجح. كانت جذور شعرها سوداء، تتطابق مع تفسير تود بأن شعب شودراك لديه شعر أسود.
سوبارو: “قد تعرفن بالفعل هذا، ولكن خارج هذه الغابة يُقام معسكر للجنود الإمبراطوريين. هناك فتاة مهمة جدًا لي تُحتجز هناك، وإذا لم أعد فورًا فقد يكون الأمر خطيرًا! لذا من فضلكم ، دعوني أذهب!”
تم توجيه السؤال إلى سوبارو والرجل المقنع معًا.
ميزيلدا: “――――”
كان سؤاله مباشرًا، لا يغفر لأي تردد في الإجابة، وكذلك لأي أكاذيب قد تُقال.
سوبارو: “بعد ذلك، الجنود يهدفون إلى شعب شودراك. قالوا إنه سيكون بخير إذا تمكنوا من التحدث، ولكن في أسوأ الحالات، هم أيضًا مستعدون للمعركة. إذا حدث ذلك، سأ…”
تلك الكلمات المختلطة بالازدراء والسخرية وصلت إلى سوبارو، الذي كان يمسك بقضبان القفص، يخطط لخلق فجوة يمكنه الانزلاق من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسط تبادل الكلمات القاسية، حيث كان مركّزًا على جداله مع الرجل المقنع، شعر سوبارو بزوج جديد من العيون يخترق جانب وجهه.
كان على وشك أن يقول أنه سيساعد في تهدئة الأمور، لكنه أغلق فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان سوبارو يائسًا بشأن نفسه وشعب شودراك أيضًا؟
إذا كان يمكن تحقيق ذلك، فقد لا يكون هناك معركة بين الجنود الإمبراطوريين وشعب شودراك، ولكن على الأرجح، سيكون من المستحيل على سوبارو المساعدة في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――هه، لا، انتظري! لا أعرف شيئًا عن ذلك الوعد، ولكن، مع ذلك، هؤلاء الأشخاص جادون بشأنكم…”
تود ومجموعته اعترفوا بسوبارو كالمذنب الرئيسي الذي نصب لهم فخ وحش الساحرة. وبما أنه لا يمكن الوثوق به، فإن ذلك سيكون طلبًا مبالغًا فيه.
الرجل المقنع: “ها، إذًا كنت تعرف. حسنًا، بالنظر إلى حالتك القبيحة، أعتقد أنك كنت محملاً بالمصاعب في يوم واحد فقط. هل وجدت المرأة التي انفصلت عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سوبارو قد قيم بدقة الخيارات بين ريم وتود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المقنع: “فتاة من شودراك. يجب أن تكون فضولية للغاية. حتى عندما كنت وحدي، قامت بزيارات قليلة وحتى نظرت إلى الداخل. «أرني وجهك!»، «انزع قناعك!»، كانت تقول. إن إزعاجها لا يعرف حدود…”
واختار إيذائهم من أجل مساعدة ريم. لم يتمكن من الهروب من مسؤولية هذا الاختيار.
على الرغم من أنهم وُضعوا في نفس السجن، كانت العلاقة بين سوبارو والرجل المقنع ضعيفة. أو بالأحرى، كانت لأجل الراحة أن وُضعوا في نفس السجن، ومستوى تورط سوبارو كان يعادل الصفر.
سوبارو: “آسف، دعني أصحح نفسي. الحقيقة هي أن الجنود يستهدفون الجميع في شودراك. هناك عدد كبير من الأشخاص في المعسكر، لذا حتى لو قاتلتم…”
أبيل: “――أخبريها أننا سنجري طقس الدم الحي. إنه أسرع طريقة لإقناعهم.”
الرجل المقنع: “كنت ستموت هكذا لو تركت إصاباتك دون علاج. ربما كان أهل القرية مرتبكين حول كيفية التعامل معك. يتساءلون ما هو الخيار الصحيح، مثلي أنا.”
ميزيلدا: “――تقول إننا سنخسر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “ألا تفهم أنه لا جدوى من ذلك؟ إنهم ليسوا مجموعة تفتقر إلى القدرة بحيث يتركون فجوة لشخص بقوتك. ناهيك عن شخص مصاب مثلك. لماذا تبذل كل هذا الجهد من أجل امرأة واحدة فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المقنع: ” .. من هناك، سيصلون لسماع حديثنا. انظر.”
سوبارو: “آه…”
في هذه الحالة، إذا تحدث معهن بصدق وإخلاص، فقد يفهمن.
سوبارو: “كوف… تبًا، لماذا، يكون الأمر دائمًا هكذا…!”
بسبب الاختلاف في الموارد والاستراتيجيات التي يمكن اتخاذها، كان لا يمكن إنكار أنهم في وضع غير مؤات.
سوبارو: “لماذا لم توقظني في وقت أقرب!؟”
قاطعت ميزيلدا سوبارو وهو يحاول توضيح ذلك، وتحدثت بصوت هادئ.
عند سماع ذلك الرد، فهم سوبارو أنه اختار الكلمات الخاطئة.
أبيل: “إنه أمر تافه. لدي اقتراح بسيط فقط.”
من المحتمل أن يكون شعب شودراك قبيلة من الصيادين.
أولئك الذين صقلوا مهاراتهم وكانوا يحسنون قدراتهم باستمرار. كانت طريقة محاولة إقناعهم بالنقطة التي ستجعلهم يخسرون المعركة يمكن أن تغضبهم بسهولة. كان ذلك جدالًا لا ينبغي أن يُطرح.
الرجل المقنع: “――همم، حوالي ساعتين، ربما. سأخبرك مقدمًا، لكنني أتصرف بلين كافٍ معك بالفعل. إذا لم أفكر كثيرًا في الأمر، كنت سأوقظك أب――”
ميزيلدا: “بخصوص قدوم الجنود الفولاتشيين، نعلم بذلك. لكن هناك وعد قديم بين هؤلاء الناس وبيننا. لا ينبغي أن يكون هناك صراع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا تأكدوا من وجود وحش الساحرة بأنفسهم، سيكون من الصعب تجنب حرق الغابة.
سوبارو: “――هه، لا، انتظري! لا أعرف شيئًا عن ذلك الوعد، ولكن، مع ذلك، هؤلاء الأشخاص جادون بشأنكم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه سبب للوصول إلى المعسكر في أسرع وقت ممكن.
ميزيلدا: “كفى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول سوبارو الاقتراب، لكنه ضُرب عبر الضبان الخشبية وسقط بسبب الصدمة. كانت ميزيلدا قد ضربت قضبان القفص بقبضتها، ولكن كانت عيناها هي التي تنقل غضبها.
ومع ذلك، بفقدان حياته، في عالم يجب عليه أن يبدأ من جديد، إذا كان هناك طريقة يمكنه من خلالها جلب الأشخاص المعنيين معه إلى طريق أفضل―
تلك الكلمات المختلطة بالازدراء والسخرية وصلت إلى سوبارو، الذي كان يمسك بقضبان القفص، يخطط لخلق فجوة يمكنه الانزلاق من خلالها.
مرة أخرى، اختار سوبارو الكلمات الخاطئة.
بينما استمر في التفوه بمنطق غير معقول وغير منطقي، تشوشت رؤيته باللون الأحمر.
كما هو الحال في فخر القتال، كانت الوعود القديمة وما شابهها مهمة بالنسبة لهم.
