10 - شعب شودراك.
الفصل العاشر : شعب شودراك
سوبارو: “من أين تأتي بهدوئك هذا…”
واجه سوبارو الابتسامة المتعجرفة والمتغطرسة التي تلمع عبر قناع الرجل، وحبس أنفاسه.
الفتاة: “――؟”
لم يكن هناك فرق بين هذا الرجل المتعجرف والرجل الذي أظهر لسوبارو الطريق وأعطاه السكين، عندما انفصل عن ريم في السهول العشبية . لم يستطع سوبارو الجزم بسبب مظهره المقنع، لكنه تذكر صوته وكذلك سلوكه. الحقيقة أن الرجل كان يعرف اسمه أيضًا أثبت ذلك.
كانت الإجابة على ذلك شيئًا لم يكن سوبارو نفسه يعرفه، ولكن――
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، ما صدم سوبارو أكثر حول مظهر الفتاة ، لم يكن كيف بدت غريبة، بل حقيقة أنه لم يكن المرة الأولى التي يراها فيها.
ملقى على الأرض العارية داخل القفص الخشبي، بدا أن مصير سوبارو كان يستمر بدلاً من أن ينقطع، على الرغم من أن جسده كله كان منهكًا، وليس فقط يديه وقدميه.
ومع ذلك، بإضافة قرارات تود إلى تأكيد جمال المفاجئ، كان من المستحيل الأمل في أن تدمر وحش الساحرة الأفعى مجموعة بأكملها.
الفتاة: “ميا؟ ماذا ستتحدث مع ميا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أخذ سوبارو الوقت للنظر بشكل صحيح إلى الطرف الأخر ، بدءًا من ميزيلدا، ظهرت كلمة مناسبة للغاية لوصف هالة النساء في ذهنه. الأمازونيات.
كان قد دخل الغابة، جالبًا تود والجنود الإمبراطوريين معه، استدعى وحش الساحرة بإغراءه بالمياسما الخاصة به، حاول الهروب باغتنام الفرصة التي نشأت بعد جعل وحش الساحرة يهاجم الجنود، و――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ثم، أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “من ما سمعته، يبدو أنك قد تم القبض عليك في فخ بينما كنت تتجول في الغابة. كان سكان القرية يثيرون ضجة كبيرة حول إنسان تم القبض عليه في فخ مخصص لاصطياد الحيوانات.”
سوبارو: “بعد ذلك، الجنود يهدفون إلى شعب شودراك. قالوا إنه سيكون بخير إذا تمكنوا من التحدث، ولكن في أسوأ الحالات، هم أيضًا مستعدون للمعركة. إذا حدث ذلك، سأ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو الحال، فما قيمة ناتسكي سوبارو المتبقية؟
سوبارو: “فخ، وقرية…؟”
تلقى سوبارو تفسيرًا من الرجل المقنع، وهز رأسه المضطرب، موجهًا انتباهه إلى خارج القفص.
القفص الخشبي الذي سجنه كان بناؤه ضعيفًا، مقارنةً بالأقفاص التي رآها في معسكر الجنود الإمبراطوريين، والتي كانت بدورها مصنوعة من الحديد. كانت تبدو بسيطة، أو بشكل أكثر دقة، كما لو أنها قد بُنيت على عجل.
سوبارو: “تحريك القوات للتدريب… ماذا، مثل تمرين عسكري؟”
كان ذلك شائعًا في القصص، ولكن في الواقع، لم يكن السؤال من النوع الذي يُسأل كثيرًا.
ثم، خارج القفص، رأى مجموعات من الأشجار الطويلة، والأرض التي تم إنشاؤها عن طريق تطهير جزء من الغابة – كان انطباع سوبارو قريبًا من القرية في المعبد.
كان المعبد أيضًا قرية مبنية في عمق الغابة، تُدعى غابة كريمالدي. ومع ذلك، بخلاف المعبد الذي كان يحتوي على مبانٍ مثل المنازل وكنيسة على الرغم من وجوده في الغابة، فإن القرية هنا كانت تحتوي فقط على أكواخ خشبية، بطريقة لطيفة، ومساكن بدائية، إذا وصف الأمر بشكل سيء.
إذا تأكدوا من وجود وحش الساحرة بأنفسهم، سيكون من الصعب تجنب حرق الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد سوبارو أنه من الأفضل التخفيف من الأمر بالقول إنهم يفضلون أن يكونوا طبيعيين.
بخلاف ذلك، ما كان أكثر أهمية بالنسبة لسوبارو لم يكن القرية المتواضعة ، ولكن من يعيش هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “لا تتعلق بالأمور التافهة. لقد أخبرتهم أننا نعرف بعضنا البعض. هذا هو السبب الوحيد للاستفسار.”
وهذا يعني――
لم يكن ذلك طريقة تفكير طائشة، أن يعاملهم كما لو كانوا نفس الشيء بسبب ذلك؟
سوبارو: “انتظروا! إنها ليست كذبة! الجميع في خطر! الوعد… الوعد سيتم خرقه! الجميع في خطر، حتى ريم!”
سوبارو: “――شعب شودراك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “ها، إذًا كنت تعرف. حسنًا، بالنظر إلى حالتك القبيحة، أعتقد أنك كنت محملاً بالمصاعب في يوم واحد فقط. هل وجدت المرأة التي انفصلت عنها؟”
سوبارو: “لماذا لم توقظني في وقت أقرب!؟”
الرجل المقنع: “――همم، حوالي ساعتين، ربما. سأخبرك مقدمًا، لكنني أتصرف بلين كافٍ معك بالفعل. إذا لم أفكر كثيرًا في الأمر، كنت سأوقظك أب――”
سوبارو: “…نعم، بفضلك.”
كانت إجابة سوبارو على سؤال أبيل، تحتوي على قدر من الصدق الخالص.
عندما سأل الرجل بعد سماع ما تمتم به، تنهد سوبارو بعمق.
الرجل المقنع: “――――”
بدلاً من ذراعه اليمنى التي كانت مصابة بالطعن، وضع سوبارو الذراع ذات الأصابع المكسورة على صدره، مستجيبًا للسؤال.
أبيل: “اهدأ. هم يختارون أطفالهم―― أي طفل لشخص يتحدث الكذب لمحاولة خداعهم سينتهي به الأمر فقط كعار. لا يُرغب في هذا النوع من النسل، على ما أعتقد.”
لم يخفف الرجل المقنع من موقفه الواثق. ومع ذلك، كان أيضًا داخل القفص، مثل سوبارو تمامًا. ما لم يكن عضوًا مهمًا في القرية ويفضل الدخول إلى القفص مع أسيره، كانوا في نفس الوضع بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الاختلاف في الموارد والاستراتيجيات التي يمكن اتخاذها، كان لا يمكن إنكار أنهم في وضع غير مؤات.
كان سوبارو قد تم احتجازه في معسكر الإمبراطورية بالفعل، ولكنه تم أسره هنا أيضًا.
………
ومع ذلك، كانت هناك بعض النقاط التي أخبرته بأن هذا لم يكن كل شيء.
على الرغم من سماعها لإجابته، لم يتم توصيل قصده الفعلي للفتاة. كان ذلك طبيعيًا. تحدث عن هذا لشخص لا يعرف شيئًا عن العودة بالموت، ولن يفهم شيئًا.
سوبارو: “الجروح على كتفي وظهري… هل عالجوا إصاباتي؟”
أبيل: “كان ذلك نقاشًا عديم الفائدة.”
لمس سوبارو كتفه وظهره، ليعرف أن النزيف قد توقف، مستنتجًا ذلك من الإحساس بشيء مشدود بإحكام على جروحه. كانت الرائحة القوية التي تلسع أنفه تشبه نوعًا من السوائل الطبية، مثل المطهر.
الرجل المقنع: “إذا لم يكن هناك دليل قاطع، فهم قادرون على تجربة التعذيب.”
شخر الرجل المقنع لشكوك سوبارو قائلاً: “همف،”
الرجل المقنع: “كنت ستموت هكذا لو تركت إصاباتك دون علاج. ربما كان أهل القرية مرتبكين حول كيفية التعامل معك. يتساءلون ما هو الخيار الصحيح، مثلي أنا.”
أبيل: “من الواضح― سوف تدفع بحياتك.”
عندما سأل الرجل بعد سماع ما تمتم به، تنهد سوبارو بعمق.
سوبارو: “من أين تأتي بهدوئك هذا…”
مع الحالة الحالية للأمور، كانوا يبدون غير مستعدين لمغادرة الغابة. كانوا يعيشون ويتنفسون ويعملون هنا.
الرجل المقنع: “إذا كان يجب علي القول، فإنه يأتي من روحي. بالأحرى، متى ستتوقف عن إظهار هذا السلوك المعيب؟ ناتسكي سوبارو.”
أولئك الذين صقلوا مهاراتهم وكانوا يحسنون قدراتهم باستمرار. كانت طريقة محاولة إقناعهم بالنقطة التي ستجعلهم يخسرون المعركة يمكن أن تغضبهم بسهولة. كان ذلك جدالًا لا ينبغي أن يُطرح.
سوبارو: “هذا ليس من شأنك――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول أن يرد، قبل أن يطحن أسنانه من الخلف بسبب الألم الناجم عن جروحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جروحه قد ضُمِدَت فقط بالحد الأدنى لمنع سوبارو من الموت، وليس لإغلاق جروحه بسرعة، ولا للتخلص من الألم. على عكس ما تلقاه في معسكر الإمبراطورية، كان في بيئة أدنى.
قائلًا ذلك، ابتعد الشخص بسرعة عن القضبان الخشبية . حاول سوبارو إيقافه، مناديًا، “انتظر!” لكن كلماته لم تصل في الوقت المناسب.
بينما كان يفكر في معسكر الإمبراطورية، أدرك سوبارو شيئًا.
سوبارو: “――――”
كان لديه سبب للوصول إلى المعسكر في أسرع وقت ممكن.
حتى حينذاك، فعلت ذلك وهي تبتعد.
سوبارو: “تبًا… كم مضى منذ أن جلبت هنا!؟”
بحلول الوقت الذي قذف فيه نفسه على قضبان القفص، كان الشخص قد غادر المنطقة بالفعل، وهو يجري بعيدًا دون أن ينتبه له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “بخصوص قدوم الجنود الفولاتشيين، نعلم بذلك. لكن هناك وعد قديم بين هؤلاء الناس وبيننا. لا ينبغي أن يكون هناك صراع.”
عند التفكير مرة أخرى، كان السكين الذي طُعن به هو نفس السكين الذي أعطاه له الرجل المقنع أمامه. إعادة الاجتماع معه، في حالة مصابة، بسبب الجرح الذي تسببه سكينه له، بدت كأنها سلسلة من الأحداث المؤسفة.
الرجل المقنع: “――همم، حوالي ساعتين، ربما. سأخبرك مقدمًا، لكنني أتصرف بلين كافٍ معك بالفعل. إذا لم أفكر كثيرًا في الأمر، كنت سأوقظك أب――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لماذا لم توقظني في وقت أقرب!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المقنع: “لم أكذب. إذا نظرنا إلى بعضنا، أنت وأنا سنعرف هوية الأخر . ما المزيد المطلوب لاعتبار شخص ما شخصًا تعرفه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――
الرجل المقنع: “――――”
بينما كان سوبارو يغرق على ركبتيه المرتجفتين ويشتكي، ضيق الرجل عينيه.
كانت كلماته ثقيلة، تحمل تمييزًا واضحًا عن أولئك الذين يتحدثون عن الموت مازحين.
بالنسبة له، بدا أن سوبارو يثير الشجار معه، وهو أمر غير مبرر. أما بالنسبة لسبب السماح لسوبارو بالبقاء نائمًا لمدة ساعتين كاملتين، وهو الذي كان على وشك الموت، مغطى بالجروح والكدمات عند إحضاره، فربما كان يعتبر الراحة ضرورية.
بعد ذلك، إذا كانت فعلته بالدوس على رأس سوبارو قد تم تنفيذها بسبب نفاد صبره، فيمكن القول بأنه كان يتمتع بطبيعة تشبه فولاكيا. ومع ذلك، إذا كان الأمر كذلك――
كانت الحالة التي يشكك فيها شخص في هويتك ويستجوبك ليست حدثًا عاديًا في الحياة الحقيقية. سواء كان على جانب المستجوب أو المستمع، باستثناء الأعمال التجارية التي تحتاج إلى طرح هذه الأسئلة، قد تمر حياتك كلها دون قول هذه الكلمات.
سوبارو: “كان يجب أن تصل إلى نهاية صبرك في وقت أقرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان سوبارو يغرق على ركبتيه المرتجفتين ويشتكي، ضيق الرجل عينيه.
الرجل المقنع: “يا لها من شيء غريب لتقوله. هل تفهم ما تقوله؟ أنت تخبرني أنك تمنيت لو دست على رأسك في وقت أقرب.”
بالنظر إلى المظاهر، لم يكن هناك جدوى من الجدال مع النساء، لأنهن بدين أنهن لا ينوين قتل سوبارو. يمكن الاستدلال على ذلك من كيفية معاملتهن له وحقيقة أنهن أظهرن استعدادًا للاستماع إلى ما لديه ليقوله.
سوبارو: “نعم، هذا ما أقوله! ماذا أيضًا… أوه، خه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما استمر في التفوه بمنطق غير معقول وغير منطقي، تشوشت رؤيته باللون الأحمر.
سوبارو: “لكن تم القبض عليك حتى بعد أن أخبرتك بذلك. أشعر بالعجز… تبا، أليس هناك أي مكان ضعيف؟”
كان جسده كله يؤلم، ولكن ما كان يسبب له الألم الأكبر هو ظهره، الجرح الطعني الجديد في محيط لوح كتفه – الضربة من تود باستخدام السكين، الذي استهدف سوبارو الهارب في المرة الأخيرة التي التقيا فيها.
عند التفكير مرة أخرى، كان السكين الذي طُعن به هو نفس السكين الذي أعطاه له الرجل المقنع أمامه. إعادة الاجتماع معه، في حالة مصابة، بسبب الجرح الذي تسببه سكينه له، بدت كأنها سلسلة من الأحداث المؤسفة.
سوبارو: “――أوه!”
على أي حال――
سوبارو: “لا شيء…”
كانت كلماته ثقيلة، تحمل تمييزًا واضحًا عن أولئك الذين يتحدثون عن الموت مازحين.
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
(هنا ذكر كلمة كيكاي بمعنى فرصة )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة التي أطلقت سهمًا مسمومًا على خصمها، وشاهدت موته حتى النهاية بعيون مليئة بالكراهية.
تلقى سوبارو سؤال أبيل في قلبه.
لم يكن هناك وقت حتى تغادر مجموعة تود الغابة، وتعود إلى معسكرهم، وتنهي تقديم تقرير كل شيء للرؤساء.
سوبارو: “――أوه!”
عندما حطمت الأفعى العملاقة تشكيل الجنود وأحدثت الفوضى، تعامل جمال والآخرون مع وحش الساحرة كأولوية. ومع ذلك، كان تود فقط هو الذي جعل قتل سوبارو أولويته الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يكون تود قد اشتبه في أن سوبارو هو الذي جذب وحش الساحرة نحوهم. ثم، لضمان عدم جذب وحش آخر، حاول تود التخلص منه فورًا في الموقع. حكمه وقدرته على إنجاز الأمور – ما أظهره في تلك اللحظة الواحدة لا يمكن، ولا يجب الاستهانة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأقل، شدد سوبارو على أنه ليس له علاقة بريم ولويس بأي شكل من الأشكال، بعدما كان ينوي ترك انطباع بأن أي معلومات عنه لا يمكن الحصول عليها منهما، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “إذا لم يكن هناك دليل قاطع، فهم قادرون على تجربة التعذيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك جانب مرعب لتود وإمبراطورية فولاكيا جعل سوبارو يعتقد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للتأكد من عدم قدرتهم على تنفيذ ذلك، كان على سوبارو العودة وإنقاذ ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن――
لهذا السبب――
سوبارو: “في مكان مثل هذا…!”
سوبارو: “كملاذ أخير… في الواقع، لا. كملاذ أول، سيشعلون المكان كله.”
الرجل المقنع: “――أرى. بالنظر إلى كلماتك، يبدو أن “ريم” هي المرأة التي كنت تبحث عنها. يبدو أنك قد مررت بتجربة كبيرة بعد أن افترقت عني. هل يتعلق الأمر بالجنود الإمبراطوريين خارج الغابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نعم، هذا صحيح! لقد تم احتجازي من قبلهم! ثم، قمت بخداعهم لكي أتمكن من الهرب… ولكن، لم أتمكن من جلب ريم معي. لذا…”
في الاتجاه الذي أشار إليه الرجل بذقنه، استدار سوبارو وفتح عينيه على وسعهما.
الرجل المقنع: “إذًا هذا هو مصدر يأسك. لا عجب أنك تبدو معتادًا على أن تكون أسيرًا.”
بدأ العرق البارد يتدفق فجأة من جسده، وفهم أن حياته كانت في كف أبيل.
سوبارو: “من يبدو معتادًا على أن يكون أسيرًا!؟ في المقام الأول――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد دخل الغابة، جالبًا تود والجنود الإمبراطوريين معه، استدعى وحش الساحرة بإغراءه بالمياسما الخاصة به، حاول الهروب باغتنام الفرصة التي نشأت بعد جعل وحش الساحرة يهاجم الجنود، و――
الرجل المقنع كان في نفس المأزق مثله، أليس كذلك؟
بالنظر إلى المظاهر، لم يكن هناك جدوى من الجدال مع النساء، لأنهن بدين أنهن لا ينوين قتل سوبارو. يمكن الاستدلال على ذلك من كيفية معاملتهن له وحقيقة أنهن أظهرن استعدادًا للاستماع إلى ما لديه ليقوله.
بالرغم من أن سوبارو كان مديونًا له، إلا أنه كاد يصرخ من الغضب لأنه لم يكن لديه القدرة العقلية للتفكير في أي شيء آخر في تلك اللحظة. ومع ذلك، قطع إدراك مفاجئ سلوكه المتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من هو سوبارو وما هو هدفه؟
سوبارو: “――――”
سوبارو: “لا شيء…”
وسط تبادل الكلمات القاسية، حيث كان مركّزًا على جداله مع الرجل المقنع، شعر سوبارو بزوج جديد من العيون يخترق جانب وجهه.
هل لديه العزيمة اللازمة لإنقاذ كل شيء، لإنقاذ ما يريد إنقاذه، بتكلفة التضحية بكل شيء آخر؟
عندما استدار، رأى بقعتين من الضوء خارج القفص، تنظران من بين القضبان. بينما كان يبني صورة للشخص، رأى سوبارو أن تلك كانت عيونًا خضراء اللون.
سوبارو: “…ماذا ستفعل إذا كنت أكذب؟”
من أنت؟
مالك العيون رمش عندما استدارت نظرة سوبارو نحوها،
كانت الحالة التي يشكك فيها شخص في هويتك ويستجوبك ليست حدثًا عاديًا في الحياة الحقيقية. سواء كان على جانب المستجوب أو المستمع، باستثناء الأعمال التجارية التي تحتاج إلى طرح هذه الأسئلة، قد تمر حياتك كلها دون قول هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن سوبارو يخطط لجعلها تفهم ذلك، أيضًا. معرفة أن مثل هذا الواقع موجود كان إضافة غير ضرورية لحياة الفتاة.
“――آه، لقد لاحظتني.”
سوبارو: “لماذا لم توقظني في وقت أقرب!؟”
سوبارو: “ماذا…”
سوبارو: “―ليس لدي العزيمة لفعل ذلك.”
عند سماع ذلك الرد، فهم سوبارو أنه اختار الكلمات الخاطئة.
“يجب أن أخبر ميا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الاختلاف في الموارد والاستراتيجيات التي يمكن اتخاذها، كان لا يمكن إنكار أنهم في وضع غير مؤات.
قائلًا ذلك، ابتعد الشخص بسرعة عن القضبان الخشبية . حاول سوبارو إيقافه، مناديًا، “انتظر!” لكن كلماته لم تصل في الوقت المناسب.
حاول أن يرد، قبل أن يطحن أسنانه من الخلف بسبب الألم الناجم عن جروحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي قذف فيه نفسه على قضبان القفص، كان الشخص قد غادر المنطقة بالفعل، وهو يجري بعيدًا دون أن ينتبه له.
لماذا كنت تتدخل، على الرغم من أنه ليس لك علاقة بنا؟
سوبارو: “قبل قليل، كان ذلك…”
تم توجيه السؤال إلى سوبارو والرجل المقنع معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “فتاة من شودراك. يجب أن تكون فضولية للغاية. حتى عندما كنت وحدي، قامت بزيارات قليلة وحتى نظرت إلى الداخل. «أرني وجهك!»، «انزع قناعك!»، كانت تقول. إن إزعاجها لا يعرف حدود…”
سوبارو: “――――”
سوبارو: “――――”
شكا الرجل المقنع بينما عبر ذراعيه، يبدو غير راضٍ عن موقف الشخص المتسلل
في هذه الحالة، إذا تحدث معهن بصدق وإخلاص، فقد يفهمن.
للأسف، لم يكن لدى سوبارو العقل للرد على شكواه. كان ذلك لأن تركيزه قد سُرِق من قبل الشخص الذي غادر للتو―الفتاة الصغيرة.
الفتاة، ذات أطراف شعرها المصبوغ باللون الوردي، حاولت الهرب بسرعة من نظرات سوبارو وأبيل، ولكن――
سوبارو كان شخصًا عديم الفائدة، مثقل بالجروح، وكلماته لا يمكن أن تكون مقنعة.
كانت فتاة صغيرة ذات بشرة بنية، في سن العاشرة تقريبًا.
إذا تأكدوا من وجود وحش الساحرة بأنفسهم، سيكون من الصعب تجنب حرق الغابة.
ملقى على الأرض العارية داخل القفص الخشبي، بدا أن مصير سوبارو كان يستمر بدلاً من أن ينقطع، على الرغم من أن جسده كله كان منهكًا، وليس فقط يديه وقدميه.
كانت ترتدي زيًا خفيفًا يكشف بشرتها، مع ملابس بيضاء ملفوفة حول جسدها. كان هذا ربما كانت هذه الملابس تم اتخاذه للتكيف مع هذه الأرض، التي تعطي شعورًا بمنطقة شبه استوائية.
سبب نهايات شعرها الوردي الفريدة اللون على شكل قطع قرع كان بسبب أنها قد صبغت، على الأرجح. كانت جذور شعرها سوداء، تتطابق مع تفسير تود بأن شعب شودراك لديه شعر أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، ما صدم سوبارو أكثر حول مظهر الفتاة ، لم يكن كيف بدت غريبة، بل حقيقة أنه لم يكن المرة الأولى التي يراها فيها.
سوبارو: “تبًا… كم مضى منذ أن جلبت هنا!؟”
سوبارو: “هي…”
الشخص الذي قتلني، كانت ذكريات سوبارو تصر.
سوبارو: “――――”
كانت الفتاة التي استخدمت سهمًا مسمومًا وأطلقته على سوبارو في ظهره، مما أدى إلى وفاته.
مع إشعال الغابة بسبب تعليق سوبارو الطائش، كانت الفتاة قد هربت من الأرض التي كانت تحترق فيها النيران المشتعلة، تحدق في سوبارو بعيون مليئة بالكراهية―
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلقى سوبارو سؤال أبيل في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهدهم يبتعدون ، حاول سوبارو بشكل يائس أن يحذرهم.
وصل سوبارو النقاط معًا.
أبيل: “نعم، هذا صحيح. تلك التعليمات أصبحت توجيهاتي. سأقدم شكري على ذلك.”
في ذلك الحين، كانت الفتاة تحدق في سوبارو بتعبير من الاشمئزاز الكامل لسبب واحد فقط―― الانتقام من السبب الذي أحرق أرضها وحلفائها إلى رماد.
سوبارو: “إذا كان ذلك عديم الفائدة، ألن يعني ذلك أنه لم يكن لديك أي فائدة أيضًا؟ على أي حال، ألم أخبرك؟ هناك أشخاص خطرون في الغابة، لذا لا تدخل.”
الرجل المقنع: “لماذا أصبحت فجأة خجولًا، وكأنك قد غمست بالماء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل سوبارو النقاط معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――آه.”
الفتاة: “أوه…”
بينما كان سوبارو يعض شفتيه مع رأسه مستندًا إلى القضبان الخشبية ، جاء الصوت من فوق كتفه.