سوبارو: “فخ، وقرية…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو داس على ذلك، بشكل فظ وغير مدرك. مرة أخرى.
ميزيلدا: “الجنود الفولاكيون حركوا قواتهم خارج الغابة للتدريب. لقد فعلوا ذلك مرات عديدة.”
سوبارو: “كوف… تبًا، لماذا، يكون الأمر دائمًا هكذا…!”
لم يكن هناك وقت حتى تغادر مجموعة تود الغابة، وتعود إلى معسكرهم، وتنهي تقديم تقرير كل شيء للرؤساء.
سوبارو: “تحريك القوات للتدريب… ماذا، مثل تمرين عسكري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن هذا المصطلح كان غير مألوف، وعبست ميزيلدا عند كلمات سوبارو. ومع ذلك، كان سوبارو يرى الصورة الكبيرة للفخ الذي نصبته الجهة الفولاكيه.
قد يكون تود قد اشتبه في أن سوبارو هو الذي جذب وحش الساحرة نحوهم. ثم، لضمان عدم جذب وحش آخر، حاول تود التخلص منه فورًا في الموقع. حكمه وقدرته على إنجاز الأمور – ما أظهره في تلك اللحظة الواحدة لا يمكن، ولا يجب الاستهانة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الشائع أن يقوم الجنود الفولاكيون بإنشاء معسكرات حول غابة بودهايم، تحت مسمى التدريبات العسكرية. كان شعب شودراك معتادًا على ذلك. من خلال استغلال عدم اهتمامهم بهذه التدريبات، كانت القوات الفولاكيه تخطط لمحاصرة غابة بودهايم، واحتجاز جميع أفراد شعب شودراك دفعة واحدة.
سوبارو: “إنهم أمازونيات حقيقيات… انتظر، لا تخبرني أن سبب احتجازنا هو…”
إذا كان هذا هو هدفهم―
سوبارو: “لماذا يذهبون بعيدًا لاستهداف هؤلاء الناس؟”
الرجل المقنع: “لماذا أصبحت فجأة خجولًا، وكأنك قد غمست بالماء؟”
بالطبع، مثل ميزيلدا التي وقفت أمام عينيه، كان شعب شودراك قبيلة قوية بلا شك.
ومع ذلك، لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن سبب حاجة فولاكيا لإرسال جيش لمحاصرة الغابة واحتجازهم.
كانت إجابة سوبارو على سؤال أبيل، تحتوي على قدر من الصدق الخالص.
مع الحالة الحالية للأمور، كانوا يبدون غير مستعدين لمغادرة الغابة. كانوا يعيشون ويتنفسون ويعملون هنا.
الفتاة: “أوه…”
“أوكين!؟”
ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “في مكان مثل هذا…!”
الرجل المقنع: “――أبيل.”
ميزيلدا: “لا ناتسكي سوبارو ولا أبيل يقولان الحقيقة. في هذه الحالة، هم لا يناسبوننا.”
عندما استدار، رأى بقعتين من الضوء خارج القفص، تنظران من بين القضبان. بينما كان يبني صورة للشخص، رأى سوبارو أن تلك كانت عيونًا خضراء اللون.
سوبارو: “صحيح، أبيل! يرتدي قناعًا لإخفاء وجهه ولديه شخصية متعجرفة وغير محبوبة، ولكنه أيضًا يعطي السكاكين للأشخاص الضائعين. إنه شاب لعوب جعل الكثير من الفتيات يبكين بسبب الفجوة التي أحدثها شيء غير متوقع، لذا في هذا الوقت يرجى المضي قدمًا وتقديم أنفسكم !”
سوبارو: “――أوه، هل أنت جادة؟”
سوبارو: “تحريك القوات للتدريب… ماذا، مثل تمرين عسكري؟”
الشخص الذي قتلني، كانت ذكريات سوبارو تصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المقنع: “لم أكذب. إذا نظرنا إلى بعضنا، أنت وأنا سنعرف هوية الأخر . ما المزيد المطلوب لاعتبار شخص ما شخصًا تعرفه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت ميزيلدا رأسها يمينًا ويسارًا، مشيرة إلى نهاية المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “――أبيل.”
لم يقدم أحد من شعب شودراك أي حجج مضادة لرفضها البارد.
بدا أن ميزيلدا هي قائدة المجموعة الحالية من شودراك ، إن لم يكن المستوطنة بأكملها.
كان يعلم أنه لا يوجد دفاع عن اختياره للكلمات، لذا لم يكن أمامه خيار سوى أن يتعرض للضرب من تقييم أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “نعم، هذا ما أقوله! ماذا أيضًا… أوه، خه…!”
مطيعين لأوامرها، أدار شعب شودراك ظهورهم لتحذيرات سوبارو وقرروا تركه وأبيل وشأنهما.
على الأقل، شدد سوبارو على أنه ليس له علاقة بريم ولويس بأي شكل من الأشكال، بعدما كان ينوي ترك انطباع بأن أي معلومات عنه لا يمكن الحصول عليها منهما، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاملين مشاعلهم، بدأوا في المغادرة.
عرف سوبارو شعب شودراك بشكل مؤكد على أنهن أمازونيات.
سوبارو: “انتظروا! إنها ليست كذبة! الجميع في خطر! الوعد… الوعد سيتم خرقه! الجميع في خطر، حتى ريم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “ألا تفهم أنه لا جدوى من ذلك؟ إنهم ليسوا مجموعة تفتقر إلى القدرة بحيث يتركون فجوة لشخص بقوتك. ناهيك عن شخص مصاب مثلك. لماذا تبذل كل هذا الجهد من أجل امرأة واحدة فقط؟”
بينما كان يشاهدهم يبتعدون ، حاول سوبارو بشكل يائس أن يحذرهم.
بدأ العرق البارد يتدفق فجأة من جسده، وفهم أن حياته كانت في كف أبيل.
سوبارو: “…هل هو فقط مدى سوء استسلامي ودهائي؟”
ومع ذلك، بعد تلقيهم قرار قائدتهم بالفعل، لم يتوقف شعب شودراك . الشخص الوحيد الذي اعترف به بشكل طفيف كانت الفتاة الصغيرة، التي نظرت إليه بشكل دوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
حتى حينذاك، فعلت ذلك وهي تبتعد.
قائلة ذلك، الفتاة التي أطلقت على نفسها اسم “يوو” أشارت بإصبعها نحو سوبارو. متلقيًا الإشارة غير المتوقعة بأنها فضولية بشأنه، وسع سوبارو عينيه بينما هزت الفتاة رأسها نحوه.
سوبارو: “نعم… نعم، آسف.”
صرخ سوبارو بصوته حتى أصبح أجش، وبصق البلغم الدموي. ومع ذلك، لم يستمع إليه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهدهم يبتعدون ، حاول سوبارو بشكل يائس أن يحذرهم.
سوبارو: “كوف… تبًا، لماذا، يكون الأمر دائمًا هكذا…!”
غرق في الأرض، تحسر سوبارو على وضعه بينما يضرب جبهته بالقضبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن سوبارو يخطط لجعلها تفهم ذلك، أيضًا. معرفة أن مثل هذا الواقع موجود كان إضافة غير ضرورية لحياة الفتاة.
لم يستطع حتى أن يعبر عن غضبه على القفص. يده اليمنى كانت غير قابلة للاستخدام بسبب الإصابة في كتفه ويده اليسرى كانت لا تزال تحمل أصابع مكسورة.
سوبارو كان شخصًا عديم الفائدة، مثقل بالجروح، وكلماته لا يمكن أن تكون مقنعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هذا هو الحال، فما قيمة ناتسكي سوبارو المتبقية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أسوأ قليلاً في الاستسلام. كان ذلك هو النور الذي يوجهه في طريقه المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…هل هو فقط مدى سوء استسلامي ودهائي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “――ما هذا، هذه النظرة في عينيك.”
تشوشت عينيه عندما تذوق اليأس. ومع ذلك، رفض سوبارو بعزم الاعتراف بالهزيمة. كان سيشد أسنانه ويرتفع فوق الصعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان سوبارو في الماضي، لكان قد وضع حدوده دون تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة: “لقد كنت تبذل جهدك. نحن في خطر. لكن، ميا لن تستمع.”
عند مراجعة الأحداث التي حدثت حتى هذه النقطة، أدرك أن الطريق الذي سلكه للوصول إلى هنا لم يكن سهلاً. كان سوبارو الآن مختلفًا قليلاً.
كانت تقودهم امرأة طويلة القامة ذات جسم قوي ومتدرب. بدت المرأة ذات شعر أسود في الأصل، ولكنها صبغته باللون الأحمر، وكان وجهها ذو البشرة البنية الداكنة وجسمها مغطى برسومات بالطلاء الأبيض. عيناها الخضراوان تنقلان شعورًا قويًا بالهدف و يترك انطباعًا قويًا.
سوبارو: “――هه، لا، انتظري! لا أعرف شيئًا عن ذلك الوعد، ولكن، مع ذلك، هؤلاء الأشخاص جادون بشأنكم…”
أصبح أسوأ قليلاً في الاستسلام. كان ذلك هو النور الذي يوجهه في طريقه المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “كان ذلك نقاشًا عديم الفائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
شخر الرجل المقنع لشكوك سوبارو قائلاً: “همف،”
كان قد أخذ في الاعتبار هذا الاحتمال بشكل كبير بعد أن قرر تحريض وحش الساحرة.
تلك الكلمات المختلطة بالازدراء والسخرية وصلت إلى سوبارو، الذي كان يمسك بقضبان القفص، يخطط لخلق فجوة يمكنه الانزلاق من خلالها.
على الرغم من أنه كان منزعجًا، لم يستطع الرد. في الواقع، كان سوبارو قد ضغط على لغم محظور وفشل في المفاوضات. كان بالتأكيد في ذروة الطيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “ما الأمر؟ ذلك الوجه المذهول الخاص بك. هذا وجه غير محترم تقدمه لي.”
ومع ذلك――
لمس سوبارو كتفه وظهره، ليعرف أن النزيف قد توقف، مستنتجًا ذلك من الإحساس بشيء مشدود بإحكام على جروحه. كانت الرائحة القوية التي تلسع أنفه تشبه نوعًا من السوائل الطبية، مثل المطهر.
سوبارو: “فخ، وقرية…؟”
سوبارو: “إذا كان ذلك عديم الفائدة، ألن يعني ذلك أنه لم يكن لديك أي فائدة أيضًا؟ على أي حال، ألم أخبرك؟ هناك أشخاص خطرون في الغابة، لذا لا تدخل.”
وصل سوبارو النقاط معًا.
بالنظر إلى المظاهر، لم يكن هناك جدوى من الجدال مع النساء، لأنهن بدين أنهن لا ينوين قتل سوبارو. يمكن الاستدلال على ذلك من كيفية معاملتهن له وحقيقة أنهن أظهرن استعدادًا للاستماع إلى ما لديه ليقوله.
أبيل: “نعم، هذا صحيح. تلك التعليمات أصبحت توجيهاتي. سأقدم شكري على ذلك.”
سوبارو: “――أوه، هل أنت جادة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لكن تم القبض عليك حتى بعد أن أخبرتك بذلك. أشعر بالعجز… تبا، أليس هناك أي مكان ضعيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى بعد ضرب القفص الخشبي بجسده، لم تكن هناك علامات على الكسر في أي مكان. كانت القضبان الشبيهة بالجذع قد أُدخلت بعمق في الأرض بشكل فردي وكانت قوية بما يكفي للاعتقاد بأنها قد بُنيت باستخدام آلات ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――شعب شودراك ، أبيل. لقد قتلتهم جميعًا تقريبًا.”
بالطبع، بما أنه لم يكن هناك أي آلات من هذا النوع في هذا العالم، كان يجب أن يكون نتيجة العمل اليدوي. إما أنهم فعلوا ذلك بعدد كبير من الناس، أو أن لديهم شخصًا بين صفوفهم بقوة خارقة في مستوى إميليا وغارفيل.
على أي حال――
سوبارو: “يا له من شيء بنوه، بالنظر إلى أن المكان كله مليء بالفتيات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لا تستخف بشعب شودراك . هم قبيلة أمومية تلد فقط النساء، وقد عاشوا في هذه الغابة لعدة مئات من السنين كأحفاد لآلهة الحرب. ليس لديهم حاجة للذكور، إلا لإنجاب أطفالهم. حتى إنهم يقومون بخطف الذكور من أماكن أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو قد قيم بدقة الخيارات بين ريم وتود.
سوبارو: “إنهم أمازونيات حقيقيات… انتظر، لا تخبرني أن سبب احتجازنا هو…”
بعد عودتهم إلى المعسكر، ستقدم مجموعة تود تقريرًا عن خيانة سوبارو ووجود وحش الساحرة. اعتمادًا على الوضع، قد يظلوا يعتقدون أن سوبارو كان واحدًا من شعب شودراك واستنتجوا أن الشودراك كانوا قد اتخذوا مسارًا هجوميًا ضدهم.
ناظرًا إلى عيون سوبارو السوداء، ازدادت النظرة المرعبة داخل الضوء الحاد في عيني أبيل.
أسر الذكور، واستخدامهم كأدوات لإنجاب الأطفال.
وسط تبادل الكلمات القاسية، حيث كان مركّزًا على جداله مع الرجل المقنع، شعر سوبارو بزوج جديد من العيون يخترق جانب وجهه.
هذا المفهوم وخط التفكير هذا كان موجودًا فقط في أماكن مثل القرى الجبلية الفقيرة القديمة. ومع ذلك، باعتباره كان في بلد أجنبي في عالم آخر، حيث لا ينطبق المعتاد على سوبارو، يمكن أن يكون هذا اعتقادًا حقيقيًا من قبل الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “――――”
الرجل المقنع: “――أبيل.”
ومع ذلك، ضحك أبيل بسخرية من كلمات سوبارو.
سوبارو: “لا أريدك أن تكون لديك ذلك… الشعور بكراهية أعدائك، مليئة بالكراهية.”
أبيل: “اهدأ. هم يختارون أطفالهم―― أي طفل لشخص يتحدث الكذب لمحاولة خداعهم سينتهي به الأمر فقط كعار. لا يُرغب في هذا النوع من النسل، على ما أعتقد.”
ميزيلدا: “الجنود الفولاكيون حركوا قواتهم خارج الغابة للتدريب. لقد فعلوا ذلك مرات عديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…الأكاذيب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلك الكلمات المختلطة بالازدراء والسخرية وصلت إلى سوبارو، الذي كان يمسك بقضبان القفص، يخطط لخلق فجوة يمكنه الانزلاق من خلالها.