سوبارو: “هي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل المقنع جالسًا في نفس الموضع منذ البداية، يراقب سوبارو وعواطفه المتقلبة بشدة بانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرجل المقنع: “أنت رجل يصعب فهمه. على أي حال، من الجيد أن تتكلم وتحتج. سيكون من المزعج إذا أصبح المكان هادئًا . الكسل هو إضاعة للطاقة أيضًا. بدون الصراخ ―”
سوبارو: “بدون الصراخ…؟”
أبيل: “اهدأ. هم يختارون أطفالهم―― أي طفل لشخص يتحدث الكذب لمحاولة خداعهم سينتهي به الأمر فقط كعار. لا يُرغب في هذا النوع من النسل، على ما أعتقد.”
الرجل المقنع: ” .. من هناك، سيصلون لسماع حديثنا. انظر.”
في الاتجاه الذي أشار إليه الرجل بذقنه، استدار سوبارو وفتح عينيه على وسعهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء أضاءت شعلة المشهد الكئيب – كان ضوء المشعل. ظهرت أشكال عدة أشخاص، يمسكون المشاعل في أيديهم، متجهين نحو القفص الذي كان فيه سوبارو والرجل.
كانت تقودهم امرأة طويلة القامة ذات جسم قوي ومتدرب. بدت المرأة ذات شعر أسود في الأصل، ولكنها صبغته باللون الأحمر، وكان وجهها ذو البشرة البنية الداكنة وجسمها مغطى برسومات بالطلاء الأبيض. عيناها الخضراوان تنقلان شعورًا قويًا بالهدف و يترك انطباعًا قويًا.
الرجل المقنع: “كنت ستموت هكذا لو تركت إصاباتك دون علاج. ربما كان أهل القرية مرتبكين حول كيفية التعامل معك. يتساءلون ما هو الخيار الصحيح، مثلي أنا.”
مختبئة خلف تلك المرأة، كانت الفتاة الصغيرة من قبل. جاءت مجموعة من حوالي عشرة أشخاص ، وكلهم كانوا نساء.
الرجل المقنع كان في نفس المأزق مثله، أليس كذلك؟
عند لقائه الأول، كان أبيل يرتدي عباءته التمويهية ويبدو كما لو أنه جاء إلى الغابة لتحقيق مهمة ما. حتى لو لم يكن الأمر كذلك، كان هو النوع الذي يعطي سكينًا بطيب خاطر. وهو، وفقًا لتود، كان نوع السكين الذي لا يُهدى إلا من قبل إمبراطور.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المفهوم وخط التفكير هذا كان موجودًا فقط في أماكن مثل القرى الجبلية الفقيرة القديمة. ومع ذلك، باعتباره كان في بلد أجنبي في عالم آخر، حيث لا ينطبق المعتاد على سوبارو، يمكن أن يكون هذا اعتقادًا حقيقيًا من قبل الناس.
ومع ذلك، كان سوبارو يشعر بطريقته عن غير قصد بهذا الشعور بالقمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المحتمل أن يكون شعب شودراك قبيلة من الصيادين.
الهواء البري للمجموعة كان مختلفًا عن فرسان لوغونيكا، أو حتى عما رآه من الجيش الفولاكي؛ كان له جمال يشبه ذلك الفريق من الوحوش التي تحكمها الغرائز.
قال لها ذلك، هكذا.
في الاتجاه الذي أشار إليه الرجل بذقنه، استدار سوبارو وفتح عينيه على وسعهما.
كان الانطباع لمجموعة مبنية على الغريزة في جوهرها، بدلاً من المنطق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد سوبارو أنه من الأفضل التخفيف من الأمر بالقول إنهم يفضلون أن يكونوا طبيعيين.
احتفظ سوبارو بهذا الانطباع عن تطورهم، وبينما كانوا واقفين أمام القفص الذي سجنوا فيه سوبارو، النساء – شعب شودراك، كانوا يثبتون نظراتهم على الشخصين داخل القفص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علق أبيل على نظرة سوبارو. نظر سوبارو بعيدًا، لكنه لا يزال مشغولاً بالتفكير في نهاية أبيل في الدورة السابقة.
ثم――
انقطع تنفس سوبارو للحظة، متسائلًا ما الذي كان فضولها يشير إليه. ومع ذلك، لم تكن كلمات الفتاة تبدو بهذا الغرض. كانت فضولية حقًا.
كما قيم سوبارو أبيل في وقت سابق، عندما التقيا لأول مرة في السهل العشبي ، لم يكن قويًا بشكل استثنائي.
“يبدو أنك استيقظت، أليس كذلك―― أنت ، من أنتم على أي حال ؟”
كانت كلماته ثقيلة، تحمل تمييزًا واضحًا عن أولئك الذين يتحدثون عن الموت مازحين.
تم توجيه السؤال إلى سوبارو والرجل المقنع معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
………
من أنت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أغوو…و”
كان ذلك شائعًا في القصص، ولكن في الواقع، لم يكن السؤال من النوع الذي يُسأل كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الحالة التي يشكك فيها شخص في هويتك ويستجوبك ليست حدثًا عاديًا في الحياة الحقيقية. سواء كان على جانب المستجوب أو المستمع، باستثناء الأعمال التجارية التي تحتاج إلى طرح هذه الأسئلة، قد تمر حياتك كلها دون قول هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذا المعنى، كان هذا سؤالًا غير مألوف بالنسبة لسوباررو.
ناظرًا إلى عيون سوبارو السوداء، ازدادت النظرة المرعبة داخل الضوء الحاد في عيني أبيل.
لهذا السبب――
ومع ذلك، كان لا يزال يتذكر بوضوح المرة الأولى في حياته التي سمع فيها هذا السؤال.
مع إشعال الغابة بسبب تعليق سوبارو الطائش، كانت الفتاة قد هربت من الأرض التي كانت تحترق فيها النيران المشتعلة، تحدق في سوبارو بعيون مليئة بالكراهية―
من هو سوبارو وما هو هدفه؟
وصل سوبارو النقاط معًا.
المرة الأولى التي سُئل فيها سوبارو هذا السؤال كانت من ريم، التي شككت في هويته في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “ليس أنت، بل أنتم…؟!
سوبارو: “――أوه!”
سوبارو: “كملاذ أخير… في الواقع، لا. كملاذ أول، سيشعلون المكان كله.”
بينما حاول التخلص من تلك الذكريات، سأل السؤال.
سوبارو: “آه…”
على الرغم من أنهم وُضعوا في نفس السجن، كانت العلاقة بين سوبارو والرجل المقنع ضعيفة. أو بالأحرى، كانت لأجل الراحة أن وُضعوا في نفس السجن، ومستوى تورط سوبارو كان يعادل الصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “…نعم، بفضلك.”
لم يكن ذلك طريقة تفكير طائشة، أن يعاملهم كما لو كانوا نفس الشيء بسبب ذلك؟
سوبارو: “لكن تم القبض عليك حتى بعد أن أخبرتك بذلك. أشعر بالعجز… تبا، أليس هناك أي مكان ضعيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث ذلك، فسيكون نفس الشيء كما في المرة السابقة. لرغبتهم في تقليل الخسائر، سيشعل الجنود الإمبراطوريون الغابة بلا تردد. ― لا شك أن شعب شودراك سيحترق حتى يصبح هشيمًا.
الرجل المقنع: “لا تتعلق بالأمور التافهة. لقد أخبرتهم أننا نعرف بعضنا البعض. هذا هو السبب الوحيد للاستفسار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “أنت… غه! قول أننا نعرف بعضنا… هذا يتجاوز الحدود قليلاً، أليس كذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه سبب للوصول إلى المعسكر في أسرع وقت ممكن.
كنَّ قبيلة صغيرة تتألف في الغالب من النساء، بأجساد قوية ومنضبطة وطلاء جسد يبدو مناسبًا للصورة، وبعضهن كن يحملن الأقواس.
الرجل المقنع: “لم أكذب. إذا نظرنا إلى بعضنا، أنت وأنا سنعرف هوية الأخر . ما المزيد المطلوب لاعتبار شخص ما شخصًا تعرفه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث ذلك، فسيكون نفس الشيء كما في المرة السابقة. لرغبتهم في تقليل الخسائر، سيشعل الجنود الإمبراطوريون الغابة بلا تردد. ― لا شك أن شعب شودراك سيحترق حتى يصبح هشيمًا.
سوبارو: “ما هذه النبرة غير معقولة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت طريقة الكلام هذه متعجرفة للغاية، لكن سوبارو تذكر تلك النبرة المتعجرفة. كان هناك شخص واحد يعرفه بشكل خاص، شخصية تستخدم هذا النوع من المنطق للتحدث بسخرية مع سوبارو والآخرين.
سوبارو كان شخصًا عديم الفائدة، مثقل بالجروح، وكلماته لا يمكن أن تكون مقنعة.
أشخاص مزعجون كهؤلاء، التفكير فيما إذا كان هناك العديد منهم جعل رأس سوبارو يدور ولكن――
سوبارو: “…أعتقد، أنني لا أريدك أن تكون لديك ذلك التعبير على وجهك.”
سوبارو: “تحريك القوات للتدريب… ماذا، مثل تمرين عسكري؟”
الفتاة: “――؟”
“هاي، عما تتحدثون بطريقة خفية كهذه. أجيبوا على السؤال.”
بينما كان سوبارو يعض شفتيه مع رأسه مستندًا إلى القضبان الخشبية ، جاء الصوت من فوق كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “آه، آه، اسمي ناتسكي سوبارو. كما ترون، طفل ضائع بائس، منهك ! والشخص خلفي هو… أمم؟”
لمس سوبارو كتفه وظهره، ليعرف أن النزيف قد توقف، مستنتجًا ذلك من الإحساس بشيء مشدود بإحكام على جروحه. كانت الرائحة القوية التي تلسع أنفه تشبه نوعًا من السوائل الطبية، مثل المطهر.
حتى حينذاك، فعلت ذلك وهي تبتعد.
الرجل المقنع: “――أبيل.”
للأسف، لم يكن لدى سوبارو العقل للرد على شكواه. كان ذلك لأن تركيزه قد سُرِق من قبل الشخص الذي غادر للتو―الفتاة الصغيرة.
سوبارو: “صحيح، أبيل! يرتدي قناعًا لإخفاء وجهه ولديه شخصية متعجرفة وغير محبوبة، ولكنه أيضًا يعطي السكاكين للأشخاص الضائعين. إنه شاب لعوب جعل الكثير من الفتيات يبكين بسبب الفجوة التي أحدثها شيء غير متوقع، لذا في هذا الوقت يرجى المضي قدمًا وتقديم أنفسكم !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إجابته على السؤال ستكون――
؟؟؟: “أوه، أوه…؟ أنا ميزيلدا ولكن…”
تحت وطأة الطاقة التي اندفع بها سوبارو للإجابة، قدمت المرأة القائدة ― ميزيلدا اسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنهم وُضعوا في نفس السجن، كانت العلاقة بين سوبارو والرجل المقنع ضعيفة. أو بالأحرى، كانت لأجل الراحة أن وُضعوا في نفس السجن، ومستوى تورط سوبارو كان يعادل الصفر.
عندما أخذ سوبارو الوقت للنظر بشكل صحيح إلى الطرف الأخر ، بدءًا من ميزيلدا، ظهرت كلمة مناسبة للغاية لوصف هالة النساء في ذهنه. الأمازونيات.
سوبارو: “…مع ذلك، إذا تم القضاء على تود والآخرين، فسيكون ذلك قصة مختلفة.”
سوبارو: “أعتقد… أن هدف بذلي قصارى جهدي يكمن هناك.”
كنَّ قبيلة صغيرة تتألف في الغالب من النساء، بأجساد قوية ومنضبطة وطلاء جسد يبدو مناسبًا للصورة، وبعضهن كن يحملن الأقواس.
عرف سوبارو شعب شودراك بشكل مؤكد على أنهن أمازونيات.
سوبارو: “بصراحة، فوجئت بالفعل بأن اسم الرجل المقنع كان أبيل ولكن…”
لهذا السبب――
سوبارو: “…مع ذلك، إذا تم القضاء على تود والآخرين، فسيكون ذلك قصة مختلفة.”