عندما استدار، رأى بقعتين من الضوء خارج القفص، تنظران من بين القضبان. بينما كان يبني صورة للشخص، رأى سوبارو أن تلك كانت عيونًا خضراء اللون.
قبولًا لبيان أبيل، لعن سوبارو محاولته الفاشلة في الشرح.
عند التفكير مرة أخرى، كان السكين الذي طُعن به هو نفس السكين الذي أعطاه له الرجل المقنع أمامه. إعادة الاجتماع معه، في حالة مصابة، بسبب الجرح الذي تسببه سكينه له، بدت كأنها سلسلة من الأحداث المؤسفة.
السبب في أن ميزيلدا وبقية شعب شودراك لم يصدقوه، رغم أن ذلك كان جزئيًا بسبب نفاد صبره، كان بسبب سوء تنسيق حجته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا لم يفهم المرء ما هي خصائص الخصم، وأين يكمن فخره، حتى الحجة المليئة بالصدق والجديّة لن تكون مختلفة عن الإهانة أو الاعتداء الجسدي. لن تكون مختلفة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه سوبارو والفتاة، اللذين كانا يميلان رأسهما، بينما هز أبيل رأسه بعمق.
سوبارو: “لكن، إنها ليست كذبة. جنود الإمبراطورية يستهدفون شعب شودراك . و…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل المقنع جالسًا في نفس الموضع منذ البداية، يراقب سوبارو وعواطفه المتقلبة بشدة بانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “و…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
سوبارو: “كملاذ أخير… في الواقع، لا. كملاذ أول، سيشعلون المكان كله.”
عند إعلان سوبارو، حبس أبيل أنفاسه لأول مرة.
“يجب أن أخبر ميا.”
ومع ذلك، كان لا يزال يتذكر بوضوح المرة الأولى في حياته التي سمع فيها هذا السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للتأكد من عدم قدرتهم على تنفيذ ذلك، كان على سوبارو العودة وإنقاذ ريم.
كانت الغابة المشتعلة حدثًا حدث بعد أن عرف تود عن وحش الساحرة الكامن في الغابة. آخر مرة، اختار الجيش الإمبراطوري حرق غابة بودهايم بناءً على شهادة سوبارو فقط.
بخلاف ذلك، ما كان أكثر أهمية بالنسبة لسوبارو لم يكن القرية المتواضعة ، ولكن من يعيش هنا.
أولئك الذين صقلوا مهاراتهم وكانوا يحسنون قدراتهم باستمرار. كانت طريقة محاولة إقناعهم بالنقطة التي ستجعلهم يخسرون المعركة يمكن أن تغضبهم بسهولة. كان ذلك جدالًا لا ينبغي أن يُطرح.
إذا تأكدوا من وجود وحش الساحرة بأنفسهم، سيكون من الصعب تجنب حرق الغابة.
لهذا السبب――
سوبارو: “…مع ذلك، إذا تم القضاء على تود والآخرين، فسيكون ذلك قصة مختلفة.”
كان قد أخذ في الاعتبار هذا الاحتمال بشكل كبير بعد أن قرر تحريض وحش الساحرة.
حياته، حياة ريم، حياة أبيل وحياة شعب شودراك . لم يكن يريد أن يفقد أيًا منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أسوأ قليلاً في الاستسلام. كان ذلك هو النور الذي يوجهه في طريقه المظلم.
استدعاء عدو قد يكون قاتلاً يعادل القتل غير المباشر. مع علمه بذلك، مضى سوبارو قدما في خطته كطعم على أي حال. في الواقع، قد يكون الناس قد ماتوا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول أن يرد، قبل أن يطحن أسنانه من الخلف بسبب الألم الناجم عن جروحه.
بطبيعة الحال، كان من الأفضل الاعتقاد بأن مجموعة تود قد نجت، وكانت تتراجع عائدة إلى المعسكر من الغابة.
عند التفكير في هذا، زاد ثقل الكتلة في صدره. قلبه يؤلمه كأنه محشور.
ومع ذلك، وضع مشاعر النفور والذنب تجاه تلك الجرائم كواحدة سيحملها لبقية حياته، ركز على نقطة أخرى، أكثر أهمية – تود والآخرين، على الأرجح، لم يتم القضاء عليهم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي زيًا خفيفًا يكشف بشرتها، مع ملابس بيضاء ملفوفة حول جسدها. كان هذا ربما كانت هذه الملابس تم اتخاذه للتكيف مع هذه الأرض، التي تعطي شعورًا بمنطقة شبه استوائية.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مجموعة تود تتكون من حوالي عشرين شخصًا، جميعهم لديهم خبرة قليلة أو معدومة في محاربة وحوش الساحرة.
ومع ذلك، كانت هناك بعض النقاط التي أخبرته بأن هذا لم يكن كل شيء.
عند سماع ذلك الرد، فهم سوبارو أنه اختار الكلمات الخاطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بإضافة قرارات تود إلى تأكيد جمال المفاجئ، كان من المستحيل الأمل في أن تدمر وحش الساحرة الأفعى مجموعة بأكملها.
بطبيعة الحال، كان من الأفضل الاعتقاد بأن مجموعة تود قد نجت، وكانت تتراجع عائدة إلى المعسكر من الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “انتظار فرصة ؟ ما هي الفرصة التي كنت تنتظرها…”
الرجل المقنع: “――أرى. بالنظر إلى كلماتك، يبدو أن “ريم” هي المرأة التي كنت تبحث عنها. يبدو أنك قد مررت بتجربة كبيرة بعد أن افترقت عني. هل يتعلق الأمر بالجنود الإمبراطوريين خارج الغابة؟”
بعد عودتهم إلى المعسكر، ستقدم مجموعة تود تقريرًا عن خيانة سوبارو ووجود وحش الساحرة. اعتمادًا على الوضع، قد يظلوا يعتقدون أن سوبارو كان واحدًا من شعب شودراك واستنتجوا أن الشودراك كانوا قد اتخذوا مسارًا هجوميًا ضدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا حدث ذلك، فسيكون نفس الشيء كما في المرة السابقة. لرغبتهم في تقليل الخسائر، سيشعل الجنود الإمبراطوريون الغابة بلا تردد. ― لا شك أن شعب شودراك سيحترق حتى يصبح هشيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلك الكلمات المختلطة بالازدراء والسخرية وصلت إلى سوبارو، الذي كان يمسك بقضبان القفص، يخطط لخلق فجوة يمكنه الانزلاق من خلالها.
أبيل: “――ما هذا، هذه النظرة في عينيك.”
سوبارو: “لا شيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ابتسم كما توقع سوبارو، على الرغم من أنه لم يكن يتمكن من رؤيته تحت قناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول أن يرد، قبل أن يطحن أسنانه من الخلف بسبب الألم الناجم عن جروحه.
علق أبيل على نظرة سوبارو. نظر سوبارو بعيدًا، لكنه لا يزال مشغولاً بالتفكير في نهاية أبيل في الدورة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسر الذكور، واستخدامهم كأدوات لإنجاب الأطفال.
على الأرجح، كان أبيل قد تم القبض عليه من قبل شعب شودراك ، مشابهًا للوضع الحالي. في تلك الظروف، بالنظر إلى أن الغابة قد أُشعلت، ربما هلك في النيران إلى جانبهم.
بدلاً من ذراعه اليمنى التي كانت مصابة بالطعن، وضع سوبارو الذراع ذات الأصابع المكسورة على صدره، مستجيبًا للسؤال.