أبيل: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك――
سوبارو: “يا له من شيء بنوه، بالنظر إلى أن المكان كله مليء بالفتيات…”
سوبارو: “لنضع ذلك جانباً الآن! استمعي لي، ميزيلدا-سان، وكل شعب شودراك!”
بعد تأجيل الإشارة إلى الرجل المقنع ― أبيل، رفع سوبارو صوته للنساء المجتمعات.
عند سماع ذلك الرد، فهم سوبارو أنه اختار الكلمات الخاطئة.
بالنظر إلى المظاهر، لم يكن هناك جدوى من الجدال مع النساء، لأنهن بدين أنهن لا ينوين قتل سوبارو. يمكن الاستدلال على ذلك من كيفية معاملتهن له وحقيقة أنهن أظهرن استعدادًا للاستماع إلى ما لديه ليقوله.
أبيل: “لقد أعطيتني إجابة متعجرفة، أيها المهرج المزعج.”
في هذه الحالة، إذا تحدث معهن بصدق وإخلاص، فقد يفهمن.
أبيل: “ستفقدين فرصتك إذا هربت، أيتها الفتاة. بالتأكيد، لا بد أن هذا ليس ما تنوينه.”
سوبارو: “قد تعرفن بالفعل هذا، ولكن خارج هذه الغابة يُقام معسكر للجنود الإمبراطوريين. هناك فتاة مهمة جدًا لي تُحتجز هناك، وإذا لم أعد فورًا فقد يكون الأمر خطيرًا! لذا من فضلكم ، دعوني أذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مصدومة من أبيل، تأوهت الفتاة بلطف. بعد ذلك، بنظرة خجولة على وجهها، سارت نحوهما بخطوات متخاذلة.
الهواء البري للمجموعة كان مختلفًا عن فرسان لوغونيكا، أو حتى عما رآه من الجيش الفولاكي؛ كان له جمال يشبه ذلك الفريق من الوحوش التي تحكمها الغرائز.
سوبارو: “إنهم أمازونيات حقيقيات… انتظر، لا تخبرني أن سبب احتجازنا هو…”
ميزيلدا: “――――”
تود ومجموعته اعترفوا بسوبارو كالمذنب الرئيسي الذي نصب لهم فخ وحش الساحرة. وبما أنه لا يمكن الوثوق به، فإن ذلك سيكون طلبًا مبالغًا فيه.
سوبارو: “بعد ذلك، الجنود يهدفون إلى شعب شودراك. قالوا إنه سيكون بخير إذا تمكنوا من التحدث، ولكن في أسوأ الحالات، هم أيضًا مستعدون للمعركة. إذا حدث ذلك، سأ…”
كان على وشك أن يقول أنه سيساعد في تهدئة الأمور، لكنه أغلق فمه.
عندما استدار لمواجهة الفتاة، شعرت بالتوتر ونظرت إليه، ربما تشعر بنفس الضغط الذي شعر به سوبارو سابقًا.
إذا كان يمكن تحقيق ذلك، فقد لا يكون هناك معركة بين الجنود الإمبراطوريين وشعب شودراك، ولكن على الأرجح، سيكون من المستحيل على سوبارو المساعدة في ذلك.
إذا كان يمكن تحقيق ذلك، فقد لا يكون هناك معركة بين الجنود الإمبراطوريين وشعب شودراك، ولكن على الأرجح، سيكون من المستحيل على سوبارو المساعدة في ذلك.
تود ومجموعته اعترفوا بسوبارو كالمذنب الرئيسي الذي نصب لهم فخ وحش الساحرة. وبما أنه لا يمكن الوثوق به، فإن ذلك سيكون طلبًا مبالغًا فيه.
سوبارو: “كان يجب أن تصل إلى نهاية صبرك في وقت أقرب.”
كان سوبارو قد قيم بدقة الخيارات بين ريم وتود.
لهذا السبب――
سوبارو: “يا له من شيء بنوه، بالنظر إلى أن المكان كله مليء بالفتيات…”
واختار إيذائهم من أجل مساعدة ريم. لم يتمكن من الهروب من مسؤولية هذا الاختيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأقل، شدد سوبارو على أنه ليس له علاقة بريم ولويس بأي شكل من الأشكال، بعدما كان ينوي ترك انطباع بأن أي معلومات عنه لا يمكن الحصول عليها منهما، ولكن――
سوبارو: “آسف، دعني أصحح نفسي. الحقيقة هي أن الجنود يستهدفون الجميع في شودراك. هناك عدد كبير من الأشخاص في المعسكر، لذا حتى لو قاتلتم…”
ميزيلدا: “――تقول إننا سنخسر؟”
حياته، حياة ريم، حياة أبيل وحياة شعب شودراك . لم يكن يريد أن يفقد أيًا منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، بما أنه لم يكن هناك أي آلات من هذا النوع في هذا العالم، كان يجب أن يكون نتيجة العمل اليدوي. إما أنهم فعلوا ذلك بعدد كبير من الناس، أو أن لديهم شخصًا بين صفوفهم بقوة خارقة في مستوى إميليا وغارفيل.
سوبارو: “آه…”
الفتاة، ذات أطراف شعرها المصبوغ باللون الوردي، حاولت الهرب بسرعة من نظرات سوبارو وأبيل، ولكن――
على الرغم من سماعها لإجابته، لم يتم توصيل قصده الفعلي للفتاة. كان ذلك طبيعيًا. تحدث عن هذا لشخص لا يعرف شيئًا عن العودة بالموت، ولن يفهم شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب الاختلاف في الموارد والاستراتيجيات التي يمكن اتخاذها، كان لا يمكن إنكار أنهم في وضع غير مؤات.
بحلول الوقت الذي قذف فيه نفسه على قضبان القفص، كان الشخص قد غادر المنطقة بالفعل، وهو يجري بعيدًا دون أن ينتبه له.
قاطعت ميزيلدا سوبارو وهو يحاول توضيح ذلك، وتحدثت بصوت هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع ذلك الرد، فهم سوبارو أنه اختار الكلمات الخاطئة.
احتفظ سوبارو بهذا الانطباع عن تطورهم، وبينما كانوا واقفين أمام القفص الذي سجنوا فيه سوبارو، النساء – شعب شودراك، كانوا يثبتون نظراتهم على الشخصين داخل القفص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…الأكاذيب”
من المحتمل أن يكون شعب شودراك قبيلة من الصيادين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولئك الذين صقلوا مهاراتهم وكانوا يحسنون قدراتهم باستمرار. كانت طريقة محاولة إقناعهم بالنقطة التي ستجعلهم يخسرون المعركة يمكن أن تغضبهم بسهولة. كان ذلك جدالًا لا ينبغي أن يُطرح.
كانت تقودهم امرأة طويلة القامة ذات جسم قوي ومتدرب. بدت المرأة ذات شعر أسود في الأصل، ولكنها صبغته باللون الأحمر، وكان وجهها ذو البشرة البنية الداكنة وجسمها مغطى برسومات بالطلاء الأبيض. عيناها الخضراوان تنقلان شعورًا قويًا بالهدف و يترك انطباعًا قويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل المقنع جالسًا في نفس الموضع منذ البداية، يراقب سوبارو وعواطفه المتقلبة بشدة بانتباه.
ميزيلدا: “بخصوص قدوم الجنود الفولاتشيين، نعلم بذلك. لكن هناك وعد قديم بين هؤلاء الناس وبيننا. لا ينبغي أن يكون هناك صراع.”
على الرغم من أنهم وُضعوا في نفس السجن، كانت العلاقة بين سوبارو والرجل المقنع ضعيفة. أو بالأحرى، كانت لأجل الراحة أن وُضعوا في نفس السجن، ومستوى تورط سوبارو كان يعادل الصفر.
سوبارو: “――هه، لا، انتظري! لا أعرف شيئًا عن ذلك الوعد، ولكن، مع ذلك، هؤلاء الأشخاص جادون بشأنكم…”
ميزيلدا: “كفى!”
أبيل: “من الواضح― سوف تدفع بحياتك.”
سوبارو: “――أوه!”
حاول سوبارو الاقتراب، لكنه ضُرب عبر الضبان الخشبية وسقط بسبب الصدمة. كانت ميزيلدا قد ضربت قضبان القفص بقبضتها، ولكن كانت عيناها هي التي تنقل غضبها.
قائلًا ذلك، فك أبيل ذراعيه ونهض ببطء.
سوبارو: “كوف… تبًا، لماذا، يكون الأمر دائمًا هكذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرة أخرى، اختار سوبارو الكلمات الخاطئة.
الفتاة: “أوه…”
كما هو الحال في فخر القتال، كانت الوعود القديمة وما شابهها مهمة بالنسبة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو داس على ذلك، بشكل فظ وغير مدرك. مرة أخرى.
ميزيلدا: “الجنود الفولاكيون حركوا قواتهم خارج الغابة للتدريب. لقد فعلوا ذلك مرات عديدة.”
الشخص الذي قتلني، كانت ذكريات سوبارو تصر.
ميزيلدا: “الجنود الفولاكيون حركوا قواتهم خارج الغابة للتدريب. لقد فعلوا ذلك مرات عديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إعلان سوبارو، حبس أبيل أنفاسه لأول مرة.
سوبارو: “تحريك القوات للتدريب… ماذا، مثل تمرين عسكري؟”
بالنظر إلى المظاهر، لم يكن هناك جدوى من الجدال مع النساء، لأنهن بدين أنهن لا ينوين قتل سوبارو. يمكن الاستدلال على ذلك من كيفية معاملتهن له وحقيقة أنهن أظهرن استعدادًا للاستماع إلى ما لديه ليقوله.
يبدو أن هذا المصطلح كان غير مألوف، وعبست ميزيلدا عند كلمات سوبارو. ومع ذلك، كان سوبارو يرى الصورة الكبيرة للفخ الذي نصبته الجهة الفولاكيه.
كانت جروحه قد ضُمِدَت فقط بالحد الأدنى لمنع سوبارو من الموت، وليس لإغلاق جروحه بسرعة، ولا للتخلص من الألم. على عكس ما تلقاه في معسكر الإمبراطورية، كان في بيئة أدنى.
كان من الشائع أن يقوم الجنود الفولاكيون بإنشاء معسكرات حول غابة بودهايم، تحت مسمى التدريبات العسكرية. كان شعب شودراك معتادًا على ذلك. من خلال استغلال عدم اهتمامهم بهذه التدريبات، كانت القوات الفولاكيه تخطط لمحاصرة غابة بودهايم، واحتجاز جميع أفراد شعب شودراك دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا شيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو داس على ذلك، بشكل فظ وغير مدرك. مرة أخرى.
إذا كان هذا هو هدفهم―
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للتأكد من عدم قدرتهم على تنفيذ ذلك، كان على سوبارو العودة وإنقاذ ريم.
كانت تقودهم امرأة طويلة القامة ذات جسم قوي ومتدرب. بدت المرأة ذات شعر أسود في الأصل، ولكنها صبغته باللون الأحمر، وكان وجهها ذو البشرة البنية الداكنة وجسمها مغطى برسومات بالطلاء الأبيض. عيناها الخضراوان تنقلان شعورًا قويًا بالهدف و يترك انطباعًا قويًا.
سوبارو: “لماذا يذهبون بعيدًا لاستهداف هؤلاء الناس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد سوبارو أنه من الأفضل التخفيف من الأمر بالقول إنهم يفضلون أن يكونوا طبيعيين.
بالطبع، مثل ميزيلدا التي وقفت أمام عينيه، كان شعب شودراك قبيلة قوية بلا شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، بما أنه لم يكن هناك أي آلات من هذا النوع في هذا العالم، كان يجب أن يكون نتيجة العمل اليدوي. إما أنهم فعلوا ذلك بعدد كبير من الناس، أو أن لديهم شخصًا بين صفوفهم بقوة خارقة في مستوى إميليا وغارفيل.
ومع ذلك، لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن سبب حاجة فولاكيا لإرسال جيش لمحاصرة الغابة واحتجازهم.
الهواء البري للمجموعة كان مختلفًا عن فرسان لوغونيكا، أو حتى عما رآه من الجيش الفولاكي؛ كان له جمال يشبه ذلك الفريق من الوحوش التي تحكمها الغرائز.
مع الحالة الحالية للأمور، كانوا يبدون غير مستعدين لمغادرة الغابة. كانوا يعيشون ويتنفسون ويعملون هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المقنع: ” .. من هناك، سيصلون لسماع حديثنا. انظر.”
ومع ذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميزيلدا: “لا ناتسكي سوبارو ولا أبيل يقولان الحقيقة. في هذه الحالة، هم لا يناسبوننا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نعم… نعم، آسف.”
سوبارو: “――أوه، هل أنت جادة؟”
ميزيلدا: “――――”
بينما كان سوبارو يعض شفتيه مع رأسه مستندًا إلى القضبان الخشبية ، جاء الصوت من فوق كتفه.
هزت ميزيلدا رأسها يمينًا ويسارًا، مشيرة إلى نهاية المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقدم أحد من شعب شودراك أي حجج مضادة لرفضها البارد.
بدا أن ميزيلدا هي قائدة المجموعة الحالية من شودراك ، إن لم يكن المستوطنة بأكملها.
عندما استدار سوبارو بدهشة، رأى فتاة تحدق بخجل فيهما تحت ظل شجرة أمام خط نظر أبيل.
أبيل: “نعم، هذا صحيح. تلك التعليمات أصبحت توجيهاتي. سأقدم شكري على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مطيعين لأوامرها، أدار شعب شودراك ظهورهم لتحذيرات سوبارو وقرروا تركه وأبيل وشأنهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد سوبارو أنه من الأفضل التخفيف من الأمر بالقول إنهم يفضلون أن يكونوا طبيعيين.
في ذلك الحين، كانت الفتاة تحدق في سوبارو بتعبير من الاشمئزاز الكامل لسبب واحد فقط―― الانتقام من السبب الذي أحرق أرضها وحلفائها إلى رماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاملين مشاعلهم، بدأوا في المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “انتظروا! إنها ليست كذبة! الجميع في خطر! الوعد… الوعد سيتم خرقه! الجميع في خطر، حتى ريم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يشاهدهم يبتعدون ، حاول سوبارو بشكل يائس أن يحذرهم.
قبولًا لبيان أبيل، لعن سوبارو محاولته الفاشلة في الشرح.
ومع ذلك، بعد تلقيهم قرار قائدتهم بالفعل، لم يتوقف شعب شودراك . الشخص الوحيد الذي اعترف به بشكل طفيف كانت الفتاة الصغيرة، التي نظرت إليه بشكل دوري.
حتى حينذاك، فعلت ذلك وهي تبتعد.
صرخ سوبارو بصوته حتى أصبح أجش، وبصق البلغم الدموي. ومع ذلك، لم يستمع إليه أحد.
حاول سوبارو الاقتراب، لكنه ضُرب عبر الضبان الخشبية وسقط بسبب الصدمة. كانت ميزيلدا قد ضربت قضبان القفص بقبضتها، ولكن كانت عيناها هي التي تنقل غضبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا المعنى، كان هذا سؤالًا غير مألوف بالنسبة لسوباررو.
سوبارو: “كوف… تبًا، لماذا، يكون الأمر دائمًا هكذا…!”
أبيل: “――――”
غرق في الأرض، تحسر سوبارو على وضعه بينما يضرب جبهته بالقضبان.
قائلًا ذلك، فك أبيل ذراعيه ونهض ببطء.
لم يستطع حتى أن يعبر عن غضبه على القفص. يده اليمنى كانت غير قابلة للاستخدام بسبب الإصابة في كتفه ويده اليسرى كانت لا تزال تحمل أصابع مكسورة.
سوبارو: “――شعب شودراك؟”
سوبارو كان شخصًا عديم الفائدة، مثقل بالجروح، وكلماته لا يمكن أن تكون مقنعة.
أبيل: “――ما هذا، هذه النظرة في عينيك.”
تلقى سوبارو تفسيرًا من الرجل المقنع، وهز رأسه المضطرب، موجهًا انتباهه إلى خارج القفص.
إذا كان هذا هو الحال، فما قيمة ناتسكي سوبارو المتبقية؟
ميزيلدا: “――تقول إننا سنخسر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…هل هو فقط مدى سوء استسلامي ودهائي؟”
تشوشت عينيه عندما تذوق اليأس. ومع ذلك، رفض سوبارو بعزم الاعتراف بالهزيمة. كان سيشد أسنانه ويرتفع فوق الصعاب.
الرجل المقنع: “――أبيل.”
إذا كان سوبارو في الماضي، لكان قد وضع حدوده دون تفكير.
سوبارو: “فخ، وقرية…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند مراجعة الأحداث التي حدثت حتى هذه النقطة، أدرك أن الطريق الذي سلكه للوصول إلى هنا لم يكن سهلاً. كان سوبارو الآن مختلفًا قليلاً.
الرجل المقنع: “لماذا أصبحت فجأة خجولًا، وكأنك قد غمست بالماء؟”
أصبح أسوأ قليلاً في الاستسلام. كان ذلك هو النور الذي يوجهه في طريقه المظلم.
………
أبيل: “ستفقدين فرصتك إذا هربت، أيتها الفتاة. بالتأكيد، لا بد أن هذا ليس ما تنوينه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “كان ذلك نقاشًا عديم الفائدة.”
سوبارو: “――――”
ناظرًا إلى عيون سوبارو السوداء، ازدادت النظرة المرعبة داخل الضوء الحاد في عيني أبيل.
تلك الكلمات المختلطة بالازدراء والسخرية وصلت إلى سوبارو، الذي كان يمسك بقضبان القفص، يخطط لخلق فجوة يمكنه الانزلاق من خلالها.
على الرغم من أنه كان منزعجًا، لم يستطع الرد. في الواقع، كان سوبارو قد ضغط على لغم محظور وفشل في المفاوضات. كان بالتأكيد في ذروة الطيش.
………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقدم أحد من شعب شودراك أي حجج مضادة لرفضها البارد.
ومع ذلك――
حاول أن يرد، قبل أن يطحن أسنانه من الخلف بسبب الألم الناجم عن جروحه.
سوبارو: “إذا كان ذلك عديم الفائدة، ألن يعني ذلك أنه لم يكن لديك أي فائدة أيضًا؟ على أي حال، ألم أخبرك؟ هناك أشخاص خطرون في الغابة، لذا لا تدخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إعلان سوبارو، حبس أبيل أنفاسه لأول مرة.
أبيل: “نعم، هذا صحيح. تلك التعليمات أصبحت توجيهاتي. سأقدم شكري على ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “ما الأمر؟ ذلك الوجه المذهول الخاص بك. هذا وجه غير محترم تقدمه لي.”
سوبارو: “لكن تم القبض عليك حتى بعد أن أخبرتك بذلك. أشعر بالعجز… تبا، أليس هناك أي مكان ضعيف؟”
قاطعت ميزيلدا سوبارو وهو يحاول توضيح ذلك، وتحدثت بصوت هادئ.
أبيل: “إنه أمر تافه. لدي اقتراح بسيط فقط.”
حتى بعد ضرب القفص الخشبي بجسده، لم تكن هناك علامات على الكسر في أي مكان. كانت القضبان الشبيهة بالجذع قد أُدخلت بعمق في الأرض بشكل فردي وكانت قوية بما يكفي للاعتقاد بأنها قد بُنيت باستخدام آلات ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، بما أنه لم يكن هناك أي آلات من هذا النوع في هذا العالم، كان يجب أن يكون نتيجة العمل اليدوي. إما أنهم فعلوا ذلك بعدد كبير من الناس، أو أن لديهم شخصًا بين صفوفهم بقوة خارقة في مستوى إميليا وغارفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المقنع: “فتاة من شودراك. يجب أن تكون فضولية للغاية. حتى عندما كنت وحدي، قامت بزيارات قليلة وحتى نظرت إلى الداخل. «أرني وجهك!»، «انزع قناعك!»، كانت تقول. إن إزعاجها لا يعرف حدود…”
سوبارو: “يا له من شيء بنوه، بالنظر إلى أن المكان كله مليء بالفتيات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “لا تستخف بشعب شودراك . هم قبيلة أمومية تلد فقط النساء، وقد عاشوا في هذه الغابة لعدة مئات من السنين كأحفاد لآلهة الحرب. ليس لديهم حاجة للذكور، إلا لإنجاب أطفالهم. حتى إنهم يقومون بخطف الذكور من أماكن أخرى.”
سوبارو: “إنهم أمازونيات حقيقيات… انتظر، لا تخبرني أن سبب احتجازنا هو…”
بالرغم من أن سوبارو كان مديونًا له، إلا أنه كاد يصرخ من الغضب لأنه لم يكن لديه القدرة العقلية للتفكير في أي شيء آخر في تلك اللحظة. ومع ذلك، قطع إدراك مفاجئ سلوكه المتهور.
أسر الذكور، واستخدامهم كأدوات لإنجاب الأطفال.
هذا المفهوم وخط التفكير هذا كان موجودًا فقط في أماكن مثل القرى الجبلية الفقيرة القديمة. ومع ذلك، باعتباره كان في بلد أجنبي في عالم آخر، حيث لا ينطبق المعتاد على سوبارو، يمكن أن يكون هذا اعتقادًا حقيقيًا من قبل الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، ضحك أبيل بسخرية من كلمات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “اهدأ. هم يختارون أطفالهم―― أي طفل لشخص يتحدث الكذب لمحاولة خداعهم سينتهي به الأمر فقط كعار. لا يُرغب في هذا النوع من النسل، على ما أعتقد.”
سوبارو: “آه، آه، اسمي ناتسكي سوبارو. كما ترون، طفل ضائع بائس، منهك ! والشخص خلفي هو… أمم؟”
سوبارو: “…الأكاذيب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهدهم يبتعدون ، حاول سوبارو بشكل يائس أن يحذرهم.
قبولًا لبيان أبيل، لعن سوبارو محاولته الفاشلة في الشرح.
تلك الكلمات المختلطة بالازدراء والسخرية وصلت إلى سوبارو، الذي كان يمسك بقضبان القفص، يخطط لخلق فجوة يمكنه الانزلاق من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أبيل يخبر سوبارو بجدية بأن يكفر بحياته، إذا قام بخطوة خاطئة. لم يكن هذا لعبة، ولا قيل بشكل عابر، بل كانت مشهدًا يضع عزيمته الحقيقية على المحك.
السبب في أن ميزيلدا وبقية شعب شودراك لم يصدقوه، رغم أن ذلك كان جزئيًا بسبب نفاد صبره، كان بسبب سوء تنسيق حجته.
الرجل المقنع: “لا تتعلق بالأمور التافهة. لقد أخبرتهم أننا نعرف بعضنا البعض. هذا هو السبب الوحيد للاستفسار.”
إذا لم يفهم المرء ما هي خصائص الخصم، وأين يكمن فخره، حتى الحجة المليئة بالصدق والجديّة لن تكون مختلفة عن الإهانة أو الاعتداء الجسدي. لن تكون مختلفة على الإطلاق.
ومع ذلك، ما صدم سوبارو أكثر حول مظهر الفتاة ، لم يكن كيف بدت غريبة، بل حقيقة أنه لم يكن المرة الأولى التي يراها فيها.
كان الرجل المقنع جالسًا في نفس الموضع منذ البداية، يراقب سوبارو وعواطفه المتقلبة بشدة بانتباه.
سوبارو: “لكن، إنها ليست كذبة. جنود الإمبراطورية يستهدفون شعب شودراك . و…”
سوبارو: “آه…”
مختبئة خلف تلك المرأة، كانت الفتاة الصغيرة من قبل. جاءت مجموعة من حوالي عشرة أشخاص ، وكلهم كانوا نساء.
أبيل: “و…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “لا-لا أعرف عن عدم الاحترام ولكن… هل تصدق ما قلته؟ لأن، شعب شودراك …”
سوبارو: “كملاذ أخير… في الواقع، لا. كملاذ أول، سيشعلون المكان كله.”
………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند إعلان سوبارو، حبس أبيل أنفاسه لأول مرة.
كانت الغابة المشتعلة حدثًا حدث بعد أن عرف تود عن وحش الساحرة الكامن في الغابة. آخر مرة، اختار الجيش الإمبراطوري حرق غابة بودهايم بناءً على شهادة سوبارو فقط.
وهذا يعني――
القفص الخشبي الذي سجنه كان بناؤه ضعيفًا، مقارنةً بالأقفاص التي رآها في معسكر الجنود الإمبراطوريين، والتي كانت بدورها مصنوعة من الحديد. كانت تبدو بسيطة، أو بشكل أكثر دقة، كما لو أنها قد بُنيت على عجل.