الرجل المقنع: “أنت رجل يصعب فهمه. على أي حال، من الجيد أن تتكلم وتحتج. سيكون من المزعج إذا أصبح المكان هادئًا . الكسل هو إضاعة للطاقة أيضًا. بدون الصراخ ―”
كان من الصعب التفكير في أن شعب شودراك سيساعد شخصًا مثل السجين في الهروب من تلك النار. أسوأ سيناريو، لم يكن قادرًا على الهروب من القفص في الوقت المناسب واحترق حتى الموت.
إذا كان الأمر كذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لكن، إنها ليست كذبة. جنود الإمبراطورية يستهدفون شعب شودراك . و…”
سوبارو: “――شعب شودراك ، أبيل. لقد قتلتهم جميعًا تقريبًا.”
الرجل المقنع: “――همم، حوالي ساعتين، ربما. سأخبرك مقدمًا، لكنني أتصرف بلين كافٍ معك بالفعل. إذا لم أفكر كثيرًا في الأمر، كنت سأوقظك أب――”
بالرغم من أن سوبارو كان مديونًا له، إلا أنه كاد يصرخ من الغضب لأنه لم يكن لديه القدرة العقلية للتفكير في أي شيء آخر في تلك اللحظة. ومع ذلك، قطع إدراك مفاجئ سلوكه المتهور.
حياته، حياة ريم، حياة أبيل وحياة شعب شودراك . لم يكن يريد أن يفقد أيًا منهم.
لمس سوبارو كتفه وظهره، ليعرف أن النزيف قد توقف، مستنتجًا ذلك من الإحساس بشيء مشدود بإحكام على جروحه. كانت الرائحة القوية التي تلسع أنفه تشبه نوعًا من السوائل الطبية، مثل المطهر.
كان هناك جانب مرعب لتود وإمبراطورية فولاكيا جعل سوبارو يعتقد ذلك.
على الأقل، شدد سوبارو على أنه ليس له علاقة بريم ولويس بأي شكل من الأشكال، بعدما كان ينوي ترك انطباع بأن أي معلومات عنه لا يمكن الحصول عليها منهما، ولكن――
لهذا السبب سيقف سوبارو ويبتكر طريقة للخروج من وضعه الحالي.
أبيل: “ألا تفهم أنه لا جدوى من ذلك؟ إنهم ليسوا مجموعة تفتقر إلى القدرة بحيث يتركون فجوة لشخص بقوتك. ناهيك عن شخص مصاب مثلك. لماذا تبذل كل هذا الجهد من أجل امرأة واحدة فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الاختلاف في الموارد والاستراتيجيات التي يمكن اتخاذها، كان لا يمكن إنكار أنهم في وضع غير مؤات.
أبيل: “إنه أمر تافه. لدي اقتراح بسيط فقط.”
قال أبيل لسوبارو بإحباط، وكان الأخير لا يزال يتمسك بالخشب، يقاوم بقوة.
واختار إيذائهم من أجل مساعدة ريم. لم يتمكن من الهروب من مسؤولية هذا الاختيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشعلت تلك الكلمات نارًا في سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “لا ناتسكي سوبارو ولا أبيل يقولان الحقيقة. في هذه الحالة، هم لا يناسبوننا.”
سوبارو: “آسف، دعني أصحح نفسي. الحقيقة هي أن الجنود يستهدفون الجميع في شودراك. هناك عدد كبير من الأشخاص في المعسكر، لذا حتى لو قاتلتم…”
سوبارو: “لأن تلك الفتاة بالنسبة لي، ليست مجرد امرأة واحدة. هذا ليس كافيًا لوصفها. لا يوجد بديل. ريم هي، ريم الوحيدة .”
قال لها ذلك، هكذا.
أبيل: “――――”
ناظرًا إلى جسده الطويل والنحيف، تجمد سوبارو في دهشة من كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “وأنت. هل لديك الوقت لتتسلط عليّ باستمرار؟ لا أعرف لماذا أنت هنا، ولكن بالتأكيد أنت لا تقول “نعم، انتهيت، أنا انتهيت”، بعد أن تم القبض عليك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند لقائه الأول، كان أبيل يرتدي عباءته التمويهية ويبدو كما لو أنه جاء إلى الغابة لتحقيق مهمة ما. حتى لو لم يكن الأمر كذلك، كان هو النوع الذي يعطي سكينًا بطيب خاطر. وهو، وفقًا لتود، كان نوع السكين الذي لا يُهدى إلا من قبل إمبراطور.
لهذا السبب――
بدا أن ميزيلدا هي قائدة المجموعة الحالية من شودراك ، إن لم يكن المستوطنة بأكملها.
إذا كان يمكن تحقيق ذلك، فقد لا يكون هناك معركة بين الجنود الإمبراطوريين وشعب شودراك، ولكن على الأرجح، سيكون من المستحيل على سوبارو المساعدة في ذلك.
أن نقول إنه هنا بلا سبب على الإطلاق لا يمكن تخيله وبصراحة غير قابل للتصديق.
سوبارو: “جالسًا على الأرض الباردة هناك، ما الذي تريد فعله؟”
أبيل: “――كنت ببساطة أنتظر فرصة.”
سوبارو: “يا له من شيء بنوه، بالنظر إلى أن المكان كله مليء بالفتيات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شخر الرجل المقنع لشكوك سوبارو قائلاً: “همف،”
أجاب أبيل بهدوء على سؤال سوبارو.
سوبارو: “آسف، دعني أصحح نفسي. الحقيقة هي أن الجنود يستهدفون الجميع في شودراك. هناك عدد كبير من الأشخاص في المعسكر، لذا حتى لو قاتلتم…”
كانت إجابته مختلفة عن التعليقات المستفزة والساخرة التي قدمها سابقًا لسوبارو. كانت تحمل نبرة مختلفة، تبدو أشبه بمشاعر أبيل الحقيقية، تتدفق إلى كلمات.
سوبارو: “انتظار فرصة ؟ ما هي الفرصة التي كنت تنتظرها…”
(هنا ذكر كلمة كيكاي بمعنى فرصة )
(هنا ذكر كلمة كيكاي بمعنى فرصة )
أبيل: “لا أعرف عن هذه الكلمة التي تتحدث عنها، لكنني كنت أنتظر ترتيب القطع. حتى يتم تنظيمها، أي تحرك غير ضروري مني كان سيعكر المياه. هذا هو السبب في أنني كنت مضطرًا للمراقبة. في الواقع، كنت أعتقد أن جعل المجموعة خارج الغابة تتحرك أولاً كان التحرك الصحيح، ومع ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
أبيل: “إذا كانوا على استعداد لإحراق هذه الغابة، لا يمكنني الجلوس هنا متربع الساقين إلى الأبد.”
سوبارو: “بعد ذلك، الجنود يهدفون إلى شعب شودراك. قالوا إنه سيكون بخير إذا تمكنوا من التحدث، ولكن في أسوأ الحالات، هم أيضًا مستعدون للمعركة. إذا حدث ذلك، سأ…”
قائلًا ذلك، فك أبيل ذراعيه ونهض ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شخر الرجل المقنع لشكوك سوبارو قائلاً: “همف،”
ناظرًا إلى جسده الطويل والنحيف، تجمد سوبارو في دهشة من كلماته.
أبيل: “لقد أعطيتني إجابة متعجرفة، أيها المهرج المزعج.”