إذا تأكدوا من وجود وحش الساحرة بأنفسهم، سيكون من الصعب تجنب حرق الغابة.
تم توجيه السؤال إلى سوبارو والرجل المقنع معًا.
سوبارو: “ما هذه النبرة غير معقولة…”
سوبارو: “…مع ذلك، إذا تم القضاء على تود والآخرين، فسيكون ذلك قصة مختلفة.”
سوبارو: “أغوو…و”
الرجل المقنع: “ها، إذًا كنت تعرف. حسنًا، بالنظر إلى حالتك القبيحة، أعتقد أنك كنت محملاً بالمصاعب في يوم واحد فقط. هل وجدت المرأة التي انفصلت عنها؟”
كان قد أخذ في الاعتبار هذا الاحتمال بشكل كبير بعد أن قرر تحريض وحش الساحرة.
سوبارو: “――――”
استدعاء عدو قد يكون قاتلاً يعادل القتل غير المباشر. مع علمه بذلك، مضى سوبارو قدما في خطته كطعم على أي حال. في الواقع، قد يكون الناس قد ماتوا بالفعل.
سوبارو: “من يبدو معتادًا على أن يكون أسيرًا!؟ في المقام الأول――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “ألا تفهم أنه لا جدوى من ذلك؟ إنهم ليسوا مجموعة تفتقر إلى القدرة بحيث يتركون فجوة لشخص بقوتك. ناهيك عن شخص مصاب مثلك. لماذا تبذل كل هذا الجهد من أجل امرأة واحدة فقط؟”
عند التفكير في هذا، زاد ثقل الكتلة في صدره. قلبه يؤلمه كأنه محشور.
قاطعت ميزيلدا سوبارو وهو يحاول توضيح ذلك، وتحدثت بصوت هادئ.
سوبارو: “ما هذه النبرة غير معقولة…”
ومع ذلك، وضع مشاعر النفور والذنب تجاه تلك الجرائم كواحدة سيحملها لبقية حياته، ركز على نقطة أخرى، أكثر أهمية – تود والآخرين، على الأرجح، لم يتم القضاء عليهم تمامًا.
كان سوبارو قد تم احتجازه في معسكر الإمبراطورية بالفعل، ولكنه تم أسره هنا أيضًا.
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “الجروح على كتفي وظهري… هل عالجوا إصاباتي؟”
كانت مجموعة تود تتكون من حوالي عشرين شخصًا، جميعهم لديهم خبرة قليلة أو معدومة في محاربة وحوش الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بإضافة قرارات تود إلى تأكيد جمال المفاجئ، كان من المستحيل الأمل في أن تدمر وحش الساحرة الأفعى مجموعة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المقنع: “فتاة من شودراك. يجب أن تكون فضولية للغاية. حتى عندما كنت وحدي، قامت بزيارات قليلة وحتى نظرت إلى الداخل. «أرني وجهك!»، «انزع قناعك!»، كانت تقول. إن إزعاجها لا يعرف حدود…”
بطبيعة الحال، كان من الأفضل الاعتقاد بأن مجموعة تود قد نجت، وكانت تتراجع عائدة إلى المعسكر من الغابة.
بعد عودتهم إلى المعسكر، ستقدم مجموعة تود تقريرًا عن خيانة سوبارو ووجود وحش الساحرة. اعتمادًا على الوضع، قد يظلوا يعتقدون أن سوبارو كان واحدًا من شعب شودراك واستنتجوا أن الشودراك كانوا قد اتخذوا مسارًا هجوميًا ضدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “بخصوص قدوم الجنود الفولاتشيين، نعلم بذلك. لكن هناك وعد قديم بين هؤلاء الناس وبيننا. لا ينبغي أن يكون هناك صراع.”
إذا حدث ذلك، فسيكون نفس الشيء كما في المرة السابقة. لرغبتهم في تقليل الخسائر، سيشعل الجنود الإمبراطوريون الغابة بلا تردد. ― لا شك أن شعب شودراك سيحترق حتى يصبح هشيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاي، عما تتحدثون بطريقة خفية كهذه. أجيبوا على السؤال.”
أبيل: “――ما هذا، هذه النظرة في عينيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق في الأرض، تحسر سوبارو على وضعه بينما يضرب جبهته بالقضبان.
سوبارو: “لا شيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علق أبيل على نظرة سوبارو. نظر سوبارو بعيدًا، لكنه لا يزال مشغولاً بالتفكير في نهاية أبيل في الدورة السابقة.
سوبارو: “آه، آه، اسمي ناتسكي سوبارو. كما ترون، طفل ضائع بائس، منهك ! والشخص خلفي هو… أمم؟”
على الرغم من أنهم وُضعوا في نفس السجن، كانت العلاقة بين سوبارو والرجل المقنع ضعيفة. أو بالأحرى، كانت لأجل الراحة أن وُضعوا في نفس السجن، ومستوى تورط سوبارو كان يعادل الصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأرجح، كان أبيل قد تم القبض عليه من قبل شعب شودراك ، مشابهًا للوضع الحالي. في تلك الظروف، بالنظر إلى أن الغابة قد أُشعلت، ربما هلك في النيران إلى جانبهم.
كان من الصعب التفكير في أن شعب شودراك سيساعد شخصًا مثل السجين في الهروب من تلك النار. أسوأ سيناريو، لم يكن قادرًا على الهروب من القفص في الوقت المناسب واحترق حتى الموت.
عندما شعر بذلك من أبيل، قام سوبارو بتعديل وضعه تلقائيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “――――”
إذا كان الأمر كذلك――
ومع ذلك، بعد تلقيهم قرار قائدتهم بالفعل، لم يتوقف شعب شودراك . الشخص الوحيد الذي اعترف به بشكل طفيف كانت الفتاة الصغيرة، التي نظرت إليه بشكل دوري.
أجاب أبيل بهدوء على سؤال سوبارو.
سوبارو: “――شعب شودراك ، أبيل. لقد قتلتهم جميعًا تقريبًا.”
كانت كلماته ثقيلة، تحمل تمييزًا واضحًا عن أولئك الذين يتحدثون عن الموت مازحين.
بعد تأجيل الإشارة إلى الرجل المقنع ― أبيل، رفع سوبارو صوته للنساء المجتمعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حياته، حياة ريم، حياة أبيل وحياة شعب شودراك . لم يكن يريد أن يفقد أيًا منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب سيقف سوبارو ويبتكر طريقة للخروج من وضعه الحالي.
تلك الكلمات المختلطة بالازدراء والسخرية وصلت إلى سوبارو، الذي كان يمسك بقضبان القفص، يخطط لخلق فجوة يمكنه الانزلاق من خلالها.
أبيل: “ألا تفهم أنه لا جدوى من ذلك؟ إنهم ليسوا مجموعة تفتقر إلى القدرة بحيث يتركون فجوة لشخص بقوتك. ناهيك عن شخص مصاب مثلك. لماذا تبذل كل هذا الجهد من أجل امرأة واحدة فقط؟”
على أي حال――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للأسف، لم يكن لدى سوبارو العقل للرد على شكواه. كان ذلك لأن تركيزه قد سُرِق من قبل الشخص الذي غادر للتو―الفتاة الصغيرة.
قال أبيل لسوبارو بإحباط، وكان الأخير لا يزال يتمسك بالخشب، يقاوم بقوة.
أشعلت تلك الكلمات نارًا في سوبارو.
سوبارو: “تركت ريم في معسكر الإمبراطورية… قبل أن يعود الجنود الإمبراطوريون الذين دفعتهم ضد وحوش الساحرة إلى هناك، إذا لم أعد، فستكون ريم…”
القفص الخشبي الذي سجنه كان بناؤه ضعيفًا، مقارنةً بالأقفاص التي رآها في معسكر الجنود الإمبراطوريين، والتي كانت بدورها مصنوعة من الحديد. كانت تبدو بسيطة، أو بشكل أكثر دقة، كما لو أنها قد بُنيت على عجل.
عرف سوبارو شعب شودراك بشكل مؤكد على أنهن أمازونيات.
سوبارو: “لأن تلك الفتاة بالنسبة لي، ليست مجرد امرأة واحدة. هذا ليس كافيًا لوصفها. لا يوجد بديل. ريم هي، ريم الوحيدة .”
بالنظر إلى المظاهر، لم يكن هناك جدوى من الجدال مع النساء، لأنهن بدين أنهن لا ينوين قتل سوبارو. يمكن الاستدلال على ذلك من كيفية معاملتهن له وحقيقة أنهن أظهرن استعدادًا للاستماع إلى ما لديه ليقوله.
أبيل: “――――”
مع الحالة الحالية للأمور، كانوا يبدون غير مستعدين لمغادرة الغابة. كانوا يعيشون ويتنفسون ويعملون هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو الحال، فما قيمة ناتسكي سوبارو المتبقية؟
ميزيلدا: “――――”
سوبارو: “وأنت. هل لديك الوقت لتتسلط عليّ باستمرار؟ لا أعرف لماذا أنت هنا، ولكن بالتأكيد أنت لا تقول “نعم، انتهيت، أنا انتهيت”، بعد أن تم القبض عليك، أليس كذلك؟”
عند لقائه الأول، كان أبيل يرتدي عباءته التمويهية ويبدو كما لو أنه جاء إلى الغابة لتحقيق مهمة ما. حتى لو لم يكن الأمر كذلك، كان هو النوع الذي يعطي سكينًا بطيب خاطر. وهو، وفقًا لتود، كان نوع السكين الذي لا يُهدى إلا من قبل إمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “في مكان مثل هذا…!”
أن نقول إنه هنا بلا سبب على الإطلاق لا يمكن تخيله وبصراحة غير قابل للتصديق.
سوبارو: “إذا كان ذلك عديم الفائدة، ألن يعني ذلك أنه لم يكن لديك أي فائدة أيضًا؟ على أي حال، ألم أخبرك؟ هناك أشخاص خطرون في الغابة، لذا لا تدخل.”
سوبارو: “جالسًا على الأرض الباردة هناك، ما الذي تريد فعله؟”
سوبارو: “أعتقد… أن هدف بذلي قصارى جهدي يكمن هناك.”
أبيل: “――كنت ببساطة أنتظر فرصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب أبيل بهدوء على سؤال سوبارو.
سوبارو: “تحريك القوات للتدريب… ماذا، مثل تمرين عسكري؟”
في هذه الحالة، إذا تحدث معهن بصدق وإخلاص، فقد يفهمن.
كانت إجابته مختلفة عن التعليقات المستفزة والساخرة التي قدمها سابقًا لسوبارو. كانت تحمل نبرة مختلفة، تبدو أشبه بمشاعر أبيل الحقيقية، تتدفق إلى كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد دخل الغابة، جالبًا تود والجنود الإمبراطوريين معه، استدعى وحش الساحرة بإغراءه بالمياسما الخاصة به، حاول الهروب باغتنام الفرصة التي نشأت بعد جعل وحش الساحرة يهاجم الجنود، و――
سوبارو: “انتظار فرصة ؟ ما هي الفرصة التي كنت تنتظرها…”
(هنا ذكر كلمة كيكاي بمعنى فرصة )
حتى لو طُلب منه التخلي عن كل شيء وكل شخص، لم يكن هناك طريقة ليقبل ذلك.
أبيل: “لا أعرف عن هذه الكلمة التي تتحدث عنها، لكنني كنت أنتظر ترتيب القطع. حتى يتم تنظيمها، أي تحرك غير ضروري مني كان سيعكر المياه. هذا هو السبب في أنني كنت مضطرًا للمراقبة. في الواقع، كنت أعتقد أن جعل المجموعة خارج الغابة تتحرك أولاً كان التحرك الصحيح، ومع ذلك…”
الفتاة، ذات أطراف شعرها المصبوغ باللون الوردي، حاولت الهرب بسرعة من نظرات سوبارو وأبيل، ولكن――
سوبارو: “――――”
عندما استدار لمواجهة الفتاة، شعرت بالتوتر ونظرت إليه، ربما تشعر بنفس الضغط الذي شعر به سوبارو سابقًا.
أبيل: “كان ذلك نقاشًا عديم الفائدة.”
أبيل: “إذا كانوا على استعداد لإحراق هذه الغابة، لا يمكنني الجلوس هنا متربع الساقين إلى الأبد.”
كانت جروحه قد ضُمِدَت فقط بالحد الأدنى لمنع سوبارو من الموت، وليس لإغلاق جروحه بسرعة، ولا للتخلص من الألم. على عكس ما تلقاه في معسكر الإمبراطورية، كان في بيئة أدنى.
“――آه، لقد لاحظتني.”
قائلًا ذلك، فك أبيل ذراعيه ونهض ببطء.
كانت جروحه قد ضُمِدَت فقط بالحد الأدنى لمنع سوبارو من الموت، وليس لإغلاق جروحه بسرعة، ولا للتخلص من الألم. على عكس ما تلقاه في معسكر الإمبراطورية، كان في بيئة أدنى.
إذا كان سوبارو في الماضي، لكان قد وضع حدوده دون تفكير.
سوبارو: “لأن تلك الفتاة بالنسبة لي، ليست مجرد امرأة واحدة. هذا ليس كافيًا لوصفها. لا يوجد بديل. ريم هي، ريم الوحيدة .”
ناظرًا إلى جسده الطويل والنحيف، تجمد سوبارو في دهشة من كلماته.
على الرغم من سماعها لإجابته، لم يتم توصيل قصده الفعلي للفتاة. كان ذلك طبيعيًا. تحدث عن هذا لشخص لا يعرف شيئًا عن العودة بالموت، ولن يفهم شيئًا.
أبيل: “ما الأمر؟ ذلك الوجه المذهول الخاص بك. هذا وجه غير محترم تقدمه لي.”
سوبارو: “لا-لا أعرف عن عدم الاحترام ولكن… هل تصدق ما قلته؟ لأن، شعب شودراك …”
مقارنة الرجل المقنع مع الأشخاص الأقوياء الذين رآهم سوبارو أو تفاعل معهم في الماضي وحتى اليوم، لم تتجاوز قوته حدود الشخص العادي. ومع ذلك، حتى مع أخذ ذلك في الاعتبار ، شعر سوبارو كما لو أنه قد نجا من الموت بشق الأنفس.
هزت ميزيلدا رأسها يمينًا ويسارًا، مشيرة إلى نهاية المحادثة.
أبيل: “لم أصدقك. تلويث فخرهم، رفض الوعد القديم الذي يحترموه بشدة، القول إنه لا يعني شيئًا. حقًا، كانت مفاوضات فاشلة للأبد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، ابتسم كما توقع سوبارو، على الرغم من أنه لم يكن يتمكن من رؤيته تحت قناعه.
سوبارو: “أغوو…و”
بدا أن ميزيلدا هي قائدة المجموعة الحالية من شودراك ، إن لم يكن المستوطنة بأكملها.
كان يعلم أنه لا يوجد دفاع عن اختياره للكلمات، لذا لم يكن أمامه خيار سوى أن يتعرض للضرب من تقييم أبيل.
سوبارو: “لكن تم القبض عليك حتى بعد أن أخبرتك بذلك. أشعر بالعجز… تبا، أليس هناك أي مكان ضعيف؟”
بينما كان سوبارو يعض شفتيه مع رأسه مستندًا إلى القضبان الخشبية ، جاء الصوت من فوق كتفه.
بينما كان سوبارو يعبس، استمر أبيل في خطابه بقول “لكن…”. ثم، من خلال تمويهه، نظر إلى سوبارو، الذي رفع رأسه――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلقى سوبارو سؤال أبيل في قلبه.
أبيل: “أنا لست جزءًا من شعب شودراك . فخرهم والعقود التي تحمل معنى لا تساوي شيئًا. ما هو ضروري هو الحقيقة التي جلبتها، خالية من أي أكاذيب.”
الفتاة: “أوه…”
سوبارو: “هي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…ماذا ستفعل إذا كنت أكذب؟”
(هنا ذكر كلمة كيكاي بمعنى فرصة )
كانت الإجابة على ذلك شيئًا لم يكن سوبارو نفسه يعرفه، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “من الواضح― سوف تدفع بحياتك.”
كانت كلماته ثقيلة، تحمل تمييزًا واضحًا عن أولئك الذين يتحدثون عن الموت مازحين.
حاول سوبارو الاقتراب، لكنه ضُرب عبر الضبان الخشبية وسقط بسبب الصدمة. كانت ميزيلدا قد ضربت قضبان القفص بقبضتها، ولكن كانت عيناها هي التي تنقل غضبها.
كان أبيل يخبر سوبارو بجدية بأن يكفر بحياته، إذا قام بخطوة خاطئة. لم يكن هذا لعبة، ولا قيل بشكل عابر، بل كانت مشهدًا يضع عزيمته الحقيقية على المحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إجابته على السؤال ستكون――
عندما شعر بذلك من أبيل، قام سوبارو بتعديل وضعه تلقائيًا.
لم يستطع حتى أن يعبر عن غضبه على القفص. يده اليمنى كانت غير قابلة للاستخدام بسبب الإصابة في كتفه ويده اليسرى كانت لا تزال تحمل أصابع مكسورة.
الرجل المقنع: “يا لها من شيء غريب لتقوله. هل تفهم ما تقوله؟ أنت تخبرني أنك تمنيت لو دست على رأسك في وقت أقرب.”
توقف عن محاربة قضبان القفص دون أن يعلم، موجهًا وجهه نحو أبيل، الذي كان أمامه مباشرة.
انقطع تنفس سوبارو للحظة، متسائلًا ما الذي كان فضولها يشير إليه. ومع ذلك، لم تكن كلمات الفتاة تبدو بهذا الغرض. كانت فضولية حقًا.
ناظرًا إلى عيون سوبارو السوداء، ازدادت النظرة المرعبة داخل الضوء الحاد في عيني أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبيل: “ما الأمر؟ ذلك الوجه المذهول الخاص بك. هذا وجه غير محترم تقدمه لي.”
سوبارو: “هذا ليس من شأنك――”
أبيل: “يجب عليك اختيار كل كلمة من كلماتك بعناية فائقة، ناتسكي سوبارو― هل لديك العزيمة للتضحية بكل شيء، من أجل إنقاذ ما ترغب في إنقاذه؟”
سوبارو: “―ليس لدي العزيمة لفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “――――”
غير مهتم بالمحادثة بين سوبارو والفتاة، قطعها أبيل دون أي تردد.
كان سؤاله مباشرًا، لا يغفر لأي تردد في الإجابة، وكذلك لأي أكاذيب قد تُقال.
إذا أجاب سوبارو بمزج الحقيقة والكذب ، سيكون رجلًا ميتًا. نعم، الرجل المسمى أبيل كان يحمل قوة معينة في صوته، كافية لجعل سوبارو يضع ثقته فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلقى سوبارو سؤال أبيل في قلبه.
على الرغم من سماعها لإجابته، لم يتم توصيل قصده الفعلي للفتاة. كان ذلك طبيعيًا. تحدث عن هذا لشخص لا يعرف شيئًا عن العودة بالموت، ولن يفهم شيئًا.
هل لديه العزيمة اللازمة لإنقاذ كل شيء، لإنقاذ ما يريد إنقاذه، بتكلفة التضحية بكل شيء آخر؟
يبدو أن هذا المصطلح كان غير مألوف، وعبست ميزيلدا عند كلمات سوبارو. ومع ذلك، كان سوبارو يرى الصورة الكبيرة للفخ الذي نصبته الجهة الفولاكيه.
حاول أن يرد، قبل أن يطحن أسنانه من الخلف بسبب الألم الناجم عن جروحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إجابته على السؤال ستكون――
بعد عودتهم إلى المعسكر، ستقدم مجموعة تود تقريرًا عن خيانة سوبارو ووجود وحش الساحرة. اعتمادًا على الوضع، قد يظلوا يعتقدون أن سوبارو كان واحدًا من شعب شودراك واستنتجوا أن الشودراك كانوا قد اتخذوا مسارًا هجوميًا ضدهم.
بعد ذلك، إذا كانت فعلته بالدوس على رأس سوبارو قد تم تنفيذها بسبب نفاد صبره، فيمكن القول بأنه كان يتمتع بطبيعة تشبه فولاكيا. ومع ذلك، إذا كان الأمر كذلك――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “―ليس لدي العزيمة لفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء أفضل من عدم العودة بالموت.
أبيل: “――――”
كانت تقودهم امرأة طويلة القامة ذات جسم قوي ومتدرب. بدت المرأة ذات شعر أسود في الأصل، ولكنها صبغته باللون الأحمر، وكان وجهها ذو البشرة البنية الداكنة وجسمها مغطى برسومات بالطلاء الأبيض. عيناها الخضراوان تنقلان شعورًا قويًا بالهدف و يترك انطباعًا قويًا.
سوبارو: “كل ما يمكنني تقديمه هو نفسي―― إذا كان الأمر كذلك فقط، يمكنني وضع كل ذلك على المحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقدم أحد من شعب شودراك أي حجج مضادة لرفضها البارد.
بدلاً من ذراعه اليمنى التي كانت مصابة بالطعن، وضع سوبارو الذراع ذات الأصابع المكسورة على صدره، مستجيبًا للسؤال.
كانت إجابة سوبارو على سؤال أبيل، تحتوي على قدر من الصدق الخالص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “انتظار فرصة ؟ ما هي الفرصة التي كنت تنتظرها…”
حتى لو طُلب منه التخلي عن كل شيء وكل شخص، لم يكن هناك طريقة ليقبل ذلك.
كان ذلك شائعًا في القصص، ولكن في الواقع، لم يكن السؤال من النوع الذي يُسأل كثيرًا.
لكي يفعل ذلك، كان هذا العالم يحتوي على الكثير من الأشياء المهمة بالنسبة لسوبارو، والكثير من الأشياء المشعة التي لم يشاهدها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو قد قيم بدقة الخيارات بين ريم وتود.
كانت الحالة التي يشكك فيها شخص في هويتك ويستجوبك ليست حدثًا عاديًا في الحياة الحقيقية. سواء كان على جانب المستجوب أو المستمع، باستثناء الأعمال التجارية التي تحتاج إلى طرح هذه الأسئلة، قد تمر حياتك كلها دون قول هذه الكلمات.
لهذا السبب――
إذا كان يمكن تحقيق ذلك، فقد لا يكون هناك معركة بين الجنود الإمبراطوريين وشعب شودراك، ولكن على الأرجح، سيكون من المستحيل على سوبارو المساعدة في ذلك.
الرجل المقنع كان في نفس المأزق مثله، أليس كذلك؟
أبيل: “لقد أعطيتني إجابة متعجرفة، أيها المهرج المزعج.”
الرجل المقنع: “أنت رجل يصعب فهمه. على أي حال، من الجيد أن تتكلم وتحتج. سيكون من المزعج إذا أصبح المكان هادئًا . الكسل هو إضاعة للطاقة أيضًا. بدون الصراخ ―”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهدهم يبتعدون ، حاول سوبارو بشكل يائس أن يحذرهم.
سوبارو: “――――”
سوبارو: “――――”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “ومع ذلك، لم تقل أي أكاذيب. في هذه الحالة، لن تُحرق.”
أدرك سوبارو أن حياته قد نجت، بعد أن قال أبيل ذلك نتيجة سماع الإجابة على سؤاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، بما أنه لم يكن هناك أي آلات من هذا النوع في هذا العالم، كان يجب أن يكون نتيجة العمل اليدوي. إما أنهم فعلوا ذلك بعدد كبير من الناس، أو أن لديهم شخصًا بين صفوفهم بقوة خارقة في مستوى إميليا وغارفيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ العرق البارد يتدفق فجأة من جسده، وفهم أن حياته كانت في كف أبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما قيم سوبارو أبيل في وقت سابق، عندما التقيا لأول مرة في السهل العشبي ، لم يكن قويًا بشكل استثنائي.
مقارنة الرجل المقنع مع الأشخاص الأقوياء الذين رآهم سوبارو أو تفاعل معهم في الماضي وحتى اليوم، لم تتجاوز قوته حدود الشخص العادي. ومع ذلك، حتى مع أخذ ذلك في الاعتبار ، شعر سوبارو كما لو أنه قد نجا من الموت بشق الأنفس.
مالك العيون رمش عندما استدارت نظرة سوبارو نحوها،
بخلاف ذلك، ما كان أكثر أهمية بالنسبة لسوبارو لم يكن القرية المتواضعة ، ولكن من يعيش هنا.