بعد ذلك، إذا كانت فعلته بالدوس على رأس سوبارو قد تم تنفيذها بسبب نفاد صبره، فيمكن القول بأنه كان يتمتع بطبيعة تشبه فولاكيا. ومع ذلك، إذا كان الأمر كذلك――
أبيل: “ما الأمر؟ ذلك الوجه المذهول الخاص بك. هذا وجه غير محترم تقدمه لي.”
أبيل: “لم أصدقك. تلويث فخرهم، رفض الوعد القديم الذي يحترموه بشدة، القول إنه لا يعني شيئًا. حقًا، كانت مفاوضات فاشلة للأبد.”
سوبارو: “لا-لا أعرف عن عدم الاحترام ولكن… هل تصدق ما قلته؟ لأن، شعب شودراك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث ذلك، فسيكون نفس الشيء كما في المرة السابقة. لرغبتهم في تقليل الخسائر، سيشعل الجنود الإمبراطوريون الغابة بلا تردد. ― لا شك أن شعب شودراك سيحترق حتى يصبح هشيمًا.
أبيل: “لم أصدقك. تلويث فخرهم، رفض الوعد القديم الذي يحترموه بشدة، القول إنه لا يعني شيئًا. حقًا، كانت مفاوضات فاشلة للأبد.”
سوبارو: “قد تعرفن بالفعل هذا، ولكن خارج هذه الغابة يُقام معسكر للجنود الإمبراطوريين. هناك فتاة مهمة جدًا لي تُحتجز هناك، وإذا لم أعد فورًا فقد يكون الأمر خطيرًا! لذا من فضلكم ، دعوني أذهب!”
سوبارو: “أغوو…و”
كان يعلم أنه لا يوجد دفاع عن اختياره للكلمات، لذا لم يكن أمامه خيار سوى أن يتعرض للضرب من تقييم أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان سوبارو يعبس، استمر أبيل في خطابه بقول “لكن…”. ثم، من خلال تمويهه، نظر إلى سوبارو، الذي رفع رأسه――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “قد تعرفن بالفعل هذا، ولكن خارج هذه الغابة يُقام معسكر للجنود الإمبراطوريين. هناك فتاة مهمة جدًا لي تُحتجز هناك، وإذا لم أعد فورًا فقد يكون الأمر خطيرًا! لذا من فضلكم ، دعوني أذهب!”
أبيل: “أنا لست جزءًا من شعب شودراك . فخرهم والعقود التي تحمل معنى لا تساوي شيئًا. ما هو ضروري هو الحقيقة التي جلبتها، خالية من أي أكاذيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما حاول التخلص من تلك الذكريات، سأل السؤال.
سوبارو: “…ماذا ستفعل إذا كنت أكذب؟”
كانت الإجابة على ذلك شيئًا لم يكن سوبارو نفسه يعرفه، ولكن――
أبيل: “من الواضح― سوف تدفع بحياتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاطعت ميزيلدا سوبارو وهو يحاول توضيح ذلك، وتحدثت بصوت هادئ.
كانت كلماته ثقيلة، تحمل تمييزًا واضحًا عن أولئك الذين يتحدثون عن الموت مازحين.
سوبارو: “يا له من شيء بنوه، بالنظر إلى أن المكان كله مليء بالفتيات…”
كان أبيل يخبر سوبارو بجدية بأن يكفر بحياته، إذا قام بخطوة خاطئة. لم يكن هذا لعبة، ولا قيل بشكل عابر، بل كانت مشهدًا يضع عزيمته الحقيقية على المحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما شعر بذلك من أبيل، قام سوبارو بتعديل وضعه تلقائيًا.
توقف عن محاربة قضبان القفص دون أن يعلم، موجهًا وجهه نحو أبيل، الذي كان أمامه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد سوبارو أنه من الأفضل التخفيف من الأمر بالقول إنهم يفضلون أن يكونوا طبيعيين.
ناظرًا إلى عيون سوبارو السوداء، ازدادت النظرة المرعبة داخل الضوء الحاد في عيني أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا المعنى، كان هذا سؤالًا غير مألوف بالنسبة لسوباررو.
أبيل: “يجب عليك اختيار كل كلمة من كلماتك بعناية فائقة، ناتسكي سوبارو― هل لديك العزيمة للتضحية بكل شيء، من أجل إنقاذ ما ترغب في إنقاذه؟”
سوبارو: “――شعب شودراك ، أبيل. لقد قتلتهم جميعًا تقريبًا.”
على الأرجح، كان أبيل قد تم القبض عليه من قبل شعب شودراك ، مشابهًا للوضع الحالي. في تلك الظروف، بالنظر إلى أن الغابة قد أُشعلت، ربما هلك في النيران إلى جانبهم.
سوبارو: “――――”
ومع ذلك، ضحك أبيل بسخرية من كلمات سوبارو.
كان سؤاله مباشرًا، لا يغفر لأي تردد في الإجابة، وكذلك لأي أكاذيب قد تُقال.
كان سوبارو قد تم احتجازه في معسكر الإمبراطورية بالفعل، ولكنه تم أسره هنا أيضًا.
عند سماع ذلك الرد، فهم سوبارو أنه اختار الكلمات الخاطئة.
إذا أجاب سوبارو بمزج الحقيقة والكذب ، سيكون رجلًا ميتًا. نعم، الرجل المسمى أبيل كان يحمل قوة معينة في صوته، كافية لجعل سوبارو يضع ثقته فيه.
أجاب أبيل بهدوء على سؤال سوبارو.
سوبارو: “وأنت. هل لديك الوقت لتتسلط عليّ باستمرار؟ لا أعرف لماذا أنت هنا، ولكن بالتأكيد أنت لا تقول “نعم، انتهيت، أنا انتهيت”، بعد أن تم القبض عليك، أليس كذلك؟”
تلقى سوبارو سؤال أبيل في قلبه.
حتى اليوم، كانت مشاعر الفتاة بالكراهية، وذنب سوبارو من الأحداث القصوى التي أوصلتها إلى تلك النقطة، لا تزال عالقة في عينيه. كانت تتصاعد وتدور حوله. كانت قد تحولت إلى أشواك، تسبب له الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل لديه العزيمة اللازمة لإنقاذ كل شيء، لإنقاذ ما يريد إنقاذه، بتكلفة التضحية بكل شيء آخر؟
أبيل: “إنه أمر تافه. لدي اقتراح بسيط فقط.”
إجابته على السؤال ستكون――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “―ليس لدي العزيمة لفعل ذلك.”
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
الرجل المقنع: “لماذا أصبحت فجأة خجولًا، وكأنك قد غمست بالماء؟”
أبيل: “――――”
سوبارو: “كل ما يمكنني تقديمه هو نفسي―― إذا كان الأمر كذلك فقط، يمكنني وضع كل ذلك على المحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب التفكير في أن شعب شودراك سيساعد شخصًا مثل السجين في الهروب من تلك النار. أسوأ سيناريو، لم يكن قادرًا على الهروب من القفص في الوقت المناسب واحترق حتى الموت.
عندما سأل الرجل بعد سماع ما تمتم به، تنهد سوبارو بعمق.
بدلاً من ذراعه اليمنى التي كانت مصابة بالطعن، وضع سوبارو الذراع ذات الأصابع المكسورة على صدره، مستجيبًا للسؤال.
الرجل المقنع: “كنت ستموت هكذا لو تركت إصاباتك دون علاج. ربما كان أهل القرية مرتبكين حول كيفية التعامل معك. يتساءلون ما هو الخيار الصحيح، مثلي أنا.”
كانت إجابة سوبارو على سؤال أبيل، تحتوي على قدر من الصدق الخالص.
كانت الإجابة على ذلك شيئًا لم يكن سوبارو نفسه يعرفه، ولكن――
حتى لو طُلب منه التخلي عن كل شيء وكل شخص، لم يكن هناك طريقة ليقبل ذلك.
ميزيلدا: “كفى!”
لكي يفعل ذلك، كان هذا العالم يحتوي على الكثير من الأشياء المهمة بالنسبة لسوبارو، والكثير من الأشياء المشعة التي لم يشاهدها بعد.
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
“هاي، عما تتحدثون بطريقة خفية كهذه. أجيبوا على السؤال.”
لهذا السبب――
أبيل: “نعم، هذا صحيح. تلك التعليمات أصبحت توجيهاتي. سأقدم شكري على ذلك.”
أبيل: “لا تستخف بشعب شودراك . هم قبيلة أمومية تلد فقط النساء، وقد عاشوا في هذه الغابة لعدة مئات من السنين كأحفاد لآلهة الحرب. ليس لديهم حاجة للذكور، إلا لإنجاب أطفالهم. حتى إنهم يقومون بخطف الذكور من أماكن أخرى.”
أبيل: “لقد أعطيتني إجابة متعجرفة، أيها المهرج المزعج.”
أبيل: “――هل أنتِ راضي ؟ يجب أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لي ولك، بعدم وجود الوقت للدردشة الطويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “ومع ذلك، لم تقل أي أكاذيب. في هذه الحالة، لن تُحرق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن نقول إنه هنا بلا سبب على الإطلاق لا يمكن تخيله وبصراحة غير قابل للتصديق.
أدرك سوبارو أن حياته قد نجت، بعد أن قال أبيل ذلك نتيجة سماع الإجابة على سؤاله.
سوبارو: “قد تعرفن بالفعل هذا، ولكن خارج هذه الغابة يُقام معسكر للجنود الإمبراطوريين. هناك فتاة مهمة جدًا لي تُحتجز هناك، وإذا لم أعد فورًا فقد يكون الأمر خطيرًا! لذا من فضلكم ، دعوني أذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ العرق البارد يتدفق فجأة من جسده، وفهم أن حياته كانت في كف أبيل.
سوبارو: “كل ما يمكنني تقديمه هو نفسي―― إذا كان الأمر كذلك فقط، يمكنني وضع كل ذلك على المحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما قيم سوبارو أبيل في وقت سابق، عندما التقيا لأول مرة في السهل العشبي ، لم يكن قويًا بشكل استثنائي.
أبيل: “اهدأ. هم يختارون أطفالهم―― أي طفل لشخص يتحدث الكذب لمحاولة خداعهم سينتهي به الأمر فقط كعار. لا يُرغب في هذا النوع من النسل، على ما أعتقد.”
مقارنة الرجل المقنع مع الأشخاص الأقوياء الذين رآهم سوبارو أو تفاعل معهم في الماضي وحتى اليوم، لم تتجاوز قوته حدود الشخص العادي. ومع ذلك، حتى مع أخذ ذلك في الاعتبار ، شعر سوبارو كما لو أنه قد نجا من الموت بشق الأنفس.
ميزيلدا: “――――”
عرف سوبارو شعب شودراك بشكل مؤكد على أنهن أمازونيات.
ببطء أضاءت شعلة المشهد الكئيب – كان ضوء المشعل. ظهرت أشكال عدة أشخاص، يمسكون المشاعل في أيديهم، متجهين نحو القفص الذي كان فيه سوبارو والرجل.
كانت هناك قوة غير مشابهة للقوة البدنية الصافية ومهارات السيف تكمن داخل أبيل. كان هذا ما اعتقده سوبارو.
أبيل: “ثم، هذا سيوفر لنا الوقت―― مهلاً، أنتِ. الفتاة هناك.”
الفتاة: “…يوو لا تفهم.”
“أوكين!؟”
متجاهلاً سوبارو، الذي كان يتصبب عرقاً بشدة بعدما نجا من الموت، فجأة نادى أبيل شخصاً ما. فوراً، انبعثت صرخة صغيرة من الظلال، تفاعلاً مع نبرة صوته.
عندما استدار سوبارو بدهشة، رأى فتاة تحدق بخجل فيهما تحت ظل شجرة أمام خط نظر أبيل.
بينما كان سوبارو يعض شفتيه مع رأسه مستندًا إلى القضبان الخشبية ، جاء الصوت من فوق كتفه.
الفتاة، ذات أطراف شعرها المصبوغ باللون الوردي، حاولت الهرب بسرعة من نظرات سوبارو وأبيل، ولكن――
سوبارو: “كان يجب أن تصل إلى نهاية صبرك في وقت أقرب.”
قال أبيل لسوبارو بإحباط، وكان الأخير لا يزال يتمسك بالخشب، يقاوم بقوة.
أبيل: “ستفقدين فرصتك إذا هربت، أيتها الفتاة. بالتأكيد، لا بد أن هذا ليس ما تنوينه.”
سوبارو: “نعم… نعم، آسف.”
الفتاة: “أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما حاول التخلص من تلك الذكريات، سأل السؤال.
“يجب أن أخبر ميا.”
مصدومة من أبيل، تأوهت الفتاة بلطف. بعد ذلك، بنظرة خجولة على وجهها، سارت نحوهما بخطوات متخاذلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة: “لقد كنت تبذل جهدك. نحن في خطر. لكن، ميا لن تستمع.”
ثم، ارتجفت شفتاها وهي تقول، “يوو هو، يوو هو…”
سوبارو: “――――”
الفتاة: “ميا قالت عدم الاستماع للرجال. لكن، يوو فضولية. فضولية بشأنك.”
ومع ذلك، بإضافة قرارات تود إلى تأكيد جمال المفاجئ، كان من المستحيل الأمل في أن تدمر وحش الساحرة الأفعى مجموعة بأكملها.
سوبارو: “…أنا؟”
بدأ العرق البارد يتدفق فجأة من جسده، وفهم أن حياته كانت في كف أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة التي استخدمت سهمًا مسمومًا وأطلقته على سوبارو في ظهره، مما أدى إلى وفاته.
قائلة ذلك، الفتاة التي أطلقت على نفسها اسم “يوو” أشارت بإصبعها نحو سوبارو. متلقيًا الإشارة غير المتوقعة بأنها فضولية بشأنه، وسع سوبارو عينيه بينما هزت الفتاة رأسها نحوه.
واختار إيذائهم من أجل مساعدة ريم. لم يتمكن من الهروب من مسؤولية هذا الاختيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة: “لقد كنت تبذل جهدك. نحن في خطر. لكن، ميا لن تستمع.”
سوبارو: “جالسًا على الأرض الباردة هناك، ما الذي تريد فعله؟”
سوبارو: “آه…”
حتى اليوم، كانت مشاعر الفتاة بالكراهية، وذنب سوبارو من الأحداث القصوى التي أوصلتها إلى تلك النقطة، لا تزال عالقة في عينيه. كانت تتصاعد وتدور حوله. كانت قد تحولت إلى أشواك، تسبب له الألم.