كانت هناك قوة غير مشابهة للقوة البدنية الصافية ومهارات السيف تكمن داخل أبيل. كان هذا ما اعتقده سوبارو.
أبيل: “ثم، هذا سيوفر لنا الوقت―― مهلاً، أنتِ. الفتاة هناك.”
كانت الحالة التي يشكك فيها شخص في هويتك ويستجوبك ليست حدثًا عاديًا في الحياة الحقيقية. سواء كان على جانب المستجوب أو المستمع، باستثناء الأعمال التجارية التي تحتاج إلى طرح هذه الأسئلة، قد تمر حياتك كلها دون قول هذه الكلمات.
بعد عودتهم إلى المعسكر، ستقدم مجموعة تود تقريرًا عن خيانة سوبارو ووجود وحش الساحرة. اعتمادًا على الوضع، قد يظلوا يعتقدون أن سوبارو كان واحدًا من شعب شودراك واستنتجوا أن الشودراك كانوا قد اتخذوا مسارًا هجوميًا ضدهم.
“أوكين!؟”
إذا كان سوبارو في الماضي، لكان قد وضع حدوده دون تفكير.
متجاهلاً سوبارو، الذي كان يتصبب عرقاً بشدة بعدما نجا من الموت، فجأة نادى أبيل شخصاً ما. فوراً، انبعثت صرخة صغيرة من الظلال، تفاعلاً مع نبرة صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استدار سوبارو بدهشة، رأى فتاة تحدق بخجل فيهما تحت ظل شجرة أمام خط نظر أبيل.
الفتاة، ذات أطراف شعرها المصبوغ باللون الوردي، حاولت الهرب بسرعة من نظرات سوبارو وأبيل، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو: “ماذا…”
سوبارو: “…أعتقد، أنني لا أريدك أن تكون لديك ذلك التعبير على وجهك.”
أبيل: “ستفقدين فرصتك إذا هربت، أيتها الفتاة. بالتأكيد، لا بد أن هذا ليس ما تنوينه.”
الفتاة: “أوه…”
تحت وطأة الطاقة التي اندفع بها سوبارو للإجابة، قدمت المرأة القائدة ― ميزيلدا اسمها.
مصدومة من أبيل، تأوهت الفتاة بلطف. بعد ذلك، بنظرة خجولة على وجهها، سارت نحوهما بخطوات متخاذلة.
عند التفكير في هذا، زاد ثقل الكتلة في صدره. قلبه يؤلمه كأنه محشور.
سوبارو: “لكن، إنها ليست كذبة. جنود الإمبراطورية يستهدفون شعب شودراك . و…”
ثم، ارتجفت شفتاها وهي تقول، “يوو هو، يوو هو…”
حتى حينذاك، فعلت ذلك وهي تبتعد.
(هنا ذكر كلمة كيكاي بمعنى فرصة )
بحلول الوقت الذي قذف فيه نفسه على قضبان القفص، كان الشخص قد غادر المنطقة بالفعل، وهو يجري بعيدًا دون أن ينتبه له.
الفتاة: “ميا قالت عدم الاستماع للرجال. لكن، يوو فضولية. فضولية بشأنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――
سوبارو: “…أنا؟”
ومع ذلك، لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن سبب حاجة فولاكيا لإرسال جيش لمحاصرة الغابة واحتجازهم.
قائلة ذلك، الفتاة التي أطلقت على نفسها اسم “يوو” أشارت بإصبعها نحو سوبارو. متلقيًا الإشارة غير المتوقعة بأنها فضولية بشأنه، وسع سوبارو عينيه بينما هزت الفتاة رأسها نحوه.
أبيل: “ثم، هذا سيوفر لنا الوقت―― مهلاً، أنتِ. الفتاة هناك.”
أبيل: “――――”
الفتاة: “لقد كنت تبذل جهدك. نحن في خطر. لكن، ميا لن تستمع.”
سوبارو: “آه…”
ومع ذلك، ما صدم سوبارو أكثر حول مظهر الفتاة ، لم يكن كيف بدت غريبة، بل حقيقة أنه لم يكن المرة الأولى التي يراها فيها.
الفتاة: “لماذا كنت تحاول جاهدًا؟ ليس لك علاقة بنا.”
كان قد أخذ في الاعتبار هذا الاحتمال بشكل كبير بعد أن قرر تحريض وحش الساحرة.
لماذا كنت تتدخل، على الرغم من أنه ليس لك علاقة بنا؟
انقطع تنفس سوبارو للحظة، متسائلًا ما الذي كان فضولها يشير إليه. ومع ذلك، لم تكن كلمات الفتاة تبدو بهذا الغرض. كانت فضولية حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن هذا المصطلح كان غير مألوف، وعبست ميزيلدا عند كلمات سوبارو. ومع ذلك، كان سوبارو يرى الصورة الكبيرة للفخ الذي نصبته الجهة الفولاكيه.
لماذا كان سوبارو يائسًا بشأن نفسه وشعب شودراك أيضًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم――
سوبارو: “كان يجب أن تصل إلى نهاية صبرك في وقت أقرب.”
كانت الإجابة على ذلك شيئًا لم يكن سوبارو نفسه يعرفه، ولكن――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “…أعتقد، أنني لا أريدك أن تكون لديك ذلك التعبير على وجهك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “بخصوص قدوم الجنود الفولاتشيين، نعلم بذلك. لكن هناك وعد قديم بين هؤلاء الناس وبيننا. لا ينبغي أن يكون هناك صراع.”
الفتاة: “――؟”
ومع ذلك، ضحك أبيل بسخرية من كلمات سوبارو.
قد يكون تود قد اشتبه في أن سوبارو هو الذي جذب وحش الساحرة نحوهم. ثم، لضمان عدم جذب وحش آخر، حاول تود التخلص منه فورًا في الموقع. حكمه وقدرته على إنجاز الأمور – ما أظهره في تلك اللحظة الواحدة لا يمكن، ولا يجب الاستهانة به.
الرجل المقنع: “――همم، حوالي ساعتين، ربما. سأخبرك مقدمًا، لكنني أتصرف بلين كافٍ معك بالفعل. إذا لم أفكر كثيرًا في الأمر، كنت سأوقظك أب――”
سوبارو: “لا أريدك أن تكون لديك ذلك… الشعور بكراهية أعدائك، مليئة بالكراهية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حطمت الأفعى العملاقة تشكيل الجنود وأحدثت الفوضى، تعامل جمال والآخرون مع وحش الساحرة كأولوية. ومع ذلك، كان تود فقط هو الذي جعل قتل سوبارو أولويته الأولى.
ثم، خارج القفص، رأى مجموعات من الأشجار الطويلة، والأرض التي تم إنشاؤها عن طريق تطهير جزء من الغابة – كان انطباع سوبارو قريبًا من القرية في المعبد.
الفتاة التي أطلقت سهمًا مسمومًا على خصمها، وشاهدت موته حتى النهاية بعيون مليئة بالكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى اليوم، كانت مشاعر الفتاة بالكراهية، وذنب سوبارو من الأحداث القصوى التي أوصلتها إلى تلك النقطة، لا تزال عالقة في عينيه. كانت تتصاعد وتدور حوله. كانت قد تحولت إلى أشواك، تسبب له الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذلك… يجب ألا يتراكم فوق بعضه البعض. يجب ألا يتكرر أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك شيء أفضل من عدم العودة بالموت.
ومع ذلك، بفقدان حياته، في عالم يجب عليه أن يبدأ من جديد، إذا كان هناك طريقة يمكنه من خلالها جلب الأشخاص المعنيين معه إلى طريق أفضل―
سوبارو: “――هه، لا، انتظري! لا أعرف شيئًا عن ذلك الوعد، ولكن، مع ذلك، هؤلاء الأشخاص جادون بشأنكم…”
سوبارو: “أعتقد… أن هدف بذلي قصارى جهدي يكمن هناك.”
الفتاة: “…يوو لا تفهم.”
ومع ذلك، بفقدان حياته، في عالم يجب عليه أن يبدأ من جديد، إذا كان هناك طريقة يمكنه من خلالها جلب الأشخاص المعنيين معه إلى طريق أفضل―
على الرغم من سماعها لإجابته، لم يتم توصيل قصده الفعلي للفتاة. كان ذلك طبيعيًا. تحدث عن هذا لشخص لا يعرف شيئًا عن العودة بالموت، ولن يفهم شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميزيلدا: “بخصوص قدوم الجنود الفولاتشيين، نعلم بذلك. لكن هناك وعد قديم بين هؤلاء الناس وبيننا. لا ينبغي أن يكون هناك صراع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يكن سوبارو يخطط لجعلها تفهم ذلك، أيضًا. معرفة أن مثل هذا الواقع موجود كان إضافة غير ضرورية لحياة الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم أنه لا يوجد دفاع عن اختياره للكلمات، لذا لم يكن أمامه خيار سوى أن يتعرض للضرب من تقييم أبيل.
أبيل: “――هل أنتِ راضي ؟ يجب أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لي ولك، بعدم وجود الوقت للدردشة الطويلة.”
أبيل: “――هل أنتِ راضي ؟ يجب أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لي ولك، بعدم وجود الوقت للدردشة الطويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “نعم… نعم، آسف.”
الفصل العاشر : شعب شودراك
ومع ذلك، بإضافة قرارات تود إلى تأكيد جمال المفاجئ، كان من المستحيل الأمل في أن تدمر وحش الساحرة الأفعى مجموعة بأكملها.
غير مهتم بالمحادثة بين سوبارو والفتاة، قطعها أبيل دون أي تردد.
عندما استدار لمواجهة الفتاة، شعرت بالتوتر ونظرت إليه، ربما تشعر بنفس الضغط الذي شعر به سوبارو سابقًا.
ميزيلدا: “――تقول إننا سنخسر؟”
سوبارو: “كوف… تبًا، لماذا، يكون الأمر دائمًا هكذا…!”
واختار إيذائهم من أجل مساعدة ريم. لم يتمكن من الهروب من مسؤولية هذا الاختيار.
أبيل: “لا أخطط للتحدث معكِ، أيتها الفتاة. المرأة من قبل… ميزيلدا، أليس كذلك؟ اجلبِيها هنا. إنها رئيسة القبيلة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفتاة: “ميا؟ ماذا ستتحدث مع ميا؟”
سوبارو: “لأن تلك الفتاة بالنسبة لي، ليست مجرد امرأة واحدة. هذا ليس كافيًا لوصفها. لا يوجد بديل. ريم هي، ريم الوحيدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبيل: “إنه أمر تافه. لدي اقتراح بسيط فقط.”
ملقى على الأرض العارية داخل القفص الخشبي، بدا أن مصير سوبارو كان يستمر بدلاً من أن ينقطع، على الرغم من أن جسده كله كان منهكًا، وليس فقط يديه وقدميه.
الفتاة: “اقتراح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للتأكد من عدم قدرتهم على تنفيذ ذلك، كان على سوبارو العودة وإنقاذ ريم.
نظر إليه سوبارو والفتاة، اللذين كانا يميلان رأسهما، بينما هز أبيل رأسه بعمق.
لهذا السبب――
سوبارو: “…أعتقد، أنني لا أريدك أن تكون لديك ذلك التعبير على وجهك.”
ثم، ابتسم كما توقع سوبارو، على الرغم من أنه لم يكن يتمكن من رؤيته تحت قناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسده كله يؤلم، ولكن ما كان يسبب له الألم الأكبر هو ظهره، الجرح الطعني الجديد في محيط لوح كتفه – الضربة من تود باستخدام السكين، الذي استهدف سوبارو الهارب في المرة الأخيرة التي التقيا فيها.
أبيل: “――أخبريها أننا سنجري طقس الدم الحي. إنه أسرع طريقة لإقناعهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوبارو: “فخ، وقرية…؟”
قال لها ذلك، هكذا.
مع إشعال الغابة بسبب تعليق سوبارو الطائش، كانت الفتاة قد هربت من الأرض التي كانت تحترق فيها النيران المشتعلة، تحدق في سوبارو بعيون مليئة بالكراهية―
////
سوبارو: “تبًا… كم مضى منذ أن جلبت هنا!؟”
حسابنا بتويتر @ReZeroAR
أبيل: “ثم، هذا سيوفر لنا الوقت―― مهلاً، أنتِ. الفتاة هناك.”
الفتاة: “أوه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