الفتاة: “لماذا كنت تحاول جاهدًا؟ ليس لك علاقة بنا.”
بدأ العرق البارد يتدفق فجأة من جسده، وفهم أن حياته كانت في كف أبيل.
لماذا كنت تتدخل، على الرغم من أنه ليس لك علاقة بنا؟
واختار إيذائهم من أجل مساعدة ريم. لم يتمكن من الهروب من مسؤولية هذا الاختيار.
قبولًا لبيان أبيل، لعن سوبارو محاولته الفاشلة في الشرح.
انقطع تنفس سوبارو للحظة، متسائلًا ما الذي كان فضولها يشير إليه. ومع ذلك، لم تكن كلمات الفتاة تبدو بهذا الغرض. كانت فضولية حقًا.
سوبارو: “لا شيء…”
لماذا كان سوبارو يائسًا بشأن نفسه وشعب شودراك أيضًا؟
الشخص الذي قتلني، كانت ذكريات سوبارو تصر.
كانت الإجابة على ذلك شيئًا لم يكن سوبارو نفسه يعرفه، ولكن――
سوبارو: “…أعتقد، أنني لا أريدك أن تكون لديك ذلك التعبير على وجهك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي يفعل ذلك، كان هذا العالم يحتوي على الكثير من الأشياء المهمة بالنسبة لسوبارو، والكثير من الأشياء المشعة التي لم يشاهدها بعد.
الفتاة: “――؟”
سوبارو: “لا أريدك أن تكون لديك ذلك… الشعور بكراهية أعدائك، مليئة بالكراهية.”
الفتاة التي أطلقت سهمًا مسمومًا على خصمها، وشاهدت موته حتى النهاية بعيون مليئة بالكراهية.
حتى اليوم، كانت مشاعر الفتاة بالكراهية، وذنب سوبارو من الأحداث القصوى التي أوصلتها إلى تلك النقطة، لا تزال عالقة في عينيه. كانت تتصاعد وتدور حوله. كانت قد تحولت إلى أشواك، تسبب له الألم.
سوبارو: “――أوه!”
يبدو أن هذا المصطلح كان غير مألوف، وعبست ميزيلدا عند كلمات سوبارو. ومع ذلك، كان سوبارو يرى الصورة الكبيرة للفخ الذي نصبته الجهة الفولاكيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعاء عدو قد يكون قاتلاً يعادل القتل غير المباشر. مع علمه بذلك، مضى سوبارو قدما في خطته كطعم على أي حال. في الواقع، قد يكون الناس قد ماتوا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “――――”
ذلك… يجب ألا يتراكم فوق بعضه البعض. يجب ألا يتكرر أبدًا.
لم يكن هناك شيء أفضل من عدم العودة بالموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا لم يفهم المرء ما هي خصائص الخصم، وأين يكمن فخره، حتى الحجة المليئة بالصدق والجديّة لن تكون مختلفة عن الإهانة أو الاعتداء الجسدي. لن تكون مختلفة على الإطلاق.
ومع ذلك، بفقدان حياته، في عالم يجب عليه أن يبدأ من جديد، إذا كان هناك طريقة يمكنه من خلالها جلب الأشخاص المعنيين معه إلى طريق أفضل―
سوبارو: “أعتقد… أن هدف بذلي قصارى جهدي يكمن هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن نقول إنه هنا بلا سبب على الإطلاق لا يمكن تخيله وبصراحة غير قابل للتصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة: “…يوو لا تفهم.”
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
على الرغم من سماعها لإجابته، لم يتم توصيل قصده الفعلي للفتاة. كان ذلك طبيعيًا. تحدث عن هذا لشخص لا يعرف شيئًا عن العودة بالموت، ولن يفهم شيئًا.
ولم يكن سوبارو يخطط لجعلها تفهم ذلك، أيضًا. معرفة أن مثل هذا الواقع موجود كان إضافة غير ضرورية لحياة الفتاة.
أبيل: “――هل أنتِ راضي ؟ يجب أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لي ولك، بعدم وجود الوقت للدردشة الطويلة.”
////
كان يعلم أنه لا يوجد دفاع عن اختياره للكلمات، لذا لم يكن أمامه خيار سوى أن يتعرض للضرب من تقييم أبيل.
سوبارو: “نعم… نعم، آسف.”
غير مهتم بالمحادثة بين سوبارو والفتاة، قطعها أبيل دون أي تردد.
سوبارو: “تبًا… كم مضى منذ أن جلبت هنا!؟”
شكا الرجل المقنع بينما عبر ذراعيه، يبدو غير راضٍ عن موقف الشخص المتسلل
عندما استدار لمواجهة الفتاة، شعرت بالتوتر ونظرت إليه، ربما تشعر بنفس الضغط الذي شعر به سوبارو سابقًا.
إذا تأكدوا من وجود وحش الساحرة بأنفسهم، سيكون من الصعب تجنب حرق الغابة.
أبيل: “لا أخطط للتحدث معكِ، أيتها الفتاة. المرأة من قبل… ميزيلدا، أليس كذلك؟ اجلبِيها هنا. إنها رئيسة القبيلة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة: “ميا؟ ماذا ستتحدث مع ميا؟”
أبيل: “إنه أمر تافه. لدي اقتراح بسيط فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “وأنت. هل لديك الوقت لتتسلط عليّ باستمرار؟ لا أعرف لماذا أنت هنا، ولكن بالتأكيد أنت لا تقول “نعم، انتهيت، أنا انتهيت”، بعد أن تم القبض عليك، أليس كذلك؟”
الفتاة: “اقتراح؟”
كانت إجابة سوبارو على سؤال أبيل، تحتوي على قدر من الصدق الخالص.
نظر إليه سوبارو والفتاة، اللذين كانا يميلان رأسهما، بينما هز أبيل رأسه بعمق.
لم يكن هناك وقت حتى تغادر مجموعة تود الغابة، وتعود إلى معسكرهم، وتنهي تقديم تقرير كل شيء للرؤساء.
عندما سأل الرجل بعد سماع ما تمتم به، تنهد سوبارو بعمق.
ثم، ابتسم كما توقع سوبارو، على الرغم من أنه لم يكن يتمكن من رؤيته تحت قناعه.
مع إشعال الغابة بسبب تعليق سوبارو الطائش، كانت الفتاة قد هربت من الأرض التي كانت تحترق فيها النيران المشتعلة، تحدق في سوبارو بعيون مليئة بالكراهية―
أبيل: “نعم، هذا صحيح. تلك التعليمات أصبحت توجيهاتي. سأقدم شكري على ذلك.”
“يجب أن أخبر ميا.”
أبيل: “――أخبريها أننا سنجري طقس الدم الحي. إنه أسرع طريقة لإقناعهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
أبيل: “لا تستخف بشعب شودراك . هم قبيلة أمومية تلد فقط النساء، وقد عاشوا في هذه الغابة لعدة مئات من السنين كأحفاد لآلهة الحرب. ليس لديهم حاجة للذكور، إلا لإنجاب أطفالهم. حتى إنهم يقومون بخطف الذكور من أماكن أخرى.”
قال لها ذلك، هكذا.
////
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
كانت إجابته مختلفة عن التعليقات المستفزة والساخرة التي قدمها سابقًا لسوبارو. كانت تحمل نبرة مختلفة، تبدو أشبه بمشاعر أبيل الحقيقية، تتدفق إلى كلمات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
